لم يكن إسحاق ليتسامح مع المغفلين والإفتراءات المستمرة لهذا السبب أعد بالفعل خطة هروب.
إتسعت رئتيه من الدخان وإنتفخ صدره بشكل واضح.
حتى أنه جهز خطواته التالية لكن لم يحدث شيء لذلك بقي هنا ببساطة.
شربت الملكة الشاي بإبتسامة راضية.
تأثر إسحاق بكيفية قراءة الملكة له على أكمل وجه.
خفض إسحاق رأسه يائسًا من خيبة الأمل.
“لذا لا يهم ما إذا كانت كونيت تعرف الآن؟”.
طرح إسحاق أخيرًا السؤال الذي لا يريد أن تجيب عليه الملكة.
“لم يبق وقت لقد أهدرت أنت وكونيت بحماقة فرصتكم الأخيرة”.
طرح إسحاق أخيرًا السؤال الذي لا يريد أن تجيب عليه الملكة.
“قد يكون هذا صحيحًا بالنسبة لكونيت لكنني لم أهتم بما يحدث لهذا العالم”.
صفر إسحاق في رهبة عند البوابة الدائرية العملاقة التي تذكره بأفلام الدراما من ماضيه.
شربت الملكة الشاي بإبتسامة راضية.
“حقًا؟ أعتقد أنهم لا يستطيعون التسكع معي بعد أن أطلقت النار على ذلك اللعين ذو الثلاثة أعين”.
رد إسحاق بلا مبالاة.
تحدثت الملكة محبطة ولكنها ما زالت غير متأثرة.
“هل حقًا لم تحضري أي هدايا تذكارية بعد عودتك من العالم الآخر؟ لا نودلز – ولا حتى كوب المعكرونة أو الحساء الخاص بها؟”.
“نعم لقد طردت جميع مواطني مدينة بورت لذلك نقلنا جميع مواطني مدينة نيو بورت إلى مدينة بورت”.
بدأ إسحاق يتذكر النكهات الغنية للمساحيق الكيميائية بينما يشاهد الشاشة.
حاول لانبورتون أن يشق طريقه نحو إسحاق لكن حراس الملكة الشخصيين تحركوا لعرقلته في كل مرة.
ظل لعابه يسيل من فمه يسيل بينما يسأل بترقب.
تدخلت الملكة في المحادثة مع لانبورتون وأسكتته على الفور.
ردت عليه الملكة بإعتذار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناهيك عن أن هذا العالم لم يكن منفصلاً تمامًا عن العالم القديم.
“لم أحضر أي شيء معي”.
نظر لانبورتون إلى الملكة وتحدث.
خفض إسحاق رأسه يائسًا من خيبة الأمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منذ أن تم سجن مدير المراقبة ظلت المديرية تعمل في حالة طوارئ لكننا أوقفنا جميع العمليات حتى الآن لأنك -الذي من المفترض أن يعطي أوامر جديدة- لم تكن هنا لذا أعطنا الأوامر…”.
ضحكت الملكة وإستمرت.
أخرج إسحاق القلم من إصبعه.
“لكن يبدو أن ريشة قد حظيت بالعديد من المعجبين، لقد لاحظوا بسرعة مقدار الشره الذي تعاني منه لذا قدموا لها الكثير من الطعام كهدية، أحضرت كل ذلك في حقيبتها”.
معاناة الأمة ودمارها بسبب هذه البوابة.
إرتفع رأس إسحاق مثل الألعاب النارية.
“لدي شيء لأخبرك به”.
“إذا سأكون قادرا على تذوق البعض قريبا”.
“بأوامر من؟”.
“آه لا أعتقد ذلك فريشة مع كونيت في هذه اللحظة”.
نظر إسحاق بسرعة لوجوه جميع عملاء الأمن وإبتسم داخليا.
“اللعنة لن يترك أي شيء بين هاتين الشرهتين لكن ألن تكون هناك مشاكل إذا أخبرت ريشة كونيت بكل شيء؟”.
“لم يبق وقت لقد أهدرت أنت وكونيت بحماقة فرصتكم الأخيرة”.
“لم تذهب إلى هناك طواعية” .
حتى هو الذي إستسلم لكل شيء لا يزال يشعر بالغضب الشديد عندما يتذكر وجوه أولئك الذين واجهوا نهايتهم.
“…”.
هذا يعني أن الملكة حبست ريشة في نفس مكان كونيت.
هذا يعني أن الملكة حبست ريشة في نفس مكان كونيت.
“لذا لا يهم ما إذا كانت كونيت تعرف الآن؟”.
“الدببة الشمالية والجان لن يسكتوا على هذا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبع وراء الملكة ناظرًا إلى محيطه بينما يسير.
“لا يهم بصراحة إنهم رهائن”.
طرح إسحاق أخيرًا السؤال الذي لا يريد أن تجيب عليه الملكة.
“ألا تبالغين قليلاً؟”.
“إذن ماذا علي أن أفعل الآن؟”.
“وماذا في ذلك؟ إنه فقط للحظة أنا مستعدة للهجوم القادم على أي حال”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟ كيف كانوا؟ هل هم مفيدين؟”.
فكر إسحاق في سلوك الملكة الوقح.
“عليك أن تفتح البوابة بالمفتاح”.
‘هل إقتربت خطتها من أن تؤتي ثمارها لدرجة أن حجبها بلا جدوى؟’.
“متى أصدرت هذا الأمر؟”.
“لم أرغب في طرح هذا السؤال لكن لا بد لي من ذلك”.
بدأ إسحاق يتذكر النكهات الغنية للمساحيق الكيميائية بينما يشاهد الشاشة.
ألقى إسحاق سيجارته المحترقة في فنجان الشاي وأشعل أخرى جديدة.
“حقًا؟ أعتقد أنهم لا يستطيعون التسكع معي بعد أن أطلقت النار على ذلك اللعين ذو الثلاثة أعين”.
إتسعت رئتيه من الدخان وإنتفخ صدره بشكل واضح.
“هذا ليس شيئًا يمكن لعددنا القليل معالجته”.
طرح إسحاق أخيرًا السؤال الذي لا يريد أن تجيب عليه الملكة.
“إذن ماذا علي أن أفعل الآن؟”.
نظرت إليه بإبتسامة.
“إذن ماذا علي أن أفعل الآن؟”.
“أين ستفتح البوابة في عالمنا القديم؟”.
سأل إسحاق.
سأل إسحاق.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كل من نشأ من مديرية المراقبة والتحليل بقي في مدينة بورت.
إبتسمت الملكة بشكل مشرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدم لانبورتون إلى الأمام وأجاب إسحاق.
“الأمر كما خمنت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم تذهب إلى هناك طواعية” .
“فهمت”.
لم يبطئ إسحاق وتيرته وتبعه لانبورتون عن كثب.
نظر إسحاق إلى السقف بتعبير فارغ وضحك بمرارة.
“أأنت لورد هذه المدينة الآن؟”.
لا لقد عرف الإجابة بالفعل بشكل غريزي لكنه تمنى لو لم تكن كذلك.
“حقًا؟ أعتقد أنهم لا يستطيعون التسكع معي بعد أن أطلقت النار على ذلك اللعين ذو الثلاثة أعين”.
معاناة الأمة ودمارها بسبب هذه البوابة.
حدق إسحاق في لانبورتون وهو يعالج سيناريو لا يمكن تصوره بصراحة.
هل يمكنهم التعامل معها؟.
هذا يعني أن الملكة حبست ريشة في نفس مكان كونيت.
حتى هو الذي إستسلم لكل شيء لا يزال يشعر بالغضب الشديد عندما يتذكر وجوه أولئك الذين واجهوا نهايتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه آخر مرة أسأل فيها هل هذا ما تريدينه حقًا أيتها الملكة؟”.
القتال حتى اللحظة الأخيرة ومن أجل ماذا؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن نذهب الأن لقد أعددنا بالفعل المكان الذي ستفتح فيه البوابة”.
ناهيك عن أن هذا العالم لم يكن منفصلاً تمامًا عن العالم القديم.
“شكرًا لك”.
إن غزوات قوة المشاة – مجرد وجودهم – بمثابة تذكير دائم بمأساة أمتهم.
“الأمر كما خمنت”.
الرغبة في الإنتقام لن تتلاشى أبدًا ولا حتى مع مرور الوقت.
“أين الجميع؟”.
الجنون هو الإستنتاج الطبيعي الوحيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل إسحاق.
هبط المنطاد الشخصي لإسحاق بهدوء حيث قاعة المدينة القديمة.
“هل حقًا لم تحضري أي هدايا تذكارية بعد عودتك من العالم الآخر؟ لا نودلز – ولا حتى كوب المعكرونة أو الحساء الخاص بها؟”.
غادر إسحاق السفينة مع الملكة وفحص المناطق المحيطة.
“أنا ماذا؟”.
“الآن هذا ترحيب غير متوقع”.
تحدثت الملكة محبطة ولكنها ما زالت غير متأثرة.
توقع إسحاق حشدًا هائلاً يوجه الشتائم وما إلى ذلك عند وصول أعظم شرير تم تسجيله في التاريخ لكنه وجد فقط لانبورتون وكاينين وعملاء الأمن والمرتزقة.
“بمباركتك بذلنا قصارى جهدنا”.
“أين الجميع؟”.
حتى هو الذي إستسلم لكل شيء لا يزال يشعر بالغضب الشديد عندما يتذكر وجوه أولئك الذين واجهوا نهايتهم.
حيا الجميع إسحاق بأدب عندما إقترب.
“إذا سأكون قادرا على تذوق البعض قريبا”.
تقدم لانبورتون إلى الأمام وأجاب إسحاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناهيك عن أن هذا العالم لم يكن منفصلاً تمامًا عن العالم القديم.
“تمت إعادة تخصيص مدينة نيو بورت كمنطقة حرة للتجارة متعددة الأبعاد لذلك تم تقييد دخول المواطنين العاديين”.
“إذن ماذا علي أن أفعل الآن؟”.
“بأوامر من؟”.
“أعلم يمكنك الذهاب لكني أعتقد أنه قد فات الأوان بالفعل”.
وقعت عيون الجميع على كاينين.
معاناة الأمة ودمارها بسبب هذه البوابة.
نظر إسحاق إليه.
“بمباركتك بذلنا قصارى جهدنا”.
تلعثم كاينين في ذعر.
حتى أنه جهز خطواته التالية لكن لم يحدث شيء لذلك بقي هنا ببساطة.
إقترب إسحاق من كاينين وسأل.
إبتسمت الملكة بشكل مشرق.
“أأنت لورد هذه المدينة الآن؟”.
تمامًا عندما كان على وشك إتباع الملكة إقترب منه لانبورتون على الفور.
“لا سيدي…”.
“إذا سأكون قادرا على تذوق البعض قريبا”.
“إذا من قال لك أن تطرد كل دافعي الضرائب هنا؟ هل تعرف كم من المال أجني في يوم واحد؟ هل ستعوضني عن ذلك؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما قلت لقد فات الأوان بالفعل إذا كانت قوة المراقبة بأكملها هنا فقد تكون هذه مشكلة لكنك نقلتهم بعيدًا عنا، السيد لانبورتون هو شيخ محترم بين الجان لذا فإن الإحتكاك معه ليس شيئًا أريده”.
“كانت تلك أوامر الإمبراطور”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا تبالغين قليلاً؟”.
“هو قال ذلك؟”.
“إلى مدينة بورت؟ ألن يتشتتوا في بقية الدوقية؟ بالمناسبة لم الشقية وكوردنيل غير موجودين؟ ألا يريدون رؤية وجهي مرة أخرى؟”.
“…”.
الجنون هو الإستنتاج الطبيعي الوحيد.
عبس وجه كاينين عندما تحدث إسحاق عن الإمبراطور بنبرة غير رسمية متجاهلاً نبرة الإحترام.
جعد كاينين حاجبيه ونظر إلى فلاندر قبل الرد.
“لا تكن غاضبًا جدًا فلعالمنا القديم أيضا مناطق مقيدة لا يمكن إلا لأفراد محددين الدخول هل تتذكر؟”.
“أعلم يمكنك الذهاب لكني أعتقد أنه قد فات الأوان بالفعل”.
إستغرق إسحاق لحظة لفهم تفسير الملكة.
تحولت مدينة نيو بورت إلى مدينة أشباح ولا يوجد أي شخص في الأفق.
في النهاية أومأ برأسه موافقا.
ردت الملكة بكل فخر.
“نعم هذا هو الإجراء الصحيح – لفتحها على مراحل، إذا ماذا حدث لمصدر رزقي؟”.
ضحكت الملكة وإستمرت.
“نعم لقد طردت جميع مواطني مدينة بورت لذلك نقلنا جميع مواطني مدينة نيو بورت إلى مدينة بورت”.
وقعت عيون الجميع على كاينين.
“إلى مدينة بورت؟ ألن يتشتتوا في بقية الدوقية؟ بالمناسبة لم الشقية وكوردنيل غير موجودين؟ ألا يريدون رؤية وجهي مرة أخرى؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب كاينين بشكل طبيعي.
“إنهم مشغولون جدًا بالتعامل مع العديد من المشكلات المتعلقة بالتعويضات ولهذا لم أخبرهم بذلك، أنا متأكد من أنهم أدركوا للتو أنك هنا بعد رؤية منطادك”.
“آه لا أعتقد ذلك فريشة مع كونيت في هذه اللحظة”.
أومأ إسحاق برأسه لكاينين.
“فهمت”.
سيستغرق التعويض عن المتاجر والكازينوهات ومنطقة الأثار السحرية بأكملها أكثر من بضعة أيام.
“إذا من قال لك أن تطرد كل دافعي الضرائب هنا؟ هل تعرف كم من المال أجني في يوم واحد؟ هل ستعوضني عن ذلك؟”.
“إذن كل من لا أراه هنا ما زال في مدينة بورت؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لوردي أنا سعيد لأنك بأمان”.
“هذا ليس شيئًا يمكن لعددنا القليل معالجته”.
“حقًا؟ أعتقد أنهم لا يستطيعون التسكع معي بعد أن أطلقت النار على ذلك اللعين ذو الثلاثة أعين”.
أجاب كاينين بشكل طبيعي.
حتى هو الذي إستسلم لكل شيء لا يزال يشعر بالغضب الشديد عندما يتذكر وجوه أولئك الذين واجهوا نهايتهم.
نظر إسحاق بسرعة لوجوه جميع عملاء الأمن وإبتسم داخليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن نذهب الأن لقد أعددنا بالفعل المكان الذي ستفتح فيه البوابة”.
كل من نشأ من مديرية المراقبة والتحليل بقي في مدينة بورت.
“أعتقد أن كونيت لن تذهب بهدوء على الرغم من أنني أتساءل عما إذا كان هذا سيكون له أي تأثير”.
فقط من نشأ في مديرية الإستراتيجية جاء للترحيب به.
دفعهم صوت الملكة إلى المضي قدمًا وتجاهل إسحاق.
ماذا ستكون خطوته التالية؟.
في النهاية أومأ برأسه موافقا.
“يجب أن نذهب الأن لقد أعددنا بالفعل المكان الذي ستفتح فيه البوابة”.
تباطأت وتيرة إسحاق أثناء حديثه مع فلاندر والتي كانت الإفتتاحية التي إحتاجها لانبورتون للإنضمام بسرعة.
دفعهم صوت الملكة إلى المضي قدمًا وتجاهل إسحاق.
نظر إلى القلم للحظة ثم سأل الملكة.
تمامًا عندما كان على وشك إتباع الملكة إقترب منه لانبورتون على الفور.
“نعم لقد إنتظرت مئات السنين من أجل هذا”.
“لدي شيء لأخبرك به”.
معاناة الأمة ودمارها بسبب هذه البوابة.
“آه! ماذا حدث للجان والدببة الشمالية؟”.
“لدي شيء لأخبرك به”.
“لقد عادوا جميعًا إلى قبائلهم”.
في النهاية أومأ برأسه موافقا.
“حقًا؟ أعتقد أنهم لا يستطيعون التسكع معي بعد أن أطلقت النار على ذلك اللعين ذو الثلاثة أعين”.
قادت الملكة إسحاق إلى لوح حجري يبلغ إرتفاعه مترين على بعد حوالي 30 مترًا من البوابة.
“بغض النظر عن ذلك أود التحدث معك على إنفراد…”.
سأل إسحاق.
“لماذا لا تتكلم بينما نسير؟”.
“أين ستفتح البوابة في عالمنا القديم؟”.
تدخلت الملكة في المحادثة مع لانبورتون وأسكتته على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدم لانبورتون إلى الأمام وأجاب إسحاق.
حدق لانبورتون في الملكة وشد أسنانه.
نظر إسحاق بسرعة لوجوه جميع عملاء الأمن وإبتسم داخليا.
إبتسم إسحاق لهذا المنظر ونقر على كتف لانبورتون.
أشارت الملكة إلى الثقب.
“لقد سئمت من الأسرار ولا يهمني الأمر فقط قله”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنتهى بها الأمر بهذا الشكل بعد أن قمنا ببناء المزيد منها”.
رغم ذلك تبع إسحاق الملكة وخلفهم رجال الأمن والمرتزقة وحراس الملكة.
“هذا صحيح”.
حاول لانبورتون أن يشق طريقه نحو إسحاق لكن حراس الملكة الشخصيين تحركوا لعرقلته في كل مرة.
“عليك أن تفتح البوابة بالمفتاح”.
“لوردي أنا سعيد لأنك بأمان”.
نظر إسحاق إليه.
“حسنًا؟ آه! إسمك فلاندر أليس كذلك؟”.
دفعهم صوت الملكة إلى المضي قدمًا وتجاهل إسحاق.
سأل إسحاق.
ضحكت الملكة وإستمرت.
فرك فلاندر يديه معًا من الفرح لأن إسحاق تذكره على الفور.
هل يمكنهم التعامل معها؟.
“بمباركتك بذلنا قصارى جهدنا”.
“أعتقد أن كونيت لن تذهب بهدوء على الرغم من أنني أتساءل عما إذا كان هذا سيكون له أي تأثير”.
“حقًا؟ كيف كانوا؟ هل هم مفيدين؟”.
أشرق وجه لانبورتون على الفور وغادر الساحة بسرعة.
سأل إسحاق كاينين.
“لم يبق وقت لقد أهدرت أنت وكونيت بحماقة فرصتكم الأخيرة”.
جعد كاينين حاجبيه ونظر إلى فلاندر قبل الرد.
توقع إسحاق حشدًا هائلاً يوجه الشتائم وما إلى ذلك عند وصول أعظم شرير تم تسجيله في التاريخ لكنه وجد فقط لانبورتون وكاينين وعملاء الأمن والمرتزقة.
“حسنا كانوا قادرين وحادين أيضا”.
تباطأت وتيرة إسحاق أثناء حديثه مع فلاندر والتي كانت الإفتتاحية التي إحتاجها لانبورتون للإنضمام بسرعة.
التعامل مع الفوضى بأفراد مديرية الأمن المحدودين مسعى ضخم لكنه أكثر إحتمالًا مع المرتزقة كمساعدين لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم مشغولون جدًا بالتعامل مع العديد من المشكلات المتعلقة بالتعويضات ولهذا لم أخبرهم بذلك، أنا متأكد من أنهم أدركوا للتو أنك هنا بعد رؤية منطادك”.
أقنعوا العملاء في الوقت المناسب دون أن يكونوا متعجرفين.
هذا يعني أن الملكة حبست ريشة في نفس مكان كونيت.
تساءل كاينين عما إذا كان التذلل هو فئة إلزامية للمرتزقة هذه الأيام.
“لم أحضر أي شيء معي”.
“من الجيد سماع أنكم على ما يرام”.
القتال حتى اللحظة الأخيرة ومن أجل ماذا؟.
“شكرًا لك”.
ردت عليه الملكة بإعتذار.
تباطأت وتيرة إسحاق أثناء حديثه مع فلاندر والتي كانت الإفتتاحية التي إحتاجها لانبورتون للإنضمام بسرعة.
كان على إسحاق أن يتوقف ويلتفت لينظر إلى لانبورتون بعد سماع ذلك.
“لدي شيء لأقوله”.
تحدثت الملكة محبطة ولكنها ما زالت غير متأثرة.
“هل يمكنك أن تقوله هنا؟”.
حاول لانبورتون أن يشق طريقه نحو إسحاق لكن حراس الملكة الشخصيين تحركوا لعرقلته في كل مرة.
سأل إسحاق.
“هذا ليس شيئًا يمكن لعددنا القليل معالجته”.
نظر لانبورتون إلى الملكة وتحدث.
“وفقًا لأمر مدير المراقبة تم تعيينك رئيسًا مؤقتًا لمديرية المراقبة”.
“أعتقد أنه ليس لدي خيار”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد عادوا جميعًا إلى قبائلهم”.
“تابع إذا”.
ردت عليه الملكة بإعتذار.
لم يبطئ إسحاق وتيرته وتبعه لانبورتون عن كثب.
“أين الجميع؟”.
“وفقًا لأمر مدير المراقبة تم تعيينك رئيسًا مؤقتًا لمديرية المراقبة”.
إتسعت رئتيه من الدخان وإنتفخ صدره بشكل واضح.
كان على إسحاق أن يتوقف ويلتفت لينظر إلى لانبورتون بعد سماع ذلك.
تباطأت وتيرة إسحاق أثناء حديثه مع فلاندر والتي كانت الإفتتاحية التي إحتاجها لانبورتون للإنضمام بسرعة.
“أنا ماذا؟”.
“إلى مدينة بورت؟ ألن يتشتتوا في بقية الدوقية؟ بالمناسبة لم الشقية وكوردنيل غير موجودين؟ ألا يريدون رؤية وجهي مرة أخرى؟”.
“صرحت مدير المراقبة أنه في حالة عدم قدرتها على قيادة المديرية لأي سبب من الأسباب ستدخل المديرية في حالة طوارئ، ستنتقل القيادة إلى السيد إسحاق مؤقتًا الآن بعد أن أخبرتك بهذا ستتبع مديرية المراقبة أوامرك من الآن فصاعدًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر إسحاق السفينة مع الملكة وفحص المناطق المحيطة.
حدق إسحاق في لانبورتون وهو يعالج سيناريو لا يمكن تصوره بصراحة.
تباطأت وتيرة إسحاق أثناء حديثه مع فلاندر والتي كانت الإفتتاحية التي إحتاجها لانبورتون للإنضمام بسرعة.
لاحظ تجعد حواجب الملكة بشكل طفيف وضحك بينما يسحب سيجارة أخرى لفمه.
ردت عليه الملكة بإعتذار.
“متى أصدرت هذا الأمر؟”.
“لا سيدي…”.
“نحن ببساطة نتبع سيناريو حالة الطوارئ”.
جعد كاينين حاجبيه ونظر إلى فلاندر قبل الرد.
“هل أعدت هذا مسبقًا؟”.
رد إسحاق بلا مبالاة.
“هذا صحيح”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل إسحاق.
“لا يمكن أن تكون بطيئة مثل الدب”.
سأل إسحاق.
تحدثت الملكة محبطة ولكنها ما زالت غير متأثرة.
“…”.
“أعتقد أن كونيت لن تذهب بهدوء على الرغم من أنني أتساءل عما إذا كان هذا سيكون له أي تأثير”.
لاحظ تجعد حواجب الملكة بشكل طفيف وضحك بينما يسحب سيجارة أخرى لفمه.
“منذ أن تم سجن مدير المراقبة ظلت المديرية تعمل في حالة طوارئ لكننا أوقفنا جميع العمليات حتى الآن لأنك -الذي من المفترض أن يعطي أوامر جديدة- لم تكن هنا لذا أعطنا الأوامر…”.
بعد المشي لفترة طويلة ظهرت قطعة معمارية رائعة في نهاية الطريق حيث كانت منطقة القطع الأثرية السحرية سابقا.
“أعلم يمكنك الذهاب لكني أعتقد أنه قد فات الأوان بالفعل”.
نظر إلى القلم للحظة ثم سأل الملكة.
أشرق وجه لانبورتون على الفور وغادر الساحة بسرعة.
“مدهش! إنها بوابة النجوم”.
سأل إسحاق الملكة التي شاهدت لانبورتون يختفي.
رد إسحاق بلا مبالاة.
“هذا مثير للدهشة! إعتقدت أنك ستوقفينه”.
“لا تكن غاضبًا جدًا فلعالمنا القديم أيضا مناطق مقيدة لا يمكن إلا لأفراد محددين الدخول هل تتذكر؟”.
“كما قلت لقد فات الأوان بالفعل إذا كانت قوة المراقبة بأكملها هنا فقد تكون هذه مشكلة لكنك نقلتهم بعيدًا عنا، السيد لانبورتون هو شيخ محترم بين الجان لذا فإن الإحتكاك معه ليس شيئًا أريده”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى إسحاق سيجارته المحترقة في فنجان الشاي وأشعل أخرى جديدة.
“هل لانبورتون ذو سمعة طيبة؟”.
“نحن ببساطة نتبع سيناريو حالة الطوارئ”.
“بالطبع لقد كان عميلاً متميزًا في هذا العالم والعالم الأخر في شبابه”.
“آه! ماذا حدث للجان والدببة الشمالية؟”.
“يا له من رجل إستثنائي”.
إبتسم إسحاق لهذا المنظر ونقر على كتف لانبورتون.
بدا إسحاق غير متأثر على عكس ملاحظته.
“أعلم يمكنك الذهاب لكني أعتقد أنه قد فات الأوان بالفعل”.
تبع وراء الملكة ناظرًا إلى محيطه بينما يسير.
إرتفع رأس إسحاق مثل الألعاب النارية.
تحولت مدينة نيو بورت إلى مدينة أشباح ولا يوجد أي شخص في الأفق.
“آه! ماذا حدث للجان والدببة الشمالية؟”.
بعد المشي لفترة طويلة ظهرت قطعة معمارية رائعة في نهاية الطريق حيث كانت منطقة القطع الأثرية السحرية سابقا.
“لذا لا يهم ما إذا كانت كونيت تعرف الآن؟”.
صفر إسحاق في رهبة عند البوابة الدائرية العملاقة التي تذكره بأفلام الدراما من ماضيه.
“متى أصدرت هذا الأمر؟”.
“مدهش! إنها بوابة النجوم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟ كيف كانوا؟ هل هم مفيدين؟”.
“إنتهى بها الأمر بهذا الشكل بعد أن قمنا ببناء المزيد منها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم تذهب إلى هناك طواعية” .
ردت الملكة بكل فخر.
“فهمت”.
“إذن ماذا علي أن أفعل الآن؟”.
“إلى مدينة بورت؟ ألن يتشتتوا في بقية الدوقية؟ بالمناسبة لم الشقية وكوردنيل غير موجودين؟ ألا يريدون رؤية وجهي مرة أخرى؟”.
“عليك أن تفتح البوابة بالمفتاح”.
التعامل مع الفوضى بأفراد مديرية الأمن المحدودين مسعى ضخم لكنه أكثر إحتمالًا مع المرتزقة كمساعدين لهم.
قادت الملكة إسحاق إلى لوح حجري يبلغ إرتفاعه مترين على بعد حوالي 30 مترًا من البوابة.
“وفقًا لأمر مدير المراقبة تم تعيينك رئيسًا مؤقتًا لمديرية المراقبة”.
تم نقش اللوح بأحرف غير قابلة للفهم من أعلى إلى أسفل مع وجود ثقب في وسطه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبع وراء الملكة ناظرًا إلى محيطه بينما يسير.
أشارت الملكة إلى الثقب.
“لقد سئمت من الأسرار ولا يهمني الأمر فقط قله”.
“ستبدأ البوابة في العمل عندما تضع المفتاح هنا”.
“إذا سأكون قادرا على تذوق البعض قريبا”.
أخرج إسحاق القلم من إصبعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر إسحاق السفينة مع الملكة وفحص المناطق المحيطة.
نظر إلى القلم للحظة ثم سأل الملكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنتهى بها الأمر بهذا الشكل بعد أن قمنا ببناء المزيد منها”.
“هذه آخر مرة أسأل فيها هل هذا ما تريدينه حقًا أيتها الملكة؟”.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كل من نشأ من مديرية المراقبة والتحليل بقي في مدينة بورت.
“نعم لقد إنتظرت مئات السنين من أجل هذا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق لانبورتون في الملكة وشد أسنانه.
–+–
ترجمة : Ozy.
رغم ذلك تبع إسحاق الملكة وخلفهم رجال الأمن والمرتزقة وحراس الملكة.
نظرت إليه بإبتسامة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
