العقبة الأخيرة [3]
الفصل 272: العقبة الأخيرة [3]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان الأمر كذلك ، فقد كانوا في حالة مفاجأة.
“انتظر يا درع اللحم.”
“هل أنتم مستعدون يا رفاق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————-
سأل رجل صارم يرتدي بدلة رمادية ونظارة مربعة.
سأل رجل صارم يرتدي بدلة رمادية ونظارة مربعة.
تمسك بجسم كروي صغير ورفع رأسه ونظر إلى الناس أمامه.
“… وبمجرد أن تعرف الخطوة التالية لخصمك ، يصبح كل شيء آخر سهلاً.”
كان هناك ما مجموعه خمسة عشر شخصًا أمامه ، وكان لكل واحد منهم هالة مرعبة تدور حولهم. كان العضو الأقل مرتبة في المرتبة [B] ، والسبب الوحيد لوجوده كان بسبب قدرته الخاصة.
كان جلده مدبوغًا تمامًا وكان لديه بنية قوية. انبعثت هالة لا يمكن فهمها من جسده ، لدرجة أنها تجاوزت جسد مونيكا.
بإلقاء نظرة خاطفة على كل من في الغرفة ، توقفت عيون الرجل ذو اللون الرمادي تجاه فتاة معينة.
في النهاية ، دخل الجميع إلى البوابة ، وخيم الصمت على الغرفة.
واحد ذو شعر برتقالي.
عندها فقط ، كان رفع يدي متظاهراً بقتلها جزءًا من الفعل.
“مونيكا ، أريدك أن تستمع بعناية.” قال بصرامة وهو يرفع نظارته بإصبع السبابة. “مهمتك بسيطة ، عليك أن تخلق أكبر قدر ممكن من الفوضى. الموقع الذي حددناه يقع خارج مونوليث مباشرة، وأنت جنبا إلى جنب مع الآخرين لتحويل انتباه كبار المسؤولين بعيدا عن المبنى الرئيسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … لم أمضِ ستة أشهر أفكر في هروبي من المختبر لألقي به بعيدًا لخطأ بسيط.
“تسك ، لماذا أقوم بالمهمة الأكثر مملة.”
“فترة؟“
نقرت مونيكا على لسانها.
الفصل 272: العقبة الأخيرة [3]
“أنت لست الوحيد الذي يقوم بالمهمة المملة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعوتك علف لحم ، أليس هذا ما أنت عليه؟“
خلفها ، تحدث أحد الأفراد مما تسبب في استدارة مونيكا والتوهج في اتجاهه.
[مهجع – غرفة 45]
“اسكت علف لحوم“.
تبين أنهم لم يكونوا مخطئين. كنت حقا مختبئا بين ضحايا الحروق.
“بماذا نعتني؟”
كان يتدخل ويوقف كلاهما ، رجل طويل القامة أسود الشعر. لحية صغيرة رمادية فاتحة متدلية من منتصف ذقنه ، وظهر شريط أبيض على جانب شعره.
“دعوتك علف لحم ، أليس هذا ما أنت عليه؟“
[مهجع – غرفة 45]
“هل تريد أن المعركة؟”
ثمانية أشهر على وجه الدقة. بالنظر إلى أنني مكثت في هذا العالم لمدة عامين فقط ، فقد مر وقت طويل جدًا.
“تعال ، أنا مستعدة.”
أذهل الجميع ، ووقفوا وأخرجوا أسلحتهم. تجاهلتهم ، وأحدقت في الحارس الذي قتلت للتو ، قلت لنفسي. “لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة سمعت فيها هذا الصوت ، أشعر بالحنين إلى حد ما.”
كان المشاحنات مع مونيكا رجلاً أبيض الشعر بعيون حمراء.
كان جلده مدبوغًا تمامًا وكان لديه بنية قوية. انبعثت هالة لا يمكن فهمها من جسده ، لدرجة أنها تجاوزت جسد مونيكا.
“يجب أن يكون بهذه الطريقة“.
احتل المرتبة الخامسة في تصنيف البطل ، البطل المصنف SS ، آمون سلابو ، الدرع غير القابل للكسر.
مرة أخرى ، دوى صوت طقطقة في جميع أنحاء الغرفة .. بعد فترة ليست بالطويلة ، ساد صمت شديد في الغرفة.
“أهدئة كلاكما.”
من خلال تحديد هدف على نفسي مباشرة ، كنت أتركهم يشعرون بالسيطرة.
كان يتدخل ويوقف كلاهما ، رجل طويل القامة أسود الشعر. لحية صغيرة رمادية فاتحة متدلية من منتصف ذقنه ، وظهر شريط أبيض على جانب شعره.
بعد فترة وجيزة ، بقيت خيوط صغيرة من المانا في الهواء حيث تشكلت بوابة صغيرة أمام أعين الجميع.
احتل المرتبة الرابعة في ترتيب البطل ، وصنف البطل SS ، تاسوس مالاتوس.
“هل هذا صحيح؟”
“دعونا لا نفعل هذا الآن”. يرفع يده لمنع آمون من مهاجمة مونيكا ، قبل أن يوجه انتباهه إليها. “مونيكا ، إذا فكرت في الأمر ، فسنكون أنا وآمون من سنقوم بالعمل الشاق الحقيقي. نحن من سيعاني أكثر من غيره ، من فضلك كن أكثر احترامًا.”
“حسنًا ، يرجى التزام الصمت على الجميع ، أنا على وشك تنشيط الأداة.”
كلاهما في مرتبة SS ، كانا هم من يتحملون في الواقع معظم المشاكل.
من خلال وضع عيوب خفية في خططي ، كنت أحاول التأثير على عقولهم بطريقة تجعلهم يفكرون ويتصرفون بالطريقة التي أردتها.
كانت مونيكا موجودة فقط للتعامل مع الأشرار الأضعف في المرتبة S.
على أي حال ، كان الجهد هو المهم.
واشتكت مونيكا وهي ترفع يديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعطيني لحظة.” عند النقر على سواري ، ظهر سيف في يدي. نظرت إلى السيف بحنين ، تمتمت في نفسي. “هذا يجب أن نفعله الآن“.
“لهذا السبب أقول إنه ممل. بوجودكما بجواري ، كيف لي أن أحصل على قطعة من المرح؟ ”
“… وهذا بالضبط ما أردت.”
ابتسم تاسوس.
عندها فقط ، كان رفع يدي متظاهراً بقتلها جزءًا من الفعل.
“مونيكا ، لو كان الأمر سهلا-كما تظن”.
حتى هو ، بطل من رتبة SS شعر بالتهديد من المهمة. هناك حاجة أقل لقولها عن مونيكا التي كانت أضعف منه.
كانت المهمة التي كلفوا بها حاليًا في غاية الخطورة.
—
حتى هو ، بطل من رتبة SS شعر بالتهديد من المهمة. هناك حاجة أقل لقولها عن مونيكا التي كانت أضعف منه.
“أنا أعرف بو”
“أنا أعرف بو”
“تحلى بالصبر يا ماثيو. سيأتي دورنا بشكل طبيعي. لا نعرف ما الذي يخطط له ، ولا نريد أيضًا أن نجفله مبكرًا. يجب علينا أولاً أن نحاصره قبل الانتقال.”
“حسنًا ، يرجى التزام الصمت على الجميع ، أنا على وشك تنشيط الأداة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعوتك علف لحم ، أليس هذا ما أنت عليه؟“
قطع مونيكا كان الرجل ذو البدلة الرمادية من قبل. أغلق عينيه ، ووجه مانا إلى الكرة ، غلف توهج أصفر فجأة الغرفة.
منذ اللحظة التي تظاهرت فيها بأنني قبطان الوحدة في الغابة ، علمت أنه سيتم اكتشاف قدرتي على تغيير الوجوه.
بعد فترة وجيزة ، بقيت خيوط صغيرة من المانا في الهواء حيث تشكلت بوابة صغيرة أمام أعين الجميع.
لو كان هو وحده ، لكان قد ذهب وأسر 876 بالفعل ، لكن بما أنه تم تكليفه برعاية المجندين الجدد ، فلا يمكن أن يكون مهملاً للغاية.
– صوت!
“تحلى بالصبر يا ماثيو. سيأتي دورنا بشكل طبيعي. لا نعرف ما الذي يخطط له ، ولا نريد أيضًا أن نجفله مبكرًا. يجب علينا أولاً أن نحاصره قبل الانتقال.”
في اللحظة التي ظهرت فيها البوابة ، توقف الجميع عما كانوا يفعلونه وحدقوا في البوابة.
“لم أرَ أنك تحمل سيفًا من قبل … عندما قلت ذلك ، لا بد أنه مضى وقت طويل جدًا.”
نزل التوتر الشديد إلى الغرفة.
واحد ذو شعر برتقالي.
“ههه .. ههه … انتهى”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما لاحظ 876 ، زاد ازدرائه.
مع أنفاس ثقيلة ، نظر الشخص ذو البدلة الرمادية إلى جميع الأشخاص الموجودين في الغرفة. وتحدث مساءا أنفاسه.
“أرى …” حواجب ماثيو ، من الواضح أنها غير راضية عن الإجابة. سأل بعد قليل من التردد ، أدار رأسه. “إذا جاز لي أن أسأل ، لماذا لا يمكننا تنبيه الآخرين عنه ونستقبله فقط؟ ”
“يرجى توخي الحذر عند دخولك ، والهدف من هذه المهمة هو توجيه ضربة قوية إلى مونوليث. أريدكم يا رفاق أن تأخذوا الأمر على محمل الجد ، ويرجى محاولة العودة بأمان … لا يمكننا تحمل خسارة أي من شباب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مونيكا ، لو كان الأمر سهلا-كما تظن”.
عند الاستماع إلى كلام الرجل طمأن الجميع.
تبين أنهم لم يكونوا مخطئين. كنت حقا مختبئا بين ضحايا الحروق.
“سوف تفعل ، لا تقلق.”
“حسنا … هنا.” حوّل انتباهه نحو مونيكا ، سلمها الرجل ذو البدلة الرمادية الجرم السماوي. “بمجرد الانتهاء من كل شيء ، قم بتوجيه مانا إلى الجرم السماوي وستظهر بوابة. دعني أحذرك بالرغم من ذلك ، يتطلب الجرم السماوي الكثير من المانا لتنشيطه ، لذلك لا تبذل قصارى جهدك وتحافظ على بعض المانا.”
“حاضر.”
“لهذا السبب أقول إنه ممل. بوجودكما بجواري ، كيف لي أن أحصل على قطعة من المرح؟ ”
“حسنا … هنا.” حوّل انتباهه نحو مونيكا ، سلمها الرجل ذو البدلة الرمادية الجرم السماوي. “بمجرد الانتهاء من كل شيء ، قم بتوجيه مانا إلى الجرم السماوي وستظهر بوابة. دعني أحذرك بالرغم من ذلك ، يتطلب الجرم السماوي الكثير من المانا لتنشيطه ، لذلك لا تبذل قصارى جهدك وتحافظ على بعض المانا.”
على أي حال ، كان الجهد هو المهم.
“… أنا على الأقل أعرف هذا كثيرا.”
“حسنًا ، يرجى التزام الصمت على الجميع ، أنا على وشك تنشيط الأداة.”
ردت مونيكا وهي تضع الجرم السماوي بعيدًا.
حتى هو ، بطل من رتبة SS شعر بالتهديد من المهمة. هناك حاجة أقل لقولها عن مونيكا التي كانت أضعف منه.
“حسنًا ، حظًا سعيدًا في مهمتك جميعًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع دخول 876 المهجع ، علم لوثر أنهم قبضوا عليه. لم تكن هناك طرق هروب يمكن أن يسلكها.
“شكرًا!” شكر الشخص ذو اللون الرمادي ، كان آمون أول من تقدم للأمام وخطوة إلى البوابة. “هاها ، سأكون أول من يدخل. سأراكم على الجانب الآخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت.
– صوت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيف؟ منذ متى تمارس السيف؟”
“انتظر يا درع اللحم.”
سأل رجل صارم يرتدي بدلة رمادية ونظارة مربعة.
“هايش ، أيمكنكما إيقافه.”
منذ البداية ، كانت خطتي الرئيسية هي التصرف بطريقة تسمح لي بقراءة تحركات خصمي التالية.
تبعه مونيكا وتاسوس.
“… وهذا بالضبط ما أردت.”
– صوت! – صوت!
“الآن تعتقد أنك حصلت علي ، أليس كذلك؟“
في النهاية ، دخل الجميع إلى البوابة ، وخيم الصمت على الغرفة.
خلفها ، تحدث أحد الأفراد مما تسبب في استدارة مونيكا والتوهج في اتجاهه.
يحدق في البوابة التي كانت تغلق ببطء ، ورفع الرجل ذو البدلة الرمادية نظارته بإصبعه قبل أن يتمتم.
كان ما أريده هو تحذيرها للآخرين بشأن مكاني.
“كل الاستعدادات جاهزة ، والباقي متروك لكم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ههههه ، أنت تعرف القواعد. إذا كنت تريد اللعب ، يجب أن تبدأ بـ 10 نقاط استحقاق.”
***
في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – صوت! – صوت!
يقف أمام الشاشة الكبيرة حيث يمكن رؤية صورة حارس يتجول ، أدار ماثيو رأسه وسأل.
على الرغم من أن فرصهم في التفكير في أنني قد حرقت عمدًا كانت منخفضة ، إلا أنهم لم يكونوا ضعفاء. لذلك ، لن يكون غريباً أن يرسلوا شخصًا لمراقبة المرضى في احتمالية حدوث ذلك.
“يبدو أن الهدف يتجه نحو المستوى الثاني. ماذا علينا أن نفعل؟ ”
يحدق في البوابة التي كانت تغلق ببطء ، ورفع الرجل ذو البدلة الرمادية نظارته بإصبعه قبل أن يتمتم.
“ننتظر.”
منذ البداية ، علمت أن الممرضة كانت تراقبني عن كثب. ليس أنا فقط ، ولكن كل من كان حاضرًا في تلك الغرفة المحددة.
“ننتظر؟”
“نعم.” وأوضح لوثر بهدوء دون أن يرفع عينيه عن الشاشة. “سنراقبه أكثر قليلاً.”
كان ما أريده هو تحذيرها للآخرين بشأن مكاني.
“أرى …” حواجب ماثيو ، من الواضح أنها غير راضية عن الإجابة. سأل بعد قليل من التردد ، أدار رأسه. “إذا جاز لي أن أسأل ، لماذا لا يمكننا تنبيه الآخرين عنه ونستقبله فقط؟ ”
“على أي حال ، أنزل السيف وتعال والعب معنا“.
تشابك يديه خلف ظهره ، نظر لوثر لفترة وجيزة إلى ماثيو.
خلفها ، تحدث أحد الأفراد مما تسبب في استدارة مونيكا والتوهج في اتجاهه.
“تحلى بالصبر يا ماثيو. سيأتي دورنا بشكل طبيعي. لا نعرف ما الذي يخطط له ، ولا نريد أيضًا أن نجفله مبكرًا. يجب علينا أولاً أن نحاصره قبل الانتقال.”
لو كان هو وحده ، لكان قد ذهب وأسر 876 بالفعل ، لكن بما أنه تم تكليفه برعاية المجندين الجدد ، فلا يمكن أن يكون مهملاً للغاية.
أذهل الجميع ، ووقفوا وأخرجوا أسلحتهم. تجاهلتهم ، وأحدقت في الحارس الذي قتلت للتو ، قلت لنفسي. “لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة سمعت فيها هذا الصوت ، أشعر بالحنين إلى حد ما.”
“في كلتا الحالتين ، لقد أغلقنا البوابات ، لذلك لن يضر معرفة ما يخطط له. بما أنني مسؤول عنكم جميعًا ، يجب أن أتأكد من عدم موتكم يا رفاق.”
نظرا لأن هذه كانت مهمة تم تكليفه بها من قبل كزافييه ، فقد كان يعلم أن المجندين هنا مهمون.
“الآن تعتقد أنك حصلت علي ، أليس كذلك؟“
لم يستطع تركهم يموتون.
تشابك يديه خلف ظهره ، نظر لوثر لفترة وجيزة إلى ماثيو.
“سيدي ، كاميرات الممر 2-القاعة / 4 رصدت 876. يبدو أنه دخل أحد مهجع الحرس.”
ثمانية أشهر على وجه الدقة. بالنظر إلى أنني مكثت في هذا العالم لمدة عامين فقط ، فقد مر وقت طويل جدًا.
كان ماثيو يعطل لوثر عن أفكاره. أدار رأسه وتساءل. “مسكن؟ ” تحول وجه لوثر إلى عبوس. “ هل يخطط لتغيير الوجوه مرة أخرى؟ إلى أي مدى يمكن التنبؤ به بشكل مضحك”
“حسنًا ، حظًا سعيدًا في مهمتك جميعًا.”
كلما لاحظ 876 ، زاد ازدرائه.
سأل رجل صارم يرتدي بدلة رمادية ونظارة مربعة.
في البداية ، اعتقد أنه شخص ذكي ، خاصةً أنه تمكن من الهروب من المختبر بشكل لا تشوبه شائبة.
كانت المهمة التي كلفوا بها حاليًا في غاية الخطورة.
ومع ذلك ، من مظهر الأشياء ، فقد بالغ في تقدير 876. كان مجرد شخص اعتمد كثيرًا على قطعة أثرية سمحت له بتغيير الوجوه.
“الآن تعتقد أنك حصلت علي ، أليس كذلك؟“
استدار ونظر إلى أعضائه وأمر.
“بماذا نعتني؟”
“حسنًا ، دعنا ننتهي من هذا ، لقد حان الوقت للخروج والإمساك بهذا الجرذ الصغير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – صوت! – صوت!
مع دخول 876 المهجع ، علم لوثر أنهم قبضوا عليه. لم تكن هناك طرق هروب يمكن أن يسلكها.
“ننتظر؟”
لقد انتهى من أجله.
الفصل 272: العقبة الأخيرة [3]
***
“يا!”
خرجت من المستوصف ، ظهرت ابتسامة متكلفة على شفتي.
يقف أمام الشاشة الكبيرة حيث يمكن رؤية صورة حارس يتجول ، أدار ماثيو رأسه وسأل.
“الآن تعتقد أنك حصلت علي ، أليس كذلك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت رأسي وحدقت في الأشخاص الأربعة الذين أحاطوا بي ، وخفضت رأسي ووضعت يدي مرة أخرى على غمد السيف.
إذا كان الأمر كذلك ، فقد كانوا في حالة مفاجأة.
قال الرجل من قبل. ظهر تلميح من الحذر على وجهه.
منذ البداية ، علمت أن الممرضة كانت تراقبني عن كثب. ليس أنا فقط ، ولكن كل من كان حاضرًا في تلك الغرفة المحددة.
“هل أنتم مستعدون يا رفاق؟”
على الرغم من أن فرصهم في التفكير في أنني قد حرقت عمدًا كانت منخفضة ، إلا أنهم لم يكونوا ضعفاء. لذلك ، لن يكون غريباً أن يرسلوا شخصًا لمراقبة المرضى في احتمالية حدوث ذلك.
“أرى …” حواجب ماثيو ، من الواضح أنها غير راضية عن الإجابة. سأل بعد قليل من التردد ، أدار رأسه. “إذا جاز لي أن أسأل ، لماذا لا يمكننا تنبيه الآخرين عنه ونستقبله فقط؟ ”
تبين أنهم لم يكونوا مخطئين. كنت حقا مختبئا بين ضحايا الحروق.
“أوه ، أوه ، لماذا تأخذ سيفًا؟”
عندها فقط ، كان رفع يدي متظاهراً بقتلها جزءًا من الفعل.
على الرغم من أنه لم يكن نجمًا قاتمًا حيث تم تدميره أثناء الانفجار ، إلا أنه كان لا يزال سيفًا. كان هذا كافيا بالنسبة لي.
من لمحة ، استطعت أن أقول إنها كانت تتظاهر بفحص المريض ، وكانت في الواقع تنظر إلي.
***
بمجرد أن رأت أنني مستعد لقتلها ، سرعان ما تصرفت كما لو أن كل شيء على ما يرام.
“لهذا السبب أقول إنه ممل. بوجودكما بجواري ، كيف لي أن أحصل على قطعة من المرح؟ ”
ربما خدعت شخصًا آخر ، لكن ليس أنا.
من خلال وضع عيوب خفية في خططي ، كنت أحاول التأثير على عقولهم بطريقة تجعلهم يفكرون ويتصرفون بالطريقة التي أردتها.
“يجب أن يكون بهذه الطريقة“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطع مونيكا كان الرجل ذو البدلة الرمادية من قبل. أغلق عينيه ، ووجه مانا إلى الكرة ، غلف توهج أصفر فجأة الغرفة.
عندما تحولت إلى ممر ، خفضت رأسي وسرعت بخطى قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت.
على الرغم من أنني قد غادرت بالفعل ولم أكن متأكدًا مما كانت تفعله الممرضة في الوقت الحالي ، فقد علمت أنها ربما حذرت الآخرين من مكاني.
قال الرجل من قبل. ظهر تلميح من الحذر على وجهه.
حسنًا ، بكل صدق ، لم أكن حقًا دقيقًا جدًا عندما أحرق وجه الحارس. على الرغم من أنني غطيت وجهه بالضمادات ، كان من الواضح جدًا أنه ليس أنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت.
على أي حال ، كان الجهد هو المهم.
كانت المهمة التي كلفوا بها حاليًا في غاية الخطورة.
طالما جعلت الأمر يبدو كما لو أنني حاولت ، فكل شيء كان على ما يرام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعوتك علف لحم ، أليس هذا ما أنت عليه؟“
كان ما أريده هو تحذيرها للآخرين بشأن مكاني.
عند دخول المستوى الثاني ، والتحقق من الخريطة على ساعتي ، اتجهت نحو اليمين.
“آمل أن يعرفوا الآن قدرتي على تغيير الوجوه” ، قلت لنفسي ، بينما كنت أسير بهدوء عبر ممر آخر للمنشأة. “لن يكونوا بهذا الغباء ، أليس كذلك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.” وأوضح لوثر بهدوء دون أن يرفع عينيه عن الشاشة. “سنراقبه أكثر قليلاً.”
كل ما فعلته منذ البداية لم يكن مصادفة.
“… وهذا بالضبط ما أردت.”
منذ اللحظة التي تظاهرت فيها بأنني قبطان الوحدة في الغابة ، علمت أنه سيتم اكتشاف قدرتي على تغيير الوجوه.
عند دخول المستوى الثاني ، والتحقق من الخريطة على ساعتي ، اتجهت نحو اليمين.
لم يكن هناك أي طريقة لم يكن لوثر ليكتشفها بسبب الاختلاف الواضح في المكانة.
على أي حال ، كان الجهد هو المهم.
ربما الآخرين لأنهم كانوا منشغلين بالجسد المزيف في يدي ، لكن ليس شخصًا يتمتع بخبرة لوثر.
“اه صحيح.” وضعت سيفي على الجانب الأيمن من خصري ، ابتسمت وسرت بهدوء نحو الطاولة. نظرت حولي وتأكدت من عدم وجود كاميرات ، اقتربت من الطاولة.
… لم أمضِ ستة أشهر أفكر في هروبي من المختبر لألقي به بعيدًا لخطأ بسيط.
عند دخول المستوى الثاني ، والتحقق من الخريطة على ساعتي ، اتجهت نحو اليمين.
كان إخباره بإمكاني تغيير الوجوه جزءًا من خططي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مونيكا ، لو كان الأمر سهلا-كما تظن”.
“أعتقد أن مخاوفي لا أساس لها من الصحة“.
منذ اللحظة التي كنت فيها عالقًا داخل المختبر أفكر في طرق الهروب ، أدركت أن كونك سلبيًا واختبئًا باستمرار باستخدام القناع لن يقطعه عند التسلل إلى المونوليث.
أثناء تجولتي في المنشأة ، لاحظت أن طريقي كان خاليًا من العوائق. هذا يمكن أن يعني شيئًا واحدًا فقط ، كانوا يراقبون تحركاتي. السبب الوحيد لعدم إعاقة طريقي هو أنهم لا يريدون تنبيهي.
… وكان هذا بالضبط ما كنت أخطط للقيام به.
“… وهذا بالضبط ما أردت.”
***
خفضت قبعتي لإخفاء الابتسامة التي ظهرت على وجهي ، واصلت المضي قدمًا بخطوات متساوية.
عندها فقط ، كان رفع يدي متظاهراً بقتلها جزءًا من الفعل.
منذ اللحظة التي كنت فيها عالقًا داخل المختبر أفكر في طرق الهروب ، أدركت أن كونك سلبيًا واختبئًا باستمرار باستخدام القناع لن يقطعه عند التسلل إلى المونوليث.
الفصل 272: العقبة الأخيرة [3]
كنت بحاجة إلى أن أكون أكثر عدوانية في مقاربي. بدلاً من انتظار الفرصة ، كان عليّ إنشاء واحدة.
عند دخول المستوى الثاني ، والتحقق من الخريطة على ساعتي ، اتجهت نحو اليمين.
… وكان هذا بالضبط ما كنت أخطط للقيام به.
عند دخول المستوى الثاني ، والتحقق من الخريطة على ساعتي ، اتجهت نحو اليمين.
من خلال تحديد هدف على نفسي مباشرة ، كنت أتركهم يشعرون بالسيطرة.
كان ماثيو يعطل لوثر عن أفكاره. أدار رأسه وتساءل. “مسكن؟ ” تحول وجه لوثر إلى عبوس. “ هل يخطط لتغيير الوجوه مرة أخرى؟ إلى أي مدى يمكن التنبؤ به بشكل مضحك”
على الرغم من أن خططي كانت مليئة بالتناقضات وكانت مليئة بالعيوب ، إلا أن ذلك كان عن قصد.
“… وبمجرد أن تعرف الخطوة التالية لخصمك ، يصبح كل شيء آخر سهلاً.”
منذ البداية ، كانت خطتي الرئيسية هي التصرف بطريقة تسمح لي بقراءة تحركات خصمي التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حاضر.”
من خلال وضع عيوب خفية في خططي ، كنت أحاول التأثير على عقولهم بطريقة تجعلهم يفكرون ويتصرفون بالطريقة التي أردتها.
“على أي حال ، أنزل السيف وتعال والعب معنا“.
“… وبمجرد أن تعرف الخطوة التالية لخصمك ، يصبح كل شيء آخر سهلاً.”
“الآن تعتقد أنك حصلت علي ، أليس كذلك؟“
تتحرك بحرية حول مونوليث ، وسرعان ما دخلت المستوى الثاني. تماما دون عائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————-
أينما ذهبت ، لم يقل أي حارس أي شيء أو يوقفني. كان الجميع يهتمون بشؤونهم الخاصة فقط.
لو كان هو وحده ، لكان قد ذهب وأسر 876 بالفعل ، لكن بما أنه تم تكليفه برعاية المجندين الجدد ، فلا يمكن أن يكون مهملاً للغاية.
عند دخول المستوى الثاني ، والتحقق من الخريطة على ساعتي ، اتجهت نحو اليمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفضت قبعتي لإخفاء الابتسامة التي ظهرت على وجهي ، واصلت المضي قدمًا بخطوات متساوية.
مشيت لمدة دقيقتين ، وصلت قبل باب معدني.
كان ما أريده هو تحذيرها للآخرين بشأن مكاني.
[مهجع – غرفة 45]
“تعال ، أنا مستعدة.”
“يجب أن يكون هذا ، على ما أعتقد.”
“حسنًا ، يرجى التزام الصمت على الجميع ، أنا على وشك تنشيط الأداة.”
أخرجت بطاقة صغيرة من جيبي ورأيت [45] محفورة عليها ، قمت بتمريرها بسرعة.
“حسنا … هنا.” حوّل انتباهه نحو مونيكا ، سلمها الرجل ذو البدلة الرمادية الجرم السماوي. “بمجرد الانتهاء من كل شيء ، قم بتوجيه مانا إلى الجرم السماوي وستظهر بوابة. دعني أحذرك بالرغم من ذلك ، يتطلب الجرم السماوي الكثير من المانا لتنشيطه ، لذلك لا تبذل قصارى جهدك وتحافظ على بعض المانا.”
–خشخشه!
منذ البداية ، علمت أن الممرضة كانت تراقبني عن كثب. ليس أنا فقط ، ولكن كل من كان حاضرًا في تلك الغرفة المحددة.
بعد مسح البطاقة على جانب الباب ، فتح الباب. بدخول الغرفة ، أول ما رأيته كان خمسة أفراد جالسين أمام طاولة دائرية يلعبون الورق. غزت رائحة الدخان أنفي.
“هايش ، أيمكنكما إيقافه.”
مع وجود سيجارة في فمه ، أدار أحد الأفراد الخمسة رأسه في اتجاهي وأشار إلى الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفضت قبعتي لإخفاء الابتسامة التي ظهرت على وجهي ، واصلت المضي قدمًا بخطوات متساوية.
“أوه؟ أنسل ، لقد انتهيت من ورديتك؟ تعال وانضم إلينا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما لاحظ 876 ، زاد ازدرائه.
“أعطيني لحظة.” عند النقر على سواري ، ظهر سيف في يدي. نظرت إلى السيف بحنين ، تمتمت في نفسي. “هذا يجب أن نفعله الآن“.
واشتكت مونيكا وهي ترفع يديها.
على الرغم من أنه لم يكن نجمًا قاتمًا حيث تم تدميره أثناء الانفجار ، إلا أنه كان لا يزال سيفًا. كان هذا كافيا بالنسبة لي.
كان جلده مدبوغًا تمامًا وكان لديه بنية قوية. انبعثت هالة لا يمكن فهمها من جسده ، لدرجة أنها تجاوزت جسد مونيكا.
“أوه ، أوه ، لماذا تأخذ سيفًا؟”
من خلال وضع عيوب خفية في خططي ، كنت أحاول التأثير على عقولهم بطريقة تجعلهم يفكرون ويتصرفون بالطريقة التي أردتها.
قال الرجل من قبل. ظهر تلميح من الحذر على وجهه.
“انتظر يا درع اللحم.”
“أوه ، لا تهتم بي. لقد مرت فترة منذ أن لمست السيف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقرت مونيكا على لسانها.
“سيف؟ منذ متى تمارس السيف؟”
واحد ذو شعر برتقالي.
“فترة؟“
اية (43) ذَٰلِكَ مِنۡ أَنۢبَآءِ ٱلۡغَيۡبِ نُوحِيهِ إِلَيۡكَۚ وَمَا كُنتَ لَدَيۡهِمۡ إِذۡ يُلۡقُونَ أَقۡلَٰمَهُمۡ أَيُّهُمۡ يَكۡفُلُ مَرۡيَمَ وَمَا كُنتَ لَدَيۡهِمۡ إِذۡ يَخۡتَصِمُونَ (44) سورة آل عمران الاية (44)
“لم أرَ أنك تحمل سيفًا من قبل … عندما قلت ذلك ، لا بد أنه مضى وقت طويل جدًا.”
“بماذا نعتني؟”
ضحك الرجل.
في اللحظة التي ظهرت فيها البوابة ، توقف الجميع عما كانوا يفعلونه وحدقوا في البوابة.
“مم ، لقد مر وقت طويل”.
على أي حال ، كان الجهد هو المهم.
ابتسمت ، أومأت برأسي.
– صوت!
ثمانية أشهر على وجه الدقة. بالنظر إلى أنني مكثت في هذا العالم لمدة عامين فقط ، فقد مر وقت طويل جدًا.
يبتسم الرجل الممسك بالسيجارة وأشار إلى ساعته.
“على أي حال ، أنزل السيف وتعال والعب معنا“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – صوت! – صوت!
“اه صحيح.” وضعت سيفي على الجانب الأيمن من خصري ، ابتسمت وسرت بهدوء نحو الطاولة. نظرت حولي وتأكدت من عدم وجود كاميرات ، اقتربت من الطاولة.
“… وبمجرد أن تعرف الخطوة التالية لخصمك ، يصبح كل شيء آخر سهلاً.”
يبتسم الرجل الممسك بالسيجارة وأشار إلى ساعته.
“حسنا … هنا.” حوّل انتباهه نحو مونيكا ، سلمها الرجل ذو البدلة الرمادية الجرم السماوي. “بمجرد الانتهاء من كل شيء ، قم بتوجيه مانا إلى الجرم السماوي وستظهر بوابة. دعني أحذرك بالرغم من ذلك ، يتطلب الجرم السماوي الكثير من المانا لتنشيطه ، لذلك لا تبذل قصارى جهدك وتحافظ على بعض المانا.”
“ههههه ، أنت تعرف القواعد. إذا كنت تريد اللعب ، يجب أن تبدأ بـ 10 نقاط استحقاق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آمل أن يعرفوا الآن قدرتي على تغيير الوجوه” ، قلت لنفسي ، بينما كنت أسير بهدوء عبر ممر آخر للمنشأة. “لن يكونوا بهذا الغباء ، أليس كذلك؟ “
“هل هذا صحيح؟”
“مم ، لقد مر وقت طويل”.
“نعم.”
– صوت!
–انقر!
“حسنا … هنا.” حوّل انتباهه نحو مونيكا ، سلمها الرجل ذو البدلة الرمادية الجرم السماوي. “بمجرد الانتهاء من كل شيء ، قم بتوجيه مانا إلى الجرم السماوي وستظهر بوابة. دعني أحذرك بالرغم من ذلك ، يتطلب الجرم السماوي الكثير من المانا لتنشيطه ، لذلك لا تبذل قصارى جهدك وتحافظ على بعض المانا.”
فجأة ، رن نقرة معدنية خفية في الغرفة. بعد ذلك ، وعيناه مفتوحتان على مصراعيه ، جلس أحد الأفراد الخمسة على الكرسي وهو مستلقي على الأرض. ظهرت فجوة كبيرة في جبهته.
لو كان هو وحده ، لكان قد ذهب وأسر 876 بالفعل ، لكن بما أنه تم تكليفه برعاية المجندين الجدد ، فلا يمكن أن يكون مهملاً للغاية.
“م- ماذا تفعل؟ ”
تشابك يديه خلف ظهره ، نظر لوثر لفترة وجيزة إلى ماثيو.
“يا!”
الفصل 272: العقبة الأخيرة [3]
“أنسل“!
حسنًا ، بكل صدق ، لم أكن حقًا دقيقًا جدًا عندما أحرق وجه الحارس. على الرغم من أنني غطيت وجهه بالضمادات ، كان من الواضح جدًا أنه ليس أنا.
أذهل الجميع ، ووقفوا وأخرجوا أسلحتهم. تجاهلتهم ، وأحدقت في الحارس الذي قتلت للتو ، قلت لنفسي. “لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة سمعت فيها هذا الصوت ، أشعر بالحنين إلى حد ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت رأسي وحدقت في الأشخاص الأربعة الذين أحاطوا بي ، وخفضت رأسي ووضعت يدي مرة أخرى على غمد السيف.
“أجبني! لماذا تفعل هذا !؟ ”
“حسنًا ، دعنا ننتهي من هذا ، لقد حان الوقت للخروج والإمساك بهذا الجرذ الصغير.”
رفعت رأسي وحدقت في الأشخاص الأربعة الذين أحاطوا بي ، وخفضت رأسي ووضعت يدي مرة أخرى على غمد السيف.
“… وهذا بالضبط ما أردت.”
“آسف ، ولكن كل شخص ما عدا رجل واحد يجب أن يموت من أجلي.”
أثناء تجولتي في المنشأة ، لاحظت أن طريقي كان خاليًا من العوائق. هذا يمكن أن يعني شيئًا واحدًا فقط ، كانوا يراقبون تحركاتي. السبب الوحيد لعدم إعاقة طريقي هو أنهم لا يريدون تنبيهي.
–انقر!
استدار ونظر إلى أعضائه وأمر.
مرة أخرى ، دوى صوت طقطقة في جميع أنحاء الغرفة .. بعد فترة ليست بالطويلة ، ساد صمت شديد في الغرفة.
قال الرجل من قبل. ظهر تلميح من الحذر على وجهه.
لم يكن هناك أي طريقة لم يكن لوثر ليكتشفها بسبب الاختلاف الواضح في المكانة.
————-
حسنًا ، بكل صدق ، لم أكن حقًا دقيقًا جدًا عندما أحرق وجه الحارس. على الرغم من أنني غطيت وجهه بالضمادات ، كان من الواضح جدًا أنه ليس أنا.
ترجمة FLASH
–انقر!
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتل المرتبة الخامسة في تصنيف البطل ، البطل المصنف SS ، آمون سلابو ، الدرع غير القابل للكسر.
اية (43) ذَٰلِكَ مِنۡ أَنۢبَآءِ ٱلۡغَيۡبِ نُوحِيهِ إِلَيۡكَۚ وَمَا كُنتَ لَدَيۡهِمۡ إِذۡ يُلۡقُونَ أَقۡلَٰمَهُمۡ أَيُّهُمۡ يَكۡفُلُ مَرۡيَمَ وَمَا كُنتَ لَدَيۡهِمۡ إِذۡ يَخۡتَصِمُونَ (44) سورة آل عمران الاية (44)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعطيني لحظة.” عند النقر على سواري ، ظهر سيف في يدي. نظرت إلى السيف بحنين ، تمتمت في نفسي. “هذا يجب أن نفعله الآن“.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات