فتح البوابات الخالدة
فتح البوابات الخالدة
ظهرت بعض المخلوقات. فوق بوابة المدينة ، كان هناك شخص يتحدث ، والصوت يهز الكون.
أطلقت الأنماط الحجرية البسيطة وغير المزخرفة في البوابة الحجرية المهيبة ضوءًا. ثم أصبحت مشرقة للغاية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو … حصن المجال الخالد؟” كانت شينمينغ مذهولة. يمكن أن يبدو في الواقع مثل هذا ، كما لو تم رسمه من قبل شخص ما ، تم تصويره.
جعلت هاتان الكلمتان الجميع يرتجفون ، و يشعرون بالاهتزاز الشديد. من الواضح أنهم كانوا سماويين للغاية ، ومع ذلك فقد تسببوا أيضًا في نوع من الضغط الشديد ، مما جعل الروح البدائية للفرد ترتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوطن الخالد ، كان هذا مصدر داو الخالد ، إقليم الخالدين الحقيقيين ، مكان يعرف باسم المجال الخالد!
علاوة على ذلك ، أصبح هذا الارتجاف مرعبًا أكثر فأكثر ، كما لو كانت أرواحهم شعلة شمعة في مهب الريح ، تومض باستمرار ، ومستعدة للخروج في أي وقت!
بعد ذلك ، عادت دائرة الضوء تلك ، لتدخل صندوق ذلك الشخص على السجادة المنسوجة ، وتدخل ملابسه الممزقة بالدم ، وبالتالي تختفي دون أن يترك أثرا.
مالذي جرى؟
لقد كان حقًا كبيرًا جدًا ، شاهقًا أمام بحر من النجوم ، يقمع الماضي ، يحمي الحاضر ، ويطل على المستقبل. كانت لا تتزعزع وتحمل طاقة خالدة غنية.
بغض النظر عما إذا كان شي هاو أو الفارسان الذهبيان الغير ميتان ، كلاهما تراجعوا بشكل لا إرادي ، وشعرا بعدم الارتياح الشديد. كانت فروة رأسهم مخدرة ، وشعرهم الناعم يقف على نهايته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جرس بدون نهاية!
كان هذا تغييرًا صادمًا للغاية ، كما لو أن وحشًا عملاقًا في عصور ما قبل التاريخ فتح عينيه. على الرغم من وجود أمطار متلألئة من الضوء ، إلا أنها كانت لا تزال مرعبة بشكل لا يمكن مقارنته!
فجأة ، حدثت أشياء مروعة. من وسط البوابات الحجرية ، ظهرت شقوق واحدة تلو الأخرى ، متلألئة ولامعة. كان هذا هو الحال بشكل خاص مع الجانبين وما فوق ، والشقوق أكثر كثافة.
أطلقت البوابة الحجرية البسيطة وغير المزخرفة ضوءًا يبدو أنه يخترق الأبدية. لقد كان نقيًا ومقدسًا للغاية ، مثل أول خيط من الضوء ظهر في خلق العالم ، مرتبطًا بالخلود والأبدية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو … حصن المجال الخالد؟” كانت شينمينغ مذهولة. يمكن أن يبدو في الواقع مثل هذا ، كما لو تم رسمه من قبل شخص ما ، تم تصويره.
على البوابة الحجرية ، ظهرت جميع أنواع البصمات ، تحكي الأسرار أثناء فتح السماوات ، وأسرار الفوضى البدائية. ظهر العديد من الأسلاف القدامى ، فقط ، كانوا ضبابيين للغاية ، وكان من الصعب رؤيتهم بوضوح.
فقط ، أوقف نفسه ، لأن الفارسة الذهبية الغير ميت شينمنغ عانت من رد فعل عنيف رهيب حتى عند فحصه من بعيد. إذا اقترب بالفعل ، فسيكون ذلك بالتأكيد أكثر خطورة.
يمكن للمرء أن يسمع بشكل غامض صوت داو عالي يطهر روح المرء ، مما يجعله يشعر وكأنه على وشك إكمال تطور!
يمكن القول أن سانزانغ و شينمنغ تمتعا بنصيب من مزايا أرواح البرق.
أراد كل من شي هاو و سانزانغ و شينمينغ الاستماع إلى هذا ، واستخدامه لفهم الداو ، والأكثر من ذلك أرادوا الاندفاع ، ودراسة تلك الألغاز العميقة التي لا مثيل لها ، واستخدامها للخضوع لتحول كامل.
الآن ، ما كشفه هؤلاء الأفراد كان تعبيرات متعجرفة. كانوا ينظرون بازدراء، مثل الأرستقراطيين عند رؤية المتسولين ، من الأعلى إلى الأسفل.
ومع ذلك ، ومضت كرة من الضوء ، كما لو كانت قادرة على قيادة السماء ، وجعلت جميع المخلوقات في الكون تنحني ، وهزت هذه البوابات الحجرية من أعلى.
من كان بالضبط على السجادة المنسوجة؟ ما نوع الهوية المرعبة التي يمتلكها؟
كان هذا بلا شك الضوء الذي ظهر من الجثة على السجادة المنسوجة. وهذا ما حرك البوابات الحجرية وما أظهر هذه القوة المخيفة.
كانت المخططات الأخرى كبيرة للغاية أيضًا ، وتحمل تألقًا غامضًا.
كان شي هاو مرعوبًا. سرعان ما تراجع. الآن ، كادت روحه البدائية أن تغادر جسده لتدخل من خلال تلك البوابات الحجرية الضخمة!
فقط ، أوقف نفسه ، لأن الفارسة الذهبية الغير ميت شينمنغ عانت من رد فعل عنيف رهيب حتى عند فحصه من بعيد. إذا اقترب بالفعل ، فسيكون ذلك بالتأكيد أكثر خطورة.
لقد كان شعورًا مرعبًا للغاية. على الرغم من أن هذا المكان كان سماويًا ، يحتوي على جذور داو كبيرة ، مما يجعل المرء يرغب في التوجه إلى الداخل ، لسبب ما ، بعد أن أصبحوا متيقظين ، اندلعوا بعرق بارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجعت أرواح البرق بسرعة ، ولم يتجرؤوا على الاتصال!
“هذه البوابات غريبة للغاية ، هناك خطر!” قال سانزانغ بصوت غارق.
كان تعبيره هو الأكثر جدية. بالإضافة إلى ذلك ، ظهرت طبقة من العرق البارد من جبهته. كانت هذه المرة الأولى التي يكون فيها بهذه الخطورة والعصبية ، وكأنه يواجه جذور كل الفوضى.
كان تعبيره هو الأكثر جدية. بالإضافة إلى ذلك ، ظهرت طبقة من العرق البارد من جبهته. كانت هذه المرة الأولى التي يكون فيها بهذه الخطورة والعصبية ، وكأنه يواجه جذور كل الفوضى.
تحطم جرس الملك الخالد بلا نهاية إلى أشلاء ، كان بمثابة علامة على الدمار واختتام العصر العظيم الأخير. تركه هذا مصدوما. كان يعلم أن هذا كان جدول العصر العظيم الزمني!
كان تعبير شينمينغ سيئًا للغاية أيضًا. لولا هذا المجال من الضوء الذي اهتز ، ربما يكونون قد انتهوا للتو. سوف تُمتص أرواحهم إلى البوابات الحجرية ، وفي ذلك الوقت ، عرفت السماء ما سيحدث.
هونغ!
عندما فكر المرء ، يمكن رؤية جميع أنواع بقايا الهياكل العظمية ، بعضها كبير مثل النجوم ، مستقرًا في الفراغ ، عائمًا أمام البوابات الحجرية الكبرى. هل ماتت كل هذه المخلوقات بهذه الطريقة في الماضي؟
امتدت الخطوط ، متشابكة بسرعة ، كما لو كان شخص ما يرسم ، في الواقع أنتجت مشهدًا غير واضح.
ومع ذلك ، بعد التفكير في الأمر بعناية ، على مستواهم ، لم يكن هناك أي طريقة يمكن أن تكون فيها البوابة الحجرية قادرة على تدمير أرواحهم. كان يجب أن يموتوا بعد خوض معركة ضارية.
هونغ!
الوطن الخالد ، كان هذا مصدر داو الخالد ، إقليم الخالدين الحقيقيين ، مكان يعرف باسم المجال الخالد!
بعد ذلك بوقت قصير ، أصبح الأمر أكثر وضوحًا. كان في الواقع جدارًا يتجه نحو الجانبين. على الرغم من أنه لم يكتمل بعد ، و مصنوعة من خطوط ، إلا أنها كانت تتحقق.
خلف تلك البوابات الحجرية كان هناك عالم عظيم ، شاسع لا حدود له ، واسع وغير محدود. الآن ، تم عزله عن بقية العالم ، وسدته هذه البوابات الحجرية ، ولا يستطيع أحد الدخول إليها.
صُدم الفارسان الذهبيان الغيير ميتان تمامًا ، في حالة عدم تصديق.
آو …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جرس بدون نهاية!
أمام البوابات الحجرية ، زأرت مجموعة من أرواح البرق ، مستاءين للغاية . كان من الواضح أنهم في الوقت الحالي كادوا أن يتعرضوا لكارثة أيضًا. لولا الكنز الأعلى للجثة على السجادة المنسوجة ، لكانوا على الأرجح في خطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تحرك ذيل سمكة الكون ، وهي تسبح أيضًا إلى الأمام.
هونغ!
كان هناك شخص قوي بشكل لا يصدق ، كبير الحجم وطويل القامة ، مغطى بشعر الوجه. كان يحمل فأسًا في يده ، ويبدو شرسًا للغاية. عندما نزل هذا الفأس ، بدا الأمر كما لو أن الكون بأسره يمكن اختراقه وفتحه.
أصبح مجال الضوء هذا فجأة قاسيًا ، وأطلق شعاعًا من الضوء إلى حد ما ، فجّر البوابات الحجرية ، وأغرق هذا المكان على الفور في مطر من الضوء.
على البوابة الحجرية ، ظهرت جميع أنواع البصمات ، تحكي الأسرار أثناء فتح السماوات ، وأسرار الفوضى البدائية. ظهر العديد من الأسلاف القدامى ، فقط ، كانوا ضبابيين للغاية ، وكان من الصعب رؤيتهم بوضوح.
بعد ذلك ، عادت دائرة الضوء تلك ، لتدخل صندوق ذلك الشخص على السجادة المنسوجة ، وتدخل ملابسه الممزقة بالدم ، وبالتالي تختفي دون أن يترك أثرا.
في هذه الأثناء ، في الواقع ، إذا نظر المرء بعناية ، كان مجرد بوابة. بدا سور المدينة الذي تم الكشف عنه شاسعًا بشكل لا يصدق ، ولكن من الناحية النسبية ، كان مجرد جزء صغير للغاية.
فقط ، الأمور لم تنته هنا. اهتزت البوابات الحجرية بشدة ، كما لو كانت على وشك الانهيار ، وفتحت.
كان هؤلاء مثل الخالدين المنفيين. خرجوا معًا ، حاملين الهالات الشابة ، واقفين هناك.
صُدم سانزانغ. كان هو وشينمينغ على دراية بالعديد من الأسرار ، وعرفوا نوع المكان الخالد. في الوقت الحالي ، بدوا وكأنهم رأوا أشباحًا وذهلوا تمامًا.
كان هذا تغييرًا صادمًا للغاية ، كما لو أن وحشًا عملاقًا في عصور ما قبل التاريخ فتح عينيه. على الرغم من وجود أمطار متلألئة من الضوء ، إلا أنها كانت لا تزال مرعبة بشكل لا يمكن مقارنته!
في الواقع ، في رأي شي هاو ، كانوا في الأساس “أشباح”.
لقد كان حقًا كبيرًا جدًا ، شاهقًا أمام بحر من النجوم ، يقمع الماضي ، يحمي الحاضر ، ويطل على المستقبل. كانت لا تتزعزع وتحمل طاقة خالدة غنية.
“هذه البوابات الحجرية لا يمكن فتحها ، فهي معقل المجال الخالد ، المخرج الوحيد. لا جدوى من ذلك بغض النظر عمن يأتي ، ومع ذلك فقد تحركت بالفعل الآن ؟! ”
كانت تعابيرهم باهتة ، ومن الواضح أنهم ليسوا في أفضل حالة. لولا السجادة المنسوجة اللامعة ، التي تنتج تموجات تقاوم هذا الجدار ، وتحمي أرواح البرق ، ستكون هناك بالتأكيد مشكلة كبيرة.
“كيف يمكن أن يكون هذا ممكنا؟ هذا لا يطابق سجلات الدفن. بعد إغلاق هذه البوابات ، ينقطع الاتصال بالعالم الخارجي ، تمامًا مثل الختم نفسه ، ولا أحد قادر على فتحها! الآن ، تم فتحه بالفعل ، هل سيحدث تغيير صادم؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقت عربة حرب قديمة من الذهب الخالد تألقًا ذهبيًا. لقد تم تشكيلها بالكامل من ذهب الكسوف الخالد ، وهو يهدر مثل سيد السماء ، ويخيف الأجيال التي لا نهاية لها. كان بداخلها مخلوق أشرف على العالم تحت السماء.
صُدم الفارسان الذهبيان الغيير ميتان تمامًا ، في حالة عدم تصديق.
كان هناك الكثير من البصمات ، كان الأمر مرعبًا للغاية. حتى مع زراعة شي هاو ، لم يستطع في الواقع النظر إليهم مباشرة ، فقط كان قادرًا على إلقاء نظرة سريعة.
من كان بالضبط على السجادة المنسوجة؟ ما نوع الهوية المرعبة التي يمتلكها؟
لقد كان حقًا كبيرًا جدًا ، شاهقًا أمام بحر من النجوم ، يقمع الماضي ، يحمي الحاضر ، ويطل على المستقبل. كانت لا تتزعزع وتحمل طاقة خالدة غنية.
فجأة ، حدثت أشياء مروعة. من وسط البوابات الحجرية ، ظهرت شقوق واحدة تلو الأخرى ، متلألئة ولامعة. كان هذا هو الحال بشكل خاص مع الجانبين وما فوق ، والشقوق أكثر كثافة.
يمكن للمرء أن يسمع بشكل غامض صوت داو عالي يطهر روح المرء ، مما يجعله يشعر وكأنه على وشك إكمال تطور!
تراجعت أرواح البرق بسرعة ، ولم يتجرؤوا على الاتصال!
أمام البوابات الحجرية ، زأرت مجموعة من أرواح البرق ، مستاءين للغاية . كان من الواضح أنهم في الوقت الحالي كادوا أن يتعرضوا لكارثة أيضًا. لولا الكنز الأعلى للجثة على السجادة المنسوجة ، لكانوا على الأرجح في خطر.
ما كان هذا؟
علاوة على ذلك ، أصبح هذا الارتجاف مرعبًا أكثر فأكثر ، كما لو كانت أرواحهم شعلة شمعة في مهب الريح ، تومض باستمرار ، ومستعدة للخروج في أي وقت!
كما تراجعت مجموعة شي هاو.
كان وجهه حادًا ، وعيناه تطلقان بريقًا صادمًا. بعد ذلك ، تحول إلى خط ذهبي ، واندفع بسرعة نحو جانب واحد من جدار المدينة ، باحثًا عن فتحة.
امتدت الخطوط ، متشابكة بسرعة ، كما لو كان شخص ما يرسم ، في الواقع أنتجت مشهدًا غير واضح.
في الواقع ، في رأي شي هاو ، كانوا في الأساس “أشباح”.
بعد ذلك بوقت قصير ، أصبح الأمر أكثر وضوحًا. كان في الواقع جدارًا يتجه نحو الجانبين. على الرغم من أنه لم يكتمل بعد ، و مصنوعة من خطوط ، إلا أنها كانت تتحقق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تطفو أمام البوابة الحجرية ، تحترق بلطف ، وليس بشدة. كانت لا تزال بحجم قبضة اليد ، تضيء جميع الأنماط والنقوش على البوابات الحجرية.
“هذا هو … حصن المجال الخالد؟” كانت شينمينغ مذهولة. يمكن أن يبدو في الواقع مثل هذا ، كما لو تم رسمه من قبل شخص ما ، تم تصويره.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) في الوقت نفسه ، نهضت جميع أرواح البرق ، وأصبحت مثل الأسهم السماوية، وانطلقت للأمام ، وتندفع نحو الجدار الذي كان يتشكل حاليًا.
“ربما يمكننا الدخول ؟!” فكر سانزانغ في شيء ما. تطرق هذا إلى القوانين الطبيعية المكانية ، وكذلك قضايا العقد الزمنية.
“وفقًا لتسجيلات الكتب البرونزية ، ربما توجد فجوة يمكن العثور عليها!” تحركت شينمنغ أيضًا ، واندفعت نحو الجانب الآخر.
كان وجهه حادًا ، وعيناه تطلقان بريقًا صادمًا. بعد ذلك ، تحول إلى خط ذهبي ، واندفع بسرعة نحو جانب واحد من جدار المدينة ، باحثًا عن فتحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه البوابات غريبة للغاية ، هناك خطر!” قال سانزانغ بصوت غارق.
“وفقًا لتسجيلات الكتب البرونزية ، ربما توجد فجوة يمكن العثور عليها!” تحركت شينمنغ أيضًا ، واندفعت نحو الجانب الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يشتبه شي هاو في أن ما تم تسجيله على البوابات الحجرية ربما كان بعض الأحداث القديمة التي كان لها آثار عميقة ، تشمل السماء ، وإلا فلن تظهر هنا.
في الوقت نفسه ، نهضت جميع أرواح البرق ، وأصبحت مثل الأسهم السماوية، وانطلقت للأمام ، وتندفع نحو الجدار الذي كان يتشكل حاليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه البوابات الحجرية لا يمكن فتحها ، فهي معقل المجال الخالد ، المخرج الوحيد. لا جدوى من ذلك بغض النظر عمن يأتي ، ومع ذلك فقد تحركت بالفعل الآن ؟! ”
ثم تحرك ذيل سمكة الكون ، وهي تسبح أيضًا إلى الأمام.
كانت المخططات التي أمامه تحمل ضبابًا. بدأ شي هاو بفحصها ، بدءًا من المركز.
عبس شي هاو. كما تحرك ، وأسرع إلى الأمام ، راغبًا في فحص التغييرات التي كانت تحدث هنا. فقط أي نوع من المعنى الأعمق كان موجودًا بالضبط؟
كان هناك أسلاف لا حصر لها ، مذبح يبلغ ارتفاع السماء ، يقدم القرابين للسماء ، كما لو كانوا يستدعون شيئًا ما ، ثم تسبب في ظهور زوج من البوابات الحجرية.
في الواقع ، كان أكثر اهتمامًا بالاقتراب من الشخص الذي يرقد على السجادة المنسوجة. ربما كان هذا هو السبب الذي جعل البوابات الحجرية تتغير بشكل كبير.
يمكن القول أن سانزانغ و شينمنغ تمتعا بنصيب من مزايا أرواح البرق.
فقط ، أوقف نفسه ، لأن الفارسة الذهبية الغير ميت شينمنغ عانت من رد فعل عنيف رهيب حتى عند فحصه من بعيد. إذا اقترب بالفعل ، فسيكون ذلك بالتأكيد أكثر خطورة.
في هذه الأثناء ، في الواقع ، إذا نظر المرء بعناية ، كان مجرد بوابة. بدا سور المدينة الذي تم الكشف عنه شاسعًا بشكل لا يصدق ، ولكن من الناحية النسبية ، كان مجرد جزء صغير للغاية.
ظهرت حلقة سماوية بصمت خلف رأس شي هاو. تحولت إلى مرآة ، وحلقت نحو البوابة الحجرية. ظهرت الشعلة الغامضة التي اختفت لفترة طويلة مرة أخرى.
ظهرت حلقة سماوية بصمت خلف رأس شي هاو. تحولت إلى مرآة ، وحلقت نحو البوابة الحجرية. ظهرت الشعلة الغامضة التي اختفت لفترة طويلة مرة أخرى.
كانت تطفو أمام البوابة الحجرية ، تحترق بلطف ، وليس بشدة. كانت لا تزال بحجم قبضة اليد ، تضيء جميع الأنماط والنقوش على البوابات الحجرية.
لقد كان شعورًا مرعبًا للغاية. على الرغم من أن هذا المكان كان سماويًا ، يحتوي على جذور داو كبيرة ، مما يجعل المرء يرغب في التوجه إلى الداخل ، لسبب ما ، بعد أن أصبحوا متيقظين ، اندلعوا بعرق بارد.
ثم اندفعت النقوش الحجرية القديمة الواحدة تلو الأخرى ، قادمة من عصور عظيمة مختلفة الواحدة تلو الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه ، بغض النظر عما إذا كانت أرواح البرق ، سانزانغ ، شينمينغ ، أو سمكة كون ، تم إرسالهم جميعًا طائرين.
كانت المخططات التي أمامه تحمل ضبابًا. بدأ شي هاو بفحصها ، بدءًا من المركز.
بعد ذلك ، عادت دائرة الضوء تلك ، لتدخل صندوق ذلك الشخص على السجادة المنسوجة ، وتدخل ملابسه الممزقة بالدم ، وبالتالي تختفي دون أن يترك أثرا.
كان هناك شخص قوي بشكل لا يصدق ، كبير الحجم وطويل القامة ، مغطى بشعر الوجه. كان يحمل فأسًا في يده ، ويبدو شرسًا للغاية. عندما نزل هذا الفأس ، بدا الأمر كما لو أن الكون بأسره يمكن اختراقه وفتحه.
تحطم جرس الملك الخالد بلا نهاية إلى أشلاء ، كان بمثابة علامة على الدمار واختتام العصر العظيم الأخير. تركه هذا مصدوما. كان يعلم أن هذا كان جدول العصر العظيم الزمني!
كانت هناك امرأة رائعة وأنيقة ، تقف فوق السماء ، وتواجه شخصية سوداء مزقت جدار العالم ، وهزت السماوات التسع العظيمة!
كانت المخططات الأخرى كبيرة للغاية أيضًا ، وتحمل تألقًا غامضًا.
أطلقت عربة حرب قديمة من الذهب الخالد تألقًا ذهبيًا. لقد تم تشكيلها بالكامل من ذهب الكسوف الخالد ، وهو يهدر مثل سيد السماء ، ويخيف الأجيال التي لا نهاية لها. كان بداخلها مخلوق أشرف على العالم تحت السماء.
صُدم سانزانغ. كان هو وشينمينغ على دراية بالعديد من الأسرار ، وعرفوا نوع المكان الخالد. في الوقت الحالي ، بدوا وكأنهم رأوا أشباحًا وذهلوا تمامًا.
كانت المخططات الأخرى كبيرة للغاية أيضًا ، وتحمل تألقًا غامضًا.
كان مجال الضوء هذا ينبض ، يلمع على البوابات الحجرية ، كما لو كان سينير الماضي والحاضر والمستقبل ، ويمرر جميع الأنماط وبصمات قانون داو مرة واحدة ، ويجعلها تتشكل هناك.
كان هناك أسلاف لا حصر لها ، مذبح يبلغ ارتفاع السماء ، يقدم القرابين للسماء ، كما لو كانوا يستدعون شيئًا ما ، ثم تسبب في ظهور زوج من البوابات الحجرية.
في النهاية ، رأى جرسًا عظيمًا ، كان بمثابة المشهد الأخير. بدت الموجات الصوتية للجرس وكأنها تهز العصر العظيم حتى انكسر ، وكأن أصوات الجرس مازالت تدق حتى يومنا هذا ، تمر عبر عشرة آلاف جيل لتترك وراءها تنهيدة خفيفة!
…
كان هذا تغييرًا صادمًا للغاية ، كما لو أن وحشًا عملاقًا في عصور ما قبل التاريخ فتح عينيه. على الرغم من وجود أمطار متلألئة من الضوء ، إلا أنها كانت لا تزال مرعبة بشكل لا يمكن مقارنته!
“إنه يكشف عن بعض الأحداث الكبرى في الماضي!”
يمكن القول أن سانزانغ و شينمنغ تمتعا بنصيب من مزايا أرواح البرق.
يشتبه شي هاو في أن ما تم تسجيله على البوابات الحجرية ربما كان بعض الأحداث القديمة التي كان لها آثار عميقة ، تشمل السماء ، وإلا فلن تظهر هنا.
المسافة بين حواجبه تنفصل ، شعر بألم شديد لدرجة أنها ستنقسم. كانت تلك البصمات القديمة مرعبة للغاية ، ولم يكن بالإمكان النظر إليها لفترة طويلة!
كان مجال الضوء هذا ينبض ، يلمع على البوابات الحجرية ، كما لو كان سينير الماضي والحاضر والمستقبل ، ويمرر جميع الأنماط وبصمات قانون داو مرة واحدة ، ويجعلها تتشكل هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المؤكد أنهم رأوا بعض المخلوقات.
كان هناك الكثير من البصمات ، كان الأمر مرعبًا للغاية. حتى مع زراعة شي هاو ، لم يستطع في الواقع النظر إليهم مباشرة ، فقط كان قادرًا على إلقاء نظرة سريعة.
يمكن القول أن سانزانغ و شينمنغ تمتعا بنصيب من مزايا أرواح البرق.
المسافة بين حواجبه تنفصل ، شعر بألم شديد لدرجة أنها ستنقسم. كانت تلك البصمات القديمة مرعبة للغاية ، ولم يكن بالإمكان النظر إليها لفترة طويلة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجعت أرواح البرق بسرعة ، ولم يتجرؤوا على الاتصال!
في النهاية ، رأى جرسًا عظيمًا ، كان بمثابة المشهد الأخير. بدت الموجات الصوتية للجرس وكأنها تهز العصر العظيم حتى انكسر ، وكأن أصوات الجرس مازالت تدق حتى يومنا هذا ، تمر عبر عشرة آلاف جيل لتترك وراءها تنهيدة خفيفة!
عندما فكر المرء ، يمكن رؤية جميع أنواع بقايا الهياكل العظمية ، بعضها كبير مثل النجوم ، مستقرًا في الفراغ ، عائمًا أمام البوابات الحجرية الكبرى. هل ماتت كل هذه المخلوقات بهذه الطريقة في الماضي؟
جرس بدون نهاية!
فقط ، الأمور لم تنته هنا. اهتزت البوابات الحجرية بشدة ، كما لو كانت على وشك الانهيار ، وفتحت.
انتهى آخر عصر عظيم!
“ربما يمكننا الدخول ؟!” فكر سانزانغ في شيء ما. تطرق هذا إلى القوانين الطبيعية المكانية ، وكذلك قضايا العقد الزمنية.
صُدم شي هاو ، وندم داخليًا. كان ذلك لأن النقوش على الأبواب الحجرية كانت كلها أحداثًا رئيسية في الماضي. كان بإمكانه فقط إلقاء نظرة سريعة ، ولم يستطع رؤية تلك الأمور المهمة بوضوح.
عبس شي هاو. كما تحرك ، وأسرع إلى الأمام ، راغبًا في فحص التغييرات التي كانت تحدث هنا. فقط أي نوع من المعنى الأعمق كان موجودًا بالضبط؟
تحطم جرس الملك الخالد بلا نهاية إلى أشلاء ، كان بمثابة علامة على الدمار واختتام العصر العظيم الأخير. تركه هذا مصدوما. كان يعلم أن هذا كان جدول العصر العظيم الزمني!
امتدت الخطوط ، متشابكة بسرعة ، كما لو كان شخص ما يرسم ، في الواقع أنتجت مشهدًا غير واضح.
فقط عندما عاد ذلك اللهب ، ودخل جسد شي هاو مرة أخرى ، خرج من ذهوله.
كانت تعابيرهم باهتة ، ومن الواضح أنهم ليسوا في أفضل حالة. لولا السجادة المنسوجة اللامعة ، التي تنتج تموجات تقاوم هذا الجدار ، وتحمي أرواح البرق ، ستكون هناك بالتأكيد مشكلة كبيرة.
في الوقت نفسه ، ظهرت بوابة ، وكذلك سور مدينة لا حدود له. كان يقع هناك ، ويطل على الكون والسماء المرصعة بالنجوم!
في الواقع ، كان أكثر اهتمامًا بالاقتراب من الشخص الذي يرقد على السجادة المنسوجة. ربما كان هذا هو السبب الذي جعل البوابات الحجرية تتغير بشكل كبير.
لقد كان حقًا كبيرًا جدًا ، شاهقًا أمام بحر من النجوم ، يقمع الماضي ، يحمي الحاضر ، ويطل على المستقبل. كانت لا تتزعزع وتحمل طاقة خالدة غنية.
صُدم شي هاو ، وندم داخليًا. كان ذلك لأن النقوش على الأبواب الحجرية كانت كلها أحداثًا رئيسية في الماضي. كان بإمكانه فقط إلقاء نظرة سريعة ، ولم يستطع رؤية تلك الأمور المهمة بوضوح.
في هذه الأثناء ، في الواقع ، إذا نظر المرء بعناية ، كان مجرد بوابة. بدا سور المدينة الذي تم الكشف عنه شاسعًا بشكل لا يصدق ، ولكن من الناحية النسبية ، كان مجرد جزء صغير للغاية.
فقط ، الأمور لم تنته هنا. اهتزت البوابات الحجرية بشدة ، كما لو كانت على وشك الانهيار ، وفتحت.
بعد ذلك مباشرة ، أصبحت البوابات الحجرية لامعة وشفافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه ، ظهرت بوابة ، وكذلك سور مدينة لا حدود له. كان يقع هناك ، ويطل على الكون والسماء المرصعة بالنجوم!
ظهرت بعض المخلوقات. فوق بوابة المدينة ، كان هناك شخص يتحدث ، والصوت يهز الكون.
كان تعبير شينمينغ سيئًا للغاية أيضًا. لولا هذا المجال من الضوء الذي اهتز ، ربما يكونون قد انتهوا للتو. سوف تُمتص أرواحهم إلى البوابات الحجرية ، وفي ذلك الوقت ، عرفت السماء ما سيحدث.
في الوقت نفسه ، بغض النظر عما إذا كانت أرواح البرق ، سانزانغ ، شينمينغ ، أو سمكة كون ، تم إرسالهم جميعًا طائرين.
ما كان هذا؟
شوع!
صُدم الفارسان الذهبيان الغيير ميتان تمامًا ، في حالة عدم تصديق.
كانت تعابيرهم باهتة ، ومن الواضح أنهم ليسوا في أفضل حالة. لولا السجادة المنسوجة اللامعة ، التي تنتج تموجات تقاوم هذا الجدار ، وتحمي أرواح البرق ، ستكون هناك بالتأكيد مشكلة كبيرة.
في الواقع ، كان أكثر اهتمامًا بالاقتراب من الشخص الذي يرقد على السجادة المنسوجة. ربما كان هذا هو السبب الذي جعل البوابات الحجرية تتغير بشكل كبير.
يمكن القول أن سانزانغ و شينمنغ تمتعا بنصيب من مزايا أرواح البرق.
في النهاية ، رأى جرسًا عظيمًا ، كان بمثابة المشهد الأخير. بدت الموجات الصوتية للجرس وكأنها تهز العصر العظيم حتى انكسر ، وكأن أصوات الجرس مازالت تدق حتى يومنا هذا ، تمر عبر عشرة آلاف جيل لتترك وراءها تنهيدة خفيفة!
ألقوا نظرة على بعضهم البعض ، ثم أظهروا قدرات سماوية تحرك الأرض وتصل إلى السماء ، وحلقوا باستمرار ، واندفعوا إلى أعلى نقطة في بوابة المدينة ، ثم نظروا إلى الأمام.
مالذي جرى؟
من المؤكد أنهم رأوا بعض المخلوقات.
كانت هناك امرأة رائعة وأنيقة ، تقف فوق السماء ، وتواجه شخصية سوداء مزقت جدار العالم ، وهزت السماوات التسع العظيمة!
كان هناك بعض الشبان والشابات الذين حملت أجسادهم ضوءًا ضبابيًا ، وأطلقوا طاقة خالدة ، وهم ينظرون إليهم حاليًا.
مالذي جرى؟
كان بإمكانهم أن يروا بوضوح أنه على الرغم من أنهم كانوا صغارًا للغاية ، إلا أن عيونهم لا تحمل تغييرات كبيرة ، وشباب حقيقيين ، وحتى غير ناضجين بعض الشيء ، كانوا جميعًا وسيمين وجميلات للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو … حصن المجال الخالد؟” كانت شينمينغ مذهولة. يمكن أن يبدو في الواقع مثل هذا ، كما لو تم رسمه من قبل شخص ما ، تم تصويره.
كان هؤلاء مثل الخالدين المنفيين. خرجوا معًا ، حاملين الهالات الشابة ، واقفين هناك.
بعد ذلك مباشرة ، أصبحت البوابات الحجرية لامعة وشفافة.
الآن ، ما كشفه هؤلاء الأفراد كان تعبيرات متعجرفة. كانوا ينظرون بازدراء، مثل الأرستقراطيين عند رؤية المتسولين ، من الأعلى إلى الأسفل.
مالذي جرى؟
…….
الداعم الرئيسي: shaly
كان هناك شخص قوي بشكل لا يصدق ، كبير الحجم وطويل القامة ، مغطى بشعر الوجه. كان يحمل فأسًا في يده ، ويبدو شرسًا للغاية. عندما نزل هذا الفأس ، بدا الأمر كما لو أن الكون بأسره يمكن اختراقه وفتحه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات