الذكريات - الفصل 11
الفصل 11 :
6 أغسطس 2092
أوكيناوا
قاعدة أونّا الجوية
انتهى تدريب تسلق الحبال بعد وقت قصير من وصولنا لجولتنا. بعد ذلك ، بدأوا في ممارسة فنون الدفاع عن النفس في أزواج. ربما كان الأمر مثيرا للاهتمام بالنسبة لأولئك الذين يهتمون بمثل هذه الأشياء ، لكنني لم أستطع حتى معرفة الفرق بين الكاراتيه و الكينبو ، لذلك بصراحة ، شعرت بالملل من ذلك بسرعة. لن أستطيع رؤية قدرة أخي الحقيقية بمجرد مشاهدة هذا.
انهار الرقيب دون حتى صرير ، و تمكن من السقوط على ركبتيه دون أن يسقط تماما.
(ربما يجب أن أعذر نفسي مبكرا … كلا لا أستطيع. أخي لن يترك جانبي ، وإذا فعلت ذلك ، ماذا سآتي إلى هنا لأرى؟ سيكون ذلك ببساطة وقحا للغاية. لو كان بإمكاني مشاهدته يتدرب معهم …)
قال الملازم: “شيبا-كن ، إذا كان كل شيء على ما يرام معك ، فهل تمانع في اختبار الـ CAD الذي طورته؟”
من الواضح أنه لم تكن هناك طريقة لقراءة رأيي ، لكن الكابتن كازاما اقترح نفس الشيء.
هل هذا الموقف الخاص بسحر أخي الذي لا نوع له…؟
“شيبا-كن ، يجب أن تشعر بالملل بمجرد المشاهدة ، أليس كذلك؟ هل تريد الانضمام إلى هذا التدريب؟”
“لم تكن هناك قاعدة تقول إنه لا يسمح لنا باستخدام السحر في مباراة السجال بيننا.” صرح بشكل حاسم.
أعطاني أخي نظرة. “نعم سيدي. هذا لطف منك.”
“أستخدم CAD متخصصا ، لكنني أواجه مشكلة في العثور على واحد يبدو مناسبا … أنا لست جيدا في استخدام السحر الذي يستخدم الـ CADs بشكل صحيح.”
مهلا … هل رأى تماما حقيقة أنني شعرت بالملل؟ احمر وجهي. (لئيم ، لئيم ، لئيم ، لئيم! لماذا عليك دائما أن تلاحظ الأشياء التي لا يتعين عليك ملاحظتها؟!)
“وظيفتي هي تطوير جميع أنواع الأسلحة السحرية ، وهذا يشمل الـ CADs. لدي نموذج أولي متخصص للـ CAD يكون تخزينه في خرطوشة بدلا من ذلك.”
… لم يظهر حتى تلميحا من الضحك. أخبرني صوت في عقلي أن هذا كله كان مجرد تنفيس طفولي. لكن مشاعري استمرت في الصراخ عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، بدا الأمر كما لو أن جسد الجندي هيغاكي تضخم بشكل كبير. بعد لحظة ، هاجم هيكله الكبير أخي مثل قذيفة مدفعية.
(أنا … آمل أن يضربوك يا ني-سان الغبي!)
“حقا …؟” لم يبد الكابتن مقتنعا تماما ، لكنه أومأ برأسه ، و وجهه يشير إلى أنه لن ينقب أكثر من ذلك في الوقت الحالي. “ومع ذلك ، بهذا المعدل ، سيتم تدمير شرف وحدة أونّا الجوية … هل يمكنني أن أطلب جولة أخرى؟”
فكرت فقط في الكلمات ، لكنني لم أستطع إنكار الشعور الغريب الذي أعطاني إياه أن أناديه بذلك. كان الأمر كما لو أن شيئا ما يخبرني أن هناك شيئا أفضل يمكنني مناداته به.
أعطاني أخي نظرة. “نعم سيدي. هذا لطف منك.”
لكن ماذا كان …؟
“هذا لا يمكن أن يكون كل شيء. اعتقدت أنني تحسست بعض تأثيرات تعويذة {نقطة القطع} القديمة في البر الرئيسي هناك.”
لم أعد أفهم عقلي جيدا.
عاد أخي إلى وضعه الأصلي و انحنى بخفة. بدا وكأنه كان يحترم الخصم الذي هزمه و يتباهى بحقيقة أنه فاز.
استدعوا رقيبا متوسط الطول و البنية ، بدا في أواخر العشرينات أو أوائل الثلاثينات من عمره ، ليكون خصم أخي.
“شيبا-كن ، يجب أن تشعر بالملل بمجرد المشاهدة ، أليس كذلك؟ هل تريد الانضمام إلى هذا التدريب؟”
قال الكابتن: “شيبا-كن ، لست بحاجة إلى التراجع. كان الرقيب توغوتشي في تجمعات الملاكمة الوطنية عندما كان طالبا. إنه جيد جدا.”
من جانبنا كنت أنا و أخي. من جانبهم كان الكابتن كازاما و الملازم سانادا.
هل هذا يعني أنه على المستوى الوطني من المهارة حتى بدون سحر؟
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لقد أعطاني أمرا للتو.
بدلا من اتخاذ خطوات ، انزلق الرجل بقدميه على الأرض ، و أغلق المسافة شيئا فشيئا. بدا الأمر وكأنها مباراة كاراتيه ، وليس ملاكمة ، لكن ربما كان هذا هو أسلوب الملاكمة في أوكيناوا. أو ربما أسلوب القوات الجوية.
نظر أخي – الذي أُعجب أو ربما تحمس – حول الغرفة. شعرت وكأنني كنت أرى الكثير من الأشياء المدهشة عنه اليوم. لطالما اعتقدت أنه غير مبال ومن دون مشاعر طوال الوقت ، لكن كان لديه عواطف و فضول مثل أي شخص آخر …
نظرا لأن عقلي الهاوي كان مشغولا بهذا ، سرعان ما انتهت المباراة التدريبية. تماما عندما كانت هناك فجوة في أفكاري ، أغلق أخي المسافة بسرعة و أخرج يده اليمنى.
لم يتكلم بصوت عال جدا ، لكن لسبب ما ، جعل ذلك صوته جيدا.
كان هذا تخميني ، على الأقل ، من النتيجة التي رأيتها.
لقد اتصل بي للتو ميوكي.
ما رأيته بالفعل هو أنه اقترب بالفعل من الرقيب توغوتشي و لكمه في الضفيرة الشمسية بيده اليمنى.
(طلبه غير عادل. يجب أن ترفضه. نحن لا نكسب أي شيء من ذلك.)
انهار الرقيب دون حتى صرير ، و تمكن من السقوط على ركبتيه دون أن يسقط تماما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“توغوتشي!”
“لم تكن هناك قاعدة تقول إنه لا يسمح لنا باستخدام السحر في مباراة السجال بيننا.” صرح بشكل حاسم.
ركض إليه جندي يراقبهم على عجل و بدأ الإسعافات الأولية – أو ما اعتقدت أنها إسعافات أولية – على الرقيب الذي تفوح منه رائحة العرق الآن.
“حقا …؟” لم يبد الكابتن مقتنعا تماما ، لكنه أومأ برأسه ، و وجهه يشير إلى أنه لن ينقب أكثر من ذلك في الوقت الحالي. “ومع ذلك ، بهذا المعدل ، سيتم تدمير شرف وحدة أونّا الجوية … هل يمكنني أن أطلب جولة أخرى؟”
عاد أخي إلى وضعه الأصلي و انحنى بخفة. بدا وكأنه كان يحترم الخصم الذي هزمه و يتباهى بحقيقة أنه فاز.
استدعوا رقيبا متوسط الطول و البنية ، بدا في أواخر العشرينات أو أوائل الثلاثينات من عمره ، ليكون خصم أخي.
“حسنا ، حسنا …” تمتم الكابتن كازاما بجانبي في إعجاب. كانت عيون الملازم سانادا واسعة ، ولم يستطع الكلام. “العريف هايبارو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعرف أنه لا يمكن أن يرغب في أن يكون لطيفا معي.
“نعم سيدي!” عند صياح الكابتن ، ركض جندي في منتصف العشرينات من عمره بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهلا … هل رأى تماما حقيقة أنني شعرت بالملل؟ احمر وجهي. (لئيم ، لئيم ، لئيم ، لئيم! لماذا عليك دائما أن تلاحظ الأشياء التي لا يتعين عليك ملاحظتها؟!)
كان أكثر نحافة من الرقيب من قبل ، لكنه لم يبد ضعيفا على الإطلاق. كان مثل شفرة مزورة بشكل حاد ، كما لو أن كل شوائبه قد كشطت بالنار و المطرقة و الماء و حجر الشحذ. بالنظر إلى كيفية استدعاء الكابتن له ، ربما كان أكثر مهارة من الرقيب.
كانت يده اليمنى قد أمسكت بالكم الأيمن للعريف هايبارو حول الكوع. ثم توقفت حركته ، و سحبت العريف معه ، و أرسلت جسد الرجل إلى دوران حتى كشفت صدره لأخي.
قال الكابتن: “لست بحاجة إلى التراجع. أعطه كل ما لديك!”
“نعم سيدي!” عند صياح الكابتن ، ركض جندي في منتصف العشرينات من عمره بقوة.
“نعم سيدي!”
عندما كان جسدي على وشك أن يبدأ في الاهتزاز ، سمعت صوته و توقف جسدي. لم يتوقف جسدي فحسب ، بل شعرت أن قلبي سيتوقف أيضا. في اللحظة التي قال فيها كلمة “ميوكي” ، شعرت أنه أجاب للتو على سؤالي. كما لو كنت أؤكد ببرود الإجابة التي حصلت عليها.
وبينما كانت الكلمات تخرج من فمه ، هاجم العريف هايبارو أخي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا ، تحول موضوع المحادثة من السحر الذي لا نوع له الذي استخدمه إلى الـ CAD الخاص به.
(هذا ليس عدلا! لا يمكن لطفل يبلغ من العمر 13 عاما أن يقف في وجه جندي مدرب يقاتل بجدية!)
أعطاني أخي نظرة. “نعم سيدي. هذا لطف منك.”
صرخة توقف! كادت أن تخرج من فمي. لكنني لم أتحدث بها في الواقع.
لكن ماذا كان …؟
سمعت همهمة مؤثرة من حولي.
لكنني كنت أفرط في التفكير في الأمر. حتى أخي اضطر إلى التمسك بإحكام بسبب اختلاف الوزن ، لكن الرجل لم يسحبه على الأرض ، وبدلا من ذلك استخدم يده ليقف على قدميه.
بالكاد أفلت أخي من هجوم العريف الشرس بسرعة تفوق السرعة الضبابية.
ذكر الشاي ، لكنهم أحضروا القهوة.
ولم يتجنب باللكمات و الركلات بشعرة – لكن بميل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس انتقاما يا سيدي! بل تبرئة!”
“إنه بارع في القتال الحقيقي.” قال الملازم سانادا. “انظر كيف يحافظ على مسافة بينه و بين خصمه – إنه يفكر في احتمال أن يكون لدى خصمه سلاح مخفي.”
(ما الفرق؟ إنهما نفس الشيء! أرى الآن أنه كان من الخطأ الاعتقاد بأنه ليس شخصا سيئا.)
“نعم.” أجاب الكابتن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السؤال الذي تبادر إلى ذهني فجأة. تشكلت إجابتي تلقائيا. عانقت نفسي ، محاولة جاهدة التوقف عن الارتعاش.
لم أفهم على الأقل نصف ما كانوا يقولونه ، لكن كان من الواضح حتى لعيون الشخص العادي أن أخي كان على الأقل جيدا مثل الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض إليه جندي يراقبهم على عجل و بدأ الإسعافات الأولية – أو ما اعتقدت أنها إسعافات أولية – على الرقيب الذي تفوح منه رائحة العرق الآن.
عليك فقط أن تنظر إلى الضغط في وجه العريف لترى ذلك. على الرغم من انزعاجه الذي لا هوادة فيه ، كان قلقا.
“حسنا ، حسنا …” تمتم الكابتن كازاما بجانبي في إعجاب. كانت عيون الملازم سانادا واسعة ، ولم يستطع الكلام. “العريف هايبارو!”
أووه! – أخي شن هجوما مضادا.
(أنا … آمل أن يضربوك يا ني-سان الغبي!)
لكن هذا العريف كان جيدا أيضا. ثم ألقى أخي لكمة يمنى ، ثم يسرى ، ثم يمنى ، ثم يسرى. لكن الرجل صدهم جميعا ، و عندما كان أخي أعزل ، تحرك للهجوم!
(ربما يجب أن أعذر نفسي مبكرا … كلا لا أستطيع. أخي لن يترك جانبي ، وإذا فعلت ذلك ، ماذا سآتي إلى هنا لأرى؟ سيكون ذلك ببساطة وقحا للغاية. لو كان بإمكاني مشاهدته يتدرب معهم …)
كدت أغمض عيني ، لكن شيئا ما بداخلي همس بهدوء أنني لست بحاجة إلى ذلك. أن الأمر سيستغرق أكثر من هذا لهزيمته.
عندما كان جسدي على وشك أن يبدأ في الاهتزاز ، سمعت صوته و توقف جسدي. لم يتوقف جسدي فحسب ، بل شعرت أن قلبي سيتوقف أيضا. في اللحظة التي قال فيها كلمة “ميوكي” ، شعرت أنه أجاب للتو على سؤالي. كما لو كنت أؤكد ببرود الإجابة التي حصلت عليها.
في اللحظة التي رأيت فيها اليد اليمنى للعريف تتلامس مع أخي … انزلق جسده وراء خصر العريف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أعد أفهم عقلي جيدا.
كانت يده اليمنى قد أمسكت بالكم الأيمن للعريف هايبارو حول الكوع. ثم توقفت حركته ، و سحبت العريف معه ، و أرسلت جسد الرجل إلى دوران حتى كشفت صدره لأخي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت همهمة مؤثرة من حولي.
ثم تدخل أخي و دفن مرفقه الأيمن فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت همهمة مؤثرة من حولي.
مع نخر مبلل ، ترنح العريف بضع خطوات إلى الوراء.
“وظيفتي هي تطوير جميع أنواع الأسلحة السحرية ، وهذا يشمل الـ CADs. لدي نموذج أولي متخصص للـ CAD يكون تخزينه في خرطوشة بدلا من ذلك.”
صرخ الكابتن “كفى!” و أشار إلى نهاية المباراة.
أخذ أخي CAD كبير على شكل بندقية في يده و استمع إلى شرح الملازم سانادا. عندما نظرت إليه ، ظهرت شكوكي من قبل في المقدمة مرة أخرى ، بشكل أكبر ، و ضغطت بشدة علي. بغض النظر عن مدى محاولتي إبعاد هذا السؤال ، فلن يغادر ذهني.
بعد تلقي العلاج ، تصافح الوصي الخاص بي و العريف هايبارو. تجمع حشد من الناس حولهم. عندما طار الثناء القاسي في طريق أخي ، داس الكابتن بينهما. تبعته من خلال الحفرة التي تركها في الحشد.
تبجحت السايون مثل العاصفة ، و كسرت تسلسل سحر التسريع الذاتي المطبق على جسم الجندي من خلال القوة المطلقة وفي نفس الوقت هزت العلاقة بين عقله و جسده. كلما كان الشخص أكثر مهارة في التحكم في جسده مباشرة بعقله – بدلا من النبضات العصبية التلقائية – كلما كان الضرر الناجم عن تدخل السايون الخارجي أكثر خطورة.
“حتى أنك هزمت العريف هايبارو.” قال الملازم سانادا. “أنا معجب. إنه واحد من أفضل 10 مقاتلين لدينا.”
لقد اتصل بي للتو ميوكي.
“لم أعتقد أنك ستكون بهذه المهارة إلى هذا الحد.” قال الكابتن كازاما ، وهو يحدق في أخي باهتمام. “هل تلقيت نوعا من التدريب الخاص ، أتساءل؟”
كدت أغمض عيني ، لكن شيئا ما بداخلي همس بهدوء أنني لست بحاجة إلى ذلك. أن الأمر سيستغرق أكثر من هذا لهزيمته.
“لا يا سيدي ، لا شيء فريد من نوعه. إذا كان علي أن أقول ، فإن منزل والدتي به دوجو ، وقد سمحوا لي بالتدرب هناك.”
لكن هذا العريف كان جيدا أيضا. ثم ألقى أخي لكمة يمنى ، ثم يسرى ، ثم يمنى ، ثم يسرى. لكن الرجل صدهم جميعا ، و عندما كان أخي أعزل ، تحرك للهجوم!
“حقا …؟” لم يبد الكابتن مقتنعا تماما ، لكنه أومأ برأسه ، و وجهه يشير إلى أنه لن ينقب أكثر من ذلك في الوقت الحالي. “ومع ذلك ، بهذا المعدل ، سيتم تدمير شرف وحدة أونّا الجوية … هل يمكنني أن أطلب جولة أخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير موقفه ، مشيرا بكفه اليمنى إلى الخصم و أمسك ذراعه اليمنى مباشرة. رفع يده اليسرى إلى داخل مرفقه الأيمن.
بدلا من التحديق ، اقترح الكابتن شيئا أنانيا تماما. كان هو الذي دعا أخي للتدريب في المقام الأول. و الآن بعد أن ضرب أخي مرؤوسيه ، أراد حفظ ماء الوجه. ما السبب الذي يمكن أن يكون لنا حتى نوافق على مثل هذا العرض الأناني؟
“حسنا ، هل هذا صحيح؟ لا أعتقد أن التعامل مع واحد من شأنه أن يسبب لك صعوبة ، عندما تعتاد على السيطرة على السايون كما تفعل.”
حاولت بلطف رفض طلب الكابتن كازاما. (أخي هو حارسي الشخصي. يجب أن يُسمح لي برفض هذا.)
واجهه الجندي هيغاكي ، مع خفض موقفه ، و رفع يديه أمامه ، و عيناه تحدقان من خلفهما. حتى مع انخفاض خصره ، كان خط رؤيته في وضع أعلى من خط أخي. أعاد وضعهما إلى الذهن دبا على وشك مهاجمة طفل.
“أرجوك اسمح لي يا سيدي!”
(هاه … يدعوه بلقبه. أتساءل عما إذا هذا يعني أنه يثق به …؟)
لكنني كنت متأخرة جدا. ازدهر صوت مألوف ، قاطع صوتي. الشخص الذي سمعته للتو …
لو لم يكن من أجلي ، لو لم أكن هنا فقط ، لكان أخي قادرا على العيش كطالب موهوب ، و رياضي من الدرجة الأولى ، و قريبا جدا كساحر مثالي للجيش.
“الجندي الأول هيغاكي؟” قال الكابتن. “إذا كنت تسعى وراء الانتقام ، لا يمكنني السماح بذلك.”
شعرت بالارتياح قليلا لترك جانب أخي.
“ليس انتقاما يا سيدي! بل تبرئة!”
“لم أعتقد أنك ستكون بهذه المهارة إلى هذا الحد.” قال الكابتن كازاما ، وهو يحدق في أخي باهتمام. “هل تلقيت نوعا من التدريب الخاص ، أتساءل؟”
(ما الفرق؟ إنهما نفس الشيء! أرى الآن أنه كان من الخطأ الاعتقاد بأنه ليس شخصا سيئا.)
ما رأيته بالفعل هو أنه اقترب بالفعل من الرقيب توغوتشي و لكمه في الضفيرة الشمسية بيده اليمنى.
“همم… شيبا-كن ، لقد سمعته. هل تمانع في مجاراته؟ الجندي الأول هيغاكي شاب ، لكنه جيد بما يكفي لمنافسة هايبارو.”
لكن هذا العريف كان جيدا أيضا. ثم ألقى أخي لكمة يمنى ، ثم يسرى ، ثم يمنى ، ثم يسرى. لكن الرجل صدهم جميعا ، و عندما كان أخي أعزل ، تحرك للهجوم!
(طلبه غير عادل. يجب أن ترفضه. نحن لا نكسب أي شيء من ذلك.)
لا بد أن الضربة الداخلية تعني سحره الذي لا نوع له. شعرت بشكل متزايد أنني لا أستطيع التقليل من شأن هذا الرجل ، لكن كان من الصعب رفض دعوته في هذا الموقف.
“سأتقاتل معه يا سيدي.”
قدم أخي ، بوجهه غير النشيط ، يده اليمنى.
ومع تجاهل مشاعري ، وافق أخي على اقتراح الكابتن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أفهم على الأقل نصف ما كانوا يقولونه ، لكن كان من الواضح حتى لعيون الشخص العادي أن أخي كان على الأقل جيدا مثل الرجل.
واجهه الجندي هيغاكي ، مع خفض موقفه ، و رفع يديه أمامه ، و عيناه تحدقان من خلفهما. حتى مع انخفاض خصره ، كان خط رؤيته في وضع أعلى من خط أخي. أعاد وضعهما إلى الذهن دبا على وشك مهاجمة طفل.
لا بد أن الضربة الداخلية تعني سحره الذي لا نوع له. شعرت بشكل متزايد أنني لا أستطيع التقليل من شأن هذا الرجل ، لكن كان من الصعب رفض دعوته في هذا الموقف.
شعرت بالضغط يسحقني بمجرد مشاهدتهما.
“لم تكن هناك قاعدة تقول إنه لا يسمح لنا باستخدام السحر في مباراة السجال بيننا.” صرح بشكل حاسم.
لكن بينما كان خصمه يتقوس ببطء يمينا و يسارا ، بحثا عن فتحة ، استخدم أخي ببساطة قدمه اليمنى كمحور و حرك قدمه اليسرى للأمام لتغيير المكان الذي يواجه جسده. كان تعبيره فارغا.
عندما وقفت هناك غير قادرة على قول أي شيء ، أطلق الكابتن كازاما ، بجواري ، توبيخه.
كان التوتر خانقا ، لكنه لم يدم طويلا.
“… لا يبدو أنك تحمل CAD ، شيبا-كن.” عندما قال “شيبا” ، كان يشير إلى أخي. أنا كنت أخت شيبا. “ما الذي تستخدمه للمساعدة؟”
فجأة ، بدا الأمر كما لو أن جسد الجندي هيغاكي تضخم بشكل كبير. بعد لحظة ، هاجم هيكله الكبير أخي مثل قذيفة مدفعية.
“إنه بارع في القتال الحقيقي.” قال الملازم سانادا. “انظر كيف يحافظ على مسافة بينه و بين خصمه – إنه يفكر في احتمال أن يكون لدى خصمه سلاح مخفي.”
(سريع جدا …!)
لكن ماذا كان …؟
تجنب أخي ذلك من خلال القفز الكبير إلى الوراء ، لكنه ما زال يفقد توازنه.
(أنا … آمل أن يضربوك يا ني-سان الغبي!)
لم يضيع الجندي الأول أي وقت في الهجوم مرة أخرى. تدحرج أخي عمدا على الأرض ، و تمكن من تجنب التدخل و وضع مسافة بينهما.
“هيغاكي ، ركز على المباراة!”
لقد ذهلت من سرعة الجندي هيغاكي. ومع ذلك ، فإن المرشحة لقيادة يـوتسوبـا من العشائر العشرة الرئيسية ، على الرغم من صغر سنها ، لم تكن ضعيفة لدرجة أنها ستسمح لمفاجأتها أن تعميها عن أشياء أخرى.
“حتى أنك هزمت العريف هايبارو.” قال الملازم سانادا. “أنا معجب. إنه واحد من أفضل 10 مقاتلين لدينا.”
“إنه يستخدم السحر ؟! إنه جبان!” صرخت غضبا على الكابتن كازاما.
“أنت تصنع الـ CADs ، الملازم سانادا؟”
حتى أنني لم أرى الرجل يضرب مفتاح CAD الخاص به. لقد أخفاه جيدا. لكنني لن أدع حقيقة أنه استخدم السحر تفلت من أيدي. سرعة الجندي الآن لديها تعويذة تسريع ذاتي تدفعه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السؤال الذي تبادر إلى ذهني فجأة. تشكلت إجابتي تلقائيا. عانقت نفسي ، محاولة جاهدة التوقف عن الارتعاش.
أدار الكابتن كازاما رأسه نحوي على احتجاجي.
صرخة توقف! كادت أن تخرج من فمي. لكنني لم أتحدث بها في الواقع.
ومع ذلك ، جاءت الإجابة من الجزء الآخر الذي كان الكابتن لا يزال نصف ينظر إليه.
“حتى أنك هزمت العريف هايبارو.” قال الملازم سانادا. “أنا معجب. إنه واحد من أفضل 10 مقاتلين لدينا.”
“توقفي ، ميوكي!”
انتفخت جميع عضلات الجندي هيغاكي مرة أخرى. هذه المرة ، غطس في أخي ، قصد أن يمسك ساقيه – لكن بعد ذلك …
صدمتني كلمات أخي على مستويين.
هل هذا الموقف الخاص بسحر أخي الذي لا نوع له…؟
لقد أعطاني أمرا للتو.
بدلا من اتخاذ خطوات ، انزلق الرجل بقدميه على الأرض ، و أغلق المسافة شيئا فشيئا. بدا الأمر وكأنها مباراة كاراتيه ، وليس ملاكمة ، لكن ربما كان هذا هو أسلوب الملاكمة في أوكيناوا. أو ربما أسلوب القوات الجوية.
لقد اتصل بي للتو ميوكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخي ، بمحض إرادته ، وبخني للتو على التفكير الساذج.
“لم تكن هناك قاعدة تقول إنه لا يسمح لنا باستخدام السحر في مباراة السجال بيننا.” صرح بشكل حاسم.
(… لكن إذا كان الأمر كذلك ، فما رأيه بي؟)
لم يكن يتحدث معي باحترام. كان يناديني ميوكي بدلا من لقب رسمي. على الرغم من أنه كان يتبع أوامر أوكا-ساما ، إلا أن إرادة أخي قد وبختني.
أخي ، بمحض إرادته ، وبخني للتو على التفكير الساذج.
“حتى أنك هزمت العريف هايبارو.” قال الملازم سانادا. “أنا معجب. إنه واحد من أفضل 10 مقاتلين لدينا.”
بدلا من أن أكون غاضبة أو متمردة ، شعرت بإحساس غريب يرتفع في قلبي ، خدر و ألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الكابتن: “لست بحاجة إلى التراجع. أعطه كل ما لديك!”
عندما وقفت هناك غير قادرة على قول أي شيء ، أطلق الكابتن كازاما ، بجواري ، توبيخه.
أعطاني أخي نظرة. “نعم سيدي. هذا لطف منك.”
“هيغاكي ، ركز على المباراة!”
كان أكثر نحافة من الرقيب من قبل ، لكنه لم يبد ضعيفا على الإطلاق. كان مثل شفرة مزورة بشكل حاد ، كما لو أن كل شوائبه قد كشطت بالنار و المطرقة و الماء و حجر الشحذ. بالنظر إلى كيفية استدعاء الكابتن له ، ربما كان أكثر مهارة من الرقيب.
في وقت متأخر ، أدركت شيئا. كان الهواء المحيط بأخي قد تغير. كان الأمر كما لو أن الأضواء قد خفتت قليلا. كان ذلك وهما بالطبع. كان أخي يبعث ضغطا أدى إلى رؤية النفق لدى أولئك الذين يراقبونه.
(هل هو فخ؟!)
غير موقفه ، مشيرا بكفه اليمنى إلى الخصم و أمسك ذراعه اليمنى مباشرة. رفع يده اليسرى إلى داخل مرفقه الأيمن.
كان الأمر كما لو أن الجندي هيغاكي قد نسي كيفية التعامل مع شخص ما.
هل هذا الموقف الخاص بسحر أخي الذي لا نوع له…؟
مع نخر مبلل ، ترنح العريف بضع خطوات إلى الوراء.

قال الملازم: “شيبا-كن ، إذا كان كل شيء على ما يرام معك ، فهل تمانع في اختبار الـ CAD الذي طورته؟”
انتفخت جميع عضلات الجندي هيغاكي مرة أخرى. هذه المرة ، غطس في أخي ، قصد أن يمسك ساقيه – لكن بعد ذلك …
“حسنا ، حسنا …” تمتم الكابتن كازاما بجانبي في إعجاب. كانت عيون الملازم سانادا واسعة ، ولم يستطع الكلام. “العريف هايبارو!”
أطلق أخي سيلا من السايون من يده اليمنى.
فكرت فقط في الكلمات ، لكنني لم أستطع إنكار الشعور الغريب الذي أعطاني إياه أن أناديه بذلك. كان الأمر كما لو أن شيئا ما يخبرني أن هناك شيئا أفضل يمكنني مناداته به.
انطلقت موجات السايون عبر جسد الجندي ، مما أدى إلى إبطاء وزن الرجل بشكل كبير.
عاد أخي إلى وضعه الأصلي و انحنى بخفة. بدا وكأنه كان يحترم الخصم الذي هزمه و يتباهى بحقيقة أنه فاز.
(تلك هي …! {هدم الغرام}!)
ما الذي يظنه أخي بشأني …؟
تبجحت السايون مثل العاصفة ، و كسرت تسلسل سحر التسريع الذاتي المطبق على جسم الجندي من خلال القوة المطلقة وفي نفس الوقت هزت العلاقة بين عقله و جسده. كلما كان الشخص أكثر مهارة في التحكم في جسده مباشرة بعقله – بدلا من النبضات العصبية التلقائية – كلما كان الضرر الناجم عن تدخل السايون الخارجي أكثر خطورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الأمر كما لو أن الجندي هيغاكي قد نسي كيفية التعامل مع شخص ما.
لكنني كنت أفرط في التفكير في الأمر. حتى أخي اضطر إلى التمسك بإحكام بسبب اختلاف الوزن ، لكن الرجل لم يسحبه على الأرض ، وبدلا من ذلك استخدم يده ليقف على قدميه.
أصبح الجندي بلا حماية ، و فتح أخي موقفه ، وجّه ضربة لطيفة على رأسه. كان جسد الرجل العملاق يدور و يطير بعيدا مثل المزحة.
قدم أخي ، بوجهه غير النشيط ، يده اليمنى.
بينما كان الجندي هيغاكي مستلقيا على الأرض ، و أطرافه متباعدة و عيناه على السقف ، سار أخي بجانبه. كان الرجل يلهث فقط من الإرهاق ولم يظهر أي علامات على النهوض.
مع انطباعي المتقلب كثيرا عن الجندي الأول هيغاكي ، واجهت صعوبة في معرفة نوع الشخص الذي كان عليه. بالطبع ، لن نراه لفترة طويلة جدا – في الواقع ، ربما لن نراه مرة أخرى – لذلك افترضت أنه لا يهم بشكل خاص ما كان عليه حقا.
قدم أخي ، بوجهه غير النشيط ، يده اليمنى.
“شيبا تاتسويا.”
بعد لحظة من التردد ، ابتسم الجندي و أمسك به. شد على يده.
صرخ الكابتن “كفى!” و أشار إلى نهاية المباراة.
(هل هو فخ؟!)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الكابتن: “لست بحاجة إلى التراجع. أعطه كل ما لديك!”
لكنني كنت أفرط في التفكير في الأمر. حتى أخي اضطر إلى التمسك بإحكام بسبب اختلاف الوزن ، لكن الرجل لم يسحبه على الأرض ، وبدلا من ذلك استخدم يده ليقف على قدميه.
نظر أخي – الذي أُعجب أو ربما تحمس – حول الغرفة. شعرت وكأنني كنت أرى الكثير من الأشياء المدهشة عنه اليوم. لطالما اعتقدت أنه غير مبال ومن دون مشاعر طوال الوقت ، لكن كان لديه عواطف و فضول مثل أي شخص آخر …
“… حسنا ، لقد خسرت. تماما. الآن أعرف أن ما حدث بالأمس لم يكن زلة من جانبي.”
في وقت متأخر ، أدركت شيئا. كان الهواء المحيط بأخي قد تغير. كان الأمر كما لو أن الأضواء قد خفتت قليلا. كان ذلك وهما بالطبع. كان أخي يبعث ضغطا أدى إلى رؤية النفق لدى أولئك الذين يراقبونه.
لم يتكلم بصوت عال جدا ، لكن لسبب ما ، جعل ذلك صوته جيدا.
أعطاني أخي نظرة. “نعم سيدي. هذا لطف منك.”
“اسمح لي أن أقدم نفسي مرة أخرى. الجندي الأول هيغاكي جوزيف من وحدة أونّا الجوية في أوكيناوا ساكيشيما التابعة لقوات الدفاع الجوي اليابانية. هل يمكن أن تخبرني باسمك؟”
لكن بينما كان خصمه يتقوس ببطء يمينا و يسارا ، بحثا عن فتحة ، استخدم أخي ببساطة قدمه اليمنى كمحور و حرك قدمه اليسرى للأمام لتغيير المكان الذي يواجه جسده. كان تعبيره فارغا.
“شيبا تاتسويا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير موقفه ، مشيرا بكفه اليمنى إلى الخصم و أمسك ذراعه اليمنى مباشرة. رفع يده اليسرى إلى داخل مرفقه الأيمن.
“فهمت ، تاتسويا. يمكنك الاتصال بي جو. ستكون في أوكيناوا لفترة أطول ، أليس كذلك؟ إذا شعرت بالملل ، اتصل بي. على الرغم من مظهري ، فإن الناس هنا يعرفونني.”
كان أكثر نحافة من الرقيب من قبل ، لكنه لم يبد ضعيفا على الإطلاق. كان مثل شفرة مزورة بشكل حاد ، كما لو أن كل شوائبه قد كشطت بالنار و المطرقة و الماء و حجر الشحذ. بالنظر إلى كيفية استدعاء الكابتن له ، ربما كان أكثر مهارة من الرقيب.
“هذا يكفي يا جو. عد إلى التدريب.” قال الكابتن كازاما ، مبتسما. استقام الجندي هيغاكي كما لو كان مصدوما بالكهرباء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلقت موجات السايون عبر جسد الجندي ، مما أدى إلى إبطاء وزن الرجل بشكل كبير.
(هاه … يدعوه بلقبه. أتساءل عما إذا هذا يعني أنه يثق به …؟)
(هل هو فخ؟!)
مع انطباعي المتقلب كثيرا عن الجندي الأول هيغاكي ، واجهت صعوبة في معرفة نوع الشخص الذي كان عليه. بالطبع ، لن نراه لفترة طويلة جدا – في الواقع ، ربما لن نراه مرة أخرى – لذلك افترضت أنه لا يهم بشكل خاص ما كان عليه حقا.
لقد تم اقتيادنا إلى منشأة أبحاث نظيفة و مرتبة بالكاد تعتقد أنها كانت داخل قاعدة. لطالما فكرت في القواعد العسكرية على أنها إما قذرة تماما أو فارغة تماما ولا طعم لها ، لذلك ربما لم أتمكن من إخفاء دهشتي تماما. ربما لهذا السبب أعطاني الكابتن كازاما و الملازم سانادا ابتسامة دافئة.
“آسف للطلب منك كثيرا ، و شكرا لك – يبدو أن عقول مرؤوسي صافية الآن.” قال الكابتن لأخي. “لماذا لا تنضم إلي لتناول بعض الشاي قليلا هناك؟ أود أن أسألك عن الضربة الداخلية أيضا ، إذا كنت على استعداد للحديث عنها.”
ربما يكرهني.
لا بد أن الضربة الداخلية تعني سحره الذي لا نوع له. شعرت بشكل متزايد أنني لا أستطيع التقليل من شأن هذا الرجل ، لكن كان من الصعب رفض دعوته في هذا الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدمتني كلمات أخي على مستويين.
“إذن ، كانت موجة السايون تلك هي {هدم الغرام}؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخي ، بمحض إرادته ، وبخني للتو على التفكير الساذج.
“هذا لا يمكن أن يكون كل شيء. اعتقدت أنني تحسست بعض تأثيرات تعويذة {نقطة القطع} القديمة في البر الرئيسي هناك.”
قدم أخي ، بوجهه غير النشيط ، يده اليمنى.
ذكر الشاي ، لكنهم أحضروا القهوة.
(طلبه غير عادل. يجب أن ترفضه. نحن لا نكسب أي شيء من ذلك.)
من جانبنا كنت أنا و أخي. من جانبهم كان الكابتن كازاما و الملازم سانادا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال: “أود ذلك.”
استراحة قهوة لأربعة أشخاص.
صرخة توقف! كادت أن تخرج من فمي. لكنني لم أتحدث بها في الواقع.
شعرت بغرابة بالنسبة لي. كان الكابتن كازاما يتحدث إلى أخي. كان الملازم سانادا يتحدث أيضا مع أخي. كل ما احتاجوه مني هو أن أضع كلمة أو كلمتين هنا و هناك كأخته ، وهو ما فعلته ، و نسيت الحقيقة تقريبا. في الوقت الحالي ، كان أخي في المقدمة ، و كنت وراءه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أفهم على الأقل نصف ما كانوا يقولونه ، لكن كان من الواضح حتى لعيون الشخص العادي أن أخي كان على الأقل جيدا مثل الرجل.
“… لا يبدو أنك تحمل CAD ، شيبا-كن.” عندما قال “شيبا” ، كان يشير إلى أخي. أنا كنت أخت شيبا. “ما الذي تستخدمه للمساعدة؟”
كدت أرى وهجا من عيني أخي. ربما لم يكن يبدو الأمر كثيرا ، لكنه كان رائعا في ذلك الوقت. (كم مرة رأيته يظهر فضولا بهذا الوضوح؟) أنا ، على الأقل ، بالكاد كان لدي أي ذاكرة عن ذلك.
كانت هذه هي المرة الأولى التي أختبر فيها هذا. و الغريب أنه لم يكن شعورا مزعجا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت همهمة مؤثرة من حولي.
“أستخدم CAD متخصصا ، لكنني أواجه مشكلة في العثور على واحد يبدو مناسبا … أنا لست جيدا في استخدام السحر الذي يستخدم الـ CADs بشكل صحيح.”
أطلق أخي سيلا من السايون من يده اليمنى.
“حسنا ، هل هذا صحيح؟ لا أعتقد أن التعامل مع واحد من شأنه أن يسبب لك صعوبة ، عندما تعتاد على السيطرة على السايون كما تفعل.”
لكنني كنت لا أزال أكثر خوفا من النظر بعيدا عنه ، لأن الأمر سيكون مثل ترك يده – مثل السماح له بتركي و ترك يدي.
وهكذا ، تحول موضوع المحادثة من السحر الذي لا نوع له الذي استخدمه إلى الـ CAD الخاص به.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لقد أعطاني أمرا للتو.
قال الملازم: “شيبا-كن ، إذا كان كل شيء على ما يرام معك ، فهل تمانع في اختبار الـ CAD الذي طورته؟”
“آسف للطلب منك كثيرا ، و شكرا لك – يبدو أن عقول مرؤوسي صافية الآن.” قال الكابتن لأخي. “لماذا لا تنضم إلي لتناول بعض الشاي قليلا هناك؟ أود أن أسألك عن الضربة الداخلية أيضا ، إذا كنت على استعداد للحديث عنها.”
“أنت تصنع الـ CADs ، الملازم سانادا؟”
(هاه … يدعوه بلقبه. أتساءل عما إذا هذا يعني أنه يثق به …؟)
“وظيفتي هي تطوير جميع أنواع الأسلحة السحرية ، وهذا يشمل الـ CADs. لدي نموذج أولي متخصص للـ CAD يكون تخزينه في خرطوشة بدلا من ذلك.”
“أرجوك اسمح لي يا سيدي!”
كدت أرى وهجا من عيني أخي. ربما لم يكن يبدو الأمر كثيرا ، لكنه كان رائعا في ذلك الوقت. (كم مرة رأيته يظهر فضولا بهذا الوضوح؟) أنا ، على الأقل ، بالكاد كان لدي أي ذاكرة عن ذلك.
أصبح الجندي بلا حماية ، و فتح أخي موقفه ، وجّه ضربة لطيفة على رأسه. كان جسد الرجل العملاق يدور و يطير بعيدا مثل المزحة.
قال: “أود ذلك.”
نظر أخي – الذي أُعجب أو ربما تحمس – حول الغرفة. شعرت وكأنني كنت أرى الكثير من الأشياء المدهشة عنه اليوم. لطالما اعتقدت أنه غير مبال ومن دون مشاعر طوال الوقت ، لكن كان لديه عواطف و فضول مثل أي شخص آخر …
… وهل هذه هي المرة الأولى التي أراه فيها يقول بوضوح ما يريد القيام به؟
تمنيت بشدة أن ينتهي هذا قريبا.
لقد تم اقتيادنا إلى منشأة أبحاث نظيفة و مرتبة بالكاد تعتقد أنها كانت داخل قاعدة. لطالما فكرت في القواعد العسكرية على أنها إما قذرة تماما أو فارغة تماما ولا طعم لها ، لذلك ربما لم أتمكن من إخفاء دهشتي تماما. ربما لهذا السبب أعطاني الكابتن كازاما و الملازم سانادا ابتسامة دافئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير موقفه ، مشيرا بكفه اليمنى إلى الخصم و أمسك ذراعه اليمنى مباشرة. رفع يده اليسرى إلى داخل مرفقه الأيمن.
نظر أخي – الذي أُعجب أو ربما تحمس – حول الغرفة. شعرت وكأنني كنت أرى الكثير من الأشياء المدهشة عنه اليوم. لطالما اعتقدت أنه غير مبال ومن دون مشاعر طوال الوقت ، لكن كان لديه عواطف و فضول مثل أي شخص آخر …
(… لكن إذا كان الأمر كذلك ، فما رأيه بي؟)
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لقد أعطاني أمرا للتو.
السؤال الذي تبادر إلى ذهني فجأة. تشكلت إجابتي تلقائيا. عانقت نفسي ، محاولة جاهدة التوقف عن الارتعاش.
تجنب أخي ذلك من خلال القفز الكبير إلى الوراء ، لكنه ما زال يفقد توازنه.
“… ميوكي ، هل تشعرين بالمرض؟”
“… لا يبدو أنك تحمل CAD ، شيبا-كن.” عندما قال “شيبا” ، كان يشير إلى أخي. أنا كنت أخت شيبا. “ما الذي تستخدمه للمساعدة؟”
عندما كان جسدي على وشك أن يبدأ في الاهتزاز ، سمعت صوته و توقف جسدي. لم يتوقف جسدي فحسب ، بل شعرت أن قلبي سيتوقف أيضا. في اللحظة التي قال فيها كلمة “ميوكي” ، شعرت أنه أجاب للتو على سؤالي. كما لو كنت أؤكد ببرود الإجابة التي حصلت عليها.
… وهل هذه هي المرة الأولى التي أراه فيها يقول بوضوح ما يريد القيام به؟
لكن صوت أخي لم يكن باردا على الإطلاق – لسبب ما ، بدا مراعيا بصدق.
كانت يده اليمنى قد أمسكت بالكم الأيمن للعريف هايبارو حول الكوع. ثم توقفت حركته ، و سحبت العريف معه ، و أرسلت جسد الرجل إلى دوران حتى كشفت صدره لأخي.
قلت: “… لا ، أنا لست مريضة. قد أكون متعبة بعض الشيء. أعتقد أنني سأكون بخير إذا جلست. هل تمانعون إذا استعرت الكرسي هناك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ، كانت موجة السايون تلك هي {هدم الغرام}؟”
اعتذرت إلى الكابتن و جلست على كرسي بجانب الحائط.
“أنت تصنع الـ CADs ، الملازم سانادا؟”
شعرت بالارتياح قليلا لترك جانب أخي.
بعد لحظة من التردد ، ابتسم الجندي و أمسك به. شد على يده.
أخذ أخي CAD كبير على شكل بندقية في يده و استمع إلى شرح الملازم سانادا. عندما نظرت إليه ، ظهرت شكوكي من قبل في المقدمة مرة أخرى ، بشكل أكبر ، و ضغطت بشدة علي. بغض النظر عن مدى محاولتي إبعاد هذا السؤال ، فلن يغادر ذهني.
“آسف للطلب منك كثيرا ، و شكرا لك – يبدو أن عقول مرؤوسي صافية الآن.” قال الكابتن لأخي. “لماذا لا تنضم إلي لتناول بعض الشاي قليلا هناك؟ أود أن أسألك عن الضربة الداخلية أيضا ، إذا كنت على استعداد للحديث عنها.”
ما الذي يظنه أخي بشأني …؟
واجهه الجندي هيغاكي ، مع خفض موقفه ، و رفع يديه أمامه ، و عيناه تحدقان من خلفهما. حتى مع انخفاض خصره ، كان خط رؤيته في وضع أعلى من خط أخي. أعاد وضعهما إلى الذهن دبا على وشك مهاجمة طفل.
لم أكن واثقة من أنه يحبني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أعد أفهم عقلي جيدا.
كنت أعرف أنه لا يمكن أن يرغب في أن يكون لطيفا معي.
كانت هذه هي المرة الأولى التي أختبر فيها هذا. و الغريب أنه لم يكن شعورا مزعجا.
ربما يكرهني.
وبينما كانت الكلمات تخرج من فمه ، هاجم العريف هايبارو أخي.
لو لم يكن من أجلي ، لو لم أكن هنا فقط ، لكان أخي قادرا على العيش كطالب موهوب ، و رياضي من الدرجة الأولى ، و قريبا جدا كساحر مثالي للجيش.
لكن ماذا كان …؟
لكنني كنت لا أزال أكثر خوفا من النظر بعيدا عنه ، لأن الأمر سيكون مثل ترك يده – مثل السماح له بتركي و ترك يدي.
من الواضح أنه لم تكن هناك طريقة لقراءة رأيي ، لكن الكابتن كازاما اقترح نفس الشيء.
“… يتم تثبيت تعويذة مركبة من التسارع و الحركة في جهاز التسلح هذا ، ومعه ، يمكنك الحصول على نطاق إطلاق أقصى يبلغ 16 كيلومترا مع رصاصات 7.62 ملم …”
قال الملازم: “شيبا-كن ، إذا كان كل شيء على ما يرام معك ، فهل تمانع في اختبار الـ CAD الذي طورته؟”
“… هذا مدهش. لكن كيف ستُستخدم بالفعل …؟”
لم يتكلم بصوت عال جدا ، لكن لسبب ما ، جعل ذلك صوته جيدا.
بدا أخي وكأنه يستمتع بذلك الـ CAD الكبير على شكل بندقية في يده ، و التقطت أجزاء و أجزاء من صوته.
حاولت بلطف رفض طلب الكابتن كازاما. (أخي هو حارسي الشخصي. يجب أن يُسمح لي برفض هذا.)
في نفس الغرفة ، غير قادرة على إغلاق عيني أو تغطية أذني ، تحملت الغيوم الداكنة المتشبثة و الملحة في صمت.
“حسنا ، هل هذا صحيح؟ لا أعتقد أن التعامل مع واحد من شأنه أن يسبب لك صعوبة ، عندما تعتاد على السيطرة على السايون كما تفعل.”
تمنيت بشدة أن ينتهي هذا قريبا.
من جانبنا كنت أنا و أخي. من جانبهم كان الكابتن كازاما و الملازم سانادا.
لكنني استخدمت كل ما لدي للحفاظ على وجه البوكر ، حتى لا يعرف أحد عن أنانيتي.
كان أكثر نحافة من الرقيب من قبل ، لكنه لم يبد ضعيفا على الإطلاق. كان مثل شفرة مزورة بشكل حاد ، كما لو أن كل شوائبه قد كشطت بالنار و المطرقة و الماء و حجر الشحذ. بالنظر إلى كيفية استدعاء الكابتن له ، ربما كان أكثر مهارة من الرقيب.
ومع ذلك ، جاءت الإجابة من الجزء الآخر الذي كان الكابتن لا يزال نصف ينظر إليه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات