انعكاس غير متوقع
الفصل 232: انعكاس غير متوقع
‘فهمت…’ اعتقد لونغ يويهونغ حقًا أن قائدة الفريق قررت لعب دور الشخص الودود حتى النهاية.
لم يوافق شانغ جيان ياو على وصف جوزيف “ألا يعتبر مجنوناً عادة؟”
“هل تفكر أنه مع الطريقة التي سارت بها الأمور ، لن تكون قادرًا على استخدام ذكائك وقدراتك المستيقظة للتسلل إلى السفينة تحت الأرض دون أن يلاحظ أحد؟” مازحته جيانغ بايميان بابتسامة. ”لا تقلق. نحن فقط نتصرف بأدب قبل أن نلجأ إلى القوة”.
قال جوزيف: “بصرف النظر عن كونه وحشيًا نسبيًا وحار المزاج ، فإن السيد ديماركو طبيعي في جوانب أخرى”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل شانغ جيان ياو بلهفة “هل يمكننا أن نتبعك إلى تحت الأرض؟”
لم تسمح جيانغ بايميان لـ شانغ جيان ياو بمواصلة الجدال وأخذت زمام المبادرة للسؤال “خلال تلك الفترة الزمنية ، كيف كان أداء السيد ديماركو مختلفًا عن المعتاد؟”
أضافت جيانغ بايميان: “عرّفنا فقط على السيد ديماركو من هذا القبيل”.
“ألم أخبركِ للتو؟” أصبح تعبير جوزيف قاتمًا مرة أخرى كما لو يتذكر شيئًا سيئًا “لقد أصبح أكثر وحشية ولم يعد متسامحًا مع الحراس. كنا متوترين عندما كنا في الخدمة كل يوم ، خائفين من أن يتم إعدامنا لشيء تافه مثل سماع السيد ديماركو لنا ونحن نطلق الريح عرضًا”.
“حسناً” وافق جوزيف وبول.
ردد الحارس الآخر ، بول ، بعاطفية “في السابق ، تعرض حارس موثوق به للغاية من قبل السيد ديماركو للضرب حتى الموت لمثل هذه المسألة التافهة.”
تابع جوزيف “بصرف النظر عن ذلك ، بدا أن السيد ديماركو مجنون برغبته في إنجاب طفل. عندما لم تتمكن مجموعته من العشيقات من الحمل ، ألقى بنظرته على زوجات خدمه – اللواتي لديهن خبرة في الولادة… كنا غاضبين جدًا ، لكننا لم نجرؤ على قول أي شيء. لحسن الحظ ، لم يحافظ السيد ديماركو على هذه الحالة لسنوات عديدة. خلاف ذلك ، كنا سننظر… ”
تابع جوزيف “بصرف النظر عن ذلك ، بدا أن السيد ديماركو مجنون برغبته في إنجاب طفل. عندما لم تتمكن مجموعته من العشيقات من الحمل ، ألقى بنظرته على زوجات خدمه – اللواتي لديهن خبرة في الولادة… كنا غاضبين جدًا ، لكننا لم نجرؤ على قول أي شيء. لحسن الحظ ، لم يحافظ السيد ديماركو على هذه الحالة لسنوات عديدة. خلاف ذلك ، كنا سننظر… ”
لاحظت جيانغ بايميان شذوذه وترددت قبل أن تسأل “مرحبًا ، هل لديك خطة مختلفة؟”
عند هذه النقطة ، توقف وأصبح يقظًا. من الواضح ، على الرغم من أنه شعر أن شانغ جيان ياو ودودًا بدرجة كافية ، إلا أنه لم يكن مستعدًا للكشف عن أفكاره المظلمة.
وأضاف الحارس الآخر ، بول ، “إحدى هوايات السيد ديماركو هي مشاهدة كاميرات المراقبة. لا أحد يجرؤ على أن يكون روتينيًا في هذا الصدد”.
إذا علم ديماركو بهذا ، فسيكون الشخص التالي الذي سيتم دفنه على عجل في الوادي هنا.
إذا تم استخدام هذه الطريقة ، فلن يتمكن المضيف المقابل من الإفلات من الموت.
عبست جيانغ بايميان وسألت “هل عاد ديماركو إلى طبيعته لأنه أخيرًا رزق بطفل جديد؟”
تابع جوزيف “بصرف النظر عن ذلك ، بدا أن السيد ديماركو مجنون برغبته في إنجاب طفل. عندما لم تتمكن مجموعته من العشيقات من الحمل ، ألقى بنظرته على زوجات خدمه – اللواتي لديهن خبرة في الولادة… كنا غاضبين جدًا ، لكننا لم نجرؤ على قول أي شيء. لحسن الحظ ، لم يحافظ السيد ديماركو على هذه الحالة لسنوات عديدة. خلاف ذلك ، كنا سننظر… ”
كلما استمعت أكثر ، شعرت أن هوس ديماركو بالأطفال كان غير طبيعي. من الواضح أنه كان مريضاً.
بعد حصوله على إجابة إيجابية ، تابع “قال ديماركو أيضًا إنه يتفاعل فقط مع أسقف كنيسة اليقظة. في هذه الحالة ، يمكننا الحصول على حل بسيط للغاية: طالما أننا أساقفة لكنيسة اليقظة ، ستحل المشكلة”.
لا بد من معرفة أنه بصرف النظر عن الشخص الذي مات صغيرًا ، لا يزال لدى ديماركو طفلان بيولوجيان آخران.
“لا” نفى جوزيف تخمين جيانغ بايميان “ربما استعاد السيد ديماركو صفاء ذهنه ببطء بعد التنفيس عن غضبه مرارًا وتكرارًا. كما أن وضوحه كافأه. قبل خمسة أشهر ، حملت عشيقة أخيرًا”.
“لا” نفى جوزيف تخمين جيانغ بايميان “ربما استعاد السيد ديماركو صفاء ذهنه ببطء بعد التنفيس عن غضبه مرارًا وتكرارًا. كما أن وضوحه كافأه. قبل خمسة أشهر ، حملت عشيقة أخيرًا”.
إذا علم ديماركو بهذا ، فسيكون الشخص التالي الذي سيتم دفنه على عجل في الوادي هنا.
“قد لا يكون من صلبه.” أثار شانغ جيان ياو إمكانية.
بعد حصوله على إجابة إيجابية ، تابع “قال ديماركو أيضًا إنه يتفاعل فقط مع أسقف كنيسة اليقظة. في هذه الحالة ، يمكننا الحصول على حل بسيط للغاية: طالما أننا أساقفة لكنيسة اليقظة ، ستحل المشكلة”.
“هذا ، لسنا متأكدين.” جوزيف لم يساعد ديماركو في إنكار ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل شانغ جيان ياو بلهفة “هل يمكننا أن نتبعك إلى تحت الأرض؟”
بإمكان جيانغ بايميان أن تقول أن حراس السفينة تحت الأرض لديهم تخمينات مماثلة. قد يراهنون سراً على من هو الأب الحقيقي للطفل.
بعد حصوله على إجابة إيجابية ، تابع “قال ديماركو أيضًا إنه يتفاعل فقط مع أسقف كنيسة اليقظة. في هذه الحالة ، يمكننا الحصول على حل بسيط للغاية: طالما أننا أساقفة لكنيسة اليقظة ، ستحل المشكلة”.
فكرت للحظة وسألت “طفلا السيد ديماركو الآخران من الفتيات ، ومن مات كان فتى؟”
أوضح جوزيف بسرعة “هناك ثلاث جولات تفتيش عند كل مدخل ، وهناك العديد من الحراس. سيكون هناك بالتأكيد مشكلة إذا خرج اثنان منا وعاد ستة!”
هذا هو أفضل تفسير يمكن أن تفكر فيه لجنون دي ماركو بعد وفاة ابنه الصغير.
ما زال جوزيف يهز رأسه “هذا غير مجدي. نحن جميعاً خائفون جداً من السيد ديماركو. بدون إذنه ، لا نجرؤ على السماح لأي شخص خارجي بالدخول إلى السفينة ، علاوة على ذلك ، يتم تثبيت الكاميرات في كل نقطة تفتيش. هناك حراس متخصصون مسئولون عن غرفة المراقبة. بمجرد اكتشافهم لمشكلة ما ، سيتم قطع التيار الكهربائي على الفور عن المصاعد والمرافق الأخرى ، مما يؤدي إلى عزل السفينة تمامًا عن العالم الخارجي”.
“الذي مات كان بالفعل ولدًا.” حك جوزيف أنفه الكبير “لكن الاثنان الآخران فتاة وصبي.”
لاحظت جيانغ بايميان شذوذه وترددت قبل أن تسأل “مرحبًا ، هل لديك خطة مختلفة؟”
فقدت جيانغ بايميان على الفور قطار أفكارها.
بعد مشاهدتهم يختفون عن الأنظار ، أمرت جيانغ بايميان شانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ “انقلوا جثة المضيف كارل إلى صندوق المركبة.”
سأل شانغ جيان ياو بلهفة “هل يمكننا أن نتبعك إلى تحت الأرض؟”
الفصل 232: انعكاس غير متوقع
“لا” هزّ جوزيف وبول رأسيهما في نفس الوقت ، وظهر عليهم الرعب بعض الشيء.
“حسناً” وافق جوزيف وبول.
“لماذا؟” أعرب شانغ جيان ياو عن ارتباكه.
“لماذا؟” أعرب شانغ جيان ياو عن ارتباكه.
أوضح جوزيف بسرعة “هناك ثلاث جولات تفتيش عند كل مدخل ، وهناك العديد من الحراس. سيكون هناك بالتأكيد مشكلة إذا خرج اثنان منا وعاد ستة!”
“نعم!” شعرت جيانغ بايميان بالراحة على الفور ، ثم ابتسمت وقالت: “على الرغم من أننا لن نخاطر بالتسلل ، يمكننا مناقشة الخطة. قد نواجه مثل هذه الأمور في المستقبل ، لذلك لن يكون من الخطأ تطوير تفكيرنا أكثر الآن”.
لقد فهم أن زانغ تشو بينغ والآخرين أرادوا استخدامه هو وبول للتسلل إلى السفينة تحت الأرض.
لاحظت جيانغ بايميان شذوذه وترددت قبل أن تسأل “مرحبًا ، هل لديك خطة مختلفة؟”
“يمكنني التواصل معهم.” اقترح شانغ جيان ياو بصدق الحل.
“…” قامت جيانغ بايميان بفحص شانغ جيان ياو وتخلت عن الموضوع بشكل منطقي.
ما زال جوزيف يهز رأسه “هذا غير مجدي. نحن جميعاً خائفون جداً من السيد ديماركو. بدون إذنه ، لا نجرؤ على السماح لأي شخص خارجي بالدخول إلى السفينة ، علاوة على ذلك ، يتم تثبيت الكاميرات في كل نقطة تفتيش. هناك حراس متخصصون مسئولون عن غرفة المراقبة. بمجرد اكتشافهم لمشكلة ما ، سيتم قطع التيار الكهربائي على الفور عن المصاعد والمرافق الأخرى ، مما يؤدي إلى عزل السفينة تمامًا عن العالم الخارجي”.
وافق باي تشين على هذا “السبب الرئيسي لعدم تمكننا من إجراء تحقيق كامل هو أن كنيسة اليقظة لا تتعاون ولا تمنحنا الحق في الاتصال بـ ديماركو مباشرة. هذه مشكلتهم ، ولا علاقة لنا بها”.
وأضاف الحارس الآخر ، بول ، “إحدى هوايات السيد ديماركو هي مشاهدة كاميرات المراقبة. لا أحد يجرؤ على أن يكون روتينيًا في هذا الصدد”.
أومأت جيانغ بايميان برأسها قليلاً “هذا ممكن ، لكننا بحاجة إلى التحقق مما إذا هناك كاميرات مراقبة في قنوات التهوية مسبقًا. إذا كانت موجودة ، فكيف نحلها؟”
‘لسوء الحظ ، لا يزال الإستنتاج التهريجي لشانغ جيان ياو غير قادر على تحقيق مستوى معين من التأثير بمساعدة التحويلات المعقدة… لا تستطيع الكاميرات تسجيل الصوت أيضًا…’ شعرت جيانغ بايميان بالأسف.
إذا علم ديماركو بهذا ، فسيكون الشخص التالي الذي سيتم دفنه على عجل في الوادي هنا.
“هل لديك أي سوء فهم لا داعي له عنا؟ نحن لا نخطط لاستخدامك للتسلل إلى السفينة تحت الأرض. بدلاً من ذلك ، نريدك أن تخبر السيد ديماركو بأننا نرغب في زيارته والدردشة معه حول العالم القديم. هذا هو هدفنا الرئيسي. بصرف النظر عن ذلك ، هناك فقط بعض الأسئلة البسيطة”.
هذا هو أفضل تفسير يمكن أن تفكر فيه لجنون دي ماركو بعد وفاة ابنه الصغير.
تنفس جوزيف وبول الصعداء ، لم تعد أجسادهم متوترة.
“حسناً” وافق جوزيف وبول.
سأل الأول بسعادة “هل يمكنك تقديم نفسك؟ ربما يسأل السيد ديماركو”.
بعد مشاهدتهم يختفون عن الأنظار ، أمرت جيانغ بايميان شانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ “انقلوا جثة المضيف كارل إلى صندوق المركبة.”
“نحن فريق صيادي أنقاض. قائدة الفريق هي السيدة تشيان باي”. قدمتهم جيانغ بايميان بلغة النهر الأحمر وأشارت إلى باي تشين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد لا يعرف أسلافه شيئًا ؛ ربما كان لديهم فقط رهاب مروع. سواء مشكلة خائن مجموعة ريدستون أو عمولة ليمان ، فهذا ليس مهمًا بالنسبة لنا. من الجيد بطبيعة الحال أن نتمكن من اكتشاف شيء ما ، لكن لا يهم إذا لم نتمكن من ذلك. بعد كل شيء ، لم نقدم أي وعود ولم نتلق أي مدفوعات”.
نظر جوزيف وبول إليهما كما لو كانا مرتبكين بعض الشيء من أن قائدهم هي الأهدأ والأقصر.
لقد مرت ليلة واحدة فقط ، لكن ديماركو قد غير رأيه بالفعل؟
أدركت جيانغ بايميان أن مثل هذه المقدمة لم تكن كافية وتفاخرت “نحن فريق صيادي الأنقاض الذي انتهى سابقًا من المورلوك الأوراكل وأنقذنا مجموعة ريدستون.”
وافق باي تشين على هذا “السبب الرئيسي لعدم تمكننا من إجراء تحقيق كامل هو أن كنيسة اليقظة لا تتعاون ولا تمنحنا الحق في الاتصال بـ ديماركو مباشرة. هذه مشكلتهم ، ولا علاقة لنا بها”.
“هاه؟” ارتبك جوزيف وبول بعض الشيء. من الواضح أنهم كانوا غير مطلعين نسبيًا من خلال قضاء كل وقتهم في السفينة تحت الأرض ولم يعرفوا الكثير عن العالم الخارجي.
إذا علم ديماركو بهذا ، فسيكون الشخص التالي الذي سيتم دفنه على عجل في الوادي هنا.
بالطبع ، هذا مقصورًا بالتأكيد على المستويات الدنيا. سواء ديماركو أو كبار خدمه وقادة حراسه ، يجب أن يعرفوا عن فريق تشيان باي ، الذي كان مؤخرًا في دائرة الضوء في مجموعة ريدستون.
“لا” نفى جوزيف تخمين جيانغ بايميان “ربما استعاد السيد ديماركو صفاء ذهنه ببطء بعد التنفيس عن غضبه مرارًا وتكرارًا. كما أن وضوحه كافأه. قبل خمسة أشهر ، حملت عشيقة أخيرًا”.
أضافت جيانغ بايميان: “عرّفنا فقط على السيد ديماركو من هذا القبيل”.
فقدت جيانغ بايميان على الفور قطار أفكارها.
“حسناً” وافق جوزيف وبول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من قنوات التهوية؟” ناقش لونغ يويهونغ قبل أن يقول “على الرغم من أن فيل قال أن هناك حراسًا على كل قناة تهوية ، إلا أنني متأكد من عدم وجود العديد من المداخل العادية. يمكننا السيطرة عليهم قبل أن نضربهم فاقدين للوعي ونحلها بسرعة دون التسبب في أي اضطراب”.
في أعقاب ذلك مباشرة ، سقطت نظراتهم على حقيبة الخيش التي تحتوي على جثة المضيف كارل. يبدو أنهم مترددون بشأن ما إذا ينبغي عليهم إبلاغ السفينة تحت الأرض الآن أو دفن الجثة أولاً.
الفصل 232: انعكاس غير متوقع
عند رؤية هذا ، ابتسمت جيانغ بايميان وقالت “لا تقلقوا. نحن جميعًا أصدقاء الآن ؛ سننهي الدفن”.
بعد أن حمل شانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ جثة المضيف كارل إلى الجيب ، انتظرت فرقة المهام القديمة لبعض الوقت قبل عودة جوزيف وبول.
‘أصدقاء؟ قائدة الفريق ، كيف تعلمتِ حيل شانغ جيان ياو…’ لونغ يويهونغ لا يسعه إلا أن يلعن داخليًا.
بالطبع ، هذا مقصورًا بالتأكيد على المستويات الدنيا. سواء ديماركو أو كبار خدمه وقادة حراسه ، يجب أن يعرفوا عن فريق تشيان باي ، الذي كان مؤخرًا في دائرة الضوء في مجموعة ريدستون.
شعر جوزيف وبول بالارتياح بعد أن نالوا الوعد. استداروا وساروا نحو الكهف.
أوضح جوزيف بسرعة “هناك ثلاث جولات تفتيش عند كل مدخل ، وهناك العديد من الحراس. سيكون هناك بالتأكيد مشكلة إذا خرج اثنان منا وعاد ستة!”
بعد مشاهدتهم يختفون عن الأنظار ، أمرت جيانغ بايميان شانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ “انقلوا جثة المضيف كارل إلى صندوق المركبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟” ارتبك جوزيف وبول بعض الشيء. من الواضح أنهم كانوا غير مطلعين نسبيًا من خلال قضاء كل وقتهم في السفينة تحت الأرض ولم يعرفوا الكثير عن العالم الخارجي.
“هاه؟” كان لونغ يويهونغ على وشك التقاط مجرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى شانغ جيان ياو على الفور إلى الأمام وقال بجدية “أريد أن أؤكد شيء أولاً: هدفنا هو إقامة اتصال مع ديماركو والتواصل معه ، أليس كذلك؟”
أوضحت جيانغ بايميان عرضًا “أعده إلى وايلر لإجراء تشريح مفصل للجثة ومعرفة ما إذا هناك أي شيء غريب بشأن سبب الوفاة.”
أدركت جيانغ بايميان أن مثل هذه المقدمة لم تكن كافية وتفاخرت “نحن فريق صيادي الأنقاض الذي انتهى سابقًا من المورلوك الأوراكل وأنقذنا مجموعة ريدستون.”
‘فهمت…’ اعتقد لونغ يويهونغ حقًا أن قائدة الفريق قررت لعب دور الشخص الودود حتى النهاية.
خلال المناقشة الجماعية ، ظل شانغ جيان ياو صامتًا جدًا. لم يكن معروفا ما يفكر فيه.
في هذه اللحظة ، نظر شانغ جيان ياو إلى الكهف وتنهد “يا للأسف…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية شانغ جيان ياو ينظر إليه بترقب ، قال جوزيف وهو يشعر بالذنب “أخبرني السيد ديماركو أن أخبرك أنه لا يوجد شيء للحديث عنه. إنه يتعامل فقط مع أساقفة كنيسة اليقظة”.
“هل تفكر أنه مع الطريقة التي سارت بها الأمور ، لن تكون قادرًا على استخدام ذكائك وقدراتك المستيقظة للتسلل إلى السفينة تحت الأرض دون أن يلاحظ أحد؟” مازحته جيانغ بايميان بابتسامة. ”لا تقلق. نحن فقط نتصرف بأدب قبل أن نلجأ إلى القوة”.
وافق باي تشين على هذا “السبب الرئيسي لعدم تمكننا من إجراء تحقيق كامل هو أن كنيسة اليقظة لا تتعاون ولا تمنحنا الحق في الاتصال بـ ديماركو مباشرة. هذه مشكلتهم ، ولا علاقة لنا بها”.
أدار شانغ جيان ياو رأسه لإلقاء نظرة عليها “أجد أنه من المؤسف أنني لا أستطيع أن أفتح باب السفينة تحت الأرض بقاذفة صواريخ واحدة.”
نظر جوزيف وبول إليهما كما لو كانا مرتبكين بعض الشيء من أن قائدهم هي الأهدأ والأقصر.
“متى أصبحت شرسًا جدًا؟” فوجئت جيانغ بايميان.
فكرت للحظة وسألت “طفلا السيد ديماركو الآخران من الفتيات ، ومن مات كان فتى؟”
أجاب شانغ جيان ياو بصدق “قبل بضع دقائق. الآن أنا الشرس والمتهور”.
لم يوافق شانغ جيان ياو على وصف جوزيف “ألا يعتبر مجنوناً عادة؟”
“…” قامت جيانغ بايميان بفحص شانغ جيان ياو وتخلت عن الموضوع بشكل منطقي.
“هل تفكر أنه مع الطريقة التي سارت بها الأمور ، لن تكون قادرًا على استخدام ذكائك وقدراتك المستيقظة للتسلل إلى السفينة تحت الأرض دون أن يلاحظ أحد؟” مازحته جيانغ بايميان بابتسامة. ”لا تقلق. نحن فقط نتصرف بأدب قبل أن نلجأ إلى القوة”.
بعد أن حمل شانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ جثة المضيف كارل إلى الجيب ، انتظرت فرقة المهام القديمة لبعض الوقت قبل عودة جوزيف وبول.
بالطبع ، هذا مقصورًا بالتأكيد على المستويات الدنيا. سواء ديماركو أو كبار خدمه وقادة حراسه ، يجب أن يعرفوا عن فريق تشيان باي ، الذي كان مؤخرًا في دائرة الضوء في مجموعة ريدستون.
كانوا لا يزالون يرتدون زياً بسيطاً باللون الأخضر الزيتوني وحملوا بنادق رشاشة على ظهورهم.
بعد مشاهدتهم يختفون عن الأنظار ، أمرت جيانغ بايميان شانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ “انقلوا جثة المضيف كارل إلى صندوق المركبة.”
عند رؤية شانغ جيان ياو ينظر إليه بترقب ، قال جوزيف وهو يشعر بالذنب “أخبرني السيد ديماركو أن أخبرك أنه لا يوجد شيء للحديث عنه. إنه يتعامل فقط مع أساقفة كنيسة اليقظة”.
“لا” نفى جوزيف تخمين جيانغ بايميان “ربما استعاد السيد ديماركو صفاء ذهنه ببطء بعد التنفيس عن غضبه مرارًا وتكرارًا. كما أن وضوحه كافأه. قبل خمسة أشهر ، حملت عشيقة أخيرًا”.
“حسناً” لم تصر جيانغ بايميان. بعد كل شيء ، لم يكن الشخص المعني أمامها.
عند هذه النقطة ، توقف وأصبح يقظًا. من الواضح ، على الرغم من أنه شعر أن شانغ جيان ياو ودودًا بدرجة كافية ، إلا أنه لم يكن مستعدًا للكشف عن أفكاره المظلمة.
بدأوا بالسير نحو المكان الذي توقفت فيه الجيب. لوّح شانغ جيان ياو مودعاً جوزيف وبول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية هذا ، ابتسمت جيانغ بايميان وقالت “لا تقلقوا. نحن جميعًا أصدقاء الآن ؛ سننهي الدفن”.
بعد أن ابتعدت الجيب عن سفح الجبل الحديدي ، لم يستطع لونغ يويهونغ إلا أن يسأل “ماذا علينا أن نفعل بعد ذلك؟ نفكر في طريقة للتسلل إلى السفينة تحت الأرض؟”
“قد لا يكون من صلبه.” أثار شانغ جيان ياو إمكانية.
بينما تراقب جيانغ بايميان محيطها ، تمتمت في نفسها “أنا أفكر في سؤال. هل الاتصال مع ديماركو يستحق منا المخاطرة بالتسلل إلى السفينة تحت الأرض؟
وافق باي تشين على هذا “السبب الرئيسي لعدم تمكننا من إجراء تحقيق كامل هو أن كنيسة اليقظة لا تتعاون ولا تمنحنا الحق في الاتصال بـ ديماركو مباشرة. هذه مشكلتهم ، ولا علاقة لنا بها”.
“قد لا يعرف أسلافه شيئًا ؛ ربما كان لديهم فقط رهاب مروع. سواء مشكلة خائن مجموعة ريدستون أو عمولة ليمان ، فهذا ليس مهمًا بالنسبة لنا. من الجيد بطبيعة الحال أن نتمكن من اكتشاف شيء ما ، لكن لا يهم إذا لم نتمكن من ذلك. بعد كل شيء ، لم نقدم أي وعود ولم نتلق أي مدفوعات”.
لقد مرت ليلة واحدة فقط ، لكن ديماركو قد غير رأيه بالفعل؟
وافق باي تشين على هذا “السبب الرئيسي لعدم تمكننا من إجراء تحقيق كامل هو أن كنيسة اليقظة لا تتعاون ولا تمنحنا الحق في الاتصال بـ ديماركو مباشرة. هذه مشكلتهم ، ولا علاقة لنا بها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل شانغ جيان ياو بلهفة “هل يمكننا أن نتبعك إلى تحت الأرض؟”
“نعم!” شعرت جيانغ بايميان بالراحة على الفور ، ثم ابتسمت وقالت: “على الرغم من أننا لن نخاطر بالتسلل ، يمكننا مناقشة الخطة. قد نواجه مثل هذه الأمور في المستقبل ، لذلك لن يكون من الخطأ تطوير تفكيرنا أكثر الآن”.
في أعقاب ذلك مباشرة ، سقطت نظراتهم على حقيبة الخيش التي تحتوي على جثة المضيف كارل. يبدو أنهم مترددون بشأن ما إذا ينبغي عليهم إبلاغ السفينة تحت الأرض الآن أو دفن الجثة أولاً.
نظر لونغ يويهونغ إلى شانغ جيان ياو بجانبه ولم يذكر خطة ‘تكوين صداقات’ مع كبار الخدم والتسلل عبر صناديق الإمدادات. لم يكن هذا بسبب وفاة المضيف كارل ولكن لأنه يعلم الآن أن ديماركو وحشي للغاية.
أدار شانغ جيان ياو رأسه لإلقاء نظرة عليها “أجد أنه من المؤسف أنني لا أستطيع أن أفتح باب السفينة تحت الأرض بقاذفة صواريخ واحدة.”
إذا تم استخدام هذه الطريقة ، فلن يتمكن المضيف المقابل من الإفلات من الموت.
“هل تفكر أنه مع الطريقة التي سارت بها الأمور ، لن تكون قادرًا على استخدام ذكائك وقدراتك المستيقظة للتسلل إلى السفينة تحت الأرض دون أن يلاحظ أحد؟” مازحته جيانغ بايميان بابتسامة. ”لا تقلق. نحن فقط نتصرف بأدب قبل أن نلجأ إلى القوة”.
“من قنوات التهوية؟” ناقش لونغ يويهونغ قبل أن يقول “على الرغم من أن فيل قال أن هناك حراسًا على كل قناة تهوية ، إلا أنني متأكد من عدم وجود العديد من المداخل العادية. يمكننا السيطرة عليهم قبل أن نضربهم فاقدين للوعي ونحلها بسرعة دون التسبب في أي اضطراب”.
نظر لونغ يويهونغ إلى شانغ جيان ياو بجانبه ولم يذكر خطة ‘تكوين صداقات’ مع كبار الخدم والتسلل عبر صناديق الإمدادات. لم يكن هذا بسبب وفاة المضيف كارل ولكن لأنه يعلم الآن أن ديماركو وحشي للغاية.
مع شل الأيدي لشانغ جيان ياو وشخص مفرط ، لم تكن مشكلة.
قبل حلول الليل ، عادت فرقة المهام القديمة – التي كانت قد ذهبت إلى مجموعة ريدستون – إلى مخيم الفندق. لم يعودوا قلقين بشأن ما حدث خلال النهار.
أومأت جيانغ بايميان برأسها قليلاً “هذا ممكن ، لكننا بحاجة إلى التحقق مما إذا هناك كاميرات مراقبة في قنوات التهوية مسبقًا. إذا كانت موجودة ، فكيف نحلها؟”
“هل تفكر أنه مع الطريقة التي سارت بها الأمور ، لن تكون قادرًا على استخدام ذكائك وقدراتك المستيقظة للتسلل إلى السفينة تحت الأرض دون أن يلاحظ أحد؟” مازحته جيانغ بايميان بابتسامة. ”لا تقلق. نحن فقط نتصرف بأدب قبل أن نلجأ إلى القوة”.
خلال المناقشة الجماعية ، ظل شانغ جيان ياو صامتًا جدًا. لم يكن معروفا ما يفكر فيه.
لا تزال لديها ذاكرة حاضرة للنظرة خلف الباب.
لاحظت جيانغ بايميان شذوذه وترددت قبل أن تسأل “مرحبًا ، هل لديك خطة مختلفة؟”
بعد مشاهدتهم يختفون عن الأنظار ، أمرت جيانغ بايميان شانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ “انقلوا جثة المضيف كارل إلى صندوق المركبة.”
انحنى شانغ جيان ياو على الفور إلى الأمام وقال بجدية “أريد أن أؤكد شيء أولاً: هدفنا هو إقامة اتصال مع ديماركو والتواصل معه ، أليس كذلك؟”
“هاه؟” كان لونغ يويهونغ على وشك التقاط مجرفة.
بعد حصوله على إجابة إيجابية ، تابع “قال ديماركو أيضًا إنه يتفاعل فقط مع أسقف كنيسة اليقظة. في هذه الحالة ، يمكننا الحصول على حل بسيط للغاية: طالما أننا أساقفة لكنيسة اليقظة ، ستحل المشكلة”.
اجتاح بعينيه الزرقاوين الأربعة وقال باحترام “سيداتي وسادتي ، أنا خادم السيد ديماركو ، أولريتش. إنه يريد دعوتكم للقاء في غرفة الاستقبال الخاصة في السفينة تحت الأرض”.
زفرت جيانغ بايميان ببطء وقالت “هذه فكرة ، لكن المشكلة هي أنه ليس من السهل أن تصبح أسقفًا في كنيسة اليقظة.”
فقدت جيانغ بايميان على الفور قطار أفكارها.
لا تزال لديها ذاكرة حاضرة للنظرة خلف الباب.
مع شل الأيدي لشانغ جيان ياو وشخص مفرط ، لم تكن مشكلة.
قبل حلول الليل ، عادت فرقة المهام القديمة – التي كانت قد ذهبت إلى مجموعة ريدستون – إلى مخيم الفندق. لم يعودوا قلقين بشأن ما حدث خلال النهار.
‘فهمت…’ اعتقد لونغ يويهونغ حقًا أن قائدة الفريق قررت لعب دور الشخص الودود حتى النهاية.
ومع ذلك ، جاء شخص ما لزيارتهم في وقت مبكر من صباح اليوم التالي.
بعد حصوله على إجابة إيجابية ، تابع “قال ديماركو أيضًا إنه يتفاعل فقط مع أسقف كنيسة اليقظة. في هذه الحالة ، يمكننا الحصول على حل بسيط للغاية: طالما أننا أساقفة لكنيسة اليقظة ، ستحل المشكلة”.
هذا الشخص يشبه المضيف كارل. ارتدى بدلة سوداء أنيقة ويبدو أنه في الأربعينيات من عمره شعره الأسود ممشطًا بدقة ، لكن خط شعره كان مرتفعًا بعض الشيء. من ظهوره انبعث منه شعور جدي.
أجاب شانغ جيان ياو بصدق “قبل بضع دقائق. الآن أنا الشرس والمتهور”.
اجتاح بعينيه الزرقاوين الأربعة وقال باحترام “سيداتي وسادتي ، أنا خادم السيد ديماركو ، أولريتش. إنه يريد دعوتكم للقاء في غرفة الاستقبال الخاصة في السفينة تحت الأرض”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما استمعت أكثر ، شعرت أن هوس ديماركو بالأطفال كان غير طبيعي. من الواضح أنه كان مريضاً.
“اه؟” لم يكن لونغ يويهونغ هو الشخص الوحيد الذي فوجئ. كما فوجئت جيانغ بايميان والآخرون.
أدركت جيانغ بايميان أن مثل هذه المقدمة لم تكن كافية وتفاخرت “نحن فريق صيادي الأنقاض الذي انتهى سابقًا من المورلوك الأوراكل وأنقذنا مجموعة ريدستون.”
لقد مرت ليلة واحدة فقط ، لكن ديماركو قد غير رأيه بالفعل؟
“حسناً” لم تصر جيانغ بايميان. بعد كل شيء ، لم يكن الشخص المعني أمامها.
في هذه اللحظة ، نظر شانغ جيان ياو إلى الكهف وتنهد “يا للأسف…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
