التعليم
على الرغم من أنها كانت تعلم أن زوجها يخفي شيئًا عنها، إلا أن زوجة “تيف” ما زالت تطيعه بشيء من الخوف وهذا لأنها تعرف ان لديه قوة كبيرة تدعمه.
تحت قيادة الإمبراطور “سالادين”، توغل الأورك في المنطقة الشمالية للإنسان التي لم يكن لدى أسلافهم القدرة على القيام بها، وشكلوا إمبراطورية خاصة بهم. ارتفعت سمعة “سالادين” بين الأورك الي السماء، ومن الممكن أن يصبح إلهًا لهم.
مع القدرة على انتزاع شيء ما بالقوة من النبلاء الشماليين، فلم يكن شخصًا يمكنها أن تعبث معه وتتجسس عليه.
كانت هناك حروف بسيطة على السبورة السوداء، مما يعني أن هذا كان فصلًا لتعليمهم كيفية القراءة. هذا المشهد جعل ليلين يتذكر على الفور المدارس في عالمه السابق.
“دعنا نذهب إلى مكتب القرية!” بعد مغادرتها، أحضر “تيف” جنوده إلى مبنى قريب من القرية.
وأخيرا بدأ ليلين بالتحرك
كان هذا هو مكتب القرية، وقد وفر “تيف” المبنى للاستخدام العام. كان بإمكانه رعاية الأيتام هنا، وكثير منهم من اللاجئين. جعله هذا يبدو كأنه رجل إحسان.
“الدراسات الإلهية … صف عن الآلهة. هنا، أود أن أقدم لكم جميعًا إله اسمه الإلهي “كوكولكان” … ”
كان هؤلاء الأطفال صغارًا لدرجة أنهم لم يتمكنوا من العمل، وكان مصيرهم الحتمي هو الموت سريعًا من الجوع. في العادة، لا أحد من خارج الكنائس سيستقبلهم، وقد تسببت الكارثة في الشمال في وجود عدد لا يحصى منهم. ولن تتمكن الكنائس القليلة المتواجدة وحدها من رعايتهم جميعًا.
انعكست صورة ثعبان ال تارغيريان في عيون “ليلين”، مما تسبب في ركوع “تيف” بوقار.
كان شخص بلباس أسود يرتدي قناعًا فضيًا يقف أمام الباب الخشبي لمكتب القرية. في اللحظة التي رأى فيها هذا الشخص استقبله دون تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شيء من هذا القبيل حساسًا للغاية، ولهذا السبب لم يكن لدى “ليلين” أي نية للقيام بذلك في البحار الخارجية على أرضه. هنا، لم يكن هناك مشكلة.
إذا رأى أي شخص آخر أن الفيكونت كان ينادي شخصًا ما بـ “السيد”، فمن المؤكد أنه سيصاب بالصدمة. الشخص اللذيذ لديه السلطة ليجعل الفيكونت يركع أمامه كان بالتأكيد نبيلًا عظيمًا، على الأقل ماركيز!
كانت هناك حروف بسيطة على السبورة السوداء، مما يعني أن هذا كان فصلًا لتعليمهم كيفية القراءة. هذا المشهد جعل ليلين يتذكر على الفور المدارس في عالمه السابق.
ومع ذلك، لم يتردد الفرسان وراء “تيف” وهم يفعلوا الشيء نفسه، ” السيد!”
وأخيرا بدأ ليلين بالتحرك
كان معظمهم مساعدين موثوقين قاتلوا شخصيًا مع ليلين من قبل. كان هناك أيضًا عدد من عبدة الشيطان المهزومين، لذلك من الواضح أنهم يعرفون من هو ليلين.
لم يقتصر الأمر على أن تصبح الآلهة الكبرى، “ميسترا” آلهة النسج و”صور” إله العدالة، أعداءهم اللدودين، بل كانت هناك أيضًا الآلهة البشرية التي اعتقدت أن الأورك كانوا أقوياء بما يكفي لدرجة أنهم احتاجوا إلى السيطرة عليهم.
“أنت بخير يا “تيف”!”
انسحب “تيف” بكل احترام، على الرغم من أن عينيه أظهرت الآن حماسته، “هل يقوم بخطوة أخيرًا؟”
من الواضح أن الشخص الذي وصل إلى هنا كان ليلين. من خلال السرعة المذهلة التي تحركت بها المدينة العائمة عبر الابعاد المكانية، وصل إلى قاعدته في الشمال بسرعة.
انعكست صورة ثعبان ال تارغيريان في عيون “ليلين”، مما تسبب في ركوع “تيف” بوقار.
من كل ما رآه وسمعه في الطريق، كان سعيدًا إلى حد ما بعمل “تيف” الأخير.
على انفراد، واصل “تيف” الإرسال إلى ليلين، “من أجل تجنب الكهنة وتقليل الإنفاق، لدينا فقط خمسة مكاتب قروية مثل هذه. لقد استقبلنا ما يقرب من ألف طفل، ومتوسط العمر من 9 إلى 12 عامًا، وهو أفضل وقت لتعليمهم … ”
“كل شيء يسير حسب تعليمات السيد …” أجاب “تيف” بتواضع.
يمكن أن يشعر ليلين بتموجات من كائنات قوية تراقب المنطقة، مما يعني أن الأمن مشدد.
“دعونا ندخل معا! أريد أن أرى ما حققته … ”
أشارت تصرفات “ليلين” إلى إثارة حماسة كبيرة في “تيف”.
لوح ليلين بذراعيه ودخل المكتب مع “تيف”.
من الواضح أن هذا كان شيئًا مؤقتًا. يجب أن يكون هناك علماء إلهيون وكهنة رفيعو المستوى لمناقشة الأمر وتحسينه، قبل ترك الأمر “ليلين” لاتخاذ قرار.
في الطريق، كان هناك أطفال ومعلمون ومربيات انحنوا نحو “تيف”. من خلال مظهره، اكتسب شهرة كبيرة.
“أنت بخير يا “تيف”!”
على انفراد، واصل “تيف” الإرسال إلى ليلين، “من أجل تجنب الكهنة وتقليل الإنفاق، لدينا فقط خمسة مكاتب قروية مثل هذه. لقد استقبلنا ما يقرب من ألف طفل، ومتوسط العمر من 9 إلى 12 عامًا، وهو أفضل وقت لتعليمهم … ”
جلب “تيف” ليلين لمنطقة ابعد في المكتب.
أحضر “تيف” الآن ليلين إلى نافذة يمكن من خلالها رؤية العديد من المكاتب والكراسي الخشبية الصفراء. استمعت العشرات من الفتيات الصغيرات بانتباه أثناء قيامهن بالتعلم.
أحضر “تيف” الآن ليلين إلى نافذة يمكن من خلالها رؤية العديد من المكاتب والكراسي الخشبية الصفراء. استمعت العشرات من الفتيات الصغيرات بانتباه أثناء قيامهن بالتعلم.
كانت هناك حروف بسيطة على السبورة السوداء، مما يعني أن هذا كان فصلًا لتعليمهم كيفية القراءة. هذا المشهد جعل ليلين يتذكر على الفور المدارس في عالمه السابق.
“صفي الإلهي آخذ في التوسع وبدأ يتطرق إلى مجال الذبح. كما يجب أن تتغير الصلاة قليلاً، بما في ذلك المعلومات المتعلقة بالقتل … ” أبدى “ليلين” ملاحظاته.
بالإضافة إلى ذلك، بعد أن وجد الفلاحين أننا نقدم لهم التعليم، جعلوا أطفالهم يأتون ويتعلمون أيضًا. لقد وافقت على ذلك … ”
كان هذا هو مكتب القرية، وقد وفر “تيف” المبنى للاستخدام العام. كان بإمكانه رعاية الأيتام هنا، وكثير منهم من اللاجئين. جعله هذا يبدو كأنه رجل إحسان.
كان ليلين يستمع عن كثب، ويومئ برأسه من حين لآخر عندما يرى بريق عيون الأطفال داخل الفصل. كان هذا أمل!
في هذا العصر، لم يكن من السهل أن يكون لديك نخب تمتلك المعرفة. إذا كان الولاء مطلوبًا أيضًا، فلن يكون هناك من طريقة مضمونة سوى رعايتهم من البداية بالكامل.
“بعد الدراسة لفترة، فإن الأطفال الذين يُعتقد أن لديهم الكفاءة والمثابرة سيدخلون الصف الأعلى …”
أشارت تصرفات “ليلين” إلى إثارة حماسة كبيرة في “تيف”.
جلب “تيف” ليلين لمنطقة ابعد في المكتب.
تحركت الأمور بسرعة. بعد الاستمتاع بعشاء رائع تم إعداده بطريقة الشمال، بدأ “ليلين” بهدوء في مراجعة المعلومات المتعلقة بالشمال في غرفة الدراسة الخاصة به التي أعدها له “تيف”.
يمكن أن يشعر ليلين بتموجات من كائنات قوية تراقب المنطقة، مما يعني أن الأمن مشدد.
لم يقتصر الأمر على أن تصبح الآلهة الكبرى، “ميسترا” آلهة النسج و”صور” إله العدالة، أعداءهم اللدودين، بل كانت هناك أيضًا الآلهة البشرية التي اعتقدت أن الأورك كانوا أقوياء بما يكفي لدرجة أنهم احتاجوا إلى السيطرة عليهم.
“الدراسات الإلهية … صف عن الآلهة. هنا، أود أن أقدم لكم جميعًا إله اسمه الإلهي “كوكولكان” … ”
“لا بأس. أنت تبلي بلاء حسنا بالفعل … ” رد “ليلين”
……
************************************
“الصلاة والتأمل دورتان إجباريتان للكهنة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى، زادت المقاومة ضدهم.
الأشياء التي يتم تدريسها هنا كانت غير أخلاقية إلى حد ما، ولهذا السبب كان الطلاب جميعًا أيتامًا تم اختبار ولائهم وسيبقون هنا.
تحت قيادة الإمبراطور “سالادين”، توغل الأورك في المنطقة الشمالية للإنسان التي لم يكن لدى أسلافهم القدرة على القيام بها، وشكلوا إمبراطورية خاصة بهم. ارتفعت سمعة “سالادين” بين الأورك الي السماء، ومن الممكن أن يصبح إلهًا لهم.
جميع المعلمين كانوا يرتدون الزي الأسود، وكان هناك شيء في هالتهم يتعارض مع أدوارهم.
بعد رؤية “ليلين”، ارتجفوا على الفور وكادوا يتركون أماكنهم لتحيته، لكن “ليلين” لوح بذراعيه لمنعهم.
في هذا العصر، لم يكن من السهل أن يكون لديك نخب تمتلك المعرفة. إذا كان الولاء مطلوبًا أيضًا، فلن يكون هناك من طريقة مضمونة سوى رعايتهم من البداية بالكامل.
هؤلاء الأشخاص الذين كانوا يوجهون أطفالًا مؤهلين ليصبحوا كهنة كانوا جميعًا من أتباع الشيطان، وكانوا يتمتعون بمراتب عليا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
بمساعدة “تيف”، تمكن “ليلين” منذ فترة طويلة من إخضاع جميع أتباع الشراهة في الشمال.
لقد كان دائمًا أكثر المتحمسين لتوسيع منظمة “كوكولكان”. إله الشراهة.
ثم أجرى جولة من الاختبارات وسمح فقط لأولئك الذين اجتازوها وكانوا مخلصين حقًا لرعاية كهنة المستقبل الموثوق بهم!
على الرغم من أنها كانت تعلم أن زوجها يخفي شيئًا عنها، إلا أن زوجة “تيف” ما زالت تطيعه بشيء من الخوف وهذا لأنها تعرف ان لديه قوة كبيرة تدعمه.
كل تلك المكاتب القروية والتعليم المقدم كان مجرد تظاهر!
“كل شيء يسير حسب تعليمات السيد …” أجاب “تيف” بتواضع.
كان الأمر يتعلق باختيار الأطفال وتنشئة العديد من الكهنة. سيكون هؤلاء هم الأشخاص الذين يزودون “ليلين” بالطاقة ليصبح إلهاً!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
كان شيء من هذا القبيل حساسًا للغاية، ولهذا السبب لم يكن لدى “ليلين” أي نية للقيام بذلك في البحار الخارجية على أرضه. هنا، لم يكن هناك مشكلة.
“الصلاة والتأمل دورتان إجباريتان للكهنة …”
((((كما يعلم المتابعون ان شرط الترقي من اسطورة الي إله هو تجميع الايمان من الاتباع وبديهي ان الآلهة المتواجدين لن يسمحوا بهذا، لذلك يقوم ليلين بتجميع لاجئي الحروب الذين لن يفتقدهم أحد ليستمد منهم ايمانه بعد ذلك))))
تحركت الأمور بسرعة. بعد الاستمتاع بعشاء رائع تم إعداده بطريقة الشمال، بدأ “ليلين” بهدوء في مراجعة المعلومات المتعلقة بالشمال في غرفة الدراسة الخاصة به التي أعدها له “تيف”.
أولاً، بسبب غزو الأورك في الشمال، فقد العديد من اللاجئين منازلهم. كان الوضع معقدًا للغاية ويمكن القول إنه كارثة. وقد أدى ذلك إلى وجود عدد كبير من الأيتام، وتحول إلى أفضل الظروف الطبيعية لـ “ليلين”.
كان هؤلاء الأطفال صغارًا لدرجة أنهم لم يتمكنوا من العمل، وكان مصيرهم الحتمي هو الموت سريعًا من الجوع. في العادة، لا أحد من خارج الكنائس سيستقبلهم، وقد تسببت الكارثة في الشمال في وجود عدد لا يحصى منهم. ولن تتمكن الكنائس القليلة المتواجدة وحدها من رعايتهم جميعًا.
أولئك الأتباع الشيطانيون الذين يقومون بالتدريس خاضعين ل “تيف” في الاساس قبل أن يخضعوا “ليلين” بالتبعية والمكان الذي حدث فيه كل هذا هو أرض “تيف”، كان بإمكان “ليلين” فعل أي شيء وإنشاء طبقات من الحماية تجعل من الصعب نشر المعلومات ونسبه هذا الفعل اليه.
أحضر “تيف” الآن ليلين إلى نافذة يمكن من خلالها رؤية العديد من المكاتب والكراسي الخشبية الصفراء. استمعت العشرات من الفتيات الصغيرات بانتباه أثناء قيامهن بالتعلم.
الأهم من ذلك، حتى لو تم اكتشاف ما يحدث يمكن لـ “ليلين” التخلي عن هذا المكان وتدميره. يمكنه قطع جميع الروابط بسهولة، لكن لن يكون هناك أي ضرر له!
“مفهوم!”
من خلال ما شاهده حتى الان، كان أداء “تيف” جيدًا جدًا.
بمجرد أن تتوقف الكنيسة عن العمل في الظلام وتبرز إلى النور، قد لا يصبح كل الطلاب كهنة، ولكن يمكن أن يكونوا أيضًا عاملين في الكنيسة. سيكونون القوة الأساسية للكنيسة.
نحن مقيدون بالمعلمين المؤهلين لدينا وكذلك السرية. هذه هي حدود ما يمكننا القيام به … ”
لم يقتصر الأمر على أن تصبح الآلهة الكبرى، “ميسترا” آلهة النسج و”صور” إله العدالة، أعداءهم اللدودين، بل كانت هناك أيضًا الآلهة البشرية التي اعتقدت أن الأورك كانوا أقوياء بما يكفي لدرجة أنهم احتاجوا إلى السيطرة عليهم.
بدا “تيف” خجولًا بعض الشيء، من الواضح أنه لم يكن قادرًا على فعل المزيد من أجل إلهه “كوكولكان”.
فقط بعد أن وضع آخر قطعة من الورق، أغلق “ليلين” عينيه قليلاً، وارتبط المعلومات في ذهنه وأظهرت له ما حدث بعد أن غادر الشمال بوضوح.
“لا بأس. أنت تبلي بلاء حسنا بالفعل … ” رد “ليلين”
بالنسبة للآلهة، كان إيمان الكهنة جزءًا أساسيًا. لقد كانوا كائنات من شأنها أن تكون الطريقة الأساسية للتواصل مع الأتباع، وهذا هو السبب في أنهم كانوا مهمين للغاية. كان على الكهنة المتميزين أن يكونوا علماء متعلمين، بل وكانوا بحاجة إلى بعض القدرة. سواء كان الفلاحون في أسفل التسلسل الهرمي أو النبلاء في أعلاه، فكل شيء يدور حول الاتزان، كانوا بحاجة إلى أن يكونوا قادرين على التعامل مع كل هؤلاء الناس بشكل جيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال ما شاهده حتى الان، كان أداء “تيف” جيدًا جدًا.
كانت هذه كلها بذور!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمساعدة الرقاقة يمكنه قراءة المستندات بسرعة لا تصدق. بنظرة خفيفة، كان بإمكانه عملياً قراءة عشرة سطور في اللحظة الواحدة.
بمجرد أن تتوقف الكنيسة عن العمل في الظلام وتبرز إلى النور، قد لا يصبح كل الطلاب كهنة، ولكن يمكن أن يكونوا أيضًا عاملين في الكنيسة. سيكونون القوة الأساسية للكنيسة.
بمساعدة “تيف”، تمكن “ليلين” منذ فترة طويلة من إخضاع جميع أتباع الشراهة في الشمال.
في هذا العصر، لم يكن من السهل أن يكون لديك نخب تمتلك المعرفة. إذا كان الولاء مطلوبًا أيضًا، فلن يكون هناك من طريقة مضمونة سوى رعايتهم من البداية بالكامل.
عاش “تيف” سنوات عديدة بعد كل شيء، وبمجرد لحظة، تمكن من الخروج بدعاء.
انعكست صورة ثعبان ال تارغيريان في عيون “ليلين”، مما تسبب في ركوع “تيف” بوقار.
انسحب “تيف” بكل احترام، على الرغم من أن عينيه أظهرت الآن حماسته، “هل يقوم بخطوة أخيرًا؟”
“صفي الإلهي آخذ في التوسع وبدأ يتطرق إلى مجال الذبح. كما يجب أن تتغير الصلاة قليلاً، بما في ذلك المعلومات المتعلقة بالقتل … ” أبدى “ليلين” ملاحظاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه كلها بذور!
“فهمت يا سيدي! أنتم نجوم السماء وأفعى العالم التي ستلتهم كل شيء. ستكون التضحية لك بالأرواح أقوي قوة لك … ”
كان هذا هو مكتب القرية، وقد وفر “تيف” المبنى للاستخدام العام. كان بإمكانه رعاية الأيتام هنا، وكثير منهم من اللاجئين. جعله هذا يبدو كأنه رجل إحسان.
عاش “تيف” سنوات عديدة بعد كل شيء، وبمجرد لحظة، تمكن من الخروج بدعاء.
مع القدرة على انتزاع شيء ما بالقوة من النبلاء الشماليين، فلم يكن شخصًا يمكنها أن تعبث معه وتتجسس عليه.
من الواضح أن هذا كان شيئًا مؤقتًا. يجب أن يكون هناك علماء إلهيون وكهنة رفيعو المستوى لمناقشة الأمر وتحسينه، قبل ترك الأمر “ليلين” لاتخاذ قرار.
كانت هناك حروف بسيطة على السبورة السوداء، مما يعني أن هذا كان فصلًا لتعليمهم كيفية القراءة. هذا المشهد جعل ليلين يتذكر على الفور المدارس في عالمه السابق.
بعد كل شيء، كان هذا شيئًا مهمًا للغاية ويمكن أن يقلب عالم الالهة بأكمله، ويؤدي بداية حرب إلهية.
ومع ذلك، لم يتردد الفرسان وراء “تيف” وهم يفعلوا الشيء نفسه، ” السيد!”
ومع ذلك، كان “ليلين” الآن كتوما للغاية على أي حال، لذلك لم يكن يهتم كثيرًا.
كل تلك المكاتب القروية والتعليم المقدم كان مجرد تظاهر!
“مم، أعلمني بمجرد انتهاء كل شيء. أيضًا، قم بإعداد غرفة هادئة لي ثم لخص كل المعلومات التي تم جمعها بشأن الشمال … ”
بينما كان يحاول بذل قصارى جهده لإخفائها، كان استقبال ألف طفل وإتاحة الفرصة لهم في التعليم أمرًا مذهلاً. مع بعض الشائعات، أصبح نبلاء الشمال خائفين الآن.
“مفهوم!”
بالإضافة إلى ذلك، بعد أن وجد الفلاحين أننا نقدم لهم التعليم، جعلوا أطفالهم يأتون ويتعلمون أيضًا. لقد وافقت على ذلك … ”
انسحب “تيف” بكل احترام، على الرغم من أن عينيه أظهرت الآن حماسته، “هل يقوم بخطوة أخيرًا؟”
وأخيرا بدأ ليلين بالتحرك
لقد كان دائمًا أكثر المتحمسين لتوسيع منظمة “كوكولكان”. إله الشراهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الظل، كانت هناك بالفعل مقاومة قوية في الظل وفي العراء. عرف “تيف” أنه من المستحيل أن يتوسع هنا. الطريقة الوحيدة هي شق الطريق بالقوة!
بينما كان يحاول بذل قصارى جهده لإخفائها، كان استقبال ألف طفل وإتاحة الفرصة لهم في التعليم أمرًا مذهلاً. مع بعض الشائعات، أصبح نبلاء الشمال خائفين الآن.
كل تلك المكاتب القروية والتعليم المقدم كان مجرد تظاهر!
في الظل، كانت هناك بالفعل مقاومة قوية في الظل وفي العراء. عرف “تيف” أنه من المستحيل أن يتوسع هنا. الطريقة الوحيدة هي شق الطريق بالقوة!
كان معظمهم مساعدين موثوقين قاتلوا شخصيًا مع ليلين من قبل. كان هناك أيضًا عدد من عبدة الشيطان المهزومين، لذلك من الواضح أنهم يعرفون من هو ليلين.
أشارت تصرفات “ليلين” إلى إثارة حماسة كبيرة في “تيف”.
بالنسبة للآلهة، كان إيمان الكهنة جزءًا أساسيًا. لقد كانوا كائنات من شأنها أن تكون الطريقة الأساسية للتواصل مع الأتباع، وهذا هو السبب في أنهم كانوا مهمين للغاية. كان على الكهنة المتميزين أن يكونوا علماء متعلمين، بل وكانوا بحاجة إلى بعض القدرة. سواء كان الفلاحون في أسفل التسلسل الهرمي أو النبلاء في أعلاه، فكل شيء يدور حول الاتزان، كانوا بحاجة إلى أن يكونوا قادرين على التعامل مع كل هؤلاء الناس بشكل جيد.
……
كان معظمهم مساعدين موثوقين قاتلوا شخصيًا مع ليلين من قبل. كان هناك أيضًا عدد من عبدة الشيطان المهزومين، لذلك من الواضح أنهم يعرفون من هو ليلين.
“حسنًا، يبدو أن إمبراطورية الأورك تم قامت بالاتحاد والتصالح بين القبائل المختلفة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شيء من هذا القبيل حساسًا للغاية، ولهذا السبب لم يكن لدى “ليلين” أي نية للقيام بذلك في البحار الخارجية على أرضه. هنا، لم يكن هناك مشكلة.
تحركت الأمور بسرعة. بعد الاستمتاع بعشاء رائع تم إعداده بطريقة الشمال، بدأ “ليلين” بهدوء في مراجعة المعلومات المتعلقة بالشمال في غرفة الدراسة الخاصة به التي أعدها له “تيف”.
لقد كان دائمًا أكثر المتحمسين لتوسيع منظمة “كوكولكان”. إله الشراهة.
بمساعدة الرقاقة يمكنه قراءة المستندات بسرعة لا تصدق. بنظرة خفيفة، كان بإمكانه عملياً قراءة عشرة سطور في اللحظة الواحدة.
“دعونا ندخل معا! أريد أن أرى ما حققته … ”
فقط بعد أن وضع آخر قطعة من الورق، أغلق “ليلين” عينيه قليلاً، وارتبط المعلومات في ذهنه وأظهرت له ما حدث بعد أن غادر الشمال بوضوح.
“كل شيء يسير حسب تعليمات السيد …” أجاب “تيف” بتواضع.
من الواضح أن التغيير الأكبر في الشمال كان إمبراطورية الأورك، التي تشكلت من بقايا تحالف “مدينة القمر الفضي”.
لقد كان دائمًا أكثر المتحمسين لتوسيع منظمة “كوكولكان”. إله الشراهة.
تحت قيادة الإمبراطور “سالادين”، توغل الأورك في المنطقة الشمالية للإنسان التي لم يكن لدى أسلافهم القدرة على القيام بها، وشكلوا إمبراطورية خاصة بهم. ارتفعت سمعة “سالادين” بين الأورك الي السماء، ومن الممكن أن يصبح إلهًا لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هؤلاء الأشخاص الذين كانوا يوجهون أطفالًا مؤهلين ليصبحوا كهنة كانوا جميعًا من أتباع الشيطان، وكانوا يتمتعون بمراتب عليا!
بينما عملت إمبراطورية الأورك بجد، حصلت آلهة الأورك أيضًا على فوائد هائلة، خاصة إله الأورك “جرامش”. قيل إنه قد تقدم الي مرتبة الآلهة الكبرى، وكان هناك عدد قليل من الآلهة الأخرى التي رفعت رتبتها وارتقت الي رتبة الآلهة الصغرى والمتوسطة، مما عزز قوة الآلهة إلى حد كبير.
“أنت بخير يا “تيف”!”
من ناحية أخرى، زادت المقاومة ضدهم.
“صفي الإلهي آخذ في التوسع وبدأ يتطرق إلى مجال الذبح. كما يجب أن تتغير الصلاة قليلاً، بما في ذلك المعلومات المتعلقة بالقتل … ” أبدى “ليلين” ملاحظاته.
لم يقتصر الأمر على أن تصبح الآلهة الكبرى، “ميسترا” آلهة النسج و”صور” إله العدالة، أعداءهم اللدودين، بل كانت هناك أيضًا الآلهة البشرية التي اعتقدت أن الأورك كانوا أقوياء بما يكفي لدرجة أنهم احتاجوا إلى السيطرة عليهم.
كان هؤلاء الأطفال صغارًا لدرجة أنهم لم يتمكنوا من العمل، وكان مصيرهم الحتمي هو الموت سريعًا من الجوع. في العادة، لا أحد من خارج الكنائس سيستقبلهم، وقد تسببت الكارثة في الشمال في وجود عدد لا يحصى منهم. ولن تتمكن الكنائس القليلة المتواجدة وحدها من رعايتهم جميعًا.
كان هذا هو مكتب القرية، وقد وفر “تيف” المبنى للاستخدام العام. كان بإمكانه رعاية الأيتام هنا، وكثير منهم من اللاجئين. جعله هذا يبدو كأنه رجل إحسان.
************************************
من كل ما رآه وسمعه في الطريق، كان سعيدًا إلى حد ما بعمل “تيف” الأخير.
وأخيرا بدأ ليلين بالتحرك
“دعنا نذهب إلى مكتب القرية!” بعد مغادرتها، أحضر “تيف” جنوده إلى مبنى قريب من القرية.
EgY RaMoS
في هذا العصر، لم يكن من السهل أن يكون لديك نخب تمتلك المعرفة. إذا كان الولاء مطلوبًا أيضًا، فلن يكون هناك من طريقة مضمونة سوى رعايتهم من البداية بالكامل.
انسحب “تيف” بكل احترام، على الرغم من أن عينيه أظهرت الآن حماسته، “هل يقوم بخطوة أخيرًا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
