You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 268

هم [1]

هم [1]

الفصل 268: هم [1]

“هذا ليس صحيحًا. الأرقام غير متطابقة تماما هنا …”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانوا يتحدثون ، غلف عطر جميل الممر فجأة ، مما دفع أنف أماندا للانفتاح قليلاً.  دون أن تدري ، بدأت حواف شفتيها في اللعاب وهي تضرب شفتيها عدة مرات. 

داخل مكتب ، جلست فتاة جميلة ذات شعر أسود لامع وعينان سوداوان سبج خلف مكتب خشبي كبير.  وخلفها ، كان ضوء الشمس القادم من الشمس يسطع مباشرة عبر النافذة متجاوزًا بشرتها ، مما يؤكد جمالها بشكل أكبر. 

ومع ذلك ، فإنها لا تزال تعاني من تلك الكوابيس من وقت لآخر. 

من خلال التقليب بين كومة طويلة من الأوراق ، كانت حواجب الفتاة الصغيرة متماسكة من وقت لآخر.

انها جميلة جدا 

ملكة جمال الشباب ، كيف يجب أن نمضي قدما؟” 

“في الواقع ، الآن بعد أن ذكرت المالك الآخر ، كيف يمكنني التعامل مع الدفع؟ ” 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يقف أمامها شابًا إلى حد ماسأل مع ظهره مستقيم وابتسامة لطيفة على وجهه

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أختي!”

حسنًا؟” 

لأنها قضت معظم الوقت في المختبر ، نسيت ميليسا أنها قد أوقفت العقد.  لحسن الحظ ، باستثناء روزي ، لم يدخل أي شخص آخر إلى المختبر ، وإلا لكانوا قد اكتشفوا تورط رين في نظام البطاقة السحرية ، ولم يعد الأمر مهمًا حقًا بعد الآن. 

رفعت رأسها ببطء ووضعت إحدى الأوراق لأسفل ، كانت عينا الفتاة تلمع الورقة لبضع ثوانٍ أخرى قبل أن تفتح فمها

“نولا“. 

قم بتخصيص زنزانة نايتغال لكبار الأعضاء. أخبرهم باستخدامها لتدريب المجندين الجدد.”

“… آه ، ربما في المرة القادمة ، لا يزال لدي عمل لأقوم به اليوم.” 

مفهوم“. ابتسم الشاب وسأل. “ماذا عن زنزانة أدريانا؟” 

‘تلك العيون.’ 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

زنزانة أدريانا؟” تمشطت الفتاة الصغيرة شعرها تجاه أذنها قليلاً قبل الإجابة. “تخصيص ذلك لفريق بيتا ، يحتاجون إلى مزيد من التدريب.” 

“انتظر ، اعتقدت أنك الوحيد الذي كان يعمل في هذا المشروع. منذ متى كان هناك شخص آخر؟” 

“كما يحلو لك يا آنسة الشباب”.  أخذ الشاب علما بتعليماتها ، ونظر إلى الفتاة وسأل باقتضاب. “هل هناك أي شيء آخر تريد مني أن أفعله؟

–يواجه! –يواجه! –يواجه! 

“لا” هزت الفتاة رأسها ، قبل أن تحوّل انتباهها مرة أخرى نحو الأوراق الموجودة على المنضدة. “شكرا لك على عملك الشاق ، ماكسويل. يمكنك المغادرة.”

ميليسا: [نعم]

كما يحلو لك يا آنسة الشباب“. 

“تنهد ، آمل ألا ترهق نفسها.” 

بأمر من الفتاة الصغيرة ، خفض ماكسويل رأسه قليلاً.  استدار وشق طريقه نحو الباب. 

مررت أماندا عبر هاتفها مع خفض رأسها. كانت غير منزعجة تماما من التحديق. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وصل إلى مقبض الباب ، توقف ماكسويل فجأة.  قال بقلق: استدار وحدق في الفتاة التي كانت تعمل بلا كلل ، بعد أن تردد قليلا. “السيدة الصغيرة ، أعلم أنك تعمل بجد من أجل النقابة ، والجميع يقدرون ذلك كثيرًا … لكن من فضلك لا ترهق نفسك.”

كان لديها هذا المظهر الخارجي البارد الذي جعل من الصعب على أي شخص الاقتراب منها. كان الأمر كما لو كان هناك هذا الجدار غير المرئي حولها مما جعل من الصعب على أي شخص الاقتراب منها. 

“مهم.”

في الأصل ، كان من المفترض أن يرسله رين إلى حساب مصرفي خاص به ، لكنه توفي قبل أن يتمكن حتى من العودة إليها. 

دون أن تنظر ، ردت الفتاة بشكل عرضي

إذا كان هناك أي شخص يمكنه مساعدتها ، فهو أماندا. كانت أيضًا جزءًا من المشروع ، وبدا أنها ليست قريبة جدًا من رين. ربما كانت تعرف شيئًا. 

لقد كانت بالفعل منغمسة في عملها لدرجة أنها لا تهتم بأي شيء آخر

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أم“. 

“ها …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … على الأقل هكذا بدا الأمر على السطح. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يحدق في أماندا ، أثر الشفقة وميض عيون ماكسويليتنهد ويهز رأسه ، واستدار وغادر الغرفة

يحدق في أماندا ، الرجل الذي حاول مغازلتها منذ لحظات فتح فمه عدة مرات وأغلقه. تلعثم ، هز رأسه. 

من فضلك لا تصغي إلى كلامي ، سيده الشباب.” 

كانت تعتقد أنه إذا كان هناك أي شخص يرغب رن في منحه المال ، فسيكون هو نفسه. 

صليل

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أماندا: [آه.]

بمجرد مغادرة ماكسويل للغرفة ، ساد الصمت في الغرفةبصرف النظر عن صوت الخربشة القادم من اتجاه الفتاة ، لم يكن من الممكن سماع أي ضوضاء أخرى

“ملكة جمال الشباب ، كيف يجب أن نمضي قدما؟” 

يواجه! –يواجه! –يواجه

“… لا تزال تفتقد رن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد فترة ، وهي تقلب سلسلة من الملفات ، توقفت الفتاة وربطت حاجبيها بإحكام

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … على الأقل هكذا بدا الأمر على السطح. 

“هذا ليس صحيحًا. الأرقام غير متطابقة تماما هنا …”

“ماذا؟  ” استدارت ميليسا ونظرت إلى روزي ، ورفعت جبينها. “ كيف حصلت على فكرة أنني كنت الوحيد الذي كان يقوم بالمشروع؟ ” 

الفتاة الصغيرة التي كانت مشغولة بالبحث في الملفات كانت في الحقيقة أماندا. 

“ثم ظهر المعلم فجأة وقام بحماية الجميع. ولكن لم أكن بحاجة إلى حماية مثل الآخرين“. 

منذ وفاة رين ، تمامًا كما خططت لها في الأصل ، انسحبت من الأكاديمية. 

“فكرة وإطار المشروع لم تكن لي ، لذا لا يمكنني مساعدتها.” 

ثم شرعت في الانضمام إلى النقابة ، ومن هناك ، بدأت في التكيف ببطء مع دور قياديبالطبع ، ولأسباب واضحة ، كان يتم التعامل مع المشاكل الأكبر من قبل الأعضاء الكبار في النقابة.

داخل مكتب ، جلست فتاة جميلة ذات شعر أسود لامع وعينان سوداوان سبج خلف مكتب خشبي كبير.  وخلفها ، كان ضوء الشمس القادم من الشمس يسطع مباشرة عبر النافذة متجاوزًا بشرتها ، مما يؤكد جمالها بشكل أكبر. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الوقت الحالي ، كانت أماندا تتعامل فقط مع القضايا الأصغر

ومع ذلك ، فإنها لا تزال تعاني من تلك الكوابيس من وقت لآخر. 

سيتغير هذا بالطبع في المستقبل عندما تكتسب المزيد من الخبرة ، لكنها في الوقت الحالي كانت راضية عن ذلك

“… آه ، لقد اعتقدت فقط أنه ملكك لأنني لم أر أي شخص آخر يساعدك.”

هي بالطبع لم تهمل التدريب.  لكونها سيد النقابة المستقبلي للنقابة الأولى في العالم ، كانت أماندا بحاجة إلى أن تكون قوية. 

كان لا يزال غير كاف للاستخدام التجاري. 

بمساعدة كبار السن والموارد المتاحة لها ، سرعان ما ارتفعت رتبة أماندا على طول الطريقمرتبة.  تمشيا إلى حد كبير مع ما قدّرته ، بقيت في القفل. 

“ماذا علي أن أفعل؟ ” تمشيط شعرها من أذنها ، ودلكت ميليسا جبينها.  كانت تبذل قصارى جهدها للتفكير في الحلول. “آه!”  في ذلك الوقت ، خطرت لها فجأة فكرة. “انتظر ، لماذا لا أسأل أماندا؟ قد تعرف أنها أيضا جزء من المشروع.”

ببطء ولكن بثبات ، بدأت أماندا في التكيف مع دورها الجديد

“هل هذا صحيح.”  عند الاستماع إلى نولا ، انحرفت حواف شفاه أماندا لأعلى. “نولا ، حان الوقت لنعود إلى المنزل ، أو سنتأخر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

… على الأقل هكذا بدا الأمر على السطح. 

الفتاة الصغيرة التي كانت مشغولة بالبحث في الملفات كانت في الحقيقة أماندا. 

في الواقع ، كانت أماندا تستخدم العمل كذريعة للتعامل مع الألم الذي كانت تشعر به كل يوممن وقت لآخر ، كانت تراودها كوابيس “ذلك اليوم” ، مما يؤدي إلى عدم قدرتها على النوم

كانت منغمسة في عملها لدرجة أنها لم تدرك حقيقة أنها كانت تعمل منذ أكثر من عشر ساعات. 

كانت الطريقة الوحيدة التي تمكنت من خلالها من التعامل مع تلك الليالي هي دفع نفسها بالعمللقد احتاجت فقط إلى شيء ما لتتركها في مكان آخر

في الوقت نفسه ، واقفًا أمام مبنى كبير وسط حشد من الناس ، كانت أعين الرجال والنساء مركزة في اتجاه معين.

مرت ثمانية أشهر ، وعلى الرغم من استمرار الألم ، إلا أنه لم يكن مؤلمًا كما كان من قبل

“ملكة جمال الشباب ، كيف يجب أن نمضي قدما؟” 

ومع ذلك ، فإنها لا تزال تعاني من تلك الكوابيس من وقت لآخر. 

“واء يا أختي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ديديدي

“مفهوم“. ابتسم الشاب وسأل. “ماذا عن زنزانة أدريانا؟” 

تعطيل أماندا وإخراجها من تركيزها ، كان إنذارها.  نظرت أماندا إلى المنبه ونظرت إلى الوقت ، فتركت الأوراق وتمتم. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أماندا: [آه.]

حان الوقت بالفعل؟” 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أختي!”

كانت منغمسة في عملها لدرجة أنها لم تدرك حقيقة أنها كانت تعمل منذ أكثر من عشر ساعات

–صليل! 

واقفة ، أمسكت أماندا بمعطف أسود من الكشمير كان يرتاح على ظهر كرسيها ووضعته عليه

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – دينغ! – دينغ! 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وضعت أماندا يديها على جيوبها ، واتجهت نحو مدخل مكتبها

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ا- الأخت لا تذهب.”

عندما كانت على وشك المغادرة ، أوقفت خطواتها قبل الباب مباشرة ، استدارت أماندا ونظرت إلى زاوية الغرفة

في اللحظة التي قالت فيها أماندا هذه الكلمات ، تفتح وجه نولا بابتسامة جميلة وهي تقفز نحو أماندا. 

كان دبدوب صغير جالسًا على الرفتحدق فيه لبضع ثوان ، وميض أثر من الحزن عينيها

“تمام.”  سألت أماندا بلطف ، وهي تخفض رأسها وتنظر مرة أخرى إلى نولا. “هل تريد التوقف عند محل الآيس كريم أولاً؟ ” 

“…” 

عند قراءة الأوراق ، انفتحت عينا روزي قليلاً. عند النظر إلى ميليسا ، تمتمت روزي بصوت عالٍ. 

للثانيتين التاليتين ، حدقت أماندا للتو في الدمية البعيدة

كان لديها هذا المظهر الخارجي البارد الذي جعل من الصعب على أي شخص الاقتراب منها. كان الأمر كما لو كان هناك هذا الجدار غير المرئي حولها مما جعل من الصعب على أي شخص الاقتراب منها. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد ذلك ، وهي تلاحق شفتيها ، استدارت وغادرت الغرفة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استذكر وجهه عندما قال هذه الكلمات جعلت ميليسا تريد لكمه في وجهه. تمتمت بقبضتيها. 

صليل

كانت الطريقة الوحيدة التي تمكنت من خلالها من التعامل مع تلك الليالي هي دفع نفسها بالعمل. لقد احتاجت فقط إلى شيء ما لتتركها في مكان آخر. 

أتمنى أن تكون بخير هناك.”

“كما يحلو لك يا آنسة الشباب”.  أخذ الشاب علما بتعليماتها ، ونظر إلى الفتاة وسأل باقتضاب. “هل هناك أي شيء آخر تريد مني أن أفعله؟ “

***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أختي!” 

فوووووووم

مع خفض رأسها ، تجاهلت أماندا تمامًا الرجل الذي كان يتحدث معها. نتيجة لذلك ، تم وضع الرجل في موقف حرج. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

داخل غرفة بيضاء ، اندلعت ألسنة اللهب فجأة تغطي الغرفة بأكملهااستمرت النيران في الاشتعال خلال الثواني العشر التالية قبل أن تختفي بسرعة وتكشف عن بطاقة حمراء نصف شفافة تقف في منتصف الغرفة

 

[سجل التجربة رقم 1574 – مانا باقية في الغرفة: 38٪]

أخرجت روزي صوتًا غريبًا. 

بدا صوت آلي

لم تهتم باهتمامهم قليلاً ، انحنى أماندا قليلاً ومدت ذراعيها. بعد فترة وجيزة ، ركضت نولا في ذراعيها. 

وقفت ميليسا مقابل الغرفة ، وحدقت بها من خلال زجاج كبير ، ولمست منتصف نظارتها بإصبعها السبابة ورفعتها قليلاً

كانت نفس العيون التي كانت لديها عندما كانت صغيرة.

لا يزال مفقودًا بنسبة 8٪” 

“واه ، إنها جميلة جدًا.” 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هدفها خسارة كفاءة مانا بنسبة 30٪.  مقارنة بالعام الماضي حيث كانت عند 49٪ ، تمكنت من تحسين البطاقة السحرية لدرجة أنها أصبحت الآن أرق وأكثر كفاءة من ذي قبل. 

“انتظر ، اعتقدت أنك الوحيد الذي كان يعمل في هذا المشروع. منذ متى كان هناك شخص آخر؟” 

ما زال

“ثم ظهر المعلم فجأة وقام بحماية الجميع. ولكن لم أكن بحاجة إلى حماية مثل الآخرين“. 

لا يزال هناك عمل يجب القيام به.” 

“هل هي عارضة أزياء؟” 

كان لا يزال غير كاف للاستخدام التجاري

“إنها مثيرة للغاية.” 

كلما اقتربت من الهدف ، أصبح من الصعب عليها تطوير البطاقة بشكل أكبر ، كانت ميليسا تعرف ذلك بشكل أفضل.

أومأت نولا برأسها. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لذلك ، أخرجت ميليسا قطعة من الورق ، وجلست على كرسي وبدأت في إجراء بعض الحسابات

“… آه ، ربما في المرة القادمة ، لا يزال لدي عمل لأقوم به اليوم.” 

“ماذا لو غيرت الدائرة السحرية قليلاً؟ ربما أبسطها؟ البطاقة السحرية نفسها تبدو جيدة ، لكن ذلك يمكن أيضًا …” 

أخذت نولا من يدها ، وقفت أماندا ببطء.

تحدق في ميليسا وهي تتمتم في زاوية المختبر ، ودخلت مساعدتها روزي غرفة الاختبار وقامت بتنظيف المكان. 

لذلك لم يكن لها مشكلة. 

منذ ثمانية أشهر مضت ، كانت ميليسا تختبئ في المختبر.  على الرغم من أنها اعتادت حبس نفسها في المختبر من قبل أيضًا ، فقد أمضت هذا العام وقتًا أطول داخل المختبر.

أجابت أماندا بأدب “بالطبع لا” ، بينما كانت تنظر إلى نولا. “إنها حلوة. لا توجد طريقة ستكون مصدر إزعاج”.

لقد أصبحت مهووسة بالبحث لدرجة أنها بدأت في إهمال النوم والطعام.

“هل هذا صحيح.”  عند الاستماع إلى نولا ، انحرفت حواف شفاه أماندا لأعلى. “نولا ، حان الوقت لنعود إلى المنزل ، أو سنتأخر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الرغم من امتلاكها أفضل الموارد المتاحة ، كانت تميل إلى النوم في المختبر أكثر من غرفتها الخاصة.  كانت مدمنة تماما. 

رغم أنها قالت ذلك ، لم يكن هناك ذرة من الحقد في كلماتها. كانت مجرد تنفيس عن إحباطاتها. 

تنهد ، آمل ألا ترهق نفسها.” 

‘حساب البنك؟ هذا ، آه ، حسنا ، سأعطيك إياه بمجرد أن أصنعه.  لماذا لا تفعل ذلك الآن؟ لأكون صريحًا ، إنه نوع من المتاعب.

تمتمت روزي وهي تنظف الغرفةنظرًا لكونها مرافقة ميليسا على مدار العامين الماضيين ، فقد اقتربت منها كثيرًامن الواضح أن روزي لم تحب رؤيتها هكذا

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من وفاة رين قبل ثمانية أشهر ، لم تتراجع أماندا عن وعدها أبدًا.  لم تطرد والدي رين من الشقة التي أعطتها إياها واستمرت في وجود شخص يحرسهما على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. 

“هاء ..”

بأمر من الفتاة الصغيرة ، خفض ماكسويل رأسه قليلاً.  استدار وشق طريقه نحو الباب. 

بعد أن أمضت الدقائق العشر التالية في تنظيف الغرفة ، خرجت من الغرفة وشقت طريقها نحو ميليسا

انها جميلة جدا 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ميليسا أفعل – حسنًا؟” 

كان دبدوب صغير جالسًا على الرف. تحدق فيه لبضع ثوان ، وميض أثر من الحزن عينيها. 

وقفت روزي خلف ميليسا ، ولاحظت فجأة كومة من الأوراق على جانب مكتبهااعتقدت أنها كانت قمامة ، التقطتها ونظرت إليها لفترة وجيزة

رفعت رأسها ببطء ووضعت إحدى الأوراق لأسفل ، كانت عينا الفتاة تلمع الورقة لبضع ثوانٍ أخرى قبل أن تفتح فمها. 

ماذا.” 

“حسنا؟  ” سألت أماندا ، عندما أدارت رأسها ، ولاحظت أخيرا شخصا يقف بجانبها. “ آسف ، هل تحتاج إلى شيء مني؟ ” 

عند قراءة الأوراق ، انفتحت عينا روزي قليلاًعند النظر إلى ميليسا ، تمتمت روزي بصوت عالٍ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل غرفة بيضاء ، اندلعت ألسنة اللهب فجأة تغطي الغرفة بأكملها. استمرت النيران في الاشتعال خلال الثواني العشر التالية قبل أن تختفي بسرعة وتكشف عن بطاقة حمراء نصف شفافة تقف في منتصف الغرفة. 

“… هل هناك شخص آخر يمتلك هذا المشروع؟ ” 

بعد شراء نولا الآيس كريم من متجر الآيس كريم القريب ، أعادتها أماندا إلى المنزل. عند وصولها أمام باب خشبي كبير ، قرعت أماندا جرس الباب. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسنا؟ ” بعد سماع ميليسا تمتم روزي ، استدارت.  تحدق في الأوراق التي في يدها ، وسرعان ما انتزعتها. “أعطني هذا ، هذا سري”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لأنها قضت معظم الوقت في المختبر ، نسيت ميليسا أنها قد أوقفت العقد.  لحسن الحظ ، باستثناء روزي ، لم يدخل أي شخص آخر إلى المختبر ، وإلا لكانوا قد اكتشفوا تورط رين في نظام البطاقة السحرية ، ولم يعد الأمر مهمًا حقًا بعد الآن. 

“تنهد ، آمل ألا ترهق نفسها.” 

انتظر ، اعتقدت أنك الوحيد الذي كان يعمل في هذا المشروع. منذ متى كان هناك شخص آخر؟” 

اية (39) قَالَ رَبِّ أَنَّىٰ يَكُونُ لِي غُلَٰمٞ وَقَدۡ بَلَغَنِيَ ٱلۡكِبَرُ وَٱمۡرَأَتِي عَاقِرٞۖ قَالَ كَذَٰلِكَ ٱللَّهُ يَفۡعَلُ مَا يَشَآءُ (40) سورة آل عمران الاية (40)

“ماذا؟  استدارت ميليسا ونظرت إلى روزي ، ورفعت جبينها. “ كيف حصلت على فكرة أنني كنت الوحيد الذي كان يقوم بالمشروع؟ ” 

رفعت رأسها ببطء ووضعت إحدى الأوراق لأسفل ، كانت عينا الفتاة تلمع الورقة لبضع ثوانٍ أخرى قبل أن تفتح فمها. 

“… آه ، لقد اعتقدت فقط أنه ملكك لأنني لم أر أي شخص آخر يساعدك.”

سيهتز هاتفها من وقت لآخر. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حسنًا ، هذا معطى. أنا أقوم بمعظم العمل.” 

ميليسا: [الأمر ليس كذلك ، إنه يتعلق بالدفع.  بمجرد الانتهاء من ذلك ، إلى من يجب أن أرسل الأموال؟ ]

“ثم…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه آه … لا.” 

فكرة وإطار المشروع لم تكن لي ، لذا لا يمكنني مساعدتها.” 

“فكرة وإطار المشروع لم تكن لي ، لذا لا يمكنني مساعدتها.” 

آه.” 

“ثم…”

أخرجت روزي صوتًا غريبًا

خلال جنازة رين ، اقتربت منها نولا وبكت معها. عندها التقت بوالدي رين لأول مرة. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

متجاهلة ميليسا لها ، اتكأت على كرسيهافكرت فجأة في مشكلة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هدفها خسارة كفاءة مانا بنسبة 30٪.  مقارنة بالعام الماضي حيث كانت عند 49٪ ، تمكنت من تحسين البطاقة السحرية لدرجة أنها أصبحت الآن أرق وأكثر كفاءة من ذي قبل. 

“في الواقع ، الآن بعد أن ذكرت المالك الآخر ، كيف يمكنني التعامل مع الدفع؟ ” 

عندما كانت أماندا على وشك المغادرة ، شعرت بشد طفيف عند حافة معطفها.  استدارت ، رأت نولا تنظر إليها. بدت عيناها مرتعشتين قليلا.

في الأصل ، كان من المفترض أن يرسله رين إلى حساب مصرفي خاص به ، لكنه توفي قبل أن يتمكن حتى من العودة إليها

***

كلما سألت ، كان يقول دائمًا

أخذت نولا من يدها ، وقفت أماندا ببطء.

‘حساب البنك؟ هذا ، آه ، حسنا ، سأعطيك إياه بمجرد أن أصنعه.  لماذا لا تفعل ذلك الآن؟ لأكون صريحًا ، إنه نوع من المتاعب.

لذلك لم يكن لها مشكلة. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استذكر وجهه عندما قال هذه الكلمات جعلت ميليسا تريد لكمه في وجههتمتمت بقبضتيها

————-

هذا اللقيط ، حتى بعد وفاته ، يسبب لي المتاعب.” 

===========

رغم أنها قالت ذلك ، لم يكن هناك ذرة من الحقد في كلماتهاكانت مجرد تنفيس عن إحباطاتها

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أختي!” 

“ماذا علي أن أفعل؟ ” تمشيط شعرها من أذنها ، ودلكت ميليسا جبينها.  كانت تبذل قصارى جهدها للتفكير في الحلول. “آه!”  في ذلك الوقت ، خطرت لها فجأة فكرة. “انتظر ، لماذا لا أسأل أماندا؟ قد تعرف أنها أيضا جزء من المشروع.”

في اللحظة التي قالت فيها أماندا هذه الكلمات ، تفتح وجه نولا بابتسامة جميلة وهي تقفز نحو أماندا. 

إذا كان هناك أي شخص يمكنه مساعدتها ، فهو أمانداكانت أيضًا جزءًا من المشروع ، وبدا أنها ليست قريبة جدًا من رينربما كانت تعرف شيئًا

عند قراءة الأوراق ، انفتحت عينا روزي قليلاً. عند النظر إلى ميليسا ، تمتمت روزي بصوت عالٍ. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذا قد ينجح.” 

مررت أماندا عبر هاتفها مع خفض رأسها. كانت غير منزعجة تماما من التحديق. 

أخرجت هاتفها ، وكتبت رسالة وأرسلت لها رسالة نصية بسرعة

وقفت روزي خلف ميليسا ، ولاحظت فجأة كومة من الأوراق على جانب مكتبها. اعتقدت أنها كانت قمامة ، التقطتها ونظرت إليها لفترة وجيزة. 

***

مررت أماندا عبر هاتفها مع خفض رأسها. كانت غير منزعجة تماما من التحديق. 

في الوقت نفسه ، واقفًا أمام مبنى كبير وسط حشد من الناس ، كانت أعين الرجال والنساء مركزة في اتجاه معين.

“انتظر ، اعتقدت أنك الوحيد الذي كان يعمل في هذا المشروع. منذ متى كان هناك شخص آخر؟” 

هل هي عارضة أزياء؟” 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة ، وهي تقلب سلسلة من الملفات ، توقفت الفتاة وربطت حاجبيها بإحكام. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أشك في ذلك ، لقد رأيت العديد من العارضات من قبل ، لكنهن جميلات مثلها.”

===========

إنها مثيرة للغاية.” 

أخرجت روزي صوتًا غريبًا. 

واه ، إنها جميلة جدًا.” 

“عفوا.” 

مع معطف طويل أنيق من الكشمير الأسود يكمل بشكل مثالي شعرها وعينيها الأسود اللامع ، وقفت امرأة مذهلة عند مدخل المبنى ، على ما يبدو تنتظر شخصًا ما

“… لا تزال تفتقد رن.”

مررت أماندا عبر هاتفها مع خفض رأسهاكانت غير منزعجة تماما من التحديق

6:31 مساء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دينغ! – دينغ

لاحظت سماثا رد فعل أماندا ، ابتسمت.

سيهتز هاتفها من وقت لآخر

في الأصل ، كان من المفترض أن يرسله رين إلى حساب مصرفي خاص به ، لكنه توفي قبل أن يتمكن حتى من العودة إليها. 

=== [ميليسا] ===

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتعلمي ماذا ، يبدو أن لدي وقتًا لأوفره.” 

ميليسا: [مرحبًا أماندا ، لدي شيء أتحدث معك عنه.]

خلال جنازة رين ، اقتربت منها نولا وبكت معها. عندها التقت بوالدي رين لأول مرة. 

أماندا: [بخصوص؟]

“هذا ليس صحيحًا. الأرقام غير متطابقة تماما هنا …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ميليسا: [يتعلق الأمر بالمشروع الذي أعمل عليه.]

***

أماندا: [البطاقة السحرية الأولى؟]

أثناء كتابتها ، أراد العديد من الذكور من حولها بدء محادثة معها ، لكنهم امتنعوا عن القيام بذلك. 

ميليسا: [نعم]

كانت تعتقد أنه إذا كان هناك أي شخص يرغب رن في منحه المال ، فسيكون هو نفسه. 

أماندا: [هل شارفت على الانتهاء؟] 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل مرة تلتقي فيها مع نولا ، يتلاشى ضغوطها ومخاوفها بسرعة. 

ميليسا: [الأمر ليس كذلك ، إنه يتعلق بالدفع.  بمجرد الانتهاء من ذلك ، إلى من يجب أن أرسل الأموال؟ ]

“… هل هناك شخص آخر يمتلك هذا المشروع؟ ” 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أماندا: [آه.]

***

===========

“… آه ، ربما في المرة القادمة ، لا يزال لدي عمل لأقوم به اليوم.” 

أثناء كتابتها ، أراد العديد من الذكور من حولها بدء محادثة معها ، لكنهم امتنعوا عن القيام بذلك

تحتضن نولا ، تربت أماندا على رأسها. 

كان لديها هذا المظهر الخارجي البارد الذي جعل من الصعب على أي شخص الاقتراب منهاكان الأمر كما لو كان هناك هذا الجدار غير المرئي حولها مما جعل من الصعب على أي شخص الاقتراب منها

بعد أن أمضت الدقائق العشر التالية في تنظيف الغرفة ، خرجت من الغرفة وشقت طريقها نحو ميليسا. 

عفوا.” 

للثانيتين التاليتين ، حدقت أماندا للتو في الدمية البعيدة. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذا بالطبع لا ينطبق على الجميعسيكون هناك دائمًا هذا الأحمق في الحشد

بدا صوت آلي. 

كان يتحرك بثقة نحو أماندا ، وكان شابًا وسيمًا إلى حد ما ذو شعر بني وعينان خضراوتان.  سأل ويده على رقبته وابتسامة لطيفة على وجهه. “مرحبا ، هل تنتظر شخصا ما؟  قام بتمشيط شعره ، وحرك رأسه قليلا. “ ماذا عن الاستيلاء على شيء لأكله معي لاحقًا؟ ” 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ا- الأخت لا تذهب.”

“…” 

دينغ! دونغ -! 

مع خفض رأسها ، تجاهلت أماندا تمامًا الرجل الذي كان يتحدث معهانتيجة لذلك ، تم وضع الرجل في موقف حرج

“أم!”

“معذرة ، أليس كذلك -”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي ابتسمت فيها ، تجمد كل شخص من حولها تقريبًا. قلبوا رؤوسهم ، لم يسعهم إلا أن ينقشوا المشهد داخل أذهانهم. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أختي!” 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل غرفة بيضاء ، اندلعت ألسنة اللهب فجأة تغطي الغرفة بأكملها. استمرت النيران في الاشتعال خلال الثواني العشر التالية قبل أن تختفي بسرعة وتكشف عن بطاقة حمراء نصف شفافة تقف في منتصف الغرفة. 

قطع الرجل كان صوتًا حادًا من بعيد

“آت.” 

رفعت أماندا رأسها لأعلى ، وحدقت في فتاة صغيرة كانت تجري بسرعة في اتجاهها.

لقد كانت بالفعل منغمسة في عملها لدرجة أنها لا تهتم بأي شيء آخر. 

نولا“. 

في الواقع ، كانت أماندا تستخدم العمل كذريعة للتعامل مع الألم الذي كانت تشعر به كل يوم. من وقت لآخر ، كانت تراودها كوابيس “ذلك اليوم” ، مما يؤدي إلى عدم قدرتها على النوم. 

على الفور ، اختفى مظهرها الخارجي البارد وحلت محله ابتسامة دافئة.

لقد كانت بالفعل منغمسة في عملها لدرجة أنها لا تهتم بأي شيء آخر. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في اللحظة التي ابتسمت فيها ، تجمد كل شخص من حولها تقريبًاقلبوا رؤوسهم ، لم يسعهم إلا أن ينقشوا المشهد داخل أذهانهم

6:31 مساء.

انها جميلة جدا 

“…” 

اعتقد الجميع

“ماذا علي أن أفعل؟ ” تمشيط شعرها من أذنها ، ودلكت ميليسا جبينها.  كانت تبذل قصارى جهدها للتفكير في الحلول. “آه!”  في ذلك الوقت ، خطرت لها فجأة فكرة. “انتظر ، لماذا لا أسأل أماندا؟ قد تعرف أنها أيضا جزء من المشروع.”

“واء يا أختي!”

كانت نفس العيون التي كانت لديها عندما كانت صغيرة.

لم تهتم باهتمامهم قليلاً ، انحنى أماندا قليلاً ومدت ذراعيهابعد فترة وجيزة ، ركضت نولا في ذراعيها

“كما يحلو لك يا آنسة الشباب“. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أختي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل غرفة بيضاء ، اندلعت ألسنة اللهب فجأة تغطي الغرفة بأكملها. استمرت النيران في الاشتعال خلال الثواني العشر التالية قبل أن تختفي بسرعة وتكشف عن بطاقة حمراء نصف شفافة تقف في منتصف الغرفة. 

تحتضن نولا ، تربت أماندا على رأسها

“ثم ظهر المعلم فجأة وقام بحماية الجميع. ولكن لم أكن بحاجة إلى حماية مثل الآخرين“. 

كيف كانت روضة الأطفال يا نولا؟ هل استمتعت؟

كان دبدوب صغير جالسًا على الرف. تحدق فيه لبضع ثوان ، وميض أثر من الحزن عينيها. 

حسنًا ، لقد كان ممتعًا“. 

“ماذا؟  ” استدارت ميليسا ونظرت إلى روزي ، ورفعت جبينها. “ كيف حصلت على فكرة أنني كنت الوحيد الذي كان يقوم بالمشروع؟ ” 

هل هذا صحيح؟” 

تحدق في ميليسا وهي تتمتم في زاوية المختبر ، ودخلت مساعدتها روزي غرفة الاختبار وقامت بتنظيف المكان. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أم. اليوم ، لقد استمتعت كثيرًا لأن الأخت كانت قادمة. كان هناك أيضًا هذا الدينوسار الكبير الذي كان مخيفًا للغاية …” 

على الجانب ، حاولت سامانثا تهدئة نولا. 

بالاستماع إلى كلمات نولا ، ستضيف أماندا بضع كلمات هنا.

رفعت رأسها ببطء ووضعت إحدى الأوراق لأسفل ، كانت عينا الفتاة تلمع الورقة لبضع ثوانٍ أخرى قبل أن تفتح فمها. 

ثم فجأة أخافه وقلت لا ، لن أخاف“. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زنزانة أدريانا؟” تمشطت الفتاة الصغيرة شعرها تجاه أذنها قليلاً قبل الإجابة. “تخصيص ذلك لفريق بيتا ، يحتاجون إلى مزيد من التدريب.” 

واو ، ذهبت نولا“. 

أماندا: [هل شارفت على الانتهاء؟] 

امممم” 

أثناء كتابتها ، أراد العديد من الذكور من حولها بدء محادثة معها ، لكنهم امتنعوا عن القيام بذلك. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الرغم من وفاة رين قبل ثمانية أشهر ، لم تتراجع أماندا عن وعدها أبدًا.  لم تطرد والدي رين من الشقة التي أعطتها إياها واستمرت في وجود شخص يحرسهما على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. 

“…” 

خلال جنازة رين ، اقتربت منها نولا وبكت معهاعندها التقت بوالدي رين لأول مرة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه آه … لا.” 

من خلال المحادثة القصيرة التي أجرتها معهم ، تمكنوا من معرفة هويتها ، ومن هناك بدأوا يتحدثون من وقت لآخر

لم تهتم باهتمامهم قليلاً ، انحنى أماندا قليلاً ومدت ذراعيها. بعد فترة وجيزة ، ركضت نولا في ذراعيها. 

وصل الأمر في النهاية إلى النقطة التي شعروا فيها بالراحة الكافية للسماح لها باخد نولا من الحضانة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زنزانة أدريانا؟” تمشطت الفتاة الصغيرة شعرها تجاه أذنها قليلاً قبل الإجابة. “تخصيص ذلك لفريق بيتا ، يحتاجون إلى مزيد من التدريب.” 

كان هذا في الغالب بسبب إصرار نولا ، لكن أماندا لم تمانع في هذا الأمر.  كانت تحب أن تكون مع نولا ، فقد شعرت بالعلاج لها. 

ببطء ولكن بثبات ، بدأت أماندا في التكيف مع دورها الجديد. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في كل مرة تلتقي فيها مع نولا ، يتلاشى ضغوطها ومخاوفها بسرعة

===========

علاوة على ذلك ، نظرًا لأنها كانت تملك المبنى وكان قريبًا من النقابة ، قررت الانتقال إلى هناك أيضًا

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة ، وهي تقلب سلسلة من الملفات ، توقفت الفتاة وربطت حاجبيها بإحكام. 

لذلك لم يكن لها مشكلة

كانت الطريقة الوحيدة التي تمكنت من خلالها من التعامل مع تلك الليالي هي دفع نفسها بالعمل. لقد احتاجت فقط إلى شيء ما لتتركها في مكان آخر. 

ثم ظهر المعلم فجأة وقام بحماية الجميع. ولكن لم أكن بحاجة إلى حماية مثل الآخرين“. 

أخذت نولا من يدها ، وقفت أماندا ببطء.

“هل هذا صحيح.”  عند الاستماع إلى نولا ، انحرفت حواف شفاه أماندا لأعلى. “نولا ، حان الوقت لنعود إلى المنزل ، أو سنتأخر.”

لأنها قضت معظم الوقت في المختبر ، نسيت ميليسا أنها قد أوقفت العقد.  لحسن الحظ ، باستثناء روزي ، لم يدخل أي شخص آخر إلى المختبر ، وإلا لكانوا قد اكتشفوا تورط رين في نظام البطاقة السحرية ، ولم يعد الأمر مهمًا حقًا بعد الآن. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أم“. 

عند قراءة الأوراق ، انفتحت عينا روزي قليلاً. عند النظر إلى ميليسا ، تمتمت روزي بصوت عالٍ. 

أومأت نولا برأسها

ارتجف قلب أماندا. 

أخذت نولا من يدها ، وقفت أماندا ببطء.

سيتغير هذا بالطبع في المستقبل عندما تكتسب المزيد من الخبرة ، لكنها في الوقت الحالي كانت راضية عن ذلك. 

“حسنا؟  سألت أماندا ، عندما أدارت رأسها ، ولاحظت أخيرا شخصا يقف بجانبها. “ آسف ، هل تحتاج إلى شيء مني؟ ” 

وقفت ميليسا مقابل الغرفة ، وحدقت بها من خلال زجاج كبير ، ولمست منتصف نظارتها بإصبعها السبابة ورفعتها قليلاً. 

يحدق في أماندا ، الرجل الذي حاول مغازلتها منذ لحظات فتح فمه عدة مرات وأغلقهتلعثم ، هز رأسه

“إنها مثيرة للغاية.” 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

آه آه … لا.” 

بمساعدة كبار السن والموارد المتاحة لها ، سرعان ما ارتفعت رتبة أماندا على طول الطريقمرتبة.  تمشيا إلى حد كبير مع ما قدّرته ، بقيت في القفل. 

“تمام.”  سألت أماندا بلطف ، وهي تخفض رأسها وتنظر مرة أخرى إلى نولا. “هل تريد التوقف عند محل الآيس كريم أولاً؟ ” 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“أم!”

“هل هي عارضة أزياء؟” 

بناء على اقتراح أماندا ، بدأت عيون نولا تتألقتسبب هذا في سحب حواف شفاه أماندا أكثر

في اللحظة التي قالت فيها أماندا هذه الكلمات ، تفتح وجه نولا بابتسامة جميلة وهي تقفز نحو أماندا. 

حسنًا ، الآيس كريم هو كذلك.” 

“هل هذا صحيح؟” 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

6:31 مساء.

بمجرد مغادرة ماكسويل للغرفة ، ساد الصمت في الغرفة. بصرف النظر عن صوت الخربشة القادم من اتجاه الفتاة ، لم يكن من الممكن سماع أي ضوضاء أخرى. 

بعد شراء نولا الآيس كريم من متجر الآيس كريم القريب ، أعادتها أماندا إلى المنزلعند وصولها أمام باب خشبي كبير ، قرعت أماندا جرس الباب

“أم!”

دينغدونغ -! 

واقفة ، أمسكت أماندا بمعطف أسود من الكشمير كان يرتاح على ظهر كرسيها ووضعته عليه. 

آت.” 

عند قراءة الأوراق ، انفتحت عينا روزي قليلاً. عند النظر إلى ميليسا ، تمتمت روزي بصوت عالٍ. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد ثانيتين من رنين الباب ، تردد صدى صوت مكتوم من الجانب الآخر من الباببعد فترة وجيزة ، فتح الباب ، وفتحت امرأة جميلة الباب

أومأت نولا برأسها. 

صليل!. 

حدقت في أماندا ، ابتسمت سامانثا دوفر بلطف. “يا إلهي ، إذا لم تكن أماندا. أشكرك مرة أخرى على إحضار نولا إلى المنزل.”  قالت سامانثا وهي تخفض رأسها وتداعب نولا في رأسها. “أتمنى ألا تسبب لك أي مشاكل”.

وصل الأمر في النهاية إلى النقطة التي شعروا فيها بالراحة الكافية للسماح لها باخد نولا من الحضانة. 

أجابت أماندا بأدب “بالطبع لا” ، بينما كانت تنظر إلى نولا. “إنها حلوة. لا توجد طريقة ستكون مصدر إزعاج”.

أخرجت روزي صوتًا غريبًا. 

“من الجيد سماع ذلك.”  ابتسمت سامانثا. 

ميليسا: [الأمر ليس كذلك ، إنه يتعلق بالدفع.  بمجرد الانتهاء من ذلك ، إلى من يجب أن أرسل الأموال؟ ]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما كانوا يتحدثون ، غلف عطر جميل الممر فجأة ، مما دفع أنف أماندا للانفتاح قليلاً.  دون أن تدري ، بدأت حواف شفتيها في اللعاب وهي تضرب شفتيها عدة مرات. 

سيتغير هذا بالطبع في المستقبل عندما تكتسب المزيد من الخبرة ، لكنها في الوقت الحالي كانت راضية عن ذلك. 

لاحظت سماثا رد فعل أماندا ، ابتسمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – دينغ! – دينغ! 

أنا أشوي ، هل تريد أن تأكل معنا؟” 

بعد أن أمضت الدقائق العشر التالية في تنظيف الغرفة ، خرجت من الغرفة وشقت طريقها نحو ميليسا. 

“… آه ، ربما في المرة القادمة ، لا يزال لدي عمل لأقوم به اليوم.” 

كان دبدوب صغير جالسًا على الرف. تحدق فيه لبضع ثوان ، وميض أثر من الحزن عينيها. 

احمر خجلاً قليلاً ، رفضت أماندا بأدب

منذ وفاة رين ، تمامًا كما خططت لها في الأصل ، انسحبت من الأكاديمية. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الرغم من أنها اقتربت من عائلة رين ، إلا أنها كانت لا تزال غير مرتاحة لتناول الطعام معهم بمفردها.  وهكذا رفضت. 

“ثم ظهر المعلم فجأة وقام بحماية الجميع. ولكن لم أكن بحاجة إلى حماية مثل الآخرين“. 

بعد قراءة أفكار أماندا على ما يبدو ، لم تدفع سامانثا أكثر من ذلك.

***

أوه ، أرى ، هذا أمر مؤسف.”

منذ وفاة رين ، تمامًا كما خططت لها في الأصل ، انسحبت من الأكاديمية. 

“انا اسف لهذا.”  نظرت أماندا بامتنان إلى سامانثا ، ودعت نولا إلى اللقاء. “وداعا نولا ، سأراك الأسبوع المقبل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ قلب أماندا يحدق في عيني نولا. إذا كان أي شخص آخر ، فربما لم يتمكنوا من ملاحظته ، لكنها كانت تعرف تلك العيون جيدًا. 

عندما كانت أماندا على وشك المغادرة ، شعرت بشد طفيف عند حافة معطفها.  استدارت ، رأت نولا تنظر إليها. بدت عيناها مرتعشتين قليلا.

عند قراءة الأوراق ، انفتحت عينا روزي قليلاً. عند النظر إلى ميليسا ، تمتمت روزي بصوت عالٍ. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ا- الأخت لا تذهب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل إلى مقبض الباب ، توقف ماكسويل فجأة.  قال بقلق: استدار وحدق في الفتاة التي كانت تعمل بلا كلل ، بعد أن تردد قليلا. “السيدة الصغيرة ، أعلم أنك تعمل بجد من أجل النقابة ، والجميع يقدرون ذلك كثيرًا … لكن من فضلك لا ترهق نفسك.”

ارتجف قلب أماندا

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الجانب ، حاولت سامانثا تهدئة نولا

كان يتحرك بثقة نحو أماندا ، وكان شابًا وسيمًا إلى حد ما ذو شعر بني وعينان خضراوتان.  سأل ويده على رقبته وابتسامة لطيفة على وجهه. “مرحبا ، هل تنتظر شخصا ما؟  ” قام بتمشيط شعره ، وحرك رأسه قليلا. “ ماذا عن الاستيلاء على شيء لأكله معي لاحقًا؟ ” 

نولا ، اتركي أماندا. إنها مشغولة.”

–يواجه! –يواجه! –يواجه! 

تلك العيون.’ 

بعد أن أمضت الدقائق العشر التالية في تنظيف الغرفة ، خرجت من الغرفة وشقت طريقها نحو ميليسا. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأ قلب أماندا يحدق في عيني نولاإذا كان أي شخص آخر ، فربما لم يتمكنوا من ملاحظته ، لكنها كانت تعرف تلك العيون جيدًا

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا؟ ” بعد سماع ميليسا تمتم روزي ، استدارت.  تحدق في الأوراق التي في يدها ، وسرعان ما انتزعتها. “أعطني هذا ، هذا سري”.

كانت نفس العيون التي كانت لديها عندما كانت صغيرة.

تعطيل أماندا وإخراجها من تركيزها ، كان إنذارها.  نظرت أماندا إلى المنبه ونظرت إلى الوقت ، فتركت الأوراق وتمتم. 

“… لا تزال تفتقد رن.”

رفعت رأسها ببطء ووضعت إحدى الأوراق لأسفل ، كانت عينا الفتاة تلمع الورقة لبضع ثوانٍ أخرى قبل أن تفتح فمها. 

كلما نظرت إلى نولا ، زاد الألم في قلبهاكانت تلك عيون شخص وحيد

اعتقد الجميع. 

ابتسمت أماندا ، وأخذت هاتفها وأرسلت رسالة سريعةبعد ذلك ، استدارت ونظرت إلى سامانثا وقالت

مع معطف طويل أنيق من الكشمير الأسود يكمل بشكل مثالي شعرها وعينيها الأسود اللامع ، وقفت امرأة مذهلة عند مدخل المبنى ، على ما يبدو تنتظر شخصًا ما. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أتعلمي ماذا ، يبدو أن لدي وقتًا لأوفره.” 

بناء على اقتراح أماندا ، بدأت عيون نولا تتألق. تسبب هذا في سحب حواف شفاه أماندا أكثر. 

وااا!” 

***

في اللحظة التي قالت فيها أماندا هذه الكلمات ، تفتح وجه نولا بابتسامة جميلة وهي تقفز نحو أماندا

بعد قراءة أفكار أماندا على ما يبدو ، لم تدفع سامانثا أكثر من ذلك.

قررت أماندا ، وهي تداعب رأس نولا ، استغلال هذه الفرصة لإعلام والدي رين عن نظام البطاقة السحرية

في الأصل ، كان من المفترض أن يرسله رين إلى حساب مصرفي خاص به ، لكنه توفي قبل أن يتمكن حتى من العودة إليها. 

كانت تعتقد أنه إذا كان هناك أي شخص يرغب رن في منحه المال ، فسيكون هو نفسه

“أتمنى أن تكون بخير هناك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميليسا: [يتعلق الأمر بالمشروع الذي أعمل عليه.]

————-

بأمر من الفتاة الصغيرة ، خفض ماكسويل رأسه قليلاً.  استدار وشق طريقه نحو الباب. 

ترجمة FLASH

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يقف أمامها شابًا إلى حد ما. سأل مع ظهره مستقيم وابتسامة لطيفة على وجهه. 

“ها …”

اية (39) قَالَ رَبِّ أَنَّىٰ يَكُونُ لِي غُلَٰمٞ وَقَدۡ بَلَغَنِيَ ٱلۡكِبَرُ وَٱمۡرَأَتِي عَاقِرٞۖ قَالَ كَذَٰلِكَ ٱللَّهُ يَفۡعَلُ مَا يَشَآءُ (40) سورة آل عمران الاية (40)

مع خفض رأسها ، تجاهلت أماندا تمامًا الرجل الذي كان يتحدث معها. نتيجة لذلك ، تم وضع الرجل في موقف حرج. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وصل الأمر في النهاية إلى النقطة التي شعروا فيها بالراحة الكافية للسماح لها باخد نولا من الحضانة. 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط