بونهيلر التنين
فصل 1654
تجمدت تعابير وجه (أجنوس) بينما ابتسمت (بيتي) كان هذا أول تغيير في تعبيرات الوجه لشخص يبدو أنه فقد عواطفه. لقد كان مجهوداً بحتاً لطمأنه الـ (ممفيس) قد لا ترغب في (بيتي) الابتسام، لكنها كانت تبتسم للآخرين.
اللعنة.
لم يستطع (أجنوس) المشاهدة فحسب كان ذلك لأن ذراع (بيتي) اهتزت وكأنها كانت على وشك السقوط بعد أن تم عضها في ذراعها من قبل ممفيس.
منذ أن تم استبعاده كمقاول (بعل). تكيف (أجنوس) مع الحياة الهادئة وآمن بأن عالمه سيتغير وظن أنه لن يواجه مشاهد قاسية بعد الآن لذلك لم يكن حذراً.
كان الناس الذين شاهدوا مشهد الجحيم في السماء عددًا صغيرًا مقارنة بمجموع السكان. معظم الناس ما زالوا لا يستطيعون رفع رؤوسهم بينما يتجولون. كان من المحتمل جدًا أن يكون أي شخص يشاهد الأحداث في الجحيم لاعبًا، وحتى في ذلك الوقت، كانوا يشاهدون المشاهد فقط مع (جريد) أو أحد رسله أو عضو البرج.
[لقد غيرت مستوى عرض اللعبة إلى “ضعيف “.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح. يجب ألا ننسى خطايانا.”
(أجنوس) غيّر خيارات اللعبة على عجل وأطلق أنفاسه التي كان يحبسها، كان وجهه شاحباً كورقة بيضاء. تم تصوير الممفيس في الأقفاص الحديدية الآن على أنها تحتوي على ضمادات على وجوههم اللطيفة أو ضمادات على أجسادهم، لكن هذا لا يعني أنه نسي ما رآه للتو. لقد كان فظيعا لدرجة أنه كان مطبوعا بشدة في ذهنه.
“أعتقد أن هؤلاء العمالقة أقوى بكثير.”
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ليتش، لذلك كانت معتادة على بنية العظام. بحثت وجربت واكتسبت خبرة مع العديد من المخلوقات. لقد حان الوقت لوضع أبحاثها موضع التنفيذ. حملت الممفيس بين ذراعيها رغم المقاومة الشديدة منها وبدأت في سحب جميع أنواع الأدوات والأدوية. أصوات العظام التي يتم سحقها جاءت من صدرها وخصرها، لكنها لم ترتجف على الإطلاق.
كان (أجنوس) أكثر قسوة من أي شخص آخر خلال فترة عمله كمقاول (بعل)، لقد آذى العديد من المدنيين. كانت هناك العديد من الحالات التي كان فيها لا مفر من ذلك بسبب مهام (بعل) الاجبارية، ولكن في النهاية، كان هو الشخص الذي اختار تنفيذها. لم يكن ليصبح مقاول (بعل) إذا لم يكن لديه نية لإيذاء الآخرين في المقام الأول.
By
كان ذلك خلال الوقت الذي كانت فيه أنشطته ممكنة فقط عندما تم تحديد مستوى عرض اللعبة على أنه ضعيف. لقد رأى الكثير من الدماء والدموع.
“تمامًا مثلي لدي أيضًا العديد من المسؤوليات التي يجب أن أتحملها.”
أدرك (أجنوس) مرة أخرى أنه لم يكن مختلفاً عن (بعل)، أولئك الذين أخذ حياتهم أو حياة أفراد أسرهم من قبل كانوا مثل الممفيس المحاصرين في الأقفاص الحديدية، لقد كان شيطاناً بالنسبة لهم.
“هذا صحيح. يجب ألا ننسى خطايانا.”
[لقد غيرت مستوى عرض اللعبة إلى “ضعيف “.]
“……”
كان (أجنوس) أكثر قسوة من أي شخص آخر خلال فترة عمله كمقاول (بعل)، لقد آذى العديد من المدنيين. كانت هناك العديد من الحالات التي كان فيها لا مفر من ذلك بسبب مهام (بعل) الاجبارية، ولكن في النهاية، كان هو الشخص الذي اختار تنفيذها. لم يكن ليصبح مقاول (بعل) إذا لم يكن لديه نية لإيذاء الآخرين في المقام الأول.
“لم أنسَ أيضًا.”
مظهر (بيتي) كان بالتأكيد مظهر فتاة ومع ذلك، قرأت أفكاره الداخلية مثل رجل عجوز عاش لفترة طويلة ولم يستطع (أجنوس) التكيف معها.
وبقية المشاهد… كانوا يبتعدون عنها بشكل مفهوم. كان ذلك لأنه لم يكن هناك فائدة من البحث.
“لقد أعطانا (بعل) القوة والسلطة. الخطيئة هي ما ألزمنا أنفسنا به “.
(بيتي) اغتنمت الفرصة لإقناعه، حدق بها (أجنوس) وتخلّى عن عناده. “أنا أوافق”.
أخذت حتى الأعذار التي بقيت مثل الجمرات الصغيرة. تلاشى ببطء اسم (بعل)، الذي لفّ حول قلبه مثل الدرع، وشعر (أجنوس) بالدوار. ومع ذلك، تحمل الامر، واعترف به، وقبله. ثم شعر براحة أكبر. شعر أن قلبه المحطم تمامًا بالفعل قد بدأ يلم شتاته.
“أنا قلق بعض الشيء من أن (جريد) يكافح مع اليغوس.”
“علينا أن نكفّر عن ذنوبنا لبقية حياتنا. وتلك هي مسؤوليتنا ”.
ثانيًا، كانت حفنة صغيرة من الشخصيات غير اللاعبة، بما في ذلك ملوك الأنواع المختلفة، تجري عمليات الإنقاذ كأولوية قصوى مع (زيك). في اللحظة التي وقعوا فيها في الفخ السحري، أخبره (زيك) ألا يقلق، لذلك كان لديه إيمان بهم.
“لذا كن وريثي”.
لم يكن لإنهاء كوابيسها.
(بيتي) اغتنمت الفرصة لإقناعه، حدق بها (أجنوس) وتخلّى عن عناده. “أنا أوافق”.
وكان ذلك دليلا على أن شيئا كبيرا قد ظهر فوقهم. كان هناك وجود واحد فقط يمكنهم التفكير فيه ما لم تكن القلعة العائمة في الأساطير حقيقية.
“لا تتوقف عن كرهك لنفسك السابقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجود الشيطان العظيم العشرين، إليغوس. الآن الناس لم يكونوا أغبياء أدركوا على الفور أن إليغوس يمتلك قوة لا علاقة لها برتبته. حارب بشراسة ضد (جريد). كان كائنًا قويًا تجاوز بسهولة شيطانًا عظيمًا مكونًا من رقم واحد.
قالت وهي تداعب الممفيس التي تخرجها من القفص الحديدي
اللعنة.
“تمامًا مثلي لدي أيضًا العديد من المسؤوليات التي يجب أن أتحملها.”
مظهر (بيتي) كان بالتأكيد مظهر فتاة ومع ذلك، قرأت أفكاره الداخلية مثل رجل عجوز عاش لفترة طويلة ولم يستطع (أجنوس) التكيف معها.
“لذا يجب أن أمضي قدماً”.
كان وجه (نوى) لا يزال مليئًا بالقلق لأنه يحوم بجانب (بيتي).
“هل الأمر على ما يرام حقًا…؟”
“لذا كن وريثي”.
كان وجه (نوى) لا يزال مليئًا بالقلق لأنه يحوم بجانب (بيتي).
كان (أجنوس) أكثر قسوة من أي شخص آخر خلال فترة عمله كمقاول (بعل)، لقد آذى العديد من المدنيين. كانت هناك العديد من الحالات التي كان فيها لا مفر من ذلك بسبب مهام (بعل) الاجبارية، ولكن في النهاية، كان هو الشخص الذي اختار تنفيذها. لم يكن ليصبح مقاول (بعل) إذا لم يكن لديه نية لإيذاء الآخرين في المقام الأول.
رأى الجثث النحيلة لأقاربه الجرحى وحاول جاهداً إخفاء بطنه المنتفخة بكفوفه الأمامية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى الجثث النحيلة لأقاربه الجرحى وحاول جاهداً إخفاء بطنه المنتفخة بكفوفه الأمامية.
بطبيعة الحال، لم يكن هناك وسيلة لتغطيتها، البطن التي برزت من بين الكفوف المستديرة التي بدت وكأنها ترتدي قفازات بيضاء كانت ملفتة للنظر…
لقد فقد الـممفيس القدرة على الكلام منذ فترة طويلة، كانوا غير قادرين على تحمل آلام جروحهم وكانوا يتأوهون أو يبكون مثل الحيوان. بدت المنظر مؤلماً.
“غررّونغ…”
لقد فقد الـممفيس القدرة على الكلام منذ فترة طويلة، كانوا غير قادرين على تحمل آلام جروحهم وكانوا يتأوهون أو يبكون مثل الحيوان. بدت المنظر مؤلماً.
“كياك!”
By
لقد فقد الـممفيس القدرة على الكلام منذ فترة طويلة، كانوا غير قادرين على تحمل آلام جروحهم وكانوا يتأوهون أو يبكون مثل الحيوان. بدت المنظر مؤلماً.
تمت الترجمة
لقد شعروا بالحزن العميق والغضب. لقد كرهوا الاجسام التي عبث بها (بعل). لقد كرهوا العالم الذي ولدوا فيه كانوا مثل (أجنوس) في الماضي البعيد عندما لم يكن لديهم سوى اليأس، تماما مثل الناس الذين آذاهم (أجنوس).
“……”
“نعم، هي كذلك. حسنٌ.”
يبدو أن (كين) يضرب الشياطين بقدميه أو قبضتيه. بدا أن لديه مهارة سلبية أضافت سرعة هائلة كلما تكررت حركاته بشكل أكبر وكان من المفترض أن الحركات تضمنت حتى أكثر الأفعال بلا معنى، مثل إيماءات الذقن الصغيرة. وهذا يفسر كيفية الحفاظ على سرعة ثابتة.
تجمدت تعابير وجه (أجنوس) بينما ابتسمت (بيتي) كان هذا أول تغيير في تعبيرات الوجه لشخص يبدو أنه فقد عواطفه. لقد كان مجهوداً بحتاً لطمأنه الـ (ممفيس) قد لا ترغب في (بيتي) الابتسام، لكنها كانت تبتسم للآخرين.
“علينا أن نكفّر عن ذنوبنا لبقية حياتنا. وتلك هي مسؤوليتنا ”.
راقب (أجنوس) بصمت من الجانب. لقد تأثر عندما كان يفكر فيما تعنيه تصرفات (بيتي)، كان يتعلم المواقف تجاه الحياة التي تحتاج إلى تغيير في المستقبل.
كانت القوة التي أظهرها (بعل) ساحقة. كانوا مقتنعين بأن (جريد) والرسل لن يكونوا قادرين على التعامل معه حتى لو قاتلوه معاً ومع ذلك، فإن المجتمع السري الذي لم يعرفوا عنه قط كان يعطي قوة كبيرة ل(جريد). كان أعضاء برج الحكمة بقيادة قاتل التنين (هاياتي)-أقوياء كفرد واحد.
“دعونا نقوم بالجراحة.”
كان (أجنوس) أكثر قسوة من أي شخص آخر خلال فترة عمله كمقاول (بعل)، لقد آذى العديد من المدنيين. كانت هناك العديد من الحالات التي كان فيها لا مفر من ذلك بسبب مهام (بعل) الاجبارية، ولكن في النهاية، كان هو الشخص الذي اختار تنفيذها. لم يكن ليصبح مقاول (بعل) إذا لم يكن لديه نية لإيذاء الآخرين في المقام الأول.
كانت ليتش، لذلك كانت معتادة على بنية العظام. بحثت وجربت واكتسبت خبرة مع العديد من المخلوقات. لقد حان الوقت لوضع أبحاثها موضع التنفيذ. حملت الممفيس بين ذراعيها رغم المقاومة الشديدة منها وبدأت في سحب جميع أنواع الأدوات والأدوية. أصوات العظام التي يتم سحقها جاءت من صدرها وخصرها، لكنها لم ترتجف على الإطلاق.
“……”
غضت الطرف عن الألم الذي شعرت به لأن معاناة الممفيس الذين عانوا من هذا النوع من الأشياء ستكون أكبر بكثير. لم تكن في وضع يمكنها من التعبير عن ألمها أمامهم.
“……”
“أنت، ذراعك…”
[لقد غيرت مستوى عرض اللعبة إلى “ضعيف “.]
لم يستطع (أجنوس) المشاهدة فحسب كان ذلك لأن ذراع (بيتي) اهتزت وكأنها كانت على وشك السقوط بعد أن تم عضها في ذراعها من قبل ممفيس.
اعترفت (بيتي)، “أنا من أحضر أباء هؤلاء الأطفال إلى هنا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت رسالة عالمية بسطر واحد فقط، لكن تأثيرها كان هائلاً. لقد كان التأثير أكبر من ملحمة (جريد).
منذ مئات السنين اتبعت أوامر (بعل) وقبضت على ممفيس الجحيم وحبستهم هنا، منظر الممفيس وهم يعذبون بعد ذلك… كان ثاني كابوس يراوده من سبعة عشر كابوساً تراودها كل ليلة. تم تكرار ذلك بلا حدود على الرغم من أنها أصبحت ليتش لا يمكن أن تنام. كانت معذبة لمئات السنين بسبب الكوابيس التي ظهرت من اللاوعي على الرغم من أن عينيها كانتا مفتوحتين كل ليلة.
“نعم، هي كذلك. حسنٌ.”
“هذا ما أنا مسؤول عنه.”
“هذه تجربة سيكون من الصعب مقابلتها مرة أخرى.”
لم يكن لإنهاء كوابيسها.
“نعم، هي كذلك. حسنٌ.”
“هذا واجبي”.
(بيتي) اغتنمت الفرصة لإقناعه، حدق بها (أجنوس) وتخلّى عن عناده. “أنا أوافق”.
“……”
لم يكن لإنهاء كوابيسها.
***
“علينا أن نكفّر عن ذنوبنا لبقية حياتنا. وتلك هي مسؤوليتنا ”.
“……?”
كان الناس الذين شاهدوا مشهد الجحيم في السماء عددًا صغيرًا مقارنة بمجموع السكان. معظم الناس ما زالوا لا يستطيعون رفع رؤوسهم بينما يتجولون. كان من المحتمل جدًا أن يكون أي شخص يشاهد الأحداث في الجحيم لاعبًا، وحتى في ذلك الوقت، كانوا يشاهدون المشاهد فقط مع (جريد) أو أحد رسله أو عضو البرج.
“أنا قلق بعض الشيء من أن (جريد) يكافح مع اليغوس.”
وبقية المشاهد… كانوا يبتعدون عنها بشكل مفهوم. كان ذلك لأنه لم يكن هناك فائدة من البحث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com EgY RaMoS
هل كان هناك أي شيء يمكن تحقيقه من خلال رؤية الناس مطاردين بشكل مروع من قبل الشياطين والمخلوقات الشيطانية بخلاف الشعور بالقلق.
“لقد أعطانا (بعل) القوة والسلطة. الخطيئة هي ما ألزمنا أنفسنا به “.
“(كين)… هل هو الأقوى بين أعضاء البرج؟”
يبدو أن (كين) يضرب الشياطين بقدميه أو قبضتيه. بدا أن لديه مهارة سلبية أضافت سرعة هائلة كلما تكررت حركاته بشكل أكبر وكان من المفترض أن الحركات تضمنت حتى أكثر الأفعال بلا معنى، مثل إيماءات الذقن الصغيرة. وهذا يفسر كيفية الحفاظ على سرعة ثابتة.
كان المقاتل (كين) هو أحد أعضاء البرج، الشياطين والمخلوقات الشيطانية التي تسد طريقه كلهم انفجرت رؤوسهم قبل أن يموتوا لقد انفجرت كما لو أنها قنبلة، لقد كان مشهداً لم يستطيعوا فهمه بأعينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجود الشيطان العظيم العشرين، إليغوس. الآن الناس لم يكونوا أغبياء أدركوا على الفور أن إليغوس يمتلك قوة لا علاقة لها برتبته. حارب بشراسة ضد (جريد). كان كائنًا قويًا تجاوز بسهولة شيطانًا عظيمًا مكونًا من رقم واحد.
في النهاية، تم تحميل مقاطع فيديو تحليلية في جميع أنحاء المجتمعات، وبتقليل سرعة عرض الفيديو مئات المرات تمكنوا من فهم الموقف.
“هذه تجربة سيكون من الصعب مقابلتها مرة أخرى.”
يبدو أن (كين) يضرب الشياطين بقدميه أو قبضتيه. بدا أن لديه مهارة سلبية أضافت سرعة هائلة كلما تكررت حركاته بشكل أكبر وكان من المفترض أن الحركات تضمنت حتى أكثر الأفعال بلا معنى، مثل إيماءات الذقن الصغيرة. وهذا يفسر كيفية الحفاظ على سرعة ثابتة.
“أعتقد أن هؤلاء العمالقة أقوى بكثير.”
كان (أجنوس) أكثر قسوة من أي شخص آخر خلال فترة عمله كمقاول (بعل)، لقد آذى العديد من المدنيين. كانت هناك العديد من الحالات التي كان فيها لا مفر من ذلك بسبب مهام (بعل) الاجبارية، ولكن في النهاية، كان هو الشخص الذي اختار تنفيذها. لم يكن ليصبح مقاول (بعل) إذا لم يكن لديه نية لإيذاء الآخرين في المقام الأول.
في البداية، اعتقد الناس أن (أبليو) هو الأقوى، فهو الشخص الذي حارب من خلال إظهار (جريد) و(هاياتي) من خلال لوحاته -عدد الأشخاص الذين غيروا الطبقة إلى رسام نما بشكل كبير وازداد الوعي العام ببيكاسو بشكل كبير في بضع ساعات فقط. تنافست الشركات الرائدة في العالم التي كانت متحمسة لمستقبل بيكاسو على تقديم الرعاية. كان (أبليو) عظيماً لدرجة أنه خلق ظاهرة اجتماعية في غضون ثوان.
لم يكن هناك ما يقال عن (فرونزالتز)، رغم أن مقاعد برج الحكمة لم ترتب حسب المهارة، لكن المقعد الثاني كان هو الاستثناء. السبب في أن (فرونزالتز) له المقعد الثاني هو لأنه كان لديه الحق في تمثيل (هاياتي) عند غيابه. في الآونة الأخيرة، استعاد كل قوته تقريبًا بفضل (جريد).
ومع ذلك، كان لديه نقطة ضعف واضحة. كان هناك حد للقوة الكامنة في اللوحة والمشكلة الأكبر هي أنها لن تمارس الكثير من الطاقة إذا نجح أحد في إيقافه من الرسم. الدليل كان أنه عانى من نكسة عندما بدأ يتم قنصه من قبل الشيطان العظيم الثامن ، (بارباتوس)
“علينا أن نكفّر عن ذنوبنا لبقية حياتنا. وتلك هي مسؤوليتنا ”.
من ناحية أخرى، كان الأخوان العملاقان دائمًا يتفاخران بالقوة الساحقة. استقل (رادولف) آلة سحرية كبيرة جدًا يبلغ طولها حوالي 15 مترًا ويتم التحكم فيها عن بُعد بعشر آلات سحرية منفصلة. كان حرفيا كفيلق من الروبوتات. لم تستطع الشياطين مواجهته باي طريقة حتى أنهم أداروا ظهورهم وهربوا. كان ذلك طبيعياً. كان ذلك لأنه قبل الحملة إلى الجحيم، قام (رادولف) بتطوير الآلة السحرية لتكون سلاحًا مضادًا الشياطين بدلاً من سلاح مضاد للتنين.
إنه تنين
لم يكن هناك ما يقال عن (فرونزالتز)، رغم أن مقاعد برج الحكمة لم ترتب حسب المهارة، لكن المقعد الثاني كان هو الاستثناء. السبب في أن (فرونزالتز) له المقعد الثاني هو لأنه كان لديه الحق في تمثيل (هاياتي) عند غيابه. في الآونة الأخيرة، استعاد كل قوته تقريبًا بفضل (جريد).
بطبيعة الحال، لم يكن هناك وسيلة لتغطيتها، البطن التي برزت من بين الكفوف المستديرة التي بدت وكأنها ترتدي قفازات بيضاء كانت ملفتة للنظر…
الدائرة الالهية -أقوى قطعة أثرية في كل العصور ترمز إلى الكمال وقادت نهضه العمالقة القدامى في بدايتهم. كان (فرونزالتز) هو من ورث إرادة العمالقة الذين سقطوا. ستكون خطيئة لو لم يكن قوياً.
راقب (أجنوس) بصمت من الجانب. لقد تأثر عندما كان يفكر فيما تعنيه تصرفات (بيتي)، كان يتعلم المواقف تجاه الحياة التي تحتاج إلى تغيير في المستقبل.
“أنا سعيد لأن الأمور تسير على ما يرام بشكل عام. هناك فرصة حقيقية للفوز “.
مظهر (بيتي) كان بالتأكيد مظهر فتاة ومع ذلك، قرأت أفكاره الداخلية مثل رجل عجوز عاش لفترة طويلة ولم يستطع (أجنوس) التكيف معها.
“هذا ما أنا مسؤول عنه.”
كانت القوة التي أظهرها (بعل) ساحقة. كانوا مقتنعين بأن (جريد) والرسل لن يكونوا قادرين على التعامل معه حتى لو قاتلوه معاً ومع ذلك، فإن المجتمع السري الذي لم يعرفوا عنه قط كان يعطي قوة كبيرة ل(جريد). كان أعضاء برج الحكمة بقيادة قاتل التنين (هاياتي)-أقوياء كفرد واحد.
“هذه تجربة سيكون من الصعب مقابلتها مرة أخرى.”
الأمل الذي لم يكن موجودا بدأ ينمو. إن هناك كان فقط واحدة مشكلة غير متوقّع…
يبدو أن السبب يكمن في قوة خاصة. كانت القدرة على التحكم في مسار الهجمات. على سبيل المثال، لنفترض أن إليغوس كان يقف في غرفة ضخمة. كان حجم الغرفة غير ذي صلة. كان إليجوس يحول اتجاه أي كرة تطير في وجهه إلى المسار الذي يريده ويضربه نحو النقطة المرغوبة. كما وجه إليجوس اتجاه ارتداد الكرة.
“أنا قلق بعض الشيء من أن (جريد) يكافح مع اليغوس.”
في النهاية، تم تحميل مقاطع فيديو تحليلية في جميع أنحاء المجتمعات، وبتقليل سرعة عرض الفيديو مئات المرات تمكنوا من فهم الموقف.
كان وجود الشيطان العظيم العشرين، إليغوس. الآن الناس لم يكونوا أغبياء أدركوا على الفور أن إليغوس يمتلك قوة لا علاقة لها برتبته. حارب بشراسة ضد (جريد). كان كائنًا قويًا تجاوز بسهولة شيطانًا عظيمًا مكونًا من رقم واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت وهي تداعب الممفيس التي تخرجها من القفص الحديدي
يبدو أن السبب يكمن في قوة خاصة. كانت القدرة على التحكم في مسار الهجمات. على سبيل المثال، لنفترض أن إليغوس كان يقف في غرفة ضخمة. كان حجم الغرفة غير ذي صلة. كان إليجوس يحول اتجاه أي كرة تطير في وجهه إلى المسار الذي يريده ويضربه نحو النقطة المرغوبة. كما وجه إليجوس اتجاه ارتداد الكرة.
“……”
تلقى إليجوس هجمات (جريد) بشكل لا نهاية له وقام بتحويلها، مما سمح له بالحفاظ على موقف إيجابي في جميع الأوقات. كما قام بهجوم مضاد على (جريد) دون أن يتلقى الكثير من الضرر. (جريد) لا يزال سليماً ويبدو كأنه وحش أكثر رعبا من إليغوس، ولكن على أي حال، كان (جريد) محصوراً في موقف دفاعي.
“أنت، ذراعك…”
الهدف الأول ل(جريد) كان إنقاذ الناس المحاصرين في الجحيم، حتى انه سيكون تحت الضغط النفسي. كان الناس قلقين، ولكن…
فصل 1654
‘سيكون كل شيء على ما يرام.” الوقت بجانبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سعيد لأن الأمور تسير على ما يرام بشكل عام. هناك فرصة حقيقية للفوز “.
قبل كل شيء، معظم الناس المحاصرين حاليا في الجحيم كانوا لاعبين.
“لا تتوقف عن كرهك لنفسك السابقة.”
ثانيًا، كانت حفنة صغيرة من الشخصيات غير اللاعبة، بما في ذلك ملوك الأنواع المختلفة، تجري عمليات الإنقاذ كأولوية قصوى مع (زيك). في اللحظة التي وقعوا فيها في الفخ السحري، أخبره (زيك) ألا يقلق، لذلك كان لديه إيمان بهم.
ثالثًا، كان دور (مرسيدس) العثور على موقع قمر الجحيم على أي حال. كان موقفاً حيث كان عليهم الانتظار حتى تلتقط بدقة موقع القمر.
يبدو أن السبب يكمن في قوة خاصة. كانت القدرة على التحكم في مسار الهجمات. على سبيل المثال، لنفترض أن إليغوس كان يقف في غرفة ضخمة. كان حجم الغرفة غير ذي صلة. كان إليجوس يحول اتجاه أي كرة تطير في وجهه إلى المسار الذي يريده ويضربه نحو النقطة المرغوبة. كما وجه إليجوس اتجاه ارتداد الكرة.
رابعًا، كانت أيدي الإله تنمو بسرعة. ارتفع عدد أيادي الاله إلى مئة وهي تعوض جزئيا قوة إليغوس من خلال استخدام تاي تشي. ففي البداية، كان من الصعب الاستجابة على نحو سليم، ولكن كان هناك تدريجياً إحساس واضح بالتكيف. كان الأمر أشبه بالمشاهدة والتعلم من إليغوس.
يبدو أن (كين) يضرب الشياطين بقدميه أو قبضتيه. بدا أن لديه مهارة سلبية أضافت سرعة هائلة كلما تكررت حركاته بشكل أكبر وكان من المفترض أن الحركات تضمنت حتى أكثر الأفعال بلا معنى، مثل إيماءات الذقن الصغيرة. وهذا يفسر كيفية الحفاظ على سرعة ثابتة.
“هذه تجربة سيكون من الصعب مقابلتها مرة أخرى.”
اللعنة.
تنغ, تنغ, تنغ.
“غررّونغ…”
ضحك (جريد)، التي كسرت تركيزه وسمحت للرمح القادم بالضرب، بعدها أصلح درعه بمطرقة.
**********************************************************
(إليغوس)… لقد كان يشعر بالتعب في مواجهه الدرع الذي لا يمكن اختراقه بغض النظر عن مدى صعوبة الطعن -حاول جاهداً كسره، لكنه تم إصلاحه على الفور. لذلك، لم يكن لديه أي حل حول ما يجب القيام به…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (أجنوس) غيّر خيارات اللعبة على عجل وأطلق أنفاسه التي كان يحبسها، كان وجهه شاحباً كورقة بيضاء. تم تصوير الممفيس في الأقفاص الحديدية الآن على أنها تحتوي على ضمادات على وجوههم اللطيفة أو ضمادات على أجسادهم، لكن هذا لا يعني أنه نسي ما رآه للتو. لقد كان فظيعا لدرجة أنه كان مطبوعا بشدة في ذهنه.
في نفس الوقت، في السطح…
“لقد أعطانا (بعل) القوة والسلطة. الخطيئة هي ما ألزمنا أنفسنا به “.
“……?”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (أجنوس) غيّر خيارات اللعبة على عجل وأطلق أنفاسه التي كان يحبسها، كان وجهه شاحباً كورقة بيضاء. تم تصوير الممفيس في الأقفاص الحديدية الآن على أنها تحتوي على ضمادات على وجوههم اللطيفة أو ضمادات على أجسادهم، لكن هذا لا يعني أنه نسي ما رآه للتو. لقد كان فظيعا لدرجة أنه كان مطبوعا بشدة في ذهنه.
نزلت قشعريرة أسفل أعمدة أولئك الذين يمشون على السطح أثناء النظر إلى الأرض. كان ذلك لأن ظلًا مظلمًا كبيرًا غطى الأرض.
كان وجه (نوى) لا يزال مليئًا بالقلق لأنه يحوم بجانب (بيتي).
وكان ذلك دليلا على أن شيئا كبيرا قد ظهر فوقهم. كان هناك وجود واحد فقط يمكنهم التفكير فيه ما لم تكن القلعة العائمة في الأساطير حقيقية.
منذ أن تم استبعاده كمقاول (بعل). تكيف (أجنوس) مع الحياة الهادئة وآمن بأن عالمه سيتغير وظن أنه لن يواجه مشاهد قاسية بعد الآن لذلك لم يكن حذراً.
كورررررا!
إنه تنين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ مئات السنين اتبعت أوامر (بعل) وقبضت على ممفيس الجحيم وحبستهم هنا، منظر الممفيس وهم يعذبون بعد ذلك… كان ثاني كابوس يراوده من سبعة عشر كابوساً تراودها كل ليلة. تم تكرار ذلك بلا حدود على الرغم من أنها أصبحت ليتش لا يمكن أن تنام. كانت معذبة لمئات السنين بسبب الكوابيس التي ظهرت من اللاوعي على الرغم من أن عينيها كانتا مفتوحتين كل ليلة.
[ظهر التنين الشرير، (بونهيلر)!]
اللعنة.
لقد كانت رسالة عالمية بسطر واحد فقط، لكن تأثيرها كان هائلاً. لقد كان التأثير أكبر من ملحمة (جريد).
“أعتقد أن هؤلاء العمالقة أقوى بكثير.”
“……?”
**********************************************************
تمت الترجمة
يبدو أن السبب يكمن في قوة خاصة. كانت القدرة على التحكم في مسار الهجمات. على سبيل المثال، لنفترض أن إليغوس كان يقف في غرفة ضخمة. كان حجم الغرفة غير ذي صلة. كان إليجوس يحول اتجاه أي كرة تطير في وجهه إلى المسار الذي يريده ويضربه نحو النقطة المرغوبة. كما وجه إليجوس اتجاه ارتداد الكرة.
By
كان الناس الذين شاهدوا مشهد الجحيم في السماء عددًا صغيرًا مقارنة بمجموع السكان. معظم الناس ما زالوا لا يستطيعون رفع رؤوسهم بينما يتجولون. كان من المحتمل جدًا أن يكون أي شخص يشاهد الأحداث في الجحيم لاعبًا، وحتى في ذلك الوقت، كانوا يشاهدون المشاهد فقط مع (جريد) أو أحد رسله أو عضو البرج.
EgY RaMoS
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شعروا بالحزن العميق والغضب. لقد كرهوا الاجسام التي عبث بها (بعل). لقد كرهوا العالم الذي ولدوا فيه كانوا مثل (أجنوس) في الماضي البعيد عندما لم يكن لديهم سوى اليأس، تماما مثل الناس الذين آذاهم (أجنوس).
“تمامًا مثلي لدي أيضًا العديد من المسؤوليات التي يجب أن أتحملها.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات