قاعةُ سيينا (1)
الفصل 44.1: قاعةُ سيينا (1)
“إنَّهُ هُناك”، أعلَنَتْ مير بإبتسامةٍ مُشرِقة.
أمامَ يوجين الذي فقدَ قُدرتَهُ على الكلام، حيث إنَّ فَمَهُ مفتوحٌ قليلًا فقط بلا إصدارِ أيِّ صوت، خلعتْ الفتاةُ الصغيرةُ أمامَهُ قُبَعَتَها الكبيرةَ وحَنَتْ رأسَها بعُمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالتْ العامِلةُ إسمَها “السيدةُ سيينا أطلقتْ عليَّ إسمَ مير.”
“سُرِرتُ بلقائك؟” إستَقبَلَتهُ الفتاةُ بتَرَدُد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتردُد، سألَ يوجين، “…اه، أنا أسألُ فقط لأنَّني لا أعرِفُ الكثيرَ عن نوعِك، ولكِن، هل يكونُ الخدمُ أو أيًّ كان ما يُطلَقُ عليكُم…اممم…يُشبِهونَ البشرَ مِثلَك؟”
“بما أنَّ هذا هو الحال…اممم…مُباشرةً قبلَ أنْ تَختَفي، هل كانتْ لا تزالُ شخصيتُها مُماثِلةً لشخصيتِك؟”
“…” تَلَعثمَ يوجين.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أعادتْ مير القُبَعةَ على رأسِها وإستدارتْ للنظرِ خلفَها. عندها قامَ يوجين أيضًا بتحويلِ نظرتِهِ بعيدًا عن مير لينظُرَ إليه. إلى الأمام، رأى كُرةً كبيرةً مِنَ الضوء تطفو في الغُرفة، مع عدةِ حلقاتٍ تدورُ بِبُطء حولَ كُرةِ الضوء.
قالتْ الفتاةُ بإبتسامةٍ مُشرِقة: “أنا المسؤولةُ عن إدارةِ قاعةِ سيينا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتردُد، سألَ يوجين، “…اه، أنا أسألُ فقط لأنَّني لا أعرِفُ الكثيرَ عن نوعِك، ولكِن، هل يكونُ الخدمُ أو أيًّ كان ما يُطلَقُ عليكُم…اممم…يُشبِهونَ البشرَ مِثلَك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…” تَلَعثمَ يوجين.
هَزَّتْ إبتسامَتُها ذكرياتَ يوجين القديمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَرَدَدَتْ مير، ” هممم…هذا سؤالٌ صعب. كيفَ يُمكِنُني شرحُهُ حتى يتسنى لك، السير يوجين، الذي لم يتعلم الكثيرَ عن السِحر، فِهمُه…؟”
“…هل هذا صحيح؟”
في حياتِهِ السابِقة، نظرًا لأنَّهُم إلتَقَوا جميعًا في سنِ البلوغ، فَـيوجين لم يَرَّ شكلَ سيينا في طفولَتِها أبدًا. ومعَ ذلِك، أمكَنَهُ الآنَ أنْ يرى شكلَها الطفولي في هذهِ الشخصيةِ أمامَه. بشعرِها الأُرجواني الفاتِح وإبتسامَتِها الخبيثةِ التي لا توصف، على الرُغمِ مِن أنَّ عُمُرَها بدا أصغرَ بكثيرٍ الآن، إلا أنَّ هذهِ العامِلةَ بدتْ تمامًا مِثلَ يوجين.
“…عامِلة؟” سألَ يوجين في النهاية.
“نعم!” قالتْ الفتاةُ مؤكِدةً ذلِك.
“…هذا….اممم….”
أنتِ حقًا لستِ سيينا؟
“لكِنَني لستُ كائنًا حيًا”، قالتْ مير بنبرةٍ ليسَ فيها حتى أثرٌ مِن عدمِ اليقين. “على الرُغمِ مِن أنَّني قد أبدو على قيدِ الحياة، إلا أنَّني لا أمتَلِكُ روحًا مِثلَ بقيةِ الكائناتِ الحية. فَـقد تم إنشاء جسدي مِن خلالِ سحرِ السيدةِ سيينا، وبالنسبةِ لوعيي….”
قَمَعَ يوجين بشدةٍ رَغبَتَهُ في طرحِ مثلِ هذا السؤال. بالتفكيرِ في وَهمِ سيينا الذي إلتقى بهِ في الساحةِ أمامَ البنك، مِنَ المُستَحيلِ لهذهِ العامِلةُ أمامَهُ أنْ تكونَ هي سيينا نفسُها.
“أنا مُمَيزة، بالطبع “، أجابتْ مير ثُمَ رَفَعَتْ ذَقنَها بفَخر. “الشخصُ الذي صنعني هي سيينا الحكيمة، رفيقةُ فيرموث العظيم. الخدمُ الموجودونَ حاليًا الطوابقِ الأُخرى ليسوا مُمَيزينَ كما أنا.”
“…بماذا يجبُ أنْ أدعوك؟” سألَ يوجين بتردُدٍ أثناء مُراقبَتِهِ للهيئةِ الطفوليةِ أمامَه.
فاضتْ كَلِماتُ مير بالفخر، وإمتلأتْ إبتسامَتُها بالثِقة. وفي الوقتِ نفسِه، نَظَرَتْ بمهارةٍ إلى الشخصِ الذي يواجِهُها. لقد قالتْ إنَّها قد صُمِمَتْ إستنادًا إلى شخصيةِ سيينا….في الواقِع، تُشبِهُ مير جدًا سيينا في أنَّها مُزعِجةٌ ولا تمتَلِكُ أيَّ شخصيةٍ جيدة.
فاضتْ كَلِماتُ مير بالفخر، وإمتلأتْ إبتسامَتُها بالثِقة. وفي الوقتِ نفسِه، نَظَرَتْ بمهارةٍ إلى الشخصِ الذي يواجِهُها. لقد قالتْ إنَّها قد صُمِمَتْ إستنادًا إلى شخصيةِ سيينا….في الواقِع، تُشبِهُ مير جدًا سيينا في أنَّها مُزعِجةٌ ولا تمتَلِكُ أيَّ شخصيةٍ جيدة.
إنَّها قصيرةٌ يصِلُ طولُها تقريبًا إلى خصرِ يوجين. لهذا، توجبَ على يوجين أنْ يَنحنيَّ رأسَهُ قليلًا لمُجردِ إلقاء نظرةٍ على العامِلة.
“…أعتَقِدُ أنَّ هذا هو الحال.”
قالتْ العامِلةُ إسمَها “السيدةُ سيينا أطلقتْ عليَّ إسمَ مير.”
“يُمكِنُكَ القولُ أنَّني شيءٌ يُشبِهُ الذكاء الإصطناعي الذي خَلَقَتهُ السيدةُ سيينا مِن أجلِ مَكرِ الساحِرة.”
“مُستَحيل. حتى إنَّها إقتَبَسَتْ إسمكِ مِن ميريدن؟” سألَ يوجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرَ يوجين مظهرَ سيينا الذي رآه في صورَتِها. بإبتسامةٍ دافئِةٍ وخَيِّرَةٍ بَدَتْ مُختَلِفةً عَمَّا يتذَكَرُها يوجين. فَـسيينا التي يَتَذَكرُها يوجين لم تُظهِر أبدًا هذا النوعَ مِنَ الإبتسامات.
“نعم! إنَّهُ إسمٌ مجيد، ألا تعتقِدُ ذلِك؟” بينما أجابتْ مير بإبتسامة خجولة، مُلِء وجهُ يوجين بالصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ميردين هو لقبُ سيينا. صُنعُها لخادِمةٍ بناءً على مظهرِها، وحتى أنَّها إقتبَسَتْ إسمَ الخادِمةِ هذهِ مِن لقبِها.
“أليسَ مِنَ المُحَرماتِ في السحرِ خَلقُ كائنٍ حي؟” سألَ يوجين أثناء تذكُرِهِ للكلماتِ التي سَمِعَها في حفلِ إستمرارِ السُلالةِ قبلَ بضعِ سنوات.
فاضتْ كَلِماتُ مير بالفخر، وإمتلأتْ إبتسامَتُها بالثِقة. وفي الوقتِ نفسِه، نَظَرَتْ بمهارةٍ إلى الشخصِ الذي يواجِهُها. لقد قالتْ إنَّها قد صُمِمَتْ إستنادًا إلى شخصيةِ سيينا….في الواقِع، تُشبِهُ مير جدًا سيينا في أنَّها مُزعِجةٌ ولا تمتَلِكُ أيَّ شخصيةٍ جيدة.
‘بماذا كانت تُفَكِر؟’ تسائلَ يوجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالتْ الفتاةُ بإبتسامةٍ مُشرِقة: “أنا المسؤولةُ عن إدارةِ قاعةِ سيينا.”
بتردُد، سألَ يوجين، “…اه، أنا أسألُ فقط لأنَّني لا أعرِفُ الكثيرَ عن نوعِك، ولكِن، هل يكونُ الخدمُ أو أيًّ كان ما يُطلَقُ عليكُم…اممم…يُشبِهونَ البشرَ مِثلَك؟”
“…أعتَقِدُ أنَّ هذا هو الحال.”
“أنا مُمَيزة، بالطبع “، أجابتْ مير ثُمَ رَفَعَتْ ذَقنَها بفَخر. “الشخصُ الذي صنعني هي سيينا الحكيمة، رفيقةُ فيرموث العظيم. الخدمُ الموجودونَ حاليًا الطوابقِ الأُخرى ليسوا مُمَيزينَ كما أنا.”
في النهاية، غيرَ يوجين الموضوع، “إذن…ماذا تقصدينَ بالقولِ أنَّ وعيكِ موجودٌ هُناك؟”
“…هل هذا صحيح؟”
“لقد خلقتُ مع شخصيةِ سيدتي، السيدةُ سيينا، كأساس.”
“نعم! لم تذهبْ بعدُ إلى أيٍّ مِنَ الطوابقِ الأُخرى، صحيح، أيها السير يوجين؟”
فاضتْ كَلِماتُ مير بالفخر، وإمتلأتْ إبتسامَتُها بالثِقة. وفي الوقتِ نفسِه، نَظَرَتْ بمهارةٍ إلى الشخصِ الذي يواجِهُها. لقد قالتْ إنَّها قد صُمِمَتْ إستنادًا إلى شخصيةِ سيينا….في الواقِع، تُشبِهُ مير جدًا سيينا في أنَّها مُزعِجةٌ ولا تمتَلِكُ أيَّ شخصيةٍ جيدة.
“كيفَ تعرِفينَ إسمي؟ هل أنتِ حقًا خادِمة؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أعادتْ مير القُبَعةَ على رأسِها وإستدارتْ للنظرِ خلفَها. عندها قامَ يوجين أيضًا بتحويلِ نظرتِهِ بعيدًا عن مير لينظُرَ إليه. إلى الأمام، رأى كُرةً كبيرةً مِنَ الضوء تطفو في الغُرفة، مع عدةِ حلقاتٍ تدورُ بِبُطء حولَ كُرةِ الضوء.
“ماذا تحاولُ أنْ تقول؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…” تَلَعثمَ يوجين.
أيُّ نوعٍ مِنَ الهُراء هو هذا؟ بينما هو يُحَدِقُ بـمير بعيونٍ ضيقةٍ بشكلٍ مُثيرٍ للريبة، لم تَستَطِع مير سوى إظهارَ تعبيرٍ مُحتارٍ على وجهِها.
“كيفَ تعرِفينَ إسمي؟ هل أنتِ حقًا خادِمة؟”
“السير يوجين لايونهارت، ألم تُسَجِل إسمَكَ للتوِ في آكرون في الطابُقِ الأول؟” ذَكَرَتهُ مير بذلِك.
“قد يكونُ مِنَ الصعبِ على السير يوجين أنْ يفهَم، لكِنَ مُعظمَ البالغينَ يجدونَ صعوبةً في تَذَكُرِ طفولَتِهِم. على الرُغمِ مِن أنَّ ذكرياتَهُم قد تظَلُ واضِحةً، إلا أنَّهُم في كثيرٍ مِنَ الأحيانِ لا يستطيعونَ تَذَكُرَ نوعَ الشخصيةِ التي كانوا عليها بناءً على ذكرياتِهِم فقط.”
“بما أنَّ هذا هو الحال…اممم…مُباشرةً قبلَ أنْ تَختَفي، هل كانتْ لا تزالُ شخصيتُها مُماثِلةً لشخصيتِك؟”
“…نعم فعلت”، تَذَكَرَ يوجين.
“…بماذا يجبُ أنْ أدعوك؟” سألَ يوجين بتردُدٍ أثناء مُراقبَتِهِ للهيئةِ الطفوليةِ أمامَه.
“ليسَ أنا فقط. لكِن جميعُ الخدَمِ في هذا المكانِ مُرتبِطينَ بأنظمةِ آكرون. ونحنُ نعرِفُ بالضبطِ من يَدخُلُ ويَخرُجُ مِن آكرون في جميعِ الأوقات”.
“بما أنَّ هذا هو الحال…اممم…مُباشرةً قبلَ أنْ تَختَفي، هل كانتْ لا تزالُ شخصيتُها مُماثِلةً لشخصيتِك؟”
غير يوجين الموضوع، “لذلك فأنتِ تقولينَ أنَّكِ حالةٌ خاصةٌ بينَ بقيةِ الخدم؟”
“نعم! إنَّهُ إسمٌ مجيد، ألا تعتقِدُ ذلِك؟” بينما أجابتْ مير بإبتسامة خجولة، مُلِء وجهُ يوجين بالصدمة.
“نعم!” رَفَعَتْ مير ذَقنَها مرةً أُخرى وأظهرتْ تعبيرًا فخورًا كما أوضَحَت، “يُمكِنُكَ أنْ ترى ذلِكَ بنفسِكَ إذا ذهبتَ إلى أحدِ الطوابِقِ الأُخرى؛ الخدمُ هُناكَ ليسوا جيدينَ في المُحادثاتِ كما أنا. يُمكِنُهُم فقط تنفيذُ ما تمَ برمَجَتُهُم عليهِ عندما تم إنشاؤهُم لأولِ مرةٍ والإستجابةِ للأوامرِ الخارجية.”
إبتَسَمتْ مير، “هذا سؤالٌ رائع!”
“…وماذا عنك؟”
“لقد خلقتُ مع شخصيةِ سيدتي، السيدةُ سيينا، كأساس.”
قالتْ الفتاةُ بإبتسامةٍ مُشرِقة: “أنا المسؤولةُ عن إدارةِ قاعةِ سيينا.”
“أليسَ مِنَ المُحَرماتِ في السحرِ خَلقُ كائنٍ حي؟” سألَ يوجين أثناء تذكُرِهِ للكلماتِ التي سَمِعَها في حفلِ إستمرارِ السُلالةِ قبلَ بضعِ سنوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تحاولُ أنْ تقول؟”
“فقط إشرَحيهِ بطريقةٍ يسهلُ فِهمُها.”
لماذا لا يُمكِنُكَ خلقُ أيِّ شيءٍ حي؟
“نعم! لم تذهبْ بعدُ إلى أيٍّ مِنَ الطوابقِ الأُخرى، صحيح، أيها السير يوجين؟”
لم يُبدِ إيوارد، في ذلِكَ الوقت، أيَّ إهتمامٍ بحفلِ إستمرارِ السُلالة، لكِنَ عينيهِ كانتا تلمعانِ بشكلٍ مُشرِقٍ أثناء تحديقِهِ في سحرِ لوفليان. لسوء الحظ، على الرُغمِ مِن أنَّ إيوارد قد إمتَلَكَ مِثلَ هذا الإهتمامِ بالسحر، إلا أنَّهُ لا زالَ يَتَحَولُ إلى مثلِ هذهِ القُمامةِ بعدَ مرورِ أربعِ سنوات.
“لكِنَني لستُ كائنًا حيًا”، قالتْ مير بنبرةٍ ليسَ فيها حتى أثرٌ مِن عدمِ اليقين. “على الرُغمِ مِن أنَّني قد أبدو على قيدِ الحياة، إلا أنَّني لا أمتَلِكُ روحًا مِثلَ بقيةِ الكائناتِ الحية. فَـقد تم إنشاء جسدي مِن خلالِ سحرِ السيدةِ سيينا، وبالنسبةِ لوعيي….”
‘تِلكَ الدجاجةُ المُزعِجة. يبدو الأمرُ أنَّها كانتْ مُزعِجةً أكثرَ في طفولَتِها.’
أعادتْ مير القُبَعةَ على رأسِها وإستدارتْ للنظرِ خلفَها. عندها قامَ يوجين أيضًا بتحويلِ نظرتِهِ بعيدًا عن مير لينظُرَ إليه. إلى الأمام، رأى كُرةً كبيرةً مِنَ الضوء تطفو في الغُرفة، مع عدةِ حلقاتٍ تدورُ بِبُطء حولَ كُرةِ الضوء.
الفصل 44.1: قاعةُ سيينا (1)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يبدو منطقيًا.”
“إنَّهُ هُناك”، أعلَنَتْ مير بإبتسامةٍ مُشرِقة.
‘هذا بالتأكيدِ شيءٌ يسهُلُ فِهمُه.’
“…بماذا يجبُ أنْ أدعوك؟” سألَ يوجين بتردُدٍ أثناء مُراقبَتِهِ للهيئةِ الطفوليةِ أمامَه.
حدقَ يوجين بغباء في الكُرة. هذهِ هي المرةُ الأولى التي يرى فيها مِثلَ هذا العملِ الفنيِّ ثُلاثيِّ الأبعاد. وللوهلة الأولى، أعطى إنطباعًا غامِضًا، لكِنَ حواسَ يوجين إكتَشَفَتْ تصميمًا ضَخمًا ومُفصَلًا بشكلٍ سخيفٍ للطاقةِ السحريةِ يقعُ داخِلَ الِتمثال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرُغمِ مِن أنَّكِ مصنوعةٌ على شخصيةِ السيدةِ سيينا كأساس، إلا أنَّكِ تبدينَ مُختَلِفةً تمامًا عن السيدةِ سيينا التي وَصَفتِها.”
“…ما هو هذا بحقِ السماء؟” سألَ يوجين في النهاية.
“مُستَحيل”، قالتْ مير، ثُمَ إنفجرتْ بالضَحِك. “على الرُغمِ مِن أنَّ السيدةَ سيينا رُبما إستَخدَمَتْ شخصيتَها كقاعدةٍ لي، إلا أنَّها لم تَذهَب إلى حدِ مُشاركةِ كُلِ ذكرياتِها معي. لو فَعَلَتْ ذلِكَ، فَـهُناكَ فُرصةٌ جيدةٌ لِـأنْ يُساء إستخدامُ وجودي.”
قَمَعَ يوجين بشدةٍ رَغبَتَهُ في طرحِ مثلِ هذا السؤال. بالتفكيرِ في وَهمِ سيينا الذي إلتقى بهِ في الساحةِ أمامَ البنك، مِنَ المُستَحيلِ لهذهِ العامِلةُ أمامَهُ أنْ تكونَ هي سيينا نفسُها.
إبتَسَمتْ مير، “هذا سؤالٌ رائع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تحاولُ أنْ تقول؟”
نَفَخَتْ مير صدرَها وألقتْ كَتِفَيها للخلف، مُميلةً رأسها للخلفِ مما تَسَبَبَ في إنحناء قُبَعَتِها الكبيرة، التي هي أكبرُ بكثيرٍ مِن رأسِها، للخلفِ أيضًا. من الطريقةِ التي بَقيتْ بها قُبَعَتُها تطفو على رأسِها بدا وكأنَها يُمكِنُ أنْ تَسقُطَ في أيِّ لحظة، يبدو أنَّها إعتادت على القيامِ بمثلِ هذهِ الحركات.
“…وماذا عنك؟”
“هذا هو جوهرُ السِحرِ الذي طَوَرَتهُ السيدةُ سيينا على مدارِ حياتِها. هذا هو مَكرُ الساحِرة!” كَشَفَتْ مير عن هذا بصرخةٍ فخورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شَخِرَتْ مير، “إنَّهُ تَحيزٌ عفا عليهِ الزمنُ لِـأنْ نقولَ إنَّ الكِتابَ يَجِبُ أنْ يبدو وكأنَّهُ كِتاب.”
“يُمكِنُكَ القولُ أنَّني شيءٌ يُشبِهُ الذكاء الإصطناعي الذي خَلَقَتهُ السيدةُ سيينا مِن أجلِ مَكرِ الساحِرة.”
لم يستَطِع فكُ يوجين إلا أنْ يَسقُطَ مرةً أُخرى. هذا هو مَكرُ الساحِرة؟ الكِتابُ السحريُّ الذي قيلَ أنَّ سيينا قد إنتَهَتْ مِن كِتابَتِهِ فقط قبلَ إختفائِها بقليلٍ وقيلَ إنَّهُ قد تَمَ تقسيمُهُ إلى ثلاثِ مُجَلَدات؟!
“لقد خلقتُ مع شخصيةِ سيدتي، السيدةُ سيينا، كأساس.”
“كيفَ يُمكِنُ إطلاقُ إسمِ كِتابٍ على شيء كهذا؟” إحتَجَ يوجين.
“كيفَ تعرِفينَ إسمي؟ هل أنتِ حقًا خادِمة؟”
لم يستَطِع فكُ يوجين إلا أنْ يَسقُطَ مرةً أُخرى. هذا هو مَكرُ الساحِرة؟ الكِتابُ السحريُّ الذي قيلَ أنَّ سيينا قد إنتَهَتْ مِن كِتابَتِهِ فقط قبلَ إختفائِها بقليلٍ وقيلَ إنَّهُ قد تَمَ تقسيمُهُ إلى ثلاثِ مُجَلَدات؟!
شَخِرَتْ مير، “إنَّهُ تَحيزٌ عفا عليهِ الزمنُ لِـأنْ نقولَ إنَّ الكِتابَ يَجِبُ أنْ يبدو وكأنَّهُ كِتاب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ما هو هذا بحقِ السماء؟” سألَ يوجين في النهاية.
“هذا يبدو وكأنَهُ هُراء….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَرَدَدَتْ مير، ” هممم…هذا سؤالٌ صعب. كيفَ يُمكِنُني شرحُهُ حتى يتسنى لك، السير يوجين، الذي لم يتعلم الكثيرَ عن السِحر، فِهمُه…؟”
“من الطبيعيِّ ألَّا يفهَمَ السير يوجين ذلِك. فَـبعدَ كُلِ شيء، مِنَ المُستَحيلِ أنْ يفهَمَ السير يوجين سِحرَ السيدةِ سيينا عندما لا يَستَطيعُ أسيادُ الأبراجِ حتى فِهمَه، صحيح؟”
فاضتْ كَلِماتُ مير بالفخر، وإمتلأتْ إبتسامَتُها بالثِقة. وفي الوقتِ نفسِه، نَظَرَتْ بمهارةٍ إلى الشخصِ الذي يواجِهُها. لقد قالتْ إنَّها قد صُمِمَتْ إستنادًا إلى شخصيةِ سيينا….في الواقِع، تُشبِهُ مير جدًا سيينا في أنَّها مُزعِجةٌ ولا تمتَلِكُ أيَّ شخصيةٍ جيدة.
نَفَخَتْ مير صدرَها وألقتْ كَتِفَيها للخلف، مُميلةً رأسها للخلفِ مما تَسَبَبَ في إنحناء قُبَعَتِها الكبيرة، التي هي أكبرُ بكثيرٍ مِن رأسِها، للخلفِ أيضًا. من الطريقةِ التي بَقيتْ بها قُبَعَتُها تطفو على رأسِها بدا وكأنَها يُمكِنُ أنْ تَسقُطَ في أيِّ لحظة، يبدو أنَّها إعتادت على القيامِ بمثلِ هذهِ الحركات.
“…لقد قُلتِ أنَّ تَصميمَكِ بُنيَّ على أساس…شخصيةِ السيدةِ سيينا، صحيح؟” شَعَرَ يوجين بالحاجةِ إلى تأكيدِ ذلِك.
“أنا مُمَيزة، بالطبع “، أجابتْ مير ثُمَ رَفَعَتْ ذَقنَها بفَخر. “الشخصُ الذي صنعني هي سيينا الحكيمة، رفيقةُ فيرموث العظيم. الخدمُ الموجودونَ حاليًا الطوابقِ الأُخرى ليسوا مُمَيزينَ كما أنا.”
في النهاية، غيرَ يوجين الموضوع، “إذن…ماذا تقصدينَ بالقولِ أنَّ وعيكِ موجودٌ هُناك؟”
“نعم!” أجابتْ مير بفخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتردُد، سألَ يوجين، “…اه، أنا أسألُ فقط لأنَّني لا أعرِفُ الكثيرَ عن نوعِك، ولكِن، هل يكونُ الخدمُ أو أيًّ كان ما يُطلَقُ عليكُم…اممم…يُشبِهونَ البشرَ مِثلَك؟”
“بما أنَّ هذا هو الحال…اممم…مُباشرةً قبلَ أنْ تَختَفي، هل كانتْ لا تزالُ شخصيتُها مُماثِلةً لشخصيتِك؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أعادتْ مير القُبَعةَ على رأسِها وإستدارتْ للنظرِ خلفَها. عندها قامَ يوجين أيضًا بتحويلِ نظرتِهِ بعيدًا عن مير لينظُرَ إليه. إلى الأمام، رأى كُرةً كبيرةً مِنَ الضوء تطفو في الغُرفة، مع عدةِ حلقاتٍ تدورُ بِبُطء حولَ كُرةِ الضوء.
تذكرَ يوجين مظهرَ سيينا الذي رآه في صورَتِها. بإبتسامةٍ دافئِةٍ وخَيِّرَةٍ بَدَتْ مُختَلِفةً عَمَّا يتذَكَرُها يوجين. فَـسيينا التي يَتَذَكرُها يوجين لم تُظهِر أبدًا هذا النوعَ مِنَ الإبتسامات.
“…أعتَقِدُ أنَّ هذا هو الحال.”
“بالطبعِ الأمرُ مُختَلِف.” أجابَتْ مير بإبتسامة: “فَـالسيدةُ سيينا أنبلُ بكثيرٍ وتفيضُ بالكرامة. لم تَضَحَك كثيرًا وظَلَّتْ مُنشَغِلةً فقط بالبحثِ وتطويرِ السِحر.”
بعدَ توقُفٍ قصير، سألَ يوجين، “…بما أنَّ الأمرَ هكذا، ثُمَ لماذا تبدو شخصيتُكِ هكذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما الخطأ في شخصيتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“على الرُغمِ مِن أنَّكِ مصنوعةٌ على شخصيةِ السيدةِ سيينا كأساس، إلا أنَّكِ تبدينَ مُختَلِفةً تمامًا عن السيدةِ سيينا التي وَصَفتِها.”
“بالطبعِ أنا كذلِك. ذلِكَ لأنَّ الشخصيةَ التي إستُنِدَ تصميميَّ عليها هي شخصيةُ طفولةِ السيدةِ سيينا.”
‘تِلكَ الدجاجةُ المُزعِجة. يبدو الأمرُ أنَّها كانتْ مُزعِجةً أكثرَ في طفولَتِها.’
‘تِلكَ الدجاجةُ المُزعِجة. يبدو الأمرُ أنَّها كانتْ مُزعِجةً أكثرَ في طفولَتِها.’
“كيفَ تعرِفينَ إسمي؟ هل أنتِ حقًا خادِمة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذلِك، ولِكي تَتَذَكَرَ طفولتَها، قَرَرتْ السيدةُ سيينا قصرَ شخصيتي على شخصيتِها عندما كانتْ طِفلةً. إنَّ سِحرَها مُذهِلٌ لدرجةِ أنَّها تذكرَتْ كُلَ تِلكَ الذكرياتِ البعيدةِ بسهولة.”
في النهاية، غيرَ يوجين الموضوع، “إذن…ماذا تقصدينَ بالقولِ أنَّ وعيكِ موجودٌ هُناك؟”
تَرَدَدَتْ مير، ” هممم…هذا سؤالٌ صعب. كيفَ يُمكِنُني شرحُهُ حتى يتسنى لك، السير يوجين، الذي لم يتعلم الكثيرَ عن السِحر، فِهمُه…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فقط إشرَحيهِ بطريقةٍ يسهلُ فِهمُها.”
“ليسَ أنا فقط. لكِن جميعُ الخدَمِ في هذا المكانِ مُرتبِطينَ بأنظمةِ آكرون. ونحنُ نعرِفُ بالضبطِ من يَدخُلُ ويَخرُجُ مِن آكرون في جميعِ الأوقات”.
“يُمكِنُكَ القولُ أنَّني شيءٌ يُشبِهُ الذكاء الإصطناعي الذي خَلَقَتهُ السيدةُ سيينا مِن أجلِ مَكرِ الساحِرة.”
ميردين هو لقبُ سيينا. صُنعُها لخادِمةٍ بناءً على مظهرِها، وحتى أنَّها إقتبَسَتْ إسمَ الخادِمةِ هذهِ مِن لقبِها.
‘هذا بالتأكيدِ شيءٌ يسهُلُ فِهمُه.’
الفصل 44.1: قاعةُ سيينا (1)
أوضَحَتْ مير، “يَتِمُ الحفاظِ على وعيي مِن خلالِ سِحرِ مَكرِ الساحِرة، والغرضُ مِن وجوديَّ هو حمايةُ وصيانةُ مَكرِ الساحِرة. وأنا أُشرِفُ على هذهِ القاعةِ إتباعًا لأوامرِ السيدةِ سيينا منذُ مائتي عام.”
‘بماذا كانت تُفَكِر؟’ تسائلَ يوجين.
مشى يوجين بجانبِ مير دونَ أنْ يقولَ أيَّ شيء. وشَعَرَ أنَّ مير بدأتْ في لحاقِهِ بهرولةٍ سريعة.
فَكَرَ يوجين فجأةً في شيءٍ ما، “…بما أنَّكِ تقولينَ هذا، فَـهل لديكِ كُلُ ذكرياتِ السيدةِ سيينا؟”
“…هذا….اممم….”
“…لماذا إستَخدَمَتْ السيدةُ سيينا شخصيةَ طفولتِها كقاعدةٍ لك؟” سألَ يوجين.
“السير يوجين لايونهارت، ألم تُسَجِل إسمَكَ للتوِ في آكرون في الطابُقِ الأول؟” ذَكَرَتهُ مير بذلِك.
“فقط للتَذَكُر”، أجابتْ مير.
“ما الخطأ في شخصيتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يبدو منطقيًا.”
“التَذَكُر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شَخِرَتْ مير، “إنَّهُ تَحيزٌ عفا عليهِ الزمنُ لِـأنْ نقولَ إنَّ الكِتابَ يَجِبُ أنْ يبدو وكأنَّهُ كِتاب.”
“قد يكونُ مِنَ الصعبِ على السير يوجين أنْ يفهَم، لكِنَ مُعظمَ البالغينَ يجدونَ صعوبةً في تَذَكُرِ طفولَتِهِم. على الرُغمِ مِن أنَّ ذكرياتَهُم قد تظَلُ واضِحةً، إلا أنَّهُم في كثيرٍ مِنَ الأحيانِ لا يستطيعونَ تَذَكُرَ نوعَ الشخصيةِ التي كانوا عليها بناءً على ذكرياتِهِم فقط.”
“…أعتَقِدُ أنَّ هذا هو الحال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرَ يوجين مظهرَ سيينا الذي رآه في صورَتِها. بإبتسامةٍ دافئِةٍ وخَيِّرَةٍ بَدَتْ مُختَلِفةً عَمَّا يتذَكَرُها يوجين. فَـسيينا التي يَتَذَكرُها يوجين لم تُظهِر أبدًا هذا النوعَ مِنَ الإبتسامات.
“لذلِك، ولِكي تَتَذَكَرَ طفولتَها، قَرَرتْ السيدةُ سيينا قصرَ شخصيتي على شخصيتِها عندما كانتْ طِفلةً. إنَّ سِحرَها مُذهِلٌ لدرجةِ أنَّها تذكرَتْ كُلَ تِلكَ الذكرياتِ البعيدةِ بسهولة.”
إستمرَ يوجين في المشيِّ إلى أنْ تَوَقَفَ أمامَ مَكرِ الساحِرة. بعدَ الإقترابِ مِن هذا الشيء، بدتْ جلالَتُهُ مُثيرةً للإعجابِ حقًا. المجالُ المُتوَهِجُ الذي تمَ تغطيتُهُ داخِلَ عدةِ حلقاتٍ هو جوهرُ فهمِ ساحِرٍ فائقٍ للسِحرِ والذي تمَ الحفاظُ عليهِ لمئاتِ السنين.
أيُّ نوعٍ مِنَ الهُراء هو هذا؟ بينما هو يُحَدِقُ بـمير بعيونٍ ضيقةٍ بشكلٍ مُثيرٍ للريبة، لم تَستَطِع مير سوى إظهارَ تعبيرٍ مُحتارٍ على وجهِها.
فَكَرَ يوجين فجأةً في شيءٍ ما، “…بما أنَّكِ تقولينَ هذا، فَـهل لديكِ كُلُ ذكرياتِ السيدةِ سيينا؟”
“مُستَحيل”، قالتْ مير، ثُمَ إنفجرتْ بالضَحِك. “على الرُغمِ مِن أنَّ السيدةَ سيينا رُبما إستَخدَمَتْ شخصيتَها كقاعدةٍ لي، إلا أنَّها لم تَذهَب إلى حدِ مُشاركةِ كُلِ ذكرياتِها معي. لو فَعَلَتْ ذلِكَ، فَـهُناكَ فُرصةٌ جيدةٌ لِـأنْ يُساء إستخدامُ وجودي.”
“ما الخطأ في شخصيتي؟”
“هذا يبدو منطقيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تحاولُ أنْ تقول؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات