الفصل الخامس: ماحدث في الماضي
انتشر ذلك اللون عبر مجال رؤيتي.
نظرت إليه يوكي في مفاجأة.
أول شيء أتذكره كان ذلك اللون حتما.
لكنهم لم يذكروا السبب قط.
الأبيض.
وهذا هو كل ما في الأمر.
كما يوحي اسم الغرفة البيضاء، يعتمد هذا المرفق على اللون الأبيض.
في هذه الحالة، لم تكن هناك طريقة للمعرفة أي يد تمسك بالحلوى.
السقف ليس استثناء.
“لا شيئ.”
حدقت في ذلك السقف الأبيض في ذاكرتي الأولى.
“نعم ، هذا ما أراه.”
قبل أن أبدي أي اهتمام بالتحديق أو اللعب بأطراف أصابعي، تساءلت ببساطة عن ماهية هذا السقف الأبيض.
لكن الخصم كان أفضل بكثير من حيث القوة والحجم والمهارة.
يومًا بعد يوم، قضيت المزيد والمزيد من الوقت في التحديق في هذا السقف.
لم يكن هناك المزيد لأقوله.
بكيت في البداية. بكيت لأنني أفتقد الناس، ثم علمت أنه لا أحد سيأتي لمساعدتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى ، غالبًا ما حصل أشخاص مثل يوكي و شيرو على نتائج جيدة في المرة الأولى.
الآن بعد أن نظرت إلى الوراء، كان الأمر غريزة وليس منطقًا.
من العبث محاولة سحق هذا الرجل بالمنطق.
هذا هو أول شيء يتعلمه المولود الجديد، الذي لا يستطيع الكلام، عندما يتقبل بيئته.
لقد كانوا من النوع الذي لا يترددون في إرسال النساء والأطفال إلى حافة الموت.
بعد ذلك، أدركت وجود أصابعي.
بمجرد حل ذلك ، لم يتم تجاوزي ، وأنا نفسي أقوم بتحسين نفسي أكثر.
قضيت اليوم كله أنظر إلى أصابعي الصغيرة وأمتصها وألعقها، ولا شيء آخر ، في الفراغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرصة؟ لا يمكن لطفل في الثانية من عمره أن يفهم أيًا من هذه الكلمات.
الغذاء الضروري للحياة جلبه إلينا البالغون الباردون.
لذلك ، حتى لو بدأ جنبًا إلى جنب مع الأطفال الآخرين ، كانت هناك فجوة كبيرة في القدرة في سن الثالثة.
هذا لا يختلف في حالة المرض.
على الرغم من عدم وجود حكم في الجوار ، كان هناك دائمًا مراقبون من غرفة أخرى في الطابق الثاني ، خلف الزجاج.
تمت معالجتنا دون تردد، وعادت الحياة اليومية وكأن شيئًا لم يحدث.
جاء الصوت من داخل الغرفة، وليس من خلال الميكروفون ، واتبعنا جميعًا التعليمات في الحال.
لم يصب أحد بالذعر، ولم يقلق أحد، ولم يفرح أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، كنت آخر من يتم الاتصال به. أطعت ، وسار المدرب ببطء ودعاني إلى الغرفة الخاصة.
في النهاية، تتعلم. لقد أدركت أنه يتم الاعتناء بي بعناية هنا.
قبل العديد من الأطفال المتسربين، كان أحد الاختبارات العديدة منهجًا مكتوبًا خاصًا عالي الصعوبة.
لدى البشر مشاعر الفرح والغضب والحزن والسرور.
سألتني إذا كنت أحب الجزر أمامي أم أكرهه.
لكن بدون فائدة في هذا المرفق.
“لم أذكر ابدا انني والدك، ولكن متى علمت ذلك من قبل؟”
الأطفال، بأدمغتهم التي ما زالت غير مكتملة ، تعلموا ذلك في وقت مبكر.
لم يتعبوا منه قط، ولا حتى لمدة خمس أو عشر دقائق.
لا عجب. سواء كنت تضحك أو تبكي، تغضب أو تحزن، لم يكن المدربون موجودين لمساعدتك.
“لدي اقتراح حول كيفية الاستفادة من موهبته ؛ ماذا عن توعية الأجيال غير الرابعة بوجوده؟ ستساعدهم المنافسة على التحسن. سيكون الأمر مثيرًا بشكل خاص للأطفال الذين يتنافسون على المركز الأول في شروط كل منهما “.
المرة الوحيدة التي استطعت فيها المضي قدمًا كانت عندما حققت شيئًا ما.
لم يكن سلوكًا إشكاليًا ، حيث لم يكن ممنوعًا علينا التحدث أثناء الوجبة. الغريب في الأمر أن لا أحد يتحدث لأنه لم يشعر أحد بالحاجة إلى ذلك.
أول مرة أتذكر فيها أنني تعرفت على التواصل كلغة كانت عندما كنت في الثانية من عمري.
“نعم ، هذا غريب. عادة ، يمكنك التحدث معي إذا كنت بحاجة إلى شيء.”
جلس المدرب أمامي.
إذا أراد أن يقتل نفسه، فلن أوقفه.
لم يكن هناك شيء بينهما فقط المدرب يمد يديه مفتوحتين لي.
نظرت لأعلى وهو ينادي اسمي.
بعد ذلك بوقت قصير، وضع المدرب دبًا صغيرًا في يده اليمنى بطريقة واضحة جدًا.
مرارا وتكرارا، كررت نفس اليوم.
بالنسبة للأطفال الذين يعيشون في هذا المرفق، هذه الوجبة الخفيفة نادرة.
“ها!”
عندما كنت طفلاً، لم أكن استثناءً ؛ كان لدي نفس الرغبة الشديدة مثل أي شخص آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع هذا الإعلان ، أصبح صوت الفرشاة من حولي أكثر حدة.
“خمن مكان وجود الحلوى، ويمكنك أكله.”
ومع ذلك ، لم يتمكنوا من إبقاء الأطفال الذين لا يواكبون البرنامج في نفس المكان إلى أجل غير مسمى.
قام الشخص البالغ الذي حمل حلوى على شكل دب في يده اليمنى بمدها إلي.
ومع ذلك ، لا يمكننا ببساطة أن نبتهج بهذا.
كان تعبيره صارمًا وخاليًا من التعبيرات.
“في الواقع ، هذا صحيح. بغض النظر عن مدى قسوة البيئة ، أظهر كيوتاكا القدرة على التكيف عاجلاً أم آجلاً. كل طفل لديه نقطة ضعف ، ولكن لماذا كيوتاكا هو الوحيد الذي ليس لديه واحدة؟ ، كلما استوعب كل شيء كما لو كان يبتلع كل شيء؟ ”
من ناحية أخرى، كان الطفل الذي يواجهه أي أنا، أيانوكوجي كيوتاكا بلا عاطفة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت أصوات المدربين التي كنت أستمع إليها ، وغرقت في الصمت.
كان لكلانا نفس الوجه الخالي من التعبيرات، لكنني كنت في حالتي طبيعية بينما حاول المدرب بوعي أن يكون صامتًا.
مرارا وتكرارا، كررت نفس اليوم.
وكان الأطفال الآخرون بلا عاطفة بشكل طبيعي أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انظر إلى ما حققناه حتى الآن. هل هذا هو ماعليه الأمر؟
شعرت أن الأطفال الآخرين مدركون جيدًا لحقيقة أن العواطف يمكن أن تكون حجر عثرة في طريقهم. كان هناك لقاء فردي بين البالغين الذين أخفوا عواطفهم والأطفال الذين لديهم الحد الأدنى من المشاعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غادر الغرفة.”
“سأمنحك ثلاث فرص.”
بالطبع ، هذه المرة ، لاحظت محيطي بنفس الطريقة …
تمتم المدرب في نفسه أمامي.
إذا بذل 140 ، فقد بذلت 150.
“…”
“نعم.”
ما زلت لا أفهم لغة البالغين، ما معنى كل مقطع لفظي في هذه الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتبع الأطفال القواعد ووضعوا أقلامهم على مكاتبهم.
فرصة؟ لا يمكن لطفل في الثانية من عمره أن يفهم أيًا من هذه الكلمات.
بعد تفكير قصير، قررت ألا أجيب على الفور و أن أراقب ما يحدث مع البقية.
ومع ذلك، يمكنني الشعور غريزيًا بما يطلب مني.
10
لمست يده اليمنى كما رأيت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تباينت طرق التوجيه ، لكنها كانت تتكون أساسًا من تلك التي تسبب الألم للطلاب أنفسهم.
بدون تردد، فتح المدرب يده اليمنى وأعطاني دبًا صغيرًا.
“خمن مكان وجود الحلوى، ويمكنك أكله.”
في الوقت نفسه ، كان الأطفال الآخرون يحاولون أيضًا تخمين موقع الحلوى.
الكثير من التطرف يمثل أيضًا مشكلة.
أمسك جميع المدربين العلكة بأيديهم اليمنى ، وأجابوا جميعًا بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيوتاكا”.
“التالي!”
في الآونة الأخيرة، كانت تتحدث أكثر فأكثر.
هذه المرة ، أمسك الدب في يده اليمنى ، ولكن بعد ذلك مباشرة ، أعاده بيده اليسرى وقدمها لي.
“اعتقدت أنها كانت مزحة عندما قالوا إنه من المفترض حقًا أن نحارب هذا الطفل بجدية.”
طبعا لمست يدي اليسرى بدون تردد. إجابة أخرى صحيحة.
وغني عن القول، لم يكن من السهل سد الفجوة بين البالغين والأطفال.
تكررت هذه العملية البسيطة مرتين ، مما أسفر عن ما مجموعه أربع قطع حلوى.
“أعتقد … سيكون الطفل المثالي. لكن … لا يسعني إلا أن أشعر بالأسف تجاهه.”
على الرغم من أنها لم تكن حلوة جدًا، إلا أنها كانت وجبة خفيفة قيمة في هذه الغرفة البيضاء وقد استقبلها الأطفال جيدًا. أتذكر أنني و بدون استثناء، استمتعت بمذاق هذه الحلوى.
عندما انتهى جميع الأطفال من الإشارة، لم يكن هناك ما يشير إلى قيام المدربين بفتح أيديهم.
“التالي.”
كان سجلي هو 144 قتالًا و 127 فوزًا و 17 خسارة. وكنت حاليًا في سلسلة انتصارات متتالية 64 قتالًا.
المرة الخامسة. هذه المرة، عقد المدرب ذراعيه خلف ظهره وأمسك الحلوى بإحدى يديه.
في خضم هذه الأفكار غير المفهومة، كانت كلمات المعلمين محفورة في ذاكرتي.
لم يتغير تعبير المعلم ولا نظرته.
عندما تم تعليمهم الجمع لأول مرة.
في هذه الحالة، لم تكن هناك طريقة للمعرفة أي يد تمسك بالحلوى.
إنه لأمر مؤسف أن معظم أطفال زملائي، الذين درسوا نفس المناهج الدراسية، تبين أنهم قطع غير مجدية من القمامة.
كان الاحتمال 50/50 في كلتا الحالتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظري إليهم ، أريسو … هؤلاء هم الأطفال الذين قد يحملون يومًا ما مستقبل اليابان.”
في هذه الحالة، كانت كفاءة الوقت هي الأولوية هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رد سوزوكاكي ، بدأ تابوتشي على الفور في تقديم تفسيرات إضافية.
لمست بشكل عشوائي اليد اليمنى؛ كانت فارغة. تم تقسيم الأطفال الآخرين إلى مجموعتين ، وعلى الرغم من أن نسبة الأطفال الذين اختاروا اليد اليمنى كانت أعلى قليلاً من اليسار، لم يكن هناك سبب واضح لذلك. ومع ذلك ، كما هو متوقع ، حمل جميع المدربين الحلوى في يدهم اليسرى.
تم قلب العلامات ومطابقتها تمامًا مع ما قلته ، مما يجعلها صحيحة.
“التالي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت البطاقات من الثانية إلى الخامسة عبارة عن موجة ، ومربع ، وصليب ، ودائرة ، على التوالي.
أخفى المدرب يده خلف ظهره مرة أخرى وشدها، ثم رفع ذراعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تعلمنا تاريخ العالم وبنيته حتى نتمكن يومًا ما ، عندما نخرج إلى العالم الخارجي ، أن نتكيف معه دون مشاكل.
تساءلت عما إذا كان سيستمر في جعلنا نخمن 50/50.
لكن الركلة السابقة التي نفذتها ميكورو كانت حاسمة، وانهارت وفقدت الوعي.
لم يكن هناك جدوى من اختيار أي منهما، لكني تجرأت على اختيار الخيار الأيسر.
“نعم.”
لا.
مد كل من يديه في نفس الوقت.
بعد تفكير قصير، قررت ألا أجيب على الفور و أن أراقب ما يحدث مع البقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء تدريبنا على الأساسيات ، تقدمنا إلى المرحلة حيث كان علينا القتال في قتال حقيقي.
ركز الأطفال بشدة على المدرب وعلى الحلوى التي أمامهم لدرجة أنهم أهملوا الانتباه لما يحيط بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما هو الشيء الصحيح لفعله…؟
هذه المرة ، أشار غالبية الأطفال إلى اليد اليسرى ، لكن الإجابة الصحيحة كانت اليد اليمنى.
لا ، كان من الصعب التفكير في ذلك على أنه تدريب شرعي أو واقعي.
إذن لا بد أن المدرب الذي أمامي على الأرجح يمسك الحلوى في يده اليمنى.
اعتقدت في المستقبل أنني قد أتمكن من الحصول على بعض التلميحات من هذه المحادثة.
أشرت إلى يده اليمنى ، وبعد توقف قصير ، فتحت لأجد الحلوى.
إذا كان هذا هو الجواب الذي أعطاه شيرو ، فعندئذ ليس لدي ما أقوله.
“التالي.”
“لأنني أعتقد أنه في النهاية ، سيصل أولئك الذين لديهم أفضل حمض نووي فقط إلى القمة.”
لم يتم الثناء علي لتخميني الأمر بشكل صحيح، ولكن على الأقل سُمح لك بتناول الحلوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما كنت أهتم به هو أنني كنت آخر من صمد.
دحرجت العلكة على طرف لساني و ركزت مرة أخرى. أمسك المدرب العلكة مرة أخرى خلف ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على سبيل المثال … إذا أخذنا ثلاث سنوات فقط بين عمر صفر وثلاثة أعوام ، فلدينا ميزة ذاكرة تبلغ 1095 يومًا. بالطبع، الأمر ليس بهذه البساطة ، ولكن سر قدرته الهائلة على التعلم مرتبط أيضًا بهذه.”
مد كل من يديه في نفس الوقت.
“لقد قررت مغادرة هذا المرفق.”
بالطبع ، هذه المرة ، لاحظت محيطي بنفس الطريقة …
لقد كان رمزا. سلسلة من الحروف.
عندما انتهى جميع الأطفال من الإشارة، لم يكن هناك ما يشير إلى قيام المدربين بفتح أيديهم.
مع اختفاء ثرثرة يوكي، تمكنت من التركيز أكثر على التعلم الخاص بي.
“أنت آخر واحد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع هذا الإعلان ، أصبح صوت الفرشاة من حولي أكثر حدة.
هذا يعني أنهم لن يفتحوا أيديهم حتى يعطي جميع الأطفال إجاباتهم.
كانت هذه هي القاعدة.
نظرًا لعدم وجود أي تلميح على الإطلاق، واصلت الإشارة إلى يده اليمنى.
“لا ، ليس كذلك. اعتقدت أن في الأمر خسارة في الخبرة، أعني فقدان الأطفال الذين سيتوقفون عن الدراسة.”
مرة واحدة، فتح المدربون كف اليد المشار إليها.
كما لو كان يتوسل للمغفرة، تشبثت ميكورو بضعف في ساق المدرب.
ومع ذلك ، فقد فاتهم جميعًا. كل من الأطفال الذين أشاروا إلى أيديهم اليمنى والأطفال الذين أشاروا إلى أيديهم اليسرى فهموا الأمر بشكل غير صحيح.
أعطيت الكلمة وأعدت كيوتاكا إلى الجيل الرابع.
في هذه المرحلة ، خسر العديد من الأطفال ثلاث مرات ولن يحصلوا على فرصة أخرى.
“لا تقلق ، سأقوم بسحقها من أجلك … سأثبت أن خلق العبقري لا يتحدد بالتعليم ولكن منذ لحظة الولادة.”
لم يتبق لي سوى فرصة واحدة.
“عفوا.”
“التالي.”
إما أن تحب الجزر أو لا تحبها.
على غرار المناسبتين السابقتين، كانت الحلوى مشدودة خلف ظهر المدرب. لم تكن هناك طريقة لمعرفة اليد التي تدخلها من الخارج ولا توجد علامة على فتح اليدين بعد انتهاء عدد قليل من الأطفال المتبقين من اللعب.
كنت أعلم أنهم لا يستطيعون اتخاذ مثل هذه الإجراءات الوحشية ، مثل ترك المدرسة.
في هذه الحالة ، لا فرق سواء تم اختيار اليد اليمنى أو اليسرى.
بالنسبة للمراقب العادي ، قد يبدو الأمر وكأنه خمس نقاط فقط ، ولكن في الغرفة البيضاء ، لم يكن هناك تعويض حتى لو كانت نقطة واحدة مفقودة.
تساءلت عما إذا كان هذا صحيحًا حقًا.
لذلك ، كرر الجميع دراستهم خلال فترة زمنية محدودة حتى لا يحدث ذلك.
…أو…
لا أهتم براحة الغرفة البيضاء أو الحرية في الخارج.
فرصة اخيرة.
انتشر ذلك اللون عبر مجال رؤيتي.
إذا لم تكن ممسكة بأي من هاتين اليدين ، إذن …
كان وجه سوزوكاكي ، الذي كان في طليعة المشروع حتى هذه اللحظة ، صعبًا وثقيلًا.
لم يقل المدرب أي يد بها الحلوى، لقد طلب منا فقط أن نشير إلى مكان وجودها
“نعم ، ولكن يمكنه استخدام الأكاذيب لصالحه عند الضرورة. قد لا يكون لديه الكثير من المشاعر، لكنه يتقن فن التظاهر بأنه شيء ليس كذلك.”
لذلك من الممكن أن تكون مخبئة في مكان آخر غير اليد اليسرى أو اليمنى.
“قف!”
تركت هذا الفكر الطفولي يمر في ذهني وأشرت إلى الخلف دون أن ألمس أيًا من يديه.
هذا صحيح فقط لأن الأطفال الوحيدين الذين بقوا هم أولئك الذين كانوا قادرين على حلها ..
“…”
ثم وجدت دبًا صغيرًا في يده اليمنى.
لم يرد وأخذ يحدق في تحركاتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبته بطريقة أظهرت أنني ما زلت لا أمتلك السيطرة الكاملة على اللغة.
“لماذا تشير إلى الوراء؟”
حدقت بها بهدوء ، في انتظار اللحظة المناسبة.
“الحلوى، يد ، لا”.
اعتقدت أنه كان هجومًا عقليًا، لكنه توقف عن الحركة تمامًا.
أجبته بطريقة أظهرت أنني ما زلت لا أمتلك السيطرة الكاملة على اللغة.
الآن بعد أن نظرت إلى الوراء، كان الأمر غريزة وليس منطقًا.
فتح المدرب كلتا يديه في نفس الوقت.
“لكن لا يمكننا استبعاد احتمال أنها طفرة، أليس كذلك؟”
ثم وجدت دبًا صغيرًا في يده اليمنى.
“أتذكر عندما كنت في الرابعة من عمري … سمعتك تتحدث مع المدربين.”
“هذا سيء للغاية. اليد اليمنى هي الصحيحة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا فعلت مثل هذه الأشياء غير الفعالة؟
ثم قام المدرب بأكل العلكة الصغيرة في فمه.
“لا! اتركني! لا! لا يزال بإمكاني حلها! يمكنني فعلها! وااه! لا أريد ترك الدراسة!”
أجاب أحد الطفلين المتبقيين بشكل صحيح عن يده اليمنى.
“نجم…”
“سأعطيك فرصة أخرى، فقط من أجلها.”
ومع ذلك ، لا يمكننا ببساطة أن نبتهج بهذا.
أخرج حلوى وأمسكها بين يديه خلف ظهره كأنه يكرر العملية ، ثم أخرج ذراعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الوقت الذي بلغ فيه الأطفال سن الرابعة، بدأ تطبيق منهج جديد واحدًا تلو الآخر.
اعتقدت أن يديه كانتا فارغتين من خلال إخفائهما خلف ظهره، لكن في الواقع، تم إمساكهما في يده اليمنى. ثم ، هل هي ببساطة 50/50 ، ولم يتم إخفاؤها من بداية هذه المباراة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا! لا! لا! ساعدني!”
أم بعد إخفاؤها مرتين ، هل أمسكها بيده اليمنى متوقعا أننا سنقرأها بهذه الطريقة؟ احتمال أن تكون كلتا اليدين فارغتين هو أكثر احتمالًا من احتمال أن يكونا يحملان شيئًا ما. أشار الطفل الآخر المتبقي إلى يد المدرب اليسرى.
إنه لأمر مؤسف أن معظم أطفال زملائي، الذين درسوا نفس المناهج الدراسية، تبين أنهم قطع غير مجدية من القمامة.
ما هو الشيء الصحيح لفعله…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت أن الأطفال الآخرين مدركون جيدًا لحقيقة أن العواطف يمكن أن تكون حجر عثرة في طريقهم. كان هناك لقاء فردي بين البالغين الذين أخفوا عواطفهم والأطفال الذين لديهم الحد الأدنى من المشاعر.
هل كانت اليد اليمنى أم اليسرى أم هي مخفية خلفه؟
يمكنهم السباحة في الماء أو أخذ قسط من الراحة.
“وراء.”
أول شيء أتذكره كان ذلك اللون حتما.
بعد التفكير في الأمر، قمت بالمقامرة. رفضت اليد اليمنى واليسرى ، معتبرا أن كلاهما فارغ.
من ناحية أخرى، كان الطفل الذي يواجهه أي أنا، أيانوكوجي كيوتاكا بلا عاطفة أيضًا.
فتح المدرب يديه. في يده اليسرى كانت الحلوى.
من المؤكد أنني رأيتهم وحملتهم وتعلمت كيفية استخدامها في الدورات السابقة.
“سيء للغاية. خسرت مرة أخرى. هل تشعر بخيبة أمل؟”
“اعتقدت أنها كانت مزحة عندما قالوا إنه من المفترض حقًا أن نحارب هذا الطفل بجدية.”
هذا صحيح ، لقد أصبت بخيبة أمل.
إنه ما يوصف عادة بدوار الحركة ثلاثي الأبعاد.
أومأت برأسي قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حان وقت الاستيقاظ.”
لم يكن ذلك لأنني أردت الحلوى.
بالطبع ، هذه المرة ، لاحظت محيطي بنفس الطريقة …
شعرت بالإحباط لأنني كنت مخطئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المعارك تدور بين خصوم من الذكور والإناث، لكن شيرو وقف أمامي ، ينتظر بصمت بدء الإشارة.
“أعتقد أن هذا الطفل مختلف بعد كل شيء.”
أغلقت الكاميرا وغادرت الغرفة.
اجتمع الكبار وتهامسوا لبعضهم البعض.
بدت ساكاياناجي في حيرة من أمرها من سؤال لم يستطع حتى شخص بالغ الإجابة عليه على الفور.
لم يستطع عقلي البالغ من العمر عامين استيعاب معنى الكلمات المعقدة، لذلك أتذكرها فقط كقائمة من الكلمات.
اهتزت رؤيتي وشعرت بألم شديد في ظهري.
“حاول جميع الأطفال باستثناء كيوتاكا بصدق التخمين بين اليسار واليمين. لكنه لاحظ الاختيارات من حوله وكان من الواضح أنه على دراية بإمكانية وجود خيار ثالث ، وهو خيار أن تكون خلف ظهورنا. علاوة على ذلك ، حتى بعد أن رأى أنه لم يكن مختبئًا وراء ظهري ، لم يتخلَّ عن هذه الاحتمالية. هذا ليس تفكير طفل يبلغ من العمر عامين “.
مع اختفاء ثرثرة يوكي، تمكنت من التركيز أكثر على التعلم الخاص بي.
“أنت تفرط في التفكير، أليس كذلك؟”
… الجواب: أنا لا أكرههم.
“لكن في جميع الاختبارات التي أجريتها، من الواضح أن هذا هو الطفل الوحيد الذي يفكر بشكل مختلف ؛ إنه الوحيد الذي لديه وجهة نظر مختلفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك إحساس بالزمالة بيننا نحن الطلاب.
في خضم هذه الأفكار غير المفهومة، كانت كلمات المعلمين محفورة في ذاكرتي.
“أنا لا أحتاجه.”
اعتقدت في المستقبل أنني قد أتمكن من الحصول على بعض التلميحات من هذه المحادثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت السباحة أيضًا مثالية لأجسام الأطفال غير الناضجة بسبب تأثيرها المنخفض على الجسم نفسه. كان الوقت الذي يقضيه ملامسة الماء مفيدًا للأطفال لتخفيف التوتر.
عندما كبرت كان بإمكاني فقط فتح الأدراج لذكرياتي.
إذا لم تكن ممسكة بأي من هاتين اليدين ، إذن …
“… الطريقة التي ينظر بها إلي مخيفة. أتساءل عما إذا كان يفهم حتى ما نتحدث عنه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تدرك أنك تقود هذا الجيل بالفعل، أليس كذلك؟”
“مستحيل … يبلغ من العمر عامين. من المستحيل أن يفهم أكثر من الحد الأدنى لما نقوله.”
مرة واحدة، فتح المدربون كف اليد المشار إليها.
“هذا صحيح ، لكن …”
لم أر أي اصطناع بين الأب وابنته.
انطلق صوت صفير معلنا انتهاء الاختبار.
استغرق الاختبار الكتابي 30 دقيقة، ولكن كان هناك وقت كافٍ لإكماله في حوالي نصف إلى ثلثي المدة المحددة إذا قمنا بحل الأسئلة دون تردد.
نظر الكبار إلى بعضهم البعض، وأمروا الأطفال بالوقوف بجانبهم والخروج.
“اسمع ، تعال إلينا بنية قتلنا. لا ، حاول قتلنا. بهذا القدر الكبير من الروح والتصميم ، إذا لم تأت إلي بفكرة عامة عما يجب القيام به ، فسأكون أحزن قليلا بضربك “.
بالنظر إلى هذا المشهد المألوف، رآهم الأطفال دون أن يبكي أي منهم.
ومع ذلك ، كانت النتائج معروفة عادة قبل إعطائها.
أي خوف من أن نبقى بمفردنا قد اختفى منذ فترة طويلة.
أخرج حلوى وأمسكها بين يديه خلف ظهره كأنه يكرر العملية ، ثم أخرج ذراعيه.
لم تكن هناك مساعدة لنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما أوضحت، من الصعب تحديد الخط الفاصل بين العبقرية والمتوسط.
هذا شيئ تعلمناه في عقولنا منذ السنة الثانية.
عندما أظهر المدربون غضبهم ، كان معظمه موجهاً إلى شخص آخر.
“… ملاحظة غير طفولية ، كالمعتاد …”
1
من خلال الشاشة ، استطعت أن أرى ساكاياناجي وفتاة تبدو أنها ابنته بين ذراعيه.
لكنهم لم يكونوا أحرارًا في الحديث عن أي موضوع.
في عملية محو الذكريات غير الضرورية ، هناك أشياء تتبادر إلى الذهن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حان وقت الاستيقاظ.”
“خذ مقعدك واذكر اسمك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك فقط لأن المدرب يمكنه رؤية البطاقة التي يجب أن تكون إجابتها غير مرئية له.
أذكر اسمك-.
لمست بشكل عشوائي اليد اليمنى؛ كانت فارغة. تم تقسيم الأطفال الآخرين إلى مجموعتين ، وعلى الرغم من أن نسبة الأطفال الذين اختاروا اليد اليمنى كانت أعلى قليلاً من اليسار، لم يكن هناك سبب واضح لذلك. ومع ذلك ، كما هو متوقع ، حمل جميع المدربين الحلوى في يدهم اليسرى.
تلقى الدماغ التعليمات، وسرعان ما أرسل المخ الإشارة إلى الحلق.
“ستحصل على 10 ثوان فقط في كل مرة.”
“كيوتاكا”.
ومع ذلك ، كان من الواضح للجميع أن قوة الركلة كانت قوية بشكل لا يصدق.
لقد كان رمزا. سلسلة من الحروف.
لقد اعتدت دائمًا قضاء الـ 30 دقيقة المتبقية بجوار المسبح ، ومراقبة الأطفال.
عنصر مهم في تمييز البشر.
سأطيع فقط إذن.
تعلمنا جميعًا طلاب الغرفة البيضاء الأسماء كإحدى طرق تحديد الأفراد. ومع ذلك، عندما كنا صغارًا، لم يتم إخبارنا بألقابنا وكان جميع المدربين ينادوننا بأسمائنا الأولى.
من العبث محاولة سحق هذا الرجل بالمنطق.
على الرغم من أنه لم يكن لدي طريقة لمعرفة ذلك في ذلك الوقت، إلا أنه سيكون هناك إزعاج ناتج عن تعليمنا ألقابنا. يبدو أنها كانت قاعدة تستند إلى الخوف من أنها قد تؤدي إلى تحديد هوية الأطفال في المستقبل.
هذا صحيح فقط لأن الأطفال الوحيدين الذين بقوا هم أولئك الذين كانوا قادرين على حلها ..
بحلول الوقت الذي بلغ فيه الأطفال سن الرابعة، بدأ تطبيق منهج جديد واحدًا تلو الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أفهم.”
“الآن، دعنا نبدأ الاختبار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت السباحة أيضًا مثالية لأجسام الأطفال غير الناضجة بسبب تأثيرها المنخفض على الجسم نفسه. كان الوقت الذي يقضيه ملامسة الماء مفيدًا للأطفال لتخفيف التوتر.
كان أهمها اختبارًا كتابيًا.
ذهل المدربون من الموقف ، لكن بعد فترة وجيزة ، فتح باب الغرفة.
قام جميع الطلاب بتصويب وضعهم وواجهوا أوراق الاختبار.
ومع ذلك، يمكنني الشعور غريزيًا بما يطلب مني.
يتكون الاختبار من خمسة أنظمة للكتابة: هيراغانا ، وكاتاكانا ، والأبجدية ، والأرقام ، والكانجي البسيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت البطاقات من الثانية إلى الخامسة عبارة عن موجة ، ومربع ، وصليب ، ودائرة ، على التوالي.
نظرًا لأننا قضينا عامًا كاملاً في تعلم القراءة والكتابة جيدًا عندما كنا في الثالثة من العمر، لم يكن هناك أي تردد في حركات أطراف أصابعهم أثناء إمساكهم بالقلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظري إليهم ، أريسو … هؤلاء هم الأطفال الذين قد يحملون يومًا ما مستقبل اليابان.”
يتم معاقبة الطلاب إذا لم يحققوا مستوى معينًا من الأداء في فترة زمنية محدودة.
كنت أفوز منذ الجولة الثانية بعد أن خسرت معركتي الأولى.
بالإضافة إلى ذلك ، يُطلب من الطلاب أيضًا أن يملكوا خط يد جيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا! لا! لا! ساعدني!”
حتى لو كان خط يدك جيدًا، فلن تحصل على أي نقاط إذا أخطأت في الإجابة ، ولكن إذا كتبت بشكل سيء على عجل ، فسيتم خصم النقاط من درجاتك ، لذلك كان علينا توخي الحذر. لم يسأل أحد في هذه المنشأة عما إذا كان بإمكاننا حل المشكلات التي نواجهها أم لا.
تكررت هذه العملية البسيطة مرتين ، مما أسفر عن ما مجموعه أربع قطع حلوى.
هذا صحيح فقط لأن الأطفال الوحيدين الذين بقوا هم أولئك الذين كانوا قادرين على حلها ..
قامت يوكي بالإبتعاد عن ذراعه ، واندفعت نحوي بينما لا يزال يرتجف.
أولئك الذين لم يتمكنوا من إسقاطهم في سن الثالثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان أي شيء قد تغير فهو فنون الدفاع عن النفس العامة.
مجموعتنا، التي تسمى الجيل الرابع، كان لديها ما مجموعه 74 طالبًا في السنوات الأولى.
أخرج حلوى وأمسكها بين يديه خلف ظهره كأنه يكرر العملية ، ثم أخرج ذراعيه.
ومع ذلك، كما ذكر أعلاه ، فإن الأطفال الذين تم اعتبارهم غير قادرين على القيام بذلك في سن الثالثة قد تسربوا بالفعل من الغرفة البيضاء.
ربما هذا هو السبب في أن المدربين كانوا في عجلة من أمرهم للتجمع في الغرفة.
لذلك شارك الأطفال البالغ عددهم 61 شخصًا كل وقتهم معًا تقريبًا ، باستثناء وقت النوم.
على الرغم من أنه لم يكن لدي طريقة لمعرفة ذلك في ذلك الوقت، إلا أنه سيكون هناك إزعاج ناتج عن تعليمنا ألقابنا. يبدو أنها كانت قاعدة تستند إلى الخوف من أنها قد تؤدي إلى تحديد هوية الأطفال في المستقبل.
استغرق الاختبار الكتابي 30 دقيقة، ولكن كان هناك وقت كافٍ لإكماله في حوالي نصف إلى ثلثي المدة المحددة إذا قمنا بحل الأسئلة دون تردد.
كان الاستمرار مستحيلًا، تمامًا كما توجد حياة واحدة فقط.
كان الأمر هكذا بالنسبة لجميع الاختبارات الكتابية السابقة التي أجريت في الغرفة البيضاء.
بدا من المؤكد أنني تلقيت الثناء.
حل المعادلة وانتقل إلى التالية. حدد الإجابة واكتبها.
كان كيوتاكا يختار ويخزن الذكريات الضرورية.
في نفس الوقت، تقوم بمراجعة السؤال السابق لمعرفة ما إذا كنت قد ارتكبت أي أخطاء.
“كنت أعلم أنه كان غريبًا لأنه كان مثل ذلك الرجل كان يتحدث معي”.
عندما انتهيت ، رفعت يدي اليمنى بشكل مستقيم.
ومع ذلك ، يجب أن نكون حذرين.
بعد الإشارة إلى أنني انتهيت ، قلبت الورقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مجالات الدراسة متنوعة ، بدءًا من اللغة اليابانية والرياضيات إلى الاقتصاد والعلوم السياسية. أعيد منهج اليوم حتى الظهر ، مع فترات راحة صغيرة بينهما.
كان الحصول على درجة مثالية في الامتحان الكتابي هو الحد الأدنى من المتطلبات. في الوقت نفسه ، مطلوب منك أن تكون كاتبًا أنيقًا وسريعًا.
أومأت. قريباً لن يتمكن معظم الأطفال هنا من مواكبة ذلك.
كان هذا هو الاختبار الكتابي السابع منذ أن بلغت الرابعة من عمري، وقد فزت بالمركز الأول أربع مرات على التوالي. في المرة الأولى التي أجريت فيها الاختبار الكتابي، كنت في المرتبة 24 ، والمرة الثانية 15 ، والمرة الثالثة في المرتبة 7. لم يكن لدي بداية جيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم صد هجوم شيرو ، وحصلت على ضربة قوية.
استغرق الأمر مني بعض الوقت لمعرفة كيفية عمل الامتحانات الكتابية ومنطقها وكفاءتها.
قام جميع الطلاب بتصويب وضعهم وواجهوا أوراق الاختبار.
بمجرد حل ذلك ، لم يتم تجاوزي ، وأنا نفسي أقوم بتحسين نفسي أكثر.
ازداد مستوى الدراسة بمقدار مستويين أو ثلاثة مستويات صعوبة، وشيئًا فشيئًا بدأوا في التراجع.
كانت الفجوة بيني وبين صاحب المركز الثاني تتسع مع كل اختبار تحريري، والآن كانت الفجوة الزمنية حوالي خمس دقائق.
يومًا بعد يوم، قضيت المزيد والمزيد من الوقت في التحديق في هذا السقف.
بغض النظر عما إذا كنت قد حصلت على درجة مثالية أو حصلت على المركز الأول ، فلن يتم الإشادة بي من قبل أي شخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يهم مدى تقدمك قبل الامتحان ، فإن تسجيلك في الاختبارات الأخرى لا يهم. سيحافظ المدرب على استمرار عملية التعلم دون توقف.
عندما انتهى الجميع، انتقلنا إلى الجزء التالي من المنهج.
“هل أنت متأكد من أنك ستحصل على درجة مثالية؟”
“الآن سنبدأ الجودو. يرجى من الجميع التغيير واتباع المدرب إلى غرفة أخرى “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة ، أشار غالبية الأطفال إلى اليد اليسرى ، لكن الإجابة الصحيحة كانت اليد اليمنى.
الفنون القتالية. كان هذا منهجًا آخر تمت إضافته عندما بلغنا الرابعة، ومثل الاختبار الكتابي.
“خمن مكان وجود الحلوى، ويمكنك أكله.”
لقد تعلمت الجودو بالفعل لمدة أربعة أشهر.
ما هو الغرض من هذه الممارسة؟
أثناء تدريبنا على الأساسيات ، تقدمنا إلى المرحلة حيث كان علينا القتال في قتال حقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى، إذا كانت أعلى درجة أقل من الدرجة المثالية، فسيتم أيضًا خفض السقف.
“ها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إرشادي إلى غرفة خاصة صغيرة حيث تم إجباري على الجلوس.
اهتزت رؤيتي وشعرت بألم شديد في ظهري.
ومع ذلك ، لم تكن يوكي كذلك ، وبعد العشاء ، تجولت في الغرفة بمفردها.
في المواجهة مع المدرب، كان الأطفال دائمًا يتذوقون هذه المرارة.
لكنني لم أمانع. حتى أنني اعتقدت أنه كان أفضل.
لم أكن استثناء.
بالنظر إلى هذا المشهد المألوف، رآهم الأطفال دون أن يبكي أي منهم.
“استيقظ!”
كنت سأفعل ذلك. لقد تلقيت بالفعل أوامري.
جعل الاصطدام المستمر بالأرض التنفس مستحيلاً، مما لم يسمح لي بالحصول على وقت للراحة.
“لا …!”
إذا لم أستيقظ على الفور، فسأوبخ مرارًا وتكرارًا. بعد ذلك ، هجمت علي ذراعي أقوى بكثير من ذراعي مرة أخرى.
لم نتحدث مع بعضنا البعض مرة واحدة خلال ذلك الوقت ، وكان كل يوم مجرد صمت.
صدمت على الأرض مرة أخرى ، وحاولت يائسًا أن أمسك بنفسي ، لكنني لم أستطع استيعاب الضرر.
سيغادر غير المؤهل هذه الغرفة.
بينما كنت أطرح أرضًا، كانت حوادث مماثلة تحدث في كل مكان.
أنا شخصيا أتذكر رفضها بشكل واضح على أنها خيال طفل.
كان جميع الأطفال يبكون وينتحبون أثناء ضربهم.
قد يعتقد طرف ثالث أنني أعطيت طفلي تعليماً خاصاً.
“لا أستطيع … لا أستطيع الوقوف …!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتبع الأطفال القواعد ووضعوا أقلامهم على مكاتبهم.
كما لو كان يتوسل للمغفرة، تشبثت ميكورو بضعف في ساق المدرب.
“أيضا ، لا تتراجع على الإطلاق. يمكنك فعل ذلك بنية قتلهم “.
“لا يهم ، انهضي!”
“-غير مؤهل.”
أُجبرت الفتاة على الوقوف بينما قام المدرب بنفض يديها بالقوة، لكن بدا جسدها مشلولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أر قط مثل هذه النظرة على وجوه الطلاب الآخرين أو الكبار.
حقيقة أن هذه فتاة لم تؤخذ في الاعتبار هنا.
في وسط الغرفة كان هناك طاولة صغيرة وكرسيان.
“قلت لك أن تقفي!”
كانت الفحوصات الطبية مطلوبة دائمًا.
تعرضت الفتاة للركل و دارت حول نفسها على الأرض وهي تتقيئ في كل مكان.
تم تعليم السباحة لمدة ساعتين في كل مرة، مع درس لمدة 30 دقيقة في البداية، واستراحة لمدة 10 دقائق بعد ذلك، و 30 دقيقة من السباحة التنافسية مع السباقات والأوقات المستهدفة.
بالطبع، لم يركل الكبار بجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنهم الحصول على أي عدد من النقاط في هذا المنهج المحدد ولن يتركوا الدراسة أبدًا.
ومع ذلك ، كان من الواضح للجميع أن قوة الركلة كانت قوية بشكل لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غادر الغرفة.”
“أنا لا أهتم ، حتى لو كنت طفلاً! أنت تعرف ذلك بالفعل!”
من أجل زيادة النسبة المئوية للإجابات الصحيحة حتى 1٪ ، يجب تحديد العلامة البارزة الأولى.
سيكون للعقل العادي مقاومة قوية لإيذاء طفل بهذه الدرجة.
اعتمادًا على رده هنا ، هناك العديد من الأشياء التي يجب مراعاتها …
لكن المدربين الذين تم استدعاؤهم إلى الغرفة البيضاء ليسوا عاديين.
عند إعلان المدرب ، قاتلنا بعضنا البعض حتى النهاية المريرة بهزيمة على ظهورنا.
لقد كانوا من النوع الذي لا يترددون في إرسال النساء والأطفال إلى حافة الموت.
الموسيقى (البيانو والكمان وما إلى ذلك) الخط وحفلات الشاي وغيرها من الأنشطة الثقافية التقليدية.
“لن يبكي أحد إذا اختفيت! قفي وواجهيهم بمفردك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “التالي؟ لماذا لم تجربي قبل ذلك؟ أنت تعلم ينأنه ليس هناك مرة قادمة.”
وضعت ميكورو، المتشنجة وغير المركزة ، يديها على الأرض وحاولت النهوض.
“سأعطيك فرصة أخرى، فقط من أجلها.”
“نعم! هذا كل شيء! أظهري بعض الروح!”
“لم تكن يوكي على ما يرام قبل الظهر. بدت مضطربة أثناء الامتحان ، وأعتقد أنها لم تكن قادرة على إظهار قدرتها في مجالات أخرى …”
“آه ، آه … آخ … غي …!”
“ماذا؟”
لكن الركلة السابقة التي نفذتها ميكورو كانت حاسمة، وانهارت وفقدت الوعي.
“سيدي ، هل هذا أمر؟”
“اللعنة! أيتها الفاشلة! أخرجها من هنا! ابتعد عن طريقي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصغر الذكريات التي يمكن تذكرها بالتفصيل عادة ما تكون من حوالي سن الثالثة.
صاح المدرب بغضب وهو يزيل ميكورو بالقوة من الغرفة.
لمست يده اليمنى كما رأيت.
هل تعتقد أن مثل هذا المشهد مأساوي؟
بعد الاحتفاظ بسجلات مادية يومية مثل قياسات قوة القبضة ، سيخطو الجميع إلى غرفة التدريب في نفس الوقت ويكملون الحصة المخصصة لكل جنس. لم يكن هناك خيار بشأن ما سيحدث إذا لم يتم تحقيق الحصة.
إذا كان الأمر كذلك ، يجب عليك تغيير طريقة تفكيرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن تسمع كل يوم تقييم طفل للغرفة البيضاء.
هذه ليست سوى البداية. كانت ردود الفعل المفرطة مثل ردود فعل ميكورو تتناقص يومًا بعد يوم ، وحتى التعبير عن الألم كان يتلاشى.
الكثير من التطرف يمثل أيضًا مشكلة.
حتى الغرائز البشرية تم القضاء عليها من قبل الدماغ كوظائف لا لزوم لها.
يبدو أن كلاهما يشاهد الطلاب في الغرفة البيضاء من خلال المرآة.
كان من الطبيعي أن يتم رميها. كان من الطبيعي أن يكون لديك صعوبة في التنفس. كان من الطبيعي أن تؤذي نفسك لدرجة البكاء. وحتى التفكير في الأمر كان مضيعة.
“نعم.”
كان السبيل الوحيد للخروج من الموقف هو الاستمرار في محاولة تقليل عدد المرات التي يتم فيها إلقاءك في الوقت المحدد.
“ما لم نوقفك، يمكنك فعل ذلك. كن حذرا جدا.”
بالطبع، كان الوضع الأكثر مثالية هو هزيمة خصمك.
“لا تدع تعليقات الطفل تصل إليك ، أيها الوافد الجديد!”
لكن الخصم كان أفضل بكثير من حيث القوة والحجم والمهارة.
قبل أن ننهض من أسرتنا، كان أحد الموظفين يدخل الغرفة ويزيل الأقطاب الكهربائية المتصلة بأجسادنا.
وغني عن القول، لم يكن من السهل سد الفجوة بين البالغين والأطفال.
هذا لا يختلف في حالة المرض.
بعد أن أجبر الجميع على القتال بضراوة وبدون أنفاس، وقفوا على أقدامهم، متضررين ومصابين بالكدمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليست فكرة سيئة. أوافق على أنه من المهم أن يكون لديك هدف. لكن لا معنى له إذا كان الهدف بعيد المنال. هذا هو حجم الفجوة بين كيوتاكا وبقية الأطفال “.
بعد تعليم مكثف من مدربينا، اضطررنا للمشاركة في القتال اليدوي مع ثلاثة آخرين في نهاية اليوم.
“لا ، ليس كذلك. اعتقدت أن في الأمر خسارة في الخبرة، أعني فقدان الأطفال الذين سيتوقفون عن الدراسة.”
الأطفال لا يبدون متعبين أبدًا.
كان من الواضح أنه هناك اختلافات بين الأفراد حتى بعد نفس القدر من الوقت الذي نقضيه في التعلم.
لقد تعلمت أن أي فريسة تبدو ضعيفة محكوم عليها بمطاردة الأقوياء.
“لم أصل إلى الوقت الذي حدده المدرب بعد.”
كان سجلي هو 144 قتالًا و 127 فوزًا و 17 خسارة. وكنت حاليًا في سلسلة انتصارات متتالية 64 قتالًا.
“الآن، دعنا نبدأ الاختبار.”
كانت المعارك تدور بين خصوم من الذكور والإناث، لكن شيرو وقف أمامي ، ينتظر بصمت بدء الإشارة.
كان لدي ما يقرب من نصف الـ 30 دقيقة المتبقية للإجابة على المشكلة الأخيرة وكنت أحدق في مقدمة الغرفة لبقية الوقت، في انتظار انتهاء الإشارة.
حقق شيرو سجلًا جيدًا للغاية حيث حقق 135 فوزًا و 9 خسائر.
تمتم المدرب في نفسه أمامي.
لقد لعبت ضد شيرو مرتين ، فزت مرة واحدة وخسرت مرة واحدة.
هذا هو السبب في أنه كان من الضروري تقليل عدد الأطفال تدريجياً.
خسرت أول مباراة لي مع راندوري [12] ، لكنني لم أخسر منذ الدورة الأولى ؛ ومع ذلك ، من بين الطلاب الآخرين ، كان شيرو يتمتع بأفضل مهارات الجودو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي شيء واحد لأقوله لك.”
لأنه كان خصمًا قويًا ، كان قادرًا على زيادة حساسيته بشكل أكبر.
“وقوف.”
كان شيرو دائمًا عدوانيًا وأخذ زمام المبادرة في معاركه ضد الآخرين ، ولكن اليوم ، في مباراته الثالثة ، بدا أنه يتخذ موقف الانتظار والترقب ، بهدف خلق هجمات مرتدة.
المرة الخامسة. هذه المرة، عقد المدرب ذراعيه خلف ظهره وأمسك الحلوى بإحدى يديه.
كان هذا شيئًا رحبت به ، حيث أردت اكتساب الخبرة في مهاجمة خصم قوي.
إذا لم تكن ممسكة بأي من هاتين اليدين ، إذن …
“ابدأ!”
في الوقت نفسه ، قد يكون إجراء لاستخلاص المشاعر الحقيقية للأطفال.
عند إعلان المدرب ، قاتلنا بعضنا البعض حتى النهاية المريرة بهزيمة على ظهورنا.
لا يمكن رفض هذا على أنه عادة.
الفوز أو الخسارة ، انتقلنا إلى الدرس التالي وكأن شيئًا لم يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا معنى للغرفة البيضاء إذا تمت الإشارة إليها على أنها كلمة واحدة مثل “العبقري”.
الكاراتيه هو فن قتالي بدأ في وقت لاحق.
“وراء.”
هنا ، تعرض الطلاب لضربات مباشرة من المعلمين أكثر من الجودو.
تمتص. إذا لم تستوعب ، فلن تنجو.
من المحتمل أن يزداد تنوع فنون الدفاع عن النفس مرة أخرى مع بلوغنا سن الخامسة أو السادسة.
في النهاية ، بدا أنه لا يمكن حل مشكلة المعدات بالسرعة الكافية ، وقرر المدربون الانتقال إلى منهج آخر.
كان هذا هو الاستنتاج المشترك بين جميع الأطفال.
كان هذا هو الافتراض الصحيح.
كان هذا وقت التعلم ، وقد تم إخبار الأطفال في وقت مبكر أنهم لن يغادروا هذا المكان حتى يصبحوا بالغين.
2
فهمت. إذن هذا هو الاستنتاج الذي توصل إليه الكبار.
“أرجو الإنتظار.”
بحلول الوقت الذي كنت فيه في الخامسة من عمري ، تضاءل عدد الأطفال بشكل أكبر إلى حوالي 50 في وقت ما.
حتى الآن ، كنت أتنافس مع نفس طلاب الغرفة البيضاء ، لكن الآن بعد إختفائهم، أصبح جميع خصومي بالغين.
لا احد يهتم. لم يكن هناك وقت للرعاية.
“…ماذا؟”
هنا ، الشيء الوحيد الذي يريدونه هو قدرتنا.
“تذكر جيدًا. الشخص الذي لديه القوة ولكنه يتجاهل استخدامها مجرد أحمق.”
لم يكن هناك نهاية.
“التالي.”
لا ، إذا كانت هناك نهاية ، فقد كانت بعيدة إلى ما لا نهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت مهتمًا بإجابته.
بمجرد أن تتعثر ، لن تتمكن من اللحاق بالركب مرة أخرى.
“أنت لا تفهم؟”
هل تعتقد أن هذا غير عادي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شيء بينهما فقط المدرب يمد يديه مفتوحتين لي.
أنا لا أظن ذلك. هذه هي الحياة اليومية بالنسبة لي.
حدقت بها بهدوء ، في انتظار اللحظة المناسبة.
في أحد الأيام ، عندما انخفض عدد الأشخاص في المجموعة بشكل كبير بالفعل ، تناولنا العشاء معًا.
“اعتقدت أنها كانت مزحة عندما قالوا إنه من المفترض حقًا أن نحارب هذا الطفل بجدية.”
تم تقديم الوجبة مع جميع الحاضرين. أثناء الوجبة ، غادر المدرب الطاولة وترك الأطفال وحدهم. ومع ذلك ، لم يكن لدينا محادثة مباشرة.
كما يوحي اسم الغرفة البيضاء، يعتمد هذا المرفق على اللون الأبيض.
طوال الوقت ، سمعت أصواتهم فقط من خلال المدرب.
لدى البشر مشاعر الفرح والغضب والحزن والسرور.
لماذا لا نتحدث مع بعضنا البعض؟
“أنتما ستستمران في التدرب. سأخرج من الغرفة لبعض الوقت.”
لم يكن ممنوعا من قبل المدربين.
سيكون للعقل العادي مقاومة قوية لإيذاء طفل بهذه الدرجة.
لم تكن لدينا محادثات فقط لأنه لم تكن هناك حاجة للتحدث في المقام الأول.
اندفع الكبار إلى الغرفة وساعدوا البالغين الذين سقطوا.
عرفنا أسماء بعضنا البعض من خلال المدربين، وعرفنا مدى جودة كل واحد منا في دراسته ، وعرفنا كم كان كل واحد منا رياضيًا. تم الكشف عن كل قدراتنا الداخلية.
حاولت أن أبتسم.
لم يكن هناك طعام يحبه أو يكره.
“… هذا الصبي يتعامل مع جميع المهام بهدوء ودون عناء منذ بضع دقائق”
وطُبِّقَت قاعدة أكل ما يُقدَّم فقط على جميع الأطفال.
تعرضت الفتاة للركل و دارت حول نفسها على الأرض وهي تتقيئ في كل مكان.
بمعنى آخر ، لم تكن هناك حاجة للحوار فيما يتعلق بالوجبات.
تبعت الرجل خارج الغرفة.
لم يكن هناك إحساس بالزمالة بيننا نحن الطلاب.
“نعم.”
“أنا لا أحب هذا…”
ومع ذلك، في الوقت نفسه ، ظهرت عاطفة أخرى.
سمعت فتاة اسمها يوكي ، كانت تجلس دائمًا أمامي، تهمس.
“ستقوم بتطبيق ما سأطلب منك القيام به. انتبه بعناية.”
لم يكن سلوكًا إشكاليًا ، حيث لم يكن ممنوعًا علينا التحدث أثناء الوجبة. الغريب في الأمر أن لا أحد يتحدث لأنه لم يشعر أحد بالحاجة إلى ذلك.
في النهاية ، بدا أنه لا يمكن حل مشكلة المعدات بالسرعة الكافية ، وقرر المدربون الانتقال إلى منهج آخر.
كانت هذه الحادثة سابقة من نوعها.
كان كيوتاكا يختار ويخزن الذكريات الضرورية.
اعتقدت أنها ستتوقف عن الكلام لأنه لم يرد أحد ، لكن يوكي لم تفعل.
تم خلط الأوراق الخمس من قبل المدرب.
“هل يعجبك كيوتاكا؟”
ومع ذلك ، كانت النتائج معروفة عادة قبل إعطائها.
سألتني إذا كنت أحب الجزر أمامي أم أكرهه.
المرة الخامسة. هذه المرة، عقد المدرب ذراعيه خلف ظهره وأمسك الحلوى بإحدى يديه.
في البداية لم أفكر مطلقًا في مفهوم الإعجاب أو كره الجزر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا … لا أريد أن …”
أنا اعتبرهم فقط أحد العناصر الغذائية التي يجب أن نستهلكها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما لا تمزح ولكن … أنا جاد أيضًا. فقط اختر واحدة.”
المغذيات الرئيسية في الجزر هي بيتا كاروتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمت بتشغيل صوت كاميرا المراقبة لالتقاط غرفة المراقبة. في الأساس ، ساكاياناجي في موقف محايد ، لكن يمكنه الالتفات إلى الجانب الآخر في أي لحظة.
لديه القدرة على التحول إلى فيتامين أ عند تناوله في الجسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها تجربة لخلق عباقرة بشكل مصطنع. لا يسعني إلا أن أكون مهتمًة “.
إنه فعال في منع شيخوخة الخلايا والحفاظ على صحة الجلد والأغشية المخاطية. كما أنه مهم جدًا للمناعة ضد الفيروسات.
لم أستطع الخسارة أمام خصم تعلم من نفس الأخطاء التي ارتكبتها.
“هل تحب الجزر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حان وقت الاستيقاظ.”
“أنا لا أحبهم أيضًا”.
تناول الطعام بالترتيب الذي تم تقديمه به.
لم يكن الجواب مني بل من شيرو الذي كان جالسًا على يساري.
كانت الفحوصات الطبية مطلوبة دائمًا.
نظرت إليه يوكي في مفاجأة.
بالطبع ، كان الأطفال حاضرين أيضًا ، ولكن على عكس الواقع في الخارج ، لم يبدوا أنهم يلعبون أو يستمتعون على الإطلاق ؛ بدلاً من ذلك ، أظهروا حركات غير عضوية تشبه الآلة.
بينما كان الحوار بين الاثنين يشتت انتباهي ، قمت بفحص كاميرا المراقبة.
كان أحدها عبارة عن مسبح مدفأ حيث يمكن للمرء السباحة طوال العام.
بالطبع ، شاهد المدربون وجباتنا بشكل يومي. لم يكن هناك أي طريقة لم يتمكنوا من التقاط الصوت. نظرًا لعدم وجود استجابة من المدربين ، ولم ينتقدونا أو يوبخونا عن أي شيء ، يجب السماح بهذا النوع من المحادثة.
“المنبوذون فقط هم من يخرجون من هنا”.
ومع ذلك ، لم يُطلب منا أبدًا الدخول في حوار مع بعضنا البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنها لم تكن حلوة جدًا، إلا أنها كانت وجبة خفيفة قيمة في هذه الغرفة البيضاء وقد استقبلها الأطفال جيدًا. أتذكر أنني و بدون استثناء، استمتعت بمذاق هذه الحلوى.
وطالما لم يكن هناك ما يدعو إلى عناء الانخراط في الحوار ، فلا داعي لاتباع الاثنين والرد.
كان سجلي هو 144 قتالًا و 127 فوزًا و 17 خسارة. وكنت حاليًا في سلسلة انتصارات متتالية 64 قتالًا.
ما زلت … فكرت في الأمر للحظة.
في النهاية ، بعد ذلك اليوم ، لم تعد يوكي أبدًا.
إما أن تحب الجزر أو لا تحبها.
“أم أنه مجرد تعب؟ لا ، لا يبدو الأمر كذلك بالنسبة لي.”
… الجواب: أنا لا أكرههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستحيل … يبلغ من العمر عامين. من المستحيل أن يفهم أكثر من الحد الأدنى لما نقوله.”
بعد الوجبة ، كنت دائمًا أعاني من مشكلة صغيرة. لم أتعلم أبدًا كيف أقتل الوقت.
أو ربما كانوا خائفين من أن يكونوا التاليين.
كان مجرد الجلوس والانتظار هو الخيار الأسهل والوحيد الذي أملكه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت ميكورو، المتشنجة وغير المركزة ، يديها على الأرض وحاولت النهوض.
ومع ذلك ، لم تكن يوكي كذلك ، وبعد العشاء ، تجولت في الغرفة بمفردها.
ما هو الغرض من هذه الممارسة؟
اعتقدت أن المشي كان مضيعة للطاقة ، لكنني بقيت صامتً وشاهدتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتبق لي سوى فرصة واحدة.
تجولت في الغرفة الصغيرة حوالي ثلاث لفات عندما مرت أمامي مباشرة.
تم تقييد الأسئلة في الاختبار عمدا إلى 80 نقطة.
“وا …!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أعرف أنني سأجدك هنا. لقد سجلت رقمًا قياسيًا جديدًا مرة أخرى اليوم.”
كادت يوكي أن تتعثر وتسقط أمامي.
تحدث الاثنان عن أشياء مختلفة أمامي، دون إخفاء أي شيء.
مديت ذراعي على الفور ومنعتها من السقوط.
لقد مرت عدة أشهر منذ أن كنا نحن الاثنين الأخيرين بمفردنا.
“من الغريب أن تسقط في وسط اللامكان ، أليس كذلك؟”
بغض النظر عن مدى تعقيدها وصعوبة الأمر ، فإن ما يتعين علينا القيام به ظل كما هو.
بعد أن قمت بتحليل الموقف ، وسعت يوكي عينيها وبدت مندهشة.
بالطبع ، شاهد المدربون وجباتنا بشكل يومي. لم يكن هناك أي طريقة لم يتمكنوا من التقاط الصوت. نظرًا لعدم وجود استجابة من المدربين ، ولم ينتقدونا أو يوبخونا عن أي شيء ، يجب السماح بهذا النوع من المحادثة.
“أم أنه مجرد تعب؟ لا ، لا يبدو الأمر كذلك بالنسبة لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأننا قضينا عامًا كاملاً في تعلم القراءة والكتابة جيدًا عندما كنا في الثالثة من العمر، لم يكن هناك أي تردد في حركات أطراف أصابعهم أثناء إمساكهم بالقلم.
لم أستطع أن أفهم لماذا سقطت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …أو…
وبدا الأمر نفسه ينطبق على يوكي.
كل ما يهم هو ما إذا كنت قد تركت الدراسة أم لا.
“نعم ، أنا لست متعبًة ، لكنني سقطت أرضًا. غريب، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدي ما يعجبني أو أكرهه
عندما قالت هذا ، ظهرت نظرة على وجهها لم أرها من قبل.
والدليل الوحيد على صحة ذلك هو أن الطفل الذي أمام عيني يتذكره جيدًا.
كان هذا هو أول تعبير تم إنشاؤه بواسطة عضلات وجهها ، وعضلة العين الدائرية حول عينيها ، وعضلات الحاجب المتجعد بالقرب من حاجبيها.
ذهل المدربون من الموقف ، لكن بعد فترة وجيزة ، فتح باب الغرفة.
لم أر قط مثل هذه النظرة على وجوه الطلاب الآخرين أو الكبار.
5
بدت الفتاة نفسها وكأنها تتفهم دهشتي.
قبل العديد من الأطفال المتسربين، كان أحد الاختبارات العديدة منهجًا مكتوبًا خاصًا عالي الصعوبة.
“هذا … الآن ، أنا …”
ومع ذلك ، كان هناك عدد قليل من اللوائح الصارمة.
يمكنك أن ترى الارتباك والحيرة على وجهها.
“نعم.”
لم أتعلم ذلك أبدًا. لم أتعلم هذه النظرة أبدًا.
ظل الرجل صامتًا لبعض الوقت ثم ألقى بنظرته علي.
لكني أعرف ذلك.
لم يكن سلوكًا إشكاليًا ، حيث لم يكن ممنوعًا علينا التحدث أثناء الوجبة. الغريب في الأمر أن لا أحد يتحدث لأنه لم يشعر أحد بالحاجة إلى ذلك.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لأدرك أنها كانت ابتسامة.
“أنت مميز بالنسبة لي.”
لقد كانت غريزة نولد بها ، أو ربما حتى قبل أن نولد.
“… هل ما زلت بحاجة إلى شيء؟”
قد يكون هذا هو سبب قدرتها على التعبير عنها دون الحاجة إلى تعلمها.
ومع ذلك، يمكنني الشعور غريزيًا بما يطلب مني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الفتاة التي أمامي قد تم استبعادها بالفعل.
3
7:00 ص.
لا يتم تعليم أطفال الغرفة البيضاء الكثير من القواعد المطلوبة للبقاء على قيد الحياة في هذا العالم.
لا يمكنك الحصول على هذا النوع من التعليم في العالم الخارجي. هذا يعني أنك ستفقد الكفاءة في تحسين الذات.
ومع ذلك ، كان هناك عدد قليل من اللوائح الصارمة.
“ماذا؟”
لم يتغير هذا حتى في النصف الأخير من عامنا الخامس.
والدليل الوحيد على صحة ذلك هو أن الطفل الذي أمام عيني يتذكره جيدًا.
7:00 ص.
لكنهم لم يذكروا السبب قط.
“حان وقت الاستيقاظ.”
لكن المدربين الذين تم استدعاؤهم إلى الغرفة البيضاء ليسوا عاديين.
رن العداد دون تأخير لثانية ، مصحوبًا بصوت غير مبالٍ يعلن الوقت ، وبدأ الأطفال في الغرفة الصغيرة في الاستيقاظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فور سماع هذه الكلمات، صمت المدرب، واقترب مني، وركلني دون تردد.
قبل أن ننهض من أسرتنا، كان أحد الموظفين يدخل الغرفة ويزيل الأقطاب الكهربائية المتصلة بأجسادنا.
“ماذا تقصد؟”
ثم ينهض ويتحقق على الفور من صحتنا.
“لدي اقتراح حول كيفية الاستفادة من موهبته ؛ ماذا عن توعية الأجيال غير الرابعة بوجوده؟ ستساعدهم المنافسة على التحسن. سيكون الأمر مثيرًا بشكل خاص للأطفال الذين يتنافسون على المركز الأول في شروط كل منهما “.
بدأ الروتين اليومي المزدحم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عالم لا يتغير كل عام.
بعد التحقق من أي تغييرات في الطول والوزن وما إلى ذلك ، كنا نذهب إلى الحمام للتبول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواء أعجبني ذلك أم لا.
تم أخذ عينات من البول مرة في الشهر ، وسيتم سحب كمية صغيرة من الدم في نفس الوقت.
عند مزج البطاقات، استخدم المدرب دائمًا خلطًا مفرطًا.
وبعد الفحص يغادر الموظفون المبنى دون تبادل التحيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا مثل الحديث عن كونك والدي، كانت هذه مجرد حقائق.
ثم تم ترطيبنا وتدفئتنا لمدة 30 دقيقة من التدريب الأساسي.
مديت ذراعي على الفور ومنعتها من السقوط.
بعد الاحتفاظ بسجلات مادية يومية مثل قياسات قوة القبضة ، سيخطو الجميع إلى غرفة التدريب في نفس الوقت ويكملون الحصة المخصصة لكل جنس. لم يكن هناك خيار بشأن ما سيحدث إذا لم يتم تحقيق الحصة.
“نعم.”
كان من المقرر أن يفي الجميع بالحصص لأنه كان من المسلم به أن يفي الجميع بحصصهم.
هل يجب أن أجرؤ على استخدام المراوغة المفرطة؟
أولئك الذين لا يفعلون ذلك لن يسمح لهم أن تطأ أقدامهم هذه الغرفة من الغد فصاعدًا.
كان هذا صحيحًا بالنسبة للعديد من الطلاب الذين تدربت عليهم.
بحلول الوقت الذي تم فيه تنفيذ هذه الخطوات ، ستكون الساعة 8:00 صباحًا.
بعد أن قمت بتحليل الموقف ، وسعت يوكي عينيها وبدت مندهشة.
في ذلك الوقت ، كان الإفطار أكثر توجهاً نحو التغذية وأكثر فاعلية مما كان عليه في طفولتي السابقة ، مع المكملات الغذائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أفهم كيف شعرت يوكي عندما قالت إنها لا تحب الجزر أكثر من ذلك بقليل.
أن تأكل جيدا أو لا تأكل جيدا.
بالطبع ، كان الأطفال حاضرين أيضًا ، ولكن على عكس الواقع في الخارج ، لم يبدوا أنهم يلعبون أو يستمتعون على الإطلاق ؛ بدلاً من ذلك ، أظهروا حركات غير عضوية تشبه الآلة.
سواء أعجبني ذلك أم لا.
تجربة مع الحلوى في سن الثانية والمنهج الذي تلاها.
كان غير ذي صلة كما كان دائمًا.
المرة الخامسة. هذه المرة، عقد المدرب ذراعيه خلف ظهره وأمسك الحلوى بإحدى يديه.
تناول الطعام بالترتيب الذي تم تقديمه به.
وهذا هو كل ما في الأمر.
“ماذا؟”
بعد الوجبة، يبدأ منهج اليوم.
بدون الأساسيات ، سيكون المرء أكثر تركيزًا على الحفظ للحصول على النتائج.
كانت مجالات الدراسة متنوعة ، بدءًا من اللغة اليابانية والرياضيات إلى الاقتصاد والعلوم السياسية. أعيد منهج اليوم حتى الظهر ، مع فترات راحة صغيرة بينهما.
“هذا صحيح ، لكن …”
كان الغداء مثل الإفطار، واستؤنفت المناهج الدراسية في فترة ما بعد الظهر.
لأنني أعرف أنني لن أرتكب مثل هذا الخطأ.
بعد الجلوس في مكاتبنا للدراسة حتى الساعة 5:00 مساءً ، بدأ التدريب البدني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وطالما لم يكن هناك ما يدعو إلى عناء الانخراط في الحوار ، فلا داعي لاتباع الاثنين والرد.
انتهى كل شيء في الساعة 7:00 مساءً.
“نعم.”
خلال هذا الوقت، لا نتحدث بكلمة واحدة من تلقاء أنفسنا.
إذا نزل ابني في هذه العملية ، فقد يكون قادرًا على اكتساب بعض التعاطف من الخارج.
بعد العشاء والاستحمام والفحوصات الجسدية ، ستكون الساعة 9:00 مساءً.
نظرت إلى يوكي.
ستكون هذه هي المرة الأولى التي نعقد فيها ما يسمى بـ “الاجتماع” ، وقت للحديث لمراجعة اليوم.
خلال فصل الرياضيات، عندما كان الطلاب يحلون مشاكل مثل شروط المساواة للمتوسطات المضافة والمتآزرة، حدث شيء غير عادي.
كان الأطفال بمفردهم في مساحة صغيرة دون وجود معلمين.
“في المقام الأول ، لم أتعرف على الأطفال من حولي كأصدقائي.”
لكنهم لم يكونوا أحرارًا في الحديث عن أي موضوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعتقد أن الهدف هو تطوير قدرات نفسية.
كيف شعرت وكيف تعاملت مع دراسات اليوم؟
“اللعنة! أيتها الفاشلة! أخرجها من هنا! ابتعد عن طريقي!”
كان هذا هو الوقت المناسب للطلاب لتنظيم وفحص مشاعرهم واستجاباتهم لدراسات اليوم.
“لا يزال لديك تسعة مرات.”
لم يتدخل الكبار إلا إذا أدركوا أنها كانت محادثة خاصة غير ضرورية.
هذه المرة ، أمسك الدب في يده اليمنى ، ولكن بعد ذلك مباشرة ، أعاده بيده اليسرى وقدمها لي.
حتى الصمت كان مسموحًا به ، بغض النظر عن الربح أو الخسارة ، طالما تم اتباع القواعد.
لم يعرفوا أن لشيرو مثل هذا الكم الهائل من المشاعر حول هذا المكان.
كان الوقت المحدد 30 دقيقة فقط ، لكنني دائمًا ما كنت أستمع فقط إلى ما يقال ولم أشعر أبدًا بالحديث بنشاط. على الرغم من السماح للأطفال بالتحدث فيما بينهم ، إلا أن الكبار سمعوا محادثاتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لم يقاتل مطلقًا مقاتلًا في مكانتي من قبل.
حتى هذا الحوار كان جزءًا من المنهج.
لم يتغير هذا حتى في النصف الأخير من عامنا الخامس.
ومع ذلك، لم يتم إعطاء حصة خاصة.
ومع ذلك ، لم يُطلب منا أبدًا الدخول في حوار مع بعضنا البعض.
في الوقت نفسه ، قد يكون إجراء لاستخلاص المشاعر الحقيقية للأطفال.
إذا حددنا حصة معينة ، فمن الطبيعي أن تتحول إلى حوار لهذا الغرض.
“سنقرأ الأسماء واحدًا تلو الآخر. سينتقل الشخص الأول الذي يُطلق على اسمه مع المدرب.”
في الساعة 9:30 مساءً ، سيتم إعادتنا جميعًا إلى غرفنا.
إذا بذل 140 ، فقد بذلت 150.
طُلب منا الذهاب إلى الحمام والاستلقاء في السرير بحلول الساعة 10:00 مساءً
“أريد أن أكون حراً. أريد أن يكون لدي أصدقاء. أليس من الطبيعي أن أشعر بهذه الطريقة؟ انظر حولك. أنا وأنت فقط. سنظل هكذا لأكثر من عشر سنوات.”
تم توصيل الأقطاب الكهربائية وتنطفئ الأنوار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا يعني أنه لم يكن مجرد تفسير للقواعد.
كانت الفحوصات الطبية مطلوبة دائمًا.
إذا كان ما أشرنا إليه خطأ أو لم يتم العثور على النقطة غير الطبيعية نفسها، فقد أعطانا المدربون إرشادات لا هوادة فيها.
كل يوم ، 365 يومًا في السنة ، كان هناك دائمًا وقت للتحقق من تقدم اليوم.
لمست يده اليمنى كما رأيت.
تم تحديد جدولنا الزمني وفقًا للدقيقة.
عندما انتهى الجميع، انتقلنا إلى الجزء التالي من المنهج.
يوم في الغرفة البيضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الأقل أنا لا أشكو”.
عالم لا يتغير كل عام.
“هل أستطيع الحصول على كلمة؟”
من خلال الشاشة ، استطعت أن أرى ساكاياناجي وفتاة تبدو أنها ابنته بين ذراعيه.
4
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي شيء واحد لأقوله لك.”
كل بضعة أشهر أو سنوات، كان هناك وقت تغيير كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما كنت أهتم به هو أنني كنت آخر من صمد.
وذلك عندما بدأ بعض الأطفال يواجهون صعوبة في مواكبة المناهج الدراسية.
كل ما يهم هو أنه لم تكن هناك قاعدة تمنع التراجع.
ازداد مستوى الدراسة بمقدار مستويين أو ثلاثة مستويات صعوبة، وشيئًا فشيئًا بدأوا في التراجع.
عند مزج البطاقات، عند توزيع البطاقات، عند قلب البطاقات ، كان المدرب فقط هو الذي يقوم بجميع الحركات.
كان من الواضح أنه هناك اختلافات بين الأفراد حتى بعد نفس القدر من الوقت الذي نقضيه في التعلم.
“كيوتاكا”.
عندما تم تعليمهم الجمع لأول مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أمرت بقتله”.
عندما تم تعليمهم الضرب لأول مرة.
7:00 ص.
بدأوا بالتساوي، لكن بعد ذلك أدرك الآخرون أنهم متفوقون على بعضهم البعض.
لم يكن ممنوعا من قبل المدربين.
على طول الطريق ، يمكنهم الترجيع والانتقال إلى الخطوة التالية ، ولكن غالبًا ما يتعثر الطفل الذي يتخلف بشكل ملحوظ في الخطوة التالية.
كانت الأوامر مطلقة.
أنا متأكد من أن الكبار لم يرحبوا بالأطفال المتسربين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أجبر الجميع على القتال بضراوة وبدون أنفاس، وقفوا على أقدامهم، متضررين ومصابين بالكدمات.
ومع ذلك ، لم يتمكنوا من إبقاء الأطفال الذين لا يواكبون البرنامج في نفس المكان إلى أجل غير مسمى.
حتى لو حصلت على درجة صفر، فإن المدرب ، وهو طرف ثالث ، سيكون الشخص الذي سيحكم علي بسبب التراجع.
ترك الطفل الذي لم يكن مواكبًا يخلق تنافرًا، وإذا حاولت استيعاب الطفل الذي لم يكن مواكبًا ، فسيضيع إيقاع الآخرين ، الذين كانوا متقدمين.
“فهمت.”
ستضيع فرصة التعلم التالية.
هل ضحكت مرة واحدة بالصدفة؟
هذا هو السبب في أنه كان من الضروري تقليل عدد الأطفال تدريجياً.
طُلب منا الذهاب إلى الحمام والاستلقاء في السرير بحلول الساعة 10:00 مساءً
“10 دقائق متبقية.”
أوضح ذلك ، لكن يبدو أن ابنته لم تكن مهتمة.
قبل العديد من الأطفال المتسربين، كان أحد الاختبارات العديدة منهجًا مكتوبًا خاصًا عالي الصعوبة.
“لا! اتركني! لا! لا يزال بإمكاني حلها! يمكنني فعلها! وااه! لا أريد ترك الدراسة!”
خلال فترة الدراسة اليومية المتكررة ، لاحظت شيئًا مستوى صعوبة هذا الاختبار الكتابي الخاص تم رفعه وفقًا لأعلى درجة. وبعبارة أخرى ، فإن الدرجة المثالية تتدحرج على المقياس ، وبالتالي فإن الطفل الذي حصل على درجة منخفضة سابقًا سيواجه وقتًا أكثر صعوبة في الاختبار التالي.
ثم تم ترطيبنا وتدفئتنا لمدة 30 دقيقة من التدريب الأساسي.
من ناحية أخرى، إذا كانت أعلى درجة أقل من الدرجة المثالية، فسيتم أيضًا خفض السقف.
“نعم.”
بغض النظر عن مدى صعوبة الأسئلة، لم يكن هناك مجال لسوء التقدير البسيط أو الإهمال أو الأعذار.
كانت هذه الحادثة سابقة من نوعها.
هذا هو السبب في أن الأطفال راجعوا إجاباتهم مرارًا وتكرارًا حتى بعد حل جميع المشكلات في الوقت المحدد.
“… أنت غريب. أريد أن أرى العالم الحقيقي، وليس العالم الافتراضي.”
لقد تمسكوا بشدة بأوراق الاختبار الخاصة بهم ، لأنه حتى خطأ واحد سيعني نهاية الاختبار.
“يمكنك أن تفعل ما تريد ، ولكن من فضلك لا تفضل كيوتاكا واستمر في تعليم طلاب الجيل الرابع المتبقين كما كنت تفعل دائمًا.”
بينما كان الآخرون من حولي مشغولين ، ظللت أحدق في مقدمة الغرفة والقلم في يدي. ظللت أتظاهر بأنني ما زلت أخضع للاختبار.
بعد خمس إجابات صحيحة، اقتنعت بقاعدة واحدة.
في الواقع ، لقد انتهيت بالفعل من الإجابة على جميع الأسئلة وكنت أقضي الوقت المتبقي مكتوف الأيدي.
كانت الفتاة الصغيرة في المقعد الأمامي ترتجف قليلاً.
لم أكن قلقا بشأن احتمال ارتكاب خطأ.
لم يتم تضمين كلمات إضافية ، كانت العبارات القصيرة هي كل ما يهم.
لأنني أعرف أنني لن أرتكب مثل هذا الخطأ.
هذا صحيح فقط لأن الأطفال الوحيدين الذين بقوا هم أولئك الذين كانوا قادرين على حلها ..
كانت الأسئلة الواردة في ورقة الاختبار والإجابات التي دونتها مطبوعة في ذهني كلمة بكلمة.
“الحلوى، يد ، لا”.
“تبقى 5 دقائق.”
والدليل الوحيد على صحة ذلك هو أن الطفل الذي أمام عيني يتذكره جيدًا.
مع هذا الإعلان ، أصبح صوت الفرشاة من حولي أكثر حدة.
“إذن لماذا لم تحاول الحصول على درجة مثالية؟”
تسمع صوت ضغط الممحاة يزداد قوة من المقعد المجاور لك كما لو كانوا في حالة نفاد صبر.
“نعم.”
زادت صعوبة هذا الاختبار بعدة مستويات من الاختبار السابق.
بينما كنت أطرح أرضًا، كانت حوادث مماثلة تحدث في كل مكان.
خلال فصل الرياضيات، عندما كان الطلاب يحلون مشاكل مثل شروط المساواة للمتوسطات المضافة والمتآزرة، حدث شيء غير عادي.
قام جميع الطلاب بتصويب وضعهم وواجهوا أوراق الاختبار.
كان لدي ما يقرب من نصف الـ 30 دقيقة المتبقية للإجابة على المشكلة الأخيرة وكنت أحدق في مقدمة الغرفة لبقية الوقت، في انتظار انتهاء الإشارة.
هذا هو ، سواء كنا نستطيع أو لا نستطيع لمس البطاقات.
فجأة دخل رجل الغرفة بنظرة قاتمة على وجهه ، كان ممثل الغرفة البيضاء.
“أتساءل. هو لم يتخرج من جامعة عظيمة ولم يكن رياضيًا متميزًا، كانت زوجته شخصًا عاديًا ، ولم يكن أي من أجداده موهوبين ، لكنه كان أكثر طموحًا من أي شخص آخر ، ولديه روح لا تقهر. لهذا السبب أصبح عظيما جدا “.
لم يكن من غير المألوف أن يظهر شخص بالغ في منتصف الاختبار ، عندما يكون الشخص الذي لم يكن قادرًا على مواكبة الفحص ، يتنفس بشدة وينهار، أو يعاني من نوبة صرع أو تشنجات.
لا أهتم براحة الغرفة البيضاء أو الحرية في الخارج.
حتى الآن ، لم ألاحظ أي علامة على مثل هذه الظروف.
عند مزج البطاقات، استخدم المدرب دائمًا خلطًا مفرطًا.
أو في حالات نادرة جدًا ، يصبح الطفل عازمًا على حل المشكلات لدرجة أنه يغش على نحو متهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأطفال الذين فشلوا في الحصول على درجة النجاح مرة واحدة كانوا عمومًا أقل قدرة على التعلم في وقت لاحق في الحياة.
لكن سرعان ما علمت أنني من بين جميع الناس كنت هدف الكبار.
في نفس الوقت، تقوم بمراجعة السؤال السابق لمعرفة ما إذا كنت قد ارتكبت أي أخطاء.
توقف قليلاً عن يساري نظر إلى ورقة الاختبار ثم نظر إلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أحد الرجال الذين بدا أن لهم بعض الواقفين بين الرجال الذين تحدثوا.
“كيوتاكا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أعرف أنني سأجدك هنا. لقد سجلت رقمًا قياسيًا جديدًا مرة أخرى اليوم.”
نظرت لأعلى وهو ينادي اسمي.
عرفنا أسماء بعضنا البعض من خلال المدربين، وعرفنا مدى جودة كل واحد منا في دراسته ، وعرفنا كم كان كل واحد منا رياضيًا. تم الكشف عن كل قدراتنا الداخلية.
“تذكر جيدًا. الشخص الذي لديه القوة ولكنه يتجاهل استخدامها مجرد أحمق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شيرو دائمًا عدوانيًا وأخذ زمام المبادرة في معاركه ضد الآخرين ، ولكن اليوم ، في مباراته الثالثة ، بدا أنه يتخذ موقف الانتظار والترقب ، بهدف خلق هجمات مرتدة.
بالطبع كانوا يعرفون ما كنت أفعله.
على الرغم من أنه لم يكن لدي طريقة لمعرفة ذلك في ذلك الوقت، إلا أنه سيكون هناك إزعاج ناتج عن تعليمنا ألقابنا. يبدو أنها كانت قاعدة تستند إلى الخوف من أنها قد تؤدي إلى تحديد هوية الأطفال في المستقبل.
“غادر الغرفة.”
على غرار المناسبتين السابقتين، كانت الحلوى مشدودة خلف ظهر المدرب. لم تكن هناك طريقة لمعرفة اليد التي تدخلها من الخارج ولا توجد علامة على فتح اليدين بعد انتهاء عدد قليل من الأطفال المتبقين من اللعب.
تبعت الرجل خارج الغرفة.
تكررت هذه العملية البسيطة مرتين ، مما أسفر عن ما مجموعه أربع قطع حلوى.
“ماذا تفعل بحق الجحيم، كيوتاكا؟”
كان هذا هو أول تعبير تم إنشاؤه بواسطة عضلات وجهها ، وعضلة العين الدائرية حول عينيها ، وعضلات الحاجب المتجعد بالقرب من حاجبيها.
“ماذا تقصد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الأقل أنا لا أشكو”.
“‘ماذا تقصد’؟ أنت لا تفهم ما أطلبه، أليس كذلك؟ ”
في الوقت نفسه ، قد يكون إجراء لاستخلاص المشاعر الحقيقية للأطفال.
تم إرشادي إلى غرفة خاصة صغيرة حيث تم إجباري على الجلوس.
على وجه الخصوص ، لم أتمكن من رؤية أي علاقة مع كيجيما.
“أرى أنك أكملت جميع الأسئلة.”
سألتني إذا كنت أحب الجزر أمامي أم أكرهه.
“نعم.”
“… هل تريد أن تفعل ذلك بيديك العاريتين؟”
“هل أنت متأكد من أنك ستحصل على درجة مثالية؟”
“لكن ما زلت … أستطيع أن أفعل ذلك ، يمكنني أن أفعل ذلك …!”
“لا.”
“التالي.”
“بالطبع لا.”
هذا صحيح فقط لأن الأطفال الوحيدين الذين بقوا هم أولئك الذين كانوا قادرين على حلها ..
تم تقييد الأسئلة في الاختبار عمدا إلى 80 نقطة.
“لا أستطيع … لا أستطيع الوقوف …!”
“لماذا تراجعت؟”
عند مزج البطاقات، عند توزيع البطاقات، عند قلب البطاقات ، كان المدرب فقط هو الذي يقوم بجميع الحركات.
“أنت لم تأمرني بعدم التراجع.”
لم يفهم الطلاب في الغرفة البيضاء بمن فيهم أنا الموقف.
كنت أعرف أنني لن أتخلف عن الركب لمجرد أنني لم أحصل على النتيجة المثالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترك العديد من الأطفال واقفين ، ويبدو أنهم عازمون على قضاء الوقت.
“أنت تدرك أنك تقود هذا الجيل بالفعل، أليس كذلك؟”
“هل أنت متأكد من أنك ستحصل على درجة مثالية؟”
“نعم.”
صحيح أنه ليس كل الأطفال الذين حصلوا على “بيئة الغرفة البيضاء” كانوا بالضرورة متفوقين في مرحلة ما قبل الولادة.
“إذن ، هناك سبب واحد فقط يجعلك تتراجع.”
“إذن ، هناك سبب واحد فقط يجعلك تتراجع.”
أشار الرجل إليّ وقال: “لأنك لاحظت كيف يعمل هذا المنهج. إذا حصلت على درجة ممتازة، فإن منهج الجيل الرابع سيصبح أكثر صعوبة. بطبيعة الحال، سيزداد عدد المتسربين. هل هذا ما تريده؟ أن تمنع تسرب الآخرين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وداعا ، شيرو.”
كان هذا هو الافتراض الصحيح.
“الآن، دعنا نبدأ الاختبار.”
“من المؤكد أنك لم تنمي حس الصداقة الحميمة مع الأطفال.”
“نعم. عادةً ، أقرب وقت يمكن أن يحدث فيه هذا هو حوالي 9 سنوات ، ولكن هذا مبكر بشكل استثنائي. ربما يرجع ذلك إلى الإجهاد ، الذي يختلف عن ضغط الطلاب الآخرين في الفصل ، الناجم عن صعوبة الدورة . ويبدو أيضا أنها مصابة بالحمى ، لذلك فلا عجب أنها مريضة بشكل غير متوقع “.
فهمت. إذن هذا هو الاستنتاج الذي توصل إليه الكبار.
“لذا ستعاقبني؟”
“هل هذا ما يبدو عليه؟”
“أنت أول من يجتاز هذا المنهج في المحاولة واحدة … يمكنك العودة.”
“نعم ، هذا ما أراه.”
لكن بدون فائدة في هذا المرفق.
“وكيف شعر أيانوكوجي-سنسي حيال ذلك؟”
4
كنت مهتمًا بإجابته.
يمكنك أن ترى الارتباك والحيرة على وجهها.
“كبح نفسك لمساعدة زملائك الطلاب لا يساعده على الإطلاق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أمرت بقتله”.
هل هذا صحيح حقا؟ سألت نفسي.
“من قال أنك تستطيع أن تتكلم؟ لن تفلت من العقاب في المرة القادمة التي تفتح فيها فمك دون إذن. ”
“أنت مخطئ.”
بمجرد وصمك بالفشل ، لم يكن هناك التراجع عن ذلك.
أنكرت ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو تم إنقاذها وبقيت، فسيكون قرار المدرب ، وليس قرار الطفل الذي يريد أن يُنقذ. لا يمكنني إلا أن أفترض أن يوكي ارتكبت خطأ بالتشبث بي هكذا.
“ثم حاول إقناعي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت السباحة أيضًا مثالية لأجسام الأطفال غير الناضجة بسبب تأثيرها المنخفض على الجسم نفسه. كان الوقت الذي يقضيه ملامسة الماء مفيدًا للأطفال لتخفيف التوتر.
عندما أمرت بذلك، وضعت أفكاري في كلمات.
تم إعادة ترتيب الأوراق الخمس.
“في المقام الأول ، لم أتعرف على الأطفال من حولي كأصدقائي.”
لم يكن لدي أي اهتمام أو شك من هذا القبيل.
“إذن لماذا لم تحاول الحصول على درجة مثالية؟”
كان الغداء مثل الإفطار، واستؤنفت المناهج الدراسية في فترة ما بعد الظهر.
“عرف المدربون بالفعل أنني سأحصل على درجة مثالية هذه المرة. ليست هناك حاجة لكتابة الإجابات على الورق في كل مرة. من الأفضل توفير الوقت لتركه فارغًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الوقت الذي بلغ فيه الأطفال سن الرابعة، بدأ تطبيق منهج جديد واحدًا تلو الآخر.
لم يكن استخدام الطاقة غير الضرورية سوى مضيعة.
إذا لم نتعلمها ، فلا داعي لأن نشعر بها.
“إنها غطرسة. المعرفة تتلاشى مع الوقت. لهذا السبب تبذل قصارى جهدك دائمًا للتذكر. حتى لو كانت لديك القدرة على الحصول على درجة مثالية ، فقد ترتكب أخطاء. عليك أن تظهر لي أفضل ما لديك في جميع الأوقات “.
على الرغم من عدم وجود حكم في الجوار ، كان هناك دائمًا مراقبون من غرفة أخرى في الطابق الثاني ، خلف الزجاج.
“لن أخطئ.”
حتى هذا الحوار كان جزءًا من المنهج.
“هذا بيان جريء.”
هل تعتقد أن هذا غير عادي؟
“وهذا ليس السبب الوحيد الذي يجعلني أتراجع.”
كان طول العصا حوالي 30 سم.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستحيل … يبلغ من العمر عامين. من المستحيل أن يفهم أكثر من الحد الأدنى لما نقوله.”
“أعلم أنه إذا لم أتراجع، فإن نسبة الأطفال الذين سيتسربون ستكون أعلى بكثير مما هي عليه الآن. لذا، إذا بعدم حله، فإننا العالم سيتغير إلى عالم لا يزال فيه الأطفال الذين عادة ما يتركون الدراسة “.
“… أنت غريب. أريد أن أرى العالم الحقيقي، وليس العالم الافتراضي.”
“نعم. هذا ما يسمى الرأفة.”
“لقد كانت خمس سنوات من الخسارة طوال الوقت. أعتقد أنني أدركت أنني لا أستطيع الفوز إذا بقيت هنا ..”
“لا ، ليس كذلك. اعتقدت أن في الأمر خسارة في الخبرة، أعني فقدان الأطفال الذين سيتوقفون عن الدراسة.”
لم يكن سلوكًا إشكاليًا ، حيث لم يكن ممنوعًا علينا التحدث أثناء الوجبة. الغريب في الأمر أن لا أحد يتحدث لأنه لم يشعر أحد بالحاجة إلى ذلك.
نظر المعلمون إلى بعضهم البعض بنظرات حيرة على وجوههم.
بدأ الروتين اليومي المزدحم.
يريد الدماغ المتعطش للمعرفة تحليل الأنماط والبحث عن إجابات.
“ما هي المشكلة في ذلك؟”
” من السهل استبعادهم في هذه المرحلة. لكنني ما زلت في مرحلة التعلم. أريد معرفة كل ما يمكنني رؤيته وشعور به من الضعفاء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت أصوات المدربين التي كنت أستمع إليها ، وغرقت في الصمت.
“هل تعتقد أنه من السابق لأوانه تركهم الدراسة؟”
تم تعليم السباحة لمدة ساعتين في كل مرة، مع درس لمدة 30 دقيقة في البداية، واستراحة لمدة 10 دقائق بعد ذلك، و 30 دقيقة من السباحة التنافسية مع السباقات والأوقات المستهدفة.
أومأت. قريباً لن يتمكن معظم الأطفال هنا من مواكبة ذلك.
“بمجرد اجتيازك لي ، اتسعت الفجوة بين سجلاتنا. كيف يمكنك السباحة جيدًا؟ لقد كنت أتدرب بنفس القدر …”
“هل تعتقد أن خطتك أعلى من خطتنا؟ الأمر متروك لنا لتقرير من الذي يترك الدراسة.”
“تعال ، اجلس.”
“بالطبع إنه خياركم. هكذا هي الغرفة البيضاء.”
قبل أن أبدي أي اهتمام بالتحديق أو اللعب بأطراف أصابعي، تساءلت ببساطة عن ماهية هذا السقف الأبيض.
من العبث محاولة سحق هذا الرجل بالمنطق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الأقل أنا لا أشكو”.
كل ما يهم هو أنه لم تكن هناك قاعدة تمنع التراجع.
لم تكن موضوعًا سيئًا للمراقبة.
لكن لن يكون من السهل إضافة قاعدة ضد ذلك.
لم يكن هناك أطفال آخرون في الغرفة ، وكان لقاء واحد لواحد مع المدرب.
حتى لو حصلت على درجة صفر، فإن المدرب ، وهو طرف ثالث ، سيكون الشخص الذي سيحكم علي بسبب التراجع.
“ما رأيك يا سوزوكا؟”
لن يفشلوا في الامتحان بسبب ذلك. ومع ذلك ، هذا لا يعني أن المدرب يمكنه معاملة الشخص الذي حصل على درجة 0 كما لو أنه سجل 100 أيضًا.
كان هذا هو أول تعبير تم إنشاؤه بواسطة عضلات وجهها ، وعضلة العين الدائرية حول عينيها ، وعضلات الحاجب المتجعد بالقرب من حاجبيها.
“هل يناسبك ذلك؟ إذا كان يفكر بهذه الطريقة، فلنرى ما سيحدث.”
سيكون للعقل العادي مقاومة قوية لإيذاء طفل بهذه الدرجة.
“ما رأيك يا سوزوكا؟”
“حاول جميع الأطفال باستثناء كيوتاكا بصدق التخمين بين اليسار واليمين. لكنه لاحظ الاختيارات من حوله وكان من الواضح أنه على دراية بإمكانية وجود خيار ثالث ، وهو خيار أن تكون خلف ظهورنا. علاوة على ذلك ، حتى بعد أن رأى أنه لم يكن مختبئًا وراء ظهري ، لم يتخلَّ عن هذه الاحتمالية. هذا ليس تفكير طفل يبلغ من العمر عامين “.
“أنا أتفق مع إيشيدا سان. إذا فعل شيئًا لم نفكر فيه، سأكون سعيدًا جدًا.”
“نعم سيدي. لقد ثبت أن الأطفال قادرون على التعلم والتذكر وهم لا يزالون في رحم أمهاتهم. ومع ذلك ، كان هناك اعتقاد شائع بأن القدرة على التعلم أثناء الطفولة غير ناضجة للغاية وغير مستقرة وأن الذكريات لا يمكن إصلاحها. أو يتم تخزين الذكريات ، ولكن مع تطورها ، يتم دفنها في الأعماق ولا يمكن استرجاعها. كان يعتقد أنه واحد أو آخر. ومع ذلك ، ابنك … لا ، يمكن لـ كيوتاكا استعادتها دون صعوبة “.
ظل الرجل صامتًا لبعض الوقت ثم ألقى بنظرته علي.
لا أصدق أنها طفلة صغيرة. إنها هادئة جدًا ولديها نفس العيون والحساسية كشخص بالغ.
“افعل ما تريد. لكن لا تنسى ما قلته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انه فقط…
عدم استخدام المرء لقوته هو فعل أحمق.
من خلال الشاشة ، استطعت أن أرى ساكاياناجي وفتاة تبدو أنها ابنته بين ذراعيه.
سواء كان ذلك صحيحًا أم لا ، قررت أن أتذكره على أنه لحظة اهتمام.
سمعت فتاة اسمها يوكي ، كانت تجلس دائمًا أمامي، تهمس.
ومع ذلك، في الوقت نفسه ، ظهرت عاطفة أخرى.
بمجرد حل ذلك ، لم يتم تجاوزي ، وأنا نفسي أقوم بتحسين نفسي أكثر.
بدأت أشعر أنني لا أحب هذا الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي خوف من أن نبقى بمفردنا قد اختفى منذ فترة طويلة.
بدأت أفهم كيف شعرت يوكي عندما قالت إنها لا تحب الجزر أكثر من ذلك بقليل.
“أتساءل. هو لم يتخرج من جامعة عظيمة ولم يكن رياضيًا متميزًا، كانت زوجته شخصًا عاديًا ، ولم يكن أي من أجداده موهوبين ، لكنه كان أكثر طموحًا من أي شخص آخر ، ولديه روح لا تقهر. لهذا السبب أصبح عظيما جدا “.
بمجرد إعادتي إلى الغرفة للجلوس، بدأ صوت الجرس.
لا عجب. سواء كنت تضحك أو تبكي، تغضب أو تحزن، لم يكن المدربون موجودين لمساعدتك.
مرة واحدة، وضع الأطفال أقلامهم على مكاتبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تباينت طرق التوجيه ، لكنها كانت تتكون أساسًا من تلك التي تسبب الألم للطلاب أنفسهم.
كانت هذه هي القاعدة.
يبدو أن كلاهما يشاهد الطلاب في الغرفة البيضاء من خلال المرآة.
ولكن كان هناك صوت واحد لم يختف بعد دوي الجرس: صوت قلم يطحن قطعة من الورق.
أخرج حلوى وأمسكها بين يديه خلف ظهره كأنه يكرر العملية ، ثم أخرج ذراعيه.
لم يكن هذا غير عادي.
“إذا كنت ستقف جانبا وتراقبني، فمن الأفضل أن تراقبني عن كثب.”
واصل الصبي اختباره، وهو يتنفس بصعوبة ويبكي.
لكنني لم أحسدهم.
لم يتغير موقفه من مواصلة الاختبار حتى عندما فتح الباب ودخل الكبار الغرفة.
عندما تم تعليمهم الجمع لأول مرة.
تم الإمساك به بالقوة من ذراعه اليمنى.
انقلب المدرب من البطاقة الثانية إلى الخامسة.
“لا! اتركني! لا! لا يزال بإمكاني حلها! يمكنني فعلها! وااه! لا أريد ترك الدراسة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع أن أفهم لماذا سقطت.
بالإضافة إلى الضغط المفرط ، أدرك هزيمته وقام بتقيئ في جميع أنحاء ورقة الاختبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كادت يوكي أن تتعثر وتسقط أمامي.
امتد القيء من رقاب المدربين إلى ملابسهم ، لكن الكبار لم يهتموا، قاموا بتقييد الطفل من الجانبين وسحبوه للخارج دون مراعاة لمقاومة الطفل. كان الأطفال بلا عاطفة، مع الاستثناء الوحيد عندما يتركون المدرسة. في هذه الحالة ، تثير النهاية الحتمية غرائز البقاء لديهم ويفقدون عقلانيتهم. نظر بعض الأطفال إلى بعضهم البعض ، لكن معظمهم حدق في الأمام دون اتخاذ أي إجراء.
“خمن مكان وجود الحلوى، ويمكنك أكله.”
صرخة لم تسمع من قبل ترددت في أرجاء الغرفة وتغلغلت عبر الباب الأوتوماتيكي.
تم جمع أوراق الاختبار وبدأ التسجيل على الفور.
حالما تم إخراجه، أغلق الباب وعاد الصمت.
بالنسبة للأطفال الذين يعيشون في هذا المرفق، هذه الوجبة الخفيفة نادرة.
إنهم حقًا لا يعرفون شيئًا، أليس كذلك؟
لا يمكنك الحصول على هذا النوع من التعليم في العالم الخارجي. هذا يعني أنك ستفقد الكفاءة في تحسين الذات.
يمكنهم الحصول على أي عدد من النقاط في هذا المنهج المحدد ولن يتركوا الدراسة أبدًا.
“من فضلك ، لا أريد أن أغادر!”
إذا لم يتمكنوا حتى من التعرف على ذلك، فمن المحتم أن يتركوا الدراسة.
انقلب المدرب من البطاقة الثانية إلى الخامسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المغذيات الرئيسية في الجزر هي بيتا كاروتين.
5
لذلك من الممكن أن تكون مخبئة في مكان آخر غير اليد اليسرى أو اليمنى.
إنهم حقًا لا يعرفون شيئًا، أليس كذلك؟
لم يكن لدي ما يعجبني أو أكرهه
قبل أن أبدي أي اهتمام بالتحديق أو اللعب بأطراف أصابعي، تساءلت ببساطة عن ماهية هذا السقف الأبيض.
الموسيقى (البيانو والكمان وما إلى ذلك) الخط وحفلات الشاي وغيرها من الأنشطة الثقافية التقليدية.
ومع ذلك ، أعرب سوزوكاكي عن رأي سلبي.
الشيء الوحيد الذي لم أكن متحمسًا له هو المنهج الجديد، والذي تم تقديمه حديثًا بعد أن بلغت السادسة من عمري. قُدم لمدة نصف يوم يتم عقده مرة أو مرتين فقط في الشهر. كانت حصة تسمى “السفر” باستخدام وحدة تحكم افتراضية (VR).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكاراتيه هو فن قتالي بدأ في وقت لاحق.
وقف جميع الأطفال ووضعوا الجهاز في نفس الوقت.
هل هذا صحيح حقا؟ سألت نفسي.
تحولت رؤيتنا إلى اللون الأسود ، ولكن سرعان ما أضاءت الشاشة وعرض البرنامج، وبدأ بعد لحظات قليلة.
“لماذا تشير إلى الوراء؟”
“سيركز المنهج الآن على اليابان ، بينما درسنا في الماضي المدن الأمريكية مثل نيويورك وهاواي. أولاً، سنبدأ بوسائل النقل العام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استيقظ!”
كان هذا هو المنطلق الأساسي للدورة. قدم عالماً لم يكن مجرد غرفة بيضاء.
عدم استخدام المرء لقوته هو فعل أحمق.
كان هذا وقت التعلم ، وقد تم إخبار الأطفال في وقت مبكر أنهم لن يغادروا هذا المكان حتى يصبحوا بالغين.
هذا هو السبب في أن الأطفال راجعوا إجاباتهم مرارًا وتكرارًا حتى بعد حل جميع المشكلات في الوقت المحدد.
أعادت وحدة التحكم الافتراضية إنتاج نفس المشهد الخارجي بزاوية 360 درجة بجودة يمكن اعتبارها كشيء حقيقي ، وتم دمج الصوت مع المرئيات لخلق إحساس بالحضور. حتى المارة تم إعادة إنتاجهم ، حيث يظهر رجل أعمال يرتدي بدلة ، ورجل عجوز يحمل عصا ، وامرأة مسنة تحاول ركوب سيارة أجرة ، ومشاهد أخرى في الشوارع.
انتهى كل شيء في الساعة 7:00 مساءً.
بالطبع ، كان الأطفال حاضرين أيضًا ، ولكن على عكس الواقع في الخارج ، لم يبدوا أنهم يلعبون أو يستمتعون على الإطلاق ؛ بدلاً من ذلك ، أظهروا حركات غير عضوية تشبه الآلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يهم مدى تقدمك قبل الامتحان ، فإن تسجيلك في الاختبارات الأخرى لا يهم. سيحافظ المدرب على استمرار عملية التعلم دون توقف.
لقد تعلمنا تاريخ العالم وبنيته حتى نتمكن يومًا ما ، عندما نخرج إلى العالم الخارجي ، أن نتكيف معه دون مشاكل.
كنت أعلم أنه ضروري ، لكن لدي مشكلة مع طريقة التعلم هذه.
“إذا كنت ستقف جانبا وتراقبني، فمن الأفضل أن تراقبني عن كثب.”
أحد أسباب كرهها هو أنها كانت مصحوبة بشعور لا يوصف بعدم الراحة.
لا ، ربما لديها وجهة نظر.
إنه ما يوصف عادة بدوار الحركة ثلاثي الأبعاد.
“الآن، دعنا نبدأ الاختبار.”
من المحتمل أن الدماغ يسيء فهمها على أنها هلوسة إذا كان التوازن بين الإدراك البصري والقنوات نصف الدائرية غير صحيح.
كنت أعلم أنهم لا يستطيعون اتخاذ مثل هذه الإجراءات الوحشية ، مثل ترك المدرسة.
لا توجد طريقة لوقف المرض بالقوة الفردية وحدها، والطريقة الوحيدة هي ترك الدماغ يتعلم بمرور الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيوتاكا”.
لم يكن الأمر صعبًا لدرجة أنه كان من المستحيل الاستمرار، ولكن كان هذا هو السبب في عدم إعجابي به.
لا أصدق أنها طفلة صغيرة. إنها هادئة جدًا ولديها نفس العيون والحساسية كشخص بالغ.
بالطبع ، لم يتم استخدام وحدة التحكم الافتراضية فقط كأداة لإدراك العالم الخارجي بصريًا ولكن أيضًا كأداة لتدريب المراقبة والبصيرة.
“ها!”
طُلب منا الكشف عن نقاط غير طبيعية في المناظر التي تكشفت في مواقع مختلفة.
تم أخذ عينات من البول مرة في الشهر ، وسيتم سحب كمية صغيرة من الدم في نفس الوقت.
إذا كان ما أشرنا إليه خطأ أو لم يتم العثور على النقطة غير الطبيعية نفسها، فقد أعطانا المدربون إرشادات لا هوادة فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المعارك تدور بين خصوم من الذكور والإناث، لكن شيرو وقف أمامي ، ينتظر بصمت بدء الإشارة.
تباينت طرق التوجيه ، لكنها كانت تتكون أساسًا من تلك التي تسبب الألم للطلاب أنفسهم.
في النهاية ، بعد ذلك اليوم ، لم تعد يوكي أبدًا.
هذا هو السبب في أننا استخدمنا أعيننا للمراقبة الدقيقة ، ولا حتى تجنيب طرفة عين.
“عفوا.”
كلما زاد خوفنا على حياتنا، زادت حدة حواسنا وبدأنا في رؤية الأشياء التي لم نتمكن من رؤيتها من قبل.
“أرجو الإنتظار.”
“بعد ذلك ، لنقم بجولة في طوكيو باستخدام وحدة التحكم الافتراضية.”
لكن هذا كل ما في الأمر.
بينما كنا نسير عبر طوكيو تقريبًا، أصبحت الشاشة مظلمة فجأة.
هذا صحيح ، لقد أصبت بخيبة أمل.
توقفت أصوات المدربين التي كنت أستمع إليها ، وغرقت في الصمت.
“يتم إعطاء طلاب الجيل الرابع منهج بيتا ، ولكن هناك سببًا للقلق. النتيجة النهائية لهذا التعليم الصارم هو أنهم سينضجون عقليًا بسرعة كبيرة جدًا.”
“اخلعوا أجهزتكم.”
في النهاية، تتعلم. لقد أدركت أنه يتم الاعتناء بي بعناية هنا.
جاء الصوت من داخل الغرفة، وليس من خلال الميكروفون ، واتبعنا جميعًا التعليمات في الحال.
“من المهم أن تجعلهم يعتقدون أنهم قد يكونون قادرين على اللحاق به على الرغم من أنهم يشعرون أنه هدف كبير. يجب أن نتحكم في المعلومات التي نكشف عنها ونجعله يبدو أقل قدرة مما هو عليه بالفعل. سيظل كبار الأطفال يشككون وجوده، ولكن يمكنك أن تُظهر لهم دليلًا على وجوده الفعلي حتى يتمكنوا من الفهم فقط من خلال المشاهد غير المباشرة “.
“هناك مشكلة في المعدات. هذا كل شيء في درس وحدة التحكم الافتراضية اليوم. لا يزال أمامنا أقل من نصف ساعة قبل المنهج الدراسي القادم ، لذا يرجى البقاء هنا “.
ولكن حتى بعد أن كنت وحدي، فإن ما فعلته لم يتغير.
بهذه التعليمات ، تم استرداد الأجهزة في أيدي الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأوا بالتساوي، لكن بعد ذلك أدرك الآخرون أنهم متفوقون على بعضهم البعض.
ترك العديد من الأطفال واقفين ، ويبدو أنهم عازمون على قضاء الوقت.
كنت سأفعل ذلك. لقد تلقيت بالفعل أوامري.
في النهاية ، بدا أنه لا يمكن حل مشكلة المعدات بالسرعة الكافية ، وقرر المدربون الانتقال إلى منهج آخر.
سواء كان ذلك صحيحًا أم لا ، قررت أن أتذكره على أنه لحظة اهتمام.
بالطبع ، سرعان ما اصطف الأطفال ووجهوا انتباههم إلى الجزء التالي من البرنامج.
“فهمت.”
“سنقرأ الأسماء واحدًا تلو الآخر. سينتقل الشخص الأول الذي يُطلق على اسمه مع المدرب.”
“ماذا ستفعل هناك؟ هل هناك مغزى من ذلك؟”
مع هذه التعليمات ، تم استدعاء الأسماء الثلاثة الأولى.
استغرق الأمر مني بعض الوقت لمعرفة كيفية عمل الامتحانات الكتابية ومنطقها وكفاءتها.
في النهاية ، كنت آخر من يتم الاتصال به. أطعت ، وسار المدرب ببطء ودعاني إلى الغرفة الخاصة.
يومًا بعد يوم، قضيت المزيد والمزيد من الوقت في التحديق في هذا السقف.
لم يكن هناك أطفال آخرون في الغرفة ، وكان لقاء واحد لواحد مع المدرب.
كان هؤلاء خصومًا قادرين على خوض معارك غير منتظمة في معركة شاقة بدلاً من ساحة لعب متساوية.
في وسط الغرفة كان هناك طاولة صغيرة وكرسيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نزيف؟ هل أصيبت في مكان ما … لا ، أليس كذلك؟”
“تعال ، اجلس.”
“…!”
قال المدرب وهو ينقر على الطاولة ويأمرني بالجلوس على الفور.
ومع ذلك ، كان هناك عدد قليل من اللوائح الصارمة.
جلست أمام المدرب ووضعت الأوراق الخمس في يديه على الطاولة.
فقط إجابة نموذجية لشخص جيد مثل ساكاياناغي.
كان لكل بطاقة رمز مختلف عليها.
“أنت آخر واحد.”
من اليسار إلى اليمين تظهر دائرة ، ومربع ، وصليب ، ونجمة ، وموجة.
حتى الآن ، كنت أتنافس مع نفس طلاب الغرفة البيضاء ، لكن الآن بعد إختفائهم، أصبح جميع خصومي بالغين.
“ستقوم بتطبيق ما سأطلب منك القيام به. انتبه بعناية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا يعني أنه لم يكن مجرد تفسير للقواعد.
واجهني المدرب ، وأخذ زمام المبادرة في تسليم جميع البطاقات.
قبل العديد من الأطفال المتسربين، كان أحد الاختبارات العديدة منهجًا مكتوبًا خاصًا عالي الصعوبة.
نظرًا لأن ظهور البطاقات الخمس تظهر نفس النمط ، كان من المستحيل معرفة البطاقة التي كانت تحمل العلامة عندما تم خلط البطاقات في هذه الحالة.
لقد تعلمت الجودو بالفعل لمدة أربعة أشهر.
هل كان يطلب مني التخمين وإظهار بطاقة معينة بينهم؟
على الجانب الآخر من البطاقة ، لم أشعر بأي فرق حتى لو حدقت بها بعناية.
كان هذا ما اعتقدته ، لكن …
طوال الوقت ، سمعت أصواتهم فقط من خلال المدرب.
تم إعادة ترتيب الأوراق الخمس.
بالطبع ، كان الأطفال حاضرين أيضًا ، ولكن على عكس الواقع في الخارج ، لم يبدوا أنهم يلعبون أو يستمتعون على الإطلاق ؛ بدلاً من ذلك ، أظهروا حركات غير عضوية تشبه الآلة.
“ستحصل على 10 ثوان فقط في كل مرة.”
“لا يمكنني مساعدتك. لا، لن أفعل ذلك “.
“…مربع.”
تردد صدى صوت الكشط المعدني على الأرض.
ثم قلب المدرب البطاقة الموجودة في أقصى اليسار.
“حتى لو استمر عدد المتسربين في الزيادة؟”
ظهر نجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ساعدني! كيوتاكا! ”
واصل المدرب قلب البطاقات موضحًا الرموز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع إنه خياركم. هكذا هي الغرفة البيضاء.”
“دائرة ، نجمة ، صليب ، موجة—”
“لا! لا! من فضلك! من فضلك دعني أحاول مرة أخرى!”
كانت البطاقات من الثانية إلى الخامسة عبارة عن موجة ، ومربع ، وصليب ، ودائرة ، على التوالي.
أم بعد إخفاؤها مرتين ، هل أمسكها بيده اليمنى متوقعا أننا سنقرأها بهذه الطريقة؟ احتمال أن تكون كلتا اليدين فارغتين هو أكثر احتمالًا من احتمال أن يكونا يحملان شيئًا ما. أشار الطفل الآخر المتبقي إلى يد المدرب اليسرى.
الرابع فقط ، عرضية ، متطابقة وبالتالي كانت صحيحة. كانت نسبة الإجابات الصحيحة 20٪.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الاحتمال 50/50 في كلتا الحالتين.
“هذه جولة واحدة ، وسوف تتكرر عشر مرات. انتبه بعناية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أعرف أنني سأجدك هنا. لقد سجلت رقمًا قياسيًا جديدًا مرة أخرى اليوم.”
خمس تخمينات، عشر مرات. كان مجموعها 50 مرة.
لكن هذا كل ما في الأمر.
تكرر نفس الشيء دون أي تردد.
بدا أن البالغين أدركوا من ملاحظاتهم أن يوكي كانت في حالة غير عادية.
كانت النسبة المئوية النهائية للإجابات الصحيحة حوالي 30٪ مع 15 إجابة صحيحة من أصل 50.
ركز الأطفال بشدة على المدرب وعلى الحلوى التي أمامهم لدرجة أنهم أهملوا الانتباه لما يحيط بهم.
“لذا ، حان دورك الآن ، كيوتاكا.”
كيف شعرت وكيف تعاملت مع دراسات اليوم؟
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أهتم ، حتى لو كنت طفلاً! أنت تعرف ذلك بالفعل!”
جلست في مقعدي مكان المدرب الذي قام من مقعده.
لم يتم الثناء علي لتخميني الأمر بشكل صحيح، ولكن على الأقل سُمح لك بتناول الحلوى.
ما هو الغرض من هذه الممارسة؟
“… هذا الصبي يتعامل مع جميع المهام بهدوء ودون عناء منذ بضع دقائق”
لا أعتقد أن الهدف هو تطوير قدرات نفسية.
بالطبع ، كان الأطفال حاضرين أيضًا ، ولكن على عكس الواقع في الخارج ، لم يبدوا أنهم يلعبون أو يستمتعون على الإطلاق ؛ بدلاً من ذلك ، أظهروا حركات غير عضوية تشبه الآلة.
بمعنى آخر، لتدريب الحدس؟
تسمع صوت ضغط الممحاة يزداد قوة من المقعد المجاور لك كما لو كانوا في حالة نفاد صبر.
لا ، كان من الصعب التفكير في ذلك على أنه تدريب شرعي أو واقعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا معنى للغرفة البيضاء إذا تمت الإشارة إليها على أنها كلمة واحدة مثل “العبقري”.
تم خلط الأوراق الخمس من قبل المدرب.
لقد تمسكوا بشدة بأوراق الاختبار الخاصة بهم ، لأنه حتى خطأ واحد سيعني نهاية الاختبار.
عند مزج البطاقات، استخدم المدرب دائمًا خلطًا مفرطًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الوقت الذي بلغ فيه الأطفال سن الرابعة، بدأ تطبيق منهج جديد واحدًا تلو الآخر.
هل كانت هذه مجرد عادة أم كانت مقصودة؟
واصل الصبي اختباره، وهو يتنفس بصعوبة ويبكي.
كان من المستحيل الحكم ، لكن كان من السهل رفضه باعتباره بلا معنى.
ومع ذلك ، لم تكن يوكي كذلك ، وبعد العشاء ، تجولت في الغرفة بمفردها.
تساءلت ، إذا كان لها معنى، فماهي.
أجبت ، وقلب المدرب البطاقة الموجودة في أقصى اليسار مع تعبير غير متغير على وجهه.
جعلت خامة الطاولة من السهل القيام بالتبديل أثناء وجوده على المنضدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن حركاتهم سلسة، لكنها كانت خشنة ومفعمة بالحيوية.
هل يجب أن أجرؤ على استخدام المراوغة المفرطة؟
أعادت وحدة التحكم الافتراضية إنتاج نفس المشهد الخارجي بزاوية 360 درجة بجودة يمكن اعتبارها كشيء حقيقي ، وتم دمج الصوت مع المرئيات لخلق إحساس بالحضور. حتى المارة تم إعادة إنتاجهم ، حيث يظهر رجل أعمال يرتدي بدلة ، ورجل عجوز يحمل عصا ، وامرأة مسنة تحاول ركوب سيارة أجرة ، ومشاهد أخرى في الشوارع.
الشيء الآخر الذي أزعجني هو أن المدرب لم يصطف دائمًا البطاقات من نفس الموضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الناحية الموضوعية ، رأيت العديد من الأطفال الذين سئموا وتعبوا من حياتهم المقيدة ، لكن فكرة ترك الدراسة لأنني لم أعد أتقبلها بعد الآن.
أحيانًا كان يبدأ من الطرف الأيسر ، أحيانًا من الوسط ، ثم من الطرف الأيمن ، ثم من الطرف الأيسر.
تم تحديد جدولنا الزمني وفقًا للدقيقة.
لم أعتقد أنه كان هناك أي نوع من القواعد بقدر ما رأيت من الأوقات العشر.
هل تعتقد أن هذا غير عادي؟
لا يمكن رفض هذا على أنه عادة.
في عملية محو الذكريات غير الضرورية ، هناك أشياء تتبادر إلى الذهن.
على الجانب الآخر من البطاقة ، لم أشعر بأي فرق حتى لو حدقت بها بعناية.
“لا تدع تعليقات الطفل تصل إليك ، أيها الوافد الجديد!”
بعبارة أخرى ، لم أعتقد أنه يمكنني أو للمدرس التمييز بين الاثنين.
“في المقام الأول ، لم أتعرف على الأطفال من حولي كأصدقائي.”
ومع ذلك ، كان هناك فرق كبير بيني وبين المدرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شيء بينهما فقط المدرب يمد يديه مفتوحتين لي.
هذا هو ، سواء كنا نستطيع أو لا نستطيع لمس البطاقات.
هذا هو السبب في أن الأطفال راجعوا إجاباتهم مرارًا وتكرارًا حتى بعد حل جميع المشكلات في الوقت المحدد.
عند مزج البطاقات، عند توزيع البطاقات، عند قلب البطاقات ، كان المدرب فقط هو الذي يقوم بجميع الحركات.
بالنظر إلى أنها كانت بديلاً عن أقل المناهج الدراسية المفضلة لدي ، وحدة التحكم الافتراضية ، يمكنني القول إنها كانت ممتعة أكثر بعدة مرات.
ماذا لو لم يرغب المدرب في الشعور بها؟
“أنت على الأقل أفضل مني. أنا فقط لست على استعداد للتحدث.”
كان ذلك فقط لأن المدرب يمكنه رؤية البطاقة التي يجب أن تكون إجابتها غير مرئية له.
من المحتمل أن يزداد تنوع فنون الدفاع عن النفس مرة أخرى مع بلوغنا سن الخامسة أو السادسة.
لكن حتى لو تمكنت من رؤيته، ما زلت لا أستطيع لمسه.
ثم تم ترطيبنا وتدفئتنا لمدة 30 دقيقة من التدريب الأساسي.
لم يكن ممنوعاً لمسها ، لكن هل ستكون هذه هي الخطوة الصحيحة؟
جعل الاصطدام المستمر بالأرض التنفس مستحيلاً، مما لم يسمح لي بالحصول على وقت للراحة.
أصبح من الواضح الآن أن هذا لم يكن مجرد تمرين في الحدس.
اعتمادًا على رده هنا ، هناك العديد من الأشياء التي يجب مراعاتها …
بعد ذلك ، كانت هناك قاعدة عامة محتملة …
هنا ، الشيء الوحيد الذي يريدونه هو قدرتنا.
تم وضع خمس بطاقات وبدأ العد لمدة 10 ثوانٍ.
لكنني تمنيت ألا يكون طفلي.
من أجل زيادة النسبة المئوية للإجابات الصحيحة حتى 1٪ ، يجب تحديد العلامة البارزة الأولى.
“أنا لا أحتاجه.”
“نجم…”
“خمن مكان وجود الحلوى، ويمكنك أكله.”
أجبت ، وقلب المدرب البطاقة الموجودة في أقصى اليسار مع تعبير غير متغير على وجهه.
لم تكن هناك استثناءات.
“إنها نجمة.”
ثم أمسك المدربون بالفتاة وسحبوها إلى الخارج.
لا يزال صحيحًا بنسبة خمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “التالي؟ لماذا لم تجربي قبل ذلك؟ أنت تعلم ينأنه ليس هناك مرة قادمة.”
“موجة ، مربع ، صليب ، دائرة”.
“أثناء القتال وأثناء المحادثة مع أيانوكوجي سنسي، لم يكن هناك أدنى اضطراب في نبض كيوتاكا.”
انقلب المدرب من البطاقة الثانية إلى الخامسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أعرف من أنت.”
تم قلب العلامات ومطابقتها تمامًا مع ما قلته ، مما يجعلها صحيحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت النسبة المئوية النهائية للإجابات الصحيحة حوالي 30٪ مع 15 إجابة صحيحة من أصل 50.
“لا يزال لديك تسعة مرات.”
“لماذا؟ … لا أعرف ذلك أيضًا.”
“نعم.”
لقد فعلنا أنا وشيرو نفس الشيء عشرات ومئات المرات.
بعد خمس إجابات صحيحة، اقتنعت بقاعدة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أفهم.”
ثم كان الباقي سهلا.
“لا …!”
ثم ذهبت للعب الجولات التسعة المتبقية. خمنت جميع البطاقات الـ 45.
إذا كان ما قالته صحيحًا ، فإن نتيجة يوكي كانت أقل بخمس نقاط فقط من درجة النجاح.
“100٪ صحيح …”
لقد تم إثبات ذلك. بعبارة أخرى ، حتى لو تجاهلنا الموقف هنا وتركناه حتى الاختبار العادي التالي ، فلن يتمكنوا من الخروج من الموقف حيث يكونون المرشح الأكبر التالي الذي يترك الغرفة البيضاء.
عندما انتهيت من جمع البطاقات الخمسين السابقة ، نظر إلي المدرب.
تحدث الاثنان عن أشياء مختلفة أمامي، دون إخفاء أي شيء.
رأيت في عينيه عاطفة لم تكن موجودة من قبل.
آخر شيء تريد القيام به هو الاستجابة لهذا الطلب.
“لم أدرك أنك كنت تراقبني منذ المرحلة الأولى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أجبر الجميع على القتال بضراوة وبدون أنفاس، وقفوا على أقدامهم، متضررين ومصابين بالكدمات.
أظهر المدرب النتائج الأولى. إذا كان كل ما عليه فعله هو شرح القواعد ، لكان عليه فقط عرض نفس المحتوى المتكرر مرة واحدة أو مرتين على الأكثر.
تم تقييد الأسئلة في الاختبار عمدا إلى 80 نقطة.
ومع ذلك ، فقد أجرى المدرب بصمت جميع النتائج حتى عشر مرات ، بغض النظر عما إذا كانت ناجحة أم لا.
من أجل الفوز ، يجب أن أصيب بدقة نقاط الضعف في جسم الإنسان.
هذا يعني أنه لم يكن مجرد تفسير للقواعد.
لم يتدخل الكبار إلا إذا أدركوا أنها كانت محادثة خاصة غير ضرورية.
لقد أخفوا حقيقة أنه كان اختبار ذاكرة لمعرفة ما إذا كان بإمكاني الوصول إلى هذا الإدراك في أسرع وقت ممكن.
“ايانوكوجي سينسي!”
“علاوة على ذلك ، ذاكرة مثالية. من الصعب تصديق ذلك … ”
لم يكن هناك أطفال آخرون في الغرفة ، وكان لقاء واحد لواحد مع المدرب.
“أتساءل عما إذا كنت قد حفظتها أيضًا، وكلها مصفوفة بنفس الطريقة التي كانت بها في المرة الأولى.”
تم تخفيض عدد طلاب الجيل الرابع المتبقين إلى أربعة فقط ، والآن اختفى أحد هذه المقاعد.
“… مستحيل. تذكرت فقط الرموز الخمسة بناءً على الخدوش الصغيرة على البطاقات التي لم أتمكن من رؤيتها ، والسبب الوحيد الذي جعلني أتمكن من ترتيبها بنفس الطريقة كما في المرة الأولى هو أنني تلقيت تعليمات من الاتصال الداخلي في أذني “.
لا يمكنك الحصول على هذا النوع من التعليم في العالم الخارجي. هذا يعني أنك ستفقد الكفاءة في تحسين الذات.
ولهذا تم تركيب الكاميرات في السقف ».
كانت هذه نهاية المناهج المكتوبة عالية المخاطر.
“… كنتم على علم بذلك أيضًا.”
حمله الفريق الطبي الذي اطلع على حالته وأدرك أنه مصاب بجروح خطيرة.
“كنت أعلم أنه كان غريبًا لأنه كان مثل ذلك الرجل كان يتحدث معي”.
أذكر اسمك-.
عندما دخلت الغرفة ، اقترب مني رجل بدا وكأنه يضغط على نظري الحر نحو جزء معين من الغرفة.
إما أن تحب الجزر أو لا تحبها.
كان من غير الطبيعي أيضًا أن يحثني المدرب على الإسراع والجلوس.
“ماذا تفعل بحق الجحيم، كيوتاكا؟”
إذا أراد ، لسبب ما ، المضي قدمًا في المنهج بسرعة ، كان بإمكانه القيام بذلك بشكل أسرع عن طريق التعجيل بي حتى قبل دخولي إلى الغرفة ، أو من خلال عرض الممارسات لي.
هنا ، الشيء الوحيد الذي يريدونه هو قدرتنا.
“أنت أول من يجتاز هذا المنهج في المحاولة واحدة … يمكنك العودة.”
الشيء الوحيد الذي لم أكن متحمسًا له هو المنهج الجديد، والذي تم تقديمه حديثًا بعد أن بلغت السادسة من عمري. قُدم لمدة نصف يوم يتم عقده مرة أو مرتين فقط في الشهر. كانت حصة تسمى “السفر” باستخدام وحدة تحكم افتراضية (VR).
“عفوا.”
بالنظر إلى أنها كانت بديلاً عن أقل المناهج الدراسية المفضلة لدي ، وحدة التحكم الافتراضية ، يمكنني القول إنها كانت ممتعة أكثر بعدة مرات.
يبدو أن كلاهما يشاهد الطلاب في الغرفة البيضاء من خلال المرآة.
كنت أعلم أنه ضروري ، لكن لدي مشكلة مع طريقة التعلم هذه.
6
ما دمت أستطيع تحسين نفسي، لا ينبغي أن أتجنب ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء المهم هو أنه لا يزال هناك الكثير لنتعلمه هنا.
داخل الغرفة البيضاء ، كانت هناك غرف مخصصة لمختلف المناهج.
ومع ذلك ، كنت أنا وشيرو نعمل على تحسين مهاراتنا. على الرغم من اختلاف المنافسات ، إلا أن تدريبنا سمح لنا بالتعرف على مهاراتنا ويمكننا تطبيقها على العديد من فنون الدفاع عن النفس.
كان أحدها عبارة عن مسبح مدفأ حيث يمكن للمرء السباحة طوال العام.
نظرت لأعلى وهو ينادي اسمي.
تلعب السباحة دورًا مهمًا للغاية في تطوير المهارات البدنية.
“لم أذكر ابدا انني والدك، ولكن متى علمت ذلك من قبل؟”
كانت السباحة أيضًا مثالية لأجسام الأطفال غير الناضجة بسبب تأثيرها المنخفض على الجسم نفسه. كان الوقت الذي يقضيه ملامسة الماء مفيدًا للأطفال لتخفيف التوتر.
“…ماذا؟”
تم تعليم السباحة لمدة ساعتين في كل مرة، مع درس لمدة 30 دقيقة في البداية، واستراحة لمدة 10 دقائق بعد ذلك، و 30 دقيقة من السباحة التنافسية مع السباقات والأوقات المستهدفة.
بدون الأساسيات ، لا يمكنك فعل أي شيء.
بعد ذلك ، تم منح الأطفال 30 دقيقة من وقت الفراغ.
استدار المدرب ونظر إلى المدربين الآخرين المحيطين بيوكي التي سقطت.
يمكنهم السباحة في الماء أو أخذ قسط من الراحة.
امتد القيء من رقاب المدربين إلى ملابسهم ، لكن الكبار لم يهتموا، قاموا بتقييد الطفل من الجانبين وسحبوه للخارج دون مراعاة لمقاومة الطفل. كان الأطفال بلا عاطفة، مع الاستثناء الوحيد عندما يتركون المدرسة. في هذه الحالة ، تثير النهاية الحتمية غرائز البقاء لديهم ويفقدون عقلانيتهم. نظر بعض الأطفال إلى بعضهم البعض ، لكن معظمهم حدق في الأمام دون اتخاذ أي إجراء.
لقد اعتدت دائمًا قضاء الـ 30 دقيقة المتبقية بجوار المسبح ، ومراقبة الأطفال.
لا يمكنك الحصول على هذا النوع من التعليم في العالم الخارجي. هذا يعني أنك ستفقد الكفاءة في تحسين الذات.
“كنت أعرف أنني سأجدك هنا. لقد سجلت رقمًا قياسيًا جديدًا مرة أخرى اليوم.”
“لسوء الحظ ، لا أنا ولا والدة كيوتاكا كنا عبقريان للغاية. وبهذا المعنى ، لا يرتبط الأمر مباشرة بالوراثة.”
“لم أصل إلى الوقت الذي حدده المدرب بعد.”
ذهل المدربون من الموقف ، لكن بعد فترة وجيزة ، فتح باب الغرفة.
“نحن أطفال. إنهم بالغون. ليس غريبًا أننا لا نستطيع الوصول إليه. إنه أمر محبط بعض الشيء أنني لا أستطيع التغلب على كيوتاكا بعد الآن.”
“وكيف شعر أيانوكوجي-سنسي حيال ذلك؟”
حتى أسابيع قليلة مضت ، كانت يوكي هي السباحة الأسرع ، بغض النظر عن طريقة سباحتها.
انتهى كل شيء في الساعة 7:00 مساءً.
“بمجرد اجتيازك لي ، اتسعت الفجوة بين سجلاتنا. كيف يمكنك السباحة جيدًا؟ لقد كنت أتدرب بنفس القدر …”
لم أكن استثناء.
“حبس أنفاسك.”
دخل شخصان بالغان ، لم يستطعوا تحمل أنها لم تغادر الغرفة بعد ، على عجل.
“ماذا؟”
“لم أصل إلى الوقت الذي حدده المدرب بعد.”
“شكلك مثالي أثناء السباحة ، ولكن عندما تأخذين نفسًا يتغير شكلك قليلا. إذا قمت بتحسين مستواك، يمكنك تحسين وقتك أكثر قليلاً.”
هذا هو ، سواء كنا نستطيع أو لا نستطيع لمس البطاقات.
“نعم ، فهمت … لم يشر مدرسي إلى ذلك.”
“أنت أول من يجتاز هذا المنهج في المحاولة واحدة … يمكنك العودة.”
“مدربي السباحة لا يخبروك بكل شيء. أعتقد أنهم يجعلونك تدركين أنه عليك أن تكتشفي بنفسك.”
كان هذا هو الاستنتاج المشترك بين جميع الأطفال.
ليس الأمر أنني لم ألاحظ.
في الوقت نفسه ، كان الأطفال الآخرون يحاولون أيضًا تخمين موقع الحلوى.
“أنت لا ترى نفسك فحسب، بل يمكنك أيضًا رؤية محيطك. ليس لدي هذا النوع من المهارات.”
كان هناك هذا المفهوم الراسخ بين الإداريين بأن الأطفال لا يستطيعون معرفة ما لم نخبرهم به. لكن الحقيقة كانت أن هناك أشخاصًا آخرين، مثل الشخص الذي أمامي ، يرغبون في مغادرة الغرفة البيضاء في أسرع وقت ممكن.
“أنا أحاول تحسين نفسي فقط.”
أنا بالتأكيد أنمو كل يوم في الغرفة البيضاء.
كان العديد منهم ، وخاصة أولئك الجدد في المناهج الدراسية ، متخلفين عن الركب.
“عفوا.”
بدون الأساسيات ، سيكون المرء أكثر تركيزًا على الحفظ للحصول على النتائج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تعرفين جيدًا قواعد الغرفة البيضاء. لماذا أنت مستاءة جدًا؟”
من ناحية أخرى ، غالبًا ما حصل أشخاص مثل يوكي و شيرو على نتائج جيدة في المرة الأولى.
“لقد كانت خمس سنوات من الخسارة طوال الوقت. أعتقد أنني أدركت أنني لا أستطيع الفوز إذا بقيت هنا ..”
كانوا قادرين على استيعاب الأساسيات بسرعة على الرغم من أنهم لم يعرفوها.
مدت يدها إلي وهي تنهار على الأرض ، تتوسل إليّ لمساعدتي.
أعتقد أنه يمكنك تسميته بمعنى. كان هذا هو الاختلاف.
من المؤكد أنني طلبت مرة أخرى تأكيد ما إذا كان الأمر على ما يرام حقًا.
لكنني لم أحسدهم.
تم أخذ عينات من البول مرة في الشهر ، وسيتم سحب كمية صغيرة من الدم في نفس الوقت.
لقد ثبت في العديد من المناهج أنه يمكنك تعويض الفرق من خلال التعلم وتعزيز الأساسيات، بغض النظر عن الفجوة الأولية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “افعل ما تريد. لكن لا تنسى ما قلته.”
لا بأس إذا لم تكن جيدًا في البداية. كانت الخطوة الأولى هي بناء الأساسيات وتعلم كيفية تطبيقها على نفسك.
عادة ، كان هناك العديد من المدربين بجانبي ، لكن اليوم يبدو أنه مجرد معلم واحد.
وقفت يوكي ساكنة ولم تبتعد. ظلت تنظر إلي.
بدا من المؤكد أنني تلقيت الثناء.
“… هل ما زلت بحاجة إلى شيء؟”
عندما أظهر المدربون غضبهم ، كان معظمه موجهاً إلى شخص آخر.
“هل من الغريب أن أتحدث معك بلا هدف؟”
“وقوف.”
“نعم ، هذا غريب. عادة ، يمكنك التحدث معي إذا كنت بحاجة إلى شيء.”
أراح ذراعه على جبهته ، لاهثًا ، وتحدث عن ذكرياته الباهتة.
“أنت كما هو الحال دائمًا.”
قمت من مقعدي وسرت إلى غرفة المراقبة بدلاً من الذهاب فورًا إلى ساكاياناجي.
لم أنظر إليها وبدأت أفكر في يوكي.
ما هو الغرض من هذه الممارسة؟
في الآونة الأخيرة، كانت تتحدث أكثر فأكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما كنت أهتم به هو أنني كنت آخر من صمد.
وكانت تتحدث بطريقة مختلفة عن نفسها في الأصل.
جعل الاصطدام المستمر بالأرض التنفس مستحيلاً، مما لم يسمح لي بالحصول على وقت للراحة.
كانت تتحدث معي أكثر فأكثر حتى عندما لم يكن لديها ما تقوله.
كان هذا هو الاختبار الكتابي السابع منذ أن بلغت الرابعة من عمري، وقد فزت بالمركز الأول أربع مرات على التوالي. في المرة الأولى التي أجريت فيها الاختبار الكتابي، كنت في المرتبة 24 ، والمرة الثانية 15 ، والمرة الثالثة في المرتبة 7. لم يكن لدي بداية جيدة.
لماذا فعلت مثل هذه الأشياء غير الفعالة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تعرفين جيدًا قواعد الغرفة البيضاء. لماذا أنت مستاءة جدًا؟”
لم تكن موضوعًا سيئًا للمراقبة.
بالإضافة إلى ذلك ، لن يتم توبيخي الآن لأنه لم يكن هناك أي مدربين يشاهدون ويستمعون في الجوار.
“لا! لا! من فضلك! من فضلك دعني أحاول مرة أخرى!”
بالطبع ، لم نتمكن من إنكار أننا كنا مراقبين ، لكن لم نلم على ذلك.
على الرغم من أنه من غير المحتمل ، لا يمكننا استبعاد احتمال وجوده هنا لاستكشاف الغرفة البيضاء.
“هل أستطيع ان أسألك سؤال؟”
كان هؤلاء خصومًا قادرين على خوض معارك غير منتظمة في معركة شاقة بدلاً من ساحة لعب متساوية.
“نعم…”
“إذا كان بإمكاني الحصول على إمدادات ثابتة من الأشخاص الذين هم أفضل أو أفضل من هذا الطفل ، فسيتم تحقيق نموذجي المثالي. اكتشف ذلك. لا تتخلى عن الفكرة حتى تفهمها.”
يوكي ، في حيرة ، لم تتوقع مثل هذا الرد.
إذا كان الأمر كذلك ، يجب عليك تغيير طريقة تفكيرك.
“لماذا أنت بارعة في التحدث؟”
“إنها أيضًا مسؤوليتها أن تحافظ على نفسها في حالة جيدة. هل تعتقد أن هذا عذر الآن؟ لم أرى أي خطأ معها هذا الصباح.”
“ماذا؟ كيف أكون جيدًة في الحديث؟ لا أعرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أفهم.”
“أنت على الأقل أفضل مني. أنا فقط لست على استعداد للتحدث.”
“ماذا كنت تفعل بحق الجحيم ، كيوتاكا؟”
“أنا لست متحمسًا حقًا أيضًا ، لكن … أنا فقط … لا أعرف …”
ثم أمسك المدربون بالفتاة وسحبوها إلى الخارج.
لم تكن تعرف ما الذي كانت تتحدث عنه ، لكنها كانت على استعداد للحديث عنه؟ هذا ما لم أفهمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أفهم كيف شعرت يوكي عندما قالت إنها لا تحب الجزر أكثر من ذلك بقليل.
“إذن كيف يمكنك أن تضحكي؟ لقد ضحكت من قبل.”
“بعد كل شيء، ينجو بعض الأطفال من المناهج الدراسية، ولكن فقط لأن والديهم موهوبون.”
“لماذا؟ … لا أعرف ذلك أيضًا.”
لم أرد على كلماته.
“ألا تفهمينها؟ على الرغم من أنك تقوم بتغييرها ، فأنت لا تعرفين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أهتم حتى لو انسحب كيوتاكا. إذا تمكنا من رؤية نتائج جهودنا، فيمكننا تحديد خط دفاع في حالة ولادة المزيد من الطلاب الموهوبين في المستقبل “.
“لأنني لا أستطيع الضحك الآن.”
لا يهم ما تم الثناء عليه وما تم انتقاده.
بالتأكيد ، ضحكت يوكي من قبل ، لكنني لا أتذكر رؤيتها تضحك منذ ذلك الحين.
بعد الجلوس في مكاتبنا للدراسة حتى الساعة 5:00 مساءً ، بدأ التدريب البدني.
هل ضحكت مرة واحدة بالصدفة؟
طُلب منا الكشف عن نقاط غير طبيعية في المناظر التي تكشفت في مواقع مختلفة.
هل العواطف تتشكل من مثل هذه الصدف؟
بالطبع ، شاهد المدربون وجباتنا بشكل يومي. لم يكن هناك أي طريقة لم يتمكنوا من التقاط الصوت. نظرًا لعدم وجود استجابة من المدربين ، ولم ينتقدونا أو يوبخونا عن أي شيء ، يجب السماح بهذا النوع من المحادثة.
“لا أعرف، لكني أعتقد أنه يمكنني الضحك مرة أخرى عندما أكون بجوارك، كيوتاكا.”
خلال فترة الدراسة اليومية المتكررة ، لاحظت شيئًا مستوى صعوبة هذا الاختبار الكتابي الخاص تم رفعه وفقًا لأعلى درجة. وبعبارة أخرى ، فإن الدرجة المثالية تتدحرج على المقياس ، وبالتالي فإن الطفل الذي حصل على درجة منخفضة سابقًا سيواجه وقتًا أكثر صعوبة في الاختبار التالي.
“لا أفهم.”
الأبيض.
هل من الممكن أننا لا نشعر بالعواطف التي تخلق الضحك إلا إذا كنا حول شخص معين؟
كنت أفوز منذ الجولة الثانية بعد أن خسرت معركتي الأولى.
لا ، ربما لديها وجهة نظر.
“أعتقد أنه لا داعي للقلق.”
عندما أظهر المدربون غضبهم ، كان معظمه موجهاً إلى شخص آخر.
فتح المدرب يديه. في يده اليسرى كانت الحلوى.
الابتسامات موجهة أيضًا إلى شخص آخر.
مجموعتنا، التي تسمى الجيل الرابع، كان لديها ما مجموعه 74 طالبًا في السنوات الأولى.
لم يكن من الصعب فهمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يهم مدى تقدمك قبل الامتحان ، فإن تسجيلك في الاختبارات الأخرى لا يهم. سيحافظ المدرب على استمرار عملية التعلم دون توقف.
نظرت إلى يوكي.
منذ البداية ، كنت أعيش في هذا العالم معتمدًا على تلك المشاعر وحدها.
“…ماذا؟”
كان هذا هو أول تعبير تم إنشاؤه بواسطة عضلات وجهها ، وعضلة العين الدائرية حول عينيها ، وعضلات الحاجب المتجعد بالقرب من حاجبيها.
حاولت أن أبتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءلت عما إذا كان سيستمر في جعلنا نخمن 50/50.
كما اعتقدت ، لم أعرف كيف أبتسم.
“ماذا؟”
لم أتعلم حتى أساسيات الغضب والحزن والفرح.
9
بدون الأساسيات ، لا يمكنك فعل أي شيء.
جاء الصوت من داخل الغرفة، وليس من خلال الميكروفون ، واتبعنا جميعًا التعليمات في الحال.
“لا شيئ.”
“أتساءل. هو لم يتخرج من جامعة عظيمة ولم يكن رياضيًا متميزًا، كانت زوجته شخصًا عاديًا ، ولم يكن أي من أجداده موهوبين ، لكنه كان أكثر طموحًا من أي شخص آخر ، ولديه روح لا تقهر. لهذا السبب أصبح عظيما جدا “.
إذا لم نتعلمها ، فلا داعي لأن نشعر بها.
في خضم هذه الأفكار غير المفهومة، كانت كلمات المعلمين محفورة في ذاكرتي.
لقد توقفت بالفعل عن التفكير في هذا.
حتى الآن ، كنت أتنافس مع نفس طلاب الغرفة البيضاء ، لكن الآن بعد إختفائهم، أصبح جميع خصومي بالغين.
لم أتعلم ذلك أبدًا. لم أتعلم هذه النظرة أبدًا.
7
لا ، كان من الصعب التفكير في ذلك على أنه تدريب شرعي أو واقعي.
حتى لو حصلت على درجة صفر، فإن المدرب ، وهو طرف ثالث ، سيكون الشخص الذي سيحكم علي بسبب التراجع.
صُمم الأطفال لنسيان معظم ذكرياتهم منذ طفولتهم المبكرة، مثل عندما يبلغون من العمر سنة أو سنتين.
لا ، إذا كانت هناك نهاية ، فقد كانت بعيدة إلى ما لا نهاية.
وهذا ما يسمى بفقدان الذاكرة الطفولي.
“ماذا؟ كيف أكون جيدًة في الحديث؟ لا أعرف.”
أصغر الذكريات التي يمكن تذكرها بالتفصيل عادة ما تكون من حوالي سن الثالثة.
“لا أعرف، لكني أعتقد أنه يمكنني الضحك مرة أخرى عندما أكون بجوارك، كيوتاكا.”
ومع ذلك ، فليس صحيحًا أن الأطفال الرضع لا يستطيعون تذكر أي شيء على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد خسرت مرة أخرى بعد كل شيء. كان علي أن أتذكر عندما فزت.”
يمكن للبعض منهم تذكر تفاصيل طفولتهم المبكرة.
كما يوحي اسم الغرفة البيضاء، يعتمد هذا المرفق على اللون الأبيض.
والدليل الوحيد على صحة ذلك هو أن الطفل الذي أمام عيني يتذكره جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدي خطط لإظهار حالة التجربة الحالية لساكاياناجي، الذي تمت دعوته كضيف.
“…انها مثالية.”
ومع ذلك ، كان من الواضح للجميع أن قوة الركلة كانت قوية بشكل لا يصدق.
بالنسبة له، كان ينظر فقط إلى ذكرياته ويضعها في كلمات.
5
لكن هذا شيء لا يمكن لأي إنسان عادي فعله.
وكان الأطفال الآخرون بلا عاطفة بشكل طبيعي أيضا.
تجربة مع الحلوى في سن الثانية والمنهج الذي تلاها.
“أنا أحاول تحسين نفسي فقط.”
كان كيوتاكا يختار ويخزن الذكريات الضرورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنا شخصيا أتذكر رفضها بشكل واضح على أنها خيال طفل.
دخل شخصان بالغان ، لم يستطعوا تحمل أنها لم تغادر الغرفة بعد ، على عجل.
بعد الاستماع إلى السنوات السبع الماضية من حياة كيوتاكا ، كان تابوتشي والآخرون أمامي متحمسين للغاية.
“تبقى 5 دقائق.”
“إذا نشرت نتائج هذا البحث ، فسوف تقلب المؤتمر رأسًا على عقب … لقد حقق طفلك نتائج على مستوى مختلف عن جميع الأطفال الآخرين الذين سبقوه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أتساءل … قد لا أتمكن من دعمهم بصدق. ماذا لو نشأ الأطفال الذين نشأوا هنا ليكونوا أفضل من أي شخص آخر؟ إذا أصبحت هذه المنشأة هي القاعدة ، أعتقد أن ذلك لن يؤدي إلا إلى بداية سوء الحظ. ”
“تابوتشي ، لا أهتم إذا كان طفلي أم لا. أخبرني فقط في بضع كلمات كم هو رائع.”
لكن بدون فائدة في هذا المرفق.
“نعم سيدي. لقد ثبت أن الأطفال قادرون على التعلم والتذكر وهم لا يزالون في رحم أمهاتهم. ومع ذلك ، كان هناك اعتقاد شائع بأن القدرة على التعلم أثناء الطفولة غير ناضجة للغاية وغير مستقرة وأن الذكريات لا يمكن إصلاحها. أو يتم تخزين الذكريات ، ولكن مع تطورها ، يتم دفنها في الأعماق ولا يمكن استرجاعها. كان يعتقد أنه واحد أو آخر. ومع ذلك ، ابنك … لا ، يمكن لـ كيوتاكا استعادتها دون صعوبة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدي خطط لإظهار حالة التجربة الحالية لساكاياناجي، الذي تمت دعوته كضيف.
“كيف يجعله هذا متفوقًا؟”
بدون الأساسيات ، سيكون المرء أكثر تركيزًا على الحفظ للحصول على النتائج.
“على سبيل المثال … إذا أخذنا ثلاث سنوات فقط بين عمر صفر وثلاثة أعوام ، فلدينا ميزة ذاكرة تبلغ 1095 يومًا. بالطبع، الأمر ليس بهذه البساطة ، ولكن سر قدرته الهائلة على التعلم مرتبط أيضًا بهذه.”
” من السهل استبعادهم في هذه المرحلة. لكنني ما زلت في مرحلة التعلم. أريد معرفة كل ما يمكنني رؤيته وشعور به من الضعفاء “.
لذلك ، حتى لو بدأ جنبًا إلى جنب مع الأطفال الآخرين ، كانت هناك فجوة كبيرة في القدرة في سن الثالثة.
لكنهم لم يكونوا أحرارًا في الحديث عن أي موضوع.
“إنه عبقري ، هذا أمر مؤكد!”
ومع ذلك ، كان هناك فرق كبير بيني وبين المدرب.
كان من طبيعة الباحث أن يتحدث بنظرة من الإثارة التي لا تهدأ.
من أجل زيادة النسبة المئوية للإجابات الصحيحة حتى 1٪ ، يجب تحديد العلامة البارزة الأولى.
ومع ذلك ، لا يمكننا ببساطة أن نبتهج بهذا.
كان هذا هو الاستنتاج المشترك بين جميع الأطفال.
لا معنى للغرفة البيضاء إذا تمت الإشارة إليها على أنها كلمة واحدة مثل “العبقري”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرصة؟ لا يمكن لطفل في الثانية من عمره أن يفهم أيًا من هذه الكلمات.
“لسوء الحظ ، لا أنا ولا والدة كيوتاكا كنا عبقريان للغاية. وبهذا المعنى ، لا يرتبط الأمر مباشرة بالوراثة.”
تعرضت الفتاة للركل و دارت حول نفسها على الأرض وهي تتقيئ في كل مكان.
“لكن لا يمكننا استبعاد احتمال أنها طفرة، أليس كذلك؟”
“هل تحب الجزر؟”
“هذا … أوافق. لا نعرف كل شيء عن الجينات بعد.”
“بعد ذلك ، لنقم بجولة في طوكيو باستخدام وحدة التحكم الافتراضية.”
“أتعلم ماذا؟ نحن لسنا هنا للعثور على العباقرة منذ لحظة ولادتهم. تذكر، الهدف هو تحقيق أقصى استفادة حتى من أفقر حمض نووي.”
بعبارة أخرى ، أنت لست مؤهلاً للبقاء في الجيل الرابع بمجرد رؤية أنك وصلت إلى السقف.
حقيقة وجود مثل هذا الكيان هو أمر جيد في حد ذاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “افعل ما تريد. لكن لا تنسى ما قلته.”
لكنني تمنيت ألا يكون طفلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم حاول إقناعي.”
قد يعتقد طرف ثالث أنني أعطيت طفلي تعليماً خاصاً.
7:00 ص.
إنه لأمر مؤسف أن معظم أطفال زملائي، الذين درسوا نفس المناهج الدراسية، تبين أنهم قطع غير مجدية من القمامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتبع الأطفال القواعد ووضعوا أقلامهم على مكاتبهم.
أعطيت الكلمة وأعدت كيوتاكا إلى الجيل الرابع.
أو ربما كانوا خائفين من أن يكونوا التاليين.
لدي خطط لإظهار حالة التجربة الحالية لساكاياناجي، الذي تمت دعوته كضيف.
كان سجلي هو 144 قتالًا و 127 فوزًا و 17 خسارة. وكنت حاليًا في سلسلة انتصارات متتالية 64 قتالًا.
“لدي اقتراح حول كيفية الاستفادة من موهبته ؛ ماذا عن توعية الأجيال غير الرابعة بوجوده؟ ستساعدهم المنافسة على التحسن. سيكون الأمر مثيرًا بشكل خاص للأطفال الذين يتنافسون على المركز الأول في شروط كل منهما “.
لقد كانوا من النوع الذي لن يكون لديك فرصة للفوز 100 من 100 مرة ضدهم في معركة مباشرة.
بالتأكيد لا حرج في وجود طموحات عالية. ليس من المستغرب أن وجود عقلية محدودة أثناء التواجد في البيئة العليا يجعل مجال النمو للفرد مشكوكًا فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربت ساكاياناجي على رأس ابنته بسعادة ، على ما يبدو دون أي دوافع خفية.
وافق العديد من الباحثين ، بما في ذلك إيشيدا وزملاؤه ، على هذا الرأي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أمرت بقتله”.
ومع ذلك ، أعرب سوزوكاكي عن رأي سلبي.
لم أر أي اصطناع بين الأب وابنته.
“ليست فكرة سيئة. أوافق على أنه من المهم أن يكون لديك هدف. لكن لا معنى له إذا كان الهدف بعيد المنال. هذا هو حجم الفجوة بين كيوتاكا وبقية الأطفال “.
على وجه الخصوص ، لم أتمكن من رؤية أي علاقة مع كيجيما.
“…أنت محق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، لقد انتهيت بالفعل من الإجابة على جميع الأسئلة وكنت أقضي الوقت المتبقي مكتوف الأيدي.
“من المهم أن تجعلهم يعتقدون أنهم قد يكونون قادرين على اللحاق به على الرغم من أنهم يشعرون أنه هدف كبير. يجب أن نتحكم في المعلومات التي نكشف عنها ونجعله يبدو أقل قدرة مما هو عليه بالفعل. سيظل كبار الأطفال يشككون وجوده، ولكن يمكنك أن تُظهر لهم دليلًا على وجوده الفعلي حتى يتمكنوا من الفهم فقط من خلال المشاهد غير المباشرة “.
بمجرد حل ذلك ، لم يتم تجاوزي ، وأنا نفسي أقوم بتحسين نفسي أكثر.
“يمكنك أن تفعل ما تريد ، ولكن من فضلك لا تفضل كيوتاكا واستمر في تعليم طلاب الجيل الرابع المتبقين كما كنت تفعل دائمًا.”
المرة الوحيدة التي استطعت فيها المضي قدمًا كانت عندما حققت شيئًا ما.
“حتى لو استمر عدد المتسربين في الزيادة؟”
“آه ، آه … آخ … غي …!”
“أنا لا أهتم حتى لو انسحب كيوتاكا. إذا تمكنا من رؤية نتائج جهودنا، فيمكننا تحديد خط دفاع في حالة ولادة المزيد من الطلاب الموهوبين في المستقبل “.
“اخلعوا أجهزتكم.”
يجب ألا نكتفي بالنتائج الفورية ؛ يجب علينا بدلاً من ذلك أن نهدف إلى ارتفاعات أكبر.
هذا هو السبب في أننا استخدمنا أعيننا للمراقبة الدقيقة ، ولا حتى تجنيب طرفة عين.
إذا نزل ابني في هذه العملية ، فقد يكون قادرًا على اكتساب بعض التعاطف من الخارج.
أول شيء أتذكره كان ذلك اللون حتما.
سنجعل حماسنا لهذا المشروع معروفًا.
ومع ذلك ، كان هناك فرق كبير بيني وبين المدرب.
“يتم إعطاء طلاب الجيل الرابع منهج بيتا ، ولكن هناك سببًا للقلق. النتيجة النهائية لهذا التعليم الصارم هو أنهم سينضجون عقليًا بسرعة كبيرة جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دحرجت العلكة على طرف لساني و ركزت مرة أخرى. أمسك المدرب العلكة مرة أخرى خلف ظهره.
عندما رد سوزوكاكي ، بدأ تابوتشي على الفور في تقديم تفسيرات إضافية.
أنا شخصيا أتذكر رفضها بشكل واضح على أنها خيال طفل.
“ربما بحلول الوقت الذي يصلون فيه إلى سن طلاب المدارس الإعدادية والثانوية ، قد يصلون إلى العمر العقلي 20 … لا ، أخشى أنه بحلول الوقت الذي يصلون فيه إلى سن طلاب المدارس الإعدادية والثانوية ، ربما وصلوا إلى سن عقلي يبلغ 30 عامًا تقريبًا. ومن ناحية أخرى ، يمكن للفجوة بين ذلك وبين جهلهم بالعالم أن تجعلهم يبدون أحداثًا رهيبًا “.
إذا كان هذا هو الجواب الذي أعطاه شيرو ، فعندئذ ليس لدي ما أقوله.
الكثير من التطرف يمثل أيضًا مشكلة.
الرابع فقط ، عرضية ، متطابقة وبالتالي كانت صحيحة. كانت نسبة الإجابات الصحيحة 20٪.
“مطلوب نهج مختلف في مكان ما حتى يتمكنوا من التعلم والنمو بمحض إرادتهم. ولكن هذا سيكون مقامرة كبيرة يمكن تغييرها من خلال التأثيرات الخارجية القوية ويمكن أن تقلل بشكل كبير من قيمة العمل كشكل فني.”
“نعم! هذا كل شيء! أظهري بعض الروح!”
كان وجه سوزوكاكي ، الذي كان في طليعة المشروع حتى هذه اللحظة ، صعبًا وثقيلًا.
اعتقدت في المستقبل أنني قد أتمكن من الحصول على بعض التلميحات من هذه المحادثة.
هذا هو مدى قلقه بشأن الاحتمالات التي تنتظره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليست فكرة سيئة. أوافق على أنه من المهم أن يكون لديك هدف. لكن لا معنى له إذا كان الهدف بعيد المنال. هذا هو حجم الفجوة بين كيوتاكا وبقية الأطفال “.
“معذرة سيدي ، ولكن تم اصطحاب ساكاياناجي ساما إلى غرفة المراقبة كما هو مقرر. ماذا أفعل الآن؟”
“…”
حان الوقت لدخولك …
سنجعل حماسنا لهذا المشروع معروفًا.
“دعه يبقى لفترة من الوقت. واحتفظ بالمنهج الدراسي الذي تظهره له لطيفًا كما هو مخطط له. إذا أظهرت له شيئًا مثيرًا للغاية ، فسوف يرفضه.”
في البداية لم أفكر مطلقًا في مفهوم الإعجاب أو كره الجزر.
قمت من مقعدي وسرت إلى غرفة المراقبة بدلاً من الذهاب فورًا إلى ساكاياناجي.
حاولت أن أبتسم.
قمت بتشغيل صوت كاميرا المراقبة لالتقاط غرفة المراقبة. في الأساس ، ساكاياناجي في موقف محايد ، لكن يمكنه الالتفات إلى الجانب الآخر في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن حركاتهم سلسة، لكنها كانت خشنة ومفعمة بالحيوية.
على الرغم من أنه من غير المحتمل ، لا يمكننا استبعاد احتمال وجوده هنا لاستكشاف الغرفة البيضاء.
“وداعا ، كيوتاكا.”
في البداية ، دعنا نرى مدى احتمالية المخاطرة.
بينما كنت أطرح أرضًا، كانت حوادث مماثلة تحدث في كل مكان.
من خلال الشاشة ، استطعت أن أرى ساكاياناجي وفتاة تبدو أنها ابنته بين ذراعيه.
“ها!”
يبدو أن كلاهما يشاهد الطلاب في الغرفة البيضاء من خلال المرآة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما لا تمزح ولكن … أنا جاد أيضًا. فقط اختر واحدة.”
“انظري إليهم ، أريسو … هؤلاء هم الأطفال الذين قد يحملون يومًا ما مستقبل اليابان.”
“سنقرأ الأسماء واحدًا تلو الآخر. سينتقل الشخص الأول الذي يُطلق على اسمه مع المدرب.”
يبدو أنه لم تكن فكرة والدها أن يعرض عليها جولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء المهم هو أنه لا يزال هناك الكثير لنتعلمه هنا.
كانوا يحدقون في الزجاج بأيديهم كما لو كانوا يلتهمونه.
“لا تدع تعليقات الطفل تصل إليك ، أيها الوافد الجديد!”
لم يتعبوا منه قط، ولا حتى لمدة خمس أو عشر دقائق.
لم أعتقد أنه كان هناك أي نوع من القواعد بقدر ما رأيت من الأوقات العشر.
“ما الأمر يا أريسو؟ من غير المعتاد أن تكون مهتمًا جدًا”.
وهم لا يعودون ابدا
“إنها تجربة لخلق عباقرة بشكل مصطنع. لا يسعني إلا أن أكون مهتمًة “.
كان وجه سوزوكاكي ، الذي كان في طليعة المشروع حتى هذه اللحظة ، صعبًا وثقيلًا.
“… ملاحظة غير طفولية ، كالمعتاد …”
“لا يزال لديك تسعة مرات.”
لم أر أي اصطناع بين الأب وابنته.
من العبث محاولة سحق هذا الرجل بالمنطق.
“أعتقد فقط أن هناك الكثير من المشاكل في هذه التجربة.”
“إنها نجمة.”
“ماذا تقصدين بذلك؟”
مديت ذراعي على الفور ومنعتها من السقوط.
“أعني ، هناك العديد من المخاوف الإنسانية لهذه التجربة ، ومن المحتمل أن يتم انتقادها من جميع الأطراف.”
لم أنظر إليها وبدأت أفكر في يوكي.
“هاهاهاها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأوا بالتساوي، لكن بعد ذلك أدرك الآخرون أنهم متفوقون على بعضهم البعض.
لا أصدق أنها طفلة صغيرة. إنها هادئة جدًا ولديها نفس العيون والحساسية كشخص بالغ.
ومع ذلك ، لم يتمكنوا من إبقاء الأطفال الذين لا يواكبون البرنامج في نفس المكان إلى أجل غير مسمى.
“لا أعتقد أنه من الممكن إنشاء عبقري بشكل مصطنع. حتى إذا خرج شخص ما من هذه المنشأة ، فهل يمكننا حقًا أن نقول إنها نتيجة التجربة؟ ”
“من فضلك ، لا أريد أن أغادر!”
كنت سأذهب لمقابلته بعد أن اتخذت بعض القرارات ، لكنني أصبحت مهتمًا بوجهة نظر ابنته ، ساكاياناجي أريسو.
يمكنك أن ترى الارتباك والحيرة على وجهها.
لن تسمع كل يوم تقييم طفل للغرفة البيضاء.
هذا هو السبب في أن الأطفال راجعوا إجاباتهم مرارًا وتكرارًا حتى بعد حل جميع المشكلات في الوقت المحدد.
“ما الذي يجعلك تظنين ذلك؟”
“ماذا؟”
“لأنني أعتقد أنه في النهاية ، سيصل أولئك الذين لديهم أفضل حمض نووي فقط إلى القمة.”
“فهمت. صحيح أن المنهج الدراسي الذي يخضع له هؤلاء الأطفال صارم للغاية. من الممكن أن الأطفال الذين نجوا منه هم الذين كانوا جيدين في ذلك في المقام الأول. أنت حقًا ذكية ، مثلها تمامًا. الشخصية متشابهة أيضًا “.
دخل شخصان بالغان ، لم يستطعوا تحمل أنها لم تغادر الغرفة بعد ، على عجل.
“أنا سعيدة. بالنسبة لي مقارنتي بوالدتي هو أعلى مجاملة.”
تكرر نفس الشيء دون أي تردد.
كما أوضحت، من الصعب تحديد الخط الفاصل بين العبقرية والمتوسط.
من الآن فصاعدًا ، أصبحت ذاكرتي أكثر رتابة.
إن الجينات والبيئة بالتحديد هما عنصران أساسيان في عملية التنمية البشرية.
لا يهم ما تم الثناء عليه وما تم انتقاده.
صحيح أنه ليس كل الأطفال الذين حصلوا على “بيئة الغرفة البيضاء” كانوا بالضرورة متفوقين في مرحلة ما قبل الولادة.
… الجواب: أنا لا أكرههم.
“بعد كل شيء، ينجو بعض الأطفال من المناهج الدراسية، ولكن فقط لأن والديهم موهوبون.”
يومًا بعد يوم، قضيت المزيد والمزيد من الوقت في التحديق في هذا السقف.
بدت ساكاياناجي في حيرة من أمرها من سؤال لم يستطع حتى شخص بالغ الإجابة عليه على الفور.
إذن لا بد أن المدرب الذي أمامي على الأرجح يمسك الحلوى في يده اليمنى.
“حسنًا ، لا أعرف. ربما هذا صحيح ، وربما ليس كذلك. لكن لا يمكنني استبعاد احتمال أن الأطفال هنا متجهون إلى المستقبل.”
اما الطريقة.
أوضح ذلك ، لكن يبدو أن ابنته لم تكن مهتمة.
أصبح من الواضح الآن أن هذا لم يكن مجرد تمرين في الحدس.
كانت الفتاة تنظر إلى الطالب في الغرفة البيضاء بشكل مكثف أكثر من ذي قبل.
لم يكن هناك من يتحدث إليه حقًا. في بعض الأيام ، اعتمادًا على المنهج الدراسي ، بخلاف الأكل، لم أفتح فمي حقًا.
“… هذا الصبي يتعامل مع جميع المهام بهدوء ودون عناء منذ بضع دقائق”
صدمت على الأرض مرة أخرى ، وحاولت يائسًا أن أمسك بنفسي ، لكنني لم أستطع استيعاب الضرر.
“آه ، إنه ابن سنسي ، أليس كذلك؟ إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، فإن اسمه … أيانوكوجي كيوتاكا كون ”
اجتمع الكبار وتهامسوا لبعضهم البعض.
يبدو أنها لاحظت بالفعل تفرد كيوتاكا.
حتى أسابيع قليلة مضت ، كانت يوكي هي السباحة الأسرع ، بغض النظر عن طريقة سباحتها.
“إذا كان ابن سنسي، فسيكون لديه حمض نووي جيد ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انظر إلى ما حققناه حتى الآن. هل هذا هو ماعليه الأمر؟
“أتساءل. هو لم يتخرج من جامعة عظيمة ولم يكن رياضيًا متميزًا، كانت زوجته شخصًا عاديًا ، ولم يكن أي من أجداده موهوبين ، لكنه كان أكثر طموحًا من أي شخص آخر ، ولديه روح لا تقهر. لهذا السبب أصبح عظيما جدا “.
“عفوا.”
“إذن ، أليس هو أنسب موضوع لهذه التجربة؟”
أشرت للمدربين الذين يقتربون للتوقف والتفت إلى يوكي.
“أعتقد … سيكون الطفل المثالي. لكن … لا يسعني إلا أن أشعر بالأسف تجاهه.”
استدار المدرب ونظر إلى المدربين الآخرين المحيطين بيوكي التي سقطت.
“لماذا؟”
أنا اعتبرهم فقط أحد العناصر الغذائية التي يجب أن نستهلكها.
“لقد كان في هذه المؤسسة منذ لحظة ولادته. أول ما رآه لم يكن والدته أو والده ، ولكن السقف الأبيض لهذه المؤسسة. إذا كان قد ترك الدراسة مبكرًا ، فقد يعيش مع سنسي. أو ربما حقيقة أنه لا يزال هنا هو ما يبقيه في صالح سنسي … إذا كان الأمر كذلك ، فمن المحتمل جدًا أن الهدف النهائي لهذه المؤسسة هو تربية جميع الأطفال الذين يقومون بتعليمهم ليكونوا عباقرة. ولكن في الوقت الحالي ، لا يزال في المرحلة التجريبية. إنها معركة ستنتهي بالبحث عن 50 إلى 100 عام في المستقبل. الأطفال ليسوا هنا لعرض مواهبهم عندما يكبرون ، ولكن للعيش من أجل أطفال المستقبل. الناجون والمتسربون جميعًا مجرد عينة “.
هل العواطف تتشكل من مثل هذه الصدف؟
“أبي ، هل تكره هذه المنشأة؟”
تساءلت عما إذا كان هذا جزءًا من المناهج الدراسية.
قالت أريسو ما كنت أرغب في الوصول إليه منذ البداية.
من المؤكد أنني طلبت مرة أخرى تأكيد ما إذا كان الأمر على ما يرام حقًا.
اعتمادًا على رده هنا ، هناك العديد من الأشياء التي يجب مراعاتها …
ما دمت أستطيع تحسين نفسي، لا ينبغي أن أتجنب ذلك.
“… أتساءل … قد لا أتمكن من دعمهم بصدق. ماذا لو نشأ الأطفال الذين نشأوا هنا ليكونوا أفضل من أي شخص آخر؟ إذا أصبحت هذه المنشأة هي القاعدة ، أعتقد أن ذلك لن يؤدي إلا إلى بداية سوء الحظ. ”
تمتم المدرب في نفسه أمامي.
على وجه الخصوص ، لم أتمكن من رؤية أي علاقة مع كيجيما.
نظرت إلى يوكي.
فقط إجابة نموذجية لشخص جيد مثل ساكاياناغي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها تجربة لخلق عباقرة بشكل مصطنع. لا يسعني إلا أن أكون مهتمًة “.
“لا تقلق ، سأقوم بسحقها من أجلك … سأثبت أن خلق العبقري لا يتحدد بالتعليم ولكن منذ لحظة الولادة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقيت نظرة واحدة على المدرب الذي اقترب مني ببطء ، لكنني لم أغير موقفي اللامبالي.
“أنا متأكد من أنك على حق. أنا أعتمد عليك ، أريسو.”
“فهمت. أنت طالب من الجيل الرابع واستمررت في الهيمنة. والشيء التالي الذي تعرفه ، أنت الوحيد المتبقي ، فقط تتقن المنهج الدراسي بصمت … لا ، ستستمر في تجاوزه.”
ربت ساكاياناجي على رأس ابنته بسعادة ، على ما يبدو دون أي دوافع خفية.
“أبي ، هل تكره هذه المنشأة؟”
“بالمناسبة أبي، سأتعلم لعب الشطرنج.”
“… هناك نزيف.”
أغلقت الكاميرا وغادرت الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حبس أنفاسك.”
“أعتقد أنه لا داعي للقلق.”
“…”
ومع ذلك ، يجب أن نكون حذرين.
بالنسبة للأطفال الذين يعيشون في هذا المرفق، هذه الوجبة الخفيفة نادرة.
الآن وقد اقترب موعد الإعلان ، فأنت لا تعرف أبدًا ما قد يحدث.
“… أنت غريب. أريد أن أرى العالم الحقيقي، وليس العالم الافتراضي.”
8
ومع ذلك ، كان هناك عدد قليل من اللوائح الصارمة.
كان العديد منهم ، وخاصة أولئك الجدد في المناهج الدراسية ، متخلفين عن الركب.
مرارا وتكرارا، كررت نفس اليوم.
أجبت ، وقلب المدرب البطاقة الموجودة في أقصى اليسار مع تعبير غير متغير على وجهه.
كررت أيام التعلم التي بدت وكأنها ستستمر إلى الأبد.
عرفنا أسماء بعضنا البعض من خلال المدربين، وعرفنا مدى جودة كل واحد منا في دراسته ، وعرفنا كم كان كل واحد منا رياضيًا. تم الكشف عن كل قدراتنا الداخلية.
في عالم لا تكاد توجد فيه فترات راحة، واصلنا نحن طلاب الجيل الرابع إعادة المناهج الدراسية.
“نعم. انا اريد الحرية.”
لم يكن هناك المزيد لأقوله.
كان هذا هو الاختبار الكتابي السابع منذ أن بلغت الرابعة من عمري، وقد فزت بالمركز الأول أربع مرات على التوالي. في المرة الأولى التي أجريت فيها الاختبار الكتابي، كنت في المرتبة 24 ، والمرة الثانية 15 ، والمرة الثالثة في المرتبة 7. لم يكن لدي بداية جيدة.
بغض النظر عن مدى تعقيدها وصعوبة الأمر ، فإن ما يتعين علينا القيام به ظل كما هو.
“التالي.”
غدا بعد غد وبعد غد وبعد ذلك. مرارا وتكرارا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأطفال الذين فشلوا في الحصول على درجة النجاح مرة واحدة كانوا عمومًا أقل قدرة على التعلم في وقت لاحق في الحياة.
جاء اليوم التالي في واقع الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا … لا أريد أن …”
لقد تعلمنا شيئًا جديدًا.
ومع ذلك ، فقد أجرى المدرب بصمت جميع النتائج حتى عشر مرات ، بغض النظر عما إذا كانت ناجحة أم لا.
تمتص. إذا لم تستوعب ، فلن تنجو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأوا بالتساوي، لكن بعد ذلك أدرك الآخرون أنهم متفوقون على بعضهم البعض.
بمجرد وصمك بالفشل ، لم يكن هناك التراجع عن ذلك.
“لماذا تشير إلى الوراء؟”
وما كان عاديًا أمس قد لا يكون طبيعيًا اليوم.
لكن لن يكون من السهل إضافة قاعدة ضد ذلك.
دوى الجرس.
الفوز أو الخسارة ، انتقلنا إلى الدرس التالي وكأن شيئًا لم يحدث.
اتبع الأطفال القواعد ووضعوا أقلامهم على مكاتبهم.
“لا! اتركني! لا! لا يزال بإمكاني حلها! يمكنني فعلها! وااه! لا أريد ترك الدراسة!”
كانت هذه نهاية المناهج المكتوبة عالية المخاطر.
“إذا نشرت نتائج هذا البحث ، فسوف تقلب المؤتمر رأسًا على عقب … لقد حقق طفلك نتائج على مستوى مختلف عن جميع الأطفال الآخرين الذين سبقوه.”
تم جمع أوراق الاختبار وبدأ التسجيل على الفور.
قبل أن ننهض من أسرتنا، كان أحد الموظفين يدخل الغرفة ويزيل الأقطاب الكهربائية المتصلة بأجسادنا.
في غضون ذلك ، جلس الأطفال في مقاعدهم بصمت وانتظروا النتائج.
“فهمت. أنت طالب من الجيل الرابع واستمررت في الهيمنة. والشيء التالي الذي تعرفه ، أنت الوحيد المتبقي ، فقط تتقن المنهج الدراسي بصمت … لا ، ستستمر في تجاوزه.”
ومع ذلك ، كانت النتائج معروفة عادة قبل إعطائها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها تجربة لخلق عباقرة بشكل مصطنع. لا يسعني إلا أن أكون مهتمًة “.
كل الأطفال الذين بقوا هنا يعرفون جيدًا كيف أجابوا على الأسئلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عالم لا يتغير كل عام.
كانت الفتاة الصغيرة في المقعد الأمامي ترتجف قليلاً.
“تابوتشي ، لا أهتم إذا كان طفلي أم لا. أخبرني فقط في بضع كلمات كم هو رائع.”
حدقت بها بهدوء ، في انتظار اللحظة المناسبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الأقل أنا لا أشكو”.
جاء أحد المدربين ومشى نحو الطفل المهتز.
نظر المعلمون إلى بعضهم البعض بنظرات حيرة على وجوههم.
“-غير مؤهل.”
“لا يزال لديك تسعة مرات.”
أعلن المدرب أمام الطفل … بنفس النبرة الهادئة كالعادة.
لم تكن هناك مساعدة لنا.
مرة أخرى ، تم استبعاد طالب آخر.
“فهمت. أنت طالب من الجيل الرابع واستمررت في الهيمنة. والشيء التالي الذي تعرفه ، أنت الوحيد المتبقي ، فقط تتقن المنهج الدراسي بصمت … لا ، ستستمر في تجاوزه.”
تم تخفيض عدد طلاب الجيل الرابع المتبقين إلى أربعة فقط ، والآن اختفى أحد هذه المقاعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقدت أنها ستتوقف عن الكلام لأنه لم يرد أحد ، لكن يوكي لم تفعل.
“أوه لا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل الأطفال الذين بقوا هنا يعرفون جيدًا كيف أجابوا على الأسئلة.
في الغرفة البيضاء ، لم يكن الفشل في مرحلتي التدريب والدراسة مشكلة على الإطلاق.
“إذا كان ابن سنسي، فسيكون لديه حمض نووي جيد ، أليس كذلك؟”
لا يهم مدى تقدمك قبل الامتحان ، فإن تسجيلك في الاختبارات الأخرى لا يهم. سيحافظ المدرب على استمرار عملية التعلم دون توقف.
“هل تعتقد أنه من السابق لأوانه تركهم الدراسة؟”
كان الاختبار النهائي هو الذي يقرر كل شيء، سواء فشلت أم لا.
كل يوم ، 365 يومًا في السنة ، كان هناك دائمًا وقت للتحقق من تقدم اليوم.
إذا فشلت في تلبية المعايير، فسيتم الحكم عليك على أنه ليس لديك قدرة في تلك المرحلة ويتم استبعادك من المناهج الدراسية.
يمكنهم السباحة في الماء أو أخذ قسط من الراحة.
“وقوف.”
يمكنهم السباحة في الماء أو أخذ قسط من الراحة.
لم يتم تضمين كلمات إضافية ، كانت العبارات القصيرة هي كل ما يهم.
هذا شيئ تعلمناه في عقولنا منذ السنة الثانية.
“أنا … لا أريد أن …”
“عصا ، بندقية صاعقة ، سكين كل ما تريد.”
آخر شيء تريد القيام به هو الاستجابة لهذا الطلب.
“لا يهم ، انهضي!”
إذا كان ما قالته صحيحًا ، فإن نتيجة يوكي كانت أقل بخمس نقاط فقط من درجة النجاح.
“في الواقع ، هذا صحيح. بغض النظر عن مدى قسوة البيئة ، أظهر كيوتاكا القدرة على التكيف عاجلاً أم آجلاً. كل طفل لديه نقطة ضعف ، ولكن لماذا كيوتاكا هو الوحيد الذي ليس لديه واحدة؟ ، كلما استوعب كل شيء كما لو كان يبتلع كل شيء؟ ”
بالنسبة للمراقب العادي ، قد يبدو الأمر وكأنه خمس نقاط فقط ، ولكن في الغرفة البيضاء ، لم يكن هناك تعويض حتى لو كانت نقطة واحدة مفقودة.
“هل من الغريب أن أتحدث معك بلا هدف؟”
كان هذا صحيحًا بالنسبة للعديد من الطلاب الذين تدربت عليهم.
كان هذا هو أول تعبير تم إنشاؤه بواسطة عضلات وجهها ، وعضلة العين الدائرية حول عينيها ، وعضلات الحاجب المتجعد بالقرب من حاجبيها.
الأطفال الذين فشلوا في الحصول على درجة النجاح مرة واحدة كانوا عمومًا أقل قدرة على التعلم في وقت لاحق في الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عالم لا تكاد توجد فيه فترات راحة، واصلنا نحن طلاب الجيل الرابع إعادة المناهج الدراسية.
لقد تم إثبات ذلك. بعبارة أخرى ، حتى لو تجاهلنا الموقف هنا وتركناه حتى الاختبار العادي التالي ، فلن يتمكنوا من الخروج من الموقف حيث يكونون المرشح الأكبر التالي الذي يترك الغرفة البيضاء.
في البداية ، دعنا نرى مدى احتمالية المخاطرة.
بعبارة أخرى ، أنت لست مؤهلاً للبقاء في الجيل الرابع بمجرد رؤية أنك وصلت إلى السقف.
تجولت في الغرفة الصغيرة حوالي ثلاث لفات عندما مرت أمامي مباشرة.
“يجب إزالة التفاح الفاسد. أي عائق سيشكل عبئا على نمونا”.
لكن هذا كل ما في الأمر.
أعتقد أنهم لم ينووا قضاء المزيد من الوقت في هذا الأمر.
طبعا لمست يدي اليسرى بدون تردد. إجابة أخرى صحيحة.
مد أحد المدربين ذراع يوكي.
بغض النظر عن مدى صعوبة الأسئلة، لم يكن هناك مجال لسوء التقدير البسيط أو الإهمال أو الأعذار.
“لا …!”
“لا تقلق ، سأقوم بسحقها من أجلك … سأثبت أن خلق العبقري لا يتحدد بالتعليم ولكن منذ لحظة الولادة.”
قامت يوكي بالإبتعاد عن ذراعه ، واندفعت نحوي بينما لا يزال يرتجف.
“إذن ، هناك سبب واحد فقط يجعلك تتراجع.”
“كيوتاكا، أنقذني! لا أريد أن أختفي! ”
كان لكلانا نفس الوجه الخالي من التعبيرات، لكنني كنت في حالتي طبيعية بينما حاول المدرب بوعي أن يكون صامتًا.
ناشدت يوكي ، وهي تذرف الدموع.
“… هل ما زلت بحاجة إلى شيء؟”
ألقيت نظرة واحدة على المدرب الذي اقترب مني ببطء ، لكنني لم أغير موقفي اللامبالي.
تم قلب العلامات ومطابقتها تمامًا مع ما قلته ، مما يجعلها صحيحة.
“هذا مستحيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تعرفين جيدًا قواعد الغرفة البيضاء. لماذا أنت مستاءة جدًا؟”
“…!”
ومع ذلك ، لم يُطلب منا أبدًا الدخول في حوار مع بعضنا البعض.
“لا يمكنني مساعدتك. لا، لن أفعل ذلك “.
بحلول الوقت الذي بلغت فيه التاسعة من عمري، كنت قد هزمت جميع المدربين الذين علموني كل ما أعرفه عن فنون الدفاع عن النفس.
“من فضلك! في المرة القادمة سأبذل قصارى جهدي! في المرة القادمة!”
“عفوا.”
“التالي؟ لماذا لم تجربي قبل ذلك؟ أنت تعلم ينأنه ليس هناك مرة قادمة.”
مرة أخرى ، تم استبعاد طالب آخر.
“حسن هذا…!”
“أعتقد … سيكون الطفل المثالي. لكن … لا يسعني إلا أن أشعر بالأسف تجاهه.”
إذا لم تتمكن من العمل بجد الآن، فلن تتمكن من العمل بجد في المرة القادمة.
“نحن أطفال. إنهم بالغون. ليس غريبًا أننا لا نستطيع الوصول إليه. إنه أمر محبط بعض الشيء أنني لا أستطيع التغلب على كيوتاكا بعد الآن.”
كان الاستمرار مستحيلًا، تمامًا كما توجد حياة واحدة فقط.
“أنا أحاول تحسين نفسي فقط.”
“لكن ما زلت … أستطيع أن أفعل ذلك ، يمكنني أن أفعل ذلك …!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رد سوزوكاكي ، بدأ تابوتشي على الفور في تقديم تفسيرات إضافية.
انظر إلى ما حققناه حتى الآن. هل هذا هو ماعليه الأمر؟
بعد بضع دقائق ، عندما سقط آخر شخص بالغ وساقه محطمة بالهراوة، رفعتها. ضربته على جمجمته وفقدت وعيه بضربة واحدة.
كان المدربون يحاصرونني ويوكي.
“اللعنة! أيتها الفاشلة! أخرجها من هنا! ابتعد عن طريقي!”
“ماذا؟”
تمتم المدرب في نفسه أمامي.
أشرت للمدربين الذين يقتربون للتوقف والتفت إلى يوكي.
“وداعا ، كيوتاكا.”
“صحيح أنك كنت تتبعين المنهج الدراسي باستثناء الامتحان الكتابي. ومع ذلك، استمرت درجاتك في الانخفاض عامًا بعد عام ولم تتحسن أبدًا. وبعبارة أخرى ، هذا هو المكان الذي تكمن فيه حدودك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المعارك تدور بين خصوم من الذكور والإناث، لكن شيرو وقف أمامي ، ينتظر بصمت بدء الإشارة.
حتى لو تم إنقاذها وبقيت، فسيكون قرار المدرب ، وليس قرار الطفل الذي يريد أن يُنقذ. لا يمكنني إلا أن أفترض أن يوكي ارتكبت خطأ بالتشبث بي هكذا.
“كنت أعلم أنه كان غريبًا لأنه كان مثل ذلك الرجل كان يتحدث معي”.
“تعالي الى هنا!”
لذلك شارك الأطفال البالغ عددهم 61 شخصًا كل وقتهم معًا تقريبًا ، باستثناء وقت النوم.
“لا! لا! من فضلك! من فضلك دعني أحاول مرة أخرى!”
سيكون للعقل العادي مقاومة قوية لإيذاء طفل بهذه الدرجة.
في رفع صوتها ، أظهرت يوكي مقاومة خاصة للمدربين.
10
لم يكن سلوكًا غير معتاد بين المتسربين، ولكن مع ذلك ، كان سلوك يوكي مختلفًا قليلاً عما رأيناه من قبل.
مع هذه التعليمات ، تم استدعاء الأسماء الثلاثة الأولى.
“أنت تعرفين جيدًا قواعد الغرفة البيضاء. لماذا أنت مستاءة جدًا؟”
تم أخذ عينات من البول مرة في الشهر ، وسيتم سحب كمية صغيرة من الدم في نفس الوقت.
لم يفهم الطلاب في الغرفة البيضاء بمن فيهم أنا الموقف.
“هل أنت متأكد من أنك ستحصل على درجة مثالية؟”
ومع ذلك ، كان المدربون يعرفون جيدًا سبب مقاومة يوكي كثيرًا.
“كان هناك بعض المدربين عديمي الخبرة ، ولكن مع هذا المدرب الجديد ، سيرتكب المزيد من الأخطاء من الآن فصاعدًا “.
لكنهم لم يذكروا السبب قط.
ثم كان الباقي سهلا.
أمسكوا يوكي من ذراعيها وسحبوها مني بالقوة.
“أتذكر عندما كنت في الرابعة من عمري … سمعتك تتحدث مع المدربين.”
“ساعدني! كيوتاكا! ”
إذا حددنا حصة معينة ، فمن الطبيعي أن تتحول إلى حوار لهذا الغرض.
نادت اسمي مرارًا وتكرارًا، وهي تصرخ وتتوسل للمساعدة.
تم قلب العلامات ومطابقتها تمامًا مع ما قلته ، مما يجعلها صحيحة.
“ساعدني…!”
في رفع صوتها ، أظهرت يوكي مقاومة خاصة للمدربين.
مدت يدها إلي وهي تنهار على الأرض ، تتوسل إليّ لمساعدتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أفهم ما قصده شيرو.
مساعد؟
اندفع الكبار إلى الغرفة وساعدوا البالغين الذين سقطوا.
كانت الفتاة التي أمامي قد تم استبعادها بالفعل.
لا ، إذا كانت هناك نهاية ، فقد كانت بعيدة إلى ما لا نهاية.
سيغادر غير المؤهل هذه الغرفة.
يمكنهم السباحة في الماء أو أخذ قسط من الراحة.
وهم لا يعودون ابدا
المدرب الذي كان يتصرف كحكم غادر الغرفة على عجل كما لو أنه قد تم استدعاؤه.
لم تكن هناك استثناءات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعتقد أن الهدف هو تطوير قدرات نفسية.
إذن لماذا احتاجت إلى طلب المساعدة؟
عندما انتهى الجميع، انتقلنا إلى الجزء التالي من المنهج.
لقد كان مضيعة للجهد.
كان الاستمرار مستحيلًا، تمامًا كما توجد حياة واحدة فقط.
مضيعة للوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتم يا رفاق اعتنوا بهؤلاء الأشخاص. أود أن أحصل على لقاء مع كيوتاكا. اتبعوني.”
“من فضلك ، لا أريد أن أغادر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حبس أنفاسك.”
دخل شخصان بالغان ، لم يستطعوا تحمل أنها لم تغادر الغرفة بعد ، على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قمنا بتعليم العديد من الأطفال من الجيل الأول إلى الجيل الثالث عشر وهو قيد التقدم حاليًا. كان مستوى الصعوبة في المناهج الدراسية مختلفًا تمامًا ، ولكن من الواضح أن أيانوكوجي كيوتاكا مختلف. هذا ليس لأنه ابن أيانوكوجي- سنسي ، ولكن لأنه مختلف.”
ثم أمسك المدربون بالفتاة وسحبوها إلى الخارج.
كانت هذه الحادثة سابقة من نوعها.
“لا! لا! لا! ساعدني!”
“وداعا ، كيوتاكا.”
فشل شخص آخر في الوصول إلى هدفه وتم تصفيته.
“اللعنة! أيتها الفاشلة! أخرجها من هنا! ابتعد عن طريقي!”
أنا متأكد من أن الأطفال الباقين كانوا ينظرون إلى يوكي بنفس العيون الباردة التي رأيتها.
“حتى لو استمر عدد المتسربين في الزيادة؟”
أو ربما كانوا خائفين من أن يكونوا التاليين.
ثم قام المدرب بأكل العلكة الصغيرة في فمه.
اما الطريقة.
ومع ذلك ، كان هناك عدد قليل من اللوائح الصارمة.
كل ما كنت أهتم به هو أنني كنت آخر من صمد.
“ايانوكوجي سينسي!”
منذ البداية ، كنت أعيش في هذا العالم معتمدًا على تلك المشاعر وحدها.
لم يكن هناك أطفال آخرون في الغرفة ، وكان لقاء واحد لواحد مع المدرب.
لقد عشت في ذلك العالم الأبيض. صرخة تأتي من التعلم معًا لسنوات ، مثل الأسرة ، أو ربما شيء من بُعد مختلف تمامًا ، مثل العاطفة تجاه الجنس الآخر ، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب أحد الطفلين المتبقيين بشكل صحيح عن يده اليمنى.
أن نخرج من هنا هو إنكار لكل ما نحن عليه.
“ألا تهتم بالعالم الخارجي؟ أم أنك قادر على تحمل هذا الألم في المقام الأول؟”
لذلك ، كرر الجميع دراستهم خلال فترة زمنية محدودة حتى لا يحدث ذلك.
فرصة اخيرة.
انه فقط…
إذن لماذا احتاجت إلى طلب المساعدة؟
“أرجو الإنتظار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع هذا الإعلان ، أصبح صوت الفرشاة من حولي أكثر حدة.
تمتمت بهدوء للمدربين.
حتى الآن ، كنت أتنافس مع نفس طلاب الغرفة البيضاء ، لكن الآن بعد إختفائهم، أصبح جميع خصومي بالغين.
“من قال أنك تستطيع أن تتكلم؟ لن تفلت من العقاب في المرة القادمة التي تفتح فيها فمك دون إذن. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يتم إعطاء حصة خاصة.
“إذًا لا بأس إذا لم تدعني أفلت من العقاب ، لكن من فضلك استمع إلي”
“أنا لا أحب هذا…”
فور سماع هذه الكلمات، صمت المدرب، واقترب مني، وركلني دون تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولهذا تم تركيب الكاميرات في السقف ».
“لم أعطيك الإذن بالتحدث”.
“نعم ، فهمت … لم يشر مدرسي إلى ذلك.”
“لم تكن يوكي على ما يرام قبل الظهر. بدت مضطربة أثناء الامتحان ، وأعتقد أنها لم تكن قادرة على إظهار قدرتها في مجالات أخرى …”
لم أكن قلقا بشأن احتمال ارتكاب خطأ.
عندما كنت على وشك الاستمرار، أمسك بي من صدري كما لو كان يقاطعني أكثر.
في غضون ذلك ، جلس الأطفال في مقاعدهم بصمت وانتظروا النتائج.
“إنها أيضًا مسؤوليتها أن تحافظ على نفسها في حالة جيدة. هل تعتقد أن هذا عذر الآن؟ لم أرى أي خطأ معها هذا الصباح.”
أجبت ، وقلب المدرب البطاقة الموجودة في أقصى اليسار مع تعبير غير متغير على وجهه.
“هذا صحيح. لكنها ستكون قصة مختلفة إذا كانت غير متوقعة.”
يمكنك أن ترى الارتباك والحيرة على وجهها.
“غير متوقع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا يعني أنهم لن يفتحوا أيديهم حتى يعطي جميع الأطفال إجاباتهم.
استدار المدرب ونظر إلى المدربين الآخرين المحيطين بيوكي التي سقطت.
لم يقل المدرب أي يد بها الحلوى، لقد طلب منا فقط أن نشير إلى مكان وجودها
“… هناك نزيف.”
حتى الصمت كان مسموحًا به ، بغض النظر عن الربح أو الخسارة ، طالما تم اتباع القواعد.
بدا أن البالغين أدركوا من ملاحظاتهم أن يوكي كانت في حالة غير عادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع هذا الإعلان ، أصبح صوت الفرشاة من حولي أكثر حدة.
“نزيف؟ هل أصيبت في مكان ما … لا ، أليس كذلك؟”
“أنت مميز بالنسبة لي.”
“نعم. عادةً ، أقرب وقت يمكن أن يحدث فيه هذا هو حوالي 9 سنوات ، ولكن هذا مبكر بشكل استثنائي. ربما يرجع ذلك إلى الإجهاد ، الذي يختلف عن ضغط الطلاب الآخرين في الفصل ، الناجم عن صعوبة الدورة . ويبدو أيضا أنها مصابة بالحمى ، لذلك فلا عجب أنها مريضة بشكل غير متوقع “.
“إذن ، أليس هو أنسب موضوع لهذه التجربة؟”
“اذهب إلى مكتب الطبيب. سنرى ما إذا كانت غير مؤهلة أم لا بعد أن نلقي نظرة فاحصة عليها.”
“… ملاحظة غير طفولية ، كالمعتاد …”
بهذه الكلمات ، وجه المدرب يوكي وأخرجها من الغرفة.
كان لدي ما يقرب من نصف الـ 30 دقيقة المتبقية للإجابة على المشكلة الأخيرة وكنت أحدق في مقدمة الغرفة لبقية الوقت، في انتظار انتهاء الإشارة.
أثناء مغادرتهم ، نظرت يوكي إلي من خلال دموعها ، لكنني لم أقابل عينيها.
هذا لا يختلف في حالة المرض.
“تم رصده جيدًا. هذا ما أود قوله ، لكننا سنلاحظه بعد ذلك مباشرة دون الحاجة إلى الإشارة إليه. لا تزال تعليقاتك غير المصرح بها تمثل مشكلة.”
اندفع الكبار إلى الغرفة وساعدوا البالغين الذين سقطوا.
“لذا ستعاقبني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة له، كان ينظر فقط إلى ذكرياته ويضعها في كلمات.
ستتبع العقوبات ، مثل العقاب البدني ، بعد انتهاك القواعد خارج المنهج.
ربما كان له علاقة بالجهاز المربوط بذراعي.
لكن هذا كل ما في الأمر.
“تعالي الى هنا!”
كنت أعلم أنهم لا يستطيعون اتخاذ مثل هذه الإجراءات الوحشية ، مثل ترك المدرسة.
إذا لم ينجح ذلك ، كنت سأوجه ضربة ثانية من شأنها أن تحطم جمجمته.
“هل تعتقد أنني أمزح؟”
قضيت اليوم كله أنظر إلى أصابعي الصغيرة وأمتصها وألعقها، ولا شيء آخر ، في الفراغ.
“إذا كنت ستقف جانبا وتراقبني، فمن الأفضل أن تراقبني عن كثب.”
“بالمناسبة أبي، سأتعلم لعب الشطرنج.”
“…أنت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدي ما يعجبني أو أكرهه
بعد فوات الأوان. جاء المدرب بقبضة يده اليمنى وكشف عن نيته القاتلة ، لكنني تجنبته.
كان من طبيعة الباحث أن يتحدث بنظرة من الإثارة التي لا تهدأ.
“قف!”
اعتمادًا على رده هنا ، هناك العديد من الأشياء التي يجب مراعاتها …
حاول المدرب الرد ، لكن مدرب آخر هرع إلى الخلف لإيقافه.
كانت الفتاة تنظر إلى الطالب في الغرفة البيضاء بشكل مكثف أكثر من ذي قبل.
“لا تدع تعليقات الطفل تصل إليك ، أيها الوافد الجديد!”
بمجرد إعادتي إلى الغرفة للجلوس، بدأ صوت الجرس.
“…!”
سنجعل حماسنا لهذا المشروع معروفًا.
“كان هناك بعض المدربين عديمي الخبرة ، ولكن مع هذا المدرب الجديد ، سيرتكب المزيد من الأخطاء من الآن فصاعدًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
لهذا السبب هناك حاجة لجعلها معروفة على نطاق واسع في هذه المرحلة.
صرخة لم تسمع من قبل ترددت في أرجاء الغرفة وتغلغلت عبر الباب الأوتوماتيكي.
إذا كانوا سيستخدمونه ، فعليهم تدريبه بشكل أفضل. إذا قرروا أنه عديم الفائدة ، فعليهم التخلص منه.
لذلك ، حتى لو بدأ جنبًا إلى جنب مع الأطفال الآخرين ، كانت هناك فجوة كبيرة في القدرة في سن الثالثة.
في النهاية ، بعد ذلك اليوم ، لم تعد يوكي أبدًا.
“… هل تريد أن تفعل ذلك بيديك العاريتين؟”
“أنا لا أحتاجه.”
9
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذلك سوف أترك الدراسة وأخرج من هنا. إذا نظرت إلى ميول المتسربين والبالغين الذين يتعين عليهم التعامل معهم ، يمكنك أن تتخيل نوع المسارات التي يتخذونها. على الأقل لن أقتل “.
سيغادر غير المؤهل هذه الغرفة.
اختفى المزيد من طلاب الجيل الرابع، وبقي اثنان فقط في الغرفة. أنا وشيرو.
إذا لم نتعلمها ، فلا داعي لأن نشعر بها.
لقد مرت عدة أشهر منذ أن كنا نحن الاثنين الأخيرين بمفردنا.
… الجواب: أنا لا أكرههم.
لم نتحدث مع بعضنا البعض مرة واحدة خلال ذلك الوقت ، وكان كل يوم مجرد صمت.
ذهل المدربون من الموقف ، لكن بعد فترة وجيزة ، فتح باب الغرفة.
لكنني لم أمانع. حتى أنني اعتقدت أنه كان أفضل.
مع اختفاء ثرثرة يوكي، تمكنت من التركيز أكثر على التعلم الخاص بي.
“أنت على الأقل أفضل مني. أنا فقط لست على استعداد للتحدث.”
كان ذلك اليوم أول درس جودو في غضون أيام قليلة.
“لقد اقتنعت عندما تركت يوكي الدراسة. حتى أنني كنت أحسدها.”
نظرًا للمنهج المعزز، يتم تقديم أحداث معينة مرة واحدة فقط كل بضعة أيام.
لمست بشكل عشوائي اليد اليمنى؛ كانت فارغة. تم تقسيم الأطفال الآخرين إلى مجموعتين ، وعلى الرغم من أن نسبة الأطفال الذين اختاروا اليد اليمنى كانت أعلى قليلاً من اليسار، لم يكن هناك سبب واضح لذلك. ومع ذلك ، كما هو متوقع ، حمل جميع المدربين الحلوى في يدهم اليسرى.
ومع ذلك ، كنت أنا وشيرو نعمل على تحسين مهاراتنا. على الرغم من اختلاف المنافسات ، إلا أن تدريبنا سمح لنا بالتعرف على مهاراتنا ويمكننا تطبيقها على العديد من فنون الدفاع عن النفس.
“نعم ، أنا لست متعبًة ، لكنني سقطت أرضًا. غريب، أليس كذلك؟”
“أنتما ستستمران في التدرب. سأخرج من الغرفة لبعض الوقت.”
“عفوا.”
المدرب الذي كان يتصرف كحكم غادر الغرفة على عجل كما لو أنه قد تم استدعاؤه.
على الجانب الآخر من البطاقة ، لم أشعر بأي فرق حتى لو حدقت بها بعناية.
لقد تركنا وراءنا وبدأنا نتقاتل لدينا حسب التعليمات. تشبثنا ببعضنا البعض.
كان تعبيره صارمًا وخاليًا من التعبيرات.
لقد فعلنا أنا وشيرو نفس الشيء عشرات ومئات المرات.
ومع ذلك ، فقد أجرى المدرب بصمت جميع النتائج حتى عشر مرات ، بغض النظر عما إذا كانت ناجحة أم لا.
“هل أستطيع الحصول على كلمة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انكسر صمت الأشهر الماضية عندما همس شيرو في أذني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
اعتقدت أنه كان هجومًا عقليًا، لكنه توقف عن الحركة تمامًا.
“ما الأمر يا أريسو؟ من غير المعتاد أن تكون مهتمًا جدًا”.
“لقد مرت سنوات عديدة منذ آخر مرة هزمتك فيها في الجودو، أليس كذلك؟”
لقد أخفوا حقيقة أنه كان اختبار ذاكرة لمعرفة ما إذا كان بإمكاني الوصول إلى هذا الإدراك في أسرع وقت ممكن.
“صحيح.”
“لا …!”
كنت أفوز منذ الجولة الثانية بعد أن خسرت معركتي الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يغير رأيه.
“الملاكمة ، الكاراتيه ، تايكواندو هي نفسها في كل شيء. سأفوز بأول معركة أو مباراتين ، ولكن بمجرد قلب الطاولة علي ، لا يمكنني فعل أي شيء حيال ذلك. أنت رائع حقًا. ”
الابتسامات موجهة أيضًا إلى شخص آخر.
لماذا يقول ذلك وسط مشاجرة كهذه؟
خسرت أول مباراة لي مع راندوري [12] ، لكنني لم أخسر منذ الدورة الأولى ؛ ومع ذلك ، من بين الطلاب الآخرين ، كان شيرو يتمتع بأفضل مهارات الجودو.
“لدي شيء واحد لأقوله لك.”
“الآن سنبدأ الجودو. يرجى من الجميع التغيير واتباع المدرب إلى غرفة أخرى “.
“…ماذا؟”
فتح المدرب يديه. في يده اليسرى كانت الحلوى.
استمعت إلى الغمغمة التي استمرت على مسافة قريبة بحيث لم يتمكن الكبار من التقاطها.
“نعم ، هذا غريب. عادة ، يمكنك التحدث معي إذا كنت بحاجة إلى شيء.”
“لقد قررت مغادرة هذا المرفق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد العشاء والاستحمام والفحوصات الجسدية ، ستكون الساعة 9:00 مساءً.
“المنبوذون فقط هم من يخرجون من هنا”.
“المعرفة من جانب واحد وهذه المساحة الصغيرة، هل أنت راضٍ عن ذلك؟”
“لذلك سوف أترك الدراسة وأخرج من هنا. إذا نظرت إلى ميول المتسربين والبالغين الذين يتعين عليهم التعامل معهم ، يمكنك أن تتخيل نوع المسارات التي يتخذونها. على الأقل لن أقتل “.
بدت ساكاياناجي في حيرة من أمرها من سؤال لم يستطع حتى شخص بالغ الإجابة عليه على الفور.
“ماذا ستفعل هناك؟ هل هناك مغزى من ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة له، كان ينظر فقط إلى ذكرياته ويضعها في كلمات.
“نعم. انا اريد الحرية.”
“لا أعتقد أنه من الممكن إنشاء عبقري بشكل مصطنع. حتى إذا خرج شخص ما من هذه المنشأة ، فهل يمكننا حقًا أن نقول إنها نتيجة التجربة؟ ”
“الحرية؟”
أم بعد إخفاؤها مرتين ، هل أمسكها بيده اليمنى متوقعا أننا سنقرأها بهذه الطريقة؟ احتمال أن تكون كلتا اليدين فارغتين هو أكثر احتمالًا من احتمال أن يكونا يحملان شيئًا ما. أشار الطفل الآخر المتبقي إلى يد المدرب اليسرى.
“أريد أن أكون حراً. أريد أن يكون لدي أصدقاء. أليس من الطبيعي أن أشعر بهذه الطريقة؟ انظر حولك. أنا وأنت فقط. سنظل هكذا لأكثر من عشر سنوات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تدرك أنك تقود هذا الجيل بالفعل، أليس كذلك؟”
لم أفهم ما قصده شيرو.
إنهم حقًا لا يعرفون شيئًا، أليس كذلك؟
لماذا يريد ذلك؟
خلال فصل الرياضيات، عندما كان الطلاب يحلون مشاكل مثل شروط المساواة للمتوسطات المضافة والمتآزرة، حدث شيء غير عادي.
“ألا تهتم بالعالم الخارجي؟ أم أنك قادر على تحمل هذا الألم في المقام الأول؟”
“…لا أفهم.”
لم يكن لدي أي اهتمام أو شك من هذا القبيل.
كيف شعرت وكيف تعاملت مع دراسات اليوم؟
“المعرفة من جانب واحد وهذه المساحة الصغيرة، هل أنت راضٍ عن ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنها لم تكن حلوة جدًا، إلا أنها كانت وجبة خفيفة قيمة في هذه الغرفة البيضاء وقد استقبلها الأطفال جيدًا. أتذكر أنني و بدون استثناء، استمتعت بمذاق هذه الحلوى.
“على الأقل أنا لا أشكو”.
“أنت لا تفهم؟”
أنا بالتأكيد أنمو كل يوم في الغرفة البيضاء.
لكن الركلة السابقة التي نفذتها ميكورو كانت حاسمة، وانهارت وفقدت الوعي.
ألم يكن يريد أن يعرف إلى أي مدى يمكن أن ينمو وما هي حدوده؟
كان من الواضح أنه هناك اختلافات بين الأفراد حتى بعد نفس القدر من الوقت الذي نقضيه في التعلم.
لا يمكنك الحصول على هذا النوع من التعليم في العالم الخارجي. هذا يعني أنك ستفقد الكفاءة في تحسين الذات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت مهتمًا بإجابته.
“… أنت غريب. أريد أن أرى العالم الحقيقي، وليس العالم الافتراضي.”
“هل أنت متأكد من أنك ستحصل على درجة مثالية؟”
من الناحية الموضوعية ، رأيت العديد من الأطفال الذين سئموا وتعبوا من حياتهم المقيدة ، لكن فكرة ترك الدراسة لأنني لم أعد أتقبلها بعد الآن.
لم أستطع الخسارة أمام خصم تعلم من نفس الأخطاء التي ارتكبتها.
“لقد اقتنعت عندما تركت يوكي الدراسة. حتى أنني كنت أحسدها.”
“ايانوكوجي سينسي!”
“فهمت.”
“لماذا أنت بارعة في التحدث؟”
إذا كان هذا هو الجواب الذي أعطاه شيرو ، فعندئذ ليس لدي ما أقوله.
قمت من مقعدي وسرت إلى غرفة المراقبة بدلاً من الذهاب فورًا إلى ساكاياناجي.
“اعتقدت أنك مثلي تمامًا. اعتقدت أنك تريد الخروج في العالم يومًا ما.”
عرفنا أسماء بعضنا البعض من خلال المدربين، وعرفنا مدى جودة كل واحد منا في دراسته ، وعرفنا كم كان كل واحد منا رياضيًا. تم الكشف عن كل قدراتنا الداخلية.
“أنا آسف ، لكنني لم أفكر في ذلك أبدًا.”
لم يكن ممنوعاً لمسها ، لكن هل ستكون هذه هي الخطوة الصحيحة؟
“… فهمت. كنت سأطلب منك المغادرة معي …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تعلمنا تاريخ العالم وبنيته حتى نتمكن يومًا ما ، عندما نخرج إلى العالم الخارجي ، أن نتكيف معه دون مشاكل.
كنت متأكدًا من أن الكبار الذين كانوا يراقبونه لم يعرفوا هذا جيدًا كما فعلت.
“هذه جولة واحدة ، وسوف تتكرر عشر مرات. انتبه بعناية.”
لم يعرفوا أن لشيرو مثل هذا الكم الهائل من المشاعر حول هذا المكان.
“إذن ، هناك سبب واحد فقط يجعلك تتراجع.”
كان هناك هذا المفهوم الراسخ بين الإداريين بأن الأطفال لا يستطيعون معرفة ما لم نخبرهم به. لكن الحقيقة كانت أن هناك أشخاصًا آخرين، مثل الشخص الذي أمامي ، يرغبون في مغادرة الغرفة البيضاء في أسرع وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد أنني أمزح؟”
لم أعرف ما إذا كان هذا الاكتشاف يعني أي شيء طالما كنت آخر من صمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنها لم تكن حلوة جدًا، إلا أنها كانت وجبة خفيفة قيمة في هذه الغرفة البيضاء وقد استقبلها الأطفال جيدًا. أتذكر أنني و بدون استثناء، استمتعت بمذاق هذه الحلوى.
“أنا ذاهب إلى الأمام وأراك مرة أخرى في وقت ما ، كيوتاكا.”
بدون الأساسيات ، سيكون المرء أكثر تركيزًا على الحفظ للحصول على النتائج.
لم أرد على كلماته.
في النهاية ، بدا أنه لا يمكن حل مشكلة المعدات بالسرعة الكافية ، وقرر المدربون الانتقال إلى منهج آخر.
شعرت فقط بتصميمه الاستثنائي. شعرت أيضًا بتصميم لم أشعر به من قبل ، تصميم على هزيمتي في هذه المعركة. لم يكن الخصم الذي أمامي خصماً سهلاً مقارنة بشخص بالغ. و بعد…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا معنى للغرفة البيضاء إذا تمت الإشارة إليها على أنها كلمة واحدة مثل “العبقري”.
“كوك!”
تم صد هجوم شيرو ، وحصلت على ضربة قوية.
من المؤكد أنني طلبت مرة أخرى تأكيد ما إذا كان الأمر على ما يرام حقًا.
لم أستطع الخسارة أمام خصم تعلم من نفس الأخطاء التي ارتكبتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تركنا وراءنا وبدأنا نتقاتل لدينا حسب التعليمات. تشبثنا ببعضنا البعض.
إذا بذل قوة مقدارها 120 ، فقد مارست 130.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقدت أنها ستتوقف عن الكلام لأنه لم يرد أحد ، لكن يوكي لم تفعل.
إذا بذل 140 ، فقد بذلت 150.
“كوك!”
لا أهتم براحة الغرفة البيضاء أو الحرية في الخارج.
في البداية ، دعنا نرى مدى احتمالية المخاطرة.
الشيء المهم هو أنه لا يزال هناك الكثير لنتعلمه هنا.
في ذلك الوقت ، كان الإفطار أكثر توجهاً نحو التغذية وأكثر فاعلية مما كان عليه في طفولتي السابقة ، مع المكملات الغذائية.
ما دمت أستطيع تحسين نفسي، لا ينبغي أن أتجنب ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت في الحقيبة.
بعبارة أخرى، كان فضولي الفكري يطلب مني البقاء في هذه الغرفة البيضاء.
“لذا ، حان دورك الآن ، كيوتاكا.”
“هذا كل شيء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال صحيحًا بنسبة خمس.
على الرغم من عدم وجود حكم في الجوار ، كان هناك دائمًا مراقبون من غرفة أخرى في الطابق الثاني ، خلف الزجاج.
هل كانت اليد اليمنى أم اليسرى أم هي مخفية خلفه؟
“لقد خسرت مرة أخرى بعد كل شيء. كان علي أن أتذكر عندما فزت.”
“إذن ، هناك سبب واحد فقط يجعلك تتراجع.”
أراح ذراعه على جبهته ، لاهثًا ، وتحدث عن ذكرياته الباهتة.
“نعم سيدي. لقد ثبت أن الأطفال قادرون على التعلم والتذكر وهم لا يزالون في رحم أمهاتهم. ومع ذلك ، كان هناك اعتقاد شائع بأن القدرة على التعلم أثناء الطفولة غير ناضجة للغاية وغير مستقرة وأن الذكريات لا يمكن إصلاحها. أو يتم تخزين الذكريات ، ولكن مع تطورها ، يتم دفنها في الأعماق ولا يمكن استرجاعها. كان يعتقد أنه واحد أو آخر. ومع ذلك ، ابنك … لا ، يمكن لـ كيوتاكا استعادتها دون صعوبة “.
“لقد كانت خمس سنوات من الخسارة طوال الوقت. أعتقد أنني أدركت أنني لا أستطيع الفوز إذا بقيت هنا ..”
انكسر صمت الأشهر الماضية عندما همس شيرو في أذني.
“هل ستنسحب حقًا؟”
كان من طبيعة الباحث أن يتحدث بنظرة من الإثارة التي لا تهدأ.
“نعم ، سأترك الغرفة البيضاء عندما يحين الوقت.”
وهم لا يعودون ابدا
لن يغير رأيه.
تم تخفيض عدد طلاب الجيل الرابع المتبقين إلى أربعة فقط ، والآن اختفى أحد هذه المقاعد.
أنا لم أفهم. ترك الغرفة البيضاء يعني الموت، بغض النظر عن الشكل الذي يتخذه.
جلس المدرب أمامي.
لم أستطع التفكير هكذا.
ومع ذلك، كما ذكر أعلاه ، فإن الأطفال الذين تم اعتبارهم غير قادرين على القيام بذلك في سن الثالثة قد تسربوا بالفعل من الغرفة البيضاء.
لكن يجب أن يكون لدى شيرو أفكاره الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعني ، هناك العديد من المخاوف الإنسانية لهذه التجربة ، ومن المحتمل أن يتم انتقادها من جميع الأطراف.”
إذا أراد أن يقتل نفسه، فلن أوقفه.
الرابع فقط ، عرضية ، متطابقة وبالتالي كانت صحيحة. كانت نسبة الإجابات الصحيحة 20٪.
“وداعا ، شيرو.”
أشرت إلى يده اليمنى ، وبعد توقف قصير ، فتحت لأجد الحلوى.
“وداعا ، كيوتاكا.”
كان الاستمرار مستحيلًا، تمامًا كما توجد حياة واحدة فقط.
كانت هذه آخر محادثة بيني وبين شيرو.
“ما هي المشكلة في ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟”
10
بالطبع ، هذه المرة ، لاحظت محيطي بنفس الطريقة …
في البداية ، دعنا نرى مدى احتمالية المخاطرة.
لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، انسحب شيرو. ذهب الطالب الآخر الوحيد.
من المؤكد أنني رأيتهم وحملتهم وتعلمت كيفية استخدامها في الدورات السابقة.
من الآن فصاعدًا ، أصبحت ذاكرتي أكثر رتابة.
“توقف! توقف!”
لم يكن هناك من يتحدث إليه حقًا. في بعض الأيام ، اعتمادًا على المنهج الدراسي ، بخلاف الأكل، لم أفتح فمي حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد أنني أمزح؟”
ولكن حتى بعد أن كنت وحدي، فإن ما فعلته لم يتغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول المدرب الرد ، لكن مدرب آخر هرع إلى الخلف لإيقافه.
إذا كان أي شيء قد تغير فهو فنون الدفاع عن النفس العامة.
بدت ساكاياناجي في حيرة من أمرها من سؤال لم يستطع حتى شخص بالغ الإجابة عليه على الفور.
حتى الآن ، كنت أتنافس مع نفس طلاب الغرفة البيضاء ، لكن الآن بعد إختفائهم، أصبح جميع خصومي بالغين.
لقد كانوا من النوع الذي لن يكون لديك فرصة للفوز 100 من 100 مرة ضدهم في معركة مباشرة.
بحلول الوقت الذي بلغت فيه التاسعة من عمري، كنت قد هزمت جميع المدربين الذين علموني كل ما أعرفه عن فنون الدفاع عن النفس.
ربما هذا هو السبب في أن المدربين كانوا في عجلة من أمرهم للتجمع في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الرجل وكأنه يؤكد هذا.
“كيوتاكا ، ستقاتل الآن عدة أشخاص في معركة حقيقية. هذا تتويج لكل شيء تعلمته حتى الآن. يُسمح لك باستخدام أي وسيلة ضرورية.”
ومع ذلك ، كان المدربون يعرفون جيدًا سبب مقاومة يوكي كثيرًا.
“نعم.”
لقد تعلمت أن أي فريسة تبدو ضعيفة محكوم عليها بمطاردة الأقوياء.
“أيضا ، لا تتراجع على الإطلاق. يمكنك فعل ذلك بنية قتلهم “.
من العبث محاولة سحق هذا الرجل بالمنطق.
“هل هذا يعني أنه يمكنني قتلهم فعلاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وذلك عندما بدأ بعض الأطفال يواجهون صعوبة في مواكبة المناهج الدراسية.
“ما لم نوقفك، يمكنك فعل ذلك. كن حذرا جدا.”
لا ، ربما لديها وجهة نظر.
“نعم.”
حتى أسابيع قليلة مضت ، كانت يوكي هي السباحة الأسرع ، بغض النظر عن طريقة سباحتها.
كنت في غرفة تدريب كبيرة ودخلت فيها مجموعة من الكبار يرتدون بدلات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مرت سنوات عديدة منذ آخر مرة هزمتك فيها في الجودو، أليس كذلك؟”
لم أرهم من قبل.
“لذا ، حان دورك الآن ، كيوتاكا.”
عندما رأوني ، رسموا وجوهًا سخيفة وبدأوا في الضحك.
كررت أيام التعلم التي بدت وكأنها ستستمر إلى الأبد.
“اعتقدت أنها كانت مزحة عندما قالوا إنه من المفترض حقًا أن نحارب هذا الطفل بجدية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وطالما لم يكن هناك ما يدعو إلى عناء الانخراط في الحوار ، فلا داعي لاتباع الاثنين والرد.
كانوا مختلفين بشكل واضح عن الكبار الذين رأيتهم يعلمون تقنيات القتال.
“أبي ، هل تكره هذه المنشأة؟”
لم تكن حركاتهم سلسة، لكنها كانت خشنة ومفعمة بالحيوية.
“هل من الغريب أن أتحدث معك بلا هدف؟”
كان هؤلاء خصومًا قادرين على خوض معارك غير منتظمة في معركة شاقة بدلاً من ساحة لعب متساوية.
وقف جميع الأطفال ووضعوا الجهاز في نفس الوقت.
على عكس السابق ، لم تكن القوة البدنية النقية مناسبة لهم. الفرق في كتلة العضلات واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نزيف؟ هل أصيبت في مكان ما … لا ، أليس كذلك؟”
لقد كانوا من النوع الذي لن يكون لديك فرصة للفوز 100 من 100 مرة ضدهم في معركة مباشرة.
بالطبع ، سرعان ما اصطف الأطفال ووجهوا انتباههم إلى الجزء التالي من البرنامج.
“نعم ، إنه أمر سخيف ، لكن لا تقلق. نحن نتحدث عن أشخاص يدفعون هذا النوع من المال لمجرد إخضاع طفل واحد. كنت أعتقد أن لديهم مهارات غير عادية.”
في هذه الحالة ، لا فرق سواء تم اختيار اليد اليمنى أو اليسرى.
كان أحد الرجال الذين بدا أن لهم بعض الواقفين بين الرجال الذين تحدثوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدي ما يعجبني أو أكرهه
“اسمع ، تعال إلينا بنية قتلنا. لا ، حاول قتلنا. بهذا القدر الكبير من الروح والتصميم ، إذا لم تأت إلي بفكرة عامة عما يجب القيام به ، فسأكون أحزن قليلا بضربك “.
لمست بشكل عشوائي اليد اليمنى؛ كانت فارغة. تم تقسيم الأطفال الآخرين إلى مجموعتين ، وعلى الرغم من أن نسبة الأطفال الذين اختاروا اليد اليمنى كانت أعلى قليلاً من اليسار، لم يكن هناك سبب واضح لذلك. ومع ذلك ، كما هو متوقع ، حمل جميع المدربين الحلوى في يدهم اليسرى.
أمرني الرجل الذي بدا أنه قائد المجموعة بالقيام بذلك.
ومع ذلك، يمكنني الشعور غريزيًا بما يطلب مني.
كنت سأفعل ذلك. لقد تلقيت بالفعل أوامري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستحيل … يبلغ من العمر عامين. من المستحيل أن يفهم أكثر من الحد الأدنى لما نقوله.”
“سنمنحك بعض الأسلحة إذا كنت بحاجة إليها”.
“لن أخطئ.”
قال ووضع حذائه على الأرض.
أحد أسباب كرهها هو أنها كانت مصحوبة بشعور لا يوصف بعدم الراحة.
تردد صدى صوت الكشط المعدني على الأرض.
بعبارة أخرى، كان فضولي الفكري يطلب مني البقاء في هذه الغرفة البيضاء.
“أنا لا أحتاجه.”
مع اختفاء ثرثرة يوكي، تمكنت من التركيز أكثر على التعلم الخاص بي.
“… هل تريد أن تفعل ذلك بيديك العاريتين؟”
لقد كانت غريزة نولد بها ، أو ربما حتى قبل أن نولد.
“نعم.”
لا أهتم براحة الغرفة البيضاء أو الحرية في الخارج.
“ربما لا تمزح ولكن … أنا جاد أيضًا. فقط اختر واحدة.”
“الغرفة البيضاء تعمل فقط لفترة قصيرة من الوقت ، حوالي 14 أو 15 عامًا ، ولكن مع ذلك ، لا أستطيع رؤية عبقري مثلك في السنوات القليلة المقبلة أو نحو ذلك. بالطبع ، مع كل فترة تالية ، فإنهم يقللون بشكل مطرد من عيوبهم ويتغلبون على مشاكلهم خطوة بخطوة … ”
“سيدي ، هل هذا أمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم توصيل الأقطاب الكهربائية وتنطفئ الأنوار.
التفت إلى المدرب الذي كان ينظر إليّ من الطابق العلوي وطلب الأوامر.
“نعم ، فهمت … لم يشر مدرسي إلى ذلك.”
“هذا أمر. افعل كما يقول الرجل. أنا متأكد من أنك قد تعلمت كيفية استخدام كل منهم بالفعل.”
“هذا … الآن ، أنا …”
سأطيع فقط إذن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيء للغاية. خسرت مرة أخرى. هل تشعر بخيبة أمل؟”
نظرت في الحقيبة.
“عصا ، بندقية صاعقة ، سكين كل ما تريد.”
جعل الاصطدام المستمر بالأرض التنفس مستحيلاً، مما لم يسمح لي بالحصول على وقت للراحة.
من المؤكد أنني رأيتهم وحملتهم وتعلمت كيفية استخدامها في الدورات السابقة.
بدا من المؤكد أنني تلقيت الثناء.
للحصول على قوة قتل بسيطة، كنت سأختار السكين ، لكنني أردت المزيد.
هنا ، تعرض الطلاب لضربات مباشرة من المعلمين أكثر من الجودو.
“سآخذ هذا.”
كان الغداء مثل الإفطار، واستؤنفت المناهج الدراسية في فترة ما بعد الظهر.
دون تردد ، لخترت العصا وأمسكت بها.
هل ضحكت مرة واحدة بالصدفة؟
كان طول العصا حوالي 30 سم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 3
“هل تعرف كيفية استخدامه؟”
تكرر نفس الشيء دون أي تردد.
“نعم.”
تحدث الاثنان عن أشياء مختلفة أمامي، دون إخفاء أي شيء.
من أجل الفوز ، يجب أن أصيب بدقة نقاط الضعف في جسم الإنسان.
ربما كان له علاقة بالجهاز المربوط بذراعي.
ربما لم يقاتل مطلقًا مقاتلًا في مكانتي من قبل.
على الجانب الآخر من البطاقة ، لم أشعر بأي فرق حتى لو حدقت بها بعناية.
كنت بحاجة إلى الاستفادة من حقيقة أنني كنت صغيرًا وقصيرًا ، مما يجعل من الصعب مواجهتي.
هذا هو ، سواء كنا نستطيع أو لا نستطيع لمس البطاقات.
بعد بضع دقائق ، عندما سقط آخر شخص بالغ وساقه محطمة بالهراوة، رفعتها. ضربته على جمجمته وفقدت وعيه بضربة واحدة.
بدأت أشعر أنني لا أحب هذا الرجل.
إذا لم ينجح ذلك ، كنت سأوجه ضربة ثانية من شأنها أن تحطم جمجمته.
في النهاية، تتعلم. لقد أدركت أنه يتم الاعتناء بي بعناية هنا.
“توقف! توقف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا كل ما أردت معرفته.
سمعت صوتًا يتردد في الغرفة ، وتوقفت عن الحركة وألقيت بالعصا برفق.
“اذهب إلى مكتب الطبيب. سنرى ما إذا كانت غير مؤهلة أم لا بعد أن نلقي نظرة فاحصة عليها.”
اندفع الكبار إلى الغرفة وساعدوا البالغين الذين سقطوا.
من ناحية أخرى، كان الطفل الذي يواجهه أي أنا، أيانوكوجي كيوتاكا بلا عاطفة أيضًا.
“يا إلهي … يجب أن نأخذه إلى المستوصف على الفور!”
لم أر أي اصطناع بين الأب وابنته.
حمله الفريق الطبي الذي اطلع على حالته وأدرك أنه مصاب بجروح خطيرة.
“ماذا كنت تفعل بحق الجحيم ، كيوتاكا؟”
السقف ليس استثناء.
“لقد أمرت بقتله”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حبس أنفاسك.”
من المؤكد أنني طلبت مرة أخرى تأكيد ما إذا كان الأمر على ما يرام حقًا.
كل يوم ، 365 يومًا في السنة ، كان هناك دائمًا وقت للتحقق من تقدم اليوم.
“ما هي المشكلة في ذلك؟”
هذا هو السبب في أنه كان من الضروري تقليل عدد الأطفال تدريجياً.
ذهل المدربون من الموقف ، لكن بعد فترة وجيزة ، فتح باب الغرفة.
لم أرهم من قبل.
“ايانوكوجي سينسي!”
“أنتم يا رفاق اعتنوا بهؤلاء الأشخاص. أود أن أحصل على لقاء مع كيوتاكا. اتبعوني.”
سألتني إذا كنت أحب الجزر أمامي أم أكرهه.
كانت الأوامر مطلقة.
سأطيع فقط إذن.
لقد تبعته دون تفكير ثانٍ.
بالإضافة إلى ذلك ، لن يتم توبيخي الآن لأنه لم يكن هناك أي مدربين يشاهدون ويستمعون في الجوار.
عادة ، كان هناك العديد من المدربين بجانبي ، لكن اليوم يبدو أنه مجرد معلم واحد.
وغني عن القول، لم يكن من السهل سد الفجوة بين البالغين والأطفال.
“أنا متأكد من أنك تدرك الآن ، أنا المسؤول عن الغرفة البيضاء وأنا والدك.”
كلما زاد خوفنا على حياتنا، زادت حدة حواسنا وبدأنا في رؤية الأشياء التي لم نتمكن من رؤيتها من قبل.
“أنا أعرف من أنت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الوقت الذي بلغ فيه الأطفال سن الرابعة، بدأ تطبيق منهج جديد واحدًا تلو الآخر.
“لم أذكر ابدا انني والدك، ولكن متى علمت ذلك من قبل؟”
لقد عشت في ذلك العالم الأبيض. صرخة تأتي من التعلم معًا لسنوات ، مثل الأسرة ، أو ربما شيء من بُعد مختلف تمامًا ، مثل العاطفة تجاه الجنس الآخر ، أليس كذلك؟
“أتذكر عندما كنت في الرابعة من عمري … سمعتك تتحدث مع المدربين.”
“أعتقد … سيكون الطفل المثالي. لكن … لا يسعني إلا أن أشعر بالأسف تجاهه.”
“فهمت. أنت طالب من الجيل الرابع واستمررت في الهيمنة. والشيء التالي الذي تعرفه ، أنت الوحيد المتبقي ، فقط تتقن المنهج الدراسي بصمت … لا ، ستستمر في تجاوزه.”
صُمم الأطفال لنسيان معظم ذكرياتهم منذ طفولتهم المبكرة، مثل عندما يبلغون من العمر سنة أو سنتين.
بالنسبة لي ، لم يكن وجود الأب شيئًا مميزًا.
ومع ذلك ، لم يُطلب منا أبدًا الدخول في حوار مع بعضنا البعض.
كانت مجرد حقيقة لا أكثر ولا أقل.
“… مستحيل. تذكرت فقط الرموز الخمسة بناءً على الخدوش الصغيرة على البطاقات التي لم أتمكن من رؤيتها ، والسبب الوحيد الذي جعلني أتمكن من ترتيبها بنفس الطريقة كما في المرة الأولى هو أنني تلقيت تعليمات من الاتصال الداخلي في أذني “.
“أنت مميز بالنسبة لي.”
للحصول على قوة قتل بسيطة، كنت سأختار السكين ، لكنني أردت المزيد.
“…”
“أنا لا أحب هذا…”
“الغرفة البيضاء تعمل فقط لفترة قصيرة من الوقت ، حوالي 14 أو 15 عامًا ، ولكن مع ذلك ، لا أستطيع رؤية عبقري مثلك في السنوات القليلة المقبلة أو نحو ذلك. بالطبع ، مع كل فترة تالية ، فإنهم يقللون بشكل مطرد من عيوبهم ويتغلبون على مشاكلهم خطوة بخطوة … ”
“…لا أفهم.”
بدا من المؤكد أنني تلقيت الثناء.
“…ماذا؟”
تمامًا مثل الحديث عن كونك والدي، كانت هذه مجرد حقائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما يكون من المستحيل بالنسبة له أن يتعلم الشعور بالعواطف في بيئة الغرفة البيضاء، أليس كذلك؟”
“يمكنك العودة الآن.”
ومع ذلك، يمكنني الشعور غريزيًا بما يطلب مني.
“عفوا.”
ومع ذلك، يمكنني الشعور غريزيًا بما يطلب مني.
ماذا كان معنى تلك المحادثة؟
هذا صحيح فقط لأن الأطفال الوحيدين الذين بقوا هم أولئك الذين كانوا قادرين على حلها ..
ربما كان له علاقة بالجهاز المربوط بذراعي.
“ماذا كنت تفعل بحق الجحيم ، كيوتاكا؟”
قال الرجل وكأنه يؤكد هذا.
“أنت آخر واحد.”
“كيف سار الأمر؟”
صرخة لم تسمع من قبل ترددت في أرجاء الغرفة وتغلغلت عبر الباب الأوتوماتيكي.
“أثناء القتال وأثناء المحادثة مع أيانوكوجي سنسي، لم يكن هناك أدنى اضطراب في نبض كيوتاكا.”
لم أستطع التفكير هكذا.
“لم يتأثر قلبه على الرغم من أنني قلت إنه كان مميزًا ، أو … لا ، أعتقد أنه من الآمن أن أقول إن مشاعره البشرية قد توقفت تمامًا عن العمل.”
بعد التفكير في الأمر، قمت بالمقامرة. رفضت اليد اليمنى واليسرى ، معتبرا أن كلاهما فارغ.
“إنها قوة ونقطة ضعف لا تمحى لكيوتاكا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نزيف؟ هل أصيبت في مكان ما … لا ، أليس كذلك؟”
“إيشيدا على حق. العواطف ذات أولوية منخفضة ، لكنها لا تزال ضرورية. حتى نصف ما تبقى في الشخص العادي يكفي، ولكن في حالة كيوتاكا، لا يوجد شيء تقريبًا. إنه مناسب وغير مناسب في نفس الوقت ليكون معلم أو سياسي أو أي استخدام آخر “.
تساءلت عما إذا كان هذا صحيحًا حقًا.
تحدث الاثنان عن أشياء مختلفة أمامي، دون إخفاء أي شيء.
بدأ الروتين اليومي المزدحم.
تساءلت عما إذا كان هذا جزءًا من المناهج الدراسية.
اجتمع الكبار وتهامسوا لبعضهم البعض.
لا يهم ما تم الثناء عليه وما تم انتقاده.
“أعتقد … سيكون الطفل المثالي. لكن … لا يسعني إلا أن أشعر بالأسف تجاهه.”
كل ما يهم هو ما إذا كنت قد تركت الدراسة أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أحد الرجال الذين بدا أن لهم بعض الواقفين بين الرجال الذين تحدثوا.
“ربما يكون من المستحيل بالنسبة له أن يتعلم الشعور بالعواطف في بيئة الغرفة البيضاء، أليس كذلك؟”
بدأ الروتين اليومي المزدحم.
“نعم ، ولكن يمكنه استخدام الأكاذيب لصالحه عند الضرورة. قد لا يكون لديه الكثير من المشاعر، لكنه يتقن فن التظاهر بأنه شيء ليس كذلك.”
لكن يجب أن يكون لدى شيرو أفكاره الخاصة.
“هذه هي المشكلة. لقد فات الأوان بالنسبة له لتعلم التعبير عن مشاعره الآن في الغرفة البيضاء. ثم ليس لدينا خيار سوى تغيير البيئة بشكل جذري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يفشلوا في الامتحان بسبب ذلك. ومع ذلك ، هذا لا يعني أن المدرب يمكنه معاملة الشخص الذي حصل على درجة 0 كما لو أنه سجل 100 أيضًا.
“…لا أفهم.”
لمست بشكل عشوائي اليد اليمنى؛ كانت فارغة. تم تقسيم الأطفال الآخرين إلى مجموعتين ، وعلى الرغم من أن نسبة الأطفال الذين اختاروا اليد اليمنى كانت أعلى قليلاً من اليسار، لم يكن هناك سبب واضح لذلك. ومع ذلك ، كما هو متوقع ، حمل جميع المدربين الحلوى في يدهم اليسرى.
“أنت لا تفهم؟”
على وجه الخصوص ، لم أتمكن من رؤية أي علاقة مع كيجيما.
“لقد قمنا بتعليم العديد من الأطفال من الجيل الأول إلى الجيل الثالث عشر وهو قيد التقدم حاليًا. كان مستوى الصعوبة في المناهج الدراسية مختلفًا تمامًا ، ولكن من الواضح أن أيانوكوجي كيوتاكا مختلف. هذا ليس لأنه ابن أيانوكوجي- سنسي ، ولكن لأنه مختلف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظري إليهم ، أريسو … هؤلاء هم الأطفال الذين قد يحملون يومًا ما مستقبل اليابان.”
“في الواقع ، هذا صحيح. بغض النظر عن مدى قسوة البيئة ، أظهر كيوتاكا القدرة على التكيف عاجلاً أم آجلاً. كل طفل لديه نقطة ضعف ، ولكن لماذا كيوتاكا هو الوحيد الذي ليس لديه واحدة؟ ، كلما استوعب كل شيء كما لو كان يبتلع كل شيء؟ ”
“…!”
“لا أعرف … من السهل أن أقول إنه وراثية ، لكن الغرفة البيضاء لن تكتمل أبدًا دون إجراء تحقيق شامل لما يحدث.”
بمجرد أن تتعثر ، لن تتمكن من اللحاق بالركب مرة أخرى.
“إذا كان بإمكاني الحصول على إمدادات ثابتة من الأشخاص الذين هم أفضل أو أفضل من هذا الطفل ، فسيتم تحقيق نموذجي المثالي. اكتشف ذلك. لا تتخلى عن الفكرة حتى تفهمها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المعارك تدور بين خصوم من الذكور والإناث، لكن شيرو وقف أمامي ، ينتظر بصمت بدء الإشارة.
واصلت تعليمي. ما انتظرني في نهاية كل ذلك وما وراء البحث عن المعرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام الشخص البالغ الذي حمل حلوى على شكل دب في يده اليمنى بمدها إلي.
هذا كل ما أردت معرفته.
حمله الفريق الطبي الذي اطلع على حالته وأدرك أنه مصاب بجروح خطيرة.
أنا اعتبرهم فقط أحد العناصر الغذائية التي يجب أن نستهلكها.
& المهم أتمنى أنكم جميعا قد فهمتم أن إرساله إلى الثانوية كانت خطتهم منذ البداية وهو لم يهرب ويعرف ذلك، أيضا ناناسي جزء من الخطة وعميلة لديهم وتسوكيشيرو لم يكن جادا أبدا في طرده ولو أراد فعلا لكانت بضع تعاملات ورقية تكفي. المهم ستحدث تغيرات أكبر فالمستقبل ليخرج كيوتاكا عن سيناريو المرسوم له من طرف الغرفة البيضاء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة له، كان ينظر فقط إلى ذكرياته ويضعها في كلمات.
ثم وجدت دبًا صغيرًا في يده اليمنى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
