اردتها [1]
“إسمح لي لحظة“
“فوو …”
الفصل 239: اردتها [1]
وفوق الغطاء النباتي كانت هناك قبة شفافة ضخمة سمحت بدخول ضوء الشمس ، لتنشيط النباتات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والأمر الأكثر إثارة للصدمة ، أنه على الرغم من وجود مراسلين في كل مكان ، لم يقترب منها أي منهم.
“هل هو حسن الطعم؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه جهاز تتبع GPS صغير قمت بتثبيته في حالة محاولة شخص ما اختطافها.
أمسك بيد نولا الصغيرة ، ومشيتها في الشوارع المزدحمة. مباشرة بعد مغادرة غرفة الانتظار ، سرعان ما غيرت وأخذت نولا لأرى حول الأكاديمية.
– …
“أم”.
كان الخيار الأكثر منطقية هو أن تذهب إلى غرفة الانتظار جنبًا إلى جنب مع الآخرين ، لكنها أرادت أن تُترك وشأنها.
تمسكت نولا بمخروط الآيس كريم. كانت الكريم تغطي شفتيها وهي تهز رأسها بقوة.
دون إعطاء الرجل الآخر فرصة للتحدث ، أغلقت المكالمة بسرعة.
“لا تسبب مثل هذه الفوضى عندما تأكلي“
“جواا -!”
أخرجت منديلاً ومسحت الكريم الذي كان يغطي شفتيها.
“آه ، توقف“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما لم أتوقعه هو أن يطاردوني ويجدون رقم هاتفي.
لم تعجب نولا ذلك لأنها أدارت رأسها جانبًا وحاولت تجنب منديلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، انتهيت. هنا ، تأكد من إمساك يدي بإحكام“
“توقفي عن الحركة“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، لم يكن أي من كبار السن يشتهي المقعد الرئيسي ، حيث كانوا جميعًا يحظون باحترام كبير لسيد النقابة الحالي.
“امممم“
ملأت المساحات الخضراء المناطق المحيطة بها ، كما أن النباتات الكثيفة جعلت من الصعب على المرء رؤيتها. كان العالم محاطًا بالصمت المطلق. لقد كان هادئًا لدرجة أنه إذا استمع المرء باهتمام ، فقد سمع حتى صوت دبوس يسقط.
أمسكت بخدين نولا الرقيقين ، مسحت كل قطعة كريم أخيرة كانت على وجهها.
تردد صدى صوت فجأة في جميع أنحاء الفضاء الشبيه بالغابة يعلن نهاية الألعاب.
“حسنًا ، انتهيت. هنا ، تأكد من إمساك يدي بإحكام“
ومع ذلك ، على الرغم من أنني كنت أعرف مكانها ، إلا أنني هرعت إلى حيث كانت بكل قوتي.
بسبب البطولة التي كانت تجري ، كانت الأكاديمية الحالية مزدحمة للغاية. في الواقع ، كان المكان مزدحمًا للغاية لدرجة أنني بالكاد استطعت رؤية ما كان أمامي.
انعطف يمينًا ، سارعت في خطواتي.
على هذا النحو ، كنت بحاجة للتأكد من أن نولا تمسك بيدي بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من؟“
“هل تريدين هذا؟ “
لم ترغب أماندا في أن يراها الآخرون في وضعها الحالي.
“اممم ، أريد“
خلال العشرين دقيقة التالية أو نحو ذلك ، تجولت مع نولا في حرم الأكاديمية. في مناسبات متعددة ، كنت أتوقف وأشتري أشياء لـ نولا لتسليتها.
بدون شك ، ستنشر النقابات المتنافسة أنيابها في اتجاهها بمجرد وصول الوضع إلى هذه المستويات.
“أريد رر واحد“
فكيف كان من الممكن لهم الاتصال بي عندما لم أعطهم رقم هاتفي مطلقًا؟
– تثنية! – تثنية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) –رطم!
بناء على طلب نولا ، شققت طريقي نحو كشك حلوى غزل البنات. انتظرت في الطابور لبضع دقائق ، ووصلت قبل الموظف. عندما كنت على وشك طلب حلوى غزل البنات ، رن هاتفي فجأة.
بعد الإعلان ، أنزلت أماندا قوسها وشقت طريقها نحو مخرج القبة.
“إسمح لي لحظة“
ترجمة FLASH
تركت يد نولا ، بحثت في جيبي الأيمن وأخرجت محفظتي وهاتفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت أصابعها النحيلة تلطخ صورة والدها. كانت تبتسم ، لكن تعابير وجهها كانت تزداد قتامة باطراد.
أخرجت فواتير وسلمتها للموظف ، أجبت على المكالمة.
بدا سايمون ، الشخص الموجود على الجانب الآخر من الهاتف ، مرتبكًا بعض الشيء ، لكن قبل أن يتمكن من التحدث أكثر ، قمت بقطعه.
“مرحبًا؟“
“هوو …”
أجاب صوت مهذب على الهاتف.
“هل تريدين هذا؟ “
–مرحبا سعدت بلقائك. اسمي سايمون مسكوير ، وأعمل حاليًا في تجسد ضوء القمر.
هل كانوا يتوقعون مني بجدية أن أوافق على الانضمام إليهم عندما قاموا بمثل هذه الحيلة؟ ما هؤلاء المجموعة من البلهاء.
“من؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه جهاز تتبع GPS صغير قمت بتثبيته في حالة محاولة شخص ما اختطافها.
– …
بسبب البطولة التي كانت تجري ، كانت الأكاديمية الحالية مزدحمة للغاية. في الواقع ، كان المكان مزدحمًا للغاية لدرجة أنني بالكاد استطعت رؤية ما كان أمامي.
لبضع ثوان ، لم يتكلم الشخص الموجود على الجانب الآخر من الهاتف. كان من الواضح أنهم لم يتوقعوا مثل هذه الإجابة.
“يجب أن تكون بالقرب من الحديقة“
—كيوممم ، كيوممم ، تجسد ضوء القمر. نحن نقابة متدرجة البلاتين. هل ربما لم تسمع بنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغطت أماندا بلطف على الصورة في يدها.
بعد تنظيف حلقه ، استعاد الشخص الموجود على الجانب الآخر من الهاتف نفسه واستمر.
“آه ، أنا آسف. للأسف ، لم أفعل“
—
هززت رأسي.
فكيف كان من الممكن لهم الاتصال بي عندما لم أعطهم رقم هاتفي مطلقًا؟
كان هناك أكثر من ألف نقابة متدرجة البلاتين في المجال البشري. على الرغم من أنني بذلت قصارى جهدي لحفظ معظمها ، إلا أن العدد الهائل من النقابات المصنفة على مستوى البلاتين جعل من المستحيل بالنسبة لي حفظها جميعًا.
على هذا النحو ، كنت بحاجة للتأكد من أن نولا تمسك بيدي بإحكام.
في النهاية ، قررت حفظ الأهم منها.
“ غير مهتم“
وبما أنني لم أتذكر هذه النقابة ، فهذا يعني أنها لم تكن مهمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع ، دع هذا يحدث“.
– هل هذا صحيح. حسنًا ، لا بأس إذا كنت لا تعرف شيئًا عنك–
أجاب صوت مهذب على الهاتف.
بدا سايمون ، الشخص الموجود على الجانب الآخر من الهاتف ، مرتبكًا بعض الشيء ، لكن قبل أن يتمكن من التحدث أكثر ، قمت بقطعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد ظهور الأخبار ، ستبدأ أيام النقابة المظلمة.
“قبل المتابعة ، أود أن أسأل كيف حصلت على رقمي؟“
اختفى عمود النقابة فجأة. كانت الفوضى حتمية.
كنت متأكدًا تمامًا من أنه باستثناء عدد قليل من الأشخاص ، لا ينبغي لأحد أن يعرف رقم هاتفي.
على هذا النحو ، كنت بحاجة للتأكد من أن نولا تمسك بيدي بإحكام.
فكيف كان من الممكن لهم الاتصال بي عندما لم أعطهم رقم هاتفي مطلقًا؟
بمجرد حدوث ذلك ، ستدخل الجماعة في حالة ضعف. كانت هناك إمكانية لحل النقابة.
– دعونا لا نتطرق إلى مثل هذه الأمور التافهة ودعونا ننتقل مباشرة إلى هذه النقطة. رين دوفر ، نحن ، تجسد ضوء القمر يود أن يقدم عرضا رسميا-
“ غير مهتم“
لبضع ثوان ، لم يتكلم الشخص الموجود على الجانب الآخر من الهاتف. كان من الواضح أنهم لم يتوقعوا مثل هذه الإجابة.
لقد قطعته على الفور.
“هل تريدين هذا؟ “
—انت…
أمسكت بخدين نولا الرقيقين ، مسحت كل قطعة كريم أخيرة كانت على وجهها.
دون إعطاء الرجل الآخر فرصة للتحدث ، أغلقت المكالمة بسرعة.
لم تمانع أماندا في التحديق لأنها غادرت المبنى بلا مبالاة. لم تكلف نفسها عناء التحقق من نتيجة المباراة.
—تاك!
***
“يبدو أنني بحاجة إلى تغيير رقمي …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من؟“
كنت غاضبا جدا. كان هذا انتهاكًا واضحًا للخصوصية.
وبما أنني لم أتذكر هذه النقابة ، فهذا يعني أنها لم تكن مهمة.
مع بث عروضي في جميع أنحاء العالم ، أتوقع أن تنجذب النقابات من خلال أدائي.
على الرغم من أنهم وضعوا الأبطال تحت تصرفهم [S] ، إلا أنه بمجرد ظهور أخبار عن اختفاء سيد النقابة ، لم تكن أماندا متأكدة مما إذا كانوا سيبقون أم لا.
في الواقع ، مع مرور الوقت والتألق أكثر ، كانت هناك احتمالية أن تؤدي عروضي إلى جذب انتباه المزيد والمزيد من النقابات.
تردد صدى صوت فجأة في جميع أنحاء الفضاء الشبيه بالغابة يعلن نهاية الألعاب.
ما لم أتوقعه هو أن يطاردوني ويجدون رقم هاتفي.
“واه ، هل أنت أميرة؟“
هل كانوا يتوقعون مني بجدية أن أوافق على الانضمام إليهم عندما قاموا بمثل هذه الحيلة؟ ما هؤلاء المجموعة من البلهاء.
وبما أنني لم أتذكر هذه النقابة ، فهذا يعني أنها لم تكن مهمة.
“كم هذا مزعج. آسف نولا ، لنعد بلا-“
لم تستطع السماح للنقابة ، التي بناها والدها بشق الأنفس من الصفر ، بالتدمير تحت مراقبتها.
وضعت هاتفي بعيدًا ، نظرت إلى يميني. جمدت على الفور.
نظرت بجنون حولي ، أصبح وجهي شاحبًا كما رأيت حشدًا لا نهاية له من الناس.
ومع ذلك ، على الرغم من أنني كنت أعرف مكانها ، إلا أنني هرعت إلى حيث كانت بكل قوتي.
“نولا“!
***
ما أثار رعبي المطلق أن نولا لم تعد بجانبي.
ملأت المساحات الخضراء المناطق المحيطة بها ، كما أن النباتات الكثيفة جعلت من الصعب على المرء رؤيتها. كان العالم محاطًا بالصمت المطلق. لقد كان هادئًا لدرجة أنه إذا استمع المرء باهتمام ، فقد سمع حتى صوت دبوس يسقط.
***
“إسمح لي لحظة“
ملأت المساحات الخضراء المناطق المحيطة بها ، كما أن النباتات الكثيفة جعلت من الصعب على المرء رؤيتها. كان العالم محاطًا بالصمت المطلق. لقد كان هادئًا لدرجة أنه إذا استمع المرء باهتمام ، فقد سمع حتى صوت دبوس يسقط.
كانت درجة أماندا حاليًا خمسة عشر ، أي أكثر بخمس نقاط من المركز الأول السابق للمجموعة التي دخلت قبلها.
وفوق الغطاء النباتي كانت هناك قبة شفافة ضخمة سمحت بدخول ضوء الشمس ، لتنشيط النباتات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تركت يد نولا ، بحثت في جيبي الأيمن وأخرجت محفظتي وهاتفي.
–حفيف!
“ غير مهتم“
سرعان ما كسر الصمت صوت حفيف حيث انطلق خنزير صغير فجأة إلى الأمام.
“هوو …”
توانج توانج. بعد ظهور الخنزير ، تردد صدى اهتزاز وتر الوتر في جميع أنحاء المنطقة.
فكيف كان من الممكن لهم الاتصال بي عندما لم أعطهم رقم هاتفي مطلقًا؟
“جواا -!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما يوحي الاسم ، كانت لعبة الصيد الربعية لعبة مخصصة للصيد. الهدف من المباراة كان بسيطا.
تبع ذلك صرخة مؤلمة.
“اممم ، أريد“
–رطم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———
بضربة كبيرة ، سقط الخنزير على الأرض وتوقف عن الحركة.
“هل تريدين هذا؟ “
تدفق الدم الأحمر من المنطقة التي طعن فيها السهم بجسمه.
—كيوممم ، كيوممم ، تجسد ضوء القمر. نحن نقابة متدرجة البلاتين. هل ربما لم تسمع بنا؟
“هوو …”
كنت غاضبا جدا. كان هذا انتهاكًا واضحًا للخصوصية.
وقفت أماندا على بعد مترين من الخنزير وزفر. كان هذا هو اللوح الخامس عشر الذي كانت تصطاده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال العشرين دقيقة التالية أو نحو ذلك ، تجولت مع نولا في حرم الأكاديمية. في مناسبات متعددة ، كنت أتوقف وأشتري أشياء لـ نولا لتسليتها.
تمامًا كما يوحي الاسم ، كانت لعبة الصيد الربعية لعبة مخصصة للصيد. الهدف من المباراة كان بسيطا.
انعطف يمينًا ، سارعت في خطواتي.
في غضون فترة زمنية محددة ، سيتنافس المتسابقون ضد خمسين شخصًا آخر.
لم تكن أماندا تعرف. الجميع في النقابة لا يعرفون.
المتسابقون الخمسة الأوائل ضمن المجموعة الذين اصطادوا معظم الحيوانات في المهلة المحددة سيصلون إلى الجولة التالية.
تردد صدى صوت فجأة في جميع أنحاء الفضاء الشبيه بالغابة يعلن نهاية الألعاب.
كانت درجة أماندا حاليًا خمسة عشر ، أي أكثر بخمس نقاط من المركز الأول السابق للمجموعة التي دخلت قبلها.
كان الوضع في النقابة مستقرًا. مع اختفاء والدها ، سيد النقابة ، كان كبار السن يمرون بوقت عصيب.
– نحل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –حفيف!
[رسالة لجميع المتسابقين. انتهى الوقت. من فضلك شق طريقك للخروج من القبة]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال العشرين دقيقة التالية أو نحو ذلك ، تجولت مع نولا في حرم الأكاديمية. في مناسبات متعددة ، كنت أتوقف وأشتري أشياء لـ نولا لتسليتها.
تردد صدى صوت فجأة في جميع أنحاء الفضاء الشبيه بالغابة يعلن نهاية الألعاب.
انعطف يمينًا ، سارعت في خطواتي.
بعد الإعلان ، أنزلت أماندا قوسها وشقت طريقها نحو مخرج القبة.
تدفق الدم الأحمر من المنطقة التي طعن فيها السهم بجسمه.
بعد أن خرجت مباشرة ، شعرت بعيون لا حصر لها موجهة نحوها.
في النهاية ، استقرت على مقعد قريب. وظهرت صورة في يدها وهي تنقر على خاتم بإصبعها. كانت فيه صورة لرجل وسيم في منتصف العمر وفتاة صغيرة يتعانقان بسعادة.
لم تمانع أماندا في التحديق لأنها غادرت المبنى بلا مبالاة. لم تكلف نفسها عناء التحقق من نتيجة المباراة.
كان الوضع في النقابة مستقرًا. مع اختفاء والدها ، سيد النقابة ، كان كبار السن يمرون بوقت عصيب.
والأمر الأكثر إثارة للصدمة ، أنه على الرغم من وجود مراسلين في كل مكان ، لم يقترب منها أي منهم.
دون إعطاء الرجل الآخر فرصة للتحدث ، أغلقت المكالمة بسرعة.
يمكن للمراسلين أن يشعروا به من هالتها ؛ لم ترغب أماندا في الاقتراب منها في الوقت الحالي.
تبع ذلك صرخة مؤلمة.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———
“شكرا للاله…”
مجرد التفكير أغضب أماندا. لم تستطع السماح بحدوث ذلك.
بعد إخراج هاتفي ، اتبعت بسرعة الاتجاه الموضح لي على الشاشة. لحسن الحظ ، كانت نولا ترتدي حاليًا دبوس شعر قدمته لها كهدية منذ وقت ليس ببعيد.
لقد قطعته على الفور.
كان عليه جهاز تتبع GPS صغير قمت بتثبيته في حالة محاولة شخص ما اختطافها.
ضغطت على هاتفي ، واندفعت بسرعة نحو المكان الذي ذكره نظام تحديد المواقع العالمي (GPS).
لقد فعلت هذا في حالة حدوث مثل هذا الموقف في المستقبل. كنت سعيدا لأنني فعلت.
هززت رأسي.
يمكنني الآن تتبع موقعها بتطبيق بسيط على هاتفي.
لقد قطعته على الفور.
“يجب أن تكون بالقرب من الحديقة“
في النهاية ، قررت حفظ الأهم منها.
انعطف يمينًا ، سارعت في خطواتي.
شعرت أماندا فجأة بشد طفيف على سروالها. بعد أن خرجت من أفكارها ، نظرت أماندا إلى الأسفل عندما رأت فتاة صغيرة تنظر إليها بعيون زرقاء متلألئة.
لحسن الحظ ، لم تمشي نولا إلى هذا الحد. في الواقع ، كانت في الواقع قريبة جدًا مني.
“يبدو أنني بحاجة إلى تغيير رقمي …”
ومع ذلك ، على الرغم من أنني كنت أعرف مكانها ، إلا أنني هرعت إلى حيث كانت بكل قوتي.
بدون شك ، ستنشر النقابات المتنافسة أنيابها في اتجاهها بمجرد وصول الوضع إلى هذه المستويات.
لم أستطع تجاهل إمكانية أن يستغلها شخص ما. كلما قضيت وقتًا أطول معها ، كانت أكثر عرضة للخطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، لم تمشي نولا إلى هذا الحد. في الواقع ، كانت في الواقع قريبة جدًا مني.
“نولا ، أرجو أن تكون بأمان“
في النهاية ، استقرت على مقعد قريب. وظهرت صورة في يدها وهي تنقر على خاتم بإصبعها. كانت فيه صورة لرجل وسيم في منتصف العمر وفتاة صغيرة يتعانقان بسعادة.
ضغطت على هاتفي ، واندفعت بسرعة نحو المكان الذي ذكره نظام تحديد المواقع العالمي (GPS).
“يجب أن تكون بالقرب من الحديقة“
***
كانت درجة أماندا حاليًا خمسة عشر ، أي أكثر بخمس نقاط من المركز الأول السابق للمجموعة التي دخلت قبلها.
بعد مغادرة القبة ، تجولت أماندا بلا هدف في الأكاديمية. كانت في حيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغطت أماندا بلطف على الصورة في يدها.
كان الخيار الأكثر منطقية هو أن تذهب إلى غرفة الانتظار جنبًا إلى جنب مع الآخرين ، لكنها أرادت أن تُترك وشأنها.
“توقفي عن الحركة“
لم ترغب أماندا في أن يراها الآخرون في وضعها الحالي.
في النهاية ، قررت حفظ الأهم منها.
في النهاية ، استقرت على مقعد قريب. وظهرت صورة في يدها وهي تنقر على خاتم بإصبعها. كانت فيه صورة لرجل وسيم في منتصف العمر وفتاة صغيرة يتعانقان بسعادة.
ضغطت أماندا بلطف على الصورة في يدها.
كانت درجة أماندا حاليًا خمسة عشر ، أي أكثر بخمس نقاط من المركز الأول السابق للمجموعة التي دخلت قبلها.
“أبي.”
في تلك اللحظة ، كان الأمر كما لو أن محياها الجليدية لم تكن موجودة أبدًا. ظهرت ابتسامة دافئة على وجهها.
في تلك اللحظة ، كان الأمر كما لو أن محياها الجليدية لم تكن موجودة أبدًا. ظهرت ابتسامة دافئة على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، انتهيت. هنا ، تأكد من إمساك يدي بإحكام“
لقد كانت ابتسامة جعلت كل من رآها يفتن بها لبضع ثوان.
كنت غاضبا جدا. كان هذا انتهاكًا واضحًا للخصوصية.
لكن لسبب ما ، كان هناك شعور كئيب من حولها. على الرغم من أنها كانت تبتسم بحرارة ، إلا أن الكآبة لم تترك وجهها.
ترجمة FLASH
واصلت أصابعها النحيلة تلطخ صورة والدها. كانت تبتسم ، لكن تعابير وجهها كانت تزداد قتامة باطراد.
كانت درجة أماندا حاليًا خمسة عشر ، أي أكثر بخمس نقاط من المركز الأول السابق للمجموعة التي دخلت قبلها.
شددت قبضتها على الصورة.
اية (10) كَدَأۡبِ ءَالِ فِرۡعَوۡنَ وَٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِهِمۡۚ كَذَّبُواْ بِـَٔايَٰتِنَا فَأَخَذَهُمُ ٱللَّهُ بِذُنُوبِهِمۡۗ وَٱللَّهُ شَدِيدُ ٱلۡعِقَابِ (11) سورة آل عمران الاية (11)
“أبي ، لا أعرف ماذا أفعل …”
هززت رأسي.
كان الوضع في النقابة مستقرًا. مع اختفاء والدها ، سيد النقابة ، كان كبار السن يمرون بوقت عصيب.
وفوق الغطاء النباتي كانت هناك قبة شفافة ضخمة سمحت بدخول ضوء الشمس ، لتنشيط النباتات.
اختفى عمود النقابة فجأة. كانت الفوضى حتمية.
ضغطت على هاتفي ، واندفعت بسرعة نحو المكان الذي ذكره نظام تحديد المواقع العالمي (GPS).
لحسن الحظ ، لم يكن أي من كبار السن يشتهي المقعد الرئيسي ، حيث كانوا جميعًا يحظون باحترام كبير لسيد النقابة الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –حفيف!
سمح هذا لأماندا بالتنفس بسهولة أكبر.
“أبي ، لا أعرف ماذا أفعل …”
كانت هناك مشكلة واحدة على الرغم من؛ إلى متى سيتمكنون من إبقاء أخبار اختفاء سيد النقابة سراً؟
بدون شك ، ستنشر النقابات المتنافسة أنيابها في اتجاهها بمجرد وصول الوضع إلى هذه المستويات.
ربما يمكنهم استخدام عذر كون سيد النقابة في مهمة لبضع سنوات ، لكن ماذا بعد ذلك؟ إلى متى يمكن أن تستمر كذبتهم؟
تردد صدى صوت فجأة في جميع أنحاء الفضاء الشبيه بالغابة يعلن نهاية الألعاب.
لم تكن أماندا تعرف. الجميع في النقابة لا يعرفون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما يوحي الاسم ، كانت لعبة الصيد الربعية لعبة مخصصة للصيد. الهدف من المباراة كان بسيطا.
بمجرد ظهور الأخبار ، ستبدأ أيام النقابة المظلمة.
بصفتها ابنته ، اعتقدت أماندا أن من واجبها حماية ما بناه والدها.
على الرغم من أنهم وضعوا الأبطال تحت تصرفهم [S] ، إلا أنه بمجرد ظهور أخبار عن اختفاء سيد النقابة ، لم تكن أماندا متأكدة مما إذا كانوا سيبقون أم لا.
كنت غاضبا جدا. كان هذا انتهاكًا واضحًا للخصوصية.
لم يكن كل أعضاء النقابة هنا بسبب ولائهم لها. كانوا جميعًا هنا من أجل المال. إذا تعرض استقرارهم للخطر ، فمن المحتمل أنهم قد يقفزون فجأة من السفينة.
لقد قطعته على الفور.
بدون شك ، ستنشر النقابات المتنافسة أنيابها في اتجاهها بمجرد وصول الوضع إلى هذه المستويات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من؟“
بمجرد حدوث ذلك ، ستدخل الجماعة في حالة ضعف. كانت هناك إمكانية لحل النقابة.
بسبب البطولة التي كانت تجري ، كانت الأكاديمية الحالية مزدحمة للغاية. في الواقع ، كان المكان مزدحمًا للغاية لدرجة أنني بالكاد استطعت رؤية ما كان أمامي.
“لا أستطيع ، دع هذا يحدث“.
هل كانوا يتوقعون مني بجدية أن أوافق على الانضمام إليهم عندما قاموا بمثل هذه الحيلة؟ ما هؤلاء المجموعة من البلهاء.
مجرد التفكير أغضب أماندا. لم تستطع السماح بحدوث ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد ظهور الأخبار ، ستبدأ أيام النقابة المظلمة.
لم تستطع السماح للنقابة ، التي بناها والدها بشق الأنفس من الصفر ، بالتدمير تحت مراقبتها.
– تثنية! – تثنية!
بصفتها ابنته ، اعتقدت أماندا أن من واجبها حماية ما بناه والدها.
لم تمانع أماندا في التحديق لأنها غادرت المبنى بلا مبالاة. لم تكلف نفسها عناء التحقق من نتيجة المباراة.
“فوو …”
في النهاية ، استقرت على مقعد قريب. وظهرت صورة في يدها وهي تنقر على خاتم بإصبعها. كانت فيه صورة لرجل وسيم في منتصف العمر وفتاة صغيرة يتعانقان بسعادة.
زفيرًا خفيفًا ، نظرت أماندا مرة أخرى إلى الصورة في يدها.
بعد إخراج هاتفي ، اتبعت بسرعة الاتجاه الموضح لي على الشاشة. لحسن الحظ ، كانت نولا ترتدي حاليًا دبوس شعر قدمته لها كهدية منذ وقت ليس ببعيد.
“لا تقلق أبي ، سأبذل قصارى جهدي لمنع النقابة من – حسنًا؟“
ضغطت على هاتفي ، واندفعت بسرعة نحو المكان الذي ذكره نظام تحديد المواقع العالمي (GPS).
شعرت أماندا فجأة بشد طفيف على سروالها. بعد أن خرجت من أفكارها ، نظرت أماندا إلى الأسفل عندما رأت فتاة صغيرة تنظر إليها بعيون زرقاء متلألئة.
بناء على طلب نولا ، شققت طريقي نحو كشك حلوى غزل البنات. انتظرت في الطابور لبضع دقائق ، ووصلت قبل الموظف. عندما كنت على وشك طلب حلوى غزل البنات ، رن هاتفي فجأة.
“واه ، هل أنت أميرة؟“
لم تعجب نولا ذلك لأنها أدارت رأسها جانبًا وحاولت تجنب منديلي.
الفصل 239: اردتها [1]
———
لم تعجب نولا ذلك لأنها أدارت رأسها جانبًا وحاولت تجنب منديلي.
ترجمة FLASH
بعد مغادرة القبة ، تجولت أماندا بلا هدف في الأكاديمية. كانت في حيرة.
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) –رطم!
اية (10) كَدَأۡبِ ءَالِ فِرۡعَوۡنَ وَٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِهِمۡۚ كَذَّبُواْ بِـَٔايَٰتِنَا فَأَخَذَهُمُ ٱللَّهُ بِذُنُوبِهِمۡۗ وَٱللَّهُ شَدِيدُ ٱلۡعِقَابِ (11) سورة آل عمران الاية (11)
“هل هو حسن الطعم؟“
في النهاية ، قررت حفظ الأهم منها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات