عزم خان
الكتاب السادس ، الفصل 95 – عزم خان
ترجمة : Bolay
كان رأس خان أصليًا في الغالب. ومع ذلك ، فقد خضع باقي جسده لتغييرات ميكانيكية لا حصر لها. ذراعه ، على سبيل المثال ، كانت عبارة عن بناء كيميائي حيوي. نظرًا لأن جزءًا كبيرًا من جسده لم يكن طبيعيًا ، فقد تطلب نظامًا متخصصًا لدعم الحياة ناشراً غازًا خاصًا. منع ما تبقى من جسده من رفض الأجزاء الغريبة.
لكن قناعه تحطم. الأنابيب التي دفعت الغاز إلى رئتيه كانت تتدلى بحرية وتلتقط ضبابًا أحمراً خافتًا. كان هذا هو شريان حياة خان. بدونها لن يستمر أكثر من نصف يوم. سيبدأ جسده في رفض إضافاته وينتج عن ذلك فشل كامل في الجهاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتسمت هذه الحياة بألم دائم. كل دقيقة من كل يوم كانت سوداء. أي رجل أضعف لن يستمر أكثر من بضعة أيام قبل أن يستسلم لها. كان خان قد قاتل لمدة سبع سنوات طويلة. لقد كان لغزاً كيف ثابر خلال هذه الآلاف من الأيام.
“أنت … بلدور!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تشارك سيلين وأفاتار جسدًا واحدًا. لم يكن هناك فصل بينهم ولا شخصيات متحاربة. فقدت روح سيلين كل قوتها عندما طُبع عقلها. ماتت كل المشاعر ، ولم يتبق سوى الولاء المطلق لسوميرو.
تنفس جانوس الصعداء. إذا كان هنا فهذا يعني أن الجزء الخاص به من المهمة قد اكتمل. الآن أصبحت معركتهم اليائسة على قدم المساواة. لا عجب أن سيلين ظلت هادئة للغاية – لقد رأت هذا الاحتمال.
كانت علامة ملك الآلهة نوعًا من القيود التي لا يمكن كسرها. حتى الآلهة الأصغر كانت مقيدة بلا هوادة ، لذلك كان الفاني أكثر عبودية.
في تحول مفاجئ للجميع ، ظهر شخص بينهما. رُفعت يده واصطدم هجوم خان بقوة كافية لردعه.
على الرغم من أن إرادة سيلين كانت قوية ، إلا أنها لم تساعدها. تم تغيير كل السلوك عند اكتمال عملية الطبع. ومع ذلك – بأعجوبة – في هذه اللحظة مرت موجة قوية من الطاقة العقلية وملأت الأفاتار بالحزن. للحظة فقط ، تم تشتيت الأفاتار. كانت الفرصة المثالية.
رأت كل شيء لكنها لم تهتم. نظرت عيناها الفارغتان اللامباليتان إلى الاحتمالات مثل الصفحات المهملة من الكتاب. عرفت سيلين كيفية التعامل معها.
قام جانوس بتقسيم أصابعه وتسللت ظلال لا حصر لها. سافروا على الأرض ثم قيدوا قدمي سيلين. هموا مثل حبل المعيشة وزحفوا إلى جسدها حتى تم ربط الأفاتار بإحكام. سخر جانوس كل شيء من قوته في إبقاء سيلين مقيدة وصرخت إلى خان. “بسرعة ، تصرف الآن! اذهب للعيون! “
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
تم تمزيق إحدى نسخ جانوس التي تم التقاطها أمام الأفاتار بهجوم ألقي القبض على القاتل أيضًا. تم طردها من الاختباء وتعثرت. في هذه الأثناء ، شاهد كلاود هوك سيلين تطلق العنان لغضبها. أغمق وجهه وأمسكت يده الشاحبة بمقبض بقاياه.
شدد أصابعه حول سلاحه. طقطق الضوء الأرجواني في ترقب. في نفس اللحظة تلاشى الوهج الفضي من عيون سيلين. بدون بصيص طيفي بدت مثل نفسها القديمة.
لكن صوتها كان لا يزال باردًا ومتغطرسًا. أعطت خان نظرة خالية من الروح وسخرت منه. “هل يمكنك فعل ذلك؟”
رأت كل شيء لكنها لم تهتم. نظرت عيناها الفارغتان اللامباليتان إلى الاحتمالات مثل الصفحات المهملة من الكتاب. عرفت سيلين كيفية التعامل معها.
لقد تردد.
تم تمزيق إحدى نسخ جانوس التي تم التقاطها أمام الأفاتار بهجوم ألقي القبض على القاتل أيضًا. تم طردها من الاختباء وتعثرت. في هذه الأثناء ، شاهد كلاود هوك سيلين تطلق العنان لغضبها. أغمق وجهه وأمسكت يده الشاحبة بمقبض بقاياه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل كنت تعتقد أن حيلك ستكون كافية لهزيمتي؟” كانت كلماتها بمثابة تغيير في السيراڤيم القريبة. قاموا بنفث الطاقة في الهواء ، مما أدى إلى إصابة الدمى وجعلها أقوى. حلقت هالة قوية فوقهم وهم يقتربون. “جهودك عديمة الفائدة. لا يمكنك إيقاف ما هو آتٍ.”
درء خان بيديه العاريتين؟ بحق الجحيم!
هل كان الموت دائمًا أمرًا فظيعًا؟ لا ، في بعض الأحيان كان يعني الإفراج. كانت سيلين أكثر أهمية لبلدور من حياته ، لكنه يعرف سيلين و يعلم أن عواقب كل ما فعلته ستطاردها إلى الأبد. أخذ عينيها قد يعيد ابنته ، لكنها ستظل بلا أحلام ، بلا كرامة. في مواجهة حقيقة ما فعلته ، سيصبح كل يوم تعيش فيه بؤسًا.
هيم السيراڤيم على الغزاة ، حشدًا صامتًا ومرعبًا. يمكن أن يشعر جانوس بقوتهم تسحقهم. لم يكن هو وبلدور كافيين لصدهم.
هيم السيراڤيم على الغزاة ، حشدًا صامتًا ومرعبًا. يمكن أن يشعر جانوس بقوتهم تسحقهم. لم يكن هو وبلدور كافيين لصدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشارك سيلين وأفاتار جسدًا واحدًا. لم يكن هناك فصل بينهم ولا شخصيات متحاربة. فقدت روح سيلين كل قوتها عندما طُبع عقلها. ماتت كل المشاعر ، ولم يتبق سوى الولاء المطلق لسوميرو.
م.م : أعيد تاني ، هتعامل من جانوس ك مذكر قصاد كل شخص يحسبه رجل.
كانت علامة ملك الآلهة نوعًا من القيود التي لا يمكن كسرها. حتى الآلهة الأصغر كانت مقيدة بلا هوادة ، لذلك كان الفاني أكثر عبودية.
تم الكشف عن تدفقات الوقت للأفاتار. كانت واثقة من أن خان لن يكون قادرًا على رفع يده على ابنته ، حتى تم الكشف عن المشهد. استحوذتها المفاجأة. في الفرصة المناسبة ، طعنها خان بالفعل بالسيف في يده اليسرى. لن يتراجع. سوف يحفر بداخلها ويقسم جسدها إلى نصفين.
لم يكن لدى جانوس سوى عدد قليل من الفرص النادرة لإحداث التغيير هنا. كانت غير راغبة في التخلي عن سيلين مما قلص خياراتها أكثر. كانت الطريقة الوحيدة للفوز بالنصر الكامل هي مهاجمة عينيها. كان أملًا يائسًا ، ولكن إذا تم تدمير عيون الزمن ، فربما تعود سيلين إلى طبيعتها. ربما سيحررها من قبضة ملك الآلهة.
لم يفهم الأفاتار. ألم يكن والد سيلين هذا؟ هل سيقتل طفلته حقًا؟
هيم السيراڤيم على الغزاة ، حشدًا صامتًا ومرعبًا. يمكن أن يشعر جانوس بقوتهم تسحقهم. لم يكن هو وبلدور كافيين لصدهم.
رأت كل شيء لكنها لم تهتم. نظرت عيناها الفارغتان اللامباليتان إلى الاحتمالات مثل الصفحات المهملة من الكتاب. عرفت سيلين كيفية التعامل معها.
“هل كنت تعتقد أن حيلك ستكون كافية لهزيمتي؟” كانت كلماتها بمثابة تغيير في السيراڤيم القريبة. قاموا بنفث الطاقة في الهواء ، مما أدى إلى إصابة الدمى وجعلها أقوى. حلقت هالة قوية فوقهم وهم يقتربون. “جهودك عديمة الفائدة. لا يمكنك إيقاف ما هو آتٍ.”
من المؤكد أن العزم الصلب أخذ خان وهاجم. لم يمنعه شيء ، كانت النية القاتلة واضحة تقريبًا. إذا نجح ، فسوف تموت سيلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن كلاود هوك يعرف ما إذا كان خان يتخذ القرار الصحيح ، لكن عليه أن يعتقد أن سيلين كانت أقوى من ذلك. لن تهرب فقط من مهمتها ومسؤولياتها! بغض النظر عما يحمله المستقبل ، سيظل بجانبها مباشرة للمساعدة في تحمل العبء. لم يكن هناك أي شيء لا يمكنهم تحمله معًا.
ترجمة : Bolay
“توقف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم الكشف عن تدفقات الوقت للأفاتار. كانت واثقة من أن خان لن يكون قادرًا على رفع يده على ابنته ، حتى تم الكشف عن المشهد. استحوذتها المفاجأة. في الفرصة المناسبة ، طعنها خان بالفعل بالسيف في يده اليسرى. لن يتراجع. سوف يحفر بداخلها ويقسم جسدها إلى نصفين.
شعر جانوس بذلك ونادى بعدم تصديق. هل سيقتلها حقًا؟ يقتل ابنته ؟!
هيم السيراڤيم على الغزاة ، حشدًا صامتًا ومرعبًا. يمكن أن يشعر جانوس بقوتهم تسحقهم. لم يكن هو وبلدور كافيين لصدهم.
سقطت صرخاتها على آذان صماء. العناد في عينيه لم يتردد ، نظرة الرجل الذي لن يرجع إلى الوراء. لم تُعرض الرحمة ، ولم يُعطِ وجهاً أحد. لقد نوى على قتل سيلين تمامًا.
“هل كنت تعتقد أن حيلك ستكون كافية لهزيمتي؟” كانت كلماتها بمثابة تغيير في السيراڤيم القريبة. قاموا بنفث الطاقة في الهواء ، مما أدى إلى إصابة الدمى وجعلها أقوى. حلقت هالة قوية فوقهم وهم يقتربون. “جهودك عديمة الفائدة. لا يمكنك إيقاف ما هو آتٍ.”
شدد أصابعه حول سلاحه. طقطق الضوء الأرجواني في ترقب. في نفس اللحظة تلاشى الوهج الفضي من عيون سيلين. بدون بصيص طيفي بدت مثل نفسها القديمة.
بعدها فقط … شاهدت سيلين. الهدوء بعد ظهر الربيع.
الكتاب السادس ، الفصل 95 – عزم خان
هيم السيراڤيم على الغزاة ، حشدًا صامتًا ومرعبًا. يمكن أن يشعر جانوس بقوتهم تسحقهم. لم يكن هو وبلدور كافيين لصدهم.
في تحول مفاجئ للجميع ، ظهر شخص بينهما. رُفعت يده واصطدم هجوم خان بقوة كافية لردعه.
“أنت … بلدور!”
درء خان بيديه العاريتين؟ بحق الجحيم!
انقطع صوت الأفاتار القاسي. “فات الأوان.”
كان يرتدي ملابس سوداء من رأسه إلى أخمص قدميه. في يده اليمنى كانت هناك شفرة من البرق المتلألئ واليمين شع بريقًا باهتًا. شوه الضوء الأرجواني الحاجز لكنه لم يخترقه. ظلت سيلين آمنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كلاود هوك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سريعة جداً! دقيقة جداً! كل حركة قام بها عدوها كانت قادرة على رؤيتها مسبقًا. علاوة على ذلك ، كان هناك جيش من السيراف في كل مكان يحافظ على اشتباك الجنود. كيف من المفترض أن يتعاملوا مع هذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنفس جانوس الصعداء. إذا كان هنا فهذا يعني أن الجزء الخاص به من المهمة قد اكتمل. الآن أصبحت معركتهم اليائسة على قدم المساواة. لا عجب أن سيلين ظلت هادئة للغاية – لقد رأت هذا الاحتمال.
لمع جسد جانوس وعلى الفور أصبح هناك عدة عشرات منه. كان كل واحد يحمل خناجر بغيضة تتلألأ بوعد مظلم وهم يقفزون في الهواء.
لم يستسلم خان. ولوح بسيفه الخفيف وهاجم مكرراً. اصطدم اللون الأرجواني والأزرق الكهربائي بعاصفة من الشرر ولكن كان خان هو الذي أُلقىَ بعيدًا. كان التناقض في القوة كبيرًا جدًا.
هيم السيراڤيم على الغزاة ، حشدًا صامتًا ومرعبًا. يمكن أن يشعر جانوس بقوتهم تسحقهم. لم يكن هو وبلدور كافيين لصدهم.
بدا وجه كلاود هوك مظلمًا من الغضب. “ماذا تفعل!”
تنفس جانوس الصعداء. إذا كان هنا فهذا يعني أن الجزء الخاص به من المهمة قد اكتمل. الآن أصبحت معركتهم اليائسة على قدم المساواة. لا عجب أن سيلين ظلت هادئة للغاية – لقد رأت هذا الاحتمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب خان بصوت خشن ومبتل بالألم. “لا أحد يعرفها أفضل مني! قتلها الآن رحمة! “
“مهما كان ، سنحمله معًا. لن أدعك تفعل هذا. ليس لديك الحق في أن تقرر!”
شدد أصابعه حول سلاحه. طقطق الضوء الأرجواني في ترقب. في نفس اللحظة تلاشى الوهج الفضي من عيون سيلين. بدون بصيص طيفي بدت مثل نفسها القديمة.
هل كان الموت دائمًا أمرًا فظيعًا؟ لا ، في بعض الأحيان كان يعني الإفراج. كانت سيلين أكثر أهمية لبلدور من حياته ، لكنه يعرف سيلين و يعلم أن عواقب كل ما فعلته ستطاردها إلى الأبد. أخذ عينيها قد يعيد ابنته ، لكنها ستظل بلا أحلام ، بلا كرامة. في مواجهة حقيقة ما فعلته ، سيصبح كل يوم تعيش فيه بؤسًا.
“هل كنت تعتقد أن حيلك ستكون كافية لهزيمتي؟” كانت كلماتها بمثابة تغيير في السيراڤيم القريبة. قاموا بنفث الطاقة في الهواء ، مما أدى إلى إصابة الدمى وجعلها أقوى. حلقت هالة قوية فوقهم وهم يقتربون. “جهودك عديمة الفائدة. لا يمكنك إيقاف ما هو آتٍ.”
هاجمت سيلين ثلاث مرات أخرى. مع كل تمريرة ، انفجرت القوة في جميع أنحاء الغرفة.
من الأفضل أن ينقذها ذلك ، حتى لو عنى ذلك قتلها بيده.
اتسمت هذه الحياة بألم دائم. كل دقيقة من كل يوم كانت سوداء. أي رجل أضعف لن يستمر أكثر من بضعة أيام قبل أن يستسلم لها. كان خان قد قاتل لمدة سبع سنوات طويلة. لقد كان لغزاً كيف ثابر خلال هذه الآلاف من الأيام.
كانت بوابة الحدود قد بدأت بالفعل في الفتح. إذا لم يتحركوا قريبًا ، فستذهب عشرات الآلاف من الأرواح. تمثل سكايكلود الأمل لهؤلاء الناس. لم يكن لدى خان خيار!
بدا وجه كلاود هوك مظلمًا من الغضب. “ماذا تفعل!”
“مهما كان ، سنحمله معًا. لن أدعك تفعل هذا. ليس لديك الحق في أن تقرر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن قناعه تحطم. الأنابيب التي دفعت الغاز إلى رئتيه كانت تتدلى بحرية وتلتقط ضبابًا أحمراً خافتًا. كان هذا هو شريان حياة خان. بدونها لن يستمر أكثر من نصف يوم. سيبدأ جسده في رفض إضافاته وينتج عن ذلك فشل كامل في الجهاز.
لم يكن كلاود هوك يعرف ما إذا كان خان يتخذ القرار الصحيح ، لكن عليه أن يعتقد أن سيلين كانت أقوى من ذلك. لن تهرب فقط من مهمتها ومسؤولياتها! بغض النظر عما يحمله المستقبل ، سيظل بجانبها مباشرة للمساعدة في تحمل العبء. لم يكن هناك أي شيء لا يمكنهم تحمله معًا.
على الرغم من أن إرادة سيلين كانت قوية ، إلا أنها لم تساعدها. تم تغيير كل السلوك عند اكتمال عملية الطبع. ومع ذلك – بأعجوبة – في هذه اللحظة مرت موجة قوية من الطاقة العقلية وملأت الأفاتار بالحزن. للحظة فقط ، تم تشتيت الأفاتار. كانت الفرصة المثالية.
انقطع صوت الأفاتار القاسي. “فات الأوان.”
لمع جسد جانوس وعلى الفور أصبح هناك عدة عشرات منه. كان كل واحد يحمل خناجر بغيضة تتلألأ بوعد مظلم وهم يقفزون في الهواء.
من المؤكد أن العزم الصلب أخذ خان وهاجم. لم يمنعه شيء ، كانت النية القاتلة واضحة تقريبًا. إذا نجح ، فسوف تموت سيلين.
“توقف!”
تحررت سيلين من القيود الغامضة. توهج الضوء الفضي مرة أخرى في عينيها. في لحظة رأت أين ستضرب الأشباح وبدت مناورة جانوس عديمة الفائدة. مع تأرجح سيفها البلوري ، تم شق اثنين من الظلال إلى نصفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انفجار آخر للطاقة خرج من سلاحها. غمرت المنصة عشرات من النصول على شكل نصف قمر. تم التقاط المزيد من الظلال في الاضطرابات ، ودفعها من المنصة مقطعةً إلى أشلاء.
“هل كنت تعتقد أن حيلك ستكون كافية لهزيمتي؟” كانت كلماتها بمثابة تغيير في السيراڤيم القريبة. قاموا بنفث الطاقة في الهواء ، مما أدى إلى إصابة الدمى وجعلها أقوى. حلقت هالة قوية فوقهم وهم يقتربون. “جهودك عديمة الفائدة. لا يمكنك إيقاف ما هو آتٍ.”
كانت سريعة جداً! دقيقة جداً! كل حركة قام بها عدوها كانت قادرة على رؤيتها مسبقًا. علاوة على ذلك ، كان هناك جيش من السيراف في كل مكان يحافظ على اشتباك الجنود. كيف من المفترض أن يتعاملوا مع هذا؟
لم يكن لدى جانوس سوى عدد قليل من الفرص النادرة لإحداث التغيير هنا. كانت غير راغبة في التخلي عن سيلين مما قلص خياراتها أكثر. كانت الطريقة الوحيدة للفوز بالنصر الكامل هي مهاجمة عينيها. كان أملًا يائسًا ، ولكن إذا تم تدمير عيون الزمن ، فربما تعود سيلين إلى طبيعتها. ربما سيحررها من قبضة ملك الآلهة.
م.م : أعيد تاني ، هتعامل من جانوس ك مذكر قصاد كل شخص يحسبه رجل.
هاجمت سيلين ثلاث مرات أخرى. مع كل تمريرة ، انفجرت القوة في جميع أنحاء الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم تمزيق إحدى نسخ جانوس التي تم التقاطها أمام الأفاتار بهجوم ألقي القبض على القاتل أيضًا. تم طردها من الاختباء وتعثرت. في هذه الأثناء ، شاهد كلاود هوك سيلين تطلق العنان لغضبها. أغمق وجهه وأمسكت يده الشاحبة بمقبض بقاياه.
شدد أصابعه حول سلاحه. طقطق الضوء الأرجواني في ترقب. في نفس اللحظة تلاشى الوهج الفضي من عيون سيلين. بدون بصيص طيفي بدت مثل نفسها القديمة.
لقد تردد.
كان عليه أن يتعامل مع هذا بنفسه.
هل كان الموت دائمًا أمرًا فظيعًا؟ لا ، في بعض الأحيان كان يعني الإفراج. كانت سيلين أكثر أهمية لبلدور من حياته ، لكنه يعرف سيلين و يعلم أن عواقب كل ما فعلته ستطاردها إلى الأبد. أخذ عينيها قد يعيد ابنته ، لكنها ستظل بلا أحلام ، بلا كرامة. في مواجهة حقيقة ما فعلته ، سيصبح كل يوم تعيش فيه بؤسًا.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات