الآلهة العظيمة
الكتاب 7 ، الفصل 22 – الآلهة العظيمة
علم كلاود هوك أنه قادم لكن إله البرق حاصره. أمكنه فقط عقد ذراعيه أمامه وسكب كل ما لديه من قوة في الدفاع. صد قفازته وسيفه دفاعيًا ثم – بووم!
بووم! بووم!
دوي انفجار.
انتقل كلاود هوك عن بعد خمسين مترًا ، وعاد إلى الواقع بجرح مقرف في كتفه الأيسر. لقد قطع كل الطريق تقريبًا و كان الجرح الغائر مقززًا للنظر. استخدم كلاود هوك آثاره لشفاء الضرر ، حتى يستطيع فقط تولي قدرات جسده على التجدد.
انفجر ثلثا جسد إله البرق إلى الخارج واخترقه جاد سلاير. تراجع كلاود هوك إلى الوراء مائتي متر ، لكن هروبه لم يكن سهلاً. كان هذا واضحًا من خلال الملابس المتفحمة ودخان الشعر الذي تصاعد منه.
أجاب إله النور “ميت أم لا ، إنه لا يمثل تهديدًا”
ألسنة الكهرباء تحولت إلى إله البرق مرة أخرى. التفت السهام المتباينة معًا على شكل وحش مجنح يبلغ طوله مائة متر. لم تظل أي علامة على المكان الذي ضرب كلاود هوك.
استحوذ صوت طائر على انتباه كلاود هوك من أذنه. نظر إليه ورأى مجموعة من الأجنحة المرفرفة المصنوعة من الرعد تقترب منه. تم إطلاق عدد لا يحصى من الطيور الرعدية من الانفجارات حوله.
أصبح قائد سكايكلود في الهواء ويده ملفوفة حول قبضة جاد سلاير بينما ظل يرتفع أكثر من أي وقت مضى. حرك جسده وانتقده ثلاث مرات ، ونحت الوحش الكهربائي إلى أرباع. كانت الضربة الأخيرة عبارة عن قطع رأسي وحشي أوقعه في العمود الفقري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام أعين الجنود الإليسيين ، سقط كلاود هوك مثل نيزك ذهبي. بسرعة عشر مرات من الصوت اصطدم بقصر الجارديان. تحطم الهيكل العظيم إلى عشرات قطع. ثم انفجرت تلك القطع. من التأثير وحده أمكنهم فقط تخيل القوة التي ضربت كلاود هوك.
أصبح قائد سكايكلود في الهواء ويده ملفوفة حول قبضة جاد سلاير بينما ظل يرتفع أكثر من أي وقت مضى. حرك جسده وانتقده ثلاث مرات ، ونحت الوحش الكهربائي إلى أرباع. كانت الضربة الأخيرة عبارة عن قطع رأسي وحشي أوقعه في العمود الفقري.
كان عديم الفائدة. شفى إله البرق نفسه. لا يبدو أن هجمات كلاود هوك تسبب أي ضرر. مع تضييق عينيه نظر إلى الإله. كانت سرعة الشفاء لا يعلى عليها.
شعر كلاود هوك بأن عقله أصبح فارغًا. انقلب العالم إلى نهايته. ظهر خط من الضوء المبهر من الفضاء ، يتسلل إلى داخل كلاود هوك بقوة مرعبة. مزقت القوة بسهولة درعه ومزقت أعضائه. تحطمت عظامه ، التي كانت أقسى من الألماس بمئة مرة ، إلى أشلاء وهو يسقط على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه مشكلة! أخذ كلاود هوك نفساً عميقاً. لن يهزم أعداؤه بسهولة.
كما يوحي اسمه ، كانت قوى الإله النور مبنية على الضوء. استطاع التحرك والضرب بسرعة لا تضاهى. شكك كلاود هوك في قدرة الإله على التحرك بسرعة الضوء ، ولكن إذا أمكنه إدارة واحد في المائة منها ، فسيكون أسرع منه. حتى واحد بالمائة من سرعة الضوء أسرع بعشرات الآلاف من المرات من أي شيء آخر على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد أن يعلق في العاصفة الكهربية ، سيتم تفجير كلاود هوك إلى أشلاء.
بسرعات كهذه لم يختلف عن النقل الآني ، لكن هذا لم يكن صحيحًا تمامًا ، لأن النقل عن بعد يحتاج إلى وقت للاستعداد. بهذه الطريقة كان اله النور في الحقيقة أسرع من كلاود هوك ، أسرع كثيراً جدًا.
بمجرد أن يعلق في العاصفة الكهربية ، سيتم تفجير كلاود هوك إلى أشلاء.
عند سرعة ثلاثة آلاف كيلومتر في الثانية ، يمكن لشعرة واحدة تسطيح جبل. مهاجمة الإله كالوميض المقدس يمكن أن يدمر أي مادة. قد يتجنب كلاود هوك هجومًا أو هجومين بالاعتماد على حاسته السادسة ، لكنه لن ينقذه لفترة طويلة.
عند سرعة ثلاثة آلاف كيلومتر في الثانية ، يمكن لشعرة واحدة تسطيح جبل. مهاجمة الإله كالوميض المقدس يمكن أن يدمر أي مادة. قد يتجنب كلاود هوك هجومًا أو هجومين بالاعتماد على حاسته السادسة ، لكنه لن ينقذه لفترة طويلة.
ثم هناك إله البرق ، الذي لم يكن من السهل التعامل معه. تكمن قوته في حقيقة أن جسمه في حالة بلازما. المخلوق الذي اختار تشكيله كان عبارة عن حبال من البلازما المكهربة من الرأس إلى الذيل. لم يكن هناك نقطة ضعف يمكن الحديث عنها.
هذه مشكلة! أخذ كلاود هوك نفساً عميقاً. لن يهزم أعداؤه بسهولة.
بعبارة أخرى ، يبدو أن الطريقة الوحيدة لهزيمة إله البرق هي تدميره كله دفعة واحدة. لا يهم عدد المرات التي قطعه إلى أشلاء ، أو مدى شراسة تلك الهجمات ، سيقوم الإله ببساطة بالشفاء.
في هذه الأثناء ظل سيف سوميرو يتشكل أمام عينيه مباشرة. وراء الستارة في الهيكل جلس إله الحرب وإله التنين – اثنان آخران ينتظران في الأجنحة. بلا شك كلاهما يعرف ما يحدث في الخارج ويمكنهما الانضمام إلى القتال في أي لحظة. بأي طريقة يفكر فالأمر ، كلاود هوك في خطر مميت.
لا يمكن استخدام قوة إله النور إلا في رشقات نارية مختصرة ومفردة. بين كل مرة هناك فترة من الانتعاش. إذا كان كلاهما فقط ، فيمكن أن يستخدم كلاود هوك تلك الثغرة للهجوم المضاد. لسوء الحظ ، تدخل إله البرق في الطريق. قبل أن يتمكن من الرد ، ابتلعه سيل من الطاقة الكهربائية.
ضد أي منهما بمفرده ، لم يكن من المؤكد أن كلاود هوك سيخرج منتصرًا. ضد اثنين ، تقلصت فرصه في البقاء على قيد الحياة.
لكن المزيد أتى ، كل منهم كان امتداداً لجسد إله البرق!
في هذه الأثناء ظل سيف سوميرو يتشكل أمام عينيه مباشرة. وراء الستارة في الهيكل جلس إله الحرب وإله التنين – اثنان آخران ينتظران في الأجنحة. بلا شك كلاهما يعرف ما يحدث في الخارج ويمكنهما الانضمام إلى القتال في أي لحظة. بأي طريقة يفكر فالأمر ، كلاود هوك في خطر مميت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وميض مقدس!”
استحوذ صوت طائر على انتباه كلاود هوك من أذنه. نظر إليه ورأى مجموعة من الأجنحة المرفرفة المصنوعة من الرعد تقترب منه. تم إطلاق عدد لا يحصى من الطيور الرعدية من الانفجارات حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجمعت الطاقة في سلاح الإله. بعد ثانية تشكلت في خط حاد من الضوء يمكنه أن يقطع أي شيء.
لكن كلاود هوك كان منتبهًا. بعد هجومين أدرك الخلل في هجمات خصمه. على الرغم من أنه لم يستطع تفادي هذه الضربات ، إلا أن إله النور كان يعاني من نقص صارخ ؛ لا يستطيع الهجوم بشكل متواصل. إذا كان ذلك ممكنًا ، فلن يتمكن سوى عدد قليل من المخلوقات في الكون بأسره من الوقوف ضده. حتى الإله سيمكنه استخدام هذه القوة للسفر بين النجوم ..
كان رد فعل كلاود هوك غريزيًا على إحساسه وحاول الانتقال الفوري.
“وميض مقدس!”
لا فائدة ، كان إله النور سريعًا جدًا. احتاج كلاود هوك إلى إعداد انتقاله عن بعد ، وعلى الرغم من قوته ، إلا أنه لا يستطيع التحرك أسرع من الضوء. في معارك كهذه ، تأخير حتى جزء من الألف من الثانية يمكن أن يكون قاتلاً لأن هجمات الإله كانت فورية عمليًا.
ألن ينتهي هذا أبداً؟ ملأ كلاود هوك جاد سلاير بقواه العقلية ، مما تسبب للبرق الأسود بتقسيم السماء. أصبح جسد البرق الذي يبلغ طوله مائة متر منقسمًا إلى قسمين. انطلق كلاود هوك إلى الأمام بسرعات عالية ، مروراً بجسده وضرب ما كان بالنسبة له العدو الأكثر خطورة.
نعيق! نعيق ، نعيق!
انتقل كلاود هوك عن بعد خمسين مترًا ، وعاد إلى الواقع بجرح مقرف في كتفه الأيسر. لقد قطع كل الطريق تقريبًا و كان الجرح الغائر مقززًا للنظر. استخدم كلاود هوك آثاره لشفاء الضرر ، حتى يستطيع فقط تولي قدرات جسده على التجدد.
بعبارة أخرى ، يبدو أن الطريقة الوحيدة لهزيمة إله البرق هي تدميره كله دفعة واحدة. لا يهم عدد المرات التي قطعه إلى أشلاء ، أو مدى شراسة تلك الهجمات ، سيقوم الإله ببساطة بالشفاء.
اشتعلت النيران المقدسة المتبقية بالقرب من الجرح ، مما عرقل جهود الشفاء واستمرت في حرق جسده. إذا لم يكن جسده قد عولج جيدًا بالفعل ، لكانت قد استهلكته.
“ردود أفعال حادة.” نظر إله النور و “أعرب” عن مدحه. لم يكن الأمر مهمًا ، فقد كان كلاود هوك ميتًا.
انفجر ثلثا جسد إله البرق إلى الخارج واخترقه جاد سلاير. تراجع كلاود هوك إلى الوراء مائتي متر ، لكن هروبه لم يكن سهلاً. كان هذا واضحًا من خلال الملابس المتفحمة ودخان الشعر الذي تصاعد منه.
لكن كلاود هوك كان منتبهًا. بعد هجومين أدرك الخلل في هجمات خصمه. على الرغم من أنه لم يستطع تفادي هذه الضربات ، إلا أن إله النور كان يعاني من نقص صارخ ؛ لا يستطيع الهجوم بشكل متواصل. إذا كان ذلك ممكنًا ، فلن يتمكن سوى عدد قليل من المخلوقات في الكون بأسره من الوقوف ضده. حتى الإله سيمكنه استخدام هذه القوة للسفر بين النجوم ..
لا يمكن استخدام قوة إله النور إلا في رشقات نارية مختصرة ومفردة. بين كل مرة هناك فترة من الانتعاش. إذا كان كلاهما فقط ، فيمكن أن يستخدم كلاود هوك تلك الثغرة للهجوم المضاد. لسوء الحظ ، تدخل إله البرق في الطريق. قبل أن يتمكن من الرد ، ابتلعه سيل من الطاقة الكهربائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راااااور!
كانت موجة البرق مثل بحر غاضب. وجد كلاود هوك نفسه مبتلعًا فجأة ، مما يثبت أن إله البرق – كونه سامياً – من الصعب التعامل معه مثل أي من معاصريه. علاوة على ذلك ، كان إله البرق سريعًا بشكل مدهش.
كانت موجة البرق مثل بحر غاضب. وجد كلاود هوك نفسه مبتلعًا فجأة ، مما يثبت أن إله البرق – كونه سامياً – من الصعب التعامل معه مثل أي من معاصريه. علاوة على ذلك ، كان إله البرق سريعًا بشكل مدهش.
“وميض مقدس!”
“اذهب إلى الجحيم!” ظهر ضوء أبيض شاحب حول كلاود هوك مثل قشرة البيضة. الكهرباء التي أصابت الدرع انحرفت وتشتت.
كل هجوم كان قوياً بما يكفي لتفجير الصخور إلى أشلاء! كان من الصعب مواجهتهم ، حتى بالنسبة إلى كلاود هوك. لم يكن لديه خيار سوى أن يبطئ من سرعته ويستخدم سيفه لقطع الطيور عن بعضها قبل أن تقترب أكثر من اللازم. كما قام بالضرب بيده اليسرى ، مما تسبب في انفجار مائة من الطيور الأخرى في مسافة آمنة.
راااااور!
ألسنة الكهرباء تحولت إلى إله البرق مرة أخرى. التفت السهام المتباينة معًا على شكل وحش مجنح يبلغ طوله مائة متر. لم تظل أي علامة على المكان الذي ضرب كلاود هوك.
اندفع إليه إله البرق ، في شكل وحش مرعب. شدد فكيه على الإنسان لمحاولة ابتلاعه مرة أخرى.
ضد أي منهما بمفرده ، لم يكن من المؤكد أن كلاود هوك سيخرج منتصرًا. ضد اثنين ، تقلصت فرصه في البقاء على قيد الحياة.
بمجرد أن يعلق في العاصفة الكهربية ، سيتم تفجير كلاود هوك إلى أشلاء.
هذه مشكلة! أخذ كلاود هوك نفساً عميقاً. لن يهزم أعداؤه بسهولة.
ألن ينتهي هذا أبداً؟ ملأ كلاود هوك جاد سلاير بقواه العقلية ، مما تسبب للبرق الأسود بتقسيم السماء. أصبح جسد البرق الذي يبلغ طوله مائة متر منقسمًا إلى قسمين. انطلق كلاود هوك إلى الأمام بسرعات عالية ، مروراً بجسده وضرب ما كان بالنسبة له العدو الأكثر خطورة.
لكن المزيد أتى ، كل منهم كان امتداداً لجسد إله البرق!
بووم! بووم!
أصبح قائد سكايكلود في الهواء ويده ملفوفة حول قبضة جاد سلاير بينما ظل يرتفع أكثر من أي وقت مضى. حرك جسده وانتقده ثلاث مرات ، ونحت الوحش الكهربائي إلى أرباع. كانت الضربة الأخيرة عبارة عن قطع رأسي وحشي أوقعه في العمود الفقري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما كان يركض عبره ، حطمت سلسلة من الانفجارات جسد الإله. تم القبض على كلاود هوك في الداخل وتعرضت لهجوم من تصريف الطاقة. ضعف درعه بسرعة وتباطأ تقدمه.
شعر كلاود هوك بأن عقله أصبح فارغًا. انقلب العالم إلى نهايته. ظهر خط من الضوء المبهر من الفضاء ، يتسلل إلى داخل كلاود هوك بقوة مرعبة. مزقت القوة بسهولة درعه ومزقت أعضائه. تحطمت عظامه ، التي كانت أقسى من الألماس بمئة مرة ، إلى أشلاء وهو يسقط على الأرض.
نعيق! نعيق ، نعيق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بووم! بووم!
استحوذ صوت طائر على انتباه كلاود هوك من أذنه. نظر إليه ورأى مجموعة من الأجنحة المرفرفة المصنوعة من الرعد تقترب منه. تم إطلاق عدد لا يحصى من الطيور الرعدية من الانفجارات حوله.
دوي انفجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم هناك إله البرق ، الذي لم يكن من السهل التعامل معه. تكمن قوته في حقيقة أن جسمه في حالة بلازما. المخلوق الذي اختار تشكيله كان عبارة عن حبال من البلازما المكهربة من الرأس إلى الذيل. لم يكن هناك نقطة ضعف يمكن الحديث عنها.
كل هجوم كان قوياً بما يكفي لتفجير الصخور إلى أشلاء! كان من الصعب مواجهتهم ، حتى بالنسبة إلى كلاود هوك. لم يكن لديه خيار سوى أن يبطئ من سرعته ويستخدم سيفه لقطع الطيور عن بعضها قبل أن تقترب أكثر من اللازم. كما قام بالضرب بيده اليسرى ، مما تسبب في انفجار مائة من الطيور الأخرى في مسافة آمنة.
لكن المزيد أتى ، كل منهم كان امتداداً لجسد إله البرق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام أعين الجنود الإليسيين ، سقط كلاود هوك مثل نيزك ذهبي. بسرعة عشر مرات من الصوت اصطدم بقصر الجارديان. تحطم الهيكل العظيم إلى عشرات قطع. ثم انفجرت تلك القطع. من التأثير وحده أمكنهم فقط تخيل القوة التي ضربت كلاود هوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم هناك إله البرق ، الذي لم يكن من السهل التعامل معه. تكمن قوته في حقيقة أن جسمه في حالة بلازما. المخلوق الذي اختار تشكيله كان عبارة عن حبال من البلازما المكهربة من الرأس إلى الذيل. لم يكن هناك نقطة ضعف يمكن الحديث عنها.
لم يكن لدى كلاود هوك أي طريقة للتعامل مع هذا المخلوق. كانت الهجمات العقلية عديمة الفائدة لأن هدفه انقسم إلى أجزاء لا حصر لها وأصبح عليه إبادة كل منهم دفعة واحدة. كانت الطريقة الوحيدة بتوجيه ضربة إلى إله البرق. حتى لو قضى على تسعة وتسعين فاصلة تسعة في المائة من الطيور وترك واحدًا فقط ، لم يكن ذلك كافيًا.
نظر الإلهان إلى القصر المدمر ، من بين الأنقاض دُفن كلاود هوك في الداخل. كان جسده الساكن ملفوفًا بالنور المقدس المحترق
إذا استمر هذا الأمر ، فسيخسر بالتأكيد. بالكاد صمد أمام غضب الإله عندما اقترب شعور قوي آخر بالخطر من فوقه. كان إله النور يهاجم مرة أخرى.
عند سرعة ثلاثة آلاف كيلومتر في الثانية ، يمكن لشعرة واحدة تسطيح جبل. مهاجمة الإله كالوميض المقدس يمكن أن يدمر أي مادة. قد يتجنب كلاود هوك هجومًا أو هجومين بالاعتماد على حاسته السادسة ، لكنه لن ينقذه لفترة طويلة.
اللعنة! لا وقت للمراوغة!
شعر كلاود هوك بأن عقله أصبح فارغًا. انقلب العالم إلى نهايته. ظهر خط من الضوء المبهر من الفضاء ، يتسلل إلى داخل كلاود هوك بقوة مرعبة. مزقت القوة بسهولة درعه ومزقت أعضائه. تحطمت عظامه ، التي كانت أقسى من الألماس بمئة مرة ، إلى أشلاء وهو يسقط على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى كلاود هوك أي طريقة للتعامل مع هذا المخلوق. كانت الهجمات العقلية عديمة الفائدة لأن هدفه انقسم إلى أجزاء لا حصر لها وأصبح عليه إبادة كل منهم دفعة واحدة. كانت الطريقة الوحيدة بتوجيه ضربة إلى إله البرق. حتى لو قضى على تسعة وتسعين فاصلة تسعة في المائة من الطيور وترك واحدًا فقط ، لم يكن ذلك كافيًا.
علم كلاود هوك أنه قادم لكن إله البرق حاصره. أمكنه فقط عقد ذراعيه أمامه وسكب كل ما لديه من قوة في الدفاع. صد قفازته وسيفه دفاعيًا ثم – بووم!
كانت موجة البرق مثل بحر غاضب. وجد كلاود هوك نفسه مبتلعًا فجأة ، مما يثبت أن إله البرق – كونه سامياً – من الصعب التعامل معه مثل أي من معاصريه. علاوة على ذلك ، كان إله البرق سريعًا بشكل مدهش.
شعر كلاود هوك بأن عقله أصبح فارغًا. انقلب العالم إلى نهايته. ظهر خط من الضوء المبهر من الفضاء ، يتسلل إلى داخل كلاود هوك بقوة مرعبة. مزقت القوة بسهولة درعه ومزقت أعضائه. تحطمت عظامه ، التي كانت أقسى من الألماس بمئة مرة ، إلى أشلاء وهو يسقط على الأرض.
أمام أعين الجنود الإليسيين ، سقط كلاود هوك مثل نيزك ذهبي. بسرعة عشر مرات من الصوت اصطدم بقصر الجارديان. تحطم الهيكل العظيم إلى عشرات قطع. ثم انفجرت تلك القطع. من التأثير وحده أمكنهم فقط تخيل القوة التي ضربت كلاود هوك.
دوي انفجار.
بعد لحظات قليلة ، عاد آلهة النور والبرق إلى أشكالهم الأصلية. حلقوا في الهواء ، غارقين في التألق. لم تكن هناك علامات على أشكالهم المثالية تشير إلى أنهم كانوا في معركة.
“هل هو ميت؟” جاء الفكر من إله البرق.
انفجر ثلثا جسد إله البرق إلى الخارج واخترقه جاد سلاير. تراجع كلاود هوك إلى الوراء مائتي متر ، لكن هروبه لم يكن سهلاً. كان هذا واضحًا من خلال الملابس المتفحمة ودخان الشعر الذي تصاعد منه.
نظر الإلهان إلى القصر المدمر ، من بين الأنقاض دُفن كلاود هوك في الداخل. كان جسده الساكن ملفوفًا بالنور المقدس المحترق
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
كان رد فعل كلاود هوك غريزيًا على إحساسه وحاول الانتقال الفوري.
“هل هو ميت؟” جاء الفكر من إله البرق.
بووم! بووم!
أجاب إله النور “ميت أم لا ، إنه لا يمثل تهديدًا”
لكن المزيد أتى ، كل منهم كان امتداداً لجسد إله البرق!
لم يكن خاطئاً. كلاود هوك لن يصمد. فمن ناحية ، سلبه الاضطراب المكاني في المنطقة أكبر ميزة له. ومن ناحية أخرى ، كان وحيدًا بلا حلفاء.
من الإنسان الذي يمكنه أن يفوز على اثنين من الآلهة؟ إذا كان إله السحابة معه ، فربما يكون قد أبقى على إله النور بعيدًا. وحيداً ، أصبح محكوماً عليه بالفشل. مع عدم وجود طريقة للهروب ، كان ميتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن خاطئاً. كلاود هوك لن يصمد. فمن ناحية ، سلبه الاضطراب المكاني في المنطقة أكبر ميزة له. ومن ناحية أخرى ، كان وحيدًا بلا حلفاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com <اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
لا يمكن استخدام قوة إله النور إلا في رشقات نارية مختصرة ومفردة. بين كل مرة هناك فترة من الانتعاش. إذا كان كلاهما فقط ، فيمكن أن يستخدم كلاود هوك تلك الثغرة للهجوم المضاد. لسوء الحظ ، تدخل إله البرق في الطريق. قبل أن يتمكن من الرد ، ابتلعه سيل من الطاقة الكهربائية.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
بعبارة أخرى ، يبدو أن الطريقة الوحيدة لهزيمة إله البرق هي تدميره كله دفعة واحدة. لا يهم عدد المرات التي قطعه إلى أشلاء ، أو مدى شراسة تلك الهجمات ، سيقوم الإله ببساطة بالشفاء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات