اختياري [5]
الفصل 39: إختياري [5]
الشيء الرئيسي الآخر الذي حدث هو أن باركرز وروشفيلد قد بدآ أخيرًا في العمل ضد بعضهما البعض.
“ابدأ في تصفية جميع أصولنا غير الضرورية – أريد جمع مليار بحلول نهاية الأسبوع.”
داخل غرفة كبيرة مزينة باللون الوردي ، مع سرير كبير بحجم كينغ في الوسط ، وضعت فتاة شابة مذهلة بشعر بني قصير مبعثر في جميع أنحاء وسادتها. كانت مستلقية حاليًا تحت مجموعة من البطانيات الرقيقة التي لا يمكنها إخفاء الخطوط العريضة لجسمها.
“نعم سيدي.”
كان يجلس بجانبها ، رجل طويل له شعر ملون مماثل ، نظر بعصبية إلى الفتاة الصغيرة التي كانت مستلقية على السرير. بشرتها التي كانت خالية من العيوب كانت شاحبة حاليًا ، ولولا حقيقة أن تنفسها كان مستقرًا ، كان من السهل أن يخطئها شخص ما على أنها مريضة تحتضر.
… ولكن كلما بقيت في هذا العالم ، أدركت أن هناك ما هو أكثر في هذا العالم من مجرد قصة.
“… ممممم.”
“حسنًا؟”
في تلك اللحظة ، فتحت إيما عينيها. أوليفر روشفيلد ، والد إيما والرجل الذي كان في الغرفة ، لاحظ أن عيون إيما تفتح على الفور واستدعى الطبيب.
اية اليوم (61) إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَٱلَّذِينَ هَادُواْ وَٱلنَّصَٰرَىٰ وَٱلصَّٰبِـِٔينَ مَنۡ ءَامَنَ بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِ وَعَمِلَ صَٰلِحٗا فَلَهُمۡ أَجۡرُهُمۡ عِندَ رَبِّهِمۡ وَلَا خَوۡفٌ عَلَيۡهِمۡ وَلَا هُمۡ يَحۡزَنُونَ (62) وَإِذۡ أَخَذۡنَا مِيثَٰقَكُمۡ وَرَفَعۡنَا فَوۡقَكُمُ ٱلطُّورَ خُذُواْ مَآ ءَاتَيۡنَٰكُم بِقُوَّةٖ وَٱذۡكُرُواْ مَا فِيهِ لَعَلَّكُمۡ تَتَّقُونَ (63) ثُمَّ تَوَلَّيۡتُم مِّنۢ بَعۡدِ ذَٰلِكَۖ فَلَوۡلَا فَضۡلُ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡ وَرَحۡمَتُهُۥ لَكُنتُم مِّنَ ٱلۡخَٰسِرِينَ (64) سورة البقرة (61)الي(64)
“أنتِ مستيقظة. كيف حالك؟”
على الرغم من كونه أحد أقوى الأشخاص في المجال البشري ، كان لدى أوليفر روشفيلد نقطة ضعف قاتلة. بنته.
“…بخير.”
ابتسم أوليفر برفق ، قبل إيما بلطف على خده وغادر الغرفة.
جلست إيما على السرير وابتسمت بمرارة على تعبير والدها القلق. سرعان ما جاء الطبيب راكضًا لفحص نبضها ، لكن إيما دفعته بعيدًا بابتسامة.
… ولكن كلما بقيت في هذا العالم ، أدركت أن هناك ما هو أكثر في هذا العالم من مجرد قصة.
“لا بأس يا أبي. لم يحدث شيء خطير …”
“حسنًا ، من فضلك لا تدفع نفسك”
“حقًا؟”
مداعبات باب غرفة إيما بلطف ، استدار أوليفر وتحدث بصمت
“بالطبع. هل أبدو كشخص يمكن أن يصاب بهذه السهولة؟ ايضا ألم يؤكد الطبيب بالفعل أنني بخير؟”
بعد أن عرف نورمان سيده لفترة ، عرف بالضبط ما كان يخطط له. في العادة ، كان سيعارضها لأن عواقب الحرب ضد القوى الكبرى كانت لا يمكن تصورها … لكن التفكير في ما حدث لـ إيما ، ضاقت عيناه وزادت وتيرته.
“أنا فعلت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط بعد أن شعر بأيد ابنته الناعمة الدافئة ، بدأت علامات الغضب تظهر ببطء في التراجع.
عندما سمع الطبيب إيما تذكره ، ارتجف برفق وأومأ برأسه على عجل. كان أوليفر روشفيلد شخصية قوية له العديد من الألقاب باسمه. ” ” لهب اوفرورد اوليفر روشفيلد” في المرتبة 89 في ترتيب البطل ، عمدة مدينة أشتون ونائب مدير الاتحاد. كل عنوان مخيف أكثر من الآخر. كان الطبيب يعلم أن الوقوع في الجانب السيئ لهذا الرجل سيجعل حياته أكثر صعوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار رأسه نحو نورمان الذي كان يقف بصبر خارج غرفة إيما ، أصدر أوليفر الأوامر على الفور.
نظر أوليفر إلى ابنته لأعلى ولأسفل مرتين أخريين ، رضخ في النهاية وأشار إلى الطبيب للمغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون علمي ، بدأت نظرتي للحياة تتغير ببطء. كنت أعتقد أن كل ما كان علي فعله هو التدريب والمتابعة ببطء مع القصة.
“… تبدو بخير ، لذا يمكنك الذهاب الآن.”
لا ، لم أفعل. لم يكن الشعور بأن حياتك تتلاعب بها شيئًا أرغب في المرور به مرة أخرى.
“نعم سيدي.”
أهه
الطبيب ، دون أن يتخطى إيقاعًا سريعًا ، خرج مسرعاً من الغرفة. عند النظر إلى الباب المغلق ، تحدثت إيما لفترة وجيزة
“تنهد .. إيما هذا الأمر أخطر مما تعتقد”
“…أب.”ي
الشيء الذي أصبح مزعجًا على الرغم من ذلك هو أن صالة الألعاب الرياضية بدأت تصبح أكثر امتلاءً مع مرور الأيام. علاوة على ذلك ، لم يكن الجو في صالة الألعاب الرياضية مناسبًا …
“حسنًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ——————
رد أوليفر رشفيلد بنبرة لطيفة.
أغلقت باب مسكني ، مشيت نحو مقرري الاختياري {استكشاف الطعام}
“حول باركرز …”
بعد أن أطلق نفسًا طويلاً ، عادت درجة حرارة الغرفة إلى طبيعتها وابتسم أوليفر بمرارة لابنته.
قبل أن تنهي إيما حديثها ، ارتفعت درجة حرارة الغرفة بشكل كبير.
… بدا الأمر وكأن الأمور ستزداد صعوبة من الآن فصاعدًا.
“..أبي؟”
لاحظت إيما التغييرات التي تحدث من حولها ، وسرعان ما حاولت إيقاف والدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “ كانت مقياس روشفيلد العكسي ”
“أبي ، توقف!”
“… ممممم.”
وضعت إيما يديها على خدي والدها ، وحاولت قصارى جهدها لتهدئة والدها.
بمجرد أن غادر أوليفر الغرفة ، اختفى سلوكه اللطيف تمامًا ، وما حل مكانه كان باردًا وغير مبالٍ.
على الرغم من كونه أحد أقوى الأشخاص في المجال البشري ، كان لدى أوليفر روشفيلد نقطة ضعف قاتلة. بنته.
“حسنًا ، من فضلك لا تدفع نفسك”
منذ وفاة زوجته قبل ثماني سنوات ، كان التذكار الوحيد الذي حصل عليه من زوجته الراحلة هو ابنته إيما. على الرغم من أنه كان مشغولاً بوظيفته ، فقد حرص دائمًا على توفير الوقت الكافي لقضائه مع ابنته. شغف عليها كثيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل أردت المرور بتجربة أخرى قريبة من الموت مرة أخرى؟
عند رؤيتها في هذه الحالة ، غمر الغضب عقل أوليفر لأنه لم يستطع إلا أن يشعر بإحساس لاذع يضرب قلبه.
“..أبي؟”
فقط بعد أن شعر بأيد ابنته الناعمة الدافئة ، بدأت علامات الغضب تظهر ببطء في التراجع.
لقد مر حوالي أسبوعين على أحداث المعرض الانتخابي.
“… أبي من فضلك توقف”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقلبت أسعار أسهم كل شركة كل يوم حيث بدأت الشركات المملوكة لكلا الطرفين في الإفلاس من اليسار واليمين.
“هووو …”
“حسنًا ، من فضلك لا تدفع نفسك”
بعد أن أطلق نفسًا طويلاً ، عادت درجة حرارة الغرفة إلى طبيعتها وابتسم أوليفر بمرارة لابنته.
كان لدي هذا النوع من عقلية جليسة الأطفال.
فقط هي التي يمكن أن تمنعه من الذهاب إلى حالة من الهياج
مثل الجدية ، ما هو الخطأ في هذا العالم؟
أخيرًا هدئ والدها ، ابتسمت إيما بارتياح وعادت إلى سريرها.
بدأت الخلافات في التصاعد وقريباً ستصل إلى الأكاديمية …
“حبيبتي ، هل أنت متأكد أنك بخير؟”
“نعم سيدي.”
“… أنا بخير ، أنا فقط بحاجة إلى بعض الراحة”
“حبيبتي ، هل أنت متأكد أنك بخير؟”
“حسنًا ، من فضلك لا تدفع نفسك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ——————
قام أوليفر بوضع إيما في الداخل واستعد للمغادرة. ولكن عندما كان على وشك المغادرة ، شعر بشد طفيف عند حافة سرواله.
الطبيب ، دون أن يتخطى إيقاعًا سريعًا ، خرج مسرعاً من الغرفة. عند النظر إلى الباب المغلق ، تحدثت إيما لفترة وجيزة
“أبي ، ما زلت لم تجب على سؤالي السابق”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ——————
“تنهد .. إيما هذا الأمر أخطر مما تعتقد”
“أنتِ مستيقظة. كيف حالك؟”
جلست بلطف على السرير بجوار إيما ، مداعب أوليفر رأسها ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار رأسه نحو نورمان الذي كان يقف بصبر خارج غرفة إيما ، أصدر أوليفر الأوامر على الفور.
“ماذا تقصد؟”
“حبيبتي ، هل أنت متأكد أنك بخير؟”
“كان باركرز يتطلعون إلى ممتلكاتنا ومواردنا لفترة طويلة الآن.”
“…أب.”ي
“إذا كانوا من قبل مترددين في التصرف بسبب موقفي ، والآن بعد أن علموا أنني سأنتقم بسبب ما حدث ، فلن يكون لديهم أي قيود عند التعامل معنا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون علمي ، بدأت نظرتي للحياة تتغير ببطء. كنت أعتقد أن كل ما كان علي فعله هو التدريب والمتابعة ببطء مع القصة.
توقف قليلاً ، وأمسك أوليفر بيد ابنته الناعمة بإحكام وقال
“تنهد .. إيما هذا الأمر أخطر مما تعتقد”
“… عزيزتي ، ارتاح جيدًا وعد إلى الأكاديمية بمجرد شفاءك تمامًا. الأكاديمية هي المكان الأكثر أمانًا بالنسبة لك في الوقت الحالي”
“… نورمان”
عابسة لبعض الشيء ، نظرت إيما إلى والدها. كانت عيناه اللتان كانتا تحملان حبًا لا حدود لهما مليئتين بالقلق. ملأت رؤية هذا الدفء قلبها لأنها شعرت بمدى قلقه عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل أردت المرور بتجربة أخرى قريبة من الموت مرة أخرى؟
شددت قبضة إيما على يد والدها الكبيرة ، وقل عبوس إيما وأومأت برأسها.
توقف قليلاً ، وأمسك أوليفر بيد ابنته الناعمة بإحكام وقال
“أفهم”
ابتسم أوليفر برفق ، قبل إيما بلطف على خده وغادر الغرفة.
أردت شيئًا لنفسي … وفقط من خلال القوة يمكنني تحقيق ذلك.
بمجرد أن غادر أوليفر الغرفة ، اختفى سلوكه اللطيف تمامًا ، وما حل مكانه كان باردًا وغير مبالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفهم”
“… نورمان”
… ولكن بسبب كل النزاعات داخل الأكاديمية حيث يرفض كبار السن السنوات الأولى المضافة مع الرفض المتعدد الذي حصلت عليه بسبب رتبتي ، لم يتبق لي خيار سوى التقدم لهذه الوظيفة الاختيارية. مادة اختيارية تركز بشكل أساسي على الطعام … حسنًا ، لم تكن بهذه البساطة ولكنها كانت على هذا المنوال.
“نعم سيدي”
“كما تتمنا”
أدار رأسه نحو نورمان الذي كان يقف بصبر خارج غرفة إيما ، أصدر أوليفر الأوامر على الفور.
نظر أوليفر إلى ابنته لأعلى ولأسفل مرتين أخريين ، رضخ في النهاية وأشار إلى الطبيب للمغادرة.
“ابدأ في تصفية جميع أصولنا غير الضرورية – أريد جمع مليار بحلول نهاية الأسبوع.”
“…أب.”ي
“كما تتمنا”
لقد أصبح الأمر سيئًا لدرجة أن المعلمين لم يعد بإمكانهم غض الطرف عن الموقف وصرحوا بحزم أنه سيتم طرد أي شخص تم القبض عليه وهو يقاتل داخل الأكاديمية. بدون استثناء. بغض النظر عن الرتبة أو الخلفية العائلية.
ركع نورمان ، ابتسم بخفة وغادر تاركًا أوليفر واقفًا خارج باب إيما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، فتحت إيما عينيها. أوليفر روشفيلد ، والد إيما والرجل الذي كان في الغرفة ، لاحظ أن عيون إيما تفتح على الفور واستدعى الطبيب.
بعد أن عرف نورمان سيده لفترة ، عرف بالضبط ما كان يخطط له. في العادة ، كان سيعارضها لأن عواقب الحرب ضد القوى الكبرى كانت لا يمكن تصورها … لكن التفكير في ما حدث لـ إيما ، ضاقت عيناه وزادت وتيرته.
مداعبات باب غرفة إيما بلطف ، استدار أوليفر وتحدث بصمت
“ كانت مقياس روشفيلد العكسي ”
لكن لا تفهموني خطأ ، لم يكن هذا خياري الأول ، في الواقع ، ربما كان أحد اختياراتي الأخيرة.
عندما رأى أن نورمان غادر ، تنهد أوليفر ونظر إلى غرفة ابنته.
قبل أن تنهي إيما حديثها ، ارتفعت درجة حرارة الغرفة بشكل كبير.
مداعبات باب غرفة إيما بلطف ، استدار أوليفر وتحدث بصمت
أغلقت باب مسكني ، مشيت نحو مقرري الاختياري {استكشاف الطعام}
“… إذا لم أتسبب في أضرار كبيرة لباركرز بحلول نهاية هذا ، فلن يُدعى أوليفر روشفيلد!”
لقد مر حوالي أسبوعين على أحداث المعرض الانتخابي.
على الرغم من أن صوته كان هادئًا ، إلا أنه أثار غضبًا لا حدود له بداخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما جعل الأمور أسوأ هو أن هذا الاختيار كان الاختيار الذي اتخذته أماندا.
===
الشيء الذي أصبح مزعجًا على الرغم من ذلك هو أن صالة الألعاب الرياضية بدأت تصبح أكثر امتلاءً مع مرور الأيام. علاوة على ذلك ، لم يكن الجو في صالة الألعاب الرياضية مناسبًا …
أغلقت الكتاب ، وتنهدت بخفة.
وضعت إيما يديها على خدي والدها ، وحاولت قصارى جهدها لتهدئة والدها.
… بدا الأمر وكأن الأمور ستزداد صعوبة من الآن فصاعدًا.
بفضل هذا الإعلان ، تلاشت الخلافات داخل الأكاديمية.
لقد حدث الكثير منذ تجربة الاقتراب من الموت. في غضون أسبوع تقريبًا ، سيتم اغتيال شرشي ثوبياس.
… ولكن كلما بقيت في هذا العالم ، أدركت أن هناك ما هو أكثر في هذا العالم من مجرد قصة.
منذ لحظة حياتي وموتي في الزنزانة ، قمت بزيادة وقت تدريبي من خمس ساعات في اليوم إلى تسع ساعات في اليوم. كلما كان لدي وقت فراغ ، كنت أتدرب. فقط بعد أن كادت أن أموت ، أدركت أن الحياة كانت متقلبة بقدر ما يمكن أن تكون. لحظة واحدة فقط ويمكن أن أموت. فقط إذا كنت أقوى ، سأتمكن من العيش.
كان يجلس بجانبها ، رجل طويل له شعر ملون مماثل ، نظر بعصبية إلى الفتاة الصغيرة التي كانت مستلقية على السرير. بشرتها التي كانت خالية من العيوب كانت شاحبة حاليًا ، ولولا حقيقة أن تنفسها كان مستقرًا ، كان من السهل أن يخطئها شخص ما على أنها مريضة تحتضر.
دون علمي ، بدأت نظرتي للحياة تتغير ببطء. كنت أعتقد أن كل ما كان علي فعله هو التدريب والمتابعة ببطء مع القصة.
… بدا الأمر وكأن الأمور ستزداد صعوبة من الآن فصاعدًا.
كان لدي هذا النوع من عقلية جليسة الأطفال.
بمجرد أن غادر أوليفر الغرفة ، اختفى سلوكه اللطيف تمامًا ، وما حل مكانه كان باردًا وغير مبالٍ.
فقط اتبع بطل الرواية وقم بتغطيته إذا حدث أي شيء يتجاوز خط القصة. كانت تلك طموحاتي. لا شيء آخر.
أغلقت الكتاب ، وتنهدت بخفة.
… ولكن كلما بقيت في هذا العالم ، أدركت أن هناك ما هو أكثر في هذا العالم من مجرد قصة.
عندما سمع الطبيب إيما تذكره ، ارتجف برفق وأومأ برأسه على عجل. كان أوليفر روشفيلد شخصية قوية له العديد من الألقاب باسمه. ” ” لهب اوفرورد اوليفر روشفيلد” في المرتبة 89 في ترتيب البطل ، عمدة مدينة أشتون ونائب مدير الاتحاد. كل عنوان مخيف أكثر من الآخر. كان الطبيب يعلم أن الوقوع في الجانب السيئ لهذا الرجل سيجعل حياته أكثر صعوبة.
الناس ، المناظر الجميلة ، الأساتذة ، زملائي … كل شيء من حولي كان حقيقيًا. لم تعد هذه رواية ، ولم تكن هناك فرص ثانية.
“… نورمان”
إذا تعلمت شيئًا ما منذ أن تجسدت داخل روايتي هو أنني بحاجة إلى القوة …
بدأت الخلافات في التصاعد وقريباً ستصل إلى الأكاديمية …
في المقام الأول. إذا كانت لدي القوة ، فلن أحتاج إلى مجالسة الأطفال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت لأول مرة عندما ضربت السنة الثانية السنة الأولى لاصطدامها به. وسرعان ما أخذت بعض السنوات الأولى الغاضبة على عاتقها تعليم درس للشخص المسؤول عن الحادث.
… لا إذا كنت أقوى ، فلا شيء يمكن أن يمنعني من تحقيق ما أريد.
على الرغم من أن صوته كان هادئًا ، إلا أنه أثار غضبًا لا حدود له بداخله.
سواء كان الأمر يتعلق بالأبطال ، أو الاتحاد ، أو ملك الشياطين … إذا كنت أقوى ، فلا أحد يستطيع أن يمنعني من عيش الحياة التي كنت أرغب فيها.
وضعت إيما يديها على خدي والدها ، وحاولت قصارى جهدها لتهدئة والدها.
على الرغم من أنني ما زلت لا أخطط للتدخل في القصة الرئيسية ، إلا أن طموحي السابق في مجالسة الأطفال لم يعد موجودًا. أحتاج إلى التفكير في نفسي أكثر منهم.
الناس ، المناظر الجميلة ، الأساتذة ، زملائي … كل شيء من حولي كان حقيقيًا. لم تعد هذه رواية ، ولم تكن هناك فرص ثانية.
هل أردت المرور بتجربة أخرى قريبة من الموت مرة أخرى؟
… لم أعد أريد أن أكون مقيدًا بالسلاسل من قبل شخص آخر.
لا ، لم أفعل. لم يكن الشعور بأن حياتك تتلاعب بها شيئًا أرغب في المرور به مرة أخرى.
عندما سمع الطبيب إيما تذكره ، ارتجف برفق وأومأ برأسه على عجل. كان أوليفر روشفيلد شخصية قوية له العديد من الألقاب باسمه. ” ” لهب اوفرورد اوليفر روشفيلد” في المرتبة 89 في ترتيب البطل ، عمدة مدينة أشتون ونائب مدير الاتحاد. كل عنوان مخيف أكثر من الآخر. كان الطبيب يعلم أن الوقوع في الجانب السيئ لهذا الرجل سيجعل حياته أكثر صعوبة.
… لم أعد أريد أن أكون مقيدًا بالسلاسل من قبل شخص آخر.
“نعم سيدي”
أردت شيئًا لنفسي … وفقط من خلال القوة يمكنني تحقيق ذلك.
بعد أن أطلق نفسًا طويلاً ، عادت درجة حرارة الغرفة إلى طبيعتها وابتسم أوليفر بمرارة لابنته.
قد أختار البقاء على مستوى منخفض في الوقت الحالي حتى أتمكن من بناء القوة دون الدخول في أي صراعات غير ضرورية ، ولكن اليوم الذي قررت فيه الكشف عن قوتي للعالم سيكون اليوم الذي ستهتز فيه الشياطين بمجرد ذكرها اسمي … رين دوفر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ===
… ومن أجل تحقيق ذلك ، قررت إزالة كل إلهاء حولي. سرعان ما بدأت التدريب بجنون. كنت أستيقظ كل يوم مبكرًا ، وأذهب إلى صالة الألعاب الرياضية ، وأتلقى دروسًا ، وأتناول الطعام ، وأذهب إلى صالة الألعاب الرياضية وأكرر ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل أردت المرور بتجربة أخرى قريبة من الموت مرة أخرى؟
الشيء الذي أصبح مزعجًا على الرغم من ذلك هو أن صالة الألعاب الرياضية بدأت تصبح أكثر امتلاءً مع مرور الأيام. علاوة على ذلك ، لم يكن الجو في صالة الألعاب الرياضية مناسبًا …
لا تمييز هناك …
لقد مر حوالي أسبوعين على أحداث المعرض الانتخابي.
منذ وفاة زوجته قبل ثماني سنوات ، كان التذكار الوحيد الذي حصل عليه من زوجته الراحلة هو ابنته إيما. على الرغم من أنه كان مشغولاً بوظيفته ، فقد حرص دائمًا على توفير الوقت الكافي لقضائه مع ابنته. شغف عليها كثيرا.
وجو متوتر يلف الأكاديمية بأكملها ، حيث بدأت السنوات الأولى والثانية والثالثة تتطلع إلى بعضها البعض. تم تنظيم هذا بشكل أساسي من قبل فابيان الذي وظف أشخاصًا لبدء النزاعات مع السنوات الأولى.
على الرغم من أنني ما زلت لا أخطط للتدخل في القصة الرئيسية ، إلا أن طموحي السابق في مجالسة الأطفال لم يعد موجودًا. أحتاج إلى التفكير في نفسي أكثر منهم.
في الأسبوع الأول ، لم تكن الأمور بهذا السوء حيث حدثت صراعات صغيرة فقط. ومع ذلك ، بعد الأسبوع الأول ، مع دخول الأسبوع الثاني ، بدأت الصراعات تتصاعد إلى مستوى جديد تمامًا.
منذ لحظة حياتي وموتي في الزنزانة ، قمت بزيادة وقت تدريبي من خمس ساعات في اليوم إلى تسع ساعات في اليوم. كلما كان لدي وقت فراغ ، كنت أتدرب. فقط بعد أن كادت أن أموت ، أدركت أن الحياة كانت متقلبة بقدر ما يمكن أن تكون. لحظة واحدة فقط ويمكن أن أموت. فقط إذا كنت أقوى ، سأتمكن من العيش.
بدأت لأول مرة عندما ضربت السنة الثانية السنة الأولى لاصطدامها به. وسرعان ما أخذت بعض السنوات الأولى الغاضبة على عاتقها تعليم درس للشخص المسؤول عن الحادث.
“…بخير.”
بعد يوم من دخول السنة الأولى إلى المستشفى ، تم إرسال ثلاث سنوات إلى المستشفى بجروح خطيرة ، بما في ذلك العام الذي أصيب في العام الأول والذي كان يعاني من أشد الإصابات.
قد أختار البقاء على مستوى منخفض في الوقت الحالي حتى أتمكن من بناء القوة دون الدخول في أي صراعات غير ضرورية ، ولكن اليوم الذي قررت فيه الكشف عن قوتي للعالم سيكون اليوم الذي ستهتز فيه الشياطين بمجرد ذكرها اسمي … رين دوفر!
بعد ذلك بدأت الصراعات تتصاعد أكثر فأكثر.
لا ، لم أفعل. لم يكن الشعور بأن حياتك تتلاعب بها شيئًا أرغب في المرور به مرة أخرى.
لقد أصبح الأمر سيئًا لدرجة أن المعلمين لم يعد بإمكانهم غض الطرف عن الموقف وصرحوا بحزم أنه سيتم طرد أي شخص تم القبض عليه وهو يقاتل داخل الأكاديمية. بدون استثناء. بغض النظر عن الرتبة أو الخلفية العائلية.
بدأت الخلافات في التصاعد وقريباً ستصل إلى الأكاديمية …
بفضل هذا الإعلان ، تلاشت الخلافات داخل الأكاديمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط بعد أن شعر بأيد ابنته الناعمة الدافئة ، بدأت علامات الغضب تظهر ببطء في التراجع.
… كلمة رئيسية. داخل.
جلست بلطف على السرير بجوار إيما ، مداعب أوليفر رأسها ببطء.
هذا يعني أنه بمجرد خروجك من حدود الأكاديمية أصبحت مجانية للجميع. (المقصد افعل ما تشاء مع من تشاء)
قام أوليفر بوضع إيما في الداخل واستعد للمغادرة. ولكن عندما كان على وشك المغادرة ، شعر بشد طفيف عند حافة سرواله.
لحسن حظي ، لم يكن لدي أي شيء أفعله خارج الأكاديمية ، لذلك لم أتأثر بهذا الصراع برمته. علاوة على ذلك ، نظرًا لأن رتبتي كانت منخفضة ، فقد عوملت مثل الفضلات بغض النظر عما إذا كانوا صغارًا أو كبارًا.
“حبيبتي ، هل أنت متأكد أنك بخير؟”
لا تمييز هناك …
بدأت الخلافات في التصاعد وقريباً ستصل إلى الأكاديمية …
الشيء الرئيسي الآخر الذي حدث هو أن باركرز وروشفيلد قد بدآ أخيرًا في العمل ضد بعضهما البعض.
“… عزيزتي ، ارتاح جيدًا وعد إلى الأكاديمية بمجرد شفاءك تمامًا. الأكاديمية هي المكان الأكثر أمانًا بالنسبة لك في الوقت الحالي”
تقلبت أسعار أسهم كل شركة كل يوم حيث بدأت الشركات المملوكة لكلا الطرفين في الإفلاس من اليسار واليمين.
على الرغم من كونه أحد أقوى الأشخاص في المجال البشري ، كان لدى أوليفر روشفيلد نقطة ضعف قاتلة. بنته.
كانت فوضى عارمة.
“أنا فعلت”.
بدأت الخلافات في التصاعد وقريباً ستصل إلى الأكاديمية …
الشيء الرئيسي الآخر الذي حدث هو أن باركرز وروشفيلد قد بدآ أخيرًا في العمل ضد بعضهما البعض.
أهه
نعم ، تمامًا كما اقترح الاسم ، كانت المادة الاختيارية التي اخترتها اختيارية تركز على الطعام.
لم أكن متأكدًا من شعوري حيال ذلك. كانت الأجواء المحيطة بالأكاديمية متوترة للغاية لدرجة أنها بدأت تؤثر على تدريبي. لحسن الحظ ، بسبب طبيعتي المنخفضة المستوى ، كنت لا أزال واضحًا … في الوقت الحالي
“كما تتمنا”
-انقر!
لم أكن متأكدًا من شعوري حيال ذلك. كانت الأجواء المحيطة بالأكاديمية متوترة للغاية لدرجة أنها بدأت تؤثر على تدريبي. لحسن الحظ ، بسبب طبيعتي المنخفضة المستوى ، كنت لا أزال واضحًا … في الوقت الحالي
أغلقت باب مسكني ، مشيت نحو مقرري الاختياري {استكشاف الطعام}
في المقام الأول. إذا كانت لدي القوة ، فلن أحتاج إلى مجالسة الأطفال.
نعم ، تمامًا كما اقترح الاسم ، كانت المادة الاختيارية التي اخترتها اختيارية تركز على الطعام.
وجو متوتر يلف الأكاديمية بأكملها ، حيث بدأت السنوات الأولى والثانية والثالثة تتطلع إلى بعضها البعض. تم تنظيم هذا بشكل أساسي من قبل فابيان الذي وظف أشخاصًا لبدء النزاعات مع السنوات الأولى.
لكن لا تفهموني خطأ ، لم يكن هذا خياري الأول ، في الواقع ، ربما كان أحد اختياراتي الأخيرة.
“… ممممم.”
… ولكن بسبب كل النزاعات داخل الأكاديمية حيث يرفض كبار السن السنوات الأولى المضافة مع الرفض المتعدد الذي حصلت عليه بسبب رتبتي ، لم يتبق لي خيار سوى التقدم لهذه الوظيفة الاختيارية. مادة اختيارية تركز بشكل أساسي على الطعام … حسنًا ، لم تكن بهذه البساطة ولكنها كانت على هذا المنوال.
عندما سمع الطبيب إيما تذكره ، ارتجف برفق وأومأ برأسه على عجل. كان أوليفر روشفيلد شخصية قوية له العديد من الألقاب باسمه. ” ” لهب اوفرورد اوليفر روشفيلد” في المرتبة 89 في ترتيب البطل ، عمدة مدينة أشتون ونائب مدير الاتحاد. كل عنوان مخيف أكثر من الآخر. كان الطبيب يعلم أن الوقوع في الجانب السيئ لهذا الرجل سيجعل حياته أكثر صعوبة.
ما جعل الأمور أسوأ هو أن هذا الاختيار كان الاختيار الذي اتخذته أماندا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون علمي ، بدأت نظرتي للحياة تتغير ببطء. كنت أعتقد أن كل ما كان علي فعله هو التدريب والمتابعة ببطء مع القصة.
بنوع من التواء غريب في القدر ، انتهى بي المطاف في نفس المادة الاختيارية كواحد من الأبطال الرئيسيين الذين أردت تجنبهم.
“كما تتمنا”
… في هذه المرحلة ، بدأت أشك في ما إذا كانت خطتي للبقاء على مستوى منخفض ستتحقق لأنني كنت أواجه باستمرار مواقف حيث إما أن أتفاعل مع فريق التمثيل الرئيسي أو أقاتل الرؤساء في منتصف الرواية.
بعد يوم من دخول السنة الأولى إلى المستشفى ، تم إرسال ثلاث سنوات إلى المستشفى بجروح خطيرة ، بما في ذلك العام الذي أصيب في العام الأول والذي كان يعاني من أشد الإصابات.
مثل الجدية ، ما هو الخطأ في هذا العالم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ——————
كنت أعاني حرفيا من معاناة أكثر من بطل الرواية نفسه.
… بدا الأمر وكأن الأمور ستزداد صعوبة من الآن فصاعدًا.
——————
“أنتِ مستيقظة. كيف حالك؟”
ترجمة FLASH
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل أردت المرور بتجربة أخرى قريبة من الموت مرة أخرى؟
اية اليوم (61) إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَٱلَّذِينَ هَادُواْ وَٱلنَّصَٰرَىٰ وَٱلصَّٰبِـِٔينَ مَنۡ ءَامَنَ بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِ وَعَمِلَ صَٰلِحٗا فَلَهُمۡ أَجۡرُهُمۡ عِندَ رَبِّهِمۡ وَلَا خَوۡفٌ عَلَيۡهِمۡ وَلَا هُمۡ يَحۡزَنُونَ (62) وَإِذۡ أَخَذۡنَا مِيثَٰقَكُمۡ وَرَفَعۡنَا فَوۡقَكُمُ ٱلطُّورَ خُذُواْ مَآ ءَاتَيۡنَٰكُم بِقُوَّةٖ وَٱذۡكُرُواْ مَا فِيهِ لَعَلَّكُمۡ تَتَّقُونَ (63) ثُمَّ تَوَلَّيۡتُم مِّنۢ بَعۡدِ ذَٰلِكَۖ فَلَوۡلَا فَضۡلُ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡ وَرَحۡمَتُهُۥ لَكُنتُم مِّنَ ٱلۡخَٰسِرِينَ (64) سورة البقرة (61)الي(64)
“…أب.”ي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا هدئ والدها ، ابتسمت إيما بارتياح وعادت إلى سريرها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات