الشيخ العظيم
الشيخ العظيم
يشتبه شي هاو في أن الشيخ العظيم أراد استخدامه كطعم لجعل ذلك الشخص يقترب ، ثم يتخذ إجراء بلا رحمة ، ويقتله!
صدم شي هاو. جاء الشيخ العظيم شخصيًا ، مما جعله يسترخي قليلاً على الفور. كان الآن على يقين من أنه بغض النظر عن مدى قوة الخبراء الأجانب ، لا يزال بإمكانه العودة بسلام.
“لست بحاجة إلى النهوض فورًا وانتظر الفرصة ثم تظاهر بالمغادرة. إذا اتخذ هذا الشخص إجراء ، سأقتله على الفور ، وأتخلص من هذا الأسمى ! ” بدا صوت الشيخ العظيم.
“لست بحاجة إلى النهوض فورًا وانتظر الفرصة ثم تظاهر بالمغادرة. إذا اتخذ هذا الشخص إجراء ، سأقتله على الفور ، وأتخلص من هذا الأسمى ! ” بدا صوت الشيخ العظيم.
في هذه اللحظة ، وقف شعر شي هاو الناعم على نهايته. كان هذا هو بالضبط الشخص الذي رآه من قبل ، الكائن الأجنبي الأسمى!
كان صوته حازمًا وواثقًا أيضًا ، بل إنه يمتلك قوة مخيفة أكثر. شعر شي هاو بالراحة أكثر فأكثر ، لأنه كانت هناك ثقة قوية تتصاعد داخله الآن.
يشتبه شي هاو في أن الشيخ العظيم أراد استخدامه كطعم لجعل ذلك الشخص يقترب ، ثم يتخذ إجراء بلا رحمة ، ويقتله!
يشتبه شي هاو في أن الشيخ العظيم أراد استخدامه كطعم لجعل ذلك الشخص يقترب ، ثم يتخذ إجراء بلا رحمة ، ويقتله!
لماذا كان هذا؟ كان مرتبكًا بعض الشيء. جاء الشيخ العظيم ، هل يمكن أن يكون ما زال غير قادر على إيقاف العدو ، وأنه لا يزال سيموت؟
كان كمين لكائن أسمى يهز العالم بالتأكيد. ضربة واحدة تجعل النجوم تتحرك في الاتجاه المعاكس ، وتنهار جميع الجوانب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه ، ليس سيئًا.” من بعيد ، ظهر شخصية غير واضحة ، يكتنفها الضباب. لقد وقف في حالة في الفوضى البدائية ، ينظر في هذا الاتجاه.
عندما يزرع المرء إلى هذا المستوى ، إذا كان المرء يريد حقًا شن هجوم خفي ، فسيكون من المستحيل ببساطة التعامل معه في عالم البشر!
حتى عندما واجه كائنًا أسمى ، كان لا يزال يجرؤ على التحدث ، ولا يشعر بالخوف.
هذا هو سبب تأثر شي هاو ، ربما كان سيشهد سقوط كائن أسمى. ومع ذلك ، بدا هادئًا على السطح ، ولا يمكن اكتشاف أي شيء بغض النظر عن كيفية فحصه.
بفكرة واحدة ، حلقت النجوم العظيمة في السماء . في هذه الأثناء ، تدفقت مياه الينابيع العذبة تحت قدميه ، ونمت اللوتس الذهبية في كل مكان حوله ، مصحوبة بقوة القانون الطبيعي.
جلس شي هاو هنا لفترة طويلة ، منتظرًا حتى يصبح العالم الخارجي أكثر سلامًا ، وعندها فقط قام ، وتظاهر برغبته في مغادرة هذا المكان.
يشتبه شي هاو في أن الشيخ العظيم أراد استخدامه كطعم لجعل ذلك الشخص يقترب ، ثم يتخذ إجراء بلا رحمة ، ويقتله!
“هل يمكن حقا قتل كائن أسمى؟” كان متحمسًا ، وكان من الصعب تهدئة نفسه. كان من المعروف أن هؤلاء الناس لا مثيل لهم في عالم البشر ، ويقفون في الذروة.
عندما يزرع المرء إلى هذا المستوى ، إذا كان المرء يريد حقًا شن هجوم خفي ، فسيكون من المستحيل ببساطة التعامل معه في عالم البشر!
غادر شي هاو جذع الشجرة خطوة بخطوة ، وخرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان هذا الشخص هو الكائن الأجنبي الأسمى ، لم يكن هناك شيخ عظيم هنا. كانت الأصوات المزعومة كلها مزيفة!
أما بالنسبة للأسد الذهبي ، فقد تم تخزينه لفترة طويلة في قطعة سحرية مكانية ، ولم يُسمح بإخراجه. لم يكن يريد وقوع أي حوادث بسبب ذلك.
يجب أيضًا اعتبار هذا الشخص الصغير هو ، هل كان هذا نوعًا من التحذير؟
ذهب شي هاو بعيدًا ، وأخيراً على وشك مغادرة هذا المكان. ومع ذلك ، كانت الشجرة القديمة ضخمة ، وأغصانها بعيدة جدًا ، تغطي السماء والأرض ، تومض بضوء داكن.
كان ذلك الشخص يمدح الوعي السماوي لشي هاو.
ومع ذلك ، عندما كان شي هاو على وشك مغادرة هذه المنطقة ، لسبب ما ، أصبح عقله باردًا ، وارتجف قلبه ، وروحه ترتجف قليلاً.
“الشيخ العظيم في أقوى حالاته؟” كيف لا يصاب شي هاو بالصدمة؟
لماذا كان هذا؟ كان مرتبكًا بعض الشيء. جاء الشيخ العظيم ، هل يمكن أن يكون ما زال غير قادر على إيقاف العدو ، وأنه لا يزال سيموت؟
كان هذا مجرد هجوم مفاجئ للغاية ، ضوء ذهبي لامع. ظهر شاب ، شعره الأسود الطويل يتناثر ، في يده اليمنى فن السيف ، شكل سيفًا خالدًا ، واخترق الكائن الأجنبي الأسمى.
وثق شي هاو بهذا النوع من الحدس. لم يكن هذا شيئًا قام بزراعته ، ولم يكن مرتبطًا بمهارات الداو ، بل نوع من الغريزة. ومع ذلك ، فإن هذا النوع من الوعي الروحي لم يكن شيئًا يمكن أن يحصل عليه كل خبير.
ومع ذلك ، عندما تذكر اسم القدرة السماوية التي ذكرها الطرف الآخر – فن فوضى العقل ، هدأ نفسه مرة أخرى. كانت هذه بالتأكيد تقنية رائعة تدخلت في عقل المرء. وقوعه في الفخ كان مفهوماً.
يمكن القول أن الوعي الروحي لبعض الناس كان حادًا بشكل استثنائي ، بينما كان شي هاو من واحد من الأفضل الإدراك في هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان هذا الشخص هو الكائن الأجنبي الأسمى ، لم يكن هناك شيخ عظيم هنا. كانت الأصوات المزعومة كلها مزيفة!
لقد شعر بشيء مسبقًا ، وشعر أن هناك نوعًا من الخطر يقترب!
بفكرة واحدة ، حلقت النجوم العظيمة في السماء . في هذه الأثناء ، تدفقت مياه الينابيع العذبة تحت قدميه ، ونمت اللوتس الذهبية في كل مكان حوله ، مصحوبة بقوة القانون الطبيعي.
“الشيخ العظيم ، عليك أن تكون حذرًا ، أخشى ألا يكون هذا الكائن الأسمى بسيطًا. عليك أن تكون على أهبة الاستعداد! ” أرسل شي هاو الصوت ، ولا يزال في نفس الاتجاه من قبل.
فقط ، هذه المرة ، لم يقل شي هاو أي شيء ، جلس بهدوء هناك ، لا يتحرك. في غضون ذلك ، تحدث الشيخ العظيم عدة مرات ، لكنه لم يقدم أي رد.
“لا بأس ، لقد أكملت استعداداتي. إذا اقترب من ذلك ، فسيكون لدي مكان مناسب ، ومثالي لتوجيه ضربة قاتلة ، وربما حتى قتل كائن أسمى! ” قال الشيخ العظيم.
صدم شي هاو. جاء الشيخ العظيم شخصيًا ، مما جعله يسترخي قليلاً على الفور. كان الآن على يقين من أنه بغض النظر عن مدى قوة الخبراء الأجانب ، لا يزال بإمكانه العودة بسلام.
أومأ شي هاو داخليا. كان الشيخ العظيم شخصًا ثابتًا. لقد عاش لفترة طويلة من الوقت ، إذا لم يكن واثقًا ، فلن يتحدث بهذه الطريقة.
ذهب شي هاو بعيدًا ، وأخيراً على وشك مغادرة هذا المكان. ومع ذلك ، كانت الشجرة القديمة ضخمة ، وأغصانها بعيدة جدًا ، تغطي السماء والأرض ، تومض بضوء داكن.
تقدم للأمام مرة أخرى ، ولكن بعد أن خطا بضع خطوات ، شعر بعدم الارتياح أكثر فأكثر ، فقط شعر أن هناك شيئًا سيئًا على وشك الحدوث ، كما لو أن نهاية العالم ستحل!
في هذه اللحظة ، وقف شعر شي هاو الناعم على نهايته. كان هذا هو بالضبط الشخص الذي رآه من قبل ، الكائن الأجنبي الأسمى!
ارتجف شي هاو من الداخل ، ووجد هذا صعبًا للغاية للتخلص منه. كان هذا هو الوعي السماوي الفطري الأساسي للمزارع!
عندما يزرع المرء إلى هذا المستوى ، إذا كان المرء يريد حقًا شن هجوم خفي ، فسيكون من المستحيل ببساطة التعامل معه في عالم البشر!
لماذا شعر بهذا الشكل؟ أراد أن يفهم.
عندما تسقط قطرة واحدة من هذا الدم ، يكفي لسحق نجم عظيم!
في الوقت نفسه ، شعر أن العديد من القصور تظهر داخل أحشائه الخمسة ، وتصدر أصواتًا غامضة من الكتاب المقدس. بالإضافة إلى ذلك ، ظهرت شخصية صغيرة ، وفتحت عينيها فجأة ، ونظر نحو قلبه.
أما بالنسبة للأسد الذهبي ، فقد تم تخزينه لفترة طويلة في قطعة سحرية مكانية ، ولم يُسمح بإخراجه. لم يكن يريد وقوع أي حوادث بسبب ذلك.
داخل عالم شي هاو الداخلي ، أصيب بقشعريرة باردة.
“لماذا؟ هل هذه علامة؟ ” سأل شي هاو نفسه. كانت القشعريرة تسري في ذهنه.
كان أحد المخلوقات الجالسة في أزهاره الثلاثة العظيمة ، الذي بدا وكأنه يعيش في الماضي.
ومع ذلك ، عندما كان شي هاو على وشك مغادرة هذه المنطقة ، لسبب ما ، أصبح عقله باردًا ، وارتجف قلبه ، وروحه ترتجف قليلاً.
هذه المرة ، لم يجلس هذا المخلوق في زهرة الداو العظيمة فوق رأسه ، بل جلس بين أحشائه الخمسة. تألقت القصور الخمسة ، متدفقة بهالة داو رائعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان للشيخ العظيم الحالي شعر أسود طويل مبعثر ، وعيناه مثل البرق البارد ، ووجه بطولي كما لو كان منحوتًا بشفرة. كان جسده النحيف قويًا ، ويرتدي درعًا ذهبيًا ، يبدو وكأنه خالد حرب!
“لماذا؟ هل هذه علامة؟ ” سأل شي هاو نفسه. كانت القشعريرة تسري في ذهنه.
تموجت طاقته الدموية إلى الخارج ، مما أثر على العالم.
يجب أيضًا اعتبار هذا الشخص الصغير هو ، هل كان هذا نوعًا من التحذير؟
ومع ذلك ، عندما تذكر اسم القدرة السماوية التي ذكرها الطرف الآخر – فن فوضى العقل ، هدأ نفسه مرة أخرى. كانت هذه بالتأكيد تقنية رائعة تدخلت في عقل المرء. وقوعه في الفخ كان مفهوماً.
تغير تعبير شي هاو. لقد نقل الصوت ، قائلاً: “كبير ، لقد فكرت فجأة في طريقة يمكن الاعتماد عليها بشكل أكبر يمكنها بالتأكيد قتل هذا الكائن الأسمى.”
تموجت طاقته الدموية إلى الخارج ، مما أثر على العالم.
“أوه؟ لنستمع الى هذا.”
في تلك اللحظة ، اندلعت هالته ، وأضاء الضوء الذهبي القبة السماوية ، كان على وشك إطلاق مذبحة.
“سأقوم بالتراجع أولاً ، وبعد ذلك سأخبرك بعد قليل.” تراجع شي هاو بهدوء ، وعاد إلى تلك الشجرة القديمة ، وجلس مباشرة.
عندما يزرع المرء إلى هذا المستوى ، إذا كان المرء يريد حقًا شن هجوم خفي ، فسيكون من المستحيل ببساطة التعامل معه في عالم البشر!
“حسنًا ، أخبرني.” بدا سأل الشيخ العظيم منغ تيان تشنغ شي هاو.
عندما تسقط قطرة واحدة من هذا الدم ، يكفي لسحق نجم عظيم!
فقط ، هذه المرة ، لم يقل شي هاو أي شيء ، جلس بهدوء هناك ، لا يتحرك. في غضون ذلك ، تحدث الشيخ العظيم عدة مرات ، لكنه لم يقدم أي رد.
ارتجف شي هاو من الداخل ، ووجد هذا صعبًا للغاية للتخلص منه. كان هذا هو الوعي السماوي الفطري الأساسي للمزارع!
“هيه ، ليس سيئًا.” من بعيد ، ظهر شخصية غير واضحة ، يكتنفها الضباب. لقد وقف في حالة في الفوضى البدائية ، ينظر في هذا الاتجاه.
في الخارج ، اهتزت النجوم العظيمة. أما بالنسبة للشمس والقمر ، فكان يتردد صداها أكثر ، ويرتجف قليلاً.
في هذه اللحظة ، وقف شعر شي هاو الناعم على نهايته. كان هذا هو بالضبط الشخص الذي رآه من قبل ، الكائن الأجنبي الأسمى!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر شي هاو جذع الشجرة خطوة بخطوة ، وخرج.
“على الرغم من أن ذلك يرجع جزئيًا إلى الشجرة القديمة ، التي عزلت الكثير من القدرات السماوية للعالم الخارجي ، فلا يزال بإمكانك البقاء واضحًا تحت قدرة ” فن فوضى العقل “الخاص بي ، يمكن اعتبارك مميزًا تمامًا. تحت مستوى الكائن الأسمى ، لا يستطيع الكثير تحقيق ذلك “.
عندما يزرع المرء إلى هذا المستوى ، إذا كان المرء يريد حقًا شن هجوم خفي ، فسيكون من المستحيل ببساطة التعامل معه في عالم البشر!
كان ذلك الشخص يمدح الوعي السماوي لشي هاو.
حتى عندما واجه كائنًا أسمى ، كان لا يزال يجرؤ على التحدث ، ولا يشعر بالخوف.
في هذه اللحظة ، شعر شي هاو بقشعريرة من الرأس إلى أخمص القدمين ، اهتز بشدة. اندلع في العرق البارد ، وشعر بخوف كبير .
لولا الشجرة القديمة في الطريق ، اعتقد شي هاو أنه سيكون بالتأكيد في حالة رهيبة الآن ، غير قادر على تحمل الضغط الذي لا يضاهى.
كان هذا الشخص هو الكائن الأجنبي الأسمى ، لم يكن هناك شيخ عظيم هنا. كانت الأصوات المزعومة كلها مزيفة!
كان هذا هو المشهد غير المنتظم الذي ظهر من فكرة واحدة منه. عندما تحدث ، ظهر هذا النوع من المشاهد غير العادية على الفور ، كان مرعبًا حقًا!
الآن فقط ، إذا أصبح واضحًا بعد ذلك بقليل ، لكان قد ترك نطاق الشجرة القديمة تمامًا. لقد كان قريبًا جدًا من مغادرة الحافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وثق شي هاو بهذا النوع من الحدس. لم يكن هذا شيئًا قام بزراعته ، ولم يكن مرتبطًا بمهارات الداو ، بل نوع من الغريزة. ومع ذلك ، فإن هذا النوع من الوعي الروحي لم يكن شيئًا يمكن أن يحصل عليه كل خبير.
هذا النوع من العواقب ، مجرد التفكير وحده جعل المرء يشعر بالرعب ، والعرق البارد يتدفق من جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدم شي هاو. جاء الشيخ العظيم أخيرًا!
“لم يكن الشيخ العظيم ، ولكن الآن ، كان الأمر مشابهًا للغاية حقًا.” مسح شي هاو عرقه ، وعبس. كان هذا النوع من الهالة متشابهًا للغاية ، ويمكن لهذا الكائن الأسمى أن يقلدها بالفعل.
كان هذا مجرد هجوم مفاجئ للغاية ، ضوء ذهبي لامع. ظهر شاب ، شعره الأسود الطويل يتناثر ، في يده اليمنى فن السيف ، شكل سيفًا خالدًا ، واخترق الكائن الأجنبي الأسمى.
ومع ذلك ، عندما تذكر اسم القدرة السماوية التي ذكرها الطرف الآخر – فن فوضى العقل ، هدأ نفسه مرة أخرى. كانت هذه بالتأكيد تقنية رائعة تدخلت في عقل المرء. وقوعه في الفخ كان مفهوماً.
“الشيخ العظيم ؟!”
بعد كل شيء ، كان هذا كائنًا أسمى ، وجود نادرًا ما يعاني من الهزيمة!
هذه المرة ، لم يجلس هذا المخلوق في زهرة الداو العظيمة فوق رأسه ، بل جلس بين أحشائه الخمسة. تألقت القصور الخمسة ، متدفقة بهالة داو رائعة.
“أنت كائن أسمى مجيد ، ومعروف أنك لا مثيل له في العالم الفاني، ومع ذلك فأنت في الواقع تستخدم أساليب مزعجة للعقل ضد جيل الشباب ، في الحقيقة لست بهذه البطولية والوقار.” قال شي هاو.
“أنت كائن أسمى مجيد ، ومعروف أنك لا مثيل له في العالم الفاني، ومع ذلك فأنت في الواقع تستخدم أساليب مزعجة للعقل ضد جيل الشباب ، في الحقيقة لست بهذه البطولية والوقار.” قال شي هاو.
حتى عندما واجه كائنًا أسمى ، كان لا يزال يجرؤ على التحدث ، ولا يشعر بالخوف.
كان ذلك الشخص يمدح الوعي السماوي لشي هاو.
“ما هي البطولة أو الشرف الذي نتحدث عنه في أساليب القتل؟” قال ذلك الشخص الباهت بابتسامة ، لا تهتم على الإطلاق.
كان ذلك الشخص يمدح الوعي السماوي لشي هاو.
“تنهد ، سيكون رائعًا حقًا إذا كان الشيخ منغ هنا.” قال شي هاو بحسرة ، لكنه شعر أنه لم يكن ذلك مرجحًا. في الوقت الحالي ، استعاد عقله تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان منغ تيان تشنغ الشاب شيئًا لم يسبق له مثيل من قبل. كانت لديه قوة هائلة ، وحيوية الشباب ، وطاقة الدم التي ارتفعت مثل موجة المحيط ، لا حصر لها على الإطلاق.
“هل يجرؤ منغ تيان تشينغ على القدوم؟ حتى لو فعل ، فماذا في ذلك؟ على الأرجح سوف يموت هنا! ” قال الكائن الأسمى ببرود.
كان هذا ، بلا شك ، كائنًا أسمى ، قويًا بشكل لا يضاهى ، يهز السماء الأرض.
بفكرة واحدة ، حلقت النجوم العظيمة في السماء . في هذه الأثناء ، تدفقت مياه الينابيع العذبة تحت قدميه ، ونمت اللوتس الذهبية في كل مكان حوله ، مصحوبة بقوة القانون الطبيعي.
ومع ذلك ، عندما تذكر اسم القدرة السماوية التي ذكرها الطرف الآخر – فن فوضى العقل ، هدأ نفسه مرة أخرى. كانت هذه بالتأكيد تقنية رائعة تدخلت في عقل المرء. وقوعه في الفخ كان مفهوماً.
كان هذا هو المشهد غير المنتظم الذي ظهر من فكرة واحدة منه. عندما تحدث ، ظهر هذا النوع من المشاهد غير العادية على الفور ، كان مرعبًا حقًا!
“الشيخ العظيم ؟!”
“هل هذا صحيح؟” بشخير بارد ، اخترق سيف سماوي مبهر سماء غابة الوحش السماوي ، واخترق بشكل مباشر الكائن الأجنبي الأسمى.
“إذن هذه هي قوة الكائن الأسمى؟ يبدو أنه حتى بعد كل هذه السنوات ، لم يشهده الكثير من الناس حقًا! ” تنهد شي هاو بإعجاب.
كان هذا مجرد هجوم مفاجئ للغاية ، ضوء ذهبي لامع. ظهر شاب ، شعره الأسود الطويل يتناثر ، في يده اليمنى فن السيف ، شكل سيفًا خالدًا ، واخترق الكائن الأجنبي الأسمى.
لولا الشجرة القديمة في الطريق ، اعتقد شي هاو أنه سيكون بالتأكيد في حالة رهيبة الآن ، غير قادر على تحمل الضغط الذي لا يضاهى.
كانت تلك الموجة من القوة قوية للغاية ، حيث هزت غابة الوحوش السماوية.
“حسنًا ، أخبرني.” بدا سأل الشيخ العظيم منغ تيان تشنغ شي هاو.
في تلك اللحظة ، اندلعت هالته ، وأضاء الضوء الذهبي القبة السماوية ، كان على وشك إطلاق مذبحة.
جلس شي هاو هنا لفترة طويلة ، منتظرًا حتى يصبح العالم الخارجي أكثر سلامًا ، وعندها فقط قام ، وتظاهر برغبته في مغادرة هذا المكان.
كان هذا ، بلا شك ، كائنًا أسمى ، قويًا بشكل لا يضاهى ، يهز السماء الأرض.
بو!
هذا النوع من العواقب ، مجرد التفكير وحده جعل المرء يشعر بالرعب ، والعرق البارد يتدفق من جسده.
أصيب هذا الكائن الأجنبي الأسمى. عندما سقطت قطرات من الدم من ضلوعه ، تم تدمير الغابة الجبلية التي لا نهاية لها بشكل مباشر ، وتفتت الأرض العظيمة ، واندفعت الصهارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يجرؤ منغ تيان تشينغ على القدوم؟ حتى لو فعل ، فماذا في ذلك؟ على الأرجح سوف يموت هنا! ” قال الكائن الأسمى ببرود.
كان هذا مرعبا للغاية. بعد إصابته ، تدفق الدم في الاتجاه المعاكس. سقطت بضع قطرات فقط ، لكنها قضت على الفور على ثمانين أو تسعين ألف لي من الجبال والأنهار ، وهو أمر مرعب للغاية.
لماذا شعر بهذا الشكل؟ أراد أن يفهم.
عندما تسقط قطرة واحدة من هذا الدم ، يكفي لسحق نجم عظيم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يجرؤ منغ تيان تشينغ على القدوم؟ حتى لو فعل ، فماذا في ذلك؟ على الأرجح سوف يموت هنا! ” قال الكائن الأسمى ببرود.
“منغ تيان تشنغ ، لقد تجرأت حقًا على المجيء!” قال الكائن الأسمى الأجنبي ببرود.
لولا الشجرة القديمة في الطريق ، اعتقد شي هاو أنه سيكون بالتأكيد في حالة رهيبة الآن ، غير قادر على تحمل الضغط الذي لا يضاهى.
كان لا بد من القول إنه كان ثابتًا ومهيبًا ، ويستحق الإعجاب. من الواضح أنه عانى من هجوم فن السيف هذا ، ومع ذلك ظل هادئًا وباردًا ، ولم يخاف.
“إذن هذه هي قوة الكائن الأسمى؟ يبدو أنه حتى بعد كل هذه السنوات ، لم يشهده الكثير من الناس حقًا! ” تنهد شي هاو بإعجاب.
“الشيخ العظيم ؟!”
في ذلك الوقت ، عندما خاض معركة كبيرة مع الخالد وانغ ، لم يظهر الشيخ العظيم هذا المظهر!
صدم شي هاو. جاء الشيخ العظيم أخيرًا!
جلس شي هاو هنا لفترة طويلة ، منتظرًا حتى يصبح العالم الخارجي أكثر سلامًا ، وعندها فقط قام ، وتظاهر برغبته في مغادرة هذا المكان.
علاوة على ذلك ، فقد اتخذ إجراءات في اللحظة الحاسمة.
كان لا بد من القول إنه كان ثابتًا ومهيبًا ، ويستحق الإعجاب. من الواضح أنه عانى من هجوم فن السيف هذا ، ومع ذلك ظل هادئًا وباردًا ، ولم يخاف.
فقط ، كان شي هاو مصدومًا للغاية ، لأن الشيخ العظيم الحالي كان مختلفًا تمامًا عن السابق. كان شابًا حقًا ، ينبض بقوة الحياة.
والآن ، عندما واجه أعداء أجانب ، فك الختم أخيرًا ، واستخدم القوة التي لا مثيل لها في سنواته الذهبية!
كان هذا شابًا بدا في العشرين من عمره في سنواته الذهبية. كانت طاقة دمه قوية بشكل لا يصدق. غطت الدرع الذهبي جسده ، وأطلق الضوء ، وترك الشمس تهتز!
في تلك اللحظة ، اندلعت هالته ، وأضاء الضوء الذهبي القبة السماوية ، كان على وشك إطلاق مذبحة.
لم يكن هذا تصورًا خاطئًا ، ولكنه حقيقي!
كان للشيخ العظيم الحالي شعر أسود طويل مبعثر ، وعيناه مثل البرق البارد ، ووجه بطولي كما لو كان منحوتًا بشفرة. كان جسده النحيف قويًا ، ويرتدي درعًا ذهبيًا ، يبدو وكأنه خالد حرب!
فقط ، هذه المرة ، لم يقل شي هاو أي شيء ، جلس بهدوء هناك ، لا يتحرك. في غضون ذلك ، تحدث الشيخ العظيم عدة مرات ، لكنه لم يقدم أي رد.
تموجت طاقته الدموية إلى الخارج ، مما أثر على العالم.
لماذا كان هذا؟ كان مرتبكًا بعض الشيء. جاء الشيخ العظيم ، هل يمكن أن يكون ما زال غير قادر على إيقاف العدو ، وأنه لا يزال سيموت؟
في الخارج ، اهتزت النجوم العظيمة. أما بالنسبة للشمس والقمر ، فكان يتردد صداها أكثر ، ويرتجف قليلاً.
ومع ذلك ، عندما كان شي هاو على وشك مغادرة هذه المنطقة ، لسبب ما ، أصبح عقله باردًا ، وارتجف قلبه ، وروحه ترتجف قليلاً.
لولا الشجرة القديمة في الطريق ، اعتقد شي هاو أنه سيكون بالتأكيد في حالة رهيبة الآن ، غير قادر على تحمل الضغط الذي لا يضاهى.
“منغ تيان تشنغ ، لقد تجرأت حقًا على المجيء!” قال الكائن الأسمى الأجنبي ببرود.
“الشيخ العظيم في أقوى حالاته؟” كيف لا يصاب شي هاو بالصدمة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه ، ليس سيئًا.” من بعيد ، ظهر شخصية غير واضحة ، يكتنفها الضباب. لقد وقف في حالة في الفوضى البدائية ، ينظر في هذا الاتجاه.
كان منغ تيان تشنغ الشاب شيئًا لم يسبق له مثيل من قبل. كانت لديه قوة هائلة ، وحيوية الشباب ، وطاقة الدم التي ارتفعت مثل موجة المحيط ، لا حصر لها على الإطلاق.
عندما يزرع المرء إلى هذا المستوى ، إذا كان المرء يريد حقًا شن هجوم خفي ، فسيكون من المستحيل ببساطة التعامل معه في عالم البشر!
في ذلك الوقت ، عندما خاض معركة كبيرة مع الخالد وانغ ، لم يظهر الشيخ العظيم هذا المظهر!
أصيب هذا الكائن الأجنبي الأسمى. عندما سقطت قطرات من الدم من ضلوعه ، تم تدمير الغابة الجبلية التي لا نهاية لها بشكل مباشر ، وتفتت الأرض العظيمة ، واندفعت الصهارة.
والآن ، عندما واجه أعداء أجانب ، فك الختم أخيرًا ، واستخدم القوة التي لا مثيل لها في سنواته الذهبية!
الآن فقط ، إذا أصبح واضحًا بعد ذلك بقليل ، لكان قد ترك نطاق الشجرة القديمة تمامًا. لقد كان قريبًا جدًا من مغادرة الحافة.
“إذن هذه هي قوة الكائن الأسمى؟ يبدو أنه حتى بعد كل هذه السنوات ، لم يشهده الكثير من الناس حقًا! ” تنهد شي هاو بإعجاب.
تقدم للأمام مرة أخرى ، ولكن بعد أن خطا بضع خطوات ، شعر بعدم الارتياح أكثر فأكثر ، فقط شعر أن هناك شيئًا سيئًا على وشك الحدوث ، كما لو أن نهاية العالم ستحل!
كان هذا ، بلا شك ، كائنًا أسمى ، قويًا بشكل لا يضاهى ، يهز السماء الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات