خسارة داو عيب السماء
خسارة داو عيب السماء
طار شعر منغ تيان تشنغ الأسود بشكل فوضوي ، وعيناه مثل الشمس ، وأطلق شريطين ذهبيين من الضوء كانا مثل الدرع الذهبي على جسده ، مبهرًا ومخيفًا بشكل لا يضاهى.
مات كائن أسمى؟ كانت هذه مسألة ضخمة!
هذا التفسير جعل مزاج الجميع محبطًا ، كلهم يتنهدون. حتى في الجانب الآخر ، لم يكن من السهل على المرء أن يصبح كائناً أسمى. إذا مات أحدهم بالفعل ، فستكون صفقة ضخمة.
خارج غابة الوحوش السماوية ، أصيب الجميع بالذهول ، وشعروا جميعًا أن أجسادهم أصبحت باردة. لم يكن هذا سوى كائن البحر المتجمد الأسمى! لقد سيطر على هذا العالم لملايين السنين ، مطلاً على عالم الداو البشري. كيف انتهى به الأمر بالموت هنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يوجد شئ غير صحيح. دم الكائن الأسمى قد ملأ السماء ، فكيف لا تسقط النجوم؟ يمكن لقطرة واحدة من هذا النوع من الدم أن تنطلق عبر النجوم “. قال أحدهم بشك ، وما زال يحمل الأمل ، يرغب في رؤية كائن البحر المتجمد الأسمى سالمًا.
لم يجرؤ كثير من الناس على تصديق ذلك ، لقد كان الأمر مأساويًا للغاية. فقط كم سنة مرت منذ حدوث شيء كهذا؟ كان موت كائن أسمى بالتأكيد كارثة تنهار من السماء!
تعاقدت عيون الكائنات السامية جميعهم . كانوا يعرفون بطبيعة الحال أن هذا “المرض المتبقي” بقي.
بعد صمت مؤقت ، عوى الجميع حزنًا ، صرخات حزن يتردّد صداها في السماء.
انفجر ضوء الروح البدائي هذا وانطفأ تمامًا. في هذه الأثناء ، اشتعلت النيران في مطر الضوء ، وتحولت إلى رماد.
في ساحة المعركة البعيدة ، فاض وهج الدم في السماء . صبغ السماوات كلها باللون الأحمر. كانت هذه علامة على انفجار كل دم الجوهر داخل كائن أسمى.
في الواقع ، كانوا دائمًا ينظرون بازدراء إلى مخلوقات الممر الإمبراطوري ، لأنه كان واضحًا من معارك الأجيال اللاحقة فقط أن صغار السماوات التسعة كانوا أدنى شأناً من أبناء الجانب الآخر. بصرف النظر عن هوانغ ، لم يكن هناك الكثير ممن يمكن أن يشكلوا تهديدًا.
حتى لو لم يروا هذا النوع من الأشياء يحدث من قبل ، فهم لا يزالون يعرفون ما كان يحدث. كان ذلك بسبب وجود تسجيلات واضحة في كتب العظام تنبئ بتغيرات الكون!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ ، كان هناك العديد من القطع الخالدة التي أغلقت السماء والأرض ، بغض النظر عن مدى قوة هان مينغ ، إلا أنه لا يزال غير قادر على الخروج.
“ارفض ان اصدق هذا! كائن البحر المتجمد الأسمى لا يقهر ، كيف يمكن أن يموت هنا؟ ”
إن لم يكن للأسلحة الخالدة ، التي شكلت مجال غريب ، “عالم حرب” ، يحيط بهذا المكان ، فإن العواقب ستكون حقًا لا يمكن تصورها.
“دم الكائن الأسمى قد تناثر بالفعل عبر الشمس والقمر. لن يفيد حتى لو لم نصدق ذلك “. قال أحدهم بحسرة ، كان مصدوما داخليا لدرجة أنه لا يمكن تصديقه.
لم تتغير بيئة الجانب الأجنبي ، ولا تزال تسمح بظهور الوجود الخالد!
كان هذا النوع من الأشياء مرعبًا جدًا. كيف كانت الكائنات السامية مرعبة ؟ لقد كانوا اقوياء ، يتمتعون بكرامة كبيرة ، على وشك التعايش مع العالم.
الآن فقط ، كانت العديد من المخلوقات محبطين للغاية ، وتحمل الحزن ، لذلك أغفلوا بعض الأساطير. يبدو أن هناك بالفعل بعض الأقوال.
“يوجد شئ غير صحيح. دم الكائن الأسمى قد ملأ السماء ، فكيف لا تسقط النجوم؟ يمكن لقطرة واحدة من هذا النوع من الدم أن تنطلق عبر النجوم “. قال أحدهم بشك ، وما زال يحمل الأمل ، يرغب في رؤية كائن البحر المتجمد الأسمى سالمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زأر هان مينغ بغضب ، وشقوق طويلة تغطي روحه البدائية ، أصابه بها الشيخ العظيم. قاوم هنا ، محاولًا بشكل محموم إعادة تشكيل جسده ، لكنه فشل دائمًا.
“هذا بسبب وجود أسلحة خالدة تواجه بعضها هناك ، وتشكل مجالًا ، وتفتح عالمًا صغيرًا ، وتعزله عن السماء والأرض.” قال شيخ بحسرة.
عندما رفع الشيخ العظيم قبضته ، زأر هان مينغ ، قام الآخرون أيضًا بهجوم محموم ، لكنهم لم يتمكنوا من تغيير هذا الموقف.
طافت العديد من الأسلحة الخالدة هناك ، مخطط العوالم العشرة ، وكيس السماء والأرض ، وأخرى أحاطت بهذا المكان ، مما أدى إلى تقييده تمامًا.
هونغ!
وهكذا ، حتى لو اندفع الدم إلى السماء ، فإنهم ما زال لن يغادر هذا المجال. خلاف ذلك ، ستكون مثل نهاية العالم ، والنتائج مرعبة للغاية.
صرخ هان مينغ. لقد كان الضحية ، لا أحد يفهم أفضل منه كم كانت هذه الضربة مرعبة. كان الأمر كما لو ظهر ملك ، قادمًا من الماضي القديم ، يرغب في تدمير كل شيء.
هذا التفسير جعل مزاج الجميع محبطًا ، كلهم يتنهدون. حتى في الجانب الآخر ، لم يكن من السهل على المرء أن يصبح كائناً أسمى. إذا مات أحدهم بالفعل ، فستكون صفقة ضخمة.
“هذا المسار مرعب كما هو متوقع!” أصبحت عيون الكائن الأسمى متجمدة ، متألقة ومخترقة مثل الشفرة السماوية.
كان ذلك لأنه بالنسبة للجانب الآخر ، إذا كان بإمكان المرء أن يزرع إلى هذا المستوى ، إذا لم يحدث شيء غير متوقع ، فيمكنه المضي قدمًا ، ثم يكون قادرًا على الوجود إلى الأبد مع هذا العالم!
كان هذا شيئًا لم يحدث من قبل. كانوا جميعًا كائنات سامية ، فلماذا كان منغ تيان تشنغ بهذه القوة؟
لم تتغير بيئة الجانب الأجنبي ، ولا تزال تسمح بظهور الوجود الخالد!
“هل تعتقدون جميعًا حقًا أنكم متفوقون؟” انطلق منغ تيان تشنغ. كان جسده شابًا ، وحواجبه حادة ، وعيناه نافذتان. شعره الأسود مبعثر ، وجلده لامع ، وملابس المعركة الذهبية صارخة ومخيفة.
“ربما لم يمت بعد ، ربما لا نزال قادرين على إنقاذ كائن البحر المتجمد الأسمى!” فجأة ، تحدث أحدهم رافضًا هذا النوع من النتائج المأساوية.
“هذا بسبب وجود أسلحة خالدة تواجه بعضها هناك ، وتشكل مجالًا ، وتفتح عالمًا صغيرًا ، وتعزله عن السماء والأرض.” قال شيخ بحسرة.
هذا ترك الآخرين مهزوزين بشكل كبير ، وكشفوا عن مظاهر مليئة بالأمل.
في هذه اللحظة ، بدا وكأنه حاكم حرب قوي تم إحياؤه ، وارتفعت نية المعركة . مع هدير عظيم ، حتى السماوات والأرض تحطمت ودمرت.
بغض النظر عما إذا كانوا من نفس العشيرة أم لا ، فقد جاءوا جميعًا من نفس الجانب ، لذلك فإن أي كائن أسمى يحظى باحترام كبير!
باستخدام الجسم كبذرة ، هذا هو إنشاء شكل فريد من أشكال القوة ، وكلها تتدفق.
بمجرد ظهور كائن أسمى ، ستحتفل جميع الأطراف ، لأنه إذا لم يحدث شيء غير متوقع ، فيمكنهم الاستمرار في التقدم خلال السنوات اللانهائية!
هذا التفسير جعل مزاج الجميع محبطًا ، كلهم يتنهدون. حتى في الجانب الآخر ، لم يكن من السهل على المرء أن يصبح كائناً أسمى. إذا مات أحدهم بالفعل ، فستكون صفقة ضخمة.
“سمعت سابقًا أنه إذا مات كائن أسمى ، فسيكون هناك العديد من المشاهد غير المنتظمة ، مثل دموع السماء ، وتنهدات الأرض ، وغيرها. ومع ذلك ، لم يظهر شيء مثل هذا بعد! ” قال ذلك الشخص.
“لقد طور الكتاب المقدس الأبدي ، جسده قوي للغاية ، قادرًا على مواجهة كل شيء وجهاً لوجه ، والتحمل لفترة طويلة جدًا!” قال أحدهم بهدوء.
عندما سمع الجميع هذا ، ذهلوا جميعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل الضوء الأحمر اللامع ، كان الأمر كما لو أن وحشًا قديمًا من عصور ما قبل التاريخ كان يزأر ، شريرًا لا يضاهى. أطلق زئير يصم الآذان ، مرعب حقا.
الآن فقط ، كانت العديد من المخلوقات محبطين للغاية ، وتحمل الحزن ، لذلك أغفلوا بعض الأساطير. يبدو أن هناك بالفعل بعض الأقوال.
هذا التفسير جعل مزاج الجميع محبطًا ، كلهم يتنهدون. حتى في الجانب الآخر ، لم يكن من السهل على المرء أن يصبح كائناً أسمى. إذا مات أحدهم بالفعل ، فستكون صفقة ضخمة.
فقط ، بعد مرور سنوات لا نهاية لها ، وبعد أن مرت حقبة عظيمة ، كم عدد الكائنات السامية التي ماتت؟ لم يروا ذلك يحدث من قبل ، ولهذا نسوا هذه الأسطورة.
انفجر ضوء الروح البدائي هذا وانطفأ تمامًا. في هذه الأثناء ، اشتعلت النيران في مطر الضوء ، وتحولت إلى رماد.
في الصحراء الكبرى ، داخل ساحة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل الضوء الأحمر اللامع ، كان الأمر كما لو أن وحشًا قديمًا من عصور ما قبل التاريخ كان يزأر ، شريرًا لا يضاهى. أطلق زئير يصم الآذان ، مرعب حقا.
طار شعر منغ تيان تشنغ الأسود بشكل فوضوي ، وعيناه مثل الشمس ، وأطلق شريطين ذهبيين من الضوء كانا مثل الدرع الذهبي على جسده ، مبهرًا ومخيفًا بشكل لا يضاهى.
كان من الواضح أن أولئك الذين يمكنهم الوصول إلى مستوى الكائن الأسمى عليهم جميعًا تحقيق ذلك ، ولهذا السبب لن يكونوا أضعف من المخلوقات الأجنبية من نفس المستوى ، وربما حتى أقوى قليلاً!
كانت ثيابه السماوية مصبوغة بالدم ، لكن عندما قام بتقويم جسده ، بدا أطول ، كانت طاقة الدم تتدفق منه مثل البحر ، والآن خاطر بحياته حقًا!
كان على المرء أن يفهم أنه كان هناك أربعة كائنات سامية يتحركون ، وهاجموا شخصًا واحدًا ، لكنهم لم يتمكنوا مؤقتًا من عكس الوضع.
في هذه اللحظة ، بدا وكأنه حاكم حرب قوي تم إحياؤه ، وارتفعت نية المعركة . مع هدير عظيم ، حتى السماوات والأرض تحطمت ودمرت.
الآن فقط ، كانت العديد من المخلوقات محبطين للغاية ، وتحمل الحزن ، لذلك أغفلوا بعض الأساطير. يبدو أن هناك بالفعل بعض الأقوال.
في هذه اللحظة ، كان لا مثيل له ، حيث هاجم اليمين واليسار.
هوى!
كان هذا هو الحال بشكل خاص عندما دخل تلك المساحة الواسعة من الضوء الأحمر ، وقوة قبضته لا مثيل لها ، وضرب باستمرار ، وتحطم الشقوق الكبيرة في الفراغ وانفجرت باستمرار.
طافت العديد من الأسلحة الخالدة هناك ، مخطط العوالم العشرة ، وكيس السماء والأرض ، وأخرى أحاطت بهذا المكان ، مما أدى إلى تقييده تمامًا.
إن لم يكن للأسلحة الخالدة ، التي شكلت مجال غريب ، “عالم حرب” ، يحيط بهذا المكان ، فإن العواقب ستكون حقًا لا يمكن تصورها.
“دم الكائن الأسمى قد تناثر بالفعل عبر الشمس والقمر. لن يفيد حتى لو لم نصدق ذلك “. قال أحدهم بحسرة ، كان مصدوما داخليا لدرجة أنه لا يمكن تصديقه.
كانت طاقة المعركة هذه مرعبة للغاية ، تمزق كل شيء.
عندما سمع الجميع هذا ، ذهلوا جميعًا.
إذا اندفع أي خط من الضوء إلى الفضاء الخارجي ، فسيكون قادرًا على الانطلاق عبر الشمس والقمر!
فقط ، كانت قبضة منغ تيان تشنغ مرعبة للغاية ، في كل مرة يتم فيها التلويح بها ، فإنها ستقمع الداو اللامتناهي بين السماء والأرض ، مما يؤدي إلى ضغط هائل على هذا المكان ، مما يتدخل في عملية التعافي.
هوى!
“السماوات التسع والأراضي العشر بها عيوب ، والزراعة ليست سهلة بالنسبة لنا ، لذا فإن جيل الشباب متأخر قليلاً. ليس بسبب نقص مواهبنا مقارنة بجانبكم ، ولكن بسبب البيئة نفسها “. قال الشيخ العظيم مع الأسف.
داخل الضوء الأحمر اللامع ، كان الأمر كما لو أن وحشًا قديمًا من عصور ما قبل التاريخ كان يزأر ، شريرًا لا يضاهى. أطلق زئير يصم الآذان ، مرعب حقا.
هذا التفسير جعل مزاج الجميع محبطًا ، كلهم يتنهدون. حتى في الجانب الآخر ، لم يكن من السهل على المرء أن يصبح كائناً أسمى. إذا مات أحدهم بالفعل ، فستكون صفقة ضخمة.
إنه بالضبط الكائن الأسمى الذي انفجر جسده. لطالما تم كسر مطرده الكبير الملون بالدم ، وهو نفسه أيضًا انفجر ، كل دمه يتساقط في جميع الاتجاهات ، يصعب عليه تكثيف كل شيء مرة أخرى.
“ارفض ان اصدق هذا! كائن البحر المتجمد الأسمى لا يقهر ، كيف يمكن أن يموت هنا؟ ”
كان ذلك لأن منغ تيان تشنغ أرسل قبضته محطمة ، وبعثر جوهر دم ، ومنعه من الاندماج معًا مرة أخرى.
كانت طاقة المعركة هذه مرعبة للغاية ، تمزق كل شيء.
كان هذا بالضبط كما قال ذلك الشخص في غابة الوحوش السماوية ، كان من الصعب قتل الكائنات السامية. دموع السماء وغيرها من المشاهد غير المنتظمة لم تظهر بعد ، مما يثبت أنه لا تزال هناك فرصة للأشياء لتأخذ منعطفًا نحو الأفضل.
إن لم يكن للأسلحة الخالدة ، التي شكلت مجال غريب ، “عالم حرب” ، يحيط بهذا المكان ، فإن العواقب ستكون حقًا لا يمكن تصورها.
في الواقع كان هذا …. ما هو مستوى الوجود الذي كان الكائنات السامية؟ يمكن أن ينهار الكون ، لكنهم قد يستمرون في العيش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الصحراء الكبرى ، داخل ساحة المعركة.
على الرغم من انفجار جسد هان مينغ * ، إلا أنه لم يمت. حاول جمع طاقته الدموية ، وإحياء روحه البدائية ، راغبًا في العودة على الفور.
كان هذا النوع من الأشياء مرعبًا جدًا. كيف كانت الكائنات السامية مرعبة ؟ لقد كانوا اقوياء ، يتمتعون بكرامة كبيرة ، على وشك التعايش مع العالم.
*كائن البحر المتجمد الأسمى
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من انفجار جسد هان مينغ * ، إلا أنه لم يمت. حاول جمع طاقته الدموية ، وإحياء روحه البدائية ، راغبًا في العودة على الفور.
فقط ، كانت قبضة منغ تيان تشنغ مرعبة للغاية ، في كل مرة يتم فيها التلويح بها ، فإنها ستقمع الداو اللامتناهي بين السماء والأرض ، مما يؤدي إلى ضغط هائل على هذا المكان ، مما يتدخل في عملية التعافي.
كانت ثيابه السماوية مصبوغة بالدم ، لكن عندما قام بتقويم جسده ، بدا أطول ، كانت طاقة الدم تتدفق منه مثل البحر ، والآن خاطر بحياته حقًا!
أدى هذا إلى تغيير تعبيرات الجميع. بغض النظر عن الطريقة التي اتخذوا بها إجراءات لإصابة منغ تيان تشنغ ، ما زالوا غير قادرين على مساعدة هان مينغ على الفور في الهروب من هذه الحالة الحرجة.
بالطبع ، خلال هذه العملية ، تلقى الشيخ العظيم ثلاث ضربات كبيرة ، لكنه لم يتردد ، ولا يزال يهاجم هان مينج بشراسة.
كان ذلك لأن منغ تيان تشنغ قد ألقى بالفعل الحذر في مهب الريح ، واستهدف هان مينغ فقط ، وتعهد بقتله. كان بالضبط ما يسمى “إصابة عشرة أصابع لم تكن جيدة مثل كسر واحد”!
هونغ!
أراد قتل كائن أسمى!
خسارة داو عيب السماء
“لقد طور الكتاب المقدس الأبدي ، جسده قوي للغاية ، قادرًا على مواجهة كل شيء وجهاً لوجه ، والتحمل لفترة طويلة جدًا!” قال أحدهم بهدوء.
كانت طاقة المعركة هذه مرعبة للغاية ، تمزق كل شيء.
كان هذا أمرًا فظيعًا وخطيرًا للغاية. جاء الأربعة لإنقاذه ، لكنهم لم يتمكنوا من تحرير هان مينغ من الموقف الخطير ، ومن المحتمل جدًا أنهم غير قادرين على مساعدته على الانتعاش.
كان ذلك لأن منغ تيان تشنغ قد ألقى بالفعل الحذر في مهب الريح ، واستهدف هان مينغ فقط ، وتعهد بقتله. كان بالضبط ما يسمى “إصابة عشرة أصابع لم تكن جيدة مثل كسر واحد”!
إذا ظهرت أخبار عن هذا ، فلن يجرؤ أحد على تصديق ذلك. كان هذا لا يمكن تصوره.
كان ذلك لأن منغ تيان تشنغ قد ألقى بالفعل الحذر في مهب الريح ، واستهدف هان مينغ فقط ، وتعهد بقتله. كان بالضبط ما يسمى “إصابة عشرة أصابع لم تكن جيدة مثل كسر واحد”!
كان على المرء أن يفهم أنه كان هناك أربعة كائنات سامية يتحركون ، وهاجموا شخصًا واحدًا ، لكنهم لم يتمكنوا مؤقتًا من عكس الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الصحراء الكبرى ، داخل ساحة المعركة.
زأر هان مينغ بغضب ، وشقوق طويلة تغطي روحه البدائية ، أصابه بها الشيخ العظيم. قاوم هنا ، محاولًا بشكل محموم إعادة تشكيل جسده ، لكنه فشل دائمًا.
بغض النظر عما إذا كانوا من نفس العشيرة أم لا ، فقد جاءوا جميعًا من نفس الجانب ، لذلك فإن أي كائن أسمى يحظى باحترام كبير!
يمكن للكائنات السامية أن تتجدد من قطرة دم واحدة ، ثم تتعافى بسرعة ، وتجعل أجسادها التي لا مثيل لها تظهر مرة أخرى. ومع ذلك ، عانى هان مينغ من أكبر معضلة ، في الواقع لم يستطع فعل ذلك.
كان هذا النوع من الأشياء مرعبًا جدًا. كيف كانت الكائنات السامية مرعبة ؟ لقد كانوا اقوياء ، يتمتعون بكرامة كبيرة ، على وشك التعايش مع العالم.
طغت قوة القبضة على كل شيء ، وقمعت كل شيء ، حتى أنها جعلت روحه البدائية على وشك الانهيار.
لم يجرؤ كثير من الناس على تصديق ذلك ، لقد كان الأمر مأساويًا للغاية. فقط كم سنة مرت منذ حدوث شيء كهذا؟ كان موت كائن أسمى بالتأكيد كارثة تنهار من السماء!
كان هذا شيئًا لم يحدث من قبل. كانوا جميعًا كائنات سامية ، فلماذا كان منغ تيان تشنغ بهذه القوة؟
هوى!
في الواقع ، كانوا دائمًا ينظرون بازدراء إلى مخلوقات الممر الإمبراطوري ، لأنه كان واضحًا من معارك الأجيال اللاحقة فقط أن صغار السماوات التسعة كانوا أدنى شأناً من أبناء الجانب الآخر. بصرف النظر عن هوانغ ، لم يكن هناك الكثير ممن يمكن أن يشكلوا تهديدًا.
خسارة داو عيب السماء
وبالتالي ، فقد نظروا بشكل طبيعي بازدراء إلى الجيل الأكبر سناً أيضًا.
كان من الواضح أن أولئك الذين يمكنهم الوصول إلى مستوى الكائن الأسمى عليهم جميعًا تحقيق ذلك ، ولهذا السبب لن يكونوا أضعف من المخلوقات الأجنبية من نفس المستوى ، وربما حتى أقوى قليلاً!
في الواقع ، كان هذا هو الحال بالفعل. في المرة الأخيرة ، في معركة حدود السماء القرمزية العظيمة ، ماتت شخصيات الجيل الأكبر سناً واحدة تلو الأخرى ، غير قادرين على تحقيق أي إنجازات معركة بارزة.
بو!
“هل تعتقدون جميعًا حقًا أنكم متفوقون؟” انطلق منغ تيان تشنغ. كان جسده شابًا ، وحواجبه حادة ، وعيناه نافذتان. شعره الأسود مبعثر ، وجلده لامع ، وملابس المعركة الذهبية صارخة ومخيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل الضوء الأحمر اللامع ، كان الأمر كما لو أن وحشًا قديمًا من عصور ما قبل التاريخ كان يزأر ، شريرًا لا يضاهى. أطلق زئير يصم الآذان ، مرعب حقا.
“السماوات التسع والأراضي العشر بها عيوب ، والزراعة ليست سهلة بالنسبة لنا ، لذا فإن جيل الشباب متأخر قليلاً. ليس بسبب نقص مواهبنا مقارنة بجانبكم ، ولكن بسبب البيئة نفسها “. قال الشيخ العظيم مع الأسف.
الآن ، استخدم الورقة الرابحة لتقرير الأمور.
تعاقدت عيون الكائنات السامية جميعهم . كانوا يعرفون بطبيعة الحال أن هذا “المرض المتبقي” بقي.
انفجر ضوء الروح البدائي هذا وانطفأ تمامًا. في هذه الأثناء ، اشتعلت النيران في مطر الضوء ، وتحولت إلى رماد.
في نفس الوقت ، فكروا في مشكلة أخرى. لم يكن الزراعة في هذا النوع من البيئة أمرًا سهلاً ، ففي كثير من الأحيان لم يتمكنوا حتى من الزراعة إلى الكمال إلا إذا تجاوزوا الحد الأقصى!
كان هذا النوع من الأشياء مرعبًا جدًا. كيف كانت الكائنات السامية مرعبة ؟ لقد كانوا اقوياء ، يتمتعون بكرامة كبيرة ، على وشك التعايش مع العالم.
ومع ذلك ، كم عدد الأشخاص الذين يمكنهم اختراق الحد ، وتجاوز أقصى حدود عوالم الزراعة؟
طار شعر منغ تيان تشنغ الأسود بشكل فوضوي ، وعيناه مثل الشمس ، وأطلق شريطين ذهبيين من الضوء كانا مثل الدرع الذهبي على جسده ، مبهرًا ومخيفًا بشكل لا يضاهى.
كان من الواضح أن أولئك الذين يمكنهم الوصول إلى مستوى الكائن الأسمى عليهم جميعًا تحقيق ذلك ، ولهذا السبب لن يكونوا أضعف من المخلوقات الأجنبية من نفس المستوى ، وربما حتى أقوى قليلاً!
كان ذلك لأن منغ تيان تشنغ أرسل قبضته محطمة ، وبعثر جوهر دم ، ومنعه من الاندماج معًا مرة أخرى.
كانت المعركة الكبرى في العصر العظيم الأخير بائسة. كانت السماوات التسع والأراضي العشر في الأصل كتلة أرض واحدة ، ولكن في النهاية ، تم تفكيكها وتحولت إلى قارات قديمة عظيمة.
“السماوات التسع والأراضي العشر بها عيوب ، والزراعة ليست سهلة بالنسبة لنا ، لذا فإن جيل الشباب متأخر قليلاً. ليس بسبب نقص مواهبنا مقارنة بجانبكم ، ولكن بسبب البيئة نفسها “. قال الشيخ العظيم مع الأسف.
علاوة على ذلك ، أصبح العالم به خطأ ، وتضرر الكون ، وافتقرت السماء والأرض إلى داو.
لم يجرؤ كثير من الناس على تصديق ذلك ، لقد كان الأمر مأساويًا للغاية. فقط كم سنة مرت منذ حدوث شيء كهذا؟ كان موت كائن أسمى بالتأكيد كارثة تنهار من السماء!
ولهذا السبب بالتحديد سيواجه المرء هذا النوع من المشاكل عند الزراعة. كانت هناك بعض العوالم الزراعية حيث يبدو أن المرء قد وصل بالفعل إلى مستوى جيد ، ولكن لا يزال لديه بعض العيوب.
فقط ، كانت قبضة منغ تيان تشنغ مرعبة للغاية ، في كل مرة يتم فيها التلويح بها ، فإنها ستقمع الداو اللامتناهي بين السماء والأرض ، مما يؤدي إلى ضغط هائل على هذا المكان ، مما يتدخل في عملية التعافي.
كان هذا أحد الأسباب الرئيسية التي جعلت الشباب في الممر الإمبراطوري يتخلفون عن الخبراء الشباب من الجانب الآخر!
في الواقع ، كان هذا هو الحال بالفعل. في المرة الأخيرة ، في معركة حدود السماء القرمزية العظيمة ، ماتت شخصيات الجيل الأكبر سناً واحدة تلو الأخرى ، غير قادرين على تحقيق أي إنجازات معركة بارزة.
إذا أراد المرء تحرير نفسه من هذه المعضلة ، فلا يمكن القيام بذلك إلا من خلال تجاوز الحد في كل عالم زراعي ، وكسر القيود ، واختراق حدود عيوب السماء والأرض!
هوانغ ، بلا شك ، أنجز هذا. عرف المزارعون الأجانب أن هذا هو الحال بالتأكيد ، وإلا فلن يكون هناك طريقة لقتل العديد من المزارعين الأجانب من نفس المستوى.
هذا النوع من الأشخاص سيصبح بالتأكيد مرعبًا ولا يمكن تصوره. حتى في الجانب الأجنبي ، سيكونون نخبًا من عشائر الإمبراطور ، مواهب بارزة قوية!
أدى هذا إلى تغيير تعبيرات الجميع. بغض النظر عن الطريقة التي اتخذوا بها إجراءات لإصابة منغ تيان تشنغ ، ما زالوا غير قادرين على مساعدة هان مينغ على الفور في الهروب من هذه الحالة الحرجة.
هوانغ ، بلا شك ، أنجز هذا. عرف المزارعون الأجانب أن هذا هو الحال بالتأكيد ، وإلا فلن يكون هناك طريقة لقتل العديد من المزارعين الأجانب من نفس المستوى.
في الماضي لم يعلم أحد بهذا!
تعاقد عيون الكائنات العليا ، وهم يحدقون في منغ تيان تشنغ. كان من الواضح أيضًا أنه كان هذا النوع من الأشخاص.
فقط ، كانت قبضة منغ تيان تشنغ مرعبة للغاية ، في كل مرة يتم فيها التلويح بها ، فإنها ستقمع الداو اللامتناهي بين السماء والأرض ، مما يؤدي إلى ضغط هائل على هذا المكان ، مما يتدخل في عملية التعافي.
“نحن جميعًا كائنات سامية ، لا توجد وسيلة لأن نكون أضعف ، لقد وصلنا جميعًا إلى هذا المستوى بعد كل شيء.” قال أحدهم ببرود.
طغت قوة القبضة على كل شيء ، وقمعت كل شيء ، حتى أنها جعلت روحه البدائية على وشك الانهيار.
ومع ذلك ، تحدث منغ تيان تشنغ مع أفعاله. عندما تلوح بقبضته ، كان الأمر كما لو تم تحريك مئات وآلاف من الشموس السماوية ، هذا العالم يدق بالضوضاء ، واهتزت السماء والأرض.
هونغ!
“ليست جيدة!”
كانت المعركة الكبرى في العصر العظيم الأخير بائسة. كانت السماوات التسع والأراضي العشر في الأصل كتلة أرض واحدة ، ولكن في النهاية ، تم تفكيكها وتحولت إلى قارات قديمة عظيمة.
صرخ هان مينغ. لقد كان الضحية ، لا أحد يفهم أفضل منه كم كانت هذه الضربة مرعبة. كان الأمر كما لو ظهر ملك ، قادمًا من الماضي القديم ، يرغب في تدمير كل شيء.
كانت المعركة الكبرى في العصر العظيم الأخير بائسة. كانت السماوات التسع والأراضي العشر في الأصل كتلة أرض واحدة ، ولكن في النهاية ، تم تفكيكها وتحولت إلى قارات قديمة عظيمة.
لسوء الحظ ، كان هناك العديد من القطع الخالدة التي أغلقت السماء والأرض ، بغض النظر عن مدى قوة هان مينغ ، إلا أنه لا يزال غير قادر على الخروج.
“ليست جيدة!”
أراد في الأصل أن يمسك بسلحفاة في جرة ، ويقتل منغ تيان تشنغ هنا ، لكنه لم يتوقع أبدًا أن الشخص الذي حوصر أولاً هو نفسه.
كان هذا أمرًا فظيعًا وخطيرًا للغاية. جاء الأربعة لإنقاذه ، لكنهم لم يتمكنوا من تحرير هان مينغ من الموقف الخطير ، ومن المحتمل جدًا أنهم غير قادرين على مساعدته على الانتعاش.
هونغ!
عندما سمع الجميع هذا ، ذهلوا جميعًا.
عندما رفع الشيخ العظيم قبضته ، زأر هان مينغ ، قام الآخرون أيضًا بهجوم محموم ، لكنهم لم يتمكنوا من تغيير هذا الموقف.
هذا التفسير جعل مزاج الجميع محبطًا ، كلهم يتنهدون. حتى في الجانب الآخر ، لم يكن من السهل على المرء أن يصبح كائناً أسمى. إذا مات أحدهم بالفعل ، فستكون صفقة ضخمة.
كانت المعاني الحقيقية للداو العظيمة الموجودة في هذه القبضة حاضرة دائمًا ، وتملأ عالم الحرب هذا. لقد حطم كل شيء ، بما في ذلك الروح البدائية!
هونغ!
كان ذلك لأن هذه القبضة كانت متصلة ببعض البوابات في جسد الشيخ العظيم ، والضوء الصافي اللامتناهي ، ويتدفق مثل النهر العظيم ، ومدمرة للغاية.
إذا أراد المرء تحرير نفسه من هذه المعضلة ، فلا يمكن القيام بذلك إلا من خلال تجاوز الحد في كل عالم زراعي ، وكسر القيود ، واختراق حدود عيوب السماء والأرض!
باستخدام الجسم كبذرة ، هذا هو إنشاء شكل فريد من أشكال القوة ، وكلها تتدفق.
طغت قوة القبضة على كل شيء ، وقمعت كل شيء ، حتى أنها جعلت روحه البدائية على وشك الانهيار.
“هذا المسار مرعب كما هو متوقع!” أصبحت عيون الكائن الأسمى متجمدة ، متألقة ومخترقة مثل الشفرة السماوية.
في الماضي لم يعلم أحد بهذا!
كاد منغ تيان تشنغ أن يموت في السابق أثناء السير على هذا الطريق ، ولم يمشي حتى النهاية. ومع ذلك ، فقد نجح تقريبًا ، ولهذا السبب استحوذ على قوة غير عادية.
“آه …” كان هناك هدير غاضب أخير. كائن البحر المتجمد الأسمى مات!
في الماضي لم يعلم أحد بهذا!
في الواقع ، كانوا دائمًا ينظرون بازدراء إلى مخلوقات الممر الإمبراطوري ، لأنه كان واضحًا من معارك الأجيال اللاحقة فقط أن صغار السماوات التسعة كانوا أدنى شأناً من أبناء الجانب الآخر. بصرف النظر عن هوانغ ، لم يكن هناك الكثير ممن يمكن أن يشكلوا تهديدًا.
الآن فقط أنشأها ، تاركًا بعض الكائنات السامية مهتزين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن فقط أنشأها ، تاركًا بعض الكائنات السامية مهتزين.
هونغ!
هذا ترك الآخرين مهزوزين بشكل كبير ، وكشفوا عن مظاهر مليئة بالأمل.
هذه المرة ، كان هان مينغ في حالة من اليأس ، ولم يكن ذلك كافيًا حتى بمساعدة الآخرين. يبدو أن منغ تيان تشنغ قد أحاطه تمامًا ، وركز عليه طوال الوقت ، وهاجم باستمرار.
فقط ، بعد مرور سنوات لا نهاية لها ، وبعد أن مرت حقبة عظيمة ، كم عدد الكائنات السامية التي ماتت؟ لم يروا ذلك يحدث من قبل ، ولهذا نسوا هذه الأسطورة.
الآن ، استخدم الورقة الرابحة لتقرير الأمور.
عندما رفع الشيخ العظيم قبضته ، زأر هان مينغ ، قام الآخرون أيضًا بهجوم محموم ، لكنهم لم يتمكنوا من تغيير هذا الموقف.
بو!
في هذه اللحظة ، بدا وكأنه حاكم حرب قوي تم إحياؤه ، وارتفعت نية المعركة . مع هدير عظيم ، حتى السماوات والأرض تحطمت ودمرت.
هذه المرة ، تحطمت روح هان مينج البدائية شبرًا شبرًا ، وتحولت إلى مطر من الضوء. ثم سرعان ما أصبح خافتًا ، ومات حقًا.
طار شعر منغ تيان تشنغ الأسود بشكل فوضوي ، وعيناه مثل الشمس ، وأطلق شريطين ذهبيين من الضوء كانا مثل الدرع الذهبي على جسده ، مبهرًا ومخيفًا بشكل لا يضاهى.
بالطبع ، خلال هذه العملية ، تلقى الشيخ العظيم ثلاث ضربات كبيرة ، لكنه لم يتردد ، ولا يزال يهاجم هان مينج بشراسة.
كان هذا شيئًا لم يحدث من قبل. كانوا جميعًا كائنات سامية ، فلماذا كان منغ تيان تشنغ بهذه القوة؟
هونغ!
بالطبع ، خلال هذه العملية ، تلقى الشيخ العظيم ثلاث ضربات كبيرة ، لكنه لم يتردد ، ولا يزال يهاجم هان مينج بشراسة.
انفجر ضوء الروح البدائي هذا وانطفأ تمامًا. في هذه الأثناء ، اشتعلت النيران في مطر الضوء ، وتحولت إلى رماد.
باستخدام الجسم كبذرة ، هذا هو إنشاء شكل فريد من أشكال القوة ، وكلها تتدفق.
“آه …” كان هناك هدير غاضب أخير. كائن البحر المتجمد الأسمى مات!
“آه …” كان هناك هدير غاضب أخير. كائن البحر المتجمد الأسمى مات!
“دم الكائن الأسمى قد تناثر بالفعل عبر الشمس والقمر. لن يفيد حتى لو لم نصدق ذلك “. قال أحدهم بحسرة ، كان مصدوما داخليا لدرجة أنه لا يمكن تصديقه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات