الصباح التالي.
كانت نبرة ليونارد تجاه كاليك شبيهة بالعمل ولكنها لم تكن فاترة. فتح فمه ليسأل مرة أخرى ، “ومع ذلك ، هل يمكنك الإجابة على بعض الأسئلة؟”
شعر الكونت شارب بسعادة غامرة لسماعه أن المنجم لم يكن به سوى بقايا ساحر مات منذ فترة طويلة.
“يبدوا أنكِ قد لاحظتِ بالفعل.”
“لا أعتقد أنه سيكون كافيًا أن أقول شكرًا لك مائة أو ألف مرة. لن أنسى أبدًا فضلكَ لبقية حياتي.”
“لورد ، هل تريد الدخول؟”
“لست مضطرًا لذلك. لقد حصلنا على ما أردناه.”
“روت.”
على الرغم من أن الكونت شارب تساءل عما كان عليه الأمر ، إلا أنه لم يسأل.
“لأنني شعرت بشيء مماثل.”
“أشعر بالخجل لأنني لست مستعدًا بعد لمعاملة اللورد بشكل صحيح ، رغم أنه ألن يكون من الأفضل البقاء لبضعة أيام لتخفيف التعب؟”
“روت.”
هز ليونارد رأسه. إذا بقي هو وسيلين ، فسيتعين على الكونت الاستعداد كل يوم مثل المهرجان. ومع ذلك ، فقد الكونت السابق شارب حياته منذ وقت ليس ببعيد. ماذا عن قلعة شارب التي تحولت إلى حطام؟
لم يرد كثيرًا لأن سيلين بدت محبطة بعض الشيء.
لقد رأى في كثير من الأحيان حالات كان فيها انتصاره يعني أن على الناجين دفن ضحاياهم. في مثل هذه الحالة ، كان من المعقول المغادرة في أقرب وقت ممكن.
في ذلك ، تراجعت عينيها.
“حسنا. نأمل أن يتم إصلاح الضرر في أسرع وقت ممكن.”
تأمل كاليك بين مطاردة العجوز أو الركوع للورد أو الكونت قبل أن يختار الأخير.
كما هو متوقع ، لم يمنعهم كونت شارب.
“سأعمل بجد للعثور عليه.”
“إذا كان اللورد يظن ذلك ، هل تسمح لي بتوديعكَ بدلاً من ذلك؟”
تقلب أصابع ليونارد الكبيرة والطويلة الصفحات برفق.
لقد كان عرضًا بدون سبب للرفض. عبر الاثنان والكونت شارب القلعة ووصلوا إلى قاعة مأدبة منزل البارون. كان معظم اللاجئين لا يزالون يقيمون في قاعة الحفلات الكبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… دمره الوحش.”
ثم سمعت صرخة شاب.
“عليكِ الذهاب و النظر بنفسكِ. الآن ، لا توجد وحوش حية هناك … فقط المشعوذ الذي مات منذ فترة طويلة.”
“جدتي ، إلى أين أنتِ ذاهبة!”
“إذن ، لماذا المرأة العجوز …!”
استدارت سيلين على الفور واتسعت عيناها الرماديتان الزرقتان.
من ناحية أخرى ، على الرغم من أن الكونت شارب بدا وكأنه ليس لديه فكرة عما يحدث مع كل هذا ، فقد اختار التعاون بدلاً من إضاعة وقت ليونارد.
كان الشاب الذي أطلق عليه الكونت شارب “كاليك” يتوسل المرأة العجوز التي تبعتهم طوال الطريق إلى المنجم لإزعاجهم ، “يا جدتي ، لا توجد وحوش. قتل اللورد كل الوحوش!”
بقول ذلك ، كان صوت المرأة العجوز واضحًا ومختلفًا تمامًا عما كانت عليه عندما كانت تصرخ في سيلين.
“كاليك ، استمع إلي. إذا كنت لا تريد أن تموت ، عليك أن تحزم أمتعتك وتغادر الآن.”
“يكاد يكون من المستحيل قراءة مزاج ساحر فقد عقله. كان هناك سحر في قاعة المأدبة وحتى إن لم يكن شديدًا.”
بقول ذلك ، كان صوت المرأة العجوز واضحًا ومختلفًا تمامًا عما كانت عليه عندما كانت تصرخ في سيلين.
“هل يمكنني تجهيز عربة لك؟”
“إلى أين تذهبين؟ إن غادرتي شارب فلن يكون لديكِ منزل ، من الأفضل البقاء هنا!”
“حسنا. نأمل أن يتم إصلاح الضرر في أسرع وقت ممكن.”
“إنه أفضل من أن تقتل على يد الوحوش.”
بعد كل شيء ، مات الساحر منذ وقت طويل. لم تفهم ما كان يبحث عنه في منزل الساحرة المجنونة.
بعد ذلك ، سار ليونارد ببطء نحو المرأة العجوز وكاليك. بمجرد أن رآه ، تلعثم الرجل بضع كلمات بوجه مزرق.
لم تفوت سيلين تلك اللحظة.
“ل-لورد…جدتي….”
“ليس لدي أي عذر. لقد فقدت عقلها ، لذا يرجى أن تكون كريمًا ….”
“روت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخفض ليونارد رأسه.
كل من كان بالقرب من ليونارد بما يكفي لسماع هذه الكلمات شك في آذانهم. ومع ذلك ، كان يحدق في المرأة العجوز التي دعاها روت.
[همسوا لي أن الطريقة الوحيدة التي يمكنني فيها التمسك بما لديّ من المعرفة و العقل هي الخضوع لهم.]
في الوقت نفسه ، تم تشويه وجه المرأة العجوز على الفور ، ولكن لم تخرج لعنة واحدة من فمها المغلق بإحكام.
تشكلت ابتسامة صغيرة على شفاه ليونارد.
“مات الساحر منذ وقت طويل ، بفضل عملكِ الشاق.”
مثل هذه الكلمات البسيطة لا يمكن أن تحتوي على الحقيقة. هذه الساحرة ، في حالة أكلها الجنون ، أغلقت المنجم و خبأت وصمة العار.
كان رد فعل المرأة العجوز شديدًا.
“ارشدني.”
طارت شرارات من عينيها السوداوات ، وتحرك فمها كما لو كانت على وشك البصق عليه في أي لحظة. جاء كاليك على عجل لكبح جماح المرأة العجوز ، على الرغم من أن ليونارد رفع يده ليمنعه.
تشكلت ابتسامة صغيرة على شفاه ليونارد.
“… هل تعتقد أن مثل هذه الحيلة المتهورة سوف تخدعني؟”
سأل كاليك بصوت خائف.
“روت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءلت سيلين بالداخل.
أخفض ليونارد رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخفض ليونارد رأسه.
“عليكِ الذهاب و النظر بنفسكِ. الآن ، لا توجد وحوش حية هناك … فقط المشعوذ الذي مات منذ فترة طويلة.”
كان صوته حادًا ومهذبًا كما كان عند إبلاغ العائلة المالكة.
كان صوته حادًا ومهذبًا كما كان عند إبلاغ العائلة المالكة.
“عليكِ الذهاب و النظر بنفسكِ. الآن ، لا توجد وحوش حية هناك … فقط المشعوذ الذي مات منذ فترة طويلة.”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبقت السيدة العجوز فمها المتجعد مغلقاً وتحدق فيه قبل أن تهرب من القاعة.
كانت سيلين صامتة لبعض الوقت ، ثم سألت بحذر.
“جد-جدتي!”
“ليس لدي أي عذر. لقد فقدت عقلها ، لذا يرجى أن تكون كريمًا ….”
تأمل كاليك بين مطاردة العجوز أو الركوع للورد أو الكونت قبل أن يختار الأخير.
ركض كاليك مباشرة إلى الباب المؤدي إلى خارج قاعة المأدبة.
“ليس لدي أي عذر. لقد فقدت عقلها ، لذا يرجى أن تكون كريمًا ….”
“لست مضطرًا لذلك. لقد حصلنا على ما أردناه.”
“هذا ليس ضروريا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…فقط طبيعي.”
كانت نبرة ليونارد تجاه كاليك شبيهة بالعمل ولكنها لم تكن فاترة. فتح فمه ليسأل مرة أخرى ، “ومع ذلك ، هل يمكنك الإجابة على بعض الأسئلة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب. سيكون كاليك في انتظارنا. منذ فترة ، شعرت بدوار بسيط … أنا بخير الآن.”
في ذلك الوقت ، رد كاليك على الفور بتعبير صريح بالارتياح.
لأن منزل كاليك كان يقع في المنطقة التي عانت أكثر من الوحوش ، كانت هناك عقبات على طول الطريق. لكنه قاد الحصان بخفة وكأن العوائق لم تكن موجودة في المقام الأول.
“فقط اسألني أي شيء!”
تردد كاليك للحظة. الجواب ، الذي لم يكن سهلاً على الإطلاق ، يتدفق من الفم الصغير المفتوح.
“ما هو اسمها؟”
من ناحية أخرى ، على الرغم من أن الكونت شارب بدا وكأنه ليس لديه فكرة عما يحدث مع كل هذا ، فقد اختار التعاون بدلاً من إضاعة وقت ليونارد.
فجأة ، أحنى كاليك رأسه بنظرة متأملة.
عندها فقط أدركت أن أفكارها كانت ضيقة للغاية. أراد ليونارد العثور على دليل قوي … للسماح لكونت شارب ، ربما كاليك ، بمعرفة أن المرأة العجوز لم تكن غاضبة عبثًا.
“كاليك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأي سبب … لا تفعل!”
هرع الكونت شارب للرد بوجه حائر.
كل من كان بالقرب من ليونارد بما يكفي لسماع هذه الكلمات شك في آذانهم. ومع ذلك ، كان يحدق في المرأة العجوز التي دعاها روت.
“لماذا؟”
“لا ، لا شيء. فقط نادني كاليك.”
“…لا أعلم.”
“مستحيل. لقد وجدته بالفعل.”
“ألم تقل إنها من ربتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يكون سجلًا أرادت الاحتفاظ به لبقية حياتها … أو أنه سجل أرادت أن يكتشفه شخص آخر بعد وفاتها.”
“نعم. ولكن بحلول ذلك الوقت ، كانت قد فقدت عقلها بالفعل …”
بقول ذلك ، كان صوت المرأة العجوز واضحًا ومختلفًا تمامًا عما كانت عليه عندما كانت تصرخ في سيلين.
لم تستطع سيلين إخفاء دهشتها. نظرًا للحالة العقلية للمرأة المسنة الآن ، بدا أنه من شبه المستحيل عليها تربية طفل. ومع ذلك ، أومأ ليونارد برأسه بتعبير كما لو كان يعلم أن هذا سيكون هو الحال.
“هل يمكنني تجهيز عربة لك؟”
“هل سمعت من قبل عن ماضيها؟ لا يهم إن قالت ذلك بعقل ناقص.”
“لماذا خبئت المذكرات؟”
“حسنًا هذا….”
لم يرد كثيرًا لأن سيلين بدت محبطة بعض الشيء.
“أين تعيش؟ يجب أن يكون هناك منزل رعاك.”
لم يرد كثيرًا لأن سيلين بدت محبطة بعض الشيء.
تردد كاليك للحظة. الجواب ، الذي لم يكن سهلاً على الإطلاق ، يتدفق من الفم الصغير المفتوح.
“ثم ، كاليك ، انتظر هنا. لا داعي للدخول … لا ، لا تدخل.”
“… دمره الوحش.”
في النهاية ، وصلوا إلى منزل كاليك. كما قال كاليك ، جرفت الوحوش المنزل وأصبح أرضًا قاحلة. مسح ليونارد المنزل بسرعة. تم تدمير نصفه بالضبط ، لكن لا يبدو أن هناك الكثير من المتاعب في الدخول والبحث عن أدلة.
“ارشدني.”
لأن منزل كاليك كان يقع في المنطقة التي عانت أكثر من الوحوش ، كانت هناك عقبات على طول الطريق. لكنه قاد الحصان بخفة وكأن العوائق لم تكن موجودة في المقام الأول.
من بين الذين سمعوه ، كانت سيلين الوحيدة التي لم تتفاجأ. في هذه الأثناء ، فتح فم كاليك على مصراعيه عند كلام ليونارد.
“ثم ، كاليك ، انتظر هنا. لا داعي للدخول … لا ، لا تدخل.”
“هل ستذهب إلى منزلي؟”
“ألم تقل إنها من ربتك؟”
“نعم.”
“حسنًا هذا….”
“لأي سبب … لا تفعل!”
“إلى أين تذهبين؟ إن غادرتي شارب فلن يكون لديكِ منزل ، من الأفضل البقاء هنا!”
ركض كاليك مباشرة إلى الباب المؤدي إلى خارج قاعة المأدبة.
لم تكن كلمات شارب كونت مبالغة.
من ناحية أخرى ، على الرغم من أن الكونت شارب بدا وكأنه ليس لديه فكرة عما يحدث مع كل هذا ، فقد اختار التعاون بدلاً من إضاعة وقت ليونارد.
تملأ الحروف الأنيقة الورقة الفارغة.
“هل يمكنني تجهيز عربة لك؟”
مثل هذه الكلمات البسيطة لا يمكن أن تحتوي على الحقيقة. هذه الساحرة ، في حالة أكلها الجنون ، أغلقت المنجم و خبأت وصمة العار.
“يكفي الحصان. إذا لم يتمكن هذا الشاب من ركوب الخيل ، فسيكون الأمر مختلفًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، سار ليونارد ببطء نحو المرأة العجوز وكاليك. بمجرد أن رآه ، تلعثم الرجل بضع كلمات بوجه مزرق.
“كاليك هو أفضل متسابق في شارب.”
ركض كاليك مباشرة إلى الباب المؤدي إلى خارج قاعة المأدبة.
تشكلت ابتسامة صغيرة على شفاه ليونارد.
شهقت سيلين من المنظر ، ذلك بسبب ظهور كتاب سميك في مكان لا يمكن رؤية أي شيء فيه. أخرج ليونارد الكتاب وفتحه بإيماءة بدت موقرة حتى.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأي سبب … لا تفعل!”
لم تكن كلمات شارب كونت مبالغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخفض ليونارد رأسه.
لأن منزل كاليك كان يقع في المنطقة التي عانت أكثر من الوحوش ، كانت هناك عقبات على طول الطريق. لكنه قاد الحصان بخفة وكأن العوائق لم تكن موجودة في المقام الأول.
لقد كان عرضًا بدون سبب للرفض. عبر الاثنان والكونت شارب القلعة ووصلوا إلى قاعة مأدبة منزل البارون. كان معظم اللاجئين لا يزالون يقيمون في قاعة الحفلات الكبيرة.
سألت سيلين ليونارد ، مع الحرص على عدم السماح لكاليك بسماع المحادثة ، الذي كان على بعد خطوة.
من بين الذين سمعوه ، كانت سيلين الوحيدة التي لم تتفاجأ. في هذه الأثناء ، فتح فم كاليك على مصراعيه عند كلام ليونارد.
“كيف علمت أن الجدة كانت ساحرة أغلقت على المشعوذ؟”
لم تكن كلمات شارب كونت مبالغة.
“لأنني شعرت بشيء مماثل.”
“كاليك ، استمع إلي. إذا كنت لا تريد أن تموت ، عليك أن تحزم أمتعتك وتغادر الآن.”
“…ماذا تقصد؟”
“نعم. ولكن بحلول ذلك الوقت ، كانت قد فقدت عقلها بالفعل …”
عندما سألته ذلك ، أدرك ليونارد أنه لم يخبر سيلين أبدًا كيف كسر كل أنواع السحر.
كان رد فعل المرأة العجوز شديدًا.
“سواء كان سحرًا أو سحرًا أسود ، لكل شخص خصائصه الخاصة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت سيلين ليونارد ، مع الحرص على عدم السماح لكاليك بسماع المحادثة ، الذي كان على بعد خطوة.
“إذن ، لماذا المرأة العجوز …!”
“سيلين”.
تنهد ليونارد.
كما هو متوقع ، لم يمنعهم كونت شارب.
“يكاد يكون من المستحيل قراءة مزاج ساحر فقد عقله. كان هناك سحر في قاعة المأدبة وحتى إن لم يكن شديدًا.”
كان يعتقد أن السحر في سيلين كان مثل النار ، تمامًا مثلها. بدا الانطباع الأول ضعيفًا ، لكن فجأة اندلعت حريق وغطت العالم كله.
كانت سيلين صامتة لبعض الوقت ، ثم سألت بحذر.
“ما هو اسمها؟”
“…مِلكِي؟”
تنهد ليونارد.
ضحك ليونارد بخفة.
شهقت سيلين من المنظر ، ذلك بسبب ظهور كتاب سميك في مكان لا يمكن رؤية أي شيء فيه. أخرج ليونارد الكتاب وفتحه بإيماءة بدت موقرة حتى.
كان يعتقد أن السحر في سيلين كان مثل النار ، تمامًا مثلها. بدا الانطباع الأول ضعيفًا ، لكن فجأة اندلعت حريق وغطت العالم كله.
“هذا هو الشيء الوحيد الذي لم يمس.”
“ما هو شعورك؟”
“هل سمعت من قبل عن ماضيها؟ لا يهم إن قالت ذلك بعقل ناقص.”
ترددت لحظة واحدة. تفاجأت سيلين بأول عملية قتل قامت بها بعد أن كانت غير قادرة على استخدام السحر. إذا وصفها بأنها قوية ، فإنه يخشى أن يؤدي ذلك فقط إلى العكس.
كان رد فعل المرأة العجوز شديدًا.
“…فقط طبيعي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأي سبب … لا تفعل!”
لم يرد كثيرًا لأن سيلين بدت محبطة بعض الشيء.
عندما توجه نحو الباب الممزق ، لم تستطع سيلين التحرك. بدا الأمر كما لو أن اليوميات الحية التي رأتها للتو قد أعيد إحياؤها أمام عينيها.
في النهاية ، وصلوا إلى منزل كاليك. كما قال كاليك ، جرفت الوحوش المنزل وأصبح أرضًا قاحلة. مسح ليونارد المنزل بسرعة. تم تدمير نصفه بالضبط ، لكن لا يبدو أن هناك الكثير من المتاعب في الدخول والبحث عن أدلة.
ضغطت سيلين على نفسها بالقرب منه وأطلعت على الصفحات الأولى من اليوميات.
“لورد ، هل تريد الدخول؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سجلت اليوميات صراع الساحرة ضد الجنون والسحر الأسود.
سأل كاليك بصوت خائف.
استدارت سيلين على الفور واتسعت عيناها الرماديتان الزرقتان.
“ماهو إسم عائلتك؟”
“اقرأها.”
“لا ، لا شيء. فقط نادني كاليك.”
فجأة ، أحنى كاليك رأسه بنظرة متأملة.
“ثم ، كاليك ، انتظر هنا. لا داعي للدخول … لا ، لا تدخل.”
تأمل كاليك بين مطاردة العجوز أو الركوع للورد أو الكونت قبل أن يختار الأخير.
في النهاية ترك ليونارد و سيلين كاليك ، الذي شعر براحة أكبر بعد سماع كلماته ، قبل الذهاب إلى المنزل غير المستقر. كان المنزل أسوأ. كما لو أن مجموعة من الوحوش هاجمت ، لم تكن هناك أشياء ، وكانت الأرض كلها مليئة بعلامات مخالب الوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قبل أن أحمل راشير ، مات العديد من السحرة أو أصيبوا بالجنون.”
“الآن أخبرني. لماذا نحن هنا؟”
“لماذا خبئت المذكرات؟”
تساءلت سيلين بالداخل.
استدارت سيلين على الفور واتسعت عيناها الرماديتان الزرقتان.
بعد كل شيء ، مات الساحر منذ وقت طويل. لم تفهم ما كان يبحث عنه في منزل الساحرة المجنونة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مات الساحر منذ وقت طويل ، بفضل عملكِ الشاق.”
“شهادة.”
بدلاً من الإجابة ، قدم ليونارد اليوميات له.
“ماذا…؟”
“يبدوا أنكِ قد لاحظتِ بالفعل.”
“دليل على أن هذه الساحرة ختمت المشعوذ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ألا تعرف بالفعل؟ ليونارد … آه!”
لم تفوت سيلين تلك اللحظة.
عندها فقط أدركت أن أفكارها كانت ضيقة للغاية. أراد ليونارد العثور على دليل قوي … للسماح لكونت شارب ، ربما كاليك ، بمعرفة أن المرأة العجوز لم تكن غاضبة عبثًا.
هز ليونارد رأسه. إذا بقي هو وسيلين ، فسيتعين على الكونت الاستعداد كل يوم مثل المهرجان. ومع ذلك ، فقد الكونت السابق شارب حياته منذ وقت ليس ببعيد. ماذا عن قلعة شارب التي تحولت إلى حطام؟
“يبدوا أنكِ قد لاحظتِ بالفعل.”
“هذا ليس ضروريا.”
“سأعمل بجد للعثور عليه.”
“أين تعيش؟ يجب أن يكون هناك منزل رعاك.”
“مستحيل. لقد وجدته بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…فقط طبيعي.”
“…..ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءلت سيلين بالداخل.
أشار ليونارد إلى ركن من أركان الغرفة بعد أن قال ذلك. كانت خزانة التخزين الوحيدة التي بدت سليمة وسط الضرب في جميع الاتجاهات.
“يكفي الحصان. إذا لم يتمكن هذا الشاب من ركوب الخيل ، فسيكون الأمر مختلفًا…”
“هذا هو الشيء الوحيد الذي لم يمس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءلت سيلين بالداخل.
“لأن هناك سحر. سحر من الدرجة العالية لدرجة أن الوحوش لم تستطع الاقتراب منه.”
تأمل كاليك بين مطاردة العجوز أو الركوع للورد أو الكونت قبل أن يختار الأخير.
تساءلت سيلين عن المستوى الذي يجب أن تصل إليه من أجل استخدام هذا المستوى من السحر ، رغم أنها لم تستطع العثور على إجابة.
“لست مضطرًا لذلك. لقد حصلنا على ما أردناه.”
فتح ليونارد الخزانة ببطء.
كان صوته حادًا ومهذبًا كما كان عند إبلاغ العائلة المالكة.
“هل هي فارغة؟”
–ترجمة إسراء
“فقط هذا ما تبدوا عليه.”
هز ليونارد رأسه. إذا بقي هو وسيلين ، فسيتعين على الكونت الاستعداد كل يوم مثل المهرجان. ومع ذلك ، فقد الكونت السابق شارب حياته منذ وقت ليس ببعيد. ماذا عن قلعة شارب التي تحولت إلى حطام؟
راشير ، الذي تحول إلى خنجر ، قطع شيئًا في مكان بدا وكأنه مجرد مساحة فارغة.
“ل-لورد…جدتي….”
شهقت سيلين من المنظر ، ذلك بسبب ظهور كتاب سميك في مكان لا يمكن رؤية أي شيء فيه. أخرج ليونارد الكتاب وفتحه بإيماءة بدت موقرة حتى.
تأمل كاليك بين مطاردة العجوز أو الركوع للورد أو الكونت قبل أن يختار الأخير.
“هل هو كتاب سحر؟”
“إنه أفضل من أن تقتل على يد الوحوش.”
تقلب أصابع ليونارد الكبيرة والطويلة الصفحات برفق.
عندها أدركت سيلين حقًا سبب عملها بجد لاستعادة شرف الساحر ، الذي كان من الممكن تجاهله. يجب أن تكون قد أغلقت على المشعوذ قبل وقت طويل من ولادته.
“مذكرات.”
تقلب أصابع ليونارد الكبيرة والطويلة الصفحات برفق.
في ذلك ، تراجعت عينيها.
“لست مضطرًا لذلك. لقد حصلنا على ما أردناه.”
“لماذا خبئت المذكرات؟”
***
“يجب أن يكون سجلًا أرادت الاحتفاظ به لبقية حياتها … أو أنه سجل أرادت أن يكتشفه شخص آخر بعد وفاتها.”
“لورد ، هل تريد الدخول؟”
ضغطت سيلين على نفسها بالقرب منه وأطلعت على الصفحات الأولى من اليوميات.
“….”
تملأ الحروف الأنيقة الورقة الفارغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ….أصيبت الساحرة بالجنون وهي تقاوم السحر الأسود.
الجملة الأولى كانت قوية.
“كيف علمت أن الجدة كانت ساحرة أغلقت على المشعوذ؟”
[لن أُصاب بالجنون أبدًا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخفض ليونارد رأسه.
سجلت اليوميات صراع الساحرة ضد الجنون والسحر الأسود.
“الآن أخبرني. لماذا نحن هنا؟”
[همسوا لي أن الطريقة الوحيدة التي يمكنني فيها التمسك بما لديّ من المعرفة و العقل هي الخضوع لهم.]
“لا ، لا شيء. فقط نادني كاليك.”
توقف إصبع ليونارد ، الذي كان يتقلب بين الصفحات ، في منتصف الطريق. كان ذلك لأنه لم يعد قادرًا على تفسير الكتابة اليدوية غير المنظمة بشكل متزايد والحروف المفقودة. تردد صدى صوته الهادئ في أرجاء المنزل المدمر.
“لماذا؟”
“يجب أن يكون هذا كافيًا. من الأفضل أن نغادر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرع الكونت شارب للرد بوجه حائر.
عندما توجه نحو الباب الممزق ، لم تستطع سيلين التحرك. بدا الأمر كما لو أن اليوميات الحية التي رأتها للتو قد أعيد إحياؤها أمام عينيها.
ركض كاليك مباشرة إلى الباب المؤدي إلى خارج قاعة المأدبة.
….أصيبت الساحرة بالجنون وهي تقاوم السحر الأسود.
راشير ، الذي تحول إلى خنجر ، قطع شيئًا في مكان بدا وكأنه مجرد مساحة فارغة.
‘….لا.’
تملأ الحروف الأنيقة الورقة الفارغة.
مثل هذه الكلمات البسيطة لا يمكن أن تحتوي على الحقيقة. هذه الساحرة ، في حالة أكلها الجنون ، أغلقت المنجم و خبأت وصمة العار.
“نعم.”
“سيلين”.
[همسوا لي أن الطريقة الوحيدة التي يمكنني فيها التمسك بما لديّ من المعرفة و العقل هي الخضوع لهم.]
اقترب منها ليونارد فجأة.
بعد كل شيء ، مات الساحر منذ وقت طويل. لم تفهم ما كان يبحث عنه في منزل الساحرة المجنونة.
“قبل أن أحمل راشير ، مات العديد من السحرة أو أصيبوا بالجنون.”
“هل يمكنني تجهيز عربة لك؟”
آه.
“لست مضطرًا لذلك. لقد حصلنا على ما أردناه.”
عندها أدركت سيلين حقًا سبب عملها بجد لاستعادة شرف الساحر ، الذي كان من الممكن تجاهله. يجب أن تكون قد أغلقت على المشعوذ قبل وقت طويل من ولادته.
“ما هو اسمها؟”
الشعور بالذنب ، والمسؤولية ، والاحترام ، والرحمة … مجموعة من المشاعر الغريبة الممزوجة بكل هذا قادت ليونارد إلى هذا المكان. على الرغم من أنه كان على وشك أن يقول شيئًا ما ، إلا أن حلقه توقف للحظة وكأنه يخنقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاليك هو أفضل متسابق في شارب.”
لم تفوت سيلين تلك اللحظة.
عندما توجه نحو الباب الممزق ، لم تستطع سيلين التحرك. بدا الأمر كما لو أن اليوميات الحية التي رأتها للتو قد أعيد إحياؤها أمام عينيها.
“لنذهب. سيكون كاليك في انتظارنا. منذ فترة ، شعرت بدوار بسيط … أنا بخير الآن.”
شهقت سيلين من المنظر ، ذلك بسبب ظهور كتاب سميك في مكان لا يمكن رؤية أي شيء فيه. أخرج ليونارد الكتاب وفتحه بإيماءة بدت موقرة حتى.
أثناء خروجهم ، ركض كاليك نحوهم بوجه قلق وسأل ، “يا لورد ، هل وجدتَ ما كنتَ تبحث عنه؟”
لم يرد كثيرًا لأن سيلين بدت محبطة بعض الشيء.
بدلاً من الإجابة ، قدم ليونارد اليوميات له.
“ألم تقل إنها من ربتك؟”
“اقرأها.”
طارت شرارات من عينيها السوداوات ، وتحرك فمها كما لو كانت على وشك البصق عليه في أي لحظة. جاء كاليك على عجل لكبح جماح المرأة العجوز ، على الرغم من أن ليونارد رفع يده ليمنعه.
–ترجمة إسراء
“ثم ، كاليك ، انتظر هنا. لا داعي للدخول … لا ، لا تدخل.”
“سيلين”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
