بنقرة من ذقن إسحاق تحرك المرتزقة بين أفراد العائلة المالكة.
نظر إلى الثعلب حيث حياته تتلاشى ببطء بعيدًا عن الجسد المرتعش.
“النجدة! ساعدوني!”.
تم إلقاء أكياس الزيت على الكاهن تليها الشعلة.
“ليس لدي رغبة في أن أصبح الإمبراطور! الرجاء أعفوا عني!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا توقعت من وحش؟”.
“لا! لا أستطيع أن أموت هكذا!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو سمحت! أخمد اللهب!”.
ظل أفراد العائلة المالكة يصرخون ويبكون في ذعر.
“إنه وقت المغادرة”.
توسل بعضهم وأيديهم مشدودة وإرتعد البقية ببساطة في مكانهم كما حاول البعض الوقوف والمقاومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإمكانهم قتالهم بأذرعهم خلف ظهورهم لكن لم يكن هذا هو الحال هنا.
بتصفيق بسيط من إسحاق إنفجر المرتزقة الثلاثة في الحال.
“إقطعوا رؤوسهم – بالمناسبة يمكنكم إختيار إنقاذ أنفسكم إذا كنتم تريدون ذلك لكن واحد من الأجناس المهددة بالإنقراض سيحل مكانكم”.
إنفجار!.
صاح غير البشر بووجوههم الشاحبة.
بتضحيات المرتزقة تُرك أفراد العائلة المالكة في حالة يرثى لها.
وقف إسحاق بالقرب من الإمبراطور وبندقيته موجهة على جبين الأخير.
الناجون الوحيدون هم أولئك الذين بقوا على طرف الإنفجار ملقين بطريقة عرضية في أحد الأطراف.
“همف! لا يحتاج آل بندلتون إلى إخبارهم بما يجب القيام به!”.
لم يدم الأمر طويلاً حيث قام المرتزقة بإغراق سيوفهم في الأجساد بغض النظر عما إذا كان يتنفسون أم لا كل هذا في البث المباشر.
“مرحبًا عزيزي الإمبراطور”.
إرتجف الناس الذين يشاهدون البث من الخوف حينما طلب إسحاق بلامبالاة من أتباعه التضحية دون سبب.
“السيد التالي للعرش الملكي هو مارفيليا زيلاون لانكاست هيو غاببلين يجب على جميع مواطني الإمبراطورية أن يتبعوه”.
بالإضافة إلى الصمت البارد الخالي من المشاعر بينما رجاله يتبعون أوامره حتى مع وفاة أصدقائهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع”.
في هذه الأثناء غادر إسحاق مقعد القاضي وسار إلى حيث ركع أعضاء المجلس الكبير الإمبراطور والدوق بندلتون.
همس الدوق بندلتون لإسحاق بهدوء قدر إستطاعته.
“أنا متأكد من أنكم جميعًا تفكرون في شيء واحد – هل يعتقد أنه سيعيش بعد كل هذا؟ – لماذا أفعل هذا إذا كنت أرغب في العيش؟ لم يعد العيش جزءًا من خططي”.
“هل أنت الشخص الذي يحاول القضاء على الجنس البشري أصيب بالجنون لأنك شاهدت للتو إنقراض بقية الأجناس الأخرى؟، يا غبي إعلم أنك دفعتهم نحو الإنقراض أتفهم؟ أتمنى أن تندم على ذلك”.
عندما إقترب إسحاق من أعضاء المجلس الكبير إندفع أحد الأعضاء – يشبه ثعلب – إلى الأمام وأمسك بإسحاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب إسحاق بإستخفاف.
في لحظة وضع الثعلب نفسه خلف إسحاق ووجه مخلبه لحلقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج إسحاق بندقيته ووضعها على رأس الأخير ثم أطلق النار.
“لا تتحركوا! إذا كنتم تريدون أن يعيش إسحاق…”.
ساند إسحاق الجسد الساقط على الأرض.
أمطرت السهام كلا من الثعلب وإسحاق حتى قبل أن ينهي كلماته.
وقف ظل غريب على جانبي هذا الممر السري – على جميع عملاء المركز المرور من هنا عندما يتم تجنيدهم.
لم يبدِ المرتزقة أي إشارات للذعر أو التردد.
“أنا متأكد من أنكم جميعًا تفكرون في شيء واحد – هل يعتقد أنه سيعيش بعد كل هذا؟ – لماذا أفعل هذا إذا كنت أرغب في العيش؟ لم يعد العيش جزءًا من خططي”.
ظل إسحاق آمنًا بفضل معطفه الدفاعي ولم يكن هذا هو الحال بالنسبة للثعلب.
بنقرة من ذقن إسحاق تحرك المرتزقة بين أفراد العائلة المالكة.
لم يرتدي معطفًا دفاعيًا بسبب إحتقار الفصيل الراديكالي له.
“إنه وقت المغادرة”.
“هل كنت تستمع؟ قلت إنني لم أكن أخطط للعيش أليس كذلك؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنتظرني على الجانب الآخر”.
نفض إسحاق كتفيه ساخرا.
نظر تايغون إلى الوراء في إرتباك عندما تحدث إسحاق.
نظر إلى الثعلب حيث حياته تتلاشى ببطء بعيدًا عن الجسد المرتعش.
“ماذا حدث؟ الآن لا يوجد علاج؟ لكنني أطلقت العنان للوباء في جميع أنحاء الإمبراطورية ماذا ستفعلون؟، يا رفاق إذا كنتم تريدون العيش من الأفضل أن تجدوا العلاج قريبًا أو ستموتون كلكم”.
أخرج إسحاق بندقيته ووضعها على رأس الأخير ثم أطلق النار.
“إنه وقت المغادرة”.
فقد أعضاء المجلس الكبير ما تبقى في روحهم للمقاومة ورأوا كيف أن أسر إسحاق لم يكن له أي تأثير على أفعال المرتزقة.
هز إسحاق رأسه عند إعلان الدوق بندلتون ووضع مسدسه في إتجاه قلب الدوق.
“لهذا السبب لا ينبغي على الناس تجربة أشياء لم يعتادوا عليها، كما يقولون فإن أولئك الذين تذوقوا اللحوم من قبل يعرفون أفضل طريقة لتحسين نكهتها ونفس الشيء ينطبق على حالات الرهائن، ألا تعتقد ذلك؟ إحرق ذلك اللعين”.
همس الدوق بندلتون لإسحاق بهدوء قدر إستطاعته.
تم إلقاء أكياس الزيت على الكاهن تليها الشعلة.
“البشرية ستدفع ثمن هذا!”.
“لا!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع”.
“لو سمحت! أخمد اللهب!”.
تحدث تايغون ببصيص أمل في صوته عندما سمع أن اللقطات يتم تحريرها.
صاح غير البشر بووجوههم الشاحبة.
مر إسحاق عبر القصر الملكي الفارغ إلى الممر الطويل الذي أضاءته الأضواء على فترات زمنية محددة.
هذا لم يمنع المرتزقة من تكديس أكياس الزيت على جسد الكاهن حتى عندما ذاب جسده على الأرض.
“إسحاق!”.
ضحك إسحاق بفرح.
“مهلا لا تنسوا أن لدي إثنين آخرين”.
إرتجف الناس الذين يشاهدون البث من الخوف حينما طلب إسحاق بلامبالاة من أتباعه التضحية دون سبب.
بدا أن الغضب قد إستحوذ على عدد قليل من أعضاء المجلس الكبير – لكنهم توقفوا مباشرة قبل الوصول إلى إسحاق.
تحدث فلاندر مشيرا إلى البوابة الخارجية.
ضحك إسحاق بفرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنهوا البقية”.
“خدعة الرهائن تعمل دائما أليس كذلك؟”.
أمطرت السهام كلا من الثعلب وإسحاق حتى قبل أن ينهي كلماته.
“البشرية ستدفع ثمن هذا!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنهوا البقية”.
صرخ تايغون بجنون.
“إسمي إسحاق إسم لن تجرئوا على التحدث عنه بدافع الخوف والكراهية من الآن فصاعدًا”.
أجاب إسحاق بإستخفاف.
قام إسحاق بفرك يديه بالرماد وعرضه على الشاشة.
“يا غبي لماذا يجب أن أهتم؟ هل سبق لك أن رأيت رجل مجنون يفكر في أفعاله؟”.
“تتذكرون الطاعون في قلعة ميلروس؟ تصف هذه الورقة العلاج – العلاج الوحيد في هذا العالم”.
صرخ تايغون بإحباط.
قال مازيلان بحزن.
ضحك إسحاق ثم فجأة خلع معطفه الدفاعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الباقي عليك الآن سينباي نيم سيكون الأمر صعبًا”.
“لورد إسحاق”.
في لحظة وضع الثعلب نفسه خلف إسحاق ووجه مخلبه لحلقه.
صرخ فلاندر مذعورًا ورد عليه إسحاق برمي المعطف إليه.
“يا غبي لماذا يجب أن أهتم؟ هل سبق لك أن رأيت رجل مجنون يفكر في أفعاله؟”.
فتح إسحاق ذراعيه على مصراعيهما إتجاه غير البشر بإبتسامة.
“هل أنت الشخص الذي يحاول القضاء على الجنس البشري أصيب بالجنون لأنك شاهدت للتو إنقراض بقية الأجناس الأخرى؟، يا غبي إعلم أنك دفعتهم نحو الإنقراض أتفهم؟ أتمنى أن تندم على ذلك”.
“أنظروا ليس لدي المعطف الدفاعي يمكنكم قتلي الآن ولكن إذا قمتم بذلك فسيتم محو بقية الأجناس من هذا العالم معي… من يهتم؟ سيحدث ذلك عاجلاً أم آجلاً أليس كذلك؟”.
“يا غبي لماذا يجب أن أهتم؟ هل سبق لك أن رأيت رجل مجنون يفكر في أفعاله؟”.
لم يكن بإمكان غير البشر فعل أي شيء سوى التحديق عندما سخر منهم إسحاق.
“توقفوا إنه الإمبراطور”.
هذا هو الفرق بين البشر وغير البشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى عندما إنفجر رأسه ظلت عيون تايغون مركزة على إسحاق.
لا يستطيع غير البشر فهم مفهوم التبرير الذاتي.
“همف! لا يحتاج آل بندلتون إلى إخبارهم بما يجب القيام به!”.
تذمر إسحاق من عدم وجود رد فعل من غير البشر.
إنفجار!.
“إقطعوا رؤوسهم – بالمناسبة يمكنكم إختيار إنقاذ أنفسكم إذا كنتم تريدون ذلك لكن واحد من الأجناس المهددة بالإنقراض سيحل مكانكم”.
“بالطبع يجب أن أحافظ على وعودي! لكن متى وعدت أنني سأتركهم يعيشون إذا متم جميعًا؟ لم أفعل”.
سحب المرتزقة شفراتهم وإقتربوا من غير البشر.
نظر تايغون إلى الوراء في إرتباك عندما تحدث إسحاق.
إرتعد غير البشر في خزي عالمين أنهم سيموتون على أيدي البشر الحقرين.
“لقد سمعت هذا كثيرا لدرجة أنه لم يعد يهمني مع قيام العالم بأسره بشتمي سينتهي بي المطاف خالدا”.
بإمكانهم قتالهم بأذرعهم خلف ظهورهم لكن لم يكن هذا هو الحال هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا توقعت من وحش؟”.
شاهد تايغون أصدقائه يموتون واحدًا تلو الآخر قبل أن يخاطب إسحاق.
همس مازيلان لإسحاق الذي مر بجانبه.
“العالم سوف يدير ظهره للبشرية”.
ضحك إسحاق ثم فجأة خلع معطفه الدفاعي.
عبس إسحاق في إستياء شديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم دفع المزيد من السيوف في تايغون.
“مهلا الآن أنا لا أشارك أيًا من تلك العداوة مع الآخرين سأستوعب كل شيء ولن أصبح عدو الإمبراطورية فحسب بل عدو هذا العالم، لن يهاجم غير البشر البشر على الفور أنا فقط أعرض اللقطات الخام هنا لكن في الشاشات بالخارج تم تحرير كل هذا – كل ما يحتاج إلى رقابة سيخضع للرقابة، موتك سينظر إليه على أنه تضحية لإنقاذ أولئك الذين إحتجزوا كرهائن وكل البشرية ستحزن على موتك، يا لها من تضحية نبيلة تستحق الموت من أجلها أليس كذلك؟”.
بالإضافة إلى الصمت البارد الخالي من المشاعر بينما رجاله يتبعون أوامره حتى مع وفاة أصدقائهم.
“ماذا عنهم؟ هل هم حقيقيون؟”.
هز إسحاق كتفيه وإستمر في المضي قدمًا.
تحدث تايغون ببصيص أمل في صوته عندما سمع أن اللقطات يتم تحريرها.
بالإضافة إلى الصمت البارد الخالي من المشاعر بينما رجاله يتبعون أوامره حتى مع وفاة أصدقائهم.
نظر إسحاق إلى تايغون للحظات قبل الضحك.
تذمر إسحاق وسلم البندقية إلى فلاندر الذي سلمه مسدسًا.
“ماذا؟ تريد أن تحاول قتلي إذا كان الأمر مزيفًا؟ يؤسفني أن أقول إن كل هذا حقيقي حتى أنني لا أستطيع أن أصنع مثل الأفعال الجريئة بلقطات مزيفة، ألا يمكنك أن تفهم لم أمسكت هؤلاء الثلاثة فقط من بين العديد من الأجناس المهددة بالإنقراض؟ لأنهم آخر الناجين، لقد أرادوا أن يقضوا لحظاتهم الأخيرة بهدوء وأنتم يا رفاق لم تزورهم حتى على سبيل المجاملة بسبب رغبتهم مما جعل الأمر أسهل بكثير، لم يكن لديهم أدنى فكرة عما يحدث في هذا العالم وكدت أشعر بالسوء عندما تبعوني دون سؤال بعد أن قلت إنني جئت من الإمبراطورية”.
“أنا متأكد من أنكم جميعًا تفكرون في شيء واحد – هل يعتقد أنه سيعيش بعد كل هذا؟ – لماذا أفعل هذا إذا كنت أرغب في العيش؟ لم يعد العيش جزءًا من خططي”.
أوضح إسحاق ضاحكًا عندما إقترب المرتزقة من الإثنين بعد إنهاء بقية أعضاء المجلس الكبير.
هذا هو الفرق بين البشر وغير البشر.
“أنا آسف لكنك تفهم أنني لا أستطيع أن أمنحك موتا سريعا وسهلا”.
ضحك إسحاق بفرح.
قام المرتزقة بإلقاء سيوفهم في جسد تايغون.
بأمر من إسحاق قطع رجال إسحاق الرجل والمرأة من غير البشر بسيوفهم.
قطعوا ذراعيه وساقيه عن جسده وإستمروا في دفن سيوفهم في ظهره حيث ظلت مقابضهم بارزة مثل شاهد القبر.
“همف! لا يحتاج آل بندلتون إلى إخبارهم بما يجب القيام به!”.
لم يفلت أي أنين من شفتي تايغون حين طعنت عشرات السيوف في جسده.
“إسحاق لماذا؟! لماذا لم تف بوعدك؟!”.
بعد مشاهدة إسحاق لهذا خاطب الشاشة وهو يسير إلى الإمبراطور والدوق بندلتون.
نظر الإمبراطور مباشرة إلى عينيه.
“الآن أيها المشاهدون رأيتم كيف قتلت أفراد العائلة المالكة وغير البشر أليس كذلك؟ أنا متأكد من أنه سيكون هناك البعض منكم يفكر – هل علي فعل ذلك حقا؟، حسنا نحن البشر نميل إلى أن نكون مؤذيين لذا إسمحوا لي أن أريكم ما يحدث عندما نطلق سراح غريزتنا”.
– ترجمة : Ozy.
وقف إسحاق بالقرب من الإمبراطور وبندقيته موجهة على جبين الأخير.
“دعني أضربك في هذه اللحظة”.
“الآن عزيزي الإمبراطور أي كلمات أخيرة؟ من فضلك فكر قبل أن تقول أي شيء فالجميع يشاهدونك، لا أريدك أن تلطخ صورتك بالتوسل من أجل حياتك لذا إجعله شيئًا يدوم عبر القرون”.
إنفجار!.
تم إغلاق عينا الإمبراطور الراكع بإحكام طوال الوقت – لكنهما فتحتا الآن حين وقف.
“…”.
تراجع إسحاق.
ضحك إسحاق ثم فجأة خلع معطفه الدفاعي.
نظر الإمبراطور إلى جثث العائلة المالكة وتنهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يستطيع غير البشر فهم مفهوم التبرير الذاتي.
“السيد التالي للعرش الملكي هو مارفيليا زيلاون لانكاست هيو غاببلين يجب على جميع مواطني الإمبراطورية أن يتبعوه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عنهم؟ هل هم حقيقيون؟”.
“…”.
“أنا متأكد من أنكم جميعًا تفكرون في شيء واحد – هل يعتقد أنه سيعيش بعد كل هذا؟ – لماذا أفعل هذا إذا كنت أرغب في العيش؟ لم يعد العيش جزءًا من خططي”.
“…”.
أمطرت السهام كلا من الثعلب وإسحاق حتى قبل أن ينهي كلماته.
“هذا كل شيء؟”.
“شكرا لك وأنا آسف”.
سأل إسحاق.
نظر تايغون إلى الوراء في إرتباك عندما تحدث إسحاق.
نظر الإمبراطور مباشرة إلى عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف أراك لاحقا”.
“لقد كرست حياتي للإمبراطورية ليس لدي أي ندم”.
إشتعلت النيران في الورقة على الفور.
“رائع! كما هو متوقع من إمبراطور كلمات رائعة جدا تودعنا بها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع”.
تذمر إسحاق وسلم البندقية إلى فلاندر الذي سلمه مسدسًا.
سحب المرتزقة شفراتهم وإقتربوا من غير البشر.
حمل إسحاق المسدس ووجهه على قلب الإمبراطور.
وقف إسحاق بالقرب من الإمبراطور وبندقيته موجهة على جبين الأخير.
طلقة! طلقة! طلقة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن الغضب قد إستحوذ على عدد قليل من أعضاء المجلس الكبير – لكنهم توقفوا مباشرة قبل الوصول إلى إسحاق.
مع ثلاث طلقات نارية إنحدر جسد الإمبراطور إلى الأمام.
صرخ تايغون بإحباط.
ساند إسحاق الجسد الساقط على الأرض.
“هل كانت هذه هي الطريقة الوحيدة؟”.
عندما وضع إسحاق الإمبراطور على الأرض همس في أذنيه.
“إقطعوا رؤوسهم – بالمناسبة يمكنكم إختيار إنقاذ أنفسكم إذا كنتم تريدون ذلك لكن واحد من الأجناس المهددة بالإنقراض سيحل مكانكم”.
“إنتظرني على الجانب الآخر”.
“رائع! كما هو متوقع من إمبراطور كلمات رائعة جدا تودعنا بها”.
قام إسحاق بتقويم ظهره ونظر إلى جسد الإمبراطور.
تذمر إسحاق وسلم البندقية إلى فلاندر الذي سلمه مسدسًا.
وقف الدوق بندلتون كما لو أن دوره جاء.
“إسحاق! أنتم لعينون أيها البشر!”.
“كلنا نعرف ما الذي ستقوله أليس كذلك؟”.
قال مازيلان بحزن.
“همف! لا يحتاج آل بندلتون إلى إخبارهم بما يجب القيام به!”.
“يا غبي لماذا يجب أن أهتم؟ هل سبق لك أن رأيت رجل مجنون يفكر في أفعاله؟”.
“بالطبع”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج إسحاق بندقيته ووضعها على رأس الأخير ثم أطلق النار.
هز إسحاق رأسه عند إعلان الدوق بندلتون ووضع مسدسه في إتجاه قلب الدوق.
“لماذا قتلت الإمبراطور والدوق بندلتون؟ ألم تخططوا معًا؟”.
ثلاث رصاصات أخرى وسقط الدوق بندلتون أمام إسحاق.
ضحك إسحاق بفرح.
همس الدوق بندلتون لإسحاق بهدوء قدر إستطاعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يستطيع غير البشر فهم مفهوم التبرير الذاتي.
“شكرا لك وأنا آسف”.
تحدث تايغون ببصيص أمل في صوته عندما سمع أن اللقطات يتم تحريرها.
“سوف أراك لاحقا”.
تذمر إسحاق من عدم وجود رد فعل من غير البشر.
إبتسم إسحاق بمرارة مدركًا أن ريفيليا ستدمر بعد مشاهدة هذا.
“كان الحل النهائي لدينا… أه لم هذا يؤلم؟”.
رمى إسحاق المسدس إلى فلاندر وأشعل سيجارته حينها سأله تايغون.
“ماذا حدث؟ الآن لا يوجد علاج؟ لكنني أطلقت العنان للوباء في جميع أنحاء الإمبراطورية ماذا ستفعلون؟، يا رفاق إذا كنتم تريدون العيش من الأفضل أن تجدوا العلاج قريبًا أو ستموتون كلكم”.
“لقد قلبت العالم كله ضدك”.
“إذهب ليس لدي الشجاعة لرؤيتك مرة أخرى”.
إنفجر إسحاق ضاحكًا عند سماع ذلك.
“إنه وقت المغادرة”.
“ماذا توقعت من وحش؟”.
“يا غبي لماذا يجب أن أهتم؟ هل سبق لك أن رأيت رجل مجنون يفكر في أفعاله؟”.
“لماذا قتلت الإمبراطور والدوق بندلتون؟ ألم تخططوا معًا؟”.
في نهاية الممر إلتقى إسحاق بمازيلان.
زفر إسحاق وإقترب من تايغون هامسا في آذنه.
وقف الدوق بندلتون كما لو أن دوره جاء.
“لا يمكنك بدء لعبة جديدة حتى يموت كل اللاعبين”.
“تتذكرون الطاعون في قلعة ميلروس؟ تصف هذه الورقة العلاج – العلاج الوحيد في هذا العالم”.
نظر تايغون إلى الوراء في إرتباك عندما تحدث إسحاق.
“هل كانت هذه هي الطريقة الوحيدة؟”.
“أنهوا البقية”.
–+–
“لا!”.
“لا! لا أستطيع أن أموت هكذا!”.
بأمر من إسحاق قطع رجال إسحاق الرجل والمرأة من غير البشر بسيوفهم.
بنقرة من ذقن إسحاق تحرك المرتزقة بين أفراد العائلة المالكة.
صرخ تايغون الذي كاد أن ينفجر متحررا من السيوف التي إستقرت في ظهره.
“لقد سمعت هذا كثيرا لدرجة أنه لم يعد يهمني مع قيام العالم بأسره بشتمي سينتهي بي المطاف خالدا”.
“إسحاق لماذا؟! لماذا لم تف بوعدك؟!”.
تحدث تايغون ببصيص أمل في صوته عندما سمع أن اللقطات يتم تحريرها.
صاح تايغون.
إبتسم إسحاق بمرارة مدركًا أن ريفيليا ستدمر بعد مشاهدة هذا.
رفع إسحاق رأسه بسخرية.
–+–
“بالطبع يجب أن أحافظ على وعودي! لكن متى وعدت أنني سأتركهم يعيشون إذا متم جميعًا؟ لم أفعل”.
“بالطبع يجب أن أحافظ على وعودي! لكن متى وعدت أنني سأتركهم يعيشون إذا متم جميعًا؟ لم أفعل”.
“إسحاق! أنتم لعينون أيها البشر!”.
“كلنا نعرف ما الذي ستقوله أليس كذلك؟”.
“لقد سمعت هذا كثيرا لدرجة أنه لم يعد يهمني مع قيام العالم بأسره بشتمي سينتهي بي المطاف خالدا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يدم الأمر طويلاً حيث قام المرتزقة بإغراق سيوفهم في الأجساد بغض النظر عما إذا كان يتنفسون أم لا كل هذا في البث المباشر.
تم دفع المزيد من السيوف في تايغون.
همس الدوق بندلتون لإسحاق بهدوء قدر إستطاعته.
حتى أثناء تعرضه للجرح والطعن زحف تايغون نحو إسحاق.
“مهلا لا تنسوا أن لدي إثنين آخرين”.
“هل أنت الشخص الذي يحاول القضاء على الجنس البشري أصيب بالجنون لأنك شاهدت للتو إنقراض بقية الأجناس الأخرى؟، يا غبي إعلم أنك دفعتهم نحو الإنقراض أتفهم؟ أتمنى أن تندم على ذلك”.
هز إسحاق كتفيه وإستمر في المضي قدمًا.
ضحك إسحاق بينما أعاد فلاندر البندقية إليه.
همس مازيلان لإسحاق الذي مر بجانبه.
وضع إسحاق البندقية على رأس تايغون وأطلق النار.
“لقد قلبت العالم كله ضدك”.
حتى عندما إنفجر رأسه ظلت عيون تايغون مركزة على إسحاق.
ضربة!.
ألقى إسحاق سيجارته المحترقة على جسد تايغون.
تم إلقاء أكياس الزيت على الكاهن تليها الشعلة.
“إنه وقت المغادرة”.
هز إسحاق رأسه عند إعلان الدوق بندلتون ووضع مسدسه في إتجاه قلب الدوق.
تحدث فلاندر مشيرا إلى البوابة الخارجية.
“هل أنت الشخص الذي يحاول القضاء على الجنس البشري أصيب بالجنون لأنك شاهدت للتو إنقراض بقية الأجناس الأخرى؟، يا غبي إعلم أنك دفعتهم نحو الإنقراض أتفهم؟ أتمنى أن تندم على ذلك”.
يبدو أن مواطني الإمبراطورية يحاولون الإختراق غاضبين من وفاة الإمبراطور.
ضحك إسحاق بينما أعاد فلاندر البندقية إليه.
ظل الغبار يتساقط من على البوابات في كل مرة تهتز فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع”.
“أعتقد أنني يجب أن أودعهم قبل أن أغادر”.
“العالم سوف يدير ظهره للبشرية”.
ركزت الشاشة على وجه إسحاق.
“بالطبع يجب أن أحافظ على وعودي! لكن متى وعدت أنني سأتركهم يعيشون إذا متم جميعًا؟ لم أفعل”.
إبتسم إسحاق متحدثا.
لم يكن بإمكان غير البشر فعل أي شيء سوى التحديق عندما سخر منهم إسحاق.
“إسمي إسحاق إسم لن تجرئوا على التحدث عنه بدافع الخوف والكراهية من الآن فصاعدًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) حمل إسحاق المسدس ووجهه على قلب الإمبراطور.
أخرج إسحاق ورقة صغيرة من جيبه.
إنفجر إسحاق ضاحكًا عند سماع ذلك.
“تتذكرون الطاعون في قلعة ميلروس؟ تصف هذه الورقة العلاج – العلاج الوحيد في هذا العالم”.
تذمر إسحاق ورد على سؤال مازيلان الذي يبكي بينما يفرك ذقنه.
إشتعلت النيران في الورقة على الفور.
في هذه الأثناء غادر إسحاق مقعد القاضي وسار إلى حيث ركع أعضاء المجلس الكبير الإمبراطور والدوق بندلتون.
قام إسحاق بفرك يديه بالرماد وعرضه على الشاشة.
طلقة! طلقة! طلقة!
“ماذا حدث؟ الآن لا يوجد علاج؟ لكنني أطلقت العنان للوباء في جميع أنحاء الإمبراطورية ماذا ستفعلون؟، يا رفاق إذا كنتم تريدون العيش من الأفضل أن تجدوا العلاج قريبًا أو ستموتون كلكم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) حمل إسحاق المسدس ووجهه على قلب الإمبراطور.
إنتهى البث.
“النجدة! ساعدوني!”.
مر إسحاق عبر القصر الملكي الفارغ إلى الممر الطويل الذي أضاءته الأضواء على فترات زمنية محددة.
قطعوا ذراعيه وساقيه عن جسده وإستمروا في دفن سيوفهم في ظهره حيث ظلت مقابضهم بارزة مثل شاهد القبر.
وقف ظل غريب على جانبي هذا الممر السري – على جميع عملاء المركز المرور من هنا عندما يتم تجنيدهم.
عبس إسحاق في إستياء شديد.
في نهاية الممر إلتقى إسحاق بمازيلان.
–+–
“مرحبًا عزيزي الإمبراطور”.
صرخ تايغون الذي كاد أن ينفجر متحررا من السيوف التي إستقرت في ظهره.
إقترب إسحاق من مازيلان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج إسحاق بندقيته ووضعها على رأس الأخير ثم أطلق النار.
نظر مازيلان إلى إسحاق بلامبالاة.
“ماذا؟ تريد أن تحاول قتلي إذا كان الأمر مزيفًا؟ يؤسفني أن أقول إن كل هذا حقيقي حتى أنني لا أستطيع أن أصنع مثل الأفعال الجريئة بلقطات مزيفة، ألا يمكنك أن تفهم لم أمسكت هؤلاء الثلاثة فقط من بين العديد من الأجناس المهددة بالإنقراض؟ لأنهم آخر الناجين، لقد أرادوا أن يقضوا لحظاتهم الأخيرة بهدوء وأنتم يا رفاق لم تزورهم حتى على سبيل المجاملة بسبب رغبتهم مما جعل الأمر أسهل بكثير، لم يكن لديهم أدنى فكرة عما يحدث في هذا العالم وكدت أشعر بالسوء عندما تبعوني دون سؤال بعد أن قلت إنني جئت من الإمبراطورية”.
“دعني أضربك في هذه اللحظة”.
قام إسحاق بتقويم ظهره ونظر إلى جسد الإمبراطور.
ضربة!.
“إقطعوا رؤوسهم – بالمناسبة يمكنكم إختيار إنقاذ أنفسكم إذا كنتم تريدون ذلك لكن واحد من الأجناس المهددة بالإنقراض سيحل مكانكم”.
ألقى مازيلان لكمة نحو إسحاق الذي سقط على قدميه.
فتح إسحاق ذراعيه على مصراعيهما إتجاه غير البشر بإبتسامة.
تقدم فلاندر بسرعة لمساعدة إسحاق بينما قام المرتزقة الآخرون بسحب أسلحتهم إستعدادًا للقتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الباقي عليك الآن سينباي نيم سيكون الأمر صعبًا”.
“توقفوا إنه الإمبراطور”.
ضحك إسحاق بفرح.
“هل كانت هذه هي الطريقة الوحيدة؟”.
إرتعد غير البشر في خزي عالمين أنهم سيموتون على أيدي البشر الحقرين.
“كان الحل النهائي لدينا… أه لم هذا يؤلم؟”.
تذمر إسحاق ورد على سؤال مازيلان الذي يبكي بينما يفرك ذقنه.
“يا غبي لماذا يجب أن أهتم؟ هل سبق لك أن رأيت رجل مجنون يفكر في أفعاله؟”.
تردد فلاندر في إعطاء إجابته.
“بالطبع يجب أن أحافظ على وعودي! لكن متى وعدت أنني سأتركهم يعيشون إذا متم جميعًا؟ لم أفعل”.
“أنت لا ترتدي معطفك”.
لم يكن بإمكان غير البشر فعل أي شيء سوى التحديق عندما سخر منهم إسحاق.
“الآن بعد أن قلت ذلك أنت على حق لكن لما لم تعطيه لي إذا كان معك طوال هذا الوقت؟ آه لقد مرت فترة منذ أن شعرت بالألم”.
ضحك إسحاق ثم فجأة خلع معطفه الدفاعي.
“إذهب ليس لدي الشجاعة لرؤيتك مرة أخرى”.
“خدعة الرهائن تعمل دائما أليس كذلك؟”.
قال مازيلان بحزن.
“إسحاق لماذا؟! لماذا لم تف بوعدك؟!”.
ضحك إسحاق.
سحب المرتزقة شفراتهم وإقتربوا من غير البشر.
“ستكون فوضى إذا رآنا الناس معًا مرة أخرى”.
“مهلا لا تنسوا أن لدي إثنين آخرين”.
“أنا آسف”.
“إذهب ليس لدي الشجاعة لرؤيتك مرة أخرى”.
همس مازيلان لإسحاق الذي مر بجانبه.
هز إسحاق رأسه عند إعلان الدوق بندلتون ووضع مسدسه في إتجاه قلب الدوق.
هز إسحاق كتفيه وإستمر في المضي قدمًا.
“يا غبي لماذا يجب أن أهتم؟ هل سبق لك أن رأيت رجل مجنون يفكر في أفعاله؟”.
“الباقي عليك الآن سينباي نيم سيكون الأمر صعبًا”.
إبتسم إسحاق بمرارة مدركًا أن ريفيليا ستدمر بعد مشاهدة هذا.
–+–
ساند إسحاق الجسد الساقط على الأرض.
– ترجمة : Ozy.
رمى إسحاق المسدس إلى فلاندر وأشعل سيجارته حينها سأله تايغون.
– تبقى 6 فصول على النهاية…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاح تايغون.
ألقى إسحاق سيجارته المحترقة على جسد تايغون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
