الفصل 1717
كان براهام ينظر إلى الإله الثالث الأدنى. كان إلهًا صغيرًا مثل الصبي. لقد منح نعمة تضخيم حكمة الناس وقوتهم السحرية ، لكن المدى كان ضعيفًا. حتى شحوب هالته جعلته يبدو وكأنه إله من رتبة متدنية.
ما الذي يميز بين إله ذو رتبه مرتفعه ومنخفضة ؟ سطوع الهالة؟ ما الفرق بين الوضعية والملابس؟ لا ، لقد كانت درجة “البركه”.
“إنها اللحظة التي يحاول فيها الأشخاص الذين كانوا معي أن يصبحوا آلهة. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على عكس الشياطين والوحوش الذين تسببوا في أوضاع غير طبيعية بمجرد مواجهتهم ، باركت الآلهة البشر بشكل أساسي. كانت المشكلة أن معظم النعم تم حظرها أو استعادتها على الفور تحت رغبتهم. على أي حال ، فإن الآلهة التي نزلت إلى السطح مع زيراتول كانت تنتمي إلى هذا الجانب الأخير. حتى لو استعادوا بركتهم لاحقًا ، فهذا يعني أنهم باركوا البشر ذات مرة. كان هذا تعبيرا عن رغبتهم في نشر أساطيرهم وعبادتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأقاتل هذا الرجل في المعركة الكبرى. ”
كانت هذه الحرب المقدسة فرصة عظيمة للآلهة التابعة الذين لم يأتوا إلى السطح لفترة طويلة. كان الشيء نفسه ينطبق على الدرو. تعلم الإله ذو الشعر الأبيض فنون القتال من زيراتول من باب الاهتمام البسيط. لقد قرر القيام بهذه الرحلة إلى السطح ليس من أجل شرف زيراتول ، ولكن من أجل مصلحته.
كان لمنح نعمة كبيرة للبشر وجعل اسمه معروفًا على نطاق واسع. كان ذلك حتى يتمكن يوماً ما من أن يصبح إلهًا رئيسيًا لأسجارد وأن يولد من جديد ككائن مقدس.
“تعال. ”
كان لمنح نعمة كبيرة للبشر وجعل اسمه معروفًا على نطاق واسع. كان ذلك حتى يتمكن يوماً ما من أن يصبح إلهًا رئيسيًا لأسجارد وأن يولد من جديد ككائن مقدس.
بالنسبة لألدرو ، كان براهام خصمًا مناسبًا للغاية. لقد شكل السطح عالم إلهي جديد. كان براهام شمسًا بين الأضواء السفلية حتى في هذا المكان المليء بالشخصيات العظيمة. كان براهام مميزًا في عيون الآلهة. لم يكن ذلك بسبب امتلاكه قوة سحرية لا يمكن إيقافها أو لأنه كان من لحم ودم برياش.
أخذ ألدرو نفسا عميقا وركز. ضغط بقبضتيه برفق وبسط ساقيه وخفض كتفه بزاوية. نفذ تعاليم زيراتول بالكامل. بعد ذلك ، أصبحت الهالة فوق رأس ألدرو أكثر إشراقًا من ذي قبل.
بل بسبب أسطورة الهيدرا – أسطورة الوحش العظيم الذي كان قاتلاً لغالبية الآلهة اندمجت كما لو كانت جزءًا من براهام ، أو كما لو كان براهام جزءًا من أسطورة الوحش العظيم. كان وجوده بحد ذاته تهديدًا. كان الأمر أكثر من ذلك لأنه كان موضع تقديس للبشر.
شعر انه سعيد.
كان الأمر مخيفًا بعض الشيء ، لذا كان الأمر يستحق التحدي. في اللحظة التي يقاتل فيها براهام ويفوز ، سترتفع مكانته عدة مستويات. يجب أن تكون الخصائص البعدية للعالم الإلهي مدجج بالعتاد قد قمعت المتسللين ، ولكن تم تعويض ذلك من خلال قوة زيراتول “الإله القتالى”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمايلت الشجرة الضخمة التي غطت سماء راينهاردت باللون الأخضر جنبًا إلى جنب مع حركة بيارو. كان على ألدرو أن يشعر بثقل الشجرة في كل مرة يتبادل فيها الهجمات بمعدات بيارو الزراعية. على وجه الدقة ، كانت رغبات ومعتقدات الناس الموجودة في الشجرة. كانت ثقيلة جدا.
كانت الفرصة التي قد لا تأتي مرتين أمامه مباشرة. لم يكن يريد أن يفوتها أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
. كنت مخطئا في المقام الأول. ” هو ، الذي لم يفهم البشر ، ادعى أنه إله يحتاج إلى عبادة البشر. ابتسم ألدرو بمرارة عند التفكير المفاجئ وضربت قبضته وجه بيارو.
“أنا لا أريد ذلك. ”
في حضور الشعب الصامت ، تغلغل صوت جريد في آذان بيارو الذي كان مترددًا لأنه لم يستطع إمساك يد ألدرو بسهولة. كان جريد يخبره ألا يتردد عند تكوين صداقات. قال إنه كان لديه أصدقاء في الجحيم وأسجارد أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“. ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأقاتل هذا الرجل في المعركة الكبرى. ”
كان ألدرو قد طلب من براهام القتال بحماس ، وأصبح محرجًا بشكل ملحوظ. لم يعتقد أبدًا أنه سيتم رفضه. ألم يكن هذا مكانًا يشاهده الجميع؟ كان براهام في موقف لم يأتِ فيه شيء جيد من إظهار الضعف أمام الناس ، لكنه رفض المنافسة؟ وقد صنع تعبير متعجرف. تعابير وجهه وكلماته لم تتطابق على الإطلاق.
“أنت خائف ، لذلك تتصرف بتهور. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قل ما تريد. ” سخر براهام وأبعد بصره عن ألدرو. كان ذلك لأنه تذكر البركة التي أُعطيت بسخاء عندما نزل ألدرو لأول مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الوفرة. جعل الحليب والعسل يتدفق في جميع أنحاء العالم. كان من المؤكد أن العديد من أولئك الذين كانوا يتضورون جوعا في جميع أنحاء العالم قد نجوا في الحال. على أي حال ، لم يكن خصم براهام.
كان لمنح نعمة كبيرة للبشر وجعل اسمه معروفًا على نطاق واسع. كان ذلك حتى يتمكن يوماً ما من أن يصبح إلهًا رئيسيًا لأسجارد وأن يولد من جديد ككائن مقدس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك بفضل تطلعات الشعب. إن رغبة المزارعين الذين منحوه ثقة غير محدودة وزوجته التي كانت قزمًا، قد خلقوا معجزة أعادت إنتاج شجرة العالم. قد يكون أحد الأسباب هو أن بعض المزارعين الذين وثقوا به كانوا يتألفون من أسماء كبيرة مثل قديس السيف ، وبابا الكنيسة الإلهية ، وسيد الهالة.
كان براهام ينظر إلى الإله الثالث الأدنى. كان إلهًا صغيرًا مثل الصبي. لقد منح نعمة تضخيم حكمة الناس وقوتهم السحرية ، لكن المدى كان ضعيفًا. حتى شحوب هالته جعلته يبدو وكأنه إله من رتبة متدنية.
“لا أريد أن أبدو قبيحًا. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، رأى براهام خلال ذلك. لم يكن يتباهى بنفسه ، على عكس الآلهة الأخرى. كان هذا الرجل هو الأقوى.
هل يمكن أن يتعامل بيارو مع إله ، ناهيك عن إله قوي جدًا؟
“سأقاتل هذا الرجل في المعركة الكبرى. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأقاتل هذا الرجل في المعركة الكبرى. ”
“إنها اللحظة التي يحاول فيها الأشخاص الذين كانوا معي أن يصبحوا آلهة. ”
“. ”
هل يمكن أن يتعامل بيارو مع إله ، ناهيك عن إله قوي جدًا؟
اصيب لناس الذين كانوا يشاهدون الموقف بتوتر شديد على الفور. أقوى رمز للإمبراطورية بجانب بيارو – لقد أصيبوا بخيبة أمل لأن براهام الذي أعجب به جريد ، أعلن أنه سيقاتل أحد الآلهة الأدنى.
كان المحراث اليدوي لبيارو على وشك إحداث ثقب في جبين ألدرو. انفجرت الشجرة الضخمة. لقد ضحى بنفسه بدلاً من وجه بيارو الذي كان يجب أن يتحطم عند الضربة. كان حقل الزراعة قد اختفي بسرعة بعد تبادل مئات الضربات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألم يكن الخصم صبيا صغيرا بناء على المظهر؟ شعروا وكأن براهام عمًا سيئًا يتنمر على طفل. كان صغيرًا ووسيمًا جدًا ليكون عمًا ، لكن.
شعر انه سعيد.
“أنت موهوب أكثر مما توقعت. ” لاحظ ألدرو معني براهام وأصيب بقشعريرة.
“سأعترف أنك خصم جدير. ”
“أنت إله الوفره”. صعد رجل إلى المسرح. كان رجلاً يرتدي قبعة من القش ويحمل معدات زراعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأصل ، كان ألدرو شخصًا لم يتردد في التعلم. لذلك ، تعلم فنون القتال رغم أنه لم يحترم زيراتول. كان ذلك يعني أنه لم يكن غريباً عليه أن يطلب الإرشاد من شخص أقل منه. بالإضافة إلى ذلك ، كان يعترف ببيارو. على عكس زيراتول الذي كان يعبد بشكل طبيعي ، كان لدى بيارو العديد من الأشياء ليعجب بها.
تعرف عليه ألدرو على الفور. “بيارو ، أضعف رسل الإله السبعة . سمعت أنك انتصرت مؤخرًا على رؤساء الملائكة واكتسبت ألوهية ضعيفه ، لكن. أعلم أن ذلك بفضل مساعدة الساحر. رد ألدرو بشكل غير راغب.
إله المزارعين وإله الوفرة – أليس كلاهما نفس الشيء؟ ثبت من خلال بيان جريد أن إله الصيد ، لارس ، كان يُطلق عليه أحيانًا اسم إله الوفرة من قبل بعض الناس. لذلك ، كان الأمر على ما يرام.
من ناحية أخرى ، كان بيارو مختلفًا. كان يحب خصمه بما يكفي ليضحك.
“لن أخذلك. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما الذي يميز بين إله ذو رتبه مرتفعه ومنخفضة ؟ سطوع الهالة؟ ما الفرق بين الوضعية والملابس؟ لا ، لقد كانت درجة “البركه”.
شعر بيارو بعيون كثيرة عليه. أعين المزارعين ترسل إليه ثقة لا تتزعزع ، عيون الشعب كانت مليئة بالرغبة الشديدة ، وعيون زوجته وابنته ، و عيون جريد. كانت عيون الناس الذين المهمين بالنسبة له.
“لن أخذلك. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل سيفشل في تلبية توقعاتهم الجادة؟ هذا يعني أنه لا يستحق أن يكون إلهًا في المقام الأول. احتاج بيارو للفوز في هذه المواجهة. كان الأمر كذلك لأن خصمه كان إله الوفرة. كان عليه أن يفوز من أجل أن يصبح “إله المزارعين”.
“تعال. ”
“لماذا إله المزارعين؟” قرأ جريد إرادة بيارو من السماء وأعرب عن أسفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دعنا نعود إلى المعبد” ، حثت نيفيلينا التي لم تعد قادرة على حمله بصوت مليء بالقلق. كانت قلقة بعد انتهاء فترة التنين المتسامي وعادت إلى شكل الإنسان. كان ذلك لأن جروح جريد لم تلتئم بالكامل. في المقام الأول ، تطلب إصلاح أجزاء الجسم المقطوعة وقتًا وهذه الجروح التي أحدثها زيراتول قد ابطأها هوس الإله القتالي من الشفاء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعرف الخطايا الأصلية للآلهة الرفيعة المستوى. كانت الحقيقة التي أثبتها زيك و سارييل الواقفين تحت المسرح. لم يستطع ألدرو أن يتحمل الالم إذا أظهر قبحه أمامهم وخفض هيبة الآلهة.
إذا نظرنا إلى الوراء ، كان إله القتال زيراتول قويًا للغاية. ربما بدا الأمر وكأنه هُزم بوحشية وتراجع بسبب جريد في أقل من دقيقة ، لكن نيفيلينا قد شاهدت ذلك بشكل مباشر. كان مستوى فنون القتال التي أظهرها زيراتول من لحظة إلى أخرى اقوي من بعل الذي استخدم كل مهارات الموتى. لقد كان عالمًا بعيدًا تمامًا عن متناول نيفيلينا. ومع ذلك ، فاز جريد.
“أنا لا أريد ذلك. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت نيفيلينا التي كانت تشاهد جريد منذ لحظة ولادتها ، بالتأثر الشديد. لقد عرفت أنه كان إنسانًا عظيمًا عندما رأته لأول مرة ، لكنه في الواقع لقد نما إلى درجة تمكنه من تدمير شياطين الجحيم والآلهة السماوية ، وكذلك تمكن من كسب موافقة والدها.
تعرف عليه ألدرو على الفور. “بيارو ، أضعف رسل الإله السبعة . سمعت أنك انتصرت مؤخرًا على رؤساء الملائكة واكتسبت ألوهية ضعيفه ، لكن. أعلم أن ذلك بفضل مساعدة الساحر. رد ألدرو بشكل غير راغب.
خفق قلب نيفيلينا وأحمرت خجلاً لأنها تذكرت اللحظة التي سُمح لها بالانضمام إليه. شعرت بالإثارة حيال الموقف نفسه.
كان ألدرو قد طلب من براهام القتال بحماس ، وأصبح محرجًا بشكل ملحوظ. لم يعتقد أبدًا أنه سيتم رفضه. ألم يكن هذا مكانًا يشاهده الجميع؟ كان براهام في موقف لم يأتِ فيه شيء جيد من إظهار الضعف أمام الناس ، لكنه رفض المنافسة؟ وقد صنع تعبير متعجرف. تعابير وجهه وكلماته لم تتطابق على الإطلاق.
“من السهل جدًا أن تفقد الطريق. ” رأى ألدرو البشر يهتفون ويلوحون له قبل أن يبدأ بالابتسام. الشعور الذي كان يشعر به لأول مرة منذ ولادته.
“لا ، يجب أن ابقي هنا. ” هز جريد رأسه. مع الخوذة التي تغطي الدم الذي لا يزال يتدفق من أنفه المقطوع ، نظر إلى الأرض بعينيه الحادتين. شاهد بيارو يبدأ القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه الحرب المقدسة فرصة عظيمة للآلهة التابعة الذين لم يأتوا إلى السطح لفترة طويلة. كان الشيء نفسه ينطبق على الدرو. تعلم الإله ذو الشعر الأبيض فنون القتال من زيراتول من باب الاهتمام البسيط. لقد قرر القيام بهذه الرحلة إلى السطح ليس من أجل شرف زيراتول ، ولكن من أجل مصلحته.
“إنها اللحظة التي يحاول فيها الأشخاص الذين كانوا معي أن يصبحوا آلهة. ”
“سأعترف أنك خصم جدير. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لن يكون للأمر معنى إذا لم يشاهد.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أومأ جريد برأسه لبيارو الذي كان ينظر بهذه الطريقة ، وشهد معجزة.
أومأ جريد برأسه لبيارو الذي كان ينظر بهذه الطريقة ، وشهد معجزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي زرع فيها بيارو البذور ، ظهرت شجرة ضخمة تقف شامخة في وسط المنصة التي تحولت إلى حقل زراعي. تغلغلت رائحة العشب في حاسة الشم لدى جريد . لقد كانت آثار السماء مغطاة بأوراق من الأغصان التي امتدت بطريقة كثيفة.
“سوف أعتبر ذلك شرفًا. ”
“شجرة العالم. ؟”
“لماذا إله المزارعين؟” قرأ جريد إرادة بيارو من السماء وأعرب عن أسفه.
كان ألدرو قد طلب من براهام القتال بحماس ، وأصبح محرجًا بشكل ملحوظ. لم يعتقد أبدًا أنه سيتم رفضه. ألم يكن هذا مكانًا يشاهده الجميع؟ كان براهام في موقف لم يأتِ فيه شيء جيد من إظهار الضعف أمام الناس ، لكنه رفض المنافسة؟ وقد صنع تعبير متعجرف. تعابير وجهه وكلماته لم تتطابق على الإطلاق.
هل يمكن أن يتعامل بيارو مع إله ، ناهيك عن إله قوي جدًا؟
تنهد الناس الذين كانوا يراقبون .
تنهد الناس الذين كانوا يراقبون .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك بفضل تطلعات الشعب. إن رغبة المزارعين الذين منحوه ثقة غير محدودة وزوجته التي كانت قزمًا، قد خلقوا معجزة أعادت إنتاج شجرة العالم. قد يكون أحد الأسباب هو أن بعض المزارعين الذين وثقوا به كانوا يتألفون من أسماء كبيرة مثل قديس السيف ، وبابا الكنيسة الإلهية ، وسيد الهالة.
بل بسبب أسطورة الهيدرا – أسطورة الوحش العظيم الذي كان قاتلاً لغالبية الآلهة اندمجت كما لو كانت جزءًا من براهام ، أو كما لو كان براهام جزءًا من أسطورة الوحش العظيم. كان وجوده بحد ذاته تهديدًا. كان الأمر أكثر من ذلك لأنه كان موضع تقديس للبشر.
كانت الشجرة التي بناها بيارو كبيرة وكثيفة بما يكفي لمقارنتها بشجرة العالم المعروفة بأنها تدعم السماء. بالطبع ، كانت أصغر بشكل لا نهائي مقارنة بشجرة العالم ، لكن لن يعترض أحد على أنها كانت ثاني أكبر شجرة في العالم.
لن يكون للأمر معنى إذا لم يشاهد.
كان ذلك بفضل تطلعات الشعب. إن رغبة المزارعين الذين منحوه ثقة غير محدودة وزوجته التي كانت قزمًا، قد خلقوا معجزة أعادت إنتاج شجرة العالم. قد يكون أحد الأسباب هو أن بعض المزارعين الذين وثقوا به كانوا يتألفون من أسماء كبيرة مثل قديس السيف ، وبابا الكنيسة الإلهية ، وسيد الهالة.
هل يمكن أن يتعامل بيارو مع إله ، ناهيك عن إله قوي جدًا؟
ما الذي يميز بين إله ذو رتبه مرتفعه ومنخفضة ؟ سطوع الهالة؟ ما الفرق بين الوضعية والملابس؟ لا ، لقد كانت درجة “البركه”.
ومع ذلك ، عرف بيارو أنه حتى لو لم يكونوا هنا ، فإن جريد وحده كان سيدعمه. كان مقتنعا أنه يمكن أن يصنع معجزة هذه اللحظة طالما كان لديه جريد.
الوفرة. جعل الحليب والعسل يتدفق في جميع أنحاء العالم. كان من المؤكد أن العديد من أولئك الذين كانوا يتضورون جوعا في جميع أنحاء العالم قد نجوا في الحال. على أي حال ، لم يكن خصم براهام.
“لم أدعمك أبدًا لتصبح إله المزارعين. ”
ابتسم بيارو وأمسك بيد ألدرو.
كانت الفرصة التي قد لا تأتي مرتين أمامه مباشرة. لم يكن يريد أن يفوتها أبدًا.
إله ورسول – مع تعمق تواصلهم في الوقت الفعلي ، قرأ جريد عقل بيارو وحاول دحضه ، لكنه لم يستطع. كان ذلك لأن بيارو عرف أن ما أراده جريد بالنسبة له هو “إله الوفرة”.
“لم أدعمك أبدًا لتصبح إله المزارعين. ”
“أنت موهوب أكثر مما توقعت. ” لاحظ ألدرو معني براهام وأصيب بقشعريرة.
إله المزارعين وإله الوفرة – أليس كلاهما نفس الشيء؟ ثبت من خلال بيان جريد أن إله الصيد ، لارس ، كان يُطلق عليه أحيانًا اسم إله الوفرة من قبل بعض الناس. لذلك ، كان الأمر على ما يرام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اممم. !” كبرت عيون ألدرو.
بل بسبب أسطورة الهيدرا – أسطورة الوحش العظيم الذي كان قاتلاً لغالبية الآلهة اندمجت كما لو كانت جزءًا من براهام ، أو كما لو كان براهام جزءًا من أسطورة الوحش العظيم. كان وجوده بحد ذاته تهديدًا. كان الأمر أكثر من ذلك لأنه كان موضع تقديس للبشر.
لقد تعلم تقنيات القبضة من زيراتول – أرجح قبضته بهدف تدمير المحراث اليدوي بشكل غير متوقع. في اللحظة التي اصطدم فيها المحراث اليدوي والقبضة ، تمايلت الشجرة بشدة.
اصيب لناس الذين كانوا يشاهدون الموقف بتوتر شديد على الفور. أقوى رمز للإمبراطورية بجانب بيارو – لقد أصيبوا بخيبة أمل لأن براهام الذي أعجب به جريد ، أعلن أنه سيقاتل أحد الآلهة الأدنى.
“لم أدعمك أبدًا لتصبح إله المزارعين. ”
“هل امتص الصدمة؟”
كان براهام ينظر إلى الإله الثالث الأدنى. كان إلهًا صغيرًا مثل الصبي. لقد منح نعمة تضخيم حكمة الناس وقوتهم السحرية ، لكن المدى كان ضعيفًا. حتى شحوب هالته جعلته يبدو وكأنه إله من رتبة متدنية.
لقد تعلم تقنيات القبضة من زيراتول – أرجح قبضته بهدف تدمير المحراث اليدوي بشكل غير متوقع. في اللحظة التي اصطدم فيها المحراث اليدوي والقبضة ، تمايلت الشجرة بشدة.
تألم ألدرو من استخدام قوته. أعطت قوته الحياة للكائنات . كان من الممكن تعزيز النمو وكان من الممكن تقصير العمر من خلال إعطاء حياة تتجاوز الحد الأقصى. هذا يعني أنه يمكنه أن يجعل تلك الشجرة الضخمة تذبل بسرعة. ومع ذلك ، لم يفعل هذا. كان ذلك لأنه في اللحظة التي يستخدم فيها هذه القوة في الحرب المقدسة ، سيتضرر جوهر الحرب المقدسة. حتى لو استخدم قوته للفوز ، فسيتم هزيمته إذا لم يثبت قوة فنون قتال زيراتول.
اصيب لناس الذين كانوا يشاهدون الموقف بتوتر شديد على الفور. أقوى رمز للإمبراطورية بجانب بيارو – لقد أصيبوا بخيبة أمل لأن براهام الذي أعجب به جريد ، أعلن أنه سيقاتل أحد الآلهة الأدنى.
“لماذا إله المزارعين؟” قرأ جريد إرادة بيارو من السماء وأعرب عن أسفه.
“لا أريد أن أبدو قبيحًا. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يعرف الخطايا الأصلية للآلهة الرفيعة المستوى. كانت الحقيقة التي أثبتها زيك و سارييل الواقفين تحت المسرح. لم يستطع ألدرو أن يتحمل الالم إذا أظهر قبحه أمامهم وخفض هيبة الآلهة.
إله المزارعين وإله الوفرة – أليس كلاهما نفس الشيء؟ ثبت من خلال بيان جريد أن إله الصيد ، لارس ، كان يُطلق عليه أحيانًا اسم إله الوفرة من قبل بعض الناس. لذلك ، كان الأمر على ما يرام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأعترف أنك خصم جدير. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك بفضل تطلعات الشعب. إن رغبة المزارعين الذين منحوه ثقة غير محدودة وزوجته التي كانت قزمًا، قد خلقوا معجزة أعادت إنتاج شجرة العالم. قد يكون أحد الأسباب هو أن بعض المزارعين الذين وثقوا به كانوا يتألفون من أسماء كبيرة مثل قديس السيف ، وبابا الكنيسة الإلهية ، وسيد الهالة.
“دعنا نعود إلى المعبد” ، حثت نيفيلينا التي لم تعد قادرة على حمله بصوت مليء بالقلق. كانت قلقة بعد انتهاء فترة التنين المتسامي وعادت إلى شكل الإنسان. كان ذلك لأن جروح جريد لم تلتئم بالكامل. في المقام الأول ، تطلب إصلاح أجزاء الجسم المقطوعة وقتًا وهذه الجروح التي أحدثها زيراتول قد ابطأها هوس الإله القتالي من الشفاء .
أخذ ألدرو نفسا عميقا وركز. ضغط بقبضتيه برفق وبسط ساقيه وخفض كتفه بزاوية. نفذ تعاليم زيراتول بالكامل. بعد ذلك ، أصبحت الهالة فوق رأس ألدرو أكثر إشراقًا من ذي قبل.
كان توهجًا دافئًا. لم يكن مبهرًا حتى لو كان أمام إله، كان يشبه بشكل غامض ألوهية جريد وتمكن بيارو من إدراك أنه كان يواجه إلهًا حقيقيًا.
الوفرة. جعل الحليب والعسل يتدفق في جميع أنحاء العالم. كان من المؤكد أن العديد من أولئك الذين كانوا يتضورون جوعا في جميع أنحاء العالم قد نجوا في الحال. على أي حال ، لم يكن خصم براهام.
“سوف أعتبر ذلك شرفًا. ”
إذا نظرنا إلى الوراء ، كان إله القتال زيراتول قويًا للغاية. ربما بدا الأمر وكأنه هُزم بوحشية وتراجع بسبب جريد في أقل من دقيقة ، لكن نيفيلينا قد شاهدت ذلك بشكل مباشر. كان مستوى فنون القتال التي أظهرها زيراتول من لحظة إلى أخرى اقوي من بعل الذي استخدم كل مهارات الموتى. لقد كان عالمًا بعيدًا تمامًا عن متناول نيفيلينا. ومع ذلك ، فاز جريد.
تمايلت الشجرة الضخمة التي غطت سماء راينهاردت باللون الأخضر جنبًا إلى جنب مع حركة بيارو. كان على ألدرو أن يشعر بثقل الشجرة في كل مرة يتبادل فيها الهجمات بمعدات بيارو الزراعية. على وجه الدقة ، كانت رغبات ومعتقدات الناس الموجودة في الشجرة. كانت ثقيلة جدا.
كان على ألدرو أن يعاني مع كل وزن يتحمله. شعر بالمرارة فجأة. كان ذلك لأن الإنسان الذي أمامه كان يبدو وكأنه إله أكثر منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت خائف ، لذلك تتصرف بتهور. ”
. كنت مخطئا في المقام الأول. ” هو ، الذي لم يفهم البشر ، ادعى أنه إله يحتاج إلى عبادة البشر. ابتسم ألدرو بمرارة عند التفكير المفاجئ وضربت قبضته وجه بيارو.
كان المحراث اليدوي لبيارو على وشك إحداث ثقب في جبين ألدرو. انفجرت الشجرة الضخمة. لقد ضحى بنفسه بدلاً من وجه بيارو الذي كان يجب أن يتحطم عند الضربة. كان حقل الزراعة قد اختفي بسرعة بعد تبادل مئات الضربات.
كانت الفرصة التي قد لا تأتي مرتين أمامه مباشرة. لم يكن يريد أن يفوتها أبدًا.
“أريد أن أتعلم الزراعة منك يومًا ما. ” مد ألدرو يده وليس قبضته إلى بيارو. “اريد أن اتعلم كيف تكسب قلوب البشر. ”
. كنت مخطئا في المقام الأول. ” هو ، الذي لم يفهم البشر ، ادعى أنه إله يحتاج إلى عبادة البشر. ابتسم ألدرو بمرارة عند التفكير المفاجئ وضربت قبضته وجه بيارو.
إله ورسول – مع تعمق تواصلهم في الوقت الفعلي ، قرأ جريد عقل بيارو وحاول دحضه ، لكنه لم يستطع. كان ذلك لأن بيارو عرف أن ما أراده جريد بالنسبة له هو “إله الوفرة”.
في الأصل ، كان ألدرو شخصًا لم يتردد في التعلم. لذلك ، تعلم فنون القتال رغم أنه لم يحترم زيراتول. كان ذلك يعني أنه لم يكن غريباً عليه أن يطلب الإرشاد من شخص أقل منه. بالإضافة إلى ذلك ، كان يعترف ببيارو. على عكس زيراتول الذي كان يعبد بشكل طبيعي ، كان لدى بيارو العديد من الأشياء ليعجب بها.
كانت الشجرة التي بناها بيارو كبيرة وكثيفة بما يكفي لمقارنتها بشجرة العالم المعروفة بأنها تدعم السماء. بالطبع ، كانت أصغر بشكل لا نهائي مقارنة بشجرة العالم ، لكن لن يعترض أحد على أنها كانت ثاني أكبر شجرة في العالم.
“. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمايلت الشجرة الضخمة التي غطت سماء راينهاردت باللون الأخضر جنبًا إلى جنب مع حركة بيارو. كان على ألدرو أن يشعر بثقل الشجرة في كل مرة يتبادل فيها الهجمات بمعدات بيارو الزراعية. على وجه الدقة ، كانت رغبات ومعتقدات الناس الموجودة في الشجرة. كانت ثقيلة جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأقاتل هذا الرجل في المعركة الكبرى. ”
في حضور الشعب الصامت ، تغلغل صوت جريد في آذان بيارو الذي كان مترددًا لأنه لم يستطع إمساك يد ألدرو بسهولة. كان جريد يخبره ألا يتردد عند تكوين صداقات. قال إنه كان لديه أصدقاء في الجحيم وأسجارد أيضًا.
كانت الشجرة التي بناها بيارو كبيرة وكثيفة بما يكفي لمقارنتها بشجرة العالم المعروفة بأنها تدعم السماء. بالطبع ، كانت أصغر بشكل لا نهائي مقارنة بشجرة العالم ، لكن لن يعترض أحد على أنها كانت ثاني أكبر شجرة في العالم.
“إنها اللحظة التي يحاول فيها الأشخاص الذين كانوا معي أن يصبحوا آلهة. ”
-. إذا كنت على استعداد.
ابتسم بيارو وأمسك بيد ألدرو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما الذي يميز بين إله ذو رتبه مرتفعه ومنخفضة ؟ سطوع الهالة؟ ما الفرق بين الوضعية والملابس؟ لا ، لقد كانت درجة “البركه”.
انتشرت هتافات الناس. كانت الصيحات عالية كما حدث عندما فاز جريد و كراغول.
“. ؟”
ربما يكون بيارو قد خسر المعركة ، لكنه أصبح شخصًا تلقى تقديرًا من الإله وعلم الإله أمام الجميع. لا عجب أنه تمتع بشرف أكبر من الفوز. وبطبيعة الحال نجح هذا أيضًا مع ألدرو. شعر ألدرو بأن ألوهيته أصبحت أقوى في الوقت الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من السهل جدًا أن تفقد الطريق. ” رأى ألدرو البشر يهتفون ويلوحون له قبل أن يبدأ بالابتسام. الشعور الذي كان يشعر به لأول مرة منذ ولادته.
كان براهام ينظر إلى الإله الثالث الأدنى. كان إلهًا صغيرًا مثل الصبي. لقد منح نعمة تضخيم حكمة الناس وقوتهم السحرية ، لكن المدى كان ضعيفًا. حتى شحوب هالته جعلته يبدو وكأنه إله من رتبة متدنية.
شعر انه سعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأقاتل هذا الرجل في المعركة الكبرى. ”
ترجمة : PEKA
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
