You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 426

دور اثنين وثلاثين [1]

دور اثنين وثلاثين [1]

1111111111

الفصل 426: دور اثنين وثلاثين [1]

“الكبسولة الموجودة هنا ستغذي باستمرار طاقة حياتها وتبقيها على قيد الحياة ، ولكن في النهاية ، على الرغم من كل طاقة الحياة التي كانت تدخل جسدها ، فإن اللعنة تأكلها ببطء. ما لم نتمكن من العثور على علاج لهذه اللعنة. ، لا توجد طريقة لإيقاظها “.

 

بتجميع القطع معًا ، فهمت أماندا ما حدث. إلى حد ما وبطريقة ما ، تلعن والدتها من قبل شيطان قوي ، ومن أجل الحفاظ عليها ووالدها بأمان ، اختارت الفرار مباشرة بحجة عدم قدرتها على التعامل مع الضغط.

في نفس اليوم في مكان بعيد بإيسانور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشي لبضع دقائق ، وسرعان ما توقف الاثنان أمام باب صغير. الباب لا يبدو شيئا مميزا. لقد كان مجرد باب بسيط ، ولكن من حيث كانت تقف ، شعرت أماندا بقوة لطيفة قادمة من الغرفة ، مما جعلها تشعر على الفور بإحساس دافئ ولطيف يغسل جسدها.

مع الأشجار الطويلة التي تغطي السماء ، كان الضوء الوحيد الذي جاء من الشمس فوق ، والتي كان عليها أن تمر عبر العديد من الأوراق أعلاه ، لتخلق شبكة صفراء من الضوء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن استمعت إلى كل كلمة قالتها الملكة ، التفتت أماندا لتنظر إلى شخصية والدتها التي كانت تستريح بسلام داخل الكبسولة. انهمرت الدموع على وجهها.

كان يتقدم للأمام ، ويقود أماندا داخل الغابة كان ذكرًا أنيقًا.

توقفت ، نظرت في اتجاه أماندا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بابتسامة بسيطة على وجهه ، أشار إلى اتجاه معين وقال.

عند فتح فمها ، لم تخرج أي كلمات من فم أماندا وهي تكافح للعثور على الكلمات المناسبة لقولها.

من هذا الاتجاه من فضلك.”

ثم ، استدارت ، وسارت أعمق في المكان. تحدق في ظهر الملكة ، وتبعها أماندا من الخلف.

أعطت أماندا إيماءة بسيطة للرد.

تومض الحذر على وجهها على الفور ، ولكن بمجرد أن كانت على وشك العودة إلى الباب ، دخل صوت لطيف في أذنيها.

في الوقت الحالي ، كان لدى أماندا العديد من الأسئلة التي تريد طرحها داخل عقلها.

“… ملعونة؟ “

تذكر كل ما حدث لها منذ وقت ليس ببعيد ، كل شيء بدا وكأنه ضبابية بالنسبة لهاكانت تهتم فقط بعملها في غرفتها ، تقرأ كتابًا كانت تستمتع به عندما لم تكن في أي مكان ، جاء القزم قبلها ليقرع بابها قائلاً إن شخصًا مهمًا يريد مقابلتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لعنة تحطيم العقل لعنة سيئة السمعة يمكن للشياطين تطبيقها على البشر من أجل السيطرة على حياتهم وموتهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت قلقة بعض الشيء بشأن الموقف برمته ، لكنها أدركت مدى إلحاحه ، فلم يكن أمامها خيار سوى الذهاب.

توقف أمام شجرة قديمة كبيرة ، وضع الذكر الجان يده على الشجرة. في تلك اللحظة خرج ضوء أخضر من يده وارتجفت الأرض.

بالطبع ، أعطت رؤوسًا لدونا ومونيكا حول وضعها الحاليلكن على ما يبدو ، كانوا يعرفون ذلك مسبقًا ، مما يبدد كل مخاوفها.

“هل تعرف سبب ترك والدتك جانبك عندما كنت صغيرًا؟“

نحن هنا.”

تذكر كل ما حدث لها منذ وقت ليس ببعيد ، كل شيء بدا وكأنه ضبابية بالنسبة لها. كانت تهتم فقط بعملها في غرفتها ، تقرأ كتابًا كانت تستمتع به عندما لم تكن في أي مكان ، جاء القزم قبلها ليقرع بابها قائلاً إن شخصًا مهمًا يريد مقابلتها.

توقف أمام شجرة قديمة كبيرة ، وضع الذكر الجان يده على الشجرةفي تلك اللحظة خرج ضوء أخضر من يده وارتجفت الأرض.

“خلال مطاردتها عثرت علي من أصيب بجروح خطيرة. وشفقت علي ، اعتنت بي وشفيتني“

قعقعة

قفزت حواجب أماندا في حالة صدمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد الضجيج المنخفض ، الذي تسبب في صدمة أماندا ، بدأت الشجرة تنمو بطريقة تصاعدية.

لكن في النهاية ، تمكنت أماندا من الوصول إلى الكبسولة. بمجرد توقف خطى أمامها ، أخذت نفسًا عميقًا.

استمر هذا لبضع ثوان قبل أن يتوقف أخيرًا ، وكشف عن باب صغير.

خطوة إلى الجانب ، فتحت القزم الباب وأومأت لها بالدخول.

“… لأنها لم تستطع تحمل الضغط القادم من نقابة والدي.”

لو سمحت.”

عندما توقفت أفكارها هناك ، شعرت أماندا بدموع دمعة تتدفق على خدها حيث بدأ قلبها يؤلمها.

أومأت برأسها ، دخلت أماندا ببطء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خلال تلك الأيام ، طورنا علاقة وثيقة مع بعضنا البعض ، وهكذا تمكنت من معرفة الحقيقة. ومع حمايتها لي ، تمكنت من الحصول على ميراثي بنجاح واكتساب القوة الكافية للدفاع عن ، ولكن … “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عند دخول المكان ، سمعت أماندا فجأة صوت الباب يغلق خلفها.

هل كانت هذه خدعة؟ هل كانت المرأة هناك حقا والدتها؟ كيف قابلت الملكة وكيف كان من الممكن أن تكون هنا؟

صليل

“كان هناك وقت ، قبل عقد من الزمن عندما كنت ضعيفا …”

استدارت ، أدركت أن العفريت لم يعد هناك وأنها كانت الشخص الوحيد الموجود.

عند رؤية الارتباك على وجه أماندا ، ابتسمت الملكة مرة أخرى. ثم سألتها فجأة ، وعيناها ما زالتا مقفلتين على الكبسولة.

تومض الحذر على وجهها على الفور ، ولكن بمجرد أن كانت على وشك العودة إلى الباب ، دخل صوت لطيف في أذنيها.

بالضغط على قدميها على الأرض ، تحركت الملكة نحو الكبسولة في منتصف الغرفة ووضعت يدها برفق عليها.

لا تقلق ، فنحن لا نعني أي ضرر.”

التفتت أماندا لإلقاء نظرة على الملكة ، فأومأت برأسها بضعف. كانت تواجه حاليًا صعوبة في فهم ما كان يحدث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عند سماع صوتها ، انقطع رأس أماندا في اتجاه مصدر الصوت ، وعندما فعلت ذلك ، انفتحت عيناها على مصراعيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد لا تعرف هذا ، ولكن لكي تصبح الملكة ، يجب أن يكون لدى المرء محفظة من دم الجان قبل أن يرث سلطة الملكة السابقة. هذا شيء كان يحدث لأجيال وأجيال من جنسنا.”

بشعر فضي طويل يتدلى بلطف على ظهرها ، ووجه دنيوي آخر جعل أي شخص يتساءل عما إذا كانت بشرًا أم إلهة ، يقف شخصية مألوفة.

“كان ذلك حتى قابلتها …”

شخصية رأتها أماندا مرات عديدة في الماضي.

عند رؤية هذا ، تراجعت الابتسامة على وجه الملكة قليلاً.

لم تكن سوى ملكة الجان.

“تعال إلى هنا ، سأريك شيئًا.”

فور إدراك ذلك ، خفضت أماندا رأسها واستقبلتها بأدب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خلال تلك الأيام ، طورنا علاقة وثيقة مع بعضنا البعض ، وهكذا تمكنت من معرفة الحقيقة. ومع حمايتها لي ، تمكنت من الحصول على ميراثي بنجاح واكتساب القوة الكافية للدفاع عن ، ولكن … “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أنا أماندا ستيرن ، أحيي الملكة“.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا حاجة لك أن تكون مهذبة معي؟“

ابتسمت الملكة لعمل أماندا وهي ترفع يدها.

مع الأشجار الطويلة التي تغطي السماء ، كان الضوء الوحيد الذي جاء من الشمس فوق ، والتي كان عليها أن تمر عبر العديد من الأوراق أعلاه ، لتخلق شبكة صفراء من الضوء.

لا داعي لأن تكوني مهذبة معي.”

في نفس اليوم في مكان بعيد بإيسانور.

حسنًا؟

مثل الصاعقة ، ترددت أصداء كلمات الملكة في جميع أنحاء عقل أماندا وهي تحاول معالجة ما كانت تقوله.

في اللحظة التي سمعت فيها أماندا كلمات الملكة ، تجعدت حواجبها.

في اللحظة التي دخلت فيها الغرفة ، استطاعت أماندا أن ترى تغييرًا ملحوظًا في سلوك الملكة وهي تتطلع نحو الكبسولة بحزن عميق في عينيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا حاجة لك أن تكون مهذبة معي؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند دخول المكان ، سمعت أماندا فجأة صوت الباب يغلق خلفها.

هل كانت تقول هذا فقط من باب الأدب؟ إذا كان الأمر كذلك ، قررت أماندا الاستمرار في كونها رسمية.

بالضغط على قدميها على الأرض ، تحركت الملكة نحو الكبسولة في منتصف الغرفة ووضعت يدها برفق عليها.

ظهرت ابتسامة عاجزة على وجه الملكة عندما رأت هذا.

بتجميع القطع معًا ، فهمت أماندا ما حدث. إلى حد ما وبطريقة ما ، تلعن والدتها من قبل شيطان قوي ، ومن أجل الحفاظ عليها ووالدها بأمان ، اختارت الفرار مباشرة بحجة عدم قدرتها على التعامل مع الضغط.

تلاحق شفتيها ، نظرت الملكة الإحدى عشرة إلى أماندابعد النظر إليها صعودًا وهبوطًا ، ظهرت ابتسامة لطيفة على شفتيها.

ثم ، استدارت ، وسارت أعمق في المكان. تحدق في ظهر الملكة ، وتبعها أماندا من الخلف.

لابد أنك تتساءل لماذا استدعتك فجأة ، أليس كذلك؟

فور إدراك ذلك ، خفضت أماندا رأسها واستقبلتها بأدب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“… نعم.”

“لو سمحت.”

بعد لحظة صمت وجيزة ، أومأت أماندا برأسها.

“… لأنها لم تستطع تحمل الضغط القادم من نقابة والدي.”

عند رؤية هذا ، تراجعت الابتسامة على وجه الملكة قليلاً.

“لو سمحت.”

تعال إلى هنا ، سأريك شيئًا.”

“… ملعونة؟ “

ثم ، استدارت ، وسارت أعمق في المكانتحدق في ظهر الملكة ، وتبعها أماندا من الخلف.

عندما توقفت أفكارها هناك ، شعرت أماندا بدموع دمعة تتدفق على خدها حيث بدأ قلبها يؤلمها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

المشي لبضع دقائق ، وسرعان ما توقف الاثنان أمام باب صغيرالباب لا يبدو شيئا مميزالقد كان مجرد باب بسيط ، ولكن من حيث كانت تقف ، شعرت أماندا بقوة لطيفة قادمة من الغرفة ، مما جعلها تشعر على الفور بإحساس دافئ ولطيف يغسل جسدها.

استدارت ، أدركت أن العفريت لم يعد هناك وأنها كانت الشخص الوحيد الموجود.

عند فتح باب الغرفة ، كان أول ما رآه أماندا هو حجرة كبيرة محاطة بأغصان سميكةمن ناحية أخرى ، جذور عميقة محفورة على جانب الغرفة ، حيث امتدت منها أوراق صغيرة.

استمر هذا لبضع ثوان قبل أن يتوقف أخيرًا ، وكشف عن باب صغير.

كانت الغرفة صغيرة جدًا ، وبغض النظر عن الكبسولة الموجودة في منتصف الغرفة ، لم يكن هناك شيء آخر خاص بها.

غطت فمها بكلتا ذراعيها ، اهتز عقل أماندا.

في اللحظة التي دخلت فيها الغرفة ، استطاعت أماندا أن ترى تغييرًا ملحوظًا في سلوك الملكة وهي تتطلع نحو الكبسولة بحزن عميق في عينيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… نعم.”

بالضغط على قدميها على الأرض ، تحركت الملكة نحو الكبسولة في منتصف الغرفة ووضعت يدها برفق عليها.

بالضغط على قدميها على الأرض ، تحركت الملكة نحو الكبسولة في منتصف الغرفة ووضعت يدها برفق عليها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أغلقت عينيها ، وخيم الصمت على الغرفة لأن الملكة لم تقل شيئًا.

“كان ذلك حتى قابلتها …”

بعد فترة فقط فتحت فمها وقالت.

بشعر فضي طويل يتدلى بلطف على ظهرها ، ووجه دنيوي آخر جعل أي شخص يتساءل عما إذا كانت بشرًا أم إلهة ، يقف شخصية مألوفة.

“كان هناك وقت ، قبل عقد من الزمن عندما كنت ضعيفا …”

“آه.”

توقفت ، نظرت في اتجاه أماندا.

في ذلك الوقت ، كنت لا أزال في طور وراثة سلطات والدتي ، وهكذا كنت في حالة ضعف“.

عند رؤية الارتباك على وجه أماندا ، ابتسمت الملكة مرة أخرى. ثم سألتها فجأة ، وعيناها ما زالتا مقفلتين على الكبسولة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قد لا تعرف هذا ، ولكن لكي تصبح الملكة ، يجب أن يكون لدى المرء محفظة من دم الجان قبل أن يرث سلطة الملكة السابقة. هذا شيء كان يحدث لأجيال وأجيال من جنسنا.”

“… ملعونة؟ “

بطبيعة الحال ، الشياطين الذين عرفوا هذا حاولوا كل ما في وسعهم لاغتيالي. في الواقع ، كادوا أن ينجحوا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عدد الأسئلة التي طرحتها أماندا لا حصر له. لم تكن تعرف من أين تبدأ.

التفتت إلى الكبسولة ، وألقت عيون الملكة بالحزن.

“لعدم الرغبة في التخلي عن فرصتهم الوحيدة للسيطرة على النقابة الأولى في المجال البشري وإهدار جميع الموارد التي استثمروها ، طاردها الشيطان ، وخلال هذا السعي ، التقيت بها هناك. “

“كان ذلك حتى قابلتها …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشي لبضع دقائق ، وسرعان ما توقف الاثنان أمام باب صغير. الباب لا يبدو شيئا مميزا. لقد كان مجرد باب بسيط ، ولكن من حيث كانت تقف ، شعرت أماندا بقوة لطيفة قادمة من الغرفة ، مما جعلها تشعر على الفور بإحساس دافئ ولطيف يغسل جسدها.

في اللحظة التي تلاشت فيها كلماتها ، نظرت في اتجاه أماندا وتمتمت.

في اللحظة التي دخلت فيها الغرفة ، استطاعت أماندا أن ترى تغييرًا ملحوظًا في سلوك الملكة وهي تتطلع نحو الكبسولة بحزن عميق في عينيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أمك.”

“لعدم الرغبة في التخلي عن فرصتهم الوحيدة للسيطرة على النقابة الأولى في المجال البشري وإهدار جميع الموارد التي استثمروها ، طاردها الشيطان ، وخلال هذا السعي ، التقيت بها هناك. “

انفجار

فور إدراك ذلك ، خفضت أماندا رأسها واستقبلتها بأدب.

مثل الصاعقة ، ترددت أصداء كلمات الملكة في جميع أنحاء عقل أماندا وهي تحاول معالجة ما كانت تقوله.

لم تكن أماندا غبية.

انهار سلوكها اللامبالي قليلاً ، عندما استدارت لتنظر إلى الكبسولة أمام الملكة.

“يجب أن يكون لديك الكثير من الأسئلة.”

عند رؤية النظرة على وجه أماندا ، أشارت الملكة إليها للمجيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت عينيها ، وخيم الصمت على الغرفة لأن الملكة لم تقل شيئًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الق نظرة.”

“لو سمحت.”

دون أن تقول أي شيء ، سار أماندا ببطء إلى الكبسولةكلما اقتربت من الكبسولة ، زادت صعوبة المشي عليهاشعرت كما لو أن رصاصة ثقيلة قد علقت على ساقيها ، مما منعها من المضي قدمًا.

“يجب أن يكون لديك الكثير من الأسئلة.”

لكن في النهاية ، تمكنت أماندا من الوصول إلى الكبسولةبمجرد توقف خطى أمامها ، أخذت نفسًا عميقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بابتسامة بسيطة على وجهه ، أشار إلى اتجاه معين وقال.

با … رطمبا … رطم!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت عينيها ، وخيم الصمت على الغرفة لأن الملكة لم تقل شيئًا.

222222222

تحدق في الكبسولة ، شعرت بقلبها ينبض بعمق داخل جسدها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتلعت جرعة من اللعاب ، وأمنت رأسها ببطء إلى الأمام ، وأطل من خلال الفجوة الصغيرة في منتصف الكبسولة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… نعم.”

آه.”

انهار سلوكها اللامبالي قليلاً ، عندما استدارت لتنظر إلى الكبسولة أمام الملكة.

خرج صوت غريب من فمها في اللحظة التي أطلقت فيها عيناها عبر الفجوة الصغيرة للكبسولات وهي تتعثر بضع خطوات للوراء.

لم تستطع فهم ما كان يحدث. كانت أماندا متأكدة من تذكر وجه المرأة داخل الكبسولة. كانت والدتها!

غطت فمها بكلتا ذراعيها ، اهتز عقل أماندا.

دون أن تقول أي شيء ، سار أماندا ببطء إلى الكبسولة. كلما اقتربت من الكبسولة ، زادت صعوبة المشي عليها. شعرت كما لو أن رصاصة ثقيلة قد علقت على ساقيها ، مما منعها من المضي قدمًا.

لم تستطع فهم ما كان يحدثكانت أماندا متأكدة من تذكر وجه المرأة داخل الكبسولةكانت والدتها!

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تحدق في الكبسولة ، شعرت بقلبها ينبض بعمق داخل جسدها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان التشابه معها غريبًا تقريبًاومع ذلك ، إذا كان هناك اختلاف ، فهو حقيقة أنها بدت أصغر سناً وأجمل مما كانت تتذكره في الماضي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قلقة بعض الشيء بشأن الموقف برمته ، لكنها أدركت مدى إلحاحه ، فلم يكن أمامها خيار سوى الذهاب.

يجب أن يكون لديك الكثير من الأسئلة.”

هل كانت هذه خدعة؟ هل كانت المرأة هناك حقا والدتها؟ كيف قابلت الملكة وكيف كان من الممكن أن تكون هنا؟

سألتها الملكة فجأة ، وأخذتها من أفكارها.

ماذا قصدت ، ليس كذلك؟

التفتت أماندا لإلقاء نظرة على الملكة ، فأومأت برأسها بضعفكانت تواجه حاليًا صعوبة في فهم ما كان يحدث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو الجواب الذي أخبرها به معظم الأشخاص الذين سألتهم ، وكان هذا ما آمنت به طوال حياتها.

هل كانت هذه خدعة؟ هل كانت المرأة هناك حقا والدتها؟ كيف قابلت الملكة وكيف كان من الممكن أن تكون هنا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كانت الملكة تحاول التلميح إلى أنه مهما كان سبب ترك والدتها لها ليس بسبب ما قاله لها الآخرون؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان عدد الأسئلة التي طرحتها أماندا لا حصر لهلم تكن تعرف من أين تبدأ.

دون أن تقول أي شيء ، سار أماندا ببطء إلى الكبسولة. كلما اقتربت من الكبسولة ، زادت صعوبة المشي عليها. شعرت كما لو أن رصاصة ثقيلة قد علقت على ساقيها ، مما منعها من المضي قدمًا.

عند رؤية الارتباك على وجه أماندا ، ابتسمت الملكة مرة أخرىثم سألتها فجأة ، وعيناها ما زالتا مقفلتين على الكبسولة.

“تعال إلى هنا ، سأريك شيئًا.”

هل تعرف سبب ترك والدتك جانبك عندما كنت صغيرًا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن استمعت إلى كل كلمة قالتها الملكة ، التفتت أماندا لتنظر إلى شخصية والدتها التي كانت تستريح بسلام داخل الكبسولة. انهمرت الدموع على وجهها.

“… لأنها لم تستطع تحمل الضغط القادم من نقابة والدي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الضجيج المنخفض ، الذي تسبب في صدمة أماندا ، بدأت الشجرة تنمو بطريقة تصاعدية.

أجابت أماندا بعد توقف قصير.

لكن في النهاية ، تمكنت أماندا من الوصول إلى الكبسولة. بمجرد توقف خطى أمامها ، أخذت نفسًا عميقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هذا هو الجواب الذي أخبرها به معظم الأشخاص الذين سألتهم ، وكان هذا ما آمنت به طوال حياتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن استمعت إلى كل كلمة قالتها الملكة ، التفتت أماندا لتنظر إلى شخصية والدتها التي كانت تستريح بسلام داخل الكبسولة. انهمرت الدموع على وجهها.

ومع ذلك ، ردا على كلماتها ، هزت الملكة رأسها فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشي لبضع دقائق ، وسرعان ما توقف الاثنان أمام باب صغير. الباب لا يبدو شيئا مميزا. لقد كان مجرد باب بسيط ، ولكن من حيث كانت تقف ، شعرت أماندا بقوة لطيفة قادمة من الغرفة ، مما جعلها تشعر على الفور بإحساس دافئ ولطيف يغسل جسدها.

لا ليس كذلك.”

“لقد حاولت كل ما في وسعي لإنقاذها ، لكن اللعنة ببساطة شديدة للغاية. على الرغم من قوتي ، كل ما يمكنني فعله هو مشاهدتها وهي ماتت ببطء من اللعنة. حتى أنني حاولت إطعامها دمعة جنية بمجرد إعادتها إلى إيسانور ، ولكن دون جدوى حيث استمرت طاقة حياتها في النفاد بمعدل ينذر بالخطر … “

تجمد جسد أماندا عند سماع ذلكتبعها عقلها على طول الطريق.

“لا داعي لأن تكوني مهذبة معي.”

ماذا قصدت ، ليس كذلك؟

وفجأة شعرت بإحدى يديها تضغط على كتفها دون أن تدرك أنها تعلم أنها الملكة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل كانت الملكة تحاول التلميح إلى أنه مهما كان سبب ترك والدتها لها ليس بسبب ما قاله لها الآخرون؟

أجابت أماندا بعد توقف قصير.

بدأ قلبها ينبض بقوة أكبر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان التشابه معها غريبًا تقريبًا. ومع ذلك ، إذا كان هناك اختلاف ، فهو حقيقة أنها بدت أصغر سناً وأجمل مما كانت تتذكره في الماضي.

والدتك غادرت ليس لأنها لم تكن تريد أن تكون معك ، ولا لأنها لم تستطع تحمل الضغط الناتج عن التعامل مع مثل هذه النقابة الكبيرة ، ولكن كان ذلك لأنها كانت … ملعونة”.

صليل–

“… ملعونة؟

“والدتك غادرت ليس لأنها لم تكن تريد أن تكون معك ، ولا لأنها لم تستطع تحمل الضغط الناتج عن التعامل مع مثل هذه النقابة الكبيرة ، ولكن كان ذلك لأنها كانت … ملعونة”.

قفزت حواجب أماندا في حالة صدمة.

صليل–

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحدق في وجهها ، أومأت الملكة برأسها.

استمر هذا لبضع ثوان قبل أن يتوقف أخيرًا ، وكشف عن باب صغير.

نعم ، ربما تعرف بالفعل ما هي اللعنة ، إنها لعنة مشهورة ،” لعنة مدمر العقل. “

ابتسمت الملكة لعمل أماندا وهي ترفع يدها.

عند فتح فمها ، لم تخرج أي كلمات من فم أماندا وهي تكافح للعثور على الكلمات المناسبة لقولها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قلقة بعض الشيء بشأن الموقف برمته ، لكنها أدركت مدى إلحاحه ، فلم يكن أمامها خيار سوى الذهاب.

لم تكن أماندا غبية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ نفسا عميقا ، وميض حزن شديد على وجه الملكة وهي تتمتم.

بعد سماع ما قالته الملكة ، أدركت بالفعل ما حدث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قلقة بعض الشيء بشأن الموقف برمته ، لكنها أدركت مدى إلحاحه ، فلم يكن أمامها خيار سوى الذهاب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت لعنة تحطيم العقل لعنة سيئة السمعة يمكن للشياطين تطبيقها على البشر من أجل السيطرة على حياتهم وموتهم.

“نحن هنا.”

كانت لعنة مشهورة بعدم وجود علاج.

مع الأشجار الطويلة التي تغطي السماء ، كان الضوء الوحيد الذي جاء من الشمس فوق ، والتي كان عليها أن تمر عبر العديد من الأوراق أعلاه ، لتخلق شبكة صفراء من الضوء.

بتجميع القطع معًا ، فهمت أماندا ما حدثإلى حد ما وبطريقة ما ، تلعن والدتها من قبل شيطان قوي ، ومن أجل الحفاظ عليها ووالدها بأمان ، اختارت الفرار مباشرة بحجة عدم قدرتها على التعامل مع الضغط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… نعم.”

عندما توقفت أفكارها هناك ، شعرت أماندا بدموع دمعة تتدفق على خدها حيث بدأ قلبها يؤلمها.

“… وشكراً لك على كل ما فعلته من أجلي.”

ولكن قبل أن تتمكن من مسح الدموع ، شعرت فجأة بيد ناعمة تلمس خدهارفعت رأسها ، ورأت الملكة الجان تحدق بها بابتسامة ناعمة على وجهها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا حاجة لك أن تكون مهذبة معي؟“

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يبدو أنك اكتشفت ما حدث“.

دون أن تقول أي شيء ، سار أماندا ببطء إلى الكبسولة. كلما اقتربت من الكبسولة ، زادت صعوبة المشي عليها. شعرت كما لو أن رصاصة ثقيلة قد علقت على ساقيها ، مما منعها من المضي قدمًا.

أومأت أماندا برأسها.

عند رؤية هذا ، تراجعت الابتسامة على وجه الملكة قليلاً.

ارتجف كتفاها عند التفكير في كل ما مرت به والدتها.

“لا داعي لأن تكوني مهذبة معي.”

وفجأة شعرت بإحدى يديها تضغط على كتفها دون أن تدرك أنها تعلم أنها الملكة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن استمعت إلى كل كلمة قالتها الملكة ، التفتت أماندا لتنظر إلى شخصية والدتها التي كانت تستريح بسلام داخل الكبسولة. انهمرت الدموع على وجهها.

كانت والدتك امرأة ذكية وشجاعةقالت الملكة. “من أجل منع الشيطان من استخدامها لاستهداف والدك ، تظاهرت بشكل مباشر بعدم الاهتمام به والمغادرة. علاوة على ذلك ، من أجل منع الشيطان من إخبار والدك بالحقيقة بشكل مباشر ، هربت من المجال البشري و هددت بإنهاء حياتها في غضون يومين “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشي لبضع دقائق ، وسرعان ما توقف الاثنان أمام باب صغير. الباب لا يبدو شيئا مميزا. لقد كان مجرد باب بسيط ، ولكن من حيث كانت تقف ، شعرت أماندا بقوة لطيفة قادمة من الغرفة ، مما جعلها تشعر على الفور بإحساس دافئ ولطيف يغسل جسدها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

واصلت الملكة الشعر المداعبات.

“لا داعي لأن تكوني مهذبة معي.”

قد لا تعرف هذا ، لكن لعن شخص ما بلعنة محطمة العقل ليس بهذه البساطة. خاصة الجماعة الأولى في المجال البشري. ربما تطلب الأمر من الشيطان قدرًا لا يمكن التغلب عليه من الموارد حتى لعنها.”

“كان هناك وقت ، قبل عقد من الزمن عندما كنت ضعيفا …”

لعدم الرغبة في التخلي عن فرصتهم الوحيدة للسيطرة على النقابة الأولى في المجال البشري وإهدار جميع الموارد التي استثمروها ، طاردها الشيطان ، وخلال هذا السعي ، التقيت بها هناك. “

أعطت أماندا إيماءة بسيطة للرد.

أبعدت الملكة الجان يدها عن كتف أماندا ، واستدارت مرة أخرى لإلقاء نظرة على الشكل المختبئ خلف الكبسولة.

في نفس اليوم في مكان بعيد بإيسانور.

خلال مطاردتها عثرت علي من أصيب بجروح خطيرة. وشفقت علي ، اعتنت بي وشفيتني

ساد صمت شديد على الغرفة بمجرد أن تلاشت كلمات الملكة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“خلال تلك الأيام ، طورنا علاقة وثيقة مع بعضنا البعض ، وهكذا تمكنت من معرفة الحقيقة. ومع حمايتها لي ، تمكنت من الحصول على ميراثي بنجاح واكتساب القوة الكافية للدفاع عن ، ولكن … “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عدد الأسئلة التي طرحتها أماندا لا حصر له. لم تكن تعرف من أين تبدأ.

أغلقت الملكة عينيها ، وحاولت قصارى جهدها لقمع عواطفهالكن دون جدوى حيث شعرت أماندا بالتقلبات الدقيقة القادمة من المانا في الهواء.

سألتها الملكة فجأة ، وأخذتها من أفكارها.

“في اللحظة التي تمكنت فيها من أخذ ميراثي ، أدرك الشيطان الذي يلاحقها أنه لم يعد بإمكانهم فعل أي شيء وقرر إنهاء الأمور عن طريق تنشيط اللعنة”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشي لبضع دقائق ، وسرعان ما توقف الاثنان أمام باب صغير. الباب لا يبدو شيئا مميزا. لقد كان مجرد باب بسيط ، ولكن من حيث كانت تقف ، شعرت أماندا بقوة لطيفة قادمة من الغرفة ، مما جعلها تشعر على الفور بإحساس دافئ ولطيف يغسل جسدها.

وفجأة شدّت الملكة قبضتها بإحكام وهي تعض شفتيهاانهارت قليلا تعبيراتها الهادئة المعتادة.

———-—-

“لقد حاولت كل ما في وسعي لإنقاذها ، لكن اللعنة ببساطة شديدة للغاية. على الرغم من قوتي ، كل ما يمكنني فعله هو مشاهدتها وهي ماتت ببطء من اللعنة. حتى أنني حاولت إطعامها دمعة جنية بمجرد إعادتها إلى إيسانور ، ولكن دون جدوى حيث استمرت طاقة حياتها في النفاد بمعدل ينذر بالخطر … “

عند فتح فمها ، لم تخرج أي كلمات من فم أماندا وهي تكافح للعثور على الكلمات المناسبة لقولها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخذ نفسا عميقا ، وميض حزن شديد على وجه الملكة وهي تتمتم.

شخصية رأتها أماندا مرات عديدة في الماضي.

في النهاية ، كان أفضل ما يمكنني فعله هو ختمها هنا“.

أبعدت الملكة الجان يدها عن كتف أماندا ، واستدارت مرة أخرى لإلقاء نظرة على الشكل المختبئ خلف الكبسولة.

رفعت الملكة رأسها ، واستدارت لتنظر إلى الكبسولة التي كانت متصلة بالجذور العديدة القادمة من أعلى الغرفة.

كانت لعنة مشهورة بعدم وجود علاج.

الكبسولة الموجودة هنا ستغذي باستمرار طاقة حياتها وتبقيها على قيد الحياة ، ولكن في النهاية ، على الرغم من كل طاقة الحياة التي كانت تدخل جسدها ، فإن اللعنة تأكلها ببطء. ما لم نتمكن من العثور على علاج لهذه اللعنة. ، لا توجد طريقة لإيقاظها “.

رفعت الملكة رأسها ، واستدارت لتنظر إلى الكبسولة التي كانت متصلة بالجذور العديدة القادمة من أعلى الغرفة.

ساد صمت شديد على الغرفة بمجرد أن تلاشت كلمات الملكة.

“لابد أنك تتساءل لماذا استدعتك فجأة ، أليس كذلك؟“

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد أن استمعت إلى كل كلمة قالتها الملكة ، التفتت أماندا لتنظر إلى شخصية والدتها التي كانت تستريح بسلام داخل الكبسولةانهمرت الدموع على وجهها.

“لقد حاولت كل ما في وسعي لإنقاذها ، لكن اللعنة ببساطة شديدة للغاية. على الرغم من قوتي ، كل ما يمكنني فعله هو مشاهدتها وهي ماتت ببطء من اللعنة. حتى أنني حاولت إطعامها دمعة جنية بمجرد إعادتها إلى إيسانور ، ولكن دون جدوى حيث استمرت طاقة حياتها في النفاد بمعدل ينذر بالخطر … “

أنا آسف.’

عند رؤية النظرة على وجه أماندا ، أشارت الملكة إليها للمجيء.

تمتمت أماندا داخل عقلها حيث اهتز كتفيها أكثر.

مع الأشجار الطويلة التي تغطي السماء ، كان الضوء الوحيد الذي جاء من الشمس فوق ، والتي كان عليها أن تمر عبر العديد من الأوراق أعلاه ، لتخلق شبكة صفراء من الضوء.

“… وشكراً لك على كل ما فعلته من أجلي.”

أجابت أماندا بعد توقف قصير.

 

“في النهاية ، كان أفضل ما يمكنني فعله هو ختمها هنا“.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

———-—-

التفتت أماندا لإلقاء نظرة على الملكة ، فأومأت برأسها بضعف. كانت تواجه حاليًا صعوبة في فهم ما كان يحدث.

ترجمة FLASH

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كانت الملكة تحاول التلميح إلى أنه مهما كان سبب ترك والدتها لها ليس بسبب ما قاله لها الآخرون؟

———-—-

فور إدراك ذلك ، خفضت أماندا رأسها واستقبلتها بأدب.

 

عندما توقفت أفكارها هناك ، شعرت أماندا بدموع دمعة تتدفق على خدها حيث بدأ قلبها يؤلمها.

اية    (17) وَلَيۡسَتِ ٱلتَّوۡبَةُ لِلَّذِينَ يَعۡمَلُونَ ٱلسَّيِّـَٔاتِ حَتَّىٰٓ إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ ٱلۡمَوۡتُ قَالَ إِنِّي تُبۡتُ ٱلۡـَٰٔنَ وَلَا ٱلَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمۡ كُفَّارٌۚ أُوْلَٰٓئِكَ أَعۡتَدۡنَا لَهُمۡ عَذَابًا أَلِيمٗا (18) سورة النساء الاية (18)

تذكر كل ما حدث لها منذ وقت ليس ببعيد ، كل شيء بدا وكأنه ضبابية بالنسبة لها. كانت تهتم فقط بعملها في غرفتها ، تقرأ كتابًا كانت تستمتع به عندما لم تكن في أي مكان ، جاء القزم قبلها ليقرع بابها قائلاً إن شخصًا مهمًا يريد مقابلتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

عند رؤية الارتباك على وجه أماندا ، ابتسمت الملكة مرة أخرى. ثم سألتها فجأة ، وعيناها ما زالتا مقفلتين على الكبسولة.

 

التفتت إلى الكبسولة ، وألقت عيون الملكة بالحزن.

“لا تقلق ، فنحن لا نعني أي ضرر.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
1 1 تقييم
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط