النجم الساقط
الفصل 39: النجم الساقط
كان فروست يخفيها لهذه اللحظة. تم إطلاق كل قوته في سيل خانق. اعتقد كلاي ، أكثر من أي شخص آخر ، أنه يعرف فروست. أثبت هذا الطوفان من القوة أنه لا يعرف شيئًا.
انزلقت عيون أركتوروس.
“فروست!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملأ ضباب فارغ عقله ، كما لو أصبح ثلج أعمى. بدا الأمر كما لو لم يكن له سوى الانتقام. بينما يتعامل مع كلاي ، هاجم أفراد من يد جهنم الناجين أيضًا.
هاجم عضوًا آخر من عائلة كلود ، لكن رمح الجليد انحرف بسيف من الضوء.
“لماذا تتردد؟ هذا ليس شخصك” خاطب أركتوروس تلميذه بهدوء. “افعلها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الصقيع يتلألأ بشكل جليدي في الشيخ الذي يقف في طريقه. أصبح وزنه زائدًا قليلاً وبدت تعابيره الودية عادة ملتوية في الغضب. كلاي كلود ، المضيف الرئيسي لعائلته.
“انهم قادمون. لا يمكننا الكشف عنه ، خذه ودعنا نهرب”
في أحلك أحلامه ، لم تكن مثل هذه الخيانة واردة بالنسبة لكلاي. لقد شاهد فروست وهو يُرقِد تارون منخفضًا بهجوم تسلل. لقد قضى السيد أركتوروس ولم يستطع الدفاع عن نفسه. قبلهم هذا الظل الشرير للشياطين بينما كان وراؤهم كلاود هوك ، بالتأكيد يقترب من الداخل. وقد دمر انفجار نووي قواتهم في الخارج.
“وجود أفعى نائمة بجانبي لا يسبب لي الخوف. إنما يبقيني يقظًا. بالإضافة إلى ذلك ، طالما وجدت الطرق الصحيحة ، يمكنك التعايش مع الثعابين السامة. كل ما أردته هو تلميذ. كل ما اهتممت به هو إذا ما سيكبر قوياً – ليس ما إذا سيقتلني يومًا ما”
يجب أن يكون وولفبلايد قد خطط لكل شيء. بدا الهروب مستحيلاً.
طعن رمح الجليد عشرات المرات ، كل ضربة مدعومة بالجليد. لم ير كلاي شيئًا سوى وميض المعدن الفضي في طريقه وكان يعلم أنه لا يضاهي فروست. كل ما يمكنه فعله هو الدفاع عن نفسه بأفضل ما يستطيع ولعن الرجل الخائن.
لم يكن أركتوروس رجلاً رقيق القلب. حتى أنه دبر تدمير إخوته. لماذا إذن لم يتصرف ضد فروست؟ لقد كان تلميذه هو الذي أعطى هؤلاء القفر الأدوات التي يحتاجونها للنجاح ، بعد كل شيء.
لكن كلاي لم يكن على استعداد للاستسلام. يمكن أن يقبل الخسارة أمام وولفبلايد أو كلاود هوك. ليس هذا. لن يعاني من مشاهدة هذا الطفل الذي شاهده وهو يكبر تحت رعايته – الصبي الذي نشأ مثل ابنه على يد أركتوروس – يخونهم جميعًا. لقد صعد من شخص غريب إلى قائد قوة الاستطلاع ووصل إلى هناك باستخدام كل المهارات والمعرفة التي علمه الحاكم إياه.
بدأ الجليد يتسلل ببطء عبر جسده. ولكن حتى عندما استغرقه الأمر ، نظر إلى فروست كما كان دائمًا طوال عشرين عامًا معًا.
اليوم هو يساعد في دفع الأسرة التي رفعته إلى حافة الدمار.
“ماذا تنتظر؟” شاهد إنك من جانب ، والحواجب مجعدة. “لقد أجلنا هذا لفترة طويلة!”
في غضبه ، دفع كلاي سيفه على صدر فروست. ضربه فروست ببراعة عن الهدف برمحه وأجاب برد. انفجرت الطاقة المتجمدة من نهايته وفي جسد عدوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصفته مضيفًا على الأسرة ، أمضى كلاي سنوات عديدة في المساعدة في تربية فروست من صبي صغير. لم يتخيل قط أنه سينتهي به الأمر لكونه قاتله. كان رمح فروست باردًا ، لكن قلبه بدا أكثر برودة.
شعر كلاي أن الهواء المحيط به يبدأ في التصلب.
تم دفعه للخلف بجبهة باردة. غطى فروست ملابسه وشعره بالجليد ، وتتسرب الطاقة المتجمدة إلى أعضائه. أصبح كل نفس وحركة ألمًا مؤلمًا.
لماذا؟ في الحقيقة ، كان فروست يأمل أن يُقطع بيد سيده. كان من الممكن أن يموت سعيدًا لأنه قاتل من أجل والديه السيئين حتى الآن مع خيانة عشرين عاماً من الرعاية. لماذا وضعه أركتوروس في هذا المنصب؟ ظاهريًا ، بدا أن أركتوروس يعطي فروست ما يريد ، لكن في الحقيقة كانت هذه النتيجة الأشد قسوة.
كان هجوم فروست وحشيًا وساحقًا.
“لماذا تتردد؟ هذا ليس شخصك” خاطب أركتوروس تلميذه بهدوء. “افعلها.”
على الرغم من أنهم كانوا يائسين للبقاء على قيد الحياة ، إلا أن الإليسيين المحاصرين لم يتمكنوا من الهروب من هلاكهم. منهكين وأعدادهم تتضاءل ، لم يتمكنوا من المقاومة لفترة طويلة.
لقد تقدم كثيرًا في وقت قصير. قبل عامين كان قوياً بما يكفي للتغلب على ويرمسول ، الرجل الثاني في القيادة في الكونكلاڨ. في في السنوات التي تلت ذلك ، نهض مثل نجم مرشد – طوال ذلك الوقت يختبئ بعيدًا عن النطاق الكامل لإمكاناته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قوتك ، موقفك – كل شيء! كل شيء أُعطى إليك من قبل الحاكم! إذا لم يأخذك إلى الداخل ، لمِتّ بائسًا لا قيمة لك في الشارع! أنت تبصق في وجه صدقته! أيها السفاح الجاحد! “
كان فروست يخفيها لهذه اللحظة. تم إطلاق كل قوته في سيل خانق. اعتقد كلاي ، أكثر من أي شخص آخر ، أنه يعرف فروست. أثبت هذا الطوفان من القوة أنه لا يعرف شيئًا.
أطلق فروست عويلًا هستيريًا في السماء. ملأ الفضاء بالغضب واليأس. ثم سمع صوت دخيل.
“الكراهية نوع من القوة. عندما تدعها تقودك ، فأنت تركز. لا توجد عقبات يمكن أن تقف في طريقك. أنت حازم ومثابر وقوي لأن الكراهية تجعلك كذلك. هذا ما يجعلك ما أنت عليه اليوم”
طعن رمح الجليد عشرات المرات ، كل ضربة مدعومة بالجليد. لم ير كلاي شيئًا سوى وميض المعدن الفضي في طريقه وكان يعلم أنه لا يضاهي فروست. كل ما يمكنه فعله هو الدفاع عن نفسه بأفضل ما يستطيع ولعن الرجل الخائن.
شعر كلاي أن الهواء المحيط به يبدأ في التصلب.
“قوتك ، موقفك – كل شيء! كل شيء أُعطى إليك من قبل الحاكم! إذا لم يأخذك إلى الداخل ، لمِتّ بائسًا لا قيمة لك في الشارع! أنت تبصق في وجه صدقته! أيها السفاح الجاحد! “
ظل وجه فروست باردًا مثل موت الشتاء. كلمات كلاي القاطعة لم يكن لها أي تأثير. استمر كل هجوم في التسبب في تصلب جسد كلاي. تمكن مضيف عائلة كلود من صد عشرات الضربات من رمح الجليد قبل أن يقبض في نهاية المطاف على الكتف. تبلور اللحم وتفتت. تسبب هجوم لاحق في اصابته في ركبته ، مما أدى إلى كسرها إلى أشلاء أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبح شعره كله أبيضًا وبقعًا منه محترقة. ملابسه متشابكة حوله ، غير مهذبة. أصيب في أكثر من مائة مكان ، وكانت العشرات من الجروح سيئة للغاية لدرجة أنها قد لا تُعالج قط. فقط إرادته الأسطورية ومثابرته هما ما أبقاه واقفاً.
فقد كلاي توازنه وانهار على جانبه. لف فروست كلتا يديه حول رأس رمحه ودفعه في حلق الرجل. تطاير الدم ، وتبخر على الهواء المتجمد قبل أن يتجمد في عروقه. ارتطم رأس كلاي بالأرض وتحطم مثل البطيخ المجمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قتيل آخر. قاسي وبارد. لقد كان ينفس عن عشرين عاماً من الكراهية.
كانت الدودة شبه ميتة ، ولكن مهما كانت حالته ، فإن اسم أركتوروس كلود استدعى الرعب في قلوب الجميع.
بصفته مضيفًا على الأسرة ، أمضى كلاي سنوات عديدة في المساعدة في تربية فروست من صبي صغير. لم يتخيل قط أنه سينتهي به الأمر لكونه قاتله. كان رمح فروست باردًا ، لكن قلبه بدا أكثر برودة.
ملأ ضباب فارغ عقله ، كما لو أصبح ثلج أعمى. بدا الأمر كما لو لم يكن له سوى الانتقام. بينما يتعامل مع كلاي ، هاجم أفراد من يد جهنم الناجين أيضًا.
م.م : عنوان الفصل هو معنى اسم أركتوروس بالصيني + أركتوروس ده اسم نجم فالفضاء حجمه أكبر أضعاف من الشمس وإشارقه وبريقه أكبر أضعاف أضعاف من الشمس….
“الكراهية سيف ذو حدين. إنه يقسيك ، لكنه يعيقك عن إمكاناتك الحقيقية … تلميذي أعظم من هذا. حان الوقت لتترك الأمر يذهب”
على الرغم من أنهم كانوا يائسين للبقاء على قيد الحياة ، إلا أن الإليسيين المحاصرين لم يتمكنوا من الهروب من هلاكهم. منهكين وأعدادهم تتضاءل ، لم يتمكنوا من المقاومة لفترة طويلة.
لم يدفع أركتوروس اعتباراً ليد جهنم. سقطوا من نظره ، مضطهدين من قبل الضعيف. كان لا يزال سيد صائدي الشياطين العظيم ، كيف يمكن لشخص تافه جداً مثل إنك يستحق نظراته؟ وبدلاً من ذلك ، تم تثبيت عينيه على الشاب الذي يتجه ببطء نحوه.
في هذه المرحلة ، نهض أركتوروس على أقدام غير ثابتة. عندما رأوه يتحرك ، أوقف إنك والآخرون هجومهم. متيقظين ومليئين بالرهبة ، انتظروا ليروا ما سيفعله سيد الشيطان. حتى إنك الغامض والقوي كان لديه خوف حقيقي في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملأ ضباب فارغ عقله ، كما لو أصبح ثلج أعمى. بدا الأمر كما لو لم يكن له سوى الانتقام. بينما يتعامل مع كلاي ، هاجم أفراد من يد جهنم الناجين أيضًا.
كانت الدودة شبه ميتة ، ولكن مهما كانت حالته ، فإن اسم أركتوروس كلود استدعى الرعب في قلوب الجميع.
“العالم بين أيديكم أيها الشباب الآن. الطريق الذي يجب أن تسلكه صعب. لكن تذكر ، بغض النظر عن مدى الظلام – كيف يمتلئ الطريق باليأس – لا تتخلى عن الأمل. أنت … مستقبل البشرية”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يدفع أركتوروس اعتباراً ليد جهنم. سقطوا من نظره ، مضطهدين من قبل الضعيف. كان لا يزال سيد صائدي الشياطين العظيم ، كيف يمكن لشخص تافه جداً مثل إنك يستحق نظراته؟ وبدلاً من ذلك ، تم تثبيت عينيه على الشاب الذي يتجه ببطء نحوه.
لم يدفع أركتوروس اعتباراً ليد جهنم. سقطوا من نظره ، مضطهدين من قبل الضعيف. كان لا يزال سيد صائدي الشياطين العظيم ، كيف يمكن لشخص تافه جداً مثل إنك يستحق نظراته؟ وبدلاً من ذلك ، تم تثبيت عينيه على الشاب الذي يتجه ببطء نحوه.
حدق فروست دي وينتر في عينيه.
“وجود أفعى نائمة بجانبي لا يسبب لي الخوف. إنما يبقيني يقظًا. بالإضافة إلى ذلك ، طالما وجدت الطرق الصحيحة ، يمكنك التعايش مع الثعابين السامة. كل ما أردته هو تلميذ. كل ما اهتممت به هو إذا ما سيكبر قوياً – ليس ما إذا سيقتلني يومًا ما”
هذا الديكتاتور الذي حكم السيادة ، هذا المتآمر الذي كاد أن ينجح في توحيد الأراضي القاحلة تحت رايته ، هذا الرجل الذي بدا أنه لا يقهر تمامًا … الآن بدا وكأنه متشرد مشين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل سيخبأ فروست خططه حقاً عن أركتوروس؟ ربما كان قادرًا على الاحتفاظ بها عن الآخرين ، ولكن ليس عن سيده.
أصبح شعره كله أبيضًا وبقعًا منه محترقة. ملابسه متشابكة حوله ، غير مهذبة. أصيب في أكثر من مائة مكان ، وكانت العشرات من الجروح سيئة للغاية لدرجة أنها قد لا تُعالج قط. فقط إرادته الأسطورية ومثابرته هما ما أبقاه واقفاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم دفعه للخلف بجبهة باردة. غطى فروست ملابسه وشعره بالجليد ، وتتسرب الطاقة المتجمدة إلى أعضائه. أصبح كل نفس وحركة ألمًا مؤلمًا.
“ماذا تنتظر؟” شاهد إنك من جانب ، والحواجب مجعدة. “لقد أجلنا هذا لفترة طويلة!”
لكن بينما كان جسده حطامًا ، لم تفقد عينا الحاكم ذرة واحدة من فولاذهما. ظلا لا يسبر غورهما ، مليئين بالحكمة ، وأربكا كل من حاول قراءة أعماقهم.
“أخي ، دعني!”
وضع فروست يده على ريمشارد وسحب ببطء النصل الغالي الذي أعطاه إياه سيده. رفعه لأعلى ووجه النصل المغلف بالضباب على جبهة أركتوروس. حتى من على بعد عدة سنتيمترات ، يمكن للحاكم أن يشعر بسلطته المميتة تغرق عليه.
أصبح شعره كله أبيضًا وبقعًا منه محترقة. ملابسه متشابكة حوله ، غير مهذبة. أصيب في أكثر من مائة مكان ، وكانت العشرات من الجروح سيئة للغاية لدرجة أنها قد لا تُعالج قط. فقط إرادته الأسطورية ومثابرته هما ما أبقاه واقفاً.
في هذه المرحلة ، نهض أركتوروس على أقدام غير ثابتة. عندما رأوه يتحرك ، أوقف إنك والآخرون هجومهم. متيقظين ومليئين بالرهبة ، انتظروا ليروا ما سيفعله سيد الشيطان. حتى إنك الغامض والقوي كان لديه خوف حقيقي في عينيه.
كل ما على فروست فعله هو الانحناء إلى الأمام وسيفصل السيف جمجمته. ثم لن يكون السيد صائد الشياطين أكثر من ذلك. ألم تكن هذه هي اللحظة التي ظل يبني نحوها منذ عشرين عامًا؟ ومع ذلك ، مع ذلك الانتقام في قبضته ، تردد فروست. عشرين عامًا من التاريخ حلق في رأسه ، ممسكًا بيده.
“لماذا تتردد؟ هذا ليس شخصك” خاطب أركتوروس تلميذه بهدوء. “افعلها.”
قتيل آخر. قاسي وبارد. لقد كان ينفس عن عشرين عاماً من الكراهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضغط فروست أسنانه. “ألا تريد حتى أن تسألني لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسمح لمعلمك بإعطائك درسًا أخيرًا.” تجمد فروست لأنه شعر بمقاومة سيفه. بدت عيناه صلبة جدًا والجلد المحيط بهما شبه منقسم. تقدم أركتوروس إلى الأمام ، ووجه ريمشارد بزاوية ليخترق قلبه مباشرة. كان الجرح ضعيفًا بالفعل ، وكان بالتأكيد كافياً لإنهاء حياة الحاكم.
“ما الذي يهم؟ كان للأشياء التي فعلتها في حياتي آثاراً تنتشر في جميع أنحاء العالم. كان هناك الكثير من الدماء ، وهذه الأشياء لا تنتهي أبدًا بشكل جيد. إذا كان من المفترض أن أُختم على يد تلميذي ، فأنا أراها هدية من القدر”
“إذا كنت تعتقد أن هذا سيحدث فلماذا لا تمنعني؟” بدأت ذراع سيف فروست ترتجف. “السفينة التي نقلت السلاح البدائي إلى الأسطول فعلت ذلك بإذن مني. كان الختم الخاص بي هو الذي سمح لهم بالمرور دون مضايقة. كنت أنا المسؤول عن تسريب المعلومات إلى الأراضي القاحلة حتى عرفوا كيفية مواجهة تحركاتك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملأ ضباب فارغ عقله ، كما لو أصبح ثلج أعمى. بدا الأمر كما لو لم يكن له سوى الانتقام. بينما يتعامل مع كلاي ، هاجم أفراد من يد جهنم الناجين أيضًا.
هل سيخبأ فروست خططه حقاً عن أركتوروس؟ ربما كان قادرًا على الاحتفاظ بها عن الآخرين ، ولكن ليس عن سيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن أركتوروس رجلاً رقيق القلب. حتى أنه دبر تدمير إخوته. لماذا إذن لم يتصرف ضد فروست؟ لقد كان تلميذه هو الذي أعطى هؤلاء القفر الأدوات التي يحتاجونها للنجاح ، بعد كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم دفعه للخلف بجبهة باردة. غطى فروست ملابسه وشعره بالجليد ، وتتسرب الطاقة المتجمدة إلى أعضائه. أصبح كل نفس وحركة ألمًا مؤلمًا.
“أخي ، دعني!”
لماذا؟ في الحقيقة ، كان فروست يأمل أن يُقطع بيد سيده. كان من الممكن أن يموت سعيدًا لأنه قاتل من أجل والديه السيئين حتى الآن مع خيانة عشرين عاماً من الرعاية. لماذا وضعه أركتوروس في هذا المنصب؟ ظاهريًا ، بدا أن أركتوروس يعطي فروست ما يريد ، لكن في الحقيقة كانت هذه النتيجة الأشد قسوة.
“ما الذي يهم؟ كان للأشياء التي فعلتها في حياتي آثاراً تنتشر في جميع أنحاء العالم. كان هناك الكثير من الدماء ، وهذه الأشياء لا تنتهي أبدًا بشكل جيد. إذا كان من المفترض أن أُختم على يد تلميذي ، فأنا أراها هدية من القدر”
في غضبه ، دفع كلاي سيفه على صدر فروست. ضربه فروست ببراعة عن الهدف برمحه وأجاب برد. انفجرت الطاقة المتجمدة من نهايته وفي جسد عدوه.
“الكراهية نوع من القوة. عندما تدعها تقودك ، فأنت تركز. لا توجد عقبات يمكن أن تقف في طريقك. أنت حازم ومثابر وقوي لأن الكراهية تجعلك كذلك. هذا ما يجعلك ما أنت عليه اليوم”
بصفته مضيفًا على الأسرة ، أمضى كلاي سنوات عديدة في المساعدة في تربية فروست من صبي صغير. لم يتخيل قط أنه سينتهي به الأمر لكونه قاتله. كان رمح فروست باردًا ، لكن قلبه بدا أكثر برودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وجود أفعى نائمة بجانبي لا يسبب لي الخوف. إنما يبقيني يقظًا. بالإضافة إلى ذلك ، طالما وجدت الطرق الصحيحة ، يمكنك التعايش مع الثعابين السامة. كل ما أردته هو تلميذ. كل ما اهتممت به هو إذا ما سيكبر قوياً – ليس ما إذا سيقتلني يومًا ما”
“أخي ، دعني!”
ربما كان الحاكم هو الشخص الوحيد الذي يستطيع أن يقول مثل هذه الأشياء. كان يعلم أن فروست كان تهديدًا شرسًا ، لكنه أبقاه إلى جانبه يومًا بعد يوم. لقد جاء من الثقة والفخر ، لأن أركتوروس اعتقد أن الشخص الوحيد الذي يمكنه هزيمته هو نفسه. في الحقيقة ، قراراته هي التي وضعته في هذه الحالة المحفوفة بالمخاطر. في الحقيقة ، كان كل اختياره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علقت كلماته في الهواء مع تلاشي نور حياة أركتوروس. وقف جسده مجمداً ومهيباً أمام قاتله. هذه هي الطريقة التي انتهى بها صائد الشياطين الأسطوري بحياة مثيرة للجدل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن يكون وولفبلايد قد خطط لكل شيء. بدا الهروب مستحيلاً.
“ماذا تنتظر؟” شاهد إنك من جانب ، والحواجب مجعدة. “لقد أجلنا هذا لفترة طويلة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل سيخبأ فروست خططه حقاً عن أركتوروس؟ ربما كان قادرًا على الاحتفاظ بها عن الآخرين ، ولكن ليس عن سيده.
“أخي ، دعني!”
“ما الذي يهم؟ كان للأشياء التي فعلتها في حياتي آثاراً تنتشر في جميع أنحاء العالم. كان هناك الكثير من الدماء ، وهذه الأشياء لا تنتهي أبدًا بشكل جيد. إذا كان من المفترض أن أُختم على يد تلميذي ، فأنا أراها هدية من القدر”
تقدم سكوال إلى الأمام ، لكن فروست تصرف كما لو أنه لم يسمعه. ظل عقله في حالة حرب. ذكريات ليلة باردة قبل عشرين عاماً ، اختلطت أصوات صرخات والديه مع عقود من التدريب والاهتمام الذي منحه إياه هذا الرجل.
لكن بينما كان جسده حطامًا ، لم تفقد عينا الحاكم ذرة واحدة من فولاذهما. ظلا لا يسبر غورهما ، مليئين بالحكمة ، وأربكا كل من حاول قراءة أعماقهم.
شعر وكأنهم يمزقونه إلى نصفين.
“الكراهية سيف ذو حدين. إنه يقسيك ، لكنه يعيقك عن إمكاناتك الحقيقية … تلميذي أعظم من هذا. حان الوقت لتترك الأمر يذهب”
“اسمح لمعلمك بإعطائك درسًا أخيرًا.” تجمد فروست لأنه شعر بمقاومة سيفه. بدت عيناه صلبة جدًا والجلد المحيط بهما شبه منقسم. تقدم أركتوروس إلى الأمام ، ووجه ريمشارد بزاوية ليخترق قلبه مباشرة. كان الجرح ضعيفًا بالفعل ، وكان بالتأكيد كافياً لإنهاء حياة الحاكم.
قام إنك و سكوال والآخرون بجمع فروست وأجبروه على الفرار من فالومور.
بدأ الجليد يتسلل ببطء عبر جسده. ولكن حتى عندما استغرقه الأمر ، نظر إلى فروست كما كان دائمًا طوال عشرين عامًا معًا.
كان فروست يخفيها لهذه اللحظة. تم إطلاق كل قوته في سيل خانق. اعتقد كلاي ، أكثر من أي شخص آخر ، أنه يعرف فروست. أثبت هذا الطوفان من القوة أنه لا يعرف شيئًا.
“الكراهية سيف ذو حدين. إنه يقسيك ، لكنه يعيقك عن إمكاناتك الحقيقية … تلميذي أعظم من هذا. حان الوقت لتترك الأمر يذهب”
“أخي ، دعني!”
انزلقت عيون أركتوروس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“العالم بين أيديكم أيها الشباب الآن. الطريق الذي يجب أن تسلكه صعب. لكن تذكر ، بغض النظر عن مدى الظلام – كيف يمتلئ الطريق باليأس – لا تتخلى عن الأمل. أنت … مستقبل البشرية”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملأ ضباب فارغ عقله ، كما لو أصبح ثلج أعمى. بدا الأمر كما لو لم يكن له سوى الانتقام. بينما يتعامل مع كلاي ، هاجم أفراد من يد جهنم الناجين أيضًا.
علقت كلماته في الهواء مع تلاشي نور حياة أركتوروس. وقف جسده مجمداً ومهيباً أمام قاتله. هذه هي الطريقة التي انتهى بها صائد الشياطين الأسطوري بحياة مثيرة للجدل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن يكون وولفبلايد قد خطط لكل شيء. بدا الهروب مستحيلاً.
انزلقت عيون أركتوروس.
أطلق فروست عويلًا هستيريًا في السماء. ملأ الفضاء بالغضب واليأس. ثم سمع صوت دخيل.
هاجم عضوًا آخر من عائلة كلود ، لكن رمح الجليد انحرف بسيف من الضوء.
“انهم قادمون. لا يمكننا الكشف عنه ، خذه ودعنا نهرب”
انزلقت عيون أركتوروس.
قام إنك و سكوال والآخرون بجمع فروست وأجبروه على الفرار من فالومور.
أصبح شعره كله أبيضًا وبقعًا منه محترقة. ملابسه متشابكة حوله ، غير مهذبة. أصيب في أكثر من مائة مكان ، وكانت العشرات من الجروح سيئة للغاية لدرجة أنها قد لا تُعالج قط. فقط إرادته الأسطورية ومثابرته هما ما أبقاه واقفاً.
فقد كلاي توازنه وانهار على جانبه. لف فروست كلتا يديه حول رأس رمحه ودفعه في حلق الرجل. تطاير الدم ، وتبخر على الهواء المتجمد قبل أن يتجمد في عروقه. ارتطم رأس كلاي بالأرض وتحطم مثل البطيخ المجمد.
م.م : عنوان الفصل هو معنى اسم أركتوروس بالصيني + أركتوروس ده اسم نجم فالفضاء حجمه أكبر أضعاف من الشمس وإشارقه وبريقه أكبر أضعاف أضعاف من الشمس….
قام إنك و سكوال والآخرون بجمع فروست وأجبروه على الفرار من فالومور.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
“فروست!”
ترجمة : Bolay
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
طعن رمح الجليد عشرات المرات ، كل ضربة مدعومة بالجليد. لم ير كلاي شيئًا سوى وميض المعدن الفضي في طريقه وكان يعلم أنه لا يضاهي فروست. كل ما يمكنه فعله هو الدفاع عن نفسه بأفضل ما يستطيع ولعن الرجل الخائن.
لم يكن أركتوروس رجلاً رقيق القلب. حتى أنه دبر تدمير إخوته. لماذا إذن لم يتصرف ضد فروست؟ لقد كان تلميذه هو الذي أعطى هؤلاء القفر الأدوات التي يحتاجونها للنجاح ، بعد كل شيء.
بدأ الجليد يتسلل ببطء عبر جسده. ولكن حتى عندما استغرقه الأمر ، نظر إلى فروست كما كان دائمًا طوال عشرين عامًا معًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات