السنة الثامنة
“شياو* هاي، مناخ هذا العام غير طبيعي بعض الشيء.” قال البروفيسور وانج جار هاي رو ودونجدونج ذلك، وهو رجل عجوز يدرس الفلسفة، بعد أن كبر في السن، أصبح أكثر نقاوة.
أدركت ارتجافها الطفيف، حيث زحف خارج حوض الاستحمام، وماء عدة مرات مطالبا بالتجفيف.
“في الشتاء الماضي، لم يكن هناك الكثير من الثلج، كم مرة سقطت؟“
أدركت ارتجافها الطفيف، حيث زحف خارج حوض الاستحمام، وماء عدة مرات مطالبا بالتجفيف.
[* تستعمل شياو عادة كاضافة لاسم الشخص لاعطائه نوعا من الأسماء المستعارة و يستعملها خاصة الكبار في السن لمناداة من هم أصغر منهم مثل مناداة البروفيسور لهاي رو او مناداة هاي رو لشو جينغ]
“شياو* هاي، مناخ هذا العام غير طبيعي بعض الشيء.” قال البروفيسور وانج جار هاي رو ودونجدونج ذلك، وهو رجل عجوز يدرس الفلسفة، بعد أن كبر في السن، أصبح أكثر نقاوة.
“أوه، سقطت الثلوج ثلاثة مرات قليلا.” كانت هاي رو تحمل حقيبة تسوق في يدها، وفكرت في الأمر لفترة وجيزة قبل أن تصدر حكمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما ترى، في العام الماضي غادر ابنه البلاد وسافر إلى الخارج للدراسة الإعدادية العليا*، وذهبت زوجته معه إلى الخارج تاركينه في المنزل بمفرده … مجرد التفكير يجعلك لا ترغب أن تكون قاسيا مه “. عند الحديث أكثر، بدأت هاي رو في التفكير في شيء آخر. “بالحديث عن هذا ، لقد مرت بضعة أشهر منذ أن رأيت العمة آخر مرة، فماذا عن دعوتها للبقاء بضعة أيام.”
“نعم صحيح، كما ترين، سقطت الثلوج ثلاث مرات فقط، و أصبحت الأرض خلال الربيع جافة جدًا و كادت تموت، ثم وصل الصيف للتو، والأمطار الغزيرة تتساقط مرة تلو الأخرى، هبت الأعاصير كثرا أيضًا، منذ أيام قليلة في الظهيرة، كانت السماء مظلمة للغاية، مما أرعب الناس كثيرا“. البروفيسور وانج هو مواطن جنوبي نموذجي، انتقل إلى الشمال وعاش هنا لعقود حتى الآن، لكن لهجته الجنوبية لا تزال موجودة، والدة هاي رو هي فتاة من المدن المائية * ، عندما كانت صغيرة خلال العطلة الصيفية، كانت غالبًا ما تذهب وتبقى عندها جدتها، تستمع إلى البساطة البدائية للهجة اللطيفة في سوتشو*، كانت هاي رو ترقد في النافذة الخلفية لمنزل جدتها الصغير ، تراقب القوارب تمر مع كل موجة.
“نعم” نُطق البروفيسور وانج لـ “نعم” كان يبدو مشوهًا مثل متجر* ” بالنظر إلى هذا من زاوية فلسفية، لهذه المشكلة علاقة بالكون، شياو هاي كما ترين ……”
[*المدينة المائية: و يطلق عليها ايضا بلدة القنوات المائية، و هي مدينة تاريخية و قديمة فالصين معروفة بكثرة القنوات و الجسور المائية فيها، ابحثوا في غوغل عنها]
“نعم صحيح، كما ترين، سقطت الثلوج ثلاث مرات فقط، و أصبحت الأرض خلال الربيع جافة جدًا و كادت تموت، ثم وصل الصيف للتو، والأمطار الغزيرة تتساقط مرة تلو الأخرى، هبت الأعاصير كثرا أيضًا، منذ أيام قليلة في الظهيرة، كانت السماء مظلمة للغاية، مما أرعب الناس كثيرا“. البروفيسور وانج هو مواطن جنوبي نموذجي، انتقل إلى الشمال وعاش هنا لعقود حتى الآن، لكن لهجته الجنوبية لا تزال موجودة، والدة هاي رو هي فتاة من المدن المائية * ، عندما كانت صغيرة خلال العطلة الصيفية، كانت غالبًا ما تذهب وتبقى عندها جدتها، تستمع إلى البساطة البدائية للهجة اللطيفة في سوتشو*، كانت هاي رو ترقد في النافذة الخلفية لمنزل جدتها الصغير ، تراقب القوارب تمر مع كل موجة.
“نعم.” تذكرت ذكريات طفولتها، حتى أن ردها كان ممزوجًا ببعض الحلاوة ” لم تكن هناك أمطار غزيرة كهذه خلال السنوات القليلة الماضية، هذا غريب حقًا“.
“مياو.” اليوم هو يوم الاستحمام، وقد كان حارًا جدًا، لدرجة أن حتى دونجدونج قاوم بشكل رمزي فقط، وذهب بطاعة إلى للاستحمام.
“نعم” نُطق البروفيسور وانج لـ “نعم” كان يبدو مشوهًا مثل متجر* ” بالنظر إلى هذا من زاوية فلسفية، لهذه المشكلة علاقة بالكون، شياو هاي كما ترين ……”
[* نطق نعم بالصينية هو سي و متجر هو شي، لذلك مع لهجة البروفيسور الجنوبية يبدو أنه نطق سي كشي]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [*بفتت: صوت بصق ماء من الاندهاش]
سار دونجدونج خلفهم وهو يتجنب بحذر البرك على الأرض، نظر قليلاً بينما كان عاجزًا عن الرد عن هراء البروفيسور وانج حول المذهب المادي، ونظر إلى هاي رو التي كانت تستمع باهتمام وترد من وقت لآخر … مالكتي حقا طيبة القلب.
“لقد تعلمت فعل هذا من هذا الشيء الصغير.” ألقت هاي شيانغ نظرة عميقة على ابتسامة هاي رو الشبيهة بالزهور، وتنهدت.
عند النزول من المصعد و توديع البروفيسور وانج، كانت تعبيرات وجهه تقول بوضوح إنه لم ينته من الحديث، صرخ دونجدونج على الفور بصوت عال، مما أظهر حرصه على العودة إلى المنزل، لم تستطع هاي رو سوى الإيماءة مع تحيات البروفيسور وانج. و مغادرة المصعد.
“كم سنة يمكن أن ترافقك هذه القطة، نعم، ماذا لو ماتت، هل ستربين واحدة أخرى؟” لا أعرف ما الذي يحدث مع هاي شيانغ، لكنها عاطفية بشكل خاص اليوم.
بعد أن وصلت إلى المنزل، فتحت باب منزلها وتنهدت ——
على الرغم من أنها تعتقد أنه من الممتع التحدث معه، إلا أن الأستاذ وانج لا زال “ثرثارا” إلى حد ما. تحولت لإلقاء نظرة على تعبير دونجدونج اللطيف وهو يجلس بجانب الباب ” أيها الشيء الصغير الذكي.” فركت أنفه عن كثب ” ادخل بسرعة، الجو حار في الخارج جدًا.”
من كان يعلم أنه بعد ليلة عادية من الارتباك، علق الشخصان اللذان لم يلتقيا من قبل في عُقدة لا يمكن حلها، خاصةً مركز هذه العقدة، وهو تشو تشينجيو.
“مياو.” اليوم هو يوم الاستحمام، وقد كان حارًا جدًا، لدرجة أن حتى دونجدونج قاوم بشكل رمزي فقط، وذهب بطاعة إلى للاستحمام.
في اليوم الثاني، وصلت عمة هاي رو كالمعتاد تقودها سيارتها العدائية والمتغطرسة مازيراتي ذات اللون الأحمر، بعد أن قامت بإنزال مجموعات قليلة من الملابس التي جاءت بها، تم قص شعرها المجعد باللون الأحمر إلى الأذن، و هي تبدو عصرية للغاية، حتى أنها تضيف المزيد إلى هالتها الشبيهة بالملكة.
“هل تشعر أن البروفيسور وانج يحب حقًا التحدث.” أثناء وضع الشامبو، تحدثت هاي رو، ويبدو أنها تتحدث إلى نفسها، لكنها في الواقع كانت تتواصل دائمًا مع دونجدونج بهذه الطريقة، فهي تعرف أن دونجدونج يستمع إليها، على الرغم من أنها غير متأكدة مما إذا كان بإمكانه الفهم، فقد تحدثت دائمًا دون خوف تجاه دونجدونج.
مقتطفات:
“أشعر بهذه الطريقة أيضًا، لكنني أفكر في الطريقة التي رآني بها من بعيد وجاء ليحييني، حتى أنه أخذ إحدى حقائبي لحملها لمجرد أنه يريد شخصا للتحدث معه ، لا يمكنني أن أكون قاسيًة.” وضعت هاي رو رأس الدش على جسد دونجدونج، تمدد دونجدونج بشكل مريح.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) حتى أتت نهاية حياته كإنسان، دللته، ورعته، وأعطته الحب و الاهتمام.
“كما ترى، في العام الماضي غادر ابنه البلاد وسافر إلى الخارج للدراسة الإعدادية العليا*، وذهبت زوجته معه إلى الخارج تاركينه في المنزل بمفرده … مجرد التفكير يجعلك لا ترغب أن تكون قاسيا مه “. عند الحديث أكثر، بدأت هاي رو في التفكير في شيء آخر. “بالحديث عن هذا ، لقد مرت بضعة أشهر منذ أن رأيت العمة آخر مرة، فماذا عن دعوتها للبقاء بضعة أيام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما ترى، في العام الماضي غادر ابنه البلاد وسافر إلى الخارج للدراسة الإعدادية العليا*، وذهبت زوجته معه إلى الخارج تاركينه في المنزل بمفرده … مجرد التفكير يجعلك لا ترغب أن تكون قاسيا مه “. عند الحديث أكثر، بدأت هاي رو في التفكير في شيء آخر. “بالحديث عن هذا ، لقد مرت بضعة أشهر منذ أن رأيت العمة آخر مرة، فماذا عن دعوتها للبقاء بضعة أيام.”
“مياو.” تلك المرأة تتعامل مع الأشياء بدقة، لا تتشبث ، ولا تعترض.
في وقت لاحق، فاز المصور بميدالية ذهبية لهذه الصورة بالذات في معرض، ليبدأ حياته المهنية المجيدة.
“حسنًا، مع إضافتك، يمكن القول إنه لم شمل عائلي صغير، ما رأيك في الذهاب لالتقاط صورة عائلية.” فكرت هاي رو قليلاً ” آخر مرة تم فيها التقاط صورة عائلية كانت عندما كان أبي وأمي لا يزالان هنا.”
تتكون الأسرة بأكملها من شخصين فقط. لا، تتكون العائلة من ثلاثة أفراد، عضو واحد تبدو شابًة، أنثى ذات بشرة جيدة جدًا، ابنة أخت بمزاج رائع لا يمكنك تخمين عمرها، وقطة سوداء.
أدركت ارتجافها الطفيف، حيث زحف خارج حوض الاستحمام، وماء عدة مرات مطالبا بالتجفيف.
“ثم” مشت هاي رو ببطء وتصرفت بلطافة زائدة ” لا تزال هناك عمتي.”
عند قدومه إلى منزل هاي رو في حوالي السنوات الثلاث الماضية تقريبًا ” فهم” تشو تشينجيو إلى حد كبير وضع عائلة هاي. ولدت هاي رو خلال السنوات الأخيرة لوالديها، عندما أنجبتها والدتها شعرت بالذنب بعض الشيء، حيث أغرقتها بالكثير من الحب. كان والدها جنديًا، بعد تقاعده من الجيش، درس في أكاديمية للشرطة التي تقع على الجانب المقابل للجامعة التي كانت والدتها تدرس فيها، حيث التقيا بالصدفة، و تزوجا بعد أن وقعا فالحب بجنون.
“نعم.” تذكرت ذكريات طفولتها، حتى أن ردها كان ممزوجًا ببعض الحلاوة ” لم تكن هناك أمطار غزيرة كهذه خلال السنوات القليلة الماضية، هذا غريب حقًا“.
والدة هاي رو هي مؤرخة مشهورة في البلاد، اختارت هاي رو الأدب القديم لأن تخصصها يمكن أن يقال إنه شيء موروث من تاريخ عائلتها، والدها صارم لكنه لن يقف في طريقها، والأم لطيفة لكنها لم تدللها، من حيث نمو هاي رو بخلاف عدم إمتلاكها لمشاعر حب بالفطرة فقد كانت رحلةً عادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ كان من الصعب حقا ترجمة هذه الفقرة بسبب عمقها وفلسفة الكاتب، المهم الكاتب أن نهاية تشو تشينج كإنسان دللته و اعتنت به حتى اقترب موعد موته لأنه الان في سنته الثامنة و بهذا كان تحوله لقط حلا فريدا منحه المساواة في حياته بعد أن قضى حياته كانسان من دون حب و اهتمام, أتمنى أن أكون شرحتها بأفضل طريقة ]
حتى بلغت هاي رو من العمر أربعة وعشرين عامًا، في ذلك الوقت تخرجت من الجامعة، و كان حصولها على شهادة الدكتوراه على وشك الانتهاء أيضًا، لقد كان بالتأكيد الوقت المناسب لتكون في حالة معنوية عالية، ومع ذلك سقطت الأخبار الحزينة، فقد تعرضت طائرة والديها لعطل وتوفي كلاهما.
حملت منه، وبسبب هشاشة جسدها لم تستطع إجهاض الطفل، ولأنها عاجزة لم يكن أمامها خيار سوى العثور على الأب ليصبحوا أسرة واحدة. عندما بلغ تشو تشينجيو من العمر خمس سنوات ، وجدت والدته الحب أخيرًا، ووالد تشو تشينجيو باستثناء استخدام أموال والدته لتناول الطعام والشراب والمتعة لم يعطه أي اهتمام على الإطلاق.
لحسن الحظ، رافقتها عمتها خلال تلك المرحلة الحزينة من حياتها، ثم ظهر دونجدونج، واستعادت هاي رو حيويتها وسعادتها السابقة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [*المدينة المائية: و يطلق عليها ايضا بلدة القنوات المائية، و هي مدينة تاريخية و قديمة فالصين معروفة بكثرة القنوات و الجسور المائية فيها، ابحثوا في غوغل عنها]
إذا كان من مثلنا أن ماضي هاي رو مثل الأمواج العظيمة في بحيرة، فعند المقارنة، يمكن أن تكون ذكريات تشو تشينجيو مجرد مياه راكدة غامضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [*بفتت: صوت بصق ماء من الاندهاش]
لو لم يكن هناك أي حادث فوالديه لا يزالان على قيد الحياة، ولكن عندما أصبح عمره سبعة سنوات لم يرهما في الأساس مرة أخرى.
كلاهما كان يرتدي ملابس رسمية، كما لو كانا يحضران مأدبة نبيلة، حتى القط الأسود كان يرتدي ربطة عنق بيضاء صغيرة على رقبته.
زواجهما كان خطأ فادحًا منذ البداية، و هو جوهر هذا الخطأ.
كلاهما كان يرتدي ملابس رسمية، كما لو كانا يحضران مأدبة نبيلة، حتى القط الأسود كان يرتدي ربطة عنق بيضاء صغيرة على رقبته.
من كان يعلم أنه بعد ليلة عادية من الارتباك، علق الشخصان اللذان لم يلتقيا من قبل في عُقدة لا يمكن حلها، خاصةً مركز هذه العقدة، وهو تشو تشينجيو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [*بفتت: صوت بصق ماء من الاندهاش]
والدته هي سيدة صغيرة لعائلة كبيرة، تزوج الفتى الذي أعجبت به ، فشربت لتنسى أحزانها، بعد أن سُكِرَت التقت بشخص غريب وقضت معه ليلة واحدة ——
قد يبدو هذا كبداية قصة حب، لكنها في الواقع كانت نهاية مروعة.
حتى يتم رميه تحت الشمس الدافئة، بدون حماية، غارقا بعمق أكبر بالفعل، غير قادر على المغادرة.
حملت منه، وبسبب هشاشة جسدها لم تستطع إجهاض الطفل، ولأنها عاجزة لم يكن أمامها خيار سوى العثور على الأب ليصبحوا أسرة واحدة. عندما بلغ تشو تشينجيو من العمر خمس سنوات ، وجدت والدته الحب أخيرًا، ووالد تشو تشينجيو باستثناء استخدام أموال والدته لتناول الطعام والشراب والمتعة لم يعطه أي اهتمام على الإطلاق.
“أيتها الفتاة النحيفة الصغيرة.” صرخت هاي شيانغ بغضب ” حتى أنا على الأقل حصلت على بعض اللقاءات الرومانسية، لكن هل تخططين للاعتماد على هذه القطة حتى تكبرين.”
سألته والدته ذات مرة عما إذا كان يريد السفر معها، فهز تشو تشينجيو رأسه، ولم يذكر فقط كم سيكون من المحرج أن يدخل نفسه في عائلتها السعيدة في المستقبل، كما أنه لم يكن على دراية كبيرة بوالدته التي قَلَ ما رآها في السنة.
[* تستعمل شياو عادة كاضافة لاسم الشخص لاعطائه نوعا من الأسماء المستعارة و يستعملها خاصة الكبار في السن لمناداة من هم أصغر منهم مثل مناداة البروفيسور لهاي رو او مناداة هاي رو لشو جينغ]
ليس هذا فحسب، بل سرعان ما تركه والده البيولوجي أيضًا، من سن السابعة إلى الثامنة، أخذ ما يكفي من المال ليعيش من والدته، وبدأ يتعلم كيف يعيش بمفرده.
تتكون الأسرة بأكملها من شخصين فقط. لا، تتكون العائلة من ثلاثة أفراد، عضو واحد تبدو شابًة، أنثى ذات بشرة جيدة جدًا، ابنة أخت بمزاج رائع لا يمكنك تخمين عمرها، وقطة سوداء.
في غضون سنوات عديدة، قضى كل شيء بمفرده. أعتقد ذات مرة أنه يعيش بشكل جيد حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند النزول من المصعد و توديع البروفيسور وانج، كانت تعبيرات وجهه تقول بوضوح إنه لم ينته من الحديث، صرخ دونجدونج على الفور بصوت عال، مما أظهر حرصه على العودة إلى المنزل، لم تستطع هاي رو سوى الإيماءة مع تحيات البروفيسور وانج. و مغادرة المصعد.
ولم يكن ذلك لأنه لم يشعر أبدًا بالدفء في حياته. عندما تم إهماله، قام أحد الجيران برتبيت على كتفه مرة واحدة لتشجيعه، وعندما كانت معدته فارغة طوال اليوم، كانت العمة في الطابق العلوي تسحبه لتناول العشاء في منزلها، ومعلمه في الثانوية، بعد فهم موقف عائلته أقام معه جلسات صادقة في بعض الأحيان، وتبادلا الأفكار.
حملت منه، وبسبب هشاشة جسدها لم تستطع إجهاض الطفل، ولأنها عاجزة لم يكن أمامها خيار سوى العثور على الأب ليصبحوا أسرة واحدة. عندما بلغ تشو تشينجيو من العمر خمس سنوات ، وجدت والدته الحب أخيرًا، ووالد تشو تشينجيو باستثناء استخدام أموال والدته لتناول الطعام والشراب والمتعة لم يعطه أي اهتمام على الإطلاق.
ليصبح شخصًا مثل هذا، بدأ الجامعة، قفز طوله إلى مائة وخمسة وخمسين سنتيمتراً، كما أصبحت ملامح وجهه أكثر حدة بشكل طبيعي، اعترفت له بعض الفتيات، تجاهلها دون استثناءات، غير مبالٍ تمامًا في أن يصبح أكثر برودة وانعزالاً.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) حتى أتت نهاية حياته كإنسان، دللته، ورعته، وأعطته الحب و الاهتمام.
لكن في الواقع، كان قلبه الداخلي يتوق إلى مشاعر الحب، لكن جزءًا واحدًا منه شعر بمشاعر عدم اليقين والخوف.
ولم يكن ذلك لأنه لم يشعر أبدًا بالدفء في حياته. عندما تم إهماله، قام أحد الجيران برتبيت على كتفه مرة واحدة لتشجيعه، وعندما كانت معدته فارغة طوال اليوم، كانت العمة في الطابق العلوي تسحبه لتناول العشاء في منزلها، ومعلمه في الثانوية، بعد فهم موقف عائلته أقام معه جلسات صادقة في بعض الأحيان، وتبادلا الأفكار.
عرف تشو تشينجيو أن هذه هي مشكلته.
“نعم.” تذكرت ذكريات طفولتها، حتى أن ردها كان ممزوجًا ببعض الحلاوة ” لم تكن هناك أمطار غزيرة كهذه خلال السنوات القليلة الماضية، هذا غريب حقًا“.
شوق لدفء، ولكن أيضًا خوف من أن يختفي هذا الدفء، لذلك لن يمد يديه أبداً تجاهه.
“إذا كنا نتحدث عن دونجدونج، فعندئذ نعم.” قالت هاي رو بصراحة ” دونجدونج مثل العمة، كلاكما من أفراد أسرتي المهمين للغاية.”
حتى أتت نهاية حياته كإنسان، دللته، ورعته، وأعطته الحب و الاهتمام.
لم تكن هاي روبل دونجدونج الذي كان يشرب الماء. ولكن لو كان لدى هاي رو أيضًا سائل في فمها، فمن المحتمل أن ردة فعلها ستكون أسوء دونجدونج.
حتى يتم رميه تحت الشمس الدافئة، بدون حماية، غارقا بعمق أكبر بالفعل، غير قادر على المغادرة.
بعد أن وصلت إلى المنزل، فتحت باب منزلها وتنهدت —— على الرغم من أنها تعتقد أنه من الممتع التحدث معه، إلا أن الأستاذ وانج لا زال “ثرثارا” إلى حد ما. تحولت لإلقاء نظرة على تعبير دونجدونج اللطيف وهو يجلس بجانب الباب ” أيها الشيء الصغير الذكي.” فركت أنفه عن كثب ” ادخل بسرعة، الجو حار في الخارج جدًا.”
كان هذا بالنسبة له حلا فريدا حقق المساواة.
في وقت لاحق، فاز المصور بميدالية ذهبية لهذه الصورة بالذات في معرض، ليبدأ حياته المهنية المجيدة.
[ كان من الصعب حقا ترجمة هذه الفقرة بسبب عمقها وفلسفة الكاتب، المهم الكاتب أن نهاية تشو تشينج كإنسان دللته و اعتنت به حتى اقترب موعد موته لأنه الان في سنته الثامنة و بهذا كان تحوله لقط حلا فريدا منحه المساواة في حياته بعد أن قضى حياته كانسان من دون حب و اهتمام, أتمنى أن أكون شرحتها بأفضل طريقة ]
“مياو.” اليوم هو يوم الاستحمام، وقد كان حارًا جدًا، لدرجة أن حتى دونجدونج قاوم بشكل رمزي فقط، وذهب بطاعة إلى للاستحمام.
في اليوم الثاني، وصلت عمة هاي رو كالمعتاد تقودها سيارتها العدائية والمتغطرسة مازيراتي ذات اللون الأحمر، بعد أن قامت بإنزال مجموعات قليلة من الملابس التي جاءت بها، تم قص شعرها المجعد باللون الأحمر إلى الأذن، و هي تبدو عصرية للغاية، حتى أنها تضيف المزيد إلى هالتها الشبيهة بالملكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقاط صورة عائلية:
“يا عمتي، كيف أصبحت نحيفًة جدًا ؟” نادرًا ما أرادت هاي رو الخروج لتناول العشاء، والاتصال لحجز مكان في مطعم غربي ” أتتبعين نظامً غذائي؟“
“اعلم أنك لاجنسية“. رفعت هاي شيانغ عينيها ” لكن الناس يتغيرون باستمرار، أنت تحبنني وأنا أحبه، وفي النهاية أحبك مرة أخرى من لا شيء، أليس هذا هو الشيء الأكثر إثارة للاهتمام في الحياة.”
“شئ مثل هذا.” قلبت العمة المخطوطة التي كان هاي رو يصححها مؤخرًا ، وأجابت بدون انتباه ” أوه، نعم، هل حدث أي تقدم في حياتك الرومانسية.”
“أوه، سقطت الثلوج ثلاثة مرات قليلا.” كانت هاي رو تحمل حقيبة تسوق في يدها، وفكرت في الأمر لفترة وجيزة قبل أن تصدر حكمًا.
“بفتت *.”
في اليوم الثاني، وصلت عمة هاي رو كالمعتاد تقودها سيارتها العدائية والمتغطرسة مازيراتي ذات اللون الأحمر، بعد أن قامت بإنزال مجموعات قليلة من الملابس التي جاءت بها، تم قص شعرها المجعد باللون الأحمر إلى الأذن، و هي تبدو عصرية للغاية، حتى أنها تضيف المزيد إلى هالتها الشبيهة بالملكة.
[*بفتت: صوت بصق ماء من الاندهاش]
[* تستعمل شياو عادة كاضافة لاسم الشخص لاعطائه نوعا من الأسماء المستعارة و يستعملها خاصة الكبار في السن لمناداة من هم أصغر منهم مثل مناداة البروفيسور لهاي رو او مناداة هاي رو لشو جينغ]
لم تكن هاي روبل دونجدونج الذي كان يشرب الماء. ولكن لو كان لدى هاي رو أيضًا سائل في فمها، فمن المحتمل أن ردة فعلها ستكون أسوء دونجدونج.
[* تستعمل شياو عادة كاضافة لاسم الشخص لاعطائه نوعا من الأسماء المستعارة و يستعملها خاصة الكبار في السن لمناداة من هم أصغر منهم مثل مناداة البروفيسور لهاي رو او مناداة هاي رو لشو جينغ]
“خالتي ألا تعرفين ……”
علم دائمًا أنه كان مهماً في قلب هاي رو، ولكن، بقولها بهذه الطريقة، بغض النظر عن عدد المرات التي يستمع إليها، سيكون لديه نفس الشعور، هذا الشعور بالسعادة والإثارة التي لا توصف، مما يجعله يرغب في السفر إلى مكان مرتفع لصراخ بأعلى صوته حتى لو تمزق حلقه.
“اعلم أنك لاجنسية“. رفعت هاي شيانغ عينيها ” لكن الناس يتغيرون باستمرار، أنت تحبنني وأنا أحبه، وفي النهاية أحبك مرة أخرى من لا شيء، أليس هذا هو الشيء الأكثر إثارة للاهتمام في الحياة.”
في اليوم الثاني، وصلت عمة هاي رو كالمعتاد تقودها سيارتها العدائية والمتغطرسة مازيراتي ذات اللون الأحمر، بعد أن قامت بإنزال مجموعات قليلة من الملابس التي جاءت بها، تم قص شعرها المجعد باللون الأحمر إلى الأذن، و هي تبدو عصرية للغاية، حتى أنها تضيف المزيد إلى هالتها الشبيهة بالملكة.
“لكن …… ليس لدي أي مشاعر تجاه أي شخص.” لم تعتقد أبدًا أن عمتها ستقول هذه الأشياء، شعرت هاي رو بألم في رأسها.
“شياو* هاي، مناخ هذا العام غير طبيعي بعض الشيء.” قال البروفيسور وانج جار هاي رو ودونجدونج ذلك، وهو رجل عجوز يدرس الفلسفة، بعد أن كبر في السن، أصبح أكثر نقاوة.
“إذن ماذا عن تلك القطة السوداء؟” ألقت هاي شيانغ نظرة سريعة على دونجدونج، وشعرت كما لو أن سكينًا قد قطعه للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف تشو تشينجيو أن هذه هي مشكلته.
“إذا كنا نتحدث عن دونجدونج، فعندئذ نعم.” قالت هاي رو بصراحة ” دونجدونج مثل العمة، كلاكما من أفراد أسرتي المهمين للغاية.”
بعد ذلك ما الذي حدث بين ذلك الإنسان والقط؟
“أيتها الفتاة النحيفة الصغيرة.” صرخت هاي شيانغ بغضب ” حتى أنا على الأقل حصلت على بعض اللقاءات الرومانسية، لكن هل تخططين للاعتماد على هذه القطة حتى تكبرين.”
في اليوم الثاني، وصلت عمة هاي رو كالمعتاد تقودها سيارتها العدائية والمتغطرسة مازيراتي ذات اللون الأحمر، بعد أن قامت بإنزال مجموعات قليلة من الملابس التي جاءت بها، تم قص شعرها المجعد باللون الأحمر إلى الأذن، و هي تبدو عصرية للغاية، حتى أنها تضيف المزيد إلى هالتها الشبيهة بالملكة.
“كم سنة يمكن أن ترافقك هذه القطة، نعم، ماذا لو ماتت، هل ستربين واحدة أخرى؟” لا أعرف ما الذي يحدث مع هاي شيانغ، لكنها عاطفية بشكل خاص اليوم.
علم دائمًا أنه كان مهماً في قلب هاي رو، ولكن، بقولها بهذه الطريقة، بغض النظر عن عدد المرات التي يستمع إليها، سيكون لديه نفس الشعور، هذا الشعور بالسعادة والإثارة التي لا توصف، مما يجعله يرغب في السفر إلى مكان مرتفع لصراخ بأعلى صوته حتى لو تمزق حلقه.
“أنا لن.” هزت هاي رو رأسها بقوة ” لا يمكن أن يكون هناك أي بديل لـدونجدونج، لا القطط ، ولا البشر، باستثناء دونجدونج، لن يعوضه أي شخص آخر.”
“مياو.” تلك المرأة تتعامل مع الأشياء بدقة، لا تتشبث ، ولا تعترض.
بعد الاستماع إلى هذا ، دونجدونج عاجز عن الكلام.
عند قدومه إلى منزل هاي رو في حوالي السنوات الثلاث الماضية تقريبًا ” فهم” تشو تشينجيو إلى حد كبير وضع عائلة هاي. ولدت هاي رو خلال السنوات الأخيرة لوالديها، عندما أنجبتها والدتها شعرت بالذنب بعض الشيء، حيث أغرقتها بالكثير من الحب. كان والدها جنديًا، بعد تقاعده من الجيش، درس في أكاديمية للشرطة التي تقع على الجانب المقابل للجامعة التي كانت والدتها تدرس فيها، حيث التقيا بالصدفة، و تزوجا بعد أن وقعا فالحب بجنون.
علم دائمًا أنه كان مهماً في قلب هاي رو، ولكن، بقولها بهذه الطريقة، بغض النظر عن عدد المرات التي يستمع إليها، سيكون لديه نفس الشعور، هذا الشعور بالسعادة والإثارة التي لا توصف، مما يجعله يرغب في السفر إلى مكان مرتفع لصراخ بأعلى صوته حتى لو تمزق حلقه.
لو لم يكن هناك أي حادث فوالديه لا يزالان على قيد الحياة، ولكن عندما أصبح عمره سبعة سنوات لم يرهما في الأساس مرة أخرى.
“ثم” مشت هاي رو ببطء وتصرفت بلطافة زائدة ” لا تزال هناك عمتي.”
كان هذا بالنسبة له حلا فريدا حقق المساواة.
“لقد تعلمت فعل هذا من هذا الشيء الصغير.” ألقت هاي شيانغ نظرة عميقة على ابتسامة هاي رو الشبيهة بالزهور، وتنهدت.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) حتى أتت نهاية حياته كإنسان، دللته، ورعته، وأعطته الحب و الاهتمام.
مقتطفات:
حتى يتم رميه تحت الشمس الدافئة، بدون حماية، غارقا بعمق أكبر بالفعل، غير قادر على المغادرة.
التقاط صورة عائلية:
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) حتى أتت نهاية حياته كإنسان، دللته، ورعته، وأعطته الحب و الاهتمام.
التقط المصور العديد من الصور العائلية، لكنه لم يسبق له أن رأى عائلة كهذه.
بعد أن وصلت إلى المنزل، فتحت باب منزلها وتنهدت —— على الرغم من أنها تعتقد أنه من الممتع التحدث معه، إلا أن الأستاذ وانج لا زال “ثرثارا” إلى حد ما. تحولت لإلقاء نظرة على تعبير دونجدونج اللطيف وهو يجلس بجانب الباب ” أيها الشيء الصغير الذكي.” فركت أنفه عن كثب ” ادخل بسرعة، الجو حار في الخارج جدًا.”
تتكون الأسرة بأكملها من شخصين فقط. لا، تتكون العائلة من ثلاثة أفراد، عضو واحد تبدو شابًة، أنثى ذات بشرة جيدة جدًا، ابنة أخت بمزاج رائع لا يمكنك تخمين عمرها، وقطة سوداء.
التقط المصور العديد من الصور العائلية، لكنه لم يسبق له أن رأى عائلة كهذه.
كلاهما كان يرتدي ملابس رسمية، كما لو كانا يحضران مأدبة نبيلة، حتى القط الأسود كان يرتدي ربطة عنق بيضاء صغيرة على رقبته.
“في الشتاء الماضي، لم يكن هناك الكثير من الثلج، كم مرة سقطت؟“
اعتقد المصور أن هذه أكثر صورة العائلية فريدة التقطها على الإطلاق، لكن هناك شعور بالسعادة. خاصة صورة واحدة التقطها:
والدته هي سيدة صغيرة لعائلة كبيرة، تزوج الفتى الذي أعجبت به ، فشربت لتنسى أحزانها، بعد أن سُكِرَت التقت بشخص غريب وقضت معه ليلة واحدة —— قد يبدو هذا كبداية قصة حب، لكنها في الواقع كانت نهاية مروعة.
عندما كانت السيدة الأكبر سناً قليلاً تضع الماكياج، كانت المرأة اللطيفة التي ترتدي تنورة بيضاء تجلس على كرسي منخفض ، وكان الدانتيل الأبيض منتشرًا في جميع أنحاء الأرض، ويبدو فراء القطة السوداء مشابهًا تمامًا لبذلة رئيس الخدم، مع ربط القوس الأبيض بدقة في منطقة طوقه. رفعت تلك القطة السوداء مخلبها الأمامي، ودعت على ما يبدو السيدة الجميلة التي أمامها إلى الرقص ، وقام الطرف الآخر أيضًا بمد يده لقبول الدعوة.
لم تكن هاي روبل دونجدونج الذي كان يشرب الماء. ولكن لو كان لدى هاي رو أيضًا سائل في فمها، فمن المحتمل أن ردة فعلها ستكون أسوء دونجدونج.
تجمد الإطار في اللحظة التي لمست فيها أطراف الأصابع.
“إذا كنا نتحدث عن دونجدونج، فعندئذ نعم.” قالت هاي رو بصراحة ” دونجدونج مثل العمة، كلاكما من أفراد أسرتي المهمين للغاية.”
في وقت لاحق، فاز المصور بميدالية ذهبية لهذه الصورة بالذات في معرض، ليبدأ حياته المهنية المجيدة.
بعد ذلك ما الذي حدث بين ذلك الإنسان والقط؟
“يا عمتي، كيف أصبحت نحيفًة جدًا ؟” نادرًا ما أرادت هاي رو الخروج لتناول العشاء، والاتصال لحجز مكان في مطعم غربي ” أتتبعين نظامً غذائي؟“
في كل مرة يرى زوجًين يرقصان معًا، كان يفكر في ذلك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف تشو تشينجيو أن هذه هي مشكلته.
[ هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من النوري، لو شفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
والدته هي سيدة صغيرة لعائلة كبيرة، تزوج الفتى الذي أعجبت به ، فشربت لتنسى أحزانها، بعد أن سُكِرَت التقت بشخص غريب وقضت معه ليلة واحدة —— قد يبدو هذا كبداية قصة حب، لكنها في الواقع كانت نهاية مروعة.
ترجمة : Nouri Malek
في وقت لاحق، فاز المصور بميدالية ذهبية لهذه الصورة بالذات في معرض، ليبدأ حياته المهنية المجيدة.
شوق لدفء، ولكن أيضًا خوف من أن يختفي هذا الدفء، لذلك لن يمد يديه أبداً تجاهه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات