الموجة الثانية [2]
الفصل 314: الموجة الثانية [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إله …”
“هووب!”
ويثينغ!
استذكر تجاربي السابقة مع اللامبالاة الملك، وسرعان ما تجاهلت الفكرة.
أحدق في الهجوم القادم ، فتشتت.
“نعم“
ومع ذلك ، في اللحظة التي شرعت فيها ، توصلت إلى إدراك مفاجئ وأوقفت نفسي بقوة في منتصف التأرجح.
ومع ذلك ، في اللحظة التي شرعت فيها ، توصلت إلى إدراك مفاجئ وأوقفت نفسي بقوة في منتصف التأرجح.
“اللعنه!”
استذكر تجاربي السابقة مع اللامبالاة الملك، وسرعان ما تجاهلت الفكرة.
ربما لم تكن هذه فكرة جيدة لأن الأنين سرعان ما هرب من فمي وألم لا يمكن تفسيره ينتشر في عضلاتي.
أفضل وقت لجنيه المعدن كان مناسبًا عندما يكون الجو حارًا. بمجرد أن يبرد ، سيكون من المستحيل عمليا تشكيله.
لكن لم يكن لدي وقت لأهتم بذلك.
رفعت سيفي قليلاً ورأيت أنه لا يزال على ما يرام ، تنهدت بارتياح.
غطيت قبضتي بضربات الرياح التي ضربتها ، وانفجرت قوة شرسة من قبضتي.
ويثينغ!
بوتشي!
بعد أن رأيت منذ فترة طويلة نية الشيطان ، باستخدام مقبض السيف ، قمت بإيقاف هجوم الشيطان مباشرة. بعد ذلك ، حركت معصمي وأدخلت مقبض السيف بين فجوة صغيرة بين الأظافر ، دفعت إلى الأسفل وفقد الشيطان توازنه.
سرعان ما اصطدمت لكماتي بهجوم الشيطان ، وتم دفع الشيطان إلى الوراء.
“خه …”
من خلال محو مشاعري والتركيز بشكل كامل على المهمة التي بين يديها ، يمكنني زيادة السرعة التي كنت أتعلمها كثيرًا ، ولكن …
صرخت أسناني ، نظرت إلى يدي اليمنى ، حيث ظهر جرح كبير. الدم الأحمر يسيل من الأرض.
ربما لم تكن هذه فكرة جيدة لأن الأنين سرعان ما هرب من فمي وألم لا يمكن تفسيره ينتشر في عضلاتي.
صرخت أسناني وتحمل الألم ، حدقت في الشيطان المقابل لي.
استمر هذا لمدة عشر دقائق حتى استقرت قطعة معدنية مربعة الشكل تمامًا فوق السندان.
لقد نسيت للحظة تدريبي. لولا إدراكي المفاجئ ، لكان السيف الذي في يدي قد تكسر منذ فترة طويلة إلى أشلاء.
سرعان ما ظهرت فتحة وأضاءت عيني على الفور.
لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يصمد فيها السيف القوة الكاملة القادمة من هجوم الشيطان السابق.
“هااااااااااااااااااااااااااااااا …
رفعت سيفي قليلاً ورأيت أنه لا يزال على ما يرام ، تنهدت بارتياح.
بعد بضع خطوات إلى الوراء ، تركت تأوهًا مؤلمًا.
“… تمامًا كما قال مالفيل ، يجب أن أكون أكثر كفاءة عند الدفاع والهجوم.”
“… أليس هذا قليلا قاسيا جدا.”
شددت قبضتي على السيف ، وشرعت في أخذ نفسا عميقا.
انتقاء الصندوق بعناية. استكمل مالفيل.
وييينغ!
أومأ التلميذ برأسه.
في تلك اللحظة ظهر الشيطان أمامي مرة أخرى. سرعان ما اتجهت قوة حادة في اتجاهي.
بمجرد أن انتهيت من الجرعة ، اخترق خمسة شياطين آخرين خط الدفاع الأول. سرعان ما وجهوا انتباههم نحوي.
كان آيسلي يحدق في الهجوم القادم ، لم أشعر بالذعر. تمامًا كما كانت أظافر الشيطان الحادة على وشك الوصول إلي ، أدرت كعبي ، ظهر جسدي على الجانب الأيسر من الشيطان. تشبثت بمقبض السيف ، واندفعت إلى أسفل.
لكن لم يكن لدي وقت لأهتم بذلك.
قعقعة -!
ليس عندما كنت في خضم الحرب.
لدهشتي ، كان الشيطان قادرًا على الرد في الوقت المناسب. التواء جذعه ، منع الشيطان هجومي بأظافره الحادة والقوية.
عند الهجوم ، رفع شيطانان يديهما بسرعة ومنعا الهجوم بأظافرهما. طارت الشرارات ودفعت أجسادهم على الأقل عشر خطوات للوراء.
بمجرد أن لامس السيف الأظافر ، طارت شرارات قليلة ؛ ومع ذلك ، بدلاً من محاولة الهجوم مرة أخرى ، قمت بزيادة قوة هجومي. من المؤكد أن الفرق في قوتنا كان كبيرًا جدًا.
اية (91) لَن تَنَالُواْ ٱلۡبِرَّ حَتَّىٰ تُنفِقُواْ مِمَّا تُحِبُّونَۚ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيۡءٖ فَإِنَّ ٱللَّهَ بِهِۦ عَلِيمٞ (92) سورة آل عمران الاية (92)
قبل أن يدرك الشيطان ما حدث ، تحطم جسده مباشرة نحو الأرض.
أسقطت الجرعة على الأرض ، قمت بتنظيف بعض الشعر المتساقط بعيدًا عن وجهي وتمتم بصمت.
انفجار-!
***
رفعت رجلي ، ركلت الشيطان بلا رحمة في وجهي.
– كلانغ! – كلانغ!
“أويك!”
فوجئ مالفيل بنظرة إلى تلميذه وأشار إلى نفسه.
بمجرد أن هبطت قدمي على وجه الشيطان ، أطلق الشيطان ضوضاء غريبة بينما كان جسده يطير إلى الخلف.
صاح تلميذ مالفن بصوت مليء بالظلم.
اغتنمت الفرصة ، وداست قدمي على الأرض واستعارت الزخم من الاصطدام ، أطلقت نحو الشيطان بسرعة لا تصدق.
الفصل 314: الموجة الثانية [2]
–تفجر!
متعبًا جدًا من الاستماع إلى مجاملات مالفيلز ، رفع القزم الشاب رأسه بضعف وسأل فجأة.
هذه المرة ، لم تكن هناك أخطاء لأن سيفي قطع جسد الشيطان إلى نصفين.
***
“ها … ها …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنه!”
دون تضييع أي وقت ، أخرج جرعة من مساحي الأبعاد ، سرعان ما أسقطتها.
قعقعة -!
بعد فترة وجيزة ، بدأت الجروح في جسدي تلتئم بمعدل ينذر بالخطر.
بمجرد أن لامس السيف الأظافر ، طارت شرارات قليلة ؛ ومع ذلك ، بدلاً من محاولة الهجوم مرة أخرى ، قمت بزيادة قوة هجومي. من المؤكد أن الفرق في قوتنا كان كبيرًا جدًا.
انفجار-!
لكن لم يكن لدي وقت لأهتم بذلك.
بمجرد أن انتهيت من الجرعة ، اخترق خمسة شياطين آخرين خط الدفاع الأول. سرعان ما وجهوا انتباههم نحوي.
بكاء من داخل قلبي ، جرحت.
“اللعنة…”
“يكفي الحديث ، عد إلى العمل ، لدينا الكثير من الأشياء الحرفية.”
أسقطت الجرعة على الأرض ، قمت بتنظيف بعض الشعر المتساقط بعيدًا عن وجهي وتمتم بصمت.
***
“إذا استمر هذا ، فقد أموت على هذا المعدل …”
صاح تلميذ مالفن بصوت مليء بالظلم.
***
سرعان ما ظهرت فتحة وأضاءت عيني على الفور.
في نفس الوقت ، مركز المرافق.
عند الاستماع إلى كلمات سيده ، استُنير التلميذ فجأة. كان سيده أكثر رقة مما كان يعتقد في الأصل.
– كلانغ! – كلانغ!
“ضع المزيد من القوة فيه. كيف تتوقع أن يتشكل المعدن وفقًا لما تريده بهذه القوة الصغيرة؟“
طار الشرر وسقطت مطرقة كبيرة على قطعة حمراء من المعدن جالسة على سندان كبير. تمسك قزم أصغر نسبيًا بالمطرقة.
بمجرد أن لامس السيف الأظافر ، طارت شرارات قليلة ؛ ومع ذلك ، بدلاً من محاولة الهجوم مرة أخرى ، قمت بزيادة قوة هجومي. من المؤكد أن الفرق في قوتنا كان كبيرًا جدًا.
“أصعب!”
أثناء مسح وجهي المصبوغ الآن باللون الأسود ، واجهت الشياطين الآخرين اللذين كانا يقتربان مني بسرعة.
وخلفه ، وعبرت ذراعيه ، كان مالفيل ، الذي صرخ بشدة.
“هذا كافٍ ، أريدك رطلًا للمعدن ، أسرع وأصلب ، أورنول! مزيد من الوقت الذي تضيعونه يصبح أكثر صعوبة!”
“ضع المزيد من القوة فيه. كيف تتوقع أن يتشكل المعدن وفقًا لما تريده بهذه القوة الصغيرة؟“
أثناء الزفير ، ركزت عقلي وبدأت ببطء في توجيه روح الرياح في سيفي. في غضون ثوان ، غطت السيف طبقة خضراء ، حيث كان ينبض بشكل إيقاعي مثل القلب.
“أنا أحاول.”
“ها!”
صاح تلميذ مالفن بصوت مليء بالظلم.
سرعان ما ظهرت فتحة وأضاءت عيني على الفور.
لقد كان بالفعل يبذل قصارى جهده ، لكن مالفيل قال له مرارًا وتكرارًا أن يطرق بقوة أكبر.
“هااااااااااااااااااااااااااااااا …
“هذا كافٍ ، أريدك رطلًا للمعدن ، أسرع وأصلب ، أورنول! مزيد من الوقت الذي تضيعونه يصبح أكثر صعوبة!”
كان هناك ثلاثة شياطين واقفة أمامي. وخلفهم كانت جثتي شيطانين قتلتهما بجهد كبير.
أفضل وقت لجنيه المعدن كان مناسبًا عندما يكون الجو حارًا. بمجرد أن يبرد ، سيكون من المستحيل عمليا تشكيله.
صاح مالفيل وهو يلقي نظرة ازدراء على تلميذه.
عند تسخينها ، تبدأ الذرات الموجودة داخل المعدن في الاهتزاز ، ونتيجة لذلك ، تتحرك الذرات بعيدًا عن بعضها. بفضل هذه الظاهرة ، يصبح تشكيل المعدن أسهل.
ربما لم تكن هذه فكرة جيدة لأن الأنين سرعان ما هرب من فمي وألم لا يمكن تفسيره ينتشر في عضلاتي.
“ها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي ، هل أعطيت ذلك الإنسان حقًا سيفًا مكسورًا؟“
أطلق التلميذ صرخة ، واسمه أورنول ، وضرب المعدن مرة أخرى.
هززت رأسي.
–انفجار! –انفجار!
أثناء الزفير ، ركزت عقلي وبدأت ببطء في توجيه روح الرياح في سيفي. في غضون ثوان ، غطت السيف طبقة خضراء ، حيث كان ينبض بشكل إيقاعي مثل القلب.
استمر هذا لمدة عشر دقائق حتى استقرت قطعة معدنية مربعة الشكل تمامًا فوق السندان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “باه ، أنتم تعتقدون أنني بهذه القسوة؟“
“هااااااااااااااااااااااااااااااا …
أخيرًا ، على الرغم من أنني ما زلت قاسيًا حول الحواف ، فقد وجدت أخيرًا طريقة للتحسين.
صرخ أورنول بفرح عندما ترك المطرقة ، وضرب الأرض بشدة.
“انظر ، إذا بذلت جهدًا في ذلك ، يمكنك حقًا ابتكار بعض الأشياء الجيدة.”
نزل العرق على جانب وجهه.
غطيت قبضتي بضربات الرياح التي ضربتها ، وانفجرت قوة شرسة من قبضتي.
“ليس سيئًا.”
كانت الطريقة التي كنت أقاتل بها غير فعالة للغاية. كنت حاليا دفاعية للغاية. هذا لن ينجح.
انتقاء الصندوق بعناية. استكمل مالفيل.
ومع ذلك ، في اللحظة التي شرعت فيها ، توصلت إلى إدراك مفاجئ وأوقفت نفسي بقوة في منتصف التأرجح.
“انظر ، إذا بذلت جهدًا في ذلك ، يمكنك حقًا ابتكار بعض الأشياء الجيدة.”
“… هل يجب علي استخدام اللامبالاة الملوك؟“
متعبًا جدًا من الاستماع إلى مجاملات مالفيلز ، رفع القزم الشاب رأسه بضعف وسأل فجأة.
صرخت أسناني وتحمل الألم ، حدقت في الشيطان المقابل لي.
“سيدي ، هل أعطيت ذلك الإنسان حقًا سيفًا مكسورًا؟“
عند الاستماع إلى كلمات سيده ، استُنير التلميذ فجأة. كان سيده أكثر رقة مما كان يعتقد في الأصل.
“السيف المكسور؟“
متعبًا جدًا من الاستماع إلى مجاملات مالفيلز ، رفع القزم الشاب رأسه بضعف وسأل فجأة.
رفع مالفيل جبينه.
دون تضييع أي وقت ، أخرج جرعة من مساحي الأبعاد ، سرعان ما أسقطتها.
أومأ التلميذ برأسه.
“أوكك!”
“أيها العجوز البالي الذي أخبرني دائمًا ألا أتخلص منه أبدًا.”
وييينغ!
منذ أن أصبح تلميذًا لمالفيلس ، رأى ذلك السيف القديم البالي يستريح في صندوق القطع الأثرية الذي كان مالفيل يجلبه معه دائمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ أن أصبح تلميذًا لمالفيلس ، رأى ذلك السيف القديم البالي يستريح في صندوق القطع الأثرية الذي كان مالفيل يجلبه معه دائمًا.
كان يعتقد دائمًا أنها مضيعة لسيف ، والآن بعد أن أعطاها لهذا الإنسان ، لم يستطع إلا أن يشك في قرار سيده.
استمر هذا لمدة عشر دقائق حتى استقرت قطعة معدنية مربعة الشكل تمامًا فوق السندان.
هل كان يحاول قتل الإنسان؟
———-—-
“… أليس هذا قليلا قاسيا جدا.”
كانت النتيجة كما هو متوقع.
فوجئ مالفيل بنظرة إلى تلميذه وأشار إلى نفسه.
***
“باه ، أنتم تعتقدون أنني بهذه القسوة؟“
استذكر تجاربي السابقة مع اللامبالاة الملك، وسرعان ما تجاهلت الفكرة.
“نعم“
“خه …”
أجاب التلميذ بدافع الغريزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “أوو!”
صفعة–
عندما تم دفع الشياطين للخلف ، ظهر الثالث بجواري.
قبل أن يدرك ذلك ، كان مالفيل قد قطع رأسه بالفعل.
رفعت سيفي قليلاً ورأيت أنه لا يزال على ما يرام ، تنهدت بارتياح.
“أوو!”
– كلانغ! – كلانغ!
صرخ أورنول من الألم.
“يكفي الحديث ، عد إلى العمل ، لدينا الكثير من الأشياء الحرفية.”
صاح مالفيل وهو يلقي نظرة ازدراء على تلميذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي ، هل أعطيت ذلك الإنسان حقًا سيفًا مكسورًا؟“
“كما لو كنت سأعطيه سيفًا يمكنك كسره بسهولة.”
“هذا لن ينجح …”
“ماذا؟ لكن من الواضح أن هذا السيف فشل.”
رفع مالفيل يده مرة أخرى ، مهددًا بقطع رأس تلميذه مرة أخرى. بتهديد سيده ، أصبح أورنول على الفور حذرًا وتراجع بضع خطوات. ثم ، بابتسامة ودية على وجهه ، حاول تهدئة سيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزل العرق على جانب وجهه.
“معلمة ، أنا آسف ، أنا آسف. أنت تعلم أنني أحب المزاح.”
“نعم“
أدار مالفيل عينيه على سلوك تلميذه ، وخفض يده ، مما يريح تلميذه كثيرًا. ثم شرع في الجلوس على كرسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك فرصة كبيرة لأن أفقد أحد طرفي في هذه العملية ، ولم أستطع تحمل القيام بذلك في الوقت الحالي.
“هذا السيف هناك صعب بقدر ما يمكن أن يكون عليه أي سيف. السبب الوحيد الذي أخبرته أن ما قلته له هو أنه سيكون أكثر حذرا عند القتال.”
صرخ أورنول من الألم.
عند الاستماع إلى كلمات سيده ، استُنير التلميذ فجأة. كان سيده أكثر رقة مما كان يعتقد في الأصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – كلانغ!
بإخبار الإنسان أن السيف هش ، في حين أنه لم يكن كذلك في الواقع ، كان يحاول جعله يدرك عيوبه ويصححها كما يقاتل.
“هذا كافٍ ، أريدك رطلًا للمعدن ، أسرع وأصلب ، أورنول! مزيد من الوقت الذي تضيعونه يصبح أكثر صعوبة!”
“أنا آسف لأنني أسأت الفهم. ولكن إذا كان اس -“
“نعم“
قبل أن يعرف ذلك ، استدار مالفيل ووجه ركلة في اتجاهه.
رفع مالفيل جبينه.
“يكفي الحديث ، عد إلى العمل ، لدينا الكثير من الأشياء الحرفية.”
هززت رأسي.
***
غطيت قبضتي بضربات الرياح التي ضربتها ، وانفجرت قوة شرسة من قبضتي.
– كلانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “باه ، أنتم تعتقدون أنني بهذه القسوة؟“
“أوكك!”
ويثينغ!
بعد بضع خطوات إلى الوراء ، تركت تأوهًا مؤلمًا.
وييينغ -!
كان هناك ثلاثة شياطين واقفة أمامي. وخلفهم كانت جثتي شيطانين قتلتهما بجهد كبير.
“… تمامًا كما قال مالفيل ، يجب أن أكون أكثر كفاءة عند الدفاع والهجوم.”
كانوا جميعًا شياطين بلا عنوان. على هذا النحو ، كانوا أضعف بكثير مني ، ومع ذلك ، كنت أواجه صعوبة في التعامل معهم.
لكن لم يكن لدي وقت لأهتم بذلك.
“إله …”
ليس ذلك فحسب ، فقد بدأت الإصابات في جسدي تتراكم ببطء. لولا الجرعات ، كنت سأنزف لفترة طويلة.
كنت غاضبًا جدًا في هذه المرحلة.
في نفس الوقت ، كان الشيطانان فوقي مرة أخرى. رفعوا أيديهم ، غطى صبغة سوداء أظافرهم قبل أن يقطع بعنف باتجاهي. وأثناء قطعهم ، انشق الهواء ، ونشأ صوتان صفيران.
بالنسبة لي ، كان من المحبط حقًا أن أواجه الكثير من المشاكل في التعامل مع مجموعة من الشياطين التي كان بإمكاني قتلها بنقرة من سيفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ظهر الشيطان أمامي مرة أخرى. سرعان ما اتجهت قوة حادة في اتجاهي.
ليس ذلك فحسب ، فقد بدأت الإصابات في جسدي تتراكم ببطء. لولا الجرعات ، كنت سأنزف لفترة طويلة.
ليس ذلك فحسب ، فقد بدأت الإصابات في جسدي تتراكم ببطء. لولا الجرعات ، كنت سأنزف لفترة طويلة.
“هوبب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مات الشيطان على الفور في هجومي ، وتساقط عليّ مطر مألوف من الأسود. وجهت انتباهي نحو الشيطان الآخر ، بدلاً من انتظار أن يأتي إلي ، توجهت بحماس في اتجاهه.
تركت صرخة ، وأخذت خطوة إلى الأمام ، وشددت من قلبي ، وانخفضت قطريًا ، وأطلقت كل التوتر المتراكم في صميمي. كانت النتيجة هجومًا سريعًا يحتوي على جزء كبير من قوتي.
بوتشي!
قعقعة -!
سرعان ما ظهرت فتحة وأضاءت عيني على الفور.
عند الهجوم ، رفع شيطانان يديهما بسرعة ومنعا الهجوم بأظافرهما. طارت الشرارات ودفعت أجسادهم على الأقل عشر خطوات للوراء.
“… تمامًا كما قال مالفيل ، يجب أن أكون أكثر كفاءة عند الدفاع والهجوم.”
في نهاية اليوم ، كنت أقوى منهم بكثير. لولا الإعاقة ، كان بإمكاني قتلهم بسهولة بلكمة واحدة.
“هووب!”
لسوء الحظ ، لم أستطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنه!”
وييينغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا استخدمت اللامبالاة الملك ، فقد أتمكن من زيادة تركيزي وتحقيق النتائج بشكل أسرع.
عندما تم دفع الشياطين للخلف ، ظهر الثالث بجواري.
من خلال محو مشاعري والتركيز بشكل كامل على المهمة التي بين يديها ، يمكنني زيادة السرعة التي كنت أتعلمها كثيرًا ، ولكن …
قعقعة -!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفجر-!
بعد أن رأيت منذ فترة طويلة نية الشيطان ، باستخدام مقبض السيف ، قمت بإيقاف هجوم الشيطان مباشرة. بعد ذلك ، حركت معصمي وأدخلت مقبض السيف بين فجوة صغيرة بين الأظافر ، دفعت إلى الأسفل وفقد الشيطان توازنه.
عند التحديق في الهجوم القادم ، ركزت عقلي وحاولت بذل قصارى جهدي لتخفيف هجماتهم إما بالتراجع خطوة إلى الوراء أو إعادة توجيه هجماتهم إلى مكان آخر. نظرًا لأنني كنت قلقًا بشأن حالة سيفي ، فقد كان هذا هو الخيار الوحيد المتاح لتقليل القوة التي يواجهها السيف.
مستفيدة من الموقف ، التواء كعبي ، ظهرت بسرعة بجانب الشيطان وقطعت أفقيًا.
هززت رأسي.
تفجر-!
هل كان يحاول قتل الإنسان؟
أراق الدم الأسود في كل مكان وسقطت جثة أخرى على الأرض.
“انظر ، إذا بذلت جهدًا في ذلك ، يمكنك حقًا ابتكار بعض الأشياء الجيدة.”
أثناء مسح وجهي المصبوغ الآن باللون الأسود ، واجهت الشياطين الآخرين اللذين كانا يقتربان مني بسرعة.
بكاء من داخل قلبي ، جرحت.
“… هل يجب علي استخدام اللامبالاة الملوك؟“
صرخت أسناني ، نظرت إلى يدي اليمنى ، حيث ظهر جرح كبير. الدم الأحمر يسيل من الأرض.
فكرت وأنا أحدق في الشياطين.
أفضل وقت لجنيه المعدن كان مناسبًا عندما يكون الجو حارًا. بمجرد أن يبرد ، سيكون من المستحيل عمليا تشكيله.
إذا استخدمت اللامبالاة الملك ، فقد أتمكن من زيادة تركيزي وتحقيق النتائج بشكل أسرع.
شددت قبضتي على السيف ، وشرعت في أخذ نفسا عميقا.
من خلال محو مشاعري والتركيز بشكل كامل على المهمة التي بين يديها ، يمكنني زيادة السرعة التي كنت أتعلمها كثيرًا ، ولكن …
انفجار-!
“لا ، ستكون فكرة سيئة.”
تفجر-!
هززت رأسي.
قعقعة -!
استذكر تجاربي السابقة مع اللامبالاة الملك، وسرعان ما تجاهلت الفكرة.
هززت رأسي.
كانت هناك فرصة كبيرة لأن أفقد أحد طرفي في هذه العملية ، ولم أستطع تحمل القيام بذلك في الوقت الحالي.
“ها!”
ليس عندما كنت في خضم الحرب.
لكن لم يكن لدي وقت لأهتم بذلك.
– كلانغ!
فكرت وأنا أحدق في الشياطين.
في نفس الوقت ، كان الشيطانان فوقي مرة أخرى. رفعوا أيديهم ، غطى صبغة سوداء أظافرهم قبل أن يقطع بعنف باتجاهي. وأثناء قطعهم ، انشق الهواء ، ونشأ صوتان صفيران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أصعب!”
عند التحديق في الهجوم القادم ، ركزت عقلي وحاولت بذل قصارى جهدي لتخفيف هجماتهم إما بالتراجع خطوة إلى الوراء أو إعادة توجيه هجماتهم إلى مكان آخر. نظرًا لأنني كنت قلقًا بشأن حالة سيفي ، فقد كان هذا هو الخيار الوحيد المتاح لتقليل القوة التي يواجهها السيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ أن أصبح تلميذًا لمالفيلس ، رأى ذلك السيف القديم البالي يستريح في صندوق القطع الأثرية الذي كان مالفيل يجلبه معه دائمًا.
كلاي كلانك -!
“لا ، ستكون فكرة سيئة.”
لسوء الحظ ، ما زلت غير معتاد على ذلك. أجبرتني القوة الكبيرة التي تم احتواؤها من الهجوم المشترك للشياطين على التراجع خطوة واحدة. حتى أثناء التراجع ، الأمر الذي أثار دهشتي ، كانت الشياطين قد استقرت بالفعل واستقرت مرة أخرى في حلقي.
دعمت جسدي بالسيف ، وابتلعت بشدة للهواء ، وظهرت ابتسامة راضية على وجهي.
“هذا لن ينجح …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما اصطدمت لكماتي بهجوم الشيطان ، وتم دفع الشيطان إلى الوراء.
بعد أن ابتعدت عن الشياطين ، تعمق عبوسي.
ومع ذلك ، في اللحظة التي شرعت فيها ، توصلت إلى إدراك مفاجئ وأوقفت نفسي بقوة في منتصف التأرجح.
كانت الطريقة التي كنت أقاتل بها غير فعالة للغاية. كنت حاليا دفاعية للغاية. هذا لن ينجح.
–تفجر!
“دعنا نجرب هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا استمر هذا ، فقد أموت على هذا المعدل …”
أثناء الزفير ، ركزت عقلي وبدأت ببطء في توجيه روح الرياح في سيفي. في غضون ثوان ، غطت السيف طبقة خضراء ، حيث كان ينبض بشكل إيقاعي مثل القلب.
صرخ أورنول من الألم.
وييينغ -!
طار الشرر وسقطت مطرقة كبيرة على قطعة حمراء من المعدن جالسة على سندان كبير. تمسك قزم أصغر نسبيًا بالمطرقة.
عندما غطيت السيف بالكامل ، عادت الشياطين للظهور أمامي. رفعت رأسي بجدية غير مسبوقة على وجهي ، رفعت سيفي وقابلت هجماتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “أوو!”
ثم حدث مشهد صادم. تمامًا كما كان مسمار أحد الشياطين على وشك أن يلمس سيفي ، أعادت الرياح التي تغطي سيفي توجيه الهجوم بعيدًا عن السيف. كان المشهد مشابهًا لإعصار حيث كانت المسامير تدور حول السيف قبل إعادة توجيهها بعيدًا عن السيف.
غطيت قبضتي بضربات الرياح التي ضربتها ، وانفجرت قوة شرسة من قبضتي.
“——!”
سرعان ما ظهرت فتحة وأضاءت عيني على الفور.
عند تسخينها ، تبدأ الذرات الموجودة داخل المعدن في الاهتزاز ، ونتيجة لذلك ، تتحرك الذرات بعيدًا عن بعضها. بفضل هذه الظاهرة ، يصبح تشكيل المعدن أسهل.
سرعان ما أمسكت بالسيف بكلتا يدي. اتّخذت خطوة إلى اليمين لتجنّب هجوم الشيطان الآخر ، فقمت بالهجوم تجاه الشيطان الآخر.
دعمت جسدي بالسيف ، وابتلعت بشدة للهواء ، وظهرت ابتسامة راضية على وجهي.
كانت النتيجة كما هو متوقع.
استذكر تجاربي السابقة مع اللامبالاة الملك، وسرعان ما تجاهلت الفكرة.
تفجر-!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “——!”
مات الشيطان على الفور في هجومي ، وتساقط عليّ مطر مألوف من الأسود. وجهت انتباهي نحو الشيطان الآخر ، بدلاً من انتظار أن يأتي إلي ، توجهت بحماس في اتجاهه.
———-—-
عند وصول الشيطان ، تألق اللون الأخضر الذي يلف سيفي ببراعة.
وييينغ!
“هووب!”
فكرت وأنا أحدق في الشياطين.
بكاء من داخل قلبي ، جرحت.
———-—-
على الرغم من أن الشيطان حاول الدفاع ، تمامًا كما كان من قبل ، إلا أن اللون الأخضر حول السيف كان بمثابة حاجز وأعاد توجيه يدي الشيطان بعيدًا. ركبت الشيطان بعنف في وجهي ، قطعتُ قطريًا. لقي الشيطان مصير رفاقه ، وكان ذلك موته المحتوم.
متعبًا جدًا من الاستماع إلى مجاملات مالفيلز ، رفع القزم الشاب رأسه بضعف وسأل فجأة.
“ها … ها …”
أسقطت الجرعة على الأرض ، قمت بتنظيف بعض الشعر المتساقط بعيدًا عن وجهي وتمتم بصمت.
دعمت جسدي بالسيف ، وابتلعت بشدة للهواء ، وظهرت ابتسامة راضية على وجهي.
لكن لم يكن لدي وقت لأهتم بذلك.
أخيرًا ، على الرغم من أنني ما زلت قاسيًا حول الحواف ، فقد وجدت أخيرًا طريقة للتحسين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ أن أصبح تلميذًا لمالفيلس ، رأى ذلك السيف القديم البالي يستريح في صندوق القطع الأثرية الذي كان مالفيل يجلبه معه دائمًا.
“السيف المكسور؟“
———-—-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مات الشيطان على الفور في هجومي ، وتساقط عليّ مطر مألوف من الأسود. وجهت انتباهي نحو الشيطان الآخر ، بدلاً من انتظار أن يأتي إلي ، توجهت بحماس في اتجاهه.
ترجمة FLASH
صرخت أسناني وتحمل الألم ، حدقت في الشيطان المقابل لي.
———-—-
قبل أن يدرك ذلك ، كان مالفيل قد قطع رأسه بالفعل.
لكن لم يكن لدي وقت لأهتم بذلك.
اية (91) لَن تَنَالُواْ ٱلۡبِرَّ حَتَّىٰ تُنفِقُواْ مِمَّا تُحِبُّونَۚ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيۡءٖ فَإِنَّ ٱللَّهَ بِهِۦ عَلِيمٞ (92) سورة آل عمران الاية (92)
صاح مالفيل وهو يلقي نظرة ازدراء على تلميذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان بالفعل يبذل قصارى جهده ، لكن مالفيل قال له مرارًا وتكرارًا أن يطرق بقوة أكبر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات