الذكريات - الفصل 13
الفصل 13 :
8 أغسطس 2092
أوكيناوا
منزل الشاطئ
كانت إجازتنا في أوكيناوا مصدرا للمتاعب منذ اليوم الأول ، لكنها استعادت هدوئها أمس. كان اليوم يوما هادئا آخر – على الأقل حتى الآن. كان ترك عطلتنا الصيفية مملة مصدر قلق ، لكن إذا لم يكن الأمر سيفعل شيئا سوى إعطائي الصداع ، فسأتجاوزه.
كان – أخي – ، أو هكذا افترضت ، في غرفته الخاصة ، يكتب بحماس في محطة العمل التي أحضرها هنا ، على تلك الـ CADs المتصلة بها.
بعد أربعة أيام من وصولنا إلى أوكيناوا ، تمكنا أخيرا من الاستمتاع بيوم عطلة استوائي. كانت المشكلة أنني لم أكن متأكدا مما إذا كنا قد شملنا أخي.
“… سيكون ذلك على ما يرام.”
كانت الساعة حاليا الواحدة مساء. بدلا من أخذ قيلولة ، كنت أقرأ فقط على المكتب في غرفتي ، أتصفح بإهمال كتابا ورقيا نادرا عن السحر وجدته ساكوراي-سان لي.
كانت الساعة حاليا الواحدة مساء. بدلا من أخذ قيلولة ، كنت أقرأ فقط على المكتب في غرفتي ، أتصفح بإهمال كتابا ورقيا نادرا عن السحر وجدته ساكوراي-سان لي.
(من يهتم إذا كان مجرد تصفح خامل؟ ليس الأمر كما لو أنني أستطيع فهمه تماما على أي حال.)
شعرت بالإرهاق من الشعور بالأزمة أنه إذا استمر هذا الأمر فسوف أشعر بالذعر ، لذلك قررت دفع الكلمات قبل حدوث ذلك. بعد أن قلت ذلك ، فكرت ، ما الذي أحتاجه للذهاب إلى غرفته؟! لكن فات الأوان بالفعل لفعل أي شيء حيال ذلك.
كانت الأدلة الوحيدة حول السحر التي استغرق الناس وقتا لوضعها على الورق هي أدلة متخصصة للغاية. حتى طلاب المدارس الثانوية السحرية سيواجهون مشكلة معها. يجب أن أكون نرجسية لأعتقد أنني ، طالبة في السنة الأولى في المدرسة الإعدادية ، يمكنني فك شفرته في قراءة واحدة.
الفصل 13 : 8 أغسطس 2092 أوكيناوا منزل الشاطئ كانت إجازتنا في أوكيناوا مصدرا للمتاعب منذ اليوم الأول ، لكنها استعادت هدوئها أمس. كان اليوم يوما هادئا آخر – على الأقل حتى الآن. كان ترك عطلتنا الصيفية مملة مصدر قلق ، لكن إذا لم يكن الأمر سيفعل شيئا سوى إعطائي الصداع ، فسأتجاوزه.
قد يكون ذلك الشخص قادرا على فعل ذلك بالطبع.
كانت الساعة حاليا الواحدة مساء. بدلا من أخذ قيلولة ، كنت أقرأ فقط على المكتب في غرفتي ، أتصفح بإهمال كتابا ورقيا نادرا عن السحر وجدته ساكوراي-سان لي.
كان – أخي – ، أو هكذا افترضت ، في غرفته الخاصة ، يكتب بحماس في محطة العمل التي أحضرها هنا ، على تلك الـ CADs المتصلة بها.
نُقر الباب المتأرجح ثم فُتح بهدوء – ببطء ، في الاعتبار لشخص ما في طريقه. بفضل ذلك ، لم ينتهي الأمر بضربي في أنفي. يا لها من مسرحية هزلية مبتذلة. لسوء الحظ ، لم يكن لدي وقت للتظاهر بالجهل و الهروب.
لقد تلقى زوجا من CADs على شكل بندقية من الملازم في اليوم قبل أمس. في البداية ، كانوا يتحدثون عن السماح له فقط باستعارها ، لكن في مرحلة ما ، تحولوا إلى هدايا. جعلني ذلك أرغب في الشكوى من مدى تراخي قوات الدفاع الذاتي اليابانية. كنت بالتأكيد ذكية بما يكفي لفهم أن نيتهم كانت القيام باستثمار مسبق ، لكن لسوء الحظ ، كان من المؤكد أن هذا المشروع سيفشل تماما. إنه الوصي الخاص بي ، بعد كل شيء. لن يستطيع أن يصبح جنديا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمم ، حسنا … أنت ترى! إذا لم تعتاد على ذلك بشكل طبيعي ، فلا يزال بإمكانك أن تقوم بزلة عندما لا تتوقع ذلك ، أليس كذلك؟”
لم يكن لديه أي سبب لرفض شيء أعطي له أيضا ، لكنها كانت لا تزال مجرد نماذج أولية. لم يكن بإمكانهم أن يقصدوها أكثر من مجرد هدايا تذكارية لزائر ينتظره مستقبل مشرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عفوا. سأعود إلى غرفتي.”
ومع ذلك ، بدا أنه يحبهم كثيرا. بين ذلك اليوم و اليوم ، كان يعبث بأنظمة الـ CADs كلما كان لديه لحظة فراغ. لم يلمح أبدا إلى أنه يمكنه ضبط الـ CADs. لا بد أن هذا لم يمنحه الكثير من الوقت للراحة.
لم أستطع الإجابة على سؤاله. في ذلك الوقت ، كان ذهني ملتصقا بالـ CADs نصف المفككة المتصلة بمحطة العمل عبر الأسلاك العارية و التدفق اللانهائي للأحرف و الأرقام التي تغطي شاشتها.
ألا يشعر بالملل من ذلك؟ هل العبث بالـ CADs مثيرا للاهتمام حقا بالنسبة له؟ حسنا ، قلت ضبط ، لكنه ربما يعيد ترتيب الأزرار و أشياء من هذا القبيل فقط …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عفوا. سأعود إلى غرفتي.”
الشيء التالي الذي عرفته ، هو أنني أقف أمام بابه.
“… حسنا ، ميوكي. هل هذا أفضل؟”
أممم ، لماذا جئت إلى هنا مرة أخرى؟ ماذا كنت أفعل؟
“أنا ، أمم ، حسنا …”
على الرغم من ارتباكي الداخلي ، رفعت يدي اليمنى لتطرق الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظر بصبر شديد حتى أتلعثم في الرد. مع وجه البوكر هذا ، الذي لم يجعلك تشعر وكأنه ينتظر ، راقبني. سرعت نظرته الباردة من انزعاجي.
و بالاتفاق مع ارتباكي الداخلي ، توقفت يدي قبل أن تطرق الباب.
لكن الكلمة التالية اللتي قالها مزقت ذهني على الفور.
بدأت أشعر وكأنني مهرجة بلا جمهور. مهرجة من الدرجة الثالثة. تنهدت و خفضت يدي. كنت على وشك الالتفاف يمينا و المغادرة ، لكنني تأخرت قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد يكون ذلك الشخص قادرا على فعل ذلك بالطبع.
نُقر الباب المتأرجح ثم فُتح بهدوء – ببطء ، في الاعتبار لشخص ما في طريقه. بفضل ذلك ، لم ينتهي الأمر بضربي في أنفي. يا لها من مسرحية هزلية مبتذلة. لسوء الحظ ، لم يكن لدي وقت للتظاهر بالجهل و الهروب.
كان – أخي – ، أو هكذا افترضت ، في غرفته الخاصة ، يكتب بحماس في محطة العمل التي أحضرها هنا ، على تلك الـ CADs المتصلة بها.
“هل كنت بحاجة إلى شيء؟” سأل أخي بمجرد أن ظهر وجهه من خلف الباب ، و يبدو أنه كان يعرف أنني أقف هناك – وربما قد كان يقف هناك في الواقع.
“سيدتي؟”
“أنا ، أمم ، حسنا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تحتاجين؟”
“نعم؟”
وهذه المرة ، شعرت حقا أنني على وشك البكاء. استغرق الأمر كل ما لدي فقط لكبح الدموع.
انتظر بصبر شديد حتى أتلعثم في الرد. مع وجه البوكر هذا ، الذي لم يجعلك تشعر وكأنه ينتظر ، راقبني. سرعت نظرته الباردة من انزعاجي.
أعطى بداية و تجمد. كان من غير المعتاد حقا رؤيته في حيرة من أمره ، لكنني لم أستطع إلقاء اللوم عليه.
“أمم ، هل لي أن أدخل؟!”
الشيء التالي الذي عرفته ، هو أنني أقف أمام بابه.
شعرت بالإرهاق من الشعور بالأزمة أنه إذا استمر هذا الأمر فسوف أشعر بالذعر ، لذلك قررت دفع الكلمات قبل حدوث ذلك. بعد أن قلت ذلك ، فكرت ، ما الذي أحتاجه للذهاب إلى غرفته؟! لكن فات الأوان بالفعل لفعل أي شيء حيال ذلك.
حتى لطفه لم يكن سوى فعل. حتى تلك الكلمات القصيرة التي يقولها الأخ بشكل طبيعي لأخت في علاقة طبيعية كانت مجرد نتاج حساب بارد.
ربما كنت أحمر خجلا في ذلك الوقت. حتى عينا أخي اتسعت عندما حدقت فيه حمراء الوجه – لم أقصد حقا الخجل – لكنه لم يظهر أي مفاجأة أخرى ، ثم فتح الباب أمامي للدخول.
أممم ، لماذا جئت إلى هنا مرة أخرى؟ ماذا كنت أفعل؟
كما هو الحال دائما ، كانت غرفته بسيطة – أو بالأحرى فارغة. جعلت محطة العمل التي تعمل بهدوء في الغرفة الشاغرة وجودها معروفا بصوت عال.
حتى لطفه لم يكن سوى فعل. حتى تلك الكلمات القصيرة التي يقولها الأخ بشكل طبيعي لأخت في علاقة طبيعية كانت مجرد نتاج حساب بارد.
“ماذا تحتاجين؟”
شعرت بالإرهاق من الشعور بالأزمة أنه إذا استمر هذا الأمر فسوف أشعر بالذعر ، لذلك قررت دفع الكلمات قبل حدوث ذلك. بعد أن قلت ذلك ، فكرت ، ما الذي أحتاجه للذهاب إلى غرفته؟! لكن فات الأوان بالفعل لفعل أي شيء حيال ذلك.
لم أستطع الإجابة على سؤاله. في ذلك الوقت ، كان ذهني ملتصقا بالـ CADs نصف المفككة المتصلة بمحطة العمل عبر الأسلاك العارية و التدفق اللانهائي للأحرف و الأرقام التي تغطي شاشتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إجابته لطيفة. لم يتحدث بتلك النبرة الناضجة و القاسية لكن بطريقة غير رسمية ، مثل كيف تسمع الأصدقاء يتحدثون مع بعضهم البعض.
(لكن هذا تماما مثل مختبر تطوير CAD …) كنت مصدومة بحق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمم ، حسنا … أنت ترى! إذا لم تعتاد على ذلك بشكل طبيعي ، فلا يزال بإمكانك أن تقوم بزلة عندما لا تتوقع ذلك ، أليس كذلك؟”
لكن الكلمة التالية اللتي قالها مزقت ذهني على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أشعر وكأنني مهرجة بلا جمهور. مهرجة من الدرجة الثالثة. تنهدت و خفضت يدي. كنت على وشك الالتفاف يمينا و المغادرة ، لكنني تأخرت قليلا.
“سيدتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، أنا أخته الصغيرة.
“من فضلك لا تتصل بي بذلك!” صرخت بغضب.
ربما كان هذا ما بدا عليه عندما تحدث إلى الآخرين بجانبي ، إلى أصدقائه و طلابه في المدرسة.
أعطى بداية و تجمد. كان من غير المعتاد حقا رؤيته في حيرة من أمره ، لكنني لم أستطع إلقاء اللوم عليه.
لقد تلقى زوجا من CADs على شكل بندقية من الملازم في اليوم قبل أمس. في البداية ، كانوا يتحدثون عن السماح له فقط باستعارها ، لكن في مرحلة ما ، تحولوا إلى هدايا. جعلني ذلك أرغب في الشكوى من مدى تراخي قوات الدفاع الذاتي اليابانية. كنت بالتأكيد ذكية بما يكفي لفهم أن نيتهم كانت القيام باستثمار مسبق ، لكن لسوء الحظ ، كان من المؤكد أن هذا المشروع سيفشل تماما. إنه الوصي الخاص بي ، بعد كل شيء. لن يستطيع أن يصبح جنديا.
لقد فاجأته. بعد كل ذلك… كان صوتي قد خرج عمليا في صرخة. جعلني أبدو وكأنني على وشك البكاء.
“أوه ، أنا …”
كانت الساعة حاليا الواحدة مساء. بدلا من أخذ قيلولة ، كنت أقرأ فقط على المكتب في غرفتي ، أتصفح بإهمال كتابا ورقيا نادرا عن السحر وجدته ساكوراي-سان لي.
“…”
تغير تعبيره من الصدمة إلى الشك. بدت نظرته المشكوكة غير متأكدة من سلامة عقلي. كان الأمر محبطا ، لكنني حشدت حافزي و ذهبت بعذري الأعرج.
“أمم ، حسنا … أنت ترى! إذا لم تعتاد على ذلك بشكل طبيعي ، فلا يزال بإمكانك أن تقوم بزلة عندما لا تتوقع ذلك ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عفوا. سأعود إلى غرفتي.”
تغير تعبيره من الصدمة إلى الشك. بدت نظرته المشكوكة غير متأكدة من سلامة عقلي. كان الأمر محبطا ، لكنني حشدت حافزي و ذهبت بعذري الأعرج.
ربما كان هذا ما بدا عليه عندما تحدث إلى الآخرين بجانبي ، إلى أصدقائه و طلابه في المدرسة.
“لذا يرجى الاتصال بي مـ … ميوكي!”
“… حسنا ، ميوكي. هل هذا أفضل؟”
لكن هذا كان أقصى قدر يمكنني حشده. استغرق الأمر كل ما لدي لأقول ذلك ، أغلقت عيني بإحكام. مع إغلاقهما ، شددت قبضتي مثل طفل صغير خائف من التوبيخ ، دون أن أعرف حتى ما كنت خائفة منه. كان هذا أيضا أقرب إلى طفل صغير ، خائف دون قيد أو شرط من استياء أحد الوالدين.
“سيدتي؟”
“… حسنا ، ميوكي. هل هذا أفضل؟”
ومع ذلك ، بدا أنه يحبهم كثيرا. بين ذلك اليوم و اليوم ، كان يعبث بأنظمة الـ CADs كلما كان لديه لحظة فراغ. لم يلمح أبدا إلى أنه يمكنه ضبط الـ CADs. لا بد أن هذا لم يمنحه الكثير من الوقت للراحة.
كانت إجابته لطيفة. لم يتحدث بتلك النبرة الناضجة و القاسية لكن بطريقة غير رسمية ، مثل كيف تسمع الأصدقاء يتحدثون مع بعضهم البعض.
لم أكن أعتقد أن قدرتي على التحمل ستصمد ، لذلك هربت منه. هربت إلى غرفتي و دفنت وجهي في وسادتي.
ربما كان هذا ما بدا عليه عندما تحدث إلى الآخرين بجانبي ، إلى أصدقائه و طلابه في المدرسة.
“أمم ، هل لي أن أدخل؟!”
تحدث معي بلطف و راقبني بتعبير لطيف.
لم أكن أعتقد أن قدرتي على التحمل ستصمد ، لذلك هربت منه. هربت إلى غرفتي و دفنت وجهي في وسادتي.
“… سيكون ذلك على ما يرام.”
لقد فاجأته. بعد كل ذلك… كان صوتي قد خرج عمليا في صرخة. جعلني أبدو وكأنني على وشك البكاء.
وهذه المرة ، شعرت حقا أنني على وشك البكاء. استغرق الأمر كل ما لدي فقط لكبح الدموع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عفوا. سأعود إلى غرفتي.”
“عفوا. سأعود إلى غرفتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألا يشعر بالملل من ذلك؟ هل العبث بالـ CADs مثيرا للاهتمام حقا بالنسبة له؟ حسنا ، قلت ضبط ، لكنه ربما يعيد ترتيب الأزرار و أشياء من هذا القبيل فقط …
لم أكن أعتقد أن قدرتي على التحمل ستصمد ، لذلك هربت منه. هربت إلى غرفتي و دفنت وجهي في وسادتي.
كرهت علاقتنا ، كرهت كيف فهمنا بعضنا البعض فقط في مثل هذه الأوقات. خنقت صوتي بالوسادة و بكيت.
لأنني الآن أعرف.
(لكن هذا تماما مثل مختبر تطوير CAD …) كنت مصدومة بحق.
حتى لطفه لم يكن سوى فعل. حتى تلك الكلمات القصيرة التي يقولها الأخ بشكل طبيعي لأخت في علاقة طبيعية كانت مجرد نتاج حساب بارد.
أعطى بداية و تجمد. كان من غير المعتاد حقا رؤيته في حيرة من أمره ، لكنني لم أستطع إلقاء اللوم عليه.
لم يكن لدي سبب ، لكنني عرفت الآن.
“لذا يرجى الاتصال بي مـ … ميوكي!”
بعد كل شيء ، أنا أخته الصغيرة.
ربما كان هذا ما بدا عليه عندما تحدث إلى الآخرين بجانبي ، إلى أصدقائه و طلابه في المدرسة.
كرهت علاقتنا ، كرهت كيف فهمنا بعضنا البعض فقط في مثل هذه الأوقات. خنقت صوتي بالوسادة و بكيت.
حتى لطفه لم يكن سوى فعل. حتى تلك الكلمات القصيرة التي يقولها الأخ بشكل طبيعي لأخت في علاقة طبيعية كانت مجرد نتاج حساب بارد.
“أوه ، أنا …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات