هيرميس (8)
هذا ، بالطبع ، لم يكن أنا الحقيقي أو بيروتا الحقيقي. أنا الحقيقي كان جالساً القرفصاء على الأرض بعينين مغمضتين. بينما هذا عالم وهمي يشبه الحلم. سمعت أنه يمكنني الدخول إلى هذه الحالة بحرية إذا وصلت إلى قمة التأمل الذاتي.
الفصل 53: هيرميس (8)
“كما قلت ، إنه إصبع قدم”.
[لقد استدعت تالاريا. في الدقائق العشر القادمة ، يمكنك الطيران أو المشي بحرية. إذا كنت تطير ، فستتلقى زيادة إضافية بنسبة 100 % في سرعة حركتك. الوقت المتبقي: 09:59:99]
حذائي اطلق ضوء أبيض مشع للحظة. و عندما تبدد ، تم ربط أجنحة صغيرة بحذائي. فركلت الهواء وطرت. من الأسفل ، وصلني صراخ أبي.
“واو ، هذا رائع جداً! أعطني واحد أيضاً!”
***يقصد شيئ يتم تنقاله بين الجميع لان لا احد يرغب في المعاناة وحده مثل الرسائل المتسلسة التي تخبرك باستمرار (ان لم ترسلها لعدد ما ستقابل شبح او ستموت بطريقة شينعة او ان من تحبها سترتبط وستظل عازب بتول طوال حياتك البأسة)
تجاهلتُه وذهبت إلى أبعد من ذلك.
كان اليوم التالي هو الظهور التاسع لبيروتا. كان لمهارة لمظهر الإلهي في الأصل فترة تباطؤ لمدة شهر واحد. و مع تقدمها بيوم واحد ، أصبحا فترة تباطؤها الآن 29 يوم. ومع ذلك ، فهذا لا يعني أن علي الانتظار 29 يوم قبل أن أتمكن من استخدام المظهر الإلهي مرة أخرى.
بالطبع ، نظراً لأن غوليم اللحم كان طوله 7 أمتار فقط ، كنت بحاجة فقط إلى ركلة أخرى للتسديد. وعندما اصبح رأس غوليم اللحم الذائب بمستوي نظري. رفع ذراعيه ليضربني, لكن الضربة البطولية كانت أسرع.
حذائي اطلق ضوء أبيض مشع للحظة. و عندما تبدد ، تم ربط أجنحة صغيرة بحذائي. فركلت الهواء وطرت. من الأسفل ، وصلني صراخ أبي.
“مت! الضربة البطولية!”
[لقد مسحت زنزانة الحدث وربحت 1 نقطة أساسية إضافية]
ترك رمح الأرض السوداء يدي وطار باتجاهه كسهم البرق ، كان يشع ضوء لامع. حتى لو اصبح الوحش الرئيسى الآن غوليم لحم ، فلن يتمكن من تفادي الضربة البطولية ، التي لم تستطع حتى الغيلان السريعة تجنبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليك اللعنة!”
[غوووووه!]
“إنه بفضل هيرميس … هاااا!”
في اللحظة التي اخترق فيها رمحي رأس الجسد ، انفجر ، و نثر عظامه ولحمه ودمه في كل الاتجاهات.
ببساطة ، يمكنني “حفظ” المظهر الإلهي في حالة حدوث موقف خطير ، واستخدامه في اليوم التاسع والعشرين إذا لم يحدث شيء.
طرت بسرعة وحافظت على توازني. و نظراً لأنها كانت المرة الأولى التي أستخدم فيها تالاريا ، لم أستطع منع نفسي من الذهول بينما اقوم بنفس الحركات التي اعتدت القيام بها.
’حلمي هو عدم التورط معك! سأصدقك أكثر إذا قلت أن حلمك هو إسقاط الزاحف المجنح برمحك!’
[كا–كواااااااه!]
بعد أن أخبرت أبي بخطتي ، أخرجت الرمح الفضي وأطلقت العاصفة نحو ذراعيها. في كل مرة ضربته فيها عاصفة مانا صغيرة ، سينفجر لحمه ، مما يتسبب في ترنحه.
“هوو ، كما اعتقدت ، لن تموت من هذا فقط.”
[إصبع غولم اللحم الثاني (فريد)
كم سيكون عظيم لو كانت ضربة بطولية واحدة كافية لقتله؟ حتى برأسه المنفجر ، بدا غولم لبلحم جيد تماماً ، حيث حاول ضربي بذراعيه. بالطبع ، بينما أطير في الهواء ، لم تكن لديه فرصة للنجاح.
فرك بيروتا ذقنه. و شعرت بغرابة بعض الشيء.
“أبي ، يبدو أننا بحاجة إلى ضربه بعد أن نسقطه!”
“أبى!”
“نعم ، سأبدأ!”
بدا رمحه سريع ، لكنه ليس سريع ، كان قوي ، لكنه ليس قوي. لهذا كان مخيف جداً. حتى قبل أن ألاحظ ذلك ، شعرت أنه سيقطع رأسي أو يطعن قلبي. ناهيك عن أنه عندما بدأ في استخدام المانا ، اصبح كل هجوم له يحتوي على هالة العاصفة. وهذا منطقي ، لأن حلقة بيروتا كانت طريقة زراعة تركز على توليد قوة دوران قوية.
بعد أن أخبرت أبي بخطتي ، أخرجت الرمح الفضي وأطلقت العاصفة نحو ذراعيها. في كل مرة ضربته فيها عاصفة مانا صغيرة ، سينفجر لحمه ، مما يتسبب في ترنحه.
الخيار – القوة +7 ، البنية +7
لذا منزعجاً ، انطلق في محاولة للإمساك بي. حتى أنها أطلق شظايا من جسدها نحوي! و كان علي الانتباه جيداً لتفادي كتل اللحم المتطايرة.
“سأستبدله بالأحذية المجنحة.”
“قذر! قذر جداً!”
“سيد تقنية الرمح عالية الرتبة… إنها مهمة شاقة للغاية. لكن.”
[سيدى ، اهدأ.]
على أي حال ، فإن عدم معرفة القائمة الكاملة للمكافآت لم يكن سيئ للغاية. أعطاني شعور منعش بالترقب. ماذا سيحدث؟ منذ أن أكملنا مهمة فرعية ، ربما يظهر ملحق جيد حقاً.
لم يكن علي أن أذهب إلى زنزانة الحدث هذه!
وبالطبع ، لم يحدث لي أي شيء خطير. داخل الزنزانة ، نعم ، فالموت في الزنزانة لم يؤذي حتى خصلة واحدة من شعري. و على هذا النحو ، لم أستدعي ببيروتا مطلقاً في المواقف التي حدثت في الزنزانة. و بدا أن بيروتا يكره هذا ، لكنني لم أرغب في التنازل عندما يتعلق الأمر بذلك. فانا أتسلق الزنزانة لزيادة قوتي. لذا اعتقدت أنه إذا اعتمدت على بيروتا كتأمين ، فلن أستطيع ألنمو حقاً.
نادماً على أفعالي ، واصلت الهجوم. و بينما كان غوليم اللحم يركز علي تماماً ، استخدم الأب مهارته.
“هل هذا…؟”
“خد هذا! أطلق عليها اسم شبكة موجة الصدمة!”
حتى عندما كان يثني علي ، جعل بيروتا رمحه أسرع بكثير, كالرصاصة . و بقوة هيرميس تسارعت أيضاً!
“شبكة؟”
[1. إصبع غولم اللحم الثاني.]
عندما نظرت إلى الأسفل ، كان هناك شيء ما يربط ساقيها السميكتين. وبسلل فضولي ، فحصت ما كان وأدركت أنه حرير. خيوط حرير على وجه الدقة. كانت متصلة بالسوار علي معصم أبى.
[لكن لا تصبح مغرور لمجرد أنك حصلت على قوته. لا تنسى أن أساس قوتك يكمن في حلقة بيروتا وروح الرمح. … ما مستواهم؟]
“هل هذا…؟”
[لكن لا تصبح مغرور لمجرد أنك حصلت على قوته. لا تنسى أن أساس قوتك يكمن في حلقة بيروتا وروح الرمح. … ما مستواهم؟]
[كوااااااا!]
ومع ذلك ، ألقى أبي اصبع القدم نحوي ، وغادر الفريق ، وعاد إلى الزنزانة التي جاء منها. و تُركت وحدي أمام باب الطابق الخامس والعشرين ، وقفاً بهدوء مع إصبع قدم غولم اللحم.
في اللحظة التي ثنى فيها أبي ذراعه ، اهتزت خيوط الحرير التي تقيد ساقي الغولم بعنف. و في اللحظة التالية ، شعرت بصدمة شديدة. لان ساقاه السميكتان انقطعتا! لقد فهمت أن الأب ينقل موجات الصدمة عبر خيوط الحرير ، لكنني لم أفهم سبب قوتهم.
مع ذلك ، اختفى بيروتا. و تركنى وحدي ، فأغمضت عيني وتذكرت ال90 دقيقة من المعركة التي عشتها للتو.
صدم جسد الغولم تماماً و أطلق زئير مرتبك وسقط للخلف. و عندما اصطدم جسمه الضخم بالأرض ، دوى صوت مدوي. و صحت بصوت عال وأنا أشاهد هذا يحدث وانا اطفو في الجو.
لم أعرف ما إذا كان ذلك بسبب تدفق بعض المانا أو فترة القمر ، لكنني افترضت أن هناك شيئ معقد لم أفهمه تماماً.
“هذا غش يا أبي!”
[هل كنت بخير؟]
“تصبح الأمور اسهل مع قدرتي ، أليس كذلك!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج الأب إصبع قدم غولم اللحم العملاق من قائمة جرده ونظر إلي. لقد كان حقاً اصبع قدم!
اللعنة ، انها أقوى من شبكات العنكبوت التي أطلقتها أراكن! كان يجب أن أختار السوار! شعرت بان رمح الأرض السوداء الذي أحببته كثيراً وكانه خسارتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، بيروتا. ماذا عنك؟”
ومع ذلك ، كنت أعرف أولوياتي. كان علي أن أهتم بغولم اللحم أولاً.و بذلك ، هبطت على عجل والتقطت رمح الأرض السوداء الذي سقط على الأرض. و عند رؤية تالاريا ، لمعت عيون أبى.
“بني ، أليس لديك حقاً واحد آخر؟ من تلك الأحذية المجنحة”.
نادماً على أفعالي ، واصلت الهجوم. و بينما كان غوليم اللحم يركز علي تماماً ، استخدم الأب مهارته.
“كيف يمكن أن يكون هناك واحد آخرز؟ انه نادر جداً؟ ماذا عنك يا أبي؟ ما رأيك بإهداء هذا السوار لابنك الغالي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليك اللعنة!”
“سأستبدله بالأحذية المجنحة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المتانة – 60/60
إذا لم يكن والدي ، لرميت الرامن في وجهه. يالسوء الحظ.
على الرغم من أننا قضينا حوالي 90 دقيقة فى عالم الخيال ، لكن 9 دقائق فقط مروا في الواقع. و خلال ذلك الوقت ، قمنا بتبادل عدد لا يحصى من الرماح. بالطبع انتهي كل اشتباك بخسارتي الكاملة. فعلى الرغم من أننا كنا نستخدم نفس الجسد ، لكنه فاز دائماً. وهذا أظهر لى مدى أهمية عمق المهارة.
“دعنا فقط نسرع وننهي هذا.”
على الرغم من أنني كنت أتحكم في جسدي الآن ، لكن يمكنني تسليمه إلى بيروتا في أي وقت. و الآن ، اصبحت كل من المانا وبنيتي أعلى بكثير مما كانت عليه عندما التقينا لأول مرة. و يمكنني البقاء في هذه الحالة لمدة تصل إلى 10 دقائق.
“كان حلمي أن أطير عندما كنت صغير … كم انت بخيل يا بني.”
حد المعدات – الشخص الذي هزم جسد الغولم
’حلمي هو عدم التورط معك! سأصدقك أكثر إذا قلت أن حلمك هو إسقاط الزاحف المجنح برمحك!’
[لا أحاول التباهي ، لكن أسلوب الرمح خاصتي قد وصل إلى الذروة بالماضى. القدرة على تبادل الرماح معي تثبت موهبتك منقطعة النظير. استمر في تكريس نفسك لتنمية تقنياتك. ستتراكم مع الوقت وتصبح قوتك.]
[لقد هزمت الوحش زعيم زنزانة الحدث ، غولم اللحم!]
[سيدى ، اهدأ.]
[يتم توزيع 50000 ذهب بالتساوي بين المشاركين. لقد حصلت على 25000 ذهب.]
“هذا قليل للغاية.”
بعد أن فقد ساقيه ، كافح غوليم اللحم ، محاولاً تجديدها ، لكن أبي وأنا لم ندع ذلك يحدث. و في النهاية تم حرقه أو تفجيره أو تقطيعه أو طعنه حتى مات.
[لقد مسحت زنزانة الحدث وربحت 1 نقطة أساسية إضافية]
وقررت الزنزانة أن أبى لديه أعلى مساهمة. أظن أن قطع ساقيه هو ما اعطاه الميزة.
“هاااااب!”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يسرق فيها أي شخص المركز الأول في المساهمة مني. بالطبع ، فذلك الوقت الذي شاهدت فيه رين وهو يقاتل فارس السحلية لم يحسب.
في اللحظة التي ثنى فيها أبي ذراعه ، اهتزت خيوط الحرير التي تقيد ساقي الغولم بعنف. و في اللحظة التالية ، شعرت بصدمة شديدة. لان ساقاه السميكتان انقطعتا! لقد فهمت أن الأب ينقل موجات الصدمة عبر خيوط الحرير ، لكنني لم أفهم سبب قوتهم.
على أي حال ، فإن عدم معرفة القائمة الكاملة للمكافآت لم يكن سيئ للغاية. أعطاني شعور منعش بالترقب. ماذا سيحدث؟ منذ أن أكملنا مهمة فرعية ، ربما يظهر ملحق جيد حقاً.
“دعنا فقط نسرع وننهي هذا.”
بينما كنت أنتظر بفارغ الصبر ، تحدث أبي.
“نعم ، شكراً على الدرس!”
“يا بني ، بين إصبع قدم وإصبع قدم ، ماذا تريد؟”
لكن الأمر مختلف بعض الشيء في العالم الخارجي. و يبدو أن الحلقة ستكون مثالية عندما تتضرر أطرافي خارج الزنزانة. ستكون تأمين رائع وموثوق به.
“لا هذا ولا ذاك! لا تخبرنى بان هذا ما حصلنا عليه!؟ على الرغم من أننا مسحنا تلك المهمة الفرعية؟ أبي ، أجبني!”
على الرغم من أنني كنت أتحكم في جسدي الآن ، لكن يمكنني تسليمه إلى بيروتا في أي وقت. و الآن ، اصبحت كل من المانا وبنيتي أعلى بكثير مما كانت عليه عندما التقينا لأول مرة. و يمكنني البقاء في هذه الحالة لمدة تصل إلى 10 دقائق.
“حسناً ، سآخذ إصبع القدم.”
“مت! الضربة البطولية!”
“أبى!”
اللعنة ، انها أقوى من شبكات العنكبوت التي أطلقتها أراكن! كان يجب أن أختار السوار! شعرت بان رمح الأرض السوداء الذي أحببته كثيراً وكانه خسارتي.
[اختر مكافأتك.]
في اللحظة التي أعطانى فيها بيروتا الإشارة ، أغمضت عيني وفتحتهما مرة أخرى. استقبلني المنظر المألوف لجدران الزنزانات. ومع ذلك ، فالمظهر الإلهي لم تنتهى بعد. بقيت دقيقة
[1. إصبع غولم اللحم الثاني.]
تهرب بيروتا بسهولة من الرمح الذي دفعته إلى الأمام بكل قوتي ، مستخدماً رمحه للنقر على رمحي. فكدت أن أركع من قوة الضغط المفاجئة ، لكنني ضغطت على أسناني وواصلت التقدم للأمام.
“عليك اللعنة!”
“نعم ، شكراً على الدرس!”
كنت أشعر بالفضول بشأن أي إصبع حصل عليه والدى ، لكن هذا لم يكن مهم في الوقت الحالي. ما زلت غير قادر على تصديق أن هذه هي المكافأة ، لذا اخترت أصبع بابتسامة فارغة على وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن هذا بدا بعيد الآن ، لكني سأصل إليه في النهاية. كنت واثق من هذا. لذلك لن أتوقف قط. سأظل أتقدم دائماً إلى الأمام حتي أصل لهدفي. إلى هذا الحد ، كنت اثق بنفسي.
أعني ، ما الهدف من قتل السحرة السود ، وجمع الأشياء الملعونة ، والقضاء على الزومبي؟ لا تخبرني أننا كنا سنحصل على شيء آخر إذا لم نمسح تلك المهمة الفرعية؟
“إذا كنت لا تريد التبادل ، فقط خذه يا بني.”
ومع ذلك ، عندما ظهر العنصر ، بدأ خداي المنتفخان يغليان. كان يُطلق عليه اسم الإصبع ، لكنه كان حلقة معدنية سوداء أطلقت هالة غريبة بعض الشيء. ’هممم ، تأثير مهارة روح الجامع!’ شعرت بالارتياح ، و راجعت وصف العنصر.
“دعنا فقط نسرع وننهي هذا.”
[إصبع غولم اللحم الثاني (فريد)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [غوووووه!]
المتانة – 60/60
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، بيروتا. ماذا عنك؟”
حد المعدات – الشخص الذي هزم جسد الغولم
تهرب بيروتا بسهولة من الرمح الذي دفعته إلى الأمام بكل قوتي ، مستخدماً رمحه للنقر على رمحي. فكدت أن أركع من قوة الضغط المفاجئة ، لكنني ضغطت على أسناني وواصلت التقدم للأمام.
الخيار – القوة +7 ، البنية +7
وبالطبع ، لم يحدث لي أي شيء خطير. داخل الزنزانة ، نعم ، فالموت في الزنزانة لم يؤذي حتى خصلة واحدة من شعري. و على هذا النحو ، لم أستدعي ببيروتا مطلقاً في المواقف التي حدثت في الزنزانة. و بدا أن بيروتا يكره هذا ، لكنني لم أرغب في التنازل عندما يتعلق الأمر بذلك. فانا أتسلق الزنزانة لزيادة قوتي. لذا اعتقدت أنه إذا اعتمدت على بيروتا كتأمين ، فلن أستطيع ألنمو حقاً.
المهارة – التجديد: يمكن استخدامها مرة واحدة في الأسبوع. يجدد بالكامل جميع المناطق المتضررة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و لأنني كنت أظهرت له نمو جسدي بشكل مباشر ، فقد تكيف بسرعة.
“خيارات جيدة ، جيدة.”
[لكن لا تصبح مغرور لمجرد أنك حصلت على قوته. لا تنسى أن أساس قوتك يكمن في حلقة بيروتا وروح الرمح. … ما مستواهم؟]
في الحقيقة ، كانت عبارة “المناطق المتضررة” غامضة بعض الشيء. بالنسبة لمستكشفي الزنزانات ، إذا شاركوا في معارك قُطعت فيها أطرافهم فسيموتون. و ذلك بسبب أنه بغض النظر عن مدى تركيز أحد الأطراف ، فلن يتم قطعه ما لم يكن مستوى نقاط صحة المستكشف منخفض للغاية.
كان اليوم التالي هو الظهور التاسع لبيروتا. كان لمهارة لمظهر الإلهي في الأصل فترة تباطؤ لمدة شهر واحد. و مع تقدمها بيوم واحد ، أصبحا فترة تباطؤها الآن 29 يوم. ومع ذلك ، فهذا لا يعني أن علي الانتظار 29 يوم قبل أن أتمكن من استخدام المظهر الإلهي مرة أخرى.
لكن الأمر مختلف بعض الشيء في العالم الخارجي. و يبدو أن الحلقة ستكون مثالية عندما تتضرر أطرافي خارج الزنزانة. ستكون تأمين رائع وموثوق به.
“تصبح الأمور اسهل مع قدرتي ، أليس كذلك!؟”
حتى بدون القدرة على التجدد ، فالحلقة نفسها ممتازة. 7 قوة و 7 بنية. ان هذا ما يقارب من 3 مستويات من مكافآت الحالة! كنت سعيد بهذه الثروة غير المتوقعة.
الفصل 53: هيرميس (8)
“وماذا عنك يا أبي … هوووك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و لأنني كنت أظهرت له نمو جسدي بشكل مباشر ، فقد تكيف بسرعة.
“كما قلت ، إنه إصبع قدم”.
قد يعتقد شخص آخر يستمع إلى أنني مصاب بمتلازمة الصف الثامن ، لكن هذا هو السحر الوحيد الذي يمكن أن يستخدمه بيروتا عندما استدعيه بداخلي. ربما عي مهارة أتت مع المظهر الإلهي نفسه.
أخرج الأب إصبع قدم غولم اللحم العملاق من قائمة جرده ونظر إلي. لقد كان حقاً اصبع قدم!
“سماع ذلك من بيروتا لا يبهجني حقاً.”
“يبدو أنه سلاح مثبت. يمكنني على ما يبدو تثبيته بالقرب من الحلفاء لرفع إحصائياتهم الإجمالية بنسبة 2% “.
“هل هذا…؟”
“هذا قليل للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. … حلقة بيروتا بالمستوى 7 ، و مستوي السيد بتقنية الرمح عالية الرتبة ، أليس كذلك؟”
“يمكنني أيضاً تثبيته بالقرب من الأعداء وجعله ينفجر. يقول الوصف أنه سيسبب ضرر كبير”.
“نعم ، لذا اعتني بي جيداً اليوم أيضاً.”
“هذا عنصر يستخدم لمرة واحدة إذاً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن هذا بدا بعيد الآن ، لكني سأصل إليه في النهاية. كنت واثق من هذا. لذلك لن أتوقف قط. سأظل أتقدم دائماً إلى الأمام حتي أصل لهدفي. إلى هذا الحد ، كنت اثق بنفسي.
’إذا كان أبى من اختار الإصبع ، لوقع اصبع القدم هذا باختياري!’ شكرت حظي. و الآن بعد أن فكرت في الأمر ، رمح الأرض السوداء وهذا الخاتم أيضاً … يبدو أن العناصر التي أحتاجها تقع في حوزتي. ربما ذلك بفضل مهارة الجامع السلبية ، روح الجامع.
في اللحظة التي أعطانى فيها بيروتا الإشارة ، أغمضت عيني وفتحتهما مرة أخرى. استقبلني المنظر المألوف لجدران الزنزانات. ومع ذلك ، فالمظهر الإلهي لم تنتهى بعد. بقيت دقيقة
“بني ، دعنا نتبادل.”
“دعنا نتوقف هنا.”
“ما حدث قد حدث يا أبي.”
“جيد ، أحب تلك الروح!”
[لقد مسحت زنزانة الحدث وربحت 1 نقطة أساسية إضافية]
[سيدى ، اهدأ.]
[ستعود الآن.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شبكة؟”
مباشرةً قبل أن نبدأ معركة الموت على مكافآتنا ، تشوه المشهد. و وجدنا أنفسنا مرة أخرى في أول زنزانة. لم يظهر زعيم الغارة مرة أخرى. و لم أستطع إخفاء خيبة أملي ، لكنني قررت ألا أقلق بشأن هذا لأنني حصلت بالفعل على مكافآت رائعة.
[لا أحاول التباهي ، لكن أسلوب الرمح خاصتي قد وصل إلى الذروة بالماضى. القدرة على تبادل الرماح معي تثبت موهبتك منقطعة النظير. استمر في تكريس نفسك لتنمية تقنياتك. ستتراكم مع الوقت وتصبح قوتك.]
“إذا كنت لا تريد التبادل ، فقط خذه يا بني.”
“خيارات جيدة ، جيدة.”
“لا! اصبع القدم هذا مخيف كالجحيم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن هذا بدا بعيد الآن ، لكني سأصل إليه في النهاية. كنت واثق من هذا. لذلك لن أتوقف قط. سأظل أتقدم دائماً إلى الأمام حتي أصل لهدفي. إلى هذا الحد ، كنت اثق بنفسي.
ومع ذلك ، ألقى أبي اصبع القدم نحوي ، وغادر الفريق ، وعاد إلى الزنزانة التي جاء منها. و تُركت وحدي أمام باب الطابق الخامس والعشرين ، وقفاً بهدوء مع إصبع قدم غولم اللحم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال ، إذا استخدمت المظهر الإلهي في فترة زمنية محددة ، يمكنني استخدامه مرة أخرى في اليوم التالي إذا بدأت فترة جديدة.
“آه … هل يجب أن أعطيه إلى إيلوس؟”
“اهاها ، شكراً لك.”
كانت بداية إصدار الزنزانة الأولي لرسالة متسلسلة.
“هوو ، استمر في العمل الجاد. كان اليوم ممتع أيضاً”.
***يقصد شيئ يتم تنقاله بين الجميع لان لا احد يرغب في المعاناة وحده مثل الرسائل المتسلسة التي تخبرك باستمرار (ان لم ترسلها لعدد ما ستقابل شبح او ستموت بطريقة شينعة او ان من تحبها سترتبط وستظل عازب بتول طوال حياتك البأسة)
[سيدى ، اهدأ.]
“ليس لدي الكثير من الوقت ، لذلك سأسرع.”
كان اليوم التالي هو الظهور التاسع لبيروتا. كان لمهارة لمظهر الإلهي في الأصل فترة تباطؤ لمدة شهر واحد. و مع تقدمها بيوم واحد ، أصبحا فترة تباطؤها الآن 29 يوم. ومع ذلك ، فهذا لا يعني أن علي الانتظار 29 يوم قبل أن أتمكن من استخدام المظهر الإلهي مرة أخرى.
“أبي ، يبدو أننا بحاجة إلى ضربه بعد أن نسقطه!”
لم أعرف ما إذا كان ذلك بسبب تدفق بعض المانا أو فترة القمر ، لكنني افترضت أن هناك شيئ معقد لم أفهمه تماماً.
حتى عندما كان يثني علي ، جعل بيروتا رمحه أسرع بكثير, كالرصاصة . و بقوة هيرميس تسارعت أيضاً!
على أي حال ، إذا استخدمت المظهر الإلهي في فترة زمنية محددة ، يمكنني استخدامه مرة أخرى في اليوم التالي إذا بدأت فترة جديدة.
“يمكنني أيضاً تثبيته بالقرب من الأعداء وجعله ينفجر. يقول الوصف أنه سيسبب ضرر كبير”.
ببساطة ، يمكنني “حفظ” المظهر الإلهي في حالة حدوث موقف خطير ، واستخدامه في اليوم التاسع والعشرين إذا لم يحدث شيء.
“مت! الضربة البطولية!”
وبالطبع ، لم يحدث لي أي شيء خطير. داخل الزنزانة ، نعم ، فالموت في الزنزانة لم يؤذي حتى خصلة واحدة من شعري. و على هذا النحو ، لم أستدعي ببيروتا مطلقاً في المواقف التي حدثت في الزنزانة. و بدا أن بيروتا يكره هذا ، لكنني لم أرغب في التنازل عندما يتعلق الأمر بذلك. فانا أتسلق الزنزانة لزيادة قوتي. لذا اعتقدت أنه إذا اعتمدت على بيروتا كتأمين ، فلن أستطيع ألنمو حقاً.
[كوااااااا!]
لكن ، لم تكن هناك مرة أخرى إذا مت على الأرض. و هذا هو سبب حفظي للمظهر الإلهي. بغض النظر عن مدى رغبتي في ان اصبح أقوى ، ستكون هذه نهايتي إذا مت. لذلك أمضيت 28 يوم في القيام بأشياء خاصة ، ودائماً ما استدعي بيروتا في اليوم التاسع والعشرين.
هذا ، بالطبع ، لم يكن أنا الحقيقي أو بيروتا الحقيقي. أنا الحقيقي كان جالساً القرفصاء على الأرض بعينين مغمضتين. بينما هذا عالم وهمي يشبه الحلم. سمعت أنه يمكنني الدخول إلى هذه الحالة بحرية إذا وصلت إلى قمة التأمل الذاتي.
[هل كنت بخير؟]
مع ذلك ، اختفى بيروتا. و تركنى وحدي ، فأغمضت عيني وتذكرت ال90 دقيقة من المعركة التي عشتها للتو.
“نعم ، بيروتا. ماذا عنك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال ، إذا استخدمت المظهر الإلهي في فترة زمنية محددة ، يمكنني استخدامه مرة أخرى في اليوم التالي إذا بدأت فترة جديدة.
[إنه مكان مظلم حيث أكون. لذا دائماً ما أتأمل بصمت.]
“خيارات جيدة ، جيدة.”
لأننا كنا نتحدث من فمي ، فإن أي شخص يشاهد ما يحدث سيشعر بالغرابة.
في اللحظة التي أعطانى فيها بيروتا الإشارة ، أغمضت عيني وفتحتهما مرة أخرى. استقبلني المنظر المألوف لجدران الزنزانات. ومع ذلك ، فالمظهر الإلهي لم تنتهى بعد. بقيت دقيقة
على الرغم من أنني كنت أتحكم في جسدي الآن ، لكن يمكنني تسليمه إلى بيروتا في أي وقت. و الآن ، اصبحت كل من المانا وبنيتي أعلى بكثير مما كانت عليه عندما التقينا لأول مرة. و يمكنني البقاء في هذه الحالة لمدة تصل إلى 10 دقائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شبكة؟”
“كما ترى ، لقد حصلت على اسم هيرميس الحقيقي هذه المرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقررت الزنزانة أن أبى لديه أعلى مساهمة. أظن أن قطع ساقيه هو ما اعطاه الميزة.
[اله؟ إنه اسم لم أسمع به ، لكن يمكنني أن أشعر بقداسته. لقد حصلت بالفعل على اسم اله حقيقي. كما هو متوقع من تلميذي.]
“سيد تقنية الرمح عالية الرتبة… إنها مهمة شاقة للغاية. لكن.”
“اهاها ، شكراً لك.”
[لكن لا تصبح مغرور لمجرد أنك حصلت على قوته. لا تنسى أن أساس قوتك يكمن في حلقة بيروتا وروح الرمح. … ما مستواهم؟]
[إنه مكان مظلم حيث أكون. لذا دائماً ما أتأمل بصمت.]
“حلقة بيروتا بالمستوى 4 ، ولا تزال تقنية الرمح بالرتبة العالية مستوى 4.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا هذا ولا ذاك! لا تخبرنى بان هذا ما حصلنا عليه!؟ على الرغم من أننا مسحنا تلك المهمة الفرعية؟ أبي ، أجبني!”
فرك بيروتا ذقنه. و شعرت بغرابة بعض الشيء.
أعني ، ما الهدف من قتل السحرة السود ، وجمع الأشياء الملعونة ، والقضاء على الزومبي؟ لا تخبرني أننا كنا سنحصل على شيء آخر إذا لم نمسح تلك المهمة الفرعية؟
[كما اعتقدت ، المشكلة هي أنه ليس لديك خصوم مناسبين. لقد سألت الآخرين ، لكن يبدو أن معظم مستكشفي الزنزانات بدأوا في تعلم تقنيات عالية المستوى بعد الطابق الخمسين. فبعد كل شيء ، هناك حد لمدى رفع مهاراتك بمفردك. يمكنك فقط أن ترفع أسلوبك لهذا المستوي فقط بسبب جودة تقنية الرمح.]
بالطبع ، نظراً لأن غوليم اللحم كان طوله 7 أمتار فقط ، كنت بحاجة فقط إلى ركلة أخرى للتسديد. وعندما اصبح رأس غوليم اللحم الذائب بمستوي نظري. رفع ذراعيه ليضربني, لكن الضربة البطولية كانت أسرع.
“نعم ، لذا اعتني بي جيداً اليوم أيضاً.”
“نعم ، لذا اعتني بي جيداً اليوم أيضاً.”
وبذلك أغمضت عيني ، وأعطيت بيروتا السيطرة الكاملة على جسدي.
في اللحظة التي اخترق فيها رمحي رأس الجسد ، انفجر ، و نثر عظامه ولحمه ودمه في كل الاتجاهات.
“إذن ، لنبدأ. عالم الخيال.”
ببساطة ، يمكنني “حفظ” المظهر الإلهي في حالة حدوث موقف خطير ، واستخدامه في اليوم التاسع والعشرين إذا لم يحدث شيء.
قد يعتقد شخص آخر يستمع إلى أنني مصاب بمتلازمة الصف الثامن ، لكن هذا هو السحر الوحيد الذي يمكن أن يستخدمه بيروتا عندما استدعيه بداخلي. ربما عي مهارة أتت مع المظهر الإلهي نفسه.
ببساطة ، يمكنني “حفظ” المظهر الإلهي في حالة حدوث موقف خطير ، واستخدامه في اليوم التاسع والعشرين إذا لم يحدث شيء.
في اللحظة التي قال فيها بيروتا “ عالم الخيال ” ، ظهرت أنا وأنا في مواجهة بعضنا البعض. كنا متشابهين تماماً.
ومع ذلك ، ألقى أبي اصبع القدم نحوي ، وغادر الفريق ، وعاد إلى الزنزانة التي جاء منها. و تُركت وحدي أمام باب الطابق الخامس والعشرين ، وقفاً بهدوء مع إصبع قدم غولم اللحم.
“ليس لدي الكثير من الوقت ، لذلك سأسرع.”
وبالطبع ، لم يحدث لي أي شيء خطير. داخل الزنزانة ، نعم ، فالموت في الزنزانة لم يؤذي حتى خصلة واحدة من شعري. و على هذا النحو ، لم أستدعي ببيروتا مطلقاً في المواقف التي حدثت في الزنزانة. و بدا أن بيروتا يكره هذا ، لكنني لم أرغب في التنازل عندما يتعلق الأمر بذلك. فانا أتسلق الزنزانة لزيادة قوتي. لذا اعتقدت أنه إذا اعتمدت على بيروتا كتأمين ، فلن أستطيع ألنمو حقاً.
“نعم ، شكراً على الدرس!”
هذا ، بالطبع ، لم يكن أنا الحقيقي أو بيروتا الحقيقي. أنا الحقيقي كان جالساً القرفصاء على الأرض بعينين مغمضتين. بينما هذا عالم وهمي يشبه الحلم. سمعت أنه يمكنني الدخول إلى هذه الحالة بحرية إذا وصلت إلى قمة التأمل الذاتي.
هذا ، بالطبع ، لم يكن أنا الحقيقي أو بيروتا الحقيقي. أنا الحقيقي كان جالساً القرفصاء على الأرض بعينين مغمضتين. بينما هذا عالم وهمي يشبه الحلم. سمعت أنه يمكنني الدخول إلى هذه الحالة بحرية إذا وصلت إلى قمة التأمل الذاتي.
“نعم ، سأبدأ!”
بالطبع ، لم يكن لدي أي فكرة عما يجب القيام به للوصول إلى هذه الحالة. كل ما كنت أفعله الآن هو تعلم أسلوب الرمح من رماح أقوى مني بكثير. و في كل مرة نتقاتل ، شعرت بارتفاع مستوى مهارتي. و على هذا النحو ، لم استطع منع نفسي من القتال معه.
“تصبح الأمور اسهل مع قدرتي ، أليس كذلك!؟”
“سأبدأ اذاً.”
بجملة قصيرة ، اقترب مني بيروتا. وصل رمحه إلى جبهتي وكأنه يتحرك بحرية. لم أعرف متى سيدفع رمحه ولا متى سيضربني. فدفعت رمحي على عجل إلى الأمام وركزت على صد هجومه.
“هل هذا…؟”
“سرعة رد فعلك أسرع.”
بينما كنت أنتظر بفارغ الصبر ، تحدث أبي.
“إنه بفضل هيرميس … هاااا!”
[لقد مسحت زنزانة الحدث وربحت 1 نقطة أساسية إضافية]
حتى عندما كان يثني علي ، جعل بيروتا رمحه أسرع بكثير, كالرصاصة . و بقوة هيرميس تسارعت أيضاً!
“كيف يمكن أن يكون هناك واحد آخرز؟ انه نادر جداً؟ ماذا عنك يا أبي؟ ما رأيك بإهداء هذا السوار لابنك الغالي؟”
و لأنني كنت أظهرت له نمو جسدي بشكل مباشر ، فقد تكيف بسرعة.
“نعم ، شكراً على الدرس!”
“لن تفوز بالمراوغة فقط!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت بداية إصدار الزنزانة الأولي لرسالة متسلسلة.
“هاااااب!”
“هل هذا…؟”
بدا رمحه سريع ، لكنه ليس سريع ، كان قوي ، لكنه ليس قوي. لهذا كان مخيف جداً. حتى قبل أن ألاحظ ذلك ، شعرت أنه سيقطع رأسي أو يطعن قلبي. ناهيك عن أنه عندما بدأ في استخدام المانا ، اصبح كل هجوم له يحتوي على هالة العاصفة. وهذا منطقي ، لأن حلقة بيروتا كانت طريقة زراعة تركز على توليد قوة دوران قوية.
ومع ذلك ، عندما ظهر العنصر ، بدأ خداي المنتفخان يغليان. كان يُطلق عليه اسم الإصبع ، لكنه كان حلقة معدنية سوداء أطلقت هالة غريبة بعض الشيء. ’هممم ، تأثير مهارة روح الجامع!’ شعرت بالارتياح ، و راجعت وصف العنصر.
لكن ما يخيف حقاً هو أن رمح بيروتا لم يهتز حتى وهو يحمل كل تلك الطاقة. نظراً لأنه يمتلك قوة تدميرية وهذه الدرجة من الدقة ، فهجماته اصبحت اقوي و أقوي. و ضده ، بدا أسلوب الرمح خاصتي وكأنه محاولة فاشلة للطعن والقطع.
لكن ، لم تكن هناك مرة أخرى إذا مت على الأرض. و هذا هو سبب حفظي للمظهر الإلهي. بغض النظر عن مدى رغبتي في ان اصبح أقوى ، ستكون هذه نهايتي إذا مت. لذلك أمضيت 28 يوم في القيام بأشياء خاصة ، ودائماً ما استدعي بيروتا في اليوم التاسع والعشرين.
“ما زلت أحاول قصارى جهدي!”
“هوو ، استمر في العمل الجاد. كان اليوم ممتع أيضاً”.
“جيد ، أحب تلك الروح!”
“آه … هل يجب أن أعطيه إلى إيلوس؟”
تهرب بيروتا بسهولة من الرمح الذي دفعته إلى الأمام بكل قوتي ، مستخدماً رمحه للنقر على رمحي. فكدت أن أركع من قوة الضغط المفاجئة ، لكنني ضغطت على أسناني وواصلت التقدم للأمام.
“هوو ، استمر في العمل الجاد. كان اليوم ممتع أيضاً”.
“هااااب!”
[لكن لا تصبح مغرور لمجرد أنك حصلت على قوته. لا تنسى أن أساس قوتك يكمن في حلقة بيروتا وروح الرمح. … ما مستواهم؟]
“ارحب بك في أي وقت!”
حتى عندما كان يثني علي ، جعل بيروتا رمحه أسرع بكثير, كالرصاصة . و بقوة هيرميس تسارعت أيضاً!
لأنني كنت أعرف الفرق بين قوتنا ، تصرفت بعنف كما أردت. كنت أعلم أن بيروتا هو الوحيد في هذا العالم التي يمكن أن يتلقى رمحي دون ان يتغير تعبيره!
حتى بدون القدرة على التجدد ، فالحلقة نفسها ممتازة. 7 قوة و 7 بنية. ان هذا ما يقارب من 3 مستويات من مكافآت الحالة! كنت سعيد بهذه الثروة غير المتوقعة.
[وصل أسلوب الرمح عالي الرتبى للمستوى 5! ستتدفق المانا الخارجية بشكل طبيعي إلى هجماتك دون استخدام المانا خاصتك ، مما يجعلها أقوى. أنت تمشي نحو قمة الرمح. يتم إضافة المزيد من القوة إلى هجماتك.]
لذا منزعجاً ، انطلق في محاولة للإمساك بي. حتى أنها أطلق شظايا من جسدها نحوي! و كان علي الانتباه جيداً لتفادي كتل اللحم المتطايرة.
“دعنا نتوقف هنا.”
“هوو … حسناً.”
[إنه مكان مظلم حيث أكون. لذا دائماً ما أتأمل بصمت.]
في اللحظة التي أعطانى فيها بيروتا الإشارة ، أغمضت عيني وفتحتهما مرة أخرى. استقبلني المنظر المألوف لجدران الزنزانات. ومع ذلك ، فالمظهر الإلهي لم تنتهى بعد. بقيت دقيقة
لكن ما يخيف حقاً هو أن رمح بيروتا لم يهتز حتى وهو يحمل كل تلك الطاقة. نظراً لأنه يمتلك قوة تدميرية وهذه الدرجة من الدقة ، فهجماته اصبحت اقوي و أقوي. و ضده ، بدا أسلوب الرمح خاصتي وكأنه محاولة فاشلة للطعن والقطع.
[لقد أصبحت أمهر.]
“سيد تقنية الرمح عالية الرتبة… إنها مهمة شاقة للغاية. لكن.”
“سماع ذلك من بيروتا لا يبهجني حقاً.”
[وصل أسلوب الرمح عالي الرتبى للمستوى 5! ستتدفق المانا الخارجية بشكل طبيعي إلى هجماتك دون استخدام المانا خاصتك ، مما يجعلها أقوى. أنت تمشي نحو قمة الرمح. يتم إضافة المزيد من القوة إلى هجماتك.]
على الرغم من أننا قضينا حوالي 90 دقيقة فى عالم الخيال ، لكن 9 دقائق فقط مروا في الواقع. و خلال ذلك الوقت ، قمنا بتبادل عدد لا يحصى من الرماح. بالطبع انتهي كل اشتباك بخسارتي الكاملة. فعلى الرغم من أننا كنا نستخدم نفس الجسد ، لكنه فاز دائماً. وهذا أظهر لى مدى أهمية عمق المهارة.
مع والدي وبيروتا ، لا يمكنني ان اشعر بالغرور حتى لو أردت ذلك.
في اللحظة التي اخترق فيها رمحي رأس الجسد ، انفجر ، و نثر عظامه ولحمه ودمه في كل الاتجاهات.
[لا أحاول التباهي ، لكن أسلوب الرمح خاصتي قد وصل إلى الذروة بالماضى. القدرة على تبادل الرماح معي تثبت موهبتك منقطعة النظير. استمر في تكريس نفسك لتنمية تقنياتك. ستتراكم مع الوقت وتصبح قوتك.]
“نعم. … حلقة بيروتا بالمستوى 7 ، و مستوي السيد بتقنية الرمح عالية الرتبة ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المتانة – 60/60
“هوو ، استمر في العمل الجاد. كان اليوم ممتع أيضاً”.
“يا بني ، بين إصبع قدم وإصبع قدم ، ماذا تريد؟”
مع ذلك ، اختفى بيروتا. و تركنى وحدي ، فأغمضت عيني وتذكرت ال90 دقيقة من المعركة التي عشتها للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأبدأ اذاً.”
“سيد تقنية الرمح عالية الرتبة… إنها مهمة شاقة للغاية. لكن.”
وبالطبع ، لم يحدث لي أي شيء خطير. داخل الزنزانة ، نعم ، فالموت في الزنزانة لم يؤذي حتى خصلة واحدة من شعري. و على هذا النحو ، لم أستدعي ببيروتا مطلقاً في المواقف التي حدثت في الزنزانة. و بدا أن بيروتا يكره هذا ، لكنني لم أرغب في التنازل عندما يتعلق الأمر بذلك. فانا أتسلق الزنزانة لزيادة قوتي. لذا اعتقدت أنه إذا اعتمدت على بيروتا كتأمين ، فلن أستطيع ألنمو حقاً.
مع ارتفاع المستوى اليوم ، لم يعد هناك سوى 5 مستويات. بعد 5 مستويات فقط ، يمكنني أن أرث مهاراته مباشرةً. بالطبع ، أصبح من الصعب رفع مستوى المهارات كلما تقدمت.
ترك رمح الأرض السوداء يدي وطار باتجاهه كسهم البرق ، كان يشع ضوء لامع. حتى لو اصبح الوحش الرئيسى الآن غوليم لحم ، فلن يتمكن من تفادي الضربة البطولية ، التي لم تستطع حتى الغيلان السريعة تجنبها.
على الرغم من أن هذا بدا بعيد الآن ، لكني سأصل إليه في النهاية. كنت واثق من هذا. لذلك لن أتوقف قط. سأظل أتقدم دائماً إلى الأمام حتي أصل لهدفي. إلى هذا الحد ، كنت اثق بنفسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدم جسد الغولم تماماً و أطلق زئير مرتبك وسقط للخلف. و عندما اصطدم جسمه الضخم بالأرض ، دوى صوت مدوي. و صحت بصوت عال وأنا أشاهد هذا يحدث وانا اطفو في الجو.
وقفت مع رمحي. تقنية الرمح التي رأيتها وجربتها. حان الوقت لمراجعتها.
بينما كنت أنتظر بفارغ الصبر ، تحدث أبي.
________________________________________
[كوااااااا!]
[إنه مكان مظلم حيث أكون. لذا دائماً ما أتأمل بصمت.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليك اللعنة!”
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. … حلقة بيروتا بالمستوى 7 ، و مستوي السيد بتقنية الرمح عالية الرتبة ، أليس كذلك؟”
“نعم ، سأبدأ!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
