عندما يسقط كل شيء في مكانه [4]
الفصل 91: عندما يقع كل شيء في مكانه [4]
مثل خريطة ذهنية ، رسمت أفرعًا صغيرة تخرج من كل دائرة. مع كل فرع ، كنت أكتب ملاحظات صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت قلمي ، أخذت نفسا عميقا.
قبل يوم من لقائي مع ريان …
“هممم ، هذا يعمل“
جالسًا داخل أحد المقاهي ، عابسًا ، نظرت في الملفات التي أرسلها إليّ سمالسنكي.
“25 نوفمبر؟ أليس هذا غدًا؟“
بصراحة ، على الرغم من أنني أزعجت وأساءت إلى الثعبان الصغير قليلاً ، لم أستطع إنكار مدى قدرته على الفرد.
“جهد عقيم“.
في غضون يوم واحد ، حصلت على كل التفاصيل الصغيرة المتعلقة بـ لكسيون التي كنت أتمنى أن أحصل عليها. من أعلى الأعضاء إلى أدنى الأعضاء. لدي معلومات عن الجميع بشكل أساسي.
–إرسال
إذا لم يكن هذا كل شيء ، فقد أرسل لي الثعبان الصغير أيضًا قائمة طويلة من المعلومات المتعلقة بالنقابات التي لم يكونوا على علاقة جيدة بها حاليًا.
كانت الخطة قد بدأت بالفعل في الصياغة داخل ذهني.
… وبينما كنت أنظر من خلال جماعة العدو ، لفت انتباهي أحدهم
الرابط الوحيد الذي سيسمح لي بتنفيذ خطتي بشكل لا تشوبه شائبة.
[سيف النور]
شعار ثور به صليب.
نقابة أخرى متدرجة من الذهب كانت تقع في مكان ليس بعيدًا عن لكسيون.
“ههههه …”
ومع ذلك ، مقارنة بالنقابات الأخرى التي كان لدى لكسيون صراعات معها ، فإن عداوتهم ضد لكسيون لم تكن في الواقع بين سادة النقابة. في الواقع ، لم يكن لديهم أي مشاكل كبيرة مع بعضهم البعض …
–إرسال
ومع ذلك ، قطعة واحدة من المعلومات لفتت انتباهي
مع ذلك ، ظهرت ابتسامة على وجهي عندما ألقيت نظرة خاطفة على رايان الذي كان يختبئ وراء والدته.
– الصراع بين أبناء سادة النقابة على حد سواء. جاكوب ريد ونولان فالديف.
…
كان هذا خبرًا مثيرًا للاهتمام …
عند رؤيتي وأنا أنظر إليهم ، تجفلت الأم والابن بشكل طفيف. مبتسمة معذرةً مدت يدي لمساعدتهم
واحدة مثيرة جدا للاهتمام.
لم أسمع شيئًا ، ونظرت إليهم ، سرعان ما لاحظت أن عيونهم أصبحت بيضاء.
لم يكن الصراع بين سادة النقابة اثنين ولكن في الواقع بين أبنائهم … أو أكثر مثل ورثة النقابة …
الآن بعد أن كنت مرتبة [F]، مثل هذا الضغط المنخفض لم يدغدغني.
علاوة على ذلك ، عندما نظرت في المعلومات المتعلقة بصراعاتهم ، ظهرت ابتسامة على وجهي.
أعتقد أن الرتب تحدث فرقًا كبيرًا … أعني ، لم يتمكنوا حتى من خوض معركة ضد قبضتي.
كانت الخطة قد بدأت بالفعل في الصياغة داخل ذهني.
“آه ، من فضلك لا تسيء الفهم. يرجى الاستماع إلى عرضي أولاً“
بدون توقف ، تجاهلت كل ملف آخر غير ملف لكسيون و سيف النور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … وبمجرد أن رأى الشارة ، اشتد الهواء من حوله وأطلق ضغطه المصنف [G] بالكامل. تقريبا كما لو أنه استعاد كل طاقته …
كنت قد قررت أنهم سيكونون الآن محور تركيزي الرئيسي …
مثل خريطة ذهنية ، رسمت أفرعًا صغيرة تخرج من كل دائرة. مع كل فرع ، كنت أكتب ملاحظات صغيرة.
أخرجت قطعة من الورق ، ورسمت دائرتين. أحدهما يشير إلى لكسيون والآخر يشير إلى سيف النور.
مثل خريطة ذهنية ، رسمت أفرعًا صغيرة تخرج من كل دائرة. مع كل فرع ، كنت أكتب ملاحظات صغيرة.
“فوو …”
هكذا ، في الساعتين التاليتين ، كنت أرسم باستمرار فروعًا مختلفة تخرج من كل دائرة.
…
… سرعان ما امتلأت الورقة حتى أسنانها بالفروع ، وتم تفصيل شبكة ضخمة من المعلومات حولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكة خافتة ، عضت طرف قلمي.
“فوو …”
لاحظت التغيير ، هزت رأسي.
وضعت قلمي ، أخذت نفسا عميقا.
الرابط الوحيد الذي سيسمح لي بتنفيذ خطتي بشكل لا تشوبه شائبة.
لقد انتهيت.
… لا يزال لدي استخدام لهم.
لقد كتبت كل شيء مهم فيما يتعلق بكل من النقابات وقمت بتقسيم المعلومات على أمل العثور على أكبر عدد ممكن من الروابط بين الاثنين … وفي منتصف الطريق ، وجدت ما أريده.
بينما كانت لا تزال تمسك ريان بين ذراعيها ، تحدثت الأم
الرابط الوحيد الذي سيسمح لي بتنفيذ خطتي بشكل لا تشوبه شائبة.
نقابة أخرى متدرجة من الذهب كانت تقع في مكان ليس بعيدًا عن لكسيون.
“ههههه …”
عند رؤيتي وأنا أنظر إليهم ، تجفلت الأم والابن بشكل طفيف. مبتسمة معذرةً مدت يدي لمساعدتهم
ضحكة خافتة ، عضت طرف قلمي.
–إرسال
إذا سار كل شيء كما توقعت ، فسوف ينسى لكسيون تماما كل ما يتعلق ب رايان وإمكانياته ، مما يسمح لي بتجنيده بشكل سلمي.
“ههههه …”
مرة أخرى بالنظر إلى الخريطة الذهنية ، ظهرت ابتسامة على وجهي.
مثل الجحيم ، سأدعهم يرون وجهي مليئًا بالسحر …
بدأ كل شيء في التجمع.
“هممم؟ … قل شيئًا ، لا أستطيع سماعك … آه“
لم يكن هدفي تدمير نقابة متدرجة من الذهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “.. ش-خه”
… لا ، من شأنه أن يجلب الكثير من الاهتمام غير الضروري.
–صليل!
هدفي الآن هو تغيير تركيزهم الحالي. تمت إعادة توجيهه بعيدًا عن ريان ولكن باتجاه مكان آخر …
مثل خريطة ذهنية ، رسمت أفرعًا صغيرة تخرج من كل دائرة. مع كل فرع ، كنت أكتب ملاحظات صغيرة.
بعد وضع الخريطة الذهنية بعيدًا ، قمت بإرسال رسالة نصية إلى الثعبان الصغير وطلبت منه شراء بعض الأشياء. ثم شرعت في إرسال أربع صور مع تعليمات عليها.
–إرسال
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكوني أعلى منهم ، فقد كانوا عاجزين تمامًا.
عند إرسال الصور إلى الثعبان الصغير ، قمت بإخراج ملف تعريف رايان وتحققت من وضعه الحالي. بعد فترة وجيزة ، استقرت عيني على معلومة مهمة
– الصراع بين أبناء سادة النقابة على حد سواء. جاكوب ريد ونولان فالديف.
[حدد الهدف موعدا للقاء لكسيون في المنزل المستهدف في 25 نوفمبر 2055 في الصباح الباكر]
“أعتقد أنني لن أنام الليلة …”
“25 نوفمبر؟ أليس هذا غدًا؟“
“حسنًا ، لقد أهدرت ما يكفي من وقتك. وداعًا الآن.”
عند التحقق من التاريخ ، أدركت أن ريان سيلتقي غدًا مع لكسيون.
عند التحقق من التاريخ ، أدركت أن ريان سيلتقي غدًا مع لكسيون.
“هممم ، هذا يعمل“
“… ماذا؟ ماذا؟“
توقفت مؤقتًا وفحص هاتفي ، أدركت أن الغد هو الوقت المثالي بالنسبة لي لبدء الخطة التي توصلت إليها.
جالسًا داخل أحد المقاهي ، عابسًا ، نظرت في الملفات التي أرسلها إليّ سمالسنكي.
أثناء التمرير عبر هاتفي ، حجزت بسرعة قطارًا جويًا ليوم غد.
– الصراع بين أبناء سادة النقابة على حد سواء. جاكوب ريد ونولان فالديف.
نظفت مكتبي ، وقفت وغادرت المقهى ‘
… وبينما كنت أنظر من خلال جماعة العدو ، لفت انتباهي أحدهم
“أعتقد أنني لن أنام الليلة …”
كانت الخطة قد بدأت بالفعل في الصياغة داخل ذهني.
…
مع مرور الوقت ، أصبح كفاحهم أضعف … كما كانوا على وشك الاستسلام ، رأى أحدهما شيئًا مخفيًا تحت أحد أكمام ذراعي.
العودة إلى الحاضر …
“في حال كنت تشعر بالملل ، تركت العقد الذي كنت أخطط لعرضه على رايان. إذا اخترت قبول عرضي ، يرجى الاتصال بالرقم الذي تركته داخل الأوراق. إذا كنت ترغب في الرفض ، فتجاهل فقط كل ما حدث … على الرغم من أنني يجب أن أقول إن العمل معي سيكون أفضل بكثير من العمل مع لكسيون “
“أصدقائي ، ما رأيكم في محاولة تجنيدي بدلاً من ذلك؟ أنا جيد جدا بالسيف …”
الآن بعد أن كنت مرتبة [F]، مثل هذا الضغط المنخفض لم يدغدغني.
ربطت ذراعي بشخصين يرتديان بدلات سوداء ، غمزت لهما.
“هممم؟ … قل شيئًا ، لا أستطيع سماعك … آه“
“من أنت خه“
… سرعان ما امتلأت الورقة حتى أسنانها بالفروع ، وتم تفصيل شبكة ضخمة من المعلومات حولها.
مذهولاً ، حاول الشخصان أن يديروا رأسيهما لإلقاء نظرة أفضل عليّ ، ولكن… مبتسمًا ، شددت قبضتي على رقابهما.
لم أسمع شيئًا ، ونظرت إليهم ، سرعان ما لاحظت أن عيونهم أصبحت بيضاء.
مثل الجحيم ، سأدعهم يرون وجهي مليئًا بالسحر …
“جهد عقيم“.
“خه …”
———–
شعر الشخصان بضيق في قبضتهما على رقابهما ، وواجهتا صعوبة في التنفس. حاولوا اليائسين ، باستخدام ذراعيهم ، سحب ذراعي بعيدًا عن أعناقهم.
“…حسنا“
وأثناء الانسحاب ، ظهرت عروق على جباههم. ومع ذلك ، على الرغم من معاناتهم ، لم تتزحزح ذراعي.
عند رؤيتي وأنا أنظر إليهم ، تجفلت الأم والابن بشكل طفيف. مبتسمة معذرةً مدت يدي لمساعدتهم
مع مرور الوقت ، أصبح كفاحهم أضعف … كما كانوا على وشك الاستسلام ، رأى أحدهما شيئًا مخفيًا تحت أحد أكمام ذراعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت الباب خلفي ، ظهرت ابتسامة باهتة على شفتي.
شعار ثور به صليب.
… سرعان ما امتلأت الورقة حتى أسنانها بالفروع ، وتم تفصيل شبكة ضخمة من المعلومات حولها.
… وبمجرد أن رأى الشارة ، اشتد الهواء من حوله وأطلق ضغطه المصنف [G] بالكامل. تقريبا كما لو أنه استعاد كل طاقته …
… سرعان ما امتلأت الورقة حتى أسنانها بالفروع ، وتم تفصيل شبكة ضخمة من المعلومات حولها.
“جهد عقيم“.
ومع ذلك ، قطعة واحدة من المعلومات لفتت انتباهي
لاحظت التغيير ، هزت رأسي.
مثل الجحيم ، سأدعهم يرون وجهي مليئًا بالسحر …
الآن بعد أن كنت مرتبة [F]، مثل هذا الضغط المنخفض لم يدغدغني.
“هل أنتم بخير يا رفاق؟“
خفضت رأسي ونظرت إلى الرجلين بين ذراعي.
“يا رفاق ، اسمحوا لي أن أكون صادقًا معك … أنا فقير في الوقت الحالي ، من فضلك قل كلمة طيبة لرئيسك في العمل. لا يمكنني حقًا أن أكون عاطلاً عن العمل في الوقت الحالي“
مثل الجحيم ، سأدعهم يرون وجهي مليئًا بالسحر …
تكافح من أجل الكلام ، نظر إليّ أحدهما وقال
إذا سار كل شيء كما توقعت ، فسوف ينسى لكسيون تماما كل ما يتعلق ب رايان وإمكانياته ، مما يسمح لي بتجنيده بشكل سلمي.
“انا ل-و اع-رف م-ن انت ؟”
“آه ، من فضلك لا تسيء الفهم. يرجى الاستماع إلى عرضي أولاً“
“… ماذا؟ ماذا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … لا ، من شأنه أن يجلب الكثير من الاهتمام غير الضروري.
خفضت رأسي لفهم ما يقولونه بشكل أفضل ، نظرت ببراءة إلى الشخصين بين ذراعي. أصبحت وجوههم الآن حمراء بشكل لا يضاهى.
بصراحة ، على الرغم من أنني أزعجت وأساءت إلى الثعبان الصغير قليلاً ، لم أستطع إنكار مدى قدرته على الفرد.
“.. ش-خه”
الرابط الوحيد الذي سيسمح لي بتنفيذ خطتي بشكل لا تشوبه شائبة.
مع تعمق عبوسي ، خفضت رأسي أكثر.
كانت والدة ريان تلمعني وتوجه إليّ ، وعانقت ريان بشدة. تحاول حمايته.
“هممم؟ … قل شيئًا ، لا أستطيع سماعك … آه“
“هل أنتم بخير يا رفاق؟“
لم أسمع شيئًا ، ونظرت إليهم ، سرعان ما لاحظت أن عيونهم أصبحت بيضاء.
لاحظت التغيير ، هزت رأسي.
أغمي عليهم.
الآن بعد أن كنت مرتبة [F]، مثل هذا الضغط المنخفض لم يدغدغني.
أطلق قبضتي على الشخصين ، وسقطت جثتيهما على الأرض بضربة قوية.
“… ماذا؟ ماذا؟“
–ماذا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غضون يوم واحد ، حصلت على كل التفاصيل الصغيرة المتعلقة بـ لكسيون التي كنت أتمنى أن أحصل عليها. من أعلى الأعضاء إلى أدنى الأعضاء. لدي معلومات عن الجميع بشكل أساسي.
–ماذا!
حك رأسي ، ونظرت إلى الشخصين الموجودين على الأرض ، لم أستطع إلا أن أقول
اية (139) أَمۡ تَقُولُونَ إِنَّ إِبۡرَٰهِـۧمَ وَإِسۡمَٰعِيلَ وَإِسۡحَٰقَ وَيَعۡقُوبَ وَٱلۡأَسۡبَاطَ كَانُواْ هُودًا أَوۡ نَصَٰرَىٰۗ قُلۡ ءَأَنتُمۡ أَعۡلَمُ أَمِ ٱللَّهُۗ وَمَنۡ أَظۡلَمُ مِمَّن كَتَمَ شَهَٰدَةً عِندَهُۥ مِنَ ٱللَّهِۗ وَمَا ٱللَّهُ بِغَٰفِلٍ عَمَّا تَعۡمَلُونَ (140) سورة البقرة الاية (140)
“أعتقد أنني تمسكت بهم بإحكام شديد قليلا …”
شعر الشخصان بضيق في قبضتهما على رقابهما ، وواجهتا صعوبة في التنفس. حاولوا اليائسين ، باستخدام ذراعيهم ، سحب ذراعي بعيدًا عن أعناقهم.
وكوني أعلى منهم ، فقد كانوا عاجزين تمامًا.
لم يكن هدفي تدمير نقابة متدرجة من الذهب.
أعتقد أن الرتب تحدث فرقًا كبيرًا … أعني ، لم يتمكنوا حتى من خوض معركة ضد قبضتي.
… لا يزال لدي استخدام لهم.
مع ذلك ، ظهرت ابتسامة على وجهي عندما ألقيت نظرة خاطفة على رايان الذي كان يختبئ وراء والدته.
إذا سار كل شيء كما توقعت ، فسوف ينسى لكسيون تماما كل ما يتعلق ب رايان وإمكانياته ، مما يسمح لي بتجنيده بشكل سلمي.
“هل أنتم بخير يا رفاق؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإلقاء نظرة خاطفة على ريان ووالدته ، أشرت نحو الملف
عند رؤيتي وأنا أنظر إليهم ، تجفلت الأم والابن بشكل طفيف. مبتسمة معذرةً مدت يدي لمساعدتهم
“أعتقد أنني لن أنام الليلة …”
“أنا آسف أنه كان عليك أن ترى ذلك“
انتهيت مما أردت أن أقوله ، أمسكت بالفردين على الأرض ، وفتحت الباب بقدمي وتوجهت للخارج
نظرت الأم بحذر إلى يدي ، وتقدمت إلى الأمام وأخفت رايان خلفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكة خافتة ، عضت طرف قلمي.
“نعم ، ماذا تريد منا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … لا ، من شأنه أن يجلب الكثير من الاهتمام غير الضروري.
لا أهتم بمخاوفهم نحوي ، نظرت إلى ريان الذي كان يختبئ وراء والدته وقلت في حرج
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت قلمي ، أخذت نفسا عميقا.
“حسنًا … كيف لي أن أقول هذا .. حسنًا ، أنا هنا أيضًا لتجنيد رايان“
بعد وضع الخريطة الذهنية بعيدًا ، قمت بإرسال رسالة نصية إلى الثعبان الصغير وطلبت منه شراء بعض الأشياء. ثم شرعت في إرسال أربع صور مع تعليمات عليها.
“أ-نت! أنت مثلهم!”
–ماذا!
كانت والدة ريان تلمعني وتوجه إليّ ، وعانقت ريان بشدة. تحاول حمايته.
“ههههه …”
“آه ، من فضلك لا تسيء الفهم. يرجى الاستماع إلى عرضي أولاً“
“حسنًا ، لقد أهدرت ما يكفي من وقتك. وداعًا الآن.”
عندما لاحظت أن الوضع يتحول إلى الأسوأ ، رفعت يدي وتراجعت. كان من الأفضل لو لم أدفعها.
“في حال كنت تشعر بالملل ، تركت العقد الذي كنت أخطط لعرضه على رايان. إذا اخترت قبول عرضي ، يرجى الاتصال بالرقم الذي تركته داخل الأوراق. إذا كنت ترغب في الرفض ، فتجاهل فقط كل ما حدث … على الرغم من أنني يجب أن أقول إن العمل معي سيكون أفضل بكثير من العمل مع لكسيون “
بينما كانت لا تزال تمسك ريان بين ذراعيها ، تحدثت الأم
الآن بعد أن كنت مرتبة [F]، مثل هذا الضغط المنخفض لم يدغدغني.
“لن نقبل أي عرض. يرجى المغادرة“
بدأ كل شيء في التجمع.
“…حسنا“
بصراحة ، على الرغم من أنني أزعجت وأساءت إلى الثعبان الصغير قليلاً ، لم أستطع إنكار مدى قدرته على الفرد.
عندما رأيت كم كانوا معاديين نحوي ، قمت بالخروج من المنزل. كنت أعلم أن التفاوض معهم في الوقت الحالي سينتهي به الأمر بلا جدوى.
– الصراع بين أبناء سادة النقابة على حد سواء. جاكوب ريد ونولان فالديف.
“سأترك هذا هنا. تحقق من ذلك إذا كان لديك وقت“
عند إرسال الصور إلى الثعبان الصغير ، قمت بإخراج ملف تعريف رايان وتحققت من وضعه الحالي. بعد فترة وجيزة ، استقرت عيني على معلومة مهمة
… لكن بالطبع ، لمجرد أنني كنت مغادرًا لا يعني أنني كنت أستسلم. أخرجت ملفًا من مساحي الأبعاد وضعته على الأرض.
… لكن بالطبع ، لمجرد أنني كنت مغادرًا لا يعني أنني كنت أستسلم. أخرجت ملفًا من مساحي الأبعاد وضعته على الأرض.
بإلقاء نظرة خاطفة على ريان ووالدته ، أشرت نحو الملف
هكذا ، في الساعتين التاليتين ، كنت أرسم باستمرار فروعًا مختلفة تخرج من كل دائرة.
“في حال كنت تشعر بالملل ، تركت العقد الذي كنت أخطط لعرضه على رايان. إذا اخترت قبول عرضي ، يرجى الاتصال بالرقم الذي تركته داخل الأوراق. إذا كنت ترغب في الرفض ، فتجاهل فقط كل ما حدث … على الرغم من أنني يجب أن أقول إن العمل معي سيكون أفضل بكثير من العمل مع لكسيون “
“… ماذا؟ ماذا؟“
انتهيت مما أردت أن أقوله ، أمسكت بالفردين على الأرض ، وفتحت الباب بقدمي وتوجهت للخارج
نقابة أخرى متدرجة من الذهب كانت تقع في مكان ليس بعيدًا عن لكسيون.
“حسنًا ، لقد أهدرت ما يكفي من وقتك. وداعًا الآن.”
انتهيت مما أردت أن أقوله ، أمسكت بالفردين على الأرض ، وفتحت الباب بقدمي وتوجهت للخارج
–صليل!
بينما كانت لا تزال تمسك ريان بين ذراعيها ، تحدثت الأم
أغلقت الباب خلفي ، ظهرت ابتسامة باهتة على شفتي.
بعد وضع الخريطة الذهنية بعيدًا ، قمت بإرسال رسالة نصية إلى الثعبان الصغير وطلبت منه شراء بعض الأشياء. ثم شرعت في إرسال أربع صور مع تعليمات عليها.
نظرت إلى الشخصين بين ذراعي وهزت رأسي وأحضرتهما معي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أصدقائي ، ما رأيكم في محاولة تجنيدي بدلاً من ذلك؟ أنا جيد جدا بالسيف …”
… لا يزال لدي استخدام لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا رفاق ، اسمحوا لي أن أكون صادقًا معك … أنا فقير في الوقت الحالي ، من فضلك قل كلمة طيبة لرئيسك في العمل. لا يمكنني حقًا أن أكون عاطلاً عن العمل في الوقت الحالي“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن نقبل أي عرض. يرجى المغادرة“
———–
هدفي الآن هو تغيير تركيزهم الحالي. تمت إعادة توجيهه بعيدًا عن ريان ولكن باتجاه مكان آخر …
ترجمة FLASH
واحدة مثيرة جدا للاهتمام.
—
اية (139) أَمۡ تَقُولُونَ إِنَّ إِبۡرَٰهِـۧمَ وَإِسۡمَٰعِيلَ وَإِسۡحَٰقَ وَيَعۡقُوبَ وَٱلۡأَسۡبَاطَ كَانُواْ هُودًا أَوۡ نَصَٰرَىٰۗ قُلۡ ءَأَنتُمۡ أَعۡلَمُ أَمِ ٱللَّهُۗ وَمَنۡ أَظۡلَمُ مِمَّن كَتَمَ شَهَٰدَةً عِندَهُۥ مِنَ ٱللَّهِۗ وَمَا ٱللَّهُ بِغَٰفِلٍ عَمَّا تَعۡمَلُونَ (140) سورة البقرة الاية (140)
“… ماذا؟ ماذا؟“
مع ذلك ، ظهرت ابتسامة على وجهي عندما ألقيت نظرة خاطفة على رايان الذي كان يختبئ وراء والدته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات