الهائجون (2)
الفصل 19: الهائجون (2)
“لكن أيها القائد، لماذا تحاول اصطياد ويفيرن الدمار؟”
سأل بيك سيوين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت لي جينهي وهي تقفز من محطة مترو الأنفاق.
“لكن أيها القائد، لماذا تحاول اصطياد ويفيرن الدمار؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحثالة! أيتها العاهرة!!”
“لأنني بحاجة إلى جذب انتباه أولئك الذين ابتكروا هذه اللعبة.”
“أيتها الشابة، كلماتك قاسية للغاية.”
“… هل هناك شيء جيد في جذب انتباههم؟ عادة البقاء في الوسط هو الأفضل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحثالة! أيتها العاهرة!!”
“لا أعرف ما إذا كانت أمي على قيد الحياة أم لا. تم إغلاق حي كانج دونغ في الساعة 10:30 صباحًا. كان يجب أن تكون في العمل. أحتاج إلى الذهاب إلى مكان عملها في منطقة كوانغجين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاب!”
“… أتمنى أن تكون بخير… لكن ما علاقة ذلك بجذب انتباههم؟”
الليلة الثانية بعد الفوضى الأولى.
“بمجرد أن أؤكد ما إذا كانت على قيد الحياة أم ميتة، علي إما حمايتها أو الانتقام لها. لذلك، أحتاج إلى أن أصبح أقوى وأكثر تميزًا.”
“… يجب علي ان انقلع فقط، أليس كذلك؟”
كان تشوي هيوك هادئًا.
صرخ الرجل بأعل رئتيه. لكنها الحقيقة. الضحية الأولى التي مزق حنجرته من قبل أسنان الظل مات بالفعل من الصدمة.
مثل مجرم ينتظر تنفيذ حكم إعدامه. لا… مثل القاضي الذي رفع مطرقته ليعلن الحكم. تخلص من المشاعر غير المجدية ونظر فقط إلى النتيجة.
شعر بيك سيوين بقشعريرة طفيفة أسفل عموده الفقري.
“ماذا كنتِ تفعلين بحق الجحيم!!”
لقد أدرك أن وراء تشوي هيوك الذي كان يستمتع بالقتال برودة بشكل مخيف وغضبًا حادًا.
قامت لي جينهي بشراسة بقطع الجلاديوس خاصتها في أسنان الظل المرتبكة. منعت أسنان الظل ذلك و،
**
“… يجب علي ان انقلع فقط، أليس كذلك؟”
كانت المجموعات مثل هذا الألم. إذا حوصر الجميع معًا وعاشوا ينظرون إلى بعضهم البعض وجهاً لوجه، فلا بد أن تنشأ كل أنواع المشاكل. لم تكن هناك فقط شكاوى بسيطة مثل ‘الرائحة الكريهة’ أو ‘الصوت عالٍ جدًا’، ولكن التحرش والعنف والعزلة وغيرها من السخافات.
في ذلك اليوم، قررت لي جينهي ألا تنام. حملت اثنين من سيوف الجلاديوس {1} 30 سم في حضنها وانتظرت حلول الظلام.
ومع ذلك، لمجرد أنه لم يعجبك لا يعني أنه يمكنك المغادرة. سيقترب الموت من اللحظة التي كنت فيها بمفردك. الراهب الذي يغادر المعبد سيعيش بدون منزل أو معبد وينتهي به الأمر في نهاية المطاف في معدة الوحش.
“سأقتلهم.”
ولكن، على الرغم من هذه الظروف، سيكون هناك دائمًا أشخاص لا يستطيعون العيش مع الآخرين بينما يفكرون باستمرار في مشاعر الآخرين. وهناك البعض ممن لم يعد بإمكانهم التحمل.
كما لو أنه تعرض للضرب في اللحظة الأخيرة، أطلق صرخة مكبوتة وسمعت ضجيجًا وأصواتًا لشيء يتكدس.
في ذلك اليوم، قررت لي جينهي ألا تنام. حملت اثنين من سيوف الجلاديوس {1} 30 سم في حضنها وانتظرت حلول الظلام.
انطلقت صرخة مكبوتة من داخل مقهى الألعاب.
كانت منطقة التجمع الخاصة بها هي مركز التسوق الواقع مقابل محطة حديقة أوليمبيك. كانت الوحوش التي استهدفت هذا المكان، {أسنان الظل}، فريدة جدًا. هيئتهن أقل من متر واحد وجسمهن كله محاط بضباب أسود. امتلكوا قدرات خفية كبيرة لذلك لم يلاحظهم الناس عندما مروا أمام أعينهم.
كانت صرخة صادقة طلبا للمساعدة. وقفت لي جينهي بتردد.
كانت المرة الوحيدة التي يظهرون فيها مظهرهن عندما قاموا بقطع رقبة شخص نائم وشربوا دمائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدمت حاليًا قوة الكارما لتتجاوز حدودها. كانت قادرة على زيادة الكارما خاصتها بشكل مطرد بقتل الوحوش. لم تكن هناك حركات قاسية في عدوها.
كل ليلة، تدخل ثلاثة من أسنان الظل وكل واحدة ستقتل حياة واحدة وتختفي.
“بمجرد أن أؤكد ما إذا كانت على قيد الحياة أم ميتة، علي إما حمايتها أو الانتقام لها. لذلك، أحتاج إلى أن أصبح أقوى وأكثر تميزًا.”
ثلاثة في وقت واحد، شخص واحد لكل منهن. هذا هو جوهر ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {2} كانت بيك سيوين تتحدث بشكل عرضي في البداية ولكنها تغيرت إلى رسمية لطلب مساعدتها.
‘أنت تبتعد عن الوحوش حتى بعد رؤيتها لأنك لست ضحية؟’
“ماذا ستفعلين حيال الجرحى؟! هاه؟!”
قامت لي جينهي بصر أسنانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحى.”
في اليوم الأول، لا، حتى اليوم الثاني، كانت هناك معركة شرسة ضد أسنان الظل. أرادت أسنان الظل قطع أعناق الناس وشرب دمائهم. صرخ الناس الذين رأوهن ورفعوا أسلحتهم. لم تستطع أسنان الظل التي تم القبض عليها مرة واحدة الاختباء مرة أخرى. ومع ذلك، على الرغم من أنهم صغار، إلا أنهم يظلون وحوشًا. إذا اندلع قتال، فإن أسنان الظل ستأخذ على الأقل 5 أشخاص على طريق الموت. من المؤكد أن أول شخص لاحظتهم سيقتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ستومب.
لم يكن هذا كل شيء. إذا استمر القتال، فإن أسنان الظل ستطلق صوتًا غريبًا لتنادي رفاقها وتدخل رفيقاتها الذين كانوا ينتظرون في الخارج وينقذون أسنان الظل. كانت هناك أوقات يموت فيها الناس لكنهم لن يتمكنوا من قتل أسنان الظل في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إذا ماذا تقول؟ منذ أن أعطيت شخصًا آخر كطعام، النهاية؟ هل تقول إننا يجب أن نصمت ونترك ذلك يحدث؟”
لم تكن هناك طريقة لمعرفة عدد أسنان الظل التي كانت تنتظر في الخارج. في الليلة الأولى قتلوا اثنين لكن في الليلة التالية، مثل الأولى، دخلت ثلاثة منهن إلى مركز التسوق.
إذا كان مثل أي يوم آخر، لكان الرجل قد أمسك طوقها في هذا الوقت. ومع ذلك، هو يعلم جيدًا أنه لم يكن قادرًا على التغلب على لي جينهي. لذلك نظر إلى الناس المحيطين وحثهم على استجاباتهم.
الليلة الثانية بعد الفوضى الأولى.
“هوووو…”
كان هناك اضطراب في تلك الليلة أيضًا ولكن على عكس الأولى، اندلع شجاران فقط. مات الشخص الآخر بصمت وعندما شهد الأشخاص الذين ناموا بجانبه أنهم لم يسمعوا أي شيء، اعتقدت لي جينهي أن هذا هو الحال.
كما لو أنه تعرض للضرب في اللحظة الأخيرة، أطلق صرخة مكبوتة وسمعت ضجيجًا وأصواتًا لشيء يتكدس.
أصبح الوضع واضحا في الليلة الثالثة. لم ينشب شجار في تلك الليلة. لكن الأمر لم يكن كما لو أن أحداً لم يمت. تم العثور على ثلاث جثث. وشهد أولئك الذين ناموا بجانبهم جميعًا قائلين إنهم لم يروا أسنان الظل مطلقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت لي جينهي مضطربة.
… كان كذبة.
كانت منطقة التجمع الخاصة بها هي مركز التسوق الواقع مقابل محطة حديقة أوليمبيك. كانت الوحوش التي استهدفت هذا المكان، {أسنان الظل}، فريدة جدًا. هيئتهن أقل من متر واحد وجسمهن كله محاط بضباب أسود. امتلكوا قدرات خفية كبيرة لذلك لم يلاحظهم الناس عندما مروا أمام أعينهم.
فقط متى بدأت هذه الشائعات بالانتشار؟ لم تكن تعرف كيف ولكن بطريقة ما عرف الجميع في ثلاث ليال فقط… حقيقة أن ثلاثة أسنان ظل ستدخل وأن كل واحدة ستقتل شخصًا واحدًا. سينظر الناس في الاتجاه الآخر حتى لو كان الشخص المجاور لهم يحتضر. لأنه في اللحظة التي لاحظوا فيها ذلك، كانت فرصة أن تدخل أسنان الظل في حالة جنون وتقتلهم أيضًا.
الأمر نفسه بالنسبة للي جينهي. ركزت قليلاً فأجابت.
ومع ذلك، لم تستطع لي جينهي تحمل هؤلاء الأشخاص.
“ماذا ستفعلين حيال الجرحى؟! هاه؟!”
“سأقتلهم.”
“… يجب علي ان انقلع فقط، أليس كذلك؟”
بالطبع، كانت خائفة من أن تموت هي الأخرى. ومع ذلك، فقد كانت شخصًا دائمًا ما يحارب ويتحدى الخوف. هي من النوع الذي يعتقد أن الموت أفضل من أن تصبح جبانًا.
قفزت بسرعة مثل القطة. أمسكت الحاجز بيديها وقفزت فوقه. مدت ذراعيها ممسكة بالحاجز التالي قبل أن تقفز فوقه أيضًا. في قفزتين، اقتربت من أسنان الظل. حملت اثنين من سيوف الجلاديوس في يديها وصرخت بصوت عالٍ لإيقاظ الناس المحيطين بها.
في مركز تسوق مظلم. كانت الغرفة التي وُجدت فيها لي جينهي في الأصل عبارة عن مقهى ألعاب. في غرفة بدون فرن، استلقى الناس على أكياس نوم على أرضية صلبة وباردة. جلست لي جينهي بجانب الباب ممسكةً بالشفرات. تعطلت معظم الأجهزة الإلكترونية، لكن لا تزال الأجهزة البسيطة مثل الأضواء تعمل.
{1} الجلاديوس، هي سيوف عادية لكنها للرومان تقريبا من زمان، وجلاديوس تعني سيف اصلا بالروماني او اليوناني او اللاتيني مش متأكد (حسب مصدر السيف يعني)، ومكسل ابحث عن المعلومة.
“تبا… هذا مخيف.”
في الردهة المظلمة، زاد ضوء الخروج الأخضر من كآبة الليل.
سأل بيك سيوين.
كان الضوء يومض من حين لآخر وفي كل مرة تتلاشى الظلال. تحملت لي جينهي نعاسها المتزايد وتطلعت إلى الظلام. فقط في حالة رأت ظل أسنان الظل. لكن…
وصلت إلى مترو الأنفاق في نفس واحد وكانت تجري على طول القضبان. عندما ركضت قفزت فوق 5، 10 روابط في كل مرة، تمكنت أخيرًا من الهدوء.
“آرك…”
وصلت إلى مترو الأنفاق في نفس واحد وكانت تجري على طول القضبان. عندما ركضت قفزت فوق 5، 10 روابط في كل مرة، تمكنت أخيرًا من الهدوء.
انطلقت صرخة مكبوتة من داخل مقهى الألعاب.
لقد فات الأوان للعودة الآن، لذا اعتقدت أنها ستبحث عن منطقة تجمع أخرى في المحطة التالية.
شيك…. سشييك…. شيك…. شييك….
“آه… لماذا أتيت إلى هنا؟”
حفيف، حفيف.
لم تكن لي جينهي قادرة على الخروج من نزاع الرجل المسرف.
هربت صرخة أجشة بالكاد من حلق الضحية الممزق طالباً للمساعدة. سمعته يتصارع مع جسده المكبوت. مرت واحدة من أسنان الظل بالقرب من لي جينهي، دون أن تلاحظها، وتسلقت فوق ضحية وقطعت حلقه.
“ماذا؟ ها… هذه الكلبة الغبية، ألا تصل إليكِ الكلمات؟”
نهضت لي جينهي فجأة. ورأت ذلك. شخص يرقد بجانب الضحية يلوح بيده ويطلب منها الجلوس.
في مركز تسوق مظلم. كانت الغرفة التي وُجدت فيها لي جينهي في الأصل عبارة عن مقهى ألعاب. في غرفة بدون فرن، استلقى الناس على أكياس نوم على أرضية صلبة وباردة. جلست لي جينهي بجانب الباب ممسكةً بالشفرات. تعطلت معظم الأجهزة الإلكترونية، لكن لا تزال الأجهزة البسيطة مثل الأضواء تعمل.
صرت على أسنانها.
صرت على أسنانها.
ستومب.
كان هناك اضطراب في تلك الليلة أيضًا ولكن على عكس الأولى، اندلع شجاران فقط. مات الشخص الآخر بصمت وعندما شهد الأشخاص الذين ناموا بجانبه أنهم لم يسمعوا أي شيء، اعتقدت لي جينهي أن هذا هو الحال.
قفزت بسرعة مثل القطة. أمسكت الحاجز بيديها وقفزت فوقه. مدت ذراعيها ممسكة بالحاجز التالي قبل أن تقفز فوقه أيضًا. في قفزتين، اقتربت من أسنان الظل. حملت اثنين من سيوف الجلاديوس في يديها وصرخت بصوت عالٍ لإيقاظ الناس المحيطين بها.
“ها …”
“موتي!!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سعيدة لأنها غادرت بعد أن فقدت أعصابها لكن لم يكن لديها خطط. لا مكان للذهاب.
{كياااه!}
ومع ذلك، لي جينهي رائعة للغاية. أضيف الكارما المستيقظة خاصتها إلى طاقتها. في قفزتين، قفزت فوق الناس وسدت مسار أسنان الظل.
نظرت أسنان الظل إلى لي جينهي وصرخت.
ومع ذلك، لي جينهي رائعة للغاية. أضيف الكارما المستيقظة خاصتها إلى طاقتها. في قفزتين، قفزت فوق الناس وسدت مسار أسنان الظل.
“الحثالة! أيتها العاهرة!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيك…. سشييك…. شيك…. شييك….
الرجل بجانب الضحية، الذي لوّح بيده عليها سابقاً، وقف متفاجئاً وسب وهو يهرب. الأشخاص الذين ما زالوا مستلقيين لم ينتبهوا للاضطراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر الرجل الذي رأى لي جينهي المرتبكة بالبهجة من الداخل.
كاكانج!
نهضت لي جينهي فجأة. ورأت ذلك. شخص يرقد بجانب الضحية يلوح بيده ويطلب منها الجلوس.
تشابكت مخالب أسنان الظل وجلاديوس لي جينهي معًا. صرخة. الناس الذين كانوا نصف نائمين هربوا في حيرة.
كما لو كان حزينًا بسبب جفله المفاجئ، أجبر الرجل على طلب غير معقول.
كانت أسنان الظل ماكرة. نظرًا لأنه من الصعب التعامل مع هجمات لي جينهي، فقد قفزت مثل قطة وحاولت الهروب، “هاك!” “آرك!” وهي تخترق أعناق الهاربين في طريقها.
“تنهد…”
“هاب!”
**
ومع ذلك، لي جينهي رائعة للغاية. أضيف الكارما المستيقظة خاصتها إلى طاقتها. في قفزتين، قفزت فوق الناس وسدت مسار أسنان الظل.
لحسن الحظ، لم تكن هناك وحوش من حولها ولكن كان من الممكن أن تموت. شعرت بقشعريرة تتساقط على ظهرها.
{كيكيك!!}
“قائد! أنا أموت!”
قامت لي جينهي بشراسة بقطع الجلاديوس خاصتها في أسنان الظل المرتبكة. منعت أسنان الظل ذلك و،
بعد فترة وجيزة، تدفق عليها النقد.
ضربة عنيفة!
ارتجف جسدها مع غليان دمها لكنها لم تخرج عن السيطرة. قمعت غضبها المغلي في صدرها. لا يمكن قتل شخص لمجرد أن كنت غاضبًا. هذا ما اعتقدته.
وداست قدم لي جينهي عليها.
بدأت في الاندفاع إلى الأمام.
“أنتِ فقط وحش لقيط…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط متى بدأت هذه الشائعات بالانتشار؟ لم تكن تعرف كيف ولكن بطريقة ما عرف الجميع في ثلاث ليال فقط… حقيقة أن ثلاثة أسنان ظل ستدخل وأن كل واحدة ستقتل شخصًا واحدًا. سينظر الناس في الاتجاه الآخر حتى لو كان الشخص المجاور لهم يحتضر. لأنه في اللحظة التي لاحظوا فيها ذلك، كانت فرصة أن تدخل أسنان الظل في حالة جنون وتقتلهم أيضًا.
قامت لي جينهي بقمع أسنان الظل وطعنت رقبتها بشفرتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثلاثة في وقت واحد، شخص واحد لكل منهن. هذا هو جوهر ذلك.
{جررك… جررك….}
الأمر نفسه بالنسبة للي جينهي. ركزت قليلاً فأجابت.
كانت لي جينهي قد خرجت بحجة الاستطلاع وانتصرت حتى ضد ثلاثة حدباء. لم تكن أسنان الظل مستوية لها.
ومع ذلك، لمجرد أنه لم يعجبك لا يعني أنه يمكنك المغادرة. سيقترب الموت من اللحظة التي كنت فيها بمفردك. الراهب الذي يغادر المعبد سيعيش بدون منزل أو معبد وينتهي به الأمر في نهاية المطاف في معدة الوحش.
“مرحى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حكت لي جينهي رأسها.
أخرجت لي جينهي أنفاسها ومدَّت ظهرها.
ومع ذلك، لي جينهي رائعة للغاية. أضيف الكارما المستيقظة خاصتها إلى طاقتها. في قفزتين، قفزت فوق الناس وسدت مسار أسنان الظل.
بعد فترة وجيزة، تدفق عليها النقد.
إذا كان مثل أي يوم آخر، لكان الرجل قد أمسك طوقها في هذا الوقت. ومع ذلك، هو يعلم جيدًا أنه لم يكن قادرًا على التغلب على لي جينهي. لذلك نظر إلى الناس المحيطين وحثهم على استجاباتهم.
“ماذا كنتِ تفعلين بحق الجحيم!!”
بالطبع، كانت خائفة من أن تموت هي الأخرى. ومع ذلك، فقد كانت شخصًا دائمًا ما يحارب ويتحدى الخوف. هي من النوع الذي يعتقد أن الموت أفضل من أن تصبح جبانًا.
صاح الرجل الذي كان مستلقيًا بجانب الضحية.
“ها …”
إذا رأى الطالب الذي اختبر {حلبة الولادة الجديدة} هذا، فسوف يتفاجأ. كانت لي جينهي القوي في هذا الموقف، وليس الرجل، لذلك لن يتمكن الطالب من فهم الرجل الذي انتقد.
صرخ الرجل بأعل رئتيه. لكنها الحقيقة. الضحية الأولى التي مزق حنجرته من قبل أسنان الظل مات بالفعل من الصدمة.
ومع ذلك، فهذا المكان هو منطقة تجمع عادية. مكان لم يرتكب فيه أحد جريمة قتل. مكان حيث حتى قتال الوحوش له حدود. لا تزال هناك علامات باقية على الحياة اليومية.
كان الضوء يومض من حين لآخر وفي كل مرة تتلاشى الظلال. تحملت لي جينهي نعاسها المتزايد وتطلعت إلى الظلام. فقط في حالة رأت ظل أسنان الظل. لكن…
الأمر نفسه بالنسبة للي جينهي. ركزت قليلاً فأجابت.
حفيف، حفيف.
“ماذا افعل؟ لقد أنقذت شخصًا وقتلت وحشًا.”
ارتجف جسدها مع غليان دمها لكنها لم تخرج عن السيطرة. قمعت غضبها المغلي في صدرها. لا يمكن قتل شخص لمجرد أن كنت غاضبًا. هذا ما اعتقدته.
“أنقذتي؟ ما الذي تعنيه بالإنقاذ! ألا تريين أن هناك جرحى بسببك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا رأى الطالب الذي اختبر {حلبة الولادة الجديدة} هذا، فسوف يتفاجأ. كانت لي جينهي القوي في هذا الموقف، وليس الرجل، لذلك لن يتمكن الطالب من فهم الرجل الذي انتقد.
شعر الرجل الذي رأى لي جينهي المرتبكة بالبهجة من الداخل.
وصلت إلى مترو الأنفاق في نفس واحد وكانت تجري على طول القضبان. عندما ركضت قفزت فوق 5، 10 روابط في كل مرة، تمكنت أخيرًا من الهدوء.
‘يجب أن أغتنم هذه الفرصة لأخذها إلى أسفل درجة!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وداست قدم لي جينهي عليها.
كانت الحماسة نصف المعركة. خفق الرجل ذراعيه بينما زاد من نشاطه.
‘… تمام. ثم فقط عش هكذا. تظن أنك بأمان لأن الشخص الذي بجانبك مات.’
“ماذا ستفعلين حيال الجرحى؟! هاه؟!”
{1} الجلاديوس، هي سيوف عادية لكنها للرومان تقريبا من زمان، وجلاديوس تعني سيف اصلا بالروماني او اليوناني او اللاتيني مش متأكد (حسب مصدر السيف يعني)، ومكسل ابحث عن المعلومة.
كان هناك العديد من الجرحى الذين ينزفون. هم أيضًا نظروا إلى لي جينهي باستياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر الرجل الذي رأى لي جينهي المرتبكة بالبهجة من الداخل.
أصبحت لي جينهي في حيرة من أمرها.
“هل يجب أن أبقى هادئة هناك… آه… لا يمكنني قتلهم جميعًا، ماذا أفعل؟”
كانت تعلم أنه سيكون هناك أشخاص غير سعداء بأفعالها لكنها لم تتخيل أبدًا أشخاصاً مغرورين بأنفسهم لدرجة أنهم سيهاجمونها بثقة.
ومع ذلك، لم تستطع لي جينهي تحمل هؤلاء الأشخاص.
“… إذن، هل تخبرني أن أترك شخصًا يموت؟”
“… إذن، هل تخبرني أن أترك شخصًا يموت؟”
“فهل أنقذته؟ هاه؟ هل فعلتِ؟!”
في ذلك اليوم، قررت لي جينهي ألا تنام. حملت اثنين من سيوف الجلاديوس {1} 30 سم في حضنها وانتظرت حلول الظلام.
صرخ الرجل بأعل رئتيه. لكنها الحقيقة. الضحية الأولى التي مزق حنجرته من قبل أسنان الظل مات بالفعل من الصدمة.
الفصل 19: الهائجون (2)
“… إذا ماذا تقول؟ منذ أن أعطيت شخصًا آخر كطعام، النهاية؟ هل تقول إننا يجب أن نصمت ونترك ذلك يحدث؟”
“فهل أنقذته؟ هاه؟ هل فعلتِ؟!”
“ماذا؟ هذه الكلبة ذات القرن الأخضر… من أنتِ لتكوني أنانية جدًا؟ أنتِ من تجولت وقلتِ إن عليك ممارسة رياضة الباركور أو أي شيء آخر
… ماذا قلتِ بالأمس؟ هل تعتقدين أننا بحاجة إلى تدمير نوع من البوابات؟ أنت أيتها العاهرة المجنونة، إذا كنتِ تريدين أن تموتي، فموتي بمفردك. لماذا تؤذين الآخرين في هذه العملية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت لي جينهي وهي تقفز من محطة مترو الأنفاق.
أطلق الرجل كل العداوات التي تراكمت لديه. شعر بالاشمئزاز من الشابة التي استمرت في الخروج ورفع صوتها. لم يستطع أن يغفر إحساسها غير المجدي بالعدالة الذي كاد يؤدي إلى وفاته.
“لماذا هي هكذا؟ هل تبحث فقط عن الاهتمام؟”
بينما كان يخرج ما فيه عليها، قام بتغليف أنانيته بدقة كتقدير وقناعتها على أنها أنانية.
وصلت إلى مترو الأنفاق في نفس واحد وكانت تجري على طول القضبان. عندما ركضت قفزت فوق 5، 10 روابط في كل مرة، تمكنت أخيرًا من الهدوء.
لم تكن لي جينهي قادرة على الخروج من نزاع الرجل المسرف.
ارتجف جسدها مع غليان دمها لكنها لم تخرج عن السيطرة. قمعت غضبها المغلي في صدرها. لا يمكن قتل شخص لمجرد أن كنت غاضبًا. هذا ما اعتقدته.
“… لقد أخبرتك بالفعل! إذا بقينا عالقين هنا مثل الجبناء، فسنموت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاب!”
“ماذا؟ جبناء؟ الاستماع إلى هذه العاهرة… هل تعتقدين أن الجميع هنا لا يزالون هنا لأنهم لا يملكون الشجاعة؟ ألا تري بسبب عدلك العالى الجبار أن الآخرين يموتون؟ هذه ليست عدالة ولكن ببساطة ليس لديك أي معنى على الإطلاق. أيتها العاهرة!”
شعرت لي جينهي أن طاقتها تهرب منها. إذا نظرت إليها رياضيًا، فهذا صحيح. إذا بقي الجميع صامتين، سيموت شخص واحد فقط، بينما إذا قاتلوا، سيموت الكثيرون. لكن…
“ها …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
شعرت لي جينهي أن طاقتها تهرب منها. إذا نظرت إليها رياضيًا، فهذا صحيح. إذا بقي الجميع صامتين، سيموت شخص واحد فقط، بينما إذا قاتلوا، سيموت الكثيرون. لكن…
على الرغم من أنها لم تكن متأكدة مما كان يحدث،
“السيد، حاليا يموت شخص واحد في كل مرة. لكن هل سيكون هذا هو الحال في المستقبل؟ عندما نفقد إرادتنا للقتال وعندما تكون أعدادنا أقل بكثير مما هي عليه الآن؟ هل سيستمرون في قتل شخص واحد فقط في كل مرة؟ هل ليس لديك عقل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إذا ماذا تقول؟ منذ أن أعطيت شخصًا آخر كطعام، النهاية؟ هل تقول إننا يجب أن نصمت ونترك ذلك يحدث؟”
أصبحت لي جينهي مضطربة.
‘ماذا؟ لا تقل لي… انه يناديني؟’
ومع ذلك، فإن الرجل لم يتسامح مع ذلك.
“أليس هذا صحيحًا؟ لست أنا فقط من يعتقد هذا، ألا تعتقدون هذا أيضًا؟”
“ماذا؟ ها… هذه الكلبة الغبية، ألا تصل إليكِ الكلمات؟”
صرخ الرجل بأعل رئتيه. لكنها الحقيقة. الضحية الأولى التي مزق حنجرته من قبل أسنان الظل مات بالفعل من الصدمة.
إذا كان مثل أي يوم آخر، لكان الرجل قد أمسك طوقها في هذا الوقت. ومع ذلك، هو يعلم جيدًا أنه لم يكن قادرًا على التغلب على لي جينهي. لذلك نظر إلى الناس المحيطين وحثهم على استجاباتهم.
“ماذا ستفعلين حيال الجرحى؟! هاه؟!”
“أليس هذا صحيحًا؟ لست أنا فقط من يعتقد هذا، ألا تعتقدون هذا أيضًا؟”
“انظر إلى هذه العاهرة؟ عوضينا قبل أن تذهبي!”
بمجرد أن نظر حوله، تحدث جميع الأشخاص الذين أصبحوا على علاقة ودية مع الرجل خلال الأيام القليلة الماضية.
‘مثل الجحيم، سأعطيك تعويض…’
بدءا من،
فجأة سمعت ضوضاء وشمت رائحة دم الوحش المميزة.
“أيتها الشابة، كلماتك قاسية للغاية.”
هي تبلغ من العمر 20 عامًا.
“فقط ابقي ساكنة. توقفي عن إقحام نفسك في الأمور.”
كانت صرخة صادقة طلبا للمساعدة. وقفت لي جينهي بتردد.
“لماذا هي هكذا؟ هل تبحث فقط عن الاهتمام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحثالة! أيتها العاهرة!!”
وقع عليها كل أنواع الانتقادات.
“هل يجب أن أبقى هادئة هناك… آه… لا يمكنني قتلهم جميعًا، ماذا أفعل؟”
عرف الرجل الكثير عن هؤلاء الأشخاص الذين دافعوا عن ما يسمى بـ ‘العدالة’. كانت هذه الأنواع من الناس ضعيفة أمام ضغط الكثيرين. لم يكونوا قادرين على استخدام قوتهم. ‘بلهاء…’
ومع ذلك، لم تستطع لي جينهي تحمل هؤلاء الأشخاص.
كان الرجل متمرسًا بقوة السلطة، ولا تزال لي جينهي صغيرة، لذا تمسكت بالقيم المستقيمة.
لم تكن لي جينهي قادرة على الخروج من نزاع الرجل المسرف.
ارتجف جسدها مع غليان دمها لكنها لم تخرج عن السيطرة. قمعت غضبها المغلي في صدرها. لا يمكن قتل شخص لمجرد أن كنت غاضبًا. هذا ما اعتقدته.
قامت لي جينهي بشراسة بقطع الجلاديوس خاصتها في أسنان الظل المرتبكة. منعت أسنان الظل ذلك و،
‘… تمام. ثم فقط عش هكذا. تظن أنك بأمان لأن الشخص الذي بجانبك مات.’
“هل يجب أن أبقى هادئة هناك… آه… لا يمكنني قتلهم جميعًا، ماذا أفعل؟”
وضعت الجلاديوس خاصتها جانبا دون كلمة أخرى. جفل الرجل عندما رأى أفعالها. كشفت لي جينهي عن ابتسامة وهي تحزم أغراضها.
نظرت أسنان الظل إلى لي جينهي وصرخت.
“… يجب علي ان انقلع فقط، أليس كذلك؟”
“السيد، حاليا يموت شخص واحد في كل مرة. لكن هل سيكون هذا هو الحال في المستقبل؟ عندما نفقد إرادتنا للقتال وعندما تكون أعدادنا أقل بكثير مما هي عليه الآن؟ هل سيستمرون في قتل شخص واحد فقط في كل مرة؟ هل ليس لديك عقل؟”
“انظر إلى هذه العاهرة؟ عوضينا قبل أن تذهبي!”
“لماذا هي هكذا؟ هل تبحث فقط عن الاهتمام؟”
كما لو كان حزينًا بسبب جفله المفاجئ، أجبر الرجل على طلب غير معقول.
في مركز تسوق مظلم. كانت الغرفة التي وُجدت فيها لي جينهي في الأصل عبارة عن مقهى ألعاب. في غرفة بدون فرن، استلقى الناس على أكياس نوم على أرضية صلبة وباردة. جلست لي جينهي بجانب الباب ممسكةً بالشفرات. تعطلت معظم الأجهزة الإلكترونية، لكن لا تزال الأجهزة البسيطة مثل الأضواء تعمل.
‘مثل الجحيم، سأعطيك تعويض…’
على الرغم من أنها لم تكن متأكدة مما كان يحدث،
تجاهلته لي جينهي عندما غادرت مركز التسوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت لي جينهي مضطربة.
“العاهرة اللعينة!” تبعها صوته المليء بإحساس النصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {2} كانت بيك سيوين تتحدث بشكل عرضي في البداية ولكنها تغيرت إلى رسمية لطلب مساعدتها.
غلت لي جينهي من الغضب. ومع ذلك، كانت بالكاد قادرة على احتوائه.
كانت صرخة صادقة طلبا للمساعدة. وقفت لي جينهي بتردد.
“هوووو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاب!”
اخرجت نفسها.
… كان كذبة.
دوس!
{كياااه!}
بدأت في الاندفاع إلى الأمام.
“… أتمنى أن تكون بخير… لكن ما علاقة ذلك بجذب انتباههم؟”
عبرت الشارع ونزلت عشرات درجات محطة حديقة أوليمبيك في قفزة واحدة. لم تصدر أي صوت. استخدمت تقنية القطة للتخفيف من الصدمة في اللحظة الأخيرة واستخدمت قدرتها الرياضية للركل بالأرض والإندفاع للأمام.
إذا كان مثل أي يوم آخر، لكان الرجل قد أمسك طوقها في هذا الوقت. ومع ذلك، هو يعلم جيدًا أنه لم يكن قادرًا على التغلب على لي جينهي. لذلك نظر إلى الناس المحيطين وحثهم على استجاباتهم.
كان عليها أن تجري بجنون. إذا لم يكن الأمر كذلك، فقد شعرت أنها ستعود إلى الوراء وتطعن جبين الرجل بالجلاديوس خاصتها.
هي التي تريد أن تكون أكثر حرية من أي شخص آخر. هي التي استاءت من حقيقة أنها غير قادرة على متابعة الإندفاعات المتفجرة لأطقم الذكور كامرأة.
“اااااه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن نظر حوله، تحدث جميع الأشخاص الذين أصبحوا على علاقة ودية مع الرجل خلال الأيام القليلة الماضية.
صرخت لي جينهي وهي تقفز من محطة مترو الأنفاق.
الرجل بجانب الضحية، الذي لوّح بيده عليها سابقاً، وقف متفاجئاً وسب وهو يهرب. الأشخاص الذين ما زالوا مستلقيين لم ينتبهوا للاضطراب.
هي تبلغ من العمر 20 عامًا.
ومع ذلك، لم تستطع لي جينهي تحمل هؤلاء الأشخاص.
كانت من ذوي الخبرة في الباركور منذ عامها الأول في المدرسة الإعدادية. تمرين حيث يمكن للمرء أن يقفز من مبنى إلى آخر ويتسلق الجدران التي يبلغ ارتفاعها بضعة أمتار ويهبط قليلاً على عمود بحجم كف اليد. عدو حر حيث تتغلب على الفور على جميع العقبات. حياة تتمتع بالشعور الجامح بضرب حدود القدرة البشرية وترك منطقة ‘الأمان’ وراءها. تجربة سمحت للفرد بالنظر إلى المدينة من منظور جديد تمامًا.
فصل طويل ومزعج، لكن الرجل اللي فوق اكثر ازعاجاً!
كانت منغمسة في هذا الشعور بالحرية لدرجة أنها ذهبت إلى سيول بمجرد تخرجها من المدرسة الثانوية. كان ببساطة للإستمتاع بالباركور وممارسته مع المزيد من الناس.
“قائد!!! قائد!! قل شيئا… آوك! آه تبا. أنت هناك، لا زعيم! أنت! خلف هناك! المختبئ! أنت هناك أليس كذلك؟ اظن انك. لدي هذا الشعور! يا! هل تسمعني؟ هل يمكنك مساعدتي على الأقل!”
هي التي تريد أن تكون أكثر حرية من أي شخص آخر. هي التي استاءت من حقيقة أنها غير قادرة على متابعة الإندفاعات المتفجرة لأطقم الذكور كامرأة.
تلاعبت كلمات والدتها في ذهنها مرارًا وتكرارًا. “أنت أنت! سوف تواجهين مشكلة كبيرة بسبب هذا المزاج! هذه الفتاة.”
استخدمت حاليًا قوة الكارما لتتجاوز حدودها. كانت قادرة على زيادة الكارما خاصتها بشكل مطرد بقتل الوحوش. لم تكن هناك حركات قاسية في عدوها.
الفصل 19: الهائجون (2)
وصلت إلى مترو الأنفاق في نفس واحد وكانت تجري على طول القضبان. عندما ركضت قفزت فوق 5، 10 روابط في كل مرة، تمكنت أخيرًا من الهدوء.
“… أتمنى أن تكون بخير… لكن ما علاقة ذلك بجذب انتباههم؟”
“هاء….”
ركضت لي جينهي غريزيًا نحو الأصوات.
توقفت وتنهدت. عندما برد رأسها، شعرت بالحيرة.
قامت لي جينهي بقمع أسنان الظل وطعنت رقبتها بشفرتها.
“آه… اللعنة… ماذا أفعل الآن؟”
كانت سعيدة لأنها غادرت بعد أن فقدت أعصابها لكن لم يكن لديها خطط. لا مكان للذهاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن، على الرغم من هذه الظروف، سيكون هناك دائمًا أشخاص لا يستطيعون العيش مع الآخرين بينما يفكرون باستمرار في مشاعر الآخرين. وهناك البعض ممن لم يعد بإمكانهم التحمل.
“آه… لماذا أتيت إلى هنا؟”
“فهل أنقذته؟ هاه؟ هل فعلتِ؟!”
في نفق مستقيم مثل هذا، كان من الصعب الهروب من الوحوش. علاوة على ذلك، صرخت بصوت عالٍ كما لو كانت تعلن عن موقعها.
في الردهة المظلمة، زاد ضوء الخروج الأخضر من كآبة الليل.
لحسن الحظ، لم تكن هناك وحوش من حولها ولكن كان من الممكن أن تموت. شعرت بقشعريرة تتساقط على ظهرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حكت لي جينهي رأسها.
تلاعبت كلمات والدتها في ذهنها مرارًا وتكرارًا. “أنت أنت! سوف تواجهين مشكلة كبيرة بسبب هذا المزاج! هذه الفتاة.”
على الرغم من أنها لم تكن متأكدة مما كان يحدث،
حكت لي جينهي رأسها.
كانت من ذوي الخبرة في الباركور منذ عامها الأول في المدرسة الإعدادية. تمرين حيث يمكن للمرء أن يقفز من مبنى إلى آخر ويتسلق الجدران التي يبلغ ارتفاعها بضعة أمتار ويهبط قليلاً على عمود بحجم كف اليد. عدو حر حيث تتغلب على الفور على جميع العقبات. حياة تتمتع بالشعور الجامح بضرب حدود القدرة البشرية وترك منطقة ‘الأمان’ وراءها. تجربة سمحت للفرد بالنظر إلى المدينة من منظور جديد تمامًا.
“تنهد…”
كانت المرة الوحيدة التي يظهرون فيها مظهرهن عندما قاموا بقطع رقبة شخص نائم وشربوا دمائه.
لم يكن لديها خيار سوى الاستمرار في المشي.
“لماذا هي هكذا؟ هل تبحث فقط عن الاهتمام؟”
لقد فات الأوان للعودة الآن، لذا اعتقدت أنها ستبحث عن منطقة تجمع أخرى في المحطة التالية.
قامت لي جينهي بشراسة بقطع الجلاديوس خاصتها في أسنان الظل المرتبكة. منعت أسنان الظل ذلك و،
“هل يجب أن أبقى هادئة هناك… آه… لا يمكنني قتلهم جميعًا، ماذا أفعل؟”
كان تشوي هيوك هادئًا.
استمرت في المشي وهي تفكر في أفكار لا طائل من ورائها.
ومع ذلك، لم تستطع لي جينهي تحمل هؤلاء الأشخاص.
“هاه؟”
الرجل بجانب الضحية، الذي لوّح بيده عليها سابقاً، وقف متفاجئاً وسب وهو يهرب. الأشخاص الذين ما زالوا مستلقيين لم ينتبهوا للاضطراب.
فجأة سمعت ضوضاء وشمت رائحة دم الوحش المميزة.
“ماذا؟ جبناء؟ الاستماع إلى هذه العاهرة… هل تعتقدين أن الجميع هنا لا يزالون هنا لأنهم لا يملكون الشجاعة؟ ألا تري بسبب عدلك العالى الجبار أن الآخرين يموتون؟ هذه ليست عدالة ولكن ببساطة ليس لديك أي معنى على الإطلاق. أيتها العاهرة!”
في الوقت نفسه، في الظلام، اقتربت منها أصوات قتال وصراخ.
“أنقذتي؟ ما الذي تعنيه بالإنقاذ! ألا تريين أن هناك جرحى بسببك؟”
“قائد! أنا أموت!”
شعرت لي جينهي أن طاقتها تهرب منها. إذا نظرت إليها رياضيًا، فهذا صحيح. إذا بقي الجميع صامتين، سيموت شخص واحد فقط، بينما إذا قاتلوا، سيموت الكثيرون. لكن…
“…”
لقد فات الأوان للعودة الآن، لذا اعتقدت أنها ستبحث عن منطقة تجمع أخرى في المحطة التالية.
“قائد!!! قائد!! قل شيئا… آوك! آه تبا. أنت هناك، لا زعيم! أنت! خلف هناك! المختبئ! أنت هناك أليس كذلك؟ اظن انك. لدي هذا الشعور! يا! هل تسمعني؟ هل يمكنك مساعدتي على الأقل!”
لقد أدرك أن وراء تشوي هيوك الذي كان يستمتع بالقتال برودة بشكل مخيف وغضبًا حادًا.
كانت صرخة صادقة طلبا للمساعدة. وقفت لي جينهي بتردد.
“أنقذتي؟ ما الذي تعنيه بالإنقاذ! ألا تريين أن هناك جرحى بسببك؟”
‘ماذا؟ لا تقل لي… انه يناديني؟’
في تلك اللحظة، كما لو أنه سمع أفكارها، سمعت الصوت الخافت مرة أخرى.
“فهل أنقذته؟ هاه؟ هل فعلتِ؟!”
“أنت! أنت! أنت نعم! لا… أنت بالفعل {2}! يرجى انقاذ… جاك!”
كان عليها أن تجري بجنون. إذا لم يكن الأمر كذلك، فقد شعرت أنها ستعود إلى الوراء وتطعن جبين الرجل بالجلاديوس خاصتها.
كما لو أنه تعرض للضرب في اللحظة الأخيرة، أطلق صرخة مكبوتة وسمعت ضجيجًا وأصواتًا لشيء يتكدس.
“أنتِ فقط وحش لقيط…”
على الرغم من أنها لم تكن متأكدة مما كان يحدث،
هي تبلغ من العمر 20 عامًا.
ركضت لي جينهي غريزيًا نحو الأصوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {2} كانت بيك سيوين تتحدث بشكل عرضي في البداية ولكنها تغيرت إلى رسمية لطلب مساعدتها.
{1} الجلاديوس، هي سيوف عادية لكنها للرومان تقريبا من زمان، وجلاديوس تعني سيف اصلا بالروماني او اليوناني او اللاتيني مش متأكد (حسب مصدر السيف يعني)، ومكسل ابحث عن المعلومة.
حفيف، حفيف.
{2} كانت بيك سيوين تتحدث بشكل عرضي في البداية ولكنها تغيرت إلى رسمية لطلب مساعدتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت! أنت! أنت نعم! لا… أنت بالفعل {2}! يرجى انقاذ… جاك!”
فصل طويل ومزعج، لكن الرجل اللي فوق اكثر ازعاجاً!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت لي جينهي في حيرة من أمرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبا… هذا مخيف.”
صرخ الرجل بأعل رئتيه. لكنها الحقيقة. الضحية الأولى التي مزق حنجرته من قبل أسنان الظل مات بالفعل من الصدمة.
“اااااه!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات