You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 155

متجر غريب [2]

متجر غريب [2]

الفصل 155: متجر غريب [2]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –سووش!

“… أماندا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكره الشعور.

حدقت في وجهي ، أومأت أماندا برأسها واستقبلتني بأدب.

بتجاهل أماندا ولعق مخلبها الأيمن ، دخل صوت أنجليكا في ذهني.

“همم ، مرحبا”

عند سماع ردي ، وخفض رأسها ، ظهر أثر لخيبة الأمل في عيني أماندا.

قلت بإلقاء نظرة خاطفة عليها من الجانب حيث كنت لا أزال ممسكة بكومة من الكتب

نظرت إليّ ، بينما كانت لا تزال تغطي فمها بيدها الرقيقة ، حاولت أماندا تغيير الموضوع لأنها تتذكر الكلمات التي كنت أحاول قولها من قبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يا لها من صدفة ، ما الذي أتى بك إلى هنا؟

تمامًا كما كنت أحاول أن أتوصل إلى عذر لرفض طلب أماندا ، كان منعي من منتصف الجملة هو مخلب أنجليكا وهو يصفع خدي الأيسر.

بينما كنت أتحدث ، عابسًا قليلاً ، ألقيت نظرة فاحصة حولي وأدركت فجأة ما هي المشكلة في جملتيحسناً كيف أنسى؟ كانت هذه مكتبة بالإضافة إلى أنها كانت قريبة من الأكاديمية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا؟ مجرد كتاب التقطته عرضًا بعد شراء المواد المدرسية-“

مع الأخذ في الاعتبار شخصية أماندا وحقيقة أنها تحب قراءة الكتب ، لم تكن فرص مقابلتها هنا منخفضة.

–سووش! –سووش!

رفعت أماندا يدها اليسرى ، وأومضت أمامي كتابًا أزرق اللون وقالت

“أرى…”

أنا هنا لشراء الكتب

“حيوان أليف … أعني ، بودنغ الحيوان الأليفة؟“

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أومأت برأسي في التفاهم ، تمتمت بهدوء

… الشيء نفسه ينطبق على البشر. لقد درسنا أيضًا الشياطين لفترة طويلة ، وبالتالي نعرف عن معظم الأشياء التي يفعلونها لتمضية الوقت.

حسنًا ، أنت تحبي الكتب بعد كل شيء

أومأت أماندا برأسها في التفاهم ، وسرعان ما لاحظت كتابًا غريبًا فوق أكوام الكتب بين يدي وسألت بفضول

تميل رأسها إلى الجانب للسماح لشعرها بالتمشيط بلطف فوق كتفيها ، تجعدت حواجب أماندا قليلاً كما سألت.

كيف علمت بذلك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تحدق باهتمام في أنجليكا التي كانت تتواصل معي من خلال ذهني ، أشارت أماندا إليها وسألت بفضول.

عند سماعي لسؤالها ، تجمدت لجزء من الثانيةلحسن الحظ ، استمر هذا للحظة قصيرة فقط حيث تمكنت من إعادة تكوين نفسي بسرعة قبل الرد بهدوء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اية  (208) فَإِن زَلَلۡتُم مِّنۢ بَعۡدِ مَا جَآءَتۡكُمُ ٱلۡبَيِّنَٰتُ فَٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّ ٱللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (209) هَلۡ يَنظُرُونَ إِلَّآ أَن يَأۡتِيَهُمُ ٱللَّهُ فِي ظُلَلٖ مِّنَ ٱلۡغَمَامِ وَٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ وَقُضِيَ ٱلۡأَمۡرُۚ وَإِلَى ٱللَّهِ تُرۡجَعُ ٱلۡأُمُورُ (210) سورة البقرة الاية (210)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“… هذا لأنه عندما أراك في الصباح ، فأنت تقرأ كتابًا دائمًا”

“بفف …”

“أرى…”

عند سماع ردي ، وخفض رأسها ، ظهر أثر لخيبة الأمل في عيني أماندا.

عند سماع تفسيري ، قل عبوس أماندا ، وبعد ذلك أومأت برأسها في التفاهمكان هذا صحيحًا ، كانت دائمًا تقرأ الكتب في الصباح ، وأعتقد أنه لم يكن غريبًا أن يعرف أحد أنها تحب قراءة الكتب.

عندما رأيت خيبة الأمل في عيون أماندا ، كان بإمكاني فقط التظاهر بأنني لم أرها.

“نعم…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هذا لأنه عندما أراك في الصباح ، فأنت تقرأ كتابًا دائمًا”

عندما رأيت أن أماندا قد اشترت تفسيري ، تنهدت سراًلحسن الحظ ، لم أشعر بالذعر بسبب زلاتي لأنني تمكنت بطريقة ما من الاحتفاظ بهدوئي.

منذ أن قلت ذلك بالفعل ، لم يكن هناك عودة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الرغم من أنني يجب أن أقول إن رباطة جأشي تتحسن بشكل أفضل مع مرور كل يوم كنت فيه في هذا العالم.

“بودنغ“

الآن لم أصاب بالذعر كما كنت معتادًا … وحتى عندما أصابني الذعر ، لن يصبح عقلي فجأة فارغًا كما كان من قبل.

“بودنغ“

قالت أماندا بهدوء وهي تحدق في كومة الكتب الكبيرة في يدي وتنظر إلى بعض العناوين المطبوعة على الجوانب.

“هل تعرف مكانًا؟ هل أنت متأكد من أنه من الجيد إحضاري إلى هناك؟“

هل تشتري مواد مدرسية؟

عند سماعي لسؤالها ، تجمدت لجزء من الثانية. لحسن الحظ ، استمر هذا للحظة قصيرة فقط حيث تمكنت من إعادة تكوين نفسي بسرعة قبل الرد بهدوء.

عند سماعي لسؤالها ، أومأت برأسي بهدوء.

[اخرس أيها الحثالة!]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نعم … نعم ، أنا كذلك. مع بدء الفصل الدراسي الجديد ، أحتاج بطبيعة الحال إلى شراء الكتب المقابلة للصفوف القادمة. كما تعلمون على الأرجح ، لست جيدًا في الدراسة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اية  (208) فَإِن زَلَلۡتُم مِّنۢ بَعۡدِ مَا جَآءَتۡكُمُ ٱلۡبَيِّنَٰتُ فَٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّ ٱللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (209) هَلۡ يَنظُرُونَ إِلَّآ أَن يَأۡتِيَهُمُ ٱللَّهُ فِي ظُلَلٖ مِّنَ ٱلۡغَمَامِ وَٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ وَقُضِيَ ٱلۡأَمۡرُۚ وَإِلَى ٱللَّهِ تُرۡجَعُ ٱلۡأُمُورُ (210) سورة البقرة الاية (210)

أفهم…”

تميل رأسها إلى الجانب للسماح لشعرها بالتمشيط بلطف فوق كتفيها ، تجعدت حواجب أماندا قليلاً كما سألت.

أومأت أماندا برأسها في التفاهم ، وسرعان ما لاحظت كتابًا غريبًا فوق أكوام الكتب بين يدي وسألت بفضول

“نعم“

ما هذا الكتاب

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تمام“

كنت أحدق في الاتجاه الذي كانت تنظر إليه ، وسرعان ما رأيت أنه الكتاب الذي كنت أنظر إليه للتو قبل لحظات ، [48 قانونًا للسلطة].

بينما كنت أحاول منع أنجليكا من مهاجمتي ، سمعت فجأة أصوات ضاحكة خافتة قادمة من يميني تشغلني للحظة. برؤيتي مشتت انتباهي ، مستغلة اللحظة ، حاولت أنجليكا مهاجمتي ، لكن قبل أن تضرب مخلبها وجهي ، أمسكتهم بسرعة بكلتا يدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا؟ مجرد كتاب التقطته عرضًا بعد شراء المواد المدرسية-“

مع الأخذ في الاعتبار شخصية أماندا وحقيقة أنها تحب قراءة الكتب ، لم تكن فرص مقابلتها هنا منخفضة.

مواء

“حيوان أليف … أعني ، بودنغ الحيوان الأليفة؟“

بينما كنت أتحدث ، كان قطع منتصف الجملة لي صوت مواء جاء من الجزء الخلفي من السترة ذات القلنسوة الخاصة بي.

بالنظر إلى حقيقة أن أماندا كانت جزءًا من أكبر نقابة في المجال البشري حيث يمكنها الحصول على أي شيء تريده ومع ذلك كانت لا تزال في طريقها إلى متجر أسلحة … لقد أوحى لي أنه مهما كان المكان الذي تذهب إليه فهو ليس شيئًا عاديًا … حقيقة أنها كانت بحاجة إلى دعوة جعلتها غامضة في عيني.

عند سماع مواء أنجليكا ، أحدق في أماندا ، ارتعش فمي قليلاًبعد ذلك ، ظهرت أنجليكا أمام أماندا وهي تطل من هوديي.

“ههههه“

بتجاهل أماندا ولعق مخلبها الأيمن ، دخل صوت أنجليكا في ذهني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هذا لأنه عندما أراك في الصباح ، فأنت تقرأ كتابًا دائمًا”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[أيها الإنسان ، أسرع]

“كيف تعرف ما هي الحلوى في المقام الأول؟“

سمعت فجأة صوت أنجليكا داخل عقلي ، لم أستطع إلا أن أذهل لأنني ألهث بصوت عالٍ لا إراديًا.

مترددة للحظة ومتابعة شفتيها ، نظرت أماندا برفق إلى أنجليكا التي كانت تخنقني من كتفي بخناجر ، وبعد أن حشدت شجاعتها ، قالت بعناية

هاه؟

“بالتأكيد ، ولكن دعني أدفع ثمن الكتب أولاً“

لاحظت أماندا رد فعلي الغريب ، نظرت إلي في حيرة.

“…ما هو اسمها؟“

رن؟

“كيف علمت بذلك؟“

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفعت يدي ، طمأنت أماندا أنني بخير لأنني حدقت في أنجليكا التي كانت على كتفي.

[أجل، أستطيع.  الآن أسرع ، أشعر بالملل من هذا المكان]

“… آه لا شيء ، قطتي خدشت مؤخرة رقبتي بالصدفة”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بودنغ؟“

آه لقد فهمت

عند سماع كلمات أنجليكا الغاضبة ، فإن أول شيء خطر ببالي هو …

عندما رأيت أن أماندا قد اشترت عذري ، حدقت في أنجليكا وهمست بهدوء.

“ما هذا بحق الجحيم؟ وكيف تحدثت فجأة داخل رأسي”

“ما هذا بحق الجحيم؟ وكيف تحدثت فجأة داخل رأسي”

“يا شاهده!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما كانت لا تزال تلعق أقدامها ، ظهر أثر الازدراء في عيون أنجليكا كما قالت

وبالمثل ، أخذت نفسًا عميقًا وعادت إلى تعبيرها الرواقي المعتاد ، ووضعت يدها على ذقنها وتفكر في الأمر لبضع ثوان ، نظرت أماندا إلي بجدية. واقترحت بعد ذلك ، التفكير لبضع ثوان ويبدو أنها توصلت إلى قرار

[أيها الأحمق ، أنا أتواصل معك من خلال عقلك.  هذه تقنية شائعة يجب أن تكون قادرًا على القيام بها ، ومع ذلك فأنت لا تعرفها. فكر فقط وسأكون قادرا على التواصل معك]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت برأسي في التفاهم ، تمتمت بهدوء

عبوسًا قليلاً ، واستجيب لتعليمات أنجليكا ، تحدثت سريعًا داخل ذهني.

اللعنة.

أيمكنك سماعي؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تمام“

[أجل، أستطيع.  الآن أسرع ، أشعر بالملل من هذا المكان]

“نعم…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت تحدق باهتمام في أنجليكا التي كانت تتواصل معي من خلال ذهني ، أشارت أماندا إليها وسألت بفضول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… اسم؟  إيهم، أنج-“

هل هذه قطتك؟

غير مدركة للمحادثة بيني وبين أنجليكا ، أومأت أماندا برأسها وهي تنظر إلى أنجليكا التي كانت تستريح على كتفي.

سمعت صوت أماندا ، أدرت رأسي في اتجاهها ، أومأت برأسي.

“كيف تعرف ما هي الحلوى في المقام الأول؟“

أوه ، نعم هي

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت يدي ، طمأنت أماندا أنني بخير لأنني حدقت في أنجليكا التي كانت على كتفي.

هل هو ذكر أم أنثى؟

الفصل 155: متجر غريب [2]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أنثى

بالنظر إلى حقيقة أن أماندا كانت جزءًا من أكبر نقابة في المجال البشري حيث يمكنها الحصول على أي شيء تريده ومع ذلك كانت لا تزال في طريقها إلى متجر أسلحة … لقد أوحى لي أنه مهما كان المكان الذي تذهب إليه فهو ليس شيئًا عاديًا … حقيقة أنها كانت بحاجة إلى دعوة جعلتها غامضة في عيني.

أنثى ، أرى

عندما رأيت أن أماندا قد اشترت عذري ، حدقت في أنجليكا وهمست بهدوء.

سألت أماندا وهي تحدق في أنجليكا التي كانت مستلقية على كتفي مترددة لبضع ثوان

سمعت صوت أماندا ، أدرت رأسي في اتجاهها ، أومأت برأسي.

“…ما هو اسمها؟

عند سماع تفسيري ، قل عبوس أماندا ، وبعد ذلك أومأت برأسها في التفاهم. كان هذا صحيحًا ، كانت دائمًا تقرأ الكتب في الصباح ، وأعتقد أنه لم يكن غريبًا أن يعرف أحد أنها تحب قراءة الكتب.

عند سماعي لسؤالها ، تجمدت للحظة.

“كيف تعرف ما هي الحلوى في المقام الأول؟“

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“… اسم؟  إيهم، أنج-“

لكن قبل أن تسنح لي الفرصة لإنهاء حديثي ، مستغلاً نافذة الفرصة الصغيرة في اللحظة التي كنت مشتتًا فيها ، هاجمت أنجليكا مرة أخرى.

عندما كنت على وشك الاتصال بها أنجليكا ، لاحظت وهجًا خارقًا قادمًا من يميني ، أدركت بسرعة أن تسمية أنجليكا لم تكن أفضل فكرة ، وبالتالي خرجت من اللحظة التي قال فيها أول شيء خطر ببالي .

“هاه؟“

بودنغ

“أنا آسف ، سوف أعوضك لاحقًا ، توقف عن مهاجمتي!”

ومع ذلك ، بمجرد أن خرجت هذه الكلمات من فمي ، ندمت على الفور لأنني لاحظت أن جسد أنجليكا متصلب على كتفي.

سمعت فجأة صوت أنجليكا داخل عقلي ، لم أستطع إلا أن أذهل لأنني ألهث بصوت عالٍ لا إراديًا.

كررت أماندا بهدوء ، غير مدركة لمأزقي الحالي ، وهي تضع يدها على ذقنها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكره الشعور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بودنغ؟

عند سماع كلمات أنجليكا الغاضبة ، فإن أول شيء خطر ببالي هو …

أدرت رأسي بشكل ضعيف إلى اليمين وأحدقت في أنجليكا التي كانت لا تزال في حالة صدمة ، صرخت أسناني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، يمكنني دعوة شخص آخر“

اللعنة.

منذ أن قلت ذلك بالفعل ، لم يكن هناك عودة.

عند سماعي لسؤالها ، تجمدت للحظة.

“نعم ، اسمها بود-نغ!”

صوب رأسي إلى الجانب ، تهربت من أحد مخالبها التي كانت متجهة في اتجاهي. بعد ذلك ، تجنبت أربع هجمات أخرى قادمة منها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك ، أوقفتني فجأة وسط الجاذبية ، سرعان ما وجدت مخلب قطة حاد يصفع وجهي من الجانببعد ذلك ، لاحظت عيون أنجليكا الصفراء بشكل صارخ في اتجاهيلم يمض وقت طويل بعد أن سمعت صدى صوتها الغاضب داخل أذني

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب ما حدث ، كاد قلبي يتخطى النبض. تلك اللحظة القصيرة التي ابتسمت فيها أماندا للتو ، كادت أن تسبب قلبي الذي كان عادة غير مبال بالفتيات لتخطي إيقاعًا.

[أيها الإنسان ، كيف تجرؤ على مناداتي بشيء مهين مثل الحلوى!  أطلب منك تصحيح نفسك على الفور وإلا ستسمح لك هذه السيدة تذوق العواقب]

“هل يمكنك ماذا؟“

عند سماع كلمات أنجليكا الغاضبة ، فإن أول شيء خطر ببالي هو

سمعت صوت أماندا ، أدرت رأسي في اتجاهها ، أومأت برأسي.

كيف تعرف ما هي الحلوى في المقام الأول؟

عندما رأيت خيبة الأمل في عيون أماندا ، كان بإمكاني فقط التظاهر بأنني لم أرها.

هل الشياطين تأكل الحلوى؟

[اخرس أيها الحثالة!]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صامتة ، نسيت أنجليكا للحظة غضبها وهي تستجيب

ابتسمت وأومأت برأسي في أماندا ، وسرعان ما أعتذر وتوجهت إلى أمين الصندوق للتحقق من كتبي.

[غبائك لا يعرف حدودًا ، إلى متى تعتقد أننا كنا في هذا العالم؟ نحن نعرف كل شيء عنكم أيها البشر لأننا تجسسنا ودرسنا سلوكك لعقود.  بالطبع ، أعرف ما هو البودينغ]

[اخرس أيها الحثالة!]

هذا منطقي

قالت أماندا بهدوء وهي تحدق في كومة الكتب الكبيرة في يدي وتنظر إلى بعض العناوين المطبوعة على الجوانب.

الشيء نفسه ينطبق على البشرلقد درسنا أيضًا الشياطين لفترة طويلة ، وبالتالي نعرف عن معظم الأشياء التي يفعلونها لتمضية الوقت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صامتة ، نسيت أنجليكا للحظة غضبها وهي تستجيب

أرى ، أعتقد أنه من المنطقي الآن

عند سماعي لسؤالها ، تجمدت لجزء من الثانية. لحسن الحظ ، استمر هذا للحظة قصيرة فقط حيث تمكنت من إعادة تكوين نفسي بسرعة قبل الرد بهدوء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[همف ، بما أنك تعرف أنك أفضل …]

عند سماع كلمات أنجليكا الغاضبة ، فإن أول شيء خطر ببالي هو …

غير مدركة للمحادثة بيني وبين أنجليكا ، أومأت أماندا برأسها وهي تنظر إلى أنجليكا التي كانت تستريح على كتفي.

[أيها الإنسان ، كيف تجرؤ على مناداتي بشيء مهين مثل الحلوى!  أطلب منك تصحيح نفسك على الفور وإلا ستسمح لك هذه السيدة تذوق العواقب]

أرى الحلوى … هذا اسم مناسب جدًا

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا عميقًا لتهدئة نفسي ، أومأت برأسي.

مترددة للحظة ومتابعة شفتيها ، نظرت أماندا برفق إلى أنجليكا التي كانت تخنقني من كتفي بخناجر ، وبعد أن حشدت شجاعتها ، قالت بعناية

مترددة للحظة ومتابعة شفتيها ، نظرت أماندا برفق إلى أنجليكا التي كانت تخنقني من كتفي بخناجر ، وبعد أن حشدت شجاعتها ، قالت بعناية

هل يمكنني أن أداعبها؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [كيف تجرؤ على مناداتي بهذا الاسم المهين مرة أخرى!]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما فوجئت ، أدرت انتباهي إلى أماندا ، حاولت التأكد من أنني سمعت بشكل صحيح ،

“هل هو ذكر أم أنثى؟“

هل يمكنك ماذا؟

“بفف …”

حيوان أليف … أعني ، بودنغ الحيوان الأليفة؟

–سووش! –سووش!

تحدق في نظرة أماندا الجادة ، توقفت تروس عقلي لثانية قبل أن أدرك أخيرًا ما كان يحدث وظهرت ابتسامة باهتة على شفتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا عميقًا لتهدئة نفسي ، أومأت برأسي.

آه لقد فهمت

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أعتقد أن هذا صحيح عندما يقولون أن الفتيات يحبون الأشياء اللطيفةحتى أماندا التي بدت وكأنها تمتلك قلبًا مصنوعًا من الجليد لم تستطع إلا أن تحب الأشياء اللطيفة.

“هل يمكنني أن أداعبها؟“

أحدق في أنجليكا التي كانت على كتفي ، هزت رأسي بلا حول ولا قوة.

بينما كنت أسير باتجاه أمين الصندوق ، لم أستطع إلا أن أشكر حظي. الآن وقد كانت أماندا معي ، يمكنني أخيرًا استبدال سيفي بسيف جديد. مع هذا ، ستزيد قوتي مرة أخرى قليلاً.

هممم ، لا أمانع ولكن كما تروي ، بودنغ ليست حقًا أكثر القطط ودية في العالم. كما ترى ، إنها شخصية مشاكسة بعض الشيء!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت برأسي في التفاهم ، تمتمت بهدوء

تمامًا كما كنت أحاول أن أتوصل إلى عذر لرفض طلب أماندا ، كان منعي من منتصف الجملة هو مخلب أنجليكا وهو يصفع خدي الأيسر.

“هممم ، لا أمانع ولكن كما تروي ، بودنغ ليست حقًا أكثر القطط ودية في العالم. كما ترى ، إنها شخصية مشاكسة بعض الشيء!”

“يا شاهده!”

عند سماعي لسؤالها ، تجمدت لجزء من الثانية. لحسن الحظ ، استمر هذا للحظة قصيرة فقط حيث تمكنت من إعادة تكوين نفسي بسرعة قبل الرد بهدوء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[كيف تجرؤ على مناداتي بهذا ، إنك تسعى للموت!]

ابتسمت وأومأت برأسي في أماندا ، وسرعان ما أعتذر وتوجهت إلى أمين الصندوق للتحقق من كتبي.

سووش!

غطت فمها بيدها الرقيقة ، كما لو أن الأنهار الجليدية قد ذابت ووصل الربيع ، ظهرت ابتسامة أماندا المزهرة في رؤيتي مما تسبب لي في حالة ذهول لجزء من الثانية.

صوب رأسي إلى الجانب ، تهربت من أحد مخالبها التي كانت متجهة في اتجاهيبعد ذلك ، تجنبت أربع هجمات أخرى قادمة منها.

[أجل، أستطيع.  الآن أسرع ، أشعر بالملل من هذا المكان]

توقف عن ذلك!’

ومع ذلك ، بمجرد أن خرجت هذه الكلمات من فمي ، ندمت على الفور لأنني لاحظت أن جسد أنجليكا متصلب على كتفي.

[كيف تجرؤ على إذلالني هكذا؟ ]

“أرى ، أعتقد أنه من المنطقي الآن“

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سووش!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، يمكنني دعوة شخص آخر“

وهكذا في الثواني القليلة التالية ، تهربت من مخالب أنجليكا المشاكسة وهي تستهدف وجهي باستمرارفقط بعد إمساك كفيها بيدي تمكنت من منعها من الهياج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب ما حدث ، كاد قلبي يتخطى النبض. تلك اللحظة القصيرة التي ابتسمت فيها أماندا للتو ، كادت أن تسبب قلبي الذي كان عادة غير مبال بالفتيات لتخطي إيقاعًا.

أرى…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تحدق باهتمام في أنجليكا التي كانت تتواصل معي من خلال ذهني ، أشارت أماندا إليها وسألت بفضول.

عند سماع ردي ، وخفض رأسها ، ظهر أثر لخيبة الأمل في عيني أماندا.

عند سماعي لسؤالها ، تجمدت لجزء من الثانية. لحسن الحظ ، استمر هذا للحظة قصيرة فقط حيث تمكنت من إعادة تكوين نفسي بسرعة قبل الرد بهدوء.

عندما رأيت خيبة الأمل في عيون أماندا ، كان بإمكاني فقط التظاهر بأنني لم أرها.

“هل هو ذكر أم أنثى؟“

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرًا لأنه يمكن الكشف عن هوية أنجليكا إذا لمستها ، لم يكن بإمكاني إلا أن أتظاهر بالجهل كثيرًا مما أصابها بخيبة أملومن أجل مساعدتها على نسيان خيبة أملها بسرعة ، حاولت بسرعة تغيير الموضوع.

“نعم“

“حسنًا ، أماندا ، هل تعرف مكانًا يمكنني شراء الأسلحة فيه!”

–سووش! –سووش!

لكن قبل أن تسنح لي الفرصة لإنهاء حديثي ، مستغلاً نافذة الفرصة الصغيرة في اللحظة التي كنت مشتتًا فيها ، هاجمت أنجليكا مرة أخرى.

“هل هذه قطتك؟“

صفعة!

“كيف تعرف ما هي الحلوى في المقام الأول؟“

“اللعنة يا بوندنغ!”

عند سماع ردي ، وخفض رأسها ، ظهر أثر لخيبة الأمل في عيني أماندا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[كيف تجرؤ على مناداتي بهذا الاسم المهين مرة أخرى!]

ومع ذلك ، بمجرد أن خرجت هذه الكلمات من فمي ، ندمت على الفور لأنني لاحظت أن جسد أنجليكا متصلب على كتفي.

سووش! –سووش!

بينما كنت أحاول منع أنجليكا من مهاجمتي ، سمعت فجأة أصوات ضاحكة خافتة قادمة من يميني تشغلني للحظة. برؤيتي مشتت انتباهي ، مستغلة اللحظة ، حاولت أنجليكا مهاجمتي ، لكن قبل أن تضرب مخلبها وجهي ، أمسكتهم بسرعة بكلتا يدي.

حاولت الاستيلاء على كل من مخالبها ، حاولت منعها من مهاجمتي وأنا أصرخ بسرعة داخل عقلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنه يمكن الكشف عن هوية أنجليكا إذا لمستها ، لم يكن بإمكاني إلا أن أتظاهر بالجهل كثيرًا مما أصابها بخيبة أمل. ومن أجل مساعدتها على نسيان خيبة أملها بسرعة ، حاولت بسرعة تغيير الموضوع.

أنا آسف ، سوف أعوضك لاحقًا ، توقف عن مهاجمتي!”

“حيوان أليف … أعني ، بودنغ الحيوان الأليفة؟“

[اخرس أيها الحثالة!]

عند سماع كلمات أنجليكا الغاضبة ، فإن أول شيء خطر ببالي هو …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

متجاهلة مناشداتي ، واصلت أنجليكا مهاجمتي بأقدامهالا حول لها ولا قوة ، يمكنني فقط محاولة الإمساك بكلتا يديها كما كان من قبللحسن الحظ ، نظرًا لأنها كانت حاليًا في وضع القطة ، فقد انخفضت قوتها بشكل كبير.

عندما تفاديت هجماتها ، لم أستطع إلا أن ألعن نفسي.

عندما تفاديت هجماتها ، لم أستطع إلا أن ألعن نفسي.

[أيها الأحمق ، أنا أتواصل معك من خلال عقلك.  هذه تقنية شائعة يجب أن تكون قادرًا على القيام بها ، ومع ذلك فأنت لا تعرفها. فكر فقط وسأكون قادرا على التواصل معك]

اللعنة ، لولا حقيقة أن توجيه مانا نحو جوهرها يمكن أن يكشف هويتها ، لما كنت في هذا الموقف الغبي!”

“اللعنة يا بوندنغ!”

“بفف …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هذا لأنه عندما أراك في الصباح ، فأنت تقرأ كتابًا دائمًا”

بينما كنت أحاول منع أنجليكا من مهاجمتي ، سمعت فجأة أصوات ضاحكة خافتة قادمة من يميني تشغلني للحظةبرؤيتي مشتت انتباهي ، مستغلة اللحظة ، حاولت أنجليكا مهاجمتي ، لكن قبل أن تضرب مخلبها وجهي ، أمسكتهم بسرعة بكلتا يدي.

“ما هذا الكتاب“

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صرخت أنجليكا بغضب عندما رأت أن كفيها مقيدان حاليًا.

عند سماع تفسيري ، قل عبوس أماندا ، وبعد ذلك أومأت برأسها في التفاهم. كان هذا صحيحًا ، كانت دائمًا تقرأ الكتب في الصباح ، وأعتقد أنه لم يكن غريبًا أن يعرف أحد أنها تحب قراءة الكتب.

[اتركني إنسان!]

“… آه لا شيء ، قطتي خدشت مؤخرة رقبتي بالصدفة”

بتجاهل صرخات أجيليكا الغاضبة ، أدرت رأسي نحو المكان الذي أتى منه صوت الضحك ، وبعد ذلك ، عندما استدرت ، صُدمت بما رأيته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –سووش!

غطت فمها بيدها الرقيقة ، كما لو أن الأنهار الجليدية قد ذابت ووصل الربيع ، ظهرت ابتسامة أماندا المزهرة في رؤيتي مما تسبب لي في حالة ذهول لجزء من الثانية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تمام“

لحسن الحظ ، استمر هذا لجزء من الثانية فقط حيث تمكنت بسرعة من إعادة تكوين نفسيومع ذلك ، على الرغم من أنني تمكنت من التعافي بسرعة ، فإن هذا لا يعني أنني لم أتعرض لأي ضرر.

رفعت أماندا يدها اليسرى ، وأومضت أمامي كتابًا أزرق اللون وقالت

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بسبب ما حدث ، كاد قلبي يتخطى النبضتلك اللحظة القصيرة التي ابتسمت فيها أماندا للتو ، كادت أن تسبب قلبي الذي كان عادة غير مبال بالفتيات لتخطي إيقاعًا.

“آه لقد فهمت“

نظرت إليّ ، بينما كانت لا تزال تغطي فمها بيدها الرقيقة ، حاولت أماندا تغيير الموضوع لأنها تتذكر الكلمات التي كنت أحاول قولها من قبل.

رفعت أماندا يدها اليسرى ، وأومضت أمامي كتابًا أزرق اللون وقالت

هل تبحث عن سلاح؟

عند سماع مواء أنجليكا ، أحدق في أماندا ، ارتعش فمي قليلاً. بعد ذلك ، ظهرت أنجليكا أمام أماندا وهي تطل من هوديي.

… سرًا ، أثناء محاولتها تغيير الموضوع ، شعرت أماندا بالحرج لأن هذه كانت المرة الأولى التي تفقد فيها رباطة جأشها هكذا منذ صغرها. لم تكن تعرف ما الذي أصابها.

سمعت فجأة صوت أنجليكا داخل عقلي ، لم أستطع إلا أن أذهل لأنني ألهث بصوت عالٍ لا إراديًا.

نعم

عندما تم تذكيرها بالمشهد ، اندفعت شفاه أماندا إلى الأعلى عن غير قصد. بعد فترة وجيزة هربت ضحكة صغيرة من فمها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخذت نفسًا عميقًا لتهدئة نفسي ، أومأت برأسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، يمكنني دعوة شخص آخر“

وبالمثل ، أخذت نفسًا عميقًا وعادت إلى تعبيرها الرواقي المعتاد ، ووضعت يدها على ذقنها وتفكر في الأمر لبضع ثوان ، نظرت أماندا إلي بجديةواقترحت بعد ذلك ، التفكير لبضع ثوان ويبدو أنها توصلت إلى قرار

“أنا آسف ، سوف أعوضك لاحقًا ، توقف عن مهاجمتي!”

“… كنت أيضًا ذاهبًا إلى متجر أسلحة ، فلماذا لا تأتي معي؟ أعرف مكانًا”

لحسن الحظ ، استمر هذا لجزء من الثانية فقط حيث تمكنت بسرعة من إعادة تكوين نفسي. ومع ذلك ، على الرغم من أنني تمكنت من التعافي بسرعة ، فإن هذا لا يعني أنني لم أتعرض لأي ضرر.

سألتها بتساؤل مندهش من اقتراحها

[كيف تجرؤ على إذلالني هكذا؟ ]

هل تعرف مكانًا؟ هل أنت متأكد من أنه من الجيد إحضاري إلى هناك؟

بتجاهل صرخات أجيليكا الغاضبة ، أدرت رأسي نحو المكان الذي أتى منه صوت الضحك ، وبعد ذلك ، عندما استدرت ، صُدمت بما رأيته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نعم ، يمكنني دعوة شخص آخر

“يا شاهده!”

أفكر في لحظة ، وقلت لنفسي.

نظرت إليّ ، بينما كانت لا تزال تغطي فمها بيدها الرقيقة ، حاولت أماندا تغيير الموضوع لأنها تتذكر الكلمات التي كنت أحاول قولها من قبل.

بالنظر إلى حقيقة أن أماندا كانت جزءًا من أكبر نقابة في المجال البشري حيث يمكنها الحصول على أي شيء تريده ومع ذلك كانت لا تزال في طريقها إلى متجر أسلحة … لقد أوحى لي أنه مهما كان المكان الذي تذهب إليه فهو ليس شيئًا عاديًا … حقيقة أنها كانت بحاجة إلى دعوة جعلتها غامضة في عيني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت يدي ، طمأنت أماندا أنني بخير لأنني حدقت في أنجليكا التي كانت على كتفي.

وهكذا فكرت على هذا المنوال ووزنت خياراتي ، أومأت برأسي.

“يا شاهده!”

بالتأكيد ، ولكن دعني أدفع ثمن الكتب أولاً

بينما كنت أحاول منع أنجليكا من مهاجمتي ، سمعت فجأة أصوات ضاحكة خافتة قادمة من يميني تشغلني للحظة. برؤيتي مشتت انتباهي ، مستغلة اللحظة ، حاولت أنجليكا مهاجمتي ، لكن قبل أن تضرب مخلبها وجهي ، أمسكتهم بسرعة بكلتا يدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تمام

مترددة للحظة ومتابعة شفتيها ، نظرت أماندا برفق إلى أنجليكا التي كانت تخنقني من كتفي بخناجر ، وبعد أن حشدت شجاعتها ، قالت بعناية

ابتسمت وأومأت برأسي في أماندا ، وسرعان ما أعتذر وتوجهت إلى أمين الصندوق للتحقق من كتبي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعتقد أن هذا صحيح عندما يقولون أن الفتيات يحبون الأشياء اللطيفة. حتى أماندا التي بدت وكأنها تمتلك قلبًا مصنوعًا من الجليد لم تستطع إلا أن تحب الأشياء اللطيفة.

بينما كنت أسير باتجاه أمين الصندوق ، لم أستطع إلا أن أشكر حظيالآن وقد كانت أماندا معي ، يمكنني أخيرًا استبدال سيفي بسيف جديدمع هذا ، ستزيد قوتي مرة أخرى قليلاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب ما حدث ، كاد قلبي يتخطى النبض. تلك اللحظة القصيرة التي ابتسمت فيها أماندا للتو ، كادت أن تسبب قلبي الذي كان عادة غير مبال بالفتيات لتخطي إيقاعًا.

بالتفكير على هذا المنوال ، أصبح مزاجي أكثر إشراقًا.

عندما كنت على وشك الاتصال بها أنجليكا ، لاحظت وهجًا خارقًا قادمًا من يميني ، أدركت بسرعة أن تسمية أنجليكا لم تكن أفضل فكرة ، وبالتالي خرجت من اللحظة التي قال فيها أول شيء خطر ببالي .

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في هذه الأثناء ، بينما كان رين يفحص كتبه ، ليس بعيدًا جدًا عن مكان وجوده ويحدق في ظهره من على بعد بضعة شوارع ، لم تستطع أماندا إلا أن تتذكر المشهد حيث صفعه أنجليكا بلا رحمة على وجهه باستمرار.

تميل رأسها إلى الجانب للسماح لشعرها بالتمشيط بلطف فوق كتفيها ، تجعدت حواجب أماندا قليلاً كما سألت.

عندما تم تذكيرها بالمشهد ، اندفعت شفاه أماندا إلى الأعلى عن غير قصدبعد فترة وجيزة هربت ضحكة صغيرة من فمها.

بينما كنت أحاول منع أنجليكا من مهاجمتي ، سمعت فجأة أصوات ضاحكة خافتة قادمة من يميني تشغلني للحظة. برؤيتي مشتت انتباهي ، مستغلة اللحظة ، حاولت أنجليكا مهاجمتي ، لكن قبل أن تضرب مخلبها وجهي ، أمسكتهم بسرعة بكلتا يدي.

ههههه

ترجمة FLASH

غطت أماندا فمها بيدها مرة أخرى ، وحاولت مرة أخرى إبعاد ضحكتهاوبينما كانت تضحك ، كما لو تم رفع كتلة ثقيلة عنها ، لم تستطع أماندا إلا الشعور بالانتعاش.

–سووش! –سووش!

لأول مرة منذ فترة ، ابتسمت أماندا وضحكت من أعماق قلبها.

“…ما هو اسمها؟“

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تكره الشعور.

كررت أماندا بهدوء ، غير مدركة لمأزقي الحالي ، وهي تضع يدها على ذقنها.

 

 

———-

“همم ، مرحبا”

ترجمة FLASH

عند سماع تفسيري ، قل عبوس أماندا ، وبعد ذلك أومأت برأسها في التفاهم. كان هذا صحيحًا ، كانت دائمًا تقرأ الكتب في الصباح ، وأعتقد أنه لم يكن غريبًا أن يعرف أحد أنها تحب قراءة الكتب.

اللعنة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اية  (208) فَإِن زَلَلۡتُم مِّنۢ بَعۡدِ مَا جَآءَتۡكُمُ ٱلۡبَيِّنَٰتُ فَٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّ ٱللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (209) هَلۡ يَنظُرُونَ إِلَّآ أَن يَأۡتِيَهُمُ ٱللَّهُ فِي ظُلَلٖ مِّنَ ٱلۡغَمَامِ وَٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ وَقُضِيَ ٱلۡأَمۡرُۚ وَإِلَى ٱللَّهِ تُرۡجَعُ ٱلۡأُمُورُ (210) سورة البقرة الاية (210)

عندما رأيت أن أماندا قد اشترت عذري ، حدقت في أنجليكا وهمست بهدوء.

“أفهم…”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط