إجازة صيفية
المجلد 5

أكدت الشمس نفسها بقوة في اليوم التالي أيضًا.

“حسنًا … بما أن لديك صديقة تبذل قصارى جهدها حقًا.”

عندما نهضت ميزوكي لتتبع ميوكي ، أمسكتها إيريكا من القميص و سحبتها إلى أسفل.

“لا بأس ، لا تقلقي. كوروساوا-سان؟”

“… هاه؟”
إجازة صيفية :
“هل تريدين الذهاب إلى البحر؟”
بينما ضحكت ميوكي بخفة ، بدا أن تعبير شيزوكو يقترب من البكاء.
الشخص الذي سأل هذه الكلمات فجأة كانت شيزوكو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت ميوكي ببساطة ، لكن هذا التعبير كان ابتسامة ميتة لا يمكن قراءة أي مشاعر منها.
“بالبحر ، هل تقصدين الشاطئ؟”
جاءت إجابة غير متوقعة. (لم يكن الأمر أن الإجابة نفسها كانت غير متوقعة ، بل حقيقة أن الإجابة جاءت أصلا). نظر للأعلى ، كان “قبطان” السفينة هناك.
يمكن أن تستقبل أنظمة الهاتف التلفزيونية الحديثة ، كمعيار ، ما يصل إلى 10 مكالمات في وقت واحد. نظرًا لاستخدام ميوكي هذا النظام للتحدث مع شيزوكو و هونوكا و الانخراط في ثرثرة خاملة ، قدمت شيزوكو تأكيدًا موجزًا بـ “نعم”. كانت هذه الإجابة قصيرة بعض الشيء ، لكن على الرغم من ذلك بدا وكأنها تدق جرسًا مع صديقتها منذ المدرسة الابتدائية ، هونوكا.
عند سؤال شيزوكو دون أي تغطية أو نهج للدوران ، دون أي تفسير أو سبب مقصود …
“آه ، هل يمكن أنك تقصدين ذلك؟”
عادة ما تكون تمتمته غير مسموعة. كان على تاتسويا التركيز بوعي ، حجم الصوت هذا أكثر من هادئ بما يكفي للنظر فيه. ولكن حتى لو تم نطقها في حجم عادي ، فلن يعتبرها تاتسويا غير لائقة. امتلك كيتاياما أوشيو الجلالة لتقييم قيمة الشخص الذي أمامه بصدق.
“نعم.”
تم وضع المشروبات الباردة والفواكه الملونة في جميع أنحاء المائدة.
لكن بالنسبة لـ ميوكي ، التي لم تعرفهم إلا لمدة 4 أشهر ، كانت هذه المحادثة على مستوى مختلف تمامًا.
“لنذهب للسباحة.”
“هل يمكن أنها تقصد …… ماذا؟”
وبالمثل في ملابس السباحة المنفصلة ، كان لدى هونوكا صوفية ملفوفة حول كتف واحد مما يعطي نمطًا غير متماثل من الهواء الناضج. إذا لم يكن مجرد التفكير في الحجم ، ولكن المنحنيات ، فمن المحتمل أن يكون هذا هو الأفضل تناسبًا من بينها جميعًا.
في ذلك الوقت ، أدركت كل من هونوكا و شيزوكو أنهما تركتا ميوكي وراءهما ، وإن كان ذلك بعد فوات الأوان. تبادلا لمحة. بعد قولي هذا ، على شاشة ميوكي ، كان بإمكانها فقط رؤيتهم وهم ينظرون جانباً. كانت هونوكا آنذاك أول من وجهت عينيها إلى ميوكي.
“كيف تشعر ميوكي تجاه تاتسويا-سان؟”
“حسنًا كما ترين ، تمتلك عائلة شيزوكو منتجعًا في أوغاساوارا.”
كان هذا الخط تآمريًا إلى حد ما.
“آه؟ شيزوكو ، عائلتك تمتلك شاطئًا خاصًا؟”
بدلا من ذلك ، الشخص الذي بدا مستاء هي شيزوكو. ربما كان الحفاظ على هدوئها مجرد جانب آخر من جوانب شخصيتها.
“نعم ……”
كانت هذه الجزر غير المأهولة ، حيث توجد المنتجعات ، في الغالب جزرًا مأهولة بالسكان ، ولكن تم التخلي عنها بسبب الظروف القاسية. نظرًا لأن هذه الفيلات كانت خالية من الانبعاثات (جاءت مصادر الطاقة من ضوء الشمس ، لذلك إذا قمت بتضمين الطاقة فإنها لم تكن في الحقيقة خالية من الانبعاثات ولكنها لا تزال) ، فهي ليست مدمرة للطبيعة بل بالأحرى استخدامات صالحة للأرض. بالطبع ، لم تكن ميوكي تلوم شيزوكو (عائلتها) على أي شيء. كان الأمر مجرد أنه حتى من بين تلك الأسر التي تعتبر غنية ، لم يكن هناك سوى عدد قليل من الفيلات التي تمتلك شاطئًا خاصًا بها. ربما كان هذا شيئًا تفهمه شيزوكو أيضًا ، ولكن حتى في حالة النقد غير المبرر ، من المحتمل أن تحتفظ بأسلوب من الفطرة السليمة و تشعر على مستوى اللاوعي بالذنب.
عند سؤال ميوكي. أجاب شيزوكو مرة أخرى بشكل موجز ، على الرغم من تعبيرها المحرج قليلاً هذه المرة.
كانت عيناها مفتوحتان على مصراعيها ، ولم تسرب سوى “مستحيل …” وهي تغطي فمها بيديها.
في الآونة الأخيرة ، أصبح امتلاك فيلا في جزيرة أوغاساوارا غير المأهولة أمرًا شائعًا بين الأغنياء ، على الرغم من أن النقاد الجهلة قد انتقدوا هذا الأمر بسبب إساءة فهم التعبير الفكري على أنه “تدمير متعمد للطبيعة”.
قرر ليو أن الإجابة ستكون الأفضل.
كانت هذه الجزر غير المأهولة ، حيث توجد المنتجعات ، في الغالب جزرًا مأهولة بالسكان ، ولكن تم التخلي عنها بسبب الظروف القاسية. نظرًا لأن هذه الفيلات كانت خالية من الانبعاثات (جاءت مصادر الطاقة من ضوء الشمس ، لذلك إذا قمت بتضمين الطاقة فإنها لم تكن في الحقيقة خالية من الانبعاثات ولكنها لا تزال) ، فهي ليست مدمرة للطبيعة بل بالأحرى استخدامات صالحة للأرض. بالطبع ، لم تكن ميوكي تلوم شيزوكو (عائلتها) على أي شيء. كان الأمر مجرد أنه حتى من بين تلك الأسر التي تعتبر غنية ، لم يكن هناك سوى عدد قليل من الفيلات التي تمتلك شاطئًا خاصًا بها. ربما كان هذا شيئًا تفهمه شيزوكو أيضًا ، ولكن حتى في حالة النقد غير المبرر ، من المحتمل أن تحتفظ بأسلوب من الفطرة السليمة و تشعر على مستوى اللاوعي بالذنب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل ذلك بفترة وجيزة ، نشبت معركة مائية ، مع ما يمكن تسميته “تيار نفاث” يطير في كل مكان (بالطبع كما لو كان بالسحر ، تقرر أن العدو هو تاتسويا) ؛ ومع ذلك ، 5 فتيات على رجل واحد كان الكثير من الضغط النفسي حتى بالنسبة له. إذا كان ليو و ميكيهيكو في الجوار ، فربما كان قادرًا على البقاء لفترة أطول قليلاً ، لكن لا بد أن الاثنين قد انخرطا في بعض السباحة الخطيرة لمسافات طويلة لأنهما لم يعودا في الأفق. عندما قال “سأكون بعيدًا قليلاً” و أدار ظهره لهؤلاء الخمسة ، بدا وجه ميوكي مليئًا بالإحباط ، لكن كما كان متوقعًا ، فهمت عدم ارتياحه جيدًا.
“قال والدي “من فضلك ادعي أصدقاءك”. يبدو أنه يريد حقًا مقابلة ميوكي و تاتسويا-سان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هونوكا ، أنا آه … أنا آسف.”
عند كلمات شيزوكو التي تمت معايرتها لتغيير الحالة المزاجية (هذا الشيء مرة أخرى لم يكن ليدركه الشخص الذي لم يعرفها لفترة طويلة) ، تمتمت هونوكا بشيء ما.
ساروا على هذا النحو وعندما لم يعد بالإمكان رؤية أضواء الفيلا ، استدارت شيزوكو.
“لذلك سيكون والدك هناك أيضًا هذا العام ……”
وفوقه دفعت إيريكا شيزوكو إلى القارب. إما إيريكا أو شيزوكو قد أصلحا المركبة المقلوبة. قرر تاتسويا التفكير في الطريقة التي أداروا بها ذلك لاحقًا ، وأخذ هونوكا نحو القارب.
بدا تعبيرها وكأنها تذكرت شيئًا ما ، على الأرجح ذكريات عن إجازة سابقة كانت تقضيها مع والد شيزوكو. ربما في الفيلا ذاتها التي تحدثوا عنها.
“…… لست مجرد ذكي جيد فقط في الكتب. ولست مجرد تقني ذو تقنيات سطحية ممتازة. لديك مظهر شخص يمكن الاعتماد عليه حقا”.
“لا تقلقي. سيبقى في الجوار لفترة قصيرة فقط. يبدو أن لديه كومة من العمل ، وربما سيكون قادرًا على توفير بضع ساعات قصيرة فقط.”
لم يكن قادرًا تمامًا على احتواء ارتباكه في هذه الشخصية الصريحة أكثر من المتوقع ، لكن تاتسويا كان لديه خبرة اجتماعية أكثر بكثير من معظم طلاب المدارس الثانوية. وبدلاً من الخضوع للإحراج ، أعاد التحية بلا عيب.
خف وجه هونوكا المتخوف إلى حد ما بارتياح من كلمات شيزوكو.
الآن كانت أضواء الفيلا بعيدة عن الأنظار.
شعرت ميوكي بالفضول حيال ما كان يمكن أن يحدث ، لكنها لم تغفل عن الأولويات.
صمتت شيزوكو في حرج.
“أنا لا أمانع ولكن …… في أي وقت؟”
“ولكن ، عند الإبحار بسرعات منخفضة ، يتم فتح الجوانب.”
“لم يتقرر ذلك بعد. كنا نفكر في أي وقت مناسب لـ تاتسويا-سان.”
في البداية كان تاتسويا قد فكر في السؤال “هل تحدثتم عن ذلك حتى منتصف الليل؟” ، لكن بالطبع ما خرج من فمه كان مختلفًا تمامًا.
عند تعبير ميوكي القائل “أريد أن أسأل أوني-ساما” ، فهمت شيزوكو إجابتها جيدًا.
عند اعتراف ميوكي ، لم يكن بإمكان شيزوكو فعل أي شيء سوى رفع الراية البيضاء.
□□□□□□
“لا بأس. هل هناك شيء تريدين التحدث عنه؟”
“…… هذا ما كنا نتحدث عنه.”
“لكنهم ليسوا مألوفين معهم مثلنا ، لذلك تساءلوا عما إذا كان بإمكاننا أن ندعوهم.”
سمع تاتسويا عن الأمر أثناء الإفطار في صباح اليوم التالي.
عندما استجوبتها شيزوكو بوجه محرج قليلاً (أصبح تاتسويا بارعا جدًا في قراءة تعابيرها) ، هزت إيريكا رأسها بابتسامة ساخرة.
في البداية كان تاتسويا قد فكر في السؤال “هل تحدثتم عن ذلك حتى منتصف الليل؟” ، لكن بالطبع ما خرج من فمه كان مختلفًا تمامًا.
“لدينا سفينة ، لكن لا يمكن حقًا أن نطلق عليها اسم “طراد “…… بحق الجحيم ، لا أريد أن أسميها كذلك.
“الوحيدون الذين سيحضرون هم شيزوكو و هونوكا و نحن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت ميوكي ببساطة ، لكن هذا التعبير كان ابتسامة ميتة لا يمكن قراءة أي مشاعر منها.
“قالت شيزوكو إنها تريد أيضًا دعوة إيريكا و ميزوكي و سايجو-كن و يوشيدا-كن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… فهمت.”
عند ذلك ترددت ميوكي قليلا …
“لكنهم ليسوا مألوفين معهم مثلنا ، لذلك تساءلوا عما إذا كان بإمكاننا أن ندعوهم.”
“كما كنت أقول … أنا و أوني-ساما شقيقان حقيقيان مرتبطان بالدم. أو على الأقل هذا ما ورد في السجلات ، وقد أكدت اختبارات الحمض النووي دائمًا هذه العلاقة.”
ربما لم ترغب في قول أي شيء قد يتسبب في إزعاج لأخيها. بالطبع ، لم تنوي ميوكي أن تجعل تاتسويا يفعل أي شيء وكانت ستتواصل معهم بنفسها ، لكن …
من الطبيعي هذه الأيام استخدام اسم تجاري بدلاً من اسمك الحقيقي في إدارة الشركة لحماية خصوصيتك. لا يستخدم والده اسمه “شيبا تاتسورو” بل يستخدم اسم “شيبارا تاتسورو” بصفته رئيس قسم البحث و التطوير في الـ FLT.
“فهمت. إذن سأتصل بـ ليو و ميكيهيكو. بالنسبة للوقت ، دعنا نرى ……”
الآن كانت السيدات يلعبن على متن قارب. كان الموقع شاطئًا قريبًا من المكان الذي كان ينجرف فيه تاتسويا. الحفاظ على مسافة حتى لا يزعجه ولكن في نطاق مرمى البصر كان بمثابة حل وسط ميوكي ، ثم بقية الفتيات ، والذي قد استقر عليه.
على العكس من ذلك ، لم يرغب تاتسويا أيضًا في أن يفرض على أخته ، مما أدى إلى انسجام محدد مسبقًا.
لكن الشاطئ كان أكثر إبهارًا من ذلك.
أخذ رشفة من القهوة ، ذهب تاتسويا إلى الجدول الزمني في رأسه.
“بالبحر ، هل تقصدين الشاطئ؟”
“…… أنا متفرغ الأسبوع المقبل من الجمعة إلى الأحد. جميع الأيام الأخرى مشغولة جدًا.”
“أتعلمين … في الحقيقة ، لقد مت قبل 3 سنوات.”
تستمر العطلة الصيفية للمدارس الثانوية السحرية حتى نهاية شهر أغسطس.
في البداية كان تاتسويا قد فكر في السؤال “هل تحدثتم عن ذلك حتى منتصف الليل؟” ، لكن بالطبع ما خرج من فمه كان مختلفًا تمامًا.
قضى تاتسويا إجازته الصيفية في العام الماضي والعام السابق له في الغالب في التدريب مع الكتيبة المستقلة المجهزة بالسحر.
بطريقة ما ، شعرت هونوكا كما لو أنه قد خمّن بالفعل نواياها و تجنب الوصول إلى الاستنتاج.
(بالإضافة إلى ذلك العام الماضي كان يدرس ـــ بالتحديد ، يعطي دروس خصوصية لـ ميوكي أجل الامتحان.)
على الرغم من أنه قيل إنها لم تقدم صورة ناعمة ، فقد بدت أكثر من النوع الذي يطلق عليه حسن التنظيم ؛ رغم أنهم في البحر المفتوح تحت أشعة الشمس الحارقة في منتصف الصيف ، ومع ذلك يمكن القول إن القبة قد قطعت الكثير من الأشعة الزائدة ، كان على تاتسويا أن يتساءل عما إذا كانت لا تشعر بالحر في هذا الزي. أو ربما كان هو فقط.
هذا العام تم أخذ النصف الأول منه من قبل مسابقة المدارس التسعة ، لذلك كانت الأمور ضيقة للغاية. كما أن التطورات التي تنطوي على “جهاز الطيران السحري المخصص” الذي سيصدر قريبًا الشهر المقبل قيد التنفيذ.
“سايجو-كن ، ألن تأخذ واحدة أيضًا؟”
هذا العام أيضًا ، لم تكن هناك “استراحة” في إجازته الصيفية.
كان الطقس هادئًا طوال الوقت ، وعلى الرغم من وجود بعض البقع القاسية ، إلا أنه بفضل المثبتات وأنظمة امتصاص الحركة ، لم يعاني أحد على متن الطائرة من دوار الحركة. مطولا ، وصلت السفينة في النهاية إلى الفيلا في جزيرة ناكودوجيما.
“إذن هذا من الجمعة إلى الأحد المقبل ، ثلاثة أيام و ليلتان. سأتصل بـ شيزوكو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت شيزوكو وهي تنحني عليه من الأمام عند الخصر ويدها على حجرها. بالنظر من هذه الزاوية ، يبدو أن جسد شيزوكو لم يكن طفوليًا كما كان يتخيل. بالطبع ، لم يكن هذا شيئًا قاله بصوت عالٍ. وبالمثل ، من الواضح أن التحديق كان غير وارد.
وهذا هو السبب الذي جعل ميوكي متحمسة للغاية لعدم تفويت هذه الفرصة. بالنسبة لها ، كان من المحبط بعض الشيء أنها لن تقضي الوقت بمفردها مع أخيها فقط ، ولكن منحه الوقت للانتعاش كان له الأولوية على أي من رغباتها الخاصة.
أو …
□□□□□□
يبدو أن شيزوكو كانت تترك خططها مفتوحة من أجل تاتسويا ، حيث أومأت على الفور برأسها عند تلقي مكالمة ميوكي. تم الاتصال بـ هونوكا بواسطة شيزوكو ، و إيريكا و ميزوكي من قبل ميوكي ، و ليو و ميكيهيكو بواسطة تاتسويا ، كان الجميع متفرغين ، وحقيقة ما إذا كانت مصادفة أم لا جعلت تاتسويا يرغب في عدم التفكير في الأمر.
بجانب تمتمة ميوكي و تعبيرها المذهل ، كانت ميزوكي في حيرة بشأن نوع الوجه الذي يجب أن تصنعه ، لذلك ابتسمت للتو بشكل غامض.
وهكذا ، ما زال محاصرا في النظر إلى الأمر بذهول فارغ ، جاء يوم الرحلة. لقد أُجبر على مرافقة السيدات في الخارج للتسوق ، وهو حدث جذب الانتباه في قسم ملابس السباحة في متجر كبير متعدد الأقسام ؛ قام تاتسويا في وقت لاحق بنقل هذه الذكرى إلى درج بعيد في أعماق عقله وقام بالإغلاق عليها ، وبالتالي لم يكن هناك أي ذكر للتفاصيل المتعلقة بذلك الحدث بالذات هنا.
“كيف تشعر ميوكي تجاه تاتسويا-سان؟”
لسبب ما ، لم يكن مكان الاجتماع المحدد هو المطار ولكن مرسى هاياما.
تحت السماء اللامتناهية المضاءة بالنجوم ، المصحوبة فقط بهمهمة الأمواج ، وقفت هونوكا تنظر إلى تاتسويا وجهاً لوجه.
“واااو …… هذا بالتأكيد قارب جميل.”
بتجاوز هذين الاثنتين و اللحاق بحشد تاتسويا ، أومأت شيزوكو برأسه وقالت ببساطة “أحسنت” على ظهر الفتاة في اليمين.
هذه المرة (على عكس مسابقة المدارس التسعة) لم يكن سروال إيريكا القصير في غير محله ، لذلك نظرت إلى الهيكل الأبيض اللامع حتى وهي تستعرض ساقيها الرشيقتين الأنيقة ، وعيناها تلمعان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواء كانت تقرأ الهواء أم لا ، ربطت إيريكا ميزوكي ببراعة ، وتظاهرت بعدم ملاحظة التوتر الذي يلوح بين ميوكي و شيزوكو.
“أليس لعائلة إيريكا طراد كذلك؟”
ومع ذلك ، لا توجد طريقة يمكن التسامح معها. في مظهر أوشيو البائس ، تطاير وابل مفاجئ من الكلمات من سيدتين أخريين جاءتا.
عندما استجوبتها شيزوكو بوجه محرج قليلاً (أصبح تاتسويا بارعا جدًا في قراءة تعابيرها) ، هزت إيريكا رأسها بابتسامة ساخرة.
تستمر العطلة الصيفية للمدارس الثانوية السحرية حتى نهاية شهر أغسطس.
“لدينا سفينة ، لكن لا يمكن حقًا أن نطلق عليها اسم “طراد “…… بحق الجحيم ، لا أريد أن أسميها كذلك.
لسوء الحظ ، لا بد لي من الذهاب الآن ، ولكن لا تترددوا في الاسترخاء كما لو كان منزلكم”.
عادةً ما يوقفون جهاز التثبيت أيضًا ، لذا فهي أسوأ رحلة على الإطلاق”.
انتقلت أصوات الفتيات السعيدة في النسيم إلى حيث كان يرقد. لم يكن معظمها محادثة ولكن ببساطة صراخ لا معنى له ، ولكن حتى دون النظر من خلال تحليل البوشيون التي يبعثونها ، كان بإمكانه فهم ما كان من المحتمل أن يفعلوه. كانت هونوكا و شيزوكو على متن القارب ، ميوكي و إيريكا في الماء حول الجانبين ، و ميزوكي تجلس تحت مظلة على الشاطئ.
“…… لا تقولي لي ، للتدريب؟”
وسرعان ما أصبحت “تلك” واضحة. ليس فقط تاتسويا ، ولكن ميزوكي و هونوكا و شيزوكو جميعهم أدركوا بسهولة ما تفاجأت إيريكا به بشدة. تم لصق عيون هؤلاء العذارى على “تلك” على جسده.
“نعم.”
“… لليوم فقط ، استمع إلى كل ما أقوله.”
“أنتم يا رفاق حقا دقيقون جدا في تدريبكم ……”
المجلد 5
بجانب تمتمة ميوكي و تعبيرها المذهل ، كانت ميزوكي في حيرة بشأن نوع الوجه الذي يجب أن تصنعه ، لذلك ابتسمت للتو بشكل غامض.
“واه!”
من ناحية أخرى …
عندما نهضت ميزوكي لتتبع ميوكي ، أمسكتها إيريكا من القميص و سحبتها إلى أسفل.
“نظام الدفع فليمينغ هوو …… ليس هناك أي مجاري هواء ، لذلك الطاقة لا تأتي من التوربينات الغازية. هل تعمل بمحطات الهيدروجين و خلايا الوقود المحفزة ضوئيًا؟”
عندما هزت شيزوكو رأسها ، أغلقت ميوكي إحدى عينيها و ابتسمت ابتسامة مؤذية.
تمتم تاتسويا إلى نفسه بينما كان منغمسا في الجانب الميكانيكي للقارب مثل أي صبي عادي (؟) وهو يلقي نظرة بالتفصيل على نظام الدفع.
“لا بأس ، لا تقلقي. كوروساوا-سان؟”
“هناك أيضا صهاريج تخزين الهيدروجين على متن الطائرة فقط في حالة”.
“…… لست مجرد ذكي جيد فقط في الكتب. ولست مجرد تقني ذو تقنيات سطحية ممتازة. لديك مظهر شخص يمكن الاعتماد عليه حقا”.
جاءت إجابة غير متوقعة. (لم يكن الأمر أن الإجابة نفسها كانت غير متوقعة ، بل حقيقة أن الإجابة جاءت أصلا). نظر للأعلى ، كان “قبطان” السفينة هناك.
لم يفهم تاتسويا تمامًا ما هي متعة الإبحار بدلاً من الطيران (ليس من غير المعتاد الآن امتلاك طائرة مروحية VTOL بشكل خاص ، وفي الواقع سيكون ذلك أرخص من طراد بالدفع فليمينغ) ، وعند سؤال ليو و إيريكا ، قالا ببساطة شيئًا مثل “هذه هي الطريقة الأكثر سحرًا للرحلة”. كاد يجيب عن غير قصد: “إن الهدف من الرحلة هو السباحة ، وليس السفر” ، لكنه استقر على التمتمة “هذان الزوجان مثاليان حقًا ” تحت أنفاسه.
مع قبعة يونانية منخفضة على وجهه و سترة بأزرار زخرفية ، كان لديه أنبوب في فمه.
… وهكذا ، بينما شعر الآخرون بالجو الحار بشكل قمعي.
ومع ذلك ، يبدوأنه يفتقر إلى اللياقة البدنية قليلاً.
بإلقاء نظرة خاطفة على الأجساد من حوله ـــ أثنى تاتسويا على نفسه لأنه تمكن من عدم نطق أي صوت.
تم القضاء على السمنة كأحد أمراض نمط الحياة قبل 20 عامًا بفضل انتشار الأدوية الجديدة ، ولكن إذا كان ارتداء زي القبطان أكثر اتساعا بقليل فهو أمر مرغوب فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا ، لقد حضر الجميع ، ولا ينبغي أن يصاب أحد بدوار البحر. مع الأخذ في الاعتبار وقت الرحلة ، اجتمعوا في الساعة 6 صباحًا في وقت مبكر من الصباح. من أجل المغادرة في أسرع وقت ممكن ، صعد تاتسويا على متن السفينة.
عندما فكر تاتسويا في ذلك بوجه مرتبك ، قام “القبطان” بمصافحة يده.
“من الجيد مقابلتك ، أنا شيبا تاتسويا. لقد سمعت الكثير عنك. جنبًا إلى جنب مع أختي ، يسعدنا التعرف عليك.”
بالمناسبة ، كان الأنبوب الذي يحمله في يده اليسرى حقًا أنبوبًا كلاسيكيًا.
عند تعبير ميوكي القائل “أريد أن أسأل أوني-ساما” ، فهمت شيزوكو إجابتها جيدًا.
ـــ إذا نظرت عن كثب ، سترى أنه فارغ.
ومع ذلك ، لم يكن هذا شيئًا يمكنه إخفاءه.
“أنت شيبا تاتسويا-كن ، أليس كذلك؟ أنا كيتاياما أوشيو ، والد شيزوكو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أصوات الجليد و البرد الخاطف …] … كان بإمكان ميكيهيكو سماع هذه الأصوات المشؤومة القادمة من الفتاة الجالسة بجانبه ، والتي تذكرنا بأعماق فصل الشتاء.
لم يكن قادرًا تمامًا على احتواء ارتباكه في هذه الشخصية الصريحة أكثر من المتوقع ، لكن تاتسويا كان لديه خبرة اجتماعية أكثر بكثير من معظم طلاب المدارس الثانوية. وبدلاً من الخضوع للإحراج ، أعاد التحية بلا عيب.
على وجه التحديد لأن إيريكا فهمت ، لم تصرخ بصوت عالٍ.
“من الجيد مقابلتك ، أنا شيبا تاتسويا. لقد سمعت الكثير عنك. جنبًا إلى جنب مع أختي ، يسعدنا التعرف عليك.”
سارت شيزوكو في صمت ، وتبعتها ميوكي في صمت.
“من الجيد مقابلتك أيضًا.”
وقف على قدميه ونفض الرمال عن جذعه ، وأبعد نفسه عن مرمى نظر تلك الشخصيات الخمس الساحرة. بينما كان يغمض عينيه بقوة ، خلع السترة الخاصة به.
أخذ يد والد شيزوكو ، كان تاتسويا ينوي الضغط برفق حتى لا ينتهك آداب السلوك ، لكن أوشيو أمسك بيد تاتسويا.
عند اعتراف ميوكي ، لم يكن بإمكان شيزوكو فعل أي شيء سوى رفع الراية البيضاء.
كانت قبضته قوية بشكل غير متوقع. ومع ذلك ، بالمقارنة مع كازاما و ياناغي ، كانت يديه أكثر اعتيادًا على العمل المكتبي. ما شعر به تاتسويا لم يكن قوة يده بل القوة في النظرة التي وجهها إليه. لقد قيمتك تلك العيون القاسية دون أن تجعلك تشعر بعدم الارتياح ، وتولت زمام المبادرة ، كما لو كان في مكانة مماثلة لقدامىالمحاربين المخضرمين ؛ عيون القائد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“…… لست مجرد ذكي جيد فقط في الكتب. ولست مجرد تقني ذو تقنيات سطحية ممتازة. لديك مظهر شخص يمكن الاعتماد عليه حقا”.
عندما كان يتزلج ، كان يركب جنبًا إلى جنب مع ميوكي في مقعد الراكب (بعد ذلك كان هونوكا).
عادة ما تكون تمتمته غير مسموعة. كان على تاتسويا التركيز بوعي ، حجم الصوت هذا أكثر من هادئ بما يكفي للنظر فيه. ولكن حتى لو تم نطقها في حجم عادي ، فلن يعتبرها تاتسويا غير لائقة. امتلك كيتاياما أوشيو الجلالة لتقييم قيمة الشخص الذي أمامه بصدق.
بالطبع لم تكن المجموعات حصرية ، حيث انضمت هونوكا إلى مجموعة ميوكي في بعض الأحيان ، ودخل تاتسويا في معركة طعام مع ليو.
ـــ على أي حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا … أفكر فيك أيضًا كصديقة لي.”
“نعم ، يبدو أن عيون شيزوكو لم تكن مخطئة. بينما أقول ذلك عن ابنتي ، لكنها موثوقة حقًا.”
“هونوكا ، أنت تعلمين أن تاتسويا سان ليس مسؤولا.”
عند هذه الملاحظة المفاجئة للوالد ، حافظ تاتسويا على تعبيره محايدًا ظاهريًا بينما يتنهد “إذن هذا هو” كيتاياما أوشيو “هاه ……” الذي سمع عنه كثيرا ، فكر في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا لا ، ليس الأمر كما لو كنت أفتح فمي أو أي شيء ……”
لقد كتن من باب الأدب أنه لم يخبر الرجل أنه يعرف اسمه بالفعل.
بينما ضحكت ميوكي بخفة ، بدا أن تعبير شيزوكو يقترب من البكاء.
من الطبيعي هذه الأيام استخدام اسم تجاري بدلاً من اسمك الحقيقي في إدارة الشركة لحماية خصوصيتك. لا يستخدم والده اسمه “شيبا تاتسورو” بل يستخدم اسم “شيبارا تاتسورو” بصفته رئيس قسم البحث و التطوير في الـ FLT.
وفوقه دفعت إيريكا شيزوكو إلى القارب. إما إيريكا أو شيزوكو قد أصلحا المركبة المقلوبة. قرر تاتسويا التفكير في الطريقة التي أداروا بها ذلك لاحقًا ، وأخذ هونوكا نحو القارب.
كان قد سمع فقط من شيزوكو أن والدها كان يدير عملًا تجاريًا بشكل عابر ، ولكن بعد إخباره باسمه التجاري ، كان متفاجئًا تمامًا من كونه طلقة كبيرة.
“حدثت أشياء. نعم ، أشياء.”
لقد تزوج متأخراً (كان الزواج من ساحر ينطوي على العديد من المشكلات ، وعلى الرغم من التغلب على هذه المشكلات ، فقد استغرق الأمر سنوات) لذلك كان من المفترض أن يكون قد تجاوز سن الخمسين أو نحو ذلك ، لكن هذا الصريح ، أو بالأحرى الهواء الخفيف للغاية ، لا يبدو أنه يجعل له أكثر من 40.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان يضع يده على صدره ويمنح انحناءة عميقة بطريقة مسرحية ، ميوكي أيضًا أعادت الانحناءة بابتسامة مرحة على الطريقة الغربية.
“ميوكي!”
… وهكذا ، بينما شعر الآخرون بالجو الحار بشكل قمعي.
أعطى تاتسويا إشعارًا بنظرة ، واستدعى أخته.
ربما لم ترغب في قول أي شيء قد يتسبب في إزعاج لأخيها. بالطبع ، لم تنوي ميوكي أن تجعل تاتسويا يفعل أي شيء وكانت ستتواصل معهم بنفسها ، لكن …
جاءت ميوكي في هرولة ، وقامت على الفور بتقييم الوضع ، وانحنت برشاقة إلى والد شيزوكو.
غير قادرة على النظر إليه في عينيه ، أغمضت هونوكا عينيها بإحكام ، ومع ذلك لم تأت إجابة.
“سررت بلقائك ، أنا شيبا ميوكي. شكرًا جزيلاً لدعوتك لنا.”
فقط صوت الأمواج المتكسرة ملأ الليل المظلم.
“أشكرك على كلماتك اللطيفة يا سيدتي. أنا كيتاياما أوشيو. هذه التحية الجميلة من مثل هذه الشابة الجميلة هي شرف لم يسبق لي ولسفينتي”.
أثناء مشاهدته وهو يندفع إلى سيارة كبيرة بتعجل غير لائق ويرفع قبعته اليونانية مع الأسف وهو يهرع ، تمتم تاتسويا “أعتقد أنه كان يريد على الأقل الإبحار مع ابنته …” بصوت لم يستطع أحد سماعه.
عندما كان يضع يده على صدره ويمنح انحناءة عميقة بطريقة مسرحية ، ميوكي أيضًا أعادت الانحناءة بابتسامة مرحة على الطريقة الغربية.
“…… هذا ما كنا نتحدث عنه.”
نظرًا لكونه يواجه جمال و أناقة ميوكي ، لا عجب أن فك أوشيو قد تباطأ قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، يبدوأنه يفتقر إلى اللياقة البدنية قليلاً.
“آه ، عمي. لا أعتقد أنك قلت أي شيء من هذا القبيل عندما قابلتني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الآن كان كل شيء يسير كما هو متصور. عندما سألته هل ستخرج معي قليلاً؟ أجاب على الفور بنعم ، الأمر الذي حيرها إلى حد ما.
“أبي ، هذا مهين ، لذا من فضلك أغلق فمك.”
لكن الشاطئ كان أكثر إبهارًا من ذلك.
ومع ذلك ، لا توجد طريقة يمكن التسامح معها. في مظهر أوشيو البائس ، تطاير وابل مفاجئ من الكلمات من سيدتين أخريين جاءتا.
كان إعلانها مشرقاً.
“لا لا ، ليس الأمر كما لو كنت أفتح فمي أو أي شيء ……”
كان سطح السفينة أكبر مما يبدو من الخارج. لم يكن هناك حمام سباحة أو مسرح أو أي أشياء باهظة من هذا القبيل (كان هذا “طرادًا” وليس “سفينة ركاب فاخرة” بعد كل شيء) ، ولكن حتى لو نزل ثمانية أشخاص من كراسي الاستلقاء و علقوا قضبان الصيد ، فسيظل هناك الكثير من المساحة.
إذا كان قد واجه ابنته الحقيقية فقط ، فقد يكون قادرًا على اختلاق شيء ما ، ولكنه أيضًا يواجه هونوكا التي أحبها عندما كانت ابنة أخرى منذ المدرسة الابتدائية ، حتى رجل الأعمال الموهوب هذا تخبط. (بالمناسبة ، كان السبب الذي جعل هونوكا متخوفة جدًا عند سماع أن أوشيو قادم قد يكون بسبب رؤيته لها على أنها ابنته الثانية ، في كل مرة التقيا فيها ، يمرر لها مبالغ كبيرة من مصروف الجيب ، وهو ما شعرت بالسوء تجاهه).
قضى تاتسويا إجازته الصيفية في العام الماضي والعام السابق له في الغالب في التدريب مع الكتيبة المستقلة المجهزة بالسحر.
كان يشير بوضوح إلى إيريكا والآخرين الذين كانوا يقتربون من مسافة بعيدة ، ومن الواضح أنه كان يحاول تشتيت انتباه الآخرين عن الموضوع المطروح.
أولئك الذين شعروا بالأجواء المتوترة لم يكونوا مجرد سيدات. بعد الانتهاء من العشاء ، أمسك ليو بالبودينغ وانطلق في الأكل ، ربما أدرك الموقف ، وأطلق ميكيهيكو ، الذي لم يكن قادرًا على التركيز في لعبته الشطرنج ، نظرات جانبية على الفتيات.
“ــــ أوه! يجب أن تكونوا أصدقاء جدد لابنتي أيضًا؟ أهلاً بكم. استمتعوا بأنفسكم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت ميوكي ببساطة ، لكن هذا التعبير كان ابتسامة ميتة لا يمكن قراءة أي مشاعر منها.
لسوء الحظ ، لا بد لي من الذهاب الآن ، ولكن لا تترددوا في الاسترخاء كما لو كان منزلكم”.
كان تاتسويا و هونوكا يتجهان إلى البحر في قارب قديم.
ربما كان من عمق تعامله مع ابنته على عكس شركائه في العمل. يمكن تمييز اضطراباته من كلماته المفككة.
“واااو …… هذا بالتأكيد قارب جميل.”
أثناء مشاهدته وهو يندفع إلى سيارة كبيرة بتعجل غير لائق ويرفع قبعته اليونانية مع الأسف وهو يهرع ، تمتم تاتسويا “أعتقد أنه كان يريد على الأقل الإبحار مع ابنته …” بصوت لم يستطع أحد سماعه.
“إنهم في ، القارب ، هناك.”
□□□□□□
“لا بأس. ليس لدي أي نية للتدخل في هونوكا على الإطلاق … فقط لكي تعرفي ، سأشعر بالغيرة حقًا رغم ذلك؟
كان على بعد حوالي 900 كم من أرخبيل الجزيرة حيث تقع الفيلا.
وسرعان ما أصبحت “تلك” واضحة. ليس فقط تاتسويا ، ولكن ميزوكي و هونوكا و شيزوكو جميعهم أدركوا بسهولة ما تفاجأت إيريكا به بشدة. تم لصق عيون هؤلاء العذارى على “تلك” على جسده.
لم يفهم تاتسويا تمامًا ما هي متعة الإبحار بدلاً من الطيران (ليس من غير المعتاد الآن امتلاك طائرة مروحية VTOL بشكل خاص ، وفي الواقع سيكون ذلك أرخص من طراد بالدفع فليمينغ) ، وعند سؤال ليو و إيريكا ، قالا ببساطة شيئًا مثل “هذه هي الطريقة الأكثر سحرًا للرحلة”. كاد يجيب عن غير قصد: “إن الهدف من الرحلة هو السباحة ، وليس السفر” ، لكنه استقر على التمتمة “هذان الزوجان مثاليان حقًا ” تحت أنفاسه.
صرخت في حكم تاتسويا القاسي.
حسنًا ، لقد حضر الجميع ، ولا ينبغي أن يصاب أحد بدوار البحر. مع الأخذ في الاعتبار وقت الرحلة ، اجتمعوا في الساعة 6 صباحًا في وقت مبكر من الصباح. من أجل المغادرة في أسرع وقت ممكن ، صعد تاتسويا على متن السفينة.
كان سطح السفينة أكبر مما يبدو من الخارج. لم يكن هناك حمام سباحة أو مسرح أو أي أشياء باهظة من هذا القبيل (كان هذا “طرادًا” وليس “سفينة ركاب فاخرة” بعد كل شيء) ، ولكن حتى لو نزل ثمانية أشخاص من كراسي الاستلقاء و علقوا قضبان الصيد ، فسيظل هناك الكثير من المساحة.
كان ليو و ميكيهيكو يخوضان مسابقة (سباحة).
—ومع ذلك ، نظرًا لأن السطح بأكمله كان مغطى بقبة شفافة مبسطة لمقاومة الهواء ، فسيكون من المستحيل تعليق أي خطوط.
عادة ما تكون تمتمته غير مسموعة. كان على تاتسويا التركيز بوعي ، حجم الصوت هذا أكثر من هادئ بما يكفي للنظر فيه. ولكن حتى لو تم نطقها في حجم عادي ، فلن يعتبرها تاتسويا غير لائقة. امتلك كيتاياما أوشيو الجلالة لتقييم قيمة الشخص الذي أمامه بصدق.
“ولكن ، عند الإبحار بسرعات منخفضة ، يتم فتح الجوانب.”
“نعم.”
الشخص الذي شرح ذلك هي قائدة الدفة و مدبرة المنزل متعددة الأغراض السيدة كوروساوا ، والتي وفقا لـ شيزوكو ستعتني بهم شخصيا في وجهة منزلهم على الشاطئ أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليو يتذوق الطعام بحماسة. كانت كوروساوا تخدمه بشكل حصري تقريبًا.
من مظهرها …… بدلاً من مدبرة المنزل ، شعر تاتسويا أنه يجب أن تكون هناك كلمة أكثر ملاءمة ، خاصة وأنها بالكاد تبدو في منتصف العشرينات من عمرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المفاجأة ميزوكي. في حين أن ملابس السباحة المنفصلة المنقوشة بنمط البولكا لم تكن كاشفة مثل البيكيني ، فقد أظهر الشق العميق في منطقة الصدر أصولها الوفيرة ، وكان من المستحيل ربطها بصورتها المعتادة سهلة الانقياد.
على الرغم من أنه قيل إنها لم تقدم صورة ناعمة ، فقد بدت أكثر من النوع الذي يطلق عليه حسن التنظيم ؛ رغم أنهم في البحر المفتوح تحت أشعة الشمس الحارقة في منتصف الصيف ، ومع ذلك يمكن القول إن القبة قد قطعت الكثير من الأشعة الزائدة ، كان على تاتسويا أن يتساءل عما إذا كانت لا تشعر بالحر في هذا الزي. أو ربما كان هو فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قالت شيزوكو إنها تريد أيضًا دعوة إيريكا و ميزوكي و سايجو-كن و يوشيدا-كن.”
بالطبع ، كان تاتسويا نفسه يرتدي سترة صيفية بأكمام طويلة ، لذلك ربما لم يكن مؤهلاً تمامًا للتفكير في مثل هذه الأشياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها … هذا هو السبب ، ها … قلت له … هيك ، أن ينتظر…”
وضع تصميم السفينة غرفة القيادة في المقدمة ، والكبائن تحتها ، والقبة الشفافة الممتدة من أعلى غرفة القيادة إلى النصف الخلفي الذي كان السطح.
“أوني-ساما ، وصلنا أخيرًا كل هذا الطريق إلى البحر ، لذا ألن تأتي لتسبح؟”
بعد التأكد من أن جميع الركاب السبعة كانوا على متن الطراد ، توجهت كوروساوا مباشرة إلى غرفة القيادة ، وسرعان ما غادرت الساحل.
لقد كتن من باب الأدب أنه لم يخبر الرجل أنه يعرف اسمه بالفعل.
□□□□□□
كانت عيناها مفتوحتان على مصراعيها ، ولم تسرب سوى “مستحيل …” وهي تغطي فمها بيديها.
كان الطقس هادئًا طوال الوقت ، وعلى الرغم من وجود بعض البقع القاسية ، إلا أنه بفضل المثبتات وأنظمة امتصاص الحركة ، لم يعاني أحد على متن الطائرة من دوار الحركة. مطولا ، وصلت السفينة في النهاية إلى الفيلا في جزيرة ناكودوجيما.
من الطبيعي هذه الأيام استخدام اسم تجاري بدلاً من اسمك الحقيقي في إدارة الشركة لحماية خصوصيتك. لا يستخدم والده اسمه “شيبا تاتسورو” بل يستخدم اسم “شيبارا تاتسورو” بصفته رئيس قسم البحث و التطوير في الـ FLT.
وقد دمر الماعز الوحشي الجزر المرجانية المحيطة بالجزيرة في النصف الأخير من القرن الماضي. بعد ذلك ، باءت الجهود المبذولة لاستعادة الشعاب المرجانية الاصطناعية بالفشل. في وقت لاحق ، تم بناء الفيلات ، واستخدام الطين الأحمر الذي تم تجريفه على الساحل من خلال أموال خاصة لإنشاء رصيف وشاطئ رملي. كان هذا ما كان “المثقفون” يتحدثو عنه باعتباره “تدميرًا للطبيعة”.
ـــ على أي حال.
ومع ذلك ، في الوقت الذي كانت فيه الجزر مأهولة بالسكان ، لم يكن هناك دمار وكان الناس هم من طردوا الماعز الوحشية أيضًا. هل حدث تدمير الطبيعة بسبب وجود الناس أم أنه حدث فقط بعد مغادرتهم؟
عند رؤية ميكيهيكو يشاهد المشهد باهتمام ، نظر أيضًا على الفور إلى البحر.
لقد ضاع في مثل هذه الأفكار الخاملة ، لكنه عاد إلى الواقع وفي مواجهة حقيقة أنه جاء أيضًا للعب في نفس الرصيف الرملي ، كان عليه أن يعترف بأنه ليس في وضع يسمح له بالنقد.
“… هل أنتما حقا أشقاء … مرتبطان بالدم؟”
كما يمكن استنتاجه من مناجاته ، فقد وصلوا بالفعل إلى الشاطئ.
“لقد أعطاك متسعًا من الوقت لإصلاح ملابسك بعد ذلك.”
كانت الرمال بيضاء والشمس مبهرة.
“بالطبع. ميوكي أوجو-ساما ، من هذا الطريق.”
لكن الشاطئ كان أكثر إبهارًا من ذلك.
من المحتمل أن يكون أول ما يلفت انتباه المرء هو ملابس سباحة ملونة براقة من إيريكا. لقد كان تصميمًا بسيطًا بدون زخرفة مما أدى إلى إبراز أبعادها النحيلة وتعزيزها.
“تاتسويا-كن ~ ، هل تريد السباحة؟ ~”
وقف على قدميه ونفض الرمال عن جذعه ، وأبعد نفسه عن مرمى نظر تلك الشخصيات الخمس الساحرة. بينما كان يغمض عينيه بقوة ، خلع السترة الخاصة به.
“أوني-ساما ~ ، الماء بارد ولطيف للغاية. ~”
هذه المشاعر التي لدي لأخي ليست حب رومانسي. لا يمكن أن يكون هناك مثل هذا الحب بيني وبينه.”
عندما نادت عليه إيريكا و ميوكي من الشاطئ ، رفع تاتسويا يديه بابتسامة غامضة تحت ظل مظلة موضوعة على الشاطئ.
“أوني-ساما ، ظهري. ألن تساعدني في وضع هذا الواقي من الشمس؟”
ـــ مذهل جدا.
“أنا أعلم. ولهذا السبب أنت في صراع شديد ، أليس كذلك؟ أنت تبذلين قصارى جهدك حتى لا تؤذي أيًا منا.”
ما كان مذهلاً ، بالمناسبة ، هو أن فتيات يرتدين ملابس السباحة يتجولون على الشاطئ.
بغض النظر عن رد فعل إيريكا ، رغم ندرته ، إلا أنه كان مفهومًا مع ذلك. وبقدر ما كان يشعر بالقلق ، فقد تخلى منذ فترة طويلة عن محاولة تصنيف كلمات وأفعال ميوكي بأي شيء يمكن اعتباره “طبيعيًا”. لكن ما كان وراء تصرفات هونوكا كان لغزا بالنسبة له. كان الأمر كما لو أنها ـــ
من المحتمل أن يكون أول ما يلفت انتباه المرء هو ملابس سباحة ملونة براقة من إيريكا. لقد كان تصميمًا بسيطًا بدون زخرفة مما أدى إلى إبراز أبعادها النحيلة وتعزيزها.
كانت ميزوكي هي التي رفعت صوتها بدهشة. على اتصال وثيق ، تم الضغط على صدر ميوكي على ذراع تاتسويا مع ارتداء ملابس السباحة الرفيعة بينهما فقط. لكن في ذلك الوقت ، لم تظهر ميوكي أي إشارة إلى الإحراج.
بجانبها ، كانت ميوكي تلوح بيديها بملابس سباحة مطبوعة بالزهور. زادت أنوثتها مع مرور كل يوم ، وساعد النمط الجريء في التأكيد على سحرها النابض بالحياة الذي يشبه الجنيات.
“آه ، عمي. لا أعتقد أنك قلت أي شيء من هذا القبيل عندما قابلتني؟”
كانت المفاجأة ميزوكي. في حين أن ملابس السباحة المنفصلة المنقوشة بنمط البولكا لم تكن كاشفة مثل البيكيني ، فقد أظهر الشق العميق في منطقة الصدر أصولها الوفيرة ، وكان من المستحيل ربطها بصورتها المعتادة سهلة الانقياد.
ربما بسبب أكتافها الضيقة وأردافها ، أدى الانحناء النحيف لخصرها إلى جاذبية خاصة.
لكن هونوكا لم تفكر في ذلك على الإطلاق.
وبالمثل في ملابس السباحة المنفصلة ، كان لدى هونوكا صوفية ملفوفة حول كتف واحد مما يعطي نمطًا غير متماثل من الهواء الناضج. إذا لم يكن مجرد التفكير في الحجم ، ولكن المنحنيات ، فمن المحتمل أن يكون هذا هو الأفضل تناسبًا من بينها جميعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم تستطع المضي قدمًا. حتى عندما شجعها بعينيه ، لم تستطع هونوكا إلا أن تنظر جانباً وتبدأ بالتلعثم.
من ناحية أخرى ، كانت شيزوكو ترتدي ملابس السباحة البنتية المليئة بالرتوش. ومع ذلك ، استمرت في ارتداء تعبيرها المنفصل عن كبرها ، حيث اجتمع الاثنان لخلق سحر غامض منحرف.
“نعم ، ماذا؟”
التحديق في هذا المنظر جعل تاتسويا يشعر بعدم الارتياح بشكل غريب في الداخل ، وقام بتحويل بصره.
تستمر العطلة الصيفية للمدارس الثانوية السحرية حتى نهاية شهر أغسطس.
إلى الجانب ، ارتفعت موجات الماء البراقة.
“هذا ، حسنًا … كان تاتسويا-كن يحاول فقط المساعدة …”
كان ليو و ميكيهيكو يخوضان مسابقة (سباحة).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن يده لم تستطع الوصول إليها. ما كان يجب أن يس على الرمال منذ لحظة ، أصبح الآن مشدودًا بقوة على صدر ميوكي وهي تركع عند قدميه.
كما شاهد تاتسويا ، بدا أن ليو كان على حق في عنصره ، بينما كان ميكيهيكو يحاول يائسًا أن يقطع خطوته. …… لسبب ما لا يمكن تفسيره جعله يتذكر الإحساس بالعلاقة الحميمة.
ـــ مذهل جدا.
بالنظر إلى أبعد من ذلك ، نحو الأفق ، ترك وعيه يبتعد تدريجياً.
بعد فترة وجيزة من مغادرة شيزوكو و ميوكي ، ذهبت هونوكا لتفقد نفسها في المرآة.
لفترة من الوقت ، انغمس في العزلة.
“هونوكا ، أنت تعلمين أن تاتسويا سان ليس مسؤولا.”
ثم فجأة شعر بوجود الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظرت إيريكا و ميزوكي في دهشة …
بإلقاء نظرة خاطفة على الأجساد من حوله ـــ أثنى تاتسويا على نفسه لأنه تمكن من عدم نطق أي صوت.
“…”
انحنى خمسة أشخاص للنظر إلى وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (بالإضافة إلى ذلك العام الماضي كان يدرس ـــ بالتحديد ، يعطي دروس خصوصية لـ ميوكي أجل الامتحان.)
كان من الممكن أن يكون هذا مشكلة في الوضع الطبيعي ، ناهيك عن ملابس السباحة.
“…… لست مجرد ذكي جيد فقط في الكتب. ولست مجرد تقني ذو تقنيات سطحية ممتازة. لديك مظهر شخص يمكن الاعتماد عليه حقا”.
“تاتسويا-سان ، في ماذا تفكر؟”
مع تلك الابتسامة الشريرة ، تراجعت إيريكا قليلاً عن تاتسويا ، الذي كان يحاول بلا جدوى التعامل مع هونوكا التي لا تزال ملفوفة بقوة حول ذراعه (لقد توقف منذ فترة طويلة عن الاهتمام بـ ميوكي).
سألت شيزوكو وهي تنحني عليه من الأمام عند الخصر ويدها على حجرها. بالنظر من هذه الزاوية ، يبدو أن جسد شيزوكو لم يكن طفوليًا كما كان يتخيل. بالطبع ، لم يكن هذا شيئًا قاله بصوت عالٍ. وبالمثل ، من الواضح أن التحديق كان غير وارد.
الشخص الذي شرح ذلك هي قائدة الدفة و مدبرة المنزل متعددة الأغراض السيدة كوروساوا ، والتي وفقا لـ شيزوكو ستعتني بهم شخصيا في وجهة منزلهم على الشاطئ أيضا.
“أوني-ساما ، وصلنا أخيرًا كل هذا الطريق إلى البحر ، لذا ألن تأتي لتسبح؟”
أولئك الذين شعروا بالأجواء المتوترة لم يكونوا مجرد سيدات. بعد الانتهاء من العشاء ، أمسك ليو بالبودينغ وانطلق في الأكل ، ربما أدرك الموقف ، وأطلق ميكيهيكو ، الذي لم يكن قادرًا على التركيز في لعبته الشطرنج ، نظرات جانبية على الفتيات.
“هذا صحيح. مجرد التخييم تحت مظلة كهذه طوال اليوم سيكون مضيعة”.
لقد كتن من باب الأدب أنه لم يخبر الرجل أنه يعرف اسمه بالفعل.
مع ميوكي على اليسار و هونوكا على اليمين ، شيزوكو تحيط به في وضع مماثل ، لم يكن هناك مهرب لعينيه أينما نظر.
“؟”
خلف شيزوكو ، كانت ميزوكي تنتظر رده ببراءة ، وبجانبها كانت إيريكا ترتدي ابتسامتها الشريرة. إن ترك الأشياء مثل هكذا سيكون سيئًا للغاية. بدون سبب واضح ، شعر تاتسويا بشدة بذلك.
عندما قالت هذا ، ربطت إبهام يدها اليمنى تحت حزام كتف ملابس السباحة و رفعتها بغمزة حول عرض إصبعها.
“حسنا ، أعتقد أنني سأفعل.”
على الرغم من أن أخته ، لم يسمح ليده بالاقتراب من صدر سيدة ، لذلك انتهى الأمر بذراعه اليسرى بالتجول بلا هدف في الهواء. لحسن الحظ ، لا داعي للقلق بشأن التراجع عنه. لأنه في اللحظة التي قام فيها ، كانت ذراعه اليسرى مغلفة بذراع ميوكي الأيمن.
وقف على قدميه ونفض الرمال عن جذعه ، وأبعد نفسه عن مرمى نظر تلك الشخصيات الخمس الساحرة. بينما كان يغمض عينيه بقوة ، خلع السترة الخاصة به.
“تاتسويا-كن … أنت ، فقط ما …”
عندما اصطدمت السترة بالرمال ، تغير المزاج بشكل واضح.
أثناء مشاهدته وهو يندفع إلى سيارة كبيرة بتعجل غير لائق ويرفع قبعته اليونانية مع الأسف وهو يهرع ، تمتم تاتسويا “أعتقد أنه كان يريد على الأقل الإبحار مع ابنته …” بصوت لم يستطع أحد سماعه.
فكر تاتسويا ، يا للحماقة ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.
عندما استدارت شيزوكو …
“تاتسويا-كن ، تلك ……”
من الطبيعي أن كلمات إيريكا لم يكن لها أي تأثير. لم تكن ميوكي قادرة على إيجاد كلمات لأي من الطرفين ، ولا حتى تاتسويا.
لم تستطع إيريكا إخفاء التوتر في صوتها.
مثل الآلة ، أخذ ميكيهيكو منها الملعقة.
وسرعان ما أصبحت “تلك” واضحة. ليس فقط تاتسويا ، ولكن ميزوكي و هونوكا و شيزوكو جميعهم أدركوا بسهولة ما تفاجأت إيريكا به بشدة. تم لصق عيون هؤلاء العذارى على “تلك” على جسده.
“الوحيدون الذين سيحضرون هم شيزوكو و هونوكا و نحن؟”
تحت السترة ، تم إخفاء جسم مصنوع من الفولاذ. لم تكن سماكة العضلات شيئًا مفاجئًا. حتى أنها لم تقترب تمامًا من حجم جسم الشخص البالغ. ولكن حتى عندما كانت طفولية ، كانت عضلات الصدر والبطن متناسقة و ثابتة ، تقريبًا وكأنها منحوتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الآن كان كل شيء يسير كما هو متصور. عندما سألته هل ستخرج معي قليلاً؟ أجاب على الفور بنعم ، الأمر الذي حيرها إلى حد ما.
كانت هناك سمة واحدة تفتقر إليها المنحوتات ـــــ كانت ندوبًا لا حصر لها تتقاطع في جميع أنحاء جلده.
… وهكذا ، بينما شعر الآخرون بالجو الحار بشكل قمعي.
كان العديد من الانخفاضات.
على وجه التحديد لأن إيريكا فهمت ، لم تصرخ بصوت عالٍ.
مثل العديد من الثقوب.
يبدو أن شيزوكو كانت تترك خططها مفتوحة من أجل تاتسويا ، حيث أومأت على الفور برأسها عند تلقي مكالمة ميوكي. تم الاتصال بـ هونوكا بواسطة شيزوكو ، و إيريكا و ميزوكي من قبل ميوكي ، و ليو و ميكيهيكو بواسطة تاتسويا ، كان الجميع متفرغين ، وحقيقة ما إذا كانت مصادفة أم لا جعلت تاتسويا يرغب في عدم التفكير في الأمر.
كانت هناك بعض علامات الحروق الطفيفة في بعض الأماكن.
صمتت شيزوكو في حرج.
من الغريب أنه لم يكن هناك أي أثر للكسور ، ولكن حتى باعتبار ذلك لم يكن الجسم مبنيا بالطريقة المعتادة.
مجرد التدريب العادي لا يمكن أن يفعل ذلك.
عند اعتراف ميوكي ، لم يكن بإمكان شيزوكو فعل أي شيء سوى رفع الراية البيضاء.
ولا يمكن أن تتدرب ببساطة حتى يجري دمك.
انتشرت سماء زرقاء لامعة في السماء أمام تاتسويا. كان يطفو على ظهره في البحر الهادئ (فقط وجهه المغمور تقريبًا هو الذي ارتفع فوق سطح الماء) ، كان الإحساس الوحيد هو ارتطام الأمواج.
فقط أن يتم قطعهم و طعنهم و حرقهم في الواقع ، حتى يتدفق الدم كما لو كان تحت التعذيب ، أو ربما كان التدريب نفسه تعذيباً ؛ هو ما يمكن أن ينتج مثل هذا الجسم.
“من الواضح أن الخاسر يجب أن يمر بلعبة عقاب. على أي حال مع ما يقال ، أنتما الاثنتان.”
على وجه التحديد لأن إيريكا فهمت ، لم تصرخ بصوت عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا ، لقد حضر الجميع ، ولا ينبغي أن يصاب أحد بدوار البحر. مع الأخذ في الاعتبار وقت الرحلة ، اجتمعوا في الساعة 6 صباحًا في وقت مبكر من الصباح. من أجل المغادرة في أسرع وقت ممكن ، صعد تاتسويا على متن السفينة.
“تاتسويا-كن … أنت ، فقط ما …”
وفوقه دفعت إيريكا شيزوكو إلى القارب. إما إيريكا أو شيزوكو قد أصلحا المركبة المقلوبة. قرر تاتسويا التفكير في الطريقة التي أداروا بها ذلك لاحقًا ، وأخذ هونوكا نحو القارب.
“آسف ، ليس من اللطيف النظر إليه.”
“هذا صحيح. مجرد التخييم تحت مظلة كهذه طوال اليوم سيكون مضيعة”.
وبالعودة إلى إجابة غير ذات صلة على هذا السؤال غير المعلن ، جنب تاتسويا عينيه عن إيريكا و تمدد من أجل حمل السترة التي ألقاها للتو.
نفخت إيريكا خديها ، بينما ابتسمت ميزوكي ضائعة في عالمها الخاص.
لكن يده لم تستطع الوصول إليها. ما كان يجب أن يس على الرمال منذ لحظة ، أصبح الآن مشدودًا بقوة على صدر ميوكي وهي تركع عند قدميه.
“تاتسويا-كن … أنت ، فقط ما …”
على الرغم من أن أخته ، لم يسمح ليده بالاقتراب من صدر سيدة ، لذلك انتهى الأمر بذراعه اليسرى بالتجول بلا هدف في الهواء. لحسن الحظ ، لا داعي للقلق بشأن التراجع عنه. لأنه في اللحظة التي قام فيها ، كانت ذراعه اليسرى مغلفة بذراع ميوكي الأيمن.
عندما قالت هذا ، ربطت إبهام يدها اليمنى تحت حزام كتف ملابس السباحة و رفعتها بغمزة حول عرض إصبعها.
“واه!”
عند ذلك ترددت ميوكي قليلا …
كانت ميزوكي هي التي رفعت صوتها بدهشة. على اتصال وثيق ، تم الضغط على صدر ميوكي على ذراع تاتسويا مع ارتداء ملابس السباحة الرفيعة بينهما فقط. لكن في ذلك الوقت ، لم تظهر ميوكي أي إشارة إلى الإحراج.
أثناء تأثره بتلك الموجات اللطيفة ، تذكر تاتسويا شيئًا ما.
“أوني-ساما ، لا بأس.”
لقد ضاع في مثل هذه الأفكار الخاملة ، لكنه عاد إلى الواقع وفي مواجهة حقيقة أنه جاء أيضًا للعب في نفس الرصيف الرملي ، كان عليه أن يعترف بأنه ليس في وضع يسمح له بالنقد.
كان وجه ميوكي أحمرا باهتًا ، لكنه لم يكن ناتجًا عن أي خجل من التشبث به نصف عارية.
ومع ذلك ، يبدو أيضًا أن شيئًا مريبًا قد اختلط بهذه الكلمات المطمئنة.
“أعلم. أن كل واحدة من هذه الندوب ، هي دليل على الألم الذي عانى منه أوني-ساما ليصبح أقوى من أي شخص آخر.”
“إيه ، بالفعل !؟”
بل بالأحرى من النظر بعمق في عينيه من هذا المدى القريب.
“أين … تاتسويا و ميتسوي؟”
“لذا ، لا أعتقد أن أوني-ساما يجب أن يخجل من جسمه أو أي شيء.”
لكن هونوكا لم تفكر في ذلك على الإطلاق.
بناءً على كلمات ميوكي ، خفت تعبيرات تاتسويا قليلاً. ثم شعر بتأثير شيء ناعم يضغط على ذراعه اليمنى.
أطلقت إيريكا صافرة منخفضة. لم يكن الأمر سخرية ، بل مديحًا.
كان العديد من الانخفاضات.
كان متأكدًا تمامًا من أنه يعرف بالفعل من هي ، لكنه مع ذلك أدار رأسه للتحقق من وجود التفاف حول ذراعه اليمنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبين أن هذا التحذير المشؤوم كان صحيحًا. سواء كانت قوة اللغة أو العلم كما حدده العديد من الأشخاص ، كانت الفكرة هي أن الاحتمالات المؤسفة إذا تم وضعها في الكلمات ستتجاوز النظرية إلى واقع. هذا لا ينطبق ببساطة على الكلمات التي يتم نطقها من الفم ، ولكن الأفكار التي تتشكل في العقل أيضًا.
كما هو متوقع ، كانت هونوكا. كما لو كانت تتنافس مع ميوكي ، عانقت ذراع تاتسويا بكلتا يديها. على عكس ميوكي ، كانت ترتدي بذلة سباحة منفصلة ، لذلك كانت ذراع تاتسويا تلامس بشرتها الناعمة مباشرة. سواء كان الأمر بسبب ذلك ، فإن وجه هونوكا كان أحمر ثلاث مرات من ميوكي.
“لذلك سيكون والدك هناك أيضًا هذا العام ……”
“أنا ، لا أمانع أيضًا!”
“من الآن فصاعدًا دائمًا ، لن يكون لـ تاتسويا-سان عشيقة ، أليس كذلك؟ إذا كان الأمر كذلك ، فبالنسبة لي لأحبك ، لن يتحول إلى حب غير مشروع ، أليس كذلك؟”
على الرغم من التحسس في البداية ، بدأت تتحدث بسرعة بعد ذلك. من المحتمل بطبيعة الحال ، أن الفعل الذي كان طبيعيًا للعشاق الذين يتم التصرف عليهم ضد شخص من الجنس الآخر ، أثناء ارتداء ملابس السباحة ، كان جريئًا للغاية. سيكون الأمر أكثر غرابة إذا لم تكن متوترة.
“لم يتقرر ذلك بعد. كنا نفكر في أي وقت مناسب لـ تاتسويا-سان.”
على الرغم من الحديث عن الغرابة ، إلا أن الشيء الأكثر غرابة هو تصرفات هونوكا.
فكر تاتسويا ، يا للحماقة ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.
بالنسبة لفتاة مراهقة ، لا ، حتى المرأة الثرية بتجربة الحياة ، يجب أن تكون الندوب المحفورة في جميع أنحاء جسم تاتسويا شيئًا يصعب مواجهته. إذا كان هناك عدد قليل فقط من المشاكل الصغيرة ، فقد لا تكون هناك أي مشاكل ، ولكن هذه الندوب عادة ما تكون مرتبطة بأحداث الإرهاب.
“لم يكن هذا بالضبط وفقًا للخطة ، ولكن …”
لم يستطع تاتسويا إلا أن يفترض أن إزالة سترته أمام تلك الفتيات على الرغم من معرفته ذلك كانت لحظة غبية من الإهمال ، ربما بسبب الشمس الاستوائية الحارقة ، فكر بمرارة.
ومع ذلك ، لم يكن هذا شيئًا يمكنه إخفاءه.
بغض النظر عن رد فعل إيريكا ، رغم ندرته ، إلا أنه كان مفهومًا مع ذلك. وبقدر ما كان يشعر بالقلق ، فقد تخلى منذ فترة طويلة عن محاولة تصنيف كلمات وأفعال ميوكي بأي شيء يمكن اعتباره “طبيعيًا”. لكن ما كان وراء تصرفات هونوكا كان لغزا بالنسبة له. كان الأمر كما لو أنها ـــ
أخذ رشفة من القهوة ، ذهب تاتسويا إلى الجدول الزمني في رأسه.
“يكاد يكون مثل … الوقوع بين أختك و حبيبتك أليس كذلك؟”
أعطى تاتسويا إشعارًا بنظرة ، واستدعى أخته.
“هاي ، صه! لا يمكنك أن تقول ذلك ميزوكي. لقد أصبحت الأمور في النهاية مثيرة للاهتمام.”
“واه!”
ربما لم تكن كلمات ميزوكي عابرة ، بل كانت مجرد أفكارها الصادقة.
أعطى تاتسويا إشعارًا بنظرة ، واستدعى أخته.
لقد فهم تاتسويا ذلك جيدًا ، لكنه مع ذلك وافق بكل إخلاص على كلمات إيريكا “لا يمكنك قول ذلك”. لكن الجزء الثاني لم يوافق عليه على الإطلاق.
كان العشاء حفلة شواء.
لكن بين النصف الأول و الثاني من الجملة ، تغير صوت إيريكا بشكل ملحوظ. اختفى تحفظها. كان صوت ميزوكي هو نفسه كالمعتاد طوال الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان من عمق تعامله مع ابنته على عكس شركائه في العمل. يمكن تمييز اضطراباته من كلماته المفككة.
مع تلك الابتسامة الشريرة ، تراجعت إيريكا قليلاً عن تاتسويا ، الذي كان يحاول بلا جدوى التعامل مع هونوكا التي لا تزال ملفوفة بقوة حول ذراعه (لقد توقف منذ فترة طويلة عن الاهتمام بـ ميوكي).
تمتم تاتسويا إلى نفسه بينما كان منغمسا في الجانب الميكانيكي للقارب مثل أي صبي عادي (؟) وهو يلقي نظرة بالتفصيل على نظام الدفع.
“آه ، آسفة تاتسويا-كن. لقد أظهرت موقفًا غريبًا.”
تمتم تاتسويا إلى نفسه بينما كان منغمسا في الجانب الميكانيكي للقارب مثل أي صبي عادي (؟) وهو يلقي نظرة بالتفصيل على نظام الدفع.
“لا ، أنا لا أمانع. لذا إيريكا ، من فضلك لا تمانعي في أي شيء أيضًا.”
“ها ، ها ، هيك …”
“حتى لو أخبرتني ألا … آه ، هذا صحيح!”
“أتعلمين … في الحقيقة ، لقد مت قبل 3 سنوات.”
قال تعبيرها ، لقد فكرت للتو في شيء جيد ، حيث أضاءت تلك الابتسامة وجهها مرة أخرى.
في البداية كان تاتسويا قد فكر في السؤال “هل تحدثتم عن ذلك حتى منتصف الليل؟” ، لكن بالطبع ما خرج من فمه كان مختلفًا تمامًا.
“سأُظهر تكفيري بشكل صحيح أيضًا”.
عندما استجوبتها شيزوكو بوجه محرج قليلاً (أصبح تاتسويا بارعا جدًا في قراءة تعابيرها) ، هزت إيريكا رأسها بابتسامة ساخرة.

أعطى تاتسويا إشعارًا بنظرة ، واستدعى أخته.
عندما قالت هذا ، ربطت إبهام يدها اليمنى تحت حزام كتف ملابس السباحة و رفعتها بغمزة حول عرض إصبعها.
التحديق في هذا المنظر جعل تاتسويا يشعر بعدم الارتياح بشكل غريب في الداخل ، وقام بتحويل بصره.
بجانب إيريكا ، تصلبت ميزوكي.
بالمناسبة ، كان الأنبوب الذي يحمله في يده اليسرى حقًا أنبوبًا كلاسيكيًا.
مع استمرار ثرثرة هونوكا بسرعة دون رفع رأسها ، ونظرة ميوكي إليه بهذه الابتسامة المثالية ، التفت تاتسويا إلى النظر إلى الفتاتين اللتين ما زالتا متشبثتين بذراعه.
وكان ميكيهيكو ـــ لا ، حسنًا ، من أجل شرفه سيكون من الأفضل عدم قول ذلك.
“لنذهب للسباحة.”
“لدينا سفينة ، لكن لا يمكن حقًا أن نطلق عليها اسم “طراد “…… بحق الجحيم ، لا أريد أن أسميها كذلك.
مع استمرار تعلقهما بثبات على ذراعيه ، بدأ تاتسويا بالتقدم بشكل محرج نحو الشاطئ.
“في ذلك الوقت ، على ما أعتقد ، فقدت كل ما يمكن تسميته بمشاعر الحب. لم يتم إغلاقها ، لذلك لا يمكن إطلاق سراحها. لم يتم كسرها ، لذلك لا يمكن إصلاحها. ضاعت ولا يمكن استعادتها”.
نفخت إيريكا خديها ، بينما ابتسمت ميزوكي ضائعة في عالمها الخاص.
“… ماذا يحدث بحق الجحيم؟”
بتجاوز هذين الاثنتين و اللحاق بحشد تاتسويا ، أومأت شيزوكو برأسه وقالت ببساطة “أحسنت” على ظهر الفتاة في اليمين.
“تاتسويا-كن … أنت ، فقط ما …”
□□□□□□
عندما فكر تاتسويا في ذلك بوجه مرتبك ، قام “القبطان” بمصافحة يده.
انتشرت سماء زرقاء لامعة في السماء أمام تاتسويا. كان يطفو على ظهره في البحر الهادئ (فقط وجهه المغمور تقريبًا هو الذي ارتفع فوق سطح الماء) ، كان الإحساس الوحيد هو ارتطام الأمواج.
“يبدو أن هناك مكانًا لطيفًا للغوص هناك ، هل تريد الذهاب؟”
قبل ذلك بفترة وجيزة ، نشبت معركة مائية ، مع ما يمكن تسميته “تيار نفاث” يطير في كل مكان (بالطبع كما لو كان بالسحر ، تقرر أن العدو هو تاتسويا) ؛ ومع ذلك ، 5 فتيات على رجل واحد كان الكثير من الضغط النفسي حتى بالنسبة له. إذا كان ليو و ميكيهيكو في الجوار ، فربما كان قادرًا على البقاء لفترة أطول قليلاً ، لكن لا بد أن الاثنين قد انخرطا في بعض السباحة الخطيرة لمسافات طويلة لأنهما لم يعودا في الأفق. عندما قال “سأكون بعيدًا قليلاً” و أدار ظهره لهؤلاء الخمسة ، بدا وجه ميوكي مليئًا بالإحباط ، لكن كما كان متوقعًا ، فهمت عدم ارتياحه جيدًا.
ـــ على أي حال.
الآن كانت السيدات يلعبن على متن قارب. كان الموقع شاطئًا قريبًا من المكان الذي كان ينجرف فيه تاتسويا. الحفاظ على مسافة حتى لا يزعجه ولكن في نطاق مرمى البصر كان بمثابة حل وسط ميوكي ، ثم بقية الفتيات ، والذي قد استقر عليه.
“إذن هذا من الجمعة إلى الأحد المقبل ، ثلاثة أيام و ليلتان. سأتصل بـ شيزوكو.”
انتقلت أصوات الفتيات السعيدة في النسيم إلى حيث كان يرقد. لم يكن معظمها محادثة ولكن ببساطة صراخ لا معنى له ، ولكن حتى دون النظر من خلال تحليل البوشيون التي يبعثونها ، كان بإمكانه فهم ما كان من المحتمل أن يفعلوه. كانت هونوكا و شيزوكو على متن القارب ، ميوكي و إيريكا في الماء حول الجانبين ، و ميزوكي تجلس تحت مظلة على الشاطئ.
ـــ مذهل جدا.
أثناء تأثره بتلك الموجات اللطيفة ، تذكر تاتسويا شيئًا ما.
وقد دمر الماعز الوحشي الجزر المرجانية المحيطة بالجزيرة في النصف الأخير من القرن الماضي. بعد ذلك ، باءت الجهود المبذولة لاستعادة الشعاب المرجانية الاصطناعية بالفشل. في وقت لاحق ، تم بناء الفيلات ، واستخدام الطين الأحمر الذي تم تجريفه على الساحل من خلال أموال خاصة لإنشاء رصيف وشاطئ رملي. كان هذا ما كان “المثقفون” يتحدثو عنه باعتباره “تدميرًا للطبيعة”.
قالت هونوكا إنها لم تكن سباحة جيدًا. على الرغم من أنها كانت في قارب ، إلا أنه لم يكن كبيرًا بشكل خاص ، ولم يكن مستقرًا بشكل خاص ، وتساءل عما إذا كان من المناسب لها أن تخرج بعيدًا.
بطريقة ما ، كانت البداية السهلة للغاية قد هزتها قليلاً. كان تاتسويا صامتًا.
تبين أن هذا التحذير المشؤوم كان صحيحًا. سواء كانت قوة اللغة أو العلم كما حدده العديد من الأشخاص ، كانت الفكرة هي أن الاحتمالات المؤسفة إذا تم وضعها في الكلمات ستتجاوز النظرية إلى واقع. هذا لا ينطبق ببساطة على الكلمات التي يتم نطقها من الفم ، ولكن الأفكار التي تتشكل في العقل أيضًا.
“أبي ، هذا مهين ، لذا من فضلك أغلق فمك.”
قطعت صرخة فجأة هواء الصيف الهادئ. أدرك تاتسويا حدث الانقلاب على أنه معلومات أسرع مما يمكن للعين رؤيته ، ثم صعد على الفور إلى سطح الماء وبدأ في الركض بالكامل نحو القارب. لقد كانت تقنية حركية لن يستخدمها عادةً إذا كان الآخرون في الجوار ليروا ، لكنها بالتأكيد كانت أسرع بكثير من السباحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا مرة أخرى؟”
ركض تاتسويا بالقرب من القارب الصغير المقلوب في خطوة واحدة باستمرار وهو يلقي بضوء سحري لتضخيم التوتر السطحي لتحقيق تأثير مثل “عنكبوت الماء”.
“قد تكون هذه طريقة مخادعة للتحدث ، لكني معجب بك. ومع ذلك ، هذا فقط كصديقة. بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة ، لن أتمكن أبدًا من التفكير فيك كامرأة مميزة. سيكون ذلك بالتأكيد شيء مؤلم بالنسبة لك ـــ شيء سيؤذيك”.
غطس تاتسويا بقدميه أولاً في الماء. بعد إيماءات ميوكي التي غطست في وقت سابق ، قام تاتسويا بربط يده حول خصر هونوكا. في حالة مفهومة من الذعر ، كانت هونوكا ترفرف أطرافها بعنف ، و ركلت بعيدًا حتى عندما جلبها تاتسويا إلى سطح الماء.
كان العشاء حفلة شواء.
وفوقه دفعت إيريكا شيزوكو إلى القارب. إما إيريكا أو شيزوكو قد أصلحا المركبة المقلوبة. قرر تاتسويا التفكير في الطريقة التي أداروا بها ذلك لاحقًا ، وأخذ هونوكا نحو القارب.
لم تكن تدرك حتى أن قدميها كانتا ترتجفان قليلاً.
منذ عودتها إلى سطح الماء ، هدأت إلى حد ما ، لكنها كانت لا تزال في حالة هياج نسبيًا. قاومت بشكل يائس وغير معقول اقتيادها إلى القارب ، وظلت تتوسل “من فضلك انتظر قليلاً!” و “أتوسل إليك!”. ومع ذلك ، فإن مجرد وجودها في الماء الساخن لذلك البحر الصيفي من شأنه أن يستنزف قوتها المستنفدة أكثر. بسبب حالتها الضعيفة ، كان من الضروري أن تستريح داخل القارب. هز تاتسويا رأسه على مضض ، ورفع جسد هونوكا بالقوة. دفع الزخم نصف جسدها إلى الداخل ، وقبل أن تتمكن من الارتفاع تم تقييدها من قبل شيزوكو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا … أفكر فيك أيضًا كصديقة لي.”
عند رؤيتها عن قرب من الأمام ، أدرك تاتسويا فجأة سبب ترددها.
عندما كان يتزلج ، كان يركب جنبًا إلى جنب مع ميوكي في مقعد الراكب (بعد ذلك كان هونوكا).
ربما تم تصميم ملابس السباحة التي ارتدتها هونوكا مع وضع الموضة في الاعتبار ، والسباحة العملية بعد ذلك.
بالمناسبة ، كان الأنبوب الذي يحمله في يده اليسرى حقًا أنبوبًا كلاسيكيًا.
كانت ملابس السباحة الخاصة بها تسبح نحو الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…… لا تقولي لي ، للتدريب؟”
أغمض تاتسويا عينيه بإحكام ، وسمح بلا كلام للجاذبية الناتجة عن صعوده بحمله إلى أسفل تحت الأمواج.
لكن بين النصف الأول و الثاني من الجملة ، تغير صوت إيريكا بشكل ملحوظ. اختفى تحفظها. كان صوت ميزوكي هو نفسه كالمعتاد طوال الوقت.
صرخة جديدة تؤجج الهواء الهادئ ، بينما جلست هونوكا على الأرض وغطت صدرها بكلتا يديها.
“من الجيد مقابلتك ، أنا شيبا تاتسويا. لقد سمعت الكثير عنك. جنبًا إلى جنب مع أختي ، يسعدنا التعرف عليك.”
□□□□□□
انتقلت أصوات الفتيات السعيدة في النسيم إلى حيث كان يرقد. لم يكن معظمها محادثة ولكن ببساطة صراخ لا معنى له ، ولكن حتى دون النظر من خلال تحليل البوشيون التي يبعثونها ، كان بإمكانه فهم ما كان من المحتمل أن يفعلوه. كانت هونوكا و شيزوكو على متن القارب ، ميوكي و إيريكا في الماء حول الجانبين ، و ميزوكي تجلس تحت مظلة على الشاطئ.
“ها ، ها ، هيك …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما غطت هونوكا فمها ، لم تنطق بأي شيء مثل “هذه كذبة” أو “لا أصدق ذلك”. لقد صدمت حرفيا. فقط إعلان تاتسويا لها يرن في عقلها.
“اه ، آه ، هل هناك شيء … هونوكا-سان ، هل أنت بخير …؟”
كانت ملابس السباحة الخاصة بها تسبح نحو الأعلى.
عند وصولها إلى الشاطئ ، انهارت وبدأت تبكي بجدية ، وفي حيرة من أمر ميزوكي التي لم تكن تعرف ما حدث كانت تحاول مواساتها. وقف الثلاثة الآخرون – شيزوكو و إيريكا و ميوكي حول الاثنين في حرج.
“ها … هذا هو السبب ، ها … قلت له … هيك ، أن ينتظر…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواء كانت تقرأ الهواء أم لا ، ربطت إيريكا ميزوكي ببراعة ، وتظاهرت بعدم ملاحظة التوتر الذي يلوح بين ميوكي و شيزوكو.
بالطبع ، الشخص الذي شعر بالحرج هو تاتسويا. يقال للحق أنه لم يكن يريد شيئا أكثر من الهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا ، لقد حضر الجميع ، ولا ينبغي أن يصاب أحد بدوار البحر. مع الأخذ في الاعتبار وقت الرحلة ، اجتمعوا في الساعة 6 صباحًا في وقت مبكر من الصباح. من أجل المغادرة في أسرع وقت ممكن ، صعد تاتسويا على متن السفينة.
ومع ذلك ، لم يكن هذا شيئًا يمكنه إخفاءه.
استعدت للحزن الذي كان مؤكدًا ، ضغطت هونوكا على يديها بإحكام. لكن استجابة تاتسويا ، في السراء و الضراء ، كانت شيئًا غير متوقع تمامًا.
“هذا ، حسنًا … كان تاتسويا-كن يحاول فقط المساعدة …”
من ناحية أخرى …
من الطبيعي أن كلمات إيريكا لم يكن لها أي تأثير. لم تكن ميوكي قادرة على إيجاد كلمات لأي من الطرفين ، ولا حتى تاتسويا.
بعد التأكد من أن جميع الركاب السبعة كانوا على متن الطراد ، توجهت كوروساوا مباشرة إلى غرفة القيادة ، وسرعان ما غادرت الساحل.
“هونوكا ، أنا آه … أنا آسف.”
“آسف ، ليس من اللطيف النظر إليه.”
لم يكن لدى تاتسويا أي نية خبيثة ، وعلى الرغم من أنه لم يتحمل أي مساءلة في هذا الصدد ، إلا أنه لم يستطع الاحتفاظ بوجه غير مبالٍ. بالتفكير في ذلك انحنى تاتسويا ، ثم همست شيزوكو بشيء في أذن هونوكا.
“هذا ، حسنًا … كان تاتسويا-كن يحاول فقط المساعدة …”
“هونوكا ، أنت تعلمين أن تاتسويا سان ليس مسؤولا.”
□□□□□□
صوت هادئ لا تسمعه إلا هونوكا.
الآن كانت أضواء الفيلا بعيدة عن الأنظار.
“لقد أعطاك متسعًا من الوقت لإصلاح ملابسك بعد ذلك.”
“ــــ أوه! يجب أن تكونوا أصدقاء جدد لابنتي أيضًا؟ أهلاً بكم. استمتعوا بأنفسكم.
على الرغم من الحجم الصغير ، وعلى الرغم من التناقضات العديدة ، بدا أن كلمات شيزوكو لها تأثير مهدئ.
عندما استدارت شيزوكو …
“لم يكن هذا بالضبط وفقًا للخطة ، ولكن …”
“هل يمكن أنها تقصد …… ماذا؟”
ومع ذلك ، يبدو أيضًا أن شيئًا مريبًا قد اختلط بهذه الكلمات المطمئنة.
“أنا … آه ، أنا … أنا أحبك!”
“هذه فرصة جيدة”.
أولئك الذين شعروا بالأجواء المتوترة لم يكونوا مجرد سيدات. بعد الانتهاء من العشاء ، أمسك ليو بالبودينغ وانطلق في الأكل ، ربما أدرك الموقف ، وأطلق ميكيهيكو ، الذي لم يكن قادرًا على التركيز في لعبته الشطرنج ، نظرات جانبية على الفتيات.
كان هذا الخط تآمريًا إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان من عمق تعامله مع ابنته على عكس شركائه في العمل. يمكن تمييز اضطراباته من كلماته المفككة.
كان لدى شيزوكو بعض الكلمات الملهمة معها ، ثم نظرت هونوكا أخيرًا.
جاءت إجابة غير متوقعة. (لم يكن الأمر أن الإجابة نفسها كانت غير متوقعة ، بل حقيقة أن الإجابة جاءت أصلا). نظر للأعلى ، كان “قبطان” السفينة هناك.
“تاتسويا-سان … هل أنت آسف حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن النادلة بالوكالة كوروساوا ترتدي زيًا أسفل مئزرها ، ولكنها ترتدي ملابس سباحة صغيرة وخفيفة. كان كتفاها عاريتين ، وأطرافها النحيلة تطل من خلف المئزر الذي كان أكبر من الملابس نفسها. كان من الممكن أن تجذب الجاذبية الجنسية الهائلة التي تنبعث منها عيون أي رجل مراهق على الفور ، ولكن اليوم كان هناك أربعة ملابس سباحة أكثر قوة بجانبها.
“أنا صادق تماما. أنا حقا آسف جدا.”
التحديق في هذا المنظر جعل تاتسويا يشعر بعدم الارتياح بشكل غريب في الداخل ، وقام بتحويل بصره.
بينما انحنى تاتسويا مرة أخرى ، تمتمت هونوكا “إذن …”
أو …
“… لليوم فقط ، استمع إلى كل ما أقوله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد أن أعرف.”
“ماذا مرة أخرى؟”
“آه ، هل يمكن أنك تقصدين ذلك؟”
عند هذه الكلمات غير المتوقعة تمامًا ، استقر الارتباك على وجه تاتسويا. لم تتناسب هونوكا مع صورة شخص قد يقول شيئًا كهذا على الإطلاق. لم يقتصر الأمر على تاتسويا فحسب ، بل ارتدت ميوكي و إيريكا تعبيرات مماثلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل ذلك بفترة وجيزة ، نشبت معركة مائية ، مع ما يمكن تسميته “تيار نفاث” يطير في كل مكان (بالطبع كما لو كان بالسحر ، تقرر أن العدو هو تاتسويا) ؛ ومع ذلك ، 5 فتيات على رجل واحد كان الكثير من الضغط النفسي حتى بالنسبة له. إذا كان ليو و ميكيهيكو في الجوار ، فربما كان قادرًا على البقاء لفترة أطول قليلاً ، لكن لا بد أن الاثنين قد انخرطا في بعض السباحة الخطيرة لمسافات طويلة لأنهما لم يعودا في الأفق. عندما قال “سأكون بعيدًا قليلاً” و أدار ظهره لهؤلاء الخمسة ، بدا وجه ميوكي مليئًا بالإحباط ، لكن كما كان متوقعًا ، فهمت عدم ارتياحه جيدًا.
“إذا فعلت ذلك ، فسوف أسامحك. هل هذا جيد …؟”
على الرغم من أنه قيل إنها لم تقدم صورة ناعمة ، فقد بدت أكثر من النوع الذي يطلق عليه حسن التنظيم ؛ رغم أنهم في البحر المفتوح تحت أشعة الشمس الحارقة في منتصف الصيف ، ومع ذلك يمكن القول إن القبة قد قطعت الكثير من الأشعة الزائدة ، كان على تاتسويا أن يتساءل عما إذا كانت لا تشعر بالحر في هذا الزي. أو ربما كان هو فقط.
تبادل تاتسويا و ميوكي النظرات.
من ناحية أخرى …
بدا أن ابتسامة ميوكي الملتوية توحي بأنه “لا يمكن فعل شيء حيال ذلك”.
“أتعلمين … في الحقيقة ، لقد مت قبل 3 سنوات.”
“… إذا كان هذا ما تريدين.”
خلف شيزوكو ، كانت ميزوكي تنتظر رده ببراءة ، وبجانبها كانت إيريكا ترتدي ابتسامتها الشريرة. إن ترك الأشياء مثل هكذا سيكون سيئًا للغاية. بدون سبب واضح ، شعر تاتسويا بشدة بذلك.
على الرغم من أنها قالت “كل ما قالته” ، إلا أنه كان يعلم أنها ليست فتاة يمكنها تقديم طلبات ضارة كما هو الحال في “لعبة الملك” التي كانت شائعة منذ عدة عقود. عندما أومأ برأسه نعم ، بكت هونوكا بسعادة “إنه وعد!” بابتسامة عريضة.
□□□□□□
ـــ إذا نظرت عن كثب ، سترى أنه فارغ.
بحلول الوقت الذي عاد فيه ليو من السباحة (سواء من حيث المسافة أو المدة) ، كان في الوقت المناسب لتناول الشاي على الشرفة.
من الواضح أن شيزوكو تصلبت ، لكنها لم تتوانى.
تم وضع المشروبات الباردة والفواكه الملونة في جميع أنحاء المائدة.
جاءت إجابة غير متوقعة. (لم يكن الأمر أن الإجابة نفسها كانت غير متوقعة ، بل حقيقة أن الإجابة جاءت أصلا). نظر للأعلى ، كان “قبطان” السفينة هناك.
لم تكن النادلة بالوكالة كوروساوا ترتدي زيًا أسفل مئزرها ، ولكنها ترتدي ملابس سباحة صغيرة وخفيفة. كان كتفاها عاريتين ، وأطرافها النحيلة تطل من خلف المئزر الذي كان أكبر من الملابس نفسها. كان من الممكن أن تجذب الجاذبية الجنسية الهائلة التي تنبعث منها عيون أي رجل مراهق على الفور ، ولكن اليوم كان هناك أربعة ملابس سباحة أكثر قوة بجانبها.
مع استمرار ثرثرة هونوكا بسرعة دون رفع رأسها ، ونظرة ميوكي إليه بهذه الابتسامة المثالية ، التفت تاتسويا إلى النظر إلى الفتاتين اللتين ما زالتا متشبثتين بذراعه.
أخذ خطوة إلى الوراء و التفت ، كان اثنان من الجمال و اثنان قد تجاوزا بالفعل مستوى كلمة الجمال. ومع ذلك ، بالنسبة إلى ليو ، الذي يشعر بوضوح بـ “الطعام قبل الرومانسية” قبل أشكال ملابس السباحة الأربعة هذه ، لم تكن “جاذبية الكبار” من كوروساوا مناسبة له.
سارت شيزوكو في صمت ، وتبعتها ميوكي في صمت.
لكن هذا لا يعني أنه كان غير حساس. اعترف ليو بملابس السباحة الأربعة تلك ، “أوه؟” عندما نظر حوله.
ربما تم تصميم ملابس السباحة التي ارتدتها هونوكا مع وضع الموضة في الاعتبار ، والسباحة العملية بعد ذلك.
“أين … تاتسويا و ميتسوي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى مع انحسار القارب الصغير عن الشاطئ ، شعر ميكيهيكو بالهواء الهادئ للغاية الذي أعطوه.
“إنهم في ، القارب ، هناك.”
بينما ضحكت ميوكي بخفة ، بدا أن تعبير شيزوكو يقترب من البكاء.
لم يأت الجواب من الطاولة ، بل من الخلف.
عندما كانت تسير بجوار تاتسويا وتلقي نظرة سريعة على وجهه بين الحين والآخر ، شعرت هونوكا بالقلق بشأن موعد بدء الحديث.
أجاب ميكيهيكو ، المتعب في جميع الأنحاء و مياه البحر تقطر منه ، بلهفة وهو يشير.
أثناء مشاهدته وهو يندفع إلى سيارة كبيرة بتعجل غير لائق ويرفع قبعته اليونانية مع الأسف وهو يهرع ، تمتم تاتسويا “أعتقد أنه كان يريد على الأقل الإبحار مع ابنته …” بصوت لم يستطع أحد سماعه.
كان تاتسويا و هونوكا يتجهان إلى البحر في قارب قديم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…… لا تقولي لي ، للتدريب؟”
“… ماذا يحدث بحق الجحيم؟”
أيها الحمقى ، تركت هذا دون أن تقوله.
“حدثت أشياء. نعم ، أشياء.”
كان الهدوء الذي يسبق العاصفة.
عند سؤال ليو ، أجابت إيريكا وأسنانها بارزة.
في ذلك الوقت ، أدركت كل من هونوكا و شيزوكو أنهما تركتا ميوكي وراءهما ، وإن كان ذلك بعد فوات الأوان. تبادلا لمحة. بعد قولي هذا ، على شاشة ميوكي ، كان بإمكانها فقط رؤيتهم وهم ينظرون جانباً. كانت هونوكا آنذاك أول من وجهت عينيها إلى ميوكي.
بدلاً من ذلك ، كان هذا التعبير عابسًا تقريبًا ، وعندما ابتعدت ، ليو ، بدلاً من أن يتعرض للإهانة ، زاد فضوله أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت شيبا تاتسويا-كن ، أليس كذلك؟ أنا كيتاياما أوشيو ، والد شيزوكو.”
عند رؤية ميكيهيكو يشاهد المشهد باهتمام ، نظر أيضًا على الفور إلى البحر.
“إيه ، لا ، لا شيء.”
كان يرتدي قبعة من القش ، وكان تعبير تاتسويا مخفيًا تحت ظلها ولا يمكن تمييزه.
“لا بأس. ليس لدي أي نية للتدخل في هونوكا على الإطلاق … فقط لكي تعرفي ، سأشعر بالغيرة حقًا رغم ذلك؟
حملت هونوكا مظلة وظهرها له ، لذلك لا يمكن رؤية تعابير وجهها بالمثل.
بعد التأكد من أن جميع الركاب السبعة كانوا على متن الطراد ، توجهت كوروساوا مباشرة إلى غرفة القيادة ، وسرعان ما غادرت الساحل.
حتى مع انحسار القارب الصغير عن الشاطئ ، شعر ميكيهيكو بالهواء الهادئ للغاية الذي أعطوه.
كانت ابتسامة ميوكي ، وهي تهز رأسها ، خالية من الهموم.
“… هذا جو لطيف ، أليس كذلك؟”
“سررت بلقائك ، أنا شيبا ميوكي. شكرًا جزيلاً لدعوتك لنا.”
“أنتما الاثنان ، هاي …”
“… أنا آسفة.”
أيها الحمقى ، تركت هذا دون أن تقوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يأت الجواب من الطاولة ، بل من الخلف.
حتى عندما شعرت إيريكا بالخوف ، قطع هواء بارد الغرفة من المقعد المقابل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند هذه الملاحظة المفاجئة للوالد ، حافظ تاتسويا على تعبيره محايدًا ظاهريًا بينما يتنهد “إذن هذا هو” كيتاياما أوشيو “هاه ……” الذي سمع عنه كثيرا ، فكر في ذهنه.
[أصوات الجليد و البرد الخاطف …] … كان بإمكان ميكيهيكو سماع هذه الأصوات المشؤومة القادمة من الفتاة الجالسة بجانبه ، والتي تذكرنا بأعماق فصل الشتاء.
بدلا من ذلك ، الشخص الذي بدا مستاء هي شيزوكو. ربما كان الحفاظ على هدوئها مجرد جانب آخر من جوانب شخصيتها.
“يوشيدا-كن ، ألن تأخذ برتقالة مبردة؟”
كانت ملابس السباحة الخاصة بها تسبح نحو الأعلى.
أثناء حديثها بلطف ، ضحكت ميوكي لأنها مررت لـ ميكيهيكو برتقالة شديدة البرودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان من عمق تعامله مع ابنته على عكس شركائه في العمل. يمكن تمييز اضطراباته من كلماته المفككة.
مع توقيت مثالي ، أعطته كوروساوا ملعقة.
لقد تزوج متأخراً (كان الزواج من ساحر ينطوي على العديد من المشكلات ، وعلى الرغم من التغلب على هذه المشكلات ، فقد استغرق الأمر سنوات) لذلك كان من المفترض أن يكون قد تجاوز سن الخمسين أو نحو ذلك ، لكن هذا الصريح ، أو بالأحرى الهواء الخفيف للغاية ، لا يبدو أنه يجعل له أكثر من 40.
مثل الآلة ، أخذ ميكيهيكو منها الملعقة.
“تاتسويا-كن … أنت ، فقط ما …”
كان لدى ميوكي قطعة فاكهة أخرى في يديها. مرة أخرى ، [أصوات الجليد و البرد الخاطف …]… كان من الممكن سماع الصوت ، وعلى الفور كانت تحمل شراب المانجو الخام. أزالت نظرتها المتجمدة من الفاكهة التي كانت تحدق بها ، وعرضتها على الشخص المقابل لها بابتسامة أخرى مشرقة.
هذه المشاعر التي لدي لأخي ليست حب رومانسي. لا يمكن أن يكون هناك مثل هذا الحب بيني وبينه.”
“سايجو-كن ، ألن تأخذ واحدة أيضًا؟”
“…… أنا متفرغ الأسبوع المقبل من الجمعة إلى الأحد. جميع الأيام الأخرى مشغولة جدًا.”
“آه … شكرا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com □□□□□□
قرر ليو أن الإجابة ستكون الأفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل العديد من الثقوب.
وجهت ميوكي نظرتها إلى جبل الفاكهة أمامها ، لكن ربما فقدت الاهتمام ، ونظرت بعيدًا.
“ولهذا السبب لا أستطيع الرد على مشاعرك.”
“شيزوكو ، أنا آسفة ، لكنني أشعر بالتعب قليلاً. هل يمكنني الراحة في مكان ما لبعض الوقت من فضلك؟”
“ولكن ، عند الإبحار بسرعات منخفضة ، يتم فتح الجوانب.”
“لا بأس ، لا تقلقي. كوروساوا-سان؟”
“عن ماذا؟”
“بالطبع. ميوكي أوجو-ساما ، من هذا الطريق.”
** المترجم : في اللغة اليابانية ، الكلمة (愛する) التي استخدمتها هي مضادة للحب الرومانسي (恋愛) عندهم ، شيء مثل الفرق بين فيليا (حب شخص مقرب) و إيروس (حب عاطفي) **
بعد كوروساوا ، ذهبت ميوكي بعيدًا إلى الفيلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواء كانت تقرأ الهواء أم لا ، ربطت إيريكا ميزوكي ببراعة ، وتظاهرت بعدم ملاحظة التوتر الذي يلوح بين ميوكي و شيزوكو.
بالمقارنة مع تعبير ميزوكي المتأرجح ، كان وجه شيزوكو المميز في لعبة البوكر متباينا بشكل ملحوظ.
كان متأكدًا تمامًا من أنه يعرف بالفعل من هي ، لكنه مع ذلك أدار رأسه للتحقق من وجود التفاف حول ذراعه اليمنى.
□□□□□□
في ضوء هذا الاعتراف ، لم تستطع شيزوكو حتى أن تكتم صوتها.
كان العشاء حفلة شواء.
“لا ، أنا لا أمانع. لذا إيريكا ، من فضلك لا تمانعي في أي شيء أيضًا.”
تجمع ثمانية أشخاص بشكل متناغم حول المنضدة ، وربما ميوكي بعد الراحة تحاول أن تهدأ وهي تتنقل ذهابًا وإيابًا بين الطاولة و الشواء.
بحلول الوقت الذي عاد فيه ليو من السباحة (سواء من حيث المسافة أو المدة) ، كان في الوقت المناسب لتناول الشاي على الشرفة.
قبل الإلحاح على تاتسويا باستمرار ، تحدثت هونوكا بسعادة مع إيريكا و شيزوكو.
كانت ميزوكي هي التي رفعت صوتها بدهشة. على اتصال وثيق ، تم الضغط على صدر ميوكي على ذراع تاتسويا مع ارتداء ملابس السباحة الرفيعة بينهما فقط. لكن في ذلك الوقت ، لم تظهر ميوكي أي إشارة إلى الإحراج.
ربما بسبب الصدمة التي حدثت أثناء تناول الشاي ، جلست ميزوكي بعيدًا عن ميوكي والآخرين ، ودخلت في محادثة مع ميكيهيكو.
عند ذلك ترددت ميوكي قليلا …
كان ليو يتذوق الطعام بحماسة. كانت كوروساوا تخدمه بشكل حصري تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … أجابت ميوكي في كلمة واحدة بهدوء مطلق.
بالطبع لم تكن المجموعات حصرية ، حيث انضمت هونوكا إلى مجموعة ميوكي في بعض الأحيان ، ودخل تاتسويا في معركة طعام مع ليو.
“حسنًا … بما أن لديك صديقة تبذل قصارى جهدها حقًا.”
لكن بطريقة أو بأخرى ـــ بطريقة ما مقارنة بالعادة ، كان هناك هواء غريب يطفو بينهم.
ومع ذلك ، لم يكن هذا شيئًا يمكنه إخفاءه.
□□□□□□
تجمع ثمانية أشخاص بشكل متناغم حول المنضدة ، وربما ميوكي بعد الراحة تحاول أن تهدأ وهي تتنقل ذهابًا وإيابًا بين الطاولة و الشواء.
كان الهدوء الذي يسبق العاصفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إذا كان هذا ما تريدين.”
من المستحيل التأكد مما سيحدث ، لكن شيئًا ما سيحدث بالتأكيد ــــ الشخص الذي كسر هذا الموقف ورفع الستار ، كان شخصًا غير متوقع.
كانت هناك معركة حامية شرسة.
بمجرد انتهاء لعبة الورق التي كانت الفتيات الخمس يلعبنها بهزيمة ميزوكي ، سألت شيزوكو ميوكي “هل ستأتين معي لبعض الوقت؟”
“… هل أسبب لك المتاعب؟”
“… بالتأكيد.”
قبل الإلحاح على تاتسويا باستمرار ، تحدثت هونوكا بسعادة مع إيريكا و شيزوكو.
استمر ارتباكها لثانية واحدة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المفاجأة ميزوكي. في حين أن ملابس السباحة المنفصلة المنقوشة بنمط البولكا لم تكن كاشفة مثل البيكيني ، فقد أظهر الشق العميق في منطقة الصدر أصولها الوفيرة ، وكان من المستحيل ربطها بصورتها المعتادة سهلة الانقياد.
على الفور تقريبًا ، ابتسمت ميوكي مرة أخرى.
“لكنهم ليسوا مألوفين معهم مثلنا ، لذلك تساءلوا عما إذا كان بإمكاننا أن ندعوهم.”
“… اممم ، هل أنتم ذاهبون في نزهة على الأقدام؟ سآتي أيضًا.”
بجانب تمتمة ميوكي و تعبيرها المذهل ، كانت ميزوكي في حيرة بشأن نوع الوجه الذي يجب أن تصنعه ، لذلك ابتسمت للتو بشكل غامض.
“لا يمكنك ميزوكي. عليك أن تخوضي لعبة العقاب.”
ساروا على هذا النحو وعندما لم يعد بالإمكان رؤية أضواء الفيلا ، استدارت شيزوكو.
عندما نهضت ميزوكي لتتبع ميوكي ، أمسكتها إيريكا من القميص و سحبتها إلى أسفل.
عادة ما تكون تمتمته غير مسموعة. كان على تاتسويا التركيز بوعي ، حجم الصوت هذا أكثر من هادئ بما يكفي للنظر فيه. ولكن حتى لو تم نطقها في حجم عادي ، فلن يعتبرها تاتسويا غير لائقة. امتلك كيتاياما أوشيو الجلالة لتقييم قيمة الشخص الذي أمامه بصدق.
“إيه !؟ لم أسمع شيئًا عن ذلك!”
بتجاوز هذين الاثنتين و اللحاق بحشد تاتسويا ، أومأت شيزوكو برأسه وقالت ببساطة “أحسنت” على ظهر الفتاة في اليمين.
“من الواضح أن الخاسر يجب أن يمر بلعبة عقاب. على أي حال مع ما يقال ، أنتما الاثنتان.”
سواء كانت تقرأ الهواء أم لا ، ربطت إيريكا ميزوكي ببراعة ، وتظاهرت بعدم ملاحظة التوتر الذي يلوح بين ميوكي و شيزوكو.
قال تعبيرها ، لقد فكرت للتو في شيء جيد ، حيث أضاءت تلك الابتسامة وجهها مرة أخرى.
أولئك الذين شعروا بالأجواء المتوترة لم يكونوا مجرد سيدات. بعد الانتهاء من العشاء ، أمسك ليو بالبودينغ وانطلق في الأكل ، ربما أدرك الموقف ، وأطلق ميكيهيكو ، الذي لم يكن قادرًا على التركيز في لعبته الشطرنج ، نظرات جانبية على الفتيات.
بدا تعبيرها وكأنها تذكرت شيئًا ما ، على الأرجح ذكريات عن إجازة سابقة كانت تقضيها مع والد شيزوكو. ربما في الفيلا ذاتها التي تحدثوا عنها.
“كش ملك. 10 حركات أخرى.”
“أنا أعلم. ولهذا السبب أنت في صراع شديد ، أليس كذلك؟ أنت تبذلين قصارى جهدك حتى لا تؤذي أيًا منا.”
“إيه ، بالفعل !؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إجازة صيفية : “هل تريدين الذهاب إلى البحر؟”
صرخت في حكم تاتسويا القاسي.
بعد فترة وجيزة من مغادرة شيزوكو و ميوكي ، ذهبت هونوكا لتفقد نفسها في المرآة.
□□□□□□
“أوني-ساما ، لا بأس.”
تركوا الفيلا ، واستداروا يسارا إلى الشاطئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تاتسويا-سان”.
سارت شيزوكو في صمت ، وتبعتها ميوكي في صمت.
“أعتقد أنها طريقة مشوهة إلى حد ما للنظر إلى الأشياء بنفسي.”
ساروا على هذا النحو وعندما لم يعد بالإمكان رؤية أضواء الفيلا ، استدارت شيزوكو.
“ميوكي ، لقد كنت حقاً تتراجعين بالأمس ، هاه …”
كان وجهها الخالي من التعابير في العادة ، متوتراً الآن.
ابتسمت ميوكي ببساطة ، لكن هذا التعبير كان ابتسامة ميتة لا يمكن قراءة أي مشاعر منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة (على عكس مسابقة المدارس التسعة) لم يكن سروال إيريكا القصير في غير محله ، لذلك نظرت إلى الهيكل الأبيض اللامع حتى وهي تستعرض ساقيها الرشيقتين الأنيقة ، وعيناها تلمعان.
“آسف لجعلك ترافقيني كل هذا الطريق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… اممم ، هل أنتم ذاهبون في نزهة على الأقدام؟ سآتي أيضًا.”
“لا بأس. هل هناك شيء تريدين التحدث عنه؟”
ركض تاتسويا بالقرب من القارب الصغير المقلوب في خطوة واحدة باستمرار وهو يلقي بضوء سحري لتضخيم التوتر السطحي لتحقيق تأثير مثل “عنكبوت الماء”.
ومع ذلك ، حتى بناءً على مطالبة ميوكي ، لم تستطع إجبار نفسها على الفور للبدء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الطقس المتعرق ، على الشاطئ الرملي ـــ
بعد عد 10 جولات من الأمواج التي غسلت برفق على الشاطئ ، فتحت شيزوكو فمها.
“أريد أن أعرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com □□□□□□
“عن ماذا؟”
“… إذا كان الأمر كذلك ، فلا بأس.”
“كيف تشعر ميوكي تجاه تاتسويا-سان؟”
ـــ مذهل جدا.
عند سؤال شيزوكو دون أي تغطية أو نهج للدوران ، دون أي تفسير أو سبب مقصود …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت شيبا تاتسويا-كن ، أليس كذلك؟ أنا كيتاياما أوشيو ، والد شيزوكو.”
“أنا أحبه.”
“…”
… أجابت ميوكي في كلمة واحدة بهدوء مطلق.
ـــ على أي حال.
“… هل هذا كرجل؟”
كانت عيناها مفتوحتان على مصراعيها ، ولم تسرب سوى “مستحيل …” وهي تغطي فمها بيديها.
بدلا من ذلك ، الشخص الذي بدا مستاء هي شيزوكو. ربما كان الحفاظ على هدوئها مجرد جانب آخر من جوانب شخصيتها.
كان وجه ليو مليئًا بالشفقة …
“لا.”
لم يستطع تاتسويا إلا أن يفترض أن إزالة سترته أمام تلك الفتيات على الرغم من معرفته ذلك كانت لحظة غبية من الإهمال ، ربما بسبب الشمس الاستوائية الحارقة ، فكر بمرارة.
جاءت إجابة ميوكي دون أدنى تردد.
عند ذلك ترددت ميوكي قليلا …
كان تعبيرها هادئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خف وجه هونوكا المتخوف إلى حد ما بارتياح من كلمات شيزوكو.
“أنا أحب و أحترم أوني-ساما أكثر من أي شخص آخر. لكن هذا ليس كامرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نادت عليه إيريكا و ميوكي من الشاطئ ، رفع تاتسويا يديه بابتسامة غامضة تحت ظل مظلة موضوعة على الشاطئ.
هذه المشاعر التي لدي لأخي ليست حب رومانسي. لا يمكن أن يكون هناك مثل هذا الحب بيني وبينه.”
ولا يمكن أن تتدرب ببساطة حتى يجري دمك.
عندما التقت بنظرة شيزوكو …
بمجرد انتهاء لعبة الورق التي كانت الفتيات الخمس يلعبنها بهزيمة ميزوكي ، سألت شيزوكو ميوكي “هل ستأتين معي لبعض الوقت؟”
“أنا فضولية لمعرفة ، لماذا تسأليني مثل هذا السؤال؟”
… أعطت ابتسامة ماكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبين أن هذا التحذير المشؤوم كان صحيحًا. سواء كانت قوة اللغة أو العلم كما حدده العديد من الأشخاص ، كانت الفكرة هي أن الاحتمالات المؤسفة إذا تم وضعها في الكلمات ستتجاوز النظرية إلى واقع. هذا لا ينطبق ببساطة على الكلمات التي يتم نطقها من الفم ، ولكن الأفكار التي تتشكل في العقل أيضًا.
“لا بأس. ليس لدي أي نية للتدخل في هونوكا على الإطلاق … فقط لكي تعرفي ، سأشعر بالغيرة حقًا رغم ذلك؟
“حتى لو أخبرتني ألا … آه ، هذا صحيح!”
أود أخبرك أن تكوني مطمئنة ، لكن أعتقد أن ذلك لن ينجح”.
“لماذا … هل تحاولين جعل نفسك هادئة بهذه الطريقة؟ أعني ، من الواضح أنك تحبين تاتسويا-سان كثيرًا.”
بينما ضحكت ميوكي بخفة ، بدا أن تعبير شيزوكو يقترب من البكاء.
“أعلم. أن كل واحدة من هذه الندوب ، هي دليل على الألم الذي عانى منه أوني-ساما ليصبح أقوى من أي شخص آخر.”
“… لماذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما يمكن استنتاجه من مناجاته ، فقد وصلوا بالفعل إلى الشاطئ.
“لماذا ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى شيزوكو بعض الكلمات الملهمة معها ، ثم نظرت هونوكا أخيرًا.
“لماذا … هل تحاولين جعل نفسك هادئة بهذه الطريقة؟ أعني ، من الواضح أنك تحبين تاتسويا-سان كثيرًا.”
بمجرد انتهاء لعبة الورق التي كانت الفتيات الخمس يلعبنها بهزيمة ميزوكي ، سألت شيزوكو ميوكي “هل ستأتين معي لبعض الوقت؟”
اتخذت ميوكي خطوة نحو شيزوكو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظرا إلى بعضهما البعض ، شعرت هونوكا أنها يمكن أن ترى حزنا عميقا لا يوصف في عينيه.
من الواضح أن شيزوكو تصلبت ، لكنها لم تتوانى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أصوات الجليد و البرد الخاطف …] … كان بإمكان ميكيهيكو سماع هذه الأصوات المشؤومة القادمة من الفتاة الجالسة بجانبه ، والتي تذكرنا بأعماق فصل الشتاء.
سارت ميوكي بجانبها بهذه الطريقة ، حتى عادا إلى الوراء.
كان من الممكن أن يكون هذا مشكلة في الوضع الطبيعي ، ناهيك عن ملابس السباحة.
“… من الصعب شرح العلاقة بيننا كأشقاء إلى شخص آخر.
“ولهذا السبب لا أستطيع الرد على مشاعرك.”
هناك الكثير من التكهنات المتداخلة. لكن المشاعر التي أشعر بها تجاه أوني-ساما ليست بهذه البساطة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواء كانت تقرأ الهواء أم لا ، ربطت إيريكا ميزوكي ببراعة ، وتظاهرت بعدم ملاحظة التوتر الذي يلوح بين ميوكي و شيزوكو.
“… هل أنتما حقا أشقاء … مرتبطان بالدم؟”
الآن كانت أضواء الفيلا بعيدة عن الأنظار.
عندما استدارت شيزوكو …
على أي حال ، نظرًا لأن أصدقائهم كان لديهم أفكارهم المنفصلة بينما كانوا يحدقون في طريقهم ، كان تاتسويا يتناوب بين طلبات ميوكي و هونوكا ، ويتنهد في كل منعطف.
“لقد سألت سؤالًا متطفلا إلى حد ما.”
فقط صوت الأمواج المتكسرة ملأ الليل المظلم.
… ردت ميوكي وظهرها لا يزال مستديرًا.
نظرًا لكونه يواجه جمال و أناقة ميوكي ، لا عجب أن فك أوشيو قد تباطأ قليلاً.
“… أنا آسفة.”
جاءت إجابة ميوكي دون أدنى تردد.
“لا ، أنا لا ألومك أو أي شيء.”
كانت ملابس السباحة الخاصة بها تسبح نحو الأعلى.
كانت ابتسامة ميوكي ، وهي تهز رأسها ، خالية من الهموم.
“… سيكون هذا سوء فهم.”
“حسنًا … بما أن لديك صديقة تبذل قصارى جهدها حقًا.”
“أنا أعلم. ولهذا السبب أنت في صراع شديد ، أليس كذلك؟ أنت تبذلين قصارى جهدك حتى لا تؤذي أيًا منا.”
“أنا … أفكر فيك أيضًا كصديقة لي.”
كان سطح السفينة أكبر مما يبدو من الخارج. لم يكن هناك حمام سباحة أو مسرح أو أي أشياء باهظة من هذا القبيل (كان هذا “طرادًا” وليس “سفينة ركاب فاخرة” بعد كل شيء) ، ولكن حتى لو نزل ثمانية أشخاص من كراسي الاستلقاء و علقوا قضبان الصيد ، فسيظل هناك الكثير من المساحة.
“أنا أعلم. ولهذا السبب أنت في صراع شديد ، أليس كذلك؟ أنت تبذلين قصارى جهدك حتى لا تؤذي أيًا منا.”
“أوني-ساما ~ ، الماء بارد ولطيف للغاية. ~”
عند نظرة ميوكي اللطيفة ، نظرت شيزوكو بخجل بعيدًا.
من المحتمل أن يكون أول ما يلفت انتباه المرء هو ملابس سباحة ملونة براقة من إيريكا. لقد كان تصميمًا بسيطًا بدون زخرفة مما أدى إلى إبراز أبعادها النحيلة وتعزيزها.
“كما كنت أقول … أنا و أوني-ساما شقيقان حقيقيان مرتبطان بالدم. أو على الأقل هذا ما ورد في السجلات ، وقد أكدت اختبارات الحمض النووي دائمًا هذه العلاقة.”
تبادل تاتسويا و ميوكي النظرات.
“ولكن …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم تستطع المضي قدمًا. حتى عندما شجعها بعينيه ، لم تستطع هونوكا إلا أن تنظر جانباً وتبدأ بالتلعثم.
“أنا أعرف ما تريدين قوله”.
عندما هزت شيزوكو رأسها ، أغلقت ميوكي إحدى عينيها و ابتسمت ابتسامة مؤذية.
عندما تلعثمت شيزوكو ، أومأت ميوكي برأسها متفهمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا ، لقد حضر الجميع ، ولا ينبغي أن يصاب أحد بدوار البحر. مع الأخذ في الاعتبار وقت الرحلة ، اجتمعوا في الساعة 6 صباحًا في وقت مبكر من الصباح. من أجل المغادرة في أسرع وقت ممكن ، صعد تاتسويا على متن السفينة.
“هذه المشاعر التي أشعر بها تجاه أوني-ساما ، حتى أنا أعلم أنها تتجاوز عالم روابط الأخوة العادية.”
“أنا أحب و أحترم أوني-ساما أكثر من أي شخص آخر. لكن هذا ليس كامرأة.
صمتت شيزوكو في حرج.
“ولكن ، عند الإبحار بسرعات منخفضة ، يتم فتح الجوانب.”
“أتعلمين … في الحقيقة ، لقد مت قبل 3 سنوات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيزوكو ، أنا آسفة ، لكنني أشعر بالتعب قليلاً. هل يمكنني الراحة في مكان ما لبعض الوقت من فضلك؟”
“هاه؟”
عند سؤال شيزوكو دون أي تغطية أو نهج للدوران ، دون أي تفسير أو سبب مقصود …
في ضوء هذا الاعتراف ، لم تستطع شيزوكو حتى أن تكتم صوتها.
عند رؤية ميكيهيكو يشاهد المشهد باهتمام ، نظر أيضًا على الفور إلى البحر.
“أو ربما من الأفضل أن أقول إنني كان يجب أن أموت؟ لكن في ذلك الوقت ، شعرت حقًا أن حياتي تتلاشى من جسدي ، لذلك أعتقد أن عبارة “لقد مت بالفعل” ليست غير دقيقة أيضًا.”
استمر ارتباكها لثانية واحدة فقط.
عندما تحدثت ميوكي ، كانت ابتسامتها عابرة للغاية ، وكان الخط “لقد مت حقًا” مرتبط باقتناع شديد لم تستطع شيزوكو فعل شيء حياله إلا أن تشعر بقشعريرة تنهمر في عمودها الفقري.
الشخص الذي شرح ذلك هي قائدة الدفة و مدبرة المنزل متعددة الأغراض السيدة كوروساوا ، والتي وفقا لـ شيزوكو ستعتني بهم شخصيا في وجهة منزلهم على الشاطئ أيضا.
“بفضل أوني-ساما يمكنني أن أقف أمامك هكذا. القدرة على البكاء ، والضحك ، والتحدث معك هنا والآن ، كل ذلك بفضله. أنا مدينة له بحياتي ، وكل ما لدي وكل ما هو أنا ملكه لوحده”.
“لقد سألت سؤالًا متطفلا إلى حد ما.”
“هذا …”
لم يكن لدى تاتسويا أي نية خبيثة ، وعلى الرغم من أنه لم يتحمل أي مساءلة في هذا الصدد ، إلا أنه لم يستطع الاحتفاظ بوجه غير مبالٍ. بالتفكير في ذلك انحنى تاتسويا ، ثم همست شيزوكو بشيء في أذن هونوكا.
السؤال الصامت “ماذا يعني ذلك؟” لم يخرج ، ولم يأت جواب عليه.
الشخص الذي شرح ذلك هي قائدة الدفة و مدبرة المنزل متعددة الأغراض السيدة كوروساوا ، والتي وفقا لـ شيزوكو ستعتني بهم شخصيا في وجهة منزلهم على الشاطئ أيضا.
“المشاعر التي أشعر بها تجاه أوني-ساما ليست حبًا رومانسيًا.”
“هل يمكن أنها تقصد …… ماذا؟”
وبدلاً من ذلك ، أشارت الإجابة التي قدمتها إلى السؤال الثاني “كرجل؟” ، ولم يكن الاقتناع في صوتها أقل من ذي قبل.
ـــ على أي حال.
“الحب الرومانسي ، يعني أنك تريدين شيئًا من هذا الشخص ، أليس كذلك؟”
“قد تكون هذه طريقة مخادعة للتحدث ، لكني معجب بك. ومع ذلك ، هذا فقط كصديقة. بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة ، لن أتمكن أبدًا من التفكير فيك كامرأة مميزة. سيكون ذلك بالتأكيد شيء مؤلم بالنسبة لك ـــ شيء سيؤذيك”.
حتى لو كان بإمكانها أن تسأل ميوكي بالمقابل “ألا تحبين أن يكون هذا الشخص لك؟” ، لم ترد شيزوكو. كانت تعتقد أنه غير مناسب ، وإلى جانب ذلك …
أو …
“لكن ، لا يوجد شيء أريده من أوني-ساما. لأنه أعطاني نفسي بالفعل.”
إذا كان قد واجه ابنته الحقيقية فقط ، فقد يكون قادرًا على اختلاق شيء ما ، ولكنه أيضًا يواجه هونوكا التي أحبها عندما كانت ابنة أخرى منذ المدرسة الابتدائية ، حتى رجل الأعمال الموهوب هذا تخبط. (بالمناسبة ، كان السبب الذي جعل هونوكا متخوفة جدًا عند سماع أن أوشيو قادم قد يكون بسبب رؤيته لها على أنها ابنته الثانية ، في كل مرة التقيا فيها ، يمرر لها مبالغ كبيرة من مصروف الجيب ، وهو ما شعرت بالسوء تجاهه).
… لقد فهمت غريزيًا أن ميوكي لا تبحث عن إجابة.
“فهمت. إذن سأتصل بـ ليو و ميكيهيكو. بالنسبة للوقت ، دعنا نرى ……”
“أنا لا أرغب منه في أي شيء أكثر. لن أطلب منه حتى قبول مشاعري. في النهاية … أعتقد أن (الحب) ، هي الكلمة الوحيدة التي يمكنني استخدامها لوصف هذه المشاعر”.
“لا تقلقي. سيبقى في الجوار لفترة قصيرة فقط. يبدو أن لديه كومة من العمل ، وربما سيكون قادرًا على توفير بضع ساعات قصيرة فقط.”
** المترجم : في اللغة اليابانية ، الكلمة (愛する) التي استخدمتها هي مضادة للحب الرومانسي (恋愛) عندهم ، شيء مثل الفرق بين فيليا (حب شخص مقرب) و إيروس (حب عاطفي) **
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الآن كان كل شيء يسير كما هو متصور. عندما سألته هل ستخرج معي قليلاً؟ أجاب على الفور بنعم ، الأمر الذي حيرها إلى حد ما.
“… فهمت.”
حملت هونوكا مظلة وظهرها له ، لذلك لا يمكن رؤية تعابير وجهها بالمثل.
عند اعتراف ميوكي ، لم يكن بإمكان شيزوكو فعل أي شيء سوى رفع الراية البيضاء.
عندما استدارت شيزوكو …
“ميوكي ، أنت حقا آخر.”
فتحت عينيها بحذر ، سألته هونوكا بصوت دامع ، لكن تاتسويا هز رأسه ببساطة مع ابتسامة.
“أعتقد أنها طريقة مشوهة إلى حد ما للنظر إلى الأشياء بنفسي.”
عندما استدارت شيزوكو …
عندما هزت شيزوكو رأسها ، أغلقت ميوكي إحدى عينيها و ابتسمت ابتسامة مؤذية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت ميوكي ببساطة ، لكن هذا التعبير كان ابتسامة ميتة لا يمكن قراءة أي مشاعر منها.
□□□□□□
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com □□□□□□
بعد فترة وجيزة من مغادرة شيزوكو و ميوكي ، ذهبت هونوكا لتفقد نفسها في المرآة.
كان العديد من الانخفاضات.
عندما غادرت الغرفة ، قالت إنها ستذهب لقطف الزهور.
عند ذلك ترددت ميوكي قليلا …
بينما كانت تنظر إلى نفسها ، تذكرت الكلمات التي قالتها شيزوكو. “سآخذ ميوكي إلى الخارج ، لذلك قومي بدعوة تاتسويا-سان في تلك الأثناء”.
كان إعلانها مشرقاً.
لقد عرفت على الفور ما تعنيه. لقد فهمت شيزوكو مشاعر هونوكا جيدًا دون الحاجة إلى استشارتها. بصدق ، فإن حادثة الانقلاب في وقت سابق كانت أيضًا شيئًا “دبرته” شيزوكو في محاولة للجمع بين هونوكا و تاتسويا معًا. أخبرته في وقت سابق أن هونوكا لم تكن سباحة جيدًا ، وكانت خطتها أن ينقذها تاتسويا ثم يمكن لـ هونوكا استخدام ذلك كذريعة للاقتراب منه و شكره. في حالة عدم نجاح تاتسويا في الوقت المناسب ، فقد أعدت أيضًا خطة بديلة. ما حدث كان مدبرا بالكامل ، ولكن نتيجة لذلك ، تمكنت هونوكا من احتكار تاتسويا لهذا اليوم ، لذلك حتى عندما شعرت شيزوكو بالذنب كانت سعيدة أيضًا.
وبقول ذلك ، انجرفت ابتسامة عاجزة على وجهه.
الآن ، أعدت شيزوكو المسرح من أجل اعتراف هونوكا. على نحو مخيف ، قامت هونوكا بتطبيق غطاء خفيف أحمر شاحب. تمتمت هونوكا وهي تلامس شعرها و تعيد فحص ملابسها ، “حسنًا!” كما لو كانت تشجع نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سؤال ليو ، أجابت إيريكا وأسنانها بارزة.
وفقًا للخطة ، كان من المفترض أن تجذب تاتسويا بعيدًا بينما لم تكن ميوكي هنا ، عادت هونوكا إلى غرفة المعيشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، يبدوأنه يفتقر إلى اللياقة البدنية قليلاً.
لم تكن تدرك حتى أن قدميها كانتا ترتجفان قليلاً.
كانت ملابس السباحة الخاصة بها تسبح نحو الأعلى.
□□□□□□
من ناحية أخرى …
عندما كانت تسير بجوار تاتسويا وتلقي نظرة سريعة على وجهه بين الحين والآخر ، شعرت هونوكا بالقلق بشأن موعد بدء الحديث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… فهمت.”
حتى الآن كان كل شيء يسير كما هو متصور. عندما سألته هل ستخرج معي قليلاً؟ أجاب على الفور بنعم ، الأمر الذي حيرها إلى حد ما.
لفترة من الوقت ، انغمس في العزلة.
بطريقة ما ، كانت البداية السهلة للغاية قد هزتها قليلاً. كان تاتسويا صامتًا.
“أنا …”
خرجا من الفيلا ، استدارا يمينًا ، وكأن تاتسويا قد سار على جانب البحر في جميع الأنحاء لإيواء هونوكا من الأمواج.
على الرغم من التحسس في البداية ، بدأت تتحدث بسرعة بعد ذلك. من المحتمل بطبيعة الحال ، أن الفعل الذي كان طبيعيًا للعشاق الذين يتم التصرف عليهم ضد شخص من الجنس الآخر ، أثناء ارتداء ملابس السباحة ، كان جريئًا للغاية. سيكون الأمر أكثر غرابة إذا لم تكن متوترة.
بطريقة ما ، شعرت هونوكا كما لو أنه قد خمّن بالفعل نواياها و تجنب الوصول إلى الاستنتاج.
جاءت إجابة ميوكي دون أدنى تردد.
نشأ في داخلها شعور متزايد بالأزمة مفادها أنه إذا لم تتصرف بنفسها ، فلن يتم حل أي شيء.
“لماذا … هل تحاولين جعل نفسك هادئة بهذه الطريقة؟ أعني ، من الواضح أنك تحبين تاتسويا-سان كثيرًا.”
“تاتسويا-سان”.
عند تعبير ميوكي القائل “أريد أن أسأل أوني-ساما” ، فهمت شيزوكو إجابتها جيدًا.
بعد فتح و إغلاق فمها مرات لا تحصى ، تمكنت هونوكا أخيرًا من إخراج صوت متوتر ، توقف تاتسويا واستدار.
نفخت إيريكا خديها ، بينما ابتسمت ميزوكي ضائعة في عالمها الخاص.
الآن كانت أضواء الفيلا بعيدة عن الأنظار.
قرر ليو أن الإجابة ستكون الأفضل.
الكلمات الأخرى التي تم تبادلها الآن في نفس الليلة ضاعت مع صوت الأمواج ولم تصل إليها أبدًا.
تحت السماء اللامتناهية المضاءة بالنجوم ، المصحوبة فقط بهمهمة الأمواج ، وقفت هونوكا تنظر إلى تاتسويا وجهاً لوجه.
تحت السماء اللامتناهية المضاءة بالنجوم ، المصحوبة فقط بهمهمة الأمواج ، وقفت هونوكا تنظر إلى تاتسويا وجهاً لوجه.
ومع ذلك ، لم تستطع المضي قدمًا. حتى عندما شجعها بعينيه ، لم تستطع هونوكا إلا أن تنظر جانباً وتبدأ بالتلعثم.
ـــ مذهل جدا.
“أنا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…… لا تقولي لي ، للتدريب؟”
في بعض الأحيان كانت تنظر إلى الأعلى وتلتقي بنظرته كما لو كانت تحاول أن تقول شيئًا ما ، ثم بتعبير متوتر تتلعثم شيئًا ما ؛ هذه العملية تكررت عدة مرات.
مع توقيت مثالي ، أعطته كوروساوا ملعقة.
“نعم ، ماذا؟”
بالنسبة لفتاة مراهقة ، لا ، حتى المرأة الثرية بتجربة الحياة ، يجب أن تكون الندوب المحفورة في جميع أنحاء جسم تاتسويا شيئًا يصعب مواجهته. إذا كان هناك عدد قليل فقط من المشاكل الصغيرة ، فقد لا تكون هناك أي مشاكل ، ولكن هذه الندوب عادة ما تكون مرتبطة بأحداث الإرهاب.
شجعها تاتسويا بنبرة أكثر ليونة من المعتاد ، بكلمات أخف من المعتاد.
عندما اصطدمت السترة بالرمال ، تغير المزاج بشكل واضح.
ربما شجعها صوته أكثر من كلماته …
مع توقيت مثالي ، أعطته كوروساوا ملعقة.
“أنا … آه ، أنا … أنا أحبك!”
عند هذه الكلمات غير المتوقعة تمامًا ، استقر الارتباك على وجه تاتسويا. لم تتناسب هونوكا مع صورة شخص قد يقول شيئًا كهذا على الإطلاق. لم يقتصر الأمر على تاتسويا فحسب ، بل ارتدت ميوكي و إيريكا تعبيرات مماثلة.
هذه الكلمات التي تمكنت هونوكا أخيرًا من إخراجها ، بعد كل ترددها ، ربما تمكنت حتى من اختراق الجانب الآخر من الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، آسفة تاتسويا-كن. لقد أظهرت موقفًا غريبًا.”
لكن هونوكا لم تفكر في ذلك على الإطلاق.
“… هل هذا كرجل؟”
الآن ، بالنسبة لها ، كانا هما الاثنان الوحيدين في العالم بأسره.
حتى عندما شعرت إيريكا بالخوف ، قطع هواء بارد الغرفة من المقعد المقابل.
“ــــ ما هو شعور تاتسويا-سان تجاهي؟”
عندما هزت شيزوكو رأسها ، أغلقت ميوكي إحدى عينيها و ابتسمت ابتسامة مؤذية.
غير قادرة على النظر إليه في عينيه ، أغمضت هونوكا عينيها بإحكام ، ومع ذلك لم تأت إجابة.
عادةً ما يوقفون جهاز التثبيت أيضًا ، لذا فهي أسوأ رحلة على الإطلاق”.
“… هل أسبب لك المتاعب؟”
“أبي ، هذا مهين ، لذا من فضلك أغلق فمك.”
فتحت عينيها بحذر ، سألته هونوكا بصوت دامع ، لكن تاتسويا هز رأسه ببساطة مع ابتسامة.
“لنذهب للسباحة.”
“لا على الإطلاق. كان لدي شعور بأنك قد تقولين شيئًا كهذا. على الرغم من أنني أدركت فقط بعد ظهر اليوم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (بالإضافة إلى ذلك العام الماضي كان يدرس ـــ بالتحديد ، يعطي دروس خصوصية لـ ميوكي أجل الامتحان.)
عندما نظرا إلى بعضهما البعض ، شعرت هونوكا أنها يمكن أن ترى حزنا عميقا لا يوصف في عينيه.
“أنا أحبه.”
استعدت للحزن الذي كان مؤكدًا ، ضغطت هونوكا على يديها بإحكام. لكن استجابة تاتسويا ، في السراء و الضراء ، كانت شيئًا غير متوقع تمامًا.
هذا العام أيضًا ، لم تكن هناك “استراحة” في إجازته الصيفية.
“… أتعلمين ، هونوكا ، أنا في الواقع إنسان فاقد لجزء من روحه.”
بجانبها ، كانت ميوكي تلوح بيديها بملابس سباحة مطبوعة بالزهور. زادت أنوثتها مع مرور كل يوم ، وساعد النمط الجريء في التأكيد على سحرها النابض بالحياة الذي يشبه الجنيات.
“… هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن يده لم تستطع الوصول إليها. ما كان يجب أن يس على الرمال منذ لحظة ، أصبح الآن مشدودًا بقوة على صدر ميوكي وهي تركع عند قدميه.
“عندما كنت طفلاً ، تعرضت لحادث سحري من نوع ما … تم محو بعض وظائفي العقلية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المفاجأة ميزوكي. في حين أن ملابس السباحة المنفصلة المنقوشة بنمط البولكا لم تكن كاشفة مثل البيكيني ، فقد أظهر الشق العميق في منطقة الصدر أصولها الوفيرة ، وكان من المستحيل ربطها بصورتها المعتادة سهلة الانقياد.
وجه هونوكا شاحب بشكل واضح. كان شحوبها واضحا حتى في الليل المظلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخة جديدة تؤجج الهواء الهادئ ، بينما جلست هونوكا على الأرض وغطت صدرها بكلتا يديها.
كانت عيناها مفتوحتان على مصراعيها ، ولم تسرب سوى “مستحيل …” وهي تغطي فمها بيديها.
وقف على قدميه ونفض الرمال عن جذعه ، وأبعد نفسه عن مرمى نظر تلك الشخصيات الخمس الساحرة. بينما كان يغمض عينيه بقوة ، خلع السترة الخاصة به.
“في ذلك الوقت ، على ما أعتقد ، فقدت كل ما يمكن تسميته بمشاعر الحب. لم يتم إغلاقها ، لذلك لا يمكن إطلاق سراحها. لم يتم كسرها ، لذلك لا يمكن إصلاحها. ضاعت ولا يمكن استعادتها”.
سمع تاتسويا عن الأمر أثناء الإفطار في صباح اليوم التالي.
تحدث تاتسويا بشكل عرضي كما لو كان الأمر يتعلق بشخص آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن النادلة بالوكالة كوروساوا ترتدي زيًا أسفل مئزرها ، ولكنها ترتدي ملابس سباحة صغيرة وخفيفة. كان كتفاها عاريتين ، وأطرافها النحيلة تطل من خلف المئزر الذي كان أكبر من الملابس نفسها. كان من الممكن أن تجذب الجاذبية الجنسية الهائلة التي تنبعث منها عيون أي رجل مراهق على الفور ، ولكن اليوم كان هناك أربعة ملابس سباحة أكثر قوة بجانبها.
“لا أستطيع أن أشعر بالحب. يمكنني أن أحب شخصًا ما ، لكن لا يمكنني أن أقع في حبه أبدًا. بطريقة ما ، تبقى المعرفة فقط. أبحث في ذهني ، يمكنني معرفة جزء مفقود.”
لم يستطع تاتسويا إلا أن يفترض أن إزالة سترته أمام تلك الفتيات على الرغم من معرفته ذلك كانت لحظة غبية من الإهمال ، ربما بسبب الشمس الاستوائية الحارقة ، فكر بمرارة.
بينما غطت هونوكا فمها ، لم تنطق بأي شيء مثل “هذه كذبة” أو “لا أصدق ذلك”. لقد صدمت حرفيا. فقط إعلان تاتسويا لها يرن في عقلها.
عند ذلك ترددت ميوكي قليلا …
“قد تكون هذه طريقة مخادعة للتحدث ، لكني معجب بك. ومع ذلك ، هذا فقط كصديقة. بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة ، لن أتمكن أبدًا من التفكير فيك كامرأة مميزة. سيكون ذلك بالتأكيد شيء مؤلم بالنسبة لك ـــ شيء سيؤذيك”.
أثناء حديثها بلطف ، ضحكت ميوكي لأنها مررت لـ ميكيهيكو برتقالة شديدة البرودة.
وبقول ذلك ، انجرفت ابتسامة عاجزة على وجهه.
“أوني-ساما ~ ، الماء بارد ولطيف للغاية. ~”
“ولهذا السبب لا أستطيع الرد على مشاعرك.”
كان العديد من الانخفاضات.
صمت تاتسويا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن ، أعدت شيزوكو المسرح من أجل اعتراف هونوكا. على نحو مخيف ، قامت هونوكا بتطبيق غطاء خفيف أحمر شاحب. تمتمت هونوكا وهي تلامس شعرها و تعيد فحص ملابسها ، “حسنًا!” كما لو كانت تشجع نفسها.
هونوكا بالمثل.
“من فضلك لا تغضب … كما تعلم ، كنت أعتقد ، أن تاتسويا-سان يحب ميوكي. ليس كأخت ، ولكن كامرأة.”
فقط صوت الأمواج المتكسرة ملأ الليل المظلم.
“نعم ……”
عندما تسلل المد تدريجيًا إلى الشاطئ ، ووصل طوله أخيرًا إلى أقدامهم ، رفعت هونوكا رأسها.
“واااو …… هذا بالتأكيد قارب جميل.”
“من فضلك لا تغضب … كما تعلم ، كنت أعتقد ، أن تاتسويا-سان يحب ميوكي. ليس كأخت ، ولكن كامرأة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هونوكا بالمثل.
“… سيكون هذا سوء فهم.”
شعرت ميوكي بالفضول حيال ما كان يمكن أن يحدث ، لكنها لم تغفل عن الأولويات.
“نعم ، يبدو كذلك. تاتسويا-سان ذكي ، لذا … إذا كنت تكذب ، فستتمكن بالتأكيد من ابتكار شيء أكثر مصداقية. لم أسمع أبدًا عن سحر قادر على محو السمات الجزئية لـ “العقل” ، ومع ذلك ، أنا أصدقك. ومع ذلك ، فإن هذا يعني أيضًا أنك لن تكون قادرًا على حب أي فتاة أخرى بشكل صحيح؟”
“ولهذا السبب لا أستطيع الرد على مشاعرك.”
في حيرة إلى حد ما من هذا التحول غير المتوقع للأحداث ، أجاب تاتسويا بإيماءة “حسنًا ، نعم …”.
“… إذا كان الأمر كذلك ، فلا بأس.”
لقد كتن من باب الأدب أنه لم يخبر الرجل أنه يعرف اسمه بالفعل.
“؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواء كانت تقرأ الهواء أم لا ، ربطت إيريكا ميزوكي ببراعة ، وتظاهرت بعدم ملاحظة التوتر الذي يلوح بين ميوكي و شيزوكو.
“من الآن فصاعدًا دائمًا ، لن يكون لـ تاتسويا-سان عشيقة ، أليس كذلك؟ إذا كان الأمر كذلك ، فبالنسبة لي لأحبك ، لن يتحول إلى حب غير مشروع ، أليس كذلك؟”
“… هل أنتما حقا أشقاء … مرتبطان بالدم؟”
“هذا … صحيح ، على ما أعتقد.”
السؤال الصامت “ماذا يعني ذلك؟” لم يخرج ، ولم يأت جواب عليه.
“إذن ليس هناك مشكلة. من الآن فصاعدًا ، سأستمر في حبك! امم ، حتى أستطيع أن أحب شخصًا آخر!”
“آه ، عمي. لا أعتقد أنك قلت أي شيء من هذا القبيل عندما قابلتني؟”
كان إعلانها مشرقاً.
“سررت بلقائك ، أنا شيبا ميوكي. شكرًا جزيلاً لدعوتك لنا.”
“… أنا لا أمانع.”
“لقد أعطاك متسعًا من الوقت لإصلاح ملابسك بعد ذلك.”
أومأ تاتسويا بابتسامة عاجزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…… لا تقولي لي ، للتدريب؟”
لم يكن مملًا لدرجة أنه لم يفهم لماذا أضافت هونوكا عن قصد “حتى تحب هي شخصًا آخر”.
“ميوكي ، أنت حقا آخر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نادت عليه إيريكا و ميوكي من الشاطئ ، رفع تاتسويا يديه بابتسامة غامضة تحت ظل مظلة موضوعة على الشاطئ.
□□□□□□
“إذن هذا من الجمعة إلى الأحد المقبل ، ثلاثة أيام و ليلتان. سأتصل بـ شيزوكو.”
أكدت الشمس نفسها بقوة في اليوم التالي أيضًا.
صوت هادئ لا تسمعه إلا هونوكا.
كانت درجة الحرارة تزيد عن 30 درجة مئوية من الصباح.
“أشكرك على كلماتك اللطيفة يا سيدتي. أنا كيتاياما أوشيو. هذه التحية الجميلة من مثل هذه الشابة الجميلة هي شرف لم يسبق لي ولسفينتي”.
في ذلك الطقس المتعرق ، على الشاطئ الرملي ـــ
“… لماذا.”
كانت هناك معركة حامية شرسة.
المجلد 5
“أوني-ساما ، ظهري. ألن تساعدني في وضع هذا الواقي من الشمس؟”
كانت ملابس السباحة الخاصة بها تسبح نحو الأعلى.
“تاتسويا-سان ، هل تريد بعض العصير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى مع انحسار القارب الصغير عن الشاطئ ، شعر ميكيهيكو بالهواء الهادئ للغاية الذي أعطوه.
أو …
قالت هونوكا إنها لم تكن سباحة جيدًا. على الرغم من أنها كانت في قارب ، إلا أنه لم يكن كبيرًا بشكل خاص ، ولم يكن مستقرًا بشكل خاص ، وتساءل عما إذا كان من المناسب لها أن تخرج بعيدًا.
“شيزوكو أقرضتنا زلاجتها المائية. هل تريد توصيلة؟”
“لقد سألت سؤالًا متطفلا إلى حد ما.”
“يبدو أن هناك مكانًا لطيفًا للغوص هناك ، هل تريد الذهاب؟”
بالنسبة لفتاة مراهقة ، لا ، حتى المرأة الثرية بتجربة الحياة ، يجب أن تكون الندوب المحفورة في جميع أنحاء جسم تاتسويا شيئًا يصعب مواجهته. إذا كان هناك عدد قليل فقط من المشاكل الصغيرة ، فقد لا تكون هناك أي مشاكل ، ولكن هذه الندوب عادة ما تكون مرتبطة بأحداث الإرهاب.
… وهكذا ، بينما شعر الآخرون بالجو الحار بشكل قمعي.
“تاتسويا-كن … أنت ، فقط ما …”
“ميوكي ، لقد كنت حقاً تتراجعين بالأمس ، هاه …”
وسرعان ما أصبحت “تلك” واضحة. ليس فقط تاتسويا ، ولكن ميزوكي و هونوكا و شيزوكو جميعهم أدركوا بسهولة ما تفاجأت إيريكا به بشدة. تم لصق عيون هؤلاء العذارى على “تلك” على جسده.
“هونوكا-سان ، يبدو أنه تم رفع حمل كبير عنك ، هاه …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو كان بإمكانها أن تسأل ميوكي بالمقابل “ألا تحبين أن يكون هذا الشخص لك؟” ، لم ترد شيزوكو. كانت تعتقد أنه غير مناسب ، وإلى جانب ذلك …
عندما نظرت إيريكا و ميزوكي في دهشة …
قضى تاتسويا إجازته الصيفية في العام الماضي والعام السابق له في الغالب في التدريب مع الكتيبة المستقلة المجهزة بالسحر.
“…”
ـــ على أي حال.
كان وجه شيزوكو مضطربًا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل ذلك بفترة وجيزة ، نشبت معركة مائية ، مع ما يمكن تسميته “تيار نفاث” يطير في كل مكان (بالطبع كما لو كان بالسحر ، تقرر أن العدو هو تاتسويا) ؛ ومع ذلك ، 5 فتيات على رجل واحد كان الكثير من الضغط النفسي حتى بالنسبة له. إذا كان ليو و ميكيهيكو في الجوار ، فربما كان قادرًا على البقاء لفترة أطول قليلاً ، لكن لا بد أن الاثنين قد انخرطا في بعض السباحة الخطيرة لمسافات طويلة لأنهما لم يعودا في الأفق. عندما قال “سأكون بعيدًا قليلاً” و أدار ظهره لهؤلاء الخمسة ، بدا وجه ميوكي مليئًا بالإحباط ، لكن كما كان متوقعًا ، فهمت عدم ارتياحه جيدًا.
“حسنًا ، يبدو أنه يعاني حقًا من صعوبة.”
أو …
كان وجه ليو مليئًا بالشفقة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، آسفة تاتسويا-كن. لقد أظهرت موقفًا غريبًا.”
“… يوشيدا-كن ، ما الأمر؟”
أكثر من الأمس ، أكثر من أي وقت مضى ، يتطلع إلى التمكن من الاسترخاء مرة أخرى.
“إيه ، لا ، لا شيء.”
“لقد سألت سؤالًا متطفلا إلى حد ما.”
وكان ميكيهيكو ـــ لا ، حسنًا ، من أجل شرفه سيكون من الأفضل عدم قول ذلك.
“أنا ، لا أمانع أيضًا!”
على أي حال ، نظرًا لأن أصدقائهم كان لديهم أفكارهم المنفصلة بينما كانوا يحدقون في طريقهم ، كان تاتسويا يتناوب بين طلبات ميوكي و هونوكا ، ويتنهد في كل منعطف.
عند سؤال ميوكي. أجاب شيزوكو مرة أخرى بشكل موجز ، على الرغم من تعبيرها المحرج قليلاً هذه المرة.
عندما كان يتزلج ، كان يركب جنبًا إلى جنب مع ميوكي في مقعد الراكب (بعد ذلك كان هونوكا).
“آه … شكرا …”
في الحقيقة ، كانت هونوكا سباحة كفؤة إلى حد ما ـــ بالأمس أصيبت بالذعر لسبب مختلف ـــ حيث ذهب معها عبر زورق آلي إلى مكان الغوص (جاءت ميوكي أيضًا).
كان هذا الخط تآمريًا إلى حد ما.
بعد وضع واقي الشمس (أو بالأحرى إعادة وضعه) ، تم دفع الطعام في فمه واحدًا تلو الآخر ، مثل الإوزة (المعروفة بالتلقيم بالملعقة).
كان متأكدًا تمامًا من أنه يعرف بالفعل من هي ، لكنه مع ذلك أدار رأسه للتحقق من وجود التفاف حول ذراعه اليمنى.
كونه عالقًا في هذا الضغط أكثر سخونة من كتلة الهواء في أوغاساوارا (ضغط الحب؟) ، تاتسويا الذي كان يتأرجح باستمرار في هذا الجو المحترق …
“ها ، ها ، هيك …”
أكثر من الأمس ، أكثر من أي وقت مضى ، يتطلع إلى التمكن من الاسترخاء مرة أخرى.
“آه … شكرا …”
انتشرت سماء زرقاء لامعة في السماء أمام تاتسويا. كان يطفو على ظهره في البحر الهادئ (فقط وجهه المغمور تقريبًا هو الذي ارتفع فوق سطح الماء) ، كان الإحساس الوحيد هو ارتطام الأمواج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
