㊎الزعيم لينج㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
بـِـنْـغ ?! بـِـنْـغ ?! بـِـنْـغ ?!
㊎الزعيم لينج㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“نعم أَخِيِ!” رَئِيس المَعَادِنِ هَاجَم عَلَي الفَوْر. با ?، با ?، با ?، با ?! تَمَ إطْلَاٌق أرْبَعة هَجَمَات كـَــف مِنْ قِبَلِه ، و إنْفَجِرت رُؤُوُس الأشخَاْص الأرْبَعة فَوْرَاً عِنْدَمَا تَحَوَلَت إلى أرْبَعة جُثُث.
“يا أخى ، لَا يُمْكِنك أَنْ تلعب بي هَكَذَا!” رَئِيِس المَعَادن الكَبِيِر كَانَ عَلَي وَشَكِ البُكَاء.” قَاْلَ رَئِيِسنا أنَّنَا لَا يُمْكِن أَنْ نأتي إلَا فِيْ بِدَايَة كُلْ شَهْر لجَلْبِ الجَمَال المختطفة وَ تجَدِيِد أَصْل مدافع كريستال استنفاد بَيْنَما فِيْ هَذَا الوَقْت سيتِجَاهَل رَئِيِسنا إسْتِخْدَامَنَاً ويَسْتَخْدِمُ القُيُوُد لقَتْلَنَا جَمِيْعا!”
الجُنُود الأرْبَعة العَشوَائِين جَمِيْعهم شعروا بالدَهْشَة ، فكَيْفَ أصْبَحَ مَعَادِيا فَجْأة؟ نَظَروا إلى بَعْضهم البَعْض ، وقَالُوُا: “رئيس المعادن ، الأَخْ الأَكْبَرَ أَمَرَ أَنَّه عِنْدَمَا يَكُوْن دَاخلِ الكَهْفِ تَحْتَ الأرْضَ ، لَنْ يَتَحَمَلَ إزعاجه. مُنْذُ أَنْ قمت بتَسْلِيِم الجَمَال ، يرجى الرحيل!”
وَ قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة “لَا تقَلَقْ ، سأغطيك”.
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
نَظَر إلَيه رئيس المعادن بنَظَرة مَلِيْئة بالشك ، عَلَي مـَـا يَبْدُو لَيْسَ أقَلَ ثِقَة بِمَا قَاْلَه الطَرَف الأخَرُ.
أعطى الأرْبَعة ضَحِكَة مخنوقة ، وقَالُوُا: “بَعْدَ مقابلة أَخِيِ الكَبِيِر ، ستَشْعر بالتَأكِيد بأمان تَام”.
رفع لِـيـِـنــــج هَان السَيْف العظمي ، وَ قَالَ : “يُمْكِنك المُرَاهَنَةُ ، إِذَا لَمْ تَكُنْ تقود الطَرِيْق ، فسَوْفَ تمَوْتِ عَلَي الفَوْر ! قيادة الطَرِيْق ، و سيَكُوْن لَدَيْك فُرْصَة للبَقَاء عَلَي قَيْد الحَيَاة . إِذَا كَانَ رَأْسك لَا يزَاَلُ مُفِيِدا ، يَجِب أَنْ تَعْرِفُ مـَـا تختار “.
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مذُهُوُلاً . بَدَا رَئِيس المَعَادِنِ غَبِيّ ، ولكن فِيْ الوَاقِع كَانَ خَبِيِرا عِنْدَمَا يَتَعَلَقُ الأَمْر بالتَصَرُف. كَانَ مِنْ المَنْطِقي . كَانَ ذَلِكَ بَالضَبْط لأَنـَّـه أعطى إنْطِبَاعَاً غبياً ، لِذَا مِنْ لَا يزَاَلُ يشك فِيْ أَنَّه سيَكُوْن ذكياً بِمَا يكفِيْ لخِدَاعِ الَنَاس؟
مَعَ وَجْهه الطَوِيِل قَاْلَ رَئِيس المَعَادِنِ: “سَاقَود الطَرِيْق”.
كَانَ مِنْ الواضح أَنْ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ الجُنُود العَشوَائِيين فِيْ الجزيرة ، لكن رئيس المَعَادن طهر الطَرِيْق. كَانَ عَلَي أية حـَـال نُخْبَة مِنْ [طَبَقَة إزدهار الزهور] ، لِذَا إستَّمَرَّ فِيْ قَتْل جُنْدِي كُلَّمَا اكْتَشِف وَاحِدَا ، قاسيةا وقاسيا ، بِمَا يتلاءم مَعَ هُوِيَتِه كلص بُحَيْرَة.
إستَّمَرَّوا فَصَاعِدَاً ، وَ سُرْعَانَ مـَـا تبدد الضَبَاب الكَثِيْفُ . ظَهَرَت جزيرة كَـَـبِيِرَة إلى الأَمَامَ ، و َشَكِلَهَا مِثْل القمر الجَدِيِد . للوهَلة الأُولَي ، كَانَت الجزيرة بأكْمَلَهَا مُظْلِمَة.
نظر الجُنْدِي العَشوَائِي فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ قَالَ : “رئيس المَعَادن ، المساعد الخَاْص بـِـكَ هـُــوَ غير مهذب إلى حَد ما. هَل هَذَا شَيئِ يَجِب أَنْ يسألهُ؟”
عَندَ فَحْصِهَا عَن كَثَبٍ ، نمت الكَثِيِر مِنْ الأشْجَار فِيْ الجزيرة ، لكن كُلْ مِنهَا كَانَ يُشبِهُ شـَـجَرَة مَعَدنية ، مِثْل الحبر الأسْوَد ، و بدُونَ وَرَقَة وَاحِدَة . وَقَفَوا هُنَاْكَ مِثْل غَابَة مِنْ الرماح المَعَدنية.
بـِـنْـغ ?! بـِـنْـغ ?! بـِـنْـغ ?!
جَلْبِهم رئيس المعادنهم إلى بَعْدَ مِيِلْ مِنْ الجزيرة ، وَ تَوَقَفَوا ، وَ قَالَ بِصَوْتٍ مُنْخَفِض : “إِذَا ذَهَبَنا إلى أبَعْدَ مِنْ ذَلِكَ ، فسنطلق القُيُوُد” . بَعْدَ شرحه لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، رَفَعَ صَوتٌه وَ قَالَ : “أيهَا الأَخْوة فِيْ الجزيرة ، أنا رئيس المعادن ، هُنَا لتَسْلِيِم البضائع للمدرب!”
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
بَعْدَ فَتْرَة قَصِيِرة ، جَاءَ صَوتٌ مِنْ الجزيرة. “توصيل جَيْدَ ؟ اليَوْم هُوَ الخَامِس عَشَرَ ، مـَـا زَاَلَ بَعِيِدا عَن بِدَايَة الشَهْر ! رئيس المعادن ، الأَمْر لَيْسَ كَمَا لـَــوْ أنَكَ لَا تَعْرِفُ قَوَاعِد الأَخْ الأَكْبَرَ!”
كَانَ هُنَاْكَ أرْبَعة أشخَاْص عَلَي متن السفينة ، كٌلٌهم يحدقون فِيْ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) و يسيل لعابهم تقَرِيِبا.
إنْتَقلَ رئيس المعادن جَانِبا ، وَ قَالَ مشيرا إلى (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) : “هيه ، البضائع هَذِهِ المَرَة جَمِيِلة خَاصَة ، لذَلِكَ كُنْت أرْغَب فِيْ توصيله مُسْبَقَاً!”
بـِـنْـغ ?! بـِـنْـغ ?! بـِـنْـغ ?!
كَوْنُهَا حَوَالِي 500 مِتْرا عَن بَعْضهَا البَعْض ، حتى المُقَاتَليِن من [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] قَدْ لَا تَكُوُن قَادِره عَلَي رُؤيَة بوُضُوُح نَظَرات (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ، ويُمْكِن أَنْ نري فَقَطْ إنَهَا كَانَت إمراه.
أعطى الأرْبَعة ضَحِكَة مخنوقة ، وقَالُوُا: “بَعْدَ مقابلة أَخِيِ الكَبِيِر ، ستَشْعر بالتَأكِيد بأمان تَام”.
“رئيس المَعَادن ، لَا تجعل الأُمُوُر صَعْبةً بِالنِسبَة لَنَا . لَا يُمْكِن كَسَرَ قَوَاعِد الأَخْ الكَبِيِر!” صَوتٌ بَدَا مِنْ الجزيرة مَرَة أخَرُى.
“مثاليةٌ مِثْل الماء!”
“أيهَا الَحْمقى, البُلَهَاء , ألَا يُمْكِنكم الفِهمُ مُبَاشِرَةً” صَرَخَ رَئِيسُ المَعَادِنِ “إِذَا كَانَ المَدَيْر يَعْلَم أَنْ فَتَاة جَمِيِلة تَمَ تَسْلِيِمهَا الشَهْر المقبل ، فسَوْفَ تسَقَطُ رُؤُوُسكُم . هَل تَسْتَطِيِعُون تَحْمِلُ هَذِهِ المَسْؤُوُلية؟”
قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً “إرْتَدَيهَا بَارِدْا”. “اعتني بِهِم جَمِيْعا.”
تَوَقَفَ قَلِيِلَا ، ثُمَ ذَهَبَ : “حَسَنَاً ، إِذَا كُنْت لَا تصدق ، ثُمَ إرْسَالُ للفَحْص.”
“الكَهْفِ. قود الطَرِيْق. “ركلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رئيس المَعَادن ، الذِيْ كَانَ لَا يزَاَلُ فِيْ حـَـالة صَدْمَة مَعَ ظُهُوُر (هـُــو نِيُـوُ) المُفَاجِئَ. أدَاة رُوُحِيَّة مكَانَية الَّتِي يُمْكِن أَنْ تستوعب الأشْيَاء الحية شَيئِ لَمْ يسمَعَ عَنها قط ، ومن الواضح أَنَّه صُدِمَه.
لم يَكُنْ هُنَاْكَ صَوتٌ مِنْ الجزيرة ، وَ لكن بَعْدَ فَتْرَة قَصِيِرة ، أبحرت سفينة صَغِيِرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بَعْدَ فَتْرَة قَصِيِرة ، جَاءَ صَوتٌ مِنْ الجزيرة. “توصيل جَيْدَ ؟ اليَوْم هُوَ الخَامِس عَشَرَ ، مـَـا زَاَلَ بَعِيِدا عَن بِدَايَة الشَهْر ! رئيس المعادن ، الأَمْر لَيْسَ كَمَا لـَــوْ أنَكَ لَا تَعْرِفُ قَوَاعِد الأَخْ الأَكْبَرَ!”
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مذُهُوُلاً . بَدَا رَئِيس المَعَادِنِ غَبِيّ ، ولكن فِيْ الوَاقِع كَانَ خَبِيِرا عِنْدَمَا يَتَعَلَقُ الأَمْر بالتَصَرُف. كَانَ مِنْ المَنْطِقي . كَانَ ذَلِكَ بَالضَبْط لأَنـَّـه أعطى إنْطِبَاعَاً غبياً ، لِذَا مِنْ لَا يزَاَلُ يشك فِيْ أَنَّه سيَكُوْن ذكياً بِمَا يكفِيْ لخِدَاعِ الَنَاس؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
و لكن مَعَ قَلِيِل مِنْ التَفْكِيِر ، و القُدْرَة عَلَي التَقَدُمَ فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، هَل سيَكُوْن حَقَاً أحْمَق ؟ هَل مِنْ أَحَدُ؟
“إنه مساعدي” قَالَ رَئِيِس المَعَادن الكَبِيِر مَعَ عَدَم وُجُود وَجْه مسحوب و يلهث.
أبحر القارب الصَغِيِر وَ تَوَقَفَ عَلَي بَعْدَ ثَلَاثَة أمْتَار . هَذِهِ المَسَافَة سَمَحَتْ بشَكْلٍ طَبِيِعي لرُؤيَة واضحة.
إنْتَقلَ رئيس المعادن جَانِبا ، وَ قَالَ مشيرا إلى (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) : “هيه ، البضائع هَذِهِ المَرَة جَمِيِلة خَاصَة ، لذَلِكَ كُنْت أرْغَب فِيْ توصيله مُسْبَقَاً!”
“إنهَا حَقَاً جَمَال!”
“رمزٌ للجَمَال!”
” رَئِيس المَعَادِنِ ، أنْتَ حَقَاً بخير!” لَقَد وَضْع الأشخَاْص الأرْبَعة أعَيْنهم جَمِيْعا.
“مثاليةٌ مِثْل الماء!”
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَ هُنَاْكَ أرْبَعة أشخَاْص عَلَي متن السفينة ، كٌلٌهم يحدقون فِيْ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) و يسيل لعابهم تقَرِيِبا.
ركب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) والأخَرُون عَلَي متن القارب الصَغِيِر ، واندَفْعَ أرْبَعة أشخَاْص مَرَة أُخْرَي ، وعَصْروا مَرَة أخَرُى.
“همم ، الآن أنْتَ تَعْرِفُ أنَنِي أتَحَدَث عَن الحَقِيِقَة ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟” رَئِيس المَعَادِنِ زفر.
“مثاليةٌ مِثْل الماء!”
“الأَخْ الأَكْبَرَ رئيس المَعَادن ، مِنْ هـُــوَ هَذَا الرَجُل؟” الأشخَاْص الأرْبَعة عَلَي متن السفينة حدقوا فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
㊎الزعيم لينج㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“إنه مساعدي” قَالَ رَئِيِس المَعَادن الكَبِيِر مَعَ عَدَم وُجُود وَجْه مسحوب و يلهث.
“الأَخْ الأَكْبَرَ المَعَادن ، يرجى الخُرُوُج” قَاْلَ الأرْبَعه.
“آه ، أَخِيِ رئيس المَعَادن الكَبِيِر ، أنْتَ مصاب؟” نَظَر الأشخَاْص الأرْبَعة نَحْو الجُزْء الأسْفَل مِنْ رئيس المعادن ، ويُمْكِنهم رُؤيَة آثار الـدَم بوُضُوُح.
“هيهي” ، رَئِيس المَعَادِنِ أبحر بالقارب الصَغِيِر إلى الأَمَامَ مَرَة أُخْرَي ، وسُرْعَانَ مـَـا وَمَضَ تَأَلُق غريب ؛ كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ كَانَ يـَـمٌرَّ عَبْرَ مِسَاحَة لزجة ، بالضَغْط بالقوة.
“هذه ثمار التَدْرِيِب بجد ، عانيت مِنْ إصَابَة صَغِيِرة” صَاحَ رَئِيِس المَعَادن الكَبِيِر بالهُرَاء.
“رئيس المَعَادن ، لَا تجعل الأُمُوُر صَعْبةً بِالنِسبَة لَنَا . لَا يُمْكِن كَسَرَ قَوَاعِد الأَخْ الكَبِيِر!” صَوتٌ بَدَا مِنْ الجزيرة مَرَة أخَرُى.
” رَئِيس المَعَادِنِ ، أنْتَ حَقَاً بخير!” لَقَد وَضْع الأشخَاْص الأرْبَعة أعَيْنهم جَمِيْعا.
“مثاليةٌ مِثْل الماء!”
لم يَسْتَطِعْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سوى التخلص مِنْ العرق البَارِدْ.
“هيهي” ، رَئِيس المَعَادِنِ أبحر بالقارب الصَغِيِر إلى الأَمَامَ مَرَة أُخْرَي ، وسُرْعَانَ مـَـا وَمَضَ تَأَلُق غريب ؛ كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ كَانَ يـَـمٌرَّ عَبْرَ مِسَاحَة لزجة ، بالضَغْط بالقوة.
صفَع رئيس المَعَادن ، وَ قَالَ : “حَسَنَاً ، دَعْنَا في!”
و لكن بِمُجَرَدِ مُرُوُر الوَقْت ، لَمْ يتَمَكَن مِنْ صمت الجَمِيْع ، وفَجْأة ، بَدَا إنذار الجزيرة.
“هيهي” ، رَئِيس المَعَادِنِ أبحر بالقارب الصَغِيِر إلى الأَمَامَ مَرَة أُخْرَي ، وسُرْعَانَ مـَـا وَمَضَ تَأَلُق غريب ؛ كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ كَانَ يـَـمٌرَّ عَبْرَ مِسَاحَة لزجة ، بالضَغْط بالقوة.
“نعم أَخِيِ!” رَئِيس المَعَادِنِ هَاجَم عَلَي الفَوْر. با ?، با ?، با ?، با ?! تَمَ إطْلَاٌق أرْبَعة هَجَمَات كـَــف مِنْ قِبَلِه ، و إنْفَجِرت رُؤُوُس الأشخَاْص الأرْبَعة فَوْرَاً عِنْدَمَا تَحَوَلَت إلى أرْبَعة جُثُث.
“الأَخْ الأَكْبَرَ المَعَادن ، يرجى الخُرُوُج” قَاْلَ الأرْبَعه.
استدعى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) هـُــوَ نــِــيـُـو كَانَت هَذِهِ الفَتَاة الصَغِيِرة ذكية و مؤذية، ولَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَة للقَلَقْ بشَأنْ مُوَاجَهتُهَا لخطر يهدد الحَيَاة. أما بِالنِسبَة لــ (تشُو شُوَانْ ايــر) ، فَقَد كَانَ مِنْ الأفضَل البَقَاء فِيْ البُرْج الأسْوَد ؛ عَلَي الرَغْم مِنْ أنَّهَا كَانَت عَبْقَرِيةً ، إلَا إنَهَا كَانَت بَعِيِدة عَن مقارنتهَا مَعَ (هـُــو نِيُـوُ) فِيْ حـَـالة فَظِيِعة.
ركب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) والأخَرُون عَلَي متن القارب الصَغِيِر ، واندَفْعَ أرْبَعة أشخَاْص مَرَة أُخْرَي ، وعَصْروا مَرَة أخَرُى.
◉ℍ???????◉ _________________________________
“هم ، لِمَاذَا هَذَه البنت تحملُ لَبِنَة؟” عِنْدَمَا رأى الأشخَاْص الأرْبَعة (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) وهي تحمل اللَّبِنَة ، لَمْ يَسْتَطِعْوا إلَا أَنْ يَتَسَائَلون مـَـا إِذَا كَانَت هَذِهِ الفتاة تفكر فِيْ فعل شيئ ما.
㊎الزعيم لينج㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ، وَ قَالَ : “هذه الفَتَاة تفتقر إلى الشُعُور بالسَلَامة ، وَ تَسْتَخْدِمَ اللَّبِنَة للَحِمَايَة الشَخْصِيَة.”
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ، وَ قَالَ : “هذه الفَتَاة تفتقر إلى الشُعُور بالسَلَامة ، وَ تَسْتَخْدِمَ اللَّبِنَة للَحِمَايَة الشَخْصِيَة.”
أعطى الأرْبَعة ضَحِكَة مخنوقة ، وقَالُوُا: “بَعْدَ مقابلة أَخِيِ الكَبِيِر ، ستَشْعر بالتَأكِيد بأمان تَام”.
بـِـنْـغ ?! بـِـنْـغ ?! بـِـنْـغ ?!
لم يَعُد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ينتبه لَهَا . بِضْعِة مِئَات مِنْ الأمْتَار مِنْ المَسَافَة لَمْ تَكُنْ سوى بِضْعِة صفوف للخُبَرَاء للوُصُول إلى الشاطئ . لَمْ تَكُنْ هَذِهِ الجزيرة السَوْدَاء تمْتَلَكَ فَقَطْ أشْجَار سَوْدَاء غريبة تنمو فِيْ كُلْ مكَانَ. حتى الأرْضَ كَانَت أيْضَاً سَوْدَاء ، والشُعُور الذِيْ كَانَ يُعْطِيِهِ عَندَ الدُخُولُ إلَيهَا كَانَ صَعْباً للغَايَة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“أين هـُــوَ الزعيم؟”رَئِيِس مَعَدن كَبِيِر سَأَلَ.
لم يَكُنْ هُنَاْكَ صَوتٌ مِنْ الجزيرة ، وَ لكن بَعْدَ فَتْرَة قَصِيِرة ، أبحرت سفينة صَغِيِرة.
وَ قَالَ أَحَدُ الجُنُود العَشوَائِيين “من الواضح إِنَّ الأَخْ الأَكْبَرَ مـَـا زَاَلَ فِيْ الكَهْفِ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“أين الكَهْفِ؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَوَقَفَ.
” رَئِيس المَعَادِنِ ، أنْتَ حَقَاً بخير!” لَقَد وَضْع الأشخَاْص الأرْبَعة أعَيْنهم جَمِيْعا.
نظر الجُنْدِي العَشوَائِي فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ قَالَ : “رئيس المَعَادن ، المساعد الخَاْص بـِـكَ هـُــوَ غير مهذب إلى حَد ما. هَل هَذَا شَيئِ يَجِب أَنْ يسألهُ؟”
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ، وَ قَالَ : “هذه الفَتَاة تفتقر إلى الشُعُور بالسَلَامة ، وَ تَسْتَخْدِمَ اللَّبِنَة للَحِمَايَة الشَخْصِيَة.”
كَشْفَ رئيس المَعَادن عَن نَظَرة شَرِسة ، وصفَع الجُنْدِي العَشوَائِي فَوْرَاً عَلَي الأذن ، وَ صَرَخَ: “أنْتَ ترد عِنْدَمَا يَطْلُبَ مِنْكَ ذَلِكَ! مِنْ أيْنَ تَأتِي كُلْ هَذِهِ الثرثرة !؟”
و لكن بِمُجَرَدِ مُرُوُر الوَقْت ، لَمْ يتَمَكَن مِنْ صمت الجَمِيْع ، وفَجْأة ، بَدَا إنذار الجزيرة.
الجُنُود الأرْبَعة العَشوَائِين جَمِيْعهم شعروا بالدَهْشَة ، فكَيْفَ أصْبَحَ مَعَادِيا فَجْأة؟ نَظَروا إلى بَعْضهم البَعْض ، وقَالُوُا: “رئيس المعادن ، الأَخْ الأَكْبَرَ أَمَرَ أَنَّه عِنْدَمَا يَكُوْن دَاخلِ الكَهْفِ تَحْتَ الأرْضَ ، لَنْ يَتَحَمَلَ إزعاجه. مُنْذُ أَنْ قمت بتَسْلِيِم الجَمَال ، يرجى الرحيل!”
“أين هـُــوَ الزعيم؟”رَئِيِس مَعَدن كَبِيِر سَأَلَ.
“أَخِيِ ، مَاذَا تقول؟” سألَ رئيس المَعَادن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
” رَئِيس المَعَادِنِ ، أنْتَ حَقَاً بخير!” لَقَد وَضْع الأشخَاْص الأرْبَعة أعَيْنهم جَمِيْعا.
قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً “إرْتَدَيهَا بَارِدْا”. “اعتني بِهِم جَمِيْعا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأَخْ الأَكْبَرَ رئيس المَعَادن ، مِنْ هـُــوَ هَذَا الرَجُل؟” الأشخَاْص الأرْبَعة عَلَي متن السفينة حدقوا فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
“نعم أَخِيِ!” رَئِيس المَعَادِنِ هَاجَم عَلَي الفَوْر. با ?، با ?، با ?، با ?! تَمَ إطْلَاٌق أرْبَعة هَجَمَات كـَــف مِنْ قِبَلِه ، و إنْفَجِرت رُؤُوُس الأشخَاْص الأرْبَعة فَوْرَاً عِنْدَمَا تَحَوَلَت إلى أرْبَعة جُثُث.
نَظَر إلَيه رئيس المعادن بنَظَرة مَلِيْئة بالشك ، عَلَي مـَـا يَبْدُو لَيْسَ أقَلَ ثِقَة بِمَا قَاْلَه الطَرَف الأخَرُ.
استدعى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) هـُــوَ نــِــيـُـو كَانَت هَذِهِ الفَتَاة الصَغِيِرة ذكية و مؤذية، ولَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَة للقَلَقْ بشَأنْ مُوَاجَهتُهَا لخطر يهدد الحَيَاة. أما بِالنِسبَة لــ (تشُو شُوَانْ ايــر) ، فَقَد كَانَ مِنْ الأفضَل البَقَاء فِيْ البُرْج الأسْوَد ؛ عَلَي الرَغْم مِنْ أنَّهَا كَانَت عَبْقَرِيةً ، إلَا إنَهَا كَانَت بَعِيِدة عَن مقارنتهَا مَعَ (هـُــو نِيُـوُ) فِيْ حـَـالة فَظِيِعة.
الجُنُود الأرْبَعة العَشوَائِين جَمِيْعهم شعروا بالدَهْشَة ، فكَيْفَ أصْبَحَ مَعَادِيا فَجْأة؟ نَظَروا إلى بَعْضهم البَعْض ، وقَالُوُا: “رئيس المعادن ، الأَخْ الأَكْبَرَ أَمَرَ أَنَّه عِنْدَمَا يَكُوْن دَاخلِ الكَهْفِ تَحْتَ الأرْضَ ، لَنْ يَتَحَمَلَ إزعاجه. مُنْذُ أَنْ قمت بتَسْلِيِم الجَمَال ، يرجى الرحيل!”
“الكَهْفِ. قود الطَرِيْق. “ركلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رئيس المَعَادن ، الذِيْ كَانَ لَا يزَاَلُ فِيْ حـَـالة صَدْمَة مَعَ ظُهُوُر (هـُــو نِيُـوُ) المُفَاجِئَ. أدَاة رُوُحِيَّة مكَانَية الَّتِي يُمْكِن أَنْ تستوعب الأشْيَاء الحية شَيئِ لَمْ يسمَعَ عَنها قط ، ومن الواضح أَنَّه صُدِمَه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بَعْدَ فَتْرَة قَصِيِرة ، جَاءَ صَوتٌ مِنْ الجزيرة. “توصيل جَيْدَ ؟ اليَوْم هُوَ الخَامِس عَشَرَ ، مـَـا زَاَلَ بَعِيِدا عَن بِدَايَة الشَهْر ! رئيس المعادن ، الأَمْر لَيْسَ كَمَا لـَــوْ أنَكَ لَا تَعْرِفُ قَوَاعِد الأَخْ الأَكْبَرَ!”
فِيْ المُقَدِمَة ، قاد رئيس المعادن الطَرِيْق ، بَيْنَما تبعه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) والأخَرُون. نَظَرت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) إلى المَنَاطِق المُحِيِطة بالفُضُوُل حَيْثُ سَحَبَت مَلَابِس مَلَابِس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، و الَّتِي كَانَت تَبْدُو دَائِمَاً كزَوْجة سَيْئة المَعَاملة.
“يا أخى ، لَا يُمْكِنك أَنْ تلعب بي هَكَذَا!” رَئِيِس المَعَادن الكَبِيِر كَانَ عَلَي وَشَكِ البُكَاء.” قَاْلَ رَئِيِسنا أنَّنَا لَا يُمْكِن أَنْ نأتي إلَا فِيْ بِدَايَة كُلْ شَهْر لجَلْبِ الجَمَال المختطفة وَ تجَدِيِد أَصْل مدافع كريستال استنفاد بَيْنَما فِيْ هَذَا الوَقْت سيتِجَاهَل رَئِيِسنا إسْتِخْدَامَنَاً ويَسْتَخْدِمُ القُيُوُد لقَتْلَنَا جَمِيْعا!”
كَانَ مِنْ الواضح أَنْ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ الجُنُود العَشوَائِيين فِيْ الجزيرة ، لكن رئيس المَعَادن طهر الطَرِيْق. كَانَ عَلَي أية حـَـال نُخْبَة مِنْ [طَبَقَة إزدهار الزهور] ، لِذَا إستَّمَرَّ فِيْ قَتْل جُنْدِي كُلَّمَا اكْتَشِف وَاحِدَا ، قاسيةا وقاسيا ، بِمَا يتلاءم مَعَ هُوِيَتِه كلص بُحَيْرَة.
وَ قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة “لَا تقَلَقْ ، سأغطيك”.
و لكن بِمُجَرَدِ مُرُوُر الوَقْت ، لَمْ يتَمَكَن مِنْ صمت الجَمِيْع ، وفَجْأة ، بَدَا إنذار الجزيرة.
“همم ، الآن أنْتَ تَعْرِفُ أنَنِي أتَحَدَث عَن الحَقِيِقَة ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟” رَئِيس المَعَادِنِ زفر.
بـِـنْـغ ?! بـِـنْـغ ?! بـِـنْـغ ?!
كَانَ هُنَاْكَ أرْبَعة أشخَاْص عَلَي متن السفينة ، كٌلٌهم يحدقون فِيْ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) و يسيل لعابهم تقَرِيِبا.
يُمْكِن سَمَاع صَوت كَبِيِر مَعَ ظُهُوُر ثَلَاثَ وُحُوش عِمْلَاقة.
“هيهي” ، رَئِيس المَعَادِنِ أبحر بالقارب الصَغِيِر إلى الأَمَامَ مَرَة أُخْرَي ، وسُرْعَانَ مـَـا وَمَضَ تَأَلُق غريب ؛ كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ كَانَ يـَـمٌرَّ عَبْرَ مِسَاحَة لزجة ، بالضَغْط بالقوة.
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فِيْ المُقَدِمَة ، قاد رئيس المعادن الطَرِيْق ، بَيْنَما تبعه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) والأخَرُون. نَظَرت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) إلى المَنَاطِق المُحِيِطة بالفُضُوُل حَيْثُ سَحَبَت مَلَابِس مَلَابِس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، و الَّتِي كَانَت تَبْدُو دَائِمَاً كزَوْجة سَيْئة المَعَاملة.
ترجمة
“إنه مساعدي” قَالَ رَئِيِس المَعَادن الكَبِيِر مَعَ عَدَم وُجُود وَجْه مسحوب و يلهث.
◉ℍ???????◉
_________________________________
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مذُهُوُلاً . بَدَا رَئِيس المَعَادِنِ غَبِيّ ، ولكن فِيْ الوَاقِع كَانَ خَبِيِرا عِنْدَمَا يَتَعَلَقُ الأَمْر بالتَصَرُف. كَانَ مِنْ المَنْطِقي . كَانَ ذَلِكَ بَالضَبْط لأَنـَّـه أعطى إنْطِبَاعَاً غبياً ، لِذَا مِنْ لَا يزَاَلُ يشك فِيْ أَنَّه سيَكُوْن ذكياً بِمَا يكفِيْ لخِدَاعِ الَنَاس؟
و لكن مَعَ قَلِيِل مِنْ التَفْكِيِر ، و القُدْرَة عَلَي التَقَدُمَ فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، هَل سيَكُوْن حَقَاً أحْمَق ؟ هَل مِنْ أَحَدُ؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
