الداو الداخلي
الداو الداخلي
أغلق شي هاو عينيه ، وسحب كل انتباهه عن بحثه عن العوامل الدقيقة ، وأوقف مؤقتًا تحليله للتكوين الأساسي لتلك الحبيبات ، وبدلاً من ذلك ركز على أبسط “داو”.
كان داو السماء والأرض شاسع وواسع!
مسح الدم من زوايا فمه ، وهو يحدق في الفراغ. لقد اختبر هذا الاتساع ، على الرغم من أنه لم يستطع رؤية “داو عظيم” محدد ، كان هناك أمطار غزيرة من الضوء ، وكان هناك هذا الارتفاع عديم الشكل الذي كان كافياً لترك المرء مرعوبًا.
لقد كان بلا شكل وبدون مضمون ، وغير ملموس ، ناهيك عن جسد حقيقي. كان لا مثيل له ، وهو مرتفع للغاية بحيث لا يمكن الوصول إليه.
الداو الداخلي
بعد ذلك ، انهارت سلسلة من التقلبات القوية ، مما جعل العالم يرتجف ، وهز جوهر شي هاو البيولوجي ، وروحه على وشك الانهيار. لولا اللوح الحجري الموجود أسفله لحمايته ، لكان من المؤكد أنه قد تم تفجيره إلى رماد متناثر.
إذا كان يحاول فقط أن يصبح فردًا قويًا ، فقد حقق هذا منذ فترة طويلة ، وكان هذا كافياً بالفعل. كان ذلك لأنه عندما فهم داو من وقت لآخر ، واستمر في التقاط مسارات القانون الطبيعي الغامضة ، سيكون أيضًا نوعًا من قانون داو في معناه الحقيقي.
مسح الدم من زوايا فمه ، وهو يحدق في الفراغ. لقد اختبر هذا الاتساع ، على الرغم من أنه لم يستطع رؤية “داو عظيم” محدد ، كان هناك أمطار غزيرة من الضوء ، وكان هناك هذا الارتفاع عديم الشكل الذي كان كافياً لترك المرء مرعوبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قوة عظمى ، داو عظيم !
قوة عظمى ، داو عظيم !
مد شي هاو يده ، وسمح للقوانين والأشياء الأخرى التي تنزل من الأعلى بالالتفاف حول أطراف أصابعه. تومضت عيناه ، محدقا بهم. كيف كان سيجمع داو المنفرد البسيط والأكثر بدائية؟
أغلق شي هاو عينيه ، وسحب كل انتباهه عن بحثه عن العوامل الدقيقة ، وأوقف مؤقتًا تحليله للتكوين الأساسي لتلك الحبيبات ، وبدلاً من ذلك ركز على أبسط “داو”.
اهتز اللوح الحجري. لقد استمر شي هاو بالفعل بهذه الطريقة ، العملية خطيرة للغاية ، حيث قام بتوجيه جميع أنواع سلاسل النظام السماوي إلى جسده ، وتحويلها ، والبحث عنها ومقارنتها بجسده.
هذه القوة العظيمة المزعومة ، المسماة داو ، كانت شيئًا مجردًا تمامًا. لم تكن مثل سلاسل النظام السماوية ، بحاجة إلى أن تُبنى.
سعى إلى الذات ، نسي مؤقتًا كل شيء خارجي.
إذا كان المرء سيحاول حقًا إنشاءه ، فسيكون تقاطع سلاسل النظام السماوي لا نهاية له ، وهذه السلاسل تؤثر على بعضها البعض ، عديدة ومتقاربة ، منتجة مجالًا غير مرئي في هذا العالم.
جلس شي هاو ويداه ممسكان باللوح الحجري. كانت عيناه عميقتان ، وهالته تتصاعد. فكر في بعض الأشياء. لقد بحث بالفعل خارجه بشكل كبير ، وفعل كل ما في وسعه إلى حد كبير ، لذلك ربما الآن ، فقط من خلال البدء من داخله ، سيكون هناك أي تقدم.
في هذه الأثناء ، هذا النوع من الداو ، كيف كان من المفترض أن يذهب المرء ويطوره ، كيف كان من المفترض أن يفسر ذلك؟ كان من المستحيل تقريبًا فهمه ، فقد كان مليئًا بتغييرات لا حصر لها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هونغ!
إذا أراد المرء تقليده ، أو حتى نسخه مباشرة ، فمن المستحيل ببساطة إكماله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تحطم جسده ، تغيرت جميع أنواع السلاسل السماوية ببراعة. ثم بدأ لحمه يتعافى بسرعة تحت آثار اللوح الحجري.
ما يسمى باستيعاب داو ، فهم قوانين داو ، كانت هذه في الواقع جميع اللوائح الصغيرة الملموسة. لم يكن من الممكن أن يصبح أي منهم الألغاز العميقة المطلقة للداو العظيم.
لقد فقد مسار الزمن ، وكأن آلاف الأجيال مرت.
ربما يمكن القول إن المخلوقات قد اكتسبت ركنًا من أركان داو العالم العظيم. لقد حصلوا على شظايا ، وفهموا قطعة ، ولم يستوعبوها تمامًا.
الداو الداخلي
إذا فهم المرء كل شيء من الداو العظيم ، فإنهم سيتجاوزون حقًا . لن يحققوا الخلود فحسب ، بل من المحتمل أن يرتفعوا حتى فوق السماوات.
كان شي هاو يشتبه في أنه حتى الخالدون الحقيقيون ليسوا بالضرورة يفهمون الداو تمامًا ، ولا يفهمون كل شيء.
كان شي هاو يشتبه في أنه حتى الخالدون الحقيقيون ليسوا بالضرورة يفهمون الداو تمامًا ، ولا يفهمون كل شيء.
لقد كان يعلم أنه فقط من خلال الارتقاء فوق كل القوانين الطبيعية ، سيكون لدى المرء فرصة لفهم الداو العظيم بشكل كامل. ومع ذلك ، في الواقع ، هذا لم يحمل هذا القدر من المعنى. كان أكثر من ذلك هو مواجهة كل أنواع النظام والقوانين الطبيعية ، وليس داو.
“داو السماوات المزعوم يجب أن يشير إلى الداو العظيم اللامحدود ، أنواع لا حصر لها من الداو العظيم ، أليس كذلك؟ إذا كان الأمر كذلك ، فكيف سأتمكن من فهم كل شيء بشكل كامل؟ ” قال شي هاو لنفسه.
لقد فهم أولاً مكونات سلاسل النظام السماوي ، وبالتحديد تلك الحبيبات الضئيلة ، ثم حلل الداو العظيم . دخل شي هاو أعمق حالة من النيرفانا.
من بعيد ، كانت تلك المرأة الجميلة والمثالية ذات شعر أرجواني ، لامع ومشرق ، وضوء لامع متعدد الألوان يضيء عينيها. كانت مصدومة للغاية. كان هذا مجرد شاب ، لا يمكن اعتبار عالم زراعته مرتفعًا إلى هذا الحد ، ومع ذلك كان بالفعل على وشك الدخول في هذا النوع من المجال؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مرور بعض الوقت ، استيقظ شي هاو. كاد يحترق الى فحم من القوانين الخارجية اللانهائية. كانت اللوح الحجري هو الذي حماه وعالجه.
بعد فترة وجيزة ، هز شي هاو رأسه. لقد فهم شيئًا ما على الفور. كان ما يسمى داو السماوات واضحًا للغاية ، وكان هذا نوعًا من المفاهيم الخاطئة.
بالطبع ، بالنسبة للذات ، كان أيضًا الداو الوحيد.
داو ، كان هناك واحد فقط ، فقط داو. لم تكن هناك حاجة لتقسيمها إلى جميع الأنواع المختلفة ، وتقسيمها ، كان هذا خطأ.
إذا كان المرء سيحاول حقًا إنشاءه ، فسيكون تقاطع سلاسل النظام السماوي لا نهاية له ، وهذه السلاسل تؤثر على بعضها البعض ، عديدة ومتقاربة ، منتجة مجالًا غير مرئي في هذا العالم.
لقد فهم أن مزارعي العالم الأعلى يجب أن يعلموا جميعًا أن الداو العظيم كان بلا شكل ، ولم يكن هناك وصف ثابت. لم يكن شيئًا يمكن فهمه بمعزل عن بُعد.
كان ذلك لأن هذا كان داخل البذرة ، مشيمة السماء والأرض. كان هذا مكانًا نال حماية العالم ، ونال شغف السماء والأرض.
فقط ، من الماضي وحتى الآن ، عندما يفهم الجميع الداو ، كانوا يزيلون أحيانًا قطعة صغيرة من جزء قانون داو. سيشعرون بعد ذلك كما لو أنهم استوعبوا نوعًا من الداو ، وفهموا نوعًا من التفكير.
في غضون ذلك ، ما مدى رعب الأعداء؟ كانوا بالتأكيد أقوى من أولئك الذين سبقوه ، وإلا لماذا عانوا مثل هذه الهزيمة الكبيرة ؟!
هذا هو سبب ظهور ما يسمى بالتقسيم. ثلاثة آلاف داو ، عشرة آلاف داو سماوي ، عشرة داو مقدسة عظيمة ، تم تعريفهم جميعًا في ظل هذه الأنواع من المواقف.
“لم أصاب بالجنون! إنه بالضبط هذا الطريق ، البحث عن الداو داخل الذات! ذرة من الغبار يمكن أن تملأ البحر ، ويمكنها أن تفتح عالماً عظيماً! في هذه الأثناء ، جسدي ، على الرغم من عدم أهميته ، يمكنه أيضًا الكشف عن داو الكون العظيم! ”
كل الأشياء تبدأ من لا شيء ، ومن ثم من العدم إلى العدم.
لقد فهم أن مزارعي العالم الأعلى يجب أن يعلموا جميعًا أن الداو العظيم كان بلا شكل ، ولم يكن هناك وصف ثابت. لم يكن شيئًا يمكن فهمه بمعزل عن بُعد.
كان الداو بلا شكل ، بلا جسد. لا يمكن وصف الداو بالتأكيد ، لقد كان كبيرًا وفي كل مكان ، لا يمكن فهمه.
جلس شي هاو ويداه ممسكان باللوح الحجري. كانت عيناه عميقتان ، وهالته تتصاعد. فكر في بعض الأشياء. لقد بحث بالفعل خارجه بشكل كبير ، وفعل كل ما في وسعه إلى حد كبير ، لذلك ربما الآن ، فقط من خلال البدء من داخله ، سيكون هناك أي تقدم.
فهم شي هاو. ما يسمى بـ الثلاثة آلاف داو العظيم ، ما يسمى بـ عشرة آلاف داو من السماء ، كانت جميعها قوانين ، لا يمكن أن تسمى داو. كانت مجرد أشياء قسمتها الأجيال السابقة بدقة ، وهي جزء من بصمات “داو”.
لقد فهم أن مزارعي العالم الأعلى يجب أن يعلموا جميعًا أن الداو العظيم كان بلا شكل ، ولم يكن هناك وصف ثابت. لم يكن شيئًا يمكن فهمه بمعزل عن بُعد.
ربما فقط من خلال تجميع كل القوانين معًا يمكن للمرء أن يحصل على فرصة لوصف “داو” الحقيقي.
في النهاية ، احترق ذلك المكان باللون الأسود ، ودمر الشرنقة!
في الماضي ، تحدث شي هاو أيضًا عن عشرة آلاف داو سماوي ، على أمل الارتفاع فوقها ، راغبًا في فهمها تمامًا .
إذا كان المرء سيحاول حقًا إنشاءه ، فسيكون تقاطع سلاسل النظام السماوي لا نهاية له ، وهذه السلاسل تؤثر على بعضها البعض ، عديدة ومتقاربة ، منتجة مجالًا غير مرئي في هذا العالم.
“هل يجب أن أفهم أيضًا عدة آلاف من القوانين أولاً مثل تلك امامي قبلي ، ثم أجمعها معًا لإنتاج مظهر غامض للداو العظيم؟” قال شي هاو لنفسه.
كان لحمه يتحرك أيضًا بشكل إيقاعي ، ويهتز ويطلق أصوات هوا هوا مثل أوراق لا تعد ولا تحصى. كان هذا هو شكل الداو ، الذي يصنع كل أوجه القصور ، ويتقنه.
كان سبب دخوله هذه البذرة هو على وجه التحديد الاتصال بقوانين السماوات ، ومن ثم دراستها بشكل نهائي ، وفهمها تمامًا ، وتقريب نفسه من الداو الوحيد الحقيقي.
هونغ!
مد شي هاو يده ، وسمح للقوانين والأشياء الأخرى التي تنزل من الأعلى بالالتفاف حول أطراف أصابعه. تومضت عيناه ، محدقا بهم. كيف كان سيجمع داو المنفرد البسيط والأكثر بدائية؟
“مع شكلي مثل السماء والأرض ، داخل أساس داو.”
مضى الوقت. يوم واحد يومان ثلاثة أيام …
هذا اللهب أحرق الشرنقة ، يبدو الكتاب المقدس لا ينتهي. ربط “حرير” الشرنقة جسد شي هاو بإحكام شديد ، ودخل جسده ، واختفى في النهاية. أخيرًا ، انهاروا وانفجروا ، طاروا.
شظايا الزمن متناثرة ، لا يستطيع المرء أن يشعر بأنه يمر ، تتدفق وحدها من تلقاء نفسها. في هذه الأثناء ، كان طالب الداو متحجرًا ، ولم يتحرك ، كما لو كان قد مات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تحطم جسده ، تغيرت جميع أنواع السلاسل السماوية ببراعة. ثم بدأ لحمه يتعافى بسرعة تحت آثار اللوح الحجري.
عدة أيام ، ربما عدة أسابيع ، ربما بعد مئات الأيام ، عندها فقط استعاد شي هاو الحياة. بالنسبة له ، كان الأمر كما لو أن لحظة مرت فقط ، ولم يكن يعلم حقًا بالوقت المنقضي.
مسح الدم من زوايا فمه ، وهو يحدق في الفراغ. لقد اختبر هذا الاتساع ، على الرغم من أنه لم يستطع رؤية “داو عظيم” محدد ، كان هناك أمطار غزيرة من الضوء ، وكان هناك هذا الارتفاع عديم الشكل الذي كان كافياً لترك المرء مرعوبًا.
بدأ في تجميع جميع أنواع القوانين ، راغبًا في تكوين تلك القوة العظيمة ، وكشف عن قوة الداو العظيم ، لكنه اكتشف فجأة أن هذه الأنواع من التجميع لم تفعل الكثير. أظهر نوعًا من “القوة” العظيمة ، لكنها كانت لا تزال جزءًا من الداو. لقد فهمها بالفعل تمامًا ، لكنها كانت لا تزال جزءًا من بصمات داو العظيمة البسيطة والقديمة ، ولم تشكل إلا على جزء صغير.
داو ، كان هناك واحد فقط ، فقط داو. لم تكن هناك حاجة لتقسيمها إلى جميع الأنواع المختلفة ، وتقسيمها ، كان هذا خطأ.
“يمكننا فقط شرح وتسمية الأشياء بناءً على أشياء ملموسة ، والأشياء التي اختبرناها ، والأشياء المجردة والأشياء التي تتجاوز خبرتنا يصعب التعبير عنها. لا يمكن استيعاب أي من هذا ، فكل شيء ينتمي إلى طبيعة العالم ، والقوة عديمة الفائدة ، ويجب على المرء أن يترك الأمور تأخذ مجراها الخاص “.
كل الأشياء الطبيعية ، ذرة من الغبار ، العالم ، وحتى الجسد ، كان الكون في حد ذاته. لقد كانت مثالية ، وقادرة تمامًا على تشكيل “داو” الذي لا مثيل له والذي لا يسبر غوره.
تنهدت شي هاو ، وشعر بقليل من العجز.
“داو!”
إذا كان يحاول فقط أن يصبح فردًا قويًا ، فقد حقق هذا منذ فترة طويلة ، وكان هذا كافياً بالفعل. كان ذلك لأنه عندما فهم داو من وقت لآخر ، واستمر في التقاط مسارات القانون الطبيعي الغامضة ، سيكون أيضًا نوعًا من قانون داو في معناه الحقيقي.
جلس شي هاو ويداه ممسكان باللوح الحجري. كانت عيناه عميقتان ، وهالته تتصاعد. فكر في بعض الأشياء. لقد بحث بالفعل خارجه بشكل كبير ، وفعل كل ما في وسعه إلى حد كبير ، لذلك ربما الآن ، فقط من خلال البدء من داخله ، سيكون هناك أي تقدم.
ومع ذلك ، لا يمكن اعتبار ذلك حقًا سوى القانون والنظام ، وليس انعكاسًا لداو واحد.
في النهاية ، احترق ذلك المكان باللون الأسود ، ودمر الشرنقة!
لقد فكر في أشياء كثيرة ، لأنه كان يعلم أن البحث في ثلاثة آلاف داو ، أو بشكل أكثر دقة ، ثلاثة آلاف قانون طبيعي وأشياء أخرى ، لم يكن كافيًا. كان هذا مجرد شكل الداو الذي كان حاول من قبله اكتشافه.
لقد فكر في أشياء كثيرة ، لأنه كان يعلم أن البحث في ثلاثة آلاف داو ، أو بشكل أكثر دقة ، ثلاثة آلاف قانون طبيعي وأشياء أخرى ، لم يكن كافيًا. كان هذا مجرد شكل الداو الذي كان حاول من قبله اكتشافه.
في غضون ذلك ، ما مدى رعب الأعداء؟ كانوا بالتأكيد أقوى من أولئك الذين سبقوه ، وإلا لماذا عانوا مثل هذه الهزيمة الكبيرة ؟!
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) شعر شي هاو أنه كان متهورًا بعض الشيء. ومع ذلك ، فقط من خلال “المبالغة في تقدير قدراته” ، والنظر إلى جسده كعالم عظيم ، وأن يكون مساوياً للكون العظيم ، يمكن للمرء أن يجرؤ على إجراء هذا النوع من المقارنة.
“تجاوز عشرة آلاف داو سماوي ، هل هذه فكرة مجنونة؟ ربما يكون الأمر متهورًا بعض الشيء ، لكن علي على الأقل أن أبدو بطوليًا إلى حد ما “. قال شي هاو ساخرًا من نفسه.
داو ، كان هناك واحد فقط ، فقط داو. لم تكن هناك حاجة لتقسيمها إلى جميع الأنواع المختلفة ، وتقسيمها ، كان هذا خطأ.
لقد كان يعلم أنه فقط من خلال الارتقاء فوق كل القوانين الطبيعية ، سيكون لدى المرء فرصة لفهم الداو العظيم بشكل كامل. ومع ذلك ، في الواقع ، هذا لم يحمل هذا القدر من المعنى. كان أكثر من ذلك هو مواجهة كل أنواع النظام والقوانين الطبيعية ، وليس داو.
“إن داو ليس له شكل محدد. يمكن أن يكون أي شيء ، ومع ذلك يمكن أن يكون لا شيء أيضًا “. أصبحت عيون شي هاو متألقة تدريجياً ، وأصبحت حازمة وثابتة.
“داو!”
“إن داو ليس له شكل محدد. يمكن أن يكون أي شيء ، ومع ذلك يمكن أن يكون لا شيء أيضًا “. أصبحت عيون شي هاو متألقة تدريجياً ، وأصبحت حازمة وثابتة.
جلس شي هاو ويداه ممسكان باللوح الحجري. كانت عيناه عميقتان ، وهالته تتصاعد. فكر في بعض الأشياء. لقد بحث بالفعل خارجه بشكل كبير ، وفعل كل ما في وسعه إلى حد كبير ، لذلك ربما الآن ، فقط من خلال البدء من داخله ، سيكون هناك أي تقدم.
بدأ في تجميع جميع أنواع القوانين ، راغبًا في تكوين تلك القوة العظيمة ، وكشف عن قوة الداو العظيم ، لكنه اكتشف فجأة أن هذه الأنواع من التجميع لم تفعل الكثير. أظهر نوعًا من “القوة” العظيمة ، لكنها كانت لا تزال جزءًا من الداو. لقد فهمها بالفعل تمامًا ، لكنها كانت لا تزال جزءًا من بصمات داو العظيمة البسيطة والقديمة ، ولم تشكل إلا على جزء صغير.
“داو ، لا شكل له ، بدون تفسير قاطع. كل الأشياء في هذا العالم ، ساق واحد من العشب ، شجرة واحدة ، كل شيء يخضع لقوانين داو ، داخل تطويق داو. ”
إذا كان المرء سيحاول حقًا إنشاءه ، فسيكون تقاطع سلاسل النظام السماوي لا نهاية له ، وهذه السلاسل تؤثر على بعضها البعض ، عديدة ومتقاربة ، منتجة مجالًا غير مرئي في هذا العالم.
فكر شي هاو بصوت عالٍ. ثم قام بفحص جسده ، متعاملًا مع نفسه كعالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر شي هاو بصوت عالٍ. ثم قام بفحص جسده ، متعاملًا مع نفسه كعالم.
“أنا الجسد ، بالضبط العالم. روحي ، دمي ، وجودي الداخلي ، كلها داو ، كل هذا داخلي. كل الأشياء تبدأ من لا شيء ، ومن ثم من العدم إلى العدم. ألا يتعارض هذا؟ ”
بدأ في تجميع جميع أنواع القوانين ، راغبًا في تكوين تلك القوة العظيمة ، وكشف عن قوة الداو العظيم ، لكنه اكتشف فجأة أن هذه الأنواع من التجميع لم تفعل الكثير. أظهر نوعًا من “القوة” العظيمة ، لكنها كانت لا تزال جزءًا من الداو. لقد فهمها بالفعل تمامًا ، لكنها كانت لا تزال جزءًا من بصمات داو العظيمة البسيطة والقديمة ، ولم تشكل إلا على جزء صغير.
كان سيجعل جسده يقف حقًا جنبًا إلى جنب مع العالم العظيم!
بالطبع ، بالنسبة للذات ، كان أيضًا الداو الوحيد.
شعر شي هاو أنه كان متهورًا بعض الشيء. ومع ذلك ، فقط من خلال “المبالغة في تقدير قدراته” ، والنظر إلى جسده كعالم عظيم ، وأن يكون مساوياً للكون العظيم ، يمكن للمرء أن يجرؤ على إجراء هذا النوع من المقارنة.
مسح الدم من زوايا فمه ، وهو يحدق في الفراغ. لقد اختبر هذا الاتساع ، على الرغم من أنه لم يستطع رؤية “داو عظيم” محدد ، كان هناك أمطار غزيرة من الضوء ، وكان هناك هذا الارتفاع عديم الشكل الذي كان كافياً لترك المرء مرعوبًا.
“شكلي وهيكلي هي الكون. على الرغم من أنه تافه مثل ذرة غبار مقارنة بمجال النجوم ، فإن عقلي هو الداو داخل الجسم “.
بعد ذلك مباشرة ، أصبح شي هاو هادئًا ولم يعد يتحرك. نزلت قوانين السماوات تدور حوله. استمر في الانغماس في هذا ، وفهم كل شيء.
تناثر شعر شي هاو الأسود ، وعيناه تحترقان ببراعة. إذا شعر المرء دائمًا بالخوف ، وركز دائمًا على عشرة آلاف داو سماوي ، وفحص قوانين السماء والأرض ، فسيكون من الصعب على المرء أن يشعر بهذا النوع من الجنون.
في النهاية ، احترق ذلك المكان باللون الأسود ، ودمر الشرنقة!
سعى إلى الذات ، نسي مؤقتًا كل شيء خارجي.
كان هذا مخيفًا للغاية ، كما كان قاسيًا للغاية. ومع ذلك ، كانت رائعة بشكل لا يضاهى!
“هذا هو جوهر فهمي للداو. لقد كانت لدي بالفعل هذه الأنواع من الأفكار منذ وقت طويل ، لذا فهذه هي الطريقة التي سأستمر بها. أرشد قوانين السماء إلى الجسد ، وتحقق الذات مع الداو ، وقارن بين الاثنين ، وعندها فقط سأتمكن من رؤية وفهم داو جسدي. ”
“يمكننا فقط شرح وتسمية الأشياء بناءً على أشياء ملموسة ، والأشياء التي اختبرناها ، والأشياء المجردة والأشياء التي تتجاوز خبرتنا يصعب التعبير عنها. لا يمكن استيعاب أي من هذا ، فكل شيء ينتمي إلى طبيعة العالم ، والقوة عديمة الفائدة ، ويجب على المرء أن يترك الأمور تأخذ مجراها الخاص “.
“ما أسعى إليه هو داو الذات!”
كان شي هاو يشتبه في أنه حتى الخالدون الحقيقيون ليسوا بالضرورة يفهمون الداو تمامًا ، ولا يفهمون كل شيء.
لقد أقر بوجود داو بسيط وقديم يمثل الكون ، لكنه كان يعلم أيضًا أنه لا توجد طريقة للاستيلاء تمامًا على هذا النوع من القوة العظيمة ، ولا توجد طريقة يمكنه من خلالها تصويرها تمامًا.
“إن داو ليس له شكل محدد. يمكن أن يكون أي شيء ، ومع ذلك يمكن أن يكون لا شيء أيضًا “. أصبحت عيون شي هاو متألقة تدريجياً ، وأصبحت حازمة وثابتة.
ثم ، هذا يعني أنه لا يمكنه أن يبحث عنها إلا من الداخل!
بدا هذا سخيفًا بعض الشيء. إذا سمع الآخرون ذلك ، فسيظنون أنه كان مضحكًا للغاية.
كل الأشياء الطبيعية ، ذرة من الغبار ، العالم ، وحتى الجسد ، كان الكون في حد ذاته. لقد كانت مثالية ، وقادرة تمامًا على تشكيل “داو” الذي لا مثيل له والذي لا يسبر غوره.
ما يسمى باستيعاب داو ، فهم قوانين داو ، كانت هذه في الواقع جميع اللوائح الصغيرة الملموسة. لم يكن من الممكن أن يصبح أي منهم الألغاز العميقة المطلقة للداو العظيم.
بالطبع ، بالنسبة للذات ، كان أيضًا الداو الوحيد.
لقد كان يعلم أنه فقط من خلال الارتقاء فوق كل القوانين الطبيعية ، سيكون لدى المرء فرصة لفهم الداو العظيم بشكل كامل. ومع ذلك ، في الواقع ، هذا لم يحمل هذا القدر من المعنى. كان أكثر من ذلك هو مواجهة كل أنواع النظام والقوانين الطبيعية ، وليس داو.
هونغ!
لقد كان بلا شكل وبدون مضمون ، وغير ملموس ، ناهيك عن جسد حقيقي. كان لا مثيل له ، وهو مرتفع للغاية بحيث لا يمكن الوصول إليه.
اهتز اللوح الحجري. لقد استمر شي هاو بالفعل بهذه الطريقة ، العملية خطيرة للغاية ، حيث قام بتوجيه جميع أنواع سلاسل النظام السماوي إلى جسده ، وتحويلها ، والبحث عنها ومقارنتها بجسده.
بعد ذلك ، انهارت سلسلة من التقلبات القوية ، مما جعل العالم يرتجف ، وهز جوهر شي هاو البيولوجي ، وروحه على وشك الانهيار. لولا اللوح الحجري الموجود أسفله لحمايته ، لكان من المؤكد أنه قد تم تفجيره إلى رماد متناثر.
تألقت القوانين الطبيعية بشكل متألق مثل التيارات النجمية ، حيث غطت جسده بخط كثيف بعد خط. لقد كانت بلا نهاية ، ببساطة على وشك أن تجعله ينفجر.
“داو!”
بالطبع ، لوح الحجر أظهر آثاره ، فحمى شي هاو طوال الوقت ، ولم يسمح له بالدمار.
أطلقت عظامه أصوات كينغ تشانغ ، وهي الإطار المتنوع الذي كان يجعل داو جسده العظيم جزءًا من الجسم الرئيسي.
كان ذلك لأن هذا كان داخل البذرة ، مشيمة السماء والأرض. كان هذا مكانًا نال حماية العالم ، ونال شغف السماء والأرض.
بدا هذا سخيفًا بعض الشيء. إذا سمع الآخرون ذلك ، فسيظنون أنه كان مضحكًا للغاية.
في الوقت الحالي ، حل شي هاو محل المضيف الأصلي ، جالسًا في هذا المكان ، لذلك كان من الطبيعي أن يستمتع بهذه المعاملة أيضًا.
كانت هذه فرصة لا يمكن تصورها ، لمراقبة عشرة آلاف من قوانين داو تمتد وتتشابك إلى ما لا نهاية.
كانت هذه فرصة لا يمكن تصورها ، لمراقبة عشرة آلاف من قوانين داو تمتد وتتشابك إلى ما لا نهاية.
بعد ذلك ، انهارت سلسلة من التقلبات القوية ، مما جعل العالم يرتجف ، وهز جوهر شي هاو البيولوجي ، وروحه على وشك الانهيار. لولا اللوح الحجري الموجود أسفله لحمايته ، لكان من المؤكد أنه قد تم تفجيره إلى رماد متناثر.
عندما تحطم جسده ، تغيرت جميع أنواع السلاسل السماوية ببراعة. ثم بدأ لحمه يتعافى بسرعة تحت آثار اللوح الحجري.
كانت هذه فرصة لا يمكن تصورها ، لمراقبة عشرة آلاف من قوانين داو تمتد وتتشابك إلى ما لا نهاية.
كان هذا مخيفًا للغاية ، كما كان قاسيًا للغاية. ومع ذلك ، كانت رائعة بشكل لا يضاهى!
بالطبع ، لوح الحجر أظهر آثاره ، فحمى شي هاو طوال الوقت ، ولم يسمح له بالدمار.
تدفق دم شي هاو ، متناغمًا مع هذه القوانين الطبيعية ، وامتد إلى عظام أطرافه الأربعة. كانت هذه قوانين داو تنتشر ، مما يجعل عضلات جسده وأوعيته تهتز وتتألق باستمرار. تم تحريك شظايا داو ، و يتردد صداها معه.
بدا هذا سخيفًا بعض الشيء. إذا سمع الآخرون ذلك ، فسيظنون أنه كان مضحكًا للغاية.
أطلقت عظامه أصوات كينغ تشانغ ، وهي الإطار المتنوع الذي كان يجعل داو جسده العظيم جزءًا من الجسم الرئيسي.
بدأ في تجميع جميع أنواع القوانين ، راغبًا في تكوين تلك القوة العظيمة ، وكشف عن قوة الداو العظيم ، لكنه اكتشف فجأة أن هذه الأنواع من التجميع لم تفعل الكثير. أظهر نوعًا من “القوة” العظيمة ، لكنها كانت لا تزال جزءًا من الداو. لقد فهمها بالفعل تمامًا ، لكنها كانت لا تزال جزءًا من بصمات داو العظيمة البسيطة والقديمة ، ولم تشكل إلا على جزء صغير.
كان لحمه يتحرك أيضًا بشكل إيقاعي ، ويهتز ويطلق أصوات هوا هوا مثل أوراق لا تعد ولا تحصى. كان هذا هو شكل الداو ، الذي يصنع كل أوجه القصور ، ويتقنه.
هذا هو سبب ظهور ما يسمى بالتقسيم. ثلاثة آلاف داو ، عشرة آلاف داو سماوي ، عشرة داو مقدسة عظيمة ، تم تعريفهم جميعًا في ظل هذه الأنواع من المواقف.
بعد مرور بعض الوقت ، استيقظ شي هاو. كاد يحترق الى فحم من القوانين الخارجية اللانهائية. كانت اللوح الحجري هو الذي حماه وعالجه.
كان هذا مخيفًا للغاية ، كما كان قاسيًا للغاية. ومع ذلك ، كانت رائعة بشكل لا يضاهى!
“العظام والدم واللحم في جسدي ، هل هذه هي الداو الداخلي؟” كان وجه شي هاو شاحبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط ، من الماضي وحتى الآن ، عندما يفهم الجميع الداو ، كانوا يزيلون أحيانًا قطعة صغيرة من جزء قانون داو. سيشعرون بعد ذلك كما لو أنهم استوعبوا نوعًا من الداو ، وفهموا نوعًا من التفكير.
بدا هذا سخيفًا بعض الشيء. إذا سمع الآخرون ذلك ، فسيظنون أنه كان مضحكًا للغاية.
هونغ!
“إن داو ليس له شكل محدد. يمكن أن يكون أي شيء ، ومع ذلك يمكن أن يكون لا شيء أيضًا “. أصبحت عيون شي هاو متألقة تدريجياً ، وأصبحت حازمة وثابتة.
بعد ذلك مباشرة ، أصبح شي هاو هادئًا ولم يعد يتحرك. نزلت قوانين السماوات تدور حوله. استمر في الانغماس في هذا ، وفهم كل شيء.
“صحيح ، داو في جسدي ، يمكن أن يكون ما أريده أن يكون. شكلي هو الكون ، كل شيء في الجسد هو الداو. ” كان شي هاو جادًا تمامًا.
هونغ!
في المسافة ، صُدمت تلك المرأة الجميلة. شعرت أن هذا الشاب ربما أصيب بالجنون ، وبدأت تتساءل عما إذا كان ينبغي عليها تقديم المساعدة.
عدة أيام ، ربما عدة أسابيع ، ربما بعد مئات الأيام ، عندها فقط استعاد شي هاو الحياة. بالنسبة له ، كان الأمر كما لو أن لحظة مرت فقط ، ولم يكن يعلم حقًا بالوقت المنقضي.
“لم أصاب بالجنون! إنه بالضبط هذا الطريق ، البحث عن الداو داخل الذات! ذرة من الغبار يمكن أن تملأ البحر ، ويمكنها أن تفتح عالماً عظيماً! في هذه الأثناء ، جسدي ، على الرغم من عدم أهميته ، يمكنه أيضًا الكشف عن داو الكون العظيم! ”
بعد ذلك ، انهارت سلسلة من التقلبات القوية ، مما جعل العالم يرتجف ، وهز جوهر شي هاو البيولوجي ، وروحه على وشك الانهيار. لولا اللوح الحجري الموجود أسفله لحمايته ، لكان من المؤكد أنه قد تم تفجيره إلى رماد متناثر.
بعد ذلك مباشرة ، أصبح شي هاو هادئًا ولم يعد يتحرك. نزلت قوانين السماوات تدور حوله. استمر في الانغماس في هذا ، وفهم كل شيء.
كان ذلك لأن هذا كان داخل البذرة ، مشيمة السماء والأرض. كان هذا مكانًا نال حماية العالم ، ونال شغف السماء والأرض.
لمطابقة الكون العظيم من خلال شكله الخاص ، يتوافق الداو الموجود داخل جسده مع داو العالم الخارجي الذي لا مثيل له.
كانت هذه فرصة لا يمكن تصورها ، لمراقبة عشرة آلاف من قوانين داو تمتد وتتشابك إلى ما لا نهاية.
لقد فهم أولاً مكونات سلاسل النظام السماوي ، وبالتحديد تلك الحبيبات الضئيلة ، ثم حلل الداو العظيم . دخل شي هاو أعمق حالة من النيرفانا.
“أنا الجسد ، بالضبط العالم. روحي ، دمي ، وجودي الداخلي ، كلها داو ، كل هذا داخلي. كل الأشياء تبدأ من لا شيء ، ومن ثم من العدم إلى العدم. ألا يتعارض هذا؟ ”
الآن ، كان مثل شخص ميت.
هذه القوة العظيمة المزعومة ، المسماة داو ، كانت شيئًا مجردًا تمامًا. لم تكن مثل سلاسل النظام السماوية ، بحاجة إلى أن تُبنى.
بعد مرور بعض الوقت ، هذه اللوائح ، سلاسل القانون اللانهائية التي تدفقت من السماء كلها تلتف حول جسده ، وتشكل شبكة. ثم استمروا في الحياكة ، واستمروا في الدوران حوله.
تدفق دم شي هاو ، متناغمًا مع هذه القوانين الطبيعية ، وامتد إلى عظام أطرافه الأربعة. كانت هذه قوانين داو تنتشر ، مما يجعل عضلات جسده وأوعيته تهتز وتتألق باستمرار. تم تحريك شظايا داو ، و يتردد صداها معه.
في النهاية ، عندما تشابكت جميع القوانين حول بعضها البعض ، شكلوا شرنقة. كان بسيطًا للغاية وغير مزخرف ، بدون أي بريق ، يقيد شي هاو بالداخل.
“لم أصاب بالجنون! إنه بالضبط هذا الطريق ، البحث عن الداو داخل الذات! ذرة من الغبار يمكن أن تملأ البحر ، ويمكنها أن تفتح عالماً عظيماً! في هذه الأثناء ، جسدي ، على الرغم من عدم أهميته ، يمكنه أيضًا الكشف عن داو الكون العظيم! ”
“مع شكلي مثل السماء والأرض ، داخل أساس داو.”
عدة أيام ، ربما عدة أسابيع ، ربما بعد مئات الأيام ، عندها فقط استعاد شي هاو الحياة. بالنسبة له ، كان الأمر كما لو أن لحظة مرت فقط ، ولم يكن يعلم حقًا بالوقت المنقضي.
صوت هادئ للغاية ينتقل من الشرنقة ، لكنه جعل المرأة التي لم تكن بعيدة جدًا ترتجف ، وتصاب بقشعريرة باردة. شعرت أن شيئًا ما على وشك الحدوث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المسافة ، صُدمت تلك المرأة الجميلة. شعرت أن هذا الشاب ربما أصيب بالجنون ، وبدأت تتساءل عما إذا كان ينبغي عليها تقديم المساعدة.
هونغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هونغ!
بعد ذلك مباشرة ، اندلع انفجار من ألسنة اللهب. كانت بحجم قبضة اليد ، وتحولت في البداية إلى مرآة ، تضيء ألغازًا عميقة لا نهاية لها ، ثم تحولت إلى ألسنة اللهب الخالدة ، وأطلقت الضوء الفوضوي ، وبدأت في حرق تلك الشرنقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت شي هاو ، وشعر بقليل من العجز.
لقد فقد مسار الزمن ، وكأن آلاف الأجيال مرت.
أطلقت عظامه أصوات كينغ تشانغ ، وهي الإطار المتنوع الذي كان يجعل داو جسده العظيم جزءًا من الجسم الرئيسي.
هذا اللهب أحرق الشرنقة ، يبدو الكتاب المقدس لا ينتهي. ربط “حرير” الشرنقة جسد شي هاو بإحكام شديد ، ودخل جسده ، واختفى في النهاية. أخيرًا ، انهاروا وانفجروا ، طاروا.
كان لحمه يتحرك أيضًا بشكل إيقاعي ، ويهتز ويطلق أصوات هوا هوا مثل أوراق لا تعد ولا تحصى. كان هذا هو شكل الداو ، الذي يصنع كل أوجه القصور ، ويتقنه.
في النهاية ، احترق ذلك المكان باللون الأسود ، ودمر الشرنقة!
إذا كان المرء سيحاول حقًا إنشاءه ، فسيكون تقاطع سلاسل النظام السماوي لا نهاية له ، وهذه السلاسل تؤثر على بعضها البعض ، عديدة ومتقاربة ، منتجة مجالًا غير مرئي في هذا العالم.
“شرنقة داو؟” كانت المراقبة الوحيدة ، تلك المرأة ، مذعورة.
كان الداو بلا شكل ، بلا جسد. لا يمكن وصف الداو بالتأكيد ، لقد كان كبيرًا وفي كل مكان ، لا يمكن فهمه.
لقد كانت في الواقع شرنقة داو ملفوفة حول ذات واحدة. لقد سعى إلى الداو الداخلي ، باحثًا عن تحول ، وانفصال ، راغبًا في التحول إلى فراشة.
“هذا هو جوهر فهمي للداو. لقد كانت لدي بالفعل هذه الأنواع من الأفكار منذ وقت طويل ، لذا فهذه هي الطريقة التي سأستمر بها. أرشد قوانين السماء إلى الجسد ، وتحقق الذات مع الداو ، وقارن بين الاثنين ، وعندها فقط سأتمكن من رؤية وفهم داو جسدي. ”
شعرت هذه المرأة أن هذا الشاب كان مجنونًا ، وغير منطقي تمامًا ، ومجنونًا تمامًا ، وجريئا في الواقع على القيام بذلك. هل كان سيطرد الداو من جسده حقًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا أراد المرء تقليده ، أو حتى نسخه مباشرة ، فمن المستحيل ببساطة إكماله.
بعد ذلك بوقت قصير ، امتصت نَفَسًا باردًا من الهواء. رأت الجزء الذي انكشف من جسده من شرنقة سوداء محترقة. كان بلا لمعان ، لكنه لم يحترق بالكامل ولم يتحول إلى رماد. شعرت أن هذا الشاب ربما يكون قد نجح!
“ما أسعى إليه هو داو الذات!”
مسح الدم من زوايا فمه ، وهو يحدق في الفراغ. لقد اختبر هذا الاتساع ، على الرغم من أنه لم يستطع رؤية “داو عظيم” محدد ، كان هناك أمطار غزيرة من الضوء ، وكان هناك هذا الارتفاع عديم الشكل الذي كان كافياً لترك المرء مرعوبًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات