اضطراب يوكوهاما - الفصل 8
المجلد 7
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أن مكان انعقاد المسابقة هذا العام في يوكوهاما ، فإن الفريق التمثيلي للثانوية الأولى سيتجمع في الموقع صباح يوم المسابقة. لكن في العام الماضي ، عندما انعقدت في كيوتو ، لقد ذهبوا في اليوم السابق و بقوا بين عشية و ضحاها.
طرحت سوزوني السؤال ، سؤال ربما يكون غير حساس ، لأنها لم تخفض صوتها بشكل خاص.
كانت على ما يرام مع كونه غامض.
ابنة عائلة فوجيباياشي ، التي أعدت هذا الهجوم المفاجئ ، أطلقت قهقهة.
من المؤكد أن سوزوني ليست من النوع الثرثار. كانت مناظرة ممتازة ، لكنها لم تقل عموما أشياء ليست بحاجة إليها. كانت متقلبة نسبيا حول مايومي ، لكن بخلاف ذلك ، كانت صامتة إلى حد كبير.
الفصل 8 :
السبت 29 أكتوبر 2095: تم تعيين جميع فصول اليوم للدراسة الذاتية.
توجب على سوزوني أن تجعلها تضع قدراتها لاستخدامها في صالح مدرستهم.
بالنسبة للجزء الأكبر ، فكل شيء باستثناء التدريب العملي في الأساس دراسة ذاتية ، وبالنسبة لطلاب الدورة 2 ، فنصف ممارستهم هي الدراسة الذاتية أيضا ، لذلك لم يكن اليوم يوما مختلفا تماما عن المعتاد … إلا أن الأمور لم تكن عادة بهذه الصخب.
“حسنا ، أعني ، آه ….. لقد قمنا بكل هذا التدريب ، لذا سيكون من المحبط بعض الشيء إذا انتهت الأمور قبل أن نحصل على فرصة للقيام بأي شيء ….. على ما أعتقد.”
غالبا ما تأتي “الممارسة” في الثانوية الأولى مع ضجيج الانفجارات التي ترعد عبر المدرسة ، لذا فإن القول بأنها هادئة بما يكفي عادة لسماع قطرة دبوس سيكون مبالغة طفيفة. ومع ذلك ، كان الضجيج عادة أكثر تنظيما. كانت الضجة الجامحة اليوم هي صوت الفحوصات النهائية لمسابقة الأطروحة ، والتي ستأتي غدا أخيرا.
ليس الأمر أنه لم يكن معتادا على النساء ، أو سيئا معهن ، بقدر ما كانت المرأة أمامه مميزة.
لكن وسط كل هذا ، كان تاتسويا – المرتبط مباشرة بهذا الضجيج – في محطة فصله الدراسي ، يطرق واجباته المدرسية في صمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا يترك هذا الكثير من الوقت المتبقي لكم؟” ضغطت.
كان تاتسويا يتناول عملا لا علاقة له بحدث الغد. لكن ذلك لم يكن بسبب تراخيه في استعداداته أو لأنه تم فصله من مكانه التمثيلي – على الرغم من أنه ربما ، بالنظر إلى طريقة عمل طالب في المدرسة الثانوية ، فإن “التراخي” يعني تجاهل الواجبات المدرسية للعمل التحضيري وليس العكس.
“لسوء الحظ ، لا يمكنك تهديد شيبا-كن في أي شيء آخر غير الهندسة السحرية. لكن هناك ، على ما أعتقد ، من الممكن أن تتجاوزيه.”
فيما يتعلق بالمهام المتعلقة بالمنافسة التي يمكنه القيام بها اليوم ، لم يكن هناك سوى بروفة العرض التقديمي ، حيث كان يشاهد التعاويذ و يصلح أي أخطاء ظهرت (لقد قام بكل فحص آخر إلى جانب ذلك). لسوء الحظ ، لم يتمكنوا من إجراء البروفة بعد لأن سوزوني المهمة للغاية لم تأت إلى المدرسة. لقد اتصلت به أمس لتقول إنها ستأتي في فترة ما بعد الظهر ، لذا لم يكن مذعورا أو مرتبكا ، لكن تاتسويا وجد نفسه بلا شيء يفعله.
ظلت سوزوني تتحدث بلا مبالاة ، و ظهرها لا يزال إلى تشياكي ، كما لو أنها لم تسمع صراخها.
مع انتهاء الفترة الأولى وهو يمتد بخفة ، ناداه صوت من الأمام. لم يكن ليو – الذي استدار في المقعد أمامه مع مرفقيه على ظهره – بل إبريكا ، التي وقفت بجانبه. التفت إليها تاتسويا.
كان على تشياكي أن تشبك قبضتيها بإحكام بما يكفي لدفع أظافرها إلى راحتي يديها لكبح جماح الدموع المحبطة التي تنهمر من التدفق.
“تاتسويا-كن ، في أي وقت تصلون إلى هناك غدا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس الأمر أن توشيكازو عاش حياة لا علاقة لها مع الجنس الآخر. كانت هناك طالبات في دوجو عائلة تشيبا ، وقد لعب و جمح بما فيه الكفاية في أيام دراسته لدرجة أن أخته الصغرى وصفته قائلة “كازو-ني فاسد و تافه غير منضبط”.
حرصت إيريكا على التظاهر بعدم المصادفة ، لكن بجانبها ، دمر ليو جهودها من خلال الإظهار بوضوح أنه يولي اهتماما وثيقا.
لكن تاتسويا تحدث بعد فوات الأوان ، و كان مخطئا.
(الآن ما الذي يتآمر عليه هذان الاثنان …..؟) فكر تاتسويا بشكل مرتاب ، لكنه لم يكن لديه سبب حقيقي لإخفاء أي شيء.
دون النظر إليها – أو ربما التظاهر بعدم ملاحظة هذا – واصلت سوزوني ، ظهرها لا يزال لها: “هل تعرفين هذا ، تشياكي-سان؟ خلال الجزء الكتابي من امتحانات الفصل الدراسي الأول ، سجل شيبا-كن درجات عالية لدرجة أن المركز الثاني و الأقل لم يقتربا حتى. حتى أنه سجل نتيجة مثالية في الهندسة السحرية.”
“نصل إلى هناك في 8:00 صباحا ، و الافتتاح في 9:00 صباحا. سيكون هناك حفل مدته 30 دقيقة لبدء الأمور ، ثم تبدأ العروض التقديمية في 9:30 صباحا. كل فريق لديه 30 دقيقة ، مع فاصل زمني مدته 10 دقائق بين كل عرض تقديمي. بعد أن تقوم 4 فرق بالتقديم في الصباح ، سنستريح لتناول طعام الغداء من الظهر إلى 1:00. الفرق الخمسة الأخرى تقوم بالتقديم في فترة ما بعد الظهر ، و تنتهي في الساعة 4:10. بعد هذا يتم التحكيم و حفل توزيع الجوائز ، مع التخطيط لاختتام كل شيء في الساعة 6:00 مساء.”
وللسبب نفسه ، فإن الفرق المدرسية البعيدة عن العاصمة ستدخل يوكوهاما في اليوم أو اليومين السابقين و تبقى بين عشية و ضحاها. الأمر نفسه بالنسبة للثانوية الثالثة ، في السباق على المركز الأول هذا العام بفضل كيتشيجوجي شينكورو ، المعروف أيضا باسم الكاردينال جورج ، الذي يقود الفريق.
بدت إريكا في حيرة بسبب كتلة المعلومات التي تلقتها – والتي كانت أكثر بكثير مما طلبته – لكنها بدت في النهاية وكأنها تجمعها في رأسها.
برج تلال خليج يوكوهاما: مركب ناطحات سحاب يطل على ميناء يوكوهاما. في صالة بار قريبة من الطابق العلوي ، رفع رجل و امرأة الكؤوس المليئة بسائل أحمر ياقوتي إلى شفتيهما ، مع المشهد الليلي كطبق جانبي.
“… أمم ، وما هو الوقت الذي تقدّم فيه مدرستنا؟”
والآن ، لفتت إحداهم انتباه سوزوني: هيراكاوا تشياكي.
فشلت محاولته للتشويش عليها ، تحول تاتسويا إلى إجابة أكثر صراحة.
“لا يمكنك استخلاص حسن النية منه ، بالطبع ، ولا العداء ، ولا حتى الخبث. في الوقت الحالي ، بالنسبة له ، أنت مجرد وجه آخر في الحشد.”
“الثانوية الأولى تبدأ في الساعة 3:00 مساءً.”
(أنا أقسم ….. سأكون محتالة كبيرة)
“ألا يترك هذا الكثير من الوقت المتبقي لكم؟” ضغطت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشياكي-سان ، يرجى الحضور إلى المسابقة غدا. أنا متأكدة من أنك ستجدين شيئا هناك.”
“نعم على ما أعتقد. هذا هو السبب في أن مقدمنا الرئيسي ، إتشيهارا-سينباي ، ستصل إلى هناك في فترة ما بعد الظهر. أنا و إيسوري-سينباي سنذهب في وقت مبكر لمراقبة الآلات و القيام بالصيانة الطارئة إذا كانت هناك مشكلة.”
“أنا أرى …” تذمرت إيريكا. “حسنا ، أعتقد أن هذه الإجابات عندما يكون الجميع هناك. كيف تحصل على الآلات التجريبية هناك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تركت سوزوني هاتوري في الردهة و دخلت غرفة المستشفى بينما رحبت بها أسوكا ساتومي ، ممرضة المدرسة في المدرسة الثانوية الأولى التابعة لجامعة السحر الوطنية. لقد جاءت للاطمئنان على تشياكي.
“رتب مجلس الطلاب حاملا. هاتوري-سينباي سيركب معهم.”
لم يستطع توشيكازو أن يقول هذا بالضبط ، لكن الكلمات “اعتقدت أنك تعنين شيئا آخر” كُتِبت في جميع أنحاء وجهه. لقد فسر دعوتها على أنها طلب لتكون معه غدا – (في الليل).
“انتظر ، أليس من المفترض أن يكون هاتوري-سينباي الحارس الشخصي لـ إتشيهارا-سينباي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس الأمر أن توشيكازو عاش حياة لا علاقة لها مع الجنس الآخر. كانت هناك طالبات في دوجو عائلة تشيبا ، وقد لعب و جمح بما فيه الكفاية في أيام دراسته لدرجة أن أخته الصغرى وصفته قائلة “كازو-ني فاسد و تافه غير منضبط”.
“قالت سايغوسا-سينباي و واتانابي-سينباي أنهما ستحصلان على إتشيهارا-سينباي في ذلك اليوم.” قال تاتسويا باستخفاف غير رسمي. “على أي حال ، لماذا أردت أن تعرفي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا تمكنت من التمسك بمدى شعورك بالإحباط في الوقت الحالي ، فأنا متأكدة من أنك ستتمكنين من تحقيق ذلك في يوم من الأيام.”
تعثرت إيريكا مترددة.
نظر ليو الذي كان صامتا حتى الآن ، إلى الفتاة المرتبكة من زاوية عينيه. فتح فمه و سأل: “مهلا ، هل يمكنك السماح لنا بالمساعدة في المراقبة؟”
نظر ليو الذي كان صامتا حتى الآن ، إلى الفتاة المرتبكة من زاوية عينيه. فتح فمه و سأل: “مهلا ، هل يمكنك السماح لنا بالمساعدة في المراقبة؟”
من الصعب وصف كيتشيجوجي بأنه طبيعي ، لكنه لا يزال طالبا في المدرسة الثانوية في منتصف سن المراهقة. لم يكن أي راكب آخر يعني أنه و أصدقائه يمكنهم التحدث بكل ما يريدون ، والذي ربما لن يترك له أي وقت ليشعر بالملل على أي حال ، كما قرر.
عبست إيريكا ، غير سعيدة ، لكنها لم تقل أي شيء. يبدو أنهما اتفقا مسبقا على ما سيسألانه عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرأت فوجيباياشي هذا بسهولة ، لكن ابتسامتها لم تتزعزع أبدا.
“أنا لا أمانع ، لكن… لماذا تريدان المزيد من العمل؟” سأل تاتسويا.
دون النظر إليها – أو ربما التظاهر بعدم ملاحظة هذا – واصلت سوزوني ، ظهرها لا يزال لها: “هل تعرفين هذا ، تشياكي-سان؟ خلال الجزء الكتابي من امتحانات الفصل الدراسي الأول ، سجل شيبا-كن درجات عالية لدرجة أن المركز الثاني و الأقل لم يقتربا حتى. حتى أنه سجل نتيجة مثالية في الهندسة السحرية.”
قد يعتبر المرء سؤاله طبيعيا ، لكن ليو أعطاه ابتسامة محرجة.
“حسنا ، أنا أعلم ، لكن …..”
“حسنا ، أعني ، آه ….. لقد قمنا بكل هذا التدريب ، لذا سيكون من المحبط بعض الشيء إذا انتهت الأمور قبل أن نحصل على فرصة للقيام بأي شيء ….. على ما أعتقد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قالت سايغوسا-سينباي و واتانابي-سينباي أنهما ستحصلان على إتشيهارا-سينباي في ذلك اليوم.” قال تاتسويا باستخفاف غير رسمي. “على أي حال ، لماذا أردت أن تعرفي؟”
نظر تاتسويا إليه ، ثم إليها ، لكن ليو أعاد نظراته فقط بابتسامة تستهين بنفسه ، بينما لم تبذل إيريكا أي محاولة لمقابلة عينيه على الإطلاق.
“أعلم أنني لست أكثر من وجه في الحشد بالنسبة له. أنا حقا لست بحاجة إلى أن تشيري إلى هذا من أجلي!”
“لقد تغيبت عن المدرسة فقط لتدريبه. إذا قاموا بتسوية هذا الحادث دون إعطائنا فرصة للظهور ، فسيكون هذا غبيا!”
نظر تاتسويا إليه ، ثم إليها ، لكن ليو أعاد نظراته فقط بابتسامة تستهين بنفسه ، بينما لم تبذل إيريكا أي محاولة لمقابلة عينيه على الإطلاق.
أضافت إيريكا ، متجهمة الصوت ، وهي لا تزال لا تنظر إليه. يبدو أنها على علم بالحادث غير المعلن عنه في مركز الاحتجاز الخاص و كانت غير سعيدة لأنهم لم يكونوا موجودين لحلها. كان لو غانفو بالضبط نوع الخصم الذي كانت إيريكا تفكر فيه عندما دربت ليو ، لذلك ربما كان ندمها حتميا.
ولم تسأل شياكي.
قال تاتسويا: “مهما كان دافعكما ، يمكننا دائما استخدام المزيد من الأيادي. ولا يوجد شيء يقول إنه تم حل الأمر بالكامل أيضا.”
عند سماع إجابة أسوكا ، نهضت سوزوني. ذهبت حول السرير إلى النافذة و وقفت مع ظهرها إلى السرير. ثم ، دون النظر إلى تشياكي ، بدأت في الكلام:
“هاه؟ أليس هذا العمل كله قد انتهى؟” فجأة ، اقتحم ميكيهيكو المحادثة بتوقيت لا يمكن إلا أن يعني أنه يستمع طوال الوقت.
لم يستطع توشيكازو أن يقول هذا بالضبط ، لكن الكلمات “اعتقدت أنك تعنين شيئا آخر” كُتِبت في جميع أنحاء وجهه. لقد فسر دعوتها على أنها طلب لتكون معه غدا – (في الليل).
دون الإشارة إلى تنصته – لأن هناك صديقة أخرى في المقعد المجاور له ستصاب بالذعر و تنحني في اعتذار إذا فعل هذا – أجاب تاتسويا: “لا توجد قاعدة تقول إن حادثة واحدة فقط يمكن أن تحدث في كل مرة ، كما تعلمون.”
لا ، سوف يجتمعان مرة أخرى ، هذا هو الوصف الأنسب.
كان شيانغشان تشين ، العقل المدبر المزعوم ، لا يزال طليقا ، لكن تاتسويا لم يخبر أصدقاءه بهذا. ولم يخطط لهذا أيضا. كانت إجابته مجرد حجة منطقية ، والتي قرر أنها كافية في الوقت الحالي.
ما قصدته سوزوني هو التالي: إذا أصبحت الأجهزة أكثر أهمية في الفصل بمجرد تقدمها إلى السنة الثانية ، هناك فرصة لها لعكس الأمور – على الأقل ، هكذا فهمت تشياكي هذا.
وتابع: “على ما يبدو ، يتم استهداف مسابقة الأطروحة كل عام. بما في ذلك الناس في طريقهم إلى المنزل بعدها أيضا. لمجرد أنهم حلوا شيئا واحدا قبل الحدث ، فهذا لا يعني أن شيئا مختلفا لن يحدث ، أليس كذلك؟”
لا ، سوف يجتمعان مرة أخرى ، هذا هو الوصف الأنسب.
“صحيح ….. أعتقد ذلك.” أومأ ميكيهيكو برأسه. يبدو أنه يفكر في هذا الأمر. ثم ، بتعبير نشط ، سأل: “لكن إذا كان هذا هو الحال ، فهل تعتقد أنه يمكنني المساعدة في مراقبة الأشياء أيضا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، لكن أليس من الرائع شرب شيء طازج؟”
“بالتأكيد. ستكون مساعدة كبيرة.”
□□□□□□
لم يتمكنوا من التخلي عن حذرهم لمجرد أنه تم حل حادثة واحدة – كان تفاني تاتسويا صحيحا في هذا.
“لا شيء يحتاج إلى القلق. فقط القليل من كراهية الذات.”
لكن تاتسويا تحدث بعد فوات الأوان ، و كان مخطئا.
لقد كانت مجرد طالبة في السنة الأولى تم القبض عليها وهي تتسكع باستخدام أداة غير قانونية ، لكن عندما نظرت سوزوني إلى خلفيتها ، وجدت ، بغض النظر عن مواضيع أخرى ، علامات عالية في الهندسة السحرية و درجة عالية من الكفاءة في إصلاح الأجهزة و ترقيتها.
□□□□□□
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سوزوني تزور المستشفى ، بعد أن أخذت هذا اليوم قبل مسابقة الأطروحة من المدرسة و أجلت بروفة المجموعة حتى بعد ظهر اليوم. لم يكن معها سوى هاتوري. أرادت أن تأتي بمفردها ، لكن مع كل الحوادث الخطيرة التي تحدث ، مايومي و ماري و أزوسا و هاتوري و ….. حسنا ، لقد عارض الجميع هذا بشدة ، لذا فقد تنازلت و تركت هاتوري وحده يأتي معها.
كانت سوزوني تزور المستشفى ، بعد أن أخذت هذا اليوم قبل مسابقة الأطروحة من المدرسة و أجلت بروفة المجموعة حتى بعد ظهر اليوم. لم يكن معها سوى هاتوري. أرادت أن تأتي بمفردها ، لكن مع كل الحوادث الخطيرة التي تحدث ، مايومي و ماري و أزوسا و هاتوري و ….. حسنا ، لقد عارض الجميع هذا بشدة ، لذا فقد تنازلت و تركت هاتوري وحده يأتي معها.
ليس الأمر أنه لم يكن معتادا على النساء ، أو سيئا معهن ، بقدر ما كانت المرأة أمامه مميزة.
نقرت مرتين على باب الغرفة.
ولم تسأل شياكي.
“تعالي إلى الداخل.” أجاب صوت هادئ من الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عائلة إتشيهارا هي واحدة من العائلـات الـإضافية. لم يتهرب أحد من الأرقام الإضافية أو احتقرها هذه الأيام (على الأقل على السطح) ، لكن هذا لم يحدث إلا خلال الـ 20 عاما الماضية. لقد نشأ جيل والديها في خضم تحيزات عميقة الجذور. عانى والدها من عزلة قاسية عن مجتمع السحرة ، لذلك أخفت عائلتها عنها حقيقة أنهم كانوا من الـإضافات. كانوا في السابق إتشيهانا ، مع إيتشي تعني 1 بدلا من مدينة.
“أرجو المعذرة.”
أعطى توشيكازو ابتسامة قاسية و غير صادقة.
“مرحبا بك يا إتشيهارا-سان. هل يمكنك الجلوس هناك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد تشيبا الأكبر أن يسكب محتويات كأسه.
تركت سوزوني هاتوري في الردهة و دخلت غرفة المستشفى بينما رحبت بها أسوكا ساتومي ، ممرضة المدرسة في المدرسة الثانوية الأولى التابعة لجامعة السحر الوطنية. لقد جاءت للاطمئنان على تشياكي.
ابنة عائلة فوجيباياشي ، التي أعدت هذا الهجوم المفاجئ ، أطلقت قهقهة.
على السرير ، فتاة تجلس ساكنة و مستقيمة ، عيون ملبدة بالغيوم. لم تتفاعل تشياكي مع زيارة سوزوني.
لا ، سوف يجتمعان مرة أخرى ، هذا هو الوصف الأنسب.
“أسوكا-سينسي ، هل أصيبت هيراكاوا تشياكي بمرض عقلي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس الأمر أن توشيكازو عاش حياة لا علاقة لها مع الجنس الآخر. كانت هناك طالبات في دوجو عائلة تشيبا ، وقد لعب و جمح بما فيه الكفاية في أيام دراسته لدرجة أن أخته الصغرى وصفته قائلة “كازو-ني فاسد و تافه غير منضبط”.
طرحت سوزوني السؤال ، سؤال ربما يكون غير حساس ، لأنها لم تخفض صوتها بشكل خاص.
على السرير ، فتاة تجلس ساكنة و مستقيمة ، عيون ملبدة بالغيوم. لم تتفاعل تشياكي مع زيارة سوزوني.
“لا. لم نجد أي صدمة عاطفية أو اضطراب في التواصل أو أي أعراض أخرى من هذا النوع. بالطبع ، دون فحص عقلها مباشرة ، لا أستطيع أن أقول على وجه اليقين إنها بصحة جيدة.”
توجب على سوزوني أن تجعلها تضع قدراتها لاستخدامها في صالح مدرستهم.
“طالما أنها تستطيع سماع صوتي ، فهذا يكفي.”
تنهد ، و قطع نفسه عن ندمه المستمر (وإن لم يكن بطريقة مبالغ فيها كما قد ينطوي عليه). أعاد كيتشيجوجي القارئ إلى الرف ، ثم التقط حقيبة السفر عند قدميه و وقف.
عند سماع إجابة أسوكا ، نهضت سوزوني. ذهبت حول السرير إلى النافذة و وقفت مع ظهرها إلى السرير. ثم ، دون النظر إلى تشياكي ، بدأت في الكلام:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن سوزوني لم تتفاعل مثل الفتيات الأخريات.
“هيراكاوا تشياكي-سان ، بأساليبك ، أنت غير قادرة على إثارة اهتمام شيبا-كن.”
(أنا أقسم ….. سأكون محتالة كبيرة)
كان صوتها باردا باستمرار. لم يحمل أي إراحة أو تشجيع ، ولم يكن ساخرا أو مزدريا. لقد أشارت ببساطة إلى الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فيما يتعلق بالمهام المتعلقة بالمنافسة التي يمكنه القيام بها اليوم ، لم يكن هناك سوى بروفة العرض التقديمي ، حيث كان يشاهد التعاويذ و يصلح أي أخطاء ظهرت (لقد قام بكل فحص آخر إلى جانب ذلك). لسوء الحظ ، لم يتمكنوا من إجراء البروفة بعد لأن سوزوني المهمة للغاية لم تأت إلى المدرسة. لقد اتصلت به أمس لتقول إنها ستأتي في فترة ما بعد الظهر ، لذا لم يكن مذعورا أو مرتبكا ، لكن تاتسويا وجد نفسه بلا شيء يفعله.
“لا يمكنك استخلاص حسن النية منه ، بالطبع ، ولا العداء ، ولا حتى الخبث. في الوقت الحالي ، بالنسبة له ، أنت مجرد وجه آخر في الحشد.”
اعتذر توشيكازو ، متذكرا وعده لها لأنها أعطته تحديقا قاسيا.
الطريقة التي تحدثت بها جعلت هذا يبدو وكأنه حقيقة ثابتة.
لوح المفتش تشيبا توشيكازو بيد فارغة في وجهها ، و بدا مرتبكا.
“إذن ماذا؟!”
“إنه بالتأكيد أبهى. الحشد يستطيع أن يعوي و يبكي و يصرخ ، شيبا-كن ربما لن يهتم. لن يُظهر تعاطفا – لن يأخذ حتى الوقت الكافي للسخرية منهم. حتى لو قام شخص ما بمزحة عليه ، فإنه سيتجاهلها فقط على أنها مصدر إزعاج بسيط. ربما يكون الحشد كله مجرد ذباب و بعوض بالنسبة له.”
ربما هذا هو سبب نجاح سوزوني في رسم الكلمات و العواطف من تشياكي المتحفظة بعناد. حتى لو كانت العاطفة سلبية بنسبة 100٪ ، فإنها لا تزال خطوة أولى.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم تقل ما هو “ذلك”.
“أعلم أنني لست أكثر من وجه في الحشد بالنسبة له. أنا حقا لست بحاجة إلى أن تشيري إلى هذا من أجلي!”
أضافت إيريكا ، متجهمة الصوت ، وهي لا تزال لا تنظر إليه. يبدو أنها على علم بالحادث غير المعلن عنه في مركز الاحتجاز الخاص و كانت غير سعيدة لأنهم لم يكونوا موجودين لحلها. كان لو غانفو بالضبط نوع الخصم الذي كانت إيريكا تفكر فيه عندما دربت ليو ، لذلك ربما كان ندمها حتميا.
لم تُظهر تشياكي سوى الرفض لـ ساياكا و كانون ، و استمرت الآن في هذا الموقف مع سوزوني أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عيناها واسعتين ، تتحدثان بكل من عدم التصديق و الأمل الباهت المظلم.
لكن سوزوني لم تتفاعل مثل الفتيات الأخريات.
مسحة من المفاجأة صبغت صوت تشياكي. كانت تعرف درجاتها الخاصة ، لكنها ربما لم تعتقد أنها كافية لوضعها في المركز الثاني في صفها.
“أعتقد أن رأيك في شيبا-كن ، بطريقة ما ، وثيق الصلة تماما.”
“ماذا؟!”
ظلت سوزوني تتحدث بلا مبالاة ، و ظهرها لا يزال إلى تشياكي ، كما لو أنها لم تسمع صراخها.
“لا ، إنهم يقدمون هذا النبيذ للجميع كلما صنع مصنع النبيذ الخاص بهم دفعة جديدة ، بغض النظر عن التاريخ المفتوح ….. إنه ليس بكل هذا الثمن …..”
“إنه بالتأكيد أبهى. الحشد يستطيع أن يعوي و يبكي و يصرخ ، شيبا-كن ربما لن يهتم. لن يُظهر تعاطفا – لن يأخذ حتى الوقت الكافي للسخرية منهم. حتى لو قام شخص ما بمزحة عليه ، فإنه سيتجاهلها فقط على أنها مصدر إزعاج بسيط. ربما يكون الحشد كله مجرد ذباب و بعوض بالنسبة له.”
ابتسمت فوجيباياشي بأناقة ، ليست في ملابسها غير الرسمية المعتادة ، لكنها مزينة بالكامل ، بالماكياج و الملابس الساحرة.
تشياكي ، التي لا تزال تنظر إلى الأسفل ، عضت شفتها في حالة من الإحباط. بإمكانها أن تقول إن سوزوني قد فكرت في أسبوع التوظيف في النادي في أبريل. في ذلك الوقت ، اعتقدت أنه ببساطة ليس لديه طريقة للتعامل مع المقالب التي يقوم بها الناس عليه ، لكنها الآن ، وكذلك معظم الطلاب في الثانوية الأولى ، يعرفون أن هذا غير صحيح.
“أعلم أنني لست أكثر من وجه في الحشد بالنسبة له. أنا حقا لست بحاجة إلى أن تشيري إلى هذا من أجلي!”
إذا أراد القبض على الأشخاص الذين يشنون هجمات سحرية مفاجئة عليه ، بإمكانه فعل هذا. السبب الوحيد لعدم قيامه بهذا هو أنه لم يكن مهتما. أي شخص في الواقع يطلق السحر عليه شعر وكأنه ذباب أو بعوض بالنسبة له. ألم تكن هي ، التي لم تستطع فعل أي شيء على الإطلاق ، أيضا أقل من حشرة …..؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشياكي-سان ، يرجى الحضور إلى المسابقة غدا. أنا متأكدة من أنك ستجدين شيئا هناك.”
كان على تشياكي أن تشبك قبضتيها بإحكام بما يكفي لدفع أظافرها إلى راحتي يديها لكبح جماح الدموع المحبطة التي تنهمر من التدفق.
بدت إريكا في حيرة بسبب كتلة المعلومات التي تلقتها – والتي كانت أكثر بكثير مما طلبته – لكنها بدت في النهاية وكأنها تجمعها في رأسها.
دون النظر إليها – أو ربما التظاهر بعدم ملاحظة هذا – واصلت سوزوني ، ظهرها لا يزال لها: “هل تعرفين هذا ، تشياكي-سان؟ خلال الجزء الكتابي من امتحانات الفصل الدراسي الأول ، سجل شيبا-كن درجات عالية لدرجة أن المركز الثاني و الأقل لم يقتربا حتى. حتى أنه سجل نتيجة مثالية في الهندسة السحرية.”
وللسبب نفسه ، فإن الفرق المدرسية البعيدة عن العاصمة ستدخل يوكوهاما في اليوم أو اليومين السابقين و تبقى بين عشية و ضحاها. الأمر نفسه بالنسبة للثانوية الثالثة ، في السباق على المركز الأول هذا العام بفضل كيتشيجوجي شينكورو ، المعروف أيضا باسم الكاردينال جورج ، الذي يقود الفريق.
“….. لماذا هذا مهم؟”
“من بين طلاب السنة الأولى ، ثاني أعلى درجة في جزء الهندسة السحرية من الامتحان التحريري هي أنت.”
لقد أدركوا أن تأمين المواهب الهندسية بين طلابهم من طلاب السنوات الدنيا ، و خاصة طلاب السنة الأولى ، هو المهمة الأكثر إلحاحا لديهم في نصف عام قبل التخرج. استخراج طلاب الدورة 2 الممتازين هو أمر مهم بشكل خاص. لدى طلاب الدورة 1 معلمون يوجهونهم شخصيا ، لكنهم لن يروا طلاب الدورة 2. اكتشاف المواهب الجديرة بالملاحظة من داخل صفوفهم هو أمر لا يمكن إلا لمجلس الطلاب و مجموعة إدارة الأندية القيام به.
استدارت سوزوني لمواجهتها. كان تعبيرها باردا و هادئا ، ولم يكن ساخرا ، مع تضييق عينيها و شفتيها في ابتسامة. “92 نقطة من أصل 100. هذه النتيجة عالية جدا لدرجة أنها عادة ما تكون في القمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طالما أنها تستطيع سماع صوتي ، فهذا يكفي.”
“….. إذن ماذا؟”
“لا ، إنهم يقدمون هذا النبيذ للجميع كلما صنع مصنع النبيذ الخاص بهم دفعة جديدة ، بغض النظر عن التاريخ المفتوح ….. إنه ليس بكل هذا الثمن …..”
مسحة من المفاجأة صبغت صوت تشياكي. كانت تعرف درجاتها الخاصة ، لكنها ربما لم تعتقد أنها كافية لوضعها في المركز الثاني في صفها.
مايومي هي التي منحتها هذه الفرصة ، ولهذا السبب شعرت بأنها مدينة لها ، ولماذا لديها مثل هذا التفاني القوي الذي لا يموت لمدرستها.
“لسوء الحظ ، لا يمكنك تهديد شيبا-كن في أي شيء آخر غير الهندسة السحرية. لكن هناك ، على ما أعتقد ، من الممكن أن تتجاوزيه.”
على السرير ، فتاة تجلس ساكنة و مستقيمة ، عيون ملبدة بالغيوم. لم تتفاعل تشياكي مع زيارة سوزوني.
ارتفع رأس شياكي.
عندما خرجت سوزوني من الغرفة ، كان صوت هاتوري مليئا بالقلق من مدى فظاعة مظهرها.
عيناها واسعتين ، تتحدثان بكل من عدم التصديق و الأمل الباهت المظلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرأت فوجيباياشي هذا بسهولة ، لكن ابتسامتها لم تتزعزع أبدا.
“بعد العمل معه لمدة 3 أسابيع ، علمت أن شيبا-كن ليس متخصصا في الأجهزة بقدر ما هو متخصص في البرمجيات. بالطبع ، لا تزال مهاراته المتعلقة بالأجهزة أعلى بكثير من معايير المدرسة الثانوية العادية ، لكنها لم تبدو خارج هذا العالم. خلال السنة الأولى ، تكون البرامج هي محور الهندسة السحرية ، لكن في العام المقبل ، ستزن الأجهزة بشكل أكبر. من بين الاثنين ، كنت أفضل في جانب الأجهزة ، أليس كذلك؟”
في مسابقة المدارس التسعة ، شعرت سوزوني و غيرها من الضباط الأوائل بأزمة وشيكة حول وجود عدد قليل من المهندسين السحريين المحتملين من طلاب السنوات الدنيا. و اتفقوا جميعا على أن الأداء الضعيف للأولاد من السنة الأولى يرجع جزئيا إلى هذا.
ما قصدته سوزوني هو التالي: إذا أصبحت الأجهزة أكثر أهمية في الفصل بمجرد تقدمها إلى السنة الثانية ، هناك فرصة لها لعكس الأمور – على الأقل ، هكذا فهمت تشياكي هذا.
وتابع: “على ما يبدو ، يتم استهداف مسابقة الأطروحة كل عام. بما في ذلك الناس في طريقهم إلى المنزل بعدها أيضا. لمجرد أنهم حلوا شيئا واحدا قبل الحدث ، فهذا لا يعني أن شيئا مختلفا لن يحدث ، أليس كذلك؟”
أخبرها صوت لفترة وجيزة أن هذه فكرة مريحة للغاية ، لكنها تجاهلتها.
دون النظر إليها – أو ربما التظاهر بعدم ملاحظة هذا – واصلت سوزوني ، ظهرها لا يزال لها: “هل تعرفين هذا ، تشياكي-سان؟ خلال الجزء الكتابي من امتحانات الفصل الدراسي الأول ، سجل شيبا-كن درجات عالية لدرجة أن المركز الثاني و الأقل لم يقتربا حتى. حتى أنه سجل نتيجة مثالية في الهندسة السحرية.”
بينما كانت سوزوني تشاهد لون اليأس يتلاشى من وجه تشياكي و مشاعرها الجادة تبدأ في تفتيح عينيها ، خفّ تعبير سوزوني.
كان على تشياكي أن تشبك قبضتيها بإحكام بما يكفي لدفع أظافرها إلى راحتي يديها لكبح جماح الدموع المحبطة التي تنهمر من التدفق.
“إذا تمكنت من التمسك بمدى شعورك بالإحباط في الوقت الحالي ، فأنا متأكدة من أنك ستتمكنين من تحقيق ذلك في يوم من الأيام.”
أعطى توشيكازو ابتسامة قاسية و غير صادقة.
لم تقل ما هو “ذلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نصل إلى هناك في 8:00 صباحا ، و الافتتاح في 9:00 صباحا. سيكون هناك حفل مدته 30 دقيقة لبدء الأمور ، ثم تبدأ العروض التقديمية في 9:30 صباحا. كل فريق لديه 30 دقيقة ، مع فاصل زمني مدته 10 دقائق بين كل عرض تقديمي. بعد أن تقوم 4 فرق بالتقديم في الصباح ، سنستريح لتناول طعام الغداء من الظهر إلى 1:00. الفرق الخمسة الأخرى تقوم بالتقديم في فترة ما بعد الظهر ، و تنتهي في الساعة 4:10. بعد هذا يتم التحكيم و حفل توزيع الجوائز ، مع التخطيط لاختتام كل شيء في الساعة 6:00 مساء.”
ولم تسأل شياكي.
وتابع: “على ما يبدو ، يتم استهداف مسابقة الأطروحة كل عام. بما في ذلك الناس في طريقهم إلى المنزل بعدها أيضا. لمجرد أنهم حلوا شيئا واحدا قبل الحدث ، فهذا لا يعني أن شيئا مختلفا لن يحدث ، أليس كذلك؟”
ليس من الضروري أن يكون شيئا ملموسا.
عند سماع إجابة أسوكا ، نهضت سوزوني. ذهبت حول السرير إلى النافذة و وقفت مع ظهرها إلى السرير. ثم ، دون النظر إلى تشياكي ، بدأت في الكلام:
كانت على ما يرام مع كونه غامض.
“بالفعل؟ حسنا ، سأكون هناك.” أجاب كيتشيجوجي ، مستغرقا في قراءة بعض المواد غير ذات الصلة.
“تشياكي-سان ، يرجى الحضور إلى المسابقة غدا. أنا متأكدة من أنك ستجدين شيئا هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قالت سايغوسا-سينباي و واتانابي-سينباي أنهما ستحصلان على إتشيهارا-سينباي في ذلك اليوم.” قال تاتسويا باستخفاف غير رسمي. “على أي حال ، لماذا أردت أن تعرفي؟”
عندما غادرت سوزوني غرفة المستشفى ، لم تنظر إليها تشياكي وهي تذهب.
(حسنا ، أفترض أن لا أحد سيكون غير سعيد من أجل هذا)
ربما ، ربما فقط ، يمكنها تحقيق هذا “الشيء” – دواء يسمى الاحتمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تركت سوزوني هاتوري في الردهة و دخلت غرفة المستشفى بينما رحبت بها أسوكا ساتومي ، ممرضة المدرسة في المدرسة الثانوية الأولى التابعة لجامعة السحر الوطنية. لقد جاءت للاطمئنان على تشياكي.
لقد تم حقنها بهذا الدواء ، وهو دواء يمكن ، في بعض الأحيان ، إنعاش عقل على وشك الانهيار ، وقد بدأ تغييرا جذريا في قلب تشياكي.
“تعالي إلى الداخل.” أجاب صوت هادئ من الداخل.
□□□□□□
عندما خرجت سوزوني من الغرفة ، كان صوت هاتوري مليئا بالقلق من مدى فظاعة مظهرها.
“أمم … إتشيهارا-سينباي؟ إذا كنت لا تشعرين أنك على ما يرام …..”
“أسوكا-سينسي ، هل أصيبت هيراكاوا تشياكي بمرض عقلي؟”
عندما خرجت سوزوني من الغرفة ، كان صوت هاتوري مليئا بالقلق من مدى فظاعة مظهرها.
□□□□□□
“لا شيء يحتاج إلى القلق. فقط القليل من كراهية الذات.”
“رتب مجلس الطلاب حاملا. هاتوري-سينباي سيركب معهم.”
من المؤكد أن سوزوني ليست من النوع الثرثار. كانت مناظرة ممتازة ، لكنها لم تقل عموما أشياء ليست بحاجة إليها. كانت متقلبة نسبيا حول مايومي ، لكن بخلاف ذلك ، كانت صامتة إلى حد كبير.
“أوه ، نعم. إذا استطعت ، أود منك أن تذكر شيئا لمرؤوسيك. إذا تمكنوا من إعداد أجهزة التسليح و الذخيرة الحية بدلا من الـ CADs فقط ، فسيكون هذا عونا كبيرا.”
كان هاتوري يعرف هذا ، لذا على الرغم من أن مصطلح كراهية الذات أزعجه ، إلا أنه امتنع عن سؤال أي شيء أكثر و تبعها بهدوء.
□□□□□□
بالنسبة لـ سوزوني ، هذه السمة من سمات هاتوري لقراءة المزاج هي السبب في أنها سمحت له بالقدوم. وكما توقعت ، لم ترغب في التحدث عن حالتها العقلية في الوقت الحالي.
“لا. لم نجد أي صدمة عاطفية أو اضطراب في التواصل أو أي أعراض أخرى من هذا النوع. بالطبع ، دون فحص عقلها مباشرة ، لا أستطيع أن أقول على وجه اليقين إنها بصحة جيدة.”
(أنا أقسم ….. سأكون محتالة كبيرة)
“مرحبا بك يا إتشيهارا-سان. هل يمكنك الجلوس هناك؟”
خلف وجهها الرائع في لعبة البوكر ، كانت تنتج الإساءة اللفظية تجاه نفسها على نطاق واسع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد ، هناك موهبة – أزوسا و إيسوري و تاتسويا كلهم رائعون. لكن الموهبة كانت منتشرة بشكل ضعيف. بعد هؤلاء الثلاثة ، انخفض المستوى التقني.
كان هدفها هو إعادة تشياكي على قدميها ، لكن فقط لأنها تقدّر قدرتها. لم يكن ذلك من أجلها ، ولا من أجل شقيقة تشياكي ، التي في نفس الصف مع سوزوني.
لكن وسط كل هذا ، كان تاتسويا – المرتبط مباشرة بهذا الضجيج – في محطة فصله الدراسي ، يطرق واجباته المدرسية في صمت.
كان ذلك من أجل مدرستهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (أتساءل عما إذا سيسمحون لي بأخذ هذا معي …..)
عائلة إتشيهارا هي واحدة من العائلـات الـإضافية. لم يتهرب أحد من الأرقام الإضافية أو احتقرها هذه الأيام (على الأقل على السطح) ، لكن هذا لم يحدث إلا خلال الـ 20 عاما الماضية. لقد نشأ جيل والديها في خضم تحيزات عميقة الجذور. عانى والدها من عزلة قاسية عن مجتمع السحرة ، لذلك أخفت عائلتها عنها حقيقة أنهم كانوا من الـإضافات. كانوا في السابق إتشيهانا ، مع إيتشي تعني 1 بدلا من مدينة.
“أسوكا-سينسي ، هل أصيبت هيراكاوا تشياكي بمرض عقلي؟”
لكن سوزوني كبرت وهي تشعر بظلالها في عقلها كطفلة. وعندما ذهبت إلى المدرسة الإعدادية ، أدركت الحقيقة التي أخفاها والدها عنها ، وأيضا السبب. ربما هذا هو السبب في أنها لم تشعر أبدا بالكثير من الصداقة الحميمة مع مجتمع السحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قالت سايغوسا-سينباي و واتانابي-سينباي أنهما ستحصلان على إتشيهارا-سينباي في ذلك اليوم.” قال تاتسويا باستخفاف غير رسمي. “على أي حال ، لماذا أردت أن تعرفي؟”
المرة الأولى التي شعرت فيها بأنها تنتمي إلى مكان ما عندما جاءت إلى مدرستها الحالية ، المدرسة الثانوية الأولى التابعة لجامعة السحر الوطنية.
لا ، سوف يجتمعان مرة أخرى ، هذا هو الوصف الأنسب.
مايومي هي التي منحتها هذه الفرصة ، ولهذا السبب شعرت بأنها مدينة لها ، ولماذا لديها مثل هذا التفاني القوي الذي لا يموت لمدرستها.
كان ذلك من أجل مدرستهم.
في مسابقة المدارس التسعة ، شعرت سوزوني و غيرها من الضباط الأوائل بأزمة وشيكة حول وجود عدد قليل من المهندسين السحريين المحتملين من طلاب السنوات الدنيا. و اتفقوا جميعا على أن الأداء الضعيف للأولاد من السنة الأولى يرجع جزئيا إلى هذا.
على السرير ، فتاة تجلس ساكنة و مستقيمة ، عيون ملبدة بالغيوم. لم تتفاعل تشياكي مع زيارة سوزوني.
بالتأكيد ، هناك موهبة – أزوسا و إيسوري و تاتسويا كلهم رائعون. لكن الموهبة كانت منتشرة بشكل ضعيف. بعد هؤلاء الثلاثة ، انخفض المستوى التقني.
ليس من الضروري أن يكون شيئا ملموسا.
لقد أدركوا أن تأمين المواهب الهندسية بين طلابهم من طلاب السنوات الدنيا ، و خاصة طلاب السنة الأولى ، هو المهمة الأكثر إلحاحا لديهم في نصف عام قبل التخرج. استخراج طلاب الدورة 2 الممتازين هو أمر مهم بشكل خاص. لدى طلاب الدورة 1 معلمون يوجهونهم شخصيا ، لكنهم لن يروا طلاب الدورة 2. اكتشاف المواهب الجديرة بالملاحظة من داخل صفوفهم هو أمر لا يمكن إلا لمجلس الطلاب و مجموعة إدارة الأندية القيام به.
ابتسمت فوجيباياشي بأناقة ، ليست في ملابسها غير الرسمية المعتادة ، لكنها مزينة بالكامل ، بالماكياج و الملابس الساحرة.
والآن ، لفتت إحداهم انتباه سوزوني: هيراكاوا تشياكي.
عند سماع إجابة أسوكا ، نهضت سوزوني. ذهبت حول السرير إلى النافذة و وقفت مع ظهرها إلى السرير. ثم ، دون النظر إلى تشياكي ، بدأت في الكلام:
لقد كانت مجرد طالبة في السنة الأولى تم القبض عليها وهي تتسكع باستخدام أداة غير قانونية ، لكن عندما نظرت سوزوني إلى خلفيتها ، وجدت ، بغض النظر عن مواضيع أخرى ، علامات عالية في الهندسة السحرية و درجة عالية من الكفاءة في إصلاح الأجهزة و ترقيتها.
مسحة من المفاجأة صبغت صوت تشياكي. كانت تعرف درجاتها الخاصة ، لكنها ربما لم تعتقد أنها كافية لوضعها في المركز الثاني في صفها.
توجب على سوزوني أن تجعلها تضع قدراتها لاستخدامها في صالح مدرستهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفصل 8 : السبت 29 أكتوبر 2095: تم تعيين جميع فصول اليوم للدراسة الذاتية.
في نهاية المطاف ، خلصت إلى أن الطريقة الأكثر فعالية للقيام بهذا هي زرع بذور التنافس تجاه شيبا تاتسويا داخلها.
لقد تم حقنها بهذا الدواء ، وهو دواء يمكن ، في بعض الأحيان ، إنعاش عقل على وشك الانهيار ، وقد بدأ تغييرا جذريا في قلب تشياكي.
(حسنا ، أفترض أن لا أحد سيكون غير سعيد من أجل هذا)
نظر تاتسويا إليه ، ثم إليها ، لكن ليو أعاد نظراته فقط بابتسامة تستهين بنفسه ، بينما لم تبذل إيريكا أي محاولة لمقابلة عينيه على الإطلاق.
….. وهكذا أنهت سوزوني صراعها الداخلي.
كان على تشياكي أن تشبك قبضتيها بإحكام بما يكفي لدفع أظافرها إلى راحتي يديها لكبح جماح الدموع المحبطة التي تنهمر من التدفق.
إن كلمة “باردة الأعصاب” بالتأكيد صفة مناسبة لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا أراد القبض على الأشخاص الذين يشنون هجمات سحرية مفاجئة عليه ، بإمكانه فعل هذا. السبب الوحيد لعدم قيامه بهذا هو أنه لم يكن مهتما. أي شخص في الواقع يطلق السحر عليه شعر وكأنه ذباب أو بعوض بالنسبة له. ألم تكن هي ، التي لم تستطع فعل أي شيء على الإطلاق ، أيضا أقل من حشرة …..؟
□□□□□□
بما أن مكان انعقاد المسابقة هذا العام في يوكوهاما ، فإن الفريق التمثيلي للثانوية الأولى سيتجمع في الموقع صباح يوم المسابقة. لكن في العام الماضي ، عندما انعقدت في كيوتو ، لقد ذهبوا في اليوم السابق و بقوا بين عشية و ضحاها.
قالت فوجيباياشي: “شكرا لك. هل سيكون الاجتماع في الصباح في الساعة 8:00 في المحطة في مدينة ساكوراجي مقبولا؟”
وللسبب نفسه ، فإن الفرق المدرسية البعيدة عن العاصمة ستدخل يوكوهاما في اليوم أو اليومين السابقين و تبقى بين عشية و ضحاها. الأمر نفسه بالنسبة للثانوية الثالثة ، في السباق على المركز الأول هذا العام بفضل كيتشيجوجي شينكورو ، المعروف أيضا باسم الكاردينال جورج ، الذي يقود الفريق.
“بالتأكيد. ستكون مساعدة كبيرة.”
سيقوم ممثلو الثانوية الثالثة بالتقديم في الجلسة الأخيرة. وبالنظر إلى سرعة وسائل النقل العام الحديثة و قابليتها للعيش ، سيكون لديهم متسع من الوقت للسفر إلى يوكوهاما من كانازاوا في ذلك اليوم ، لكن لم يكن لديهم تأمين على أن المتاعب ستبقى بعيدة في الطريق إلى هناك. لذا خطط الفريق و جميع أعضاء الدعم لمغادرة المدرسة في وقت مبكر من بعد الظهر في اليوم السابق و البقاء ليلا في يوكوهاما.
“أسوكا-سينسي ، هل أصيبت هيراكاوا تشياكي بمرض عقلي؟”
“جورج ، لقد حان الوقت تقريبا.” تحدث ماساكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غدا ، ستعقد مسابقة الأطروحة السحرية في مركز المؤتمرات الدولي. هل أنت على علم؟”
“بالفعل؟ حسنا ، سأكون هناك.” أجاب كيتشيجوجي ، مستغرقا في قراءة بعض المواد غير ذات الصلة.
“إذن ماذا؟!”
(أتساءل عما إذا سيسمحون لي بأخذ هذا معي …..)
ليس الأمر أنه لم يكن معتادا على النساء ، أو سيئا معهن ، بقدر ما كانت المرأة أمامه مميزة.
كانت الساعات الثلاث التي قضاها في يوكوهاما طويلة جدا بحيث لا يمكن أن تقضيها في فعل أي شيء ، و أعطى رف الكتب الإلكترونية ، بأدبه نصف المقروء ، نظرة بائسة. لسوء الحظ ، كانت البيانات التي احتوتها للإشارة فقط ، و اقتصر استخدامها على المرافق التابعة لجامعة السحر الوطنية. ومن المؤكد أن أي طلب لاقتراضها سيرفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا تمكنت من التمسك بمدى شعورك بالإحباط في الوقت الحالي ، فأنا متأكدة من أنك ستتمكنين من تحقيق ذلك في يوم من الأيام.”
تنهد ، و قطع نفسه عن ندمه المستمر (وإن لم يكن بطريقة مبالغ فيها كما قد ينطوي عليه). أعاد كيتشيجوجي القارئ إلى الرف ، ثم التقط حقيبة السفر عند قدميه و وقف.
كانت الساعات الثلاث التي قضاها في يوكوهاما طويلة جدا بحيث لا يمكن أن تقضيها في فعل أي شيء ، و أعطى رف الكتب الإلكترونية ، بأدبه نصف المقروء ، نظرة بائسة. لسوء الحظ ، كانت البيانات التي احتوتها للإشارة فقط ، و اقتصر استخدامها على المرافق التابعة لجامعة السحر الوطنية. ومن المؤكد أن أي طلب لاقتراضها سيرفض.
كانت الخطة هي استخدام حافلة ضخمة مع جميع معدات المنصة على متنها للانتقال إلى المكان في يوكوهاما. وبشكل أكثر تحديدا ، كانوا يأخذون الحافلة إلى محطة الشحن ، ثم يحملون الحافلة بأكملها في قطار طويل السرعة لمسافات طويلة (كانت الحاويات الكبيرة بما يكفي لاستيعاب حافلة كاملة شائعة هذه الأيام) ، وأخيرا يتوجهون إلى يوكوهاما بسرعة قصوى تبلغ 600 كيلومتر في الساعة. في كلتا الحالتين ، ستكون لقطة مباشرة إلى وجهتهم ، مع عدم وجود عمليات نقل (على الأقل ، من النوع الذي عليك النزول من القطار من أجله).
من الصعب وصف كيتشيجوجي بأنه طبيعي ، لكنه لا يزال طالبا في المدرسة الثانوية في منتصف سن المراهقة. لم يكن أي راكب آخر يعني أنه و أصدقائه يمكنهم التحدث بكل ما يريدون ، والذي ربما لن يترك له أي وقت ليشعر بالملل على أي حال ، كما قرر.
“بعد العمل معه لمدة 3 أسابيع ، علمت أن شيبا-كن ليس متخصصا في الأجهزة بقدر ما هو متخصص في البرمجيات. بالطبع ، لا تزال مهاراته المتعلقة بالأجهزة أعلى بكثير من معايير المدرسة الثانوية العادية ، لكنها لم تبدو خارج هذا العالم. خلال السنة الأولى ، تكون البرامج هي محور الهندسة السحرية ، لكن في العام المقبل ، ستزن الأجهزة بشكل أكبر. من بين الاثنين ، كنت أفضل في جانب الأجهزة ، أليس كذلك؟”
وفي يوكوهاما ، من المحتمل أن يلتقي بذلك الرجل مرة أخرى.
كان تاتسويا يتناول عملا لا علاقة له بحدث الغد. لكن ذلك لم يكن بسبب تراخيه في استعداداته أو لأنه تم فصله من مكانه التمثيلي – على الرغم من أنه ربما ، بالنظر إلى طريقة عمل طالب في المدرسة الثانوية ، فإن “التراخي” يعني تجاهل الواجبات المدرسية للعمل التحضيري وليس العكس.
لا ، سوف يجتمعان مرة أخرى ، هذا هو الوصف الأنسب.
أضافت إيريكا ، متجهمة الصوت ، وهي لا تزال لا تنظر إليه. يبدو أنها على علم بالحادث غير المعلن عنه في مركز الاحتجاز الخاص و كانت غير سعيدة لأنهم لم يكونوا موجودين لحلها. كان لو غانفو بالضبط نوع الخصم الذي كانت إيريكا تفكر فيه عندما دربت ليو ، لذلك ربما كان ندمها حتميا.
وبينما أفكاره عالقة حول منافسه السري من السنة الأولى في الثانوية الأولى ، فكّر كيتشيجوجي أنه سيكون من الممتع أيضا قضاء الوقت في استخدام أخت الرجل الصغيرة لإغاظة صديقه العزيز ماساكي ، مع ابتسامة مؤذية على وجهه.
“لا يمكنك استخلاص حسن النية منه ، بالطبع ، ولا العداء ، ولا حتى الخبث. في الوقت الحالي ، بالنسبة له ، أنت مجرد وجه آخر في الحشد.”
□□□□□□
“فوجيباياشي-سان ، تقصدين …..؟”
برج تلال خليج يوكوهاما: مركب ناطحات سحاب يطل على ميناء يوكوهاما. في صالة بار قريبة من الطابق العلوي ، رفع رجل و امرأة الكؤوس المليئة بسائل أحمر ياقوتي إلى شفتيهما ، مع المشهد الليلي كطبق جانبي.
“بالمناسبة أيها المفتش ، هل شكري هو السبب الوحيد الذي دعوتني من أجله إلى هنا الليلة؟”
“النبيذ الجديد هذا العام جيد جدا ، أليس كذلك؟”
“بالطبع سيكون من الأفضل إذا لم يحدث أي شيء.”
“كما تعلم ، أنا لا أفهم حقا أذواق النبيذ. لذلك يجب أن أعتذر – لأنك الشخص الذي يعاملني بمثل هذا المشروب الفاخر.”
“هيراكاوا تشياكي-سان ، بأساليبك ، أنت غير قادرة على إثارة اهتمام شيبا-كن.”
ابتسمت فوجيباياشي بأناقة ، ليست في ملابسها غير الرسمية المعتادة ، لكنها مزينة بالكامل ، بالماكياج و الملابس الساحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد تشيبا الأكبر أن يسكب محتويات كأسه.
لوح المفتش تشيبا توشيكازو بيد فارغة في وجهها ، و بدا مرتبكا.
ما قصدته سوزوني هو التالي: إذا أصبحت الأجهزة أكثر أهمية في الفصل بمجرد تقدمها إلى السنة الثانية ، هناك فرصة لها لعكس الأمور – على الأقل ، هكذا فهمت تشياكي هذا.
“لا ، إنهم يقدمون هذا النبيذ للجميع كلما صنع مصنع النبيذ الخاص بهم دفعة جديدة ، بغض النظر عن التاريخ المفتوح ….. إنه ليس بكل هذا الثمن …..”
□□□□□□
“أوه ، لكن أليس من الرائع شرب شيء طازج؟”
تنهد ، و قطع نفسه عن ندمه المستمر (وإن لم يكن بطريقة مبالغ فيها كما قد ينطوي عليه). أعاد كيتشيجوجي القارئ إلى الرف ، ثم التقط حقيبة السفر عند قدميه و وقف.
أحضرت فوجيباياشي الكأس بالقرب من أنفها ، و نظرت إلى الأسفل ، هزت النبيذ قليلا ، ثم حولت نظراتها مرة أخرى إليه.
أخبرها صوت لفترة وجيزة أن هذه فكرة مريحة للغاية ، لكنها تجاهلتها.
أعطى توشيكازو ابتسامة قاسية و غير صادقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفصل 8 : السبت 29 أكتوبر 2095: تم تعيين جميع فصول اليوم للدراسة الذاتية.
“… حسنا ، أنا سعيد لأنك تستمتعين به. تبدو آفاقنا لمعرفة هذه القضية أكثر إشراقا بفضلكم ، لذا أردت أن أعرب عن امتناننا.”
كان هاتوري يعرف هذا ، لذا على الرغم من أن مصطلح كراهية الذات أزعجه ، إلا أنه امتنع عن سؤال أي شيء أكثر و تبعها بهدوء.
“يجب أن أقول الشيء نفسه لك ، أيها المفتش. لم أكن على وشك تركهم و شأنهم أيضا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد تشيبا الأكبر أن يسكب محتويات كأسه.
“هل تقصدين بصفتك عضوا في عائلة فوجيباياشي؟ أو …. لا ، أنا آسف.”
ليس من الضروري أن يكون شيئا ملموسا.
اعتذر توشيكازو ، متذكرا وعده لها لأنها أعطته تحديقا قاسيا.
الشرط الأول من صفقتهم لها لتقديم المعلومات و المساعدة في التحقيق: عدم التحقيق في نسبها أو أهدافها. الحالة السابقة غريبة ، قادمة منها. عرف توشيكازو منذ البداية أن فوجيباياشي كيوكو هي ابنة عائلة فوجيباياشي ، التي تشتهر بسحرها القديم ، و حفيدة السيد الكبير للعشائر العشرة الرئيسية ، كودو ريتسو. إن إرفاقها بهذا الشرط بشكل صريح يعني في الواقع أنها تمتلك بعض الظروف الإضافية التي لا ينبغي الكشف عنها بسهولة.
الشرط الأول من صفقتهم لها لتقديم المعلومات و المساعدة في التحقيق: عدم التحقيق في نسبها أو أهدافها. الحالة السابقة غريبة ، قادمة منها. عرف توشيكازو منذ البداية أن فوجيباياشي كيوكو هي ابنة عائلة فوجيباياشي ، التي تشتهر بسحرها القديم ، و حفيدة السيد الكبير للعشائر العشرة الرئيسية ، كودو ريتسو. إن إرفاقها بهذا الشرط بشكل صريح يعني في الواقع أنها تمتلك بعض الظروف الإضافية التي لا ينبغي الكشف عنها بسهولة.
….. وهكذا أنهت سوزوني صراعها الداخلي.
“بالمناسبة أيها المفتش ، هل شكري هو السبب الوحيد الذي دعوتني من أجله إلى هنا الليلة؟”
“….. إذن ماذا؟”
“ماذا؟!”
عبست إيريكا ، غير سعيدة ، لكنها لم تقل أي شيء. يبدو أنهما اتفقا مسبقا على ما سيسألانه عنه.
كاد تشيبا الأكبر أن يسكب محتويات كأسه.
لقد تم حقنها بهذا الدواء ، وهو دواء يمكن ، في بعض الأحيان ، إنعاش عقل على وشك الانهيار ، وقد بدأ تغييرا جذريا في قلب تشياكي.
ابنة عائلة فوجيباياشي ، التي أعدت هذا الهجوم المفاجئ ، أطلقت قهقهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن سوزوني لم تتفاعل مثل الفتيات الأخريات.
“إذا كان كل شيء على ما يرام معك ، أيها المفتش ، أود أن أبقى معك غدا أيضا ، وليس فقط الليلة.”
كانت الخطة هي استخدام حافلة ضخمة مع جميع معدات المنصة على متنها للانتقال إلى المكان في يوكوهاما. وبشكل أكثر تحديدا ، كانوا يأخذون الحافلة إلى محطة الشحن ، ثم يحملون الحافلة بأكملها في قطار طويل السرعة لمسافات طويلة (كانت الحاويات الكبيرة بما يكفي لاستيعاب حافلة كاملة شائعة هذه الأيام) ، وأخيرا يتوجهون إلى يوكوهاما بسرعة قصوى تبلغ 600 كيلومتر في الساعة. في كلتا الحالتين ، ستكون لقطة مباشرة إلى وجهتهم ، مع عدم وجود عمليات نقل (على الأقل ، من النوع الذي عليك النزول من القطار من أجله).
“آه ، أنا ، أمم ، صحيح! إذا كان هذا ما تريدين ، فبكل سرور!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت فوجيباياشي وهي ترفع كأس النبيذ الخاص بها مرة أخرى بهدوء.
“….. في الصباح؟”
ليس الأمر أن توشيكازو عاش حياة لا علاقة لها مع الجنس الآخر. كانت هناك طالبات في دوجو عائلة تشيبا ، وقد لعب و جمح بما فيه الكفاية في أيام دراسته لدرجة أن أخته الصغرى وصفته قائلة “كازو-ني فاسد و تافه غير منضبط”.
اعتذر توشيكازو ، متذكرا وعده لها لأنها أعطته تحديقا قاسيا.
ليس الأمر أنه لم يكن معتادا على النساء ، أو سيئا معهن ، بقدر ما كانت المرأة أمامه مميزة.
“جورج ، لقد حان الوقت تقريبا.” تحدث ماساكي.
قالت فوجيباياشي: “شكرا لك. هل سيكون الاجتماع في الصباح في الساعة 8:00 في المحطة في مدينة ساكوراجي مقبولا؟”
“رتب مجلس الطلاب حاملا. هاتوري-سينباي سيركب معهم.”
“….. في الصباح؟”
حرصت إيريكا على التظاهر بعدم المصادفة ، لكن بجانبها ، دمر ليو جهودها من خلال الإظهار بوضوح أنه يولي اهتماما وثيقا.
أصبح وجه توشيكازو مرتبكا أمام ابتسامة فوجيباياشي الرشيقة.
□□□□□□
“غدا ، ستعقد مسابقة الأطروحة السحرية في مركز المؤتمرات الدولي. هل أنت على علم؟”
مايومي هي التي منحتها هذه الفرصة ، ولهذا السبب شعرت بأنها مدينة لها ، ولماذا لديها مثل هذا التفاني القوي الذي لا يموت لمدرستها.
“حسنا ، أنا أعلم ، لكن …..”
لم يستطع توشيكازو أن يقول هذا بالضبط ، لكن الكلمات “اعتقدت أنك تعنين شيئا آخر” كُتِبت في جميع أنحاء وجهه. لقد فسر دعوتها على أنها طلب لتكون معه غدا – (في الليل).
“صبي أعرفه سيقدم عرضا ، أود أن أذهب لتشجيعه.”
“لقد تغيبت عن المدرسة فقط لتدريبه. إذا قاموا بتسوية هذا الحادث دون إعطائنا فرصة للظهور ، فسيكون هذا غبيا!”
“ها …..”
أضافت إيريكا ، متجهمة الصوت ، وهي لا تزال لا تنظر إليه. يبدو أنها على علم بالحادث غير المعلن عنه في مركز الاحتجاز الخاص و كانت غير سعيدة لأنهم لم يكونوا موجودين لحلها. كان لو غانفو بالضبط نوع الخصم الذي كانت إيريكا تفكر فيه عندما دربت ليو ، لذلك ربما كان ندمها حتميا.
لم يستطع توشيكازو أن يقول هذا بالضبط ، لكن الكلمات “اعتقدت أنك تعنين شيئا آخر” كُتِبت في جميع أنحاء وجهه. لقد فسر دعوتها على أنها طلب لتكون معه غدا – (في الليل).
ما قصدته سوزوني هو التالي: إذا أصبحت الأجهزة أكثر أهمية في الفصل بمجرد تقدمها إلى السنة الثانية ، هناك فرصة لها لعكس الأمور – على الأقل ، هكذا فهمت تشياكي هذا.
قرأت فوجيباياشي هذا بسهولة ، لكن ابتسامتها لم تتزعزع أبدا.
“انتظر ، أليس من المفترض أن يكون هاتوري-سينباي الحارس الشخصي لـ إتشيهارا-سينباي؟”
“أوه ، نعم. إذا استطعت ، أود منك أن تذكر شيئا لمرؤوسيك. إذا تمكنوا من إعداد أجهزة التسليح و الذخيرة الحية بدلا من الـ CADs فقط ، فسيكون هذا عونا كبيرا.”
(الآن ما الذي يتآمر عليه هذان الاثنان …..؟) فكر تاتسويا بشكل مرتاب ، لكنه لم يكن لديه سبب حقيقي لإخفاء أي شيء.
“فوجيباياشي-سان ، تقصدين …..؟”
“بالطبع سيكون من الأفضل إذا لم يحدث أي شيء.”
تحدث توشيكازو بسرعة ، وقد انسحب تعبيره الخجول كما لو أن شخصا ما قد ألقى الماء المثلج عليه.
“الثانوية الأولى تبدأ في الساعة 3:00 مساءً.”
“بالطبع سيكون من الأفضل إذا لم يحدث أي شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نهاية المطاف ، خلصت إلى أن الطريقة الأكثر فعالية للقيام بهذا هي زرع بذور التنافس تجاه شيبا تاتسويا داخلها.
أجابت فوجيباياشي وهي ترفع كأس النبيذ الخاص بها مرة أخرى بهدوء.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم تقل ما هو “ذلك”.
“لقد تغيبت عن المدرسة فقط لتدريبه. إذا قاموا بتسوية هذا الحادث دون إعطائنا فرصة للظهور ، فسيكون هذا غبيا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
