الفصل 1703
توقفت مرسيدس عن السير عندما وصلت إلى القمة. كانت هناك امرأة تعاني من ندوب قديمة في كلتا الأذنين وعنقها مغلف بضمادة. كانت والدتها تنتظرها. رأتها مرسيدس وهي تحني رأسها بصمت وشعرت بشعور معين يتصاعد في حلقها. على أقل تقدير ، لم يكن ذلك حزنا.
“كان يجب أن أمنحهم وقتًا شخصيًا من البداية. ”
كان هناك أساس كافٍ وراء نمو شخصية الرسل.
حدث ذلك عندما ابتسم الملك سوبيول.
توقفت مرسيدس عن السير عندما وصلت إلى القمة. كانت هناك امرأة تعاني من ندوب قديمة في كلتا الأذنين وعنقها مغلف بضمادة. كانت والدتها تنتظرها. رأتها مرسيدس وهي تحني رأسها بصمت وشعرت بشعور معين يتصاعد في حلقها. على أقل تقدير ، لم يكن ذلك حزنا.
الأنشطة الفردية – غادروا لحل شؤونهم الخاصة ، وحققوا تطورًا ملحوظًا كما لو كان ذلك طبيعيًا. توقع جريد ذلك إلى حد ما ، لكنه لم يستطع أن يأخذ الأمر بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
كانت الألوهية نعمة تجاوزت حدود النوع وكانت قاعدة تتغلب على جميع العناصر. كلما تم استخدامها بشكل أكثر فاعلية ، زادت قيمتها.
بيارو الذي فتح الألوهية خاصته ؛ ومرسيدس التي اكتسبت مهارة نزول الإله الاحتيالية – فاق مستوى تطور هذين الشخصين توقعات جريد بكثير. في هذه المرحلة ، شعر بالأسف لإعطائهم أوامر بشأن هذا وذاك. كان من الأفضل السماح لهم بالقيام بأنشطتهم الخاصة.
“همف”. سخرت مرسيدس.
“بالمناسبة ، يجب أن تكون مهارة نزول الإله مهارة مشتركة ، أليس كذلك؟”
أصبحت عيون مرسيدس ملتهبة بالدماء. كانت مثقلة أثناء محاولتها فهم مبدأ ضوء النجوم. حدث ذلك في اللحظة التي انفجرت فيها عروقها وتحول العالم الذي رأته إلى اللون الأحمر.
أصبحت عيون مرسيدس ملتهبة بالدماء. كانت مثقلة أثناء محاولتها فهم مبدأ ضوء النجوم. حدث ذلك في اللحظة التي انفجرت فيها عروقها وتحول العالم الذي رأته إلى اللون الأحمر.
كان نزول الإله هي المهارة المثالية من الناحية النظرية. كان من المقرر تقسيم جريد إلى عدة قطع. إذا كان من الممكن لجميع رسله أن يتعلموا ذلك ، فيمكن لجريد دائمًا أن يشارك قوته أينما كانت الرسل السبعة. كان ذلك بدون استهلاك أي شيء.
“يجب أن أسأل مرسيدس كيف تعلمت ذلك. ”
خطوة خطوة.
كان وعيها لا يستطيع مواكبة جسدها. في اللحظة التي خطت فيها خطوة واحدة ، وجدت نفسها تتحرك عشرات الأمتار إلى الأمام. لم تستطع قطع المنفى ومرت به مرارًا وتكرارًا. كان ذلك في أعقاب استعارة ألوهية جريد وتجسيد بعض إحصائيات وحالة جريد. كان هذا يحدث بدون عملية ملاحظه وتفسير من البصيرة الفائقة.
كانت طريقة اكتسابها متوقعه تقريبًا. لم تكن هناك فرصه لتقاتل فى معركة جيدة حقًا.
“كح. ! كح!”
كانت ستوقظها بشكل طبيعي وهي تصلي له بإحترام في مكان مقدس للغاية. كان نزول الإله مثل خيط القدر الذي يربط الإله ورسله ، لذا فإن خلفية الميلاد نفسها ستكون نبيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ربما هي معجزة صنعها قلب يحبني ويفتقدني”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت مجرد إنسان ضعيف بدون مساعدة البصيرة الفائقة. ”
بينما كانت جريد يبتسم بارتياح ، كانت مرسيدس ووالدها يضربان بالسيوف على بعضهما البعض. لقد كان عنفًا عائليًا كارثيًا. كان كل شيء مختلفًا عن توقعات جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حركت مرسيدس الجزء السفلي من جسدها في تلك اللحظة . كان هناك انفجار قوي ودُمر المكان الذي كانت تقف فيه قبل لحظة. كان الأمر أشبه بقصف شامل. كان هذا دليلًا على أن المنفى قد يكون لديه سيفان فقط ، لكن كان لديه مئات أو آلاف نقاط الضرب. النيازك التي تلت السيف جعلته كذلك.
كانت الألوهية نعمة تجاوزت حدود النوع وكانت قاعدة تتغلب على جميع العناصر. كلما تم استخدامها بشكل أكثر فاعلية ، زادت قيمتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
“همف”. سخرت مرسيدس.
كان نزول الإله هي المهارة المثالية من الناحية النظرية. كان من المقرر تقسيم جريد إلى عدة قطع. إذا كان من الممكن لجميع رسله أن يتعلموا ذلك ، فيمكن لجريد دائمًا أن يشارك قوته أينما كانت الرسل السبعة. كان ذلك بدون استهلاك أي شيء.
“همف”. سخرت مرسيدس.
“الأمر نفسه ينطبق على البصيرة الفائقة ، لت يهم إذا كنت أعتمد عليها أم لا. ”
كان وعيها لا يستطيع مواكبة جسدها. في اللحظة التي خطت فيها خطوة واحدة ، وجدت نفسها تتحرك عشرات الأمتار إلى الأمام. لم تستطع قطع المنفى ومرت به مرارًا وتكرارًا. كان ذلك في أعقاب استعارة ألوهية جريد وتجسيد بعض إحصائيات وحالة جريد. كان هذا يحدث بدون عملية ملاحظه وتفسير من البصيرة الفائقة.
كان صوت مرسيدس لا يزال باردًا. لم يكن لديها أي تعاطف مع والدها الذي لم يعد قادرًا على إمساك سيوفه. لم يكن لأنه هو الذي تخلى عنها. لم يكن ذلك أيضًا لأنه كان يحاول إيذاءها أو لأنها كانت تفكر في حالة والدتها. لم تستطع النظر إليه جيدًا لأنه كان خاطئًا وأخطأ نحو إلهها الوحيد.
لقد كانت قوة تلقاها جسدها على الفور ، لذلك لم يكن من السهل عليها التكيف معها.
“. آه. ”
“أنت مجرد إنسان ضعيف بدون مساعدة البصيرة الفائقة. ”
“كح. ! كح!”
” هذا. الوحش. ”
مرسيدس ، التي فسرت مبادئ نزول الإله – أذهلت المنفى باستخدام بصيرتها الشديدة التي كانت في مستوى لا يقارن منذ عقود ، لكنه سرعان ما استعاد رباطة جأشه. كان ذلك لأنه كان يبحث في الآثار التي أخبرته بمسار مرسيدس.
تم تدمير الملاذ الذي قوته ألوهية بلوتو. لم يستطع التعامل مع موجات الصدمة التي أحدثتها مرسيدس . هذا يعني أن ألوهية الإله المستعارة التي اقترضتها كانت قوية جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذها المنفى كأمر مسلم به. كان فقط رسول بلوتو بينما كانت مرسيدس رسولًا ورفيقًا. كانت مرسيدس في وضع يمكنها من استعارة المزيد من الألوهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الألوهية نعمة تجاوزت حدود النوع وكانت قاعدة تتغلب على جميع العناصر. كلما تم استخدامها بشكل أكثر فاعلية ، زادت قيمتها.
اذا ماذا كانت تفعل؟ القوة التي لا يمكن التعامل معها تصبح سامة.
“. !!”
“هل عرفتى الآن ان قوة البصيرة الفائقة غير منطقية؟ لا يوجد شيء جيد في الاعتماد على شيء من هذا القبيل. يومًا ما ، ستصبحين غبيًا لا يستطيع فعل أي شيء بدون البصيرة الفائقة “.
كانت تتحدث إلى والدتها التي لم تكن تسمع ولا تتكلم. هل كان من الضروري أن تقول كلمات قاسية لشخص لن تراه مرة أخرى في المستقبل؟ لا. لكن بعبارة أخرى ، ما كانت تقوله الآن كان مختلف عن استياء. لقد كان مجرد إعلان وتصميم على أن تكون أماً جيده.
“لا أعتقد أن هذا ما يجب أن تقوله عندما تعتمد على قوة الإله. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت مجرد إنسان ضعيف بدون مساعدة البصيرة الفائقة. ”
“أنا لا أعتمد على نزول الإله. التواصل مع الإله ليس قدرة فطرية ، ولكنه نظام يتطلب جهدًا. إنه مثل تدريب المواهب “.
“لا حاجة لذلك. من اليوم ستختفي عائلة فينتز من العالم “.
“الأمر نفسه ينطبق على البصيرة الفائقة ، لت يهم إذا كنت أعتمد عليها أم لا. ”
الاعتماد على شيء آخر – كان ذلك طبيعيًا لأولئك الذين خدموا الإله مدجج بالعتاد . كانوا فخورين بالاعتماد على العناصر. بعبارة أخرى ، لا يمكن أن تهتز مرسيدس بغض النظر عما قاله المنفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الذبح كالنور والظلام. لقد كان لانهائيا وأبديا. عبده المنفى. كان وضع بلوتو مطلقًا. كان معادلاً لإله البداية. سيكون خالدًا إلى الأبد حتى لو نسيه الناس.
“. لا أحب الجدال . دعينا نعود إلى النقطة. يمكنني أن أعلمك كيفية استخدام نزول الإله بشكل صحيح. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت طريقة اكتسابها متوقعه تقريبًا. لم تكن هناك فرصه لتقاتل فى معركة جيدة حقًا.
كانت الألوهية نعمة تجاوزت حدود النوع وكانت قاعدة تتغلب على جميع العناصر. كلما تم استخدامها بشكل أكثر فاعلية ، زادت قيمتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
“توقفي عن عداءك الذي لا طائل منه وابدأى الاختبار لتصبحي رب الأسرة كما طلبت. قبول وفهم قوة الإله بلوتو والولاده من جديد كأقوى. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل عرفتى الآن ان قوة البصيرة الفائقة غير منطقية؟ لا يوجد شيء جيد في الاعتماد على شيء من هذا القبيل. يومًا ما ، ستصبحين غبيًا لا يستطيع فعل أي شيء بدون البصيرة الفائقة “.
“لا حاجة لذلك. من اليوم ستختفي عائلة فينتز من العالم “.
“السيادة يظهر قدراته في مواقف خاصة مثل الحرب ولا يمكن ان يصبح خصم بلوتو. ”
“الغضب المتردد. ”
” رب الأسرة فقط لديه مثل هذه السلطة. ”
درع ملفوف بألوهية زرقاء داكنة – تم سحق الألوهية التي شحذها المنفى طوال حياته بشكل كارثي. الألوهية التي قتلت القدر لم تكن مناسبة كمفهوم لحماية شيء ما. لكن ناحية أخرى ، غيرت ألوهية جريد القدر. لقد كان قويًا بلا حدود ، بغض النظر عما إذا كان يحمي شيئًا ما أو يدمره.
تدفقت دموع الدم من عيون مرسيدس.
لم يكن هناك خيار سوى قمعها. هز المنفى كتفيه وأطلق قوته. قرر أن مرسيدس الحالية يمكن أن تتحملها دون أن تموت. أصبحت الألوهية التي أحاطت بجسد المنفى مثل سماء الليل حقًا. بدأ عدد لا يحصى من الأضواء الموجودة في الألوهية الزرقاء الداكنة بالتحرك مثل النجوم. كل واحد كان لديه طاقة قوية.
لقد كانت قوة تلقاها جسدها على الفور ، لذلك لم يكن من السهل عليها التكيف معها.
“لن أصبح أم مثلك. ”
أصبحت عيون مرسيدس ملتهبة بالدماء. كانت مثقلة أثناء محاولتها فهم مبدأ ضوء النجوم. حدث ذلك في اللحظة التي انفجرت فيها عروقها وتحول العالم الذي رأته إلى اللون الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعدت مرسيدس لمسار الإندفاع ومددت سيفها. كان موقفها غريبًا للغاية. تم دفع سيفها إلى الأمام ، بينما انحنى الجزء العلوي من جسدها إلى الخلف. اصطدمت حركة جسدها مع البصيرة الفائقة وتسببت في سقوط جسدها في حالة من الاضطراب.
أرجح المنفى سيفه. شكلت النيازك البيضاء موكبًا خلف طاقة السيف الأزرق الداكن الذي امتد بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حركت مرسيدس الجزء السفلي من جسدها في تلك اللحظة . كان هناك انفجار قوي ودُمر المكان الذي كانت تقف فيه قبل لحظة. كان الأمر أشبه بقصف شامل. كان هذا دليلًا على أن المنفى قد يكون لديه سيفان فقط ، لكن كان لديه مئات أو آلاف نقاط الضرب. النيازك التي تلت السيف جعلته كذلك.
تدفقت دموع الدم من عيون مرسيدس.
بيارو الذي فتح الألوهية خاصته ؛ ومرسيدس التي اكتسبت مهارة نزول الإله الاحتيالية – فاق مستوى تطور هذين الشخصين توقعات جريد بكثير. في هذه المرحلة ، شعر بالأسف لإعطائهم أوامر بشأن هذا وذاك. كان من الأفضل السماح لهم بالقيام بأنشطتهم الخاصة.
أرجح المنفى سيفه. شكلت النيازك البيضاء موكبًا خلف طاقة السيف الأزرق الداكن الذي امتد بصمت.
‘تجنب!’
أخذها المنفى كأمر مسلم به. كان فقط رسول بلوتو بينما كانت مرسيدس رسولًا ورفيقًا. كانت مرسيدس في وضع يمكنها من استعارة المزيد من الألوهية.
ابن هانول إله البداية الذي خدع والده وأسقط الملك ديبيول في الجحيم ، كان مطلقًا نادرًا في العالم.
حركت مرسيدس الجزء السفلي من جسدها في تلك اللحظة . كان هناك انفجار قوي ودُمر المكان الذي كانت تقف فيه قبل لحظة. كان الأمر أشبه بقصف شامل. كان هذا دليلًا على أن المنفى قد يكون لديه سيفان فقط ، لكن كان لديه مئات أو آلاف نقاط الضرب. النيازك التي تلت السيف جعلته كذلك.
“بلوتو هو إله وُلِد من أجل ساحة المعركة. ”
ألقت مرسيدس نظرة سريعة على والدها قبل أن تتسلق السلم الطويل ببطء. كانت عواطفها معقدة. أصبحت رؤيتها غير واضحة تدريجياً في هذا الفضاء المظلم. لقد كان الإله جريد هو الذي قادها.
قطع سيف المنفى الهواء والأرض في نفس الوقت. النيازك التي تبعت طاقة السيف تسببت في سلسلة من الانفجارات ، مما أدى إلى عرقلة مسار تراجع مرسيدس. كلما استخدم المنفى سيوفه ، زادت الجروح التي فتحت على جسد مرسيدس. لم تكن مهارة المبارزة فائقة السرعة وواسعة النطاق التي شغلت جميع الاتجاهات شيئًا يمكن فهمه من البصيرة الفائقة. كان من المستحيل تجنبها جسديًا تجنبه.
بينما كانت جريد يبتسم بارتياح ، كانت مرسيدس ووالدها يضربان بالسيوف على بعضهما البعض. لقد كان عنفًا عائليًا كارثيًا. كان كل شيء مختلفًا عن توقعات جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا هو السبب في وصمه بأنه إله ثانوي للحرب. نعم ، لقد كانت وصمة عار. فكري في الأمر. بلوتو هو إله الذبح والذبح يتجاوز الحرب “.
***
لم يكن قتل الآخرين والقضاء عليهم مجرد مفهوم مرتبط بالحرب. كان مبدأ مستمر . حتى في هذه اللحظة ، سيكون هناك ضفدع يأكله ثعبان وضفدع يأكل الحشرات.
“الحشرات التي يجب القضاء عليها ستأتي إلي من تلقاء نفسها. هذا جيد. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأنشطة الفردية – غادروا لحل شؤونهم الخاصة ، وحققوا تطورًا ملحوظًا كما لو كان ذلك طبيعيًا. توقع جريد ذلك إلى حد ما ، لكنه لم يستطع أن يأخذ الأمر بهدوء.
كان الذبح كالنور والظلام. لقد كان لانهائيا وأبديا. عبده المنفى. كان وضع بلوتو مطلقًا. كان معادلاً لإله البداية. سيكون خالدًا إلى الأبد حتى لو نسيه الناس.
“الغضب المتردد. ”
كانت الألوهية نعمة تجاوزت حدود النوع وكانت قاعدة تتغلب على جميع العناصر. كلما تم استخدامها بشكل أكثر فاعلية ، زادت قيمتها.
“السيادة يظهر قدراته في مواقف خاصة مثل الحرب ولا يمكن ان يصبح خصم بلوتو. ”
قالها في أسطورة بلوتو – السبب في عدم قدرته على الصعود إلى أسجارد هو أن الآلهة كانت تخاف منه.
“فن المبارزة بأسلوب فانتيز. ”
“فن المبارزة بأسلوب فانتيز. ”
“ماذا. ؟”
تم وضع سيفي المنفى في الاتجاه المعاكس وهو يشبك ذراعيه. في الوقت نفسه قام بإمالة الجزء العلوي من جسده. بالنظر إلى زاوية ركبتيه وكاحليه ، من الواضح أنه كان جاهزًا للإندفاع.
“توقفي عن عداءك الذي لا طائل منه وابدأى الاختبار لتصبحي رب الأسرة كما طلبت. قبول وفهم قوة الإله بلوتو والولاده من جديد كأقوى. ”
أصدرت “البصيرة الفائقة” نفس الحكم. رأت مرسيدس فرصة. كانت واثقة من أنها يمكن أن تجعل والدها نصف ميت في اللحظة التي تواجه فيها هذا الاندفاع السريع.
كانت تتحدث إلى والدتها التي لم تكن تسمع ولا تتكلم. هل كان من الضروري أن تقول كلمات قاسية لشخص لن تراه مرة أخرى في المستقبل؟ لا. لكن بعبارة أخرى ، ما كانت تقوله الآن كان مختلف عن استياء. لقد كان مجرد إعلان وتصميم على أن تكون أماً جيده.
“هذه المرة بالتأكيد”.
بيارو الذي فتح الألوهية خاصته ؛ ومرسيدس التي اكتسبت مهارة نزول الإله الاحتيالية – فاق مستوى تطور هذين الشخصين توقعات جريد بكثير. في هذه المرحلة ، شعر بالأسف لإعطائهم أوامر بشأن هذا وذاك. كان من الأفضل السماح لهم بالقيام بأنشطتهم الخاصة.
يجب أن تنجح في التعامل مع ألوهية جريد. لم تكن القوة والكرامة الموجودة في هذا الإله الجميل والدافئ سوى جزء صغير جدًا منه. لم تكن مؤهلة لتكون رسول إذا لم تستطع التعامل مع هذا القدر.
“. كوااك!”
“القمة. الغضب المتردد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهار المنفى بإصابة خطيرة وسعل الدم عدة مرات. تشتتت بقايا الألوهية التي اختلطت بالدم المظلم. كانت علامة على الانفصال. قطع بلوتو اتصاله مع المنفى كما لو أنه يخبره أنه كرسول لإله الذبح يجب أن يطيع الوضع ويموت .
“. !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استعدت مرسيدس لمسار الإندفاع ومددت سيفها. كان موقفها غريبًا للغاية. تم دفع سيفها إلى الأمام ، بينما انحنى الجزء العلوي من جسدها إلى الخلف. اصطدمت حركة جسدها مع البصيرة الفائقة وتسببت في سقوط جسدها في حالة من الاضطراب.
وصل جسد المنفى أمام مرسيدس مباشرة وتم قطعه بسيفها. تم تقسيمه بسهولة إلى نصفين ، لكن لم تكن هناك قطرة دم واحدة. ما وراء جسد المنفى الذي تم قطعه إلى النصف العلوي والنصف السفلي ، كان المنفى “الحقيقي” يقترب.
كان وعيها لا يستطيع مواكبة جسدها. في اللحظة التي خطت فيها خطوة واحدة ، وجدت نفسها تتحرك عشرات الأمتار إلى الأمام. لم تستطع قطع المنفى ومرت به مرارًا وتكرارًا. كان ذلك في أعقاب استعارة ألوهية جريد وتجسيد بعض إحصائيات وحالة جريد. كان هذا يحدث بدون عملية ملاحظه وتفسير من البصيرة الفائقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهار المنفى بإصابة خطيرة وسعل الدم عدة مرات. تشتتت بقايا الألوهية التي اختلطت بالدم المظلم. كانت علامة على الانفصال. قطع بلوتو اتصاله مع المنفى كما لو أنه يخبره أنه كرسول لإله الذبح يجب أن يطيع الوضع ويموت .
“. آه. ”
أرجح المنفى سيفه. شكلت النيازك البيضاء موكبًا خلف طاقة السيف الأزرق الداكن الذي امتد بصمت.
لقد كان الاستخدام المفرط للألوهية. لقد كان إلهًا يجسد “نية القتل” في صورة المنفى. كان المنفى الذي قطعته مرسيدس للتو مزيفًا مصنوعًا من الألوهية. كانت صورة مزيفة ركضت بسرعة الصوت وخدعت حواس مرسيدس. كانت ذروة الخداع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزل الملك سوبيول. كانت قروطه الذهبية الطويلة بما يكفي للوصول إلى كتفيه لامعة وتعكس ضوء الشمس. لم ينتشر الضوء المنعكس وتجول فقط إلى أجل غير مسمى حول الملك سوبيول. تضاعف وأشرق بوتيرة لا يمكن وقفها.
كان المنفى الحقيقي أمامها مباشرة ويمسك بسيفيه. لقد كانت مهارة لن تعمل أكثر من مرة ضد خصم فى مستوي متساوٍ ، ولكنها أيضًا مهارة لن تحتاج إلى إستخدامها أكثر من مرة. كان الغضب المتردد ذروة فن المبارزة بأسلوب عائلة فانتيز الذي تم إطلاقه في حالة نزول الإله ، وحمل قوة الضربة القاتلة.
كان هناك أساس كافٍ وراء نمو شخصية الرسل.
تم إصابة مرسيدس. على وجه الدقة ، كانت عيونها.
“إنها مهارة سوف تتعلميها من اليوم. ”
دوى صوت المنفى في فجوة زمنية لا يستطيع الشخص العادي إدراكها. كانت لغة تتجسد من خلال نواياه بدلاً من الكلمات المنطوقة عن طريق الفم. تم إرسالها لعقل مرسيدس بسرعة كبيرة. ومع ذلك ، تغلغل صوت لاحق في أذنها.
اذا ماذا كانت تفعل؟ القوة التي لا يمكن التعامل معها تصبح سامة.
اذا ماذا كانت تفعل؟ القوة التي لا يمكن التعامل معها تصبح سامة.
“ماذا. ؟”
خطوة خطوة.
بيارو الذي فتح الألوهية خاصته ؛ ومرسيدس التي اكتسبت مهارة نزول الإله الاحتيالية – فاق مستوى تطور هذين الشخصين توقعات جريد بكثير. في هذه المرحلة ، شعر بالأسف لإعطائهم أوامر بشأن هذا وذاك. كان من الأفضل السماح لهم بالقيام بأنشطتهم الخاصة.
كان مظهر مرسيدس ينعكس على عيون المنفى المتصلب. كان الدم في زوايا عينيها جافًا. كان دليلاً على أن الدم لم يراق الآن. أصبح جسدها شفافًا في لحظة ومن خلاله يمكن أن يرى جسد مرسيدس السليم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم إمساك سيف النمر الأبيض في يد والسيف الإلهي في اليد الأخرى في الاتجاه المعاكس. كانت تشبه المنفى منذ فترة قصيرة.
كان نزول الإله هي المهارة المثالية من الناحية النظرية. كان من المقرر تقسيم جريد إلى عدة قطع. إذا كان من الممكن لجميع رسله أن يتعلموا ذلك ، فيمكن لجريد دائمًا أن يشارك قوته أينما كانت الرسل السبعة. كان ذلك بدون استهلاك أي شيء.
“الغضب المتردد. ”
“توقف عن الأقوال والأفعال العبثية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“. كوااك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “هذه المرة بالتأكيد”.
درع ملفوف بألوهية زرقاء داكنة – تم سحق الألوهية التي شحذها المنفى طوال حياته بشكل كارثي. الألوهية التي قتلت القدر لم تكن مناسبة كمفهوم لحماية شيء ما. لكن ناحية أخرى ، غيرت ألوهية جريد القدر. لقد كان قويًا بلا حدود ، بغض النظر عما إذا كان يحمي شيئًا ما أو يدمره.
تم وضع سيفي المنفى في الاتجاه المعاكس وهو يشبك ذراعيه. في الوقت نفسه قام بإمالة الجزء العلوي من جسده. بالنظر إلى زاوية ركبتيه وكاحليه ، من الواضح أنه كان جاهزًا للإندفاع.
“كح. ! كح!”
كان ذلك بسبب تشوه مفهومها عن الوالدين والأطفال. لقد كانت خائفة من دون وعي ورفضت أن تكون أماً ، لكنها الآن تغلبت أخيرًا على جروحها. أرادت أن ترى جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انهار المنفى بإصابة خطيرة وسعل الدم عدة مرات. تشتتت بقايا الألوهية التي اختلطت بالدم المظلم. كانت علامة على الانفصال. قطع بلوتو اتصاله مع المنفى كما لو أنه يخبره أنه كرسول لإله الذبح يجب أن يطيع الوضع ويموت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” هذا. الوحش. ”
ألقت مرسيدس نظرة سريعة على والدها قبل أن تتسلق السلم الطويل ببطء. كانت عواطفها معقدة. أصبحت رؤيتها غير واضحة تدريجياً في هذا الفضاء المظلم. لقد كان الإله جريد هو الذي قادها.
“شكرا على المجاملة. ”
“توقفي عن عداءك الذي لا طائل منه وابدأى الاختبار لتصبحي رب الأسرة كما طلبت. قبول وفهم قوة الإله بلوتو والولاده من جديد كأقوى. ”
كان صوت مرسيدس لا يزال باردًا. لم يكن لديها أي تعاطف مع والدها الذي لم يعد قادرًا على إمساك سيوفه. لم يكن لأنه هو الذي تخلى عنها. لم يكن ذلك أيضًا لأنه كان يحاول إيذاءها أو لأنها كانت تفكر في حالة والدتها. لم تستطع النظر إليه جيدًا لأنه كان خاطئًا وأخطأ نحو إلهها الوحيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد اخبرتك سابقا. ستنتهي عائلة فينتز معك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأنشطة الفردية – غادروا لحل شؤونهم الخاصة ، وحققوا تطورًا ملحوظًا كما لو كان ذلك طبيعيًا. توقع جريد ذلك إلى حد ما ، لكنه لم يستطع أن يأخذ الأمر بهدوء.
خطوة خطوة.
تم أخذ التقنية السرية. لم تعد مرسيدس بحاجة إلى العنوان فينتز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“. !!”
“أكثر من اللازم. من الأفضل عدم الإفراط في الثقة. رسل بلوتو الآخرون. لن يقفوا مكتوفي الأيدي. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حركت مرسيدس الجزء السفلي من جسدها في تلك اللحظة . كان هناك انفجار قوي ودُمر المكان الذي كانت تقف فيه قبل لحظة. كان الأمر أشبه بقصف شامل. كان هذا دليلًا على أن المنفى قد يكون لديه سيفان فقط ، لكن كان لديه مئات أو آلاف نقاط الضرب. النيازك التي تلت السيف جعلته كذلك.
“الحشرات التي يجب القضاء عليها ستأتي إلي من تلقاء نفسها. هذا جيد. ”
بينما كانت جريد يبتسم بارتياح ، كانت مرسيدس ووالدها يضربان بالسيوف على بعضهما البعض. لقد كان عنفًا عائليًا كارثيًا. كان كل شيء مختلفًا عن توقعات جريد.
خطوة خطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“بالمناسبة ، يجب أن تكون مهارة نزول الإله مهارة مشتركة ، أليس كذلك؟”
ألقت مرسيدس نظرة سريعة على والدها قبل أن تتسلق السلم الطويل ببطء. كانت عواطفها معقدة. أصبحت رؤيتها غير واضحة تدريجياً في هذا الفضاء المظلم. لقد كان الإله جريد هو الذي قادها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ربما هي معجزة صنعها قلب يحبني ويفتقدني”.
“. ”
“بلوتو هو إله وُلِد من أجل ساحة المعركة. ”
توقفت مرسيدس عن السير عندما وصلت إلى القمة. كانت هناك امرأة تعاني من ندوب قديمة في كلتا الأذنين وعنقها مغلف بضمادة. كانت والدتها تنتظرها. رأتها مرسيدس وهي تحني رأسها بصمت وشعرت بشعور معين يتصاعد في حلقها. على أقل تقدير ، لم يكن ذلك حزنا.
“همف”. سخرت مرسيدس.
” رب الأسرة فقط لديه مثل هذه السلطة. ”
“لن أصبح أم مثلك. ”
“أكثر من اللازم. من الأفضل عدم الإفراط في الثقة. رسل بلوتو الآخرون. لن يقفوا مكتوفي الأيدي. ”
كانت تتحدث إلى والدتها التي لم تكن تسمع ولا تتكلم. هل كان من الضروري أن تقول كلمات قاسية لشخص لن تراه مرة أخرى في المستقبل؟ لا. لكن بعبارة أخرى ، ما كانت تقوله الآن كان مختلف عن استياء. لقد كان مجرد إعلان وتصميم على أن تكون أماً جيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك بسبب تشوه مفهومها عن الوالدين والأطفال. لقد كانت خائفة من دون وعي ورفضت أن تكون أماً ، لكنها الآن تغلبت أخيرًا على جروحها. أرادت أن ترى جريد.
“أريد أن يكون لدي طفل. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
في نفس الوقت جزيرة كوكرو.
‘تجنب!’
شعر زيك الذي كان يقف على الشاطئ وينظر إلى البحر بشيء ورفع رأسه.
” رب الأسرة فقط لديه مثل هذه السلطة. ”
توقفت مرسيدس عن السير عندما وصلت إلى القمة. كانت هناك امرأة تعاني من ندوب قديمة في كلتا الأذنين وعنقها مغلف بضمادة. كانت والدتها تنتظرها. رأتها مرسيدس وهي تحني رأسها بصمت وشعرت بشعور معين يتصاعد في حلقها. على أقل تقدير ، لم يكن ذلك حزنا.
“لقد مر بعض الوقت. ”
لم يكن قتل الآخرين والقضاء عليهم مجرد مفهوم مرتبط بالحرب. كان مبدأ مستمر . حتى في هذه اللحظة ، سيكون هناك ضفدع يأكله ثعبان وضفدع يأكل الحشرات.
نزل الملك سوبيول. كانت قروطه الذهبية الطويلة بما يكفي للوصول إلى كتفيه لامعة وتعكس ضوء الشمس. لم ينتشر الضوء المنعكس وتجول فقط إلى أجل غير مسمى حول الملك سوبيول. تضاعف وأشرق بوتيرة لا يمكن وقفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بفضل إنشاء عالم إلهي جديد على السطح ، أصبح من السهل نسبيًا السفر بين القارات. هذا هو السبب في أن الوضع يرضي العين “.
كان هناك أساس كافٍ وراء نمو شخصية الرسل.
“توقف عن الأقوال والأفعال العبثية”.
“بالمناسبة ، يجب أن تكون مهارة نزول الإله مهارة مشتركة ، أليس كذلك؟”
”عبثيه؟ هذه ليست منطقة للحكم عليها “.
“. كوااك!”
حدث ذلك عندما ابتسم الملك سوبيول.
كان وعيها لا يستطيع مواكبة جسدها. في اللحظة التي خطت فيها خطوة واحدة ، وجدت نفسها تتحرك عشرات الأمتار إلى الأمام. لم تستطع قطع المنفى ومرت به مرارًا وتكرارًا. كان ذلك في أعقاب استعارة ألوهية جريد وتجسيد بعض إحصائيات وحالة جريد. كان هذا يحدث بدون عملية ملاحظه وتفسير من البصيرة الفائقة.
بدأت رؤية زيك تتأرجح. كان ذلك بسبب تضخم الضوء المحاصر في ألوهية الملك سوبيول عديمة اللون. كان مثل شمس صغيرة أمامه مباشرة.
بينما كانت جريد يبتسم بارتياح ، كانت مرسيدس ووالدها يضربان بالسيوف على بعضهما البعض. لقد كان عنفًا عائليًا كارثيًا. كان كل شيء مختلفًا عن توقعات جريد.
“زيك ، الأفضل من بين الرسل السبعة من رسل الإله مدجج بالعتاد. سأستخدمك كقناة اتصال من أجل اتفاقية ودية مع الإله مدجج بالعتاد. ”
ابن هانول إله البداية الذي خدع والده وأسقط الملك ديبيول في الجحيم ، كان مطلقًا نادرًا في العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “. ”
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة : PEKA
“السيادة يظهر قدراته في مواقف خاصة مثل الحرب ولا يمكن ان يصبح خصم بلوتو. ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات