الفصل 2: كُلُ شيءٍ وفقًا للخُطة
VOLUME TWO
11) سنَعودُ بأمانٍ إلى المنزل، وسأرفَعُ ذقنيَّ عاليًا بفخرٍ وأُلقي مُحاضرةً على السيدةِ الشابة.
الفصل 2: كُلُ شيءٍ وفقًا للخُطة
لكِنَ وجهَ السيدةِ الشابةِ تحولَ إلى اللونِ الأخضرِ على الفور.
part 1
شفيتُ نفسيَّ تمامًا، وإكتشفتُ أنَّ ملابسي ليستْ مُمَزقةً حتى.
عِندما إستيقظت، وجدتُ نفسيَّ داخِلَ مستودعٍ صغيرٍ وقذِر.
بعد فترة، إستيقظتْ السيدةُ الشابةُ أيضًا.
وضوء الشمسِ يتَدَفَقُ من بينِ القُضبانِ المعدنيةِ المُثبتةِ على النافِذة.
بعدَ الخروجِ مِنَ المُستودع، وجدتُ أن هذهِ هي مدينةٌ مُختلِفة.
جسدي كلُهُ يؤلِمُني، لذا فبعدَ أنْ تأكدتُ من عدمِ وجودِ أيِّ عظامٍ مكسورة، بدأتُ في ترتيلِ سحرِ الشفاء بصوتٍ مُنخفِض.
“يُمكِنُك. ولكِن، إياكَ والتفكيرَ في رميها علينا. حتى لو أنكَ سريع، فلن تكونَ أسرعَ من السيفِ في يدي. سأقطعُ حُنجُرةَ هذهِ الشقيةَ وأستخدِمُها كدرعٍ لنا.”
يدايَّ مُقيدتانِ خلفَ ظهري، لكِنَ هذا لا يُمثِلُ مُشكِلةً بالنسبةِ لي.
فنونُ السيف: المرتبةُ الإبتدائيةُ في أسلوبِ إله السيف
“حسنًا”
لم أُفكِر في هذا من قبل. هذا عالمٌ مُختلِف.
شفيتُ نفسيَّ تمامًا، وإكتشفتُ أنَّ ملابسي ليستْ مُمَزقةً حتى.
“إيه؟ اه؟ الألم…إنهُ…”
جيدٌ جدًا. الخطةُ تَتَقدمُ بسلاسة.
“يبدو أنَّ هذهِ هي بلدةٌ بجوارِ روا تُسمى ويدين.”
خطةُ إقناعِ السيدةِ الشابةِ هي كالتالي:
تحدثتْ السيدةُ الشابةُ بصوتٍ عال. هل تَعتَقِدُ أنها آمِنةٌ الآن؟
1) أولًا وقبلَ كُلِ شيء هو الذهابُ معَ السيدةِ الشابةِ إلى متجرِ الملابِس.
“سـ-سريع. لقد هَزَمتِهِم فقط بهذهِ السُرعة……”
2) ثُمَ سأدعُ طبيعَتَها العنيفةَ ستُنجِزُ مُعظَمَ العمل، وسَتَخرُجُ بمُفردِها مِنَ المتجَر.
إنها حقًا لا تتعلم.
3) عادةً ما تكونُ غيلين بجانبِ السيدةِ الشابةِ كحارسٍ لها، لكِنًها لن تُلاحِظَ إختفاء السيدةِ الشابةِ هذهِ المرةَ “بالصُدفة”.
“إيه؟”
4) سأتبعُها أنا، ولكِن بما أنَّها تعتَبِرُني مُجردَ شخصٍ مُتسلِلٍ، وقد أوسعتني ضربًا في السابِق، فلن تَهتَمَ بي.
إستمررتُ بالكلامِ بِبرودٍ قدرَ ما أستطيع.
5) ستُعامِلُني كما لو أنَّني تابِعٌ لها، وستَسحَبُني معها إلى أطرافِ المدينة. فعلى ما يبدو، هي مُهتمةٌ جِدًا بالمُغامرين.
ولكِنَ الآنَ ليس الوقتَ المُناسِبَ للإسترخاء.
6) حينها، سيَظهَرُ الأشخاصُ السيئونَ الذينَ رَتَبَتهُم عائِلةُ غرايرات.
لكِن لا. إنها حفيدةُ جدِها، ساوروس لوردُ فيدوا، وهوَ من النوعِ الذي يستَخدِمُ صوتهُ للضغطِ على الآخرين. حيثُ يستخدِمُ جدُها صوتَهُ لتخويفِ كُلٍ من الخدمِ وفيليب، ويجبُ أن تكونَ السيدةُ الشابةُ قد شَهِدتْ ذلِكَ مراتٍ لا تُحصى.
7) سيُفقِدونَنا الوعي أنا والسيدةُ الشابة. ثُمَ سيَختَطِفونَنا ويهربونَ بنا إلى المدينةِ المجاورة، ويَحبِسوننا.
**(هذا هو المكان الحكومي في اليابان الذي عملهُ هو خدمة الموظفين وتوظيف الناس)
8) ومن بعدِ ذلِكَ سأستَخدِمُ السِحرَ للهروبِ من المنطقة.
“همف! هذا لكونِكَ تبدو سعيدًا لسببٍ ما……!”
9) سأكتَشِفُ أنا إننا في مدينةٍ مُختلِفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التمثيلُ جيدٌ جدًا. الآنَ لا داعيَّ للقلقِ حولَ إكتشافِها للخُدعة.
10) ثُمَ سأستخدِمُ المالَ المُخبأ في ملابسيَّ الداخلية، وسنستَقِلُ عربةَ نقلٍ عائدينَ إلى المنزِل.
“لستُ حارِسًا شخصيًا. لم يتِم تعييني رسميًا بعد.”
11) سنَعودُ بأمانٍ إلى المنزل، وسأرفَعُ ذقنيَّ عاليًا بفخرٍ وأُلقي مُحاضرةً على السيدةِ الشابة.
لكِن لا. إنها حفيدةُ جدِها، ساوروس لوردُ فيدوا، وهوَ من النوعِ الذي يستَخدِمُ صوتهُ للضغطِ على الآخرين. حيثُ يستخدِمُ جدُها صوتَهُ لتخويفِ كُلٍ من الخدمِ وفيليب، ويجبُ أن تكونَ السيدةُ الشابةُ قد شَهِدتْ ذلِكَ مراتٍ لا تُحصى.
حتى الآن، الخُطةُ تسيرُ بسلاسةٍ وقد وَصَلنا بالفعلِ إلى الخطوةِ رقمِ 7.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرِفُ حتى الآن هل سأنجحُ أم لا، وأشعُرُ بعدمِ الإرتياحِ قليلًا……
الشيءُ التالي الذي يَتَوَجَبُ عليَّ فِعلُهُ هو إستخدامُ السحرِ والمعرفةِ والحِكمةِ والشجاعةِ للهروبِ من هُنا بشكلٍ واقعي، حتى لا تَكتَشِفَ السيدةُ الشابةُ أنَّ كُلَ هذا تمثيل.
الفصل 2: كُلُ شيءٍ وفقًا للخُطة
وللحفاظِ على كَونِ هذا الحدثِ حقيقيًا، فأنا ما زِلتُ بحاجةٍ إلى الإرتجالِ في كُلِ ما أفعلُه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا، على الرُغمِ من أنَّ هذا كُلُهُ تمثيل، إلا أنَّ هُناكَ حاجةً لجعلِ الأمرِ أكثرَ واقعيةً.
لا أعرِفُ حتى الآن هل سأنجحُ أم لا، وأشعُرُ بعدمِ الإرتياحِ قليلًا……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأعداء هُم بشريان، وهُم ذَُكور.
“……همم؟”
رُبما هي تعلمُ أنَّني قد قَدِمتُ لتدريسِها فقط لتسديدِ رسومِ الجامِعة.
هذا المكانُ يختَلِفُ قليلًا عن الترتيبِ الذي إتفقنا عليه.
نظرتْ السيدةُ الشابةُ إلى جسدِها بتفاجُئ.
المستودعُ بأكملِهِ مليءُ بالغُبار، والزاويةُ بها كُرسيٌ مكسورٌ ودِرعٌ مليءٌ بالثقوب.
“آه. فَهِمتُ ذلِك.”
ألم يقولوا أن المكانَ لن يكونَ رثًا……؟
“شُكرًا جزيلًا لك، إيريس ساما!”
حسنًا، على الرُغمِ من أنَّ هذا كُلُهُ تمثيل، إلا أنَّ هُناكَ حاجةً لجعلِ الأمرِ أكثرَ واقعيةً.
يدايَّ مُقيدتانِ خلفَ ظهري، لكِنَ هذا لا يُمثِلُ مُشكِلةً بالنسبةِ لي.
“ممم……اررغ……؟”
“أنتَ نَتِن. لا تقتَرِبْ مني. أنتَ نَتِنٌ بشكلٍ غيرِ معقول، ألا تَعرِفُ من أنا؟ سوفَ تأتي غيلين في أيِّ لحظةٍ وتَقطَعُكَ إلى نصفين—غااه!”
بعد فترة، إستيقظتْ السيدةُ الشابةُ أيضًا.
أومأتْ السيدةُ الشابةُ بطاعة.
فَتَحتْ عينيها. وبعدَ إدراكِ أنَّها في مكانٍ أجنبي، حاولتْ النُهوض، ولكِنَها بعد ذلِكَ إكتشفتْ أنَّ يديها مُقيدتانِ خلفَ ظهرِها، وفي النهاية، سَقَطَتْ على الأرضِ مِثلَ الدودة.
“ما هذا!؟”
لا، لا. أنا مُختلِفٌ تمامًا عن الوقتِ الذي لم أكُن أعرِفُ فيهِ حتى مكانَ hello*.
بمُجردِ أنْ إكتَشَفَتْ أنها لا تستطيعُ الحركةَ، فقدتْ هدوئها.
في هذهِ الحالة، سوفَ أُقتل. بلا شك.
“ما هذا بحقِ الجحيم؟ هل تمزَحونَ معي! ألا تعرِفونَ من أنا!؟ حَرِروني فورًا!”
**(يبدو أنه قالها باليابانية بالخطأ)
يا لهُ من صُراخٍ رهيب. لاحظتُ في السابقِ كم أنَّ صوتَ صُراخِها لا يُطاقُ في القصر، لكِنَها حتى هُنا لم تُحاوِل السيطرةَ على صوتِها على الإطلاق.
بالتفكيرِ في الأمر، يبدو باول وكأنَهُ hello.
القصرُ الذي تعيشُ فيهِ ضخمٌ جدًا، لذا هل يُمكِنُ أنَّها تفعلُ ذلِكَ حتى تَتَمَكَنَ من تغطيةِ المنزِلِ بأكملِهِ بصيحةٍ واحِدة؟
“نعم، سَيَكفي.”
لكِن لا. إنها حفيدةُ جدِها، ساوروس لوردُ فيدوا، وهوَ من النوعِ الذي يستَخدِمُ صوتهُ للضغطِ على الآخرين. حيثُ يستخدِمُ جدُها صوتَهُ لتخويفِ كُلٍ من الخدمِ وفيليب، ويجبُ أن تكونَ السيدةُ الشابةُ قد شَهِدتْ ذلِكَ مراتٍ لا تُحصى.
“في الواقع، بعدَ العيشِ كُلَ هذهِ السنوات، من غيرِ المعقولِ ألّا أعرِفَ أهميةَ المال. أعرِفُ شُعورَ العيشِ في عالمٍ بلا إمتلاكِ أيِّ أموال مُرتديًا فقط طقمَ الملابسِ الوحيد الذي تمتلِكُه.”
والأطفالُ يُحِبونَ تقليدَ الأشياء، وخاصةً الأشياء السيئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والأطفالُ يُحِبونَ تقليدَ الأشياء، وخاصةً الأشياء السيئة.
“أنتِ صاخِبةٌ جدًا، شقيةٌ لعينة!”
يدايَّ مُقيدتانِ خلفَ ظهري، لكِنَ هذا لا يُمثِلُ مُشكِلةً بالنسبةِ لي.
بينما تصنعُ السيدةُ الشابةُ مشهدًا دراميًا بصُراخِها، تمَ فتحُ الباب، ودخلَ رجُل.
“هل يُمكِنُكِ أنْ تعديني بعدمِ الصُراخ؟ فغيلين ليستْ هُنا، أتفهَمين؟”
مُرتديًا ملابِسًا قبيحةً، وتفوحُ من جسدهِ رائِحةٌ نَتِنةٌ مع وجهٍ مملوءٍ بالكاملِ بالخدوش، ورأسٍ أصلع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفتْ الخادمات عن الحركةِ بعدَ رؤيةِ موقِفِها الغريب.
لن أتفاجأ لو أخرجَ بطاقةَ عملٍ تقول، “مرحبًا، أنا قاطِعُ طريق!”
“سـ-سأستَمِع، سأستَمِع حسنًا……؟”
التمثيلُ جيدٌ جدًا. الآنَ لا داعيَّ للقلقِ حولَ إكتشافِها للخُدعة.
“لا أريدُ الموتَ هُنا لذا……وداعًا.”
“أنتَ نَتِن. لا تقتَرِبْ مني. أنتَ نَتِنٌ بشكلٍ غيرِ معقول، ألا تَعرِفُ من أنا؟ سوفَ تأتي غيلين في أيِّ لحظةٍ وتَقطَعُكَ إلى نصفين—غااه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم تعدِ بعدمِ التَحَدُثِ بصوتٍ عالٍ قبل أنْ نَصِلَ إلى المنزِل؟”
بام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم، روديوس. هل يوجدُ أعداءٌ غيرَ هذينِ الإثنين؟”
مع ضجيجٍ بدا وكأنهُ يؤلِمُ كثيرًا، تعرَضتْ السيدةُ الشابةُ للركلِ من قبلِ الرجُل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لستُ كذلِك.”
أصدرتْ السيدةُ الشابةُ صُراخًا مدويًا أثناء طيرانِها في الهواء لتصطَدِمَ فيما بعدُ بالحائِط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفتْ الخادمات عن الحركةِ بعدَ رؤيةِ موقِفِها الغريب.
“اللعنةُ عليك! على ماذا أنتِ مُتعجرِفة!؟ أعلمُ أنكُما حفيدا اللورد!”
“آه…….هذا يؤلِمُ كثيرًا…….توقف…….اررغ…آه……توقف…….”
بدأ الرجلُ يدوسُ على السيدةِ الشابةِ بلا رحمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنهُ غيرُ قادرٍ على الجريِّ بعدَ الآن، وعلى الرُغمِ من أنهُ قد إستطاعَ صدَّ الكُرةِ النارية، إلا أنَّني خارجُ نِطاقِهِ بالفِعل. وعلى الرُغمِ من أنَّني أحمِلُ السيدةَ الشابة، إلا أنَّني وبمُجردِ أن أجِدَ مكانًا فيهِ بعضُ الناس، فهذا يعني أنَّنا قد إنتصرنا. لإنهُ هكذا، سيُمكِنُني طلبُ المُساعدة.
أ-أليس هذا أكثرَ من اللازِمِ قليلًا؟
الشخصية: عنيفة
“آه…….هذا يؤلِمُ كثيرًا…….توقف…….اررغ…آه……توقف…….”
لو إتخذتُ ولو خطوةً واحِدةً خاطئة. لكُنتُ سأموتُ على الفور.
“تفو”
“نعم، سَيَكفي.”
إستمرَّ الرجُلُ في ركلِ السيدةِ الشابةِ لفترةٍ من الوقتِ ثُمَ بصقَ أخيرًا على وجهِها. ثُمَ إستدارَ وحدقَ في وجهي. تجنبتُ النظرَ في عينه، لكِنَهُ ركلني على وجهي على الرُغمِ من ذلِك وطرتُ بعيدًا.
“أنا سأُعطيكَ الإمتيازَ الخاص الذي يسمحُ لكَ بمُناداتي إيريس!”
“……أوتش!”
مُتأكِدٌ من ذلِك.
هذا مؤلِمٌ حقًا. إنهُ تمثيل، ألا يُمكِنُكَ من فضلِكَ ألا تضرِبَ بشدة؟
لو إتخذتُ ولو خطوةً واحِدةً خاطئة. لكُنتُ سأموتُ على الفور.
على كُلِ حال، يُمكِنُني إستخدامُ سِحرُ الشفاء، لشفاء جروحي.
2) ثُمَ سأدعُ طبيعَتَها العنيفةَ ستُنجِزُ مُعظَمَ العمل، وسَتَخرُجُ بمُفردِها مِنَ المتجَر.
“همف! هذا لكونِكَ تبدو سعيدًا لسببٍ ما……!”
غَطَتْ السيدةُ الشابةُ فَمَها بيدٍ مُرتعِشة. يبدو أنَّ جسدَها قد دخلَ في حالةِ ذُعر.
بعدَ أنْ قالَ هذا لي، خرجَ الرجلُ مِنَ المُستودَع.
في هذهِ الحالة، سوفَ أُقتل. بلا شك.
لكِنَني ما زلتُ أستطيعُ سماعَ صوتِهِ مِن خلفِ الباب.
“لا أستطيعُ قراءتَها……”
“هل أخرستَهُم؟”
“لـ-لا تذهب.”
“نعم”
جيدٌ جدًا، لقد فُزنا.
“أنتَ لم تقتُلها صحيح؟ لو آذيتَها بشِدة، فإن مالَ الفديةِ سينخَفِضُ أيضًا.”
“……ايررك.”
ماذا؟ حوارُهُم غريبٌ حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رُبَما هي لم تستَخدِم أيَّ أموالٍ بنفسِها من قبل.
لو إنَّ هذا مُجردُ تمثيلٍ رائع……..فهذا جيد، لكِنَ هذا لا يبدو كتَمثيل.
في الوقتِ الحالي، يَجِبُ أنْ أُقيمَ مدى إصاباتِها.
رُبما، رُبما فقط أنَّ ما يَحدُثُ الآنَ هو الشيءُ الحقيقي؟
بالنظرِ إلى الخادماتِ اللواتي يَعتَزِمنَّ مُساعَدَتَها، قامتْ السيدةُ الشابةُ بإبعادِ الأيدي الممدودةِ ووقفتْ بإرتجافٍ مِثلَ غَزالٍ حديثِ الوِلادة.
“اوه! إيه؟ حسنًا أنا واثِقٌ من أنَّها ستكونُ بخير. وفي أسوءِ الأحوال، سنكونُ بخيرٍ طالما أنَّ الصبيَّ لا يزالُ على قيدِ الحياة.”
“آه……لـ-لا تَترُكني……أنقِذني……”
“……”
رُبما هي تعلمُ أنَّني قد قَدِمتُ لتدريسِها فقط لتسديدِ رسومِ الجامِعة.
بعد أن إبتعدتْ أصواتُهُم حتى صِرتُ لا أستطيعُ سماعَهُم، عَدَدتُ 300 ثانيةٍ كامِلة، ثُمَ أحرقتُ الحِبالَ بسحرِ النار، وذهبتُ إلى السيدةِ الشابة.
“هووف، هوف. يجِبُ أن نكونَ على ما يُرامُ الآن.”
لا تزالُ الدِماءُ تَتَدَفَقُ من أنفِها. وعيناها غيرُ مُركِزَتَين، وظلتْ تُتَمتِمُ بأشياءٍ من فمِها.
“آه، نعم، يُمكِنُكِ التحدُثُ، السيدةُ الشابة.”
“لن تُفلِتَ بهذا” و “سأُخبِرُ جدي”، وأقوالٌ أُخرى أكثرَ خطورةً لم أستطِع تَحَمُلَ الإستماعِ إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المِهنة: حفيدةُ لوردِ فيدوا
في الوقتِ الحالي، يَجِبُ أنْ أُقيمَ مدى إصاباتِها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطيتُهُ عُملةً نُحاسيةً.
“ايرررك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلًا، لماذا لا يُفتَحُ الباب!؟ ماذا يحدُثُ بحقِ الجحيم!؟”
يبدو أنها تتألمُ حقًا، لأنها عندما قابلتْ عيني إرتجفتْ، كما لو أنَّها خائِفةٌ حقًا.
“السيدةُ الشابة. يبدو أنَّ الأشخاصَ الذينَ إختطَفونا لديهُم ضغينةٌ ضِدَ اللورد. وسيصِلُ أصدقاءهُم إلى هُنا الليلة. لقد كانوا يتحدثونَ قبلَ قليلٍ عن كيفيةِ ضربِنا حتى الموتِ حينَها”.
وَضَعتُ إصبعيَّ على شَفَتَيها، وأشارتُ لها بأنْ تظلَّ هادئةً.
لأنها في كُلِ مرةٍ تسمَعُ فيها صوتًا، تَجلِسُ وتحدِقُ بالبابِ بخوف. وبعد ألّا تجِدَ شيئًا، تَتَنهدُ بإرتياح- – – -تَكَرَرَتْ هذهِ العمليةُ بإستمرار.
أكدتُ خطورةَ الإصاباتِ من ردودِ أفعالِها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينَها بدأتُ في الجري.
عظمانِ مِن عِظامِها مكسوران.
ماذا سأفعَل؟
دع قوةَ الإلهِ تتحولُ إلى محصولٍ وافِر، ولتُعطى لِلَذي فقدَ قُوتَهُ لكي يقفَ مرةً أُخرى-『 شفاء』
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآخرُ حملَ السيدةَ الشابة. هل هُناكَ أي شخصٍ آخر……؟
رتلتُ بهدوء تعويذةً سحريةً من الفئةِ المُتوسطة لشفاء جسدِ السيدةِ الشابة.
“ما هذا؟”
لا تزيدُ فعاليةُ سِحرِ لو تمَ زيادةُ الطاقةِ السحريةِ المُستعملة. لذا لا أعرِفُ هل سيشفيها هذا تمامًا أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمامَ عينيَّ ظهرَ شخصٌ ما، بظهرٌ واسِع. رفعتُ رأسي، ورأيتُ آذان الوحشِ على رأسِه.
آمُلُ ألّا تلتَحِمَ عِظامُها بشكلٍ خاطئ……
“ممم……اررغ……؟”
“إيه؟ اه؟ الألم…إنهُ…”
لكِنَني ما زلتُ أستطيعُ سماعَ صوتِهِ مِن خلفِ الباب.
نظرتْ السيدةُ الشابةُ إلى جسدِها بتفاجُئ.
“إيه؟”
إقترَبتُ مِنها وهمستُ في أُذُنِها.
عِندَها، وكما لو كانوا يَنتَظِرونَ تِلكَ اللحظةَ بالضبط، أمسك رُجلانِ بالسيدةِ الشابةِ وسَحَباها إلى زُقاقٍ جانبي.
“صه. كوني هادِئةً. عِظامُكِ مكسورة، لذا إستعملتُ سِحرَ الشِفاء. السيدةُ الشابة، يبدو أنَّنا قد أُختُطِفنا من قبلِ أشخاصٍ سيئين. وهم أعداءُ اللورد. يجبُ أنْ تكونَ خطوتُنا التالية……”
الخروجُ من البابِ فقط وإخضاعُ الخاطفين؟ بعدَ إيساعِ الخاطفينَ ضربًا، ستَحتَرِمُني السيدةُ الشابة……
يبدو أنَّها لا تَستَمِعُ إليَّ أبدًا.
هذا المكانُ يختَلِفُ قليلًا عن الترتيبِ الذي إتفقنا عليه.
“غيلين! غيلين، أنقذيني! سيقتلونَني! أنقذيني بِسُرعة!”
ماذا سيحدثُ لي لو مُتُّ هذهِ المرة……؟
أخفيتُ الحِبالَ بِسُرعةٍ تحتَ قميصي، وركضتُ إلى زاويةِ المُستودع. وظهري يواجِهُ الجِدار، ثُمَ أخفيتُ يديَّ خلفَ ظهري، وتصرفتُ كما لو أنَّني ما زِلتُ مُقيدًا.
رَكَلَ الرجلُ البابَ ردًا على جُهودِ السيدةِ الشابةِ المبذولةِ في الصُراخ.
أخيرًا، صعدتُ إلى النافذةِ وسحبتُ السيدةَ الشابة.
“إخرسي!”
–الحالة–
هذهِ المرة، ركلَ السيدةَ الشابةَ لفترةٍ أطولَ من المرةِ الماضية.
بينما تصنعُ السيدةُ الشابةُ مشهدًا دراميًا بصُراخِها، تمَ فتحُ الباب، ودخلَ رجُل.
إنها حقًا لا تتعلم.
“إنَّها ليستْ كلماتٍ خيالية. لا يُمكِنُكَ شراءُ حناني* بالمال.”
“اللعنة. لو صرختِ مرةً أُخرى، سأقتُلُك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……هـ-هل نجونا؟”
وبالطبع، تم ركلي أنا أيضًا مرةً أُخرى.
كِلاهُما تعويذَتانِ من الفئةِ المُتوسطة.
لم أفعلْ أيَّ شيءٍ على الإطلاق. من فضلِكَ لا تركُلني مُجددًا. سأبكي……
—-فقط أثناء تفكيري في هذا.
فكرتُ في ذلِكَ أثناء ذهابيَّ مرةً أُخرى إلى السيدةِ الشابة.
“لن تُفلِتَ بهذا” و “سأُخبِرُ جدي”، وأقوالٌ أُخرى أكثرَ خطورةً لم أستطِع تَحَمُلَ الإستماعِ إليها.
“غووو….غوووو……”
وضوء الشمسِ يتَدَفَقُ من بينِ القُضبانِ المعدنيةِ المُثبتةِ على النافِذة.
هذا كثيرٌ جدًا.
“ماذا سيحدُثُ إذا لم نَتَمَكَن من الحِساب؟”
لستُ مُتأكِدًا مما حدثَ لعِظامِها، ولكِن، إنطلاقًا من كميةِ الدمِ الذي تقيئتهُ من فمِها، يبدو أنَّ أعضائها الداخليةَ قد تمزقت. العِظامُ في يديها وساقيها كُلُها مكسورة.
ماذا سيحدثُ لي لو مُتُّ هذهِ المرة……؟
لا أعرِفُ الكثيرَ عن الطِب، ولكن إذا تَرَكتُها هكذا، رُبما ستموتُ حقًا.
على الرُغمِ من أنني لستُ من عرقِ الشيطان، إلا أنهُ لا حاجةَ حقًا لإخبارهِ بالحقيقة.
دع قوةَ الإلهِ تتحولُ إلى محصولٍ وافِر، ولتُعطى لِلَذي فقدَ قُوتَهُ لكي يقفَ مرةً أُخرى-『 شفاء』
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مُهمِلٌ جدًا.
على أيِّ حال، سأستخدِمُ سِحرًا من الفئةِ الإبتدائيةِ فقط لعلاجِها قليلًا.
“هاه؟ ماذا؟ أطفال؟ فهمت، ولكِن، هل تلعبونَ الغُميضة؟ همم، الكثيرُ مِنَ المال……هل أنتَ من عائِلةٍ نبيلة؟ هااه……”
لم تعُد تتقيأ الدماء بعدَ الآن. رُبما لن تموتَ الآن……رُبما.
الرياضيات: الأرقام الأُحادية
“اووو…لـ-لا أزالُ اتألم، سـ-ساعِدني على الشِفاء بشكلٍ تام……آه.”
المستودعُ بأكملِهِ مليءُ بالغُبار، والزاويةُ بها كُرسيٌ مكسورٌ ودِرعٌ مليءٌ بالثقوب.
“لن أفعلَ ذلِك، لو شَفَيتُكِ بالكامِل، ستُصدِرينَ المزيدَ من الأصواتِ فقط ليتِمَ ركلُكِ مرةً أُخرى، صحيح؟ إستخدِمي السِحرَ الخاصَ بك.”
شخرتْ السيدةُ الشابةُ دونَ إهتمامٍ وإستدارت. حينها، جاءَ هديرٌ غاضِبٌ من بعيد.
“لا أستطيع…… فعل ذلك.”
حينَها قَطَعَ وميضٌ أحمرُ الهواء رأيتُ ضربةً أشبهُ بكونِها عِقابًا إلهيًا.
“لأمكَنَكِ لو تَعَلَمتي.”
“أورغ!”
بعد قولي لهذا، تحرَكتُ نحوَ الباب.
لم يُمكِنهُما سوى أن يتوقَفا بما أن الطريقَ أمامهُما تمَ قطعُهُ فجأة.
ووضعتُ أُذني على الباب، لأستَمِعَ إلى ما يقولون.
“لا حاجة لــني تشان، غيلين تكفي.”
كُلما تَمَعنتُ في الأمر أكثر، كُلما وجدتهُ أغرب. بغضِ النظرِ عن كُلِ شيء، لقد تجاوزوا الحِدودَ بضربِها حتى الموتِ تقريبًا.
ذَهَبتُ على الفورِ إلى جانبِها وهمستُ في أُذُنِها.
“إذن، هل سنَبيعُهُما لذلِكَ الرجُلِ مِنَ المرةِ السابِقة؟”
هذا سيء. لقد تمكَنَ بالفعلِ من قطعِ الصخرة. على الرُغمِ من أنني لا أعرِفُ أيَّ أسلوبٍ يستعمِل، إلكِنَ هذا ليسَ جيدًا أبدًا. لو إتضحَ أنهُ جيدٌ مَثلَ باول، فسيكونُ ذلِكَ مُزعِجًا. وقد لا أكونُ قادِرًا على الفوزِ ضِدَ مثلِ هذا الخصم.
“لا، مِنَ الأفضلِ أن نطلُبَ فديةً.”
“ماذا إنْ حاولوا إمساكَنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلِكَ، النافِذة. إنَّها حفرةٌ صغيرةٌ بها قُضبانٌ معدنية. فكرتُ في تركيزِ سحرِ النار الخاصِ بي على منطقةٍ واحِدةٍ لإذابةِ الحديد، لكِنَ هذا سيتطلبُ درجاتَ حرارةٍ عاليةٍ جدًا لكي ينجح.
“لا أهتم، لو حَدَثَ ذلِك، سنذهبُ إلى بلدٍ آخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها تُحدِقُ بي بغضب.
إنطلاقًا من مُحادَثَتِهِم، فهُم يُخطِطونَ حقًا لبيعِنا.
مُقلِدةً غيلين، حافظتْ إيريس على موقِفِها هذا أثناء إنهيارِها على الأرضِ مرةً أُخرى.
كانَ مِنَ المُفتَرَضِ أن يَتِمَ إختطافُنا من شخصٍ قريبٍ مِنَ العائِلة، ولكِن، بدلًا من ذلِكَ إختُطِفنا من قبلِ خاطفينَ حقيقيين بالخطأ.
9) سأكتَشِفُ أنا إننا في مدينةٍ مُختلِفة.
أينَ حدثَ الخطأ؟ هل الأشخاصُ الذينَ كانوا مِنَ المُفتَرَضِ أنْ يختَطِفوننا هُم مُستهدَفونَ من قبلِ هؤلاء؟ أم هل إستهدفونا مُنذُ البداية؟ أم أنَّ فيليب ينوي حقًا بيعَ إبنتِه؟
الإحتمالُ الأخيرُ ليسَ مُمكِنًا حقًا.
…أيًا يكُن. لن أُفكِرَ في هذا الآن. الأشياء التي سأفعلُها لن تَتَغَير.
لكِن، لستُ مُتأكِدًا مِن هل هُم يبحثونَ الآن خارِجَ المدينةِ أم داخِلَها.
فقط أنَّ ضمانَ السلامةِ لا وجودَ لهُ الآن.
وعلى اليدِ اليُسرى سِحرُ الأرض 『مدفع الصخور』
“بالمُقارنةِ مع بيعِهِم، فالفديةُ أعلى صحيح؟”
“حسنًا”
“على أيِّ حال، من الأفضلِ أن نتَخِذَ قرارًا الليلة.”
حينَها، أولُ ما تبادرَ إلى ذهنيَّ هو درسُ باول. تقنيةُ رمي السيفِ يستعمِلُها مُقاتِلوا أسلوبِ إلهِ الشمال هي تقنيةٌ يستعمِلونها عِندَ تقييدِ حرَكَتِهِم.
“بغضِ النظرِ عن قرارِنا، كِلاهُما لا بأسَ بهِ بالنسبةِ لنا.”
ماذا سأفعَل؟
يبدو أنهُم يتناقشونَ حولَ هل سيَبيعونَنا أو يطلبونَ فديةً من اللورد. ويبدو أنهُم يُخطِطونَ للمُغادرةِ الليلة.
أخفيتُ الحِبالَ بِسُرعةٍ تحتَ قميصي، وركضتُ إلى زاويةِ المُستودع. وظهري يواجِهُ الجِدار، ثُمَ أخفيتُ يديَّ خلفَ ظهري، وتصرفتُ كما لو أنَّني ما زِلتُ مُقيدًا.
في هذهِ الحالة، من الأفضلِ أن أتحركَ بينما لا تزالُ الشمسُ عاليةً.
11) سنَعودُ بأمانٍ إلى المنزل، وسأرفَعُ ذقنيَّ عاليًا بفخرٍ وأُلقي مُحاضرةً على السيدةِ الشابة.
“حسنًا”
لا تزالُ الدِماءُ تَتَدَفَقُ من أنفِها. وعيناها غيرُ مُركِزَتَين، وظلتْ تُتَمتِمُ بأشياءٍ من فمِها.
ماذا سأفعَل؟
“ماذا!؟”
الخروجُ من البابِ فقط وإخضاعُ الخاطفين؟ بعدَ إيساعِ الخاطفينَ ضربًا، ستَحتَرِمُني السيدةُ الشابة……
إستعملتُ على الفورِ سِحرَ الأرض لرفعِ جدارٍ أمامَهُم.
لا، هذا غيرُ مُحتمَل.
part 2
أعتقِدُ أنَّها ستشعُرُ بأنها كانتْ ستفوز، لولا حقيقةُ أنَّها ظلتْ مُقيدةً.
في الواقع، لقد كُنتُ على وشكِ الموت.
إضافةً إلى ذلِك، هكذا سيترَسَخُ إعتِقادُها في أنَّ العُنفَ هو السبيلُ الوحيد. هذا لن ينجح.
أعتقِدُ أنَّها ستشعُرُ بأنها كانتْ ستفوز، لولا حقيقةُ أنَّها ظلتْ مُقيدةً.
يجبُ أنْ أُعلِمَها أنهُ لا توجدُ ميزةٌ بإستخدامِ العُنف، غيرَ ذلِك، سأظلُ أتلقى الضربَ في المُستقبل.
“……أوتش!”
يجِبُ أنْ أجعلَها تشعُرُ بالعجز.
“إذن، كم من المالِ بالضبط؟”
أدركتُ أيضًا أنهُ ليسَ هُناكَ ما يضمنُ أنني سأتَمكَنُ من التَغلُبِ على هؤلاء الخاطفين.
“في الواقع، بعدَ العيشِ كُلَ هذهِ السنوات، من غيرِ المعقولِ ألّا أعرِفَ أهميةَ المال. أعرِفُ شُعورَ العيشِ في عالمٍ بلا إمتلاكِ أيِّ أموال مُرتديًا فقط طقمَ الملابسِ الوحيد الذي تمتلِكُه.”
مُتأكِدٌ من أنني سأخسرُ لو إتضحَ أنَّ هؤلاء الخاطفينَ أقوياءُ مِثلَ باول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حادِثٌ كهذا لن يكونَ قادِرًا على تعديلِ سلوكِ طفلٍ عنيفٍ ومُتغطرِس.
في هذهِ الحالة، سوفَ أُقتل. بلا شك.
أليسَ من المنطقي أكثر أنْ تَطلُبَ من أحدِهِم إلغاء سحرهِ بدلًا من ذلِك؟ إنتظر، رُبما هو لا يعرِف؟.
حسنًا، فلنخرُج مِن هُنا من دونِ العبثِ مع الخاطفين.
جيدٌ جدًا. رائع.
نظرتُ إلى الوراء لأتحقَقَ من حالةِ السيدةِ الشابة.
“لديَّ 4 عُملاتِ آسورا نُحاسية وللوصولِ مِن هُنا إلى المدينةِ التالية، والراحةِ ليلًا هُناك، ثُمَ الإنطلاقُ مِن هُناكَ إلى روا، سَيكفي المالُ الذي أملِكُهُ بالكاد.”
إنها تُحدِقُ بي بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لستُ كذلِك.”
هممم…
“لا أريدُ الموتَ هُنا لذا……وداعًا.”
سأقومُ بمُهمَتي على أيِّ حال.
بلا أيِّ مشاعِر، قلتُ ذلِكَ بوضوح.
أولًا، إستخدَمتُ سِحرَ الأرضِ والنارِ لإغلقِ الثقوبِ في الباب. ثُمَ بإستعمالِ سِحرِ النارِ قُمتُ بإذابةِ قُفلِ الباب، مِمّا جعلُهُ غير قابلٍ للفتح.
الناسُ الذينَ تُحِبهم: جدُها، غيلين
بالطبع، لن تصمُدَ البابُ لو تمَ ركلُها بقوة. لكِنَ هذا ليسَ سوى إجراءٍ إحترازي.
2) ثُمَ سأدعُ طبيعَتَها العنيفةَ ستُنجِزُ مُعظَمَ العمل، وسَتَخرُجُ بمُفردِها مِنَ المتجَر.
بعد ذلِكَ، النافِذة. إنَّها حفرةٌ صغيرةٌ بها قُضبانٌ معدنية. فكرتُ في تركيزِ سحرِ النار الخاصِ بي على منطقةٍ واحِدةٍ لإذابةِ الحديد، لكِنَ هذا سيتطلبُ درجاتَ حرارةٍ عاليةٍ جدًا لكي ينجح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا، هذا منطقي، حيثُ ستَستَمِرُ التعويذةُ في الوجودِ حتى يتِمَ إطلاقُها، هذهِ هي المعرِفةُ العامةُ حولَ السِحر.
في النهاية، إستخدَمتُ سِحرَ الماءِ لفكِ الطوب الذي يُحيطُ بالقُضبانِ الحديدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رُبَما هي لم تستَخدِم أيَّ أموالٍ بنفسِها من قبل.
بهذهِ الطريقةِ تمَ ضمانُ طريقِ الهُروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنهُم يتناقشونَ حولَ هل سيَبيعونَنا أو يطلبونَ فديةً من اللورد. ويبدو أنهُم يُخطِطونَ للمُغادرةِ الليلة.
“السيدةُ الشابة. يبدو أنَّ الأشخاصَ الذينَ إختطَفونا لديهُم ضغينةٌ ضِدَ اللورد. وسيصِلُ أصدقاءهُم إلى هُنا الليلة. لقد كانوا يتحدثونَ قبلَ قليلٍ عن كيفيةِ ضربِنا حتى الموتِ حينَها”.
يدايَّ مُقيدتانِ خلفَ ظهري، لكِنَ هذا لا يُمثِلُ مُشكِلةً بالنسبةِ لي.
“هـ-هذهِ كِذبة……صحيح؟”
رُبما هي تعلمُ أنَّني قد قَدِمتُ لتدريسِها فقط لتسديدِ رسومِ الجامِعة.
بالطبعِ أنا أكذِب.
هذا سيء. لقد تمكَنَ بالفعلِ من قطعِ الصخرة. على الرُغمِ من أنني لا أعرِفُ أيَّ أسلوبٍ يستعمِل، إلكِنَ هذا ليسَ جيدًا أبدًا. لو إتضحَ أنهُ جيدٌ مَثلَ باول، فسيكونُ ذلِكَ مُزعِجًا. وقد لا أكونُ قادِرًا على الفوزِ ضِدَ مثلِ هذا الخصم.
لكِنَ وجهَ السيدةِ الشابةِ تحولَ إلى اللونِ الأخضرِ على الفور.
نعم! من فضلِكِ حاولي كبحَ جماحِ صوتِكِ العالي.
“لا أريدُ الموتَ هُنا لذا……وداعًا.”
إنطلقتْ كُرةُ النارِ ببُطءٍ نحوه.
حينَها أمسكتُ بحافةِ إطارِ النافذةِ الفارغِ ورَفَعتُ نفسيَّ لأعلى.
“هيهيهي. طفل، قد تبدو صغيرًا، لكِنَكَ في الواقعِ في سنٍ كبيرة، صحيح؟”
في ذاتِ الوقت، أتى صوتٌ من خارجِ الباب.
“أوه………”
“مهلًا، لماذا لا يُفتَحُ الباب!؟ ماذا يحدُثُ بحقِ الجحيم!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والأطفالُ يُحِبونَ تقليدَ الأشياء، وخاصةً الأشياء السيئة.
بانغ، بانغ! بدأوا يضرِبونَ الباب.
“بعبارةٍ أُخرى…؟”
أدارتْ السيدةُ الشابةُ رأسَها للخلف، ونظرتْ إلى البابِ بيأسٍ خائِفةً، ثُمَ نظرتْ إليَّ مرةً أُخرى، وقالت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينَها بدأتُ في الجري.
“آه……لـ-لا تَترُكني……أنقِذني……”
وواااهها. مُخيييف.
آرا. لقد هدأتْ بِسُرعة. هذا مُفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مع هذا المُستوى السحري وهذا الموقفِ الهادِئ، يُمكِنُني معرِفةُ ذلِكَ بنظرةٍ واحِدة. أعراقُ الشيطان لديها هذا النوعُ من الأشخاص. مُتأكِدٌ أنكَ تواجِهُ الكثيرَ مِنَ المشاكلِ بسببِ مظهرِك؟ لكِن هذا جيد، فأنتَ تعرِفُ أهميةَ المال، صحيح؟”
حتى شخصٌ مِثلُها سيخافُ في ظلِ ظروفٍ كهذِه.
خاصةً بعدَ ذلِكَ القِتال. رُبَما لاحظتْ أن جسديَّ كُلهُ يرتجِف. مُفكِرةً في أنَّني جيدٌ فقط مع الحديث، ولكِن، في الواقعِ أنا ضعيفٌ جدًا.
ذَهَبتُ على الفورِ إلى جانبِها وهمستُ في أُذُنِها.
“غااااااه!”
“……قبلَ أن نَصِلَ إلى المنزِل، يجبُ أنْ تستَمعي إليَّ تمامًا. هل يُمكِنُكِ أنْ تعديني بذلِك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 5) ستُعامِلُني كما لو أنَّني تابِعٌ لها، وستَسحَبُني معها إلى أطرافِ المدينة. فعلى ما يبدو، هي مُهتمةٌ جِدًا بالمُغامرين.
“سـ-سأستَمِع، سأستَمِع حسنًا……؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهرتْ تعابيرُ السيدةِ الشابةِ إرتباكًا واضِحًا، وكأنها تتسائلُ عن ما المُشكِلةُ في ذلِك.
“هل يُمكِنُكِ أنْ تعديني بعدمِ الصُراخ؟ فغيلين ليستْ هُنا، أتفهَمين؟”
4) سأتبعُها أنا، ولكِن بما أنَّها تعتَبِرُني مُجردَ شخصٍ مُتسلِلٍ، وقد أوسعتني ضربًا في السابِق، فلن تَهتَمَ بي.
“أعِدُك، أعِدُك……لـ-لذا أسرِع، أو سيأتون……إنهُم قادِمون……!”
مُقلِدةً غيلين، حافظتْ إيريس على موقِفِها هذا أثناء إنهيارِها على الأرضِ مرةً أُخرى.
أومأتْ السيدةُ الشابةُ بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 10) ثُمَ سأستخدِمُ المالَ المُخبأ في ملابسيَّ الداخلية، وسنستَقِلُ عربةَ نقلٍ عائدينَ إلى المنزِل.
وجهُها كلهُ مليءٌ بالخوفِ والقلق. صورةٌ مُختلِفةٌ تمامًا عن الوقتِ الذي ضربَتني فيه.
“لستُ حارِسًا شخصيًا. لم يتِم تعييني رسميًا بعد.”
كانَ مِنَ المُهمِ للغايةِ لها أنْ تختَبِرَ مشاعِرَ التعرُضِ للضربِ من جانبٍ واحِد.
الأمرُ يبدو كما لو أنَّهُ لا يملِكُ فهمًا حقيقيًا للإقتصادِ هُنا ويحاولُ التباهيَّ فقط، مِثلَ طفلٍ في المدرسةِ الإبتدائيةِ قائلًا، “إنه مليون ين! هل يُمكِنُكَ تصديقُ ذلِك؟!”
“لو أخلفتِ بوعدِك، فسأترُكُكِ ورائي.”
عِندَها، وكما لو كانوا يَنتَظِرونَ تِلكَ اللحظةَ بالضبط، أمسك رُجلانِ بالسيدةِ الشابةِ وسَحَباها إلى زُقاقٍ جانبي.
قُلتُ هذا بِبُرودٍ قدرَ الإمكان، بينما أغلقتُ البابَ بسحرِ الأرض.
يجبُ أنْ أُعلِمَها أنهُ لا توجدُ ميزةٌ بإستخدامِ العُنف، غيرَ ذلِك، سأظلُ أتلقى الضربَ في المُستقبل.
أحرقتُ الحِبالَ التي تُقيدُها بسحرِ النار، ثُمَ شفيتُ السيدةَ الشابةَ تمامًا بسحرِ الشفاء متوسطِ الفئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى شخصٌ مِثلُها سيخافُ في ظلِ ظروفٍ كهذِه.
أخيرًا، صعدتُ إلى النافذةِ وسحبتُ السيدةَ الشابة.
1) أولًا وقبلَ كُلِ شيء هو الذهابُ معَ السيدةِ الشابةِ إلى متجرِ الملابِس.
part 2
اللعنة. لقد قُلتُ ما أفكِرُ فيهِ خطًأ.
بعدَ الخروجِ مِنَ المُستودع، وجدتُ أن هذهِ هي مدينةٌ مُختلِفة.
الإسم: ايريس بورياس غرايرات
لا وجودَ للأسوارِ العالية. على الأقلِ هذهِ ليستْ روا.
ثُمَ ذهبنا مُباشرةً إلى المنطقةِ التي تَتَواجدُ فيهِ عرباتُ النقل. تأكدتُ من أسعارِ النقل، ثُمَ تحققتُ مِن مكانِنا.
هذا المكانُ ليسَ صغيرًا جدًا ليُدعى بقرية، ولكِن، يُمكِنُ إعتبارُها مدينةً صغيرةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المِهنة: حفيدةُ لوردِ فيدوا
عليَّ أن أبدأ بخطوتيَّ التالية، أو سيَتِمُ إكتشافُنا على الفور.
أُصيبَ الشخصانِ بصدمةٍ بسببِ الجدارِ المفاجئ، ولكِن بُمجردِ أن رأياني، إبتسما.
“هووف، هوف. يجِبُ أن نكونَ على ما يُرامُ الآن.”
رُبما إبتعدنا عنهُم كثيرًا. رُبما إستسلَموا.
تحدثتْ السيدةُ الشابةُ بصوتٍ عال. هل تَعتَقِدُ أنها آمِنةٌ الآن؟
“هيهي. أنتَ مُحِق، يبدو أنكَ تفهمُنا، صحيح؟”
“ألم تعدِ بعدمِ التَحَدُثِ بصوتٍ عالٍ قبل أنْ نَصِلَ إلى المنزِل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعدَ بضعِ ساعات، لم يحدُث شيء، وعُدنا إلى روا.
“همف! لماذا تعتقِدُ أنني يجبُ أن أُحافِظَ على وعدي لشخصٍ مثلِك!؟”
“ما-ماذا تقول؟ أنتَ مُعلمي، صحيح؟”
…لماذا أتفاجأ، هذا الشيءُ الأكثرَ منطقيةً في العالم.
جيدٌ جدًا، لقد فُزنا.
هذهِ الشقيةُ اللعينة.
“أورغ!”
“اوه حقًا؟ ثم سنفترِقُ هُنا. إلى اللقاء.”
“ماذا إنْ حاولوا إمساكَنا؟”
“همف!”
“أنا سأُعطيكَ الإمتيازَ الخاص الذي يسمحُ لكَ بمُناداتي إيريس!”
شخرتْ السيدةُ الشابةُ دونَ إهتمامٍ وإستدارت. حينها، جاءَ هديرٌ غاضِبٌ من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أثناء إنتظارهِ لكُرةِ النارِ لصدِها، إستخدمتُ سِحرَ الماءِ والأرض، وخلقتُ رِمالًا مُتحرِكةً عِندَ قَدميه.
“هؤلاء الصعاليكُ اللُعناء! إلى أينَ هربوا!؟”
نظرتُ إلى الشخصِ الآخر، ورأيتُهُ يقطعُ الصخرةَ إلى قسمين.
إما أنَّهُم قد ركلوا الباب، أو أنَّهُم قرروا التَحَقُقَ مِنَ النافذةِ لمعرِفةِ الموقفِ ووجدوا أن القُضبانَ مفقودة، لذا توقعوا أنَّنا قد هربنا وطاردونا على الفور. شيءٌ كهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رَكَلَ الرجلُ البابَ ردًا على جُهودِ السيدةِ الشابةِ المبذولةِ في الصُراخ.
“……ايررك.”
قلتُ هذا لأنَها بدتْ وكأنَها بدأتْ تَستَعيدُ روحَها القتالية.
أصدرتْ السيدةُ الشابةُ صرخةً صغيرةً، وعادتْ على الفور.
بدأ الرجلُ يدوسُ على السيدةِ الشابةِ بلا رحمة.
“كـ-كنتُ أمزحُ قبلَ قليل. لن أتحدثَ بصوتٍ عالٍ بعدَ الآن. هيا خُذني إلى المنزِل.”
رُبما، رُبما فقط أنَّ ما يَحدُثُ الآنَ هو الشيءُ الحقيقي؟
“أنا لستُ خادِمَك، وكذلِكَ لستُ عبدك.”
شعرتُ أنَّني فَشِلتُ بعدَ سماعِ صوتِها العالي للغاية.
شعرتُ بالغضبِ قليلًا بسببِ موقِفِها المُتعالي هذا.
يبدو أنَّ أولئِكَ الرِجالَ قد ذهبوا.
“ما-ماذا تقول؟ أنتَ مُعلمي، صحيح؟”
فجأةً أشارتْ السيدةُ الشابةُ بإصبَعِها إليَّ وقالتْ بصوتٍ عال.
“لا، لستُ كذلِك.”
“لن أُنكِرَ ذلِك.”
“إيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا إنتظرتُها حتى تُكمِلَ ثُمَ خرجنا.
“لقد قُلتي أنكِ لا تُحبينني، لذلِكَ لم يَتِمَ تعييني رسميًا بعد.”
“لأمكَنَكِ لو تَعَلَمتي.”
“حـ-حسنًا، سأعينُكَ رسميًا إذن……”
بلا أيِّ مشاعِر، قلتُ ذلِكَ بوضوح.
ثُمَ أدارتْ رأسها إلى الجانبِ أثناء قولِها لهذا، كما لو أنَّها غيرُ راغِبةٍ بهذا حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركضتُ على الفور.
أحتاجُ وعدًا حقيقيًا هذهِ المرة.
7) سيُفقِدونَنا الوعي أنا والسيدةُ الشابة. ثُمَ سيَختَطِفونَنا ويهربونَ بنا إلى المدينةِ المجاورة، ويَحبِسوننا.
“مرةً أُخرى معَ الوعود. بمُجردِ وصولِنا إلى القصر، ستكسرينَ هذا الوعدَ مِثلَ سابِقِه، صحيح؟”
“ما هذا؟”
إستمررتُ بالكلامِ بِبرودٍ قدرَ ما أستطيع.
“همم؟ لماذا تَعتَقِدُ ذلِك؟”
بلا أيِّ مشاعِر، قلتُ ذلِكَ بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قُلتُ هذا بِبُرودٍ قدرَ الإمكان، بينما أغلقتُ البابَ بسحرِ الأرض.
لكِنَني ما زِلتُ واثِقًا أنَّها لن تفيَّ بوعدِها أبدًا.
سارَ الشخصُ العنيفُ نحوي دونَ حَذَر.
“أ-أنا سأفي بوعدي لذا……هَيا ماذا تنتظر ساعد-رجاءً ساعدني……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الإرتباكُ على وجهِ الشخصِ العنيف، ونعم، لقد إنهارتْ المُفاوضات. إختفتْ إبتسامَتُهُ المُزعِجة، ووضعَ السيفَ على رقبةِ السيدةِ الشابةِ بتعبيرٍ جاد.
“إذا وعدتِ بعدمِ التحدُثِ بصوتٍ عالٍ وأنكِ ستستَمعينَ إلى ما أقولُه، إذن يُمكِنُكِ اللحاقُ بي.”
“مممف!”
“فـ-فهِمت”
الخروجُ من البابِ فقط وإخضاعُ الخاطفين؟ بعدَ إيساعِ الخاطفينَ ضربًا، ستَحتَرِمُني السيدةُ الشابة……
أومأتْ السيدةُ الشابةُ بطاعة.
“هذا في حالِ لم يحاوِل شخصٌ ما خِداعَنا عندَ إرجاعِ الفكةِ لنا، هذا هو يا سيدتي هو وضعُنا.”
جيدٌ جدًا.
إرتجفتْ السيدةُ الشابةُ مرةً أُخرى، كما لو أنَّها على وشكِ التبول.
ثُم، سأنتقِلُ إلى الخطوةِ التالية.
إعتقدتُ حقًا أنَّها إختفتْ في الهواء. لكِنَني لمحتُ فجأةً في زاويةِ عيني شريطًا من القُماشِ لهُ نفسُ لونِ ملابسِ السيدةِ الشابةِ على الحائط.
أولًا. أخرجت 5 عُملاتٍ نحاسيةٍ خاصةٍ بآسورا من ملابسيَّ الداخلية، والتي هي ثروتي بالكامِلِ الآن. فقط بإضافةِ عُملةٍ واحدة، وسأملُكُ نِصفَ عُملةٍ فضية. هذا ليسَ مبلاغًا يُمكِنُ أن يجعلَ المرء يعيشُ بهناء. ولكِن، ينبغي أن يكونَ هذا كافيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها تُحدِقُ بي بغضب.
“الآن تعالي معي رجاءً.”
يا لهُ من صُراخٍ رهيب. لاحظتُ في السابقِ كم أنَّ صوتَ صُراخِها لا يُطاقُ في القصر، لكِنَها حتى هُنا لم تُحاوِل السيطرةَ على صوتِها على الإطلاق.
أوقفتُ التَحَدُثَ بغضب، وإنطلقنا نحوَ أبوابِ المدينة.
وبدا أنَّ السيدةَ الشابةَ قد تلقتْ ضربةً، حيثُ بدا وجهُها أحمرًا.
عندَ المَدخَل، وقفَ حارِسٌ بتَكاسُلٍ عِندَ بُرجِ المُراقبة.
“اللعنة. لو صرختِ مرةً أُخرى، سأقتُلُك!”
أعطيتُهُ عُملةً نُحاسيةً.
“أنتِ صاخِبةٌ جدًا، شقيةٌ لعينة!”
“إذا رأيتَ شخصًا يبحثُ عنا، فيُرجى إخبارهُ بأننا خرجنا مِنَ المدينة.”
“صه. كوني هادِئةً. عِظامُكِ مكسورة، لذا إستعملتُ سِحرَ الشِفاء. السيدةُ الشابة، يبدو أنَّنا قد أُختُطِفنا من قبلِ أشخاصٍ سيئين. وهم أعداءُ اللورد. يجبُ أنْ تكونَ خطوتُنا التالية……”
“هاه؟ ماذا؟ أطفال؟ فهمت، ولكِن، هل تلعبونَ الغُميضة؟ همم، الكثيرُ مِنَ المال……هل أنتَ من عائِلةٍ نبيلة؟ هااه……”
وعلى اليدِ اليُسرى سِحرُ الأرض 『مدفع الصخور』
“فقط، من فضلِك، إفعلْ ذلِك.”
عندَ دخولي الزُقاق، رأيتُ شخصَينِ أحدُهُما يحمِلُ السيدةَ الشابة.
“آه. فَهِمتُ ذلِك.”
اللعنة. لقد قُلتُ ما أفكِرُ فيهِ خطًأ.
بدا رَدُهُ فضًا، ولكِن، على الأقلِ هذا سيشتري لنا بعضَ الوقت.
عندَ المَدخَل، وقفَ حارِسٌ بتَكاسُلٍ عِندَ بُرجِ المُراقبة.
ثُمَ ذهبنا مُباشرةً إلى المنطقةِ التي تَتَواجدُ فيهِ عرباتُ النقل. تأكدتُ من أسعارِ النقل، ثُمَ تحققتُ مِن مكانِنا.
تسبب هذا في إصدارِ الكُرةِ الناريةِ ضوضاءً مُزعِجةً أثناء صُعودِها. بعدها ظهرَ وميضٌ مُعمي للعينِ في الهواء.
“يبدو أنَّ هذهِ هي بلدةٌ بجوارِ روا تُسمى ويدين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا إنتظرتُها حتى تُكمِلَ ثُمَ خرجنا.
همستُ في أُذنِ السيدةِ الشابة، وبدا أنَّها ستفي بوعدِها، وهمستْ هي أيضًا.
“آه، نعم، شُكرًا لك، غيلين….ني تشان.”
“كيفَ أمكَنَكَ أنْ تعرِف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثُم، سأنتقِلُ إلى الخطوةِ التالية.
“إنَّهُ مكتوبٌ هُناك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسك! لا تستَهِن بنا!”
“لا أستطيعُ قراءتَها……”
“كيفَ أمكَنَكَ أنْ تعرِف؟”
جيدٌ جدًا. رائع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شقيٌ لعين. كُنتُ أتساءلُ لماذا أنتَ هادئٌ جدًا. إذن أنتَ في الواقعِ ساحِرٌ يعملُ كحارسٍ شخصي……لا عجبَ أنكَ هربتَ بسهولة. اللعنة، لقد خُدِعتُ بمظهرِك! هل أنتَ من عرقِ الشيطان!”
“إمكانيةُ القراءةِ مُفيدةٌ حقًا. لِأنَّ طريقةَ إستخدامِ وسائلِ النقلِ مكتوبةٌ هُناكَ أيضًا.”
“حسنًا”
ومع ذلِك، مِنَ المُدهشِ أنهُم تَمكَنوا من نَقلِنا إلى هذا الحدِ في غضونِ يومٍ واحدٍ فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنَّهُ مكتوبٌ هُناك؟”
القدومُ إلى مدينةٍ أجنبيةٍ يَجعَلُني أشعرُ بعدمِ الإرتياحِ حقًا. كما لو أنَّني أُعاني من صدمةٍ نفسية.
“لا، مِنَ الأفضلِ أن نطلُبَ فديةً.”
لا، لا. أنا مُختلِفٌ تمامًا عن الوقتِ الذي لم أكُن أعرِفُ فيهِ حتى مكانَ hello*.
وواااهها. مُخيييف.
**(هذا هو المكان الحكومي في اليابان الذي عملهُ هو خدمة الموظفين وتوظيف الناس)
ومع ذلِك، مِنَ المُدهشِ أنهُم تَمكَنوا من نَقلِنا إلى هذا الحدِ في غضونِ يومٍ واحدٍ فقط.
بالتفكيرِ في الأمر، يبدو باول وكأنَهُ hello.
عِندَها، وكما لو كانوا يَنتَظِرونَ تِلكَ اللحظةَ بالضبط، أمسك رُجلانِ بالسيدةِ الشابةِ وسَحَباها إلى زُقاقٍ جانبي.
أثناء تفكيريَّ في هذهِ الأشياء عديمةِ المعنى، شعرتُ بصوتِ زئيرٍ غاضبٍ يقترِب.
في النهاية، إستخدَمتُ سِحرَ الماءِ لفكِ الطوب الذي يُحيطُ بالقُضبانِ الحديدية.
“أيُها الأوغاد! أين تختبِئان!؟ أُخرُجا إلى هُنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنهُم يتناقشونَ حولَ هل سيَبيعونَنا أو يطلبونَ فديةً من اللورد. ويبدو أنهُم يُخطِطونَ للمُغادرةِ الليلة.
“فلنختبئ!!”
الأتكيت: أسلوبُ تحيةِ بورياس
أمسكتُ السيدةَ الشابة، وإختبأتُ خلفَ المرحاضِ في منطقةِ الإنتظار، وأغلقتُ الباب.
لا تزيدُ فعاليةُ سِحرِ لو تمَ زيادةُ الطاقةِ السحريةِ المُستعملة. لذا لا أعرِفُ هل سيشفيها هذا تمامًا أم لا.
سَمِعتُ أصواتَ خُطًى ثقيلة من الخارِج.
وهكذا، أصبحتُ المُعلِمَ المنزليَّ لإيريس بورياس غرايرات.
“إلى أينَ ذَهَبوا بحقِ الجحيم؟”
—–هل هذا يعني. هل هو، مقبول؟
“لا تجرؤوا على التفكيرِ حتى في أنَّكُم ستستَطيعونَ الهروب!”
همستُ في أُذنِ السيدةِ الشابة، وبدا أنَّها ستفي بوعدِها، وهمستْ هي أيضًا.
وواااهها. مُخيييف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى شخصٌ مِثلُها سيخافُ في ظلِ ظروفٍ كهذِه.
ألا يُمكِنُكَ ألّا تُصدِرَ هذا الضجيجَ بينما أنتَ تبحث؟ يجبُ عليكَ على الأقلِ إستخدامُ صوتٍ ألطف. قد يتمُ إغرائي وأخرُج….هيهيهي، كما لو أنَّ هذا سيحدُث.
“كـ-كنتُ أمزحُ قبلَ قليل. لن أتحدثَ بصوتٍ عالٍ بعدَ الآن. هيا خُذني إلى المنزِل.”
أخيرًا، بدأ الصوتُ يبتعِد. يُمكِنُني الإسترخاء مؤقتًا.
“لديَّ 4 عُملاتِ آسورا نُحاسية وللوصولِ مِن هُنا إلى المدينةِ التالية، والراحةِ ليلًا هُناك، ثُمَ الإنطلاقُ مِن هُناكَ إلى روا، سَيكفي المالُ الذي أملِكُهُ بالكاد.”
لكِن، لا يُمكِنُني أن أكونَ مُهمِلًا. ففي بعضِ الأحيانِ يُصابُ بعضُ الأشخاصِ بالشكِ في أنفُسِهِم لذلكَ سيبحثونَ عن الأشياء في نفسِ المكانِ أكثرَ من مرة.
مُتأكِدٌ من أنني سأخسرُ لو إتضحَ أنَّ هؤلاء الخاطفينَ أقوياءُ مِثلَ باول.
“……هـ-هل نجونا؟”
“الوعدُ ينتهي عِندَ وصولِنا إلى المنزِل! يُمكِنُني التَحدُثُ الآن!”
غَطَتْ السيدةُ الشابةُ فَمَها بيدٍ مُرتعِشة. يبدو أنَّ جسدَها قد دخلَ في حالةِ ذُعر.
حسنًا، فلنخرُج مِن هُنا من دونِ العبثِ مع الخاطفين.
“حسنًا، لو عثروا علينا، فسيتعينُ علينا القِتالُ من أجلِ حياتِنا.”
رُبما، رُبما فقط أنَّ ما يَحدُثُ الآنَ هو الشيءُ الحقيقي؟
“صـ-صحيح……حسنًا…..!”
هذهِ المرة، ركلَ السيدةَ الشابةَ لفترةٍ أطولَ من المرةِ الماضية.
“لكِنَني أشُكُ في أننا سنستَطيعُ هزيمتَهُم.”
لم أُفكِر في هذا من قبل. هذا عالمٌ مُختلِف.
“حـ-حقًا……؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شقيٌ لعين. كُنتُ أتساءلُ لماذا أنتَ هادئٌ جدًا. إذن أنتَ في الواقعِ ساحِرٌ يعملُ كحارسٍ شخصي……لا عجبَ أنكَ هربتَ بسهولة. اللعنة، لقد خُدِعتُ بمظهرِك! هل أنتَ من عرقِ الشيطان!”
قلتُ هذا لأنَها بدتْ وكأنَها بدأتْ تَستَعيدُ روحَها القتالية.
“كنتُ في مكانٍ قريب، ولم يكُن الأمرُ سريعًا جدًا. وأيُّ مُحارِبٍ من عائلةِ ديدوروديا، يُمكِنُهُ قتلَ خُصومٍ كهؤلاء في لحظة. لكِن، روديوس، هل هذهِ هي المرةُ الأولى التي تُقاتِلُ فيها أسلوب الإله الشمالي؟”
لو ركَضَتْ فجأةً الآن لمُحاربَتِهِم، سيُصيبُني الذُعرُ أنا بدلًا عنها.
ثُمَ أدارتْ رأسها إلى الجانبِ أثناء قولِها لهذا، كما لو أنَّها غيرُ راغِبةٍ بهذا حقًا.
“على كُلِ حال، عِندما نظرتُ إلى رسومِ ركوبِ العربة، رأيتُ أنَّنا سنحتاجُ إلى تغييرِ العربات مرتينِ إذا إنطلقنا من هُنا.”
الرياضيات: الأرقام الأُحادية
“…………تغيير؟”
دع قوةَ الإلهِ تتحولُ إلى محصولٍ وافِر، ولتُعطى لِلَذي فقدَ قُوتَهُ لكي يقفَ مرةً أُخرى-『 شفاء』
أظهرتْ تعابيرُ السيدةِ الشابةِ إرتباكًا واضِحًا، وكأنها تتسائلُ عن ما المُشكِلةُ في ذلِك.
يبدو أنَّها إستعادتْ هالتَها بعدَ وصولِها إلى المَنزِل.
“تبدأ العرباتُ في الحركةِ هُنا عندَ الساعةِ الثامِنةِ صباحًا، وتنطَلِقُ عربةُ واحِدةٌ كُلَ ساعتَين. نفسُ الأمرِ في بقيةِ المُدُن. لذلِك، ويستغرِقُ الأمرُ ثلاثَ ساعاتٍ للوصولِ إلى المدينةِ القادِمة. نحنُ سنركبُ العربةَ الرابِعة لهذا اليوم. بعبارةٍ أُخرى……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنهُم يتناقشونَ حولَ هل سيَبيعونَنا أو يطلبونَ فديةً من اللورد. ويبدو أنهُم يُخطِطونَ للمُغادرةِ الليلة.
“بعبارةٍ أُخرى…؟”
“إرجاعُ الفكة……؟”
“حتى لو وَصَلنا إلى البلدةِ التالية، فلن نَجِدَ عربةً مُتجِهةً إلى روا. وسنحتاجُ للبقاء ليلةً في البلدةِ القادِمة.”
“آه…….هذا يؤلِمُ كثيرًا…….توقف…….اررغ…آه……توقف…….”
“لا إنتظ-………ا-اوه، فهمت، همم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثُم، سأنتقِلُ إلى الخطوةِ التالية.
بدتْ السيدةُ الشابةُ وكأنَها على وشكِ الصُراخ، لكِنَها تَحَمَلَتْ في النهاية.
تم تَغطيةُ فمِّ السيدةِ الشابة. وظهرتْ الدموعُ في عينَيها.
نعم! من فضلِكِ حاولي كبحَ جماحِ صوتِكِ العالي.
هممم…
“لديَّ 4 عُملاتِ آسورا نُحاسية وللوصولِ مِن هُنا إلى المدينةِ التالية، والراحةِ ليلًا هُناك، ثُمَ الإنطلاقُ مِن هُناكَ إلى روا، سَيكفي المالُ الذي أملِكُهُ بالكاد.”
“……همم؟”
“بالكاد……لكِنَهُ سيكفي، صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيُها الأوغاد! أين تختبِئان!؟ أُخرُجا إلى هُنا!”
“نعم، سَيَكفي.”
“لـ-لا تذهب.”
تنهدتْ السيدةُ الشابةُ بإرتياح.
فكرتُ في ذلِكَ أثناء ذهابيَّ مرةً أُخرى إلى السيدةِ الشابة.
ولكِنَ الآنَ ليس الوقتَ المُناسِبَ للإسترخاء.
أغفلتُ بعينيَّ فقط لثانيتين، وخِلالَ ذلِكَ الوقت، إختفتْ هذهِ السيدةُ الشابة.
“هذا في حالِ لم يحاوِل شخصٌ ما خِداعَنا عندَ إرجاعِ الفكةِ لنا، هذا هو يا سيدتي هو وضعُنا.”
دع قوةَ الإلهِ تتحولُ إلى محصولٍ وافِر، ولتُعطى لِلَذي فقدَ قُوتَهُ لكي يقفَ مرةً أُخرى-『 شفاء』
“إرجاعُ الفكة……؟”
“لا أريدُ الموتَ هُنا لذا……وداعًا.”
أظهرتْ السيدةُ الشابةُ تعبير ‘ما هذا’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه، إذن فهدفُكَ هو المال؟”
رُبَما هي لم تستَخدِم أيَّ أموالٍ بنفسِها من قبل.
جيدٌ جدًا. رائع.
“عندما يرى الأشخاصُ الذينَ يُديرونَ النُزُلَ أو الحافِلات أنَّنا أطفال، فرُبما سيعتقِدونَ أنَّنا لا نستطيعُ الحساب، أليسَ كذلِك؟ هذا يعني أنَّهُم قد يحاوِلونَ خِداعنا عن طريقِ إرجاعِ القليلِ مِنَ الفكةِ لنا. حسنًا، لو أشرتُ إلى أنهُ ليسَ المبلغَ الصحيحَ حينها، فسَيُعطوننا الباقي. ولكِن، مع عدمِ معرِفةِ كيفيةِ الحِساب، إذن …”
رُبما هي تعلمُ أنَّني قد قَدِمتُ لتدريسِها فقط لتسديدِ رسومِ الجامِعة.
“ماذا سيحدُثُ إذا لم نَتَمَكَن من الحِساب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسك! لا تستَهِن بنا!”
“ثُمَ لن نكونَ قادرينَ على رُكوبِ العربة، وسوفَ يَتِمُ القبضُ علينا من قبلِ أولئِكَ الرِجال……”
“لا حاجة لــني تشان، غيلين تكفي.”
إرتجفتْ السيدةُ الشابةُ مرةً أُخرى، كما لو أنَّها على وشكِ التبول.
ثُمَ ذهبنا مُباشرةً إلى المنطقةِ التي تَتَواجدُ فيهِ عرباتُ النقل. تأكدتُ من أسعارِ النقل، ثُمَ تحققتُ مِن مكانِنا.
“السيدةُ الشابة، المرحاضُ هُناك.”
أعتقِدُ أنَّها ستشعُرُ بأنها كانتْ ستفوز، لولا حقيقةُ أنَّها ظلتْ مُقيدةً.
“أ-أعرِفُ ذلِك.”
“حسنًا”
“إذن، سأذهبُ لإلقاء نظرةٍ على الخارج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وَقَعَ إنفجارٌ هائِلٌ في الهواء.
لكِن، في اللحظةِ التي أردتُ فيها الخروجَ مِنَ الغُرفة، تمَ سحبُ كَمِّ ردائي.
إضافةً إلى ذلِك، هكذا سيترَسَخُ إعتِقادُها في أنَّ العُنفَ هو السبيلُ الوحيد. هذا لن ينجح.
“لـ-لا تذهب.”
“هيهي. أنتَ مُحِق، يبدو أنكَ تفهمُنا، صحيح؟”
لذا إنتظرتُها حتى تُكمِلَ ثُمَ خرجنا.
“ماذا؟ إذن لماذا بحقِ الجحيم تعترِضُ طريقَنا؟”
يبدو أنَّ أولئِكَ الرِجالَ قد ذهبوا.
“صـ-صحيح……حسنًا…..!”
لكِن، لستُ مُتأكِدًا مِن هل هُم يبحثونَ الآن خارِجَ المدينةِ أم داخِلَها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم تعدِ بعدمِ التَحَدُثِ بصوتٍ عالٍ قبل أنْ نَصِلَ إلى المنزِل؟”
لو تمَ إكتشفُنا، إذن يُمكِنُني فقط إستخدامُ كُلِ ما لديَّ من سِحرٍ لشلِ حركتِهِم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا، هذا منطقي، حيثُ ستَستَمِرُ التعويذةُ في الوجودِ حتى يتِمَ إطلاقُها، هذهِ هي المعرِفةُ العامةُ حولَ السِحر.
أتمنى أن يكونوا أعداءً أستطيعُ هزيمتَهُم، على كُلِ حال، إنتظرنا في زاويةٍ مُعينةٍ ثُمَ وبمُجردِ إنتهاء الوقت، سَلَمنا المالَ للسائقِ وصعدنا العربة.
عليَّ أن أبدأ بخطوتيَّ التالية، أو سيَتِمُ إكتشافُنا على الفور.
part 3
الأتكيت: أسلوبُ تحيةِ بورياس
وصلنا أخيرًا إلى المدينةِ التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رأيتُ فجأةً إنفجارًا في الهواء، وجِئتُ أركضُ للتحقُقِ من ذلِك. ويبدو أنَّ حُكميَّ كانَ صحيحًا.”
ولإظهارِ مدى قسوةِ العالمِ للسيدةِ الشابة، وجدتُ مكانًا مُتهالِكًا للسكن، ونِمنا على أكوامِ التِبن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمامَ عينيَّ ظهرَ شخصٌ ما، بظهرٌ واسِع. رفعتُ رأسي، ورأيتُ آذان الوحشِ على رأسِه.
بدتْ السيدةُ الشابةُ مُضطرِبةً لدرجةِ أنها لم تستطِع النوم.
فكرتُ في ذلِكَ أثناء ذهابيَّ مرةً أُخرى إلى السيدةِ الشابة.
لأنها في كُلِ مرةٍ تسمَعُ فيها صوتًا، تَجلِسُ وتحدِقُ بالبابِ بخوف. وبعد ألّا تجِدَ شيئًا، تَتَنهدُ بإرتياح- – – -تَكَرَرَتْ هذهِ العمليةُ بإستمرار.
“مـ- من أينَ أتيتِ بحقِ الجحي—”
في اليومِ الثاني، رَكِبنا أولَ عربة.
لكِنَني ما زِلتُ واثِقًا أنَّها لن تفيَّ بوعدِها أبدًا.
عيونُ السيدةِ الشابةِ مُحتقِنَةٌ بالدم. رُبما لأنها لم تحصَل على كفايتِها من النوم، لكِنَها لم تجرؤ على إغلاقِ عينيها وراقبتْ بحذرٍ مؤخِرةَ العربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يحدُثُ بحقِ الجحيم!؟”
لأكثرِ من مرة، مرتْ بجانِبِنا عرباتُ خيول، لكِنَهُم لم يكونوا الخاطفين.
يجِبُ أنْ أجعلَها تشعُرُ بالعجز.
رُبما إبتعدنا عنهُم كثيرًا. رُبما إستسلَموا.
في ذاتِ الوقت، أتى صوتٌ من خارجِ الباب.
أو هكذا إعتقدتُ أنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينَها بدأتُ في الجري.
بعدَ بضعِ ساعات، لم يحدُث شيء، وعُدنا إلى روا.
وبعدَ المرورِ بأسوارِ المدينة العالية، إستَطَعنا رؤيةَ القصرِ من بعيد، وإمتَلأ قلبي بمشاعرِ الإرتياح.
إعتقدتُ حقًا أنَّها إختفتْ في الهواء. لكِنَني لمحتُ فجأةً في زاويةِ عيني شريطًا من القُماشِ لهُ نفسُ لونِ ملابسِ السيدةِ الشابةِ على الحائط.
فكرتُ لا شعوريًا أننا بأمانٍ الآن.
حينَها، أولُ ما تبادرَ إلى ذهنيَّ هو درسُ باول. تقنيةُ رمي السيفِ يستعمِلُها مُقاتِلوا أسلوبِ إلهِ الشمال هي تقنيةٌ يستعمِلونها عِندَ تقييدِ حرَكَتِهِم.
بعدَ النزولِ مِنَ العربة، مَشَينا نحو القصر. مشينا بخطواتٍ مُتعبة. فبعدَ السَفَرِ في العربة والنومِ على التبنِ لأولِ مرة، شعرتُ أيضًا بالتعب.
يبدو أنَّها لا تَستَمِعُ إليَّ أبدًا.
عِندَها، وكما لو كانوا يَنتَظِرونَ تِلكَ اللحظةَ بالضبط، أمسك رُجلانِ بالسيدةِ الشابةِ وسَحَباها إلى زُقاقٍ جانبي.
لكِن لا. إنها حفيدةُ جدِها، ساوروس لوردُ فيدوا، وهوَ من النوعِ الذي يستَخدِمُ صوتهُ للضغطِ على الآخرين. حيثُ يستخدِمُ جدُها صوتَهُ لتخويفِ كُلٍ من الخدمِ وفيليب، ويجبُ أن تكونَ السيدةُ الشابةُ قد شَهِدتْ ذلِكَ مراتٍ لا تُحصى.
مُهمِلٌ جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيُها الأوغاد! أين تختبِئان!؟ أُخرُجا إلى هُنا!”
“……إيه؟”
لا تزالُ الدِماءُ تَتَدَفَقُ من أنفِها. وعيناها غيرُ مُركِزَتَين، وظلتْ تُتَمتِمُ بأشياءٍ من فمِها.
أدركتُ فقط بعد ثانيتَين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شقيٌ لعين. كُنتُ أتساءلُ لماذا أنتَ هادئٌ جدًا. إذن أنتَ في الواقعِ ساحِرٌ يعملُ كحارسٍ شخصي……لا عجبَ أنكَ هربتَ بسهولة. اللعنة، لقد خُدِعتُ بمظهرِك! هل أنتَ من عرقِ الشيطان!”
أغفلتُ بعينيَّ فقط لثانيتين، وخِلالَ ذلِكَ الوقت، إختفتْ هذهِ السيدةُ الشابة.
لو إتخذتُ ولو خطوةً واحِدةً خاطئة. لكُنتُ سأموتُ على الفور.
إعتقدتُ حقًا أنَّها إختفتْ في الهواء. لكِنَني لمحتُ فجأةً في زاويةِ عيني شريطًا من القُماشِ لهُ نفسُ لونِ ملابسِ السيدةِ الشابةِ على الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا، هذا منطقي، حيثُ ستَستَمِرُ التعويذةُ في الوجودِ حتى يتِمَ إطلاقُها، هذهِ هي المعرِفةُ العامةُ حولَ السِحر.
ركضتُ على الفور.
عندَ دخولي الزُقاق، رأيتُ شخصَينِ أحدُهُما يحمِلُ السيدةَ الشابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com part 3
“همف!”
بالتفكيرِ في الأمر، يبدو باول وكأنَهُ hello.
إستعملتُ على الفورِ سِحرَ الأرض لرفعِ جدارٍ أمامَهُم.
في النهاية، إستخدَمتُ سِحرَ الماءِ لفكِ الطوب الذي يُحيطُ بالقُضبانِ الحديدية.
لم يُمكِنهُما سوى أن يتوقَفا بما أن الطريقَ أمامهُما تمَ قطعُهُ فجأة.
“إيه؟ اه؟ الألم…إنهُ…”
“ماذا يحدُثُ بحقِ الجحيم!؟”
“……آه؟”
“مممف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآخرُ حملَ السيدةَ الشابة. هل هُناكَ أي شخصٍ آخر……؟
تم تَغطيةُ فمِّ السيدةِ الشابة. وظهرتْ الدموعُ في عينَيها.
“إذا رأيتَ شخصًا يبحثُ عنا، فيُرجى إخبارهُ بأننا خرجنا مِنَ المدينة.”
إنهُم حقًا جيدونَ جدًا في هذا، لقد غطوا فَمَها في غضونِ ثوان.
لأكثرِ من مرة، مرتْ بجانِبِنا عرباتُ خيول، لكِنَهُم لم يكونوا الخاطفين.
وبدا أنَّ السيدةَ الشابةَ قد تلقتْ ضربةً، حيثُ بدا وجهُها أحمرًا.
فنونُ السيف: المرتبةُ الإبتدائيةُ في أسلوبِ إله السيف
الأعداء هُم بشريان، وهُم ذَُكور.
بلا أيِّ مشاعِر، قلتُ ذلِكَ بوضوح.
واحدٌ مِنهُم هوَ الشخصُ العنيُف الذي ركَلَني. ورُبما يكونُ الشخصُ الآخرُ هو الشخصَ الذي تحدثَ إليه. كِلاهُما يبدوانِ كقُطاعِ طُرُق، وكِلاهُما لديهِ سيفٌ على خصرِه.
“حتى لو وَصَلنا إلى البلدةِ التالية، فلن نَجِدَ عربةً مُتجِهةً إلى روا. وسنحتاجُ للبقاء ليلةً في البلدةِ القادِمة.”
“اه، لذا فهو أنتَ أيُها الشقي. كانَ من المُمكِنِ أن تعودَ بهدوءٍ إلى منزلِك……”
8) ومن بعدِ ذلِكَ سأستَخدِمُ السِحرَ للهروبِ من المنطقة.
أُصيبَ الشخصانِ بصدمةٍ بسببِ الجدارِ المفاجئ، ولكِن بُمجردِ أن رأياني، إبتسما.
“الآن تعالي معي رجاءً.”
سارَ الشخصُ العنيفُ نحوي دونَ حَذَر.
عليَّ أن أبدأ بخطوتيَّ التالية، أو سيَتِمُ إكتشافُنا على الفور.
الآخرُ حملَ السيدةَ الشابة. هل هُناكَ أي شخصٍ آخر……؟
الخروجُ من البابِ فقط وإخضاعُ الخاطفين؟ بعدَ إيساعِ الخاطفينَ ضربًا، ستَحتَرِمُني السيدةُ الشابة……
على كُلِ حال، وبقصدِ تخويفِهِم، خلقتُ كُرةً ناريةً صغيرةً على أطرافِ أصابعي.
تم تَغطيةُ فمِّ السيدةِ الشابة. وظهرتْ الدموعُ في عينَيها.
“ماذا؟ أيُها الوغد!”
أتمنى أن يكونوا أعداءً أستطيعُ هزيمتَهُم، على كُلِ حال، إنتظرنا في زاويةٍ مُعينةٍ ثُمَ وبمُجردِ إنتهاء الوقت، سَلَمنا المالَ للسائقِ وصعدنا العربة.
عِندَها، سحبَ الشخصُ العنيفُ سيفَه.
لا تزيدُ فعاليةُ سِحرِ لو تمَ زيادةُ الطاقةِ السحريةِ المُستعملة. لذا لا أعرِفُ هل سيشفيها هذا تمامًا أم لا.
وصارَ الشخصُ الآخرُ مُتيقِظًا، ووَضَعَ السيَف على رقبةِ السيدةِ الشابة، وتراجعَ بِبُطء.
“ماذا؟ إذن لماذا بحقِ الجحيم تعترِضُ طريقَنا؟”
“شقيٌ لعين. كُنتُ أتساءلُ لماذا أنتَ هادئٌ جدًا. إذن أنتَ في الواقعِ ساحِرٌ يعملُ كحارسٍ شخصي……لا عجبَ أنكَ هربتَ بسهولة. اللعنة، لقد خُدِعتُ بمظهرِك! هل أنتَ من عرقِ الشيطان!”
إضافةً إلى ذلِك، هكذا سيترَسَخُ إعتِقادُها في أنَّ العُنفَ هو السبيلُ الوحيد. هذا لن ينجح.
“لستُ حارِسًا شخصيًا. لم يتِم تعييني رسميًا بعد.”
“يُمكِنُك. ولكِن، إياكَ والتفكيرَ في رميها علينا. حتى لو أنكَ سريع، فلن تكونَ أسرعَ من السيفِ في يدي. سأقطعُ حُنجُرةَ هذهِ الشقيةَ وأستخدِمُها كدرعٍ لنا.”
على الرُغمِ من أنني لستُ من عرقِ الشيطان، إلا أنهُ لا حاجةَ حقًا لإخبارهِ بالحقيقة.
إيه؟ ماتوا؟
“ماذا؟ إذن لماذا بحقِ الجحيم تعترِضُ طريقَنا؟”
“لكِنَني أشُكُ في أننا سنستَطيعُ هزيمتَهُم.”
“…حسنًا، من المُفترضِ أن يَتِمَ تعييني بعدَ إنتهاء هذا.”
“ماذا؟ إذن لماذا بحقِ الجحيم تعترِضُ طريقَنا؟”
“هاه، إذن فهدفُكَ هو المال؟”
عليَّ أن أبدأ بخطوتيَّ التالية، أو سيَتِمُ إكتشافُنا على الفور.
المال.
“ماذا إنْ حاولوا إمساكَنا؟”
إنهُ مُحِقٌ بشأنِ المال. فأنا أُريدُ أن أدخُلَ الجامِعةَ معَ سيلفي.
“لن أُنكِرَ ذلِك.”
أغفلتُ بعينيَّ فقط لثانيتين، وخِلالَ ذلِكَ الوقت، إختفتْ هذهِ السيدةُ الشابة.
إلتفَّ فَمُ الشخصِ العنيف ضاحِكًا بعدَ الاإستماعِ إلى ردي.
“إذن، كم من المالِ بالضبط؟”
“في هذهِ الحالة، تعالَ وساعِدنا. فَـبينَ عُملائِنا، هُناكَ نبيلٌ مُنحرفٌ يُريدُ شراءَ الفتياتِ ذواتِ المكانةِ الإجتماعيةِ العالية. وإذا أردنا الحصولَ على فديةٍ فذلِكَ مُمكِنٌ أيضًا. سَمِعتُ أنَّ إبنةَ اللوردِ ثمينةٌ جدًا بالنسبةِ له. سوفَ يُعطونا ما نُريد.”
لو إنَّ هذا مُجردُ تمثيلٍ رائع……..فهذا جيد، لكِنَ هذا لا يبدو كتَمثيل.
“أوه………”
“أوه………”
أعجبني ذلِك، وتحولَ وجهُ السيدةِ الشابةِ على الفورِ إلى اللونِ الأخضر.
“شُكرًا جزيلًا لك، إيريس ساما!”
رُبما هي تعلمُ أنَّني قد قَدِمتُ لتدريسِها فقط لتسديدِ رسومِ الجامِعة.
مُتأكِدٌ من ذلِك.
“إذن، كم من المالِ بالضبط؟”
واحدٌ مِنهُم هوَ الشخصُ العنيُف الذي ركَلَني. ورُبما يكونُ الشخصُ الآخرُ هو الشخصَ الذي تحدثَ إليه. كِلاهُما يبدوانِ كقُطاعِ طُرُق، وكِلاهُما لديهِ سيفٌ على خصرِه.
“إنهُ ليسَ مصروفَ جيبٍ لشهرٍ كذهبةٍ أو ذهبَتَين. إنَّ الفديةَ ستكونُ على الأقلِ 100 ذهبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمامَ عينيَّ ظهرَ شخصٌ ما، بظهرٌ واسِع. رفعتُ رأسي، ورأيتُ آذان الوحشِ على رأسِه.
قالَ الشخصُ العنيفُ هذا بفَخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الإرتباكُ على وجهِ الشخصِ العنيف، ونعم، لقد إنهارتْ المُفاوضات. إختفتْ إبتسامَتُهُ المُزعِجة، ووضعَ السيفَ على رقبةِ السيدةِ الشابةِ بتعبيرٍ جاد.
الأمرُ يبدو كما لو أنَّهُ لا يملِكُ فهمًا حقيقيًا للإقتصادِ هُنا ويحاولُ التباهيَّ فقط، مِثلَ طفلٍ في المدرسةِ الإبتدائيةِ قائلًا، “إنه مليون ين! هل يُمكِنُكَ تصديقُ ذلِك؟!”
“همم؟ لماذا تَعتَقِدُ ذلِك؟”
“هيهيهي. طفل، قد تبدو صغيرًا، لكِنَكَ في الواقعِ في سنٍ كبيرة، صحيح؟”
إما أنَّهُم قد ركلوا الباب، أو أنَّهُم قرروا التَحَقُقَ مِنَ النافذةِ لمعرِفةِ الموقفِ ووجدوا أن القُضبانَ مفقودة، لذا توقعوا أنَّنا قد هربنا وطاردونا على الفور. شيءٌ كهذا.
“همم؟ لماذا تَعتَقِدُ ذلِك؟”
أ-أليس هذا أكثرَ من اللازِمِ قليلًا؟
“مع هذا المُستوى السحري وهذا الموقفِ الهادِئ، يُمكِنُني معرِفةُ ذلِكَ بنظرةٍ واحِدة. أعراقُ الشيطان لديها هذا النوعُ من الأشخاص. مُتأكِدٌ أنكَ تواجِهُ الكثيرَ مِنَ المشاكلِ بسببِ مظهرِك؟ لكِن هذا جيد، فأنتَ تعرِفُ أهميةَ المال، صحيح؟”
ومضتْ كَلِمةُ الموتِ في ذهني، لكِن، في اللحظةِ التالية….
“فهمت”
“ممممف!؟”
بالنسبةِ لشخصٍ لا يعرِفُني، سيتعاملُ معي بهذهِ الطريقة. في الواقع، عُمريَّ العقليُ هو 40 سنة. أنتَ مُحِقٌ تمامًا. كما هو متوقعٌ مِن قاطعِ الطريقِ ساما.
“…………تغيير؟”
“في الواقع، بعدَ العيشِ كُلَ هذهِ السنوات، من غيرِ المعقولِ ألّا أعرِفَ أهميةَ المال. أعرِفُ شُعورَ العيشِ في عالمٍ بلا إمتلاكِ أيِّ أموال مُرتديًا فقط طقمَ الملابسِ الوحيد الذي تمتلِكُه.”
رُبما إبتعدنا عنهُم كثيرًا. رُبما إستسلَموا.
“هيهي. أنتَ مُحِق، يبدو أنكَ تفهمُنا، صحيح؟”
حتى الآن، الخُطةُ تسيرُ بسلاسةٍ وقد وَصَلنا بالفعلِ إلى الخطوةِ رقمِ 7.
على الرُغمِ من ذلِك، في حياتي الماضية وعندما كان هذا هو وضعيَّ بالضبط، كُنتُ أعيشُ دونَ أيِّ قلق.
أغفلتُ بعينيَّ فقط لثانيتين، وخِلالَ ذلِكَ الوقت، إختفتْ هذهِ السيدةُ الشابة.
لما يُقارِبُ العشرينَ عامًا من حياةٍ بلا عمل. قاضيًا وقتيَّ كُلهُ بلعبِ الألعابِ والنظرِ إلى النساء المُثيرات على الإنترنت. لقد ضيعتُ نِصفَ حياتيَّ هكذا.
بدتْ السيدةُ الشابةُ مُضطرِبةً لدرجةِ أنها لم تستطِع النوم.
من هُناكَ تعلمتُ شيئًا، أنني أمتلِكُ خيارينِ الآن. إما أنْ أخونَ السيدةَ الشابة.
رُبما، رُبما فقط أنَّ ما يَحدُثُ الآنَ هو الشيءُ الحقيقي؟
أو أنْ أُساعِدَها، وتعلمتُ من تِلكَ الحياةِ أيضًا ماذا سيحدُثُ كنتيجةٍ لإختيار أيٍ من الخيارَين.
بالطبع، لن تصمُدَ البابُ لو تمَ ركلُها بقوة. لكِنَ هذا ليسَ سوى إجراءٍ إحترازي.
“لذلِك، أنا أفهمُ جيدًا، أنَّ هُناكَ أشياءً أكثرُ أهميةً مِنَ المال.”
الخروجُ من البابِ فقط وإخضاعُ الخاطفين؟ بعدَ إيساعِ الخاطفينَ ضربًا، ستَحتَرِمُني السيدةُ الشابة……
“لا تَتَحدثْ بهذهِ الكلماتِ الجميلة والخيالية أمامي!”
“……”
“إنَّها ليستْ كلماتٍ خيالية. لا يُمكِنُكَ شراءُ حناني* بالمال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تَتَحدثْ بهذهِ الكلماتِ الجميلة والخيالية أمامي!”
**(يبدو أنه قالها باليابانية بالخطأ)
وبعدَ المرورِ بأسوارِ المدينة العالية، إستَطَعنا رؤيةَ القصرِ من بعيد، وإمتَلأ قلبي بمشاعرِ الإرتياح.
اللعنة. لقد قُلتُ ما أفكِرُ فيهِ خطًأ.
“أنتَ نَتِن. لا تقتَرِبْ مني. أنتَ نَتِنٌ بشكلٍ غيرِ معقول، ألا تَعرِفُ من أنا؟ سوفَ تأتي غيلين في أيِّ لحظةٍ وتَقطَعُكَ إلى نصفين—غااه!”
“ما هذا؟”
ضربَ إنفجارُ الصوتِ يدَّ الشخصِ الذي يحمِلُ السيدةَ الشابةَ وقطَعَها.
بدا الإرتباكُ على وجهِ الشخصِ العنيف، ونعم، لقد إنهارتْ المُفاوضات. إختفتْ إبتسامَتُهُ المُزعِجة، ووضعَ السيفَ على رقبةِ السيدةِ الشابةِ بتعبيرٍ جاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، هذا غيرُ مُحتمَل.
“الرهينةُ معي. تخلص من كُرةِ النار في يدِك!”
“إلى أينَ ذَهَبوا بحقِ الجحيم؟”
“…………هل يُمكِنُني رميُها في الهواء؟”
حينَها قَطَعَ وميضٌ أحمرُ الهواء رأيتُ ضربةً أشبهُ بكونِها عِقابًا إلهيًا.
“يُمكِنُك. ولكِن، إياكَ والتفكيرَ في رميها علينا. حتى لو أنكَ سريع، فلن تكونَ أسرعَ من السيفِ في يدي. سأقطعُ حُنجُرةَ هذهِ الشقيةَ وأستخدِمُها كدرعٍ لنا.”
جيدٌ جدًا. الخطةُ تَتَقدمُ بسلاسة.
أليسَ من المنطقي أكثر أنْ تَطلُبَ من أحدِهِم إلغاء سحرهِ بدلًا من ذلِك؟ إنتظر، رُبما هو لا يعرِف؟.
–الحالة–
حسنًا، هذا منطقي، حيثُ ستَستَمِرُ التعويذةُ في الوجودِ حتى يتِمَ إطلاقُها، هذهِ هي المعرِفةُ العامةُ حولَ السِحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيُها الأوغاد! أين تختبِئان!؟ أُخرُجا إلى هُنا!”
ما لم تَتَعَلم السِحرَ بشكلٍ صحيح، فمِنَ المُحتملِ أنكُ لن تفهمَ الفرقَ بين قول الترتيل الخاصِ بالتعويذةِ وعدمِ قولِه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وَقَعَ إنفجارٌ هائِلٌ في الهواء.
“فهمت”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعدَ بضعِ ساعات، لم يحدُث شيء، وعُدنا إلى روا.
قبلَ أنْ أُطلِقَ كُرةَ النارِ التي في يدي، إستخدَمتُ السِحرَ لإدخالِ كُرةِ نارٍ خاصةٍ أُخرى بداخِلِها، حينها أطلقتُ الكُرةَ في الهواء.
هذهِ المرة، ركلَ السيدةَ الشابةَ لفترةٍ أطولَ من المرةِ الماضية.
تسبب هذا في إصدارِ الكُرةِ الناريةِ ضوضاءً مُزعِجةً أثناء صُعودِها. بعدها ظهرَ وميضٌ مُعمي للعينِ في الهواء.
آرا. لقد هدأتْ بِسُرعة. هذا مُفاجئ.
وَقَعَ إنفجارٌ هائِلٌ في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآخرُ حملَ السيدةَ الشابة. هل هُناكَ أي شخصٍ آخر……؟
“هاه!؟”
إستمررتُ بالكلامِ بِبرودٍ قدرَ ما أستطيع.
“وااه!؟”
بالنظرِ إلى الخادماتِ اللواتي يَعتَزِمنَّ مُساعَدَتَها، قامتْ السيدةُ الشابةُ بإبعادِ الأيدي الممدودةِ ووقفتْ بإرتجافٍ مِثلَ غَزالٍ حديثِ الوِلادة.
“ممممف!؟”
نعم! من فضلِكِ حاولي كبحَ جماحِ صوتِكِ العالي.
إن الإنفجارَ الذي حَدَثَ مدويٍ بدرجةٍ كافيةٍ لخرقِ طبلةِ الأُذُن. والضوءُ المُنبعِثُ منهُ يُمكِنُ أنْ يُعميَّ العينَ لفترةٍ مُعينةٍ أيضًا. حتى أن درجةَ الحرارةِ المُنبعثةِ هي ساخنةٌ بدرجةٍ كافيةٍ لحرق الجلد البشري.
حينَها قَطَعَ وميضٌ أحمرُ الهواء رأيتُ ضربةً أشبهُ بكونِها عِقابًا إلهيًا.
حينَها بدأتُ في الجري.
هذا المكانُ ليسَ صغيرًا جدًا ليُدعى بقرية، ولكِن، يُمكِنُ إعتبارُها مدينةً صغيرةً.
بدأتُ في إلقاءِ السِحرِ أثناء ما أنا أركُض، خلقتُ نوعينِ من السِحرِ الذي أستخدِمُهُ عادةً أكثرَ من غيرِه.
“……آه؟”
على اليدِ اليُمنى سِحرُ الرياح 『إنفجارُ الصوت』**
“لن أفعلَ ذلِك، لو شَفَيتُكِ بالكامِل، ستُصدِرينَ المزيدَ من الأصواتِ فقط ليتِمَ ركلُكِ مرةً أُخرى، صحيح؟ إستخدِمي السِحرَ الخاصَ بك.”
وعلى اليدِ اليُسرى سِحرُ الأرض 『مدفع الصخور』
“لا تُفكِر في الجري!”
كِلاهُما تعويذَتانِ من الفئةِ المُتوسطة.
ثُمَ ذهبنا مُباشرةً إلى المنطقةِ التي تَتَواجدُ فيهِ عرباتُ النقل. تأكدتُ من أسعارِ النقل، ثُمَ تحققتُ مِن مكانِنا.
أطلقتُهُما معًا مُصوِبًا إحداهُما على الرجُلِ المُمسكِ بالسيدةِ الشابة، والتعويذةُ الأُخرى على الرجُلِ العنيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أثناء إنتظارهِ لكُرةِ النارِ لصدِها، إستخدمتُ سِحرَ الماءِ والأرض، وخلقتُ رِمالًا مُتحرِكةً عِندَ قَدميه.
“غااااااه!”
بهذهِ الطريقةِ تمَ ضمانُ طريقِ الهُروب.
ضربَ إنفجارُ الصوتِ يدَّ الشخصِ الذي يحمِلُ السيدةَ الشابةَ وقطَعَها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها تُحدِقُ بي بغضب.
“أورغ!”
حينَها أمسكتُ بحافةِ إطارِ النافذةِ الفارغِ ورَفَعتُ نفسيَّ لأعلى.
سقطتْ السيدةُ الشابةُ من ذراعيهِ وأمسكتُ بها بأمان. محمولةً كالأميرة.
“أنتَ لم تقتُلها صحيح؟ لو آذيتَها بشِدة، فإن مالَ الفديةِ سينخَفِضُ أيضًا.”
“تسك! لا تستَهِن بنا!”
“لـ-لا تذهب.”
نظرتُ إلى الشخصِ الآخر، ورأيتُهُ يقطعُ الصخرةَ إلى قسمين.
“لا أستطيع…… فعل ذلك.”
“ارغ………”
“…حسنًا، من المُفترضِ أن يَتِمَ تعييني بعدَ إنتهاء هذا.”
هذا سيء. لقد تمكَنَ بالفعلِ من قطعِ الصخرة. على الرُغمِ من أنني لا أعرِفُ أيَّ أسلوبٍ يستعمِل، إلكِنَ هذا ليسَ جيدًا أبدًا. لو إتضحَ أنهُ جيدٌ مَثلَ باول، فسيكونُ ذلِكَ مُزعِجًا. وقد لا أكونُ قادِرًا على الفوزِ ضِدَ مثلِ هذا الخصم.
“……ايررك.”
“واا، واا، واا!”
الرياضيات: الأرقام الأُحادية
إستخدمتُ السِحرَ الرياحِ والنارِ المُدمجِ وخلقتُ موجةَ صدمةٍ بالقُربِ من قدمي، وطِرتُ نحوَ الإتجاهِ المُعاكِس.
أوقفتُ التَحَدُثَ بغضب، وإنطلقنا نحوَ أبوابِ المدينة.
أحسستُ أنَّ موجةَ الصدمةِ هذهِ قويةٌ بما يكفي لتَجعَلَني أشعرُ وكأنَ عِظامَ ساقي تتقطع.
“ممم……اررغ……؟”
في اللحظةِ التالية، ضربَ سيفُ الرجُلِ العنيفِ المكانَ الذي كنتُ فيهِ قبلَ ثانية. لقد قطعَ الهواء أمامَ أنفيَّ مُباشرةً، صوتُ تقسيمِ الرياحِ ظلَّ يترددُ صداهُ في أُذُني.
أليسَ من المنطقي أكثر أنْ تَطلُبَ من أحدِهِم إلغاء سحرهِ بدلًا من ذلِك؟ إنتظر، رُبما هو لا يعرِف؟.
هذا خطيرٌ جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلًا، لماذا لا يُفتَحُ الباب!؟ ماذا يحدُثُ بحقِ الجحيم!؟”
لكِنَهُ ليسَ بسُرعةِ باول. ثُمَ عليَّ فقط أنْ أُركِزَ وأتعاملَ معهُ بحذر. لقد حاكَيتُ بالفعلِ معاركَ لا تُعدُ ولا تُحصى ضِدَّ السيوفِ في ذهني. لو إستندتُ إلى ما تعلمتُهُ من هذهِ المعاركِ الإفتراضية، سأكونُ قادِرًا على التعامُلِ معه.
يبدو أنَّ أولئِكَ الرِجالَ قد ذهبوا.
أعدَدتُ التعويذةَ السحريةَ التاليةَ وأنا في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……هـ-هل نجونا؟”
الأولى هي كُرةٌ ناريةٌ تَهدُفُ إلى وجهِ هذا الرجُل.
وو..ووه، هل أنتِ جادة!؟ هـ-هل نَجَحت؟ هذا مُذهِل!
إنطلقتْ كُرةُ النارِ ببُطءٍ نحوه.
VOLUME TWO
“هذا فقط؟”
لكِنَني ما زِلتُ واثِقًا أنَّها لن تفيَّ بوعدِها أبدًا.
رأى هذا الرجلُ كُرةَ النارِ بوضوحٍ وإستعدَ لمواجهتِها برفعِ سيفِه.
وصلنا أخيرًا إلى المدينةِ التالية.
في أثناء إنتظارهِ لكُرةِ النارِ لصدِها، إستخدمتُ سِحرَ الماءِ والأرض، وخلقتُ رِمالًا مُتحرِكةً عِندَ قَدميه.
7) سيُفقِدونَنا الوعي أنا والسيدةُ الشابة. ثُمَ سيَختَطِفونَنا ويهربونَ بنا إلى المدينةِ المجاورة، ويَحبِسوننا.
على الرُغمِ مِن أنهُ تعاملَ مع كُرةِ النار، إلا أنَّ قدميهِ دُفِنَتا بالكاملِ في الوحلِ شديدِ اللزوجة. تمَ ختمُ قُدرتهِ على الحركة.
—-فقط أثناء تفكيري في هذا.
“ماذا!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في هذهِ الحالة، تعالَ وساعِدنا. فَـبينَ عُملائِنا، هُناكَ نبيلٌ مُنحرفٌ يُريدُ شراءَ الفتياتِ ذواتِ المكانةِ الإجتماعيةِ العالية. وإذا أردنا الحصولَ على فديةٍ فذلِكَ مُمكِنٌ أيضًا. سَمِعتُ أنَّ إبنةَ اللوردِ ثمينةٌ جدًا بالنسبةِ له. سوفَ يُعطونا ما نُريد.”
جيدٌ جدًا، لقد فُزنا.
وواااهها. مُخيييف.
مُتأكِدٌ من ذلِك.
الوِجهةُ هي رأسي.
إنهُ غيرُ قادرٍ على الجريِّ بعدَ الآن، وعلى الرُغمِ من أنهُ قد إستطاعَ صدَّ الكُرةِ النارية، إلا أنَّني خارجُ نِطاقِهِ بالفِعل. وعلى الرُغمِ من أنَّني أحمِلُ السيدةَ الشابة، إلا أنَّني وبمُجردِ أن أجِدَ مكانًا فيهِ بعضُ الناس، فهذا يعني أنَّنا قد إنتصرنا. لإنهُ هكذا، سيُمكِنُني طلبُ المُساعدة.
2) ثُمَ سأدعُ طبيعَتَها العنيفةَ ستُنجِزُ مُعظَمَ العمل، وسَتَخرُجُ بمُفردِها مِنَ المتجَر.
—-فقط أثناء تفكيري في هذا.
هذهِ الشقيةُ اللعينة.
“لا تُفكِر في الجري!”
“إنَّها ليستْ كلماتٍ خيالية. لا يُمكِنُكَ شراءُ حناني* بالمال.”
ألقى هذا الرجلُ سيفهُ فجأةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرِفُ حتى الآن هل سأنجحُ أم لا، وأشعُرُ بعدمِ الإرتياحِ قليلًا……
حينَها، أولُ ما تبادرَ إلى ذهنيَّ هو درسُ باول. تقنيةُ رمي السيفِ يستعمِلُها مُقاتِلوا أسلوبِ إلهِ الشمال هي تقنيةٌ يستعمِلونها عِندَ تقييدِ حرَكَتِهِم.
لا، لا. أنا مُختلِفٌ تمامًا عن الوقتِ الذي لم أكُن أعرِفُ فيهِ حتى مكانَ hello*.
إنَّها تقنيةُ رمي السيفِ على خصمٍ بعيد.
لكِنَ جُملةَ السيدةِ الشابةِ هذهِ أدهشتني.
طارَ السيفُ مُباشرةً نحوَ وجهي وبسرعةٍ عالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعدَ أنْ قالَ هذا لي، خرجَ الرجلُ مِنَ المُستودَع.
شعرتُ غريزيًا أنَّني غيرُ قادرٍ على الهروبِ مِنه.
“ماذا سيحدُثُ إذا لم نَتَمَكَن من الحِساب؟”
رأيتُ مشهدَ طيرانِ السيفِ بحركتٍ بطيئةٍ لكِنَني لم أستطِع فِعلَ شيء.
فجأةً أشارتْ السيدةُ الشابةُ بإصبَعِها إليَّ وقالتْ بصوتٍ عال.
الوِجهةُ هي رأسي.
“لن أفعلَ ذلِك، لو شَفَيتُكِ بالكامِل، ستُصدِرينَ المزيدَ من الأصواتِ فقط ليتِمَ ركلُكِ مرةً أُخرى، صحيح؟ إستخدِمي السِحرَ الخاصَ بك.”
النتيجة—————-موتٌ محتوم.
على الرُغمِ مِن أنهُ تعاملَ مع كُرةِ النار، إلا أنَّ قدميهِ دُفِنَتا بالكاملِ في الوحلِ شديدِ اللزوجة. تمَ ختمُ قُدرتهِ على الحركة.
ومضتْ كَلِمةُ الموتِ في ذهني، لكِن، في اللحظةِ التالية….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطيتُهُ عُملةً نُحاسيةً.
طارَ ظلٌّ بُنيٌّ أمامَ عيني.
أثناء تفكيريَّ في هذهِ الأشياء عديمةِ المعنى، شعرتُ بصوتِ زئيرٍ غاضبٍ يقترِب.
في الوقتِ نفسه، سمعتُ صوتًا بدا كَتَحطُمِ مزهريةٍ على الأرض، وسقطَ السيفُ على الأرض.
سارَ الشخصُ العنيفُ نحوي دونَ حَذَر.
“هاه؟”
إرتجفتْ السيدةُ الشابةُ مرةً أُخرى، كما لو أنَّها على وشكِ التبول.
أمامَ عينيَّ ظهرَ شخصٌ ما، بظهرٌ واسِع. رفعتُ رأسي، ورأيتُ آذان الوحشِ على رأسِه.
عندَ المَدخَل، وقفَ حارِسٌ بتَكاسُلٍ عِندَ بُرجِ المُراقبة.
إنَّها غيلين ديدوروديا.
“غااااااه!”
“إترُك الباقي لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السِحر: مُهتمةٌ به
عندما قالتْ هذا، مدتْ يديها نحوَ السيفِ على خصرِها……
في اللحظةِ التالية، ضربَ سيفُ الرجُلِ العنيفِ المكانَ الذي كنتُ فيهِ قبلَ ثانية. لقد قطعَ الهواء أمامَ أنفيَّ مُباشرةً، صوتُ تقسيمِ الرياحِ ظلَّ يترددُ صداهُ في أُذُني.
حينَها قَطَعَ وميضٌ أحمرُ الهواء رأيتُ ضربةً أشبهُ بكونِها عِقابًا إلهيًا.
أعجبني ذلِك، وتحولَ وجهُ السيدةِ الشابةِ على الفورِ إلى اللونِ الأخضر.
يبدو أنَّها لا تَستَمِعُ إليَّ أبدًا.

لم أفعلْ أيَّ شيءٍ على الإطلاق. من فضلِكَ لا تركُلني مُجددًا. سأبكي……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا؟ حوارُهُم غريبٌ حقًا.
“……آه؟”
“لا تُفكِر في الجري!”
حينها، سقطَ رأسُ الرجُلِ العالِقِ في الرمالِ المُتحركةِ على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينَها بدأتُ في الجري.
على الرُغمِ من أنهُ كانَ بعيدًا جدًا. وعلى الرُغمِ من أنَّ السيفَ لا يُمكِنُ أن يَصِلَ إلى هُناك.
“غااااااه!”
“مـ- من أينَ أتيتِ بحقِ الجحي—”
لم يُمكِنهُما سوى أن يتوقَفا بما أن الطريقَ أمامهُما تمَ قطعُهُ فجأة.
تحركَ ذيلُ غيلين فورًا، وسقطَ رأسُ الشخصِ الآخرِ على الأرضِ أيضًا.
إضافةً إلى ذلِك، هكذا سيترَسَخُ إعتِقادُها في أنَّ العُنفَ هو السبيلُ الوحيد. هذا لن ينجح.
صفعة. صوتٌ كهذا. أمكَنَني سَماعُهُ حتى مِن هُنا.
“حتى لو وَصَلنا إلى البلدةِ التالية، فلن نَجِدَ عربةً مُتجِهةً إلى روا. وسنحتاجُ للبقاء ليلةً في البلدةِ القادِمة.”
عقلي لم يستطِع مواكبةَ هذهِ الأحداث أو حتى فِهمَها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى شخصٌ مِثلُها سيخافُ في ظلِ ظروفٍ كهذِه.
“………”
“كـ-كنتُ أمزحُ قبلَ قليل. لن أتحدثَ بصوتٍ عالٍ بعدَ الآن. هيا خُذني إلى المنزِل.”
نظرتُ إلى الجُثَتينِ المُنهارتَينِ على بُعدِ أمتارٍ قليلةٍ بذهول.
لما يُقارِبُ العشرينَ عامًا من حياةٍ بلا عمل. قاضيًا وقتيَّ كُلهُ بلعبِ الألعابِ والنظرِ إلى النساء المُثيرات على الإنترنت. لقد ضيعتُ نِصفَ حياتيَّ هكذا.
هذا حقًا لا يبدو وكأنهُ شيءٌ حقيقي. ما الذي حَصَل؟ لا أملِكُ أيَّ فكرةٍ حقًا.
أصدرتْ السيدةُ الشابةُ صُراخًا مدويًا أثناء طيرانِها في الهواء لتصطَدِمَ فيما بعدُ بالحائِط.
إيه؟ ماتوا؟
لكِن، في اللحظةِ التي أردتُ فيها الخروجَ مِنَ الغُرفة، تمَ سحبُ كَمِّ ردائي.
طرحتُ هذهِ الأسئِلةَ في ذهني.
“فـ-فهِمت”
“همم، روديوس. هل يوجدُ أعداءٌ غيرَ هذينِ الإثنين؟”
بعدَ الخروجِ مِنَ المُستودع، وجدتُ أن هذهِ هي مدينةٌ مُختلِفة.
عُدتُ إلى وعيي بسببِ سؤالِها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبعِ أنا أكذِب.
“آه، نعم، شُكرًا لك، غيلين….ني تشان.”
2) ثُمَ سأدعُ طبيعَتَها العنيفةَ ستُنجِزُ مُعظَمَ العمل، وسَتَخرُجُ بمُفردِها مِنَ المتجَر.
“لا حاجة لــني تشان، غيلين تكفي.”
3) عادةً ما تكونُ غيلين بجانبِ السيدةِ الشابةِ كحارسٍ لها، لكِنًها لن تُلاحِظَ إختفاء السيدةِ الشابةِ هذهِ المرةَ “بالصُدفة”.
أدارتْ وجهَها نحوي وأومأتْ برأسِها لي.
“هاه!؟”
“رأيتُ فجأةً إنفجارًا في الهواء، وجِئتُ أركضُ للتحقُقِ من ذلِك. ويبدو أنَّ حُكميَّ كانَ صحيحًا.”
“أنتَ لم تقتُلها صحيح؟ لو آذيتَها بشِدة، فإن مالَ الفديةِ سينخَفِضُ أيضًا.”
“سـ-سريع. لقد هَزَمتِهِم فقط بهذهِ السُرعة……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قلتُ بالفعلِ إنني أسمحُ لك بشكلٍ خاصٍ بالتواصُلِ معي!”
لم يستغرِق الأمرُ أكثرَ من دقيقةٍ واحدةٍ مُنذُ المرةِ الأولى التي إستخدمتُ فيها ذلِكَ السَحرَ الذي إنفجرَ في الهواء.
بام.
ذلِكَ سريعٌ جدًا بغضِ النظرِ عن كم أُفكِرُ فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رتلتُ بهدوء تعويذةً سحريةً من الفئةِ المُتوسطة لشفاء جسدِ السيدةِ الشابة.
“كنتُ في مكانٍ قريب، ولم يكُن الأمرُ سريعًا جدًا. وأيُّ مُحارِبٍ من عائلةِ ديدوروديا، يُمكِنُهُ قتلَ خُصومٍ كهؤلاء في لحظة. لكِن، روديوس، هل هذهِ هي المرةُ الأولى التي تُقاتِلُ فيها أسلوب الإله الشمالي؟”
“……إيه؟”
“هذهِ مَرَتيَّ الأولى في قتالِ حياةٍ أو موتٍ على الإطلاق، بغضِ النظرِ عن الأسلوب.”
هذا خطيرٌ جدًا.
“هل هذا صحيح؟ إذن دعني أُخبِرُك. هذا النوعُ مِنَ الرِجالِ لا يستسلمُ قبلَ أنْ يموتَ أحدُ الجانبين، أي أنَّهُم لن يتوقفوا حتى يموتوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تَتَحدثْ بهذهِ الكلماتِ الجميلة والخيالية أمامي!”
حتى الموت.
سقطتْ السيدةُ الشابةُ من ذراعيهِ وأمسكتُ بها بأمان. محمولةً كالأميرة.
في الواقع، لقد كُنتُ على وشكِ الموت.
“ما هذا؟”
إرتجفت ساقاي عِندما تَذَكَرتُ اللحظةَ التي طارَ فيها السيفُ نحو وجهي.
عندَ دخولي الزُقاق، رأيتُ شخصَينِ أحدُهُما يحمِلُ السيدةَ الشابة.
قتالُ حياةٍ أو موت.
لا تزيدُ فعاليةُ سِحرِ لو تمَ زيادةُ الطاقةِ السحريةِ المُستعملة. لذا لا أعرِفُ هل سيشفيها هذا تمامًا أم لا.
هذا بالضبطِ ما حدث.
أوقفتُ التَحَدُثَ بغضب، وإنطلقنا نحوَ أبوابِ المدينة.
“د-دعونا نعودُ إلى المنزِل.”
“لن أفعلَ ذلِك، لو شَفَيتُكِ بالكامِل، ستُصدِرينَ المزيدَ من الأصواتِ فقط ليتِمَ ركلُكِ مرةً أُخرى، صحيح؟ إستخدِمي السِحرَ الخاصَ بك.”
لو إتخذتُ ولو خطوةً واحِدةً خاطئة. لكُنتُ سأموتُ على الفور.
إنطلقتْ كُرةُ النارِ ببُطءٍ نحوه.
لم أُفكِر في هذا من قبل. هذا عالمٌ مُختلِف.
على أيِّ حال، سأستخدِمُ سِحرًا من الفئةِ الإبتدائيةِ فقط لعلاجِها قليلًا.
عالمٌ فيهِ سيوفٌ وسِحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنةُ عليك! على ماذا أنتِ مُتعجرِفة!؟ أعلمُ أنكُما حفيدا اللورد!”
ماذا سيحدثُ لي لو مُتُّ هذهِ المرة……؟
“يُمكِنُك. ولكِن، إياكَ والتفكيرَ في رميها علينا. حتى لو أنكَ سريع، فلن تكونَ أسرعَ من السيفِ في يدي. سأقطعُ حُنجُرةَ هذهِ الشقيةَ وأستخدِمُها كدرعٍ لنا.”
الخوفُ المَجهولِ يجعلُ دميَّ يبردُ بخوف.
في الواقع، لقد كُنتُ على وشكِ الموت.
part 4
أخيرًا، صعدتُ إلى النافذةِ وسحبتُ السيدةَ الشابة.
عِندما عُدنا إلى القصر، إنهارتْ السيدةُ الشابةُ على الأرضِ لأنَها فقدتْ كُلَ طاقتِها.
“هيهيهي. طفل، قد تبدو صغيرًا، لكِنَكَ في الواقعِ في سنٍ كبيرة، صحيح؟”
بدا جسدُها مُتعبًا جدًا بعدَ أنْ إنتهى التوتُر.
على الرُغمِ من أنني لستُ من عرقِ الشيطان، إلا أنهُ لا حاجةَ حقًا لإخبارهِ بالحقيقة.
ركضتْ الخادِماتُ إلى السيدةِ الشابةِ بذُعر.
بدأ الرجلُ يدوسُ على السيدةِ الشابةِ بلا رحمة.
بالنظرِ إلى الخادماتِ اللواتي يَعتَزِمنَّ مُساعَدَتَها، قامتْ السيدةُ الشابةُ بإبعادِ الأيدي الممدودةِ ووقفتْ بإرتجافٍ مِثلَ غَزالٍ حديثِ الوِلادة.
هذا بالضبطِ ما حدث.
لكِنَها وقفتْ مع ذراعيها تحتَ صدرِها مِثلَ الملك.
لا، لا. أنا مُختلِفٌ تمامًا عن الوقتِ الذي لم أكُن أعرِفُ فيهِ حتى مكانَ hello*.
يبدو أنَّها إستعادتْ هالتَها بعدَ وصولِها إلى المَنزِل.
وهكذا، أصبحتُ المُعلِمَ المنزليَّ لإيريس بورياس غرايرات.
توقفتْ الخادمات عن الحركةِ بعدَ رؤيةِ موقِفِها الغريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطةُ إقناعِ السيدةِ الشابةِ هي كالتالي:
فجأةً أشارتْ السيدةُ الشابةُ بإصبَعِها إليَّ وقالتْ بصوتٍ عال.
“هاه!؟”
“الوعدُ ينتهي عِندَ وصولِنا إلى المنزِل! يُمكِنُني التَحدُثُ الآن!”
أو هكذا إعتقدتُ أنا.
“آه، نعم، يُمكِنُكِ التحدُثُ، السيدةُ الشابة.”
ذلِكَ سريعٌ جدًا بغضِ النظرِ عن كم أُفكِرُ فيه.
شعرتُ أنَّني فَشِلتُ بعدَ سماعِ صوتِها العالي للغاية.
مُتأكِدٌ من أنني سأخسرُ لو إتضحَ أنَّ هؤلاء الخاطفينَ أقوياءُ مِثلَ باول.
حادِثٌ كهذا لن يكونَ قادِرًا على تعديلِ سلوكِ طفلٍ عنيفٍ ومُتغطرِس.
“فهمت”
خاصةً بعدَ ذلِكَ القِتال. رُبَما لاحظتْ أن جسديَّ كُلهُ يرتجِف. مُفكِرةً في أنَّني جيدٌ فقط مع الحديث، ولكِن، في الواقعِ أنا ضعيفٌ جدًا.
إنطلقتْ كُرةُ النارِ ببُطءٍ نحوه.
“أنا سأُعطيكَ الإمتيازَ الخاص الذي يسمحُ لكَ بمُناداتي إيريس!”
“ماذا؟ إذن لماذا بحقِ الجحيم تعترِضُ طريقَنا؟”
لكِنَ جُملةَ السيدةِ الشابةِ هذهِ أدهشتني.
لا تزالُ الدِماءُ تَتَدَفَقُ من أنفِها. وعيناها غيرُ مُركِزَتَين، وظلتْ تُتَمتِمُ بأشياءٍ من فمِها.
“إيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أثناء إنتظارهِ لكُرةِ النارِ لصدِها، إستخدمتُ سِحرَ الماءِ والأرض، وخلقتُ رِمالًا مُتحرِكةً عِندَ قَدميه.
“لقد قلتُ بالفعلِ إنني أسمحُ لك بشكلٍ خاصٍ بالتواصُلِ معي!”
عيونُ السيدةِ الشابةِ مُحتقِنَةٌ بالدم. رُبما لأنها لم تحصَل على كفايتِها من النوم، لكِنَها لم تجرؤ على إغلاقِ عينيها وراقبتْ بحذرٍ مؤخِرةَ العربة.
—–هل هذا يعني. هل هو، مقبول؟
لم يُمكِنهُما سوى أن يتوقَفا بما أن الطريقَ أمامهُما تمَ قطعُهُ فجأة.
سأكونُ مُعلِمَها المنزلي؟
هذا المكانُ ليسَ صغيرًا جدًا ليُدعى بقرية، ولكِن، يُمكِنُ إعتبارُها مدينةً صغيرةً.
وو..ووه، هل أنتِ جادة!؟ هـ-هل نَجَحت؟ هذا مُذهِل!
عِندما إستيقظت، وجدتُ نفسيَّ داخِلَ مستودعٍ صغيرٍ وقذِر.
“شُكرًا جزيلًا لك، إيريس ساما!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أ-أنا سأفي بوعدي لذا……هَيا ماذا تنتظر ساعد-رجاءً ساعدني……”
“لستَ بحاجةٍ إلى إضافةِ ساما! نادِني إيريس فقط!”
أدركتُ فقط بعد ثانيتَين.
مُقلِدةً غيلين، حافظتْ إيريس على موقِفِها هذا أثناء إنهيارِها على الأرضِ مرةً أُخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قلتُ بالفعلِ إنني أسمحُ لك بشكلٍ خاصٍ بالتواصُلِ معي!”
وهكذا، أصبحتُ المُعلِمَ المنزليَّ لإيريس بورياس غرايرات.
“غااااااه!”
–الحالة–
“سـ-سريع. لقد هَزَمتِهِم فقط بهذهِ السُرعة……”
الإسم: ايريس بورياس غرايرات
بهذهِ الطريقةِ تمَ ضمانُ طريقِ الهُروب.
المِهنة: حفيدةُ لوردِ فيدوا
لن أتفاجأ لو أخرجَ بطاقةَ عملٍ تقول، “مرحبًا، أنا قاطِعُ طريق!”
الشخصية: عنيفة
“أوه………”
التحدثُ معها: هذا ليسَ مُستحيلًا تمامًا
“أورغ!”
اللُغة: قادِرةٌ فقط على كتابةِ إسمها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدتْ السيدةُ الشابةُ بإرتياح.
الرياضيات: الأرقام الأُحادية
كِلاهُما تعويذَتانِ من الفئةِ المُتوسطة.
السِحر: مُهتمةٌ به
“يُمكِنُك. ولكِن، إياكَ والتفكيرَ في رميها علينا. حتى لو أنكَ سريع، فلن تكونَ أسرعَ من السيفِ في يدي. سأقطعُ حُنجُرةَ هذهِ الشقيةَ وأستخدِمُها كدرعٍ لنا.”
فنونُ السيف: المرتبةُ الإبتدائيةُ في أسلوبِ إله السيف
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن إبتعدتْ أصواتُهُم حتى صِرتُ لا أستطيعُ سماعَهُم، عَدَدتُ 300 ثانيةٍ كامِلة، ثُمَ أحرقتُ الحِبالَ بسحرِ النار، وذهبتُ إلى السيدةِ الشابة.
الأتكيت: أسلوبُ تحيةِ بورياس
**(هذا هو المكان الحكومي في اليابان الذي عملهُ هو خدمة الموظفين وتوظيف الناس)
الناسُ الذينَ تُحِبهم: جدُها، غيلين
فكرتُ لا شعوريًا أننا بأمانٍ الآن.
“حـ-حسنًا، سأعينُكَ رسميًا إذن……”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات