باتل رويال [5]
الفصل 252: باتل رويال [5]
–جلجل.
– وييي! – وييي!
“كوف … نعش …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج صوت صغير من شفتي كيفن.
دوى صوت الأجراس الصاخب داخل القبة. تحولت المنشأة بأكملها إلى اللون الأحمر حيث ترددت رسائل الطوارئ مرارًا وتكرارًا في جميع أنحاء المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيفن ، ما الذي يحدث هنا؟“
[الرجاء إخلاء المبنى] [الرجاء إخلاء المبنى] [الرجاء إخلاء المبنى]
“كوف … نعش …”
“حماقة!”
“ماذا يجري هنا؟“
تجاهل صفارات الإنذار والتحديق في القرص المعدني بين يدي رين الذي كان يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، تشابكت عينا كيفن مع رين.
– رائع!
“لنرحل.”
بعد أن لاحظت بالفعل القرص مسبقًا ، أومأت مونيكا برأسها. سارت مونيكا ببطء نحو القرص ، ولوح بيدها على القرص. غلف القرص بتدرج برتقالي.
بعد إسقاط القرص على الأرض ، تراجع رن بضع خطوات إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج صوت صغير من شفتي كيفن.
“انتظروا ماذا عنهم؟ هل نغادر بدونهم؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أتذكر عائلتي ، كيفن ، والآخرين ، بدأ صدري يلدغ.
أشار كيفن نحو الأفراد الثمانية الموجودين على الأرض.
مع الصوت الصارخ لصفارات الإنذار التي تدق في جميع أنحاء المنشأة ، ويدير رأسه ، وينظر إلى المسافة ، عرف آرون أنه بحاجة إلى الخروج بسرعة. كان يشعر بالتقلبات القادمة من بعيد. في غضون نصف دقيقة ، كان كل شيء على وشك الانفجار.
“نعم ، اتركهم”.
“…”
رد رن ببرود.
ولكن بالنسبة لأولئك الذين استمروا في المشاهدة ، على وجه الخصوص ، برزت زاوية واحدة محددة عن البقية. كان هو المكان الذي ظهر فيه طالب بشعر أسود نفاث وعيون زرقاء. تمتم الجميع بشيء للكاميرا ، وشاهد شخصيته تختفي ببطء في النار.
“لكنهم أطفال”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أحدق في المخرج من بعيد ، وشعرت بالهالة المرعبة التي لم تكن بعيدة عن المكان الذي كنت أقف فيه ، علمت أنه لم يكن لدي ما يكفي من الوقت لاستعادتها. كنت ببساطة بعيدة جدا.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك العيون الباردة والعاطفية التي عاملته كما لو كان قمامة ، تسببت في تصاعد الغضب من داخله.
استدار ، تجاهل رين تمامًا كيفن.
مع الصوت الصارخ لصفارات الإنذار التي تدق في جميع أنحاء المنشأة ، ويدير رأسه ، وينظر إلى المسافة ، عرف آرون أنه بحاجة إلى الخروج بسرعة. كان يشعر بالتقلبات القادمة من بعيد. في غضون نصف دقيقة ، كان كل شيء على وشك الانفجار.
“يا رن ، إلى أين أنت ذاهب؟ ” صرخ كيفن. “ فكر في الأمر ، فقد يكون قد تم ابتزازهم من قبل مونوليث للقيام بأمرهم. ماذا لو كانوا أبرياء”
“ما هو الوضع بالنسبة للكاميرات الأخرى؟ “
توقفت خطى رن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت ، على بعد كيلومتر واحد من المخرج.
استدار ونظر ببرود إلى كيفن.
“مونيكا“.
“… أنها لا تستحق ذلك.”
هارون.
“بو“
خارج مبنى القبة الكبير ، ظهرت كرة زرقاء شفافة كبيرة.
قبل أن يتمكن كيفن من الرد ، كان رين قد غادر بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تا. تا. تا. قام شاب بالضغط بشكل متكرر على لوحة المفاتيح أمامه.
على الرغم من الغموض ، فإن المعنى الكامن وراء كلمات رين كان واضحًا ؛ دعهم يموتون في الانفجار
استند ارون على الشجرة وهو يسعل. مع ذراعه على كتفه ، صر أسنانه.
كان قولها قاسيًا ، لكنه لم يكن مخطئًا. مع الانفجار الوشيك ، قد تؤدي محاولة إنقاذ حياة الآخرين إلى موته. علاوة على ذلك ، هؤلاء الناس هم من بدأ كل شيء. بغض النظر عن حقيقة أنهم قد تعرضوا للابتزاز أم لا ، فقد كانوا هم الذين تسببوا في كل شيء. إن محاولة إنقاذهم على حساب سلامته الشخصية لم تكن تستحق العناء.
تعمق إذلاله بمجرد أن استدار رين دون أن يقضي عليه عندما يستطيع ذلك. كان الأمر كما لو كان يقول “أنت لا تستحق وقتي”.
“… آه.”
“سيدي ، أقول لك إننا لا نستطيع! الضوابط لا تعمل على الإطلاق!”
خرج صوت صغير من شفتي كيفن.
***
عض شفتيه السفلى ، وخفض رأسه وشد قبضتيه بإحكام. كان يعلم أن رين كان على حق ، لكن جزءًا منه أراد حقًا إنقاذهم.
“اللعنة! لا يمكنني قبول هذا!”
“أنا آسف.”
“مونيكا“.
في النهاية ، توصل كيفن إلى قرار. أغلق عينيه واستدار. كان يعلم أن رين كان على حق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع حدوث انفجار على وشك الحدوث في أي دقيقة الآن ، كان الأساتذة مشغولين الآن بمحاولة إخراج أكبر عدد ممكن من الأشخاص.
لو كانت الظروف مختلفة ، لكان قد ساعدهم. ولكن الآن بعد أن أصبحت حياته على المحك ، كان بحاجة إلى القلق بشأن نفسه بدلاً من الآخرين.
“هيا ، أنا على وشك ال – هاه؟ “
لكن.
“هل حقًا ليس لدي خيار …؟“
عندما كان على وشك المغادرة ، وصل صوت ساحر إلى أذنيه.
عند التحديق في الاتجاه الذي كان يشير إليه كيفن ، قفزت حواجب دونا قليلاً. شعرت دونا بالتقلبات القادمة من القرص. تغير مظهرها بالكامل.
“ماذا يجري هنا؟“
كان قد تلقى للتو أمرًا من القيادة العليا لإغلاق البث. يحدق في الشاشات الموجودة أمامه والتي تصور الطلاب المذعورين وهم يهربون من القبة بينما يساعد الأساتذة الشخص المصاب بالشلل ، لم يتطلب الأمر عبقريًا لفهم ما يجري.
أضاءت عيون كيفن فجأة.
“… حسنا ، أعتقد أنني أيضا لا أستطيع الوفاء بوعدي.”
“آنسة لونجبيرن ، آنسة جيفري!”
عند الوقوف بجانب الكرة ، وضع العديد من المدربين أيديهم عليها أثناء قيامهم بحقن مانا داخل الحاجز في محاولة لاحتواء الانفجار.
“كيفن ، ما الذي يحدث هنا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [خطأ] [خطأ] [خطأ]
هبطت دونا بهدوء على الأرض ، ونظرت إلى كيفن. إلى جانب دونا كانت مونيكا.
تعمق إذلاله بمجرد أن استدار رين دون أن يقضي عليه عندما يستطيع ذلك. كان الأمر كما لو كان يقول “أنت لا تستحق وقتي”.
“هناك.”
لقد قمت بزيادة وتيرتي أكثر.
أشار كيفن إلى القرص الموجود في القرص على مسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حماقة!”
“آنسة ، هل يمكنك فعل أي شيء حيال هذا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كراكا. كراكا. كراكا.
“——!”
على الرغم من الغموض ، فإن المعنى الكامن وراء كلمات رين كان واضحًا ؛ دعهم يموتون في الانفجار
عند التحديق في الاتجاه الذي كان يشير إليه كيفن ، قفزت حواجب دونا قليلاً. شعرت دونا بالتقلبات القادمة من القرص. تغير مظهرها بالكامل.
“ماذا يحدث!”
“مونيكا“.
——-
“أنا أعلم. أعطني ثانية.”
—
بعد أن لاحظت بالفعل القرص مسبقًا ، أومأت مونيكا برأسها. سارت مونيكا ببطء نحو القرص ، ولوح بيدها على القرص. غلف القرص بتدرج برتقالي.
رمي الجرعتين الفارغتين على الأرض ، ببطء ولكن بثبات ، بدأت جراحي في التئام. بدأت مانا التي استنفدت حتى القاع بالملء.
كراكا. كراكا. كراكا.
بجواري ، كان بإمكاني رؤية العديد من الطلاب يقتربون ببطء من الباب.
كان البرق الأسود يرفرف أمام مونيكا ، وتصدع حول القرص.
كان البرق الأسود يرفرف أمام مونيكا ، وتصدع حول القرص.
أغلقت مونيكا عينيها ، وحاولت قصارى جهدها لقمع الانفجار الوشيك. لكن مما أثار استيائها أنها لم تستطع قمع الجهاز. نظرت بجدية إلى دونا ، هزت رأسها.
رن صراخ مؤلم في الغابة.
“لا يمكنني فعل أي شيء حيال هذا. لقد فات الأوان.”
متذكرا الهزيمة المؤلمة التي عانى منها منذ وقت ليس ببعيد ، قام آرون بضرب فكه بإحكام.
“حتى أنت لا تستطيع فعل أي شيء حيال ذلك؟“
“اللعنة! لا يمكنني قبول هذا!”
حواجب دونا متماسكة بإحكام.
عض شفتيه السفلى ، وخفض رأسه وشد قبضتيه بإحكام. كان يعلم أن رين كان على حق ، لكن جزءًا منه أراد حقًا إنقاذهم.
“لا ، نحن بحاجة إلى الإخلاء بسرعة. لدينا خمس دقائق فقط على الأكثر قبل أن ينفجر الجهاز. أخرج أكبر عدد ممكن من الطلاب ، وعزل هذا المكان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كراكا. كراكا. كراكا.
مع تصدع القلب ، بدأت الطاقات الداخلية في القلب تتفشى. كانت كمية هائلة من الطاقة تتراكم ببطء داخل الجهاز.
“آنسة لونجبيرن ، آنسة جيفري!”
ستصبح الطاقة المتراكمة قوية جدًا لدرجة أن بطلًا في المرتبة [S] فقط يمكنه تحمل مثل هذا التأثير. ومع ذلك ، فإنهم سيعانون من إصابات بالغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كدت ان اصل.”
أدركت دونا ومونيكا هذه النقطة ، لذا فإن الشيء الوحيد الذي يمكنهما فعله هو إخراج أكبر عدد ممكن من الأشخاص.
توقفت خطى رن.
“مفهوم“.
بناء على اقتراح مونيكا ، أومأت دونا برأسها. كان أفضل حل ممكن هو حمل أكبر عدد من الطلاب على إخلاء المبنى واستدعاء جميع الأبطال المصنفين [S] الموجودين في الأكاديمية لإنشاء درع حول القبة لحماية البيئة المحيطة من التأثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخاتهم اليائسة عندما اجتاحتهم النيران الهائلة التي تردد صداها عبر كل شاشة تلفزيون في المجال البشري. في هذه المرحلة ، أغلق الكثيرون شاشات التلفزيون الخاصة بهم لأنهم لم يعد بإمكانهم مشاهدة مثل هذه المشاهد.
عندها فقط سيتم احتواء الانفجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخاتهم اليائسة عندما اجتاحتهم النيران الهائلة التي تردد صداها عبر كل شاشة تلفزيون في المجال البشري. في هذه المرحلة ، أغلق الكثيرون شاشات التلفزيون الخاصة بهم لأنهم لم يعد بإمكانهم مشاهدة مثل هذه المشاهد.
“كيفن ، ابتعد عن هنا قدر الإمكان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تا. تا. تا. قام شاب بالضغط بشكل متكرر على لوحة المفاتيح أمامه.
صرخت دونا وهي تنظر إلى كيفن.
عض شفتيه السفلى ، وخفض رأسه وشد قبضتيه بإحكام. كان يعلم أن رين كان على حق ، لكن جزءًا منه أراد حقًا إنقاذهم.
“نعم.”
عند الوقوف بجانب الكرة ، وضع العديد من المدربين أيديهم عليها أثناء قيامهم بحقن مانا داخل الحاجز في محاولة لاحتواء الانفجار.
استجابة لنصيحة دونا ، استدار كيفن وركض نحو المخرج.
“كيف تجرؤ!”
“مونيكا ، اذهب وساعد الطلاب المحتاجين.”
“نعم.”
استجابة لنصيحة دونا ، استدار كيفن وركض نحو المخرج.
تطأ قدمها على الأرض. اختفت مونيكا من مكانها. استدار ونظر في الاتجاه الذي هرب فيه كيفن ورين ، اختفت دونا أيضا.
“فقط أين أخطأت؟“
واختفت معها جثث الطلاب الثمانية.
“ماذا..؟“
***
“اغلاق البث!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك العيون الباردة والعاطفية التي عاملته كما لو كان قمامة ، تسببت في تصاعد الغضب من داخله.
في نفس الوقت ، داخل غرفة كبيرة إلى حد ما كانت مليئة بالشاشات الكبيرة ، دوى صوت قوي.
“أنا أعلم. أعطني ثانية.”
“لا- لا نستطيع!”
تحت أعين الجميع ، كانوا يشاهدون جسده يختفي ببطء داخل ألسنة اللهب.
رد صوت مرتبك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار ، تجاهل رين تمامًا كيفن.
“ماذا تعني أنك لا تستطيع؟“
بعد أن لاحظت بالفعل القرص مسبقًا ، أومأت مونيكا برأسها. سارت مونيكا ببطء نحو القرص ، ولوح بيدها على القرص. غلف القرص بتدرج برتقالي.
رد الصوت القوي.
في النهاية ، توصل كيفن إلى قرار. أغلق عينيه واستدار. كان يعلم أن رين كان على حق.
“لدينا أوامر مباشرة من كبار المسؤولين لإغلاق الحدث بأكمله! افعل ذلك الآن!”
“لا يمكنني فعل أي شيء حيال هذا. لقد فات الأوان.”
“سيدي ، أقول لك إننا لا نستطيع! الضوابط لا تعمل على الإطلاق!”
ولأنني لم أرغب في أن أكون من بين هؤلاء الضحايا ، فقمت بتفعيل خطوات منجرفة ، واندفعت بكل قوتي نحو المخرج.
تا. تا. تا. قام شاب بالضغط بشكل متكرر على لوحة المفاتيح أمامه.
دوى صوت الأجراس الصاخب داخل القبة. تحولت المنشأة بأكملها إلى اللون الأحمر حيث ترددت رسائل الطوارئ مرارًا وتكرارًا في جميع أنحاء المكان.
“دعني ألقي نظرة”
“لا يمكنني فعل أي شيء حيال هذا. لقد فات الأوان.”
دفع الشاب إلى الجانب ، رجل في منتصف العمر وله لحية رمادية مائل إلى الأمام وضغط على بعض الأزرار.
تمتم قبل أن يختفي من مكانه.
كان قد تلقى للتو أمرًا من القيادة العليا لإغلاق البث. يحدق في الشاشات الموجودة أمامه والتي تصور الطلاب المذعورين وهم يهربون من القبة بينما يساعد الأساتذة الشخص المصاب بالشلل ، لم يتطلب الأمر عبقريًا لفهم ما يجري.
كانت صورته مدهشة بشكل خاص لأنه كان الطالب الذي كان معظم الناس ينتبهون إليه طوال البطولة بأكملها.
… حدث شيء خاطئ بشكل رهيب.
“ابن حرام!”
[خطأ] [خطأ] [خطأ]
في النهاية ، توصل كيفن إلى قرار. أغلق عينيه واستدار. كان يعلم أن رين كان على حق.
“ماذا..؟“
“ما هو الوضع بالنسبة للكاميرات الأخرى؟ “
تحدق في العلامات الحمراء الكبيرة التي تظهر على الشاشة ، وارتفعت حواجب الرجل في منتصف العمر. أدار رأسه وصرخ.
استند ارون على الشجرة وهو يسعل. مع ذراعه على كتفه ، صر أسنانه.
“ما هو الوضع بالنسبة للكاميرات الأخرى؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيفن ، ما الذي يحدث هنا؟“
“سيدي لقد فقدنا السيطرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع حدوث انفجار على وشك الحدوث في أي دقيقة الآن ، كان الأساتذة مشغولين الآن بمحاولة إخراج أكبر عدد ممكن من الأشخاص.
“لا يمكننا فعل أي شيء يا سيدي. لوحة التحكم لم تعد تعمل“.
“جميلة …”
ردت عدة أصوات مذعورة. تم الاستيلاء على كل كاميرا.
“ماذا يجري هنا؟“
“عليك اللعنة!”
فووم!
قام الرجل في منتصف العمر بشتمه بصوت عالٍ ، وضرب يده على الطاولة.
أجبرت نفسي على الاستمرار في الجري إلى الأمام.
“ماذا يحدث!”
***
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفهوم“.
“أههههه!”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “خا“
رن صراخ مؤلم في الغابة.
“لدينا أوامر مباشرة من كبار المسؤولين لإغلاق الحدث بأكمله! افعل ذلك الآن!”
بمجرد زوال آثار “لامبالاة الملك” ، اجتاح قدر هائل من الألم جسدي بالكامل. خاصة من منطقة صدري حيث ظهر جرح كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متكئة على صخرة ، أخذت نفسا عميقا. أخذت جرعتين من مساحي الأبعاد ، وفك الغطاء وسرعان ما أسقطتهما.
“هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااا …”
“حتى أنت لا تستطيع فعل أي شيء حيال ذلك؟“
متكئة على صخرة ، أخذت نفسا عميقا. أخذت جرعتين من مساحي الأبعاد ، وفك الغطاء وسرعان ما أسقطتهما.
“ما هو الوضع بالنسبة للكاميرات الأخرى؟ “
“خا“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن.
رمي الجرعتين الفارغتين على الأرض ، ببطء ولكن بثبات ، بدأت جراحي في التئام. بدأت مانا التي استنفدت حتى القاع بالملء.
أغلقت مونيكا عينيها ، وحاولت قصارى جهدها لقمع الانفجار الوشيك. لكن مما أثار استيائها أنها لم تستطع قمع الجهاز. نظرت بجدية إلى دونا ، هزت رأسها.
“جهه …”
“جهه …”
أجبرت نفسي على الاستمرار في الجري إلى الأمام.
فووم!
مع حدوث انفجار على وشك الحدوث في أي دقيقة الآن ، كان الأساتذة مشغولين الآن بمحاولة إخراج أكبر عدد ممكن من الأشخاص.
“اغلاق البث!”
للأسف ، مع وجود عدد محدود منهم فقط مقارنة بآلاف المنافسين ، كان لا بد من وقوع إصابات ، وكان هذا أمرًا لا مفر منه.
بعد أن فهمت مأزقي الحالي ، شعرت بعدد لا يحصى من المشاعر. الغضب والغضب واليأس والخوف والقلق والعديد من المشاعر الأخرى المماثلة.
ولأنني لم أرغب في أن أكون من بين هؤلاء الضحايا ، فقمت بتفعيل خطوات منجرفة ، واندفعت بكل قوتي نحو المخرج.
هبطت دونا بهدوء على الأرض ، ونظرت إلى كيفن. إلى جانب دونا كانت مونيكا.
لقد كان سباقا مع الزمن.
“سيدي ، أقول لك إننا لا نستطيع! الضوابط لا تعمل على الإطلاق!”
***
“كيف تجرؤ!”
في نفس الوقت ، على بعد كيلومتر واحد من المخرج.
“لا- لا نستطيع!”
“كوف … نعش …”
“ماذا تعني أنك لا تستطيع؟“
استند ارون على الشجرة وهو يسعل. مع ذراعه على كتفه ، صر أسنانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ماذا؟“
“ابن حرام!”
“هيا ، أنا على وشك ال – هاه؟ “
متذكرا الهزيمة المؤلمة التي عانى منها منذ وقت ليس ببعيد ، قام آرون بضرب فكه بإحكام.
للأسف.
تلك العيون الباردة والعاطفية التي عاملته كما لو كان قمامة ، تسببت في تصاعد الغضب من داخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أحدق في المخرج من بعيد ، وشعرت بالهالة المرعبة التي لم تكن بعيدة عن المكان الذي كنت أقف فيه ، علمت أنه لم يكن لدي ما يكفي من الوقت لاستعادتها. كنت ببساطة بعيدة جدا.
“كيف تجرؤ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واختفت معها جثث الطلاب الثمانية.
هو صرخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيفن ، ما الذي يحدث هنا؟“
تعمق إذلاله بمجرد أن استدار رين دون أن يقضي عليه عندما يستطيع ذلك. كان الأمر كما لو كان يقول “أنت لا تستحق وقتي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كدت ان اصل.”
من جين إلى كيفين وإلى الآن رين. لقد عانى هارون من الخسارة بعد الضياع وبعد الضياع. قبضتا قبضته لا يمكن السيطرة عليهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفهوم“.
لجعل الأمور أسوأ ، حدث كل هذا أمام العالم كله. لقد أصبح مؤخرة كل النكات. تم اختزال حجر الراين الشهير آرون ، باعتباره مجرد نقطة انطلاق لشخص آخر.
رن صراخ مؤلم في الغابة.
“اللعنة! لا يمكنني قبول هذا!”
من جين إلى كيفين وإلى الآن رين. لقد عانى هارون من الخسارة بعد الضياع وبعد الضياع. قبضتا قبضته لا يمكن السيطرة عليهما.
ضرب بقبضته على شجرة قريبة.
خطرت بباله فجأة فكرة حيث حلت محله ابتسامة شريرة.
– وييي! – وييي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أتذكر عائلتي ، كيفن ، والآخرين ، بدأ صدري يلدغ.
مع الصوت الصارخ لصفارات الإنذار التي تدق في جميع أنحاء المنشأة ، ويدير رأسه ، وينظر إلى المسافة ، عرف آرون أنه بحاجة إلى الخروج بسرعة. كان يشعر بالتقلبات القادمة من بعيد. في غضون نصف دقيقة ، كان كل شيء على وشك الانفجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفهوم“.
“… ماذا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [خطأ] [خطأ] [خطأ]
توقفت قدم ارون فجأة.
رن صراخ مؤلم في الغابة.
نظر ارون نحو المسافة ، فجأة اكتشف شخصية مألوفة. في البداية ، كان وجهه ملتويًا بوحشية بسبب الغضب الخالص.
“مونيكا“.
لكن.
“لنرحل.”
خطرت بباله فجأة فكرة حيث حلت محله ابتسامة شريرة.
عند الوقوف بجانب الكرة ، وضع العديد من المدربين أيديهم عليها أثناء قيامهم بحقن مانا داخل الحاجز في محاولة لاحتواء الانفجار.
“لا تلومني على هذا … أنا فقط أحاول البقاء على قيد الحياة”
عندما كنت على وشك الخروج من المبنى ، لا بد أن آرون قد استخدم مهارته الخاصة ، الارتباط المزدوج ، للتبديل بين المواقف معي.
بتوجيه كل أوقية من مانا داخل جسده ، أغلقت عيون ارون نفسها على الشكل البعيد.
خارج القبة.
“شكرا.”
طالما تجاوزت هذا الحاجز ، كنت أعلم أنني سأكون بأمان.
تمتم قبل أن يختفي من مكانه.
بإخراج جسم صغير من مساحي الأبعاد ، ظهرت نظرة مفقودة على وجهي.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مثل هذا اليوم ، مات رين دوفر للعالم.
“كدت ان اصل.”
هارون.
عند النظر إلى الأبواب البعيدة ، صرير أسناني واستدعاء كل جزء أخير من مانا ، قمت بزيادة وتيرتي. لأنني كنت منخفضًا في مانا ، لم تكن سرعي كبيرة. لكن كان يكفي أن أصل إلى المخرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخاتهم اليائسة عندما اجتاحتهم النيران الهائلة التي تردد صداها عبر كل شاشة تلفزيون في المجال البشري. في هذه المرحلة ، أغلق الكثيرون شاشات التلفزيون الخاصة بهم لأنهم لم يعد بإمكانهم مشاهدة مثل هذه المشاهد.
بجواري ، كان بإمكاني رؤية العديد من الطلاب يقتربون ببطء من الباب.
“آنسة ، هل يمكنك فعل أي شيء حيال هذا؟“
كان بإمكاني رؤية كرة زرقاء باهتة من بعيد ، وأنا أحدق في البوابة القريبة من الباب. كان هذا على الأرجح الحاجز الذي أقامه المدربون لاحتواء الانفجار.
“خواك“!
طالما تجاوزت هذا الحاجز ، كنت أعلم أنني سأكون بأمان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أتذكر عائلتي ، كيفن ، والآخرين ، بدأ صدري يلدغ.
وبالتالي.
بجواري ، كان بإمكاني رؤية العديد من الطلاب يقتربون ببطء من الباب.
فووم!
***
لقد قمت بزيادة وتيرتي أكثر.
“لا- لا نستطيع!”
“هيا ، أنا على وشك ال – هاه؟ “
“كوف … نعش …”
عندما كنت على وشك الخروج من المبنى ، تجمد جسدي بسبب رعبي. فجأة تحولت رؤيتي إلى الظلام ، ووجدت في منطقة مختلفة تمامًا. كان المخرج الذي كان قريبا جدا مني الآن بعيدا للغاية.
عند النظر إلى الأبواب البعيدة ، صرير أسناني واستدعاء كل جزء أخير من مانا ، قمت بزيادة وتيرتي. لأنني كنت منخفضًا في مانا ، لم تكن سرعي كبيرة. لكن كان يكفي أن أصل إلى المخرج.
تجمد جسدي ، وغرقت عقلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوى انفجار مدوي وظهرت طاقة مرعبة هددت بتدمير كل ما في طريقها من داخل القبة.
كنت أحدق في المكان الذي كنت أقف فيه سابقًا ، وكان بإمكاني أن أرى بضعف مخطط شاب بعيدًا. وأغمض عيناي ، وسرعان ما اكتشفت هوية الشاب.
ضرب بقبضته على شجرة قريبة.
هارون.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “خا“
وشفتاه ملتويتان لأعلى وعيناه متشابكتان مع عيني. استدار وترك الفرضية.
“هيا ، أنا على وشك ال – هاه؟ “
“آه…”
تطأ قدمها على الأرض. اختفت مونيكا من مكانها. استدار ونظر في الاتجاه الذي هرب فيه كيفن ورين ، اختفت دونا أيضا.
خرج صوت صغير من شفتي. نظرت إلى ارون من بعيد ، فهمت كل شيء.
كان بإمكاني رؤية كرة زرقاء باهتة من بعيد ، وأنا أحدق في البوابة القريبة من الباب. كان هذا على الأرجح الحاجز الذي أقامه المدربون لاحتواء الانفجار.
عندما كنت على وشك الخروج من المبنى ، لا بد أن آرون قد استخدم مهارته الخاصة ، الارتباط المزدوج ، للتبديل بين المواقف معي.
عض شفتيه السفلى ، وخفض رأسه وشد قبضتيه بإحكام. كان يعلم أن رين كان على حق ، لكن جزءًا منه أراد حقًا إنقاذهم.
بعد أن فهمت مأزقي الحالي ، شعرت بعدد لا يحصى من المشاعر. الغضب والغضب واليأس والخوف والقلق والعديد من المشاعر الأخرى المماثلة.
كان بإمكاني رؤية كرة زرقاء باهتة من بعيد ، وأنا أحدق في البوابة القريبة من الباب. كان هذا على الأرجح الحاجز الذي أقامه المدربون لاحتواء الانفجار.
لكن.
– وييي! – وييي!
“… فات الأوان.”
“اغلاق البث!”
كنت أحدق في المخرج من بعيد ، وشعرت بالهالة المرعبة التي لم تكن بعيدة عن المكان الذي كنت أقف فيه ، علمت أنه لم يكن لدي ما يكفي من الوقت لاستعادتها. كنت ببساطة بعيدة جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحدق في سحابة النار المتفتحة التي كانت تشق طريقها ببطء نحو اتجاهي ، لم أستطع إلا أن أغمغم بكلمة واحدة.
“فقط أين أخطأت؟“
***
–جلجل.
“بففف!”
سقطت على ركبتي عاجزا. لو تخلصت من آرون وأنا تحت تأثير لامبالاة الملك ، لما حدث شيء من هذا.
توقفت قدم ارون فجأة.
لكنني كنت أعرف جيدًا أن إلقاء اللوم على لامبالاة مونارك كان عديم الفائدة. تحت لامبالاة الملك ، بصرف النظر عن هدفي ، لم يكن أي شيء آخر مهما. وكذلك فعل هارون. هدفي كان إنقاذ كيفن وليس التخلص من آرون.
“حتى أنت لا تستطيع فعل أي شيء حيال ذلك؟“
انتهى هذا العيب إلى كونه عيبًا مكلفًا.
“مونيكا“.
بإخراج جسم صغير من مساحي الأبعاد ، ظهرت نظرة مفقودة على وجهي.
للأسف ، مع وجود عدد محدود منهم فقط مقارنة بآلاف المنافسين ، كان لا بد من وقوع إصابات ، وكان هذا أمرًا لا مفر منه.
“هل حقًا ليس لدي خيار …؟“
“أنا أعلم. أعطني ثانية.”
أدرت رأسي ونظرت نحو إحدى الكاميرات من بعيد ، تمتمت بهدوء.
“ابن حرام!”
“إذا كانت الكاميرات تعمل ، أنا آسف للجميع …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كراكا. كراكا. كراكا.
أتذكر عائلتي ، كيفن ، والآخرين ، بدأ صدري يلدغ.
“… أنها لا تستحق ذلك.”
“… حسنا ، أعتقد أنني أيضا لا أستطيع الوفاء بوعدي.”
لكن.
أتذكر الوعد الذي قطعته مع أماندا ، ظهرت ابتسامة مريرة على وجهي. لقد ندمت حقًا على تقديم الوعد.
[الرجاء إخلاء المبنى] [الرجاء إخلاء المبنى] [الرجاء إخلاء المبنى]
– رائع!
دوى صوت الأجراس الصاخب داخل القبة. تحولت المنشأة بأكملها إلى اللون الأحمر حيث ترددت رسائل الطوارئ مرارًا وتكرارًا في جميع أنحاء المكان.
في تلك اللحظة بالضبط ، كما لو أن الوقت قد تباطأ ، اندلع انفجار ضخم ، واندلعت صدمة قوية إلى الخارج تهز القبة بأكملها من أساساتها.
ضرب بقبضته على شجرة قريبة.
أحدق في سحابة النار المتفتحة التي كانت تشق طريقها ببطء نحو اتجاهي ، لم أستطع إلا أن أغمغم بكلمة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفهوم“.
“جميلة …”
أشار كيفن إلى القرص الموجود في القرص على مسافة.
***
خارج القبة.
خارج القبة.
“لا يمكنني فعل أي شيء حيال هذا. لقد فات الأوان.”
– رائع!
“دعني ألقي نظرة”
دوى انفجار مدوي وظهرت طاقة مرعبة هددت بتدمير كل ما في طريقها من داخل القبة.
تحت أعين الجميع ، كانوا يشاهدون جسده يختفي ببطء داخل ألسنة اللهب.
خارج مبنى القبة الكبير ، ظهرت كرة زرقاء شفافة كبيرة.
كان بإمكاني رؤية كرة زرقاء باهتة من بعيد ، وأنا أحدق في البوابة القريبة من الباب. كان هذا على الأرجح الحاجز الذي أقامه المدربون لاحتواء الانفجار.
عند الوقوف بجانب الكرة ، وضع العديد من المدربين أيديهم عليها أثناء قيامهم بحقن مانا داخل الحاجز في محاولة لاحتواء الانفجار.
“ماذا يجري هنا؟“
“بففف!”
رد الصوت القوي.
“خواك“!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واختفت معها جثث الطلاب الثمانية.
“كاه!”
“مونيكا ، اذهب وساعد الطلاب المحتاجين.”
بمجرد أن اصطدم الانفجار بالحاجز ، اهتز بشكل لا يمكن السيطرة عليه. شحبت وجوه العديد من المدربين الواقفين خارج الكرة بشكل كبير. حتى أن بعض المدربين الأضعف انتهى بهم الأمر بالإغماء.
“لا يمكنني فعل أي شيء حيال هذا. لقد فات الأوان.”
لحسن الحظ ، تمكنوا بمساعدة الأساتذة الأقوياء من احتواء الانفجار.
للأسف.
أضاءت عيون كيفن فجأة.
تم بثها على كل شاشة تلفزيون في العالم ، ظهرت صورة العديد من الطلاب الذين غمرتهم النيران الهائلة.
“آه…”
صرخاتهم اليائسة عندما اجتاحتهم النيران الهائلة التي تردد صداها عبر كل شاشة تلفزيون في المجال البشري. في هذه المرحلة ، أغلق الكثيرون شاشات التلفزيون الخاصة بهم لأنهم لم يعد بإمكانهم مشاهدة مثل هذه المشاهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أحدق في المخرج من بعيد ، وشعرت بالهالة المرعبة التي لم تكن بعيدة عن المكان الذي كنت أقف فيه ، علمت أنه لم يكن لدي ما يكفي من الوقت لاستعادتها. كنت ببساطة بعيدة جدا.
ولكن بالنسبة لأولئك الذين استمروا في المشاهدة ، على وجه الخصوص ، برزت زاوية واحدة محددة عن البقية. كان هو المكان الذي ظهر فيه طالب بشعر أسود نفاث وعيون زرقاء. تمتم الجميع بشيء للكاميرا ، وشاهد شخصيته تختفي ببطء في النار.
عض شفتيه السفلى ، وخفض رأسه وشد قبضتيه بإحكام. كان يعلم أن رين كان على حق ، لكن جزءًا منه أراد حقًا إنقاذهم.
كانت صورته مدهشة بشكل خاص لأنه كان الطالب الذي كان معظم الناس ينتبهون إليه طوال البطولة بأكملها.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “خا“
كان النجم الصاعد في البطولة. وريث أسلوب كيكي ، والطالب الذي تغلب على آرون بطريقة نظيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واختفت معها جثث الطلاب الثمانية.
تحت أعين الجميع ، كانوا يشاهدون جسده يختفي ببطء داخل ألسنة اللهب.
“… آه.”
في مثل هذا اليوم ، مات رين دوفر للعالم.
“ماذا يجري هنا؟“
نظر ارون نحو المسافة ، فجأة اكتشف شخصية مألوفة. في البداية ، كان وجهه ملتويًا بوحشية بسبب الغضب الخالص.
——-
“مونيكا ، اذهب وساعد الطلاب المحتاجين.”
ترجمة FLASH
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوى انفجار مدوي وظهرت طاقة مرعبة هددت بتدمير كل ما في طريقها من داخل القبة.
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد جسدي ، وغرقت عقلي.
اية (23) ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمۡ قَالُواْ لَن تَمَسَّنَا ٱلنَّارُ إِلَّآ أَيَّامٗا مَّعۡدُودَٰتٖۖ وَغَرَّهُمۡ فِي دِينِهِم مَّا كَانُواْ يَفۡتَرُونَ ((24 سورة آل عمران الاية (24)
“خواك“!
تحت أعين الجميع ، كانوا يشاهدون جسده يختفي ببطء داخل ألسنة اللهب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات