فهم الداو في البذرة
فهم الداو في البذرة
كان وصفه بالمصير الخفي أمرًا جيدًا ، ووصفه بأنه رد فعل عنيف لمشيمة السماء و الأرض أمر مقبول أيضًا ، فقد كانا جميعًا نفس الشيء.
كان غريبا حقا . عندما وصل إلى هذا الحجر المركزي ، أصبح كل شيء مختلفًا ، فالكتب المقدسة مثل الأمواج ، مثل التموجات ، تنتشر هنا ، تغطي كل شيء!
كان هذا تجسيدًا لحصوله على الموافقة ، ومعاملته مثل المخلوق الذي تمت رعايته. كان ذلك لأنه في الوقت الحالي ، كان “النواة الخالدة” التي ترعاها مشيمة السماء والأرض.
كان الضجيج مرتفعًا جدًا حتى أن الصم سمعوه !
في النهاية ، مع صدى السجل البدائي الحقيقي ، تم تكسير هذه الحبيبات الذهبية اللامعة أيضًا ، وتطورت بشكل أكبر. كانت مثل الحبيبات ، مثل أقواس الضوء ، يصعب رؤيتها حتى بالعيون السماوية.
في تلك اللحظة ، كان شي هاو على وشك فهم الداو ، الذي غرق في قوانين الطبيعة السماوية. بينما كان مغمورًا في بحر الداو العظيم هذا ، اكتسب عقله إدراكًا لا حدود له.
عندما كان المرء شديد التركيز على زاوية واحدة ، كان من السهل التغاضي عن السماء بأكملها. كان “الداو” الضخم أصل كل شيء. في بعض الأحيان ، عندما يدرك المرء القوة العظمى ، لم تكن هناك حاجة لأساليب صغيرة محددة.
في هذا المكان ، كان مثل ساق نبات ذابل يحصل على غذاء المطر ، ويتلقى ضوء الشمس ، وهو على وشك الانتعاش والنمو بقوة.
عندما كان شي هاو يفهم الداو ، لم يكن منغمسًا تمامًا ، بل تحرك إلى الداخل ، واكتسب التنوير باستمرار.
كان هذا ما يحتاجه ، تجديد للذات ، ويتطور على المستوى البيولوجي ، تساميًا للذات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن الكارثة لم تحل ، لأن اللوح الحجري تحت شي هاو اضاء ، وانتشرت أنماط بسيطة وقديمة ، وأوقفت كل شيء ، وأوقفت انفجارات القوانين الطبيعية.
كان مسار الزراعة هو التطور على وجه التحديد ، وإجراء تقدم على المستوى البيولوجي ، وبالتالي اختراق جميع القيود ، والتألق مع الشمس والقمر ، والتعايش مع السماء والأرض ، حقًا خالد.
كانت عيناه صافيتين ، وأصبحتا لامعتان تدريجيًا ، متعطشًا للمعرفة حيث فحص هذه “السلاسل” الأساسية. في العادة ، كيف يمكنه الحصول على هذه الأشياء بهذه السهولة؟
كان هذا هو المسار النهائي لكثير من الناس ، والوجهة النهائية للمزارعين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه بداية تحوله. لم يكن يقلد وينحت رموز عشرة آلاف داو بشكل أعمى ، بل كان يدرس بجدية ، ويقارنها بالعالم داخل جسده ، ويتحقق من الاثنين. أراد أن يكون بجوار العالم العظيم ، أو حتى أن يتفوق عليه ..
“أريد أن أحصل على حياة طويلة ، وأن أستمر في العيش ، ولكن لا أريد أن أتعايش مع السماء والأرض ، وأن أشرق مع الشمس والقمر ، لأنه في هذا العالم ، سيأتي اليوم الذي يصبح فيه كل شيء قاتمًا وكئيبًا.”
كان المعنى الأكثر شيوعًا هو وجود خزائن داخل جسم الإنسان ، ويمكن فتحها باستمرار!
عندما كان شي هاو يفهم الداو ، لم يكن منغمسًا تمامًا ، بل تحرك إلى الداخل ، واكتسب التنوير باستمرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا مثل ملك التيجان العشرة العشرة أو الآخرين الذين حصلوا على بذرة كاملة ، وحصلوا على اعتراف السماوات. عندما يكون لدى المرء هذه النوع من البذور ، فإن ذلك يعادل الاتفاق مع العالم العظيم ، والحصول على حمايته. لن يكون هناك المزيد من الأخطار.
لأنه كان يعلم أن طريقه كان مختلفًا ، وأنه كان عليه أن يتجاوز كل من قبله ، وكان عليه أن يفتح طريقًا معجزة.
بمجرد خروجه ، قد يكون في خطر كبير!
كان من الواضح أن الحصول على بذرة كاملة ، والحصول على اعتراف العالم العظيم ، والتعايش مع هذا العالم لم يكن طريقه ، لأنه لم يكن لديه هذا النوع من البذرة القديمة.
لم يحصل أبدًا على هذه الفرصة ، ولا يمكن اعتباره مغرمًا بالسماء ، وعلى هذا النحو ، لم يكن لديه خيار سوى السير في هذا المسار الذي بحثه هو و الشيخ العظيم !
كان شي هاو مغمورًا في الداخل ، ملفوفًا تمامًا في هذا ، نسي كل شيء آخر لفترة طويلة. في الوقت الحالي ، كان الأمر كما لو كان مخمورًا ومهووسًا ، وشعورًا رائعًا بشكل لا يصدق.
نزل ستارة من السماء ، اصطدمت للأسفل ، فقط صادم للغاية.
لأن هذا كان يسرق ألغاز السماء ، لم يكن هناك من طريقة يمكن للداو العظيم أن يتحمل هذا. كان سيتعرض للعقاب.
سقطت السلاسل السماوية مثل شلال عظيم ، يتدفق من وراء السماء. كان هذا النوع من المشاهد المهيبة شيئًا لن ينساه لبقية حياته.
لم تتوقع أبدًا أن يتواصل مثل هذا الشاب مع جوهر العالم بهذه السرعة ، وكانت نقطة البداية عالية بشكل مرعب ، وقادر على البحث عن أعظم حكمة داو القتالي.
كانت هذه بداية تحوله. لم يكن يقلد وينحت رموز عشرة آلاف داو بشكل أعمى ، بل كان يدرس بجدية ، ويقارنها بالعالم داخل جسده ، ويتحقق من الاثنين. أراد أن يكون بجوار العالم العظيم ، أو حتى أن يتفوق عليه ..
ليس بعيدًا ، كانت تلك المرأة منزعجة. إذا تم تدمير هذا المكان ، فإن طريقها سينتهي أيضًا.
“ذرة من الغبار يمكن أن تملأ البحر ، وساق من العشب قادر على اختراق الشمس والقمر والنجوم …”
كان مسار الزراعة هو التطور على وجه التحديد ، وإجراء تقدم على المستوى البيولوجي ، وبالتالي اختراق جميع القيود ، والتألق مع الشمس والقمر ، والتعايش مع السماء والأرض ، حقًا خالد.
قال شي هاو لنفسه. كان هذا إدراكه الأعمق والأكثر جوهرية. لم يكن هذا تنهيدة حزن ، بل كان نوعًا من الخبرة حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تردد صدى الكتب المقدسة ، بدأت القوانين الطبيعية للسماء تستجيب أيضًا. يبدو أن الحبيبات الذهبية أصبحت على الفور أكبر ، وأصبحت أكثر وضوحًا ، والتي رآى شي هاو من خلالها.
على الرغم من أنه كان ضئيلًا ، مثل الغبار مقارنة بالنجوم ، و صغير عند مقارنته بالنظام النجمي ، لا شيء عند مقارنته بالكون العظيم ، كان جميع الأفراد مثاليين ، وجميعهم لديهم ” خزائن للعالم ” تنتظر فتحها ، أو ربما يمكن أن يسموا البوابات الخالدة.
ومع ذلك ، عندما استخدم شي هاو القلب الباحث عن داو لرؤيته ، غطى كل شيء بنظرة واحدة ، كل شيء يظهر في بحر وعيه.
كان المعنى الأكثر شيوعًا هو وجود خزائن داخل جسم الإنسان ، ويمكن فتحها باستمرار!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، لم يكن هذا أسلوبًا ثمينًا ، ولم يكن قدرة سماوية عظيمة ،بل كل القوانين الطبيعية الأساسية والبسيطة. ومع ذلك ، كان السبب تحديدًا لوجود هذه السلاسل هو أنه يمكن أن تتحد معًا باستمرار ، لتصبح أكثر الألغاز العميقة تعقيدًا.
كان جسم الإنسان مثل ذرة من الغبار ، على الرغم من أنه كان تافهًا ، بمجرد فتح “خزينة العالم” داخل جسد المرء ، عندها سيصبح بلا حدود ، واسع ، لا مثيل له!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك مباشرة ، نزلت القوانين الطبيعية للسماء والسلاسل التي لا نهاية لها ، متألقة مثل أقواس قزح السماوية ، متألقة مثل السيوف السماوية ، وامدمجت مع روحه البدائية ، وتشق طريقها نحو رموز السجل البدائي الحقيقي.
كان هذا على أساس أن المرء كان قادرًا على فتحها بشكل شامل وبلا نهاية!
في تلك اللحظة ، أشرقت روحه البدائية. في السابق ، كانت الرموز المكونة من السجل البدائي الحقيقي محفورة بروحه البدائية. كان الأمر كما لو أن طبقة من الدروع غطتها ، والآن كان يتردد صداها.
كان شي هاو متشابكًا بسلاسل نظام سماوي لا نهاية لها ، كما لو كان مقيدًا هنا ، ويتحول إلى ثمتال خالد منقوش ، لا يتحرك على الإطلاق. جلس على اللوح الحجري ، و يتلقى المعمودية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنه كان يعلم أن طريقه كان مختلفًا ، وأنه كان عليه أن يتجاوز كل من قبله ، وكان عليه أن يفتح طريقًا معجزة.
كان هذا مثل الاقتراض كمرجع ، بل كان فهمًا عن طريق القياس.
اتخذ شي هاو إجراءً ، مستخدمًا إرادته السماوية للسيطرة على هذه الحبيبات ، محاولًا تجميعها معًا مرة أخرى. ومع ذلك ، بسبب القليل من الغفلة ، اصطدموا معًا ، مما أدى على الفور إلى عواقب مخيفة. انهار الفراغ ثم دمر!
إذا أراد المرء أن يكون بجانب العالم العظيم ، فلن ينفع التقليد الأعمى. فقط عندما وميض ضوء التنوير حقًا ، سيكون هناك معنى.
كان شي هاو مخمورا. في الوقت الحالي ، اكتسب بعض الأفكار. كان هذا مشابهًا إلى حد ما للسجل البدائي الحقيقي ، الذي يحتوي على أبسط الأشياء!
كانت سلاسل النظام جميلة للغاية ، وتمتد على طول الفراغ مثل ريش ذيل طائر العنقاء ، والضوء السماوي ينير السماء ، لذلك لا يمكن للمرء أن يفتح عينيه.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) اهتز عقل شي هاو بشكل كبير. كان يستحوذ على عوامل القوانين الطبيعية ، محاولًا الاتصال بالطبيعة الجوهرية لهذا العالم ويراقبها من هذه المسافة القريبة.
كان شي هاو يداعبهم بلطف بيده. لقد كانت لطيفة ، وليست متفجرة وحشية ، بل كانت لطيفة إلى حد ما ، كل شيء بسبب اللوح الحجري الذي كان يجلس عليه.
ليس بعيدًا ، كانت تلك المرأة منزعجة. إذا تم تدمير هذا المكان ، فإن طريقها سينتهي أيضًا.
كان هذا تجسيدًا لحصوله على الموافقة ، ومعاملته مثل المخلوق الذي تمت رعايته. كان ذلك لأنه في الوقت الحالي ، كان “النواة الخالدة” التي ترعاها مشيمة السماء والأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بعيد ، في ركن ، كانت تلك المرأة الجميلة مثل الوهم تراقب بهدوء. في البداية ، ظلت هادئة ، لكنها في النهاية كشفت عن نظرة دهشة ، حتى أصبحت خائفة.
تم عرض النظام الأساسي ، أبسط وأقدم قوانين الطبيعة بشكل كامل دون أي قيود امام شي هاو ، ولم يتبق أي أسرار حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تردد صدى الكتب المقدسة ، بدأت القوانين الطبيعية للسماء تستجيب أيضًا. يبدو أن الحبيبات الذهبية أصبحت على الفور أكبر ، وأصبحت أكثر وضوحًا ، والتي رآى شي هاو من خلالها.
كانت عيناه صافيتين ، وأصبحتا لامعتان تدريجيًا ، متعطشًا للمعرفة حيث فحص هذه “السلاسل” الأساسية. في العادة ، كيف يمكنه الحصول على هذه الأشياء بهذه السهولة؟
“ذرة من الغبار يمكن أن تملأ البحر ، وساق من العشب قادر على اختراق الشمس والقمر والنجوم …”
بالطبع ، لم يكن هذا أسلوبًا ثمينًا ، ولم يكن قدرة سماوية عظيمة ،بل كل القوانين الطبيعية الأساسية والبسيطة. ومع ذلك ، كان السبب تحديدًا لوجود هذه السلاسل هو أنه يمكن أن تتحد معًا باستمرار ، لتصبح أكثر الألغاز العميقة تعقيدًا.
مد شي هاو يده ، مستشعرًا ذلك بعناية ، ولمس هذه القوانين والنظام الطبيعي الناعم ، ثم حاول كسرها حقًا ، وتحويلها إلى أبسط الجسيمات.
كان شي هاو مخمورا. في الوقت الحالي ، اكتسب بعض الأفكار. كان هذا مشابهًا إلى حد ما للسجل البدائي الحقيقي ، الذي يحتوي على أبسط الأشياء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سلاسل النظام جميلة للغاية ، وتمتد على طول الفراغ مثل ريش ذيل طائر العنقاء ، والضوء السماوي ينير السماء ، لذلك لا يمكن للمرء أن يفتح عينيه.
كان شي هاو مندهشًا بعض الشيء. ثم صُدم من الداخل ، فما سبب ذلك؟ في كل مرة ، كان يشعر وكأنه يفهم تمامًا السجل البدائي الحقيقي ، ولكن عندما نظر إلى الوراء ، وجد أن هناك اكتشافات جديدة ، وفهم مختلف .
بشكل صحيح ، كان الآن يفهم الداو ، ويكتسب التنوير مرة أخرى من خلال السجل البدائي الحقيقي.
بشكل صحيح ، كان الآن يفهم الداو ، ويكتسب التنوير مرة أخرى من خلال السجل البدائي الحقيقي.
لأن هذا كان يسرق ألغاز السماء ، لم يكن هناك من طريقة يمكن للداو العظيم أن يتحمل هذا. كان سيتعرض للعقاب.
في تلك اللحظة ، أشرقت روحه البدائية. في السابق ، كانت الرموز المكونة من السجل البدائي الحقيقي محفورة بروحه البدائية. كان الأمر كما لو أن طبقة من الدروع غطتها ، والآن كان يتردد صداها.
كان شي هاو يداعبهم بلطف بيده. لقد كانت لطيفة ، وليست متفجرة وحشية ، بل كانت لطيفة إلى حد ما ، كل شيء بسبب اللوح الحجري الذي كان يجلس عليه.
بعد ذلك مباشرة ، نزلت القوانين الطبيعية للسماء والسلاسل التي لا نهاية لها ، متألقة مثل أقواس قزح السماوية ، متألقة مثل السيوف السماوية ، وامدمجت مع روحه البدائية ، وتشق طريقها نحو رموز السجل البدائي الحقيقي.
قال شي هاو لنفسه. كان هذا إدراكه الأعمق والأكثر جوهرية. لم يكن هذا تنهيدة حزن ، بل كان نوعًا من الخبرة حقًا.
تومض الضوء بشكل مستمر بين الاثنين. في النهاية ، قاموا بالفعل بالتحقق المتبادل من بعضهم البعض ، متشابكين ومشرقين مع بعضهم البعض.
كان من الواضح أن الحصول على بذرة كاملة ، والحصول على اعتراف العالم العظيم ، والتعايش مع هذا العالم لم يكن طريقه ، لأنه لم يكن لديه هذا النوع من البذرة القديمة.
“مدهش!”
عندما كان المرء شديد التركيز على زاوية واحدة ، كان من السهل التغاضي عن السماء بأكملها. كان “الداو” الضخم أصل كل شيء. في بعض الأحيان ، عندما يدرك المرء القوة العظمى ، لم تكن هناك حاجة لأساليب صغيرة محددة.
لم يستطع شي هاو إلا الصراخ ، ودهش بشدة. كان هذا ما يحتاجه. أراد أن يفهم الأسرار البدائية العميقة للعالم ، ويكتشف الطبيعة النهائية للسماء والأرض العظيمتين.
أعاد شي هاو تجميعهم مرارًا وتكرارًا ، وقام بترتيب تلك العوامل بناءً على رموز السجل البدائي الحقيقي. بعد ذلك ، اشتق تقنية شجرة الصفصاف ، ولم يعرض التقنية الثمينة بشكل مباشر كما في الماضي ، بدءًا من القوانين الطبيعية الأكثر جوهرية والبناء الشخصي وصياغة التقنيات الثمينة.
بدون شك ، في الوقت الحالي ، كان السجل البدائي الحقيقي يتردد صداه مع أبسط القوانين الطبيعية ، مما سمح له برؤية أكثر وضوحًا وعمقًا.
مد شي هاو يده ، مستشعرًا ذلك بعناية ، ولمس هذه القوانين والنظام الطبيعي الناعم ، ثم حاول كسرها حقًا ، وتحويلها إلى أبسط الجسيمات.
ثم اضاءت روحه البدائية. أصبحت النصوص المقدسة للسجل البدائي الحقيقي التي تغطي سطحها رائعة بشكل لا يضاهى ، حيث تومض الرموز الواحدة تلو الأخرى ، يتردد صداها مع السماء والأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا ما يحتاجه ، تجديد للذات ، ويتطور على المستوى البيولوجي ، تساميًا للذات.
بعد ذلك ، بدا أن قوانين السماوات وسلاسل النظام السماوي المتساقطة تنهار.
ثم رتبهم شي هاو. بدأت هذه العوامل في الدوران ، وأصبحت بشكل غير متوقع مثل تيار نجمي ، يدور ، ويشكل نظامًا نجميًا. في تلك اللحظة ، شعر كما لو أن جسده يرتجف أيضًا.
مد شي هاو يده ، مستشعرًا ذلك بعناية ، ولمس هذه القوانين والنظام الطبيعي الناعم ، ثم حاول كسرها حقًا ، وتحويلها إلى أبسط الجسيمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بعيد ، في ركن ، كانت تلك المرأة الجميلة مثل الوهم تراقب بهدوء. في البداية ، ظلت هادئة ، لكنها في النهاية كشفت عن نظرة دهشة ، حتى أصبحت خائفة.
نجح. ظهرت سلاسل النظام السماوي الواحدة تلو الأخرى ، وتحولت إلى حبيبات ذهبية ، هذه الحبيبات مثل الشموس المصغرة.
اتخذ شي هاو إجراءً ، مستخدمًا إرادته السماوية للسيطرة على هذه الحبيبات ، محاولًا تجميعها معًا مرة أخرى. ومع ذلك ، بسبب القليل من الغفلة ، اصطدموا معًا ، مما أدى على الفور إلى عواقب مخيفة. انهار الفراغ ثم دمر!
اهتز عقل شي هاو بشكل كبير. كان يستحوذ على عوامل القوانين الطبيعية ، محاولًا الاتصال بالطبيعة الجوهرية لهذا العالم ويراقبها من هذه المسافة القريبة.
من بعيد ، في ركن ، كانت تلك المرأة الجميلة مثل الوهم تراقب بهدوء. في البداية ، ظلت هادئة ، لكنها في النهاية كشفت عن نظرة دهشة ، حتى أصبحت خائفة.
إذا أراد المرء أن يكون بجانب العالم العظيم ، فلن ينفع التقليد الأعمى. فقط عندما وميض ضوء التنوير حقًا ، سيكون هناك معنى.
لم تتوقع أبدًا أن يتواصل مثل هذا الشاب مع جوهر العالم بهذه السرعة ، وكانت نقطة البداية عالية بشكل مرعب ، وقادر على البحث عن أعظم حكمة داو القتالي.
قال شي هاو لنفسه. كان هذا إدراكه الأعمق والأكثر جوهرية. لم يكن هذا تنهيدة حزن ، بل كان نوعًا من الخبرة حقًا.
على الرغم من أن شي هاو كان مفتونًا تمامًا ، إلا أنه لم يفقد نفسه ، وظل واضحًاًا للغاية. لقد تباطأ عند عوامل القانون الطبيعي هذه ، فحصه بعناية ، سلاسل النظام السماوية المنقسمة إلى حبيبات مثل الشموس الواحدة تلو الأخرى ، متلألئة ومشرقة.
مد شي هاو يده ، مستشعرًا ذلك بعناية ، ولمس هذه القوانين والنظام الطبيعي الناعم ، ثم حاول كسرها حقًا ، وتحويلها إلى أبسط الجسيمات.
اتخذ شي هاو إجراءً ، مستخدمًا إرادته السماوية للسيطرة على هذه الحبيبات ، محاولًا تجميعها معًا مرة أخرى. ومع ذلك ، بسبب القليل من الغفلة ، اصطدموا معًا ، مما أدى على الفور إلى عواقب مخيفة. انهار الفراغ ثم دمر!
في حالة ذهول ، شعر وكأن بعض البوابات الخالدة بداخله قد فتحت. ثم بدأت تلك العوامل الجوهرية في النبض أيضًا.
ليس بعيدًا ، كانت تلك المرأة منزعجة. إذا تم تدمير هذا المكان ، فإن طريقها سينتهي أيضًا.
كان هذا هو المسار النهائي لكثير من الناس ، والوجهة النهائية للمزارعين.
ومع ذلك ، فإن الكارثة لم تحل ، لأن اللوح الحجري تحت شي هاو اضاء ، وانتشرت أنماط بسيطة وقديمة ، وأوقفت كل شيء ، وأوقفت انفجارات القوانين الطبيعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل هذه البذرة الغريبة ، في مشيمة السماء والأرض ، كان الأمر كما لو كان يمتص العناصر الغذائية ، ويقوي جسمه الذهبي غير القابل للتدمير ، ويحصل على ثمار الداو.
يمكن أن تهدئ هذه اللوحة الحجرية كل شيء ، لأنها كانت مركز مشيمة السماء والأرض ، نتاج تقاطع السماء مع الأرض. لم يناله أي عقاب ويمكنه الحصول على الحماية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سلاسل النظام جميلة للغاية ، وتمتد على طول الفراغ مثل ريش ذيل طائر العنقاء ، والضوء السماوي ينير السماء ، لذلك لا يمكن للمرء أن يفتح عينيه.
“لم يكن هناك رد فعل عنيف ، ولم يكن هناك أي غضب من السماء.” قال شي هاو لنفسه . هذا المخلوق لم يهاجمه ، وعندما ظهر الخطر لأول مرة ، تم تحييده بسهولة بواسطة لوح الحجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سلاسل النظام جميلة للغاية ، وتمتد على طول الفراغ مثل ريش ذيل طائر العنقاء ، والضوء السماوي ينير السماء ، لذلك لا يمكن للمرء أن يفتح عينيه.
كان هذا يسير بسلاسة حقًا ، ولكن في نفس الوقت ، جعله يشعر أيضًا بعدم الارتياح.
كان غريبا حقا . عندما وصل إلى هذا الحجر المركزي ، أصبح كل شيء مختلفًا ، فالكتب المقدسة مثل الأمواج ، مثل التموجات ، تنتشر هنا ، تغطي كل شيء!
لأن هذا كان يسرق ألغاز السماء ، لم يكن هناك من طريقة يمكن للداو العظيم أن يتحمل هذا. كان سيتعرض للعقاب.
لم يكن هذا مثل ملك التيجان العشرة العشرة أو الآخرين الذين حصلوا على بذرة كاملة ، وحصلوا على اعتراف السماوات. عندما يكون لدى المرء هذه النوع من البذور ، فإن ذلك يعادل الاتفاق مع العالم العظيم ، والحصول على حمايته. لن يكون هناك المزيد من الأخطار.
في النهاية ، مع صدى السجل البدائي الحقيقي ، تم تكسير هذه الحبيبات الذهبية اللامعة أيضًا ، وتطورت بشكل أكبر. كانت مثل الحبيبات ، مثل أقواس الضوء ، يصعب رؤيتها حتى بالعيون السماوية.
في الوقت الحالي ، تصرفات شي هاو تتعارض تمامًا مع هذا. كان يستولي بقوة على الأسرار الجوهرية لهذه السماء والأرض دون أن يعترف به العالم.
كان السبب وراء كونه هادئًا للغاية ، حيث تم تحييد المخاطر ، هو أنه استولى على عش شخص آخر ، وخدع مؤقتًا أسرار السماء ، ولم تم اكتشافه بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل هذه البذرة الغريبة ، في مشيمة السماء والأرض ، كان الأمر كما لو كان يمتص العناصر الغذائية ، ويقوي جسمه الذهبي غير القابل للتدمير ، ويحصل على ثمار الداو.
بمجرد خروجه ، قد يكون في خطر كبير!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا مثل ملك التيجان العشرة العشرة أو الآخرين الذين حصلوا على بذرة كاملة ، وحصلوا على اعتراف السماوات. عندما يكون لدى المرء هذه النوع من البذور ، فإن ذلك يعادل الاتفاق مع العالم العظيم ، والحصول على حمايته. لن يكون هناك المزيد من الأخطار.
كان وصفه بالمصير الخفي أمرًا جيدًا ، ووصفه بأنه رد فعل عنيف لمشيمة السماء و الأرض أمر مقبول أيضًا ، فقد كانا جميعًا نفس الشيء.
استيقظ شي هاو ورأى النور فجأة.
ومع ذلك ، كان شي هاو يؤمن بالأخير ، ولا يعتقد أن هناك أي مصير خفي مقدر.
عندما كان شي هاو يفهم الداو ، لم يكن منغمسًا تمامًا ، بل تحرك إلى الداخل ، واكتسب التنوير باستمرار.
تمامًا مثل ذلك ، انقضى الوقت دون أن يدري. لم يستطع الإحساس بتدفقه ، فقط جلس هناك بمفرده ، باحثًا عن الداو ، محطمًا حبيبات النظام.
كان مسار الزراعة هو التطور على وجه التحديد ، وإجراء تقدم على المستوى البيولوجي ، وبالتالي اختراق جميع القيود ، والتألق مع الشمس والقمر ، والتعايش مع السماء والأرض ، حقًا خالد.
تدريجيا ، غمر شي هاو نفسه في الداخل ، متناسيا كل الأشياء الأخرى. كل أفكاره كانت مركزة في بحر قوانين الداو.
“أريد أن أحصل على حياة طويلة ، وأن أستمر في العيش ، ولكن لا أريد أن أتعايش مع السماء والأرض ، وأن أشرق مع الشمس والقمر ، لأنه في هذا العالم ، سيأتي اليوم الذي يصبح فيه كل شيء قاتمًا وكئيبًا.”
رنّت أصوات الهدير في هذا المكان بلا توقف ، أصوات الكتاب المقدس لا تتوقف. كانت هذه قوانين طبيعية ، هذه القوانين تشكل الضوء ، وتتحول إلى مسطحات مائية شاسعة تحيط به ، مجيدة واستثنائية!
كان شي هاو يداعبهم بلطف بيده. لقد كانت لطيفة ، وليست متفجرة وحشية ، بل كانت لطيفة إلى حد ما ، كل شيء بسبب اللوح الحجري الذي كان يجلس عليه.
كانت الروح البدائية لشي هاو مبهرة إلى أقصى الحدود. كان الروح البدائية الحقيقية ترتجف ، وتطلق أصواتًا من تلقاء نفسها ، وأصوات الكتاب المقدس تهز العالم.
سقطت السلاسل السماوية مثل شلال عظيم ، يتدفق من وراء السماء. كان هذا النوع من المشاهد المهيبة شيئًا لن ينساه لبقية حياته.
بعد أن تردد صدى الكتب المقدسة ، بدأت القوانين الطبيعية للسماء تستجيب أيضًا. يبدو أن الحبيبات الذهبية أصبحت على الفور أكبر ، وأصبحت أكثر وضوحًا ، والتي رآى شي هاو من خلالها.
سقطت السلاسل السماوية مثل شلال عظيم ، يتدفق من وراء السماء. كان هذا النوع من المشاهد المهيبة شيئًا لن ينساه لبقية حياته.
ثم رتبهم شي هاو. بدأت هذه العوامل في الدوران ، وأصبحت بشكل غير متوقع مثل تيار نجمي ، يدور ، ويشكل نظامًا نجميًا. في تلك اللحظة ، شعر كما لو أن جسده يرتجف أيضًا.
“ذرة من الغبار يمكن أن تملأ البحر ، وساق من العشب قادر على اختراق الشمس والقمر والنجوم …”
هونغ!
كان هذا طريق التحول. لقد أصبح أقوى ، يخترق ، في رحلة ولادة جديدة من شأنها أن تؤثر عليه لبقية حياته!
في حالة ذهول ، شعر وكأن بعض البوابات الخالدة بداخله قد فتحت. ثم بدأت تلك العوامل الجوهرية في النبض أيضًا.
لم يحصل أبدًا على هذه الفرصة ، ولا يمكن اعتباره مغرمًا بالسماء ، وعلى هذا النحو ، لم يكن لديه خيار سوى السير في هذا المسار الذي بحثه هو و الشيخ العظيم !
أعاد شي هاو تجميعهم مرارًا وتكرارًا ، وقام بترتيب تلك العوامل بناءً على رموز السجل البدائي الحقيقي. بعد ذلك ، اشتق تقنية شجرة الصفصاف ، ولم يعرض التقنية الثمينة بشكل مباشر كما في الماضي ، بدءًا من القوانين الطبيعية الأكثر جوهرية والبناء الشخصي وصياغة التقنيات الثمينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جسم الإنسان مثل ذرة من الغبار ، على الرغم من أنه كان تافهًا ، بمجرد فتح “خزينة العالم” داخل جسد المرء ، عندها سيصبح بلا حدود ، واسع ، لا مثيل له!
نتيجة لذلك ، أصبح منخرطًا ، ودخل في حالة رائعة. أبسط الأشياء بنت أكثر القدرات السماوية تعقيدًا وقوة! سمحت له هذه العملية بفهم المزيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم اضاءت روحه البدائية. أصبحت النصوص المقدسة للسجل البدائي الحقيقي التي تغطي سطحها رائعة بشكل لا يضاهى ، حيث تومض الرموز الواحدة تلو الأخرى ، يتردد صداها مع السماء والأرض.
ثم ، الأساليب الأخرى ، والتقنيات الثمينة الأخرى كانت أيضًا مثل هذه ، مشتقة مرارًا وتكرارًا.
عندما كان المرء شديد التركيز على زاوية واحدة ، كان من السهل التغاضي عن السماء بأكملها. كان “الداو” الضخم أصل كل شيء. في بعض الأحيان ، عندما يدرك المرء القوة العظمى ، لم تكن هناك حاجة لأساليب صغيرة محددة.
في النهاية ، مع صدى السجل البدائي الحقيقي ، تم تكسير هذه الحبيبات الذهبية اللامعة أيضًا ، وتطورت بشكل أكبر. كانت مثل الحبيبات ، مثل أقواس الضوء ، يصعب رؤيتها حتى بالعيون السماوية.
سقطت السلاسل السماوية مثل شلال عظيم ، يتدفق من وراء السماء. كان هذا النوع من المشاهد المهيبة شيئًا لن ينساه لبقية حياته.
ومع ذلك ، عندما استخدم شي هاو القلب الباحث عن داو لرؤيته ، غطى كل شيء بنظرة واحدة ، كل شيء يظهر في بحر وعيه.
كانت عيناه صافيتين ، وأصبحتا لامعتان تدريجيًا ، متعطشًا للمعرفة حيث فحص هذه “السلاسل” الأساسية. في العادة ، كيف يمكنه الحصول على هذه الأشياء بهذه السهولة؟
كان شي هاو مغمورًا في الداخل ، ملفوفًا تمامًا في هذا ، نسي كل شيء آخر لفترة طويلة. في الوقت الحالي ، كان الأمر كما لو كان مخمورًا ومهووسًا ، وشعورًا رائعًا بشكل لا يصدق.
نجح. ظهرت سلاسل النظام السماوي الواحدة تلو الأخرى ، وتحولت إلى حبيبات ذهبية ، هذه الحبيبات مثل الشموس المصغرة.
هونغ!
كان هذا مثل الاقتراض كمرجع ، بل كان فهمًا عن طريق القياس.
فجأة ، نزلت مطرقة ذهبية من أعلى ، واصطدمت بجسد شي هاو. تقيأ دما على الفور ، وكاد ينفجر إربا. لحسن الحظ ، لم يخرج من اللوح الحجري.
على الرغم من أن شي هاو كان مفتونًا تمامًا ، إلا أنه لم يفقد نفسه ، وظل واضحًاًا للغاية. لقد تباطأ عند عوامل القانون الطبيعي هذه ، فحصه بعناية ، سلاسل النظام السماوية المنقسمة إلى حبيبات مثل الشموس الواحدة تلو الأخرى ، متلألئة ومشرقة.
أصبح على الفور واضح الرأس. مالذي جرى؟ هل بدأ عقاب العالم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنه كان يعلم أن طريقه كان مختلفًا ، وأنه كان عليه أن يتجاوز كل من قبله ، وكان عليه أن يفتح طريقًا معجزة.
لم يكن هذا منطقيًا أيضًا ، لأنه مصنوع من قوانين طبيعية. كان هذا … تجسيدًا للداو العظيم ، حيث أنتج سلاحًا ملموسًا أصاب جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، لم يكن هذا أسلوبًا ثمينًا ، ولم يكن قدرة سماوية عظيمة ،بل كل القوانين الطبيعية الأساسية والبسيطة. ومع ذلك ، كان السبب تحديدًا لوجود هذه السلاسل هو أنه يمكن أن تتحد معًا باستمرار ، لتصبح أكثر الألغاز العميقة تعقيدًا.
خفض رأسه ، ناظرا. لمع اللوح الحجري الموجود تحته ، وهو الآن يكثف الدرع لإيقاف جزء كبير من هجمات المطرقة الذهبية. خلاف ذلك ، سيكون جسده محطمًا الآن.
“مدهش!”
“كنت منغمسًا تمامًا في تحليل سلاسل النظام السماوي ، وفقدت نفسي في البحث في تلك الحبيبات الذهبية المصغرة ، متجاهلً الوضع الأكبر. لنكون أكثر دقة ، لقد أغفلت الفهم الأعظم للداو العظيم “.
كانت الروح البدائية لشي هاو مبهرة إلى أقصى الحدود. كان الروح البدائية الحقيقية ترتجف ، وتطلق أصواتًا من تلقاء نفسها ، وأصوات الكتاب المقدس تهز العالم.
استيقظ شي هاو ورأى النور فجأة.
عندما كان المرء شديد التركيز على زاوية واحدة ، كان من السهل التغاضي عن السماء بأكملها. كان “الداو” الضخم أصل كل شيء. في بعض الأحيان ، عندما يدرك المرء القوة العظمى ، لم تكن هناك حاجة لأساليب صغيرة محددة.
عندما كان المرء شديد التركيز على زاوية واحدة ، كان من السهل التغاضي عن السماء بأكملها. كان “الداو” الضخم أصل كل شيء. في بعض الأحيان ، عندما يدرك المرء القوة العظمى ، لم تكن هناك حاجة لأساليب صغيرة محددة.
كانت الروح البدائية لشي هاو مبهرة إلى أقصى الحدود. كان الروح البدائية الحقيقية ترتجف ، وتطلق أصواتًا من تلقاء نفسها ، وأصوات الكتاب المقدس تهز العالم.
تحت تأثير القوة العظمى ، سوف يسحق كل شيء تحتها.
تمامًا مثل ذلك ، انقضى الوقت دون أن يدري. لم يستطع الإحساس بتدفقه ، فقط جلس هناك بمفرده ، باحثًا عن الداو ، محطمًا حبيبات النظام.
اكتسب شي هاو وميضًا من البصيرة ، وفهم المزيد من الداو.
لم تتوقع أبدًا أن يتواصل مثل هذا الشاب مع جوهر العالم بهذه السرعة ، وكانت نقطة البداية عالية بشكل مرعب ، وقادر على البحث عن أعظم حكمة داو القتالي.
داخل هذه البذرة الغريبة ، في مشيمة السماء والأرض ، كان الأمر كما لو كان يمتص العناصر الغذائية ، ويقوي جسمه الذهبي غير القابل للتدمير ، ويحصل على ثمار الداو.
كان هذا على أساس أن المرء كان قادرًا على فتحها بشكل شامل وبلا نهاية!
كان هذا طريق التحول. لقد أصبح أقوى ، يخترق ، في رحلة ولادة جديدة من شأنها أن تؤثر عليه لبقية حياته!
كان هذا يسير بسلاسة حقًا ، ولكن في نفس الوقت ، جعله يشعر أيضًا بعدم الارتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن الكارثة لم تحل ، لأن اللوح الحجري تحت شي هاو اضاء ، وانتشرت أنماط بسيطة وقديمة ، وأوقفت كل شيء ، وأوقفت انفجارات القوانين الطبيعية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات