الزائرة - الفصل 10
الفصل 10 :
كانت لينا قد رفضت بشكل قاطع أي صلة بين مصدر تسرب تجربة الثقب الأسود الصغير و الإنسانيين.
صديقات قبلت بخنوع أنها “لا تستطيع التوافق معهن على الإطلاق” و أصدقاء ذكور لم يتمكنوا من رؤية جوهرها بغض النظر عن مدى نظرتهم إليها.
حكم تاتسويا أيضا على تخمين لينا بأنه صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عنك يا إيمي. هل تأخذين استراحة من ناديك؟”
و مع ذلك ، كما لو كان للسخرية من كليهما ، أصبحت الإجراءات التمييزية السحرية النابعة من الإنسانيين موجة كبيرة و اجتاحت قارة أمريكا الشمالية من الشرق إلى الغرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء قيامها بذلك ، ابتسم ياكومو ابتسامة متعجرفة.
أن الموجة سوف تبتلع العالم قريبا كانت مسألة وقت فقط.
“إنه ليس سوى تخمين.”
بعد ثلاثة أشهر من الموسم الفعلي ، سيصل “الشتاء” قريبا.
هناك وجدتا أن هونوكا فقدت استخدام ساقيها و كانت تتشبث بخزانتها.
□□□□□□
عندما فتحت الباب في مزاجها غير المستقر ، أدركت وجود شيء غير عادي.
يمكن أن يطلق عليها بسهولة الدبلوماسية ، على نفس مستوى دبلوماسية البارجة أو دبلوماسية “خلف الأبواب المغلقة”.
“لكن ، أليس هذا خطأ قليلا؟”
خلقت التحالفات الكبرى التي شكلت ميزان القوى في هذا العصر إطارا للدبلوماسية ، مما جعل المؤتمرات و الاحتفالات هي النمط الرئيسي للدبلوماسية التي تمارس ؛ و مع ذلك ، فإن هذا لا يعني أن دبلوماسية السفن الحربية و الدبلوماسية السرية “خلف الأبواب المغلقة” قد اختفت. لا يمكن أن تنجح الاحتفالات بدون دبلوماسية سرية “خلف الأبواب المغلقة” للقيام بالترتيبات الأولية. أولئك الذين شاركوا في هذا حولوا وضعهم من زخارف الدبلوماسية إلى حرفيي الدبلوماسية ، الذين قاموا بمناورة العالم الحالي سرا.
“إنه تحت مراقبة قوات الدفاع الوطني.”
في أي عصر ، في أي أمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … حقيقة أنه يمكن أن يفكر بهذه الطريقة كانت دليلا على أنه لم يكن شريرا كما يعتقد في نفسه ؛ و مع ذلك ، لسوء الحظ ، لم يكن هناك شخص بالغ حول تاتسويا ليخبره بذلك.
لا يمكن القضاء على بذور المؤامرة من هذا العالم.
و مع ذلك ، لم تستطع تجنب الاكتئاب.
الليلة لا تختلف.
و مع ذلك ، لم تأمرها بالانس بـ “إظهار ما كان في الحقيبة”.
في هذه الأمة أيضا.
“كم هو غير عادي أن تأتي إلى هنا ، هونوكا. أليست هذه هي المرة الأولى التي نرى فيها بعضنا البعض منذ أن أصبحت مسؤولة في مجلس الطلاب؟”
“… يجب أن أقول ، هذه المجموعة من المتعصبين لا يمكن إصلاحها.”
كما سبق شرحه ، لا تحتوي كابينيت السكك الحديدية الحديثة على جدول زمني.
“هاهاها … من السهل تحريك مجموعات كهذه ، لكن تولي زمام الأمور أمر صعب.”
على العكس تماما ، كانت مايومي تنظر إلى تاتسويا بترقب و إثارة في عينيها.
كان رجلان في منتصف العمر ، تفصل بينهما طاولة ، يجلسان مقابل بعضهما البعض يرتديان بدلات كما هو متوقع ، لكن الرجل الذي كان يمسك بالساكي كان من أصل أوروبي و ليس آسيويا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com □□□□□□
ربما كان في اليابان لفترة طويلة من الزمن ، أو ربما كانت مجرد مسألة ذوق ، أو ربما كانت نتاج تعليمه ، لكنه سكب السائل الشفاف برشاقة من الزجاجة في وعاء صغير. باختصار ، كان يتدفق في أكواب الساكي بينما يطيع كل الآداب المناسبة لشرب الساكي.
لم يكن هناك تحطم للأطباق التي اصطدمت بالأرض.
“عندما أعيد فحصه ، أجد أنه من الغامض حقا أن هذا الساكي عالي الجودة – ما يطلق عليه ، هذا الساكي يسمى سيشو … على الرغم من عدم تقطيره ، ليس له لون وهو واضح جدا.”
□□□□□□
بشكل لا تشوبه شائبة ، لم ينس أن يقحم بعض الإطراء فيما يتعلق ببلد الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان في اليابان لفترة طويلة من الزمن ، أو ربما كانت مجرد مسألة ذوق ، أو ربما كانت نتاج تعليمه ، لكنه سكب السائل الشفاف برشاقة من الزجاجة في وعاء صغير. باختصار ، كان يتدفق في أكواب الساكي بينما يطيع كل الآداب المناسبة لشرب الساكي.
“لا ، لا ، مقارنة باللون الأحمر الزاهي و الأزهار في النبيذ ، فهو بلا شك أقل شأنا. بالطبع ، كنت أنوي فقط إعداد الأشياء التي ترضي تفضيلاتك.”
حتى قبل نصف قرن ، كان عدد كبير من الناس يستخدمون السيارات الكهربائية للنقل ، لكن مجلس الوزراء في العصر الحديث فاز على نقطة القدرة على تقدير أوقات الوصول.
الشخص الذي تم مدحه لم ينس إظهار التواضع.
لم تكن هذه وجهة نظر شخصية متحيزة ، بل كانت الحقيقة الموضوعية. اليوم ، نجت إيريكا مرة أخرى من السفر إلى مدخل منزلها دون حدوث أي شيء.
ما كان مشتركا بين هذان الرجلان هو أنهما لن يظهرا أبدا ما يفكران به حقا.
“… هل أنت بخير؟”
“هذه هي الحقيقة … إنه أمر مريح للغاية لدرجة أنني قررت تقريبا أن أسكر ، لكن نظرا لأن المتعصبين الذين ذكرتهم لا ينفدون أبدا من الأشياء الخارجة عن القانون التي يجب القيام بها ، فلا يمكنني تحمل الأمر بسهولة.”
لم تكن ستستمع و تطيع تلقائيا بغض النظر عن مدى احترامها لأخيها الأكبر الثاني ، لكن في الوقت الحالي ، ستحاول التحقيق في هذه المسألة المريبة للغاية.
“لا يمكنني أن أشكركم بما فيه الكفاية على الاعتبار الخاص الذي أوليتموه لسلامة أبناء وطني خلال إقامتنا في بلدكم في هذا الصدد.”
آنا روزن كاتوري.
لم يكن هناك تغيير في أصواتهما. ظلت الابتسامة الخفيفة على وجوههما كما هي. و مع ذلك ، إذا كان شخص ما يتقاسم نفس المساحة مع هذين الاثنين ، لكان هذا الشخص على دراية بجو غريب منذ البداية.
“إنها الحقيقة. لا توجد طريقة يمكن أن تختار بها أوني-ساما هدية غير مناسبة.”
“لا ، لا ، إنها مجاملة طبيعية. بما أن المتعصبين الذين ذكرتهم لا يمكن التفكير فيهم … على سبيل المثال ، بغض النظر عن مقدار شرحنا لهم ، فلن يستمعوا إلى حقيقة أن الانفجار الذي دمر أسطول التحالف الـآسيوي العظيم هو نتاج سحر منظم علميا و ليس من عمل شيطان.”
“إذن ، هناك فرصة جيدة لصنع وسيلة لمهاجمة الطفيلي؟”
“”هم لن يستمعوا إلينا”. ليس عذرا عندما لا يمكنك حماية الزوار الأجانب تحت رعايتك من الأذى … لديك تعاطفي.”
على الرغم من الجو اللطيف الذي خلقته ، إلا أنها في النهاية قضت عليه بشكل أخرق … كانت هذه مشاعر ميوكي التي لا يمكن إنكارها.
قام الرجلان بإمالة زجاجاتهما نحو بعضهما البعض و شربا أكواب الساكي دفعة واحدة في وقت واحد ، كما لو كانا قد خططا لذلك.
للحظة ، ناقش بين الحصول على المياه المعدنية و الذهاب إلى مبرد المياه ، لكنه اختار مبرد المياه لأنه كان أقرب. وضع أحد أكواب مبرد الماء المليئة بالماء البارد على الطاولة.
“قد تأخذ هذا على أنه مجرد سخرية عندما تسمعه ، لكن إذا كان بإمكاني أن أعطيهم على الأقل مخططا عاما لـ “الـإنفجار العظيم” ، فأعتقد أنه يمكنني حملهم على الاستقرار.”
ربما بسبب انغماسه في تأملاته ، لم يكن تاتسويا على علم بأن لينا أرادت أن تقول شيئا حتى سحبت ميوكي كمه لجعله ينتبه.
“… قد تأخذ هذا أيضا على أنه مجرد سخرية عندما تسمعه ، لكن الجيش يحافظ على قبضته على جميع المعلومات المتعلقة بالسلاح المستخدم في الطرف الجنوبي من شبه الجزيرة الكورية. بغض النظر عن مدى سريتها ، فإن السيطرة المدنية هي مبدأ ديمقراطي أساسي … لماذا يتعنت الجنود حيال ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – بمعنى ما ، كانت لينا وجودا أقرب إلى وجوده من ميوكي …
في اللحظة التي التقت فيها أعينهما ، تطاير الشرر. في اللحظة التالية ، كان لوجهيهما عيون فارغة و ابتسامات عليهما.
“أوه … ربما تستعد للغد.”
□□□□□□
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و بالطبع كانت تكره أن تنزعج من مظهرها.
“كل شيء كما سمعت للتو.”
“كاسومي-تشان ، لكن الشوكولاتة التي تستخدمها أوني-ساما ، هل تلك …”
أوقفت فوجيباياشي تشغيل المحادثة المسجلة و رفعت رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي ، أنتما الاثنان ، تحية الصباح هي “صباح الخير”.”
“في الآونة الأخيرة يا سيدتي ، يبدو أن حتى دبلوماسيينا يقدمون كل ما لديهم. كما هو متوقع ، ربما يكونون قادرين على فهم أهمية و ندرة “الدرجة الـإستراتيجية”.”
عندما وصلت هونوكا إلى غرفة الفصل ، بمجرد أن وضعت أغراضها ، هرعت إلى الحمام.
“ماذا بعد؟”
إذا نظرت عن كثب ، كانت خدودها حمراء قليلا.
أمالت فوجيباياشي رأسها و نظرت باستفسار إلى تاتسويا ، الذي كان مترددا في قول شيء ما ، من أجل الضغط عليه للمتابعة.
“لا. حسنا … لا يوجد سم بالطبع”.
“… إلى جانب ذلك يا سيدتي ، أعتقد أن الأمر ينطوي على شرف وزارة الخارجية. قبل ثلاث سنوات ، تعرضنا لغزو من جانب واحد. لقد قتلوا جميع أسباب تسرب المعلومات من الداخل في جميع أنحاء اليابان ، على الرغم من حقيقة أنهم كانوا يعملون يائسين للتوصل إلى حل غير عسكري – الجهود بُذلت لتبدو حمقاء.”
“… ما هو التعبير ، من الجيد أن تكون شابا؟”
“تقصد أن التحالف الـآسيوي العظيم فعل ذلك ، صحيح؟”
“إيريكا ، أعتقد أنه من الأفضل أن تبتعدي عن شيبا تاتسويا لفترة من الوقت.”
كان شرح هذا لـ فوجيباياشي “مثل إلقاء المحاضرات على بوذا” ، لكن يبدو أن ميوكي لم تكن يفهم ذلك.
و مع ذلك ، لم يكن أي شخص آخر غير ميوكي صديقا بل مجرد عقبة. لا ، لأنهم كانوا أصدقاء ، اعتقدت هونوكا أنها تريدهم أن يضعوا افتراضات بناء على تاريخ اليوم.
حسنا ، حتى تاتسويا كان لديه ما يكفي من الحس السليم لإدراك أن هذا يجب اعتباره مستوى طبيعيا من الفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في هذه الحالة ، هل من المقبول بالنسبة لي أن أسأل من تمثلين؟”
“اليابان و أمريكا (الـ USNA) دولتان حليفتان ، لكن في الوقت نفسه ، فيما يتعلق بمنطقة شمال المحيط الهادئ ، من المحتمل أن تكونا دولتين متنافستين. إذا أصبحت اليابان أضعف بشكل معتدل ، فإن الـ USNA ستجني الفوائد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com □□□□□□
نظرا لأن ميوكي قد قامت بإيماءة صغيرة للاتفاق ، تابع تاتسويا.
“قد تأخذ هذا على أنه مجرد سخرية عندما تسمعه ، لكن إذا كان بإمكاني أن أعطيهم على الأقل مخططا عاما لـ “الـإنفجار العظيم” ، فأعتقد أنه يمكنني حملهم على الاستقرار.”
“من ناحية أخرى ، على الرغم من أن التحالف الـآسيوي العظيم دولة كبيرة ، إلا أنه لا يملك القدرة على مواجهة التحالف الياباني الأمريكي. بالإضافة إلى ذلك ، فهم ليسوا في حالة سيئة داخليا لدرجة أنهم سيحتاجون إلى المقامرة بهذا المستوى. إذن ، لماذا حاول التحالف الـآسيوي العظيم غزو يوكوهاما بتهور؟”
“لا توجد طريقة للتأكد من أننا أسقطناها ، لكن ربما يجب أن نراقب. ربما يمتلكون إدراكا حسيا مشتركا.”
أوقف تاتسويا شرحه مؤقتا لإعطاء ميوكي وقتا للتفكير. لم يكن يريد أن تصبح أخته مجرد “دمية” جميلة برأس هوائي.
□□□□□□
“لا يملك التحالف الـآسيوي العظيم القدرة على مواجهة اليابان و أمريكا في نفس الوقت … على الرغم من أن اليابان حليفة لأمريكا ، إلا أنهم يعتقدون أنه سيكون من الأفضل لهم إذا أصبحت اليابان أضعف قليلا مما هي عليه الآن …”
كان يتوقع هذا النوع من الملاحظات من مايومي.
خلال مونولوجها ، صنعت ميوكي بصمت “آها” و هي تستوعب المفهوم.
“فيما يتعلق بالعملية الحالية ، أشعر بالقلق من أنك قد تكونين متورطة عاطفيا بعض الشيء مع هدفك.”
“لا يصدق … التحالف الـآسيوي العظيم و الـ USNA كانا يعملان معا سرا؟”
“أليس معظم تلاميذك إناث؟”
قالت ابتسامة تاتسويا الراضية ، “أحسنت” و فوجيباياشي ، التي كانت تراقب كليهما ، أعطت ابتسامة متكلفة.
“في الوقت الحالي ، سنعمل على أساس أن تاتسويا شيبا هو الهدف. سيتم إطلاق الموجة الأولى من هجومنا مساء الغد باستخدام غبار النجوم. سوف تجهزين نفسك بـ البريونايك و تتدخلين عندما ترين أن الوقت مناسب.”
“قد يكون العمل معا مصطلحا قويا للغاية ، لكنني أعتقد أن احتمال حدوث شكل من أشكال التواطؤ مرتفع للغاية.”
“بعد كل شيء ، الوركين و الأسفل هي مجرد النسب الصحيحة و مثيرة للغاية. أنت لست نحيفة ، لكنك لائقة للغاية ، لينا.”
أدار تاتسويا عينيه في اتجاه فوجيباياشي ، قبل أن تختفي ابتسامتها المتكلفة و تعطي إيماءة موافقة طفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com □□□□□□
“على سبيل المثال ، كيان مثل الـ USNA يؤخر عمدا أوامر الإرسال إلى أسطوله في المحيط الهادئ فيما يتعلق بالغزو العسكري الذي قام به التحالف الـآسيوي العظيم.”
لم تكن غرفتها في المنزل الرئيسي. كان “المسكن” الخاص بها ملحقا بجانب الدوجو.
كان رد فوجيباياشي على تخمين تاتسويا إيجابيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان زملاء تاتسويا في الفصل مراعين بالفعل بما يكفي للعودة إلى ديارهم قبلهم.
“ربما لم تكن الأهداف العسكرية للتحالف الـآسيوي العظيم احتلال الأراضي و تدمير المرافق الحكومية. أليس من المرجح أن تكون أهدافهم هي اختطاف الخبراء التقنيين و نهب التكنولوجيا؟”
حتى العام الماضي ، حتى عندما لم يتلقى أكثر من شوكولاتة واحدة أو اثنتين ، كان يشعر بالقلق حيال رد فعل أخته الصغرى. و مع ذلك ، هذا العام ، لارتياح تاتسويا الكبير ، كان استياء ميوكي أكثر برودة مما كان يعتقد.
“قد يكون هذا صحيحا. إذا أخذت المكان و القوة العسكرية في الاعتبار ، فلن يأملوا في الحصول على نتائج أكبر من ذلك. حتى وصلوا إلى نقطة حشد أسطولهم ، أعتقد أنهم كانوا مستعدين للفشل التكتيكي. نتيجة لذلك ، عاد الأمر عليهم و وخزوا عش الدبابير.”
الشخص الذي تم مدحه لم ينس إظهار التواضع.
“كما يقولون ، الطائر الذي لا يصدر ضوضاء لا يتم إطلاق النار عليه. إذا أخفت ثعبانا عن طريق وخز شجيرة ، فسوف تتأذى – بطبيعة الحال أعني جانبنا.”
(حسنا ، لا بأس.)
حافظ تاتسويا على وجهه البوكر ، لكن …
“هاهاها … من السهل تحريك مجموعات كهذه ، لكن تولي زمام الأمور أمر صعب.”
“من المتوقع أن يكون رأي الشخص الأكثر انخراطا في هذا الأمر مليئا بالكثير من المشاعر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على سبيل المثال ، كيان مثل الـ USNA يؤخر عمدا أوامر الإرسال إلى أسطوله في المحيط الهادئ فيما يتعلق بالغزو العسكري الذي قام به التحالف الـآسيوي العظيم.”
يبدو أن فوجيباياشي لن تسمح له بالإفلات من العقاب.
“… شيبا ، لك شكري.”
“حسنا إذن … لقد حان الوقت لأغادر. و بغض النظر عن مقدار ما نسميه “مقابلة ما قبل التجنيد” ، فمن غير الطبيعي أن تقضي جندية كل هذا الوقت في منزل مدني يوم الأحد.”
“إيه؟”
“شكرا جزيلا لك على منحنا وقتك اليوم.”
تدخل ياكومو و خفض توقعاتها قليلا.
نهض تاتسويا في نفس الوقت مع فوجيباياشي لينقل امتنانه لها.
لم تقتصر الأمواج على قلب هونوكا.
لم يكن يحاول توضيح نقطة أو أن يكون متواضعا. على الرغم من أنه هو نفسه لم يكن على علم بذلك ، إلا أن فكرة “مزاج ميوكي جيد حاليا لذا لا ينبغي أن أقضي في أي شكل من أشكال المجاملة” كانت تدور في ذهن تاتسويا.
حاول تاتسويا بالقوة و بغباء شديد استخدام ميزوكي ، التي دخلت للتو الفصل الدراسي ، لتغيير الموضوع بشكل صارخ.
عندما رافقها إلى الباب ، دفعت فوجيباياشي يدها في حقيبتها و هي يقول “أوه ، نعم”. في الواقع ، لم تتذكر حقا الآن. بطبيعة الحال ، كان هذا مجرد فعل.
كان نطق إجابتها متقطعا قليلا.
ما أخرجته كان صندوقا صغيرا ملفوفا بشكل جميل.
على الرغم من أنها أرادت التوافق مع توقعات هونوكا ، إلا أن ميزوكي في هذه الحالة لم تستطع التحرك. بشكل غير متوقع (؟) ، كانت ميوكي هي التي ألغت الجمود.
“هنا ، إنها مبكرة بيومين ، لكنها الشوكولاتة الإلزامية الخاصة بك.”
لم تنس أن اعتراف حبها قد تم رفضه.
“إلزامية ، أليس كذلك؟”
شارك تاتسويا هذه المشاعر تماما ، لكن إذا عبر عن ذلك ، فستصبح جلسة غضب متبادلة. اعتقد أن ذلك سيكون ضارا للغاية.
لقد كانت صادقة تماما بشأن ضيق الوقت.
ما كان يمكن أن يحدث بالفعل. المعركة التي خاضاها في أبريل لم تجعلهما أعداء ، لكن حتى الآن لا يمكنك وصف علاقة هاتوري و تاتسويا بأنها ودية.
كان وصفها بشوكولاتة الإلزامية يرفقها بمزحة ، لكن تاتسويا كان يعلم جيدا أن فوجيباياشي لم يكن من النوع الذي يقطع الزوايا ، لذلك لم يكن هذا خطأ مناسبا.
(يا لها من مضيعة …)
** المترجم : في اليابان ، الشوكولاتة الإلزامية (Giri Choco) هي ما تعطيه النساء للرجال في عيد الحب كهدية في إطار الصداقة أو الرؤساء أو شركاء العمل ، على عكس شوكولاتة المشاعر الحقيقية (Honmei Choco) التي تُعطيها النساء للرجال الذين لديهن رومانسية تجاههم **
عندما قالت ذلك ، رفعت هونوكا محطة نمط دفتر الملاحظات قليلا لعرضها و أعطت إيمي نظرة فهم.
“هل أنت غير سعيد لأنها إلزامية؟”
“مهلا؟ هل هذه بلورية؟”
ضحكت فوجيباياشي بشكل مؤذي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد ، لم يكن هذا شيئا يمكن القيام به إذا لم يعيشا معا.
للحظة ، كانت عيون ميوكي مشوبة بضوء حاد …
بينما كان يظهر بوضوح أنها في حالة سيئة ، قدمت هونوكا هذه الإجابة بحزم.
“لا ، توقفي عن المزاح.”
“أوني-تشان ، أتسائل ما إذا حدث لها شيء فضيع …”
لكن عندما أجاب تاتسويا على الفور ، اختفى الضوء تماما كما لو كان خداعا بصريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يظهر على وجهها ، لكن في هذه اللحظة ، كانت إيريكا منزعجة للغاية. كان سؤال شقيقها الأكبر الثاني فجأة عن تاتسويا غير متوقع تماما.
كان من الممكن سماع أصوات الشابات و هن يتبادلن المجاملات معا في طريقهن إلى الباب المغلق ، لكن الأشقاء عادا إلى غرفة المعيشة بوجوه قالت إن شيئا لم يحدث.
“آه ، صباح الخير ميكيهيكو.”
□□□□□□
آنا روزن كاتوري.
كان هناك انطباع قوي بأن الحرب التي غيرت الحدود (الحرب العالمية الثالثة) قد غيرت تماما الاتجاهات الثقافية في هذا البلد.
استغرق تغيير الزي المدرسي للإناث عملا أكثر من تغيير الزي المدرسي للذكور. لم يقتصر هذا على الثانوية الأولى وحدها ، ربما هذا هو الحال نفسه لكل مدرسة. في المقام الأول ، لم تقتصر القضية على الزي الرسمي. طالب جزء من دعاة إلغاء التحيز الجنسي بضرورة إجراء تغيير ثقافي في الملابس للجنسين و ما شابه ذلك ، لكن غالبية الذكور و الإناث لم يرغبوا في القيام بذلك.
و مع ذلك ، فإن الحقيقة هي أنه لم ينتج هذا التغيير الكبير. و قد فشل العديد مما يسمى بالعادات “السطحية” في أن تصبح عتيقة.
كما كان يخشى ، كان عليه أن يحتضن جسد أخته لمنعها من السقوط عندما تعثرت على قدميها.
واحدة من تلك العادات ، عيد الحب ، كان من المقرر غدا. في الأساس ، لا يفترض أن تكون تعليقات مثل “عيد القديس فالنتين” سطحية للغاية. الشوكولاتة و الهدايا ليست سوى مؤامرة من قبل شركات الحلوى ، و الباقي يفتقر إلى قوة الإقناع اللازمة لقتل هذه العادة. بينما يدرك الشباب جيدا هذه الأشياء ، انخرطوا في رقصهم الشخصي.
** المترجم : يا ليته ترك كومة القرف هذه تموت قبل ثلاث سنوات **
غدا سيكون عيد الحب ، و ستتسلل أجواءه التافهة إلى حرم الثانوية الأولى طوال اليوم. في هذه المسألة ، حتى الساحرات سيصبحن أيضا مجرد فتيات عاديات.
لم تكن هناك طريقة لإلقاء نظرة خاطفة على الغرفة لمعرفة من هو – لم تكن تنوي التصرف كما لو كانت متوترة.
“… ميتسوي-سان ، لا بأس في التوقف لهذا اليوم ، حقا.”
أرسل تاتسويا تحديقا غير واثق (بشكل طبيعي ، عن قصد) ضد الجدار الحديدي لابتسامة مايومي ، دفعت مايومي برفق الصندوق الصغير الذي تم وضعه على الطاولة بيدها الأخرى.
بعد المدرسة ، في غرفة مجلس الطلاب.
و مع ذلك ، في هذا الوقت لم يكن لدى لينا الكثير من الحضور الذهني.
لبعض الوقت ، كان جرس الخطأ يرن بشكل متكرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحدثت الأقدام الراكضة الذكية صوتا طقطقة عندما هرعوا إليه.
لم تكن أزوسا غاضبة من هونوكا ، التي قامت بالخطأ و أُطلق الجرس مرة أخرى. لقد قالت هذه الكلمات لأنها كانت قلقة من أن هونوكا قد تكون مريضة بطريقة ما.
لم يكن يريد أن يسمع الناس العاديون المناقشة. بطبيعة الحال ، لم يكن هذا هو السبب الوحيد وراء رغبته في تغيير الموقع. حتى تاتسويا قلق قليلا بشأن سمعته. لا يمكن أبدا وصف الانهيار من تناول الشوكولاتة بأنه غير مشرف ، لكنه اعتقد أنه كان نوع الإحراج الذي سيثيره الناس إلى الأبد.
“هذا صحيح ، هونوكا. من الأفضل أن تغادري لهذا اليوم بالفعل.”
“أوه ، لينا. هل مكانك المعتاد مشغول؟”
الشخص الذي أدلى بهذا التأكيد بعينيها الزرقاوتين الصافيتين كانت لينا ، التي تم ربطها لتصبح موظفة مؤقتة في مجلس الطلاب. كانت هوية لينا الحقيقية مخفية عن الطلاب العاديين مثل أزوسا و إيسوري ، لكنها لم تستطع إلا أن تكون جريئة.
بالطبع ، كان تاتسويا على علم بالرائحة. الشيء الذي تسبب لـ هاتوري هذا الضرر كان بلا شك هذا ، كما أدرك تاتسويا. كان تاتسويا ينوي نسيان ما رآه منذ فترة قصيرة ، لكن يبدو أن مايومي لن تترك هذا يحدث.
من الواضح حتى لـ هونوكا نفسها أنه من الأفضل في هذه الظروف أن تغادر ؛ و مع ذلك …
“أنت ، من ناحية أخرى ، تبدو بصحة جيدة لشخص خرج للتو من المستشفى أمس.”
“لا ، أنا بخير.”
كل شيء هنا كان نتيجة معرفةو حيلة ميوكي.
بينما كان يظهر بوضوح أنها في حالة سيئة ، قدمت هونوكا هذه الإجابة بحزم.
“هاه؟ أتساءل عما إذا كان ذلك لأنني أفتقر إلى الجاذبية الجنسية.”
… و بما أنها كانت تدرك سبب حالتها السيئة ، فقد شعرت بالحرج من انغماسهم فيها بدافع القلق ؛ لهذا السبب ، عرفت الفتاة المثابرة أنها أعطت انطباعا خاطئا بأنها تجهد نفسها بسبب المشاعر الشديدة بالواجب ، مما جعلهم يقلقون أكثر و جعلها تشعر بسوء.
ما أخرجته كان صندوقا صغيرا ملفوفا بشكل جميل.
“ميتسوي-سان ، أعتقد أنه من الجيد أن تكوني مسؤولة جدا ، لكن ليس من الخطأ أن ترتاحي.”
و مع ذلك ، بالنسبة لها كان قرارا مهما للغاية. همست مرارا و تكرارا لنفسها من أعماق قلبها عدة مرات أنه منذ أن تحملت عناء القيام بذلك ، بطريقة ما كان وجهها القاسي يبتسم على ذلك.
على الرغم من أن إيسوري تحدث إليها بهذه الطريقة ، إلا أن هونوكا لم تقل “حسنا ، سأستريح” حتى وجّهت لها ميوكي الضربة القاضية.
أبعدت عينيها من ذلك الجزء منها.
“هونوكا ، من الأفضل حقا ألا تجهدي نفسك. بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة ، فأنت لا تنجزين أي عمل اليوم ، أليس كذلك؟”
إن رؤيته مع تلك الأنثى خلال العطلة الصيفية قد أرسلتها للأسف إلى حالة من الجنون ، لكن بخلاف مثل هذه الأوقات ، كان التواجد إلى جانب أخيها هذا بالنسبة لـ إيريكا هو المكان الذي شعر فيه قلبها براحة أكبر.
ميوكي أيضا ، على السطح ، ارتدت وجها قلقا للغاية. نظرا لأن الفتاة التي يميل جمالها الغامض إلى جعلك تنسى أنها من صنع الإنسان الذي يبدو أثناء إعطاء الحقيقة ، لم يبق لـ أزوسا و إيسوري و لينا ما يفعلونه سوى الإيماءة بـ “هذا صحيح”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحقيقة هي أنها شهدت معارك وهمية لا حصر لها مع الرائد كانوبس منذ وصولها إلى مستوى الضابط القائد ، لكن كل واحد منهم كان لديه شروط أمان متعددة و لم يكن من الضروري تصحيح إعلان العقيدة.
و مع ذلك ، كانت هونوكا تدرك أن ميوكي قد اكتشفت سبب “حالتها السيئة” ، لذلك بالنسبة لها ، كان هذا تعليقا محزنا للغاية. خاصة الجزء “أنت لا تنجزين أي عمل اليوم”.
ربما لم يكن عليها أن تذكر مهمتها.
“أنا أفهم … أمم. إذن …”
بينما كانت إحدى الذراعين تدعم ميوكي ، كانت اليد الموجودة على الذراع الأخرى تلتقط بقية الأطباق.
بعد إظهار هذا التردد الطفيف ، وقفت هونوكا بحماس و انحنت بقوة.
بالطبع ، كان تاتسويا على علم بالرائحة. الشيء الذي تسبب لـ هاتوري هذا الضرر كان بلا شك هذا ، كما أدرك تاتسويا. كان تاتسويا ينوي نسيان ما رآه منذ فترة قصيرة ، لكن يبدو أن مايومي لن تترك هذا يحدث.
“أنا آسفة حقا! أرجوكم سامحوني على مغادرتي في وقت مبكر اليوم. إذن من الغد فصاعدا ، سأعمل بجد مرة أخرى!”
و الدليل هو أنه بعد تلك اللحظة حول نظره عن الكاميرا.
“نعم ، سنعمل بجد غدا.”
بدلا من أن يكون الكريستال زخرفة ، تم التعرف عليه في العصر الحديث كوسيلة قيمة تساعد السحر (كما قيل لتعزيز اتجاه موجات السايون بشكل فعال). كطلاب في مدرسة السحر الثانوية ، كان لدى الفتيات بطبيعة الحال اهتمام عميق بمثل هذه المعادن ، و فهمت هونوكا قيمتها. كانت ستكون سعيدة جدا بهدية من تاتسويا حتى لو كانت الكرات زجاجية رخيصة ، فلا تخطئ ، لذلك تأثرت بشدة.
أعطت ميوكي ردها على هونوكا ، و منعت (تجاهل) أي إجابة من السينباي الاثنين. شعرت أزوسا أن هناك شيئا غريبا حول عدم استخدام هونوكا لكلمة “أيضا” للإشارة إلى أن الجهد المبذول في عمل اليوم هو نفس الجهد الذي كانت تنوي بذله في عمل الغد ، لكن هونوكا نفسها فقط هي التي يمكنها فهم ما تعنيه بذلك.
فكرة لا يجب أن تُنطق أبدا.
عندما أحنت رأسها و طلبت أن تعذر نفسها ، كان وجه هونوكا مصبوغا باللون الأحمر عندما غادرت فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صورة 1
□□□□□□
عادت سيلفيا إلى أمريكا ، لذلك تعيش لينا الآن بمفردها.
“… غادرت هونوكا مبكرا لهذا السبب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الأمر و كأن التوتر ينفجر منها و هي تتحدث. كان سخط إيريكا حقيقيا و متطرفا.
أوضحت ميوكي ذلك لـ تاتسويا عندما سلكا الطريق من المدرسة إلى المحطة.
□□□□□□
“أوه … ربما تستعد للغد.”
(الأهم من ذلك ، الأمر كما لو أنني كنت …)
“من دون شك.”
بشكل لا تشوبه شائبة ، لم ينس أن يقحم بعض الإطراء فيما يتعلق ببلد الآخر.
أومأت ميوكي برأسها ، واثقة للغاية ، بدأ وجه تاتسويا يبدو كما لو أنه يشعر بعدم الارتياح الشديد.
“بعد كل شيء ، الوركين و الأسفل هي مجرد النسب الصحيحة و مثيرة للغاية. أنت لست نحيفة ، لكنك لائقة للغاية ، لينا.”
“حسنا ، هونوكا من النوع الذي يبذل الكثير من الجهد في أشياء كهذه …”
و مع ذلك ، فقد كان شيئا يمكن تفسيره بسهولة إذا فكرت فيه ، فقد كان شيئا بسيطا.
“هل أنت سعيد ، أوني-ساما؟”
عندما حمل تاتسويا كيسا كبيرا من القماش عبر بوابة المدرسة ، كانت الشمس قد غربت بالفعل.
لم تكن تشعر بالغيرة – كانت ميوكي تستجوبه بنبرة إغاظة. ليس حقا في مزاج للمضايقة ، تجاهل تاتسويا الإجابة.
للحظة ، كانت عيون ميوكي مشوبة بضوء حاد …
“بدلا من الشعور بالسعادة ، أشعر بالذنب. على الرغم من أنني أستطيع أن أعطيها أشياء مادية في المقابل ، لا يمكنني أن أعطيها الشيء الأكثر أهمية في المقابل.”
شارك تاتسويا هذه المشاعر تماما ، لكن إذا عبر عن ذلك ، فستصبح جلسة غضب متبادلة. اعتقد أن ذلك سيكون ضارا للغاية.
أمسكت ميوكي بأكمام تاتسويا بخجل وهو يهمس لها بنبرة صوت جادة إلى حد ما.
كانت الطريقة التي تحدثت بها كما لو كانت تقف في حفل مع ضابط أعلى بعدة رتب أو مدير أعلى منها بعدة فصول.
“… من فضلك ، لا تزعج نفسك بشأن ذلك. كل من هونوكا و أنا نريد فقط أن يكون أوني-ساما سعيدا من كل قلوبنا.”
كانت الشعبية العالية للمكان في الواقع فقط بين السنوات الثالثة في الدورة 1. كان من النادر أن تطأ قدم طالب من اطلاب السنوات الدنيا هنا ما لم يكن مصحوبا بسنة ثالثة. بالمناسبة ، لم يستخدمه تاتسويا بعد.
“… حقا؟”
“همم … أنا في حيرة من أمري بشأن ما إذا كان يجب أن أخبرك أم لا ، لكن … بعد كل شيء ، أعتقد أنني سأخبرك. إيريكا ، أعتقد أن لديك زميلا ذكرا يدعى شيبا تاتسويا؟”
“حقا ، لا بأس في قبول هديتها دون احتجاج.”
“كل شيء كما سمعت للتو.”
“أمم ، أنا آسفة لإزعاجكما و أنتما في حالتكما المزاجية هذه ، لكن …”
قام الرجلان بإمالة زجاجاتهما نحو بعضهما البعض و شربا أكواب الساكي دفعة واحدة في وقت واحد ، كما لو كانا قد خططا لذلك.
استدار تاتسويا ، بينما ميوكي لا تزال ممسكة بكمه ، لينظر إلى لينا ، التي قاطعتهما بتردد. على الرغم من أنها بدت أكثر غضبا من الإحراج ، إلا أن التردد ظهر على وجهها.
“نعم ، سنعمل بجد غدا.”
“حالة مزاجية؟ أنت تنطقين بأشياء غريبة يا لينا.”
راجعت الوقت.
(رؤوسكما هي الغريبة هنا!) هذا ما أرادت قوله بصوت عال ، لكن تطبيق القوة الغاشمة اللفظية لن يفوز ضد تاتسويا على أي حال. لقد اكتشفت هذا بالفعل.
و مع ذلك ، كانت سوبارو مصممة للغاية.
“باختصار ، كانت حالة هونوكا سيئة لأنها قلقة بشأن إعطاء شوكولاتة إلى تاتسويا غدا؟”
عندما اختفى دفء الشمس ، انخفضت درجة الحرارة بسرعة كبيرة.
“لقد فهمت الأمر جيدا يا لينا. اعتقدت أن تقديم الشوكولاتة هو عادة فريدة من نوعها في اليابان.”
و مع ذلك ، طالما سمح تاتسويا بذلك ، ستستمر في التشبث به.
كانت لينا تنظر إلى وجه تاتسويا عندما طرحت السؤال ، لكن ميوكي أجابت كما لو كان من الطبيعي تماما أن يأتي الرد منها …. لا يمكن القول أن هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها هذا ، لذلك توقفت لينا بالفعل عن التفكير في أن “هؤلاء الأشقاء يفعلان ذلك مرة أخرى” عندما لم يجب تاتسويا على السؤال.
كما كان يخشى ، كان عليه أن يحتضن جسد أخته لمنعها من السقوط عندما تعثرت على قدميها.
“هذا ليس صحيحا. شوكولاتة عيد الحب هي تقليد ثقافي ياباني شهير. لكن الكثير من الفتيات في أمريكا أيضا يفعلن ذلك. كما أنني سمعت زملائنا الآخرين في الفصل يتحدثون عن هذا باستثناء ميوكي.”
وصلت دفعة ثقيلة بشكل لا يصدق من السايون إلى البعد المعلوماتي و سرعان ما تحطمت في هيئة معلومات معزولة.
تعاملت لينا مع تحفظات ميوكي من خلال إعطائها إجابة مملة إلى حد ما.
ارتجفت ميوكي من المفاجأة ، انحنى جسدها بالكامل إلى تاتسويا دون تردد. لم تخرج المزيد من الأسئلة من فمها.
“هممم ، أنا أرى… لمن ستعطيين الشوكولاتة يا لينا؟”
لقول الحقيقة ، تم اختيار زخرفة الشعر التي أعطاها لـ هونوكا من قبل ميوكي.
“حتى أنت تسألينني هذا السؤال يا ميوكي …؟”
“إذا واجه “طفلا” وُلد للتو ، فمن المحتمل أن يدمره. لكن سيكون من الصعب مواجهة “شخص بالغ” محصن بشهور و سنوات من الخبرة.”
يمكن أن نستنتج من العبوس البغيض أن لينا قد تلقت هذا السؤال باستمرار من قبل الكثير من الناس. على الرغم من أنه قد يتخذ أشكالا مختلفة ، إلا أن هذا النوع من الفضول كان هو نفسه قبل 100 عام ، و لن نخطئ إذا قلنا أنه لن يتغير في 100 عام أخرى.
□□□□□□
“لا أخطط لإعطاء أي شخص شوكولاتة.”
قام الرجلان بإمالة زجاجاتهما نحو بعضهما البعض و شربا أكواب الساكي دفعة واحدة في وقت واحد ، كما لو كانا قد خططا لذلك.
“يا إلهي ، و لا حتى شوكولاتة إلزامية؟ أم أنه من الممكن أنه لم يتم إخبارك عن الشوكولاتة الإلزامية؟”
“هناك ، تلك الحقيبة …”
“بحقك ، أنا أعرف ما هي الشوكولاتة الإلزامية.”
لقد تم رفضها بالفعل.
“إذن ، ألن تجعلي الكثير من الناس سعداء إذا أعطيتها لهم ، للأشخاص الذين ساعدوك عندما أتيت من الخارج و بدأت الدراسة هنا و غيرهم من هذا القبيل؟”
حدقت لينا بخفة في وجه ميوكي. و مع ذلك ، لم تكن قادرة على قراءة أي شيء سوى فضول خفيف من تعبير ميوكي.
في اللحظة التي استخرجت فيها ميوكي كتفها الأيمن العاري من زيها الرسمي ، قطعت لينا ردها في منتصف الجملة. كانت عيون لينا ملتصقة بهذا الفعل غير العادي و لم يعد لسانها يعمل بشكل صحيح.
“إذا أعطيت الناس هدايا مني ، شخصيا ، ستندلع مشاكل مختلفة.”
لإثبات كلماته ، وقف هاتوري منتصبا.
“هذا كل شيء؟ الناس المشهورون يعانون من المتاعب.”
صرخت لينا في ذهنها. كانت منزعجة للغاية من منطقها.
لليوم فقط ، لم يكن طلاب الثانوية الأولى “سحرة” ، بل “طلاب مدارس ثانوية” يبتهجون بشبابهم.
إذا رأت ما كان في تلك الحقيبة ، بغض النظر عن مقدار كذبها ، فلن يفيد ذلك. كانت مقتنعة تقريبا بأن شكوكها كانت صحيحة ، و من المحتمل أن يقلب ذلك الموازين. بغض النظر عن مدى احتجاجها على أنه “سوء فهم” ، فمن المحتمل أن يكون من المستحيل جعل أي شخص يصدقها …
توقفت أنفاس لينا في حلقها عند تمتمت ميوكي.
لسوء الحظ ، لم يكن لديه عذر لرفضها.
شعرت لينا أن ميوكي تصع شعبيتها قبل قوتها ، لكنها أدركت أن ذلك وهم بجنون العظمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي أدلى بهذا التأكيد بعينيها الزرقاوتين الصافيتين كانت لينا ، التي تم ربطها لتصبح موظفة مؤقتة في مجلس الطلاب. كانت هوية لينا الحقيقية مخفية عن الطلاب العاديين مثل أزوسا و إيسوري ، لكنها لم تستطع إلا أن تكون جريئة.
“إذا كنا نتحدث عن أشخاص مشهورين ، ألست أكثر شعبية بشكل مذهل يا ميوكي؟ لمن ستعطين الشوكولاتة يا ميوكي؟ هل سيحصل تاتسويا على الشيء الحقيقي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أحد غيرها يعيش في المرفق. في اللحظة التي دخلت فيها غرفتها ، ألقت إيريكا حقيبتها بعيدا و انهارت على سريرها ، و هي لا تزال ترتدي زيها المدرسي. لم تكن عادة قذرة إلى هذا الحد. كانت منهكة للتو من الحدث السنوي المعتاد ، و عواطفها تنطلق بعد كل نظرات الاستفسار التي تلقتها طوال اليوم.
(من الواضح أن ميوكي ستمنح شوكولاتة المشاعر الحقيقية إلى تاتسويا ، لذا امضي قدما و تحدثي عن حبك له إلى أقصى حد ، لأنني سأضايقك بشدة) ، فكرت لينا ، لكن …
“بحجة الصداقة بين المتدربين ، على الأقل يدفع والدي العجوز ثمنها. أتمنى حقا أن يستخدم ذلك ليشتري لنا بعض الطالبات المتدربات بدلا من ذلك.”
“ماذا تقولين يا لينا؟ أنا و أوني-ساما أشقاء. سيكون من الغريب أن أعطي أخي الأكبر شوكولاتة حقيقية.”
مع تنهد كبير ، انبثقت الكلمات عن غير قصد من فمها.
“………”
البيان الذي أدلت به للتو يجب ألا يسمعه شقيقها الأكبر أبدا.
(هذا أشبه بأن تُضرب بغباء …) همست لينا في أعماق قلبها.
بدا أن مايومي تستمتع حقا بهذه العملية.
□□□□□□
** المترجم : يا ليته ترك كومة القرف هذه تموت قبل ثلاث سنوات **
“… هاي ، إيزومي ، ماذا تعتقدين أن أوني-تشان تفعل؟”
نظرا لأنها كانت فقط إلزامية ، لم تكن غير لائقة. لم يكن هناك سبب للخوف من خلق انطباع غير لائق.
“أعتقد أنها … تصنع شوكولاتة؟”
“إيه؟”
“إذن … ما الأمر مع ذلك الضحك المخيف …؟”
لإثبات كلماته ، وقف هاتوري منتصبا.
حاليا في السنة الثالثة من المدرسة الإعدادية ، كانت سايغوسا كاسومي و سايغوسا إيزومي ، الابنتان التوأم لرئيس عشيرة سايغـوسا ، تهمسان بهدوء في آذان بعضهما البعض عند مدخل المطبخ.
(لكن ذلك غير منطقي.)
“إنها تبدو … سعيدة. نوعا ما.”
□□□□□□
“لكن ، أليس هذا خطأ قليلا؟”
عندما نظرت إليه أخته الصغرى بعيون متلألئة قالت “هذا ما أتوقعه من أوني-ساما” ، ابتسم تاتسويا عن غير قصد ابتسامة مؤلمة.
أمام أعين التوأم ، كانت مايومي بسعادة تغلي ورقة من الشوكولاتة المخبوزة في ماء ساخن. و مع ذلك ، حتى لو وصفوها بأنها سعيدة ، فإن الابتسامة على وجهها لم تكن بالتأكيد من النوع الذي ينتمي إلى وجه فتاة شابة واقعة في الحب في الليلة التي تسبق عيد الحب.
انجرف عقلها عن غير قصد نحو الكرات البلورية التي اهتزت معها.
“… لمن تعتقدين أنها ستقدمها؟”
بالتأكيد من الأفضل أن تبدو جميلة على أن تبدو قبيحة.
كانت نبرة ضحك مايومي قد انتقلت بالفعل من “أوهوهوهوهو” ، مرورا بـ “هاهاهاهاها …” و الباقي و كانت الآن على وشك أن تصبح شيئا مثل “كوكوكوكوكووكوكو …” عندما تصرفت أختهما الكبرى كما لو أنها تخطط لتسميم شخص ما ، نظر التوأم إلى بعضهما البعض بوجوه شاحبة من الألوان.
في الوقت الحالي ، لم يكن هناك الكثير من القطع.
“كاسومي-تشان ، لكن الشوكولاتة التي تستخدمها أوني-ساما ، هل تلك …”
“في الوقت الحالي ، اجعلي تأمين تعويذة “تحويل الكتلة إلى طاقة” أو مستخدمها على رأس أعلى أولوياتك. إذا كان التأمين مستحيلا ، من الضروري جعل التعويذة غير فعالة.”
“آه ، أوه نعم … تلك هي المادة التي تحتوي على 95% من الكاكاو مع 0% من السكر …”
حاول تاتسويا بالقوة و بغباء شديد استخدام ميزوكي ، التي دخلت للتو الفصل الدراسي ، لتغيير الموضوع بشكل صارخ.
في الماضي ، كانت المنتجات التي تنص على أنها تحتوي على 99% بالمائة من الكاكاو متاحة للشراء ، لكن ما كان متاحا حاليا تجاريا هو أقوى شوكولاتة و أكثرها مرارة ، و هذا ما كانت تستخدمه مايومي كمكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لماذا يجب أن أكون الأخت الصغرى لـ أوني-ساما؟”
“هناك ، تلك الحقيبة …”
أخذ مكانه بصمت على الكرسي الذي شغله هاتوري منذ فترة قصيرة.
“إنه مسحوق إسبريسو …”
بالتأكيد ، ظهرت هذه الفكرة على وجهها.
** المترجم : مسحوق إسبريسو هو قهوة مطحونة تذوب بسهولة **
ليس فقط وسائل الإعلام ، لكن طرق معلومات الكتيبة المستقلة المجهزة بالسحر توقفت فجأة عن نقل تقارير الأضرار.
“أوني-تشان ، أتسائل ما إذا حدث لها شيء فضيع …”
لم تكن ستستمع و تطيع تلقائيا بغض النظر عن مدى احترامها لأخيها الأكبر الثاني ، لكن في الوقت الحالي ، ستحاول التحقيق في هذه المسألة المريبة للغاية.
□□□□□□
أولئك الذين لم يتمكنوا من الدخول في الأجواء الاحتفالية أرادوا إبعاد أعينهم.
وصلت دفعة ثقيلة بشكل لا يصدق من السايون إلى البعد المعلوماتي و سرعان ما تحطمت في هيئة معلومات معزولة.
“هل هناك خطب ما؟”
“أنت تفعل ذلك اليوم فقط ، فلماذا لا نقطع جلسة هذا الصباح الآن.”
قد يكون عدم اليقين بشأن الإجراء غير المتوقع قد تغلب (مؤقتا) على خجلها. سحبت هونوكا حقيبة الهدايا إلى صدرها مع تعبير فارغ على وجهها.
“… شكرا جزيلا لك.”
“في الآونة الأخيرة يا سيدتي ، يبدو أن حتى دبلوماسيينا يقدمون كل ما لديهم. كما هو متوقع ، ربما يكونون قادرين على فهم أهمية و ندرة “الدرجة الـإستراتيجية”.”
عندما عدل تاتسويا أنفاسه و وجه انحناءة نحو ياكومو ، هرعت ميوكي إليه لتسلّمه منشفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان منهج المدارس الثانوية السحرية هو نفسه الخاص بالمدارس الثانوية العادية ، مع إضافة دراسة السحر. دعم نظام التعليم الحديث سياسة التقدم إلى المواد المتخصصة في مراحل سريعة لم تقتصر على المدارس الثانوية السحرية. في الممارسة العملية ، كان هذا يعني وجود “مدارس ثانوية للفنون الأدبية” و “مدارس ثانوية للعلوم” و “مدارس ثانوية للفنون الجميلة” و “مدارس ثانوية رياضية” لتطوير الطلاب ذوي المواهب في المجالات المتخصصة المهمة لنظام التعليم. و يختلف منهج المدارس الثانوية المتخصصة عن المدارس الثانوية العادية لأن جزءا من العقيدة المؤسسية المتكاملة للتعليم في المدرسة الثانوية قد أزيل و أصبحت المواد التعليمية المتخصصة مزدحمة. و مع ذلك ، قيل أنه حتى بالمقارنة مع المدارس الثانوية المتخصصة الأخرى ، كان هناك القليل من العطاء في مناهج المدارس الثانوية السحرية.
على الرغم من منتصف الشتاء ، كانت هناك كمية كبيرة من العرق على جبين تاتسويا. بعد قضاء بعض الوقت في مشاهدة تاتسويا و هو يمسح العرق ، بدأت ميوكي محادثة مع ياكومو.
كان الأمر بسيطا إذا فكرت فيه. جعل الأمر يبدو كما لو أن إبادة الشيطان قد أزالت كل المشاكل. و مع ذلك ، فقد تمكنوا من تأكيد أن الشياطين التي تعمل سرا لديها العديد من الأشكال. لا يعرف ما إذا كانوا قد تمكنوا حتى من هزيمة “مصاص الدماء” على الرغم من افتقاره إلى الجوهر ، و لهذا السبب لم يعتبر المسألة قد تم حلها بالكامل.
“سينسي ، أعتقد أن أوني-ساما مرهق للغاية من استخدام {هدم الغرام}…”
ثلاث دقائق أكثر أو أقل هي وقت قصير. لن يكون من غير الطبيعي حتى بالنسبة للأشخاص في علاقة حميمة عدم إجراء محادثة.
نظر ياكومو إلى تاتسويا بينما كان على وشك الإجابة على السؤال بنفسه ، ثم هز رأسه للإشارة إلى أن الأمر على ما يرام.
“ربما لم تكن الأهداف العسكرية للتحالف الـآسيوي العظيم احتلال الأراضي و تدمير المرافق الحكومية. أليس من المرجح أن تكون أهدافهم هي اختطاف الخبراء التقنيين و نهب التكنولوجيا؟”
“لا يمكن فعل شيء حيال بعض الإرهاق. نظرا لأنه تاتسويا-كن ، فإن البعد المعلوماتي يحمل مفاهيم لأشياء لم تكن موجودة في الأصل ، “الحركة” و “الإقصاء”.”
“هذا صحيح. حقا يجب عليك تجنب الذهاب إلى المدرسة معه … لأنه لن يكون من الجيد أن تثيري عدم الارتياح. على أي حال ، كوني حذرة يا إيريكا.”
منذ يوم الاثنين من الأسبوع الماضي ، اعترضت ميوكي بعبارة “سأكون عائقا” و لم تشاهد التدريب. لأن اليوم كان الثلاثاء ، فقد مر أسبوع و يوم منذ مجيء ميوكي. لذلك ، على الرغم من أن ميوكي عرفت أن تاتسويا قد اقترح “ماذا لو حاولنا إيجاد بعض السحر الجديد الذي سيعمل ضد الطفيليات” ، (حيث كانت ميوكي منزعجة من أن ياكومو هو الشخص الذي قدم الاقتراح إليه) لم تكن تعرف ما الذي توصلا إليه حتى سألت ياكومو. على الرغم من أنهما أطلقا عليه سحرا جديدا ، إلا أنه بدا و كأنه ليس أكثر من مجرد ممارسة استخدام {هدم الغرام} في البعد المعلوماتي بالنسبة لـ ميوكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لينا قد عدلت وضعها قبل أن تلاحظ ذلك.
“هذا … شيء يحصل كنتيجة ثانوية للترتيب ، أليس كذلك؟”
حدقت لينا بخفة في وجه ميوكي. و مع ذلك ، لم تكن قادرة على قراءة أي شيء سوى فضول خفيف من تعبير ميوكي.
كانت واثقة من أن شقيقها هو أقوى ساحر ، لكنها كانت تعلم أن هناك الكثير من الأشياء التي لا يمكنه القيام بها. إذا كان من الضروري تأمين النصر ، فإن شقيقها سيسمح لقلبه و جسده بالضرر ، على سبيل المثال – تقصير عمره – و كانت تنوي استخدام أي شيء ، حتى الدموع ، لمنعه بسرعة من القيام بذلك.
“لا ، لا داعي للقلق.”
“لا ، لا أعتقد أنه هذا النوع من الأشياء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء قيامها بذلك ، ابتسم ياكومو ابتسامة متعجرفة.
سرعان ما تناقضت إجابة ياكومو مع نظرية ميوكي.
حسنا ، هذا المستوى من قوة المراقبة الخاصة بأخيها الأكبر الذي حصل على لقب “الطفل المعجزة لعائلة تشيبا” ليس شيئا مفاجئا.
“لأن طريقة التعرف لدى تاتسويا-كن فقط هي التي تتغير. إنه لا يضرب الهدف مباشرة. إنه ينشئ إحداثيات من خلال وضع علامات من ثانية واحدة إلى 32 دقيقة من جانب الهدف ، و هو ينتج رصاصة مفاهيمية ستمنحه استبعاد الحركة في منطقة يسيطر عليها اللاوعي و التي يربطها بالعالم الحقيقي – أليس كذلك ، تاتسويا-كن؟”
بالطبع ، لم يخطئ في ذلك.
“هذا ما نفعله ، ميوكي. التناوب ذهابا و إيابا بين التفكير و الاستشعار يجعلني عقليا … لا ، إنه يستنفد حساسيتي فقط. لا تقلقي ، لن أفعل أي شيء من شأنه أن يجعلني أقع ضحية لآثار جانبية.”
لم يقل ، لماذا لم تنهي تجربتك مع هاتوري-سينباي.
“حقا …”
“… هل أنت بخير؟”
بدت ميوكي مطمئنة من تفسير تاتسويا الواضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك تسميته بديلا ، لكننا قمنا بتضمين شيزوكو بدلا من ذلك. سنتصل بها أو نرسل لها بريدا إلكترونيا لإخبارها بإدراجها لاحقا.”
“إذن ، هناك فرصة جيدة لصنع وسيلة لمهاجمة الطفيلي؟”
لكي لا يتدخل في ذلك ، شرب الشاي الأسود دون أن يصدر صوتا …
عندما نظرت إليه أخته الصغرى بعيون متلألئة قالت “هذا ما أتوقعه من أوني-ساما” ، ابتسم تاتسويا عن غير قصد ابتسامة مؤلمة.
“لا ، أنا بخير.”
“لا.”
“هذا صحيح. حقا يجب عليك تجنب الذهاب إلى المدرسة معه … لأنه لن يكون من الجيد أن تثيري عدم الارتياح. على أي حال ، كوني حذرة يا إيريكا.”
“إذا واجه “طفلا” وُلد للتو ، فمن المحتمل أن يدمره. لكن سيكون من الصعب مواجهة “شخص بالغ” محصن بشهور و سنوات من الخبرة.”
أثناء حديثها ، نظرت لينا ، و يداها على وركيها في وضع مهيب ، باهتمام في جميع أنحاء جسد ميوكي شبه العاري و دخلت في وجه ميوكي.
أطلق تاتسويا ضحكة مؤلمة و هو يهز رأسه.
لم يكن يحاول توضيح نقطة أو أن يكون متواضعا. على الرغم من أنه هو نفسه لم يكن على علم بذلك ، إلا أن فكرة “مزاج ميوكي جيد حاليا لذا لا ينبغي أن أقضي في أي شكل من أشكال المجاملة” كانت تدور في ذهن تاتسويا.
تدخل ياكومو و خفض توقعاتها قليلا.
رأى الثلاثة هونوكا و انتظروا داخل الجدار الشفاف لدرء الهواء البارد حتى تأتي السيارة التالية.
بفضل ذلك ، أنهى الأشقاء الجلسة دون حرج.
يبدو أن استخدام عضو في نفس المنظمة لم يكن غباء خالصا.
ميوكي لم ترافق تاتسويا هذا الصباح لمجرد نزوة ، ناهيك عن التحقق من تقدم تدريب تاتسويا.
“أه ، تاتسويا-سان ، ما هذا …”
جاءت ميوكي إلى معبد ياكومو في صباح اليوم 14 من فبراير من العام الماضي و العام الذي سبقه ، لذلك كانت هذه هي المرة الثالثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، تبدو جيدة عليك. إنها لطيفة حقا.”
ربما لم يكن عليها أن تذكر مهمتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … و ليو نفسه ، واصلوا الابتسام.
عندما عادا إلى مقر كاهن المعبد ، أخرجت ميوكي حزمة جميلة من الحقيبة التي تركتها هناك و قدمتها إلى ياكومو.
إذا ترجم كلماتها ، فهي تعني “لا تخرج من غرفتك و تنظر حتى أناديك”. يتذكر تاتسويا بلمسة من عدم الارتياح كيف سارت الأمور الغريبة العام الماضي ، و أغلق على نفسه بخنوع في غرفته.
“قد يعتبر سينسي هذه عادة وثنية ، لكن يرجى قبول ذلك. سينسي يفعل دائما الكثير من أجل أخي.”
لكنها كرهت أن يتم الحكم عليها من خلال المظهر وحده.
أثناء قيامها بذلك ، ابتسم ياكومو ابتسامة متعجرفة.
لسوء الحظ ، لم يكن لديه عذر لرفضها.
“لا لا ، يتم الحفاظ على الأشياء الجيدة بشكل مطرد ، حتى لو كانت عادات وثنية أجنبية.”
“أوه ، تاتسويا-كن ، أنت في مهمة دورية اليوم.”
بالتأكيد لم يكن تاتسويا هو الوحيد الذي يفكر “كل عام ، يقول نفس الشيء ، هذا الرجل …”
كان رجلان في منتصف العمر ، تفصل بينهما طاولة ، يجلسان مقابل بعضهما البعض يرتديان بدلات كما هو متوقع ، لكن الرجل الذي كان يمسك بالساكي كان من أصل أوروبي و ليس آسيويا.
“سيدي ، الجميع يشاهد.”
من الواضح أن وجه شخص كان على علم بما تفعله.
و مع ذلك ، كان تاتسويا هو الوحيد الذي يمكنه إعطائه نظرة خاطفة بدلا من مجرد إبقاء وجهه صلبا بشكل غير طبيعي.
قالت ابتسامة تاتسويا الراضية ، “أحسنت” و فوجيباياشي ، التي كانت تراقب كليهما ، أعطت ابتسامة متكلفة.
“همم؟ أليس هذا على ما يرام؟ إنه حافز لتدريبك.”
** المترجم : مسحوق إسبريسو هو قهوة مطحونة تذوب بسهولة **
بطبيعة الحال ، لم يتصرف ياكومو كما لو أنه لاحظ رفض تاتسويا على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باختصار ، التقت أعينهما بينما كان يراقب الكاميرا ، لكن …
“ألا يمس هذا مبادئ الرغبات الدنيوية؟”
اعتقدت إيريكا أنه من الأفضل أن يكون مستواها من الجمال هكذا بدلا من مواجهة المصاعب العديدة لكونها فتاة جميلة للغاية مثل ميوكي.
“طالما أنها لا تنتهي برغبة جسدية ، فلا يهم.”
و مع ذلك ، لم تستطع تجنب الاكتئاب.
تحدث ياكومو كما لو كان منعزلا عن العالم ، لكن الجشع على وجهه لم يناسب كلماته.
جاءت ميوكي إلى معبد ياكومو في صباح اليوم 14 من فبراير من العام الماضي و العام الذي سبقه ، لذلك كانت هذه هي المرة الثالثة.
عندما هز تاتسويا كتفيه “لا يوجد شيء يمكن فعله مع هذا الرجل” ، كان عدد التلاميذ الذين اتفقوا معه بصمت قريبا من الأغلبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهض تاتسويا في نفس الوقت مع فوجيباياشي لينقل امتنانه لها.
□□□□□□
“كيف يمكنني مساعدتك يا سيدي؟”
حتى قبل نصف قرن ، كان عدد كبير من الناس يستخدمون السيارات الكهربائية للنقل ، لكن مجلس الوزراء في العصر الحديث فاز على نقطة القدرة على تقدير أوقات الوصول.
و مع ذلك – بلا شك – كانت هناك أيضا ذات ترغب في علاقة مختلفة داخل قلب ميوكي.
إذا تم النظر في طريقة كيفية استخدامها ، فيمكن فهم السبب ، لكن الكابينيت لا تحتوي على ما يسمى بجدول مواعيد الوصول. بطبيعة الحال ، حتى لا تسبب أي ازدحام ، هناك نافذة واسعة لوصول الكابينيت دون تأخير. يشكل عدم وجود حدود للسرعة المفروضة قانونا داخل مسار الكابينيت الأساس لأوقات الوصول السريع. على الرغم من أنه يمكن القول أنها كانت غير مريحة بعض الشيء للاجتماع في وقت و مكان محددين مسبقا.
أدرك تاتسويا أيضا أن القول بأنه لا يحتوي على جسم مادي سيزيد من الانزعاج الذي شعروا به أثناء فحص المشكلة التي كانوا يعطونها اهتمامهم الكامل.
في الفصل الدراسي الأول ، التقى تاتسويا و أصدقاؤه في المحطة و انضموا إلى التدفق للذهاب إلى المدرسة معا عدة مرات ، لكن في الآونة الأخيرة كان نمطهم هو التجمع عند وصولهم إلى فصلهم الدراسي.
لم يكن هناك أي أثر للخجل أثناء حديثها ، كانت ميوكي ترتدي ملابسها الداخلية فقط.
“صباح الخير ، تاتسويا-سان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدمت زوج الحلقات التي تلقتها للتو من تاتسويا كلمسة أخيرة. كانت العصابات ذات تصميم بسيط مع كرتين صغيرتين تتدلى من الإغلاق. و مع ذلك ، على الرغم من أن التصميم كان غير معقد ، إلا أن هذا لا يعني أنه مصنوع من مواد رخيصة. لم تكن حلقة ربط مطاط الشعر فحسب ، بل تم تشكيل غطاء على الحلقة ، و كان شكل الإغلاق فضي اللون يحتوي على مخالب رفيعة تمسك بالكرات التي كانت عبارة عن كرات من الكريستال عالي النقاء.
“صباح الخير ، هونوكا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهض تاتسويا في نفس الوقت مع فوجيباياشي لينقل امتنانه لها.
تحدي الصعوبة مثل هذا ، يمكن أن يكون بسبب كونك شابا.
“نعم سيدتي.”
أو ربما كان ذلك بسبب الوقوع في الحب.
أرسل تاتسويا تحديقا غير واثق (بشكل طبيعي ، عن قصد) ضد الجدار الحديدي لابتسامة مايومي ، دفعت مايومي برفق الصندوق الصغير الذي تم وضعه على الطاولة بيدها الأخرى.
ربما كانت كلتا الإجابتين صحيحتين.
بدا أن مايومي تستمتع حقا بهذه العملية.
“آه ، صباح الخير ، هونوكا-سان.”
شعرت ميوكي بالارتياح.
“صباح الخير ، ميزوكي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى الشكل و الطريقة التي تم لفها بها و ما هو اليوم ، من الواضح ما هو الشيء ، لكن مع ذلك ، لم يستطع المساعدة في السؤال.
بالنسبة للعذراء الواقعة في الحب في هذا اليوم وحده ، فإن الصحابة لا يطاقون. (نظرا لأن التواجد مع ميوكي هو الإعداد الافتراضي ، فلا يمكن فعل أي شيء حيال ذلك) ، هونوكا تفكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد ، لم يكن هذا شيئا يمكن القيام به إذا لم يعيشا معا.
و مع ذلك ، لم يكن أي شخص آخر غير ميوكي صديقا بل مجرد عقبة. لا ، لأنهم كانوا أصدقاء ، اعتقدت هونوكا أنها تريدهم أن يضعوا افتراضات بناء على تاريخ اليوم.
“أوه … ربما تستعد للغد.”
بالتأكيد ، ظهرت هذه الفكرة على وجهها.
“تسوغو أني-وي (أخي)؟ تفضل بالدخول.”
يمكن القول أن ميزوكي قرأت الحالة المزاجية من خلال التغيير الطفيف في تعبير هونوكا.
لكنها اعتقدت أن العيوب تساوي المزايا.
سرعان ما بدأت ميزوكي في التململ. على الرغم من أنها كانت غير مرتاحة للغاية ، إلا أنه سيكون من غير الطبيعي جدا أن تنفجر فجأة كلمات مثل “سأمضي قدما” أو “أتذكر أنني يجب أن أكون في مكان ما” الآن.
بمجرد عبورهما بوابة المدرسة ، دعت هونوكا تاتسويا للتوقف.
على الرغم من أنها أرادت التوافق مع توقعات هونوكا ، إلا أن ميزوكي في هذه الحالة لم تستطع التحرك. بشكل غير متوقع (؟) ، كانت ميوكي هي التي ألغت الجمود.
“إذا واجه “طفلا” وُلد للتو ، فمن المحتمل أن يدمره. لكن سيكون من الصعب مواجهة “شخص بالغ” محصن بشهور و سنوات من الخبرة.”
“ميزوكي ، هل هناك شيء على زيك الرسمي؟”
“فيما يتعلق بالعملية الحالية ، أشعر بالقلق من أنك قد تكونين متورطة عاطفيا بعض الشيء مع هدفك.”
“إيه؟”
لم يكن هدفها الكشك الخاص بل المرآة أمامها.
بالطبع ، عندما أُخبرت ميزوكي بذلك فجأة ، رفعت رقبتها بكل قوتها ، في محاولة للنظر من فوق كتفها لرؤيتها مرة أخرى.
“شـ … شكرا جزيلا لك ، أوني-ساما.”
لم تكن هناك طريقة للقيام بمثل هذا الشيء من شأنها أن تسمح لشخص ما برؤية ظهره ، و بما أنه لم يكن هناك شيء هناك في المقام الأول ، لم يكن سوى تمرين في العبث ، و مع ذلك …
ثلاث دقائق أكثر أو أقل هي وقت قصير. لن يكون من غير الطبيعي حتى بالنسبة للأشخاص في علاقة حميمة عدم إجراء محادثة.
“ابقي هنا. سأحصل عليه من أجلك. أوني-ساما ، أنا آسفة ، لكن يرجى المضي قدما. هونوكا ، هل يمكنك المضي قدما أيضا؟”
“أممم ، تاتشو …!”
“أوه ، أنا أفهم.”
البيان الذي أدلت به للتو يجب ألا يسمعه شقيقها الأكبر أبدا.
بدت هونوكا مذهولة من هذا التطور غير المتوقع. أومأ تاتسويا برأسه بسهولة و أومأت هونوكا بنظرتها.
تغيرت نبرة العقيدة بمهارة. كان المزاج السابق مختلطا بملاحظات البرد القارس.
أجبرت هونوكا ساقيها بشكل محرج على السير وراء ظهر تاتسويا و أدارت الجزء العلوي من جسدها فقط لتشكر ميوكي بعينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لشخص عادي من السنوات الدنيا ، فإن الكلمات و النبرة و النظرة كلها تذبل.
أومأت ميوكي بابتسامة صغيرة.
“… هاه؟”
إن توتر هونوكا و حماسها بشأن الفرصة التي لا يمكن تصورها للمشي إلى المدرسة هما الاثنين فقط لا يعرفان حدودا. على الرغم من أن تاتسويا أجرى محادثة ، إلا أنها كانت قادرة فقط على إجراء الاستجابات المناسبة من جلد أسنانها. بالإضافة إلى ذلك ، كان صوتها أجش. على الرغم من أن تاتسويا يمشي ببطء إلى حد ما ، إلا أن ساقيها واجهت صعوبات بسبب تصلب المفاصل ، كادت تتعثر في الأماكن التي لم يكن فيها شيء تتعثر فيه.
خلقت التحالفات الكبرى التي شكلت ميزان القوى في هذا العصر إطارا للدبلوماسية ، مما جعل المؤتمرات و الاحتفالات هي النمط الرئيسي للدبلوماسية التي تمارس ؛ و مع ذلك ، فإن هذا لا يعني أن دبلوماسية السفن الحربية و الدبلوماسية السرية “خلف الأبواب المغلقة” قد اختفت. لا يمكن أن تنجح الاحتفالات بدون دبلوماسية سرية “خلف الأبواب المغلقة” للقيام بالترتيبات الأولية. أولئك الذين شاركوا في هذا حولوا وضعهم من زخارف الدبلوماسية إلى حرفيي الدبلوماسية ، الذين قاموا بمناورة العالم الحالي سرا.
حتى لو كانت هي الوحيدة التي وصفتها بالخوف من المسرح ، فقد كانت الحقيقة التي لا لبس فيها.
“أوه ، لينا. هل مكانك المعتاد مشغول؟”
إذا دخلوا مبنى المدرسة على هذا النحو ، فإن اختلاف الحالة بين طلاب الدورة 1 و الدورة 2 سيفصلهما. لقد فهمت هونوكا جيدا أيضا أن هذه الفرصة المذهلة كانت على وشك أن تضيع.
سحبت على طول ميوكي التي وصلت قبلها بقليل.
لم يكن عدم استخدام الملح الذي تم إعطاؤه لك أكثر من خيانة نفسك لمنافسيك.
المرأة التي أنجبت إيريكا كانت أيضا المرأة التي خلقت سبب عيشها بمفردها في هذا الملحق.
“أمم ، تاتسويا-سان!”
كانت نبرة ضحك مايومي قد انتقلت بالفعل من “أوهوهوهوهو” ، مرورا بـ “هاهاهاهاها …” و الباقي و كانت الآن على وشك أن تصبح شيئا مثل “كوكوكوكوكووكوكو …” عندما تصرفت أختهما الكبرى كما لو أنها تخطط لتسميم شخص ما ، نظر التوأم إلى بعضهما البعض بوجوه شاحبة من الألوان.
بمجرد عبورهما بوابة المدرسة ، دعت هونوكا تاتسويا للتوقف.
اعتقدت إيريكا أنه من الأفضل أن يكون مستواها من الجمال هكذا بدلا من مواجهة المصاعب العديدة لكونها فتاة جميلة للغاية مثل ميوكي.
“هل سيكون الأمر على ما يرام إذا كان بإمكاني الحصول على لحظة من وقتك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من السابق لأوانه الجلوس لتناول العشاء.
كانت الطريقة التي تحدثت بها كما لو كانت تقف في حفل مع ضابط أعلى بعدة رتب أو مدير أعلى منها بعدة فصول.
إذا كان هذا هو كل ما في الأمر ، فسوف يتركه يمر لأن “الغاية تبرر الوسيلة”. لن يغير ذلك حقيقة أنه “هدية من تاتسويا” ، و لم يكن من الضروري بالتأكيد إحباط هونوكا.
“لا بأس.”
كانت قلقة بشأن ما يجب فعله بحذائها للحظة. لم يكن ذلك اعتبارا مهما حقا ، لكنها فكرت في مقدار ما سيتعين عليها تنظيفه لاحقا.
لم تظهر حتى أقل مفاجأة على الوجه المبتسم المتواضع الذي توقف لها بينما أومأ تاتسويا برأسه.
و مع ذلك ، لا يزال يتعين عليها الإسراع على الفور. لكن …
“هنا … من فضلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ، ألن تجعلي الكثير من الناس سعداء إذا أعطيتها لهم ، للأشخاص الذين ساعدوك عندما أتيت من الخارج و بدأت الدراسة هنا و غيرهم من هذا القبيل؟”
خلسة ، كما لو كانت مترددة في جذب أعين الناس (مما جعلها تبرز) ، تقدمت هونوكا على أقدام سريعة في اتجاه الحديقة الخارجية ، تبعها تاتسويا بوتيرة لم تكن أسرع أو أبطأ – بوجه قال إنه يعرف كل شيء.
إذا تم النظر في طريقة كيفية استخدامها ، فيمكن فهم السبب ، لكن الكابينيت لا تحتوي على ما يسمى بجدول مواعيد الوصول. بطبيعة الحال ، حتى لا تسبب أي ازدحام ، هناك نافذة واسعة لوصول الكابينيت دون تأخير. يشكل عدم وجود حدود للسرعة المفروضة قانونا داخل مسار الكابينيت الأساس لأوقات الوصول السريع. على الرغم من أنه يمكن القول أنها كانت غير مريحة بعض الشيء للاجتماع في وقت و مكان محددين مسبقا.
“أممم ، تاتشو …!”
للحظة ، ناقش بين الحصول على المياه المعدنية و الذهاب إلى مبرد المياه ، لكنه اختار مبرد المياه لأنه كان أقرب. وضع أحد أكواب مبرد الماء المليئة بالماء البارد على الطاولة.
البقعة الخاصة على أرض المدرسة (التي صنعت مكان اعتراف مقبول) ، كانت تعرفها في ظل شجرة خلف مرآب نادي أبحاث الروبوتات. (و مع ذلك ، لم تكن هناك أسطورة خاصة مرتبطة بها.)
هناك وجدتا أن هونوكا فقدت استخدام ساقيها و كانت تتشبث بخزانتها.
وقفت هونوكا أمام تاتسويا ، قدمت بقوة صندوقا صغيرا ملفوفا ممسكا بثبات في كلتا يديها – من كل قلبها و تحسست كلماتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، إيمي.”
تجمدت هونوكا في هذا الموقف.
“تقصد أن التحالف الـآسيوي العظيم فعل ذلك ، صحيح؟”
شعرها الطويل ، المثبت في ذيل حصان فوق رقبتها ، لم يخف أذنيها الحمراء المحترقة. أظهر رأسها المتدلي الجزء الموجود في منتصف شعرها ، تلك الشريحة الصغيرة من الجلد التي تظهر حقيقة أنها كانت حمراء تماما.
“مستحيل.”
لم تستطع القيام بأدنى حركة. كما أنها لم تستطع الكلام. لم تستطع التقدم أو التراجع. ارتجف ذراعيها بشكل ضعيف ، خفق قلبها بصوت عال. كانت أماكن أخرى في الحرم المدرسي تنتج موجات مماثلة ، لكن الموجات الناتجة من قلبها كانت قوية و كبيرة مثل أي شخص آخر. كان شكل الموجة جميلا و غير معقد مثل “بانغ” الناتج عن شوكة رنانة – توجيه برعم الأنا لروح مرتجفة بلا قلب.
على ما يبدو ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يتلقى فيها شوكولاتة في عيد الحب من شخص آخر غير أحد الأقارب.
“شكرا لك ، هونوكا.”
يبدو أنها لن تكون لطيفة و تنسى ذلك.
من كلتا يدي هونوكا الممدودتين ، التي خنقها شغفها و غير قادرة على الحركة ، فصل تاتسويا بلطف صندوق الشوكولاتة الملفوف لمنعه من الانكسار. و في المقابل ، ركبت حقيبة هدايا أصغر قليلا في راحة يدها للإمساك بها.
“آه ، إنه هنا! سوبارو ، هنا!”
قد يكون عدم اليقين بشأن الإجراء غير المتوقع قد تغلب (مؤقتا) على خجلها. سحبت هونوكا حقيبة الهدايا إلى صدرها مع تعبير فارغ على وجهها.
“الآن بعد أن أبلغتك بتجربتي ، الرائدة سيريوس.”
“أه ، تاتسويا-سان ، ما هذا …”
“بعد كل شيء ، الوركين و الأسفل هي مجرد النسب الصحيحة و مثيرة للغاية. أنت لست نحيفة ، لكنك لائقة للغاية ، لينا.”
“هدية بسيطة في المقابل. إنها منفصلة عن الشهر المقبل ، لذا يمكنك أن تتوقعي شيئا بعد ذلك.”
كان تاتسويا لا يزال يقرر كيفية التعامل مع الموقف عندما ناداه هاتوري ، الذي كان لا يزال يبدو و كأنه على وشك الإغماء ، بصوت أجش.
** المترجم : تاتسويا يقصد اليوم الأبيض (14 مارس) حيث هذه المرة الذكور هم من يقدمون الشوكولاتة أو الهدايا إلى الفتيات **
ربما كانت كلتا الإجابتين صحيحتين.
مسحت هونوكا الدموع من عينيها في ارتباك و هي تفتح عينيها بثبات و تبتسم بشكل أخرق.
(أتساءل من يمكن أن يكون …) تماما عندما كانت على وشك تقويم جسدها ، كان هناك طرق على بابها.
“آه ، أممم ، لم أفكر أبدا … آه ، تاتسويا-سان ، هل لا بأس إذا فتحتها؟”
قام الرجلان بإمالة زجاجاتهما نحو بعضهما البعض و شربا أكواب الساكي دفعة واحدة في وقت واحد ، كما لو كانا قد خططا لذلك.
“بالطبع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها مجرد مسألة وقت. نظرا لعدم ظهور مشاكل خاصة ، فلا داعي للقلق بشأني. حسنا ، الرئيـ- ، لا ، أعني سايغوسا-سينباي ، سأكون في الخارج.”
حدقت هونوكا في الهدية التي أخرجتها من الحقيبة كما لو أنها خائفة من أن تتوقف عن الوجود.
** المترجم : في اليابان ، الشوكولاتة الإلزامية (Giri Choco) هي ما تعطيه النساء للرجال في عيد الحب كهدية في إطار الصداقة أو الرؤساء أو شركاء العمل ، على عكس شوكولاتة المشاعر الحقيقية (Honmei Choco) التي تُعطيها النساء للرجال الذين لديهن رومانسية تجاههم **
“… هونوكا ، أليس عليك الذهاب إلى الفصل قريبا؟”
لم يفعل ذلك بطريقة علنية و بطيئة و تستغرق وقتا طويلا ، لكنه قشره بأدب بطريقة لم تلحق الضرر بجزء واحد من ورق التغليف كشكل رمزي للمقاومة.
حتى عندما تحدث إليها تاتسويا ، ظلت هونوكا ثابتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، نظرا لأن الطبيب لم يستطع رؤية أي شيء خاطئ و المريض أراد مغادرة المستشفى ، لم يتمكن الطبيب من احتجازه في غرفة المستشفى. لهذا السبب ، عاد ليو إلى المدرسة اليوم.
كان تاتسويا قد اهتم بالتأكد من عدم تنصت أحد عليهم أو التجسس عليهم. و مع ذلك ، لم يذهب إلى حد استخدام {الـإبصار العنصري}. لم يخاطر بالضرر الناجم عن اكتشاف مهارة سرية للغاية من أجل عيد الحب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من دون شك.”
و مع ذلك – كان يجب على تاتسويا أن يستخدم {الـإبصار العنصري}.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الماضي ، كانت المنتجات التي تنص على أنها تحتوي على 99% بالمائة من الكاكاو متاحة للشراء ، لكن ما كان متاحا حاليا تجاريا هو أقوى شوكولاتة و أكثرها مرارة ، و هذا ما كانت تستخدمه مايومي كمكون.
بالتأكيد ، لم تكن هناك علامات على وجود تنصت. منذ ما قبل الآن ، لم يكن هذا الشيء يمتلك وعيا.
(رؤوسكما هي الغريبة هنا!) هذا ما أرادت قوله بصوت عال ، لكن تطبيق القوة الغاشمة اللفظية لن يفوز ضد تاتسويا على أي حال. لقد اكتشفت هذا بالفعل.
داخل زاوية في المرآب المبني على أرض الثانوية الأولى ، تم تحريك ذلك الشيء الذي كان نائما داخل الدمية بدون قلب مستيقظا بواسطة موجة تشبه تلك التي جذبت هذا الشيء إلى هذا العالم.
تصلبت أكتاف لينا.
قد تدعو كلمة مستيقظ إلى مفاهيم خاطئة طفيفة.
“أنا أفهم أنه يتمتع بشعبية كبيرة ، هاه. الآن فقط ، بدا الأمر و كأن الرئيسة كانت تعطيه شوكولاتة ، ربما كانت شوكولاتة من النوع الحقيقي؟”
استحم في فكر نقي قوي يشبه الصلاة ، نبتت ذات جديدة في هذا الشيء.
(لم أكن أعرف أنها يمكن أن تكون طفولية جدا …) و هو يفكر في هذا ، بدأ تاتسويا في فك الصندوق.
إعادة بناء الذات ربما تكون طريقة أكثر دقة لقول ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بتكديس الأطباق في الحوض و ترك الباقي لـ HAR ليعتني بها. على الرغم من أنها كانت تعلم أنه لم يكن هناك الكثير من العمل ، إلا أنها شعرت بالذنب لترك شقيقها يتولى عملية التنظيف بمفرده و حاولت تخليص نفسها من بعض الذنب على الأقل.
داخل هذا الشيء المقيم داخل الدمية بدون إرادة خاصة به ، وُلد وعي.
وقفت هونوكا أمام تاتسويا ، قدمت بقوة صندوقا صغيرا ملفوفا ممسكا بثبات في كلتا يديها – من كل قلبها و تحسست كلماتها.
استيقظ الوعي في الدمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، إيمي.”
عندما وصلت هونوكا إلى غرفة الفصل ، بمجرد أن وضعت أغراضها ، هرعت إلى الحمام.
“إذا واجه “طفلا” وُلد للتو ، فمن المحتمل أن يدمره. لكن سيكون من الصعب مواجهة “شخص بالغ” محصن بشهور و سنوات من الخبرة.”
سحبت على طول ميوكي التي وصلت قبلها بقليل.
إلى القائمة المهمة لهذا اليوم.
لم يكن هدفها الكشك الخاص بل المرآة أمامها.
“يسأل الجميع لمن سأعطي الشوكولاتة … أعلم أن لا أحد يفعل ذلك بدافع اللؤم ، لكنني سئمت قليلا من ذلك.”
خلعت بفارغ الصبر العصابات التي ربطت شعرها ، ثم في تغيير كامل ، جمعت شعرها بعناية.
لكنها كرهت أن يتم الحكم عليها من خلال المظهر وحده.
استخدمت زوج الحلقات التي تلقتها للتو من تاتسويا كلمسة أخيرة. كانت العصابات ذات تصميم بسيط مع كرتين صغيرتين تتدلى من الإغلاق. و مع ذلك ، على الرغم من أن التصميم كان غير معقد ، إلا أن هذا لا يعني أنه مصنوع من مواد رخيصة. لم تكن حلقة ربط مطاط الشعر فحسب ، بل تم تشكيل غطاء على الحلقة ، و كان شكل الإغلاق فضي اللون يحتوي على مخالب رفيعة تمسك بالكرات التي كانت عبارة عن كرات من الكريستال عالي النقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالمناسبة ، لم يكن هذا الشخص ليو.
بدلا من أن يكون الكريستال زخرفة ، تم التعرف عليه في العصر الحديث كوسيلة قيمة تساعد السحر (كما قيل لتعزيز اتجاه موجات السايون بشكل فعال). كطلاب في مدرسة السحر الثانوية ، كان لدى الفتيات بطبيعة الحال اهتمام عميق بمثل هذه المعادن ، و فهمت هونوكا قيمتها. كانت ستكون سعيدة جدا بهدية من تاتسويا حتى لو كانت الكرات زجاجية رخيصة ، فلا تخطئ ، لذلك تأثرت بشدة.
لم تستطع إلا أن تشعر بأن شيئا ما يتجاوز الفهم البشري قد يشعر بالاشمئزاز منها و أنه يعبث معها.
“هاي ، ميوكي ، كيف تبدو؟ هل هي غريبة؟ هل تناسبني؟”
كان من الممكن سماع أصوات الشابات و هن يتبادلن المجاملات معا في طريقهن إلى الباب المغلق ، لكن الأشقاء عادا إلى غرفة المعيشة بوجوه قالت إن شيئا لم يحدث.
تساءلت هونوكا ، بقلق طفيف ، عن حلي الشعر التي كانتا في كلتا يديه.
“لن أفعل أبدا …”
أجاب ميوكي بجدية دون أي أثر للتسلية أو عدم الرضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يظهر على وجهها ، لكن في هذه اللحظة ، كانت إيريكا منزعجة للغاية. كان سؤال شقيقها الأكبر الثاني فجأة عن تاتسويا غير متوقع تماما.
“استرخي يا هونوكا ، فهي تناسبك جيدا.”
صديق الطفولة الذي يمكن أن تضايقه أيضا.
“… حقا؟”
لكن هذا لا علاقة له بصعود و هبوط.
“إنها الحقيقة. لا توجد طريقة يمكن أن تختار بها أوني-ساما هدية غير مناسبة.”
بمجرد وصول ميزوكي إلى مقعدها ، مررت صندوقا صغيرا بحجم كف اليد لكل من الأولاد الثلاثة. كان موقفها خفيفا حقا. لم تبث على الهواء ، و لم تبدو متوترة ، و لم تبدو محرجة على الأقل.
أومأت هونوكا برأسها ، بخجل ردا على كلمات ميوكي.
تاتسويا و ميوكي و هونوكا و لينا.
مع رأسها في الغيوم ، لم تلاحظ هونوكا أن صوت ميوكي كان له هالة لشخص يقرأ نصا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل ما نفعله هو التخبط و البحث عن طريقة للتعامل مع المواقف غير المعروفة.”
بعد انفصاله عن هونوكا خلال المسافة القصيرة إلى فصله الدراسي ، حارب تاتسويا مشاعر كراهية الذات التي تغذت فيه. مشاعر الذنب الناجمة عن الأفعال التي بدت و كأنها تخدع الفتاة و الندم على جعل أخته شريكة في ذلك تسبب في ألم في قلبه مثل تجويف يتسع تدريجيا.
“في الآونة الأخيرة يا سيدتي ، يبدو أن حتى دبلوماسيينا يقدمون كل ما لديهم. كما هو متوقع ، ربما يكونون قادرين على فهم أهمية و ندرة “الدرجة الـإستراتيجية”.”
لقول الحقيقة ، تم اختيار زخرفة الشعر التي أعطاها لـ هونوكا من قبل ميوكي.
لقد استسلم لقبول الذنب منذ وقت طويل.
إذا كان هذا هو كل ما في الأمر ، فسوف يتركه يمر لأن “الغاية تبرر الوسيلة”. لن يغير ذلك حقيقة أنه “هدية من تاتسويا” ، و لم يكن من الضروري بالتأكيد إحباط هونوكا.
“… يبدو أن إعلانك عن أن قدرات الإدراك السحري ليست واحدة من نقاط قوتك كان رأيا متواضعا.”
و مع ذلك ، فإن سبب إعداد الهدية لم يكن بريئا مثل هذا.
عادة ، ربما كان التفكير في أن لديه زميلا من نفس العام سيجعله يشعر بتحسن قليلا. و مع ذلك ، نظرا لأن موريساكي لم يتخل حتى الآن عن موقفه غير الودي ، فإن وصوله لن يؤدي إلا إلى تغيير مزاجه قليلا.
استطاع تاتسويا أن يفهم مدى دقة الهدية التي قدمها شكرا على الشوكولاتة التي قدمتها له و التي غمرت وعيها للأسف. إن مسألة إعطاء و تلقي شوكولاتة عيد الحب تستدعي بطبيعة الحال صور “المشاعر” التي يتم تبادلها ، و العلاقة بين شخصين مرتبطين بـ “وعد”. من المتوقع حقا أن تطفو مثل هذه الأشياء على سطح عقلها.
لم يكن البيان من تاتسويا ، بل من ميكيهيكو.
كان هذا هو السبب في أنه أعد هدية المقابل في هذا اليوم. تطابقت ردود فعل هونوكا تماما مع حسابات تاتسويا.
“تقصد أن التحالف الـآسيوي العظيم فعل ذلك ، صحيح؟”
كان تاتسويا قد عبث بعواطف هونوكا.
شارك تاتسويا هذه المشاعر تماما ، لكن إذا عبر عن ذلك ، فستصبح جلسة غضب متبادلة. اعتقد أن ذلك سيكون ضارا للغاية.
لقد استسلم لقبول الذنب منذ وقت طويل.
“لأن طريقة التعرف لدى تاتسويا-كن فقط هي التي تتغير. إنه لا يضرب الهدف مباشرة. إنه ينشئ إحداثيات من خلال وضع علامات من ثانية واحدة إلى 32 دقيقة من جانب الهدف ، و هو ينتج رصاصة مفاهيمية ستمنحه استبعاد الحركة في منطقة يسيطر عليها اللاوعي و التي يربطها بالعالم الحقيقي – أليس كذلك ، تاتسويا-كن؟”
لم يستطع فعل أي شيء حيال حقيقة أنه كان وحشيا لا يستطيع فهم المشاعر الإنسانية ، و حتى لو استخدم النعم الاجتماعية للتعامل مع ذلك أو ربما حتى لتلقي العقاب ، فقد فكر في الأمر على أنه جني ما زرعه (إذا لم تسميها استسلام لكن عدم امتثال ، فسيكون ذلك صحيحا تماما).
“لا ، لا ، مقارنة باللون الأحمر الزاهي و الأزهار في النبيذ ، فهو بلا شك أقل شأنا. بالطبع ، كنت أنوي فقط إعداد الأشياء التي ترضي تفضيلاتك.”
و مع ذلك ، حتى مع العلم أن أخته لن تتعارض أبدا مع شيء قرره ، من أجل تأجيل ما لا مفر منه ، فقد استغل أخته في حيلة مؤقتة و لم يستطع إلا أن يشعر بالندم.
… حقيقة أنه يمكن أن يفكر بهذه الطريقة كانت دليلا على أنه لم يكن شريرا كما يعتقد في نفسه ؛ و مع ذلك ، لسوء الحظ ، لم يكن هناك شخص بالغ حول تاتسويا ليخبره بذلك.
كان وصفها بشوكولاتة الإلزامية يرفقها بمزحة ، لكن تاتسويا كان يعلم جيدا أن فوجيباياشي لم يكن من النوع الذي يقطع الزوايا ، لذلك لم يكن هذا خطأ مناسبا.
“مهلا ، هل حدث شيء هذا الصباح … تبدو منهكا.”
أوقف تاتسويا شرحه مؤقتا لإعطاء ميوكي وقتا للتفكير. لم يكن يريد أن تصبح أخته مجرد “دمية” جميلة برأس هوائي.
ربما لم يكن قد سيطر على عواطفه في وقت قريب بما فيه الكفاية. جاءت هذه الكلمات إليه لحظة دخوله الفصل الدراسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه. إذن أنت تسمي الدوجو الخاص بنا تافها؟”
رفع تاتسويا يده لتحية ليو أيضا ، الذي رفع إحدى يديه بينما هو على كرسيه.
“نعم ، سنعمل بجد غدا.”
“أنت ، من ناحية أخرى ، تبدو بصحة جيدة لشخص خرج للتو من المستشفى أمس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه مشكلة حقيقية لينا.
“هاي ، أنتما الاثنان ، تحية الصباح هي “صباح الخير”.”
ما كان يمكن أن يحدث بالفعل. المعركة التي خاضاها في أبريل لم تجعلهما أعداء ، لكن حتى الآن لا يمكنك وصف علاقة هاتوري و تاتسويا بأنها ودية.
بضحكة تقول “لا يمكن فعل شيء حيالكما” ، جاء ميكيهيكو للمشاركة في المحادثة.
“أي نوع من الغباء تقوله؟”
“آه ، صباح الخير ميكيهيكو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقولين يا لينا؟ أنا و أوني-ساما أشقاء. سيكون من الغريب أن أعطي أخي الأكبر شوكولاتة حقيقية.”
“يو.”
الشخص الذي ألف وجهها و أجاب ببرود كانت مايومي.
أعاد تاتسويا بطاعة تحية الصباح. ثابر ليو في الحفاظ على أسلوبه الشخصي – ربما لم يكن هناك معنى عميق لهذا.
“في الوقت الحالي ، سنعمل على أساس أن تاتسويا شيبا هو الهدف. سيتم إطلاق الموجة الأولى من هجومنا مساء الغد باستخدام غبار النجوم. سوف تجهزين نفسك بـ البريونايك و تتدخلين عندما ترين أن الوقت مناسب.”
“صباح الخير. ليو ، أنت تبدو إلى حد كبير كما كنت.”
ربما يكون التعبير المحرج قد وضع رنين الجرس. ابتسمت إيمي بسعادة.
عندما قال “كما كنت” ، كان ميكيهيكو يعني “كالمعتاد” ، لكن …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صباح الخير يا إيريكا. لقد تأخرت اليوم.”
“صحيح ، لم يكن الطبيب يريدني حقا أن أغادر المستشفى ، لكن بما أنني كنت بصحة جيدة ، لم يستطع فعل أي شيء حيال ذلك.”
راجعت الوقت.
ربما فهم ليو و ربما لم يفهم ، لكنه رد بشرح دقيق.
يبدو أن مايومي سرعان ما فهمت أحد أسبابه.
وفقا للفحص الطبي الأول ، كان ينبغي أن يبقى في المستشفى لمدة شهر على الأقل ؛ لقد اعتقد أن الطبيب كان متشككا تماما في أن قوة الشفاء التي تتحدى الفطرة السليمة أمر لا مفر منه.
“سايغوسا-سينباي فعلت؟”
و مع ذلك ، نظرا لأن الطبيب لم يستطع رؤية أي شيء خاطئ و المريض أراد مغادرة المستشفى ، لم يتمكن الطبيب من احتجازه في غرفة المستشفى. لهذا السبب ، عاد ليو إلى المدرسة اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس صحيحا!”
“أمم ، تاتسويا ، هل تشاجرت مع أختك هذا الصباح؟”
“… شكرا جزيلا لك.”
“مستحيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هونوكا تدرك جيدا أنها لم تكن صديقة تاتسويا الحميمة.
لم يكن البيان من تاتسويا ، بل من ميكيهيكو.
شظية تعكس قلبها.
لم يكن راضيا تماما عن الحكم المفاجئ ، لكنه لم يستطع اتخاذ قرار بشأن عذر لا يؤدي إلى سوء فهم.
صورة 3
“أليس من المرجح أنه سئم من المشهد؟ عيد الحب اليوم.”
“مهلا ، هل حدث شيء هذا الصباح … تبدو منهكا.”
أعطى ليو إيماءة كبيرة من الاتفاق. أثار ذلك أيضا أعصاب تاتسويا ، لكن الغضب منه هنا ، للأسف ، سسجعله يتورط في هذا الموضوع.
… الشعور بأنه يجهد نفسه كان لا يمكن إنكاره.
“أولئك الذين لم يقرروا شخصا ما لا ينشغلون بالمشهد. ميزوكي. لقد تأخرت.”
حسنا ، حتى تاتسويا كان لديه ما يكفي من الحس السليم لإدراك أن هذا يجب اعتباره مستوى طبيعيا من الفهم.
حاول تاتسويا بالقوة و بغباء شديد استخدام ميزوكي ، التي دخلت للتو الفصل الدراسي ، لتغيير الموضوع بشكل صارخ.
كانت الشعبية العالية للمكان في الواقع فقط بين السنوات الثالثة في الدورة 1. كان من النادر أن تطأ قدم طالب من اطلاب السنوات الدنيا هنا ما لم يكن مصحوبا بسنة ثالثة. بالمناسبة ، لم يستخدمه تاتسويا بعد.
“لا ، لقد توقفت للتو عند غرفة النادي قليلا. صباح الخير ، يوشيدا-كن ، ليو-كن.”
“ماذا بعد؟”
للحديث بصراحة ، بدا ميكيهيكو نادما على تغيير الموضوع ، لكن عدم إدراكه تماما لذلك كان أحد خصوصيات ميزوكي.
أدرك تاتسويا أيضا أن القول بأنه لا يحتوي على جسم مادي سيزيد من الانزعاج الذي شعروا به أثناء فحص المشكلة التي كانوا يعطونها اهتمامهم الكامل.
“ليو-كن ، أنت تستأنف المدرسة اليوم. لقد تعافيت بشكل أسرع مما اعتقدت أنك ستفعل ، عظيم.”
لم تكن تشعر بالغيرة – كانت ميوكي تستجوبه بنبرة إغاظة. ليس حقا في مزاج للمضايقة ، تجاهل تاتسويا الإجابة.
الحقيقة هي أن ليو غادر المستشفى أمس و جاء إلى المدرسة اليوم. في الأسبوع الماضي ، عندما زاروه في المستشفى ، سمعوا تفاصيل حالته ، لذا كانت ميزوكي بطبيعة الحال على علم بها أيضا.
“صباح الخير ، هونوكا.”
لذا ، إذا كان هذا صحيحا ، فإن الملاحظات الآن كانت غريبة ، لكن تاتسويا ، ميكيهيكو …
“الأهم من ذلك ، هنا.”
“أوه ، شكرا لك على زيارتي كثيرا.”
سرعان ما وصلوا إلى جانب تاتسويا و أخذوا ما كان على الأرجح أول نظرة لهم على الجزء الداخلي من القسم.
… و ليو نفسه ، واصلوا الابتسام.
على الرغم من حقيقة أنها كانت تلقائية بالكامل ، إلا أنها لم تستخدم الأكواب الورقية التي تم الاستغناء عنها. وضعت أكواب الشاي تحت فوهة الاختيار و بذلت جهدا لإنشاء مكان ، مكتمل بصحون مطابقة.
بمجرد وصول ميزوكي إلى مقعدها ، مررت صندوقا صغيرا بحجم كف اليد لكل من الأولاد الثلاثة. كان موقفها خفيفا حقا. لم تبث على الهواء ، و لم تبدو متوترة ، و لم تبدو محرجة على الأقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صورة 2
كان وجه شخص يشارك في تقليد سنوي.
“حقا؟”
بدا أحد الأولاد منزعجا قليلا من ذلك ، لكن نظرا لأن الاثنين الآخرين تلقيا انطباعا بأن الشخص المعني ينوي تحمله بوجه بوكر ، فلم يقولا شيئا.
تغيرت نبرة العقيدة بمهارة. كان المزاج السابق مختلطا بملاحظات البرد القارس.
تعاطف المحاربين.
يبدو أن فوجيباياشي لن تسمح له بالإفلات من العقاب.
بالمناسبة ، لم يكن هذا الشخص ليو.
وصلت دفعة ثقيلة بشكل لا يصدق من السايون إلى البعد المعلوماتي و سرعان ما تحطمت في هيئة معلومات معزولة.
و مع ذلك ، كان يحدق في الصندوق الصغير الذي تلقاه كما لو كان شيئا مذهلا.
يبدو أن فوجيباياشي لن تسمح له بالإفلات من العقاب.
على ما يبدو ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يتلقى فيها شوكولاتة في عيد الحب من شخص آخر غير أحد الأقارب.
“أوني-ساما.”
كان ذلك غير عادي إلى حد ما ، لكن لم يكن لديهم أي طريقة لمعرفة نوع الطالب الذي كان عليه في سنوات دراسته الإعدادية ، لذلك لم يعبر تاتسويا و لا ميكيهيكو عن دهشتهما.
(أنا أرفض قبول هذا! أنا أرفض تماما قبول أنني قد أشعر بهذه الطريقة تجاه رجل مهووس بأخته الصغرى!)
أدخلت إيريكا ، التي دخلت للتو الفصل الدراسي ، نفسها في المحادثة.
“هناك ، تلك الحقيبة …”
“اعتقدت أنك خرجت من المستشفى بسرعة حقيقية. لذلك كنت تسعى وراء الشوكولاته.”
الآن بعد أن ذكرت ذلك ، قد تكون هذه الملابس بالتأكيد مناسبة للاستخدام في الضيافة.
“بالطبع لا! لا تكوني غبية ، أيتها المرأة!”
عندما قالت ذلك ، رفعت هونوكا محطة نمط دفتر الملاحظات قليلا لعرضها و أعطت إيمي نظرة فهم.
ليس مجرد الرد ، ركل ليو كرسيه و هو واقف.
عندما قالت ذلك ، رفعت هونوكا محطة نمط دفتر الملاحظات قليلا لعرضها و أعطت إيمي نظرة فهم.
“أوه ، هل من الممكن أنني محقة؟”
و مع ذلك ، كان يحدق في الصندوق الصغير الذي تلقاه كما لو كان شيئا مذهلا.
لقد كان تفسيرا كافيا تماما لرد الفعل المتطرف ، إذا تم النظر إليه مع وضع هذه الشكوك في الاعتبار. إذا أُجبرت على التوصل إلى تفسير ، على أي حال. إذا تم النظر إليه حرفيا ، فإن الصوت الذي كان يطلقه ليو ، “غاغغغغغغغ” ، كان مركبا مصنوعا من طحن أسنانه الخلفية و الهدير. و مع ذلك ، فقد تعرض تاتسويا للتو للمضايقة في وقت سابق ، و كعقاب ، لم يقدم أي مساعدة لصديقه و تركه و شأنه بينما خاطب إيريكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، يبدو أن اهتمام مايومي كان منصبا على غرض مختلف تماما.
“صباح الخير يا إيريكا. لقد تأخرت اليوم.”
كانت ملابس النادلة الخاصة بـ ميوكي بأكمام منتفخة ، تنورة عالية الأربطة ، مئزر مليء بالرتوش. باختصار ، أسلوب جولي أندروز.
أدارت إيريكا جسدها بالكامل للرد على تاتسويا.
حاليا في السنة الثالثة من المدرسة الإعدادية ، كانت سايغوسا كاسومي و سايغوسا إيزومي ، الابنتان التوأم لرئيس عشيرة سايغـوسا ، تهمسان بهدوء في آذان بعضهما البعض عند مدخل المطبخ.
“صباح الخير ، تاتسويا-كن.”
“هاي ، ميوكي ، كيف تبدو؟ هل هي غريبة؟ هل تناسبني؟”
بطبيعة الحال ، ترك تجاهله لصديقه ليو في نهاية فضفاضة.
“حقا؟”
“اليوم 14 من فبراير ، إنه أمر فظيع كل عام. لأن لدينا عددا كبيرا من المتدربين.”
“الآن بعد أن أبلغتك بتجربتي ، الرائدة سيريوس.”
من الواضح أن إيريكا فضلت التذمر بصدق على اللعب مع ليو ، يبدو أن عقلها قد تحول في هذا الاتجاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل عام ، ألا تختار ما يناسبك؟”
“إذا لم أعطهم أي شيء ، فلن يكون واحدا أو اثنين فقط من الأطفال المدللين ، و هذا لا يقتصر على المهرة للغاية ، لذلك لا يمكنني تجاهل أي منهم. إنه أمر فظيع.”
“في الآونة الأخيرة يا سيدتي ، يبدو أن حتى دبلوماسيينا يقدمون كل ما لديهم. كما هو متوقع ، ربما يكونون قادرين على فهم أهمية و ندرة “الدرجة الـإستراتيجية”.”
كررت كلمة “فظيع” مرتين ، ربما لأن مشاعرها الحقيقية كانت قوية في هذا الموضوع.
على الرغم من أنهم حاولوا قتل بعضهم البعض مرة واحدة ، إلا أنهم قاتلوا أيضا جنبا إلى جنب ، مرة واحدة.
“ألن يكون من الأفضل إذا أعطيت فقط لمن أرادوا ذلك؟”
“إنه تحت مراقبة قوات الدفاع الوطني.”
“إذا فعلت ذلك ، فسيكون هناك رجال يدفعون حظهم و يثيرون ضجة حول أن هذا غير عادل. هذا هو الشيء الوحيد الذي فجأة ينتظمون و يتوحدون عليه. عادة ، لا يعرف الرجال معنى كلمة “الانسجام”.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، في الوقت نفسه ، شعرت لينا بارتياح غريب و مدهش. كانت العقيدة ، تلك الضابطة التي لا تشوبها شائبة و التي كانت على ما يبدو خالية تماما من الثغرات في درعها ، تعرض جانبا “لطيفا” لا يمكن تصوره كان له تأثير في تطهير لينا من توترها.
سئمت إيريكا من أعماق روحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن عدم استخدام الملح الذي تم إعطاؤه لك أكثر من خيانة نفسك لمنافسيك.
“بحجة الصداقة بين المتدربين ، على الأقل يدفع والدي العجوز ثمنها. أتمنى حقا أن يستخدم ذلك ليشتري لنا بعض الطالبات المتدربات بدلا من ذلك.”
“أوه … ربما تستعد للغد.”
جعلت النظرة على وجهها تاتسويا يشعر و كأنه يجب أن يتظاهر بالتعاطف.
كان هناك فترة عاشت فيه أيامها دون معرفة سبب عيون الاحتقار و الازدراء نحوها ، و جسدها الصغير يخفي أنفاسها القصيرة.
“هذا يبدو حقا و كأنه عمل شاق.”
“لكن الآن فقط ، أنا متأكد من أنني رأيت عيون تاتسويا شيبا تنظر إلي مباشرة من الشاشة.”
“هذا صحيح بالتأكيد! لقد سئمت من ذلك … سيكون من الأفضل بكثير إذا لم يعد عيد الحب و ما شابه ذلك موجودا.”
هذا الاستخدام للشوكولاتة المطبوخة كشيء آخر غير التحلية.
بدا الأمر و كأن التوتر ينفجر منها و هي تتحدث. كان سخط إيريكا حقيقيا و متطرفا.
نظرا لأنه بالتأكيد لم يكن لديه أي شيء عليه فعله ، أومأ تاتسويا برأسه “مفهوم” ردا على ذلك. و مع ذلك …
“يجب أن يكون الأمر رائعا في منزل ميكي.”
“إيه؟”
كما يحدث في العادة ، اختارت إيريكا مباشرة التنفيس.
“إذا أعطيت الناس هدايا مني ، شخصيا ، ستندلع مشاكل مختلفة.”
“أليس معظم تلاميذك إناث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com □□□□□□
كان الهدف الذي اختارته هذه المرة هو ميكيهيكو.
عندما عادا إلى مقر كاهن المعبد ، أخرجت ميوكي حزمة جميلة من الحقيبة التي تركتها هناك و قدمتها إلى ياكومو.
“كل عام ، ألا تختار ما يناسبك؟”
كانت قلقة بشأن ما يجب فعله بحذائها للحظة. لم يكن ذلك اعتبارا مهما حقا ، لكنها فكرت في مقدار ما سيتعين عليها تنظيفه لاحقا.
“يوشيدا-كن … هل هذا صحيح؟”
ربما كانت كلتا الإجابتين صحيحتين.
لم تفهم ميزوكي حقا لماذا قالت ذلك بنفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا جزيلا لك.”
أو بالأحرى ، لم تكن مدركة لهذا السبب.
تاتسويا و ميوكي و هونوكا و لينا.
و من جانب ميكيهيكو أيضا ، لسبب ما لم يفكر في التفكير في السبب. لقد تلقى ضررا من هذا الخط الواحد من ميزوكي أكثر من وخز إيريكا بالإبر.
(الأهم من ذلك ، الأمر كما لو أنني كنت …)
“هذا ليس صحيحا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الأمر و كأن التوتر ينفجر منها و هي تتحدث. كان سخط إيريكا حقيقيا و متطرفا.
بدافع رد الفعل ، أجاب.
أعطت العقيدة هذه التعليمات و حولت عينيها بعيدا عن الشاشة الرئيسية.
إذا فكرت في الخلفية قليلا ، فيمكنك بسرعة تقديم استجابة منطقية تهتم بالجوانب المختلفة للمحادثة ؛ و مع ذلك ، قد يكون من الصعب بعض الشيء على مراهق يبلغ 16 عاما القيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك شيء؟”
“بشكل عام ، سيكون من السخف إصلاح انضباطنا بهذا الموقف التافه.”
إذا لم تكن هذه غرفة طعام في منزل خاص ، بل مطعما يخدم العملاء ذوي ميولات معينة ، فيمكن القول إن هذه الملابس تناسب الزمان و المكان و المناسبة.
و مع ذلك ، كان هذا الانفجار أحمقا للغاية.
“… ليس حقا ، لا شيء.”
“أوه. إذن أنت تسمي الدوجو الخاص بنا تافها؟”
“في هذه الحالة ، أني-وي ، لا داعي للقلق. بما أنني و شيبا-كن صديقان نذهب من و إلى المحطة معا ، فإننا لسنا قريبين بما يكفي لوضع خطط لما بعد المدرسة أو الذهاب إلى منازل بعضنا البعض.”
“آه ، لا ، لم أقصد أن أقول ذلك …”
كان الشيء الموجود داخل الدمية قد خفق للحظة في ذلك الصباح بفرح هونوكا المذهل.
“إذن ماذا كنت تقصد؟”
مع تنهد كبير ، انبثقت الكلمات عن غير قصد من فمها.
عندما بدأ ميكيهيكو ينفجر في العرق البارد ، حدقت إيريكا بثبات في اتجاهه و نظرت ميزوكي إلى كليهما بتحديق مماثل لسبب ما ، تبادل تاتسويا و ليو الابتسامات المؤلمة.
لم تكن غرفتها في المنزل الرئيسي. كان “المسكن” الخاص بها ملحقا بجانب الدوجو.
□□□□□□
“هل لا بأس معك بالشاي الأسود؟”
كان منهج المدارس الثانوية السحرية هو نفسه الخاص بالمدارس الثانوية العادية ، مع إضافة دراسة السحر. دعم نظام التعليم الحديث سياسة التقدم إلى المواد المتخصصة في مراحل سريعة لم تقتصر على المدارس الثانوية السحرية. في الممارسة العملية ، كان هذا يعني وجود “مدارس ثانوية للفنون الأدبية” و “مدارس ثانوية للعلوم” و “مدارس ثانوية للفنون الجميلة” و “مدارس ثانوية رياضية” لتطوير الطلاب ذوي المواهب في المجالات المتخصصة المهمة لنظام التعليم. و يختلف منهج المدارس الثانوية المتخصصة عن المدارس الثانوية العادية لأن جزءا من العقيدة المؤسسية المتكاملة للتعليم في المدرسة الثانوية قد أزيل و أصبحت المواد التعليمية المتخصصة مزدحمة. و مع ذلك ، قيل أنه حتى بالمقارنة مع المدارس الثانوية المتخصصة الأخرى ، كان هناك القليل من العطاء في مناهج المدارس الثانوية السحرية.
بالتأكيد ، لم تكن هناك علامات على وجود تنصت. منذ ما قبل الآن ، لم يكن هذا الشيء يمتلك وعيا.
و بالتالي ، كان طلاب المدارس الثانوية السحرية مجتهدين. بينما كانوا في منتصف الدروس ، نادرا ما كانوا يثرثرون أو يحلمون بأحلام اليقظة أو يضيعون وقتهم بطرق أخرى ، مثل اللعب. كان الأمر مؤسفا ، لكن ربما ينبغي القول إن هذه الممارسة اتبعها طلاب الدورة 2 أكثر من طلاب الدورة 1 في الثانوية الأولى. ربما كان هذا بسبب خوفهم من التخلف عن الركب أكثر من روحهم القتالية للتغلب على الشدائد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت ابتسامتها إلى ابتسامة مؤذية شريرة ، أمالت ميوكي رأسها قليلا و هي تسأله.
و مع ذلك ، حتى هنا كانت استثناءات. بصرف النظر عن المهارات العملية للسحر ، تم تخصيص الوقت للتربية البدنية العادية ، حيث انخفض الجو المتوتر. خاصة اليوم ، بطريقة ما لا يمكن لأحد أن يركز على واجباته المدرسية من الصباح فصاعدا في يوم مثل الـ 14 من فبراير. كانت الأجواء التي لا يمكن التنبؤ بها طوال اليوم بارزة.
(هذه ليست مزحة.)
استغرق تغيير الزي المدرسي للإناث عملا أكثر من تغيير الزي المدرسي للذكور. لم يقتصر هذا على الثانوية الأولى وحدها ، ربما هذا هو الحال نفسه لكل مدرسة. في المقام الأول ، لم تقتصر القضية على الزي الرسمي. طالب جزء من دعاة إلغاء التحيز الجنسي بضرورة إجراء تغيير ثقافي في الملابس للجنسين و ما شابه ذلك ، لكن غالبية الذكور و الإناث لم يرغبوا في القيام بذلك.
إذا ترجم كلماتها ، فهي تعني “لا تخرج من غرفتك و تنظر حتى أناديك”. يتذكر تاتسويا بلمسة من عدم الارتياح كيف سارت الأمور الغريبة العام الماضي ، و أغلق على نفسه بخنوع في غرفته.
في فترة الاستراحات القصيرة بين الفصول ، كان الجو في غرفة تغيير الملابس مشبعا دائما بالانشغال. كان الجميع في عجلة من أمرهم حيث خلعوا ملابسهم بعناية ، و وضعوها على علاقة في خزائنهم ثم غيروا ملابسهم الرياضية. تم إعداد المزيد من الخزائن ذات المفاتيح الحيوية أكثر من الأشخاص الذين استخدموها ، و كان عليهم تسجيل نمط الوريد للمستخدم في كل مرة ، بحيث استغرق ذلك وقتا أيضا.
عندما عادا إلى مقر كاهن المعبد ، أخرجت ميوكي حزمة جميلة من الحقيبة التي تركتها هناك و قدمتها إلى ياكومو.
و مع ذلك ، بحلول فبراير ، حتى السنوات الأولى كانت معتادة على ذلك ، لذلك بينما تحركت أيديهم بسرعة ، يمكنهم الدردشة مع زملائهم في الفصل الذين يستخدمون الخزانة المجاورة لهم و يشعرون أيضا براحة أقل (؟) مع أجساد زملائهم المكسوة بالملابس الداخلية. كانت غرفة تغيير الملابس أكثر ضوضاء من المعتاد اليوم.
“يو.”
بحلول هذا الوقت من العام ، تم تحديد مواقف الخزانة بشكل عام. كانت ميوكي ، كالعادة ، تغيّر أمام خزانتها في منتصف الجدار الأيمن. الخزانة على يسارها خاصة بـ هونوكا و على يمينها هي التي استخدمتها شيزوكو. و مع ذلك ، كان لدى الفصل A عدد أقل من الأعضاء الذين يتلقون التعليمات أكثر من المعتاد مؤخرا. و مع ذلك ، جاءت لينا اليوم لتأخذ المكان على يمين ميوكي.
“… من وجهة نظرك ، قد أكون سيدة عجوز (أوبا-سان) ، لكنني ما زلت في العشرينات من عمري.”
“أوه ، لينا. هل مكانك المعتاد مشغول؟”
و مع ذلك ، كانت لينا عضوا في مجلس الطلاب ، و إن كانت مؤقتة.
طرحت ميوكي هذا السؤال عندما انتهت من تخزين الـ CAD و محطة المعلومات في حجرة خزانة. كانت الخزانة التي تستخدمها لينا عادة بالقرب من الباب. في البداية ، اعتقدت جميع فتيات الفصل A أنها ستستخدم خزانة شيزوكو ، لكن لينا اختارت خزانة مفتوحة بالقرب من الباب حيث لم يكن هناك الكثير من الناس. عندما تحدثت ميوكي إلى تاتسويا حول هذا الموضوع ، قال “ربما اختارت مكانا يمكنها الهروب منه بسرعة” و فكرت ، “أنا أرى”. لم يكن هناك دليل على أن تخمين تاتسويا كان صحيحا. يمكن القول بالتأكيد أن هذه كانت المرة الأولى التي تغير فيها لينا ملابسها بجانب ميوكي.
“مستحيل.”
“هذا ليس السبب.”
“لا ، لقد توقفت للتو عند غرفة النادي قليلا. صباح الخير ، يوشيدا-كن ، ليو-كن.”
لم تسأل ميوكي عن السبب. لم يكن لديها أي اهتمام بالإجابة و كانت مشغولة بخلع سترتها بينما كانت لينا تتحدث.
عندما نظرت إليه أخته الصغرى بعيون متلألئة قالت “هذا ما أتوقعه من أوني-ساما” ، ابتسم تاتسويا عن غير قصد ابتسامة مؤلمة.
و مع ذلك ، ربما لأنها اعتقدت أن إجابتها الآن كانت غير ودية للغاية ، أضافت لينا ، بمحض إرادتها ، إلى إجابتها بينما كانت تخلع سترتها أيضا.
بسلاسة ، قام بلف جسده و أعاد الأطباق إلى الطاولة.
“يسأل الجميع لمن سأعطي الشوكولاتة … أعلم أن لا أحد يفعل ذلك بدافع اللؤم ، لكنني سئمت قليلا من ذلك.”
“شـ … شكرا جزيلا لك ، أوني-ساما.”
“الجميع يتساءل عن ذلك. بما أنك جميلة جدا يا لينا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من السابق لأوانه الجلوس لتناول العشاء.
قالت ميوكي ذلك بنظرة جادة أثناء خلع ربطة عنقها. نفخت لينا خديها من الإحباط.
لم يستطع فعل أي شيء حيال حقيقة أنه كان وحشيا لا يستطيع فهم المشاعر الإنسانية ، و حتى لو استخدم النعم الاجتماعية للتعامل مع ذلك أو ربما حتى لتلقي العقاب ، فقد فكر في الأمر على أنه جني ما زرعه (إذا لم تسميها استسلام لكن عدم امتثال ، فسيكون ذلك صحيحا تماما).
“إذن لماذا يجب أن أعاني من وابل من الأسئلة منك يا مي … يوكي.”
“….”
في اللحظة التي استخرجت فيها ميوكي كتفها الأيمن العاري من زيها الرسمي ، قطعت لينا ردها في منتصف الجملة. كانت عيون لينا ملتصقة بهذا الفعل غير العادي و لم يعد لسانها يعمل بشكل صحيح.
“هذه طريقة لبقة تماما للقول إنهم أفرغوا واجباتهم عليك و غادروا.”
“هاه؟ أتساءل عما إذا كان ذلك لأنني أفتقر إلى الجاذبية الجنسية.”
لقد كانت صادقة تماما بشأن ضيق الوقت.
جعلت ملاحظات ميوكي لينا سريعة الانفعال لسبب ما و لم تعرف السبب. لم تكن لينا تدرك أنها كانت تخلع زيها الرسمي بقوة بطريقة تنافسية.
و مع ذلك ، كانت لينا عضوا في مجلس الطلاب ، و إن كانت مؤقتة.
هذه المرة ، تنهدت ميوكي على جسد لينا نصف العاري الذي كان يخرج من تحت زيها الرسمي.
“آه ، إنه هنا! سوبارو ، هنا!”
“لينا ، شخصيتك لطيفة جدا. أنا أحسدك.”
نشأ صوت مثل صرير الفرامل من الزخم عندما توقف صاحب الصوت.
لم يكن هناك أي أثر للخجل أثناء حديثها ، كانت ميوكي ترتدي ملابسها الداخلية فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس صحيحا!”
“هل هذه سخرية؟ بأي طريقة لدى ميوكي سبب لحسدي؟”
كان الأمر بسيطا إذا فكرت فيه. جعل الأمر يبدو كما لو أن إبادة الشيطان قد أزالت كل المشاكل. و مع ذلك ، فقد تمكنوا من تأكيد أن الشياطين التي تعمل سرا لديها العديد من الأشكال. لا يعرف ما إذا كانوا قد تمكنوا حتى من هزيمة “مصاص الدماء” على الرغم من افتقاره إلى الجوهر ، و لهذا السبب لم يعتبر المسألة قد تم حلها بالكامل.
أثناء حديثها ، نظرت لينا ، و يداها على وركيها في وضع مهيب ، باهتمام في جميع أنحاء جسد ميوكي شبه العاري و دخلت في وجه ميوكي.
(ماذا حدث لي بحق الأرض!)
“بعد كل شيء ، الوركين و الأسفل هي مجرد النسب الصحيحة و مثيرة للغاية. أنت لست نحيفة ، لكنك لائقة للغاية ، لينا.”
لم يكن هناك أي أثر للخجل أثناء حديثها ، كانت ميوكي ترتدي ملابسها الداخلية فقط.
مدت ميوكي يدها اليمنى و ربتت على أضيق جزء من خصر لينا. تماما بدون شهوة ، من وجهة نظر معينة. لقد كانت لمسة بريئة. على الرغم من أن لينا كانت تعلم أن اللمسة لم تكن مصحوبة بأي شهوة مثلية ، إلا أنه كان من الصعب عليها الاحتفاظ بامتلاكها الذاتي. يمكن سماع صوت شخص يبتلع لعابه هنا و هناك في غرفة تغيير الملابس؛ ربما هدد المشهد راحة بال الناس حتى لو كانوا ينظرون إليه فقط.
ليس فقط وسائل الإعلام ، لكن طرق معلومات الكتيبة المستقلة المجهزة بالسحر توقفت فجأة عن نقل تقارير الأضرار.
بالطبع ، كانت لينا مشغولة للغاية بحيث لا تقلق بشأن المتفرجين.
“صباح الخير ، ميزوكي.”
“مي- ميوكي ، أنت …”
ما كان يمكن أن يحدث بالفعل. المعركة التي خاضاها في أبريل لم تجعلهما أعداء ، لكن حتى الآن لا يمكنك وصف علاقة هاتوري و تاتسويا بأنها ودية.
و بينما كانت تتحدث ، مدت لينا يدها. و مع ذلك ، ترددت قبل أن تلمس جلد ميوكي العاري و سحبت يدها إلى الوراء.
من المؤسف أن الشوكولاتة قد ذهبت سدى.
“لا توجد حقا أي أماكن تكونين فيها نحيفة جدا – جسدك الأنثوي يجعلني أشعر بالغيرة الشديدة.”
“كل شيء كما سمعت للتو.”
أرسلت ميوكي ابتسامة صغيرة شيطانية نحو لينا ، التي لم تستطع تحمل التحديق فيها و تحولت إلى اللون الأحمر ، و أطلقت يدها من ورك لينا.
“… يعتبر الإدراك الحسي (ESP) مرتبطا بمجال دراسة مختلف تماما عن البحث السحري ، لذا لا أعتقد ذلك.”
عندها فقط ، دوى تحطم صاخب خلف ميوكي.
شعرت لينا أن ميوكي تصع شعبيتها قبل قوتها ، لكنها أدركت أن ذلك وهم بجنون العظمة.
استدارت ميوكي. حركت لينا عينيها.
في اللحظة التي التقت فيها أعينهما ، تطاير الشرر. في اللحظة التالية ، كان لوجهيهما عيون فارغة و ابتسامات عليهما.
هناك وجدتا أن هونوكا فقدت استخدام ساقيها و كانت تتشبث بخزانتها.
“ليو-كن ، أنت تستأنف المدرسة اليوم. لقد تعافيت بشكل أسرع مما اعتقدت أنك ستفعل ، عظيم.”
لم تكن هناك طريقة لإلقاء نظرة خاطفة على الغرفة لمعرفة من هو – لم تكن تنوي التصرف كما لو كانت متوترة.
“أوه ، شكرا لك على زيارتي كثيرا.”
بطريقة ما ، قامت ميوكي بمسح المنطقة و أدركت أن زميلاتها في الفصل قد توقفن جزئيا من خلال تغيير ملابسهم و كانوا الآن يتجنبون النظر بوجوههن الحمراء بطريقة غير مألوفة. عادة ، تجاهلت ميوكي أي شخص يحدق بها ، لذلك لم تكن تدرك حتى الآن أنها لفتت انتباه الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صباح الخير ، تاتسويا-سان.”
“… لماذا لا نغيّر بسرعة.”
خلقت التحالفات الكبرى التي شكلت ميزان القوى في هذا العصر إطارا للدبلوماسية ، مما جعل المؤتمرات و الاحتفالات هي النمط الرئيسي للدبلوماسية التي تمارس ؛ و مع ذلك ، فإن هذا لا يعني أن دبلوماسية السفن الحربية و الدبلوماسية السرية “خلف الأبواب المغلقة” قد اختفت. لا يمكن أن تنجح الاحتفالات بدون دبلوماسية سرية “خلف الأبواب المغلقة” للقيام بالترتيبات الأولية. أولئك الذين شاركوا في هذا حولوا وضعهم من زخارف الدبلوماسية إلى حرفيي الدبلوماسية ، الذين قاموا بمناورة العالم الحالي سرا.
ردا على اقتراح ميوكي …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com □□□□□□
“نعم.”
كان وصفها بشوكولاتة الإلزامية يرفقها بمزحة ، لكن تاتسويا كان يعلم جيدا أن فوجيباياشي لم يكن من النوع الذي يقطع الزوايا ، لذلك لم يكن هذا خطأ مناسبا.
أومأت لينا ، التي شعرت بنفس الشيء ، برأسها و هي تتحدث بردها.
** المترجم : في اليابان ، الشوكولاتة الإلزامية (Giri Choco) هي ما تعطيه النساء للرجال في عيد الحب كهدية في إطار الصداقة أو الرؤساء أو شركاء العمل ، على عكس شوكولاتة المشاعر الحقيقية (Honmei Choco) التي تُعطيها النساء للرجال الذين لديهن رومانسية تجاههم **
□□□□□□
“فهمت. إذا كان الأمر كذلك ، فهذه محادثة بسيطة.”
مباشرة بعد المدرسة ، ازدهرت الأجواء المتقلبة. أثناء التدريس ، ربما مارس الطلاب ضبط النفس. و الآن يبدو أنهم لم يتمكنوا من التراجع لفترة أطول. مشاهد مليئة بالألم و المتعة التي جعلتك ترغب في إلقاء الماء البارد عليها هنا و هناك في جميع أنحاء الحرم المدرسي.
بحلول هذا الوقت من العام ، تم تحديد مواقف الخزانة بشكل عام. كانت ميوكي ، كالعادة ، تغيّر أمام خزانتها في منتصف الجدار الأيمن. الخزانة على يسارها خاصة بـ هونوكا و على يمينها هي التي استخدمتها شيزوكو. و مع ذلك ، كان لدى الفصل A عدد أقل من الأعضاء الذين يتلقون التعليمات أكثر من المعتاد مؤخرا. و مع ذلك ، جاءت لينا اليوم لتأخذ المكان على يمين ميوكي.
تباينت المواقف.
“فهمت. إذا كان الأمر كذلك ، فهذه محادثة بسيطة.”
على سبيل المثال ، بين دائرة أصدقائه ، ظهر مشهد قوي للغاية من هدايا الشوكولاتة بين زوجين مخطوبين ، تمت الموافقة على تطابقهما من قبل أنفسهما و كذلك من قبل والديهما. يبدو أن كانون ، رئيسة لجنة الأخلاق العامة ، اقتحمت غرفة مجلس الطلاب ، و استخدمت وجها مبتسما للضغط على إيسوري ، أمين الصندوق ، لتناول كل قطع الشوكولاتة منزلية الصنع في صندوق الزينة الذي يكاد يفيض بحجم صندوق بينتو.
“هل أنت غير سعيد لأنها إلزامية؟”
في المثال التالي ، لنأخذ حالة فتاة خجولة لكنها قوية الإرادة. على ما يبدو ، تجاهلت بأدب و جدية وضعها كطالبة في الدورة 2 للتغلب على عتبة للفصل الدراسي من الدورة الأولى ، من أجل تقديم عبوتها المزينة بشرائط و وجهها أحمر و عيناها ملقاة على طالب ذكر واسع العينين من الدهشة عندما تلقى الهدية ، حتى الآن بدا و كأنه مستعد للرقص من الفرح. إنهما الزوجين من الكيندو و الكينجوتسو.
تساءلت هونوكا ، بقلق طفيف ، عن حلي الشعر التي كانتا في كلتا يديه.
لليوم فقط ، لم يكن طلاب الثانوية الأولى “سحرة” ، بل “طلاب مدارس ثانوية” يبتهجون بشبابهم.
“لا أخطط لإعطاء أي شخص شوكولاتة.”
أولئك الذين لم يتمكنوا من الدخول في الأجواء الاحتفالية أرادوا إبعاد أعينهم.
الآن ، من خلال الرابط الذي تشكل في تلك اللحظة ، تدفقت موجات السايون مما تسبب في خفقانه مرة أخرى.
“أوه ، تاتسويا-كن ، أنت في مهمة دورية اليوم.”
كان يتوقع هذا النوع من الملاحظات من مايومي.
نادى عليه صوت من طاولة بنظرة لم تكلف نفسها عناء إخفاء ملل المالكة و البحث عن التسلية ، و ختم مصير تاتسويا بجعل من المستحيل عليه تجاهل هذا المشهد.
إذا كان هذا هو كل ما في الأمر ، فسوف يتركه يمر لأن “الغاية تبرر الوسيلة”. لن يغير ذلك حقيقة أنه “هدية من تاتسويا” ، و لم يكن من الضروري بالتأكيد إحباط هونوكا.
“يبدو أن جميع طلاب السنوات العليا لديهم التزامات سابقة ، لذا هناك السنوات الأولى فقط اليوم ، موريساكي و أنا.”
ومضت النظرة التي وجهها الصبي نحو الرائدة سيريوس لأعلى.
عادة ، ربما كان التفكير في أن لديه زميلا من نفس العام سيجعله يشعر بتحسن قليلا. و مع ذلك ، نظرا لأن موريساكي لم يتخل حتى الآن عن موقفه غير الودي ، فإن وصوله لن يؤدي إلا إلى تغيير مزاجه قليلا.
“في الوقت الحالي ، سنعمل على أساس أن تاتسويا شيبا هو الهدف. سيتم إطلاق الموجة الأولى من هجومنا مساء الغد باستخدام غبار النجوم. سوف تجهزين نفسك بـ البريونايك و تتدخلين عندما ترين أن الوقت مناسب.”
“هذه طريقة لبقة تماما للقول إنهم أفرغوا واجباتهم عليك و غادروا.”
عندما اختفى دفء الشمس ، انخفضت درجة الحرارة بسرعة كبيرة.
“لم أكن أنوي أن أكون صريحا إلى هذا الحد.”
كانت لينا تنظر إلى وجه تاتسويا عندما طرحت السؤال ، لكن ميوكي أجابت كما لو كان من الطبيعي تماما أن يأتي الرد منها …. لا يمكن القول أن هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها هذا ، لذلك توقفت لينا بالفعل عن التفكير في أن “هؤلاء الأشقاء يفعلان ذلك مرة أخرى” عندما لم يجب تاتسويا على السؤال.
كان الاستسلام في صوته معاكسا تماما للضحك عالي النبرة ردا عليه.
لم تكن قد نقلتها إليه.
“بالمناسبة ، تاتسويا-كن.”
“….”
(ربما كان لديها ما يكفي من الضحك لفترة من الوقت) ، فكر تاتسويا عندما نادته مايومي. لسبب ما تجنب النظر إلى المقعد المقابل لها.
“أوه ، هل من الممكن أنني محقة؟”
“هل يمكنني الحصول على القليل من وقتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صورة 1
“لن تكون هذه مشكلة ، لكن قبل ذلك …”
“آه ، صباح الخير ميكيهيكو.”
أثناء حديثه ، ألقى تاتسويا عينيه على السينباي الذي سقط ساجدا على جانب الطاولة مقابل مايومي.
“سينسي ، أعتقد أن أوني-ساما مرهق للغاية من استخدام {هدم الغرام}…”
“ماذا حدث بحق الأرض هنا؟”
خلعت بفارغ الصبر العصابات التي ربطت شعرها ، ثم في تغيير كامل ، جمعت شعرها بعناية.
المكان الذي كانوا فيه حاليا يقع في زاوية من الكافتيريا ، و هو خط من الحواجز يطوق مساحات الاجتماعات في هذه المنطقة.
… و بما أنها كانت تدرك سبب حالتها السيئة ، فقد شعرت بالحرج من انغماسهم فيها بدافع القلق ؛ لهذا السبب ، عرفت الفتاة المثابرة أنها أعطت انطباعا خاطئا بأنها تجهد نفسها بسبب المشاعر الشديدة بالواجب ، مما جعلهم يقلقون أكثر و جعلها تشعر بسوء.
نظرا لعدم وجود أسقف ، فقد حمل صوت المحادثة.
أومأت هونوكا برأسها ، بخجل ردا على كلمات ميوكي.
و مع ذلك ، فإن حقيقة أنها لم تكن مساحة خاصة هادئة ربما جعلتها تشعر بمزيد من الأمان مما لو كانت كذلك.
أثناء حديثها ، نظرت لينا ، و يداها على وركيها في وضع مهيب ، باهتمام في جميع أنحاء جسد ميوكي شبه العاري و دخلت في وجه ميوكي.
كانت الشعبية العالية للمكان في الواقع فقط بين السنوات الثالثة في الدورة 1. كان من النادر أن تطأ قدم طالب من اطلاب السنوات الدنيا هنا ما لم يكن مصحوبا بسنة ثالثة. بالمناسبة ، لم يستخدمه تاتسويا بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قول أي شيء من هذا القبيل غير مجدي واضحا.
أما لماذا كان هنا الآن …
أعلنت إيمي أنه لا يوجد شيء يحدث و ربما كانت تعبر عن انطباعها الحقيقي. لكن على الرغم من إخبارها بذلك ، إلا أن قلب هونوكا من الداخل لم يكن هادئا.
“لا ينبغي أن يكون هناك أي مواد سامة داخل المدرسة. ماذا بحق الأرض أكل قائد مجموعة إدارة الأندية هاتوري؟”
صديق الطفولة الذي يمكن أن تضايقه أيضا.
في منتصف دوريته في ساحة المدرسة ، توقف عند المقهى لإرواء عطشه عندما دخل صوت أنين مؤلم للغاية في أذنيه ، لذلك تحقق من هذا الموقف أولا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد انفصاله عن هونوكا خلال المسافة القصيرة إلى فصله الدراسي ، حارب تاتسويا مشاعر كراهية الذات التي تغذت فيه. مشاعر الذنب الناجمة عن الأفعال التي بدت و كأنها تخدع الفتاة و الندم على جعل أخته شريكة في ذلك تسبب في ألم في قلبه مثل تجويف يتسع تدريجيا.
“لا. حسنا … لا يوجد سم بالطبع”.
“لا ينبغي أن يكون هناك أي مواد سامة داخل المدرسة. ماذا بحق الأرض أكل قائد مجموعة إدارة الأندية هاتوري؟”
سرعان ما أدرك من هو الجاني.
لم يكن الأمر كما لو أنه لم يفكر أبدا في السؤال عما إذا كان من المقبول حقا استخدام الغرفة ، لكن ربما فات الأوان للسؤال الآن لأنها قامت بالفعل بتنزيل رمز المفتاح. كان هناك خادم شاي أوتوماتيكي بالكامل ، لذلك اختارت غرفة يمكنهما تناول الطعام و الشراب فيها.
بعد كل شيء ، مباشرة أمام هاتوري ، جلست مايومي بنظرة محيرة على وجهها.
و مع ذلك ، فقد كان شيئا يمكن تفسيره بسهولة إذا فكرت فيه ، فقد كان شيئا بسيطا.
يمكن أن يسمى تعبيرها المحير قليلا غريبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كانت عيون الشخص الذي يمشي معهم هي الأكثر وعيا بوجودهم.
حتى الآن ، كانت نظراتها تدعوه للمشاركة في ضيافتها.
“إيه؟”
“… شيبا …”
بحلول هذا الوقت من العام ، تم تحديد مواقف الخزانة بشكل عام. كانت ميوكي ، كالعادة ، تغيّر أمام خزانتها في منتصف الجدار الأيمن. الخزانة على يسارها خاصة بـ هونوكا و على يمينها هي التي استخدمتها شيزوكو. و مع ذلك ، كان لدى الفصل A عدد أقل من الأعضاء الذين يتلقون التعليمات أكثر من المعتاد مؤخرا. و مع ذلك ، جاءت لينا اليوم لتأخذ المكان على يمين ميوكي.
كان تاتسويا لا يزال يقرر كيفية التعامل مع الموقف عندما ناداه هاتوري ، الذي كان لا يزال يبدو و كأنه على وشك الإغماء ، بصوت أجش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحقيقة هي أنها شهدت معارك وهمية لا حصر لها مع الرائد كانوبس منذ وصولها إلى مستوى الضابط القائد ، لكن كل واحد منهم كان لديه شروط أمان متعددة و لم يكن من الضروري تصحيح إعلان العقيدة.
“… ماء …”
“… شيبا ، لك شكري.”
كان صوت مسافر استنفد كل قوته أمام واحة.
كان هذا هو الشيء الوحيد الذي أبلغ لينا أن الوقف قد انتهى.
“مجرد لحظة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في هذه الحالة ، هل من المقبول بالنسبة لي أن أسأل من تمثلين؟”
فقط الطلب كان واضحا.
كان القلق يتجه نحو القمة.
للحظة ، ناقش بين الحصول على المياه المعدنية و الذهاب إلى مبرد المياه ، لكنه اختار مبرد المياه لأنه كان أقرب. وضع أحد أكواب مبرد الماء المليئة بالماء البارد على الطاولة.
“كاسومي-تشان ، لكن الشوكولاتة التي تستخدمها أوني-ساما ، هل تلك …”
أمسك هاتوري بالكأس بشكل أخرق ، و حرك أطرافه ببطء ، و صوب الكأس بالقرب من فمه و هو يسرد من جانب إلى آخر و يشربه في جرعة واحدة بتجهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت ميوكي بتكديس جميع الأطباق فوق بعضها البعض من أجل أخذها دفعة واحدة.
أبقى عينيه مغمضتين ، و استجمع نفسه ببطء. دقت الساعة تسعين ثانية قبل أن يفتح هاتوري عينيه مرة أخرى و يتنهد بعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … حقيقة أنه يمكن أن يفكر بهذه الطريقة كانت دليلا على أنه لم يكن شريرا كما يعتقد في نفسه ؛ و مع ذلك ، لسوء الحظ ، لم يكن هناك شخص بالغ حول تاتسويا ليخبره بذلك.
“… شيبا ، لك شكري.”
“نعم سيدتي.”
ما كان يمكن أن يحدث بالفعل. المعركة التي خاضاها في أبريل لم تجعلهما أعداء ، لكن حتى الآن لا يمكنك وصف علاقة هاتوري و تاتسويا بأنها ودية.
“نعم.”
لم يكن تاتسويا يحمل أي ضغينة من جانبه.
و مع ذلك ، بالنسبة لها كان قرارا مهما للغاية. همست مرارا و تكرارا لنفسها من أعماق قلبها عدة مرات أنه منذ أن تحملت عناء القيام بذلك ، بطريقة ما كان وجهها القاسي يبتسم على ذلك.
كما لم يحمل هاتوري أي حقد أو عداء ، على الرغم من أن الناس لا يدركون دائما المشاعر التي يحملونها ، لكن مع ذلك ، فإن الانقياد الذي كان يشكر به تاتسويا خلق إحساسا لا يمكن كبته بالخطأ.
شعرها الطويل ، المثبت في ذيل حصان فوق رقبتها ، لم يخف أذنيها الحمراء المحترقة. أظهر رأسها المتدلي الجزء الموجود في منتصف شعرها ، تلك الشريحة الصغيرة من الجلد التي تظهر حقيقة أنها كانت حمراء تماما.
“… هل أنت بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com □□□□□□
“… آه ، أنا بخير الآن.”
بطبيعة الحال ، لم يتصرف ياكومو كما لو أنه لاحظ رفض تاتسويا على الإطلاق.
لإثبات كلماته ، وقف هاتوري منتصبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل ما نفعله هو التخبط و البحث عن طريقة للتعامل مع المواقف غير المعروفة.”
… الشعور بأنه يجهد نفسه كان لا يمكن إنكاره.
(لكن ، هذا! هذا بسبب الإذلال الذي أعطاني إياه! حتى أمحو وصمة هزيمتي ، لن أتمكن من إخراج تاتسويا من ذهني!)
“إنها مجرد مسألة وقت. نظرا لعدم ظهور مشاكل خاصة ، فلا داعي للقلق بشأني. حسنا ، الرئيـ- ، لا ، أعني سايغوسا-سينباي ، سأكون في الخارج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لماذا يجب أن أكون الأخت الصغرى لـ أوني-ساما؟”
انحنى هاتوري بأدب في اتجاه مايومي و قام بتقويم عموده الفقري.
“… شكرا جزيلا لك.”
(واو ، ما الذي يمكن أن يدفعه للتظاهر بجبهة قوية؟) ، فكر تاتسويا و هو يراقبه.
“أنا أيضا أعتزم فهم وضعك الخاص.”
“أمم ، في الوقت الحالي هل يمكنك أن تعطيني لحظة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن صورة رقمية ، بل كانت طبعة فوتوغرافية لامرأة أكثر إشراقا قليلا قليلا من إيريكا ، ذات شعر بني فاتح بما يكفي لتكون شقراء ، ملامحها تشبه إلى حد كبير إيريكا. تشابه مذهل لدرجة أنه بعد عشر سنوات أخرى ، ستبدو إيريكا تماما مثل السيدة في الصورة.
وجهت مايومي تاتسويا إلى الكرسي ، ابتسامتها مليئة بالبراءة المزيفة.
“شكرا لك!”
غرابة هاتوري هي بسببها من دون أدنى شك. كان من الواضح أنها كانت تحاول التظاهر بخلاف ذلك ، لكنه استطاع أن يرى أنه سيكون من الوقاحة فضحها عندما كان هاتوري نفسه يتستر عليها.
كان رد فوجيباياشي على تخمين تاتسويا إيجابيا.
نتيجة لذلك ، نسي تاتسويا ما حدث كما تمنى هاتوري.
استحم في فكر نقي قوي يشبه الصلاة ، نبتت ذات جديدة في هذا الشيء.
نظرا لأنه بالتأكيد لم يكن لديه أي شيء عليه فعله ، أومأ تاتسويا برأسه “مفهوم” ردا على ذلك. و مع ذلك …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، صباح الخير ، هونوكا-سان.”
“آه ، إنه هنا! سوبارو ، هنا!”
حتى الآن ، كانت نظراتها تدعوه للمشاركة في ضيافتها.
منعه الصوت الحيوي من الاستمرار.
□□□□□□
أحدثت الأقدام الراكضة الذكية صوتا طقطقة عندما هرعوا إليه.
بسلاسة ، قام بلف جسده و أعاد الأطباق إلى الطاولة.
سرعان ما وصلوا إلى جانب تاتسويا و أخذوا ما كان على الأرجح أول نظرة لهم على الجزء الداخلي من القسم.
الشخص الذي تم مدحه لم ينس إظهار التواضع.
نشأ صوت مثل صرير الفرامل من الزخم عندما توقف صاحب الصوت.
“لا يصدق … التحالف الـآسيوي العظيم و الـ USNA كانا يعملان معا سرا؟”
“الرئيـ- الرئيسة …”
لم يتم إطلاق أي كلمات توبيخ.
“هاي ، إيمي ، إنها ليست الرئيسة ، إنها سايغوسا-سينباي ، أليس كذلك؟”
“منافس ، هاه.”
نقرة سريعة على الرأس ، “أوتش!” ، استقرت إيمي بلطف ؛ تجنبت سوبارو النظر إلى نظرة إيمي المقلوبة للاحتجاج و انحنت بعمق لـ مايومي.
في الوقت الحالي ، لم يكن هناك الكثير من القطع.
“ليس لدي أي عذر يمكنني أن أعطيه لك على الضجة الآن.”
حكم تاتسويا أيضا على تخمين لينا بأنه صحيح.
جعلت النغمة الموحية مايومي ترتعش حول عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، لم تقبل مطلقا أن تُعتبر والدتها الشخص المخطئ الوحيد. بعد كل شيء ، فإن معظم المسؤولية تقع على عاتق والدها.
“لم يكن الأمر مثيرا للضجة ، لذا من فضلك لا تهتمي بالقلق بشأنه ، ساتومي-سان.”
“بالطبع.”
الشخص الذي ألف وجهها و أجاب ببرود كانت مايومي.
حكم تاتسويا أيضا على تخمين لينا بأنه صحيح.
بالنسبة لشخص عادي من السنوات الدنيا ، فإن الكلمات و النبرة و النظرة كلها تذبل.
على الرغم من أنها لم تكن على علم لمن تتحدث ، إلا أن لينا أعلنت ذلك في قلبها.
في الوقت الحالي ، تصلبت إيمي قليلا.
مباشرة بعد المدرسة ، ازدهرت الأجواء المتقلبة. أثناء التدريس ، ربما مارس الطلاب ضبط النفس. و الآن يبدو أنهم لم يتمكنوا من التراجع لفترة أطول. مشاهد مليئة بالألم و المتعة التي جعلتك ترغب في إلقاء الماء البارد عليها هنا و هناك في جميع أنحاء الحرم المدرسي.
“هل هذا صحيح؟ سننهي مهمتنا بسرعة.”
و الدليل هو أنه بعد تلك اللحظة حول نظره عن الكاميرا.
و مع ذلك ، كانت سوبارو مصممة للغاية.
عندما نظرت إليه أخته الصغرى بعيون متلألئة قالت “هذا ما أتوقعه من أوني-ساما” ، ابتسم تاتسويا عن غير قصد ابتسامة مؤلمة.
بينما كانت تتبادل الكلمات بهدوء ، سلمت الحقيبة (كيس من القماش على وجه الدقة) في يدها إلى تاتسويا.
بالنسبة لوالدها ، رئيس عائلة تشيبا ، واحدة من العائلـات المائة ، كانت والدة إيريكا “عشيقته” إذا استخدمت التعبير الملطف الحالي. إذا استخدمت كلمة فظة قديمة الطراز ، فقد كانت “محظيته”.
“هل ستقبل هذا منا من فضلك؟”
“الجميع يتساءل عن ذلك. بما أنك جميلة جدا يا لينا.”
“… ساتومي. اليوم ، أنت تتصرفين بدراماتيكية أكثر من المعتاد.”
الآن ، من خلال الرابط الذي تشكل في تلك اللحظة ، تدفقت موجات السايون مما تسبب في خفقانه مرة أخرى.
“لا أعرف ما الذي فعلته لأستحق ذلك ، لكن تم اختياري أنا و إيمي كممثلتين. كما قد تتوقع ، نحن ، بصراحة ، محرجتان قليلا من القيام بذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكره الطريقة التي تبدو بها.
إذا نظرت عن كثب ، كانت خدودها حمراء قليلا.
“قد يكون هذا صحيحا. إذا أخذت المكان و القوة العسكرية في الاعتبار ، فلن يأملوا في الحصول على نتائج أكبر من ذلك. حتى وصلوا إلى نقطة حشد أسطولهم ، أعتقد أنهم كانوا مستعدين للفشل التكتيكي. نتيجة لذلك ، عاد الأمر عليهم و وخزوا عش الدبابير.”
القول بأنها كانت محرجة لا يبدو كذبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهمت لينا كيف كان من المفترض أن تعمل نبرة رئيسها و مزاجها الجاد عليها ، أمالت أذنيها بنظرة وديعة.
“في هذه الحالة ، هل من المقبول بالنسبة لي أن أسأل من تمثلين؟”
كان لديه فكرة جيدة عن كيفية إجابتها ، لكن من أجل شراء بعض الوقت للتحضير ، غامر تاتسويا بسؤال.
“معظم زميلاتنا أعضاء فريق الفتيات في السنة الأولى من مسابقة المدارس التسعة … حسنا ، إنه شكر لك.”
“ما هو الخطأ؟”
كان اختيار سوبارو للكلمات غير عادي لكن المفهوم كان هو نفسه.
تساءلت هونوكا ، بقلق طفيف ، عن حلي الشعر التي كانتا في كلتا يديه.
باختصار ، شوكولاتة إلزامية ، صحيح.
“إنه مصطلح للقدرة على مشاركة الإلهام و التصورات. و قد لوحظت هذه الظاهرة بين التوائم المتطابقة. إنه أحد الأشكال العديدة للإدراك خارج الحواس. على الرغم من أنني قلت العديد ، إلا أن الأمثلة على ذلك نادرة نسبيا.”
ومع ذلك ، فإن استلامها من الفريق بأكمله كان مكافأة غير متوقعة.
جعلت النغمة الموحية مايومي ترتعش حول عينيها.
“آه ، على الرغم من أنني قلت زميلاتي الأعضاء ، أنا لم أشمل هونوكا أو ميوكي.”
كانت قلقة بشأن ما يجب فعله بحذائها للحظة. لم يكن ذلك اعتبارا مهما حقا ، لكنها فكرت في مقدار ما سيتعين عليها تنظيفه لاحقا.
الآن بعد أن لم تعد متحجرة ، لم تبدو إيمي محرجة للغاية. بعد كل شيء لم يكن لديها في الأصل شخصية خجولة للغاية ، بالإضافة إلى أنها ربما كانت (قيل عنها كثيرا) ساذجة إلى حد ما حول العلاقات بين الذكور و الإناث. في حالة إيمي ، ربما كان لديها الكثير من الأشياء الأخرى التي تقلق بشأنها.
على سبيل المثال ، بين دائرة أصدقائه ، ظهر مشهد قوي للغاية من هدايا الشوكولاتة بين زوجين مخطوبين ، تمت الموافقة على تطابقهما من قبل أنفسهما و كذلك من قبل والديهما. يبدو أن كانون ، رئيسة لجنة الأخلاق العامة ، اقتحمت غرفة مجلس الطلاب ، و استخدمت وجها مبتسما للضغط على إيسوري ، أمين الصندوق ، لتناول كل قطع الشوكولاتة منزلية الصنع في صندوق الزينة الذي يكاد يفيض بحجم صندوق بينتو.
“لأن هاتين الفتاتين ربما ترغبان في إعطائك شيئا بأنفسهما.”
كانت إيريكا جزءا من مجموعة طلاب الثانوية الأولى الذين تنقلوا طويلا إلى المدرسة. و قد أُوصيت بأن تحصل على غرفة قريبة من المدرسة عندما تم قبولها من قبل المدرسة. و مع ذلك ، كانت عنيدة بشأن التنقل من منزلها.
“إذا تدخلنا في ذلك ، فمن المحتمل أن تغضبا.”
على جانبي تاتسويا ، باختصار ، أوقفت كل من ميوكي و هونوكا تحركاتهما قبل التحاضن معه. لبعض الوقت كانا يكرران الإجراء بالتناوب.
“يمكنك تسميته بديلا ، لكننا قمنا بتضمين شيزوكو بدلا من ذلك. سنتصل بها أو نرسل لها بريدا إلكترونيا لإخبارها بإدراجها لاحقا.”
أعطت العقيدة هذه التعليمات و حولت عينيها بعيدا عن الشاشة الرئيسية.
“حسنا ، أراك لاحقا. الرئيـ- ، لا ، أعني ، سايغوسا-سينباي ، اعذرينا.”
“آه ، على الرغم من أنني قلت زميلاتي الأعضاء ، أنا لم أشمل هونوكا أو ميوكي.”
لم يقاطع أحد وداعهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد انفصاله عن هونوكا خلال المسافة القصيرة إلى فصله الدراسي ، حارب تاتسويا مشاعر كراهية الذات التي تغذت فيه. مشاعر الذنب الناجمة عن الأفعال التي بدت و كأنها تخدع الفتاة و الندم على جعل أخته شريكة في ذلك تسبب في ألم في قلبه مثل تجويف يتسع تدريجيا.
بعد التغلب على مايومي و تاتسويا بمحادثتهما العاصفة ، غادرت سوبارو و إيمي.
بينما كانت إحدى الذراعين تدعم ميوكي ، كانت اليد الموجودة على الذراع الأخرى تلتقط بقية الأطباق.
“… ما هو التعبير ، من الجيد أن تكون شابا؟”
ربما كانت كلتا الإجابتين صحيحتين.
ربما تكون المتسللتان المفعمتان بالحيوية قد طردتاها من لعبتها ، حيث شعرت المشاعر التي كانت تشع بها مايومي بأنها خارج التركيز قليلا.
لكن مع ذلك ، شعرت إيريكا أنه من السخف لدرجة أنها لم ترغب حتى في الضحك ، و أن يتم استخدام عضو في قوات الدفاع الوطني لإجراء مراقبة على تاتسويا ، الذي كان عضوا في نفس المنظمة ، و إن كان غير نمطي.
بالطبع ، لم يتحرك تاتسويا للدخول إلى حقل الألغام الذي رآه أمامه.
لم تظهر حتى أقل مفاجأة على الوجه المبتسم المتواضع الذي توقف لها بينما أومأ تاتسويا برأسه.
أخذ مكانه بصمت على الكرسي الذي شغله هاتوري منذ فترة قصيرة.
ما كان يمكن أن يحدث بالفعل. المعركة التي خاضاها في أبريل لم تجعلهما أعداء ، لكن حتى الآن لا يمكنك وصف علاقة هاتوري و تاتسويا بأنها ودية.
في الوقت نفسه ، خفض تاتسويا حاجبيه بشكل انعكاسي.
(أنا أفكر في تاتسويا. ليس بطريقة طبيعية ، لكن بطريقة مكثفة.)
“هل هناك خطب ما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (… يمكنني قبول أنني أفكر فيه.)
“لا ، هناك رائحة خفيفة … ربما سكب شخص ما القهوة.”
ميوكي أيضا ، على السطح ، ارتدت وجها قلقا للغاية. نظرا لأن الفتاة التي يميل جمالها الغامض إلى جعلك تنسى أنها من صنع الإنسان الذي يبدو أثناء إعطاء الحقيقة ، لم يبق لـ أزوسا و إيسوري و لينا ما يفعلونه سوى الإيماءة بـ “هذا صحيح”.
هل كانت الرائحة القوية التي تهاجم أنفه قادمة من حبوب البن أو حبوب الكاكاو. كان من المفترض أن يحتوي روبوت التنظيف على آلية لإزالة الروائح الكريهة ، لكن … يمكن تنظيف ذلك عمدا باليد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، إيمي.”
… تاتسويا يتأمل على جانب واحد من الطاولة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهمت لينا كيف كان من المفترض أن تعمل نبرة رئيسها و مزاجها الجاد عليها ، أمالت أذنيها بنظرة وديعة.
“حقا؟ لم ألاحظ ذلك.”
كانت نتائج ذلك … مسجلة فقط من خلال ابتسامة مايومي المتعجرفة.
بينما تظاهرت مايومي ، التي كانت تعرف الحقيقة ، بأنها لا تعرف على الجانب الآخر.
“أمم ، تاتسويا-سان!”
بطبيعة الحال ، فإن قول ذلك سيكون بلا معنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحقيقة هي أنها شهدت معارك وهمية لا حصر لها مع الرائد كانوبس منذ وصولها إلى مستوى الضابط القائد ، لكن كل واحد منهم كان لديه شروط أمان متعددة و لم يكن من الضروري تصحيح إعلان العقيدة.
“الأهم من ذلك ، هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلزامية ، أليس كذلك؟”
بعد كل شيء ، كانت نفس الرائحة تنجرف من الصندوق الذي قدمته مايومي و هي تتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تحويل الصور في الوقت الفعلي إلى نافذة عرض صغيرة و بدأت إعادة تشغيل الصور المسجلة على الشاشة الرئيسية. أظهرت الكاميرا عالية الدقة بوضوح الرائدة سيريوس المتوترة مما سمح لنظرتها بالقيام برحلة ذهابا و إيابا إلى اليمين و إلى اليسار و اليمين.
بالطبع ، كان تاتسويا على علم بالرائحة. الشيء الذي تسبب لـ هاتوري هذا الضرر كان بلا شك هذا ، كما أدرك تاتسويا. كان تاتسويا ينوي نسيان ما رآه منذ فترة قصيرة ، لكن يبدو أن مايومي لن تترك هذا يحدث.
“صباح الخير ، تاتسويا-كن.”
“… هذا هو؟”
“إنهم بحاجة إلى استخدامك ، تسوغو أني-وي ، مع وضعك الرسمي كطالب في أكاديمية الدفاع الوطني؟ ماذا بحق الأرض يمكن أن …”
بالنظر إلى الشكل و الطريقة التي تم لفها بها و ما هو اليوم ، من الواضح ما هو الشيء ، لكن مع ذلك ، لم يستطع المساعدة في السؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل زاوية في المرآب المبني على أرض الثانوية الأولى ، تم تحريك ذلك الشيء الذي كان نائما داخل الدمية بدون قلب مستيقظا بواسطة موجة تشبه تلك التي جذبت هذا الشيء إلى هذا العالم.
“أوه ، أليس هذا بالضبط ما تعتقده؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ميوكي لم ترافق تاتسويا هذا الصباح لمجرد نزوة ، ناهيك عن التحقق من تقدم تدريب تاتسويا.
تحت البيان و الصوت و التعبير الذي أعلنوا بالكامل عن دهشته ، كانت مايومي تستمتع بنفسها كثيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتلك مايومي ، أو بتعبير أدق عشيرة سايغـوسا ، طرق معلومات مختلفة عن تاتسويا. و مع ذلك ، حتى أنها لم يكن لديها تفاصيل حول الوضع الحالي.
“… شكرا جزيلا لك.”
“نعم ، أعتقد أن العقيدة على علم بالتقرير المكتوب فيه أنني هزمت ذات مرة من قبل تاتسويا شيبا.”
لسوء الحظ ، لم يكن لديه عذر لرفضها.
“أنا أفهم أنه يتمتع بشعبية كبيرة ، هاه. الآن فقط ، بدا الأمر و كأن الرئيسة كانت تعطيه شوكولاتة ، ربما كانت شوكولاتة من النوع الحقيقي؟”
لولا المشهد الآن ، لربما كان قد تعامل مع العبارة المبتذلة “أنا لا أحب الحلويات” ، لكن ذلك لم يكن لديه أي قوة مقنعة بعد أن قبل للتو كمية كبيرة من الشوكولاتة من سوبارو و أصدقائها.
و مع ذلك ، لم يكن لدى مايومي هذا القيد.
لم يكن هناك شيء يمكنه فعله ، لذلك قبل تاتسويا شوكولاتة مايومي.
طرحت ميوكي هذا السؤال عندما انتهت من تخزين الـ CAD و محطة المعلومات في حجرة خزانة. كانت الخزانة التي تستخدمها لينا عادة بالقرب من الباب. في البداية ، اعتقدت جميع فتيات الفصل A أنها ستستخدم خزانة شيزوكو ، لكن لينا اختارت خزانة مفتوحة بالقرب من الباب حيث لم يكن هناك الكثير من الناس. عندما تحدثت ميوكي إلى تاتسويا حول هذا الموضوع ، قال “ربما اختارت مكانا يمكنها الهروب منه بسرعة” و فكرت ، “أنا أرى”. لم يكن هناك دليل على أن تخمين تاتسويا كان صحيحا. يمكن القول بالتأكيد أن هذه كانت المرة الأولى التي تغير فيها لينا ملابسها بجانب ميوكي.
كانت كبيرة جدا.
“هل تقصد حتى داخل المدرسة؟ أنا و هو في نفس الفصل.”
من شعورها في يده ، كان وزنها خمسة أضعاف وزن الشوكولاتة التجارية.
إذا دخلوا مبنى المدرسة على هذا النحو ، فإن اختلاف الحالة بين طلاب الدورة 1 و الدورة 2 سيفصلهما. لقد فهمت هونوكا جيدا أيضا أن هذه الفرصة المذهلة كانت على وشك أن تضيع.
سمح ذلك لـ تاتسويا بتخمين تقريبي بأنها استخدمت مواد عالية الجودة لما كانت تخطط له. فكر تاتسويا (متى و أين كسبت عداوتك) ، لكنه لم يكن لديه دليل واحد على دافعها. و مع ذلك …
كل الأشياء التي تم وضعها ، ستدخل بالتأكيد فم تاتسويا اليوم.
“مهلا ، تذوقها.”
“فيما يتعلق بالعملية الحالية ، أشعر بالقلق من أنك قد تكونين متورطة عاطفيا بعض الشيء مع هدفك.”
كان يتوقع هذا النوع من الملاحظات من مايومي.
“لا يملك التحالف الـآسيوي العظيم القدرة على مواجهة اليابان و أمريكا في نفس الوقت … على الرغم من أن اليابان حليفة لأمريكا ، إلا أنهم يعتقدون أنه سيكون من الأفضل لهم إذا أصبحت اليابان أضعف قليلا مما هي عليه الآن …”
“الآن؟”
(ماذا حدث لي بحق الأرض!)
“نعم. أريد أن أسمع رأيك.”
بمجرد وصول ميزوكي إلى مقعدها ، مررت صندوقا صغيرا بحجم كف اليد لكل من الأولاد الثلاثة. كان موقفها خفيفا حقا. لم تبث على الهواء ، و لم تبدو متوترة ، و لم تبدو محرجة على الأقل.
لم يقل ، لماذا لم تنهي تجربتك مع هاتوري-سينباي.
“آه. لقد أخطأت. الرئيسة السابقة. سايغوسا-سينباي.”
كان قول أي شيء من هذا القبيل غير مجدي واضحا.
عندما رافقها إلى الباب ، دفعت فوجيباياشي يدها في حقيبتها و هي يقول “أوه ، نعم”. في الواقع ، لم تتذكر حقا الآن. بطبيعة الحال ، كان هذا مجرد فعل.
ربما أرادت أن ترى نوع الوجه الذي يصنعه أمام عينيها مباشرة.
لم يكن التخمين هو تخمين مايومي وحدها. وجدت عشيرة سايغـوسا أيضا أن الحقائق غريبة. قبل أسبوع واحد ، تم إبلاغ جزء صغير فقط من الناس بأن جميع الطفيليات قد تمت إبادتها مؤقتا.
(لم أكن أعرف أنها يمكن أن تكون طفولية جدا …) و هو يفكر في هذا ، بدأ تاتسويا في فك الصندوق.
كما يحدث في العادة ، اختارت إيريكا مباشرة التنفيس.
(حسنا ، لا بأس.)
على الرغم من الجو اللطيف الذي خلقته ، إلا أنها في النهاية قضت عليه بشكل أخرق … كانت هذه مشاعر ميوكي التي لا يمكن إنكارها.
كان هناك شيء صغير أراد أن يسأل مايومي عنه الآن. و لأنها كانت على وشك إجراء الامتحانات الجامعية التي كانت تستعد لها ، كان وقتها محدودا و شعر بالحرج من إزعاجها. و مع ذلك ، إذا كانت تنوي قضاء بعض الوقت في استخدامه كلعبة ، فمن المحتمل ألا يقلق بشأن ذلك.
استدارت ميوكي. حركت لينا عينيها.
“إذن بما أن هناك مسألة صغيرة أريد أن أستشيرك بشأنها ، فهل يمكننا تغيير الموقع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه. إذن أنت تسمي الدوجو الخاص بنا تافها؟”
لم يكن يريد أن يسمع الناس العاديون المناقشة. بطبيعة الحال ، لم يكن هذا هو السبب الوحيد وراء رغبته في تغيير الموقع. حتى تاتسويا قلق قليلا بشأن سمعته. لا يمكن أبدا وصف الانهيار من تناول الشوكولاتة بأنه غير مشرف ، لكنه اعتقد أنه كان نوع الإحراج الذي سيثيره الناس إلى الأبد.
للحظة ، كانت عيون ميوكي مشوبة بضوء حاد …
“سيكون الأمر سيئا إذا سمع أحد ما حديثنا.”
“إذا كنا نتحدث عن أشخاص مشهورين ، ألست أكثر شعبية بشكل مذهل يا ميوكي؟ لمن ستعطين الشوكولاتة يا ميوكي؟ هل سيحصل تاتسويا على الشيء الحقيقي؟”
يبدو أن مايومي سرعان ما فهمت أحد أسبابه.
سمح ذلك لـ تاتسويا بتخمين تقريبي بأنها استخدمت مواد عالية الجودة لما كانت تخطط له. فكر تاتسويا (متى و أين كسبت عداوتك) ، لكنه لم يكن لديه دليل واحد على دافعها. و مع ذلك …
اختفت الابتسامة من وجهها. كان التحول مفاجئا لدرجة أنه كاد يسمع “بينغ” عندما تغير تعبيرها.
“نعم.”
وصلت دفعة ثقيلة بشكل لا يصدق من السايون إلى البعد المعلوماتي و سرعان ما تحطمت في هيئة معلومات معزولة.
“… مفهوم. اتبعني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت ابتسامتها إلى ابتسامة مؤذية شريرة ، أمالت ميوكي رأسها قليلا و هي تسأله.
أمضت الوقت قبل أن ترد و هي تنظر إلى محطة المعلومات الخاصة بهاتفها في ترتيب الترتيبات. ربما تكون قد حددت فصلا دراسيا فارغا. لم يكن الطالب العادي قادرا على القيام بذلك ، لكن لن يكون غريبا إذا تمكن هذه الطالبة من القيام بذلك.
كان الهدف الذي اختارته هذه المرة هو ميكيهيكو.
أخذ تاتسويا الصندوق الذي أعطته إياه معه عندما نهض لملاحقة مايومي ، التي وقفت من مقعدها.
– و هذا صحيح بالنسبة لـ لينا أيضا.
شعر بنظرات أكثر من عشرة أشخاص ، لكنه قرر بالفعل عدم القلق بشأن الأشياء التي لا يمكن فعل أي شيء حيالها.
في النهاية ، بغض النظر عن مدى جودة إعدادها للشوكولاتة الإلزامية ، لم تجد عذرا جيدا لطرح الموضوع و عادت بها. بشكل انعكاسي ، تهربت من سؤاله بـ “لا شيء” ، لكن الحقيقة هي أنها قررت بعد ذلك تمريرها إليه عندما افترقا.
□□□□□□
لم تحتج ميوكي بشيء مثل أنا بخير.
استخدمت مايومي رمز مفتاح يمكن التخلص منه تم تنزيله من خلال محطة هاتفها لفتح باب الغرفة ، و التي كانت واحدة من الصالات المستخدمة لإجراء مقابلات مع الأوصياء و التجار. لم تكن رسمية مثل غرفة الاستقبال ، لكنها لا تزال تشعِر بالحرج لاستخدامها كطلاب.
“شكرا لك!”
لم يكن الأمر كما لو أنه لم يفكر أبدا في السؤال عما إذا كان من المقبول حقا استخدام الغرفة ، لكن ربما فات الأوان للسؤال الآن لأنها قامت بالفعل بتنزيل رمز المفتاح. كان هناك خادم شاي أوتوماتيكي بالكامل ، لذلك اختارت غرفة يمكنهما تناول الطعام و الشراب فيها.
تصلبت أكتاف لينا.
“هل لا بأس معك بالشاي الأسود؟”
على الرغم من أنها أرادت التوافق مع توقعات هونوكا ، إلا أن ميزوكي في هذه الحالة لم تستطع التحرك. بشكل غير متوقع (؟) ، كانت ميوكي هي التي ألغت الجمود.
“لا ، لا داعي للقلق.”
قالت ميوكي ذلك بنظرة جادة أثناء خلع ربطة عنقها. نفخت لينا خديها من الإحباط.
“لا تجعلني أفقد ماء وجهي كسيدة.”
“باختصار ، شيء يمكنه رؤية و سماع جزء من جسده و السماح للمجموعة بأكملها بمشاركة تلك التجربة ، هل هذا ما تقصده؟”
بمجرد أن ذهبت إلى حد قول ذلك ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله سوى قبول الشاي.
استخدمت مايومي رمز مفتاح يمكن التخلص منه تم تنزيله من خلال محطة هاتفها لفتح باب الغرفة ، و التي كانت واحدة من الصالات المستخدمة لإجراء مقابلات مع الأوصياء و التجار. لم تكن رسمية مثل غرفة الاستقبال ، لكنها لا تزال تشعِر بالحرج لاستخدامها كطلاب.
على الرغم من حقيقة أنها كانت تلقائية بالكامل ، إلا أنها لم تستخدم الأكواب الورقية التي تم الاستغناء عنها. وضعت أكواب الشاي تحت فوهة الاختيار و بذلت جهدا لإنشاء مكان ، مكتمل بصحون مطابقة.
“أوه ، لينا. هل مكانك المعتاد مشغول؟”
بدا أن مايومي تستمتع حقا بهذه العملية.
“ميوكي ، استريحي على الأريكة لفترة.”
“هنا ، يرجى الحصول على البعض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هونوكا ، أليس عليك الذهاب إلى الفصل قريبا؟”
“شكرا جزيلا لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إدراك حسي …. مشترك؟”
منذ اللحظة التي أخذ فيها أول رشفة مهذبة من الكأس ، قام بتصحيح وضعية جلوسه.
لم يكن هناك أي أثر للخجل أثناء حديثها ، كانت ميوكي ترتدي ملابسها الداخلية فقط.
بشكل تلقائي تقريبا ، قامت مايومي أيضا بتقويم عمودها الفقري أثناء جلوسها.
لإثبات كلماته ، وقف هاتوري منتصبا.
“الموضوع الذي أردت مناقشته ، هل هو “الطفيليات”؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com □□□□□□
الشخص الذي أطلق الطلقة الأولى كانت مايومي.
لم يكن الأمر كما لو أنه لم يفكر أبدا في السؤال عما إذا كان من المقبول حقا استخدام الغرفة ، لكن ربما فات الأوان للسؤال الآن لأنها قامت بالفعل بتنزيل رمز المفتاح. كان هناك خادم شاي أوتوماتيكي بالكامل ، لذلك اختارت غرفة يمكنهما تناول الطعام و الشراب فيها.
ربما أرادت أيضا مناقشة الموضوع مع تاتسويا.
كان وجه شخص يشارك في تقليد سنوي.
“نعم ، لم يتم نشر المعلومات من قبل وسائل الإعلام ، لكن هل يهدأ الضرر؟”
“إنه مسحوق إسبريسو …”
ليس فقط وسائل الإعلام ، لكن طرق معلومات الكتيبة المستقلة المجهزة بالسحر توقفت فجأة عن نقل تقارير الأضرار.
كانت كبيرة جدا.
كان الأمر بسيطا إذا فكرت فيه. جعل الأمر يبدو كما لو أن إبادة الشيطان قد أزالت كل المشاكل. و مع ذلك ، فقد تمكنوا من تأكيد أن الشياطين التي تعمل سرا لديها العديد من الأشكال. لا يعرف ما إذا كانوا قد تمكنوا حتى من هزيمة “مصاص الدماء” على الرغم من افتقاره إلى الجوهر ، و لهذا السبب لم يعتبر المسألة قد تم حلها بالكامل.
بالإضافة إلى ذلك.
“رسميا ، الأمور تهدأ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي ، أنتما الاثنان ، تحية الصباح هي “صباح الخير”.”
تمتلك مايومي ، أو بتعبير أدق عشيرة سايغـوسا ، طرق معلومات مختلفة عن تاتسويا. و مع ذلك ، حتى أنها لم يكن لديها تفاصيل حول الوضع الحالي.
“اليوم 14 من فبراير ، إنه أمر فظيع كل عام. لأن لدينا عددا كبيرا من المتدربين.”
“على الرغم من أن عدد الأشخاص المفقودين أكثر عددا هذا العام مقارنة بالعام الماضي ، أعتقد أننا قد نفسر ذلك على أنه يعني أنهم أصبحوا أكثر مهارة في عملياتهم. ربما سمحت لنا يقظتنا بإسقاط إحدى فرائسنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من ذلك ، شعرت بوجود شخص.
لم يكن التخمين هو تخمين مايومي وحدها. وجدت عشيرة سايغـوسا أيضا أن الحقائق غريبة. قبل أسبوع واحد ، تم إبلاغ جزء صغير فقط من الناس بأن جميع الطفيليات قد تمت إبادتها مؤقتا.
“إنه مجرد خيالك ، كما اعتقدت. إنه أفضل من ترك عقلك يتجول ، لكن الإفراط في اليقظة يؤدي أيضا إلى أخطاء في الحكم.”
و هكذا ، فإن المحادثة التي يتم تبادلها هنا بين تاتسويا و مايومي كانت حقا بعيدة عن الهدف فيما يتعلق بالحقيقة. و مع ذلك ، لم تكن هناك طريقة لتدمير الجسم الفعلي للطفيلي و سيتم إحياؤه في مضيف جديد عاجلا أم آجلا أقرب الحقيقة. لذلك ، فإن الشعور بالخطر الوشيك الذي يضمره الاثنان لم يكن شيئا لا طائل من ورائه.
“شـ … شكرا جزيلا لك ، أوني-ساما.”
“لا توجد طريقة للتأكد من أننا أسقطناها ، لكن ربما يجب أن نراقب. ربما يمتلكون إدراكا حسيا مشتركا.”
بما أن إيمي فهمت بسرعة أن هونوكا قد طرحت السؤال بسبب الزي الرسمي ، لم تستفسر بـ “لماذا”.
“إدراك حسي …. مشترك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد انفصاله عن هونوكا خلال المسافة القصيرة إلى فصله الدراسي ، حارب تاتسويا مشاعر كراهية الذات التي تغذت فيه. مشاعر الذنب الناجمة عن الأفعال التي بدت و كأنها تخدع الفتاة و الندم على جعل أخته شريكة في ذلك تسبب في ألم في قلبه مثل تجويف يتسع تدريجيا.
أوقف المفهوم غير المألوف تدفق المحادثة. أمالت مايومي رأسها و طلبت تفسيرا.
و مع ذلك ، لم تستطع تجنب الاكتئاب.
“إنه مصطلح للقدرة على مشاركة الإلهام و التصورات. و قد لوحظت هذه الظاهرة بين التوائم المتطابقة. إنه أحد الأشكال العديدة للإدراك خارج الحواس. على الرغم من أنني قلت العديد ، إلا أن الأمثلة على ذلك نادرة نسبيا.”
كان وجه شخص يشارك في تقليد سنوي.
“باختصار ، شيء يمكنه رؤية و سماع جزء من جسده و السماح للمجموعة بأكملها بمشاركة تلك التجربة ، هل هذا ما تقصده؟”
“هذه طريقة لبقة تماما للقول إنهم أفرغوا واجباتهم عليك و غادروا.”
“إنه ليس سوى تخمين.”
“بحقك ، أنا أعرف ما هي الشوكولاتة الإلزامية.”
سقطت مايومي في التفكير ، نظرة كئيبة على وجهها.
حتى مع الحواس الخمس الحادة التي يمتلكها ، كانت المسافة بعيدة جدا بالنسبة له لالتقاط همس ناعم.
لكي لا يتدخل في ذلك ، شرب الشاي الأسود دون أن يصدر صوتا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باختصار ، التقت أعينهما بينما كان يراقب الكاميرا ، لكن …
“… لا أحب كل هذه الأشياء التي لا أفهمها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
لكنه كان يسمع مايومي تتمتم بذلك.
“حقا؟ لم ألاحظ ذلك.”
شارك تاتسويا هذه المشاعر تماما ، لكن إذا عبر عن ذلك ، فستصبح جلسة غضب متبادلة. اعتقد أن ذلك سيكون ضارا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما تكون المتسللتان المفعمتان بالحيوية قد طردتاها من لعبتها ، حيث شعرت المشاعر التي كانت تشع بها مايومي بأنها خارج التركيز قليلا.
“كل ما نفعله هو التخبط و البحث عن طريقة للتعامل مع المواقف غير المعروفة.”
“… إلى جانب ذلك يا سيدتي ، أعتقد أن الأمر ينطوي على شرف وزارة الخارجية. قبل ثلاث سنوات ، تعرضنا لغزو من جانب واحد. لقد قتلوا جميع أسباب تسرب المعلومات من الداخل في جميع أنحاء اليابان ، على الرغم من حقيقة أنهم كانوا يعملون يائسين للتوصل إلى حل غير عسكري – الجهود بُذلت لتبدو حمقاء.”
و هكذا ، عندما تحدثت عن أشياء لم يتمكنوا من فعل أي شيء حيالها ، حجب أي كلمات تعزية.
منذ يوم الاثنين من الأسبوع الماضي ، اعترضت ميوكي بعبارة “سأكون عائقا” و لم تشاهد التدريب. لأن اليوم كان الثلاثاء ، فقد مر أسبوع و يوم منذ مجيء ميوكي. لذلك ، على الرغم من أن ميوكي عرفت أن تاتسويا قد اقترح “ماذا لو حاولنا إيجاد بعض السحر الجديد الذي سيعمل ضد الطفيليات” ، (حيث كانت ميوكي منزعجة من أن ياكومو هو الشخص الذي قدم الاقتراح إليه) لم تكن تعرف ما الذي توصلا إليه حتى سألت ياكومو. على الرغم من أنهما أطلقا عليه سحرا جديدا ، إلا أنه بدا و كأنه ليس أكثر من مجرد ممارسة استخدام {هدم الغرام} في البعد المعلوماتي بالنسبة لـ ميوكي.
“….”
كما كان يخشى ، كان عليه أن يحتضن جسد أخته لمنعها من السقوط عندما تعثرت على قدميها.
أدرك تاتسويا أيضا أن القول بأنه لا يحتوي على جسم مادي سيزيد من الانزعاج الذي شعروا به أثناء فحص المشكلة التي كانوا يعطونها اهتمامهم الكامل.
كان الاعتماد المفرط على حسن النية الذي يأتي من حسن المظهر هو الأساس فقط لسوء الحظ المتمثل في الإعجاب فقط بالجزء الذي يحبه الآخرون من نفسك.
“… إذا لم نتمكن من فعل ذلك …”
“إنه مدار منخفض لكنه لا يزال قمرا اصطناعيا للمراقبة. في المقام الأول. لا توجد طريقة يمكنك من خلالها اكتشاف الكاميرا من الأرض بالعين المجردة.”
و مع ذلك ، يبدو أن اهتمام مايومي كان منصبا على غرض مختلف تماما.
و مع ذلك ، كما لو كان للسخرية من كليهما ، أصبحت الإجراءات التمييزية السحرية النابعة من الإنسانيين موجة كبيرة و اجتاحت قارة أمريكا الشمالية من الشرق إلى الغرب.
“لا أفهم تماما ما يعنيه مصطلح الإدراك الحسي المشترك ، لكن حسنا … مهلا ، لن يكون ذلك في امتحانات القبول ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما خرج كان صندوقا من الورق المقوى مغطى بغطاء. كان صندوق عيد الحب منزلي الصنع يحتوي على جدران داخلية معالجة بالفينيل. ضخامة الصندوق جعلته أحد أنواع ما يسمى بـ “نقل مشاعرك الحقيقية”.
“… يعتبر الإدراك الحسي (ESP) مرتبطا بمجال دراسة مختلف تماما عن البحث السحري ، لذا لا أعتقد ذلك.”
و مع ذلك ، في يوم من الأيام ، قد تطغى هذه الذات على الذات التي اعتقدت أنه من الجيد أن تكون أخته الصغرى.
كان القلق يتجه نحو القمة.
من المؤسف أن الشوكولاتة قد ذهبت سدى.
كيف يمكنهما إنهاء تبادل المعلومات بملاحظة جيدة … لخصت مايومي كل ما شعرت به في تنهد. في تلك المرحلة ، وقف تاتسويا عازما على المغادرة دون أن يأكل أي شيء ، لكن كفة كمه أُمسكت بقوة بيد امتدت من الجانب الآخر من الطاولة. إذا كان تاتسويا قد فكر حقا في الهرب ، لكان قادرا على القيام بذلك ، لكنه ضبط نفسه لأن مايومي لم تكن بحاجة إلى نتيجة سيئة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان في اليابان لفترة طويلة من الزمن ، أو ربما كانت مجرد مسألة ذوق ، أو ربما كانت نتاج تعليمه ، لكنه سكب السائل الشفاف برشاقة من الزجاجة في وعاء صغير. باختصار ، كان يتدفق في أكواب الساكي بينما يطيع كل الآداب المناسبة لشرب الساكي.
“الآن ، لماذا لا نستمتع بوقت الشاي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن صورة رقمية ، بل كانت طبعة فوتوغرافية لامرأة أكثر إشراقا قليلا قليلا من إيريكا ، ذات شعر بني فاتح بما يكفي لتكون شقراء ، ملامحها تشبه إلى حد كبير إيريكا. تشابه مذهل لدرجة أنه بعد عشر سنوات أخرى ، ستبدو إيريكا تماما مثل السيدة في الصورة.
“أوه ، أنا أفهم.”
“أنا آسفة حقا! أرجوكم سامحوني على مغادرتي في وقت مبكر اليوم. إذن من الغد فصاعدا ، سأعمل بجد مرة أخرى!”
أرسل تاتسويا تحديقا غير واثق (بشكل طبيعي ، عن قصد) ضد الجدار الحديدي لابتسامة مايومي ، دفعت مايومي برفق الصندوق الصغير الذي تم وضعه على الطاولة بيدها الأخرى.
“لا.”
يبدو أنها لن تكون لطيفة و تنسى ذلك.
شعرت أحيانا أنها “فتاة شريرة” لفعلها ذلك.
(هكذا سيكون الأمر.) أطلق تاتسويا تنهيدة صغيرة على مايومي ، التي لم تعد تحاول إخفاء حقيقة أنها كانت تخطط لشيء ما.
“نعم ، لم يتم نشر المعلومات من قبل وسائل الإعلام ، لكن هل يهدأ الضرر؟”
لم يتم إطلاق أي كلمات توبيخ.
بعد المدرسة ، في غرفة مجلس الطلاب.
على العكس تماما ، كانت مايومي تنظر إلى تاتسويا بترقب و إثارة في عينيها.
“ميوكي ، هل أنت بخير؟”
ألا تعود إلى طفوليتها بسبب قلقها من إجراء امتحانات القبول بالجامعة؟ بينما اعتبر ذلك مستحيلا (في المقام الأول ، لم يكن لدى مايومي أي سبب للقلق بشأن درجاتها) ، حرر تاتسويا الصندوق من الغطاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ميتسوي-سان ، لا بأس في التوقف لهذا اليوم ، حقا.”
لم يفعل ذلك بطريقة علنية و بطيئة و تستغرق وقتا طويلا ، لكنه قشره بأدب بطريقة لم تلحق الضرر بجزء واحد من ورق التغليف كشكل رمزي للمقاومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن ، لماذا لا نستمتع بوقت الشاي.”
ما خرج كان صندوقا من الورق المقوى مغطى بغطاء. كان صندوق عيد الحب منزلي الصنع يحتوي على جدران داخلية معالجة بالفينيل. ضخامة الصندوق جعلته أحد أنواع ما يسمى بـ “نقل مشاعرك الحقيقية”.
إذا تم النظر في طريقة كيفية استخدامها ، فيمكن فهم السبب ، لكن الكابينيت لا تحتوي على ما يسمى بجدول مواعيد الوصول. بطبيعة الحال ، حتى لا تسبب أي ازدحام ، هناك نافذة واسعة لوصول الكابينيت دون تأخير. يشكل عدم وجود حدود للسرعة المفروضة قانونا داخل مسار الكابينيت الأساس لأوقات الوصول السريع. على الرغم من أنه يمكن القول أنها كانت غير مريحة بعض الشيء للاجتماع في وقت و مكان محددين مسبقا.
بالطبع ، لم يخطئ في ذلك.
“… بالتأكيد ، لدي مشاعر تجاه تاتسويا شيبا غير مرغوب فيها في جندية من الـ USNA.”
المزيج الفظيع من الشوكولاتة و القهوة الذي جعله خفيف الرأس لن يسمح له بهذا النوع من الوهم.
أدرك تاتسويا أيضا أن القول بأنه لا يحتوي على جسم مادي سيزيد من الانزعاج الذي شعروا به أثناء فحص المشكلة التي كانوا يعطونها اهتمامهم الكامل.
كان الجزء الداخلي من الصندوق معبئا بإحكام بأشياء سوداء على شكل مكعب. لم تشبه تلك الأشياء أي شيء اعترف به تاتسويا على أنه “شوكولاتة”.
حتى لو كانت هي الوحيدة التي وصفتها بالخوف من المسرح ، فقد كانت الحقيقة التي لا لبس فيها.
كان لديه تحذير مسبق لما سيكون عليه طعمه فقط من الرائحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، يبدو أن اهتمام مايومي كان منصبا على غرض مختلف تماما.
بغض النظر عن مقدار ما يقال أن الأشياء المريرة لا يجب أن تتذوق المر ، فهذا محدود بالجودة و الكمية.
كانت قلقة بشأن ما يجب فعله بحذائها للحظة. لم يكن ذلك اعتبارا مهما حقا ، لكنها فكرت في مقدار ما سيتعين عليها تنظيفه لاحقا.
وضع تاتسويا باستسلام الأشياء التي بدت و كأنها يجب أن تسمى دواءا بدلا من الشوكولاتة في فمه و مضغها.
الطريقة التي انتهت بها لينا من إعداد الشاي (و كعك الشاي) لا يمكن بالتأكيد وصفها بلباقة بأنها تحدثت بخجل مع العقيدة فيرجينيا بالانس ، التي كانت جالسة بجانب طاولة غرفة الطعام البسيطة.
كانت نتائج ذلك … مسجلة فقط من خلال ابتسامة مايومي المتعجرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، بحلول فبراير ، حتى السنوات الأولى كانت معتادة على ذلك ، لذلك بينما تحركت أيديهم بسرعة ، يمكنهم الدردشة مع زملائهم في الفصل الذين يستخدمون الخزانة المجاورة لهم و يشعرون أيضا براحة أقل (؟) مع أجساد زملائهم المكسوة بالملابس الداخلية. كانت غرفة تغيير الملابس أكثر ضوضاء من المعتاد اليوم.
□□□□□□
كانت قلقة بشأن ما يجب فعله بحذائها للحظة. لم يكن ذلك اعتبارا مهما حقا ، لكنها فكرت في مقدار ما سيتعين عليها تنظيفه لاحقا.
قطعت هونوكا ساحة المدرسة باتجاه غرفة التحضير بمحطة كبيرة على طراز دفتر الملاحظات.
قالت ميوكي ذلك بنظرة جادة أثناء خلع ربطة عنقها. نفخت لينا خديها من الإحباط.
كانت الشمس في طريقها إلى الأسفل ، انخفضت درجة الحرارة عدة درجات. إذا تركت عقلها يتجول ، سيبدأ جسدها في الارتعاش.
“إنه مجرد خيالك ، كما اعتقدت. إنه أفضل من ترك عقلك يتجول ، لكن الإفراط في اليقظة يؤدي أيضا إلى أخطاء في الحكم.”
و مع ذلك ، لم يتأثر مزاجها بالبرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما لماذا كان هنا الآن …
أي شيء حاول أن يفسد يومها تم إخضاعه من خلال ربطات شعرها المتأرجحة.
** المترجم : مسحوق إسبريسو هو قهوة مطحونة تذوب بسهولة **
انجرف عقلها عن غير قصد نحو الكرات البلورية التي اهتزت معها.
مسحت هونوكا الدموع من عينيها في ارتباك و هي تفتح عينيها بثبات و تبتسم بشكل أخرق.
اعترفت لنفسها بأنها كانت ترتدي تعبيرا مذهولا لكنها أخبرت نفسها مرارا و تكرارا أن “الأمر لا بأس به لهذا اليوم فقط”.
بشكل تلقائي تقريبا ، قامت مايومي أيضا بتقويم عمودها الفقري أثناء جلوسها.
كانت هونوكا تدرك جيدا أنها لم تكن صديقة تاتسويا الحميمة.
و مع ذلك ، كان هذا الانفجار أحمقا للغاية.
لم تنس أن اعتراف حبها قد تم رفضه.
“أوه ، أنا أفهم.”
لقد تم رفضها بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أي معنى عميق للشوكولاتة. في الواقع ، تم تعريف “الشوكولاتة الإلزامية” من قبل العالم على أنها ليس لها معنى عميق.
و مع ذلك ، طالما سمح تاتسويا بذلك ، ستستمر في التشبث به.
بالنسبة للعذراء الواقعة في الحب في هذا اليوم وحده ، فإن الصحابة لا يطاقون. (نظرا لأن التواجد مع ميوكي هو الإعداد الافتراضي ، فلا يمكن فعل أي شيء حيال ذلك) ، هونوكا تفكر.
شعرت أحيانا أنها “فتاة شريرة” لفعلها ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنها … تصنع شوكولاتة؟”
كانت هناك أيضا ليال استاءت فيها منه لعدم قطعها بعد أن رفضها.
“أه ، تاتسويا-سان ، ما هذا …”
و مع ذلك ، شعرت اليوم أن كل تلك المشاعر السلبية قد تم تفجيرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و بالطبع كانت تكره أن تنزعج من مظهرها.
الأفكار المنطقية ، مثل هكذا كانت رخيصة جدا لجعلها سعيدة ، كانت عاجزة في مواجهة هذه المشاعر.
“… هاه؟”
“هونوكا!”
“نعم؟ ما الأمر؟”
عندما دخلت هونوكا مبنى التحضير بخطى ناعمة ، ناداها صوت من الجانب و أوقفت قدميها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن مقدار ما يقال أن الأشياء المريرة لا يجب أن تتذوق المر ، فهذا محدود بالجودة و الكمية.
“آه ، إيمي.”
و مع ذلك ، لم يتأثر مزاجها بالبرد.
هرعت الفتاة الخفيفة ، التي برزت بسبب شعرها النابض بالحياة مثل الياقوت ، إلى هونوكا بأقدام سريعة.
أن الموجة سوف تبتلع العالم قريبا كانت مسألة وقت فقط.
“كم هو غير عادي أن تأتي إلى هنا ، هونوكا. أليست هذه هي المرة الأولى التي نرى فيها بعضنا البعض منذ أن أصبحت مسؤولة في مجلس الطلاب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ميتسوي-سان ، أعتقد أنه من الجيد أن تكوني مسؤولة جدا ، لكن ليس من الخطأ أن ترتاحي.”
“أنا هنا عوضا عن إيسوري-سينباي.”
إن رؤيته مع تلك الأنثى خلال العطلة الصيفية قد أرسلتها للأسف إلى حالة من الجنون ، لكن بخلاف مثل هذه الأوقات ، كان التواجد إلى جانب أخيها هذا بالنسبة لـ إيريكا هو المكان الذي شعر فيه قلبها براحة أكبر.
عندما قالت ذلك ، رفعت هونوكا محطة نمط دفتر الملاحظات قليلا لعرضها و أعطت إيمي نظرة فهم.
“أوه … أعد هدية في وقت مبكر ، إنها طريقة شيبا-كن. يبدو منعزلا جدا ، لكن يمكنه أن يكون مراعيا. كم هو ناضج ، إيه؟”
“ماذا عنك يا إيمي. هل تأخذين استراحة من ناديك؟”
غدا سيكون عيد الحب ، و ستتسلل أجواءه التافهة إلى حرم الثانوية الأولى طوال اليوم. في هذه المسألة ، حتى الساحرات سيصبحن أيضا مجرد فتيات عاديات.
من المفترض أن يكون الزي الرسمي لنادي الصيد الذي تنتمي إليه إيمي قميصا بأكمام طويلة تحت سترة قصيرة و سراويل رفيعة و أحذية ، لكنها الآن كانت ترتدي زيها المدرسي. و لم يحن الوقت بعد لانتهاء أنشطة النادي.
كان الطريق من المحطة إلى منزلها مظلما جدا في طريق العودة ، سارت إيريكا بدلا من استخدام الكابينيت. لم يكن شيئا موصى به لفتاة جميلة مثلها ، لكن عائلتها لم يكن لديها أي قلق على الإطلاق. لأن المنحرفين و المجرمين الصغار الذين يطلق عليهم خاطفو المحفظة لم يكن لديهم أشخاص يمتلكون المهارات اللازمة ليكونوا قادرين على إيذاء إيريكا.
“لم يكن هناك سوى اجتماع اليوم.”
“هذا يبدو حقا و كأنه عمل شاق.”
بما أن إيمي فهمت بسرعة أن هونوكا قد طرحت السؤال بسبب الزي الرسمي ، لم تستفسر بـ “لماذا”.
إذا كان هذا هو كل ما في الأمر ، فسوف يتركه يمر لأن “الغاية تبرر الوسيلة”. لن يغير ذلك حقيقة أنه “هدية من تاتسويا” ، و لم يكن من الضروري بالتأكيد إحباط هونوكا.
“مهلا؟ هل هذه بلورية؟”
“… نعم ، قال إنها هدية في مقابل الشوكولاتة.”
لم تكن تقصد طرح سؤال آخر ، لكن الضوء الذي يومض في شعر هونوكا سرعان ما لفت انتباهها و طرحت سؤالا بنبرة مليئة بالفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كانت عيون الشخص الذي يمشي معهم هي الأكثر وعيا بوجودهم.
“أمم ، نعم.”
ارتجف وجه المشغل الذي رفع عينيه عن الشاشة ليستدير من الارتباك.
ربما يكون التعبير المحرج قد وضع رنين الجرس. ابتسمت إيمي بسعادة.
كما سبق شرحه ، لا تحتوي كابينيت السكك الحديدية الحديثة على جدول زمني.
“لقد حصلت عليها من شيبا-كن ، أليس كذلك؟”
و عندما سقط عليها صوت الضابطة الأعلى ، أنهت تقدمها.
“… نعم ، قال إنها هدية في مقابل الشوكولاتة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كانت عيون الشخص الذي يمشي معهم هي الأكثر وعيا بوجودهم.
وضعت سعادة هونوكا الخجولة ابتسامة سعيدة على وجهها ، و التي ظهرت على إيمي واسعة العينين.
“أنا أرى ، هذه هي المرة الأولى التي تخسرين فيها معركة سحرية منذ أن توليت لقب “سيريوس”.”
“أوه … أعد هدية في وقت مبكر ، إنها طريقة شيبا-كن. يبدو منعزلا جدا ، لكن يمكنه أن يكون مراعيا. كم هو ناضج ، إيه؟”
لقد كان تفسيرا كافيا تماما لرد الفعل المتطرف ، إذا تم النظر إليه مع وضع هذه الشكوك في الاعتبار. إذا أُجبرت على التوصل إلى تفسير ، على أي حال. إذا تم النظر إليه حرفيا ، فإن الصوت الذي كان يطلقه ليو ، “غاغغغغغغغ” ، كان مركبا مصنوعا من طحن أسنانه الخلفية و الهدير. و مع ذلك ، فقد تعرض تاتسويا للتو للمضايقة في وقت سابق ، و كعقاب ، لم يقدم أي مساعدة لصديقه و تركه و شأنه بينما خاطب إيريكا.
أصبحت ابتسامة هونوكا أكثر سعادة بشكل متزايد.
لم تكن ستستمع و تطيع تلقائيا بغض النظر عن مدى احترامها لأخيها الأكبر الثاني ، لكن في الوقت الحالي ، ستحاول التحقيق في هذه المسألة المريبة للغاية.
و مع ذلك ، فإن كلمات إيمي التالية ألقت بظلالها على تلك الابتسامة.
– هي ، مثله ، لا يمكن أن تهرب أبدا من كونها سلاحا.
“أنا أفهم أنه يتمتع بشعبية كبيرة ، هاه. الآن فقط ، بدا الأمر و كأن الرئيسة كانت تعطيه شوكولاتة ، ربما كانت شوكولاتة من النوع الحقيقي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك هاتوري بالكأس بشكل أخرق ، و حرك أطرافه ببطء ، و صوب الكأس بالقرب من فمه و هو يسرد من جانب إلى آخر و يشربه في جرعة واحدة بتجهم.
“… الرئيسة؟”
“مستحيل.”
“آه. لقد أخطأت. الرئيسة السابقة. سايغوسا-سينباي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لم يحمل هاتوري أي حقد أو عداء ، على الرغم من أن الناس لا يدركون دائما المشاعر التي يحملونها ، لكن مع ذلك ، فإن الانقياد الذي كان يشكر به تاتسويا خلق إحساسا لا يمكن كبته بالخطأ.
“سايغوسا-سينباي فعلت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تقصد طرح سؤال آخر ، لكن الضوء الذي يومض في شعر هونوكا سرعان ما لفت انتباهها و طرحت سؤالا بنبرة مليئة بالفضول.
“و مع ذلك ، شعرت أن سينباي كانت تحتجزه ضد إرادته. نظرا لأن شيبا-كن كان يصنع وجها مضطربا إلى حد ما ، فلا أعتقد أنه يجب أن تقلقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باختصار ، التقت أعينهما بينما كان يراقب الكاميرا ، لكن …
أعلنت إيمي أنه لا يوجد شيء يحدث و ربما كانت تعبر عن انطباعها الحقيقي. لكن على الرغم من إخبارها بذلك ، إلا أن قلب هونوكا من الداخل لم يكن هادئا.
شعر بنظرات أكثر من عشرة أشخاص ، لكنه قرر بالفعل عدم القلق بشأن الأشياء التي لا يمكن فعل أي شيء حيالها.
ألا يبدو أن مايومي تحمل بعض المشاعر الخاصة تجاه تاتسويا … كان هذا الشك في ذهن هونوكا لبعض الوقت. إذا كان عليها التنافس ضد مايومي ، لم تكن هونوكا واثقة من أنها ستفوز.
“حقا …”
كانت أكبر منافسة لها في الوقت الحالي ، ميوكي ، مقيدة بحقيقة أنهما كانا “أخا و أختا حقا”. في النهاية ، لم تكن هناك طريقة يمكن من خلالها تقييدهما بهذه الطريقة ، مما أعطى هونوكا بعض راحة البال.
انحنى هاتوري بأدب في اتجاه مايومي و قام بتقويم عموده الفقري.
و مع ذلك ، لم يكن لدى مايومي هذا القيد.
عادت لينا إلى الشقة المستأجرة التي كانت بمثابة قاعدة عملياتها في اليابان و تنهدت بعمق أمام باب غرفتها الخاصة.
كانت متفوقة في المظهر و القوة السحرية الفعلية. الميزة الوحيدة التي تمتلكها هونوكا هي أن “الفتاة الأخرى أكبر منه”. و مع ذلك ، لم تعتقد هونوكا أن تاتسويا سينزعج من فارق السن من سنة إلى سنتين.
كانت الشعبية العالية للمكان في الواقع فقط بين السنوات الثالثة في الدورة 1. كان من النادر أن تطأ قدم طالب من اطلاب السنوات الدنيا هنا ما لم يكن مصحوبا بسنة ثالثة. بالمناسبة ، لم يستخدمه تاتسويا بعد.
موجات تشع من داخل قلب هونوكا.
(هذا متأخر بعض الشيء) اعتقدت إيريكا أنه بدلا من التورط ، كان تاتسويا هو الأمر الذي كان الجيش مهتما به لبعض الوقت الآن ، لكنها اعتقدت أنه من الأفضل ألا تقول أي شيء من أجل تاتسويا و من أجل ناوتسوغو أيضا ، لذلك كانت صامتة.
انتشرت الأمواج دون أن تظهر عليها علامات التراجع.
بما أن إيمي فهمت بسرعة أن هونوكا قد طرحت السؤال بسبب الزي الرسمي ، لم تستفسر بـ “لماذا”.
لم تقتصر الأمواج على قلب هونوكا.
كان الطريق من المحطة إلى منزلها مظلما جدا في طريق العودة ، سارت إيريكا بدلا من استخدام الكابينيت. لم يكن شيئا موصى به لفتاة جميلة مثلها ، لكن عائلتها لم يكن لديها أي قلق على الإطلاق. لأن المنحرفين و المجرمين الصغار الذين يطلق عليهم خاطفو المحفظة لم يكن لديهم أشخاص يمتلكون المهارات اللازمة ليكونوا قادرين على إيذاء إيريكا.
كان الشيء الموجود داخل الدمية قد خفق للحظة في ذلك الصباح بفرح هونوكا المذهل.
“ليس لدي أي عذر يمكنني أن أعطيه لك على الضجة الآن.”
الآن ، من خلال الرابط الذي تشكل في تلك اللحظة ، تدفقت موجات السايون مما تسبب في خفقانه مرة أخرى.
على الرغم من أنه بإمكانه فهم كيف يناسب المفهوم الطعام ، (ألم تذهب بعيدا جدا …)
كان الوعي النائم الذي بالكاد يولد قد استيقظ حقا هذه المرة.
“يوشيدا-كن … هل هذا صحيح؟”
□□□□□□
(أنا أرفض قبول هذا! أنا أرفض تماما قبول أنني قد أشعر بهذه الطريقة تجاه رجل مهووس بأخته الصغرى!)
عندما حمل تاتسويا كيسا كبيرا من القماش عبر بوابة المدرسة ، كانت الشمس قد غربت بالفعل.
لذا ، إذا كان هذا صحيحا ، فإن الملاحظات الآن كانت غريبة ، لكن تاتسويا ، ميكيهيكو …
بما أنه منتصف فبراير ، مرت أقصر الأيام و كان غروب الشمس يتساقط في وقت لاحق.
□□□□□□
لكنهم كانوا لا يزالون يتلقون وجبة من البرد القارس.
و مع ذلك ، فإن حقيقة أنها لم تكن مساحة خاصة هادئة ربما جعلتها تشعر بمزيد من الأمان مما لو كانت كذلك.
عندما اختفى دفء الشمس ، انخفضت درجة الحرارة بسرعة كبيرة.
حدقت لينا بخفة في وجه ميوكي. و مع ذلك ، لم تكن قادرة على قراءة أي شيء سوى فضول خفيف من تعبير ميوكي.
بطبيعة الحال ، انتقل الناس إلى مسافة تجمع – لم يتمكنوا من فعل شيء حيال ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (… يمكنني قبول أنني أفكر فيه.)
في الواقع ، لم تكن هناك مسافة تقريبا بين طابور شخصيات الطلاب الذين يسيرون إلى منازلهم على عجل و الذين بقوا جميعا ليتم أخذهم عندما كانت بوابة المدرسة على وشك الإغلاق. و مع ذلك ، كانت هناك بعض الاستثناءات.
“الجميع يتساءل عن ذلك. بما أنك جميلة جدا يا لينا.”
على جانبي تاتسويا ، باختصار ، أوقفت كل من ميوكي و هونوكا تحركاتهما قبل التحاضن معه. لبعض الوقت كانا يكرران الإجراء بالتناوب.
عندما عادا إلى مقر كاهن المعبد ، أخرجت ميوكي حزمة جميلة من الحقيبة التي تركتها هناك و قدمتها إلى ياكومو.
على السطح على الأقل ، ربما كانا على دراية بوجود بعضهما البعض بالتأكيد ، لكن …
لم تستطع القيام بأدنى حركة. كما أنها لم تستطع الكلام. لم تستطع التقدم أو التراجع. ارتجف ذراعيها بشكل ضعيف ، خفق قلبها بصوت عال. كانت أماكن أخرى في الحرم المدرسي تنتج موجات مماثلة ، لكن الموجات الناتجة من قلبها كانت قوية و كبيرة مثل أي شخص آخر. كان شكل الموجة جميلا و غير معقد مثل “بانغ” الناتج عن شوكة رنانة – توجيه برعم الأنا لروح مرتجفة بلا قلب.
“أتساءل عما إذا كان من الأفضل أن أمضي قدما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا حدث بحق الأرض هنا؟”
ربما كانت عيون الشخص الذي يمشي معهم هي الأكثر وعيا بوجودهم.
“أي نوع من الغباء تقوله؟”
“لا.”
لقد كانت صادقة تماما بشأن ضيق الوقت.
تم إلقاء ملاحظة لينا المراعية في رتابة. أجاب تاتسويا بإنكار مقتضب.
“ربما تعرفين هذا بالفعل ، لكن غالبية سجل خدمتي العسكرية يتكون من عمليات سرية وراء الكواليس. و كان الجزء الأكبر من تلك المهنة في إدارة العلاقات الشخصية.”
تاتسويا و ميوكي و هونوكا و لينا.
انقسمت الأجواء بين لينا و الأشقاء بين كونها عدائية و ودية.
الأشخاص الذين كانوا معا حاليا هم هؤلاء الأربعة.
(أنا أفكر في تاتسويا. ليس بطريقة طبيعية ، لكن بطريقة مكثفة.)
كان زملاء تاتسويا في الفصل مراعين بالفعل بما يكفي للعودة إلى ديارهم قبلهم.
يمكن أن نستنتج من العبوس البغيض أن لينا قد تلقت هذا السؤال باستمرار من قبل الكثير من الناس. على الرغم من أنه قد يتخذ أشكالا مختلفة ، إلا أن هذا النوع من الفضول كان هو نفسه قبل 100 عام ، و لن نخطئ إذا قلنا أنه لن يتغير في 100 عام أخرى.
و مع ذلك ، كانت لينا عضوا في مجلس الطلاب ، و إن كانت مؤقتة.
كانت إيريكا جزءا من مجموعة طلاب الثانوية الأولى الذين تنقلوا طويلا إلى المدرسة. و قد أُوصيت بأن تحصل على غرفة قريبة من المدرسة عندما تم قبولها من قبل المدرسة. و مع ذلك ، كانت عنيدة بشأن التنقل من منزلها.
مع استمرار عمل كل من ميوكي و هونوكا ، لم تكن هناك طريقة يمكن أن تغادر بها لينا مبكرا بمفردها. لم تكن الأنشطة الحكومية الطلابية مثل اللعب عند مقارنتها بواجباتها العسكرية النظامية. لقد كانت لعبا ، لكن هذا لا يعني أنها تستطيع القيام بالعمل بلا مبالاة. نظرا لأن لديها إحساسا بالمسؤولية بالإضافة إلى وعيها بأن هذا كان ضروريا لواجبات التسلل الخاصة بها ، فهي في الوقت الحالي ليست “سيريوس” و لم تشمل أنشطتها اليومية أن تكون “قائدة” أو “جلادة” ، و سيكون من العار تركها تضيع بأنصاف التدابير.
توقفت أنفاس لينا في حلقها عند تمتمت ميوكي.
بطبيعة الحال ، اليوم من بين كل الأيام ، أدى ذلك للأسف إلى بقائها كمراقبة وحيدة لـ ميوكي و الباقي حيث ذهبوا جميعا إلى المحطة ، مما وضعها في حالتها الحالية من الندم العميق. كان من الصعب جدا على طرف ثالث تحمل ذلك لدرجة أن لينا نسيت أن تاتسويا و ميوكي كانا الهدفين اللذين تم توجيهها لمراقبتهما و أنه إذا كان ذلك ممكنا على الإطلاق ، فعليها أن تبقي عينيها عليهما طوال اليوم.
انطلقت لينا بشكل محموم و قوي لتقديم دفاع ضد الاتهام غير المبرر.
“حقا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرفت إيريكا أن تاتسويا هو ما يعرف بالعضو المدني في قوات الدفاع الوطني.
قال تاتسويا إنه لا يمانع ، و رفضت الاثنتان الأخريان بصمت تحدي ذلك. كانت على وشك المضي قدما على أي حال عندما ظهرت المحطة في الأفق.
لكن عندما أجاب تاتسويا على الفور ، اختفى الضوء تماما كما لو كان خداعا بصريا.
و مع ذلك ، لا يزال يتعين عليها الإسراع على الفور. لكن …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المثال التالي ، لنأخذ حالة فتاة خجولة لكنها قوية الإرادة. على ما يبدو ، تجاهلت بأدب و جدية وضعها كطالبة في الدورة 2 للتغلب على عتبة للفصل الدراسي من الدورة الأولى ، من أجل تقديم عبوتها المزينة بشرائط و وجهها أحمر و عيناها ملقاة على طالب ذكر واسع العينين من الدهشة عندما تلقى الهدية ، حتى الآن بدا و كأنه مستعد للرقص من الفرح. إنهما الزوجين من الكيندو و الكينجوتسو.
“نحن بالفعل قريبون من المحطة. لذلك ليست هناك حاجة للتفكير في المضي قدما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما أرادت أيضا مناقشة الموضوع مع تاتسويا.
كما سبق شرحه ، لا تحتوي كابينيت السكك الحديدية الحديثة على جدول زمني.
شعر تاتسويا أن هذا أمر خطير.
لكن هذا لا علاقة له بصعود و هبوط.
من هذه الكلمات ، فهمت الدافع الحقيقي للجهة التي أعطت ناوتسوغو الأمر – بدلا من أن يكون هدفا ، كان تاتسويا يتصرف كطعم.
كان منزل تاتسويا و شقة لينا في نفس الاتجاه الصعودي ، و كان منزل هونوكا في الاتجاه الهبوطي.
في الوقت الحالي ، تصلبت إيمي قليلا.
بالصدفة في ذلك اليوم ، لم تبق أي سيارات صاعدة.
“الآن بعد أن أبلغتك بتجربتي ، الرائدة سيريوس.”
كان وقت الانتظار المنشور على المنصة حوالي ثلاث دقائق.
جاءت ميوكي إلى معبد ياكومو في صباح اليوم 14 من فبراير من العام الماضي و العام الذي سبقه ، لذلك كانت هذه هي المرة الثالثة.
رأى الثلاثة هونوكا و انتظروا داخل الجدار الشفاف لدرء الهواء البارد حتى تأتي السيارة التالية.
“آه ، على الرغم من أنني قلت زميلاتي الأعضاء ، أنا لم أشمل هونوكا أو ميوكي.”
ثلاث دقائق أكثر أو أقل هي وقت قصير. لن يكون من غير الطبيعي حتى بالنسبة للأشخاص في علاقة حميمة عدم إجراء محادثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – بمعنى ما ، كانت لينا وجودا أقرب إلى وجوده من ميوكي …
في المقابل ، كان من الطبيعي تماما بالنسبة للأشخاص الذين يعرفون بعضهم البعض لكنهم كانوا بعيدين عن عدم إجراء محادثة.
انجرف عقلها عن غير قصد نحو الكرات البلورية التي اهتزت معها.
انقسمت الأجواء بين لينا و الأشقاء بين كونها عدائية و ودية.
المكان الذي كانوا فيه حاليا يقع في زاوية من الكافتيريا ، و هو خط من الحواجز يطوق مساحات الاجتماعات في هذه المنطقة.
قد يبدو وصف علاقة حاولوا فيها في وقت ما قتل بعضهم البعض بأنها “ودية” أمرا غريبا إذا سمع الآخرون عنها.
“إن إمكانية أن يدخل السحر عصرا جديدا لعامة الناس من خلال استخدام تقنيات السحر الحديثة التي تسمح للسحرة بإجراء اكتشافات جديدة تضيف إلى جسم نظرية الطاقة عالية ، لكن قلة قليلة من الناس يقولون إنك صغيرة جدا. لو سألت عن رأيي ، لربما أعلنت أنك أصغر من أن تشغلي منصب قائدة الفيلق أيضا.”
و مع ذلك ، لم يكن لدى تاتسويا و لا ميوكي أي مشاعر سيئة تجاهها. خاصة تاتسويا ، الذي كان يدرك أن مشاعره كانت أقرب إلى التعاطف.
“هاه؟ أتساءل عما إذا كان ذلك لأنني أفتقر إلى الجاذبية الجنسية.”
في الوقت الحالي ، لم يستطع السحرة الهروب من معاملتهم كأسلحة.
ارتجف وجه المشغل الذي رفع عينيه عن الشاشة ليستدير من الارتباك.
لم يستطع تاتسويا على وجه الخصوص أن ينسى أنه “هذا النوع من الأشياء” هو نفسه.
لم يكن هناك شيء يمكنه فعله ، لذلك قبل تاتسويا شوكولاتة مايومي.
إذا حاول رفض ذلك ، فمن المحتمل أن تحاول الأمة أو المجتمع القضاء عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس.”
بما أن سحره يحمل القدرة على تحويل أمة بأكملها إلى أرض قاحلة.
تم إلقاء ملاحظة لينا المراعية في رتابة. أجاب تاتسويا بإنكار مقتضب.
– و هذا صحيح بالنسبة لـ لينا أيضا.
“فهمت. إذا كان الأمر كذلك ، فهذه محادثة بسيطة.”
– هي ، مثله ، لا يمكن أن تهرب أبدا من كونها سلاحا.
لبعض الوقت ، كان جرس الخطأ يرن بشكل متكرر.
– بمعنى ما ، كانت لينا وجودا أقرب إلى وجوده من ميوكي …
هذا هو اسم والدة إيريكا.
“… هل هناك خطب ما؟”
“هاي ، ميوكي ، كيف تبدو؟ هل هي غريبة؟ هل تناسبني؟”
ربما بسبب انغماسه في تأملاته ، لم يكن تاتسويا على علم بأن لينا أرادت أن تقول شيئا حتى سحبت ميوكي كمه لجعله ينتبه.
“هاه؟ أتساءل عما إذا كان ذلك لأنني أفتقر إلى الجاذبية الجنسية.”
“… ليس حقا ، لا شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ما نفعله ، ميوكي. التناوب ذهابا و إيابا بين التفكير و الاستشعار يجعلني عقليا … لا ، إنه يستنفد حساسيتي فقط. لا تقلقي ، لن أفعل أي شيء من شأنه أن يجعلني أقع ضحية لآثار جانبية.”
نظرا لأن ميوكي قد تركته يعلم عمدا ، لم تكن هذه هي حالة لينا بمجرد النظر إليه بالصدفة لبضع ثوان. قال موقف لينا غير الطبيعي أيضا إنه لم يكن “لا شيء”.
(لم أكن أعرف أنها يمكن أن تكون طفولية جدا …) و هو يفكر في هذا ، بدأ تاتسويا في فك الصندوق.
“حقا.”
كان رجلان في منتصف العمر ، تفصل بينهما طاولة ، يجلسان مقابل بعضهما البعض يرتديان بدلات كما هو متوقع ، لكن الرجل الذي كان يمسك بالساكي كان من أصل أوروبي و ليس آسيويا.
و مع ذلك ، لم يقدم تاتسويا أي تلميحات من أجل حملها على الاعتراف بما كان عليه الأمر. لم يكن مشغولا كثيرا ، و إذا اقترب كثيرا من لينا ، فسوف يغرق مزاج ميوكي أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتعبير فارغ ، وقفت لينا و وجهت تحية إلى بالانس.
و الأهم من ذلك ، كانت الكابينيت على وشك الوصول.
مع رأسها في الغيوم ، لم تلاحظ هونوكا أن صوت ميوكي كان له هالة لشخص يقرأ نصا.
“أوني-ساما.”
أخذ تاتسويا الصندوق الذي أعطته إياه معه عندما نهض لملاحقة مايومي ، التي وقفت من مقعدها.
بالإضافة إلى ذلك.
شعر بنظرات أكثر من عشرة أشخاص ، لكنه قرر بالفعل عدم القلق بشأن الأشياء التي لا يمكن فعل أي شيء حيالها.
“هل هناك شيء؟”
و الأهم من ذلك ، كانت الكابينيت على وشك الوصول.
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، لم تقدم العقيدة ردا فوريا على كلام لينا.
أدار تاتسويا رأسه ، احتضن كتف أخته.
“ألن يكون من الأفضل إذا أعطيت فقط لمن أرادوا ذلك؟”
ارتجفت ميوكي من المفاجأة ، انحنى جسدها بالكامل إلى تاتسويا دون تردد. لم تخرج المزيد من الأسئلة من فمها.
كانت الطريقة التي تحدثت بها كما لو كانت تقف في حفل مع ضابط أعلى بعدة رتب أو مدير أعلى منها بعدة فصول.
بالنسبة لهؤلاء الأشقاء ، كانت هذه طريقة بسيطة لإسكات الآخر.
توقفت أنفاس لينا في حلقها عند تمتمت ميوكي.
قام تاتسويا بتخزين معرفة النظرات عليهم في قلبه وحده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ** المترجم : تاتسويا يقصد اليوم الأبيض (14 مارس) حيث هذه المرة الذكور هم من يقدمون الشوكولاتة أو الهدايا إلى الفتيات **
□□□□□□
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي أدلى بهذا التأكيد بعينيها الزرقاوتين الصافيتين كانت لينا ، التي تم ربطها لتصبح موظفة مؤقتة في مجلس الطلاب. كانت هوية لينا الحقيقية مخفية عن الطلاب العاديين مثل أزوسا و إيسوري ، لكنها لم تستطع إلا أن تكون جريئة.
“ما هو الخطأ؟”
و مع ذلك ، لا يزال يتعين عليها الإسراع على الفور. لكن …
رصدت عيناها السريعتان التوتر الذي يمر عبر جسد مرؤوسها ، و استجوبته العقيدة بالانس باقتضاب.
و مع ذلك ، حتى هنا كانت استثناءات. بصرف النظر عن المهارات العملية للسحر ، تم تخصيص الوقت للتربية البدنية العادية ، حيث انخفض الجو المتوتر. خاصة اليوم ، بطريقة ما لا يمكن لأحد أن يركز على واجباته المدرسية من الصباح فصاعدا في يوم مثل الـ 14 من فبراير. كانت الأجواء التي لا يمكن التنبؤ بها طوال اليوم بارزة.
ارتجف وجه المشغل الذي رفع عينيه عن الشاشة ليستدير من الارتباك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قالت ذلك ، ذهبت من فوق السرير إلى أمام المكتب.
“هل … هل هو على علم بمراقبتنا؟”
عندما عدل تاتسويا أنفاسه و وجه انحناءة نحو ياكومو ، هرعت ميوكي إليه لتسلّمه منشفة.
“أي نوع من الغباء تقوله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بتكديس الأطباق في الحوض و ترك الباقي لـ HAR ليعتني بها. على الرغم من أنها كانت تعلم أنه لم يكن هناك الكثير من العمل ، إلا أنها شعرت بالذنب لترك شقيقها يتولى عملية التنظيف بمفرده و حاولت تخليص نفسها من بعض الذنب على الأقل.
بالانس ، المصبوغة بالواقعية ، رمت ارتباك مرؤوسها باعتباره مجرد نسج من خياله.
“أوني-ساما.”
“إنه مدار منخفض لكنه لا يزال قمرا اصطناعيا للمراقبة. في المقام الأول. لا توجد طريقة يمكنك من خلالها اكتشاف الكاميرا من الأرض بالعين المجردة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما حدث بالفعل على الأرجح هو أنه ألقى نظرة على السماء لمجرد نزوة.
“لكن الآن فقط ، أنا متأكد من أنني رأيت عيون تاتسويا شيبا تنظر إلي مباشرة من الشاشة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الماضي ، كانت المنتجات التي تنص على أنها تحتوي على 99% بالمائة من الكاكاو متاحة للشراء ، لكن ما كان متاحا حاليا تجاريا هو أقوى شوكولاتة و أكثرها مرارة ، و هذا ما كانت تستخدمه مايومي كمكون.
باختصار ، التقت أعينهما بينما كان يراقب الكاميرا ، لكن …
استخدمت مايومي رمز مفتاح يمكن التخلص منه تم تنزيله من خلال محطة هاتفها لفتح باب الغرفة ، و التي كانت واحدة من الصالات المستخدمة لإجراء مقابلات مع الأوصياء و التجار. لم تكن رسمية مثل غرفة الاستقبال ، لكنها لا تزال تشعِر بالحرج لاستخدامها كطلاب.
“بغض النظر عن مدى تفوق بصر الإنسان ، فمن المستحيل تماما بالنسبة لهم تحديد الشكل الفعلي للقمر الاصطناعي المداري المنخفض ، أليس كذلك. أقل بكثير اختيار كاميرا على القمر الاصطناعي. لا يمكن القيام بذلك حتى من خلال قدرات الإدراك للبشر المتغيرين الذين تغيرت قدراتهم بشكل كبير.”
□□□□□□
عندما تحدثت بالانس بصوتها الغاضب ، ارتخت النظرة على وجهه قليلا.
“… ما هو التعبير ، من الجيد أن تكون شابا؟”
“حسنا. فقط إذا كانت الحالة. سألقي نظرة ثانية على الصور منذ ثلاث دقائق.”
داخل هذا الشيء المقيم داخل الدمية بدون إرادة خاصة به ، وُلد وعي.
“نعم سيدتي.”
بدت هونوكا مذهولة من هذا التطور غير المتوقع. أومأ تاتسويا برأسه بسهولة و أومأت هونوكا بنظرتها.
تم تحويل الصور في الوقت الفعلي إلى نافذة عرض صغيرة و بدأت إعادة تشغيل الصور المسجلة على الشاشة الرئيسية. أظهرت الكاميرا عالية الدقة بوضوح الرائدة سيريوس المتوترة مما سمح لنظرتها بالقيام برحلة ذهابا و إيابا إلى اليمين و إلى اليسار و اليمين.
“لن أفعل أبدا …”
كانت تلك الصورة ذات أهمية عميقة لـ بالانس (أو بالأحرى لم تستطع تجاهلها) ، لكنها ركزت انتباهها على مشكلة مرؤوسها ، تاتسويا شيبا.
(الأهم من ذلك ، الأمر كما لو أنني كنت …)
ومضت النظرة التي وجهها الصبي نحو الرائدة سيريوس لأعلى.
في ذلك الوقت ، أخذه ضابط بعيدا و أخبرهم أن حقيقة ارتباط تاتسويا بقوات الدفاع الوطني هي سر وطني سري للغاية.
بالتأكيد ، بدا و كأنه للحظة كان ينظر إلى الكاميرا.
“… يبدو أن إعلانك عن أن قدرات الإدراك السحري ليست واحدة من نقاط قوتك كان رأيا متواضعا.”
و مع ذلك ، فقد كان شيئا يمكن تفسيره بسهولة إذا فكرت فيه ، فقد كان شيئا بسيطا.
“أمم ، نعم.”
ما حدث بالفعل على الأرجح هو أنه ألقى نظرة على السماء لمجرد نزوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في هذه الحالة ، هل من المقبول بالنسبة لي أن أسأل من تمثلين؟”
و الدليل هو أنه بعد تلك اللحظة حول نظره عن الكاميرا.
أطلق تاتسويا ضحكة مؤلمة و هو يهز رأسه.
“إنه مجرد خيالك ، كما اعتقدت. إنه أفضل من ترك عقلك يتجول ، لكن الإفراط في اليقظة يؤدي أيضا إلى أخطاء في الحكم.”
“ماذا بعد؟”
أعطت العقيدة هذه التعليمات و حولت عينيها بعيدا عن الشاشة الرئيسية.
ارتجف وجه المشغل الذي رفع عينيه عن الشاشة ليستدير من الارتباك.
على الشاشة الفرعية ، تم تقديم صورة للرائدة سيريوس و هي تركب داخل مقصورة السكك الحديدية الصغيرة التي كانت تسمى كابينيت في اليابان. بالطبع ، كانت بالانس أكثر انزعاجا من السلوك غير المستقر الذي أظهرته الفتاة الصغيرة التي تحمل لقب سيريوس.
تحدث ياكومو كما لو كان منعزلا عن العالم ، لكن الجشع على وجهه لم يناسب كلماته.
□□□□□□
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان منزل تاتسويا و شقة لينا في نفس الاتجاه الصعودي ، و كان منزل هونوكا في الاتجاه الهبوطي.
عادت لينا إلى الشقة المستأجرة التي كانت بمثابة قاعدة عملياتها في اليابان و تنهدت بعمق أمام باب غرفتها الخاصة.
على عكس ما يحدث في أعماق قلب تاتسويا ، انتعشت روح ميوكي و وزعت أطباقها واحدة تلو الأخرى. تركت تاتسويا دون أي شيء لفعله سوى الجلوس على طاولة الطعام.
كانت تدرك أن الأوان قد فات لفعل أي شيء مع علبة الشوكولاتة الملفوفة الملقاة في حقيبتها.
“لا.”
في النهاية ، بغض النظر عن مدى جودة إعدادها للشوكولاتة الإلزامية ، لم تجد عذرا جيدا لطرح الموضوع و عادت بها. بشكل انعكاسي ، تهربت من سؤاله بـ “لا شيء” ، لكن الحقيقة هي أنها قررت بعد ذلك تمريرها إليه عندما افترقا.
أعطت العقيدة هذه التعليمات و حولت عينيها بعيدا عن الشاشة الرئيسية.
(… لم يكن من الضروري تفادي السؤال. إنها مجرد شوكولاتة إلزامية ، بعد كل شيء.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالمناسبة ، لم يكن هذا الشخص ليو.
لم يكن هناك أي معنى عميق للشوكولاتة. في الواقع ، تم تعريف “الشوكولاتة الإلزامية” من قبل العالم على أنها ليس لها معنى عميق.
و مع ذلك ، حتى هنا كانت استثناءات. بصرف النظر عن المهارات العملية للسحر ، تم تخصيص الوقت للتربية البدنية العادية ، حيث انخفض الجو المتوتر. خاصة اليوم ، بطريقة ما لا يمكن لأحد أن يركز على واجباته المدرسية من الصباح فصاعدا في يوم مثل الـ 14 من فبراير. كانت الأجواء التي لا يمكن التنبؤ بها طوال اليوم بارزة.
و مع ذلك ، بالنسبة لها كان قرارا مهما للغاية. همست مرارا و تكرارا لنفسها من أعماق قلبها عدة مرات أنه منذ أن تحملت عناء القيام بذلك ، بطريقة ما كان وجهها القاسي يبتسم على ذلك.
(واو ، ما الذي يمكن أن يدفعه للتظاهر بجبهة قوية؟) ، فكر تاتسويا و هو يراقبه.
على الرغم من أنهم حاولوا قتل بعضهم البعض مرة واحدة ، إلا أنهم قاتلوا أيضا جنبا إلى جنب ، مرة واحدة.
“سايغوسا-سينباي فعلت؟”
(إلى جانب ذلك ، فهو يلتزم الصمت بشأن من أنا.)
بالطبع ، لم يخطئ في ذلك.
نظرا لأنها كانت فقط إلزامية ، لم تكن غير لائقة. لم يكن هناك سبب للخوف من خلق انطباع غير لائق.
استخدمت مايومي رمز مفتاح يمكن التخلص منه تم تنزيله من خلال محطة هاتفها لفتح باب الغرفة ، و التي كانت واحدة من الصالات المستخدمة لإجراء مقابلات مع الأوصياء و التجار. لم تكن رسمية مثل غرفة الاستقبال ، لكنها لا تزال تشعِر بالحرج لاستخدامها كطلاب.
حشدت قوة إرادتها و أخرجت العلبة من حقيبتها.
“إيريكا ، أعتقد أنه من الأفضل أن تبتعدي عن شيبا تاتسويا لفترة من الوقت.”
(يا لها من مضيعة …)
لم تقتصر الأمواج على قلب هونوكا.
لم تكن قد نقلتها إليه.
بل العكس.
فجأة ، رأت تاتسويا يحتضن كتف ميوكي و لم تتحرك يدها.
“صباح الخير ، تاتسويا-كن.”
(لماذا في ذلك الوقت أنا فعلت …)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، إيمي.”
تلقت مستوى إضافيا من الصدمة من حقيقة أن يدها لم تتحرك من صدمة مشاهدة تاتسويا يحتضن كتف ميوكي.
“أمم ، تاتسويا-سان!”
(ماذا حدث لي بحق الأرض!)
و مع ذلك ، في هذا الوقت لم يكن لدى لينا الكثير من الحضور الذهني.
من المؤسف أن الشوكولاتة قد ذهبت سدى.
على عكس ما يحدث في أعماق قلب تاتسويا ، انتعشت روح ميوكي و وزعت أطباقها واحدة تلو الأخرى. تركت تاتسويا دون أي شيء لفعله سوى الجلوس على طاولة الطعام.
(لكن ذلك غير منطقي.)
“بشكل عام ، سيكون من السخف إصلاح انضباطنا بهذا الموقف التافه.”
(الأهم من ذلك ، الأمر كما لو أنني كنت …)
“الجميع يتساءل عن ذلك. بما أنك جميلة جدا يا لينا.”
كانت هذه مشكلة حقيقية لينا.
بينما تظاهرت مايومي ، التي كانت تعرف الحقيقة ، بأنها لا تعرف على الجانب الآخر.
(أليس الأمر كما لو أنني تلقيت صدمة بسبب أنني أحب تاتسويا.)
“كاسومي-تشان ، لكن الشوكولاتة التي تستخدمها أوني-ساما ، هل تلك …”
(هذه ليست مزحة.)
صرخت لينا في ذهنها. كانت منزعجة للغاية من منطقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال مونولوجها ، صنعت ميوكي بصمت “آها” و هي تستوعب المفهوم.
(أنا أرفض قبول هذا! أنا أرفض تماما قبول أنني قد أشعر بهذه الطريقة تجاه رجل مهووس بأخته الصغرى!)
عادت لينا إلى الشقة المستأجرة التي كانت بمثابة قاعدة عملياتها في اليابان و تنهدت بعمق أمام باب غرفتها الخاصة.
(… يمكنني قبول أنني أفكر فيه.)
“يو.”
على الرغم من أنها لم تكن على علم لمن تتحدث ، إلا أن لينا أعلنت ذلك في قلبها.
و الدليل هو أنه بعد تلك اللحظة حول نظره عن الكاميرا.
(أنا أفكر في تاتسويا. ليس بطريقة طبيعية ، لكن بطريقة مكثفة.)
عندما اختفى دفء الشمس ، انخفضت درجة الحرارة بسرعة كبيرة.
بدا أن هذا الفكر يتشبث بعقلها. و مع ذلك ، لم تفهم هي نفسها لماذا.
أعاد تاتسويا بطاعة تحية الصباح. ثابر ليو في الحفاظ على أسلوبه الشخصي – ربما لم يكن هناك معنى عميق لهذا.
(لكن ، هذا! هذا بسبب الإذلال الذي أعطاني إياه! حتى أمحو وصمة هزيمتي ، لن أتمكن من إخراج تاتسويا من ذهني!)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … حقيقة أنه يمكن أن يفكر بهذه الطريقة كانت دليلا على أنه لم يكن شريرا كما يعتقد في نفسه ؛ و مع ذلك ، لسوء الحظ ، لم يكن هناك شخص بالغ حول تاتسويا ليخبره بذلك.
ربما تكون الفتاة العادية قد سخرت من نفسها أنه إذا كان الأمر كذلك ، فربما لم يكن عليها إعداد الشوكولاتة ، و ربما كان عليها إعداد قفاز أبيض.
عندما رافقها إلى الباب ، دفعت فوجيباياشي يدها في حقيبتها و هي يقول “أوه ، نعم”. في الواقع ، لم تتذكر حقا الآن. بطبيعة الحال ، كان هذا مجرد فعل.
و مع ذلك ، في هذا الوقت لم يكن لدى لينا الكثير من الحضور الذهني.
“هممم ، أنا أرى… لمن ستعطيين الشوكولاتة يا لينا؟”
عندما فتحت الباب في مزاجها غير المستقر ، أدركت وجود شيء غير عادي.
مع تنهد كبير ، انبثقت الكلمات عن غير قصد من فمها.
حالتها الذهنية بردت بسرعة.
حسنا ، حتى تاتسويا كان لديه ما يكفي من الحس السليم لإدراك أن هذا يجب اعتباره مستوى طبيعيا من الفهم.
عادت سيلفيا إلى أمريكا ، لذلك تعيش لينا الآن بمفردها.
□□□□□□
على الرغم من ذلك ، شعرت بوجود شخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان منزل تاتسويا و شقة لينا في نفس الاتجاه الصعودي ، و كان منزل هونوكا في الاتجاه الهبوطي.
ركض التوتر البارد في عمودها الفقري.
(ربما كان لديها ما يكفي من الضحك لفترة من الوقت) ، فكر تاتسويا عندما نادته مايومي. لسبب ما تجنب النظر إلى المقعد المقابل لها.
كان إهمالها شديدا لدرجة أنها لم تدرك ذلك حتى فتحت الباب ، لذا فقد وبخت نفسها. بينما كانت تعد نفسها عقليا بهذه الطريقة ، انزلقت بحذر إلى الداخل.
ميوكي أيضا ، على السطح ، ارتدت وجها قلقا للغاية. نظرا لأن الفتاة التي يميل جمالها الغامض إلى جعلك تنسى أنها من صنع الإنسان الذي يبدو أثناء إعطاء الحقيقة ، لم يبق لـ أزوسا و إيسوري و لينا ما يفعلونه سوى الإيماءة بـ “هذا صحيح”.
اعتقدت أن الأوان قد فات للتفكير ، لكنها أغلقت الباب بهدوء دون إحداث ضوضاء.
مباشرة بعد المدرسة ، ازدهرت الأجواء المتقلبة. أثناء التدريس ، ربما مارس الطلاب ضبط النفس. و الآن يبدو أنهم لم يتمكنوا من التراجع لفترة أطول. مشاهد مليئة بالألم و المتعة التي جعلتك ترغب في إلقاء الماء البارد عليها هنا و هناك في جميع أنحاء الحرم المدرسي.
كانت قلقة بشأن ما يجب فعله بحذائها للحظة. لم يكن ذلك اعتبارا مهما حقا ، لكنها فكرت في مقدار ما سيتعين عليها تنظيفه لاحقا.
لا يمكن القضاء على بذور المؤامرة من هذا العالم.
مرة أخرى ، وبخت نفسها لتصفية ذهنها من الأفكار الحمقاء و الخاملة. وضعت حقيبتها بهدوء على الأرض و بقيت في وضع القرفصاء من أجل الاندفاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صباح الخير. ليو ، أنت تبدو إلى حد كبير كما كنت.”
“… يبدو أن إعلانك عن أن قدرات الإدراك السحري ليست واحدة من نقاط قوتك كان رأيا متواضعا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس من المرجح أنه سئم من المشهد؟ عيد الحب اليوم.”
و عندما سقط عليها صوت الضابطة الأعلى ، أنهت تقدمها.
لأن هذا جعل من الممكن بالفعل أن تكون لينا أكثر انفتاحا.
“إذا كنت بحاجة إلي ، لكنت قد أتيت إليك.”
… الشعور بأنه يجهد نفسه كان لا يمكن إنكاره.
الطريقة التي انتهت بها لينا من إعداد الشاي (و كعك الشاي) لا يمكن بالتأكيد وصفها بلباقة بأنها تحدثت بخجل مع العقيدة فيرجينيا بالانس ، التي كانت جالسة بجانب طاولة غرفة الطعام البسيطة.
بالتأكيد ، لم تكن هناك علامات على وجود تنصت. منذ ما قبل الآن ، لم يكن هذا الشيء يمتلك وعيا.
و مع ذلك ، لم تقدم العقيدة ردا فوريا على كلام لينا.
(في هذه الحالة ، يجب أن يعرفوا أنني لست من نوع الشوكولاتة الإلزامية.)
“ربما تعرفين هذا بالفعل ، لكن غالبية سجل خدمتي العسكرية يتكون من عمليات سرية وراء الكواليس. و كان الجزء الأكبر من تلك المهنة في إدارة العلاقات الشخصية.”
و بالتالي ، كان طلاب المدارس الثانوية السحرية مجتهدين. بينما كانوا في منتصف الدروس ، نادرا ما كانوا يثرثرون أو يحلمون بأحلام اليقظة أو يضيعون وقتهم بطرق أخرى ، مثل اللعب. كان الأمر مؤسفا ، لكن ربما ينبغي القول إن هذه الممارسة اتبعها طلاب الدورة 2 أكثر من طلاب الدورة 1 في الثانوية الأولى. ربما كان هذا بسبب خوفهم من التخلف عن الركب أكثر من روحهم القتالية للتغلب على الشدائد.
بالطبع ، عرفت لينا التاريخ الشخصي لشخص مشهور مثل العقيدة بالانس. تخرجت العقيدة من كلية إدارة أعمال مرموقة بدرجات متفوقة ، و هذا السجل يدل على دهاء لا يخجل أحد من امتلاكه ، و لم يكن عدد المرات التي كان فيها عملها في الخطوط الأمامية في حياتها المهنية قليلا ؛ لقد قدمت خدمة حرب جديرة بالتقدير لا يمكن لأحد أن يشكو منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرابة هاتوري هي بسببها من دون أدنى شك. كان من الواضح أنها كانت تحاول التظاهر بخلاف ذلك ، لكنه استطاع أن يرى أنه سيكون من الوقاحة فضحها عندما كان هاتوري نفسه يتستر عليها.
“الآن بعد أن أبلغتك بتجربتي ، الرائدة سيريوس.”
“لا أعرف ما الذي فعلته لأستحق ذلك ، لكن تم اختياري أنا و إيمي كممثلتين. كما قد تتوقع ، نحن ، بصراحة ، محرجتان قليلا من القيام بذلك.”
“نعم سيدتي.”
“… بالتأكيد ، لدي مشاعر تجاه تاتسويا شيبا غير مرغوب فيها في جندية من الـ USNA.”
جعلت لينا عمودها الفقري مستقيما كدبوس و أجابت بصوت قاس. لقد أدركت غريزيا في منتصف الطريق أن هذه ليست كلمات للاستماع إليها بوجه مبتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطبيعة الحال ، انتقل الناس إلى مسافة تجمع – لم يتمكنوا من فعل شيء حيال ذلك.
“فيما يتعلق بالعملية الحالية ، أشعر بالقلق من أنك قد تكونين متورطة عاطفيا بعض الشيء مع هدفك.”
كانت ميوكي العادي ستستغرق الذهاب و الإياب مرتين إلى ثلاث لحمل هذا العدد الكبير من الأطباق.
لم ترد لينا على كلام بالانس. كانت تنوي إعداد نفسها لهذا ، لكن عندما جاء ذلك كان الأمر عديم الفائدة تماما.
موجات تشع من داخل قلب هونوكا.
“لن أفعل أبدا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمالت فوجيباياشي رأسها و نظرت باستفسار إلى تاتسويا ، الذي كان مترددا في قول شيء ما ، من أجل الضغط عليه للمتابعة.
“حقا. إذا كنت أفرط في التفكير في الأمر ، فلا داعي للذهاب إلى أبعد من ذلك ، لكن …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صباح الخير ، تاتسويا-سان.”
أثناء قول ذلك ، حولت بالانس عينيها إلى حقيبة لينا على الكرسي.
“سيكون الأمر سيئا إذا سمع أحد ما حديثنا.”
تصلبت أكتاف لينا.
“إذن ماذا كنت تقصد؟”
إذا رأت ما كان في تلك الحقيبة ، بغض النظر عن مقدار كذبها ، فلن يفيد ذلك. كانت مقتنعة تقريبا بأن شكوكها كانت صحيحة ، و من المحتمل أن يقلب ذلك الموازين. بغض النظر عن مدى احتجاجها على أنه “سوء فهم” ، فمن المحتمل أن يكون من المستحيل جعل أي شخص يصدقها …
لم تكن غرفتها في المنزل الرئيسي. كان “المسكن” الخاص بها ملحقا بجانب الدوجو.
“أنا أيضا أعتزم فهم وضعك الخاص.”
لقول الحقيقة ، تم اختيار زخرفة الشعر التي أعطاها لـ هونوكا من قبل ميوكي.
و مع ذلك ، لم تأمرها بالانس بـ “إظهار ما كان في الحقيبة”.
عادة ، ربما كان التفكير في أن لديه زميلا من نفس العام سيجعله يشعر بتحسن قليلا. و مع ذلك ، نظرا لأن موريساكي لم يتخل حتى الآن عن موقفه غير الودي ، فإن وصوله لن يؤدي إلا إلى تغيير مزاجه قليلا.
“أنت الوحيدة التي تم تعيينها في منصب قائدة فيلق النجوم بينما لا تزالين في سن المراهقة.”
(ربما كان لديها ما يكفي من الضحك لفترة من الوقت) ، فكر تاتسويا عندما نادته مايومي. لسبب ما تجنب النظر إلى المقعد المقابل لها.
كانت الإدانة البسيطة مصحوبة بنظرة مختلفة قليلا.
كان ذلك غير عادي إلى حد ما ، لكن لم يكن لديهم أي طريقة لمعرفة نوع الطالب الذي كان عليه في سنوات دراسته الإعدادية ، لذلك لم يعبر تاتسويا و لا ميكيهيكو عن دهشتهما.
“إن إمكانية أن يدخل السحر عصرا جديدا لعامة الناس من خلال استخدام تقنيات السحر الحديثة التي تسمح للسحرة بإجراء اكتشافات جديدة تضيف إلى جسم نظرية الطاقة عالية ، لكن قلة قليلة من الناس يقولون إنك صغيرة جدا. لو سألت عن رأيي ، لربما أعلنت أنك أصغر من أن تشغلي منصب قائدة الفيلق أيضا.”
لم تحتج ميوكي بشيء مثل أنا بخير.
بدا صوت بالانس مختلفا عن الآخرين الذين هتفوا حول غرابة موقف لينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبرت هونوكا ساقيها بشكل محرج على السير وراء ظهر تاتسويا و أدارت الجزء العلوي من جسدها فقط لتشكر ميوكي بعينيها.
“أنت الآن في الـ 16 من عمرك. أفهم كيف قد يكون من الصعب التحكم في عواطفك أثناء وجودك حول زملائك في سن الـ 16 من عمرهم.”
حتى لو كانت هي الوحيدة التي وصفتها بالخوف من المسرح ، فقد كانت الحقيقة التي لا لبس فيها.
فهمت لينا كيف كان من المفترض أن تعمل نبرة رئيسها و مزاجها الجاد عليها ، أمالت أذنيها بنظرة وديعة.
عندما تحدثت بالانس بصوتها الغاضب ، ارتخت النظرة على وجهه قليلا.
و مع ذلك ، فإن رؤية النظرة الصادقة قليلا على وجه لينا لسبب ما جعلت بالانس غاضبة قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا جزيلا لك.”
“… من وجهة نظرك ، قد أكون سيدة عجوز (أوبا-سان) ، لكنني ما زلت في العشرينات من عمري.”
لم تكن ستستمع و تطيع تلقائيا بغض النظر عن مدى احترامها لأخيها الأكبر الثاني ، لكن في الوقت الحالي ، ستحاول التحقيق في هذه المسألة المريبة للغاية.
“مستحيل! لم أفكر أبدا في أي شيء من هذا القبيل!”
على ما يبدو ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يتلقى فيها شوكولاتة في عيد الحب من شخص آخر غير أحد الأقارب.
انطلقت لينا بشكل محموم و قوي لتقديم دفاع ضد الاتهام غير المبرر.
و بينما كانت تتحدث ، مدت لينا يدها. و مع ذلك ، ترددت قبل أن تلمس جلد ميوكي العاري و سحبت يدها إلى الوراء.
و مع ذلك ، في الوقت نفسه ، شعرت لينا بارتياح غريب و مدهش. كانت العقيدة ، تلك الضابطة التي لا تشوبها شائبة و التي كانت على ما يبدو خالية تماما من الثغرات في درعها ، تعرض جانبا “لطيفا” لا يمكن تصوره كان له تأثير في تطهير لينا من توترها.
و بالتالي ، كان طلاب المدارس الثانوية السحرية مجتهدين. بينما كانوا في منتصف الدروس ، نادرا ما كانوا يثرثرون أو يحلمون بأحلام اليقظة أو يضيعون وقتهم بطرق أخرى ، مثل اللعب. كان الأمر مؤسفا ، لكن ربما ينبغي القول إن هذه الممارسة اتبعها طلاب الدورة 2 أكثر من طلاب الدورة 1 في الثانوية الأولى. ربما كان هذا بسبب خوفهم من التخلف عن الركب أكثر من روحهم القتالية للتغلب على الشدائد.
“… حسنا ، جيد. انسي أنني قلت أي شيء.”
و الأهم من ذلك ، كانت الكابينيت على وشك الوصول.
ربما كانت النظرة التي قالت إنها زلة لسان على وجه بالانس و التي رأتها لينا هي الجزء المركزي من الأداء الذي تم صنعه عمدا ليبدو حقيقيا تماما.
يبدو أن استخدام عضو في نفس المنظمة لم يكن غباء خالصا.
“… بالتأكيد ، لدي مشاعر تجاه تاتسويا شيبا غير مرغوب فيها في جندية من الـ USNA.”
كان رجلان في منتصف العمر ، تفصل بينهما طاولة ، يجلسان مقابل بعضهما البعض يرتديان بدلات كما هو متوقع ، لكن الرجل الذي كان يمسك بالساكي كان من أصل أوروبي و ليس آسيويا.
لأن هذا جعل من الممكن بالفعل أن تكون لينا أكثر انفتاحا.
“صباح الخير ، تاتسويا-كن.”
“و مع ذلك ، فهي ليست مشاعر حب أو أي شيء مشابه لذلك. المشاعر هي نوع من المشاعر التنافسية التي يستحضرها المنافس.”
“لن تكون هذه مشكلة ، لكن قبل ذلك …”
“منافس ، هاه.”
بعد حوالي ساعة واحدة …
“نعم ، أعتقد أن العقيدة على علم بالتقرير المكتوب فيه أنني هزمت ذات مرة من قبل تاتسويا شيبا.”
كانت ترفع صوتها على أخيها هذا فقط عندما يتشابك مع تلك الأنثى.
“أنا أرى ، هذه هي المرة الأولى التي تخسرين فيها معركة سحرية منذ أن توليت لقب “سيريوس”.”
“لقد جئت …”
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تجعلني أفقد ماء وجهي كسيدة.”
الحقيقة هي أنها شهدت معارك وهمية لا حصر لها مع الرائد كانوبس منذ وصولها إلى مستوى الضابط القائد ، لكن كل واحد منهم كان لديه شروط أمان متعددة و لم يكن من الضروري تصحيح إعلان العقيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الماضي ، كانت المنتجات التي تنص على أنها تحتوي على 99% بالمائة من الكاكاو متاحة للشراء ، لكن ما كان متاحا حاليا تجاريا هو أقوى شوكولاتة و أكثرها مرارة ، و هذا ما كانت تستخدمه مايومي كمكون.
“فهمت. إذا كان الأمر كذلك ، فهذه محادثة بسيطة.”
الأصدقاء الذين يمكن أن تتشاجر معهم و تضايقهم …
تغيرت نبرة العقيدة بمهارة. كان المزاج السابق مختلطا بملاحظات البرد القارس.
“… يعتبر الإدراك الحسي (ESP) مرتبطا بمجال دراسة مختلف تماما عن البحث السحري ، لذا لا أعتقد ذلك.”
كان هذا هو الشيء الوحيد الذي أبلغ لينا أن الوقف قد انتهى.
كانت الطريقة التي تحدثت بها كما لو كانت تقف في حفل مع ضابط أعلى بعدة رتب أو مدير أعلى منها بعدة فصول.
“الرائدة سيريوس ، في الوقت الحالي ، تم تأجيل تتبع الفارين و التخلص منهم مؤقتا و أمرك بالعودة إلى مهمتك الأولية.”
تحت البيان و الصوت و التعبير الذي أعلنوا بالكامل عن دهشته ، كانت مايومي تستمتع بنفسها كثيرا.
كانت لينا قد عدلت وضعها قبل أن تلاحظ ذلك.
بالصدفة في ذلك اليوم ، لم تبق أي سيارات صاعدة.
“في الوقت الحالي ، اجعلي تأمين تعويذة “تحويل الكتلة إلى طاقة” أو مستخدمها على رأس أعلى أولوياتك. إذا كان التأمين مستحيلا ، من الضروري جعل التعويذة غير فعالة.”
رفع تاتسويا يده لتحية ليو أيضا ، الذي رفع إحدى يديه بينما هو على كرسيه.
جعل التعويذة غير فعالة هو تعبير يعني ضمان عدم وجود أي شخص يمكنه استخدام التسلسل الخاص بالتعويذة. بمعنى آخر ، قتل المستخدم.
بشكل تلقائي تقريبا ، قامت مايومي أيضا بتقويم عمودها الفقري أثناء جلوسها.
“في الوقت الحالي ، سنعمل على أساس أن تاتسويا شيبا هو الهدف. سيتم إطلاق الموجة الأولى من هجومنا مساء الغد باستخدام غبار النجوم. سوف تجهزين نفسك بـ البريونايك و تتدخلين عندما ترين أن الوقت مناسب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، يبدو أن اهتمام مايومي كان منصبا على غرض مختلف تماما.
“… نعم سيدتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صورة 1
بتعبير فارغ ، وقفت لينا و وجهت تحية إلى بالانس.
كان هناك انطباع قوي بأن الحرب التي غيرت الحدود (الحرب العالمية الثالثة) قد غيرت تماما الاتجاهات الثقافية في هذا البلد.
□□□□□□
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام تاتسويا بتخزين معرفة النظرات عليهم في قلبه وحده.
كانت إيريكا جزءا من مجموعة طلاب الثانوية الأولى الذين تنقلوا طويلا إلى المدرسة. و قد أُوصيت بأن تحصل على غرفة قريبة من المدرسة عندما تم قبولها من قبل المدرسة. و مع ذلك ، كانت عنيدة بشأن التنقل من منزلها.
بما أنه منتصف فبراير ، مرت أقصر الأيام و كان غروب الشمس يتساقط في وقت لاحق.
لم يكن الأمر أنها لا تستطيع تحمل الابتعاد عن عائلتها.
لم يكن الأمر كما لو أنه لم يفكر أبدا في السؤال عما إذا كان من المقبول حقا استخدام الغرفة ، لكن ربما فات الأوان للسؤال الآن لأنها قامت بالفعل بتنزيل رمز المفتاح. كان هناك خادم شاي أوتوماتيكي بالكامل ، لذلك اختارت غرفة يمكنهما تناول الطعام و الشراب فيها.
بل العكس.
“كاسومي-تشان ، لكن الشوكولاتة التي تستخدمها أوني-ساما ، هل تلك …”
عندما رتّب والدها الشقة (لم يقل إنه “يستأجرها لـ إيريكا” ، قال إنه “يشتريها ليعطيها لـ إريكا”) ، أصبحت عنيدة بشأن “التنقل من المنزل”.
أبعدت عينيها من ذلك الجزء منها.
مقارنة بالاستياء من القيام بما أخبره بها والدها أو شقيقها الأكبر ، لم يكن الإزعاج إلى حد ما مشكلة كبيرة.
كان ذلك غير عادي إلى حد ما ، لكن لم يكن لديهم أي طريقة لمعرفة نوع الطالب الذي كان عليه في سنوات دراسته الإعدادية ، لذلك لم يعبر تاتسويا و لا ميكيهيكو عن دهشتهما.
كان الطريق من المحطة إلى منزلها مظلما جدا في طريق العودة ، سارت إيريكا بدلا من استخدام الكابينيت. لم يكن شيئا موصى به لفتاة جميلة مثلها ، لكن عائلتها لم يكن لديها أي قلق على الإطلاق. لأن المنحرفين و المجرمين الصغار الذين يطلق عليهم خاطفو المحفظة لم يكن لديهم أشخاص يمتلكون المهارات اللازمة ليكونوا قادرين على إيذاء إيريكا.
جعلت ملاحظات ميوكي لينا سريعة الانفعال لسبب ما و لم تعرف السبب. لم تكن لينا تدرك أنها كانت تخلع زيها الرسمي بقوة بطريقة تنافسية.
لم تكن هذه وجهة نظر شخصية متحيزة ، بل كانت الحقيقة الموضوعية. اليوم ، نجت إيريكا مرة أخرى من السفر إلى مدخل منزلها دون حدوث أي شيء.
“قد يكون العمل معا مصطلحا قويا للغاية ، لكنني أعتقد أن احتمال حدوث شكل من أشكال التواطؤ مرتفع للغاية.”
لم تكن غرفتها في المنزل الرئيسي. كان “المسكن” الخاص بها ملحقا بجانب الدوجو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سئمت إيريكا من أعماق روحها.
لم يكن أحد غيرها يعيش في المرفق. في اللحظة التي دخلت فيها غرفتها ، ألقت إيريكا حقيبتها بعيدا و انهارت على سريرها ، و هي لا تزال ترتدي زيها المدرسي. لم تكن عادة قذرة إلى هذا الحد. كانت منهكة للتو من الحدث السنوي المعتاد ، و عواطفها تنطلق بعد كل نظرات الاستفسار التي تلقتها طوال اليوم.
موجات تشع من داخل قلب هونوكا.
كانت على دراية بمظهرها الجيد (بموضوعية صنفت نفسها بشكل متواضع بعض الشيء) ، لذلك لم تكن تعلم أنه لا يمكن فعل أي شيء حيال الاهتمام الذي تلقته من الأولاد في سنها (و بعض الفتيات) في يوم مثل اليوم ، لكن …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقا.”
(في هذه الحالة ، يجب أن يعرفوا أنني لست من نوع الشوكولاتة الإلزامية.)
قالت ميوكي ذلك بنظرة جادة أثناء خلع ربطة عنقها. نفخت لينا خديها من الإحباط.
“منذ البداية ، يمكنهم فقط رؤية مظهري الخارجي.”
“بعد كل شيء ، الوركين و الأسفل هي مجرد النسب الصحيحة و مثيرة للغاية. أنت لست نحيفة ، لكنك لائقة للغاية ، لينا.”
هذا هو الاستنتاج الذي توصلت إليه ، مما جعلها تشعر بمزيد من الإرهاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لشخص عادي من السنوات الدنيا ، فإن الكلمات و النبرة و النظرة كلها تذبل.
لم تكره الطريقة التي تبدو بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من دون شك.”
بالتأكيد من الأفضل أن تبدو جميلة على أن تبدو قبيحة.
لم تكن هذه وجهة نظر شخصية متحيزة ، بل كانت الحقيقة الموضوعية. اليوم ، نجت إيريكا مرة أخرى من السفر إلى مدخل منزلها دون حدوث أي شيء.
لكنها اعتقدت أن العيوب تساوي المزايا.
“لأن هاتين الفتاتين ربما ترغبان في إعطائك شيئا بأنفسهما.”
اعتقدت إيريكا أنه من الأفضل أن يكون مستواها من الجمال هكذا بدلا من مواجهة المصاعب العديدة لكونها فتاة جميلة للغاية مثل ميوكي.
تم إلقاء ملاحظة لينا المراعية في رتابة. أجاب تاتسويا بإنكار مقتضب.
لكنها كرهت أن يتم الحكم عليها من خلال المظهر وحده.
وقفت هونوكا أمام تاتسويا ، قدمت بقوة صندوقا صغيرا ملفوفا ممسكا بثبات في كلتا يديها – من كل قلبها و تحسست كلماتها.
و بالطبع كانت تكره أن تنزعج من مظهرها.
“الآن بعد أن أبلغتك بتجربتي ، الرائدة سيريوس.”
كان الاعتماد المفرط على حسن النية الذي يأتي من حسن المظهر هو الأساس فقط لسوء الحظ المتمثل في الإعجاب فقط بالجزء الذي يحبه الآخرون من نفسك.
هذه المرة ، تنهدت ميوكي على جسد لينا نصف العاري الذي كان يخرج من تحت زيها الرسمي.
كانت إيريكا متأكدة من ذلك.
شعرت ميوكي بالارتياح.
ذهبت عيناها تلقائيا إلى مكان فوق خزانة الملابس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا ، تذوقها.”
خزانة مزينة بصورة صغيرة في إطار.
“هل تقصد حتى داخل المدرسة؟ أنا و هو في نفس الفصل.”
لم تكن صورة رقمية ، بل كانت طبعة فوتوغرافية لامرأة أكثر إشراقا قليلا قليلا من إيريكا ، ذات شعر بني فاتح بما يكفي لتكون شقراء ، ملامحها تشبه إلى حد كبير إيريكا. تشابه مذهل لدرجة أنه بعد عشر سنوات أخرى ، ستبدو إيريكا تماما مثل السيدة في الصورة.
أمسكت ميوكي بأكمام تاتسويا بخجل وهو يهمس لها بنبرة صوت جادة إلى حد ما.
صورة لوالدة إيريكا ، التي توفيت عندما كانت إيريكا في الـ 14 من عمرها.
نتيجة لذلك ، نسي تاتسويا ما حدث كما تمنى هاتوري.
المرأة التي أنجبت إيريكا كانت أيضا المرأة التي خلقت سبب عيشها بمفردها في هذا الملحق.
“إنه مصطلح للقدرة على مشاركة الإلهام و التصورات. و قد لوحظت هذه الظاهرة بين التوائم المتطابقة. إنه أحد الأشكال العديدة للإدراك خارج الحواس. على الرغم من أنني قلت العديد ، إلا أن الأمثلة على ذلك نادرة نسبيا.”
آنا روزن كاتوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت الأمواج دون أن تظهر عليها علامات التراجع.
هذا هو اسم والدة إيريكا.
لكن عندما أجاب تاتسويا على الفور ، اختفى الضوء تماما كما لو كان خداعا بصريا.
كما يوحي الاسم ، كانت نصف ألمانية.
و مع ذلك ، كان يحدق في الصندوق الصغير الذي تلقاه كما لو كان شيئا مذهلا.
لم يكن اسم عائلتها تشيبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت الوحيدة التي تم تعيينها في منصب قائدة فيلق النجوم بينما لا تزالين في سن المراهقة.”
بالنسبة لوالدها ، رئيس عائلة تشيبا ، واحدة من العائلـات المائة ، كانت والدة إيريكا “عشيقته” إذا استخدمت التعبير الملطف الحالي. إذا استخدمت كلمة فظة قديمة الطراز ، فقد كانت “محظيته”.
“نعم.”
لم يسمح لـ إيريكا باستخدام اسم عائلة “تشيبا” إلا بعد وفاة والدتها. علاوة على ذلك ، لم يسمح أقاربها بذلك إلا قبل دخولها المدرسة الثانوية مباشرة – في الواقع ، لم تحصل على اسم “تشيبا إيريكا” حتى خضعت لامتحان القبول في المدرسة الثانوية (نتيجة لذلك ، لم يكن تاتسويا على علم بوجود “تشيبا إيريكا”).
“الجميع يتساءل عن ذلك. بما أنك جميلة جدا يا لينا.”
وُلدت إيريكا قبل وفاة زوجته الشرعية بسبب مرض. لقد فعلا “هذا النوع من الأشياء” بينما كانت الزوجة مستلقية على فراش المرض ، على هذا النحو ، اعتقدت إيريكا أنه لا توجد أعذار لما فعله والديها. بدا الجو باردا ، لكن في تلك الملاحظة ، ألقت جزءا من اللوم على والدتها.
“إنه مدار منخفض لكنه لا يزال قمرا اصطناعيا للمراقبة. في المقام الأول. لا توجد طريقة يمكنك من خلالها اكتشاف الكاميرا من الأرض بالعين المجردة.”
و مع ذلك ، لم تقبل مطلقا أن تُعتبر والدتها الشخص المخطئ الوحيد. بعد كل شيء ، فإن معظم المسؤولية تقع على عاتق والدها.
كررت كلمة “فظيع” مرتين ، ربما لأن مشاعرها الحقيقية كانت قوية في هذا الموضوع.
كان هناك فترة عاشت فيه أيامها دون معرفة سبب عيون الاحتقار و الازدراء نحوها ، و جسدها الصغير يخفي أنفاسها القصيرة.
عادت سيلفيا إلى أمريكا ، لذلك تعيش لينا الآن بمفردها.
كانت هناك أيضا فترة أرجحت فيها سيفها بعنف من أجل الاعتراف بوالدتها و نفسها. كان ذلك عندما أصبحت معبودة دوجو عائلة تشيبا. من بين متدربي الدوجو الشباب في سن المراهقة و العشرينات من العمر ، تجمع الطلاب المهرة و شكلوا الحرس الملكي لـ إيريكا ، لأنهم رأوا أن إيريكا فقدت حماسها لحمل السيف بعد أن فقدت والدتها ، و أدخلوا أنوفهم في الكثير من شؤونها الشخصية.
لقد استسلم لقبول الذنب منذ وقت طويل.
إذا نظرنا إلى الماضي ، اعتقدت أن الوقت الحالي هو أغنى و أمتع وقت في حياتها حتى هذه النقطة.
حتى الآن ، كانت نظراتها تدعوه للمشاركة في ضيافتها.
صديقات قبلت بخنوع أنها “لا تستطيع التوافق معهن على الإطلاق” و أصدقاء ذكور لم يتمكنوا من رؤية جوهرها بغض النظر عن مدى نظرتهم إليها.
لسوء الحظ ، لم يكن لديه عذر لرفضها.
زملاء الدراسة الذين دفئوا قلبها …
إلى القائمة المهمة لهذا اليوم.
الأصدقاء الذين يمكن أن تتشاجر معهم و تضايقهم …
(أنا أفكر في تاتسويا. ليس بطريقة طبيعية ، لكن بطريقة مكثفة.)
صديق الطفولة الذي يمكن أن تضايقه أيضا.
بالنسبة لهؤلاء الأشقاء ، كانت هذه طريقة بسيطة لإسكات الآخر.
مجموعة من الأصدقاء الذين اعترفوا بـ “قوتها”.
كان القلق يتجه نحو القمة.
الآن ، كان التلويح بالسيف ممتعا. الوقت الذي أهدرته في تطوير مهاراتها في السيف لم يذهب سدى بأي حال من الأحوال.
لبعض الوقت ، كان جرس الخطأ يرن بشكل متكرر.
عندما تكون معهم ، تشعر أنها تستطيع الصعود إلى الأعالي.
عندما اختفى دفء الشمس ، انخفضت درجة الحرارة بسرعة كبيرة.
لذلك … لم تكن تريد أن تتضايق من ألعاب الحب التافهة.
المكان الذي كانوا فيه حاليا يقع في زاوية من الكافتيريا ، و هو خط من الحواجز يطوق مساحات الاجتماعات في هذه المنطقة.
حدقت مكتوفة الأيدي في السقف بينما كانت تفكر في هذه الأشياء. بشكل غير متوقع ، رن جرس الباب. ليست إشارة للإجابة ، لكن إشارة الباب الذي يتم فتحه. نظرا لأنها لم تدر المفتاح ، فمن المحتمل أن يكون الشخص قد دخل بحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من منتصف الشتاء ، كانت هناك كمية كبيرة من العرق على جبين تاتسويا. بعد قضاء بعض الوقت في مشاهدة تاتسويا و هو يمسح العرق ، بدأت ميوكي محادثة مع ياكومو.
لم تكن هناك طريقة لإلقاء نظرة خاطفة على الغرفة لمعرفة من هو – لم تكن تنوي التصرف كما لو كانت متوترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لماذا يجب أن أكون الأخت الصغرى لـ أوني-ساما؟”
راجعت الوقت.
عادت لينا إلى الشقة المستأجرة التي كانت بمثابة قاعدة عملياتها في اليابان و تنهدت بعمق أمام باب غرفتها الخاصة.
كان من السابق لأوانه الجلوس لتناول العشاء.
مع تنهد كبير ، انبثقت الكلمات عن غير قصد من فمها.
شقيقاها الأكبر سنا (بطبيعة الحال ، لم يشاركها أي منهما الأم) و أختها الكبرى (بالطبع ، لم تشارك الأم معها أيضا) يكرهون بصراحة الجلوس معها. من جانب إيريكا ، ذهب الوقت بعيدا. نظرا لأنه من الواضح أنه كلما التقيا ، ليس فقط أختها الكبرى لكنها أيضا تشعر بعدم الارتياح ، لم تكن هناك حاجة للمثابرة في العناد.
إذا فكرت في الخلفية قليلا ، فيمكنك بسرعة تقديم استجابة منطقية تهتم بالجوانب المختلفة للمحادثة ؛ و مع ذلك ، قد يكون من الصعب بعض الشيء على مراهق يبلغ 16 عاما القيام بذلك.
(أتساءل من يمكن أن يكون …) تماما عندما كانت على وشك تقويم جسدها ، كان هناك طرق على بابها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، إيمي.”
بالمناسبة بدت خطوات قادمة نحوها ، التنفس المتساوي ، الوجود المتحكم فيه ، الذي يمكن أن يكون ، تم تضييق الأمر إلى شقيقيها. نظرا لأن شقيقها الأكبر كان يكرس كل وقته لقضية معينة و من المفترض أن يعود إلى المنزل في وقت متأخر كل ليلة …
شعر بنظرات أكثر من عشرة أشخاص ، لكنه قرر بالفعل عدم القلق بشأن الأشياء التي لا يمكن فعل أي شيء حيالها.
“تسوغو أني-وي (أخي)؟ تفضل بالدخول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الماضي ، كانت المنتجات التي تنص على أنها تحتوي على 99% بالمائة من الكاكاو متاحة للشراء ، لكن ما كان متاحا حاليا تجاريا هو أقوى شوكولاتة و أكثرها مرارة ، و هذا ما كانت تستخدمه مايومي كمكون.
عندما قالت ذلك ، ذهبت من فوق السرير إلى أمام المكتب.
خلعت بفارغ الصبر العصابات التي ربطت شعرها ، ثم في تغيير كامل ، جمعت شعرها بعناية.
“آسف لمقاطعة راحتك ، إيريكا.”
شارك تاتسويا هذه المشاعر تماما ، لكن إذا عبر عن ذلك ، فستصبح جلسة غضب متبادلة. اعتقد أن ذلك سيكون ضارا للغاية.
جلست إيريكا أمام المكتب مع تدوير الكرسي نحو الباب ، مع استقامة عمودها الفقري و وضع كلتا يديها على ركبتيها ، لكن شقيقها الأكبر الثاني ، ناوتسوغو ، أخذ حالة السرير في نظرة عابرة و عبّر عن اعتذار.
“تسوغو أني-وي (أخي)؟ تفضل بالدخول.”
حسنا ، هذا المستوى من قوة المراقبة الخاصة بأخيها الأكبر الذي حصل على لقب “الطفل المعجزة لعائلة تشيبا” ليس شيئا مفاجئا.
بينما كانت إحدى الذراعين تدعم ميوكي ، كانت اليد الموجودة على الذراع الأخرى تلتقط بقية الأطباق.
في الواقع ، لم تضرب إيريكا جفنا.
لم يكن هناك تغيير في أصواتهما. ظلت الابتسامة الخفيفة على وجوههما كما هي. و مع ذلك ، إذا كان شخص ما يتقاسم نفس المساحة مع هذين الاثنين ، لكان هذا الشخص على دراية بجو غريب منذ البداية.
“لا ، كنت أريح جسدي قليلا. حسنا ، هل أنت بحاجة إلى شيء ما؟”
أبعدت عينيها من ذلك الجزء منها.
إن رؤيته مع تلك الأنثى خلال العطلة الصيفية قد أرسلتها للأسف إلى حالة من الجنون ، لكن بخلاف مثل هذه الأوقات ، كان التواجد إلى جانب أخيها هذا بالنسبة لـ إيريكا هو المكان الذي شعر فيه قلبها براحة أكبر.
“هل هناك خطب ما؟”
كانت ترفع صوتها على أخيها هذا فقط عندما يتشابك مع تلك الأنثى.
لذلك من المحتمل ألا تكون الرتب الدنيا من الأفراد العسكريين على دراية بوضعه.
“همم … أنا في حيرة من أمري بشأن ما إذا كان يجب أن أخبرك أم لا ، لكن … بعد كل شيء ، أعتقد أنني سأخبرك. إيريكا ، أعتقد أن لديك زميلا ذكرا يدعى شيبا تاتسويا؟”
و مع ذلك ، كان هذا الانفجار أحمقا للغاية.
“نعم ، ماذا عنه؟”
بطبيعة الحال ، اليوم من بين كل الأيام ، أدى ذلك للأسف إلى بقائها كمراقبة وحيدة لـ ميوكي و الباقي حيث ذهبوا جميعا إلى المحطة ، مما وضعها في حالتها الحالية من الندم العميق. كان من الصعب جدا على طرف ثالث تحمل ذلك لدرجة أن لينا نسيت أن تاتسويا و ميوكي كانا الهدفين اللذين تم توجيهها لمراقبتهما و أنه إذا كان ذلك ممكنا على الإطلاق ، فعليها أن تبقي عينيها عليهما طوال اليوم.
لم يظهر على وجهها ، لكن في هذه اللحظة ، كانت إيريكا منزعجة للغاية. كان سؤال شقيقها الأكبر الثاني فجأة عن تاتسويا غير متوقع تماما.
أوضحت ميوكي ذلك لـ تاتسويا عندما سلكا الطريق من المدرسة إلى المحطة.
“إنه تحت مراقبة قوات الدفاع الوطني.”
“سينسي ، أعتقد أن أوني-ساما مرهق للغاية من استخدام {هدم الغرام}…”
“… هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يظهر على وجهها ، لكن في هذه اللحظة ، كانت إيريكا منزعجة للغاية. كان سؤال شقيقها الأكبر الثاني فجأة عن تاتسويا غير متوقع تماما.
“ليس من المستغرب أن تجدي صعوبة في تصديق ذلك دون أي سابق إنذار ، لكنها الحقيقة.”
و مع ذلك ، شعرت اليوم أن كل تلك المشاعر السلبية قد تم تفجيرها.
بالتأكيد ، واجهت صعوبة في تصديق هذه المعلومات المدهشة ، لكنها ربما وجدت صعوبة في تصديق ذلك لسبب مختلف عما اعتقده ناوتسوغو.
“بشكل عام ، سيكون من السخف إصلاح انضباطنا بهذا الموقف التافه.”
عرفت إيريكا أن تاتسويا هو ما يعرف بالعضو المدني في قوات الدفاع الوطني.
جعلت النغمة الموحية مايومي ترتعش حول عينيها.
في ذلك الوقت ، أخذه ضابط بعيدا و أخبرهم أن حقيقة ارتباط تاتسويا بقوات الدفاع الوطني هي سر وطني سري للغاية.
“… لا أحب كل هذه الأشياء التي لا أفهمها.”
لذلك من المحتمل ألا تكون الرتب الدنيا من الأفراد العسكريين على دراية بوضعه.
“مهلا ، هل حدث شيء هذا الصباح … تبدو منهكا.”
لكن مع ذلك ، شعرت إيريكا أنه من السخف لدرجة أنها لم ترغب حتى في الضحك ، و أن يتم استخدام عضو في قوات الدفاع الوطني لإجراء مراقبة على تاتسويا ، الذي كان عضوا في نفس المنظمة ، و إن كان غير نمطي.
كان وقت الانتظار المنشور على المنصة حوالي ثلاث دقائق.
بطبيعة الحال ، مذهولة ، لم يكن لها أي صلة بالواجبات المعطاة له و هكذا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان منهج المدارس الثانوية السحرية هو نفسه الخاص بالمدارس الثانوية العادية ، مع إضافة دراسة السحر. دعم نظام التعليم الحديث سياسة التقدم إلى المواد المتخصصة في مراحل سريعة لم تقتصر على المدارس الثانوية السحرية. في الممارسة العملية ، كان هذا يعني وجود “مدارس ثانوية للفنون الأدبية” و “مدارس ثانوية للعلوم” و “مدارس ثانوية للفنون الجميلة” و “مدارس ثانوية رياضية” لتطوير الطلاب ذوي المواهب في المجالات المتخصصة المهمة لنظام التعليم. و يختلف منهج المدارس الثانوية المتخصصة عن المدارس الثانوية العادية لأن جزءا من العقيدة المؤسسية المتكاملة للتعليم في المدرسة الثانوية قد أزيل و أصبحت المواد التعليمية المتخصصة مزدحمة. و مع ذلك ، قيل أنه حتى بالمقارنة مع المدارس الثانوية المتخصصة الأخرى ، كان هناك القليل من العطاء في مناهج المدارس الثانوية السحرية.
“لقد تلقيت أيضا أوامر غير رسمية.”
“بالطبع لا! لا تكوني غبية ، أيتها المرأة!”
يبدو أن استخدام عضو في نفس المنظمة لم يكن غباء خالصا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى ، وبخت نفسها لتصفية ذهنها من الأفكار الحمقاء و الخاملة. وضعت حقيبتها بهدوء على الأرض و بقيت في وضع القرفصاء من أجل الاندفاع.
“إنهم بحاجة إلى استخدامك ، تسوغو أني-وي ، مع وضعك الرسمي كطالب في أكاديمية الدفاع الوطني؟ ماذا بحق الأرض يمكن أن …”
لم يسمح لـ إيريكا باستخدام اسم عائلة “تشيبا” إلا بعد وفاة والدتها. علاوة على ذلك ، لم يسمح أقاربها بذلك إلا قبل دخولها المدرسة الثانوية مباشرة – في الواقع ، لم تحصل على اسم “تشيبا إيريكا” حتى خضعت لامتحان القبول في المدرسة الثانوية (نتيجة لذلك ، لم يكن تاتسويا على علم بوجود “تشيبا إيريكا”).
“مراقبته ، و إذا لزم الأمر ، حمايته.”
ارتجف وجه المشغل الذي رفع عينيه عن الشاشة ليستدير من الارتباك.
“مراقبته و …. حمايته؟”
“… قد تأخذ هذا أيضا على أنه مجرد سخرية عندما تسمعه ، لكن الجيش يحافظ على قبضته على جميع المعلومات المتعلقة بالسلاح المستخدم في الطرف الجنوبي من شبه الجزيرة الكورية. بغض النظر عن مدى سريتها ، فإن السيطرة المدنية هي مبدأ ديمقراطي أساسي … لماذا يتعنت الجنود حيال ذلك؟”
“آه. يبدو أن شيبا تاتسويا قد تورط في نوع من المشاكل التي يهتم بها الجيش.”
لكن مع ذلك ، شعرت إيريكا أنه من السخف لدرجة أنها لم ترغب حتى في الضحك ، و أن يتم استخدام عضو في قوات الدفاع الوطني لإجراء مراقبة على تاتسويا ، الذي كان عضوا في نفس المنظمة ، و إن كان غير نمطي.
(هذا متأخر بعض الشيء) اعتقدت إيريكا أنه بدلا من التورط ، كان تاتسويا هو الأمر الذي كان الجيش مهتما به لبعض الوقت الآن ، لكنها اعتقدت أنه من الأفضل ألا تقول أي شيء من أجل تاتسويا و من أجل ناوتسوغو أيضا ، لذلك كانت صامتة.
اعتقدت أن الأوان قد فات للتفكير ، لكنها أغلقت الباب بهدوء دون إحداث ضوضاء.
“إيريكا ، أعتقد أنه من الأفضل أن تبتعدي عن شيبا تاتسويا لفترة من الوقت.”
حسنا ، هذا المستوى من قوة المراقبة الخاصة بأخيها الأكبر الذي حصل على لقب “الطفل المعجزة لعائلة تشيبا” ليس شيئا مفاجئا.
“هل تقصد حتى داخل المدرسة؟ أنا و هو في نفس الفصل.”
“إنهم بحاجة إلى استخدامك ، تسوغو أني-وي ، مع وضعك الرسمي كطالب في أكاديمية الدفاع الوطني؟ ماذا بحق الأرض يمكن أن …”
لم تكن ستستمع و تطيع تلقائيا بغض النظر عن مدى احترامها لأخيها الأكبر الثاني ، لكن في الوقت الحالي ، ستحاول التحقيق في هذه المسألة المريبة للغاية.
“منذ البداية ، يمكنهم فقط رؤية مظهري الخارجي.”
“لا ، أعتقد أنه لن يتعرض للهجوم في المدرسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي ، أنتما الاثنان ، تحية الصباح هي “صباح الخير”.”
من هذه الكلمات ، فهمت الدافع الحقيقي للجهة التي أعطت ناوتسوغو الأمر – بدلا من أن يكون هدفا ، كان تاتسويا يتصرف كطعم.
عندما نظرت إليه أخته الصغرى بعيون متلألئة قالت “هذا ما أتوقعه من أوني-ساما” ، ابتسم تاتسويا عن غير قصد ابتسامة مؤلمة.
(باختصار ، المهاجمون الرئيسيون مختلفون عن لينا. حتى لو كانت لينا جزءا من الهجوم ، فإن احتمال وجود مجموعة مختلفة كان مرتفعا …) قررت إيريكا.
كانت الإدانة البسيطة مصحوبة بنظرة مختلفة قليلا.
“في هذه الحالة ، أني-وي ، لا داعي للقلق. بما أنني و شيبا-كن صديقان نذهب من و إلى المحطة معا ، فإننا لسنا قريبين بما يكفي لوضع خطط لما بعد المدرسة أو الذهاب إلى منازل بعضنا البعض.”
“سيدي ، الجميع يشاهد.”
“هذا صحيح. حقا يجب عليك تجنب الذهاب إلى المدرسة معه … لأنه لن يكون من الجيد أن تثيري عدم الارتياح. على أي حال ، كوني حذرة يا إيريكا.”
فقط الطلب كان واضحا.
“شكرا لك ، أني-وي.”
لم تقتصر الأمواج على قلب هونوكا.
(سأفعل كما قلت لي و أكون حذرة …. بجانب تاتسويا-كن) ، أضافت إيريكا ذلك في قلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إدراك حسي …. مشترك؟”
□□□□□□
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قالت ذلك ، ذهبت من فوق السرير إلى أمام المكتب.
مباشرة بعد وصولهما إلى المنزل ، أخذت ميوكي الكيس الورقي المليء بالشوكولاتة من يد شقيقها و خبأته في الثلاجة.
و بينما كانت تتحدث ، مدت لينا يدها. و مع ذلك ، ترددت قبل أن تلمس جلد ميوكي العاري و سحبت يدها إلى الوراء.
حتى العام الماضي ، حتى عندما لم يتلقى أكثر من شوكولاتة واحدة أو اثنتين ، كان يشعر بالقلق حيال رد فعل أخته الصغرى. و مع ذلك ، هذا العام ، لارتياح تاتسويا الكبير ، كان استياء ميوكي أكثر برودة مما كان يعتقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بتكديس الأطباق في الحوض و ترك الباقي لـ HAR ليعتني بها. على الرغم من أنها كانت تعلم أنه لم يكن هناك الكثير من العمل ، إلا أنها شعرت بالذنب لترك شقيقها يتولى عملية التنظيف بمفرده و حاولت تخليص نفسها من بعض الذنب على الأقل.
“أوني-ساما ، سأبدأ قريبا في إعداد العشاء ، فهل ستبقى في غرفتك في الوقت الحالي؟”
فكرة لا يجب أن تُنطق أبدا.
التفتت ميوكي فجأة إلى تاتسويا ، الذي تبعها إلى المطبخ ليرى كيف كانت ، و بابتسامة عريضة بشكل غير طبيعي ، دفع تلك الشوكة.
لإثبات كلماته ، وقف هاتوري منتصبا.
إذا ترجم كلماتها ، فهي تعني “لا تخرج من غرفتك و تنظر حتى أناديك”. يتذكر تاتسويا بلمسة من عدم الارتياح كيف سارت الأمور الغريبة العام الماضي ، و أغلق على نفسه بخنوع في غرفته.
قد يبدو وصف علاقة حاولوا فيها في وقت ما قتل بعضهم البعض بأنها “ودية” أمرا غريبا إذا سمع الآخرون عنها.
بعد حوالي ساعة واحدة …
شقيقاها الأكبر سنا (بطبيعة الحال ، لم يشاركها أي منهما الأم) و أختها الكبرى (بالطبع ، لم تشارك الأم معها أيضا) يكرهون بصراحة الجلوس معها. من جانب إيريكا ، ذهب الوقت بعيدا. نظرا لأنه من الواضح أنه كلما التقيا ، ليس فقط أختها الكبرى لكنها أيضا تشعر بعدم الارتياح ، لم تكن هناك حاجة للمثابرة في العناد.
“لقد جئت …”
“من المتوقع أن يكون رأي الشخص الأكثر انخراطا في هذا الأمر مليئا بالكثير من المشاعر.”
دون تفكير ، تمتم تاتسويا بصوت عال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com □□□□□□
كانت غرفة الطعام مليئة برائحة حلوة ، مختلفة تماما عن طهو مايومي المزيف. لا يمكن أن يكون هناك خطأ ، كانت هذه رائحة الشوكولاته.
“نعم ، لم يتم نشر المعلومات من قبل وسائل الإعلام ، لكن هل يهدأ الضرر؟”
بابتسامة – هذه المرة كانت ابتسامة طبيعية – دعته ميوكي لشغل مقعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صورة 2
فاجأ مظهرها تاتسويا في صمت.
كانت أكبر منافسة لها في الوقت الحالي ، ميوكي ، مقيدة بحقيقة أنهما كانا “أخا و أختا حقا”. في النهاية ، لم تكن هناك طريقة يمكن من خلالها تقييدهما بهذه الطريقة ، مما أعطى هونوكا بعض راحة البال.
“كيف يمكنني مساعدتك يا سيدي؟”
“أمم ، تاتسويا ، هل تشاجرت مع أختك هذا الصباح؟”
تحولت ابتسامتها إلى ابتسامة مؤذية شريرة ، أمالت ميوكي رأسها قليلا و هي تسأله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى ، وبخت نفسها لتصفية ذهنها من الأفكار الحمقاء و الخاملة. وضعت حقيبتها بهدوء على الأرض و بقيت في وضع القرفصاء من أجل الاندفاع.
من الواضح أن وجه شخص كان على علم بما تفعله.
“لا يمكنني أن أشكركم بما فيه الكفاية على الاعتبار الخاص الذي أوليتموه لسلامة أبناء وطني خلال إقامتنا في بلدكم في هذا الصدد.”
“… لا أعرف من أين كان بإمكانك الحصول على هذه الملابس.”
□□□□□□
“ملابس؟ آه ، هذه ملابس بسيطة تستخدمها النادلات.”
و الدليل هو أنه بعد تلك اللحظة حول نظره عن الكاميرا.
الآن بعد أن ذكرت ذلك ، قد تكون هذه الملابس بالتأكيد مناسبة للاستخدام في الضيافة.
“الأهم من ذلك ، هنا.”
و مع ذلك ، لم يكن من الضروري النظر في الوقت و المناسبة فحسب ، بل المكان ، لم يعتقد أنها مناسبة هنا.
لا يمكن القضاء على بذور المؤامرة من هذا العالم.
إذا لم تكن هذه غرفة طعام في منزل خاص ، بل مطعما يخدم العملاء ذوي ميولات معينة ، فيمكن القول إن هذه الملابس تناسب الزمان و المكان و المناسبة.
“آه ، إنه هنا! سوبارو ، هنا!”
كانت ملابس النادلة الخاصة بـ ميوكي بأكمام منتفخة ، تنورة عالية الأربطة ، مئزر مليء بالرتوش. باختصار ، أسلوب جولي أندروز.
“إنه تحت مراقبة قوات الدفاع الوطني.”
على الرغم من أنه بإمكانه فهم كيف يناسب المفهوم الطعام ، (ألم تذهب بعيدا جدا …)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما كان مشتركا بين هذان الرجلان هو أنهما لن يظهرا أبدا ما يفكران به حقا.
“أمم ، هل يمكن أنني لا أبدو جيدة في هذه الملابس …؟”
شعرها الطويل ، المثبت في ذيل حصان فوق رقبتها ، لم يخف أذنيها الحمراء المحترقة. أظهر رأسها المتدلي الجزء الموجود في منتصف شعرها ، تلك الشريحة الصغيرة من الجلد التي تظهر حقيقة أنها كانت حمراء تماما.
“لا ، تبدو جيدة عليك. إنها لطيفة حقا.”
كانت قلقة بشأن ما يجب فعله بحذائها للحظة. لم يكن ذلك اعتبارا مهما حقا ، لكنها فكرت في مقدار ما سيتعين عليها تنظيفه لاحقا.
عندما سألته أخته هذا السؤال بنبرة صوت غير متأكدة ، بغض النظر عما يعتقده تاتسويا ، لن يقول أي شيء من شأنه أن يؤذيها و يجعله يبحث عن الأعذار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الأمر و كأن التوتر ينفجر منها و هي تتحدث. كان سخط إيريكا حقيقيا و متطرفا.
“شكرا لك!”
ردا على اقتراح ميوكي …
على عكس ما يحدث في أعماق قلب تاتسويا ، انتعشت روح ميوكي و وزعت أطباقها واحدة تلو الأخرى. تركت تاتسويا دون أي شيء لفعله سوى الجلوس على طاولة الطعام.
كانت هناك أيضا فترة أرجحت فيها سيفها بعنف من أجل الاعتراف بوالدتها و نفسها. كان ذلك عندما أصبحت معبودة دوجو عائلة تشيبا. من بين متدربي الدوجو الشباب في سن المراهقة و العشرينات من العمر ، تجمع الطلاب المهرة و شكلوا الحرس الملكي لـ إيريكا ، لأنهم رأوا أن إيريكا فقدت حماسها لحمل السيف بعد أن فقدت والدتها ، و أدخلوا أنوفهم في الكثير من شؤونها الشخصية.
إلى القائمة المهمة لهذا اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك تسميته بديلا ، لكننا قمنا بتضمين شيزوكو بدلا من ذلك. سنتصل بها أو نرسل لها بريدا إلكترونيا لإخبارها بإدراجها لاحقا.”
الطبق الرئيسي لحم البقر فيليه مع صلصة الشوكولاتة.
“إنها الحقيقة. لا توجد طريقة يمكن أن تختار بها أوني-ساما هدية غير مناسبة.”
كطبق جانبي ، كوكيز مليئة بالمكسرات و فوندو الشوكولاتة.
“نعم ، أعتقد أن العقيدة على علم بالتقرير المكتوب فيه أنني هزمت ذات مرة من قبل تاتسويا شيبا.”
التحلية عبارة عن فواكه مع فوندو شوكولاتة بيضاء مملوءة بالبراندي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فهمت الأمر جيدا يا لينا. اعتقدت أن تقديم الشوكولاتة هو عادة فريدة من نوعها في اليابان.”
بدون مبالغة ، وجبات مثقلة بالشوكولاتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقرة سريعة على الرأس ، “أوتش!” ، استقرت إيمي بلطف ؛ تجنبت سوبارو النظر إلى نظرة إيمي المقلوبة للاحتجاج و انحنت بعمق لـ مايومي.
“أوني-ساما ، يرجى الاستمتاع بهذا العيد. أنا ، ميوكي ، أعددت شوكولاتة عيد الحب هذه خصيصا لـ أوني-ساما.”
كان تاتسويا لا يزال يقرر كيفية التعامل مع الموقف عندما ناداه هاتوري ، الذي كان لا يزال يبدو و كأنه على وشك الإغماء ، بصوت أجش.
بالتأكيد ، لم يكن هذا شيئا يمكن القيام به إذا لم يعيشا معا.
“………”
هذا الاستخدام للشوكولاتة المطبوخة كشيء آخر غير التحلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا … شيء يحصل كنتيجة ثانوية للترتيب ، أليس كذلك؟”
كل الأشياء التي تم وضعها ، ستدخل بالتأكيد فم تاتسويا اليوم.
لقد استسلم لقبول الذنب منذ وقت طويل.
كل شيء هنا كان نتيجة معرفةو حيلة ميوكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في زاوية من قلبها ، كان هناك ندم لأنه لم يسمعها.
في الوقت الذي أنهى فيه التحلية ، كان وجه ميوكي مشوبا بالكثير من اللون الأحمر. بينما كان يأكل فوندو الشوكولاتة البيضاء ، كان قلقا من أن ميوكي لم تطبخ ما يكفي من كحول البراندي ، يبدو أنه لم يكن مجرد نسج خياله.
هناك وجدتا أن هونوكا فقدت استخدام ساقيها و كانت تتشبث بخزانتها.
نظرا لأن ميوكي لم تأكل بقدر ما فعل ، فقد امتصت كمية كحول أكثر منه ، لكن …
“أنا أرى ، هذه هي المرة الأولى التي تخسرين فيها معركة سحرية منذ أن توليت لقب “سيريوس”.”
“ميوكي ، هل أنت بخير؟”
لم يتم إطلاق أي كلمات توبيخ.
“نعم؟ ما الأمر؟”
“ما هو الخطأ؟”
عندما أجابت ميوكي بنظرة محيرة على وجهها ، نهضت لمسح الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت ابتسامتها إلى ابتسامة مؤذية شريرة ، أمالت ميوكي رأسها قليلا و هي تسأله.
كان نطق إجابتها متقطعا قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكره الطريقة التي تبدو بها.
قامت ميوكي بتكديس جميع الأطباق فوق بعضها البعض من أجل أخذها دفعة واحدة.
“مستحيل.”
شعر تاتسويا أن هذا أمر خطير.
البيان الذي أدلت به للتو يجب ألا يسمعه شقيقها الأكبر أبدا.
كانت ميوكي العادي ستستغرق الذهاب و الإياب مرتين إلى ثلاث لحمل هذا العدد الكبير من الأطباق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن ، لماذا لا نستمتع بوقت الشاي.”
ربما لم تكن تفكر في الصعوبة و اتخذت الخيار بشكل لا لبس فيه بدافع رغبة غير واعية في إنجاز العمل بسرعة.
“هنا … من فضلك.”
ذهب تاتسويا بسرعة و دار حول الطاولة.
كان تاتسويا لا يزال يقرر كيفية التعامل مع الموقف عندما ناداه هاتوري ، الذي كان لا يزال يبدو و كأنه على وشك الإغماء ، بصوت أجش.
“إيه!؟”
و مع ذلك ، في يوم من الأيام ، قد تطغى هذه الذات على الذات التي اعتقدت أنه من الجيد أن تكون أخته الصغرى.
كما كان يخشى ، كان عليه أن يحتضن جسد أخته لمنعها من السقوط عندما تعثرت على قدميها.
“… مفهوم. اتبعني.”
لم يكن هناك تحطم للأطباق التي اصطدمت بالأرض.
لم تكن قد نقلتها إليه.
بينما كانت إحدى الذراعين تدعم ميوكي ، كانت اليد الموجودة على الذراع الأخرى تلتقط بقية الأطباق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … و ليو نفسه ، واصلوا الابتسام.
بسلاسة ، قام بلف جسده و أعاد الأطباق إلى الطاولة.
إذا لم تكن هذه غرفة طعام في منزل خاص ، بل مطعما يخدم العملاء ذوي ميولات معينة ، فيمكن القول إن هذه الملابس تناسب الزمان و المكان و المناسبة.
بعد ذلك ، دعم مرة أخرى جسد أخته بكلتا يديه و قام تقويمه.
انطلقت لينا بشكل محموم و قوي لتقديم دفاع ضد الاتهام غير المبرر.
“شـ … شكرا جزيلا لك ، أوني-ساما.”
منذ اللحظة التي أخذ فيها أول رشفة مهذبة من الكأس ، قام بتصحيح وضعية جلوسه.
“ميوكي ، استريحي على الأريكة لفترة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … حقيقة أنه يمكن أن يفكر بهذه الطريقة كانت دليلا على أنه لم يكن شريرا كما يعتقد في نفسه ؛ و مع ذلك ، لسوء الحظ ، لم يكن هناك شخص بالغ حول تاتسويا ليخبره بذلك.
لم تحتج ميوكي بشيء مثل أنا بخير.
“هناك ، تلك الحقيبة …”
النتيجة الوحيدة للاحتجاج ستكون التسبب في مشاكل غير ضرورية لـ تاتسويا و سيكون ذلك مروعا بالنسبة لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال مونولوجها ، صنعت ميوكي بصمت “آها” و هي تستوعب المفهوم.
قام بتكديس الأطباق في الحوض و ترك الباقي لـ HAR ليعتني بها. على الرغم من أنها كانت تعلم أنه لم يكن هناك الكثير من العمل ، إلا أنها شعرت بالذنب لترك شقيقها يتولى عملية التنظيف بمفرده و حاولت تخليص نفسها من بعض الذنب على الأقل.
لم يقاطع أحد وداعهما.
و مع ذلك ، لم تستطع تجنب الاكتئاب.
نظر ياكومو إلى تاتسويا بينما كان على وشك الإجابة على السؤال بنفسه ، ثم هز رأسه للإشارة إلى أن الأمر على ما يرام.
على الرغم من الجو اللطيف الذي خلقته ، إلا أنها في النهاية قضت عليه بشكل أخرق … كانت هذه مشاعر ميوكي التي لا يمكن إنكارها.
“اليوم 14 من فبراير ، إنه أمر فظيع كل عام. لأن لدينا عددا كبيرا من المتدربين.”
لم تستطع إلا أن تشعر بأن شيئا ما يتجاوز الفهم البشري قد يشعر بالاشمئزاز منها و أنه يعبث معها.
“إنه مصطلح للقدرة على مشاركة الإلهام و التصورات. و قد لوحظت هذه الظاهرة بين التوائم المتطابقة. إنه أحد الأشكال العديدة للإدراك خارج الحواس. على الرغم من أنني قلت العديد ، إلا أن الأمثلة على ذلك نادرة نسبيا.”
لا ، من البداية يجب أن يسمى الاشمئزاز و العبث. يجب أن يطلق عليه عقبة. يجب أن يطلق عليه لعنة.
“بالطبع.”
“… لماذا يجب أن أكون الأخت الصغرى لـ أوني-ساما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صباح الخير يا إيريكا. لقد تأخرت اليوم.”
مع تنهد كبير ، انبثقت الكلمات عن غير قصد من فمها.
بمجرد أن ذهبت إلى حد قول ذلك ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله سوى قبول الشاي.
لقد تدفقت قطعة من رغباتها الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ميتسوي-سان ، أعتقد أنه من الجيد أن تكوني مسؤولة جدا ، لكن ليس من الخطأ أن ترتاحي.”
شظية تعكس قلبها.
لم يكن يريد أن يسمع الناس العاديون المناقشة. بطبيعة الحال ، لم يكن هذا هو السبب الوحيد وراء رغبته في تغيير الموقع. حتى تاتسويا قلق قليلا بشأن سمعته. لا يمكن أبدا وصف الانهيار من تناول الشوكولاتة بأنه غير مشرف ، لكنه اعتقد أنه كان نوع الإحراج الذي سيثيره الناس إلى الأبد.
عبارة تكررت مرارا و تكرارا في قلبها منذ أمس.
لم تكن أزوسا غاضبة من هونوكا ، التي قامت بالخطأ و أُطلق الجرس مرة أخرى. لقد قالت هذه الكلمات لأنها كانت قلقة من أن هونوكا قد تكون مريضة بطريقة ما.
مذعورة ، استدارت ميوكي.
“و مع ذلك ، شعرت أن سينباي كانت تحتجزه ضد إرادته. نظرا لأن شيبا-كن كان يصنع وجها مضطربا إلى حد ما ، فلا أعتقد أنه يجب أن تقلقي.”
البيان الذي أدلت به للتو يجب ألا يسمعه شقيقها الأكبر أبدا.
أومأت ميوكي بابتسامة صغيرة.
فكرة لا يجب أن تُنطق أبدا.
“… ما هو التعبير ، من الجيد أن تكون شابا؟”
لم تكن غير سعيدة لكونها أخته الصغرى.
“… هاي ، إيزومي ، ماذا تعتقدين أن أوني-تشان تفعل؟”
كانت هذه مشاعر ميوكي الحقيقية ، ليست كذبة.
كان هناك شيء صغير أراد أن يسأل مايومي عنه الآن. و لأنها كانت على وشك إجراء الامتحانات الجامعية التي كانت تستعد لها ، كان وقتها محدودا و شعر بالحرج من إزعاجها. و مع ذلك ، إذا كانت تنوي قضاء بعض الوقت في استخدامه كلعبة ، فمن المحتمل ألا يقلق بشأن ذلك.
بعد كل شيء ، كان السبب في أن ميوكي يمكن أن تكون مع تاتسويا لأنها أخته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، يبدو أن اهتمام مايومي كان منصبا على غرض مختلف تماما.
في الواقع ، لأنها أخته ، كان شقيقها مهتما بها باستمرار.
و مع ذلك ، في هذا الوقت لم يكن لدى لينا الكثير من الحضور الذهني.
و مع ذلك – بلا شك – كانت هناك أيضا ذات ترغب في علاقة مختلفة داخل قلب ميوكي.
لم تظهر حتى أقل مفاجأة على الوجه المبتسم المتواضع الذي توقف لها بينما أومأ تاتسويا برأسه.
في الوقت الحالي ، لم يكن هناك الكثير من القطع.
من شعورها في يده ، كان وزنها خمسة أضعاف وزن الشوكولاتة التجارية.
و مع ذلك ، في يوم من الأيام ، قد تطغى هذه الذات على الذات التي اعتقدت أنه من الجيد أن تكون أخته الصغرى.
مع استمرار عمل كل من ميوكي و هونوكا ، لم تكن هناك طريقة يمكن أن تغادر بها لينا مبكرا بمفردها. لم تكن الأنشطة الحكومية الطلابية مثل اللعب عند مقارنتها بواجباتها العسكرية النظامية. لقد كانت لعبا ، لكن هذا لا يعني أنها تستطيع القيام بالعمل بلا مبالاة. نظرا لأن لديها إحساسا بالمسؤولية بالإضافة إلى وعيها بأن هذا كان ضروريا لواجبات التسلل الخاصة بها ، فهي في الوقت الحالي ليست “سيريوس” و لم تشمل أنشطتها اليومية أن تكون “قائدة” أو “جلادة” ، و سيكون من العار تركها تضيع بأنصاف التدابير.
خشيت ميوكي ذلك اليوم.
“آه ، على الرغم من أنني قلت زميلاتي الأعضاء ، أنا لم أشمل هونوكا أو ميوكي.”
خشيت أن يكتشف شقيقها الجزء الذي يتمنى ذلك.
ركض التوتر البارد في عمودها الفقري.
عندما نظرت خلفها ، كان تاتسويا لا يزال أمام الحوض.
(لم أكن أعرف أنها يمكن أن تكون طفولية جدا …) و هو يفكر في هذا ، بدأ تاتسويا في فك الصندوق.
حتى مع الحواس الخمس الحادة التي يمتلكها ، كانت المسافة بعيدة جدا بالنسبة له لالتقاط همس ناعم.
(لكن ، هذا! هذا بسبب الإذلال الذي أعطاني إياه! حتى أمحو وصمة هزيمتي ، لن أتمكن من إخراج تاتسويا من ذهني!)
شعرت ميوكي بالارتياح.
في الوقت الحالي ، تصلبت إيمي قليلا.
في زاوية من قلبها ، كان هناك ندم لأنه لم يسمعها.
“نعم؟ ما الأمر؟”
أبعدت عينيها من ذلك الجزء منها.
إذا رأت ما كان في تلك الحقيبة ، بغض النظر عن مقدار كذبها ، فلن يفيد ذلك. كانت مقتنعة تقريبا بأن شكوكها كانت صحيحة ، و من المحتمل أن يقلب ذلك الموازين. بغض النظر عن مدى احتجاجها على أنه “سوء فهم” ، فمن المحتمل أن يكون من المستحيل جعل أي شخص يصدقها …
“لا يصدق … التحالف الـآسيوي العظيم و الـ USNA كانا يعملان معا سرا؟”
** المترجم : يا ليته ترك كومة القرف هذه تموت قبل ثلاث سنوات **
يبدو أن فوجيباياشي لن تسمح له بالإفلات من العقاب.
“بشكل عام ، سيكون من السخف إصلاح انضباطنا بهذا الموقف التافه.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات