امتصاص
“ماذا لو كنت تجسد إله؟ سوف تسقط! ” على كتف وحش الصقيع العملاق، بدت “ليليان” كإلهة الثلج. غطت طبقة كثيفة من الجليد أقدام “مالار”، وثبتته بقوة على الأرض وفي نفس اللحظة اخترق نيزك جليدي يزن مئات الأطنان السماء ليهبط على التجسد.
تقلصت عيون “ليلين”، وتمتم في نفسه، “مثل هذا القوة … إذن هذا هو تجسد الإله.”
“بحق الجحيم. هل هذه المرأة مجنونة؟ سيؤثر هذا الهجوم علينا أيضًا … “في مواجهة هذه القوة المدمرة للثلج، تم إجبار “ليلين” على التراجع لمسافة كبيرة. حتى أليجور في شكل التنين خفق بجناحيه بأكبر قدر ممكن من القوة ليحافظ على مسافة.
* الدمدمة! * تموجات هائلة ملأت السماء في اتجاه هروب الجزء الصغير الآخر من تجسد “مالار”، وشكلت صلوات عباده ضوءا ذهبيًا “لذلك لم نكن الوحيدين الذين يطمعون في التجسد بعد كل شيء. تمكنت من جذبهم عن طريق ترك هذا الجزء الصغير يذهب … “لم يكن لدى “ليلين” خطط للتوقف. في حين أن التجسد الأصغر كانت لا يزال يحمل قوة الهية بداخله، فقد فتح بوابة انتقال آني بجانبه.
“أنتم تدنسون الآلهة أيها البشر الحقراء …” نقل تجسد “مالار” التموجات الروحية في وجه النيزك. ومع ذلك، انهار قبل أن يتمكن من إنهاء حديثه، ودفنت كلماته تحت أطنان الثلوج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك “ليلين” الأشكال المختلفة التي يمكن أن تتخذها الآلهة. لم تكن التجسد لـ “مالار” قد مات تمامًا بعد ، وطالما أنه يستطيع الفرار إلى مملكته الإلهية والاندماج مرة أخرى في الجسد الرئيسي ، فلن يتكبد أي خسائر حقيقية.
* قعقعة! * زلزال قوته عشر درجات وقع فجأة، وهز الأرض وتسبب في تشكيل الغبار لتشكيل سحابة عش الغراب المرعبة في السماء. كل من لديه قوة في الشمال شعر أن الأرض تهتز في تلك اللحظة!
كانت الشبكة المكونة من طاقة المنشأ هي لعنة جميع الكائنات. لم يكن من المستغرب أن الآلهة القديمة والسحرة القدام كانوا أعداء لدودين، وتم القضاء على السحرة القدام جميعا.
“تبا … هذه المرأة المجنونة …” صنع “ليلين” لنفسه زوجًا من أجنحة الهواء القوية، ونظر إلى الحفرة الضخمة من النيزك. كان عمق الحفرة المرعبة عشرات الكيلومترات، وكان وسطها شديد السواد ولا يمكن رؤية قاعها حتى. “هل مات تجسد “مالار” بعد؟ أشك في ذلك، لكني متأكد من أنه مصاب بجروح خطيرة … ”
“أنتم تدنسون الآلهة أيها البشر الحقراء …” نقل تجسد “مالار” التموجات الروحية في وجه النيزك. ومع ذلك، انهار قبل أن يتمكن من إنهاء حديثه، ودفنت كلماته تحت أطنان الثلوج.
“”أليجور”، بسرعة!” بدت “ليليان” على وشك الانهيار بعد إلقاء هذه التعويذة الأسطورية. لم تستطع حتى الاحتفاظ بوحش الثلج العملاق، وتلاشي ببطء في الهواء.
كان “أليجور” يكمن بجوار الحفرة فاقدًا للوعي وقد استعاد شكله الاصلي.
* زئير! * ألقى التنين الأسطوري بنفسه في أعماق الحفرة، وما تبع ذلك كان زمجرة غاضب وصراخ. تم إلقاء شخصية سوداء كبيرة، مثل جبل صغير يتم قذفه بعيدًا.
“من فضلك انتظر، لورد “ليلين”!” ظهر العديد من الشخصيات في هذه اللحظة، وكلها بقوة إلهية قوية على أجسادهم.
سمح له بصر “ليلين” المذهل برؤية ما حدث بوضوح. تم القبض على الكاهن الأسطوري أليجور في شكل تنينه من الذيل، وقد ألقى به “مالار” كما لو كان يقذف حجر.
* زئير! * ألقى التنين الأسطوري بنفسه في أعماق الحفرة، وما تبع ذلك كان زمجرة غاضب وصراخ. تم إلقاء شخصية سوداء كبيرة، مثل جبل صغير يتم قذفه بعيدًا.
<<<وهنا نتذكر ما فعله “هالك” بلـ “لوكي” في أول أجزاء افنجر>>>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com EgY RaMoS
تقلصت عيون “ليلين”، وتمتم في نفسه، “مثل هذا القوة … إذن هذا هو تجسد الإله.”
خرج الوحش القرد العملاق من الحفرة، مضطربًا بشكل واضح. ومع ذلك، من الواضح أنه لم يكن سليما أيضًا. تدفق السائل الذهبي من جروحه، متوهجًا بنور القوة الإلهية. ورغم ذلك، فقد أعاقته قوة غير مرئية.
“أنت الذي تدنس الآلهة! سأنتزع أرواحك كلها وأضعها في مملكتي الإلهية، وأحرقها في نار مقدسة لمائة ألف سنة! ”
الامتصاص الأسطوري. التفجير الأسطوري!
خرج الوحش القرد العملاق من الحفرة، مضطربًا بشكل واضح. ومع ذلك، من الواضح أنه لم يكن سليما أيضًا. تدفق السائل الذهبي من جروحه، متوهجًا بنور القوة الإلهية. ورغم ذلك، فقد أعاقته قوة غير مرئية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت الذي تدنس الآلهة! سأنتزع أرواحك كلها وأضعها في مملكتي الإلهية، وأحرقها في نار مقدسة لمائة ألف سنة! ”
فكر “ليلين” وهو يهز رأسه إلى نفسه: “يبدو أنه مصاب حقًا بجروح خطيرة”.
“يمكنك أن تسأل مرة أخرى عندما تموت.” بدا “ليلين” لا مباليًا حيث تم إلقاء التعويذة الأسطورية بعد تعويذة أسطورية.
في الأصل كان تجسد “مالار” مجرد تقارب للقوة الإلهية التي جمعها ضمير الإله. كانت هذه القوة الإلهية هي التي سمحت له بالحفاظ على الشكل المادي. حتى الدم المتدفق من جروحه كان هو نفسه، إصابة طفيفة غير قادرة على الإضرار بجسده الاصلي.
كان “أليجور” يكمن بجوار الحفرة فاقدًا للوعي وقد استعاد شكله الاصلي.
ولكن كانت الأمور مختلفة الآن. كانت جروحه تجعل من الصعب عليه الحفاظ على شكله في المستوى المادي، وكانت قوته الإلهية قد بدأت بالفعل في التبدد.
تقلصت عيون “ليلين”، وتمتم في نفسه، “مثل هذا القوة … إذن هذا هو تجسد الإله.”
“امرأة ميتة، كيف تجرئي على إيذاء جسدي الإلهي …” ظهر وحش القرد الذهبي أمام “ليليان” في اللحظة التالية، ومخالبة العملاقة تتقدم إلى الأمام.
“لن تكون قادرًا على قتل أي شخص!” كان صوت “ليلين” باردًا وهو يشير إلى رأس التجسد بيده اليمنى. التعويذة الأسطورية – “انفجار النيزك”!
“آه …” على الرغم من الدروع الكريستالية وعشرات طبقات دروع الجليد، تحطمت دفاعات “ليليان”. وانطلق جسدها مثل قذيفة المدفع، وملأ الدخان السماء.
كانت هذه مجموعة من الكهنة الأسطوريين. بقيادة “بنديكيت”، أسقف كنيسة العدل بنفسه.
كان “أليجور” يكمن بجوار الحفرة فاقدًا للوعي وقد استعاد شكله الاصلي.
“بحق الجحيم. هل هذه المرأة مجنونة؟ سيؤثر هذا الهجوم علينا أيضًا … “في مواجهة هذه القوة المدمرة للثلج، تم إجبار “ليلين” على التراجع لمسافة كبيرة. حتى أليجور في شكل التنين خفق بجناحيه بأكبر قدر ممكن من القوة ليحافظ على مسافة.
“اللعنة … إذن أنا الوحيد المتبقي في النهاية؟” فرك “ليلين” أنفه متسائلاً بابتسامة ساخرة.
كانت الخطة الأصلية أن تستخدم الجليد شديد البرودة لإضعاف حياة القوة الإلهية، ثم تستخدم حاوية خاصة لالتقاطها أو امتصاصها مباشرة. بالطبع، لم يتوقع “ليلين” الكثير منها. كان لديه طريقة أفضل.
“هناك عدد قليل من الكلاب بجانب هذا القرد، سيكون الأمر مزعجًا بعض الشيء …”
“كما هو متوقع، تعمل الشبكة المكونة من قوة الأصل بشكل جيد للغاية في احتجاز القوة الإلهية للإله. كانت تنبؤات رقاقة الذكاء الاصطناعي صحيحة “. رأى “ليلين” الصراع داخل الشبكة، حيث كان “مالار” مثل سمكة كبيرة سقطت عن طريق الخطأ في الداخل. لم يستطع إلا أن يضحك وهو يمسك الشبكة بإحكام.
“كيكي … بقي واحد؟ هل تحاول الفرار؟ تعال، دعني أستمتع بهذه المطاردة! ” تم تثبيت عيون “مالار” مباشرة على “ليلين”، بنظرة متعطشة للدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان “ليلين” الآن هو سليلهم الوحيد في القارة. لم يكن لديه مشاكل في تحويل الطاقة الأصلية إلى شبكة، وكان هذا هو التأمين الاحتياطي الذي أعده لهذه العملية. أصبحت صرخات تجسد “مالار” ناعمة حتى توقف عن الحركة تمامًا.
ولكن في اللحظة التالية، دفع كف كبير رأس “مالار” إلى الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت الذي تدنس الآلهة! سأنتزع أرواحك كلها وأضعها في مملكتي الإلهية، وأحرقها في نار مقدسة لمائة ألف سنة! ”
“هل أنت مجنون؟ أخيرًا حصلت على فريستي هنا بعد بذل الكثير من الجهد. لماذا سأرحل؟ ”
************************************
كانت عيون “ليلين” باردة وحكيمة، “هل سمح لي الاله بالمغادرة؟ القوة الإلهية التي تشكل تجسد انتهت الآن، وأنت بحاجة ماسة إلى تجديدها “.
“هل تعتقد أن كائنًا بشريًا… يمكن …” بينما رأى ما كان يفعله “ليلين”، احتقرته حزمة الضوء التي كانت التجسد قبل ذلك. ومع ذلك، تُرك “مالار” بعد ذلك غير قادر على الضحك.
كيف يمكن لأفكار “مالار” أن تفلت من “ليلين”؟ قام الأسطوريون الأربعة بالتحضير لفترة طويلة وقدموا الكثير. بينما استمر التجسد حتى هذه اللحظة، كانت الإصابات الخطيرة التي تعرض لها خطيرة بما فيه الكفاية!
في الأصل كان تجسد “مالار” مجرد تقارب للقوة الإلهية التي جمعها ضمير الإله. كانت هذه القوة الإلهية هي التي سمحت له بالحفاظ على الشكل المادي. حتى الدم المتدفق من جروحه كان هو نفسه، إصابة طفيفة غير قادرة على الإضرار بجسده الاصلي.
“هدير! سأقتلك … أقتلك! ” سحب القرد الضخم نفسه من التربة ونفض رأسه بغضب.
“تبا … هذه المرأة المجنونة …” صنع “ليلين” لنفسه زوجًا من أجنحة الهواء القوية، ونظر إلى الحفرة الضخمة من النيزك. كان عمق الحفرة المرعبة عشرات الكيلومترات، وكان وسطها شديد السواد ولا يمكن رؤية قاعها حتى. “هل مات تجسد “مالار” بعد؟ أشك في ذلك، لكني متأكد من أنه مصاب بجروح خطيرة … ”
“لن تكون قادرًا على قتل أي شخص!” كان صوت “ليلين” باردًا وهو يشير إلى رأس التجسد بيده اليمنى. التعويذة الأسطورية – “انفجار النيزك”!
فكر “ليلين” وهو يهز رأسه إلى نفسه: “يبدو أنه مصاب حقًا بجروح خطيرة”.
سقطت أربع كرات نارية كبيرة من السماء، وانفجرت على رأس “مالار”. تسببت ألسنة اللهب الحارقة في غضب “مالار” الجنوني، “تعاويذ أسطورية مرة أخرى! لماذا ا؟ كيف لديك الكثير من فتحات الالقاء؟ ”
ولكن كانت الأمور مختلفة الآن. كانت جروحه تجعل من الصعب عليه الحفاظ على شكله في المستوى المادي، وكانت قوته الإلهية قد بدأت بالفعل في التبدد.
“يمكنك أن تسأل مرة أخرى عندما تموت.” بدا “ليلين” لا مباليًا حيث تم إلقاء التعويذة الأسطورية بعد تعويذة أسطورية.
كان الجسد المنهار يمر بتحول كبير. ذابت قطع الجثة لتشكل سائلًا ذهبيًا سميكًا، انصهر معظمه ليشكل كرة ذهبية كبيرة. لا يزال من الممكن سماع صرخات “مالار” من صميمها.
الامتصاص الأسطوري. التفجير الأسطوري!
“كما هو متوقع، تعمل الشبكة المكونة من قوة الأصل بشكل جيد للغاية في احتجاز القوة الإلهية للإله. كانت تنبؤات رقاقة الذكاء الاصطناعي صحيحة “. رأى “ليلين” الصراع داخل الشبكة، حيث كان “مالار” مثل سمكة كبيرة سقطت عن طريق الخطأ في الداخل. لم يستطع إلا أن يضحك وهو يمسك الشبكة بإحكام.
تسببت تعويذة الامتصاص في تحييد الكثير من طاقته ودفاعاته، مما تركه مكشوفا للانفجار الذي أصاب رقبته مباشرة فتفكك رأس “مالار” الكبير.
* قعقعة! * زلزال قوته عشر درجات وقع فجأة، وهز الأرض وتسبب في تشكيل الغبار لتشكيل سحابة عش الغراب المرعبة في السماء. كل من لديه قوة في الشمال شعر أن الأرض تهتز في تلك اللحظة!
بعد أن أصبح عالِمًا أسطوريًا، قام “ليلين” بدمج بحثه باعتباره ماجوس مع معرفته من عالم الآلهة مع القدرات التحليلية للرقاقة لإحداث تغيير نوعي مرعب. يمكنه الآن إلقاء التعاويذ الأسطورية على الفور. بعد أن أغرقه بالتعاويذ لم يكن من المستغرب أن مات تجسد “مالار”.
“أنتم تدنسون الآلهة أيها البشر الحقراء …” نقل تجسد “مالار” التموجات الروحية في وجه النيزك. ومع ذلك، انهار قبل أن يتمكن من إنهاء حديثه، ودفنت كلماته تحت أطنان الثلوج.
“ما زلنا … لم نبدأ حتى المعركة الحقيقية حتى الآن …” حدق “ليلين” في جثة تجسد “مالار” دون أن يرمش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيكي … بقي واحد؟ هل تحاول الفرار؟ تعال، دعني أستمتع بهذه المطاردة! ” تم تثبيت عيون “مالار” مباشرة على “ليلين”، بنظرة متعطشة للدماء.
كان الجسد المنهار يمر بتحول كبير. ذابت قطع الجثة لتشكل سائلًا ذهبيًا سميكًا، انصهر معظمه ليشكل كرة ذهبية كبيرة. لا يزال من الممكن سماع صرخات “مالار” من صميمها.
“لا تغادر!” صرخ، وشكلت العديد من الخيوط الخضراء الرفيعة شبكة كبيرة انطلقت من أطراف أصابعه.
“التجسد ليست مصنوعا من لحم ودم بعد كل شيء. حتى لو تم قطع الرأس، فلا يزال بإمكانه التحرك. ولكن شكل مصنوع من القوة الإلهية فقط سيكون هش للغاية … ”
“كما هو متوقع، تعمل الشبكة المكونة من قوة الأصل بشكل جيد للغاية في احتجاز القوة الإلهية للإله. كانت تنبؤات رقاقة الذكاء الاصطناعي صحيحة “. رأى “ليلين” الصراع داخل الشبكة، حيث كان “مالار” مثل سمكة كبيرة سقطت عن طريق الخطأ في الداخل. لم يستطع إلا أن يضحك وهو يمسك الشبكة بإحكام.
أدرك “ليلين” الأشكال المختلفة التي يمكن أن تتخذها الآلهة. لم تكن التجسد لـ “مالار” قد مات تمامًا بعد ، وطالما أنه يستطيع الفرار إلى مملكته الإلهية والاندماج مرة أخرى في الجسد الرئيسي ، فلن يتكبد أي خسائر حقيقية.
“هذه القدرة الفريدة للقوة الإلهية، والقدرة على تغيير شكلها، هو ما يجعل من الصعب على الناس التقاطها. إنه أيضًا المفتاح لقتل إله … “نظر “ليلين” في اتجاه “ليليان” الفاقدة وعيها. وجد أنها أصيبت حاليًا بجروح خطيرة، وأصبحت غير قادرة على الحركة.
“هذه القدرة الفريدة للقوة الإلهية، والقدرة على تغيير شكلها، هو ما يجعل من الصعب على الناس التقاطها. إنه أيضًا المفتاح لقتل إله … “نظر “ليلين” في اتجاه “ليليان” الفاقدة وعيها. وجد أنها أصيبت حاليًا بجروح خطيرة، وأصبحت غير قادرة على الحركة.
“ما زلنا … لم نبدأ حتى المعركة الحقيقية حتى الآن …” حدق “ليلين” في جثة تجسد “مالار” دون أن يرمش.
كانت الخطة الأصلية أن تستخدم الجليد شديد البرودة لإضعاف حياة القوة الإلهية، ثم تستخدم حاوية خاصة لالتقاطها أو امتصاصها مباشرة. بالطبع، لم يتوقع “ليلين” الكثير منها. كان لديه طريقة أفضل.
* قعقعة! * زلزال قوته عشر درجات وقع فجأة، وهز الأرض وتسبب في تشكيل الغبار لتشكيل سحابة عش الغراب المرعبة في السماء. كل من لديه قوة في الشمال شعر أن الأرض تهتز في تلك اللحظة!
“لا تغادر!” صرخ، وشكلت العديد من الخيوط الخضراء الرفيعة شبكة كبيرة انطلقت من أطراف أصابعه.
“من فضلك انتظر، لورد “ليلين”!” ظهر العديد من الشخصيات في هذه اللحظة، وكلها بقوة إلهية قوية على أجسادهم.
“هل تعتقد أن كائنًا بشريًا… يمكن …” بينما رأى ما كان يفعله “ليلين”، احتقرته حزمة الضوء التي كانت التجسد قبل ذلك. ومع ذلك، تُرك “مالار” بعد ذلك غير قادر على الضحك.
“يمكنك أن تسأل مرة أخرى عندما تموت.” بدا “ليلين” لا مباليًا حيث تم إلقاء التعويذة الأسطورية بعد تعويذة أسطورية.
* حفيف! * الشبكة الخضراء الكبيرة أوقفت معظم الكرة الذهبية. لم تستطع القوة الإلهية السائلة اختراق ختمها!
“آه …” على الرغم من الدروع الكريستالية وعشرات طبقات دروع الجليد، تحطمت دفاعات “ليليان”. وانطلق جسدها مثل قذيفة المدفع، وملأ الدخان السماء.
“كيف هذا ممكن؟ أي نوع من الشباك هذا؟ ” هدر “مالار”، لكنه لم يكن قادرًا على فعل أي شيء بشأن تشديد الشبكة. سرعان ما وصلت إلى كف “ليلين”.
“آه …” على الرغم من الدروع الكريستالية وعشرات طبقات دروع الجليد، تحطمت دفاعات “ليليان”. وانطلق جسدها مثل قذيفة المدفع، وملأ الدخان السماء.
“كما هو متوقع، تعمل الشبكة المكونة من قوة الأصل بشكل جيد للغاية في احتجاز القوة الإلهية للإله. كانت تنبؤات رقاقة الذكاء الاصطناعي صحيحة “. رأى “ليلين” الصراع داخل الشبكة، حيث كان “مالار” مثل سمكة كبيرة سقطت عن طريق الخطأ في الداخل. لم يستطع إلا أن يضحك وهو يمسك الشبكة بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هدير! سأقتلك … أقتلك! ” سحب القرد الضخم نفسه من التربة ونفض رأسه بغضب.
قوة العالم الأصل! كانت هذه هي القوة الأصلية لكل شيء، ما أطلق عليه السحرة القدامى طاقة المنشأ.
“أنتم تدنسون الآلهة أيها البشر الحقراء …” نقل تجسد “مالار” التموجات الروحية في وجه النيزك. ومع ذلك، انهار قبل أن يتمكن من إنهاء حديثه، ودفنت كلماته تحت أطنان الثلوج.
كانت الشبكة المكونة من طاقة المنشأ هي لعنة جميع الكائنات. لم يكن من المستغرب أن الآلهة القديمة والسحرة القدام كانوا أعداء لدودين، وتم القضاء على السحرة القدام جميعا.
“ماذا لو كنت تجسد إله؟ سوف تسقط! ” على كتف وحش الصقيع العملاق، بدت “ليليان” كإلهة الثلج. غطت طبقة كثيفة من الجليد أقدام “مالار”، وثبتته بقوة على الأرض وفي نفس اللحظة اخترق نيزك جليدي يزن مئات الأطنان السماء ليهبط على التجسد.
ربما كان “ليلين” الآن هو سليلهم الوحيد في القارة. لم يكن لديه مشاكل في تحويل الطاقة الأصلية إلى شبكة، وكان هذا هو التأمين الاحتياطي الذي أعده لهذه العملية. أصبحت صرخات تجسد “مالار” ناعمة حتى توقف عن الحركة تمامًا.
“ما زلنا … لم نبدأ حتى المعركة الحقيقية حتى الآن …” حدق “ليلين” في جثة تجسد “مالار” دون أن يرمش.
* الدمدمة! * تموجات هائلة ملأت السماء في اتجاه هروب الجزء الصغير الآخر من تجسد “مالار”، وشكلت صلوات عباده ضوءا ذهبيًا “لذلك لم نكن الوحيدين الذين يطمعون في التجسد بعد كل شيء. تمكنت من جذبهم عن طريق ترك هذا الجزء الصغير يذهب … “لم يكن لدى “ليلين” خطط للتوقف. في حين أن التجسد الأصغر كانت لا يزال يحمل قوة الهية بداخله، فقد فتح بوابة انتقال آني بجانبه.
“أنتم تدنسون الآلهة أيها البشر الحقراء …” نقل تجسد “مالار” التموجات الروحية في وجه النيزك. ومع ذلك، انهار قبل أن يتمكن من إنهاء حديثه، ودفنت كلماته تحت أطنان الثلوج.
“من فضلك انتظر، لورد “ليلين”!” ظهر العديد من الشخصيات في هذه اللحظة، وكلها بقوة إلهية قوية على أجسادهم.
“لن تكون قادرًا على قتل أي شخص!” كان صوت “ليلين” باردًا وهو يشير إلى رأس التجسد بيده اليمنى. التعويذة الأسطورية – “انفجار النيزك”!
كانت هذه مجموعة من الكهنة الأسطوريين. بقيادة “بنديكيت”، أسقف كنيسة العدل بنفسه.
“كما هو متوقع، تعمل الشبكة المكونة من قوة الأصل بشكل جيد للغاية في احتجاز القوة الإلهية للإله. كانت تنبؤات رقاقة الذكاء الاصطناعي صحيحة “. رأى “ليلين” الصراع داخل الشبكة، حيث كان “مالار” مثل سمكة كبيرة سقطت عن طريق الخطأ في الداخل. لم يستطع إلا أن يضحك وهو يمسك الشبكة بإحكام.
************************************
كان الجسد المنهار يمر بتحول كبير. ذابت قطع الجثة لتشكل سائلًا ذهبيًا سميكًا، انصهر معظمه ليشكل كرة ذهبية كبيرة. لا يزال من الممكن سماع صرخات “مالار” من صميمها.
EgY RaMoS
“تبا … هذه المرأة المجنونة …” صنع “ليلين” لنفسه زوجًا من أجنحة الهواء القوية، ونظر إلى الحفرة الضخمة من النيزك. كان عمق الحفرة المرعبة عشرات الكيلومترات، وكان وسطها شديد السواد ولا يمكن رؤية قاعها حتى. “هل مات تجسد “مالار” بعد؟ أشك في ذلك، لكني متأكد من أنه مصاب بجروح خطيرة … ”
“هذه القدرة الفريدة للقوة الإلهية، والقدرة على تغيير شكلها، هو ما يجعل من الصعب على الناس التقاطها. إنه أيضًا المفتاح لقتل إله … “نظر “ليلين” في اتجاه “ليليان” الفاقدة وعيها. وجد أنها أصيبت حاليًا بجروح خطيرة، وأصبحت غير قادرة على الحركة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات