الفصل 2: كُلُ شيءٍ وفقًا للخُطة
VOLUME TWO
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إقترَبتُ مِنها وهمستُ في أُذُنِها.
الفصل 2: كُلُ شيءٍ وفقًا للخُطة
عُدتُ إلى وعيي بسببِ سؤالِها.
part 1
فكرتُ في ذلِكَ أثناء ذهابيَّ مرةً أُخرى إلى السيدةِ الشابة.
عِندما إستيقظت، وجدتُ نفسيَّ داخِلَ مستودعٍ صغيرٍ وقذِر.
–الحالة–
وضوء الشمسِ يتَدَفَقُ من بينِ القُضبانِ المعدنيةِ المُثبتةِ على النافِذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مُهمِلٌ جدًا.
جسدي كلُهُ يؤلِمُني، لذا فبعدَ أنْ تأكدتُ من عدمِ وجودِ أيِّ عظامٍ مكسورة، بدأتُ في ترتيلِ سحرِ الشفاء بصوتٍ مُنخفِض.
إنهُم حقًا جيدونَ جدًا في هذا، لقد غطوا فَمَها في غضونِ ثوان.
يدايَّ مُقيدتانِ خلفَ ظهري، لكِنَ هذا لا يُمثِلُ مُشكِلةً بالنسبةِ لي.
“آه، نعم، يُمكِنُكِ التحدُثُ، السيدةُ الشابة.”
“حسنًا”
3) عادةً ما تكونُ غيلين بجانبِ السيدةِ الشابةِ كحارسٍ لها، لكِنًها لن تُلاحِظَ إختفاء السيدةِ الشابةِ هذهِ المرةَ “بالصُدفة”.
شفيتُ نفسيَّ تمامًا، وإكتشفتُ أنَّ ملابسي ليستْ مُمَزقةً حتى.
“هووف، هوف. يجِبُ أن نكونَ على ما يُرامُ الآن.”
جيدٌ جدًا. الخطةُ تَتَقدمُ بسلاسة.
“نعم، سَيَكفي.”
خطةُ إقناعِ السيدةِ الشابةِ هي كالتالي:
إنهُ مُحِقٌ بشأنِ المال. فأنا أُريدُ أن أدخُلَ الجامِعةَ معَ سيلفي.
1) أولًا وقبلَ كُلِ شيء هو الذهابُ معَ السيدةِ الشابةِ إلى متجرِ الملابِس.
طارَ السيفُ مُباشرةً نحوَ وجهي وبسرعةٍ عالية.
2) ثُمَ سأدعُ طبيعَتَها العنيفةَ ستُنجِزُ مُعظَمَ العمل، وسَتَخرُجُ بمُفردِها مِنَ المتجَر.
عِندَها، وكما لو كانوا يَنتَظِرونَ تِلكَ اللحظةَ بالضبط، أمسك رُجلانِ بالسيدةِ الشابةِ وسَحَباها إلى زُقاقٍ جانبي.
3) عادةً ما تكونُ غيلين بجانبِ السيدةِ الشابةِ كحارسٍ لها، لكِنًها لن تُلاحِظَ إختفاء السيدةِ الشابةِ هذهِ المرةَ “بالصُدفة”.
“فقط، من فضلِك، إفعلْ ذلِك.”
4) سأتبعُها أنا، ولكِن بما أنَّها تعتَبِرُني مُجردَ شخصٍ مُتسلِلٍ، وقد أوسعتني ضربًا في السابِق، فلن تَهتَمَ بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التمثيلُ جيدٌ جدًا. الآنَ لا داعيَّ للقلقِ حولَ إكتشافِها للخُدعة.
5) ستُعامِلُني كما لو أنَّني تابِعٌ لها، وستَسحَبُني معها إلى أطرافِ المدينة. فعلى ما يبدو، هي مُهتمةٌ جِدًا بالمُغامرين.
بعدَ الخروجِ مِنَ المُستودع، وجدتُ أن هذهِ هي مدينةٌ مُختلِفة.
6) حينها، سيَظهَرُ الأشخاصُ السيئونَ الذينَ رَتَبَتهُم عائِلةُ غرايرات.
“ما-ماذا تقول؟ أنتَ مُعلمي، صحيح؟”
7) سيُفقِدونَنا الوعي أنا والسيدةُ الشابة. ثُمَ سيَختَطِفونَنا ويهربونَ بنا إلى المدينةِ المجاورة، ويَحبِسوننا.
8) ومن بعدِ ذلِكَ سأستَخدِمُ السِحرَ للهروبِ من المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اليومِ الثاني، رَكِبنا أولَ عربة.
9) سأكتَشِفُ أنا إننا في مدينةٍ مُختلِفة.
إنهُم حقًا جيدونَ جدًا في هذا، لقد غطوا فَمَها في غضونِ ثوان.
10) ثُمَ سأستخدِمُ المالَ المُخبأ في ملابسيَّ الداخلية، وسنستَقِلُ عربةَ نقلٍ عائدينَ إلى المنزِل.
11) سنَعودُ بأمانٍ إلى المنزل، وسأرفَعُ ذقنيَّ عاليًا بفخرٍ وأُلقي مُحاضرةً على السيدةِ الشابة.
نظرتُ إلى الجُثَتينِ المُنهارتَينِ على بُعدِ أمتارٍ قليلةٍ بذهول.
حتى الآن، الخُطةُ تسيرُ بسلاسةٍ وقد وَصَلنا بالفعلِ إلى الخطوةِ رقمِ 7.
2) ثُمَ سأدعُ طبيعَتَها العنيفةَ ستُنجِزُ مُعظَمَ العمل، وسَتَخرُجُ بمُفردِها مِنَ المتجَر.
الشيءُ التالي الذي يَتَوَجَبُ عليَّ فِعلُهُ هو إستخدامُ السحرِ والمعرفةِ والحِكمةِ والشجاعةِ للهروبِ من هُنا بشكلٍ واقعي، حتى لا تَكتَشِفَ السيدةُ الشابةُ أنَّ كُلَ هذا تمثيل.
إنهُ مُحِقٌ بشأنِ المال. فأنا أُريدُ أن أدخُلَ الجامِعةَ معَ سيلفي.
وللحفاظِ على كَونِ هذا الحدثِ حقيقيًا، فأنا ما زِلتُ بحاجةٍ إلى الإرتجالِ في كُلِ ما أفعلُه.
“إترُك الباقي لي.”
لا أعرِفُ حتى الآن هل سأنجحُ أم لا، وأشعُرُ بعدمِ الإرتياحِ قليلًا……
أو هكذا إعتقدتُ أنا.
“……همم؟”
بعد قولي لهذا، تحرَكتُ نحوَ الباب.
هذا المكانُ يختَلِفُ قليلًا عن الترتيبِ الذي إتفقنا عليه.
ومع ذلِك، مِنَ المُدهشِ أنهُم تَمكَنوا من نَقلِنا إلى هذا الحدِ في غضونِ يومٍ واحدٍ فقط.
المستودعُ بأكملِهِ مليءُ بالغُبار، والزاويةُ بها كُرسيٌ مكسورٌ ودِرعٌ مليءٌ بالثقوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنَّها تقنيةُ رمي السيفِ على خصمٍ بعيد.
ألم يقولوا أن المكانَ لن يكونَ رثًا……؟
عِندما عُدنا إلى القصر، إنهارتْ السيدةُ الشابةُ على الأرضِ لأنَها فقدتْ كُلَ طاقتِها.
حسنًا، على الرُغمِ من أنَّ هذا كُلُهُ تمثيل، إلا أنَّ هُناكَ حاجةً لجعلِ الأمرِ أكثرَ واقعيةً.
أو أنْ أُساعِدَها، وتعلمتُ من تِلكَ الحياةِ أيضًا ماذا سيحدُثُ كنتيجةٍ لإختيار أيٍ من الخيارَين.
“ممم……اررغ……؟”
ما لم تَتَعَلم السِحرَ بشكلٍ صحيح، فمِنَ المُحتملِ أنكُ لن تفهمَ الفرقَ بين قول الترتيل الخاصِ بالتعويذةِ وعدمِ قولِه.
بعد فترة، إستيقظتْ السيدةُ الشابةُ أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحتاجُ وعدًا حقيقيًا هذهِ المرة.
فَتَحتْ عينيها. وبعدَ إدراكِ أنَّها في مكانٍ أجنبي، حاولتْ النُهوض، ولكِنَها بعد ذلِكَ إكتشفتْ أنَّ يديها مُقيدتانِ خلفَ ظهرِها، وفي النهاية، سَقَطَتْ على الأرضِ مِثلَ الدودة.
بهذهِ الطريقةِ تمَ ضمانُ طريقِ الهُروب.
“ما هذا!؟”
يجبُ أنْ أُعلِمَها أنهُ لا توجدُ ميزةٌ بإستخدامِ العُنف، غيرَ ذلِك، سأظلُ أتلقى الضربَ في المُستقبل.
بمُجردِ أنْ إكتَشَفَتْ أنها لا تستطيعُ الحركةَ، فقدتْ هدوئها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا إنتظرتُها حتى تُكمِلَ ثُمَ خرجنا.
“ما هذا بحقِ الجحيم؟ هل تمزَحونَ معي! ألا تعرِفونَ من أنا!؟ حَرِروني فورًا!”
هذا المكانُ يختَلِفُ قليلًا عن الترتيبِ الذي إتفقنا عليه.
يا لهُ من صُراخٍ رهيب. لاحظتُ في السابقِ كم أنَّ صوتَ صُراخِها لا يُطاقُ في القصر، لكِنَها حتى هُنا لم تُحاوِل السيطرةَ على صوتِها على الإطلاق.
“الوعدُ ينتهي عِندَ وصولِنا إلى المنزِل! يُمكِنُني التَحدُثُ الآن!”
القصرُ الذي تعيشُ فيهِ ضخمٌ جدًا، لذا هل يُمكِنُ أنَّها تفعلُ ذلِكَ حتى تَتَمَكَنَ من تغطيةِ المنزِلِ بأكملِهِ بصيحةٍ واحِدة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيُها الأوغاد! أين تختبِئان!؟ أُخرُجا إلى هُنا!”
لكِن لا. إنها حفيدةُ جدِها، ساوروس لوردُ فيدوا، وهوَ من النوعِ الذي يستَخدِمُ صوتهُ للضغطِ على الآخرين. حيثُ يستخدِمُ جدُها صوتَهُ لتخويفِ كُلٍ من الخدمِ وفيليب، ويجبُ أن تكونَ السيدةُ الشابةُ قد شَهِدتْ ذلِكَ مراتٍ لا تُحصى.
مع ضجيجٍ بدا وكأنهُ يؤلِمُ كثيرًا، تعرَضتْ السيدةُ الشابةُ للركلِ من قبلِ الرجُل.
والأطفالُ يُحِبونَ تقليدَ الأشياء، وخاصةً الأشياء السيئة.
ومضتْ كَلِمةُ الموتِ في ذهني، لكِن، في اللحظةِ التالية….
“أنتِ صاخِبةٌ جدًا، شقيةٌ لعينة!”
“إيه؟ اه؟ الألم…إنهُ…”
بينما تصنعُ السيدةُ الشابةُ مشهدًا دراميًا بصُراخِها، تمَ فتحُ الباب، ودخلَ رجُل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنَّهُ مكتوبٌ هُناك؟”
مُرتديًا ملابِسًا قبيحةً، وتفوحُ من جسدهِ رائِحةٌ نَتِنةٌ مع وجهٍ مملوءٍ بالكاملِ بالخدوش، ورأسٍ أصلع.
“الآن تعالي معي رجاءً.”
لن أتفاجأ لو أخرجَ بطاقةَ عملٍ تقول، “مرحبًا، أنا قاطِعُ طريق!”
على كُلِ حال، وبقصدِ تخويفِهِم، خلقتُ كُرةً ناريةً صغيرةً على أطرافِ أصابعي.
التمثيلُ جيدٌ جدًا. الآنَ لا داعيَّ للقلقِ حولَ إكتشافِها للخُدعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينَها بدأتُ في الجري.
“أنتَ نَتِن. لا تقتَرِبْ مني. أنتَ نَتِنٌ بشكلٍ غيرِ معقول، ألا تَعرِفُ من أنا؟ سوفَ تأتي غيلين في أيِّ لحظةٍ وتَقطَعُكَ إلى نصفين—غااه!”
“لا إنتظ-………ا-اوه، فهمت، همم.”
بام.
“إذن، هل سنَبيعُهُما لذلِكَ الرجُلِ مِنَ المرةِ السابِقة؟”
مع ضجيجٍ بدا وكأنهُ يؤلِمُ كثيرًا، تعرَضتْ السيدةُ الشابةُ للركلِ من قبلِ الرجُل.
بعدَ النزولِ مِنَ العربة، مَشَينا نحو القصر. مشينا بخطواتٍ مُتعبة. فبعدَ السَفَرِ في العربة والنومِ على التبنِ لأولِ مرة، شعرتُ أيضًا بالتعب.
أصدرتْ السيدةُ الشابةُ صُراخًا مدويًا أثناء طيرانِها في الهواء لتصطَدِمَ فيما بعدُ بالحائِط.
لو ركَضَتْ فجأةً الآن لمُحاربَتِهِم، سيُصيبُني الذُعرُ أنا بدلًا عنها.
“اللعنةُ عليك! على ماذا أنتِ مُتعجرِفة!؟ أعلمُ أنكُما حفيدا اللورد!”
“أنا سأُعطيكَ الإمتيازَ الخاص الذي يسمحُ لكَ بمُناداتي إيريس!”
بدأ الرجلُ يدوسُ على السيدةِ الشابةِ بلا رحمة.
4) سأتبعُها أنا، ولكِن بما أنَّها تعتَبِرُني مُجردَ شخصٍ مُتسلِلٍ، وقد أوسعتني ضربًا في السابِق، فلن تَهتَمَ بي.
أ-أليس هذا أكثرَ من اللازِمِ قليلًا؟
“حـ-حسنًا، سأعينُكَ رسميًا إذن……”
“آه…….هذا يؤلِمُ كثيرًا…….توقف…….اررغ…آه……توقف…….”
في اللحظةِ التالية، ضربَ سيفُ الرجُلِ العنيفِ المكانَ الذي كنتُ فيهِ قبلَ ثانية. لقد قطعَ الهواء أمامَ أنفيَّ مُباشرةً، صوتُ تقسيمِ الرياحِ ظلَّ يترددُ صداهُ في أُذُني.
“تفو”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيدةُ الشابة، المرحاضُ هُناك.”
إستمرَّ الرجُلُ في ركلِ السيدةِ الشابةِ لفترةٍ من الوقتِ ثُمَ بصقَ أخيرًا على وجهِها. ثُمَ إستدارَ وحدقَ في وجهي. تجنبتُ النظرَ في عينه، لكِنَهُ ركلني على وجهي على الرُغمِ من ذلِك وطرتُ بعيدًا.
إرتجفتْ السيدةُ الشابةُ مرةً أُخرى، كما لو أنَّها على وشكِ التبول.
“……أوتش!”
قالَ الشخصُ العنيفُ هذا بفَخر.
هذا مؤلِمٌ حقًا. إنهُ تمثيل، ألا يُمكِنُكَ من فضلِكَ ألا تضرِبَ بشدة؟
ثُمَ أدارتْ رأسها إلى الجانبِ أثناء قولِها لهذا، كما لو أنَّها غيرُ راغِبةٍ بهذا حقًا.
على كُلِ حال، يُمكِنُني إستخدامُ سِحرُ الشفاء، لشفاء جروحي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “………”
“همف! هذا لكونِكَ تبدو سعيدًا لسببٍ ما……!”
“إيه؟ اه؟ الألم…إنهُ…”
بعدَ أنْ قالَ هذا لي، خرجَ الرجلُ مِنَ المُستودَع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثُم، سأنتقِلُ إلى الخطوةِ التالية.
لكِنَني ما زلتُ أستطيعُ سماعَ صوتِهِ مِن خلفِ الباب.
إنَّها غيلين ديدوروديا.
“هل أخرستَهُم؟”
أعجبني ذلِك، وتحولَ وجهُ السيدةِ الشابةِ على الفورِ إلى اللونِ الأخضر.
“نعم”
نظرتُ إلى الوراء لأتحقَقَ من حالةِ السيدةِ الشابة.
“أنتَ لم تقتُلها صحيح؟ لو آذيتَها بشِدة، فإن مالَ الفديةِ سينخَفِضُ أيضًا.”
“اللعنة. لو صرختِ مرةً أُخرى، سأقتُلُك!”
ماذا؟ حوارُهُم غريبٌ حقًا.
جيدٌ جدًا.
لو إنَّ هذا مُجردُ تمثيلٍ رائع……..فهذا جيد، لكِنَ هذا لا يبدو كتَمثيل.
أصدرتْ السيدةُ الشابةُ صُراخًا مدويًا أثناء طيرانِها في الهواء لتصطَدِمَ فيما بعدُ بالحائِط.
رُبما، رُبما فقط أنَّ ما يَحدُثُ الآنَ هو الشيءُ الحقيقي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السِحر: مُهتمةٌ به
“اوه! إيه؟ حسنًا أنا واثِقٌ من أنَّها ستكونُ بخير. وفي أسوءِ الأحوال، سنكونُ بخيرٍ طالما أنَّ الصبيَّ لا يزالُ على قيدِ الحياة.”
هذهِ المرة، ركلَ السيدةَ الشابةَ لفترةٍ أطولَ من المرةِ الماضية.
“……”
“ما هذا؟”
بعد أن إبتعدتْ أصواتُهُم حتى صِرتُ لا أستطيعُ سماعَهُم، عَدَدتُ 300 ثانيةٍ كامِلة، ثُمَ أحرقتُ الحِبالَ بسحرِ النار، وذهبتُ إلى السيدةِ الشابة.
وبعدَ المرورِ بأسوارِ المدينة العالية، إستَطَعنا رؤيةَ القصرِ من بعيد، وإمتَلأ قلبي بمشاعرِ الإرتياح.
لا تزالُ الدِماءُ تَتَدَفَقُ من أنفِها. وعيناها غيرُ مُركِزَتَين، وظلتْ تُتَمتِمُ بأشياءٍ من فمِها.
“في الواقع، بعدَ العيشِ كُلَ هذهِ السنوات، من غيرِ المعقولِ ألّا أعرِفَ أهميةَ المال. أعرِفُ شُعورَ العيشِ في عالمٍ بلا إمتلاكِ أيِّ أموال مُرتديًا فقط طقمَ الملابسِ الوحيد الذي تمتلِكُه.”
“لن تُفلِتَ بهذا” و “سأُخبِرُ جدي”، وأقوالٌ أُخرى أكثرَ خطورةً لم أستطِع تَحَمُلَ الإستماعِ إليها.
أحرقتُ الحِبالَ التي تُقيدُها بسحرِ النار، ثُمَ شفيتُ السيدةَ الشابةَ تمامًا بسحرِ الشفاء متوسطِ الفئة.
في الوقتِ الحالي، يَجِبُ أنْ أُقيمَ مدى إصاباتِها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رَكَلَ الرجلُ البابَ ردًا على جُهودِ السيدةِ الشابةِ المبذولةِ في الصُراخ.
“ايرررك!”
كُلما تَمَعنتُ في الأمر أكثر، كُلما وجدتهُ أغرب. بغضِ النظرِ عن كُلِ شيء، لقد تجاوزوا الحِدودَ بضربِها حتى الموتِ تقريبًا.
يبدو أنها تتألمُ حقًا، لأنها عندما قابلتْ عيني إرتجفتْ، كما لو أنَّها خائِفةٌ حقًا.
“هاه؟ ماذا؟ أطفال؟ فهمت، ولكِن، هل تلعبونَ الغُميضة؟ همم، الكثيرُ مِنَ المال……هل أنتَ من عائِلةٍ نبيلة؟ هااه……”
وَضَعتُ إصبعيَّ على شَفَتَيها، وأشارتُ لها بأنْ تظلَّ هادئةً.
“هـ-هذهِ كِذبة……صحيح؟”
أكدتُ خطورةَ الإصاباتِ من ردودِ أفعالِها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رُبَما هي لم تستَخدِم أيَّ أموالٍ بنفسِها من قبل.
عظمانِ مِن عِظامِها مكسوران.
ولكِنَ الآنَ ليس الوقتَ المُناسِبَ للإسترخاء.
دع قوةَ الإلهِ تتحولُ إلى محصولٍ وافِر، ولتُعطى لِلَذي فقدَ قُوتَهُ لكي يقفَ مرةً أُخرى-『 شفاء』
“ايرررك!”
رتلتُ بهدوء تعويذةً سحريةً من الفئةِ المُتوسطة لشفاء جسدِ السيدةِ الشابة.
“هيهيهي. طفل، قد تبدو صغيرًا، لكِنَكَ في الواقعِ في سنٍ كبيرة، صحيح؟”
لا تزيدُ فعاليةُ سِحرِ لو تمَ زيادةُ الطاقةِ السحريةِ المُستعملة. لذا لا أعرِفُ هل سيشفيها هذا تمامًا أم لا.
“ماذا؟ أيُها الوغد!”
آمُلُ ألّا تلتَحِمَ عِظامُها بشكلٍ خاطئ……
لكِنَ جُملةَ السيدةِ الشابةِ هذهِ أدهشتني.
“إيه؟ اه؟ الألم…إنهُ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا؟ حوارُهُم غريبٌ حقًا.
نظرتْ السيدةُ الشابةُ إلى جسدِها بتفاجُئ.
“هيهي. أنتَ مُحِق، يبدو أنكَ تفهمُنا، صحيح؟”
إقترَبتُ مِنها وهمستُ في أُذُنِها.
الرياضيات: الأرقام الأُحادية
“صه. كوني هادِئةً. عِظامُكِ مكسورة، لذا إستعملتُ سِحرَ الشِفاء. السيدةُ الشابة، يبدو أنَّنا قد أُختُطِفنا من قبلِ أشخاصٍ سيئين. وهم أعداءُ اللورد. يجبُ أنْ تكونَ خطوتُنا التالية……”
أخفيتُ الحِبالَ بِسُرعةٍ تحتَ قميصي، وركضتُ إلى زاويةِ المُستودع. وظهري يواجِهُ الجِدار، ثُمَ أخفيتُ يديَّ خلفَ ظهري، وتصرفتُ كما لو أنَّني ما زِلتُ مُقيدًا.
يبدو أنَّها لا تَستَمِعُ إليَّ أبدًا.
“إخرسي!”
“غيلين! غيلين، أنقذيني! سيقتلونَني! أنقذيني بِسُرعة!”
عِندما عُدنا إلى القصر، إنهارتْ السيدةُ الشابةُ على الأرضِ لأنَها فقدتْ كُلَ طاقتِها.
أخفيتُ الحِبالَ بِسُرعةٍ تحتَ قميصي، وركضتُ إلى زاويةِ المُستودع. وظهري يواجِهُ الجِدار، ثُمَ أخفيتُ يديَّ خلفَ ظهري، وتصرفتُ كما لو أنَّني ما زِلتُ مُقيدًا.
ماذا سيحدثُ لي لو مُتُّ هذهِ المرة……؟
رَكَلَ الرجلُ البابَ ردًا على جُهودِ السيدةِ الشابةِ المبذولةِ في الصُراخ.
أعتقِدُ أنَّها ستشعُرُ بأنها كانتْ ستفوز، لولا حقيقةُ أنَّها ظلتْ مُقيدةً.
“إخرسي!”
فكرتُ في ذلِكَ أثناء ذهابيَّ مرةً أُخرى إلى السيدةِ الشابة.
هذهِ المرة، ركلَ السيدةَ الشابةَ لفترةٍ أطولَ من المرةِ الماضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثُم، سأنتقِلُ إلى الخطوةِ التالية.
إنها حقًا لا تتعلم.
أغفلتُ بعينيَّ فقط لثانيتين، وخِلالَ ذلِكَ الوقت، إختفتْ هذهِ السيدةُ الشابة.
“اللعنة. لو صرختِ مرةً أُخرى، سأقتُلُك!”
حينها، سقطَ رأسُ الرجُلِ العالِقِ في الرمالِ المُتحركةِ على الأرض.
وبالطبع، تم ركلي أنا أيضًا مرةً أُخرى.
“حـ-حسنًا، سأعينُكَ رسميًا إذن……”
لم أفعلْ أيَّ شيءٍ على الإطلاق. من فضلِكَ لا تركُلني مُجددًا. سأبكي……
نظرتُ إلى الجُثَتينِ المُنهارتَينِ على بُعدِ أمتارٍ قليلةٍ بذهول.
فكرتُ في ذلِكَ أثناء ذهابيَّ مرةً أُخرى إلى السيدةِ الشابة.
“نعم، سَيَكفي.”
“غووو….غوووو……”
“همف!”
هذا كثيرٌ جدًا.
على الرُغمِ من أنني لستُ من عرقِ الشيطان، إلا أنهُ لا حاجةَ حقًا لإخبارهِ بالحقيقة.
لستُ مُتأكِدًا مما حدثَ لعِظامِها، ولكِن، إنطلاقًا من كميةِ الدمِ الذي تقيئتهُ من فمِها، يبدو أنَّ أعضائها الداخليةَ قد تمزقت. العِظامُ في يديها وساقيها كُلُها مكسورة.
part 1
لا أعرِفُ الكثيرَ عن الطِب، ولكن إذا تَرَكتُها هكذا، رُبما ستموتُ حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنةُ عليك! على ماذا أنتِ مُتعجرِفة!؟ أعلمُ أنكُما حفيدا اللورد!”
دع قوةَ الإلهِ تتحولُ إلى محصولٍ وافِر، ولتُعطى لِلَذي فقدَ قُوتَهُ لكي يقفَ مرةً أُخرى-『 شفاء』
“إذا رأيتَ شخصًا يبحثُ عنا، فيُرجى إخبارهُ بأننا خرجنا مِنَ المدينة.”
على أيِّ حال، سأستخدِمُ سِحرًا من الفئةِ الإبتدائيةِ فقط لعلاجِها قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لستَ بحاجةٍ إلى إضافةِ ساما! نادِني إيريس فقط!”
لم تعُد تتقيأ الدماء بعدَ الآن. رُبما لن تموتَ الآن……رُبما.
وَضَعتُ إصبعيَّ على شَفَتَيها، وأشارتُ لها بأنْ تظلَّ هادئةً.
“اووو…لـ-لا أزالُ اتألم، سـ-ساعِدني على الشِفاء بشكلٍ تام……آه.”
VOLUME TWO
“لن أفعلَ ذلِك، لو شَفَيتُكِ بالكامِل، ستُصدِرينَ المزيدَ من الأصواتِ فقط ليتِمَ ركلُكِ مرةً أُخرى، صحيح؟ إستخدِمي السِحرَ الخاصَ بك.”
بهذهِ الطريقةِ تمَ ضمانُ طريقِ الهُروب.
“لا أستطيع…… فعل ذلك.”
لا، لا. أنا مُختلِفٌ تمامًا عن الوقتِ الذي لم أكُن أعرِفُ فيهِ حتى مكانَ hello*.
“لأمكَنَكِ لو تَعَلَمتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثُم، سأنتقِلُ إلى الخطوةِ التالية.
بعد قولي لهذا، تحرَكتُ نحوَ الباب.
“لا أستطيع…… فعل ذلك.”
ووضعتُ أُذني على الباب، لأستَمِعَ إلى ما يقولون.
في اللحظةِ التالية، ضربَ سيفُ الرجُلِ العنيفِ المكانَ الذي كنتُ فيهِ قبلَ ثانية. لقد قطعَ الهواء أمامَ أنفيَّ مُباشرةً، صوتُ تقسيمِ الرياحِ ظلَّ يترددُ صداهُ في أُذُني.
كُلما تَمَعنتُ في الأمر أكثر، كُلما وجدتهُ أغرب. بغضِ النظرِ عن كُلِ شيء، لقد تجاوزوا الحِدودَ بضربِها حتى الموتِ تقريبًا.
“لذلِك، أنا أفهمُ جيدًا، أنَّ هُناكَ أشياءً أكثرُ أهميةً مِنَ المال.”
“إذن، هل سنَبيعُهُما لذلِكَ الرجُلِ مِنَ المرةِ السابِقة؟”
رأيتُ مشهدَ طيرانِ السيفِ بحركتٍ بطيئةٍ لكِنَني لم أستطِع فِعلَ شيء.
“لا، مِنَ الأفضلِ أن نطلُبَ فديةً.”
ألقى هذا الرجلُ سيفهُ فجأةً.
“ماذا إنْ حاولوا إمساكَنا؟”
“بالكاد……لكِنَهُ سيكفي، صحيح؟”
“لا أهتم، لو حَدَثَ ذلِك، سنذهبُ إلى بلدٍ آخر.”
إلتفَّ فَمُ الشخصِ العنيف ضاحِكًا بعدَ الاإستماعِ إلى ردي.
إنطلاقًا من مُحادَثَتِهِم، فهُم يُخطِطونَ حقًا لبيعِنا.
في ذاتِ الوقت، أتى صوتٌ من خارجِ الباب.
كانَ مِنَ المُفتَرَضِ أن يَتِمَ إختطافُنا من شخصٍ قريبٍ مِنَ العائِلة، ولكِن، بدلًا من ذلِكَ إختُطِفنا من قبلِ خاطفينَ حقيقيين بالخطأ.
وهكذا، أصبحتُ المُعلِمَ المنزليَّ لإيريس بورياس غرايرات.
أينَ حدثَ الخطأ؟ هل الأشخاصُ الذينَ كانوا مِنَ المُفتَرَضِ أنْ يختَطِفوننا هُم مُستهدَفونَ من قبلِ هؤلاء؟ أم هل إستهدفونا مُنذُ البداية؟ أم أنَّ فيليب ينوي حقًا بيعَ إبنتِه؟
وبعدَ المرورِ بأسوارِ المدينة العالية، إستَطَعنا رؤيةَ القصرِ من بعيد، وإمتَلأ قلبي بمشاعرِ الإرتياح.
الإحتمالُ الأخيرُ ليسَ مُمكِنًا حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لستُ مُتأكِدًا مما حدثَ لعِظامِها، ولكِن، إنطلاقًا من كميةِ الدمِ الذي تقيئتهُ من فمِها، يبدو أنَّ أعضائها الداخليةَ قد تمزقت. العِظامُ في يديها وساقيها كُلُها مكسورة.
…أيًا يكُن. لن أُفكِرَ في هذا الآن. الأشياء التي سأفعلُها لن تَتَغَير.
تحركَ ذيلُ غيلين فورًا، وسقطَ رأسُ الشخصِ الآخرِ على الأرضِ أيضًا.
فقط أنَّ ضمانَ السلامةِ لا وجودَ لهُ الآن.
إعتقدتُ حقًا أنَّها إختفتْ في الهواء. لكِنَني لمحتُ فجأةً في زاويةِ عيني شريطًا من القُماشِ لهُ نفسُ لونِ ملابسِ السيدةِ الشابةِ على الحائط.
“بالمُقارنةِ مع بيعِهِم، فالفديةُ أعلى صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “………”
“على أيِّ حال، من الأفضلِ أن نتَخِذَ قرارًا الليلة.”
أخيرًا، بدأ الصوتُ يبتعِد. يُمكِنُني الإسترخاء مؤقتًا.
“بغضِ النظرِ عن قرارِنا، كِلاهُما لا بأسَ بهِ بالنسبةِ لنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا؟ حوارُهُم غريبٌ حقًا.
يبدو أنهُم يتناقشونَ حولَ هل سيَبيعونَنا أو يطلبونَ فديةً من اللورد. ويبدو أنهُم يُخطِطونَ للمُغادرةِ الليلة.
“كيفَ أمكَنَكَ أنْ تعرِف؟”
في هذهِ الحالة، من الأفضلِ أن أتحركَ بينما لا تزالُ الشمسُ عاليةً.
“أوه………”
“حسنًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رَكَلَ الرجلُ البابَ ردًا على جُهودِ السيدةِ الشابةِ المبذولةِ في الصُراخ.
ماذا سأفعَل؟
تم تَغطيةُ فمِّ السيدةِ الشابة. وظهرتْ الدموعُ في عينَيها.
الخروجُ من البابِ فقط وإخضاعُ الخاطفين؟ بعدَ إيساعِ الخاطفينَ ضربًا، ستَحتَرِمُني السيدةُ الشابة……
الأمرُ يبدو كما لو أنَّهُ لا يملِكُ فهمًا حقيقيًا للإقتصادِ هُنا ويحاولُ التباهيَّ فقط، مِثلَ طفلٍ في المدرسةِ الإبتدائيةِ قائلًا، “إنه مليون ين! هل يُمكِنُكَ تصديقُ ذلِك؟!”
لا، هذا غيرُ مُحتمَل.
على الرُغمِ مِن أنهُ تعاملَ مع كُرةِ النار، إلا أنَّ قدميهِ دُفِنَتا بالكاملِ في الوحلِ شديدِ اللزوجة. تمَ ختمُ قُدرتهِ على الحركة.
أعتقِدُ أنَّها ستشعُرُ بأنها كانتْ ستفوز، لولا حقيقةُ أنَّها ظلتْ مُقيدةً.
لكِن لا. إنها حفيدةُ جدِها، ساوروس لوردُ فيدوا، وهوَ من النوعِ الذي يستَخدِمُ صوتهُ للضغطِ على الآخرين. حيثُ يستخدِمُ جدُها صوتَهُ لتخويفِ كُلٍ من الخدمِ وفيليب، ويجبُ أن تكونَ السيدةُ الشابةُ قد شَهِدتْ ذلِكَ مراتٍ لا تُحصى.
إضافةً إلى ذلِك، هكذا سيترَسَخُ إعتِقادُها في أنَّ العُنفَ هو السبيلُ الوحيد. هذا لن ينجح.
“اوه! إيه؟ حسنًا أنا واثِقٌ من أنَّها ستكونُ بخير. وفي أسوءِ الأحوال، سنكونُ بخيرٍ طالما أنَّ الصبيَّ لا يزالُ على قيدِ الحياة.”
يجبُ أنْ أُعلِمَها أنهُ لا توجدُ ميزةٌ بإستخدامِ العُنف، غيرَ ذلِك، سأظلُ أتلقى الضربَ في المُستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تجرؤوا على التفكيرِ حتى في أنَّكُم ستستَطيعونَ الهروب!”
يجِبُ أنْ أجعلَها تشعُرُ بالعجز.
في هذهِ الحالة، سوفَ أُقتل. بلا شك.
أدركتُ أيضًا أنهُ ليسَ هُناكَ ما يضمنُ أنني سأتَمكَنُ من التَغلُبِ على هؤلاء الخاطفين.
VOLUME TWO
مُتأكِدٌ من أنني سأخسرُ لو إتضحَ أنَّ هؤلاء الخاطفينَ أقوياءُ مِثلَ باول.
الأولى هي كُرةٌ ناريةٌ تَهدُفُ إلى وجهِ هذا الرجُل.
في هذهِ الحالة، سوفَ أُقتل. بلا شك.
“إخرسي!”
حسنًا، فلنخرُج مِن هُنا من دونِ العبثِ مع الخاطفين.
“لن تُفلِتَ بهذا” و “سأُخبِرُ جدي”، وأقوالٌ أُخرى أكثرَ خطورةً لم أستطِع تَحَمُلَ الإستماعِ إليها.
نظرتُ إلى الوراء لأتحقَقَ من حالةِ السيدةِ الشابة.
سَمِعتُ أصواتَ خُطًى ثقيلة من الخارِج.
إنها تُحدِقُ بي بغضب.
“فهمت”
هممم…
بدأتُ في إلقاءِ السِحرِ أثناء ما أنا أركُض، خلقتُ نوعينِ من السِحرِ الذي أستخدِمُهُ عادةً أكثرَ من غيرِه.
سأقومُ بمُهمَتي على أيِّ حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعدَدتُ التعويذةَ السحريةَ التاليةَ وأنا في الهواء.
أولًا، إستخدَمتُ سِحرَ الأرضِ والنارِ لإغلقِ الثقوبِ في الباب. ثُمَ بإستعمالِ سِحرِ النارِ قُمتُ بإذابةِ قُفلِ الباب، مِمّا جعلُهُ غير قابلٍ للفتح.
رُبما، رُبما فقط أنَّ ما يَحدُثُ الآنَ هو الشيءُ الحقيقي؟
بالطبع، لن تصمُدَ البابُ لو تمَ ركلُها بقوة. لكِنَ هذا ليسَ سوى إجراءٍ إحترازي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حادِثٌ كهذا لن يكونَ قادِرًا على تعديلِ سلوكِ طفلٍ عنيفٍ ومُتغطرِس.
بعد ذلِكَ، النافِذة. إنَّها حفرةٌ صغيرةٌ بها قُضبانٌ معدنية. فكرتُ في تركيزِ سحرِ النار الخاصِ بي على منطقةٍ واحِدةٍ لإذابةِ الحديد، لكِنَ هذا سيتطلبُ درجاتَ حرارةٍ عاليةٍ جدًا لكي ينجح.
أولًا. أخرجت 5 عُملاتٍ نحاسيةٍ خاصةٍ بآسورا من ملابسيَّ الداخلية، والتي هي ثروتي بالكامِلِ الآن. فقط بإضافةِ عُملةٍ واحدة، وسأملُكُ نِصفَ عُملةٍ فضية. هذا ليسَ مبلاغًا يُمكِنُ أن يجعلَ المرء يعيشُ بهناء. ولكِن، ينبغي أن يكونَ هذا كافيًا.
في النهاية، إستخدَمتُ سِحرَ الماءِ لفكِ الطوب الذي يُحيطُ بالقُضبانِ الحديدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا وجودَ للأسوارِ العالية. على الأقلِ هذهِ ليستْ روا.
بهذهِ الطريقةِ تمَ ضمانُ طريقِ الهُروب.
“هل يُمكِنُكِ أنْ تعديني بعدمِ الصُراخ؟ فغيلين ليستْ هُنا، أتفهَمين؟”
“السيدةُ الشابة. يبدو أنَّ الأشخاصَ الذينَ إختطَفونا لديهُم ضغينةٌ ضِدَ اللورد. وسيصِلُ أصدقاءهُم إلى هُنا الليلة. لقد كانوا يتحدثونَ قبلَ قليلٍ عن كيفيةِ ضربِنا حتى الموتِ حينَها”.
“إذا وعدتِ بعدمِ التحدُثِ بصوتٍ عالٍ وأنكِ ستستَمعينَ إلى ما أقولُه، إذن يُمكِنُكِ اللحاقُ بي.”
“هـ-هذهِ كِذبة……صحيح؟”
في الوقتِ الحالي، يَجِبُ أنْ أُقيمَ مدى إصاباتِها.
بالطبعِ أنا أكذِب.
نظرتُ إلى الجُثَتينِ المُنهارتَينِ على بُعدِ أمتارٍ قليلةٍ بذهول.
لكِنَ وجهَ السيدةِ الشابةِ تحولَ إلى اللونِ الأخضرِ على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدتْ السيدةُ الشابةُ بإرتياح.
“لا أريدُ الموتَ هُنا لذا……وداعًا.”
أ-أليس هذا أكثرَ من اللازِمِ قليلًا؟
حينَها أمسكتُ بحافةِ إطارِ النافذةِ الفارغِ ورَفَعتُ نفسيَّ لأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أ-أنا سأفي بوعدي لذا……هَيا ماذا تنتظر ساعد-رجاءً ساعدني……”
في ذاتِ الوقت، أتى صوتٌ من خارجِ الباب.
الإحتمالُ الأخيرُ ليسَ مُمكِنًا حقًا.
“مهلًا، لماذا لا يُفتَحُ الباب!؟ ماذا يحدُثُ بحقِ الجحيم!؟”
مُتأكِدٌ من ذلِك.
بانغ، بانغ! بدأوا يضرِبونَ الباب.
“فلنختبئ!!”
أدارتْ السيدةُ الشابةُ رأسَها للخلف، ونظرتْ إلى البابِ بيأسٍ خائِفةً، ثُمَ نظرتْ إليَّ مرةً أُخرى، وقالت.
“لن أُنكِرَ ذلِك.”
“آه……لـ-لا تَترُكني……أنقِذني……”
“حتى لو وَصَلنا إلى البلدةِ التالية، فلن نَجِدَ عربةً مُتجِهةً إلى روا. وسنحتاجُ للبقاء ليلةً في البلدةِ القادِمة.”
آرا. لقد هدأتْ بِسُرعة. هذا مُفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عالمٌ فيهِ سيوفٌ وسِحر.
حتى شخصٌ مِثلُها سيخافُ في ظلِ ظروفٍ كهذِه.
“اه، لذا فهو أنتَ أيُها الشقي. كانَ من المُمكِنِ أن تعودَ بهدوءٍ إلى منزلِك……”
ذَهَبتُ على الفورِ إلى جانبِها وهمستُ في أُذُنِها.
ألم يقولوا أن المكانَ لن يكونَ رثًا……؟
“……قبلَ أن نَصِلَ إلى المنزِل، يجبُ أنْ تستَمعي إليَّ تمامًا. هل يُمكِنُكِ أنْ تعديني بذلِك؟”
إنَّها غيلين ديدوروديا.
“سـ-سأستَمِع، سأستَمِع حسنًا……؟”
**(يبدو أنه قالها باليابانية بالخطأ)
“هل يُمكِنُكِ أنْ تعديني بعدمِ الصُراخ؟ فغيلين ليستْ هُنا، أتفهَمين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفتْ الخادمات عن الحركةِ بعدَ رؤيةِ موقِفِها الغريب.
“أعِدُك، أعِدُك……لـ-لذا أسرِع، أو سيأتون……إنهُم قادِمون……!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا، هذا منطقي، حيثُ ستَستَمِرُ التعويذةُ في الوجودِ حتى يتِمَ إطلاقُها، هذهِ هي المعرِفةُ العامةُ حولَ السِحر.
أومأتْ السيدةُ الشابةُ بقوة.
أومأتْ السيدةُ الشابةُ بقوة.
وجهُها كلهُ مليءٌ بالخوفِ والقلق. صورةٌ مُختلِفةٌ تمامًا عن الوقتِ الذي ضربَتني فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى شخصٌ مِثلُها سيخافُ في ظلِ ظروفٍ كهذِه.
كانَ مِنَ المُهمِ للغايةِ لها أنْ تختَبِرَ مشاعِرَ التعرُضِ للضربِ من جانبٍ واحِد.
لو ركَضَتْ فجأةً الآن لمُحاربَتِهِم، سيُصيبُني الذُعرُ أنا بدلًا عنها.
“لو أخلفتِ بوعدِك، فسأترُكُكِ ورائي.”
“وااه!؟”
قُلتُ هذا بِبُرودٍ قدرَ الإمكان، بينما أغلقتُ البابَ بسحرِ الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووضعتُ أُذني على الباب، لأستَمِعَ إلى ما يقولون.
أحرقتُ الحِبالَ التي تُقيدُها بسحرِ النار، ثُمَ شفيتُ السيدةَ الشابةَ تمامًا بسحرِ الشفاء متوسطِ الفئة.
بعدَ الخروجِ مِنَ المُستودع، وجدتُ أن هذهِ هي مدينةٌ مُختلِفة.
أخيرًا، صعدتُ إلى النافذةِ وسحبتُ السيدةَ الشابة.
عيونُ السيدةِ الشابةِ مُحتقِنَةٌ بالدم. رُبما لأنها لم تحصَل على كفايتِها من النوم، لكِنَها لم تجرؤ على إغلاقِ عينيها وراقبتْ بحذرٍ مؤخِرةَ العربة.
part 2
في اللحظةِ التالية، ضربَ سيفُ الرجُلِ العنيفِ المكانَ الذي كنتُ فيهِ قبلَ ثانية. لقد قطعَ الهواء أمامَ أنفيَّ مُباشرةً، صوتُ تقسيمِ الرياحِ ظلَّ يترددُ صداهُ في أُذُني.
بعدَ الخروجِ مِنَ المُستودع، وجدتُ أن هذهِ هي مدينةٌ مُختلِفة.
**(يبدو أنه قالها باليابانية بالخطأ)
لا وجودَ للأسوارِ العالية. على الأقلِ هذهِ ليستْ روا.
“لكِنَني أشُكُ في أننا سنستَطيعُ هزيمتَهُم.”
هذا المكانُ ليسَ صغيرًا جدًا ليُدعى بقرية، ولكِن، يُمكِنُ إعتبارُها مدينةً صغيرةً.
على الرُغمِ من أنني لستُ من عرقِ الشيطان، إلا أنهُ لا حاجةَ حقًا لإخبارهِ بالحقيقة.
عليَّ أن أبدأ بخطوتيَّ التالية، أو سيَتِمُ إكتشافُنا على الفور.
“حسنًا”
“هووف، هوف. يجِبُ أن نكونَ على ما يُرامُ الآن.”
“ما هذا؟”
تحدثتْ السيدةُ الشابةُ بصوتٍ عال. هل تَعتَقِدُ أنها آمِنةٌ الآن؟
“لن تُفلِتَ بهذا” و “سأُخبِرُ جدي”، وأقوالٌ أُخرى أكثرَ خطورةً لم أستطِع تَحَمُلَ الإستماعِ إليها.
“ألم تعدِ بعدمِ التَحَدُثِ بصوتٍ عالٍ قبل أنْ نَصِلَ إلى المنزِل؟”
صفعة. صوتٌ كهذا. أمكَنَني سَماعُهُ حتى مِن هُنا.
“همف! لماذا تعتقِدُ أنني يجبُ أن أُحافِظَ على وعدي لشخصٍ مثلِك!؟”
“ممم……اررغ……؟”
…لماذا أتفاجأ، هذا الشيءُ الأكثرَ منطقيةً في العالم.
“هل هذا صحيح؟ إذن دعني أُخبِرُك. هذا النوعُ مِنَ الرِجالِ لا يستسلمُ قبلَ أنْ يموتَ أحدُ الجانبين، أي أنَّهُم لن يتوقفوا حتى يموتوا.”
هذهِ الشقيةُ اللعينة.
“لـ-لا تذهب.”
“اوه حقًا؟ ثم سنفترِقُ هُنا. إلى اللقاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رُبَما هي لم تستَخدِم أيَّ أموالٍ بنفسِها من قبل.
“همف!”
9) سأكتَشِفُ أنا إننا في مدينةٍ مُختلِفة.
شخرتْ السيدةُ الشابةُ دونَ إهتمامٍ وإستدارت. حينها، جاءَ هديرٌ غاضِبٌ من بعيد.
“الآن تعالي معي رجاءً.”
“هؤلاء الصعاليكُ اللُعناء! إلى أينَ هربوا!؟”
“كنتُ في مكانٍ قريب، ولم يكُن الأمرُ سريعًا جدًا. وأيُّ مُحارِبٍ من عائلةِ ديدوروديا، يُمكِنُهُ قتلَ خُصومٍ كهؤلاء في لحظة. لكِن، روديوس، هل هذهِ هي المرةُ الأولى التي تُقاتِلُ فيها أسلوب الإله الشمالي؟”
إما أنَّهُم قد ركلوا الباب، أو أنَّهُم قرروا التَحَقُقَ مِنَ النافذةِ لمعرِفةِ الموقفِ ووجدوا أن القُضبانَ مفقودة، لذا توقعوا أنَّنا قد هربنا وطاردونا على الفور. شيءٌ كهذا.
فقط أنَّ ضمانَ السلامةِ لا وجودَ لهُ الآن.
“……ايررك.”
شخرتْ السيدةُ الشابةُ دونَ إهتمامٍ وإستدارت. حينها، جاءَ هديرٌ غاضِبٌ من بعيد.
أصدرتْ السيدةُ الشابةُ صرخةً صغيرةً، وعادتْ على الفور.
“أوه………”
“كـ-كنتُ أمزحُ قبلَ قليل. لن أتحدثَ بصوتٍ عالٍ بعدَ الآن. هيا خُذني إلى المنزِل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا لستُ خادِمَك، وكذلِكَ لستُ عبدك.”
أليسَ من المنطقي أكثر أنْ تَطلُبَ من أحدِهِم إلغاء سحرهِ بدلًا من ذلِك؟ إنتظر، رُبما هو لا يعرِف؟.
شعرتُ بالغضبِ قليلًا بسببِ موقِفِها المُتعالي هذا.
أدارتْ السيدةُ الشابةُ رأسَها للخلف، ونظرتْ إلى البابِ بيأسٍ خائِفةً، ثُمَ نظرتْ إليَّ مرةً أُخرى، وقالت.
“ما-ماذا تقول؟ أنتَ مُعلمي، صحيح؟”
إنطلقتْ كُرةُ النارِ ببُطءٍ نحوه.
“لا، لستُ كذلِك.”
“واا، واا، واا!”
“إيه؟”
جيدٌ جدًا، لقد فُزنا.
“لقد قُلتي أنكِ لا تُحبينني، لذلِكَ لم يَتِمَ تعييني رسميًا بعد.”
اللُغة: قادِرةٌ فقط على كتابةِ إسمها
“حـ-حسنًا، سأعينُكَ رسميًا إذن……”
“……همم؟”
ثُمَ أدارتْ رأسها إلى الجانبِ أثناء قولِها لهذا، كما لو أنَّها غيرُ راغِبةٍ بهذا حقًا.
في هذهِ الحالة، سوفَ أُقتل. بلا شك.
أحتاجُ وعدًا حقيقيًا هذهِ المرة.
لكِنَني ما زِلتُ واثِقًا أنَّها لن تفيَّ بوعدِها أبدًا.
“مرةً أُخرى معَ الوعود. بمُجردِ وصولِنا إلى القصر، ستكسرينَ هذا الوعدَ مِثلَ سابِقِه، صحيح؟”
بدأ الرجلُ يدوسُ على السيدةِ الشابةِ بلا رحمة.
إستمررتُ بالكلامِ بِبرودٍ قدرَ ما أستطيع.
لم يستغرِق الأمرُ أكثرَ من دقيقةٍ واحدةٍ مُنذُ المرةِ الأولى التي إستخدمتُ فيها ذلِكَ السَحرَ الذي إنفجرَ في الهواء.
بلا أيِّ مشاعِر، قلتُ ذلِكَ بوضوح.
“إيه؟”
لكِنَني ما زِلتُ واثِقًا أنَّها لن تفيَّ بوعدِها أبدًا.
بالطبع، لن تصمُدَ البابُ لو تمَ ركلُها بقوة. لكِنَ هذا ليسَ سوى إجراءٍ إحترازي.
“أ-أنا سأفي بوعدي لذا……هَيا ماذا تنتظر ساعد-رجاءً ساعدني……”
صفعة. صوتٌ كهذا. أمكَنَني سَماعُهُ حتى مِن هُنا.
“إذا وعدتِ بعدمِ التحدُثِ بصوتٍ عالٍ وأنكِ ستستَمعينَ إلى ما أقولُه، إذن يُمكِنُكِ اللحاقُ بي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنها تتألمُ حقًا، لأنها عندما قابلتْ عيني إرتجفتْ، كما لو أنَّها خائِفةٌ حقًا.
“فـ-فهِمت”
في الواقع، لقد كُنتُ على وشكِ الموت.
أومأتْ السيدةُ الشابةُ بطاعة.
على اليدِ اليُمنى سِحرُ الرياح 『إنفجارُ الصوت』**
جيدٌ جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنَّهُ مكتوبٌ هُناك؟”
ثُم، سأنتقِلُ إلى الخطوةِ التالية.
“إيه؟”
أولًا. أخرجت 5 عُملاتٍ نحاسيةٍ خاصةٍ بآسورا من ملابسيَّ الداخلية، والتي هي ثروتي بالكامِلِ الآن. فقط بإضافةِ عُملةٍ واحدة، وسأملُكُ نِصفَ عُملةٍ فضية. هذا ليسَ مبلاغًا يُمكِنُ أن يجعلَ المرء يعيشُ بهناء. ولكِن، ينبغي أن يكونَ هذا كافيًا.
بعدَ النزولِ مِنَ العربة، مَشَينا نحو القصر. مشينا بخطواتٍ مُتعبة. فبعدَ السَفَرِ في العربة والنومِ على التبنِ لأولِ مرة، شعرتُ أيضًا بالتعب.
“الآن تعالي معي رجاءً.”
كانَ مِنَ المُفتَرَضِ أن يَتِمَ إختطافُنا من شخصٍ قريبٍ مِنَ العائِلة، ولكِن، بدلًا من ذلِكَ إختُطِفنا من قبلِ خاطفينَ حقيقيين بالخطأ.
أوقفتُ التَحَدُثَ بغضب، وإنطلقنا نحوَ أبوابِ المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حادِثٌ كهذا لن يكونَ قادِرًا على تعديلِ سلوكِ طفلٍ عنيفٍ ومُتغطرِس.
عندَ المَدخَل، وقفَ حارِسٌ بتَكاسُلٍ عِندَ بُرجِ المُراقبة.
ألا يُمكِنُكَ ألّا تُصدِرَ هذا الضجيجَ بينما أنتَ تبحث؟ يجبُ عليكَ على الأقلِ إستخدامُ صوتٍ ألطف. قد يتمُ إغرائي وأخرُج….هيهيهي، كما لو أنَّ هذا سيحدُث.
أعطيتُهُ عُملةً نُحاسيةً.
لكِنَها وقفتْ مع ذراعيها تحتَ صدرِها مِثلَ الملك.
“إذا رأيتَ شخصًا يبحثُ عنا، فيُرجى إخبارهُ بأننا خرجنا مِنَ المدينة.”
“ممممف!؟”
“هاه؟ ماذا؟ أطفال؟ فهمت، ولكِن، هل تلعبونَ الغُميضة؟ همم، الكثيرُ مِنَ المال……هل أنتَ من عائِلةٍ نبيلة؟ هااه……”
أظهرتْ السيدةُ الشابةُ تعبير ‘ما هذا’.
“فقط، من فضلِك، إفعلْ ذلِك.”
لكِن، لا يُمكِنُني أن أكونَ مُهمِلًا. ففي بعضِ الأحيانِ يُصابُ بعضُ الأشخاصِ بالشكِ في أنفُسِهِم لذلكَ سيبحثونَ عن الأشياء في نفسِ المكانِ أكثرَ من مرة.
“آه. فَهِمتُ ذلِك.”
رُبما، رُبما فقط أنَّ ما يَحدُثُ الآنَ هو الشيءُ الحقيقي؟
بدا رَدُهُ فضًا، ولكِن، على الأقلِ هذا سيشتري لنا بعضَ الوقت.
بعدَ الخروجِ مِنَ المُستودع، وجدتُ أن هذهِ هي مدينةٌ مُختلِفة.
ثُمَ ذهبنا مُباشرةً إلى المنطقةِ التي تَتَواجدُ فيهِ عرباتُ النقل. تأكدتُ من أسعارِ النقل، ثُمَ تحققتُ مِن مكانِنا.
“فقط، من فضلِك، إفعلْ ذلِك.”
“يبدو أنَّ هذهِ هي بلدةٌ بجوارِ روا تُسمى ويدين.”
ماذا سيحدثُ لي لو مُتُّ هذهِ المرة……؟
همستُ في أُذنِ السيدةِ الشابة، وبدا أنَّها ستفي بوعدِها، وهمستْ هي أيضًا.
“غووو….غوووو……”
“كيفَ أمكَنَكَ أنْ تعرِف؟”
جيدٌ جدًا. رائع.
“إنَّهُ مكتوبٌ هُناك؟”
وعلى اليدِ اليُسرى سِحرُ الأرض 『مدفع الصخور』
“لا أستطيعُ قراءتَها……”
“……آه؟”
جيدٌ جدًا. رائع.
“لذلِك، أنا أفهمُ جيدًا، أنَّ هُناكَ أشياءً أكثرُ أهميةً مِنَ المال.”
“إمكانيةُ القراءةِ مُفيدةٌ حقًا. لِأنَّ طريقةَ إستخدامِ وسائلِ النقلِ مكتوبةٌ هُناكَ أيضًا.”
**(يبدو أنه قالها باليابانية بالخطأ)
ومع ذلِك، مِنَ المُدهشِ أنهُم تَمكَنوا من نَقلِنا إلى هذا الحدِ في غضونِ يومٍ واحدٍ فقط.
في اللحظةِ التالية، ضربَ سيفُ الرجُلِ العنيفِ المكانَ الذي كنتُ فيهِ قبلَ ثانية. لقد قطعَ الهواء أمامَ أنفيَّ مُباشرةً، صوتُ تقسيمِ الرياحِ ظلَّ يترددُ صداهُ في أُذُني.
القدومُ إلى مدينةٍ أجنبيةٍ يَجعَلُني أشعرُ بعدمِ الإرتياحِ حقًا. كما لو أنَّني أُعاني من صدمةٍ نفسية.
“ارغ………”
لا، لا. أنا مُختلِفٌ تمامًا عن الوقتِ الذي لم أكُن أعرِفُ فيهِ حتى مكانَ hello*.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 10) ثُمَ سأستخدِمُ المالَ المُخبأ في ملابسيَّ الداخلية، وسنستَقِلُ عربةَ نقلٍ عائدينَ إلى المنزِل.
**(هذا هو المكان الحكومي في اليابان الذي عملهُ هو خدمة الموظفين وتوظيف الناس)
لا، لا. أنا مُختلِفٌ تمامًا عن الوقتِ الذي لم أكُن أعرِفُ فيهِ حتى مكانَ hello*.
بالتفكيرِ في الأمر، يبدو باول وكأنَهُ hello.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تجرؤوا على التفكيرِ حتى في أنَّكُم ستستَطيعونَ الهروب!”
أثناء تفكيريَّ في هذهِ الأشياء عديمةِ المعنى، شعرتُ بصوتِ زئيرٍ غاضبٍ يقترِب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووضعتُ أُذني على الباب، لأستَمِعَ إلى ما يقولون.
“أيُها الأوغاد! أين تختبِئان!؟ أُخرُجا إلى هُنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لستَ بحاجةٍ إلى إضافةِ ساما! نادِني إيريس فقط!”
“فلنختبئ!!”
6) حينها، سيَظهَرُ الأشخاصُ السيئونَ الذينَ رَتَبَتهُم عائِلةُ غرايرات.
أمسكتُ السيدةَ الشابة، وإختبأتُ خلفَ المرحاضِ في منطقةِ الإنتظار، وأغلقتُ الباب.
رُبما إبتعدنا عنهُم كثيرًا. رُبما إستسلَموا.
سَمِعتُ أصواتَ خُطًى ثقيلة من الخارِج.
“مممف!”
“إلى أينَ ذَهَبوا بحقِ الجحيم؟”
“نعم”
“لا تجرؤوا على التفكيرِ حتى في أنَّكُم ستستَطيعونَ الهروب!”
“……أوتش!”
وواااهها. مُخيييف.
أخيرًا، بدأ الصوتُ يبتعِد. يُمكِنُني الإسترخاء مؤقتًا.
ألا يُمكِنُكَ ألّا تُصدِرَ هذا الضجيجَ بينما أنتَ تبحث؟ يجبُ عليكَ على الأقلِ إستخدامُ صوتٍ ألطف. قد يتمُ إغرائي وأخرُج….هيهيهي، كما لو أنَّ هذا سيحدُث.
دع قوةَ الإلهِ تتحولُ إلى محصولٍ وافِر، ولتُعطى لِلَذي فقدَ قُوتَهُ لكي يقفَ مرةً أُخرى-『 شفاء』
أخيرًا، بدأ الصوتُ يبتعِد. يُمكِنُني الإسترخاء مؤقتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التمثيلُ جيدٌ جدًا. الآنَ لا داعيَّ للقلقِ حولَ إكتشافِها للخُدعة.
لكِن، لا يُمكِنُني أن أكونَ مُهمِلًا. ففي بعضِ الأحيانِ يُصابُ بعضُ الأشخاصِ بالشكِ في أنفُسِهِم لذلكَ سيبحثونَ عن الأشياء في نفسِ المكانِ أكثرَ من مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيُها الأوغاد! أين تختبِئان!؟ أُخرُجا إلى هُنا!”
“……هـ-هل نجونا؟”
“حتى لو وَصَلنا إلى البلدةِ التالية، فلن نَجِدَ عربةً مُتجِهةً إلى روا. وسنحتاجُ للبقاء ليلةً في البلدةِ القادِمة.”
غَطَتْ السيدةُ الشابةُ فَمَها بيدٍ مُرتعِشة. يبدو أنَّ جسدَها قد دخلَ في حالةِ ذُعر.
رأى هذا الرجلُ كُرةَ النارِ بوضوحٍ وإستعدَ لمواجهتِها برفعِ سيفِه.
“حسنًا، لو عثروا علينا، فسيتعينُ علينا القِتالُ من أجلِ حياتِنا.”
إما أنَّهُم قد ركلوا الباب، أو أنَّهُم قرروا التَحَقُقَ مِنَ النافذةِ لمعرِفةِ الموقفِ ووجدوا أن القُضبانَ مفقودة، لذا توقعوا أنَّنا قد هربنا وطاردونا على الفور. شيءٌ كهذا.
“صـ-صحيح……حسنًا…..!”
حتى الموت.
“لكِنَني أشُكُ في أننا سنستَطيعُ هزيمتَهُم.”
1) أولًا وقبلَ كُلِ شيء هو الذهابُ معَ السيدةِ الشابةِ إلى متجرِ الملابِس.
“حـ-حقًا……؟”
أدارتْ وجهَها نحوي وأومأتْ برأسِها لي.
قلتُ هذا لأنَها بدتْ وكأنَها بدأتْ تَستَعيدُ روحَها القتالية.
هذهِ الشقيةُ اللعينة.
لو ركَضَتْ فجأةً الآن لمُحاربَتِهِم، سيُصيبُني الذُعرُ أنا بدلًا عنها.
لكِنَها وقفتْ مع ذراعيها تحتَ صدرِها مِثلَ الملك.
“على كُلِ حال، عِندما نظرتُ إلى رسومِ ركوبِ العربة، رأيتُ أنَّنا سنحتاجُ إلى تغييرِ العربات مرتينِ إذا إنطلقنا من هُنا.”
“أورغ!”
“…………تغيير؟”
التحدثُ معها: هذا ليسَ مُستحيلًا تمامًا
أظهرتْ تعابيرُ السيدةِ الشابةِ إرتباكًا واضِحًا، وكأنها تتسائلُ عن ما المُشكِلةُ في ذلِك.
“لا، مِنَ الأفضلِ أن نطلُبَ فديةً.”
“تبدأ العرباتُ في الحركةِ هُنا عندَ الساعةِ الثامِنةِ صباحًا، وتنطَلِقُ عربةُ واحِدةٌ كُلَ ساعتَين. نفسُ الأمرِ في بقيةِ المُدُن. لذلِك، ويستغرِقُ الأمرُ ثلاثَ ساعاتٍ للوصولِ إلى المدينةِ القادِمة. نحنُ سنركبُ العربةَ الرابِعة لهذا اليوم. بعبارةٍ أُخرى……”
“همف!”
“بعبارةٍ أُخرى…؟”
“ما هذا!؟”
“حتى لو وَصَلنا إلى البلدةِ التالية، فلن نَجِدَ عربةً مُتجِهةً إلى روا. وسنحتاجُ للبقاء ليلةً في البلدةِ القادِمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شقيٌ لعين. كُنتُ أتساءلُ لماذا أنتَ هادئٌ جدًا. إذن أنتَ في الواقعِ ساحِرٌ يعملُ كحارسٍ شخصي……لا عجبَ أنكَ هربتَ بسهولة. اللعنة، لقد خُدِعتُ بمظهرِك! هل أنتَ من عرقِ الشيطان!”
“لا إنتظ-………ا-اوه، فهمت، همم.”
التحدثُ معها: هذا ليسَ مُستحيلًا تمامًا
بدتْ السيدةُ الشابةُ وكأنَها على وشكِ الصُراخ، لكِنَها تَحَمَلَتْ في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لستَ بحاجةٍ إلى إضافةِ ساما! نادِني إيريس فقط!”
نعم! من فضلِكِ حاولي كبحَ جماحِ صوتِكِ العالي.
لكِنَهُ ليسَ بسُرعةِ باول. ثُمَ عليَّ فقط أنْ أُركِزَ وأتعاملَ معهُ بحذر. لقد حاكَيتُ بالفعلِ معاركَ لا تُعدُ ولا تُحصى ضِدَّ السيوفِ في ذهني. لو إستندتُ إلى ما تعلمتُهُ من هذهِ المعاركِ الإفتراضية، سأكونُ قادِرًا على التعامُلِ معه.
“لديَّ 4 عُملاتِ آسورا نُحاسية وللوصولِ مِن هُنا إلى المدينةِ التالية، والراحةِ ليلًا هُناك، ثُمَ الإنطلاقُ مِن هُناكَ إلى روا، سَيكفي المالُ الذي أملِكُهُ بالكاد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمامَ عينيَّ ظهرَ شخصٌ ما، بظهرٌ واسِع. رفعتُ رأسي، ورأيتُ آذان الوحشِ على رأسِه.
“بالكاد……لكِنَهُ سيكفي، صحيح؟”
“إذن، هل سنَبيعُهُما لذلِكَ الرجُلِ مِنَ المرةِ السابِقة؟”
“نعم، سَيَكفي.”
“لا أستطيع…… فعل ذلك.”
تنهدتْ السيدةُ الشابةُ بإرتياح.
8) ومن بعدِ ذلِكَ سأستَخدِمُ السِحرَ للهروبِ من المنطقة.
ولكِنَ الآنَ ليس الوقتَ المُناسِبَ للإسترخاء.
“إذن، هل سنَبيعُهُما لذلِكَ الرجُلِ مِنَ المرةِ السابِقة؟”
“هذا في حالِ لم يحاوِل شخصٌ ما خِداعَنا عندَ إرجاعِ الفكةِ لنا، هذا هو يا سيدتي هو وضعُنا.”
8) ومن بعدِ ذلِكَ سأستَخدِمُ السِحرَ للهروبِ من المنطقة.
“إرجاعُ الفكة……؟”
—-فقط أثناء تفكيري في هذا.
أظهرتْ السيدةُ الشابةُ تعبير ‘ما هذا’.
“لا أستطيع…… فعل ذلك.”
رُبَما هي لم تستَخدِم أيَّ أموالٍ بنفسِها من قبل.
“ما هذا!؟”
“عندما يرى الأشخاصُ الذينَ يُديرونَ النُزُلَ أو الحافِلات أنَّنا أطفال، فرُبما سيعتقِدونَ أنَّنا لا نستطيعُ الحساب، أليسَ كذلِك؟ هذا يعني أنَّهُم قد يحاوِلونَ خِداعنا عن طريقِ إرجاعِ القليلِ مِنَ الفكةِ لنا. حسنًا، لو أشرتُ إلى أنهُ ليسَ المبلغَ الصحيحَ حينها، فسَيُعطوننا الباقي. ولكِن، مع عدمِ معرِفةِ كيفيةِ الحِساب، إذن …”
الأتكيت: أسلوبُ تحيةِ بورياس
“ماذا سيحدُثُ إذا لم نَتَمَكَن من الحِساب؟”
ألا يُمكِنُكَ ألّا تُصدِرَ هذا الضجيجَ بينما أنتَ تبحث؟ يجبُ عليكَ على الأقلِ إستخدامُ صوتٍ ألطف. قد يتمُ إغرائي وأخرُج….هيهيهي، كما لو أنَّ هذا سيحدُث.
“ثُمَ لن نكونَ قادرينَ على رُكوبِ العربة، وسوفَ يَتِمُ القبضُ علينا من قبلِ أولئِكَ الرِجال……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أهتم، لو حَدَثَ ذلِك، سنذهبُ إلى بلدٍ آخر.”
إرتجفتْ السيدةُ الشابةُ مرةً أُخرى، كما لو أنَّها على وشكِ التبول.
شعرتُ أنَّني فَشِلتُ بعدَ سماعِ صوتِها العالي للغاية.
“السيدةُ الشابة، المرحاضُ هُناك.”
حتى الموت.
“أ-أعرِفُ ذلِك.”
يبدو أنَّها إستعادتْ هالتَها بعدَ وصولِها إلى المَنزِل.
“إذن، سأذهبُ لإلقاء نظرةٍ على الخارج.”
مُتأكِدٌ من ذلِك.
لكِن، في اللحظةِ التي أردتُ فيها الخروجَ مِنَ الغُرفة، تمَ سحبُ كَمِّ ردائي.
“فهمت”
“لـ-لا تذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرُغمِ من ذلِك، في حياتي الماضية وعندما كان هذا هو وضعيَّ بالضبط، كُنتُ أعيشُ دونَ أيِّ قلق.
لذا إنتظرتُها حتى تُكمِلَ ثُمَ خرجنا.
وبدا أنَّ السيدةَ الشابةَ قد تلقتْ ضربةً، حيثُ بدا وجهُها أحمرًا.
يبدو أنَّ أولئِكَ الرِجالَ قد ذهبوا.
“إترُك الباقي لي.”
لكِن، لستُ مُتأكِدًا مِن هل هُم يبحثونَ الآن خارِجَ المدينةِ أم داخِلَها.
“فقط، من فضلِك، إفعلْ ذلِك.”
لو تمَ إكتشفُنا، إذن يُمكِنُني فقط إستخدامُ كُلِ ما لديَّ من سِحرٍ لشلِ حركتِهِم.
الفصل 2: كُلُ شيءٍ وفقًا للخُطة
أتمنى أن يكونوا أعداءً أستطيعُ هزيمتَهُم، على كُلِ حال، إنتظرنا في زاويةٍ مُعينةٍ ثُمَ وبمُجردِ إنتهاء الوقت، سَلَمنا المالَ للسائقِ وصعدنا العربة.
“لـ-لا تذهب.”
part 3
“……قبلَ أن نَصِلَ إلى المنزِل، يجبُ أنْ تستَمعي إليَّ تمامًا. هل يُمكِنُكِ أنْ تعديني بذلِك؟”
وصلنا أخيرًا إلى المدينةِ التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنها تتألمُ حقًا، لأنها عندما قابلتْ عيني إرتجفتْ، كما لو أنَّها خائِفةٌ حقًا.
ولإظهارِ مدى قسوةِ العالمِ للسيدةِ الشابة، وجدتُ مكانًا مُتهالِكًا للسكن، ونِمنا على أكوامِ التِبن.
“أنا لستُ خادِمَك، وكذلِكَ لستُ عبدك.”
بدتْ السيدةُ الشابةُ مُضطرِبةً لدرجةِ أنها لم تستطِع النوم.
طارَ ظلٌّ بُنيٌّ أمامَ عيني.
لأنها في كُلِ مرةٍ تسمَعُ فيها صوتًا، تَجلِسُ وتحدِقُ بالبابِ بخوف. وبعد ألّا تجِدَ شيئًا، تَتَنهدُ بإرتياح- – – -تَكَرَرَتْ هذهِ العمليةُ بإستمرار.
مُتأكِدٌ من أنني سأخسرُ لو إتضحَ أنَّ هؤلاء الخاطفينَ أقوياءُ مِثلَ باول.
في اليومِ الثاني، رَكِبنا أولَ عربة.
على الرُغمِ مِن أنهُ تعاملَ مع كُرةِ النار، إلا أنَّ قدميهِ دُفِنَتا بالكاملِ في الوحلِ شديدِ اللزوجة. تمَ ختمُ قُدرتهِ على الحركة.
عيونُ السيدةِ الشابةِ مُحتقِنَةٌ بالدم. رُبما لأنها لم تحصَل على كفايتِها من النوم، لكِنَها لم تجرؤ على إغلاقِ عينيها وراقبتْ بحذرٍ مؤخِرةَ العربة.
“آه، نعم، شُكرًا لك، غيلين….ني تشان.”
لأكثرِ من مرة، مرتْ بجانِبِنا عرباتُ خيول، لكِنَهُم لم يكونوا الخاطفين.
تسبب هذا في إصدارِ الكُرةِ الناريةِ ضوضاءً مُزعِجةً أثناء صُعودِها. بعدها ظهرَ وميضٌ مُعمي للعينِ في الهواء.
رُبما إبتعدنا عنهُم كثيرًا. رُبما إستسلَموا.
في اللحظةِ التالية، ضربَ سيفُ الرجُلِ العنيفِ المكانَ الذي كنتُ فيهِ قبلَ ثانية. لقد قطعَ الهواء أمامَ أنفيَّ مُباشرةً، صوتُ تقسيمِ الرياحِ ظلَّ يترددُ صداهُ في أُذُني.
أو هكذا إعتقدتُ أنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تجرؤوا على التفكيرِ حتى في أنَّكُم ستستَطيعونَ الهروب!”
بعدَ بضعِ ساعات، لم يحدُث شيء، وعُدنا إلى روا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والأطفالُ يُحِبونَ تقليدَ الأشياء، وخاصةً الأشياء السيئة.
وبعدَ المرورِ بأسوارِ المدينة العالية، إستَطَعنا رؤيةَ القصرِ من بعيد، وإمتَلأ قلبي بمشاعرِ الإرتياح.
“ماذا؟ أيُها الوغد!”
فكرتُ لا شعوريًا أننا بأمانٍ الآن.
نظرتُ إلى الجُثَتينِ المُنهارتَينِ على بُعدِ أمتارٍ قليلةٍ بذهول.
بعدَ النزولِ مِنَ العربة، مَشَينا نحو القصر. مشينا بخطواتٍ مُتعبة. فبعدَ السَفَرِ في العربة والنومِ على التبنِ لأولِ مرة، شعرتُ أيضًا بالتعب.
“ماذا؟ إذن لماذا بحقِ الجحيم تعترِضُ طريقَنا؟”
عِندَها، وكما لو كانوا يَنتَظِرونَ تِلكَ اللحظةَ بالضبط، أمسك رُجلانِ بالسيدةِ الشابةِ وسَحَباها إلى زُقاقٍ جانبي.
إنطلقتْ كُرةُ النارِ ببُطءٍ نحوه.
مُهمِلٌ جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أهتم، لو حَدَثَ ذلِك، سنذهبُ إلى بلدٍ آخر.”
“……إيه؟”
إستعملتُ على الفورِ سِحرَ الأرض لرفعِ جدارٍ أمامَهُم.
أدركتُ فقط بعد ثانيتَين.
رأى هذا الرجلُ كُرةَ النارِ بوضوحٍ وإستعدَ لمواجهتِها برفعِ سيفِه.
أغفلتُ بعينيَّ فقط لثانيتين، وخِلالَ ذلِكَ الوقت، إختفتْ هذهِ السيدةُ الشابة.
وصارَ الشخصُ الآخرُ مُتيقِظًا، ووَضَعَ السيَف على رقبةِ السيدةِ الشابة، وتراجعَ بِبُطء.
إعتقدتُ حقًا أنَّها إختفتْ في الهواء. لكِنَني لمحتُ فجأةً في زاويةِ عيني شريطًا من القُماشِ لهُ نفسُ لونِ ملابسِ السيدةِ الشابةِ على الحائط.
“هيهي. أنتَ مُحِق، يبدو أنكَ تفهمُنا، صحيح؟”
ركضتُ على الفور.
أصدرتْ السيدةُ الشابةُ صُراخًا مدويًا أثناء طيرانِها في الهواء لتصطَدِمَ فيما بعدُ بالحائِط.
عندَ دخولي الزُقاق، رأيتُ شخصَينِ أحدُهُما يحمِلُ السيدةَ الشابة.
“السيدةُ الشابة. يبدو أنَّ الأشخاصَ الذينَ إختطَفونا لديهُم ضغينةٌ ضِدَ اللورد. وسيصِلُ أصدقاءهُم إلى هُنا الليلة. لقد كانوا يتحدثونَ قبلَ قليلٍ عن كيفيةِ ضربِنا حتى الموتِ حينَها”.
“همف!”
“…………تغيير؟”
إستعملتُ على الفورِ سِحرَ الأرض لرفعِ جدارٍ أمامَهُم.
هذا بالضبطِ ما حدث.
لم يُمكِنهُما سوى أن يتوقَفا بما أن الطريقَ أمامهُما تمَ قطعُهُ فجأة.
إنهُ مُحِقٌ بشأنِ المال. فأنا أُريدُ أن أدخُلَ الجامِعةَ معَ سيلفي.
“ماذا يحدُثُ بحقِ الجحيم!؟”
“ماذا؟ أيُها الوغد!”
“مممف!”
نظرتُ إلى الوراء لأتحقَقَ من حالةِ السيدةِ الشابة.
تم تَغطيةُ فمِّ السيدةِ الشابة. وظهرتْ الدموعُ في عينَيها.
هذا المكانُ يختَلِفُ قليلًا عن الترتيبِ الذي إتفقنا عليه.
إنهُم حقًا جيدونَ جدًا في هذا، لقد غطوا فَمَها في غضونِ ثوان.
لا أعرِفُ الكثيرَ عن الطِب، ولكن إذا تَرَكتُها هكذا، رُبما ستموتُ حقًا.
وبدا أنَّ السيدةَ الشابةَ قد تلقتْ ضربةً، حيثُ بدا وجهُها أحمرًا.
تحركَ ذيلُ غيلين فورًا، وسقطَ رأسُ الشخصِ الآخرِ على الأرضِ أيضًا.
الأعداء هُم بشريان، وهُم ذَُكور.
هذا حقًا لا يبدو وكأنهُ شيءٌ حقيقي. ما الذي حَصَل؟ لا أملِكُ أيَّ فكرةٍ حقًا.
واحدٌ مِنهُم هوَ الشخصُ العنيُف الذي ركَلَني. ورُبما يكونُ الشخصُ الآخرُ هو الشخصَ الذي تحدثَ إليه. كِلاهُما يبدوانِ كقُطاعِ طُرُق، وكِلاهُما لديهِ سيفٌ على خصرِه.
أخفيتُ الحِبالَ بِسُرعةٍ تحتَ قميصي، وركضتُ إلى زاويةِ المُستودع. وظهري يواجِهُ الجِدار، ثُمَ أخفيتُ يديَّ خلفَ ظهري، وتصرفتُ كما لو أنَّني ما زِلتُ مُقيدًا.
“اه، لذا فهو أنتَ أيُها الشقي. كانَ من المُمكِنِ أن تعودَ بهدوءٍ إلى منزلِك……”
هممم…
أُصيبَ الشخصانِ بصدمةٍ بسببِ الجدارِ المفاجئ، ولكِن بُمجردِ أن رأياني، إبتسما.
عندَ المَدخَل، وقفَ حارِسٌ بتَكاسُلٍ عِندَ بُرجِ المُراقبة.
سارَ الشخصُ العنيفُ نحوي دونَ حَذَر.
يدايَّ مُقيدتانِ خلفَ ظهري، لكِنَ هذا لا يُمثِلُ مُشكِلةً بالنسبةِ لي.
الآخرُ حملَ السيدةَ الشابة. هل هُناكَ أي شخصٍ آخر……؟
إرتجفت ساقاي عِندما تَذَكَرتُ اللحظةَ التي طارَ فيها السيفُ نحو وجهي.
على كُلِ حال، وبقصدِ تخويفِهِم، خلقتُ كُرةً ناريةً صغيرةً على أطرافِ أصابعي.
لكِن، لا يُمكِنُني أن أكونَ مُهمِلًا. ففي بعضِ الأحيانِ يُصابُ بعضُ الأشخاصِ بالشكِ في أنفُسِهِم لذلكَ سيبحثونَ عن الأشياء في نفسِ المكانِ أكثرَ من مرة.
“ماذا؟ أيُها الوغد!”
“……همم؟”
عِندَها، سحبَ الشخصُ العنيفُ سيفَه.
—–هل هذا يعني. هل هو، مقبول؟
وصارَ الشخصُ الآخرُ مُتيقِظًا، ووَضَعَ السيَف على رقبةِ السيدةِ الشابة، وتراجعَ بِبُطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسك! لا تستَهِن بنا!”
“شقيٌ لعين. كُنتُ أتساءلُ لماذا أنتَ هادئٌ جدًا. إذن أنتَ في الواقعِ ساحِرٌ يعملُ كحارسٍ شخصي……لا عجبَ أنكَ هربتَ بسهولة. اللعنة، لقد خُدِعتُ بمظهرِك! هل أنتَ من عرقِ الشيطان!”
part 4
“لستُ حارِسًا شخصيًا. لم يتِم تعييني رسميًا بعد.”
طارَ ظلٌّ بُنيٌّ أمامَ عيني.
على الرُغمِ من أنني لستُ من عرقِ الشيطان، إلا أنهُ لا حاجةَ حقًا لإخبارهِ بالحقيقة.
إنهُم حقًا جيدونَ جدًا في هذا، لقد غطوا فَمَها في غضونِ ثوان.
“ماذا؟ إذن لماذا بحقِ الجحيم تعترِضُ طريقَنا؟”
لما يُقارِبُ العشرينَ عامًا من حياةٍ بلا عمل. قاضيًا وقتيَّ كُلهُ بلعبِ الألعابِ والنظرِ إلى النساء المُثيرات على الإنترنت. لقد ضيعتُ نِصفَ حياتيَّ هكذا.
“…حسنًا، من المُفترضِ أن يَتِمَ تعييني بعدَ إنتهاء هذا.”
“كيفَ أمكَنَكَ أنْ تعرِف؟”
“هاه، إذن فهدفُكَ هو المال؟”
“هذا فقط؟”
المال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رُبَما هي لم تستَخدِم أيَّ أموالٍ بنفسِها من قبل.
إنهُ مُحِقٌ بشأنِ المال. فأنا أُريدُ أن أدخُلَ الجامِعةَ معَ سيلفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيدةُ الشابة، المرحاضُ هُناك.”
“لن أُنكِرَ ذلِك.”
فكرتُ في ذلِكَ أثناء ذهابيَّ مرةً أُخرى إلى السيدةِ الشابة.
إلتفَّ فَمُ الشخصِ العنيف ضاحِكًا بعدَ الاإستماعِ إلى ردي.
بالطبع، لن تصمُدَ البابُ لو تمَ ركلُها بقوة. لكِنَ هذا ليسَ سوى إجراءٍ إحترازي.
“في هذهِ الحالة، تعالَ وساعِدنا. فَـبينَ عُملائِنا، هُناكَ نبيلٌ مُنحرفٌ يُريدُ شراءَ الفتياتِ ذواتِ المكانةِ الإجتماعيةِ العالية. وإذا أردنا الحصولَ على فديةٍ فذلِكَ مُمكِنٌ أيضًا. سَمِعتُ أنَّ إبنةَ اللوردِ ثمينةٌ جدًا بالنسبةِ له. سوفَ يُعطونا ما نُريد.”
في ذاتِ الوقت، أتى صوتٌ من خارجِ الباب.
“أوه………”
عقلي لم يستطِع مواكبةَ هذهِ الأحداث أو حتى فِهمَها.
أعجبني ذلِك، وتحولَ وجهُ السيدةِ الشابةِ على الفورِ إلى اللونِ الأخضر.
“……همم؟”
رُبما هي تعلمُ أنَّني قد قَدِمتُ لتدريسِها فقط لتسديدِ رسومِ الجامِعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قتالُ حياةٍ أو موت.
“إذن، كم من المالِ بالضبط؟”
مُرتديًا ملابِسًا قبيحةً، وتفوحُ من جسدهِ رائِحةٌ نَتِنةٌ مع وجهٍ مملوءٍ بالكاملِ بالخدوش، ورأسٍ أصلع.
“إنهُ ليسَ مصروفَ جيبٍ لشهرٍ كذهبةٍ أو ذهبَتَين. إنَّ الفديةَ ستكونُ على الأقلِ 100 ذهبة.”
“لا تُفكِر في الجري!”
قالَ الشخصُ العنيفُ هذا بفَخر.
بعدَ الخروجِ مِنَ المُستودع، وجدتُ أن هذهِ هي مدينةٌ مُختلِفة.
الأمرُ يبدو كما لو أنَّهُ لا يملِكُ فهمًا حقيقيًا للإقتصادِ هُنا ويحاولُ التباهيَّ فقط، مِثلَ طفلٍ في المدرسةِ الإبتدائيةِ قائلًا، “إنه مليون ين! هل يُمكِنُكَ تصديقُ ذلِك؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حادِثٌ كهذا لن يكونَ قادِرًا على تعديلِ سلوكِ طفلٍ عنيفٍ ومُتغطرِس.
“هيهيهي. طفل، قد تبدو صغيرًا، لكِنَكَ في الواقعِ في سنٍ كبيرة، صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهُ ليسَ مصروفَ جيبٍ لشهرٍ كذهبةٍ أو ذهبَتَين. إنَّ الفديةَ ستكونُ على الأقلِ 100 ذهبة.”
“همم؟ لماذا تَعتَقِدُ ذلِك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لستُ مُتأكِدًا مما حدثَ لعِظامِها، ولكِن، إنطلاقًا من كميةِ الدمِ الذي تقيئتهُ من فمِها، يبدو أنَّ أعضائها الداخليةَ قد تمزقت. العِظامُ في يديها وساقيها كُلُها مكسورة.
“مع هذا المُستوى السحري وهذا الموقفِ الهادِئ، يُمكِنُني معرِفةُ ذلِكَ بنظرةٍ واحِدة. أعراقُ الشيطان لديها هذا النوعُ من الأشخاص. مُتأكِدٌ أنكَ تواجِهُ الكثيرَ مِنَ المشاكلِ بسببِ مظهرِك؟ لكِن هذا جيد، فأنتَ تعرِفُ أهميةَ المال، صحيح؟”
هذا كثيرٌ جدًا.
“فهمت”
“الآن تعالي معي رجاءً.”
بالنسبةِ لشخصٍ لا يعرِفُني، سيتعاملُ معي بهذهِ الطريقة. في الواقع، عُمريَّ العقليُ هو 40 سنة. أنتَ مُحِقٌ تمامًا. كما هو متوقعٌ مِن قاطعِ الطريقِ ساما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعدَ بضعِ ساعات، لم يحدُث شيء، وعُدنا إلى روا.
“في الواقع، بعدَ العيشِ كُلَ هذهِ السنوات، من غيرِ المعقولِ ألّا أعرِفَ أهميةَ المال. أعرِفُ شُعورَ العيشِ في عالمٍ بلا إمتلاكِ أيِّ أموال مُرتديًا فقط طقمَ الملابسِ الوحيد الذي تمتلِكُه.”
“أنتِ صاخِبةٌ جدًا، شقيةٌ لعينة!”
“هيهي. أنتَ مُحِق، يبدو أنكَ تفهمُنا، صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 5) ستُعامِلُني كما لو أنَّني تابِعٌ لها، وستَسحَبُني معها إلى أطرافِ المدينة. فعلى ما يبدو، هي مُهتمةٌ جِدًا بالمُغامرين.
على الرُغمِ من ذلِك، في حياتي الماضية وعندما كان هذا هو وضعيَّ بالضبط، كُنتُ أعيشُ دونَ أيِّ قلق.
غَطَتْ السيدةُ الشابةُ فَمَها بيدٍ مُرتعِشة. يبدو أنَّ جسدَها قد دخلَ في حالةِ ذُعر.
لما يُقارِبُ العشرينَ عامًا من حياةٍ بلا عمل. قاضيًا وقتيَّ كُلهُ بلعبِ الألعابِ والنظرِ إلى النساء المُثيرات على الإنترنت. لقد ضيعتُ نِصفَ حياتيَّ هكذا.
وصارَ الشخصُ الآخرُ مُتيقِظًا، ووَضَعَ السيَف على رقبةِ السيدةِ الشابة، وتراجعَ بِبُطء.
من هُناكَ تعلمتُ شيئًا، أنني أمتلِكُ خيارينِ الآن. إما أنْ أخونَ السيدةَ الشابة.
أثناء تفكيريَّ في هذهِ الأشياء عديمةِ المعنى، شعرتُ بصوتِ زئيرٍ غاضبٍ يقترِب.
أو أنْ أُساعِدَها، وتعلمتُ من تِلكَ الحياةِ أيضًا ماذا سيحدُثُ كنتيجةٍ لإختيار أيٍ من الخيارَين.
لكِنَني ما زلتُ أستطيعُ سماعَ صوتِهِ مِن خلفِ الباب.
“لذلِك، أنا أفهمُ جيدًا، أنَّ هُناكَ أشياءً أكثرُ أهميةً مِنَ المال.”
وَضَعتُ إصبعيَّ على شَفَتَيها، وأشارتُ لها بأنْ تظلَّ هادئةً.
“لا تَتَحدثْ بهذهِ الكلماتِ الجميلة والخيالية أمامي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطةُ إقناعِ السيدةِ الشابةِ هي كالتالي:
“إنَّها ليستْ كلماتٍ خيالية. لا يُمكِنُكَ شراءُ حناني* بالمال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المِهنة: حفيدةُ لوردِ فيدوا
**(يبدو أنه قالها باليابانية بالخطأ)
دع قوةَ الإلهِ تتحولُ إلى محصولٍ وافِر، ولتُعطى لِلَذي فقدَ قُوتَهُ لكي يقفَ مرةً أُخرى-『 شفاء』
اللعنة. لقد قُلتُ ما أفكِرُ فيهِ خطًأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنَّها تقنيةُ رمي السيفِ على خصمٍ بعيد.
“ما هذا؟”
المال.
بدا الإرتباكُ على وجهِ الشخصِ العنيف، ونعم، لقد إنهارتْ المُفاوضات. إختفتْ إبتسامَتُهُ المُزعِجة، ووضعَ السيفَ على رقبةِ السيدةِ الشابةِ بتعبيرٍ جاد.
“ما هذا بحقِ الجحيم؟ هل تمزَحونَ معي! ألا تعرِفونَ من أنا!؟ حَرِروني فورًا!”
“الرهينةُ معي. تخلص من كُرةِ النار في يدِك!”
“بالكاد……لكِنَهُ سيكفي، صحيح؟”
“…………هل يُمكِنُني رميُها في الهواء؟”
عِندَها، وكما لو كانوا يَنتَظِرونَ تِلكَ اللحظةَ بالضبط، أمسك رُجلانِ بالسيدةِ الشابةِ وسَحَباها إلى زُقاقٍ جانبي.
“يُمكِنُك. ولكِن، إياكَ والتفكيرَ في رميها علينا. حتى لو أنكَ سريع، فلن تكونَ أسرعَ من السيفِ في يدي. سأقطعُ حُنجُرةَ هذهِ الشقيةَ وأستخدِمُها كدرعٍ لنا.”
سَمِعتُ أصواتَ خُطًى ثقيلة من الخارِج.
أليسَ من المنطقي أكثر أنْ تَطلُبَ من أحدِهِم إلغاء سحرهِ بدلًا من ذلِك؟ إنتظر، رُبما هو لا يعرِف؟.
“…………هل يُمكِنُني رميُها في الهواء؟”
حسنًا، هذا منطقي، حيثُ ستَستَمِرُ التعويذةُ في الوجودِ حتى يتِمَ إطلاقُها، هذهِ هي المعرِفةُ العامةُ حولَ السِحر.
“لن تُفلِتَ بهذا” و “سأُخبِرُ جدي”، وأقوالٌ أُخرى أكثرَ خطورةً لم أستطِع تَحَمُلَ الإستماعِ إليها.
ما لم تَتَعَلم السِحرَ بشكلٍ صحيح، فمِنَ المُحتملِ أنكُ لن تفهمَ الفرقَ بين قول الترتيل الخاصِ بالتعويذةِ وعدمِ قولِه.
ما لم تَتَعَلم السِحرَ بشكلٍ صحيح، فمِنَ المُحتملِ أنكُ لن تفهمَ الفرقَ بين قول الترتيل الخاصِ بالتعويذةِ وعدمِ قولِه.
“فهمت”
على كُلِ حال، وبقصدِ تخويفِهِم، خلقتُ كُرةً ناريةً صغيرةً على أطرافِ أصابعي.
قبلَ أنْ أُطلِقَ كُرةَ النارِ التي في يدي، إستخدَمتُ السِحرَ لإدخالِ كُرةِ نارٍ خاصةٍ أُخرى بداخِلِها، حينها أطلقتُ الكُرةَ في الهواء.
“هاه!؟”
تسبب هذا في إصدارِ الكُرةِ الناريةِ ضوضاءً مُزعِجةً أثناء صُعودِها. بعدها ظهرَ وميضٌ مُعمي للعينِ في الهواء.
أعجبني ذلِك، وتحولَ وجهُ السيدةِ الشابةِ على الفورِ إلى اللونِ الأخضر.
وَقَعَ إنفجارٌ هائِلٌ في الهواء.
شعرتُ غريزيًا أنَّني غيرُ قادرٍ على الهروبِ مِنه.
“هاه!؟”
صفعة. صوتٌ كهذا. أمكَنَني سَماعُهُ حتى مِن هُنا.
“وااه!؟”
“ما هذا بحقِ الجحيم؟ هل تمزَحونَ معي! ألا تعرِفونَ من أنا!؟ حَرِروني فورًا!”
“ممممف!؟”
بدأتُ في إلقاءِ السِحرِ أثناء ما أنا أركُض، خلقتُ نوعينِ من السِحرِ الذي أستخدِمُهُ عادةً أكثرَ من غيرِه.
إن الإنفجارَ الذي حَدَثَ مدويٍ بدرجةٍ كافيةٍ لخرقِ طبلةِ الأُذُن. والضوءُ المُنبعِثُ منهُ يُمكِنُ أنْ يُعميَّ العينَ لفترةٍ مُعينةٍ أيضًا. حتى أن درجةَ الحرارةِ المُنبعثةِ هي ساخنةٌ بدرجةٍ كافيةٍ لحرق الجلد البشري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنهُ غيرُ قادرٍ على الجريِّ بعدَ الآن، وعلى الرُغمِ من أنهُ قد إستطاعَ صدَّ الكُرةِ النارية، إلا أنَّني خارجُ نِطاقِهِ بالفِعل. وعلى الرُغمِ من أنَّني أحمِلُ السيدةَ الشابة، إلا أنَّني وبمُجردِ أن أجِدَ مكانًا فيهِ بعضُ الناس، فهذا يعني أنَّنا قد إنتصرنا. لإنهُ هكذا، سيُمكِنُني طلبُ المُساعدة.
حينَها بدأتُ في الجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مُهمِلٌ جدًا.
بدأتُ في إلقاءِ السِحرِ أثناء ما أنا أركُض، خلقتُ نوعينِ من السِحرِ الذي أستخدِمُهُ عادةً أكثرَ من غيرِه.
كِلاهُما تعويذَتانِ من الفئةِ المُتوسطة.
على اليدِ اليُمنى سِحرُ الرياح 『إنفجارُ الصوت』**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمُجردِ أنْ إكتَشَفَتْ أنها لا تستطيعُ الحركةَ، فقدتْ هدوئها.
وعلى اليدِ اليُسرى سِحرُ الأرض 『مدفع الصخور』
إنهُم حقًا جيدونَ جدًا في هذا، لقد غطوا فَمَها في غضونِ ثوان.
كِلاهُما تعويذَتانِ من الفئةِ المُتوسطة.
الخروجُ من البابِ فقط وإخضاعُ الخاطفين؟ بعدَ إيساعِ الخاطفينَ ضربًا، ستَحتَرِمُني السيدةُ الشابة……
أطلقتُهُما معًا مُصوِبًا إحداهُما على الرجُلِ المُمسكِ بالسيدةِ الشابة، والتعويذةُ الأُخرى على الرجُلِ العنيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن إبتعدتْ أصواتُهُم حتى صِرتُ لا أستطيعُ سماعَهُم، عَدَدتُ 300 ثانيةٍ كامِلة، ثُمَ أحرقتُ الحِبالَ بسحرِ النار، وذهبتُ إلى السيدةِ الشابة.
“غااااااه!”
هذا حقًا لا يبدو وكأنهُ شيءٌ حقيقي. ما الذي حَصَل؟ لا أملِكُ أيَّ فكرةٍ حقًا.
ضربَ إنفجارُ الصوتِ يدَّ الشخصِ الذي يحمِلُ السيدةَ الشابةَ وقطَعَها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركتُ أيضًا أنهُ ليسَ هُناكَ ما يضمنُ أنني سأتَمكَنُ من التَغلُبِ على هؤلاء الخاطفين.
“أورغ!”
بعد قولي لهذا، تحرَكتُ نحوَ الباب.
سقطتْ السيدةُ الشابةُ من ذراعيهِ وأمسكتُ بها بأمان. محمولةً كالأميرة.
“إلى أينَ ذَهَبوا بحقِ الجحيم؟”
“تسك! لا تستَهِن بنا!”
لكِنَني ما زِلتُ واثِقًا أنَّها لن تفيَّ بوعدِها أبدًا.
نظرتُ إلى الشخصِ الآخر، ورأيتُهُ يقطعُ الصخرةَ إلى قسمين.
على أيِّ حال، سأستخدِمُ سِحرًا من الفئةِ الإبتدائيةِ فقط لعلاجِها قليلًا.
“ارغ………”
لا تزيدُ فعاليةُ سِحرِ لو تمَ زيادةُ الطاقةِ السحريةِ المُستعملة. لذا لا أعرِفُ هل سيشفيها هذا تمامًا أم لا.
هذا سيء. لقد تمكَنَ بالفعلِ من قطعِ الصخرة. على الرُغمِ من أنني لا أعرِفُ أيَّ أسلوبٍ يستعمِل، إلكِنَ هذا ليسَ جيدًا أبدًا. لو إتضحَ أنهُ جيدٌ مَثلَ باول، فسيكونُ ذلِكَ مُزعِجًا. وقد لا أكونُ قادِرًا على الفوزِ ضِدَ مثلِ هذا الخصم.
المال.
“واا، واا، واا!”
أثناء تفكيريَّ في هذهِ الأشياء عديمةِ المعنى، شعرتُ بصوتِ زئيرٍ غاضبٍ يقترِب.
إستخدمتُ السِحرَ الرياحِ والنارِ المُدمجِ وخلقتُ موجةَ صدمةٍ بالقُربِ من قدمي، وطِرتُ نحوَ الإتجاهِ المُعاكِس.
“لأمكَنَكِ لو تَعَلَمتي.”
أحسستُ أنَّ موجةَ الصدمةِ هذهِ قويةٌ بما يكفي لتَجعَلَني أشعرُ وكأنَ عِظامَ ساقي تتقطع.
بالطبع، لن تصمُدَ البابُ لو تمَ ركلُها بقوة. لكِنَ هذا ليسَ سوى إجراءٍ إحترازي.
في اللحظةِ التالية، ضربَ سيفُ الرجُلِ العنيفِ المكانَ الذي كنتُ فيهِ قبلَ ثانية. لقد قطعَ الهواء أمامَ أنفيَّ مُباشرةً، صوتُ تقسيمِ الرياحِ ظلَّ يترددُ صداهُ في أُذُني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، هذا غيرُ مُحتمَل.
هذا خطيرٌ جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قُلتُ هذا بِبُرودٍ قدرَ الإمكان، بينما أغلقتُ البابَ بسحرِ الأرض.
لكِنَهُ ليسَ بسُرعةِ باول. ثُمَ عليَّ فقط أنْ أُركِزَ وأتعاملَ معهُ بحذر. لقد حاكَيتُ بالفعلِ معاركَ لا تُعدُ ولا تُحصى ضِدَّ السيوفِ في ذهني. لو إستندتُ إلى ما تعلمتُهُ من هذهِ المعاركِ الإفتراضية، سأكونُ قادِرًا على التعامُلِ معه.
“فـ-فهِمت”
أعدَدتُ التعويذةَ السحريةَ التاليةَ وأنا في الهواء.
بعد قولي لهذا، تحرَكتُ نحوَ الباب.
الأولى هي كُرةٌ ناريةٌ تَهدُفُ إلى وجهِ هذا الرجُل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……هـ-هل نجونا؟”
إنطلقتْ كُرةُ النارِ ببُطءٍ نحوه.
الإسم: ايريس بورياس غرايرات
“هذا فقط؟”
“مرةً أُخرى معَ الوعود. بمُجردِ وصولِنا إلى القصر، ستكسرينَ هذا الوعدَ مِثلَ سابِقِه، صحيح؟”
رأى هذا الرجلُ كُرةَ النارِ بوضوحٍ وإستعدَ لمواجهتِها برفعِ سيفِه.
أحرقتُ الحِبالَ التي تُقيدُها بسحرِ النار، ثُمَ شفيتُ السيدةَ الشابةَ تمامًا بسحرِ الشفاء متوسطِ الفئة.
في أثناء إنتظارهِ لكُرةِ النارِ لصدِها، إستخدمتُ سِحرَ الماءِ والأرض، وخلقتُ رِمالًا مُتحرِكةً عِندَ قَدميه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إقترَبتُ مِنها وهمستُ في أُذُنِها.
على الرُغمِ مِن أنهُ تعاملَ مع كُرةِ النار، إلا أنَّ قدميهِ دُفِنَتا بالكاملِ في الوحلِ شديدِ اللزوجة. تمَ ختمُ قُدرتهِ على الحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعدَ أنْ قالَ هذا لي، خرجَ الرجلُ مِنَ المُستودَع.
“ماذا!؟”
بالتفكيرِ في الأمر، يبدو باول وكأنَهُ hello.
جيدٌ جدًا، لقد فُزنا.
part 2
مُتأكِدٌ من ذلِك.
طارَ السيفُ مُباشرةً نحوَ وجهي وبسرعةٍ عالية.
إنهُ غيرُ قادرٍ على الجريِّ بعدَ الآن، وعلى الرُغمِ من أنهُ قد إستطاعَ صدَّ الكُرةِ النارية، إلا أنَّني خارجُ نِطاقِهِ بالفِعل. وعلى الرُغمِ من أنَّني أحمِلُ السيدةَ الشابة، إلا أنَّني وبمُجردِ أن أجِدَ مكانًا فيهِ بعضُ الناس، فهذا يعني أنَّنا قد إنتصرنا. لإنهُ هكذا، سيُمكِنُني طلبُ المُساعدة.
بعدَ الخروجِ مِنَ المُستودع، وجدتُ أن هذهِ هي مدينةٌ مُختلِفة.
—-فقط أثناء تفكيري في هذا.
وهكذا، أصبحتُ المُعلِمَ المنزليَّ لإيريس بورياس غرايرات.
“لا تُفكِر في الجري!”
“ما هذا!؟”
ألقى هذا الرجلُ سيفهُ فجأةً.
بدتْ السيدةُ الشابةُ مُضطرِبةً لدرجةِ أنها لم تستطِع النوم.
حينَها، أولُ ما تبادرَ إلى ذهنيَّ هو درسُ باول. تقنيةُ رمي السيفِ يستعمِلُها مُقاتِلوا أسلوبِ إلهِ الشمال هي تقنيةٌ يستعمِلونها عِندَ تقييدِ حرَكَتِهِم.
“مممف!”
إنَّها تقنيةُ رمي السيفِ على خصمٍ بعيد.
القصرُ الذي تعيشُ فيهِ ضخمٌ جدًا، لذا هل يُمكِنُ أنَّها تفعلُ ذلِكَ حتى تَتَمَكَنَ من تغطيةِ المنزِلِ بأكملِهِ بصيحةٍ واحِدة؟
طارَ السيفُ مُباشرةً نحوَ وجهي وبسرعةٍ عالية.
9) سأكتَشِفُ أنا إننا في مدينةٍ مُختلِفة.
شعرتُ غريزيًا أنَّني غيرُ قادرٍ على الهروبِ مِنه.
أُصيبَ الشخصانِ بصدمةٍ بسببِ الجدارِ المفاجئ، ولكِن بُمجردِ أن رأياني، إبتسما.
رأيتُ مشهدَ طيرانِ السيفِ بحركتٍ بطيئةٍ لكِنَني لم أستطِع فِعلَ شيء.
شفيتُ نفسيَّ تمامًا، وإكتشفتُ أنَّ ملابسي ليستْ مُمَزقةً حتى.
الوِجهةُ هي رأسي.
11) سنَعودُ بأمانٍ إلى المنزل، وسأرفَعُ ذقنيَّ عاليًا بفخرٍ وأُلقي مُحاضرةً على السيدةِ الشابة.
النتيجة—————-موتٌ محتوم.
لم أفعلْ أيَّ شيءٍ على الإطلاق. من فضلِكَ لا تركُلني مُجددًا. سأبكي……
ومضتْ كَلِمةُ الموتِ في ذهني، لكِن، في اللحظةِ التالية….
كِلاهُما تعويذَتانِ من الفئةِ المُتوسطة.
طارَ ظلٌّ بُنيٌّ أمامَ عيني.
“تبدأ العرباتُ في الحركةِ هُنا عندَ الساعةِ الثامِنةِ صباحًا، وتنطَلِقُ عربةُ واحِدةٌ كُلَ ساعتَين. نفسُ الأمرِ في بقيةِ المُدُن. لذلِك، ويستغرِقُ الأمرُ ثلاثَ ساعاتٍ للوصولِ إلى المدينةِ القادِمة. نحنُ سنركبُ العربةَ الرابِعة لهذا اليوم. بعبارةٍ أُخرى……”
في الوقتِ نفسه، سمعتُ صوتًا بدا كَتَحطُمِ مزهريةٍ على الأرض، وسقطَ السيفُ على الأرض.
يا لهُ من صُراخٍ رهيب. لاحظتُ في السابقِ كم أنَّ صوتَ صُراخِها لا يُطاقُ في القصر، لكِنَها حتى هُنا لم تُحاوِل السيطرةَ على صوتِها على الإطلاق.
“هاه؟”
ألا يُمكِنُكَ ألّا تُصدِرَ هذا الضجيجَ بينما أنتَ تبحث؟ يجبُ عليكَ على الأقلِ إستخدامُ صوتٍ ألطف. قد يتمُ إغرائي وأخرُج….هيهيهي، كما لو أنَّ هذا سيحدُث.
أمامَ عينيَّ ظهرَ شخصٌ ما، بظهرٌ واسِع. رفعتُ رأسي، ورأيتُ آذان الوحشِ على رأسِه.
لو ركَضَتْ فجأةً الآن لمُحاربَتِهِم، سيُصيبُني الذُعرُ أنا بدلًا عنها.
إنَّها غيلين ديدوروديا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأعداء هُم بشريان، وهُم ذَُكور.
“إترُك الباقي لي.”
أومأتْ السيدةُ الشابةُ بقوة.
عندما قالتْ هذا، مدتْ يديها نحوَ السيفِ على خصرِها……
“هاه؟ ماذا؟ أطفال؟ فهمت، ولكِن، هل تلعبونَ الغُميضة؟ همم، الكثيرُ مِنَ المال……هل أنتَ من عائِلةٍ نبيلة؟ هااه……”
حينَها قَطَعَ وميضٌ أحمرُ الهواء رأيتُ ضربةً أشبهُ بكونِها عِقابًا إلهيًا.
طارَ ظلٌّ بُنيٌّ أمامَ عيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرِفُ حتى الآن هل سأنجحُ أم لا، وأشعُرُ بعدمِ الإرتياحِ قليلًا……

لو إتخذتُ ولو خطوةً واحِدةً خاطئة. لكُنتُ سأموتُ على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عالمٌ فيهِ سيوفٌ وسِحر.
“……آه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف!”
حينها، سقطَ رأسُ الرجُلِ العالِقِ في الرمالِ المُتحركةِ على الأرض.
أينَ حدثَ الخطأ؟ هل الأشخاصُ الذينَ كانوا مِنَ المُفتَرَضِ أنْ يختَطِفوننا هُم مُستهدَفونَ من قبلِ هؤلاء؟ أم هل إستهدفونا مُنذُ البداية؟ أم أنَّ فيليب ينوي حقًا بيعَ إبنتِه؟
على الرُغمِ من أنهُ كانَ بعيدًا جدًا. وعلى الرُغمِ من أنَّ السيفَ لا يُمكِنُ أن يَصِلَ إلى هُناك.
من هُناكَ تعلمتُ شيئًا، أنني أمتلِكُ خيارينِ الآن. إما أنْ أخونَ السيدةَ الشابة.
“مـ- من أينَ أتيتِ بحقِ الجحي—”
على الرُغمِ من أنني لستُ من عرقِ الشيطان، إلا أنهُ لا حاجةَ حقًا لإخبارهِ بالحقيقة.
تحركَ ذيلُ غيلين فورًا، وسقطَ رأسُ الشخصِ الآخرِ على الأرضِ أيضًا.
كانَ مِنَ المُهمِ للغايةِ لها أنْ تختَبِرَ مشاعِرَ التعرُضِ للضربِ من جانبٍ واحِد.
صفعة. صوتٌ كهذا. أمكَنَني سَماعُهُ حتى مِن هُنا.
“ايرررك!”
عقلي لم يستطِع مواكبةَ هذهِ الأحداث أو حتى فِهمَها.
طارَ السيفُ مُباشرةً نحوَ وجهي وبسرعةٍ عالية.
“………”
“هل يُمكِنُكِ أنْ تعديني بعدمِ الصُراخ؟ فغيلين ليستْ هُنا، أتفهَمين؟”
نظرتُ إلى الجُثَتينِ المُنهارتَينِ على بُعدِ أمتارٍ قليلةٍ بذهول.
4) سأتبعُها أنا، ولكِن بما أنَّها تعتَبِرُني مُجردَ شخصٍ مُتسلِلٍ، وقد أوسعتني ضربًا في السابِق، فلن تَهتَمَ بي.
هذا حقًا لا يبدو وكأنهُ شيءٌ حقيقي. ما الذي حَصَل؟ لا أملِكُ أيَّ فكرةٍ حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا، هذا منطقي، حيثُ ستَستَمِرُ التعويذةُ في الوجودِ حتى يتِمَ إطلاقُها، هذهِ هي المعرِفةُ العامةُ حولَ السِحر.
إيه؟ ماتوا؟
هذهِ الشقيةُ اللعينة.
طرحتُ هذهِ الأسئِلةَ في ذهني.
إضافةً إلى ذلِك، هكذا سيترَسَخُ إعتِقادُها في أنَّ العُنفَ هو السبيلُ الوحيد. هذا لن ينجح.
“همم، روديوس. هل يوجدُ أعداءٌ غيرَ هذينِ الإثنين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهرتْ تعابيرُ السيدةِ الشابةِ إرتباكًا واضِحًا، وكأنها تتسائلُ عن ما المُشكِلةُ في ذلِك.
عُدتُ إلى وعيي بسببِ سؤالِها.
“لـ-لا تذهب.”
“آه، نعم، شُكرًا لك، غيلين….ني تشان.”
“لا حاجة لــني تشان، غيلين تكفي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا، على الرُغمِ من أنَّ هذا كُلُهُ تمثيل، إلا أنَّ هُناكَ حاجةً لجعلِ الأمرِ أكثرَ واقعيةً.
أدارتْ وجهَها نحوي وأومأتْ برأسِها لي.
أدارتْ السيدةُ الشابةُ رأسَها للخلف، ونظرتْ إلى البابِ بيأسٍ خائِفةً، ثُمَ نظرتْ إليَّ مرةً أُخرى، وقالت.
“رأيتُ فجأةً إنفجارًا في الهواء، وجِئتُ أركضُ للتحقُقِ من ذلِك. ويبدو أنَّ حُكميَّ كانَ صحيحًا.”
“مـ- من أينَ أتيتِ بحقِ الجحي—”
“سـ-سريع. لقد هَزَمتِهِم فقط بهذهِ السُرعة……”
“إيه؟”
لم يستغرِق الأمرُ أكثرَ من دقيقةٍ واحدةٍ مُنذُ المرةِ الأولى التي إستخدمتُ فيها ذلِكَ السَحرَ الذي إنفجرَ في الهواء.
آمُلُ ألّا تلتَحِمَ عِظامُها بشكلٍ خاطئ……
ذلِكَ سريعٌ جدًا بغضِ النظرِ عن كم أُفكِرُ فيه.
“بالمُقارنةِ مع بيعِهِم، فالفديةُ أعلى صحيح؟”
“كنتُ في مكانٍ قريب، ولم يكُن الأمرُ سريعًا جدًا. وأيُّ مُحارِبٍ من عائلةِ ديدوروديا، يُمكِنُهُ قتلَ خُصومٍ كهؤلاء في لحظة. لكِن، روديوس، هل هذهِ هي المرةُ الأولى التي تُقاتِلُ فيها أسلوب الإله الشمالي؟”
“إيه؟”
“هذهِ مَرَتيَّ الأولى في قتالِ حياةٍ أو موتٍ على الإطلاق، بغضِ النظرِ عن الأسلوب.”
ما لم تَتَعَلم السِحرَ بشكلٍ صحيح، فمِنَ المُحتملِ أنكُ لن تفهمَ الفرقَ بين قول الترتيل الخاصِ بالتعويذةِ وعدمِ قولِه.
“هل هذا صحيح؟ إذن دعني أُخبِرُك. هذا النوعُ مِنَ الرِجالِ لا يستسلمُ قبلَ أنْ يموتَ أحدُ الجانبين، أي أنَّهُم لن يتوقفوا حتى يموتوا.”
ومضتْ كَلِمةُ الموتِ في ذهني، لكِن، في اللحظةِ التالية….
حتى الموت.
يجِبُ أنْ أجعلَها تشعُرُ بالعجز.
في الواقع، لقد كُنتُ على وشكِ الموت.
“هـ-هذهِ كِذبة……صحيح؟”
إرتجفت ساقاي عِندما تَذَكَرتُ اللحظةَ التي طارَ فيها السيفُ نحو وجهي.
“لا تُفكِر في الجري!”
قتالُ حياةٍ أو موت.
“لا أستطيعُ قراءتَها……”
هذا بالضبطِ ما حدث.
“آه، نعم، شُكرًا لك، غيلين….ني تشان.”
“د-دعونا نعودُ إلى المنزِل.”
“نعم، سَيَكفي.”
لو إتخذتُ ولو خطوةً واحِدةً خاطئة. لكُنتُ سأموتُ على الفور.
ولإظهارِ مدى قسوةِ العالمِ للسيدةِ الشابة، وجدتُ مكانًا مُتهالِكًا للسكن، ونِمنا على أكوامِ التِبن.
لم أُفكِر في هذا من قبل. هذا عالمٌ مُختلِف.
لما يُقارِبُ العشرينَ عامًا من حياةٍ بلا عمل. قاضيًا وقتيَّ كُلهُ بلعبِ الألعابِ والنظرِ إلى النساء المُثيرات على الإنترنت. لقد ضيعتُ نِصفَ حياتيَّ هكذا.
عالمٌ فيهِ سيوفٌ وسِحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يحدُثُ بحقِ الجحيم!؟”
ماذا سيحدثُ لي لو مُتُّ هذهِ المرة……؟
“في الواقع، بعدَ العيشِ كُلَ هذهِ السنوات، من غيرِ المعقولِ ألّا أعرِفَ أهميةَ المال. أعرِفُ شُعورَ العيشِ في عالمٍ بلا إمتلاكِ أيِّ أموال مُرتديًا فقط طقمَ الملابسِ الوحيد الذي تمتلِكُه.”
الخوفُ المَجهولِ يجعلُ دميَّ يبردُ بخوف.
نعم! من فضلِكِ حاولي كبحَ جماحِ صوتِكِ العالي.
part 4
مُرتديًا ملابِسًا قبيحةً، وتفوحُ من جسدهِ رائِحةٌ نَتِنةٌ مع وجهٍ مملوءٍ بالكاملِ بالخدوش، ورأسٍ أصلع.
عِندما عُدنا إلى القصر، إنهارتْ السيدةُ الشابةُ على الأرضِ لأنَها فقدتْ كُلَ طاقتِها.
بدا جسدُها مُتعبًا جدًا بعدَ أنْ إنتهى التوتُر.
أدارتْ وجهَها نحوي وأومأتْ برأسِها لي.
ركضتْ الخادِماتُ إلى السيدةِ الشابةِ بذُعر.
مُتأكِدٌ من أنني سأخسرُ لو إتضحَ أنَّ هؤلاء الخاطفينَ أقوياءُ مِثلَ باول.
بالنظرِ إلى الخادماتِ اللواتي يَعتَزِمنَّ مُساعَدَتَها، قامتْ السيدةُ الشابةُ بإبعادِ الأيدي الممدودةِ ووقفتْ بإرتجافٍ مِثلَ غَزالٍ حديثِ الوِلادة.
سارَ الشخصُ العنيفُ نحوي دونَ حَذَر.
لكِنَها وقفتْ مع ذراعيها تحتَ صدرِها مِثلَ الملك.
وَضَعتُ إصبعيَّ على شَفَتَيها، وأشارتُ لها بأنْ تظلَّ هادئةً.
يبدو أنَّها إستعادتْ هالتَها بعدَ وصولِها إلى المَنزِل.
“نعم، سَيَكفي.”
توقفتْ الخادمات عن الحركةِ بعدَ رؤيةِ موقِفِها الغريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تَتَحدثْ بهذهِ الكلماتِ الجميلة والخيالية أمامي!”
فجأةً أشارتْ السيدةُ الشابةُ بإصبَعِها إليَّ وقالتْ بصوتٍ عال.
بينما تصنعُ السيدةُ الشابةُ مشهدًا دراميًا بصُراخِها، تمَ فتحُ الباب، ودخلَ رجُل.
“الوعدُ ينتهي عِندَ وصولِنا إلى المنزِل! يُمكِنُني التَحدُثُ الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تَتَحدثْ بهذهِ الكلماتِ الجميلة والخيالية أمامي!”
“آه، نعم، يُمكِنُكِ التحدُثُ، السيدةُ الشابة.”
بالطبع، لن تصمُدَ البابُ لو تمَ ركلُها بقوة. لكِنَ هذا ليسَ سوى إجراءٍ إحترازي.
شعرتُ أنَّني فَشِلتُ بعدَ سماعِ صوتِها العالي للغاية.
“هاه!؟”
حادِثٌ كهذا لن يكونَ قادِرًا على تعديلِ سلوكِ طفلٍ عنيفٍ ومُتغطرِس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا جسدُها مُتعبًا جدًا بعدَ أنْ إنتهى التوتُر.
خاصةً بعدَ ذلِكَ القِتال. رُبَما لاحظتْ أن جسديَّ كُلهُ يرتجِف. مُفكِرةً في أنَّني جيدٌ فقط مع الحديث، ولكِن، في الواقعِ أنا ضعيفٌ جدًا.
“أنا سأُعطيكَ الإمتيازَ الخاص الذي يسمحُ لكَ بمُناداتي إيريس!”
أحرقتُ الحِبالَ التي تُقيدُها بسحرِ النار، ثُمَ شفيتُ السيدةَ الشابةَ تمامًا بسحرِ الشفاء متوسطِ الفئة.
لكِنَ جُملةَ السيدةِ الشابةِ هذهِ أدهشتني.
غَطَتْ السيدةُ الشابةُ فَمَها بيدٍ مُرتعِشة. يبدو أنَّ جسدَها قد دخلَ في حالةِ ذُعر.
“إيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في هذهِ الحالة، تعالَ وساعِدنا. فَـبينَ عُملائِنا، هُناكَ نبيلٌ مُنحرفٌ يُريدُ شراءَ الفتياتِ ذواتِ المكانةِ الإجتماعيةِ العالية. وإذا أردنا الحصولَ على فديةٍ فذلِكَ مُمكِنٌ أيضًا. سَمِعتُ أنَّ إبنةَ اللوردِ ثمينةٌ جدًا بالنسبةِ له. سوفَ يُعطونا ما نُريد.”
“لقد قلتُ بالفعلِ إنني أسمحُ لك بشكلٍ خاصٍ بالتواصُلِ معي!”
“الرهينةُ معي. تخلص من كُرةِ النار في يدِك!”
—–هل هذا يعني. هل هو، مقبول؟
part 2
سأكونُ مُعلِمَها المنزلي؟
أتمنى أن يكونوا أعداءً أستطيعُ هزيمتَهُم، على كُلِ حال، إنتظرنا في زاويةٍ مُعينةٍ ثُمَ وبمُجردِ إنتهاء الوقت، سَلَمنا المالَ للسائقِ وصعدنا العربة.
وو..ووه، هل أنتِ جادة!؟ هـ-هل نَجَحت؟ هذا مُذهِل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لستُ كذلِك.”
“شُكرًا جزيلًا لك، إيريس ساما!”
أو أنْ أُساعِدَها، وتعلمتُ من تِلكَ الحياةِ أيضًا ماذا سيحدُثُ كنتيجةٍ لإختيار أيٍ من الخيارَين.
“لستَ بحاجةٍ إلى إضافةِ ساما! نادِني إيريس فقط!”
ألا يُمكِنُكَ ألّا تُصدِرَ هذا الضجيجَ بينما أنتَ تبحث؟ يجبُ عليكَ على الأقلِ إستخدامُ صوتٍ ألطف. قد يتمُ إغرائي وأخرُج….هيهيهي، كما لو أنَّ هذا سيحدُث.
مُقلِدةً غيلين، حافظتْ إيريس على موقِفِها هذا أثناء إنهيارِها على الأرضِ مرةً أُخرى.
عظمانِ مِن عِظامِها مكسوران.
وهكذا، أصبحتُ المُعلِمَ المنزليَّ لإيريس بورياس غرايرات.
وللحفاظِ على كَونِ هذا الحدثِ حقيقيًا، فأنا ما زِلتُ بحاجةٍ إلى الإرتجالِ في كُلِ ما أفعلُه.
–الحالة–
رُبما، رُبما فقط أنَّ ما يَحدُثُ الآنَ هو الشيءُ الحقيقي؟
الإسم: ايريس بورياس غرايرات
هذا المكانُ ليسَ صغيرًا جدًا ليُدعى بقرية، ولكِن، يُمكِنُ إعتبارُها مدينةً صغيرةً.
المِهنة: حفيدةُ لوردِ فيدوا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنَّها تقنيةُ رمي السيفِ على خصمٍ بعيد.
الشخصية: عنيفة
لأنها في كُلِ مرةٍ تسمَعُ فيها صوتًا، تَجلِسُ وتحدِقُ بالبابِ بخوف. وبعد ألّا تجِدَ شيئًا، تَتَنهدُ بإرتياح- – – -تَكَرَرَتْ هذهِ العمليةُ بإستمرار.
التحدثُ معها: هذا ليسَ مُستحيلًا تمامًا
طارَ ظلٌّ بُنيٌّ أمامَ عيني.
اللُغة: قادِرةٌ فقط على كتابةِ إسمها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالطبع، تم ركلي أنا أيضًا مرةً أُخرى.
الرياضيات: الأرقام الأُحادية
“سـ-سريع. لقد هَزَمتِهِم فقط بهذهِ السُرعة……”
السِحر: مُهتمةٌ به
المال.
فنونُ السيف: المرتبةُ الإبتدائيةُ في أسلوبِ إله السيف
مُرتديًا ملابِسًا قبيحةً، وتفوحُ من جسدهِ رائِحةٌ نَتِنةٌ مع وجهٍ مملوءٍ بالكاملِ بالخدوش، ورأسٍ أصلع.
الأتكيت: أسلوبُ تحيةِ بورياس
آمُلُ ألّا تلتَحِمَ عِظامُها بشكلٍ خاطئ……
الناسُ الذينَ تُحِبهم: جدُها، غيلين
وصارَ الشخصُ الآخرُ مُتيقِظًا، ووَضَعَ السيَف على رقبةِ السيدةِ الشابة، وتراجعَ بِبُطء.
ثُمَ ذهبنا مُباشرةً إلى المنطقةِ التي تَتَواجدُ فيهِ عرباتُ النقل. تأكدتُ من أسعارِ النقل، ثُمَ تحققتُ مِن مكانِنا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		