طريق السماء
طريق السماء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن ننتقل عبر العديد من المنازل الآمنة بدلاً من ذلك. لقد حددت بعض العقارات المحتملة هنا ، وقد رسمت والدتك الطرق الأكثر أمانًا لنقل الأشخاص في جميع أنحاء المدينة عند الضرورة.” نظر إلي بترقب.
ليليا هيلستيا
طريق السماء
“ليليا ، أتمنى حقًا أن تفهمي كم كنت محظوظة”
“لكن لا أحد منا يحتاج إلى أن يكون كاملاً ، لأننا لن نفعل ذلك بمفردنا.”
كان أبي جالسًا خلف مكتبه ، عاقدا أصابعه. لم يكن يصرخ ، لكني استطعت أن أقول كم كان منزعجًا من الطريقة التي ارتجف بها صوته.
“أنا … لست متأكدة مما أقول ” اعترفت.
كانت أمي تتكئ على الباب المغلق لمكتبه ، وجهها شاحب ، وعيناها مغمضتان وهي تستمع إلى حديثنا.
“هل يستسلم آل هيلستيا فقط بسبب نكسة؟” تعمق عبوسه. “لو كان الأمر كذلك ، أعدك أن دار مزاد هيلستيا لن تنجح أبدًا”
“أعلم ، أبي ، أنا أعلم!” قلت ، وصوتي بدا رقيقًا ومتذمرًا. انحنيت إلى الأمام وأخفيت وجهي بين يدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com افترضت أنها كانت ببساطة شاعرية حول تماسكنا كعائلة ، ولكن في نفس اللحظة رن الجرس عند الباب الأمامي ، ونمت ابتسامة ابي إلى ابتسامة تحمس.
“لن أفعل ذلك مرة أخرى ، أعدك …”
أجابت أمي : “لقد كنت جيدة بما يكفي لمساعدة والدك وأنا أرى حقيقة ما يتعين علينا القيام به”.
عندما لم يكن هناك رد ، نظرت إلى الأعلى. اجتمعت حواجب أبي القاتمة في عبوس. “أهكذا ربيتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسندت رأسي على كتف أمي. “نعم ، أنا فقط … أنا خائفة …”
جلست مستقيمة وحدقت فيه ، غير متأكدة مما قصده.
قفز عقلي المرهق إلى إيلي ، التي كانت مثل أختي بالتبني. لقد ذهبت إلى الحرب ، وكانت أصغر مني بسنوات. هل اهتزت من الخوف ، ووقفت على قمة الجدار تقاتل السحرة الأكريان ووحوش المانا الفاسدة؟
“هل يستسلم آل هيلستيا فقط بسبب نكسة؟” تعمق عبوسه. “لو كان الأمر كذلك ، أعدك أن دار مزاد هيلستيا لن تنجح أبدًا”
“أنا … لست متأكدة مما أقول ” اعترفت.
“ماذا تقول يا أبي؟”
كانت الحقيقة أن حادثتي في المستودع قد أضعفت نيران شغفي المتمرد. لقد خططنا للأسوأ ، وقد أنقذتنا هذه الخطط ، لكن كان هناك مائة طريقة ليسوء الأمر.
سارت أمي عبر المكتب ووضعت ذراعها حولي ، وأعطتني ضغطًا بسيطًا.
“لا ، لكنني سمعت شائعة بأنهم شوهدوا في قرية زراعية صغيرة إلى الشرق. حقيقة أنهم كشفوا عن أنفسهم أخيرًا هي جزء من السبب الذي جعلني أخاطر بهذه الرحلة شخصيًا. اعتقدت أنه سيكون وقتًا جيدًا لحشد بعض الدعم ، ولا تذال زيروس موطنًا لعدد أعلى من المتوسط من السحراء. ”
قام والدي بالنقر على رقعة ملفوفة لم ألاحظها على مكتبه. كانت خريطة تقريبية لمدينة زيروس. تم تمييز عدة مواقع بعلامات X حمراء صغيرة مع خطوط مرسومة بينها.
ابتسمت فانيزي. “إذا كان هناك جانب إيجابي لخسارة الحرب ، فهو أن الالكريان منتشرون بشكل ضئيل للغاية ، وهم ليسوا منتبهين كما ينبغي. يبدو أن فريترا يعتقد أنه لم يتبق لنا أي قتال . أتطلع إلى اليوم الذي نثبت فيه خطأهم “.
“علينا فقط أن نكون أكثر حذرًا ، هذا كل شيء. لسبب واحد ، توجيه الكثير من الحركة إلى أي من هذه المواقع – سواء كانت دار المزاد أو منزلنا أو مستودعات مهجورة في مكان ما – ستلفت الانتباه بالتأكيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com افترضت أنها كانت ببساطة شاعرية حول تماسكنا كعائلة ، ولكن في نفس اللحظة رن الجرس عند الباب الأمامي ، ونمت ابتسامة ابي إلى ابتسامة تحمس.
هل كان والدي يخطط لمواصلة جهودنا لمساعدة الناس على الهروب من المدينة؟
“الأستاذة جلوري؟”
“يجب أن ننتقل عبر العديد من المنازل الآمنة بدلاً من ذلك. لقد حددت بعض العقارات المحتملة هنا ، وقد رسمت والدتك الطرق الأكثر أمانًا لنقل الأشخاص في جميع أنحاء المدينة عند الضرورة.” نظر إلي بترقب.
« أمل » -+- NERO
“أنا … لست متأكدة مما أقول ” اعترفت.
كانت الحقيقة أن حادثتي في المستودع قد أضعفت نيران شغفي المتمرد. لقد خططنا للأسوأ ، وقد أنقذتنا هذه الخطط ، لكن كان هناك مائة طريقة ليسوء الأمر.
حتى تلك اللحظة ، شعرت وكأنني أسحب والدي في جهودي لفعل شيء ، أي شيء ، للرد على احتلال ألاكريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالسخافة إلى حد ما بسبب عصبيتي ، فتحت الباب. كان الشخص المغطى بالعباء الذي يقف على بعد خطوة طويلًا وذو بنية رياضية. سحب غطاء رأسه ، كاشفا عن ابتسامة عريضة على وجهه.
الآن كنت أرى ذلك ، حقًا ، كان أمامي بثلاث خطوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الممكن أن أموت. كان يمكن أن يموت الأطفال. ربما لكان سانبورن ترويل قد نفذ وعده بإلقاء والديّ من حافة المدينة.
كانت الحقيقة أن حادثتي في المستودع قد أضعفت نيران شغفي المتمرد. لقد خططنا للأسوأ ، وقد أنقذتنا هذه الخطط ، لكن كان هناك مائة طريقة ليسوء الأمر.
عندما لم يكن هناك رد ، نظرت إلى الأعلى. اجتمعت حواجب أبي القاتمة في عبوس. “أهكذا ربيتك؟”
كان من الممكن أن أموت. كان يمكن أن يموت الأطفال. ربما لكان سانبورن ترويل قد نفذ وعده بإلقاء والديّ من حافة المدينة.
“لا ، لكنني سمعت شائعة بأنهم شوهدوا في قرية زراعية صغيرة إلى الشرق. حقيقة أنهم كشفوا عن أنفسهم أخيرًا هي جزء من السبب الذي جعلني أخاطر بهذه الرحلة شخصيًا. اعتقدت أنه سيكون وقتًا جيدًا لحشد بعض الدعم ، ولا تذال زيروس موطنًا لعدد أعلى من المتوسط من السحراء. ”
كنت أعرف أنها كانت مخاطرة بالطبع ، لكن … قتلت رجلاً.
“ماذا عن الرماح؟” سألت بلهفة ، لكن فانيزي هزت رأسها.
قفز عقلي المرهق إلى إيلي ، التي كانت مثل أختي بالتبني. لقد ذهبت إلى الحرب ، وكانت أصغر مني بسنوات. هل اهتزت من الخوف ، ووقفت على قمة الجدار تقاتل السحرة الأكريان ووحوش المانا الفاسدة؟
“ليس بعد الآن ، أليس كذلك؟” قالت ، كما لو أن هذا لا يهمها على الإطلاق. “لكن ربما يكون من الأفضل الدخول ، ألا تعتقدين ذلك؟”
أدركت فجأة أن والدي كان يتحدث. “أنا آسف أبي. ماذا كنت تقول؟”
كانت أمي تتكئ على الباب المغلق لمكتبه ، وجهها شاحب ، وعيناها مغمضتان وهي تستمع إلى حديثنا.
نظر إلي بقلق ، ولفت والدتي يدها مطمئنة لي عبر تربيت شعري. “هل أنت بخير يا عزيزتي؟ أليس هذا ما تريدينه؟”
“ماذا عن الرماح؟” سألت بلهفة ، لكن فانيزي هزت رأسها.
أسندت رأسي على كتف أمي. “نعم ، أنا فقط … أنا خائفة …”
“ماذا عن الرماح؟” سألت بلهفة ، لكن فانيزي هزت رأسها.
ابتسم أبي بهدوء. “أنت ساحرة موهوب ، ليليا ، ولكن أكثر من ذلك ، أنت ذكية جدًا. أنت خائفة لأنك الآن ترين ما يتطلبه الأمر للقتال ضد هؤلاء الغزاة. يجب أن تخافي ، لكننا لن نسمح لذلك الخوف أن يعيقنا. ليس بعد الآن ”
حتى تلك اللحظة ، شعرت وكأنني أسحب والدي في جهودي لفعل شيء ، أي شيء ، للرد على احتلال ألاكريا.
“ولكن ماذا لو لم أكن جيدة بما يكفي؟ بدون استعداداتك الدقيقة ، أنا -”
حتى تلك اللحظة ، شعرت وكأنني أسحب والدي في جهودي لفعل شيء ، أي شيء ، للرد على احتلال ألاكريا.
أجابت أمي : “لقد كنت جيدة بما يكفي لمساعدة والدك وأنا أرى حقيقة ما يتعين علينا القيام به”.
“لا ، لكنني سمعت شائعة بأنهم شوهدوا في قرية زراعية صغيرة إلى الشرق. حقيقة أنهم كشفوا عن أنفسهم أخيرًا هي جزء من السبب الذي جعلني أخاطر بهذه الرحلة شخصيًا. اعتقدت أنه سيكون وقتًا جيدًا لحشد بعض الدعم ، ولا تذال زيروس موطنًا لعدد أعلى من المتوسط من السحراء. ”
“لكن لا أحد منا يحتاج إلى أن يكون كاملاً ، لأننا لن نفعل ذلك بمفردنا.”
جلست مستقيمة وحدقت فيه ، غير متأكدة مما قصده.
افترضت أنها كانت ببساطة شاعرية حول تماسكنا كعائلة ، ولكن في نفس اللحظة رن الجرس عند الباب الأمامي ، ونمت ابتسامة ابي إلى ابتسامة تحمس.
“بالحديث عن ذلك ، ليليا عزيزتي ، هلا تفتحين الباب ، من فضلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقول يا أبي؟”
شعرت بالذهول مرة أخرى ، فخرجت من المكتب وهرعت إلى الطابق السفلي إلى الباب الأمامي.
كان أبي جالسًا خلف مكتبه ، عاقدا أصابعه. لم يكن يصرخ ، لكني استطعت أن أقول كم كان منزعجًا من الطريقة التي ارتجف بها صوته.
بمن يثق والدي بما يكفي لإشراكه في خططنا؟ كلمة مهملة في الأذن الخطأ و … لكني تركت قلقي بعيدا. لقد أثبت أبي أنه غير مبالٍ.
كانت أمي تتكئ على الباب المغلق لمكتبه ، وجهها شاحب ، وعيناها مغمضتان وهي تستمع إلى حديثنا.
“ليليا ، أتمنى حقًا أن تفهمي كم كنت محظوظة”
شعرت بالسخافة إلى حد ما بسبب عصبيتي ، فتحت الباب. كان الشخص المغطى بالعباء الذي يقف على بعد خطوة طويلًا وذو بنية رياضية. سحب غطاء رأسه ، كاشفا عن ابتسامة عريضة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قادت الطريق عبر المنزل بينما واصلنا الدردشة. “لقد ذكرته للتو بما فعله أصدقاؤنا ، آل لوين ، لهذه القارة ، على ما أعتقد.”
“الأستاذة جلوري؟”
“ليليا ، أتمنى حقًا أن تفهمي كم كنت محظوظة”
“ليس بعد الآن ، أليس كذلك؟” قالت ، كما لو أن هذا لا يهمها على الإطلاق. “لكن ربما يكون من الأفضل الدخول ، ألا تعتقدين ذلك؟”
نظر إلي بقلق ، ولفت والدتي يدها مطمئنة لي عبر تربيت شعري. “هل أنت بخير يا عزيزتي؟ أليس هذا ما تريدينه؟”
وقفت جانبا ولوحت لها للداخل مبتسمة لموقفها الخالي من الهموم. “إذن أنت سلاح والدي السري ضد ألاكريا؟”
طريق السماء
ضحكت الأستاذ جلوري. “الأمر إلى حد كبير يميل إلى كون والدك هو هذا السلاح. على الرغم من أنني اضن أنه يجب أن أشكركم ذلك.”
أدركت فجأة أن والدي كان يتحدث. “أنا آسف أبي. ماذا كنت تقول؟”
قادت الطريق عبر المنزل بينما واصلنا الدردشة. “لقد ذكرته للتو بما فعله أصدقاؤنا ، آل لوين ، لهذه القارة ، على ما أعتقد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه ، لا تقللي من نفسك ، ليليا. لقد ذكّرت والداك بما يشبه الأمل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت البروفيسور جلوري – فانيزي- “طيرانا… لم أكن أبدًا بهذه السعادة للارتباط بوحش مانا مجنح أكثر مما كان عليه منذ إيتيستين. لقد جعل التنقل في أنحاء ديكاثين أمرًا أسهل بكثير. تورتش ليس متخفيًا بشكل خاص ، لكنني قابلت اثنين فقط من الالكريان يمكنهما الطيران ، وكلاهما اكتشف بسرعة أنه لا يمكنك محاربة صقر متوهج في الجو والعيش ليحكي عن ذلك . ”
احمررت خجلاً ، لكنني أنقذت من التفكير في استجابة والدي ، اللذين سارعوا لتحية أستاذتي القديمة.
قالت والدتي مبتهجة : ” من الرائع رؤيتك يا فانيزي”
ضحكت الأستاذ جلوري. “الأمر إلى حد كبير يميل إلى كون والدك هو هذا السلاح. على الرغم من أنني اضن أنه يجب أن أشكركم ذلك.”
“نعم ، نحن سعداء بقدومك ، على الرغم من أنني مندهش من أنك تعتقدين أن زيارة زيروس تستحق المخاطرة شخصيًا. كيف دخلتي المدينة على أي حال؟”
ابتسمت فانيزي. “إذا كان هناك جانب إيجابي لخسارة الحرب ، فهو أن الالكريان منتشرون بشكل ضئيل للغاية ، وهم ليسوا منتبهين كما ينبغي. يبدو أن فريترا يعتقد أنه لم يتبق لنا أي قتال . أتطلع إلى اليوم الذي نثبت فيه خطأهم “.
ضحكت البروفيسور جلوري – فانيزي- “طيرانا… لم أكن أبدًا بهذه السعادة للارتباط بوحش مانا مجنح أكثر مما كان عليه منذ إيتيستين. لقد جعل التنقل في أنحاء ديكاثين أمرًا أسهل بكثير. تورتش ليس متخفيًا بشكل خاص ، لكنني قابلت اثنين فقط من الالكريان يمكنهما الطيران ، وكلاهما اكتشف بسرعة أنه لا يمكنك محاربة صقر متوهج في الجو والعيش ليحكي عن ذلك . ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار والدي برأسه. “سوف يكون الالكريان على أهبة الاستعداد الآن ، ولكن علينا أن نكون أكثر حذرا.”
قال لي والدي وهو يلوح لنا جميعًا ليجعلنا مرتاحين أكثر: ” فانزي هنا أسست شبكة مقاومة في جميع أنحاء سابين”
طريق السماء
أومأت فانيزي ، وأصبحت جادة “لدينا عشرات الآلاف من الجنود هنا يتوقون فقط لنقل القتال إلى الالكريان. لقد قمت بالتنسيق بين المجموعات المختلفة ، وإنشاء شبكة من مقاتلي المقاومة.”
“لكن لا أحد منا يحتاج إلى أن يكون كاملاً ، لأننا لن نفعل ذلك بمفردنا.”
“ماذا عن الرماح؟” سألت بلهفة ، لكن فانيزي هزت رأسها.
“علينا فقط أن نكون أكثر حذرًا ، هذا كل شيء. لسبب واحد ، توجيه الكثير من الحركة إلى أي من هذه المواقع – سواء كانت دار المزاد أو منزلنا أو مستودعات مهجورة في مكان ما – ستلفت الانتباه بالتأكيد.”
“لا ، لكنني سمعت شائعة بأنهم شوهدوا في قرية زراعية صغيرة إلى الشرق. حقيقة أنهم كشفوا عن أنفسهم أخيرًا هي جزء من السبب الذي جعلني أخاطر بهذه الرحلة شخصيًا. اعتقدت أنه سيكون وقتًا جيدًا لحشد بعض الدعم ، ولا تذال زيروس موطنًا لعدد أعلى من المتوسط من السحراء. ”
هل كان والدي يخطط لمواصلة جهودنا لمساعدة الناس على الهروب من المدينة؟
أشار والدي برأسه. “سوف يكون الالكريان على أهبة الاستعداد الآن ، ولكن علينا أن نكون أكثر حذرا.”
أجابت أمي : “لقد كنت جيدة بما يكفي لمساعدة والدك وأنا أرى حقيقة ما يتعين علينا القيام به”.
ابتسمت فانيزي. “إذا كان هناك جانب إيجابي لخسارة الحرب ، فهو أن الالكريان منتشرون بشكل ضئيل للغاية ، وهم ليسوا منتبهين كما ينبغي. يبدو أن فريترا يعتقد أنه لم يتبق لنا أي قتال . أتطلع إلى اليوم الذي نثبت فيه خطأهم “.
“ماذا عن الرماح؟” سألت بلهفة ، لكن فانيزي هزت رأسها.
استمرت محادثتنا ، واستغرق الأمر مني بعض الوقت لأدرك أن شيئًا ما قد تغير بداخلي عندما كنت أستمع. على الرغم من أن إثارة التمرد قد تضاءلت ، إلا أن شيئًا أكثر دفئًا وأقوى كان ينمو مكانه.
وقفت جانبا ولوحت لها للداخل مبتسمة لموقفها الخالي من الهموم. “إذن أنت سلاح والدي السري ضد ألاكريا؟”
تمامًا كما قال فانيزي.
« أمل »
-+-
NERO
طريق السماء
« أمل » -+- NERO
قفز عقلي المرهق إلى إيلي ، التي كانت مثل أختي بالتبني. لقد ذهبت إلى الحرب ، وكانت أصغر مني بسنوات. هل اهتزت من الخوف ، ووقفت على قمة الجدار تقاتل السحرة الأكريان ووحوش المانا الفاسدة؟
“ليليا ، أتمنى حقًا أن تفهمي كم كنت محظوظة”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		