You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The villainess lives again 35

زرع السم

زرع السم

1111111111

   نشرت فصلين. لذا من فضلك عد للفصل السابق لو لم تقرأه، واستمتع

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم معرفتها أنها حلقة لا متناهية من الألم إلا أنها لم تستطع التخلي عن والدتها، فأخفضت رأسها بأسى، فسألها قائلا:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل، وذلك لأن صاحب السمو قد أخبرني أن من الأفضل البقاء في محل إقامته قبل الزفاف”

    سعت ارتيزيا للتحقق من أن لا يقرب أحد غرفة الاستقبال حتى لا تتسرب محادثهما للخارج، لا لأنها لا تثق بأناس دوقية إفرون، إنما لا ضير من توخي الحذر؛ فتسرب المعلومات من الإهمال قد تؤدي بدورها إلى منحدرات خطرة للغاية.

[أخي ليس شخصاً غبياً، ولديه حس في السياسة، إلا إنه ورث من الامبراطور عجرفته، كما ورث من ووالدته طبعها العصبي.] 

ومن جهة أخرى، كان من المستحيل اختلاس النظر، ولهذا قررت أن تناقش هذه المسألة مع كبير الخدم اليوم، يجب عليها أن تقوم بتهيئة المنزل بأغراض التجسس علي الاقل؛ أن تعمل ثقوباً ناقلة للصوت، وأخرى مع عدسات، عليها أن تشرف على الأمر بنفسها في الأيام القليلة المقبلة. 

 كانت ارتيزيا على علم مسبق بذلك، ورغم ذلك، فإن صوتها لم يفصح عن معرفتها، إذ نادت عليه بحذر:

   أخذت نفساً قصيراً وزفيراً، وطرقت باب صالون الاستقبال، ومن ثمة فتحته.

” نعم، أنا أحبها. “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

         كان لورانس جالسا على الأريكة، واضعاً ساقا على ساق، وهو مغمض العينين، وعلى عكسها فقد كان يشبه ميرايلا شبها كبيراً, مظهره الفاتن ينافس الأمير الخيالي الذي تتمناه جميع الفتيات جاذبيةً، وكان وجهه وضاءا، وخديه ورديين كالراقص تحت النجوم المتألقة طوال الليل.

“فهمت”

ولكنها رأت أبعد من مظهره الوسيم، كانت تستطيع الجزم أنه يكافح للسيطرة على الغضب المستعر داخله والذي يكاد أن ينفجر في أي لحظة، يحاول تغطية عليه، ولهذا ما يزال يغمض عينيه، ويتصرف كأنه لم يسمع ولم يلحظ دخولها. 

“لقد سمعت أنك لم تطل البقاء في الفيلا”

حينئذ تذكرت ما قالته عنه في الماضي:

“ماذا تعنين بذلك؟” 

[أخي ليس شخصاً غبياً، ولديه حس في السياسة، إلا إنه ورث من الامبراطور عجرفته، كما ورث من ووالدته طبعها العصبي.] 

فقالت بألم تصر على أسنانها:

وكانت هاتين الصفتين تطغيان على حسه السليم في بعض الأحيان، وجعلتا منه رجلاً عنيفاً. 

 الغضب شيء يستهلك الطاقة البدن، فبعد أن تضرب أرتيزيا ضربا مبرحاً في نوبة من الهيجان، تقع مجهده في اليوم التالي، وتصبح لحنون، وتقول وعلى وجهها نظرة حزن وأسف ويكأنها على وشفى الانهيار:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مهما بلغ مدى إمكاناته، فهذه العيوب الخطيرةٌ قادرة على دكها دكاً إلى لا شيء.

ومن جهة أخرى، كان من المستحيل اختلاس النظر، ولهذا قررت أن تناقش هذه المسألة مع كبير الخدم اليوم، يجب عليها أن تقوم بتهيئة المنزل بأغراض التجسس علي الاقل؛ أن تعمل ثقوباً ناقلة للصوت، وأخرى مع عدسات، عليها أن تشرف على الأمر بنفسها في الأيام القليلة المقبلة. 

إما يكون الإمبراطور شرساً وقاسياً أو أنانياً وجشعاً، كات هذا هو وجه المقارنة بين لورانس ورويجار. 

“تيا..”

وقتذاك، امتنع رين رئيس الوزراء عن الاختيار وفضل ترك منصبه عوضاً، وكان هذا الاختيار الأمثل، ومع ذلك، اعتقدت أن أخيها سوف يتغلب على نواقصه، فكان ذلك التفكير عيبها، إذ كان حكماً اعمته رابطة الدم. 

ومن جهة أخرى، كان من المستحيل اختلاس النظر، ولهذا قررت أن تناقش هذه المسألة مع كبير الخدم اليوم، يجب عليها أن تقوم بتهيئة المنزل بأغراض التجسس علي الاقل؛ أن تعمل ثقوباً ناقلة للصوت، وأخرى مع عدسات، عليها أن تشرف على الأمر بنفسها في الأيام القليلة المقبلة. 

وفي نهاية المطاف، عندما لم يعد هنالك أحد قادرٌ على السيطرة عليه، جُنَ جنونه وسطى بَطشهُ.

 ’أيعقل أن تيا قد افتعلت …؟‘

أما حالياً، فلا طائلة له، حتى هذه اللحظة، ما يزال الامبراطور حي يرزق ويفرض عليه الطاعة؛ وهذا يعني أنه لن يصب جام غضبه عليها بما أنها خطيبة سيدريك الآن، فهو يعلم أن السياسة مسألة حساسة ومعقدة.

https://twitter.com/Laprava1?t=jTB5GLJ6jtdlWTiHDjk0Lg&s=09

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع أنّ الامبراطور يبدو كمن يتمتع بالسلطة المطلقة، فإنه يجلس على عرش قائم على توازن قِوى عديدة في الواقع، وقد أدرك لورانس ذلك الجانب جيدا، مهما بلغ حد استياءه، فعليه أن يحسن سلوك أمام دوقية إفرون. 

ما زال من المفيد أن يعدها مجرد فتاة عاجزة لا غير.

إذ لم يخبره اتباع الامبراطور وحدهم بذلك، فحتى الامبراطور نفسه أشار إليه بأن يكسب سيدريك في صفه. 

ورفعت رأسها ونظرت نحوه عيناً بعين.

 كانت ارتيزيا على علم مسبق بذلك، ورغم ذلك، فإن صوتها لم يفصح عن معرفتها، إذ نادت عليه بحذر:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بؤبؤي عينيها تحت جفونها المتدلية عميقين كالبحر، وشعر وكأن الدماء التي تجري في عروقها تحت جلدها الرقيق دماءًا زرقاءً، ويكأنها نبيلة حقيقة. 

” أهلا، أخي، متى وصلت.. ؟”

“لقد سمعت أنك لم تطل البقاء في الفيلا”

ما زال من المفيد أن يعدها مجرد فتاة عاجزة لا غير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل، وذلك لأن صاحب السمو قد أخبرني أن من الأفضل البقاء في محل إقامته قبل الزفاف”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فتح لورانس عينيه ببطء، فانحنت أمامه انحناءة مهذبة، لم يبادلها التحية، بل جال بنظره يحدق في وجهها ثم جسمها. 

   أخذت نفساً قصيراً وزفيراً، وطرقت باب صالون الاستقبال، ومن ثمة فتحته.

كانت هنالك كدمة زرقاء فوق حاجبها وخدوشا بنفسجية على وجنتها، و كذلك كدمة أخرى على معصمها، ظهرت من تحت كم قميصها، وقد خمن أن هناك مزيدا العلامات في سائر انحاء جسدها، لا يمكن ليعينه الوصول إليها، وفي أثناء تفحصه ذلك لم تدر رأسها ولم تغط جروحها ولم تتزحزح.

وعندما رأى بشرتها الشاحبة، تنهد أخيرًا، وقال:

وعندما رأى بشرتها الشاحبة، تنهد أخيرًا، وقال:

فقد كانت سيدة عائلة روزان أولاً وأخيراً، حالما أن تتزوج، فسوف ترث اللقب والممتلكات جمعياً، كان أمرا لا يملك اي حق في الجدال به، فعلى النقيض من والدته، لم يكن مرتبطاً مع تلك العائلة إرتباطا وثيقا. 

“اجلسي”

َما كان اختيار قطع العلاقة مع والدتها أمرا غير متوقع في ظل هذه الظروف الراهنة، ومع ذلك، بدت شاحبة، غير أنها رابطة الجأش أيضاً.

“نعم”

“وماذا عنك، ماذا ستفعل، أخي؟”. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فجلست قبالته متجنبة الجلوس على المقعد الرئيس عن عمد؛ أي تؤكد أنها ليست في مقام أعلى منه، ثم قالت:

إما يكون الإمبراطور شرساً وقاسياً أو أنانياً وجشعاً، كات هذا هو وجه المقارنة بين لورانس ورويجار. 

“لقد سمعت أنك لم تطل البقاء في الفيلا”

” لقد خرجت منذ مدة”

” لقد خرجت منذ مدة”

إستمتعوا

“هل سمعت بالأخبار؟ هل ذهبت إلى المنزل؟ “

” وكيف حال أمي؟”

 “نعم، علمت أنك حزمت أمتعتك ورحلت”.

“تيا..”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أجل، وذلك لأن صاحب السمو قد أخبرني أن من الأفضل البقاء في محل إقامته قبل الزفاف”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهنا تغيرت سحنته، واستحال لون وجهه احمرا، لطالما شعر بالاشمئزاز من حقيقة ولادته، فكان ذكر أمر الشرعية أشبه بذبحه بسكين. 

“فهمت”

“وماذا عنك، ماذا ستفعل، أخي؟”. 

لم يكن من الصواب أن تعيش مع خطيبها في نفس القصر قبل الزواج، فضلاً على أنها لم تتعدى ثمانية عشر سنة، ولكنه لم يكلف نفسه عناء التعليق على ذلك، فقد انفلتت الأمور من بين يديه سلفا؛ فقد كان يعلم أن سيدريك لن يقف مكتوف اليدين لو رأى وجه امرأة مشوها بالجروح، ناهيك عن خطيبته!

 الغضب شيء يستهلك الطاقة البدن، فبعد أن تضرب أرتيزيا ضربا مبرحاً في نوبة من الهيجان، تقع مجهده في اليوم التالي، وتصبح لحنون، وتقول وعلى وجهها نظرة حزن وأسف ويكأنها على وشفى الانهيار:

وسألته 

حينئذ تذكرت ما قالته عنه في الماضي:

” وكيف حال أمي؟”

“وبالتالي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” كعادتها، عانت من هستيريا، وبعدها صارت طريحة الفراش، هذا ما سمعته” 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})  أخفضت رأسها وأضافت:

هذه الجملة الوحيدة اخبرتها على الفور عن الوضع بحذافيره. 

” لقد خرجت منذ مدة”

أعترى القصر فوضى عارمة حتى بات يشبه ثكنات اللاجئين في يوم ماطر، ولا بد أن الخادمات يرتبن الانحناء مرعوبات، و ميرايلا في سريرها الان، تشهق وتبكي. 

وفي نهاية المطاف، عندما لم يعد هنالك أحد قادرٌ على السيطرة عليه، جُنَ جنونه وسطى بَطشهُ.

 الغضب شيء يستهلك الطاقة البدن، فبعد أن تضرب أرتيزيا ضربا مبرحاً في نوبة من الهيجان، تقع مجهده في اليوم التالي، وتصبح لحنون، وتقول وعلى وجهها نظرة حزن وأسف ويكأنها على وشفى الانهيار:

“وبالتالي؟”

[’ما لي أحد غيرك أستطيع الاعتماد عليه‘]

” لو لم تتسارع الأمور بهذه الطريقة، لكنت قد أبلغتك بعد عودتك من الرحلة، حتى قبل أي شخص آخر، فطلب الأذن من والدتي… أمر لا طائلة فيه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رغم معرفتها أنها حلقة لا متناهية من الألم إلا أنها لم تستطع التخلي عن والدتها، فأخفضت رأسها بأسى، فسألها قائلا:

وقتذاك، امتنع رين رئيس الوزراء عن الاختيار وفضل ترك منصبه عوضاً، وكان هذا الاختيار الأمثل، ومع ذلك، اعتقدت أن أخيها سوف يتغلب على نواقصه، فكان ذلك التفكير عيبها، إذ كان حكماً اعمته رابطة الدم. 

” إذا كنت قلقة عليها، فلا بأس من مجيئك لزيارتها”

وواصلت الحديث قبل أن ينال منه الغضب مأخذاً:

فهزت رأسها، وأضافت بحزم:

“لقد سمعت أنك لم تطل البقاء في الفيلا”

“لا، أنا بخير، أنا لا أريد أن أرى والدتي بعضا من الوقت، وأظن أن هذه فرصة رائعة، ففي الحقيقة، فأنا أنوي علي قطع علاقتي معها هذه المرة” 

“تيا..”

فسألها وهو متفاجئ:

فقد كانت سيدة عائلة روزان أولاً وأخيراً، حالما أن تتزوج، فسوف ترث اللقب والممتلكات جمعياً، كان أمرا لا يملك اي حق في الجدال به، فعلى النقيض من والدته، لم يكن مرتبطاً مع تلك العائلة إرتباطا وثيقا. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل تعنين ذلك حقاً؟”

ورفعت رأسها ونظرت نحوه عيناً بعين.

“أجل”

“لقد سمعت أنك لم تطل البقاء في الفيلا”

“تيا، لا يجب عليك اتخاذ هذا القرار بتسرع، ألا تحبين والدتك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذا صحيح، أنت محقة تماماً”

فقالت بألم تصر على أسنانها:

إذ لم يخبره اتباع الامبراطور وحدهم بذلك، فحتى الامبراطور نفسه أشار إليه بأن يكسب سيدريك في صفه. 

” نعم، أنا أحبها. “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بؤبؤي عينيها تحت جفونها المتدلية عميقين كالبحر، وشعر وكأن الدماء التي تجري في عروقها تحت جلدها الرقيق دماءًا زرقاءً، ويكأنها نبيلة حقيقة. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تكن تجاريه في الحديث، كانت تعنيها بكل جوارحها، ولعل هذه المحادثة أصدق ما تفوهت به حتى هذه اللحظة، فتنهدت وأردفت:

كانت هنالك كدمة زرقاء فوق حاجبها وخدوشا بنفسجية على وجنتها، و كذلك كدمة أخرى على معصمها، ظهرت من تحت كم قميصها، وقد خمن أن هناك مزيدا العلامات في سائر انحاء جسدها، لا يمكن ليعينه الوصول إليها، وفي أثناء تفحصه ذلك لم تدر رأسها ولم تغط جروحها ولم تتزحزح.

” ولكني لا أرغب في تكريس حياتي كلها لها، أود أن أعيش بسعادة مع السيد سيدريك، وقد لا يحالفني الحظ مرة أخرى، سأبذل قصارى جهدي لأستغلاله، حتى لو لم أستطع أن أصبح أرشيدوقة يشار إليها بالبنان، أريد أن يُعترف بكوني زوجة لائقة له على الأقل”.

   أخذت نفساً قصيراً وزفيراً، وطرقت باب صالون الاستقبال، ومن ثمة فتحته.

“تيا..”

وسألته 

“إلا أن ذلك لن يحدث ما دمت ابنة ميرايلا، مهما بذلت جهدي، فسيعيرني العالم وينتقدني بها، ألا تعلم ذلك؟”

“أجل”

ما كان لورانس يظن أن هذه الحادثة قد تتكون خطيرة حتى اللحظة، إذ كان تدخل سيدريك جوهر المشكلة بذاتها، أما أصاب اخته، فلا يشكل أي مشكلة عويصة، ولم يعره أي جانب من الأهمية، فقد كان أمراً يتكرر حدوثه بين الفينة والأخرى، ولم يكن حتى أسوأ من ذي قبل، وعلى الرغم من ذلك، فقد بدت عاقدة العزم، لم يكن يحسب أنها تملك نوعاً من الإرادة في المقام الأول.

[بدأت الآنسة تيا تتصرف بغرابة مؤخرا أيضاً، حتي قبيل تلك الحادثة، لا يتعلق الأمر بأن السيدة اذت كرامتها أو نحوه، بل كانت تتطلع لأمر ما، أنا متيقن من ذلك] 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

 أخفضت رأسها وأضافت:

“والإمبراطورة الوحيدة القادرة على منحك ذلك، يا أخي، إذ أن التبني هو الطريقة الوحيدة لمنح إبن مولود خارج إطار الزواج حق الميراث “

” ولا أريد أن أظهر له هذا المظهر المثير للشفقة مرة أخرى”.

 “سأترك القصر لأمي، وسأمنحها ما يكفي لصيانة القصر وما لا يقل عما كانت تنفقه حتى الآن، ويمكنك يا أخي الاستمرار في العيش هناك كالسابق “.

فأومأ برأسه ببساطة وقال: 

” إنه لأبكر مما كنت أتوقع، ومع ذلك، تهانيا على زواجك، لكان من الرائع لو انك أخبرتني خطبتك مسبقًا “. 

“حسناً، إذا كانت تلك رغبتك. “.

بيد أنه كان محقاً من نواحي عديدة؛ فقد تسارعت الامور وكأنها جزء من مخطط ما، وما يزيد الارتياب أنها قد أعدت بعض التدابير الاستباقية قبيل هذه الحادثة، إذ غيرت جميع الموظفين والمدراء، وبفضل هذا حلت مشكلة تجميع ممتلكات وثروات العائلة، فنُقلت بكل سلالة إليها دون أن تضيع حبة خردل في أثناء تلك الفوضى. 

فقد كانت سيدة عائلة روزان أولاً وأخيراً، حالما أن تتزوج، فسوف ترث اللقب والممتلكات جمعياً، كان أمرا لا يملك اي حق في الجدال به، فعلى النقيض من والدته، لم يكن مرتبطاً مع تلك العائلة إرتباطا وثيقا. 

في تلك اللحظة، أضافت وكأنها تنتشله من افكاره بسؤال مفاجئ:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” كعادتها، عانت من هستيريا، وبعدها صارت طريحة الفراش، هذا ما سمعته” 

 “إذاً، وماذا ستفعلين بالمنزل؟ إنني أملك العديد من القصور، لكن معظمها يتحتاج إلى التنظيف، سوف يستغرق الأمر بعض الوقت لنقل امتعتي والانتقال من قصرك “.

“نعم، أنت.”

فقالت بروية:

أعترى القصر فوضى عارمة حتى بات يشبه ثكنات اللاجئين في يوم ماطر، ولا بد أن الخادمات يرتبن الانحناء مرعوبات، و ميرايلا في سريرها الان، تشهق وتبكي. 

 “سأترك القصر لأمي، وسأمنحها ما يكفي لصيانة القصر وما لا يقل عما كانت تنفقه حتى الآن، ويمكنك يا أخي الاستمرار في العيش هناك كالسابق “.

” لقد خرجت منذ مدة”

فأجاب قائلا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” كعادتها، عانت من هستيريا، وبعدها صارت طريحة الفراش، هذا ما سمعته” 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” حسناً”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح لورانس عينيه ببطء، فانحنت أمامه انحناءة مهذبة، لم يبادلها التحية، بل جال بنظره يحدق في وجهها ثم جسمها. 

ثم أضاف أخيراً:

فقالت بروية:

” إنه لأبكر مما كنت أتوقع، ومع ذلك، تهانيا على زواجك، لكان من الرائع لو انك أخبرتني خطبتك مسبقًا “. 

إليكم رابط حسابي على التويتر، ستجدون هناك، ثريدات عن القصة، ونصائح عن الترجمة، وكتب بصيغة pdf و غيره الكثير

حينها شعرت بالمرارة في قلبها، ولكنها ابتسمت لإخفاء ذلك، وأجابت:

ورفعت رأسها ونظرت نحوه عيناً بعين.

” لو لم تتسارع الأمور بهذه الطريقة، لكنت قد أبلغتك بعد عودتك من الرحلة، حتى قبل أي شخص آخر، فطلب الأذن من والدتي… أمر لا طائلة فيه.”

“حسناً، إذا كانت تلك رغبتك. “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” هذا صحيح، أنت محقة تماماً”

َما كان اختيار قطع العلاقة مع والدتها أمرا غير متوقع في ظل هذه الظروف الراهنة، ومع ذلك، بدت شاحبة، غير أنها رابطة الجأش أيضاً.

و فجأة، انتابته الريبة، ألم يحدث أي شيء فعلاً؟ أكانت ارتيزيا فتاة من هذا القبيل دائماً؟ راوده شعور غريب، عندئذ تذكر كيف اشتكى بيل لدى عودته إلى القصر:

“إلا أن ذلك لن يحدث ما دمت ابنة ميرايلا، مهما بذلت جهدي، فسيعيرني العالم وينتقدني بها، ألا تعلم ذلك؟”

[بدأت الآنسة تيا تتصرف بغرابة مؤخرا أيضاً، حتي قبيل تلك الحادثة، لا يتعلق الأمر بأن السيدة اذت كرامتها أو نحوه، بل كانت تتطلع لأمر ما، أنا متيقن من ذلك] 

“نعم”

لم يكن يحسب أنها قادرة على تدبير المكائد، بينما لم يكن بيل نفسه رجلاً ذي مصداقية، فترك تعليقه يمر من اذن ويخرج من الأخرى بلا مبلاه. 

وسألته 

بيد أنه كان محقاً من نواحي عديدة؛ فقد تسارعت الامور وكأنها جزء من مخطط ما، وما يزيد الارتياب أنها قد أعدت بعض التدابير الاستباقية قبيل هذه الحادثة، إذ غيرت جميع الموظفين والمدراء، وبفضل هذا حلت مشكلة تجميع ممتلكات وثروات العائلة، فنُقلت بكل سلالة إليها دون أن تضيع حبة خردل في أثناء تلك الفوضى. 

ما كان لورانس يظن أن هذه الحادثة قد تتكون خطيرة حتى اللحظة، إذ كان تدخل سيدريك جوهر المشكلة بذاتها، أما أصاب اخته، فلا يشكل أي مشكلة عويصة، ولم يعره أي جانب من الأهمية، فقد كان أمراً يتكرر حدوثه بين الفينة والأخرى، ولم يكن حتى أسوأ من ذي قبل، وعلى الرغم من ذلك، فقد بدت عاقدة العزم، لم يكن يحسب أنها تملك نوعاً من الإرادة في المقام الأول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولم يبق غير إدلاء الامبراطور بموافقته، لا يمكن أن يحدث شيء من هذا القبيل بالصدفة، ما لم تكن تستعد لذلك مسبقاً.

وقتذاك، امتنع رين رئيس الوزراء عن الاختيار وفضل ترك منصبه عوضاً، وكان هذا الاختيار الأمثل، ومع ذلك، اعتقدت أن أخيها سوف يتغلب على نواقصه، فكان ذلك التفكير عيبها، إذ كان حكماً اعمته رابطة الدم. 

 ’أيعقل أن تيا قد افتعلت …؟‘

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يبق غير إدلاء الامبراطور بموافقته، لا يمكن أن يحدث شيء من هذا القبيل بالصدفة، ما لم تكن تستعد لذلك مسبقاً.

 كان يراها مجرد صبية عاجزة وخائفة في غالب الأحيان، لكنه يعلم أنها ليست غبية أو حمقاء، دائما ما تتصرف بحذر مبالغ به، ولكنها تهتم بمن حولها وتتوق إلى المودة دوما.

وسألته 

بيد أن هذه الفتاة أمامه لا تزال نفس الصبية الضعيفة التي طالما كان يعرفها، تختار كلماتها بحذر ولم يتغير شيء في سلوكها عن السابق، كان وجهها الشاحب مغطى بالكدمات والجروح، وكانت تضم قبضتها بقوة فوق ركبتيها حتى ابيضت مفاصلها، كأنها مصممة على عزمها ولن تتزحزح!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع أنّ الامبراطور يبدو كمن يتمتع بالسلطة المطلقة، فإنه يجلس على عرش قائم على توازن قِوى عديدة في الواقع، وقد أدرك لورانس ذلك الجانب جيدا، مهما بلغ حد استياءه، فعليه أن يحسن سلوك أمام دوقية إفرون. 

َما كان اختيار قطع العلاقة مع والدتها أمرا غير متوقع في ظل هذه الظروف الراهنة، ومع ذلك، بدت شاحبة، غير أنها رابطة الجأش أيضاً.

“لا، أنا بخير، أنا لا أريد أن أرى والدتي بعضا من الوقت، وأظن أن هذه فرصة رائعة، ففي الحقيقة، فأنا أنوي علي قطع علاقتي معها هذه المرة” 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان بؤبؤي عينيها تحت جفونها المتدلية عميقين كالبحر، وشعر وكأن الدماء التي تجري في عروقها تحت جلدها الرقيق دماءًا زرقاءً، ويكأنها نبيلة حقيقة. 

” ولكني لا أرغب في تكريس حياتي كلها لها، أود أن أعيش بسعادة مع السيد سيدريك، وقد لا يحالفني الحظ مرة أخرى، سأبذل قصارى جهدي لأستغلاله، حتى لو لم أستطع أن أصبح أرشيدوقة يشار إليها بالبنان، أريد أن يُعترف بكوني زوجة لائقة له على الأقل”.

أكان يعرف شخصاً على هذه الشاكلة؟ شخصٌ يترأس قاعة الاجتماعات، ويشير إلى الخريطة بيده الرقيقة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})  أخفضت رأسها وأضافت:

في تلك اللحظة، أضافت وكأنها تنتشله من افكاره بسؤال مفاجئ:

 “إذاً، وماذا ستفعلين بالمنزل؟ إنني أملك العديد من القصور، لكن معظمها يتحتاج إلى التنظيف، سوف يستغرق الأمر بعض الوقت لنقل امتعتي والانتقال من قصرك “.

“وماذا عنك، ماذا ستفعل، أخي؟”. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوضحت وبعناية:

عندئذ استعاد وعيه، وولي الاشتباه الغامض الذي كان يلوح في الأفق منذ برهة. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهنا تغيرت سحنته، واستحال لون وجهه احمرا، لطالما شعر بالاشمئزاز من حقيقة ولادته، فكان ذكر أمر الشرعية أشبه بذبحه بسكين. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا؟”

فقالت بألم تصر على أسنانها:

“نعم، أنت.”

عندئذ استعاد وعيه، وولي الاشتباه الغامض الذي كان يلوح في الأفق منذ برهة. 

فرفعت عيناها التي ابقتهما مخفضين حتى هذه اللحظة، وحدقت أضافت بكل وضوح:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذا صحيح، أنت محقة تماماً”

“إلى متى تخطط للبقاء مرتبطاً مع والدتنا؟”

[’ما لي أحد غيرك أستطيع الاعتماد عليه‘]

“ماذا تعنين بذلك؟” 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوضحت وبعناية:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فوضحت وبعناية:

” وكيف حال أمي؟”

“لربما لن يجرؤ أحد على اخبارك هذا، ولكن بما أنني ابنتها وأختك فأنا قادرة على الادلاء بهذا الشهادة ولا سواي. ” 

في تلك اللحظة، أضافت وكأنها تنتشله من افكاره بسؤال مفاجئ:

لقد اختارت قول أن كلماتها شهادة لا نصيحة عن قصد، ثم أخذت نفسا عميقا واضافت:

وفي نهاية المطاف، عندما لم يعد هنالك أحد قادرٌ على السيطرة عليه، جُنَ جنونه وسطى بَطشهُ.

“لعلك أحوج مني إلي قطع العلاقة معها، يا أخي”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تجاريه في الحديث، كانت تعنيها بكل جوارحها، ولعل هذه المحادثة أصدق ما تفوهت به حتى هذه اللحظة، فتنهدت وأردفت:

فأعاد السؤال من جديد حائرا:

وسألته 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“وماذا تعنين…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم معرفتها أنها حلقة لا متناهية من الألم إلا أنها لم تستطع التخلي عن والدتها، فأخفضت رأسها بأسى، فسألها قائلا:

فقالت موضحة:

[أخي ليس شخصاً غبياً، ولديه حس في السياسة، إلا إنه ورث من الامبراطور عجرفته، كما ورث من ووالدته طبعها العصبي.] 

” من المؤكد أن أمي تحظى بتفضيل جلالة الإمبراطور، إلا أنك لا تحتاج إلى مصلحة يا أخي، فأنت ابنه قبل أي شيء”

لم يكن يحسب أنها قادرة على تدبير المكائد، بينما لم يكن بيل نفسه رجلاً ذي مصداقية، فترك تعليقه يمر من اذن ويخرج من الأخرى بلا مبلاه. 

“وبالتالي؟”

 كانت ارتيزيا على علم مسبق بذلك، ورغم ذلك، فإن صوتها لم يفصح عن معرفتها، إذ نادت عليه بحذر:

” ما تحتاج إليه حتى تصبح ولي العهد ليس تفضيل الإمبراطور، إنما الحق الشرعي …”

 ’أيعقل أن تيا قد افتعلت …؟‘

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وهنا تغيرت سحنته، واستحال لون وجهه احمرا، لطالما شعر بالاشمئزاز من حقيقة ولادته، فكان ذكر أمر الشرعية أشبه بذبحه بسكين. 

[بدأت الآنسة تيا تتصرف بغرابة مؤخرا أيضاً، حتي قبيل تلك الحادثة، لا يتعلق الأمر بأن السيدة اذت كرامتها أو نحوه، بل كانت تتطلع لأمر ما، أنا متيقن من ذلك] 

وواصلت الحديث قبل أن ينال منه الغضب مأخذاً:

[بدأت الآنسة تيا تتصرف بغرابة مؤخرا أيضاً، حتي قبيل تلك الحادثة، لا يتعلق الأمر بأن السيدة اذت كرامتها أو نحوه، بل كانت تتطلع لأمر ما، أنا متيقن من ذلك] 

“والإمبراطورة الوحيدة القادرة على منحك ذلك، يا أخي، إذ أن التبني هو الطريقة الوحيدة لمنح إبن مولود خارج إطار الزواج حق الميراث “

فقالت بروية:

ورفعت رأسها ونظرت نحوه عيناً بعين.

فسألها وهو متفاجئ:

 

“فهمت”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“هل سمعت بالأخبار؟ هل ذهبت إلى المنزل؟ “

إليكم رابط حسابي على التويتر، ستجدون هناك، ثريدات عن القصة، ونصائح عن الترجمة، وكتب بصيغة pdf و غيره الكثير

وواصلت الحديث قبل أن ينال منه الغضب مأخذاً:

https://twitter.com/Laprava1?t=jTB5GLJ6jtdlWTiHDjk0Lg&s=09

هذه الجملة الوحيدة اخبرتها على الفور عن الوضع بحذافيره. 

إستمتعوا

وكانت هاتين الصفتين تطغيان على حسه السليم في بعض الأحيان، وجعلتا منه رجلاً عنيفاً. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وماذا تعنين…؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط