الفصل السابع: منقذ الأمة
الفصل السابع: منقذ الأمة
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦

عندما أجاب برتراند ، تجمد تعبيره البهيج فجأة.
♦ ♦ ♦
هل يجب عليّ جعلها تمشي…
الجزء 1
تم فتح ستارة الخيمة بالقوة ، وإندفع الجندي الذي يُقدم التقارير مباشرة إلى كاسبوند.
“كيف تجرؤ على إظهار هذا الازدراء لصاحب السمو؟”
كان تحرير مدينة كالينشا سهلاً للغاية.
مع إنتفاضة من أفراد الزيرن من الداخل ، والافتقار المطلق إلى أفراد أنصاف البشر مقارنة بحجم المدينة التي كان عليهم الدفاع عنها ، وغياب الشيطان التابع الذي يقودهم يعني أن النتيجة حُمِست بالفعل ، بالطبع ، كان هناك العديد من الضحايا من كلا الجانبين ، لكن خسائر جيش تحرير المملكة المقدسة كانت قليلة بشكل مدهش بالنظر إلى أنهم تمكنوا من استعادة مثل هذه المدينة الكبيرة.
كان أحد الأسباب الرئيسية لذلك هو نيا ، التي حملت القوس المسمى “نجم الإطلاق النهائي الخارق” على ظهرها.
وسرعان ما مسحت آخر دموعها.
بالطبع ، ساعدت شيزو في الخفاء ولم تظهر ، لكن نيا وقوسها المذهل كانا مشهدًا مهيبًا ألهم الناس بشكل كبير.
“توظيف أنصاف البشر؟ ، ليست فكرة سيئة”
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
وهكذا ، وقفت نيا على قمة منصة وخاطبت بحماس الجمهور المجتمع في الساحة.
كل ما يمكنهم فعله الآن هو التفكير في كيفية إنهاء ذلك بأقل عدد ممكن من الضحايا والهروب إلى مكان آمن ، ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الشيء الصحيح الذي ينبغي فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد سماع التفسير ، لم تكن نيا الوحيدة التي فهمت ، بل جميع من حولها فهموا تفسير برتراند.
قالت لهم: لا يوجد ملك أعظم من الملك الساحر.
كان أول شيء فعلته نيا بعد تحرير مدينة كالينشا هو طلب الدعم من الجميع في البحث عن الملك الساحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اه نعم”
قام أفراد الزيرن بدورهم واستجوبوا أنصاف البشر الأسرى حول تلال أبيليون ، لكنها كانت لا تزال تفتقر إلى العديد من الأشياء ، مثل الموارد المادية والمعلومات والخبرة وما إلى ذلك.
ومع ذلك ، لم يعرض الناس مساعدتهم على الفور بعد أن طُلب منهم ذلك ، حتى بعد تحرير مدينة كالينشا ، كان لا يزال هناك العديد من المدن الأخرى التي تم الاستيلاء عليها من قبل أنصاف البشر ، وكذلك العديد من الأشخاص الذين تم سجنهم أو الذين فقدوا أثر أقاربهم ، كانت نيا تحاول توضيح فوائد مساعدة الملك الساحر من أجل حَثِّهم على المساعدة.
“هيهيهيه ، حقيقة أنها محمية من قبل تلك الخادمة الشيطانة تعني أنها تتمتع بأكبر قدر من القوة في هذه المدينة ، إن محاولة إسكاتها بالقوة بشكل مباشر أمر خطير للغاية ، لذلك سنضطر إلى ترك الأمور كما هي عليه ، أنا أتفهم مخاوفك ، لكن كل خطوة متاحة لنا هي خطوة سيئة “.
ستكون المسألة مختلفة إذا ما تمكنوا من المحاولة بقدر ما يريدون ، ولكن سيكون من الصعب إرسال فرق البحث والإنقاذ بشكل متكرر إلى أراضي العدو ، بعبارة أخرى ، كان عليهم أن ينجحوا في المرة الأولى ، وإذا كان هذا هو الحال ، فإن أي نوع من التحضير لن يكون كافياً ، ولهذا السبب قررت الاستفادة من حقيقة أن العديد من الأشخاص قد تم إطلاق سراحهم من خلال تحرير مدينة كالينشا وطلبت مساعدتهم في مختلف المجالات.
صرخ الكونت راندالس.
ومع ذلك ، لم يعرض الناس مساعدتهم على الفور بعد أن طُلب منهم ذلك ، حتى بعد تحرير مدينة كالينشا ، كان لا يزال هناك العديد من المدن الأخرى التي تم الاستيلاء عليها من قبل أنصاف البشر ، وكذلك العديد من الأشخاص الذين تم سجنهم أو الذين فقدوا أثر أقاربهم ، كانت نيا تحاول توضيح فوائد مساعدة الملك الساحر من أجل حَثِّهم على المساعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، مع زيادة عدد الأشخاص الذين يريدون المساعدة ، بدأ محتوى خطابها يتغير تدريجياً.
الأشخاص الذين جاءوا لسماع نيا تتحدث عن الملك الساحر كانوا جميعًا الأشخاص الذين أنقذهم الملك الساحر ذات مرة ، لقد كانوا أناسًا عانوا كثيرًا وأرادوا الآن التمسك بكائن قوي من أجل شفاء الصدمة العاطفية العالقة في أرواحهم.
“لكن هل يمكننا الوثوق به!؟ إنه أوندد ، أليس كذلك!؟ ”
أولئك الذين عرفوا عظمة الملك الساحر يمكن اعتبارهم رفاقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالمقارنة ، يُقدّر بقايا جيش أنصاف البشر بحوالي 30.000 ، لذلك كان لديهم ميزة ساحقة من ناحية الأعداد.
التي شكرتها كانت امرأة ودودة المظهر – رغم أنها قاتمة بعض الشيء.
كان من الطبيعي أن تخبرهم نيا بفرح عن عظمة الملك الساحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اه نعم”
تدريجياً ، بدأ الأشخاص الذين لم يعرفوا أو يلتقوا الملك الساحر بالمشاركة أيضًا ، كانوا أصدقاء لأولئك الذين أنقذهم الملك الساحر ، مع انتشار الكلمات ، جاء المزيد والمزيد من الأشخاص الذين ليس لديهم أي علاقة بالملك الساحر للإستماع إلى كلمات نيا.
مع قِناعها ، أخبرتهم نيا بحماس عن عظمة الملك الساحر وأعماله البطولية ، مثل تحرير معسكرات الإعتقال وقتاله ضد جالداباوث.
رفعت نيا صوتها بصوت أعلى وهي تصرخ.
” هذا صحيح ، ماركيز دونو ، ليس هناك الكثير من الوقت قبل أن يتولى جالداباوث قيادة جيشه من أنصاف البشر ، نحن بحاجة إلى إيجاد طريقة للفوز قبل ذلك “.
لم تكن لتتمكن من التحدث بصراحة قبل عدة أسابيع ، كانت ستتوتر تحت أعين الجمهور وستكون في حيرة من أمرها ولم تكن لتعرف ماذا تقول ، ولكن بعد مخاطبة الحشود مرارًا وتكرارًا ، أدركت أخيرًا أنها لا تحتاج إلى التعبير عن أفكارها الخاصة ، ولكنها بحاجة فقط إلى وصف الصورة الرائعة للملك الساحر الذي رأته دائمًا.
هل القائدة قوية بما يكفي للتغلب على شيء كهذا؟ أو… هل يمكن أن يكون شيطاناً بديلاً من نوع ما؟ إذا لم أسأل شيزو سينباي…
وهكذا ، وصفوها بأنها “المُبشِرة عديمة الوجه”.
“لا ، أود أن أكون معهم”
و-
” وهكذا، فإن جلالة الملك حقاً لا يمكن مقارنته! كيف يمكن أن يكون هناك ملك آخر يهتم كثيرًا بالناس! نعم ، أعرف ما تريدون أن تقولوه ، صاحبة الجلالة كالكا بيساريز هي أيضًا ملكة عظيمة ، ومع ذلك ، هل سمع أحد منكم عن ملك فعل الكثير من أجل شعب أمة أخرى! أنت!”
بعد أن أدرك قوة الوحش أمامه ، أصبح لديه معرفة مؤكدة في أنه على وشك الموت ، وبالتالي فإن غريزة البقاء على قيد الحياة لديه خرجت عن السيطرة ، تخلت غرائزه عن حواسه الغير مجدية وبدأوا البحث بسرعة عن وسيلة للنجاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشارت نيا إلى أحد أعضاء الجمهور أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل سمعت يومًا عن ملك خرج بمفرده لإنقاذ شعب أمة أخرى من العذاب؟”
لم يتوقف جالداباوث عن المشي ، وداس على جثث البشر المتفحمة تحت أقدامه وهو يمشي ، كما لو أنه كان في أرض قاحلة فارغة.
“آه ، لا ، هذا ، لم أسمع أبدًا… عن شيء كهذا… من قبل…”
“أنصاف بشر قادمون من الشرق! إحذروا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيزو سينباي ، ماذا قلتِ؟” سألت نيا.
عندما ركزت عيون الجميع عليه ، تلاشى صوت الرجل الذي تم الإشارة إليه تدريجيًا.
كانت نيا محظوظة جدًا لمقابلة شخص مثله عندما أسست المجموعة لأول مرة ، إذا لم تقابله ، لكان شعرها قد أصبح أبيضًا في سن مبكرة.
“إجابة ممتازة! بالضبط! ”
تماشيًا مع مدح نيا ، وقف العديد من الأشخاص على يسار ويمين المنصة ، الذين شاركوها نفس الأفكار ، وصفقوا للرجل الذي أجاب.
انتهى حلم تحرير المملكة المقدسة وإنقاذ الناس.
إحمر وجه الرجل وبدا خجولا قليلاً.
نهاية الفصل السابع
لذلك ، دفع فرانشيسك الرجل بعيدًا.
“في الحقيقة ، قمنا بالتحقق لمعرفة ما إذا كان أي ملك آخر قد يفعل هذا ، لكن لا! لم يكن هناك أي شخص آخر! لم نتمكن من العثور على أي ملك مثل الملك الساحر! ”
إذا أراد أن تصبح عائلته الأكثر نفوذاً في المملكة المقدسة ، فلن يتحمل أي أخطاء في العملية التي ستأتي بعد ذلك (بعد الحرب) ، حتى الآن كل شيء كان مثاليًا ، كل ما كان عليهم فعله هو الاستمرار على هذا المنوال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك ملوك قادوا الجيوش لإنقاذ البلدان المجاورة ، لكن الحقيقة أنه لم يكن هناك ملوك ذهبوا بمفردهم.
مع أن نيا قد بدأت في فعل ذلك من تلقاء نفسها ، إلا أنها لم تتوقع أبدًا أن تسير الأمور على هذا النحو.
“فكروا في الأمر ، ملك سيساعد شعب بلد آخر بغض النظر عن الخطر الذي يتعرض له! لم يُسمع أبداً بملك هكذا من قبل! فقط الملك الساحر! ” توقفت نيا مؤقتًا ، ثم تابعت ،”فقط جلالة الملك! فقط ملك مثله يستحق حقًا أن يُدعى ملكًا صالحًا! ”
“بالضبط! لقد أُنقذنا بفضل جلالة الملك!”
“لكن هل يمكننا الوثوق به!؟ إنه أوندد ، أليس كذلك!؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن يعتمد موقع انتشار نيا والآخرين على كيفية استخدام كبار المسؤولين في المملكة المقدسة لشيزو التي أمسكت بخصر نيا.
إبتسمت نيا إبتسامة لطيفة رداً على السؤال القادم من جهة الجمهور ، لأنها ذات مرة كان لديها نفس هذا التفكير ، بعبارة أخرى ، الشخص الذي سأل هذا السؤال كان مثلها في الماضي ، هو ببساطة لا يعرف ، لم يفهم.
كانت ستجعله يرى – لا ، كانت ستفتح عينيه ، تمامًا كما فتحت عينيها وعيني أي شخص آخر ، مع هذا الشعور في قلبها ، خاطبت نيا الجمهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم! جلالة الملك أوندد! من الطبيعي أن تشعروا جميعًا بعدم الارتياح! إنها لَحقيقة أن الأوندد هم وحوش مخيفة ، ليس لدي أي نية في القول إن كل الأوندد جيدون ، الكثير من الأوندد أشرار ، ولا شك في أنهم يكرهون الأحياء! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هذه المرة ، تحطم خط دفاعنا الأول القوي والمنيع (السور العظيم) ، واندفع أنصاف البشر مثل الانهيار الجليدي ، هل ستحدث مثل هذه المأساة مرة واحدة فقط؟ هل هناك أي شخص بينكم يعتقد أن ذلك لن يحدث مرة أخرى؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شيزو أقصر منها ، لكنها ربت على ظهر نيا بطريقة مهدئة ، كما تفعل الأم لطفلها.
الآن بعد أن أصبح الجميع يستمع إليها بجدية ، لاحظت نيا الحالة المزاجية في الهواء وأعلنت استنتاجها بقوة وحزم.
(يعني أبوه كان خايف عليه وخلاه يتعين في وحدة لا تفعل الكثير لكي يحافط على حياة إبنه)
هل أظهر أنصاف البشر مثل هذه الصورة من القوة والمتانة في المعركة السابقة؟ بدت صفوف دروعهم متينة ولا تقهر ، بينما تلمع رؤوس رماحهم اللامعة بتألق مذهل ، على الرغم من قدرة جالداباوث المذهلة على القيادة ، إلا أن تماسك جيشه كان واضحًا.
“لكن! هناك استثناءات لكل الأشياء! مثلما قد يكون هناك يوم دافئ في الشتاء ، ومثلما قد يكون هناك برعم يتفتح من فرع ذابل ، ومثلما قد يكون هناك نجم ساطع يخترق ظلمة الليل ، وكذلك جلالة الملك – فهو كائن أوندد يساعد الأحياء ، لا بد أنكم سمعتم القصص من الأشخاص الذين أنقذهم ، من الممكن أيضًا أن يكون قد تم إنقاذ بعضكم من قبله ، و بناءً على ما علمتموه ، فإن لديكم الدليل على أنني لا أكذب! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبح صوت الكونت راندالس منخفضاً ، وهو يحدق بإهتمام في ريميديوس.
بعد التحقق من عدم وجود اعتراضات من الجمهور ، تحدث نيا بنبرة قاتمة وكئيبة.
مع أن نيا كانت في منصب قائدة لوحدة كاملة ، إلا أن حقيقة أنها كانت تسافر مع شيزو – التي كانت عملياً مواطنة من المملكة الساحرة – تعني أنهم لا يستطيعون أمرها كما يحلو لهم ، قد يصبح أحد أفراد العائلة الملكية في المملكة المقدسة الذي يصدر أمرًا لأحد أتباع الملك الساحر سببًا للحرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أحد الأسباب الرئيسية لذلك هو نيا ، التي حملت القوس المسمى “نجم الإطلاق النهائي الخارق” على ظهرها.
“…هذه المرة ، تحطم خط دفاعنا الأول القوي والمنيع (السور العظيم) ، واندفع أنصاف البشر مثل الانهيار الجليدي ، هل ستحدث مثل هذه المأساة مرة واحدة فقط؟ هل هناك أي شخص بينكم يعتقد أن ذلك لن يحدث مرة أخرى؟ ”
كيف يمكن وصف هذا بكلمة غير “مذهل”؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صمت الجمهور كانت إجابة واضحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يوجد سبب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع كانوا يأملون ألا يحدث ذلك مرة أخرى ، لكن لا أحد يستطيع أن يصدق ذلك.
“أنا أفهم تمامًا مدى شعوركم بعدم الإرتياح ، ربما يكون جيلنا الحالي وجيل أطفالنا القادم قادرين على الراحة بهدوء ، ففي النهاية ، المأساة التي حدثت لنا ستحفزنا على اليقظة المستمرة… ومع ذلك! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن الهالة النارية قدرة مذهلة ، كل ما فعلته هو إلحاق أضرار بالنيران في المناطق المحيطة ، يمكن للمرء أن يقلل بشكل كبير من هذا الضرر مع تعاويذ مقاومة النار ، بالطبع ، لقد حصل على معلومات بأن الجندي العادي في هذا البلد لا يمتلك مثل هذه القدرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نمت نبرة نيا بقوة.
سار برتراند على حصانه بجانبها قبل أن يطرح سؤاله ، ورمشت نيا رداً على ذلك ، لم يكن لديها أي فكرة عما كان يتحدث عنه.
“هل يمكن لأي شخص أن يضمن أن مثل هذه المأساة لن تتكرر في جيل أحفادنا أو أحفاد أحفادنا؟ هل يجرؤ أحد على القول إن ذلك لن يحدث مرة أخرى أبدًا لأنه حدث من قبل!؟ لهذا السبب يجب أن نستعد وأن نخطط للمستقبل ، حتى لا يتم اختراق خط الحصن مرة أخرى! ”
عرفت نيا جيدًا قوة الشيطان الذي قاتلته مع شيزو في مدينة كالينشا.
بدأت الأصوات التي تقول “نعم” و “هذا صحيح” تطفو من بين الجمهور.
أشاح الكونت راندالس بنظره بعيدًا ، وإبتسمت ريميديوس ساخرةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إجابة مثالية ، لكن لم يكن هناك ابتهاج ، لقد كانت المشكلة الأكثر استحالة في العالم ، وقد قبلوا وطبقوا خطة كاسبوند على وجه التحديد لأنهم لم يتمكنوا من فعل ذلك.
“-يبدو أن الجميع يتفقون مع ما أقول ، ولكن في المستقبل البعيد ، في عصر أطفال أطفالنا وأحفاد أحفادنا ، في عصر تكون فيه هذه المأساة مجرد ذكرى بعيدة ، هل يمكن للناس أن يظلوا يقظين؟ هل تعتقدون أنه يمكننا وضع ضعف أو ثلاثة أضعاف عدد الأشخاص كما نفعل الآن عند الحصن؟ ”
“ماذا ، ماذا تقصدين بذلك؟”
صمت الجمهور كانت إجابة واضحة.
الميزانية العسكرية سوف تستنزف الاحتياطيات الوطنية ، لكن نتائج القوة القتالية المستخدمة لردع الأعداء لن تكون واضحة.
“نحن في حالة حرب الآن ، مهاراتها لا تزال مفيدة ، دعونا نترك مصيرها للملك المقدس المستقبلي “.
“أنا على ثقة من أن هناك أشخاصًا بينكم خدموا في الحصون أثناء تجنيدهم ، إذا أنا أطلب منكم أن تتذكروا ما إذا كانت المصاريف اليومية والإمدادات المستهلكة في ذلك الوقت قد تضاعفت ثلاث مرات ، ألا تعتقدون أن ذلك سيؤدي إلى إجهاد الأمة بشكل كبير؟ في ذلك الوقت ، هل تعتقدون أن أمة لا تعرف سوى تلك المأساة من الذاكرة ستبقى يقظة؟ ”
على الرغم من أن الكونت بدا وكأنه يشعر بالاشمئزاز من فكرة استخدام أنصاف البشر ، إلا أنه من المحتمل أن هذا كان تمثيلاً أيضًا ، لقد كان من النوع الذي سيستخدم كل ما في وسعه حتى لا يتبقى شيء.
بعد ظهور نظرة الفهم على وجوه الجمهور ، قدمت نيا استنتاجها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“- لهذا نحتاج إلى حماية جلالة الملك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المستحيل لجيش أنصاف البشر أن يخترقوا القوات البشرية وأن يصلوا إلى هذا المكان ، كان الاحتفاظ بشيزو – أقوى قوة قتالية لهم – خطوة سياسية جيدة ، لكنها كانت خطوة عسكرية سيئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت شيزو المنديل على وجه نيا وفركت بقوة.
“لماذا!؟ لماذا يجب أن نطلب مساعدة الأوندد!؟ ”
“…لا يمكنني التغلب على جالداباوث… كسب الوقت سيكون صعبًا أيضًا”
كان نفس الصوت من قبل.
“تكبدت وحدة “لانسر السادس” أكثر من نصف الخسائر!”
كان الرجل الذي طرح سؤاله في وقت سابق ، الأشخاص مثله جعلوا نيا مرتاحة ، لأن أصعب الأشخاص هم الذين لم يتفاعلوا على الإطلاق ، وعندما يحدث ذلك ، شعرت بعدم الارتياح بشأن ما إذا كانت كلماتها قد وصلت إليهم أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا يهمني إذا مات الجميع ، لكني لا أريد أن أموت.
اقترح مؤيدوا نيا وضع بعض الرافضين في الجمهور مسبقًا ، لكن نيا رفضت.
“…ليست فكرة سيئة ، سنذهب معًا كتدريب “.
كانت مشاعر نيا في حالة من الفوضى لدرجة أنها لم تكن تعرف ما كانت تقوله للتو.
“أنا أقول هذا على وجه التحديد لأنه أوندد ، جلالة الملك قوي ، ولكن الأهم من ذلك ، أنه أوندد ، وبالتالي في ذلك المستقبل البعيد ، سيظل على قيد الحياة ، سيظل موجودًا”.
“لكنني ، لكنني سمعت أن الملك الساحر سقط في المعركة ومات”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نيا عاجزة عن الكلام.
“لقد أُنقذت البلاد الآن… بما قادة الأعداء ماتوا ، فيجب أن يتفكك جيش أنصاف البشر ، وفقًا لخطة الأمير ، كل شيء يجب أن ينتهي الآن “.
“هذه الشائعات صحيحة وخاطئة في نفس الوقت ، للأسف ، الجزء الأول صحيح ، لقد أنفق جلالة الملك الكثير من المانا وألقى العديد من التعاويذ من أجل إنقاذنا نحن الضعفاء ، وفي النهاية هُزم على يد جالداباوث ، لكن الجزء الثاني خاطئ ، جلالة الملك لم يمت! ووجود شيزو يمكن أن يثبت ذلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن تعبيرها تغير على الفور بشكل مريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربتت شيزو على أكتاف نيا برفق ، للوهلة الأولى ، كانت بلا تعابير ، لكن نيا استطاعت أن ترى حنان الأم على وجهها ، بعد ذلك ، وجهت شيزو إبهامها إلى نفسها.
كانت هذه إشارة إلى شيزو – إحدى الشخصيات الرئيسية في تحرير مدينة كالينشا – للدخول.
عندما واجهت عيون المحاربة التي كانت على استعداد للموت عيون النبيل الذي أراد الهرب من الموت ، كانت النتيجة حتمية.
بعد ذلك ، رفع الملك الساحر ذراعيه ، وأصبحت الهتافات أعلى من ذي قبل.
شهق الجمهور في رهبة ، وكان من الممكن سماع همهمة “شيزو سما”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع أنه كان تدريبًا للمستقبل ، إلا أنه لا يزال عمل مزعج للغاية ، لم يستطع البالادين قراءة الحالة المزاجية أو أنه كان منزعجًا جدًا بالفعل ، لكنه تحدث إلى كاسبوند ، الذي كان يحاول دفن تذمره في أعماق قلبه.
“…مم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفعت شيزو رأسها عالياً ونفخت صدرها.
“كانت تابعة لجالداباوث في ما مضى ، لكنها قاتلت إلى جانبنا في معركة تحرير مدينة كالينشا ، وذلك لأن جلالة الملك نزعها من يديّ جالداباوث وسيطر عليها “.
هل أظهر أنصاف البشر مثل هذه الصورة من القوة والمتانة في المعركة السابقة؟ بدت صفوف دروعهم متينة ولا تقهر ، بينما تلمع رؤوس رماحهم اللامعة بتألق مذهل ، على الرغم من قدرة جالداباوث المذهلة على القيادة ، إلا أن تماسك جيشه كان واضحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأى الكثير من الناس شيزو تقضي على أنصاف البشر الواحد تلو الآخر خلال المعركة ، من المحتمل أن الأشخاص الذين خاطبوها بـ سما قد ساعدتهم بشكل مباشر.
عندما أصبح كاسبوند وحده في الخيمة مسك وجهه.
من ناحية أخرى ، اختار أنصاف البشر تشكيلة تؤكد على قوة الاختراق ، مع أنه من غير المؤكد لماذا إختاروا هذه التشكيلة ، ومع ذلك فهناك إجابتين لهذا التساؤل ، إما أنهم يريدون كسر حصار البشر والهروب أو قتل أكبر عدد ممكن من البشر في قتال مباشر.
كانت شيزو تحظى بشعبية كبيرة ، مع أنها كانت تابعة لجالداباوث في ما مضى ، إلا أنها جميلة جدًا ، والأهم من ذلك أنها شابة يافعة ، يمكن للمرء أن يقول إنه كان من الصعب حَمل العداء والكره ضدها.
“لكن! هناك استثناءات لكل الأشياء! مثلما قد يكون هناك يوم دافئ في الشتاء ، ومثلما قد يكون هناك برعم يتفتح من فرع ذابل ، ومثلما قد يكون هناك نجم ساطع يخترق ظلمة الليل ، وكذلك جلالة الملك – فهو كائن أوندد يساعد الأحياء ، لا بد أنكم سمعتم القصص من الأشخاص الذين أنقذهم ، من الممكن أيضًا أن يكون قد تم إنقاذ بعضكم من قبله ، و بناءً على ما علمتموه ، فإن لديكم الدليل على أنني لا أكذب! ”
سألت نيا شيزو ذات مرة: هل اختار الملك الساحر السيطرة عليك بسبب هذا*؟” وكان إجابة شيزو “ربما”.
“أيها الكونت ، ما نوع الصفقة التي تنوي عقدها مع هذا الشيطان؟”
(بسبب ما قيل في الجملة السابقة)
“حتى لو كانت قائدة فيلق البالادين ، فإن هذا السلوك غير مقبول ، هل يمكننا السماح لشخص ليس لديه أي ولاء للعائلة الملكية بالبقاء كقائدة؟ ”
زأر جولكا وركض في الاتجاه المعاكس للحشد.
“إن شيزو مرتبطة بسحرة جلالة الملك ، وطالما ذلك بقي السحر ساري المفعول فذلك يعني بأن الملك الساحر حي ، بعبارة أخرى ، هي الدليل على أن جلالة الملك ما زال على قيد الحياة “.
في الحقيقة ، لا أحد يستطيع أن يفعل أي شيء بدون مساعدة ، ولذا كان عليه أن يكون ممتنًا لخالقه لأنه أعطاه هذه الحكمة ، وبينما كان يعمق تفانيه لخالقه المذكور ، صب كاسبوند تركيزه على عمله.
إندلعت ضجة بينهم ، ومن ثم رفعت نيا ذراعيها للإشارة إلى أن الجميع يجب أن يصمتوا ، لأنها لم تنتهي من الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت نيا بمسح وجهها برفق بالمنشفة التي قُدِمت لها من قِبل المرأة ، وشعرت براحة شديدة على وجهها المشتعل بسبب الإحساس البارد الصادر من المنشفة.
“أنا متأكدة من أنكم جميعًا تتساءلون لماذا لم يظهر جلالة الملك نفسه بعد ، في الحقيقة أنا لا أعرف أيضًا ، ومع ذلك ، لا أستطيع أن أتخيل أن مثل هذا الحاكم الرحيم سيتخلى عنا! من المؤكد أن هناك سبب لعدم تمكنه من العودة إلى هنا على الفور ، لا أدري ما إذا كان ذلك بسبب أفكار أخرى خطرت على جلالة الملك ، أو نشأت بعض المخاطر ، ولهذا السبب-!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تردد صدى صوت نيا في الساحة الصامتة.
أشارت نيا إلى أحد أعضاء الجمهور أمامها.
كانت عيناها غائرتان بشدة وخديها هزيلان ، ومع ذلك ، أشرق ضوء لامع في بُؤبؤتي عينيها.
“لهذا السبب أتوسل إليكم جميعًا! من فضلكم ساعدوني على إيجاد جلالة الملك ، حتى لو خاطرنا بحياتنا للذهاب والبحث عبر تلال أبيليون حيث يعيش أنصاف البشر قبل أن يجدوا جلالة الملك ، المملكة المقدسة لا تزال غير قادرة على سداد الديون التي ندين بها له بالكامل ، وقد قلت هذا من قبل ، لكن جلالة الملك لم يأت إلا لمقاتلة جالداباوث ، ومع ذلك انتهى به الأمر إلى مقاتلة أنصاف البشر نيابة عنا نحن الضعفاء ، وبالتالي استنزاف قوته وأدى ذلك إلى هزيمته! ”
“بالفعل ، لا شيء أفضل من أن يدمر أنصاف البشر أراضي النبلاء الذين لم يفعلوا أي خير إتجاهنا”.
“أنا متأكد من أنهم سيكونون سعداء… ومع أن تقريري الذي قدمته كان قصيراً إلا أن هذا كل ما كنت أنوي إبلاغه عنه ، أما بالنسبة للوقت الذي سيستغرقه جمع المؤيدين ، مع الأخذ في الحسبان الوقت اللازم للإستعداد ، أعتقد أنه سيكون لديكِ ساعة للراحة والاسترخاء “.
رفعت نيا صوتها بصوت أعلى وهي تصرخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ومع ذلك – جميعا! لهذا يجب علينا سداد الدين الذي ندين به للشخص الذي جاء لينقذنا! جاء ذلك الشخص العظيم من تلقاء نفسه لينقذنا! حتى لو كان أوندد ، فأنا لا أنوي أن أكون جاحدة! – ولذا ، أنا أناشد الأشخاص الذين يحاولون سداد الدين لجلالة الملك بطريقة ما ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقفت نيا مؤقتًا لترك الترقب يتراكم قبل الصراخ مرة أخرى.
“أنا أبحث عن أشخاص لمساعدتي في العثور على جلالة الملك! لكنك لست بحاجة للذهاب شخصيًا! مهاراتك ومعرفتك أو أي شيء يمكنك المساهمة به سيكون مفيدًا ، من فضلكم ساعدوني!”
في وقت لاحق ، اكتشفت نيا أن ذوق شيزو لم يكن سيئًا في الواقع.
حنت نيا رأسها ، وكذلك فعلت شيزو بجانبها.
و-
اوووه ، جاء هدير من الجمهور.
بعد أن رفعت رأسها ، أنهت نيا على هذا النحو:
انتشر الجنود فور تلقيهم أوامر الماركيز.
“…أنا متأكدة من أن بعضكم لا يستطيعون تصديقي بناءً على كلماتي وحدها ، ومع ذلك ، أنا أحثكم على سؤال رجال جيش التحرير الذين حرروا مدينة كالينشا؟ بهذه الطريقة ، أنا متأكدة من أنكم ستصدقون بأن كلماتي ليست أكاذيب “.
أومأ نيا برأسها ، سيكونون سعداء جدًا بوجود رمز للتضامن – شيء متعلق بالملك الساحر ، أرادت نيا واحداً أيضًا.
(بسبب ما قيل في الجملة السابقة)
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد عودتها إلى غرفتها ، انهارت نيا على كرسيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شكرًا لك على عملك الشاق ، باراجا سما”
“الآن ، لنعد إلى السؤال الأصلي ، إذا حاولنا إسكاتها فكيف سَيُنظر إلينا؟ ألا تعتقد أنهم سيروننا نحاول إسكات بطلة لأنها تقول شيئًا غير مريح إتجاه العائلة الملكية؟ ”
التي شكرتها كانت امرأة ودودة المظهر – رغم أنها قاتمة بعض الشيء.
كان الجندي روبي شاب يبلغ من العمر 24 عامًا ، مع أنه لم يتلقى تعليماً كاملاً ، إلا أنه أدرك أن هناك أشياء كثيرة في هذا العالم لم يكن يعرفها.
وعَلِم جولكا الإجابة بجسده.
بدت وكأنها في العشرينيات من عمرها ، وكانت تتميز بثديين كبيرين يجذبان عيون الرجال وشعر قصير ، على ما يبدو ، كان شعرها طويلاً في يوم من الأيام ، لكن تم قطعه في معسكر اعتقال.
“ماذا سنعطيه؟ ألن يكون من الأسهل قتلنا وأخذه من جثثنا؟ أم تقصد نعطيه شيئًا غير موجود؟ وماذا سيكون ذلك الشيء؟”
كانت جزءًا من فريق الدعم الذي أسسته نيا ، أراد مؤيدوا نيا إبتكار إسم لمجموعتهم ، ولذلك أطلقوا على أنفسهم اسم “فيلق إنقاذ الملك الساحر”.
كانت وظيفتها هي المساعدة في إدارة حياة نيا اليومية المزدحمة بشكل متزايد.
قالت نيا ” هاه ~ ” بطريقة تشبه إلى حد كبير أسلوب رجل في منتصف العمر ووضعت المنشفة على الطاولة ، ونظرت إلى المرأة التي أخذت المنشفة بعيدًا على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من مرور نصف شهر فقط على لقائهما لأول مرة ، إلا أن هذه المرأة أصبحت غير قابلة للإستغناء بالنسبة لنيا ، كان ذلك لأنها أكملت المهام الموكلة إليها – التنظيف ، والغسيل ، والطبخ ، ومهام أخرى مختلفة – بإتقان تام.
“آه ، شكرا لكِ”
كان ذلك للحظة فقط ، ولكن الذي بدا سعيداً هو الماركيز بوديبو ، أكبر شخص حاضر ، كان شعره الأشقر مرقطًا باللون الأبيض.
قامت نيا بمسح وجهها برفق بالمنشفة التي قُدِمت لها من قِبل المرأة ، وشعرت براحة شديدة على وجهها المشتعل بسبب الإحساس البارد الصادر من المنشفة.
قالت نيا ” هاه ~ ” بطريقة تشبه إلى حد كبير أسلوب رجل في منتصف العمر ووضعت المنشفة على الطاولة ، ونظرت إلى المرأة التي أخذت المنشفة بعيدًا على الفور.
بعد ثلاث ساعات ، أدركت أن توقعها صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه ، مع أنني كنت أقول هذا طوال الوقت ، ولكن لا تنادني بـ سما من فضلك ، فأنا لست بالشخصية المميزة “.
كان لدى غوستاف العديد من المهام أكثر حتى من مهام كاسبوند ، وجعلته تلك المهام أكثر انشغالًا ، لذلك نادرًا ما جاء إلى هنا ، هذا هو السبب الذي جعل كاسبوند يعلم أن خطباً ما قد حدث ، إذا كان قد جاء إلى هنا شخصيًا ، فقد جلب معه مشكلة صعبة لم يستطع التعامل معها بمفرده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا تقولين؟ أنتِ المتحدث الرسمية بإسم جلالة الملك في هذا البلد والتي تتصرف نيابة عنه ، إن عدم مخاطبتك بـ سما سيكون فظًا “.
نار.
إنزعجت نيا قليلاً من حقيقة أن امرأة أكبر منها كانت تقول هذا لها.
كانت هذه مشكلة يعاني منها فقط أولئك الذين لم يعتادوا على منصب أعلى.
كان محاطًا بأشخاص آخرين كانوا يفرون مثله أيضًا ، وهكذا أحرز تقدمًا طفيفًا على الرغم من ذعره.
غادر المبعوث بعد نقل تلك الرسالة.
بالمناسبة ، لم تكن نيا المتحدثة الرسمية أو أي شيء من هذا القبيل ، بل هي نفسها كانت تتساءل كيف انتهى بها الأمر في هذا المنصب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالمقارنة ، يُقدّر بقايا جيش أنصاف البشر بحوالي 30.000 ، لذلك كان لديهم ميزة ساحقة من ناحية الأعداد.
شعرت نيا أن شيزو – التي كانت تحدق بلا هدف أثناء إستلقائها على الأريكة – تناسب الوصف أفضل منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكن لأي شخص أن يضمن أن مثل هذه المأساة لن تتكرر في جيل أحفادنا أو أحفاد أحفادنا؟ هل يجرؤ أحد على القول إن ذلك لن يحدث مرة أخرى أبدًا لأنه حدث من قبل!؟ لهذا السبب يجب أن نستعد وأن نخطط للمستقبل ، حتى لا يتم اختراق خط الحصن مرة أخرى! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت خطة جالداباوث هي محاصرتهم بهجوم كماشة.
من وجهة نظر موضوعية يجب أن تكون عظمة الملك الساحر واضحة للجميع ، فهي كانت تقول ببساطة ما هو واضح ، ولا تجادل نيابة عنه ، ولم تكن تنوي البدء في الوعظ بأي شكل من أشكال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع أن نيا قد بدأت في فعل ذلك من تلقاء نفسها ، إلا أنها لم تتوقع أبدًا أن تسير الأمور على هذا النحو.
“إذن أنا سأغادر ، وأيضا يريد برتراند مورو شي مقابلتك “.
“مفهوم ، هل يمكنكِ أن تقولي له أن يدخل؟ شكرا لعملكِ الشاق اليوم “.
لقد اختاروا تشكيلة الطابور الطويل.
انحنت لها المرأة ، ثم غادرت الغرفة ، ودخل رجل وكأنه يتبادل الأماكن معها ، كانت المرأة تَنفُر من الرجل وتخاف منه ، وكانت تشعر بعدم الارتياح عندما تكون في نفس المكان الذي يكون فيه الرجل ، لذلك ، اختارت أن تغادر.
“لقد آمنت بذلك طوال الوقت ، لأن شيزو سينباي أخبرتني ، اعتقدت أنك بخير ، لكن… كان هذا صحيحًا! ”
مذهل.
” باراجا سما ، أعتذر على إزعاجك أثناء استراحتك ، ولكن هل لي أن أطلب القليل من وقتك؟ ”
تمامًا عندما تساءلت نيا عما إذا كان يجب عليها استخدام القدرة التي اكتسبتها مؤخرًا ، تلاشى الظلام تدريجياً واستعادت عيناه بريقهما المعتاد ، بما أن القتال كان على وشك البدء ، فقد يكون من الجيد إخماد الكراهية بداخله.
“..همم… همم!”
برتراند مورو.
“هذا صحيح ، باراجا سما ، تمامًا مثلما خانهم الزيرن ، لم يُقسم جميع أنصاف البشر بالولاء والطاعة لجالداباوث ، إذا كانوا يريدون الهروب حتى لو كان ذلك يعني خيانة جالداباوث ، فإن الأشخاص الذين يريدون البقاء على قيد الحياة لن يختبئوا داخل مدينة ولكنهم سيختارون القتال على أرض مفتوحة ، ذلك لأن الهروب سيكون صعبًا إذا كانوا يدافعون عن مدينة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واجه كاسبوند النبلاء الذين يتملقونه ووضع تعبيرًا عن وجهه يقول إنهم على حق.
كان لديه جسد قوي لرجل في الأربعينيات من عمره ، لكن الجزء الأكثر تميزًا عنه هو الشعر المتناثر في أعلى رأسه.
“…هل هذه دموع الامتنان لي؟”
كان لعائلة مورو تقليدًا يتمثل في خدمة نبلاء بارزين ، وكان يعمل أيضًا في الماضي كخادم شخصي ، هذا هو السبب في أنه عمل كسكرتير في فيلق الإنقاذ ، من أجل الاستفادة الكاملة من مهاراته.
“حقا…”
كانت نيا محظوظة جدًا لمقابلة شخص مثله عندما أسست المجموعة لأول مرة ، إذا لم تقابله ، لكان شعرها قد أصبح أبيضًا في سن مبكرة.
إبتعدوا عن طريقي.
الجزء 3
“لا ، لا بأس ، ما الأمر؟”
“..فهمت ، إذن ليست هناك حاجة للسؤال ، يبدو أن الوقت قد حان لجولة ثانية ، شيزو! ”
“شكرًا لك ، سأكون موجزاً في تقديم تقريري ، أريد أن أقول إن مجموعتنا تضم الآن أكثر من 30.000 عضو “.
” أوه ، هذا رائع! يبدو أننا كسبنا الكثير من الناس الذين فهموا عظمة جلالة الملك! لا ، هذا متوقع ، جلالة الملك حقا شخص رائع! ”
في الحقيقة ، عندما أخذها الملك الساحر لتحرير معسكرات الاعتقال ، شاهدت العديد من جثث البشر والذين بدا وكأنهم قد أُعدموا ، من الواضح أنهم كانوا أشخاصًا حاولوا تملق أنصاف البشر.
أومأت شيزو برأسها.
إستُبدلت السخرية في نبرته بالصدمة ، عرف كل نبيل في المملكة المقدسة شكل ريميديوس ، لم يكن الكونت راندالس استثناءً أيضًا ، وبسبب هذا صُدم ، بدت مختلفة تمامًا عما يتذكرها.
المجموعة لديها الآن أعضاء أكثر من سكان مدينة صغيرة ، من بين 3.5 مليون شخص من سكان المملكة المقدسة الشمالية ، ينتمي حوالي 1 ٪ منهم الآن إلى المجموعة.
“أعرب مؤيدونا عن رغبتهم في الحصول على رمز من نوع ما لإظهار هوية عضويتهم في المجموعة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربتت شيزو على أكتاف نيا برفق ، للوهلة الأولى ، كانت بلا تعابير ، لكن نيا استطاعت أن ترى حنان الأم على وجهها ، بعد ذلك ، وجهت شيزو إبهامها إلى نفسها.
“فهمت… بالفعل… هذا… أمر منطقي”
ضوء.
“…هل هذه دموع الامتنان لي؟”
“بالفعل ، بعض العناصر التي يمكن ارتداؤها للإشارة إلى العضوية ضرورية لتعزيز الشعور بالطمأنينة والانتماء “.
أومأ نيا برأسها ، سيكونون سعداء جدًا بوجود رمز للتضامن – شيء متعلق بالملك الساحر ، أرادت نيا واحداً أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوحت شيزو للملك الساحر ، بدا أنه لاحظ ذلك ، وقاد حصانه للإقتراب منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“استخدام رجاءً أفضل الوسائل المتاحة تحت تصرفك ، ومع ذلك ، لا أريد أن نعطي معاملة تفضيلية على أساس التبرعات المالية المُقدمة وما شابه ذلك “.
“-يبدو أن الجميع يتفقون مع ما أقول ، ولكن في المستقبل البعيد ، في عصر أطفال أطفالنا وأحفاد أحفادنا ، في عصر تكون فيه هذه المأساة مجرد ذكرى بعيدة ، هل يمكن للناس أن يظلوا يقظين؟ هل تعتقدون أنه يمكننا وضع ضعف أو ثلاثة أضعاف عدد الأشخاص كما نفعل الآن عند الحصن؟ ”
“الدعـ… الإدا….”
كل ما يمكنهم فعله الآن هو التفكير في كيفية إنهاء ذلك بأقل عدد ممكن من الضحايا والهروب إلى مكان آمن ، ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الشيء الصحيح الذي ينبغي فعله.
التقطت نيا شيئًا لم يستطع حتى سمعها الحاد تحليله.
مندهشة مما قيل للتو ، نظرت نيا إلى جهة الشرق ، واستطاعت أن ترى بعض الغبار المتصاعد وأشكال ما يشبه أشخاص ، في حين أنها ستحتاج إلى التحقق من سرعة تحركهم من أجل التأكد ، ولكن نظرًا لبعدهم ، سيكونون هنا قريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شيزو سينباي ، ماذا قلتِ؟” سألت نيا.
بدأت نيا تتساءل عما إذا كان هذا صحيحًا بالفعل.
“…لا شئ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، هذا صحيح ، شيزو سينباي”
“…حقًا؟ ومع ذلك ، إذا قلتُ شيئا خاطئاً عن جلالة الملك ، يجب أن تخبريني “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ شيزو بالموافقة ، وأجاب برتراند ببساطة ، “ربما يكون هذا هو الحال”.
أعادت نيا نظرها إلى برتراند ، في الآونة الأخيرة ، كان هناك المزيد والمزيد من الأشخاص الذين ظلوا غير متزعزعين حتى عندما نظرت إليهم ، وقد جعل ذلك نيا سعيدة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا ، لا ، لسنا بحاجة إلى القيام بأشياء مثل التجسس ، ففي النهاية ، نحن رفاق نسير نحو نفس الهدف “.
“دع الحرفيين يعتنون بذلك ، والآن… هل يمكنك إخباري ببقية جدول أعمالي؟ ”
عرف الجميع ذلك في قلوبهم.
“نعم! أيها الأمير! هل من الصواب حقًا السماح للنبلاء والقادة بالرحيل؟ ”
“نعم ، باراجا سما ، في غضون ساعتين تقريبًا ، سيُنظم المؤيدون “عيد شكر الملك الساحر” ، أعتقد أنه من المقرر أن تشاركي وتتحدثي عن أعمال جلالة الملك العظيمة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوحت شيزو للملك الساحر ، بدا أنه لاحظ ذلك ، وقاد حصانه للإقتراب منها.
“مفهوم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت نيا بالحماس الشديد ، بعد أن اكتشفت أن “الملك الساحر هو العدالة” ، شعرت بإحساس الصداقة الحميمة والقرب من المؤيدين الذين يمكنهم فهم شعورها ، واستمتعت بالتحدث إلى الأشخاص الذين شاركوها آرائها.
“قائدة البالادين كوستوديو ريميديوس قد هزمت للتو قائد الأعداء ، أحد شياطين جالداباوث ، الشيطان المتقشر!”
“أيضًا ، هناك أشخاص ريدون منك أن تشهدي ثمار تدريبهم ، بالنظر إلى أنكِ مشغولة جدًا حالياً ، هل يجب أن أرفضهم؟ ”
كان محاطًا بأشخاص آخرين كانوا يفرون مثله أيضًا ، وهكذا أحرز تقدمًا طفيفًا على الرغم من ذعره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت نيا قد أسست مؤخرًا وحدة حرس الشرف من مؤيديها وتقوم حاليًا بتدريبهم بشكل مكثف ، شاركت كل من نيا و شيزو في هذا التدريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانت تجري ظاهريًا ، كانت محاطة بأشخاص يهربون في جميع الاتجاهات ، حتى فيفيانا ، التي كانت أسرع من الإنسان العادي ، كانت بطيئة مثل السلحفاة ، ولم تستطع الابتعاد عن الشيطان.
بالنسبة إلى نيا ، التي شعرت أن الضعف سوف يثقل كاهل الملك الساحر ، كان العمل الجاد لتصبح قوية أمراً طبيعياً ، إذا تمكنت مشاركة نيا من رفع الحالة المزاجية وتحفيزهم ، فعليها الانضمام إليهم.
“لا ، أود أن أكون معهم”
داعبت الحرارة الشديدة أطراف شعرها.
“أنا متأكد من أنهم سيكونون سعداء… ومع أن تقريري الذي قدمته كان قصيراً إلا أن هذا كل ما كنت أنوي إبلاغه عنه ، أما بالنسبة للوقت الذي سيستغرقه جمع المؤيدين ، مع الأخذ في الحسبان الوقت اللازم للإستعداد ، أعتقد أنه سيكون لديكِ ساعة للراحة والاسترخاء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أحنى برتراند رأسه وغادر الغرفة ، بعد مشاهدته يغادر ، نهضت نيا من كرسيها وتوجهت إلى الأريكة حيث كانت شيزو ، ثم استلقت بجانب شيزو واحتضنتها بإحكام ، كما لو كانت تحاول سحقها بجسدها.
عندما عادت نيا و شيزو برأس أختها كيلارت كوستوديو ، تسبب هيجانها الناتج عن ذلك في حدوث اضطراب لدرجة أنه كان من المدهش أن لا أحد مات نتيجة لذلك ، على الرغم من أنها هدأت في النهاية ، إلا أنه لا يزال يتعين عليهم التعامل معها بعناية.
“…فتاة جيدة ، فتاة جيدة”
“آه ، هذا صحيح ، شيزو سينباي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح ، ماركيز سما ، ماذا علينا ان نفعل؟” سأل فيكونت سانتز بسرعة خارقة ، كان موقفه مفهومًا ، نظرًا لأنه لا يعرف ما إذا كان منصبه الحالي آمنًا أم لا.
كانت شيزو أقصر منها ، لكنها ربت على ظهر نيا بطريقة مهدئة ، كما تفعل الأم لطفلها.
“متى سنتمكن من البحث عن جلالة الملك… لقد مر شهر بالفعل…”
“…هممم ~” أمالت شيزو رأسها لتنظر إلى السقف “…هذه مشكلة…”
لم يجد الأشخاص الذين يبحثون في المنطقة الشرقية من المملكة المقدسة الملك الساحر ، وعلى الرغم من أنهم لم يتمكنوا من استبعاد احتمال أنهم فقدوه ، إلا أنه كان من المؤكد تقريبًا أنه سقط في أرض أنصاف البشر ، في تلال أبيليون ، لذلك ، كان عليهم القيام بإستعدادات كافية ، لكن القيام بذلك كان يستغرق وقتًا طويلاً.
“…فتاة جيدة ، فتاة جيدة”
“فكروا في الأمر ، ملك سيساعد شعب بلد آخر بغض النظر عن الخطر الذي يتعرض له! لم يُسمع أبداً بملك هكذا من قبل! فقط الملك الساحر! ” توقفت نيا مؤقتًا ، ثم تابعت ،”فقط جلالة الملك! فقط ملك مثله يستحق حقًا أن يُدعى ملكًا صالحًا! ”
من بين 3000 عضو من عرق الزيرن الذين خانوا جالداباوث ، ذهب 2800 منهم مع أميرهم إلى المملكة الساحرة ، بينما ذهب الـ 200 الباقون أو نحو ذلك إلى التلال لجمع المعلومات ، لكنهم لم يعثروا على أي شيء حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وهكذا ، حسنًا ، لقد استغرق الأمر بعض الوقت لتوحيد أنصاف البشر الذين يعانون تحت حكم جالداباوث وقيادتهم هنا كجيش ، كل هذا كان من أجل تسوية الأمور مع جالداباوث ، ويبدو أننا وصلنا في الوقت المحدد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالفعل ، بعض العناصر التي يمكن ارتداؤها للإشارة إلى العضوية ضرورية لتعزيز الشعور بالطمأنينة والانتماء “.
“…يجب ألا تفشلي”
“فهمت… بالفعل… هذا… أمر منطقي”
“..فهمت ، إذن ليست هناك حاجة للسؤال ، يبدو أن الوقت قد حان لجولة ثانية ، شيزو! ”
“أنا أعرف! لكن ، لكن…”
“أنا متأكد من أنهم سيكونون سعداء… ومع أن تقريري الذي قدمته كان قصيراً إلا أن هذا كل ما كنت أنوي إبلاغه عنه ، أما بالنسبة للوقت الذي سيستغرقه جمع المؤيدين ، مع الأخذ في الحسبان الوقت اللازم للإستعداد ، أعتقد أنه سيكون لديكِ ساعة للراحة والاسترخاء “.
“لكن! هناك استثناءات لكل الأشياء! مثلما قد يكون هناك يوم دافئ في الشتاء ، ومثلما قد يكون هناك برعم يتفتح من فرع ذابل ، ومثلما قد يكون هناك نجم ساطع يخترق ظلمة الليل ، وكذلك جلالة الملك – فهو كائن أوندد يساعد الأحياء ، لا بد أنكم سمعتم القصص من الأشخاص الذين أنقذهم ، من الممكن أيضًا أن يكون قد تم إنقاذ بعضكم من قبله ، و بناءً على ما علمتموه ، فإن لديكم الدليل على أنني لا أكذب! ”
عانقت نيا شيزو بقوة ، وأخذت نفساً عميقاً من الرائحة التي جاءت منها ، رائحة الشاي الأسود.
“أنا على ثقة من أن هناك أشخاصًا بينكم خدموا في الحصون أثناء تجنيدهم ، إذا أنا أطلب منكم أن تتذكروا ما إذا كانت المصاريف اليومية والإمدادات المستهلكة في ذلك الوقت قد تضاعفت ثلاث مرات ، ألا تعتقدون أن ذلك سيؤدي إلى إجهاد الأمة بشكل كبير؟ في ذلك الوقت ، هل تعتقدون أن أمة لا تعرف سوى تلك المأساة من الذاكرة ستبقى يقظة؟ ”
بالتفكير في الأمر ، لقد تجرأوا على الحصول على مثل هذا الحلم بفضل قوة الملك الساحر ، لكن هكذا انتهى بهم الأمر عندما أصبحوا وحدهم.
وجود شيزو فقط كان كافيًا لإبعاد القلق من قلب نيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك لأن وجودها كان دليلًا على أن الملك الساحر حي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لحظة من فضلك ، صاحب السمو! كل ما أقوله هو أن القتال ليس خيارنا الوحيد! قصدت فقط أن أقول إن هناك احتمال أننا قد نكون قادرين على التفاوض معه ، هذا كل شيء! ”
“…سوف تكون الأمور على ما يرام ، آينز سما كريم “.
“كما تقول بالضبط ، ماركيز سما ، ومع ذلك ، يبدو أن الآخرين يهاجمون بكل قوتهم ، لذلك يجب علينا إيقافهم في أقرب وقت ممكن للحصول على أفضل تأثير”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه ، هذا صحيح ، شيزو سينباي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – أعلن الرسول بصوت عالٍ عن الوضع في ساحة المعركة.
بعد استعادة رباطة جأشها ، قامت نيا بالنظر إلى الجيش الذي كان في طريقه للانطلاق.
“…لذلك ، يجب أن تحصلي على المزيد من المؤيدين وأن تضعي خطة بحث لا يمكن أن تفشل”
ومع ذلك فقد أَمِل كاسبوند بأن يعتقدوا بأنه لم يتغير ، لكي لا يتدخلوا في شؤون العائلة الملكية بعد الحرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه ، هذا صحيح ، شيزو سينباي”
كان التملق واضحًا هذه المرة ، إلا أن الكونت قال ذلك بنبرة مرحة وبصوت عالٍ قليلاً.
“…بهذه الطريقة ، سيكون آينز سما سعيداً”
“…ومع ذلك ما زالت هناك حاجة لمطاردة أنصاف البشر الهاربين والمهزومين”
“رائع حقًا ، ماركيز سما ، نحن محظوظون حقًا لأن قائد الوحدة الذي واجهنا في معارك سابقة قد تم القضاء عليه”
“آه ، هذا صحيح ، شيزو سينباي”
ومع أنهم أخفوا هذه الحقيقة بعناية ، إلا أنه فهم أن التقييم لا يزال قيد التقدم.
“…نيا ، أنا معجبة بك حقًا ، الآن بعد أن اعتدت على ذلك ، أصبح وجهكِ ظريفاً جدًا ”
“ألم يتم إستدعائي إلى هنا ، من عسايا أكون؟ ”
“…ظريفاً جدًا… بالمناسبة ، من المؤكد أن تشعرين بالملل بما أنك لا تستطيعين الخروج ، شيزو سينباي ، هل نذهب نحن الاثنان إلى مكان ما معًا في المرة القادمة؟ ”
“…سوف تكون الأمور على ما يرام ، آينز سما كريم “.
جذب جمال شيزو الاستثنائي الكثير من الاهتمام ، ومع ذلك ، فإن النظرات الموجهة إليها ستنقلب إلى خوف وحذر إذا علم الناس هويتها الحقيقية وهي أنها شيطانة ، كثير منهم كانوا سيبالغون في الأوهام مثل “إنها ستسرق روحي!” التي نشأت من القصص التي تحول فيها الشياطين إلى نساء جميلات للمطالبة بالأرواح كجزء من صفقة ما ، ومع ذلك ، شعرت نيا أن الشياطين لهم الحق في اختيار شركائهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة إلى نيا ، التي شعرت أن الضعف سوف يثقل كاهل الملك الساحر ، كان العمل الجاد لتصبح قوية أمراً طبيعياً ، إذا تمكنت مشاركة نيا من رفع الحالة المزاجية وتحفيزهم ، فعليها الانضمام إليهم.
بادئ ذي بدء ، نظرًا لأنها تابعة للملك الساحر الرحيم ، فإن هذه الشيطانة لن ترغب على الأرجح في أرواح الناس من حولها ، ناهيك عن الرغبة في إغرائهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، كانت هناك أشياء مزعجة لم يتمكنوا من تجنبها ، ولن تتمكن نيا – بصفتها مرافقة الملك الساحر – من مواجهته إذا انتهى بها الأمر إلى التسبب في مشاكل لشيزو ، تابعته ، بالطبع ، أدركت نيا أيضًا أن شيزو كانت قوية جدًا لدرجة أنها لن تتأذى من أي أحد.
يا له من خطأ.
لهذا السبب قضت شيزو الكثير من وقتها هنا ، ولكن الآن بعد إنضمام المزيد من الأشخاص إلى مجموعتهم ، فلا بأس في اصطحابها إلى حيث تجمع المؤيدين.
“…ليست فكرة سيئة ، سنذهب معًا كتدريب “.
إذا اصطدم الرجل الذي تم دفعه بواسطة الأشخاص الذين أمامه ، فمن المحتمل جدًا أنهم سينهارون بشكل جماعي مثل الدومينو ، في الواقع ، هذا بالضبط ما حدث للأشخاص أمام فرانشيسك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولئك الذين عرفوا عظمة الملك الساحر يمكن اعتبارهم رفاقها.
“حسنًا ، فلنستعد ، ولكن ملابس الخادمة التي ترتديها ملفتة للنظر… هل يمكنك التغيير إلى شيء عادي؟ ”
“…الطبيب… احمم ، لا مشكلة ، أقرضيني بعض الملابس ، سأترك الإختيار لك “.
“…أنا آسفة ، لكن لم يكن لدي أي شخص يمكنني الخروج معه ولم أكن مهتمة بالملابس على الإطلاق ، لذلك أنا لست واثقة من قدرتي على انتقاء الملابس لك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه؟”
هل يجب علي المقاطعة الآن؟ ، عندما فكرت نيا في ذلك ، أجابت شيزو.
ربتت شيزو على أكتاف نيا برفق ، للوهلة الأولى ، كانت بلا تعابير ، لكن نيا استطاعت أن ترى حنان الأم على وجهها ، بعد ذلك ، وجهت شيزو إبهامها إلى نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هذه المرة ، تحطم خط دفاعنا الأول القوي والمنيع (السور العظيم) ، واندفع أنصاف البشر مثل الانهيار الجليدي ، هل ستحدث مثل هذه المأساة مرة واحدة فقط؟ هل هناك أي شخص بينكم يعتقد أن ذلك لن يحدث مرة أخرى؟ ”
“هل جالداباوث مخيف لهذه الدرجة!؟”
“…اتركِ الأمر لي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن ذُهِل فيكونت سانتز من إجابة كاسبوند الصريحة والمباشرة ، ثم طرح سؤالاً آخر.
“حقًا؟”
“أنصاف البشر الذين غزو أمتنا كان تِعدادهم 100.000 ، لقد تم تقليص عددهم إلى حوالي 30.000 الآن ، إذا حشدنا الناس في هذه المدينة والجنود الذين جلبناهم ، سنكون قادرين على هزيمتهم بسهولة! ”
في وقت لاحق ، اكتشفت نيا أن ذوق شيزو لم يكن سيئًا في الواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
أشارت نيا إلى أحد أعضاء الجمهور أمامها.
زاد عبء عمل كاسبوند بشكل كبير بعد استعادة مدينة كالينشا ، كان عليه أن يعمل على تنظيم الأشخاص الذين تم إنقاذهم وأن يجد لهم أدواراً لهم ، وقد زادت كمية المعلومات الناتجة التي يجب معالجتها بشكل كبير ، وكان كل من التحقق والتعيين يستغرق وقتًا طويلاً للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه مشكلة يعاني منها فقط أولئك الذين لم يعتادوا على منصب أعلى.
“وهو؟”
خلال هذه الفترة المزدحمة ، تمركز بالادين واحد فقط بجانب كاسبوند من أجل حراسته.
“هذه الشائعات صحيحة وخاطئة في نفس الوقت ، للأسف ، الجزء الأول صحيح ، لقد أنفق جلالة الملك الكثير من المانا وألقى العديد من التعاويذ من أجل إنقاذنا نحن الضعفاء ، وفي النهاية هُزم على يد جالداباوث ، لكن الجزء الثاني خاطئ ، جلالة الملك لم يمت! ووجود شيزو يمكن أن يثبت ذلك”.
كان هذا يمثل نقصًا في الأمن ، لكن لا يمكن للمرء استخدام بالادين ماهر – يمكنه القراءة والكتابة وعمل الحسابات وإقامة الطقوس الدينية والحفاظ على النظام والسلام – كحارس شخصي ، في هذا الصدد ، كان من الأفضل تعيين ريميديوس كحارسة له ، ولكن بالنظر إلى حالتها العقلية الحالية ، قرر أنه سيكون من الأفضل أن تتدرب مع البالادين الآخرين.
عندما عادت نيا و شيزو برأس أختها كيلارت كوستوديو ، تسبب هيجانها الناتج عن ذلك في حدوث اضطراب لدرجة أنه كان من المدهش أن لا أحد مات نتيجة لذلك ، على الرغم من أنها هدأت في النهاية ، إلا أنه لا يزال يتعين عليهم التعامل معها بعناية.
في الحقيقة ، لا أحد يستطيع أن يفعل أي شيء بدون مساعدة ، ولذا كان عليه أن يكون ممتنًا لخالقه لأنه أعطاه هذه الحكمة ، وبينما كان يعمق تفانيه لخالقه المذكور ، صب كاسبوند تركيزه على عمله.
“اسمعوني! لقد أخطأت التقدير في المعركة السابقة ، لأنني كنت أقل عددًا ولم يكن لدي ما يكفي من المانا ، ومع ذلك ، الوضع مختلف الآن ، لا يستطيع جالداباوث استدعاء الكثير من الشياطين مرة أخرى في وقت قصير ، بالإضافة إلى ذلك ، لقد تعافيت تمامًا الآن ، لا يوجد سبب آخر لي لأخسر! كل ما عليكم فعله هو الانتظار هنا حتى أعود منتصراً! ”
مع أنه كان تدريبًا للمستقبل ، إلا أنه لا يزال عمل مزعج للغاية ، لم يستطع البالادين قراءة الحالة المزاجية أو أنه كان منزعجًا جدًا بالفعل ، لكنه تحدث إلى كاسبوند ، الذي كان يحاول دفن تذمره في أعماق قلبه.
(يعني أبوه كان خايف عليه وخلاه يتعين في وحدة لا تفعل الكثير لكي يحافط على حياة إبنه)
“- أميري ، هل من المقبول حقًا ترك نيا باراجا تستمر فيما تفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا!؟”
فهم كاسبوند معنى السؤال ، وابتسم بتعب دون أن يرفع عينيه عن وثائقه.
مع أن نيا قد بدأت في فعل ذلك من تلقاء نفسها ، إلا أنها لم تتوقع أبدًا أن تسير الأمور على هذا النحو.
“ما باليد حيلة ، فقط اتركها على حالها ، وأيضا نادني بـ أيها الأمير”.
“…باراجا سما ، إن هذا طبيعي تمامًا ، طالما أن جالداباوث يسيطر على التلال ، فيمكنه إرسال تعزيزات إلى هنا ، تدمير أنصاف البشر في هذا المكان لا يعني أن جالداباوث سوف يتراجع “.
“شكرا جزيلا لك ، ومع ذلك ، ماذا تقصد بـ ما باليد حيلة؟ ”
أشار شيزو إلى الذين يقتربون ، تعزيزات أنصاف البشر القادمين من جهة مدينة كالينشا ، كانوا يتألفون من العديد من الأعراق المختلفة ، حتى الأورك والزرين ، حدقت نيا في الأعلام التي كان أنصاف البشر يرفعونها ، كانت-
” هذا صحيح ، ماركيز دونو ، ليس هناك الكثير من الوقت قبل أن يتولى جالداباوث قيادة جيشه من أنصاف البشر ، نحن بحاجة إلى إيجاد طريقة للفوز قبل ذلك “.
يبدو أن البالادين لم يقبل ذلك ، لذلك رفع كاسبوند رأسه من وثائقه ونظر في عينيه.
نظرت نيا للأعلى.
اوووه ، جاء هدير من الجمهور.
“ماذا تعتقد أنه سيحدث إذا فعلنا أي شيء لها ، مثل الضغط عليها للتوقف؟”
“آه ، مع أنني كنت أقول هذا طوال الوقت ، ولكن لا تنادني بـ سما من فضلك ، فأنا لست بالشخصية المميزة “.
“آه ، شكرا لكِ”
“لا أعتقد أن أي شيء سيحدث ، أيها الأمير ، كل ما تفعله هو إثارة الاضطرابات في البلد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أعرف ، ماذا ، ماذا يجب أن نفعل ، ماركيز سما؟ ”
“فهمت ، إذن ، خطاباتها – مع أنني لست متأكدًا مما إذا كان هذا السؤال مناسبًا – هل سمعتهم؟… بالنظر إليك يبدو أنك لم تفعل ، لكنك ربما قرأت ملخصًا لما تتحدث عنه… الآن ، سؤالي الأول… هل هي تكذب؟ ”
راقب كاسبوند البالادين وهو يبحث في ذاكرته قبل الإجابة:
***
راقب كاسبوند البالادين وهو يبحث في ذاكرته قبل الإجابة:
لا بد أنه كان يحاول إعطاء الانطباع بأنه لا يستطيع فهم ما كان يخطط له “الماركيز دونو العظيم والقوي” ، لقد كانت حقًا محاولة غبية لتملقه.
“…تراجعوا في الوقت الحالي وجددوا الإمدادات!”
“لم تكذب… حسنًا ، سيكون من الأفضل لو كانت تكذب ، ومع ذلك ، يمكن لأي شخص لديه قدر ضئيل من الذكاء أن يتحقق مما قالته ويجد أن كل ذلك تقريبًا له ما يبرره ، لقد حررهم الملك الساحر ، وهو بطل حرر بمفرده مدينة أيضًا “.
أخذ رشفة ماء من الكوب على الطاولة ليبلل حلقه قبل أن يواصل.
قاطعه الكونت كوهين برفع يده: “لحظة من فضلك ، أنا أعترض ، قد لا يرحل جالداباوث حتى بعد أن نقتل أنصاف البشر ، ومع ذلك ، قد يقتلنا جميعًا كتذكار أولاً قبل أن يغادر “.
” وإلى جانب ذلك ، نيا باراجا هي بطلة ساعدت في تحرير مدينة كالينشا ، وقد أعلنا ذلك بأنفسنا ، أما بالنسبة للخادمة الشيطانة ، فقد قدمناها على أنها تابعة للملك الساحر ، وذلك أدى إلى ارتفاع في الرأي للملك الساحر ، ولذا كان علينا أن نبالغ قليلاً في مدحها ، كما أن معداتها تناسب بطلة “.
“أفادت قائدة البالادين ريميديوس أنها هزمت للتو قائد الأعداء ، أحد شياطين جالداباوث ، الشيطان المتقشر!”
مع قوسها الذي إقترضته من الملك الساحر ودرعها الذي كان ينتمي إلى بوسير الملك العظيم ، كانت نيا تُمثل مشهداً بطولياً.
“بالمناسبة… أيها الكونت غرانيرو ، أنت تعرف القليل عن السحر ، أليس كذلك؟ هل تمتلك…”
“الآن ، لنعد إلى السؤال الأصلي ، إذا حاولنا إسكاتها فكيف سَيُنظر إلينا؟ ألا تعتقد أنهم سيروننا نحاول إسكات بطلة لأنها تقول شيئًا غير مريح إتجاه العائلة الملكية؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أنا متأكدة من أن بعضكم لا يستطيعون تصديقي بناءً على كلماتي وحدها ، ومع ذلك ، أنا أحثكم على سؤال رجال جيش التحرير الذين حرروا مدينة كالينشا؟ بهذه الطريقة ، أنا متأكدة من أنكم ستصدقون بأن كلماتي ليست أكاذيب “.
“لكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إتصل بالكونتات-” (جمع كونت)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاول البالادين أن يتلعثم بالإنكار ، لكن تعبيره قال أكثر من ألف كلمة ، كان يعلم ما سيحدث.
كان التملق واضحًا هذه المرة ، إلا أن الكونت قال ذلك بنبرة مرحة وبصوت عالٍ قليلاً.
“من ناحية ، لديك بطلة تتصاعد نجوميتها ، ومن ناحية أخرى لديك العائلة الملكية التي هي في حالة تدهور ، من تعتقد أن الناس سيصدقون؟ ”
لذلك ، كان يجب على البشر أن يتحركوا قبل حلول الظلام.
“-أيها الأمير! من فضلك لا تقل ذلك! ”
“كما تقول بالضبط ، ماركيز سما ، ومع ذلك ، يبدو أن الآخرين يهاجمون بكل قوتهم ، لذلك يجب علينا إيقافهم في أقرب وقت ممكن للحصول على أفضل تأثير”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في هذه الحالة ، كل ما يمكننا فعله هو اتباع اقتراح الأمير وقتل أنصاف البشر! إذا لم نتمكن من الهرب ، فيجب أن نقاتل! الأمر بهذه البساطة! ”
“المعذرة… حسنًا ، بخلاف ذلك ، إذا وقفنا في طريقها وتدخلنا في شؤون نيا باراجا ، فمن يدري ما الذي ستفعله خادمة الملك الساحر؟”
المجموعة لديها الآن أعضاء أكثر من سكان مدينة صغيرة ، من بين 3.5 مليون شخص من سكان المملكة المقدسة الشمالية ، ينتمي حوالي 1 ٪ منهم الآن إلى المجموعة.
“اووو…”
انقسم جيش أنصاف بشر بدقة إلى قسمين ، كما لو أنه تم تدريبهم على ذلك عدة مرات ، لقد أفسحوا المجال في الوسط لكائن أوندد للتقدم إلى الأمام.
أصبح وجه البالادين متصلبًا ، وظهرت نظرة مروعة على وجه كاسبوند.
عبس النبلاء ، هل شعروا بشيء من وفاة اثنين من كبار المملكة المقدسة؟ ربما أدركوا أخيرًا أن هذه حرب كانت حياتهم فيها على المحك والخسارة تعني الموت ، ربما كانوا خائفين من إدراكهم أنه لن يُفرج عنهم حتى لو تم دفع فدية لقاء حريتهم.
“هيهيهيه ، حقيقة أنها محمية من قبل تلك الخادمة الشيطانة تعني أنها تتمتع بأكبر قدر من القوة في هذه المدينة ، إن محاولة إسكاتها بالقوة بشكل مباشر أمر خطير للغاية ، لذلك سنضطر إلى ترك الأمور كما هي عليه ، أنا أتفهم مخاوفك ، لكن كل خطوة متاحة لنا هي خطوة سيئة “.
“…نحن و الأمير كاسبوند فكرنا في نفس الشيء ، وقد أعمتنا إمكانية خلاصنا ولم نفكر في الأمر بعمق أكبر”
عرف الجميع ذلك في قلوبهم.
جاء طرق على الباب ، ودخل أحد الجنود من الخارج.
كانت إرادتها للقتال منخفضة ، لم تكن نيا وحدها من شعرت بذلك ، بل جميع أتباعها.
“أيها الأمير ، نائب القائدة سما يرغب في التحدث معك”
حتى الملك الساحر ذُهِل من المديح الهائل.
كان نبلاء الجنوب يعتزمون سحق الغزاة بقوة ساحقة من أجل أن يصبحوا الأبطال الذين أنقذوا الأمة ، كان يجب أن يكون الأمر بهذه البساطة ، ومع ذلك ، الأمور تغيرت ، والآن هم من أصبحوا الفريسة.
“أدخله في الحال”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إندفع غوستاف الذي كان ينتظر في الخارج فور سماع صوت كاسبوند ، أظهر اللهاث الخفيف في أنفاسه أنه جاء إلى هنا مسرعاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا سنعطيه؟ ألن يكون من الأسهل قتلنا وأخذه من جثثنا؟ أم تقصد نعطيه شيئًا غير موجود؟ وماذا سيكون ذلك الشيء؟”
“المعذرة ، يا صاحب السمو!”
كان لدى غوستاف العديد من المهام أكثر حتى من مهام كاسبوند ، وجعلته تلك المهام أكثر انشغالًا ، لذلك نادرًا ما جاء إلى هنا ، هذا هو السبب الذي جعل كاسبوند يعلم أن خطباً ما قد حدث ، إذا كان قد جاء إلى هنا شخصيًا ، فقد جلب معه مشكلة صعبة لم يستطع التعامل معها بمفرده.
كان ذلك لأن عيون نيا الحماسية قد رأت النار تتلاشى ، والظلام ينزل ببطء.
” أقول لك دائمًا ، لا تقلق بشأن ذلك ، أيضًا ، لست بحاجة إلى الانحناء إذا كنا الوحيدين الموجودين هنا ، نظرًا لأنك أتيت مسرعاً ، فلابد أن الأمر عاجلاً للغاية ، أليس كذلك؟ ”
“الآن ، لنعد إلى السؤال الأصلي ، إذا حاولنا إسكاتها فكيف سَيُنظر إلينا؟ ألا تعتقد أنهم سيروننا نحاول إسكات بطلة لأنها تقول شيئًا غير مريح إتجاه العائلة الملكية؟ ”
ومع ذلك ، ملأ ألم شديد ذراعه وهو يحاول الوقوف ، ربما بسبب التواء حدث عند سقط.
“نعم سيدي! أفاد مستطلعونا أن هناك جيشًا قوامه 50.000 جندي يرفعون علم نبلاء الجنوب وهم متجهون إلى هذه المدينة! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فهمت… لا تقل لي أن الجنوب قد تغلبوا بالفعل على قوات جالداباوث؟ على أية حال ، استعد للمعركة ، لأننا لا نعرف ما إذا كانت جيوش الجنوب تحت سيطرة جالداباوث أم لا ، كن حذرا ، سوف اترك الأمر لك”
“ماذا ، ماذا تقصدين بذلك؟”
“نعم سيدي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شيزو تحظى بشعبية كبيرة ، مع أنها كانت تابعة لجالداباوث في ما مضى ، إلا أنها جميلة جدًا ، والأهم من ذلك أنها شابة يافعة ، يمكن للمرء أن يقول إنه كان من الصعب حَمل العداء والكره ضدها.
كانت تشكيلة أنصاف البشر مليئةً بالثغرات في معركتهم السابقة ، لكنها الآن مثالية وبدون أي عيوب ، ما كان في يوم من الأيام تجمعاً متنافراً من أنصاف البشر حسب أعراقهم أصبح الآن تشكيلة أنيقةً ومنظمة ، بدا أفرادهم وكأنهم جيش مخضرم.
“لا يجب أن تهاجم تحت أي ظرف من الظروف حتى يقوم العدو بالتحرك ، إذا كانوا يريدون التحدث ، أحضرهم إلى هنا ، بعد ذلك – ”
هل يجب علي المقاطعة الآن؟ ، عندما فكرت نيا في ذلك ، أجابت شيزو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم استدار كاسبوند إلى البالادين “ستكون مسؤولاً عن الترحيب بضيوفنا ، إذا كانوا كما أعتقد ، فمن المؤكد أن هناك العديد من النبلاء رفيعي المستوى ، جهز طعامًا ونبيذًا يرضيهم “.
“…لا تقلق ، سيكون كل شيء على ما يرام إذا تمكنا من الفوز في غضون ساعة ، لا يوجد شيء تخاف منه”
أجاب الرجلان: “نعم سيدي!” ثم غادرا الغرفة ، عندما شاهدهم كاسبوند وهم يغادرون ، تمتم في نفسه.
“الآن… أتساءل ما إذا كان هذا هو الوقت المناسب؟”
ومع ذلك ، ملأ ألم شديد ذراعه وهو يحاول الوقوف ، ربما بسبب التواء حدث عند سقط.
زأر جولكا وركض في الاتجاه المعاكس للحشد.
***
بعد أن امتدحها برتراند ، تحدثت شيزو والتي كانت خلف نيا ، نظرًا لأن شيزو لم تعرف كيفية الركوب ، فقد تشارك الاثنان في السرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا سعيد حقًا بقدومكم ، ماركيز بوديبو ، كونت كوهين ، كونت دومينغيز ، كونت غرانيرو ، كونت راندالس ، وفيكونت سانتز”
بعد أن امتدحها برتراند ، تحدثت شيزو والتي كانت خلف نيا ، نظرًا لأن شيزو لم تعرف كيفية الركوب ، فقد تشارك الاثنان في السرج.
“أوه ، لا تهتم لذلك ، أنا سعيد برؤيتك بخير ، أيها الأمير”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتكررت سلسلة الأحداث هذه مرارًا وتكرارًا منذ ذلك الحين.
“بالفعل! بالفعل! كنا قلقين للغاية عليك يا صاحب السمو! ”
عندما شهد الجميع انتصاره ، اطلقوا هتافات مدوية.
بعد نخب من كؤوس النبيذ ، كان كاسبوند ونبلاء الجنوب يبتسمون جميعًا ، وشربوا ، وتبادلوا التحيات مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تود أن تمنحهم بعض الوقت للراحة ، لكن للأسف لم يكن لديهم وقت ذلك.
وصف النبلاء الوضع وتحدثوا عن معاناتهم ، استمع كاسبوند بإهتمام لما يقولونه ، لأن القيام بذلك كان يلعب على غرورهم حول مدى الجهد الذي بذلوه – وما مقدار ما تخلوا عنه من أجل ولائهم للملكة المقدسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا أن الكونت كوهين ، الذي كان يتحدث لفترة طويلة جدًا ، قد لاحظ شيئًا ما وطرح سؤالاً.
“- أويا ، أيها الأمير ، هل السبب أنا ، أم أنك تبدو مختلفًا قليلاً؟ ”
“أيضا ، ابذل قصارى جهدك لمنع الكشافة (المستطلعين) من التحقيق في الشرق ، إذا سارت الأمور بشكل سيء ، فقد تتسرب المعلومات ، وبذلك سيتفكك الجيش ، يجب أن تحتفظ بهذا السر حتى اللحظة الأخيرة ، هل فهمت؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آآه ، بالطبع ، أنا على ثقة بأنك تعلم أن جالداباوث قد غزا الشمال؟ وبسبب التجارب التي خضتها فقد تغيرت كثيراً ، بالإضافة إلى ذلك ، أعتقد أن الأجزاء التي لا يمكنك رؤيتها قد تغيرت أكثر… ألا تعتقد أنني أصبحت أنحف؟ ”
لذلك ، فإن أحشاء روبي المتناثرة لم يتغير لونها بفعل الحرارة وظلت بلون وردي جميل ، كان مشهد أكوام الجثث المحروقة والفضلات الطازجة التي تتسرب عبر بحر الدم كافيين لجعل المتفرجين يرغبون في التقيؤ ، بدا الأمر وكأنه جحيم على الأرض.
“…لذلك ، يجب أن تحصلي على المزيد من المؤيدين وأن تضعي خطة بحث لا يمكن أن تفشل”
أشار كاسبوند إلى بطنه ، وأجاب الجميع بمرح: “يبدو الأمر كذلك” ، وفي نفس الوقت ، كان هناك بريق شديد في عيون النبلاء.
“بالفعل أيها الكونت ، نحن الآن نتقدم عليهم بخطوة “.
بينما كان كاسبوند يفكر في رد الماركيز بوديبو ، شعر للحظة أنه لم يكن يخفي شيئًا ، وابتسم كاسبوند ببرود في قلبه مرة أخرى ، مع أنه كان يعرف ذلك بالفعل ، إلا أنه كان يؤكد ردة الفعل بأم عينيه.
لم يُفَوت كاسبوند ذلك ، فقد أدرك على الفور أنهم كانوا يُقَيِمون قيمة كاسبوند السابق بـ كاسبوند الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان ساحراً يرتدي رداءًا أسود ، يركب حصانًا عظميًا.
ومع أنهم أخفوا هذه الحقيقة بعناية ، إلا أنه فهم أن التقييم لا يزال قيد التقدم.
كان من الصعب على المرء أن يقبل الموت بهدوء وهو يلوح في الأفق أمامه ، كان هذا أكثر صحة عندما يظهر الموت فجأة أمامك.
ومع ذلك فقد أَمِل كاسبوند بأن يعتقدوا بأنه لم يتغير ، لكي لا يتدخلوا في شؤون العائلة الملكية بعد الحرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…ومع ذلك ، أنا ممتن للغاية لأنكم قُدتُم قواتكم إلى هنا لإنقاذ المملكة المقدسة”
“…سوف تكون الأمور على ما يرام ، آينز سما كريم “.
“ماذا تقول؟ يا صاحب السمو ، بصفتنا نبلاء ، من الطبيعي أن نحشد قواتنا وندخل الحرب من أجل العائلة الملكية ، لا ، أي شخص قادر جسديًا ولا ينضم إلى حرب تتعلق بنجاة المملكة المقدسة لا يمكن حتى اعتباره نبيلًا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نيا ووحدتها يتجولون بحرية أيضًا ، لقد فهمت الآثار المترتبة على هذه المهمة ، الأول هو أنه سيكون من السهل على شيزو – بصفتها تابعةً للملك الساحر – الهروب ، والثاني هو أنه إذا أرادت شيزو مقاتلة جالداباوث ، فإن وضعها في وحدة ثابتة سيؤدي إلى خلق فجوة كبيرة في تشكيلة المعركة.
أومأ النبلاء برأسهم ووافقوا مع ما قيل ، بعبارة أخرى ، النبلاء الذين لم يأتوا إلى هنا كانوا أعداءً سياسيين لأولئك الذين حضروا الآن.
“آه… اممم ، آه… حسنًا ، مم ، فهمت ، هذا يرضيني ، اه… سينباي؟ ”
***
لسوء الحظ ، لم يكن كاسبوند يعرف من هم النبلاء الذين لم يتوافقوا مع بعضهم البعض ، ربما كان ذلك يعني أنه لم يكن على دراية كافية.
“هاها ، بالطبع!”
“إسمع ، إن أنصاف البشر بمثابة أدوات ممتازة لإضعاف النبلاء الذين ليسوا من فصيلنا “.
مع أنه فضل عدم عقد إتفاقات شفهية معهم بشكل عشوائي أو تقديم وعود غير مواتية ، إلا أنه سيحتاج إلى منحهم معاملة خاصة أو أنه سيواجه عواقب وخيمة إلى حد ما ، فالجميع يكرهون الخفاش الذي يتجول في محاولة لكسب تعاطف الجميع.
“ظهر جالداباوث في القطاع A2 ! تم القضاء على وحدة المشاة الثانية تماماً! ”
عندما أجاب برتراند ، تجمد تعبيره البهيج فجأة.
“أيها السادة ، ولائكم للعائلة الملكية يجب نشره على نطاق واسع ، وأعتقد أنه يجب تسجيل هذا في كتب التاريخ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ومع ذلك ، أنا ممتن للغاية لأنكم قُدتُم قواتكم إلى هنا لإنقاذ المملكة المقدسة”
كان ذلك للحظة فقط ، ولكن الذي بدا سعيداً هو الماركيز بوديبو ، أكبر شخص حاضر ، كان شعره الأشقر مرقطًا باللون الأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها البشر ، لقد عدت ، لقد تصرفتهم بتهور حقاً بينما كنت أشفى من الإصابات والجروح التي ألحقها بي الملك الساحر “.
الآن بعد أن أصبح يتمتع بالقوة والمنصب ، ربما أراد الهيبة والإحترام فوق ذلك ، ولكن هناك آخرون يفضلون أن تتم مكافأتهم ، بالطبع ، كان من الطبيعي أن يتوقعوا عائدًا معينًا على استثماراتهم الآن بعد أن حشدوا قواتهم.
ركضت فيفيانا مع هذه الفكرة في قلبها.
“لن نهرب من هذا الوغد!”
تمتم الماركيز ببعض كلمات الرفض المهذبة حتى عندما تبنى نبرة متسلقة ، خلال هذا الوقت ، انتهز فيكونت سانتز – الذي بدا مريضًا جدًا – اللحظة المناسبة لمقاطعة المحادثة وطرح سؤالًا بتردد.
لماذا هناك الكثير من الناس في طريقي؟
“أيها الأمير ، لدي سؤال أود أن أطرحه عليك ، ما هو الوضع الحالي لجلالة الملكة؟ سمعت أنها ماتت… ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه هي الحقيقة”
كان ينبغي أن تكون هذه هي إشارتهم لإنشاء برج مراقبة ، لكن لم يكن لديهم مثل هذا الهيكل في معسكرهم.
بعد أن ذُهِل فيكونت سانتز من إجابة كاسبوند الصريحة والمباشرة ، ثم طرح سؤالاً آخر.
“…هممم ~” أمالت شيزو رأسها لتنظر إلى السقف “…هذه مشكلة…”
لم تستطع دفع الناس الذين يركضون أمامها ، كل ما يمكن أن تفعله هو أن تضغط عليهم وتواصل الركض.
“إذن ، أين هو جسد صاحبة الجلالة؟”
ستكون المسألة مختلفة إذا ما تمكنوا من المحاولة بقدر ما يريدون ، ولكن سيكون من الصعب إرسال فرق البحث والإنقاذ بشكل متكرر إلى أراضي العدو ، بعبارة أخرى ، كان عليهم أن ينجحوا في المرة الأولى ، وإذا كان هذا هو الحال ، فإن أي نوع من التحضير لن يكون كافياً ، ولهذا السبب قررت الاستفادة من حقيقة أن العديد من الأشخاص قد تم إطلاق سراحهم من خلال تحرير مدينة كالينشا وطلبت مساعدتهم في مختلف المجالات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…كان جسدها في حالة مروعة ، لذلك كان علينا حرق جثثها ، في الأصل ، كنا نخطط لاستخدام تعويذة 「الحفظ」عليها ومنحها جنازة رسمية بعد طرد جالداباوث… ”
جاء طرق على الباب ، ودخل أحد الجنود من الخارج.
هز كاسبوند رأسه بنظرة مؤلمة على وجهه ، كما لو أنه لا يستطيع تحمل الاستمرار في الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“في الوقت نفسه ، تم تأكيد وفاة رئيسة الكهنة ، كيلارت كوستوديو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الكونت متفاجئًا ، وبدا مرتبكًا وهو يسأل سؤاله ، وضحك الماركيز عليه في قلبه.
“حقا…”
قرر الماركيز أن يُسايره ويتظاهر هو أيضا بالغباء ، إذا إعتقد الكونت أنه من السهل التلاعب بالماركيز ، فسيكون من الأسهل استخدامه.
إستغل كاسبوند الصمت السائد وشرب رشفة من النبيذ.
“بالفعل أيها الكونت ، نحن الآن نتقدم عليهم بخطوة “.
كان بديل كالكا أمام أعينهم مباشرة ، ومع ذلك ، لم يكن من السهل استبدال الكاهنة الكبرى كيلارت كوستوديو ، والتي وقفت على قمة جميع السحرة المقدسين ، لذلك ، كانوا يفكرون بعناية في أفضل طريقة للإستفادة من موت كيلارت.
“ماذا تقول؟ نحن نقوم بواجبنا فقط تجاه المملكة المقدسة والعائلة الملكية! ”
بعد أن لاحظ أنهم لم يتفاعلوا حتى بعد أن تناول كأسين من النبيذ ، أعطاهم كاسبوند معلومة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع أنه كان من الممكن سماع العديد من هذه الصرخات ، إلا أن أول من صرخ هو رجل ينتمي إلى الميليشيات وإسمه فرانشيسك.
“كانت جثتها أيضًا في حالة مروعة ، لذلك تم حرقها أيضًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبس النبلاء ، هل شعروا بشيء من وفاة اثنين من كبار المملكة المقدسة؟ ربما أدركوا أخيرًا أن هذه حرب كانت حياتهم فيها على المحك والخسارة تعني الموت ، ربما كانوا خائفين من إدراكهم أنه لن يُفرج عنهم حتى لو تم دفع فدية لقاء حريتهم.
“ذلك عظيم ، جلالة الملك!”
“ماذا عن قائدة البالادين ، كوستوديو دونو؟”
لم يُفَوت كاسبوند ذلك ، فقد أدرك على الفور أنهم كانوا يُقَيِمون قيمة كاسبوند السابق بـ كاسبوند الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل ترغب في التحدث معها؟ هل يمكنك أن تنتظر للحظة؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوقت يمر ، ولم يتمكنوا من ترك المعركة تستمر حتى حلول الظلام ، ومع ذلك ، من المحتمل أن تنخفض معنويات البشر وقدرتهم على التحمل قبل ذلك وسيتم سحقهم.
“أوه ، إذن هي لا تزال على قيد الحياة؟ في غضون ذلك ، ماتت جلالة الملكة والكاهنة الكبرى دونو… ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بجانب نيا ، أعلنت شيزو فوز الملك الساحر ، واليقين مغروس في صوتها ، وإتفقت نيا معها على ذلك.
كان للكونت راندالس لحية رائعة ، عندما ألقى تلك الكلمات بنبرة إزدراء ، ابتسم الآخرون بإستهزاء ، كما لو كانوا يحذون حذوه ، فتح كاسبوند الباب وأمر البالادين بالخارج أن يستدعي ريميديوس.
¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤
إحمر وجه الرجل وبدا خجولا قليلاً.
عندما كان النبيذ في الكؤوس على وشك أن النفاذ ، دخلت ريميديوس الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، بدأت أصابع نيا تؤلمها بسبب سحب وتر قوسها إلى الوراء ، وبدأت أسهم الجميع – بما في ذلك نيا – في النفاد.
قبل أن يتكلم الكونت راندالس ، ألقى نظرة على ريميديوس واتسعت عيناه.
“…يجب ألا تفشلي”
“ماذا!؟ هل أنت القائدة ريميديوس ، قائدة فيلق البالادين!؟ ”
ذُهلت نيا ولم تستطع إلا الصراخ.
غادر المبعوث بعد نقل تلك الرسالة.
إستُبدلت السخرية في نبرته بالصدمة ، عرف كل نبيل في المملكة المقدسة شكل ريميديوس ، لم يكن الكونت راندالس استثناءً أيضًا ، وبسبب هذا صُدم ، بدت مختلفة تمامًا عما يتذكرها.
أخذت نيا عدة أنفاس عميقة لتهدئة نفسها ، وامتلأت رئتيها بالهواء البارد ، مع أن الربيع كان قريبًا ، ولكن لا يزال المرء قادراً على الشعور بالشتاء في الهواء.
في الوقت الحالي ، بدت كوستوديو ريميديوس وكأنها شبح.
كانت عيناها غائرتان بشدة وخديها هزيلان ، ومع ذلك ، أشرق ضوء لامع في بُؤبؤتي عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
امتلأت عيون نيا بالدموع مرة أخرى ، كما أنها لم تكن الوحيدة ، فقد بكى كل من حولها ممن سمعوا كلمات الملك الساحر اللطيفة ، كان هناك أشخاص كانوا يمسكون دموعهم وانهاروا أخيرًا وبدأوا في البكاء بصوت عالٍ.
“ألم يتم إستدعائي إلى هنا ، من عسايا أكون؟ ”
“ماذا! إن… وقاحـ… ”
مذهل.
لم يتمكنوا من فهم ما كان يحدث ، وكان النبلاء يمسكون برؤوسهم ، كان الأمر كما لو كانوا يفكرون فيما يجب عليهم فعله إذا أشرقت الشمس من الغرب ، لذلك ، قرروا تأجيل الأمر إلى وقت لاحق.
أصبح صوت الكونت راندالس منخفضاً ، وهو يحدق بإهتمام في ريميديوس.
“…ومع ذلك ما زالت هناك حاجة لمطاردة أنصاف البشر الهاربين والمهزومين”
“آه ، هذا صحيح ، شيزو سينباي”
في الوقت الحالي ، بدت ريميديوس مخيفةً للغاية ، حقيقة أن لا أحد يعرف ما الذي كانت تفكر فيه أو ما الذي ستفعله جعل الآخرين قلقين ، لهذا السبب لم يستطع كاسبوند وضع ريميديوس بجانبه ، وهذا هو السبب أيضًا في حرصه على عدم السماح لـ ريميديوس بمعرفة أي شيء عن نيا.
“ماذا تريد؟”
“…ومع ذلك ما زالت هناك حاجة لمطاردة أنصاف البشر الهاربين والمهزومين”
عرف الجميع في هذا البلد أن كوستوديو ريميديوس كانت أفضل بالادين في البلاد ، عندما يتعلق الأمر بالقوة الغاشمة ، كانت الأبرز في هذه الأمة.
لقد أفسدت دموعها الساخنة رؤيتها ، لم تستطع حتى التفكير في مسحهم.
كان لدى غوستاف العديد من المهام أكثر حتى من مهام كاسبوند ، وجعلته تلك المهام أكثر انشغالًا ، لذلك نادرًا ما جاء إلى هنا ، هذا هو السبب الذي جعل كاسبوند يعلم أن خطباً ما قد حدث ، إذا كان قد جاء إلى هنا شخصيًا ، فقد جلب معه مشكلة صعبة لم يستطع التعامل معها بمفرده.
ما فائدة القوة في مواجهة العنف الخارج عن السيطرة؟ ، كان أقوى درع للنبلاء مثل الورق بالنسبة لها ، في الماضي ، كان هناك أشخاص مقربون منها يستطيعون السيطرة عليها ، لذلك كانت في حالة ذهنية جيدة حيث يمكنها أن تتحمل السخرية والكلام المُسيئ ، ومع ذلك ، الأمر مختلف الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – أعلن الرسول بصوت عالٍ عن الوضع في ساحة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل النبلاء الحاضرين فهموا هذا ، لذلك لم يقولوا شيئًا ، شخرت ريميديوس وهي تنظر إليهم ، ثم هزت كتفيها.
“…هل لي أن أغادر الآن ، صاحب السمو؟ يبدو أنه لم يكن هناك سبب لاستدعائي “.
“ومع ذلك ، هل يريد أنصاف البشر حقًا خوض معركة في ميدان مفتوح…”
“آه ، شكرا لقدومك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع أنه كان من الممكن سماع العديد من هذه الصرخات ، إلا أن أول من صرخ هو رجل ينتمي إلى الميليشيات وإسمه فرانشيسك.
بعد مغادرة ريميديوس ، سمح النبلاء أخيراً لأنفسهم بأن يبدوا تعساء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – أعلن الرسول بصوت عالٍ عن الوضع في ساحة المعركة.
“كيف تجرؤ على إظهار هذا الازدراء لصاحب السمو؟”
“حتى لو كانت قائدة فيلق البالادين ، فإن هذا السلوك غير مقبول ، هل يمكننا السماح لشخص ليس لديه أي ولاء للعائلة الملكية بالبقاء كقائدة؟ ”
“…فهمتك”
رفع كاسبوند يده لإخماد نوبات السخط والغضب.
“يجب أن نتفاوض”
“نحن في حالة حرب الآن ، مهاراتها لا تزال مفيدة ، دعونا نترك مصيرها للملك المقدس المستقبلي “.
“شكرًا لك ، سأكون موجزاً في تقديم تقريري ، أريد أن أقول إن مجموعتنا تضم الآن أكثر من 30.000 عضو “.
ومع ذلك ، هل كان عليهم أن يختاروا القيام بذلك على أي حال؟ (خيار الذهاب للبحث عن الملك الساحر)
عدد غير قليل من الناس كانوا مستائين من سلوك ريميديوس ، كان بعضهم يخفون خوفهم منها بالغضب ، وآخرون لديهم دوافع خفية ، عرف كاسبوند هذا ، وابتسم ببرود في قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…كما أخبرتك ، كوهاي”
كانت ريميديوس ذات مرة قوة الملك المقدس* السابق وسلاحًا قويًا ، بالتأكيد لن يرغب شخص ما في ترك هذا السلاح للملك المقدس التالي ، لا ، ربما كانوا جميعًا يفكرون في ذلك.
عرفت نيا أن الوقت الحالي ليس وقت الضحك ، لكنها فعلت ذلك ، ومن ثم أصبح هناك تعبير جاد يعلو وجهها ، ونظرت إلى شيزو.
“لن نهرب من هذا الوغد!”
(قيل هنا الملك وليس الملكة ، لا أعرف ولكن ربما خدمت الملك الذي كان قبل كالكا)
“أوه! صاحب السمو محق! هذا في حالة حرب! ومع ذلك ، لن نستمر في محاربة أنصاف البشر إلى الأبد! ”
كان محاطًا بأشخاص آخرين كانوا يفرون مثله أيضًا ، وهكذا أحرز تقدمًا طفيفًا على الرغم من ذعره.
“الكونت محق! أعتقد أن مبعوثنا قد ذكر بالفعل أننا نجحنا في المجيء إلى هنا لأننا هزمنا قوات أنصاف البشر ، صاحب السمو! يجب أن نحافظ على الزخم وننطلق للمطاردة! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إبتعدوا عن طريقي.
“بالضبط! يجب علينا تدمير أنصاف البشر دفعة واحدة ، حتى تصل إنجازات صاحب السمو إلى الكثيرين “.
ومع ذلك ، هل كان عليهم أن يختاروا القيام بذلك على أي حال؟ (خيار الذهاب للبحث عن الملك الساحر)
“فهمت ، فهمت ، إذن – كيف حال الأرجواني العجوز؟ ”
“-يبدو أن الجميع يتفقون مع ما أقول ، ولكن في المستقبل البعيد ، في عصر أطفال أطفالنا وأحفاد أحفادنا ، في عصر تكون فيه هذه المأساة مجرد ذكرى بعيدة ، هل يمكن للناس أن يظلوا يقظين؟ هل تعتقدون أنه يمكننا وضع ضعف أو ثلاثة أضعاف عدد الأشخاص كما نفعل الآن عند الحصن؟ ”
“نعم! أيها الأمير! هل من الصواب حقًا السماح للنبلاء والقادة بالرحيل؟ ”
نظر النبلاء إلى بعضهم البعض ، ثم تحدث الماركيز بوديبو نيابة عنهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إن الرجل العجوز مريض ، لذلك لم يأت معنا إلى هنا”
كان الماركيز أكبر شخص هنا ، وبالتالي فإن الشخص الذي أطلق عليه “الرجل عجوز” كان شخصاً يبلغ من العمر 80 عامًا تم تعيينه في فرقة “الألوان التسع” ، بصفته نبيلًا عظيمًا من الجنوب برتبة ماركيز ، فقد مُنح هذا اللون تقديراً لولائه للعائلة الملكية وإنجازاته.
أخذت نيا عدة أنفاس عميقة لتهدئة نفسها ، وامتلأت رئتيها بالهواء البارد ، مع أن الربيع كان قريبًا ، ولكن لا يزال المرء قادراً على الشعور بالشتاء في الهواء.
كان من الطبيعي أن تخبرهم نيا بفرح عن عظمة الملك الساحر.
لم يحصل جميع أعضاء فرقة “الألوان التسع” على مناصبهم بسبب قوتهم القتالية ، مثل الكثير من الأرجواني ، حصل بعضهم على لقبهم بسبب بعض المساهمات العظيمة ، على سبيل المثال ، كانت هناك دوقة حصلت على اللون الأزرق بسبب شهرتها كفنانة مختلطة.
سيكون من الجيد لو أن أنصاف البشر أصبحوا متعجرفين وإستمروا في الهجوم ، لكنهم تراجعوا على الفور بعد مطاردة البشر لمسافة قصيرة ، مثل سلحفاة تنكمش في قوقعتها ، ونتيجة لذلك ، تطورت المعركة إلى قتال ، كما أن التكتيكات التي جعلت من الصعب على جالداباوث إستخدام قوته كانت أيضًا غير صالحة للتطبيق.
نهاية الفصل السابع
بينما كان كاسبوند يفكر في رد الماركيز بوديبو ، شعر للحظة أنه لم يكن يخفي شيئًا ، وابتسم كاسبوند ببرود في قلبه مرة أخرى ، مع أنه كان يعرف ذلك بالفعل ، إلا أنه كان يؤكد ردة الفعل بأم عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…فهمت ، يبدو أن آرائكم تتوافق مع آرائي ” ، أوجز كاسبوند خطته لإفساد مخطط جالداباوث من خلال القضاء على أنصاف البشر.
تلك كانت وجوه الرجال الذين كانوا على استعداد للموت ، لقد أرادت التباهي بهم أمام الملك الساحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“ومع ذلك ، ماذا سنفعل إذا ظهر جالداباوث؟”
“ماركيز سما! هل تنوي الإستمرار في القتال!؟ ”
“…باراجا سما ، إن هذا طبيعي تمامًا ، طالما أن جالداباوث يسيطر على التلال ، فيمكنه إرسال تعزيزات إلى هنا ، تدمير أنصاف البشر في هذا المكان لا يعني أن جالداباوث سوف يتراجع “.
“هل جالداباوث شيطان قوي؟ سمعت أنه حتى القائدة دونو لم تستطع حماية صاحبة الجلالة “.
وسقطت أمطار من السهام أطلقها 3000 شخص على الأعداء.
“بالفعل أيها الكونت ، نحن الآن نتقدم عليهم بخطوة “.
لم يقابل الكونت غرانيرو جالداباوث من قبل ، ولهذا كان يطرح مثل هذا السؤال الساذج ، ورد كاسبوند بنبرة كئيبة.
“إنه قوي للغاية ، طلبنا من الملك الساحر مواجهته ، وكانت معركته مع جالداباوث شديدة حقًا “.
الجزء 3
“الملك الساحر؟ هل تقصد الملك الأوندد ذاك؟ ”
اشتعلت النيران في ملابسه وجلده وعضلاته ودهون بطنه ، وخرجت أحشائه من جسمه بشكل سليم.
عرف الجميع ذلك في قلوبهم.
كان من المتوقع أنهم سوف يصيحون ويتفاجئون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أويا؟ ألم تسمعوا عن ذلك؟ فهمت…”
تردد صدى صوت نيا في الساحة الصامتة.
“إذن فقد طلبت مساعدة جيش بلد آخر ، أيها الأمير؟ هذا سئ جدا!”
في وقت لاحق ، اكتشفت نيا أن ذوق شيزو لم يكن سيئًا في الواقع.
”ليس جيشاً ، فقط الملك الساحر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ومع ذلك ، أنا ممتن للغاية لأنكم قُدتُم قواتكم إلى هنا لإنقاذ المملكة المقدسة”
تجمد النبلاء بعبارة “إيه؟” على شفاههم ، استغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يردوا مرة أخرى.
“الملك الساحر؟ وحده؟ الملك الذي يقف على قمة أمته ، جاء بمفرده؟ ”
أومأ كاسبوند برأسه ردا على سؤال الكونت راندالس.
“كيف يمكن ذلك ، هذا مستحيل ، كيف يمكن أن يوجد ملك كهذا! ألم يحضر معه جيشه؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمتم المجتمعين بـ “هذا لا معنى له” ، تساءل بعضهم عما إذا كان هذا مخططاً من نوع ما ، ومع ذلك ، أنكر كاسبوند تكهناتهم برده الحازم.
“إيه ، حسنًا ، لست متأكدًا ، ولكن لنتراجع قليلاً وننتقل إلى مكان أكثر أمانًا “.
“مع أنك تقول هذا ، ولكن إذا كانت هذه هي الحقيقة فكل ما يمكننا فعله هو قبولها ، بالإضافة إلى ذلك ، إذا كان الملك الساحر قد أحضر جيشه معه ، لكانوا قد رحلوا في اللحظة التي يخسر فيها قتاله ضد جالداباوث “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد خسر؟… لا أفهم ذلك ، يقولون إنه أوندد ، فهل من الممكن أن حتى دماغه قد تعفن؟ ومع ذلك… أليس هذا سيئًا للغاية؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… جالداباوث ، علينا هزيمة إمبراطور الشياطين جالداباوث”.
“ذلك سيء بالفعل ، ومع ذلك ، كان أحد المبعوثين الذين طلبوا من الملك الساحر أن يأتي هي ريميديوس ، أعتقد أن تسليمها للحصول على مغفرة الطرف الآخر (المملكة الساحرة) سيكون ضرورياً ، وكذلك الإجراءات الدبلوماسية الأخرى “.
لا بد أنه كان يحاول إعطاء الانطباع بأنه لا يستطيع فهم ما كان يخطط له “الماركيز دونو العظيم والقوي” ، لقد كانت حقًا محاولة غبية لتملقه.
” هل سيؤدي ذلك إلى تسوية الأمور؟… الآن بعد أن ذُكر الأمر ، فإن المملكة الساحرة هي أمة داخل حدود مملكة ري-إيستيز ، في هذه الحالة لن يتمكنوا من عبور حدود المملكة للوصول إلينا… هل هذا يعني أننا يجب أن نكون في حالة تأهب بمجرد تدمير مملكة ري-إيستيز؟ ”
لذلك ، كان يجب على البشر أن يتحركوا قبل حلول الظلام.
لم يتمكنوا من فهم ما كان يحدث ، وكان النبلاء يمسكون برؤوسهم ، كان الأمر كما لو كانوا يفكرون فيما يجب عليهم فعله إذا أشرقت الشمس من الغرب ، لذلك ، قرروا تأجيل الأمر إلى وقت لاحق.
“حسنًا ، دعونا نضع هذا جانبًا في الوقت الحالي ، ما هي خططك المستقبلية ، صاحب السمو؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكائن الذي داس على المملكة المقدسة وجعل الناس يعانون و يبكون أنهار من الدموع.
بالطبع كانوا يأملون ألا يحدث ذلك مرة أخرى ، لكن لا أحد يستطيع أن يصدق ذلك.
“أنا – أود استعادة العاصمة ، وأود أن أفعل ذلك في أقرب وقت ممكن “.
إندفع غوستاف الذي كان ينتظر في الخارج فور سماع صوت كاسبوند ، أظهر اللهاث الخفيف في أنفاسه أنه جاء إلى هنا مسرعاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن البالادين لم يقبل ذلك ، لذلك رفع كاسبوند رأسه من وثائقه ونظر في عينيه.
“في هذه الحالة ، سنساعدك بالتأكيد!”
“اوه… يبدو أنك تتوافقين جيدًا مع شيزو ، آنسة باراجا ، هذا يسعدني “.
اوووه ، جاء هدير من الجمهور.
“صاحب السمو سيصبح البطل الذي أنقذ هذه الأمة من جالداباوث!”
“اسمعوني! لقد أخطأت التقدير في المعركة السابقة ، لأنني كنت أقل عددًا ولم يكن لدي ما يكفي من المانا ، ومع ذلك ، الوضع مختلف الآن ، لا يستطيع جالداباوث استدعاء الكثير من الشياطين مرة أخرى في وقت قصير ، بالإضافة إلى ذلك ، لقد تعافيت تمامًا الآن ، لا يوجد سبب آخر لي لأخسر! كل ما عليكم فعله هو الانتظار هنا حتى أعود منتصراً! ”
“أنصاف البشر الذين غزو أمتنا كان تِعدادهم 100.000 ، لقد تم تقليص عددهم إلى حوالي 30.000 الآن ، إذا حشدنا الناس في هذه المدينة والجنود الذين جلبناهم ، سنكون قادرين على هزيمتهم بسهولة! ”
لو أنه هرب بعيداً فقط ، أَسِفَ على ذلك ، قبل أن تغرق تلك الفكرة في عذاب الحرق حياً ، انهار جولكا بصراخ صامت ، وهو يتلوى على الأرض مثل كل الجثث من حوله.
“همم”.
“صاحب السمو! سيأتي قريبًا اليوم الذي ستُدعى فيه بـ جلالة الملك! ”
تماما مثل المرة السابقة ، اصطدم الظلام و النار مع بعضهما البعض.
ومع ذلك ، فقد فهم أن عمود اللهب أمام عينيه كان سحرًا قويًا بشكل لا يصدق.
واجه كاسبوند النبلاء الذين يتملقونه ووضع تعبيرًا عن وجهه يقول إنهم على حق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
”أومو ، لن أنسى أن أكون ممتنًا للمساعدة التي قدمتموها لي جميعًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا تقول؟ نحن نقوم بواجبنا فقط تجاه المملكة المقدسة والعائلة الملكية! ”
“ماذا ستفعل بعد الهروب؟ الاختباء في كومة قش في مستودع والإرتجاف من الخوف؟ ألست نبيلاً؟ ألا يجب أن تقول إنك ستضحي بنفسك من أجل الناس أو شيء من هذا القبيل؟”
ابتسم كاسبوند في قلبه بطريقة مختلفة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت نيا قد أسست مؤخرًا وحدة حرس الشرف من مؤيديها وتقوم حاليًا بتدريبهم بشكل مكثف ، شاركت كل من نيا و شيزو في هذا التدريب.
“ممتاز ، إذن ، أيها السادة ، دعونا نستعد لاستعادة العاصمة! ”
“مع أنك تقول هذا ، ولكن إذا كانت هذه هي الحقيقة فكل ما يمكننا فعله هو قبولها ، بالإضافة إلى ذلك ، إذا كان الملك الساحر قد أحضر جيشه معه ، لكانوا قد رحلوا في اللحظة التي يخسر فيها قتاله ضد جالداباوث “.
الجزء 2
“كل ذلك بفضلك يا جلالة الملك! لا أعرف ماذا كنت سأفعل بدون شيزو سينباي! شكرا جزيلا لك!”
بعد أسبوع من انضمامهم إلى جيوش نبلاء الجنوب ، أنهوا استعداداتهم وبدأوا تقدمًا جديدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المنتصر واضحاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع أنه كان من الممكن سماع العديد من هذه الصرخات ، إلا أن أول من صرخ هو رجل ينتمي إلى الميليشيات وإسمه فرانشيسك.
كان هدفهم التالي مدينة برارت ، التي تقع غرب مدينة كالينشا.
“مفهوم ، هل يمكنكِ أن تقولي له أن يدخل؟ شكرا لعملكِ الشاق اليوم “.
“أوه ، لا تهتم لذلك ، أنا سعيد برؤيتك بخير ، أيها الأمير”
لم تستطع نيا إخفاء عدم ارتياحها وهي تتمايل على ظهر الحصان.
“الآن وقد ضعف نبلاء الشمال ، فقد إختل ميزان القوى بين الشمال والجنوب ، وإذا استمر هذا الأمر ، فلا مفر من أن ينتهي الأمر بنبلاء الجنوب بأن يكون لهم الرأي الأكبر في شتى القرارات والأمور… ومع ذلك ، فذلك سيتسبب في مشكلة للعائلة الملكية ، بعبارة أخرى ، هذا ما ستواجهه العائلة الملكية التي نساعدها “.
في حين أنه من المنطقي تمامًا اغتنام هذه الفرصة لإبادة أنصاف البشر بينما لم تلتئم جروح جالداباوث بعد ، إلا أن مشاعرها لم ترغب في قبول ذلك ، أرادت زيادة عدد المؤيدين وبذل جهودها لإنهاء الاستعدادات لجهود الإنقاذ التي ستُرسل بحثًا عن الملك الساحر.
“هل أنتم جاهزون؟”
ومع ذلك ، علمت نيا من تجربتها المباشرة مع ريميديوس أن انزعاجها كقائدة سيُؤثر على معنويات الأشخاص من حولها (مؤيديها) ، ولهذا لم تستطع إخراج إحباطها على أتباعها.
كانت شيزو تشاهد المعركة وهي تقف بجانب نيا ، لم يكن سلاحها منحنيًا* مثل الأقواس ، لذلك لم يكن لديها فرصة لإظهار مهاراتها المذهلة.
“أوه ، إذن هي لا تزال على قيد الحياة؟ في غضون ذلك ، ماتت جلالة الملكة والكاهنة الكبرى دونو… ”
أخذت نيا عدة أنفاس عميقة لتهدئة نفسها ، وامتلأت رئتيها بالهواء البارد ، مع أن الربيع كان قريبًا ، ولكن لا يزال المرء قادراً على الشعور بالشتاء في الهواء.
لماذا هناك الكثير من الناس في طريقي؟
بعد استعادة رباطة جأشها ، قامت نيا بالنظر إلى الجيش الذي كان في طريقه للانطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك حوالي 95.000 شخص هنا ، متخذين تشكيلة عمودية وبدا أن العمود يمتد إلى مالا نهاية ، كانت قواتهم مكونة من حوالي 30.000 رجل من نبلاء الجنوب و 65.000 رجل من جيش التحرير ، بالمناسبة ، من بين 20.000 رجل من جيوش نبلاء الجنوب ، تم تخصيص 10.000 لتأمين انسحابهم بينما كان 10.000 الآخرون يستريحون في مدينة كالينشا.
وكان من بينهم 2000 رامي بقيادة نيا ، وجميعهم ينتمون إلى فيلق الإنقاذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبالمقارنة ، يُقدّر بقايا جيش أنصاف البشر بحوالي 30.000 ، لذلك كان لديهم ميزة ساحقة من ناحية الأعداد.
“همم”.
ومع ذلك ، كان كل فرد من أنصاف البشر أقوى من الإنسان ، والأهم من ذلك ، كان عليهم توخي الحذر من جالداباوث ، حتى لا يكونوا مهملين حتى مع ميزتهم العددية.
من المستحيل أن لا يصاب أحد بالصدمة عندما يرى قوة جالداباوث المرعبة – لا ، في ذلك الوقت ، لم يكن التأثير كبيرًا على نيا ، ومع ذلك ، كان ذلك لأن صدمة فقدان الكيان العظيم المعروف بإسم الملك الساحر كانت أسوأ ، ربما ، هذا وبالإضافة إلى كل ما شهدته حتى هذه اللحظة ، قد خدر قلبها.
لقد شرعوا في هذه العملية على افتراض أن جالداباوث ما زال مصابًا وغير قادر على اتخاذ أي إجراء ، ولكن إذا تعافى جالداباوث بالكامل ، فسوف يسيرون في طريقهم نحو الموت.
كان الكونت دومينغيز في حيرة من أمره ، الآن بعد أن قالت ذلك ، فلم يعد قادرا على الرد عليها ، لأنه إذا فعل ، فستقول شيزو شيئًا مثل ، “إذا لم تكن خائفًا ، فعندئذٍ إذهب لكسب الوقت” وسوف ينتهي الأمر إذا كانت قد رفضت الاقتراح بناءً على نوع من الحجج ، فكل ما عليه فعله هو تقديم بعض الإقتراحات لدحض تلك الحجج ، ولكن نظرًا لأنها رفضت بناءً على مشاعرها ، فسيكون التغلب على ذلك صعبًا للغاية.
كان قلبها ينبض مثل المنبه.
على الرغم من مرور نصف شهر فقط على لقائهما لأول مرة ، إلا أن هذه المرأة أصبحت غير قابلة للإستغناء بالنسبة لنيا ، كان ذلك لأنها أكملت المهام الموكلة إليها – التنظيف ، والغسيل ، والطبخ ، ومهام أخرى مختلفة – بإتقان تام.
“صاحب السمو! أنصاف البشر يتحركون! إنهم يعيدون تنظيم تشكيلتهم! ”
تساءلت نيا أنه ربما كان ينبغي عليها إعطاء الأولوية لإنقاذ الملك الساحر على أي شيء آخر ، ومن ثم بدأت أفكار كهذه تدور في رأسها.
سألت نيا شيزو ذات مرة: هل اختار الملك الساحر السيطرة عليك بسبب هذا*؟” وكان إجابة شيزو “ربما”.
لم يكن لديهم سهام غير محدودة.
“-باراجا سما ، هل تحتاجين إلى معلومات من أعضاء الفيلق في الوحدات الأخرى؟ ”
أحنى برتراند رأسه وغادر الغرفة ، بعد مشاهدته يغادر ، نهضت نيا من كرسيها وتوجهت إلى الأريكة حيث كانت شيزو ، ثم استلقت بجانب شيزو واحتضنتها بإحكام ، كما لو كانت تحاول سحقها بجسدها.
بعد 30 دقيقة ، جاءت الهتافات من الجناح الأيمن ، لم تكن نيا ، التي تتمتع بسمع حاد من سمعت ذلك فحسب ، صرخات الفرح كانت عالية بما يكفي لدرجة أنها وصلت إلى آذان الجميع في وحدة نيا ، من المؤكد أنهم حققوا نصرًا عظيمًا إذا كان من الممكن سماعهم من مثل هذه المسافة الكبيرة.
سار برتراند على حصانه بجانبها قبل أن يطرح سؤاله ، ورمشت نيا رداً على ذلك ، لم يكن لديها أي فكرة عما كان يتحدث عنه.
بدأت الأصوات التي تقول “نعم” و “هذا صحيح” تطفو من بين الجمهور.
بعد بعض التفكير ، فهمت نيا أخيرًا ما قصده ، ولوّحت بسرعة بيدها التي لم تكن تمسك بلجام حصانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا ، لا ، لسنا بحاجة إلى القيام بأشياء مثل التجسس ، ففي النهاية ، نحن رفاق نسير نحو نفس الهدف “.
“أووه! لم أكن أتوقع شيئًا أقل منك يا باراجا ، بصفتك المتحدث الرسمية بإسم جلالة الملك ، فإن كلماتك هي الأكثر لطفًا “.
“…على الرغم من أن وجهها مخيف”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك ، ماذا سنفعل إذا ظهر جالداباوث؟”
بعد أن امتدحها برتراند ، تحدثت شيزو والتي كانت خلف نيا ، نظرًا لأن شيزو لم تعرف كيفية الركوب ، فقد تشارك الاثنان في السرج.
حتى لو كانت شيزو تكبرها ، وكانت تستحق احترامها ، فلا يزال من المزعج بعض الشيء أن تسمعها تستمر في قول ذلك مرارًا وتكرارًا.
إشتبك الحصان مع الحشود وسقط ، وصرخ الناس الذين سقط عليهم الحصان ، لا ، لقد مات بعضهم بالفعل بسبب ذلك.
هل يجب عليّ جعلها تمشي…
عرف الجميع ذلك في قلوبهم.
اشتعلت النيران في ملابسه وجلده وعضلاته ودهون بطنه ، وخرجت أحشائه من جسمه بشكل سليم.
كانت شيزو تتمتع بقوة بدنية وقدرة تحمل أكبر من الشخص العادي ، وكانت تركب فقط لأنه سيكون من الوقاحة السماح لأحد أتباع الملك الساحر بالسير.
زأر جولكا وركض في الاتجاه المعاكس للحشد.
وبينما كان هذا البؤس على وشك الانتهاء ، اندلعت هذه الحرب.
سمع برتراند ذلك ، لكنه لم يساعدها على الإطلاق ، ولم يؤيد ما قالته أو ينكره ، ربما لم يستطع إنكار ما قالته شيزو لأن تلك الكلمات نُطِقَت من قبل تابعة للملك الساحر والأهم من ذلك ، لأن ما قالته كان صحيحاً بشكل واضح.
حسنًا ، أعتقد أنه لا يستطيع أن يقول لا… ففي النهاية ، لم أكن لأضطر إلى ارتداء القناع إذا لم أكن هكذا…
عرفت نيا ذلك ، لكنها لم تقل ذلك.
ومع ذلك ، كانت نيا فتاة ، حتى لو كان ذلك صحيحًا ، وحتى لو قال الناس ذلك الكلام بما يكفي لدرجة أنها اعتادت على ذلك ، فإن قول الناس بأن وجهها مخيف لا يزال يؤلمها.
اندلعت ألسنة اللهب كأنهم كانوا ينتظرون هذه اللحظة ، ارتجفت نيا وهي تفكر في عدد جنود المملكة المقدسة الذين لقوا حتفهم في هذا الحريق.
كان هناك ملوك قادوا الجيوش لإنقاذ البلدان المجاورة ، لكن الحقيقة أنه لم يكن هناك ملوك ذهبوا بمفردهم.
“شيء آخر ، باراجا سما ، جاء مبعوث من المقر وقالت رسالته بأن قد تم رصد جيش مُكون من أنصاف البشر ، وقد قُدِر عددهم بـ 30.000 ، لذلك ، سنقوم بإنشاء معسكر مؤقت هنا ، عاد المبعوث إلى المقر بعد نقل الرسالة ، ما رأيك في هذا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منعه الألم من التفكير.
“هذا جيّد ، إذا إعتقدت بأن هذا ما يجب فعله ، فهذا ما سيحصل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزل الملك الساحر ببطء وهبط على الأرض.
كان برتراند يعمل بشكل جيد جدا كمساعدها.
“ومع ذلك ، هل يريد أنصاف البشر حقًا خوض معركة في ميدان مفتوح…”
“شكرا جزيلا لك جلالة الملك!”
كان أنصاف البشر يمثلون ثلث عدد المملكة المقدسة ، مع أن كل واحد منهم كان مقاتلًا متفوقًا ، إلا أنه من المؤكد أنه لن يكون لديهم أي فرصة إذا قاتلوا في ميدان مفتوح ، إذا دافعوا عن مدينة بدلاً من ذلك ، فسيكونون قادرين على الاستفادة الكاملة من دفاعات المدينة وتعويض النقص في القوة القتالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على أي حال ، سيكون من الصعب للغاية الفوز بمجرد أن يتعافى جالداباوث ، ولذا أفضل إستراتيجية لأنصاف البشر هي كسب الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إما ذلك ، أو إنشاء مناطق يتعذر على الجنود الوصول إليها والحد من نطاق القتال.
عندما يُفكر المرء في ذلك ، كانت فرضية انتصارهم خاطئة منذ البداية ، أو بالأحرى ، كانت المعركة نفسها مضيعة للوقت.
“إذن هل نحن مستعدون للقتال في ميدان مفتوح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وسقطت أمطار من السهام أطلقها 3000 شخص على الأعداء.
“نعم ، لا توجد غابات قريبة حيث يمكن للعدو إخفاء الكمائن أو فخاخ ، ولا توجد حتى أي تلال أو تضاريس ، لذلك من المؤكد أنهم سيختلفون بشأن مكان إنشاء تشكيلتهم “.
【ترجمة Mugi San 】
“…لماذا إختاروا مكاناً كهذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد خسر؟… لا أفهم ذلك ، يقولون إنه أوندد ، فهل من الممكن أن حتى دماغه قد تعفن؟ ومع ذلك… أليس هذا سيئًا للغاية؟ ”
إستهل برتراند رده على سؤال شيزو بعبارة “من المرجح أنهم…”
“يستعدون للهروب ، ربما؟”
قالت لهم: لا يوجد ملك أعظم من الملك الساحر.
كانوا بعيدين بما يكفي لدرجة أنهم لم يشعروا بتوتر التواجد في ساحة المعركة ، لأن سفك الدماء الذي سيحصل هناك لا يمكن أن يصل إلى هذا المكان ، بدا صوت البنائين وهم يدقون على الأوتاد بضرباتهم هادئًا للغاية.
“الهروب؟”
“إنتصر من فضلك!”
“هذا صحيح ، باراجا سما ، تمامًا مثلما خانهم الزيرن ، لم يُقسم جميع أنصاف البشر بالولاء والطاعة لجالداباوث ، إذا كانوا يريدون الهروب حتى لو كان ذلك يعني خيانة جالداباوث ، فإن الأشخاص الذين يريدون البقاء على قيد الحياة لن يختبئوا داخل مدينة ولكنهم سيختارون القتال على أرض مفتوحة ، ذلك لأن الهروب سيكون صعبًا إذا كانوا يدافعون عن مدينة “.
“كانت تابعة لجالداباوث في ما مضى ، لكنها قاتلت إلى جانبنا في معركة تحرير مدينة كالينشا ، وذلك لأن جلالة الملك نزعها من يديّ جالداباوث وسيطر عليها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك عاطفة قاتمة تقشعر لها الأبدان في عيون برتراند ، وذلك جعل نيا ترتجف.
“جلالة ، جلالة الملك!”
بعد أن أدرك قوة الوحش أمامه ، أصبح لديه معرفة مؤكدة في أنه على وشك الموت ، وبالتالي فإن غريزة البقاء على قيد الحياة لديه خرجت عن السيطرة ، تخلت غرائزه عن حواسه الغير مجدية وبدأوا البحث بسرعة عن وسيلة للنجاة.
تمامًا عندما تساءلت نيا عما إذا كان يجب عليها استخدام القدرة التي اكتسبتها مؤخرًا ، تلاشى الظلام تدريجياً واستعادت عيناه بريقهما المعتاد ، بما أن القتال كان على وشك البدء ، فقد يكون من الجيد إخماد الكراهية بداخله.
“…فهمت”
“لا تهربوا! قاتلوا!” صرخ رجل شجاع من على ظهر حصان.
أومأ شيزو بالموافقة ، وأجاب برتراند ببساطة ، “ربما يكون هذا هو الحال”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…حتى تتمكن القائدة من هزيمته ، لكن الشيطان الذي قضينا عليه في مدينة كالينشا كان أقوى ، أليس كذلك؟”
كانت كلمات برتراند منطقية تمامًا.
سقط على كومة من الأشخاص.
نظرت نيا للأعلى.
حتى جالداباوث لم يكن يعرف على وجه اليقين ما إذا كانوا يخططون للموت في معركة ضارية أو الهروب ، إذا كان هذا هو الحال ، فقد يكون من الأفضل الانتظار حتى حلول الظلام ، الأمر الذي من شأنه أن يمنح أنصاف البشر الفرصة للهروب ، وبالتالي تقليل عدد الأشخاص الذين سيموتون من أجل لا شيء.
عرفت نيا ذلك ، لكنها لم تقل ذلك.
لقد تسبب أنصاف البشر في مأسي و مصائب كثيرة لشعب هذه الأمة.
“ومع… ومع ذلك!”
في حين أن أنصاف البشر الذين هم تحت حكم جلالة الملك ربما يمكن أن يُغفر لهم ، إلا أن جميع أنصاف البشر الآخرين سَيُقتلون…
“ابقى بعيدا!”
رأى الكثير من الناس شيزو تقضي على أنصاف البشر الواحد تلو الآخر خلال المعركة ، من المحتمل أن الأشخاص الذين خاطبوها بـ سما قد ساعدتهم بشكل مباشر.
حتى أنه كانت هناك شائعات بأن الأشخاص الذين دافعوا عن فكرة التعايش مع أنصاف البشر أو تحدثوا نيابة عنهم قد قُتلوا سراً أو أُعدموا علناً.
“لا تهربوا! قاتلوا!” صرخ رجل شجاع من على ظهر حصان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الحقيقة ، عندما أخذها الملك الساحر لتحرير معسكرات الاعتقال ، شاهدت العديد من جثث البشر والذين بدا وكأنهم قد أُعدموا ، من الواضح أنهم كانوا أشخاصًا حاولوا تملق أنصاف البشر.
عندما واجهت عيون المحاربة التي كانت على استعداد للموت عيون النبيل الذي أراد الهرب من الموت ، كانت النتيجة حتمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ لا ، لا أريد أن أموت ‘ ، هذا كل ما فكرت فيفيانا فيه وهي تحترق حتى الموت.
“باراجا سما ، مع أنني لا أعرف كيف سيتم توزيعنا ، ولكن يجب أن نجمع كل قادة الوحدات أولاً؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا ، أنا فقط بحاجة إلى فكرة تقريبية عن المكان الذي عُيِنوا فيه ، بغض النظر عن المكان الذي تم تعيينهم فيه ، أعتقد أن الجميع سيعرف ماذا يفعل “.
عندما كانت على وشك الصراخ عليهم للتحرك ، رأت نيا العديد من الكشافة من جهة الشرق.
يجب أن يعتمد موقع انتشار نيا والآخرين على كيفية استخدام كبار المسؤولين في المملكة المقدسة لشيزو التي أمسكت بخصر نيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-باراجا سما ، هل تحتاجين إلى معلومات من أعضاء الفيلق في الوحدات الأخرى؟ ”
“شيزو سينباي!”
إذا كان هناك أعداء أقوياء بين أنصاف البشر ، فسيتم إرسال شيزو إلى الصفوف الأمامية من أجل الاستفادة منها ، إذا كانت ستُستخدم كمهاجمة من نطاق بعيد ، فستكون في منتصف التشكيلة ، أو ربما تكون متمركزة مع الرماة الآخرين ، إذا لم يرغبوا في السماح لشيزو – التابعة للملك الساحر – بتحقيق إنجازات كثيرة ، فسيضعونها في الخلف.
كانت هذه أخبار محبطة للغاية.
توقعت نيا أنهم سيبقون في الخلف حتى ينتهوا من المناقشة و يتواصلوا معهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، باراجا سما ، في غضون ساعتين تقريبًا ، سيُنظم المؤيدون “عيد شكر الملك الساحر” ، أعتقد أنه من المقرر أن تشاركي وتتحدثي عن أعمال جلالة الملك العظيمة “.
قبل أن يتكلم الكونت راندالس ، ألقى نظرة على ريميديوس واتسعت عيناه.
بعد ثلاث ساعات ، أدركت أن توقعها صحيح.
كان كاسبوند قد أخبر أتباعه ذات مرة أنه يجب عليهم ألا يتحدثوا أبدا عن معلومات ليست معروفة في وجود طرف ثالث ، لهذا كان هذا الرجل آخر من بقي في الخيمة.
***
“بالفعل”
على نقيض تشكيلة السمكة الخاص بـ أنصاف البشر ، اختار البشر الإنقسام إلى عمودين ، كان الجناح الأيسر يتألف من 30.000 رجل من الجنوب و 10.000 رجل من جيش التحرير ، ليصبح المجموع 40.000 ، الأفراد الـ 55.000 المتبقون من جيش التحرير شكلوا الجناح الأيمن ، وشكلوا معًا شيئًا مثل تشكيلة جناح الرافعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرًا لأن البشر أرادوا إبادة أنصاف البشر في هذه المعركة ، فقد اختاروا تطويقهم ومحاصرتهم ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، لا ، هذا ، لم أسمع أبدًا… عن شيء كهذا… من قبل…”
من ناحية أخرى ، اختار أنصاف البشر تشكيلة تؤكد على قوة الاختراق ، مع أنه من غير المؤكد لماذا إختاروا هذه التشكيلة ، ومع ذلك فهناك إجابتين لهذا التساؤل ، إما أنهم يريدون كسر حصار البشر والهروب أو قتل أكبر عدد ممكن من البشر في قتال مباشر.
كانت وظيفتها هي المساعدة في إدارة حياة نيا اليومية المزدحمة بشكل متزايد.
أخيرًا ، تم تكليف نيا والآخرون بحماية البنائين الذين يبنون معسكرًا لهم ، في وحدة منفصلة كانت على بعد مسافة من ساحة المعركة
لم يكن هذا طلبًا من كاسبوند بقدر ما كان أمراً ، مما يعني أنه تم السماح لهم عمليًا بإدارة المكان ، يمكنهم حتى إهمال واجبهم في حماية البنائين دون أي عواقب ، مما يعني أن قادة المملكة المقدسة قد أعطوا كل سلطة القيادة إليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منعه الألم من التفكير.
“ماذا تقول؟ نحن نقوم بواجبنا فقط تجاه المملكة المقدسة والعائلة الملكية! ”
بالتأكيد ، السبب في ذلك كان بسبب وجود شيزو.
“شكرا جزيلا لك جلالة الملك!”
مع أن نيا كانت في منصب قائدة لوحدة كاملة ، إلا أن حقيقة أنها كانت تسافر مع شيزو – التي كانت عملياً مواطنة من المملكة الساحرة – تعني أنهم لا يستطيعون أمرها كما يحلو لهم ، قد يصبح أحد أفراد العائلة الملكية في المملكة المقدسة الذي يصدر أمرًا لأحد أتباع الملك الساحر سببًا للحرب.
“ماذا تقولين؟ أنتِ المتحدث الرسمية بإسم جلالة الملك في هذا البلد والتي تتصرف نيابة عنه ، إن عدم مخاطبتك بـ سما سيكون فظًا “.
أرادت نيا بشدة أن تسأل لماذا كانوا يفعلون الأشياء بطريقة مختلفة بعد أن فعلت شيزو الكثير خلال الهجوم على مدينة كالينشا ، ومع ذلك ، فقد غير وصول نبلاء الجنوب الاستقبال الذي حصلت عليه ، كان هذا لأنهم لم يتمكنوا من التفكير في الحاضر فحسب ، بل في المستقبل أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا – أود استعادة العاصمة ، وأود أن أفعل ذلك في أقرب وقت ممكن “.
عندما تشكلت نيا والآخرون ، شاهدوا ساحة المعركة من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانوا بعيدين بما يكفي لدرجة أنهم لم يشعروا بتوتر التواجد في ساحة المعركة ، لأن سفك الدماء الذي سيحصل هناك لا يمكن أن يصل إلى هذا المكان ، بدا صوت البنائين وهم يدقون على الأوتاد بضرباتهم هادئًا للغاية.
“…بدون سبب”
“كما هو متوقع من جلالة الملك!”
“…هل ما زالوا ينظرون إلى بعضهم البعض؟ متى ستبدأ المعركة؟”
صرخ الكونت راندالس.
ملأه الألم الشديد.
“يزداد الوضع سوءًا بالنسبة لنا مع مرور الوقت ، مع أنني أعتقد أنه يجب علينا اتخاذ الخطوة الأولى… ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من المستحيل أن لا يصاب أحد بالصدمة عندما يرى قوة جالداباوث المرعبة – لا ، في ذلك الوقت ، لم يكن التأثير كبيرًا على نيا ، ومع ذلك ، كان ذلك لأن صدمة فقدان الكيان العظيم المعروف بإسم الملك الساحر كانت أسوأ ، ربما ، هذا وبالإضافة إلى كل ما شهدته حتى هذه اللحظة ، قد خدر قلبها.
أجاب برتراند على سؤال شيزو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شهق الجمهور في رهبة ، وكان من الممكن سماع همهمة “شيزو سما”.
كان ظلام الليل حليف أنصاف البشر ، مع أنه يمكن للمرء أن يرى السهل بوضوح طالما كان هناك ضوء القمر ، إلا أن السماء كانت ممتلئة بالغيوم ، لم يكن هناك شك في أن التعامل مع أنصاف البشر سيكون صعبًا للغاية إذا هاجموا في الظلام ، كان ذلك لأن المعسكر الذي كانوا يبنونه الآن لم يكن قويًا جدًا.
لذلك ، كان يجب على البشر أن يتحركوا قبل حلول الظلام.
“هذا جيّد ، إذا إعتقدت بأن هذا ما يجب فعله ، فهذا ما سيحصل “.
“الأمير كاسبوند ارتكب خطأ فادحًا في تفكيره ، والأهم من ذلك ، لماذا لم يكتشف ذلك؟ ”
إلى جانب ذلك ، كان لديهم ميزة هائلة من ناحية الأعداد ، فقد كان هناك تفاوت كبير بينهم ، لذلك إذا تمكنوا من تحقيق نصر كامل هنا ، فقد يكونون قادرين على تدمير مخطط جالداباوث ، بعبارة أخرى ، ستتحرر المملكة المقدسة من هذا العذاب الطويل ، ولذلك لم يكن هناك سبب لتفويت هذه الفرصة.
أظهر الشيطان الذي تسبب في الخراب في دولتين قوة لا يمكن للبشرية التغلب عليها ، لقد عاد ليجلب اليأس إلى الناس الذين كانوا في يوم من الأيام ممتلئين بالأمل في النصر.
أملت نيا أيضًا أن ينتهي القتال هنا ، بهذه الطريقة ، لا شيء آخر سَيُقيدها ، حيث ستستطيع تكريس كامل طاقاتها للبحث عن الملك الساحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن اتخذ هذا القرار ، صرخ “لا تهربوا!” مرارا وتكرارا.
نظرت نيا للأعلى.
ومع ذلك ، لم تكن لياقة فرانشيسك البدنية جيدة بما يكفي لأجل أن يتجنب العديد من الأشخاص الساقطين في وقت واحد.
سَمعُها الحاد التقط صرخة قوية وإهتزاز الأرض حيث بدأ الآلاف في الركض ، بدا أن برتراند قد سمع ذلك بعد لحظة ، لأنه قال بهدوء:
على الرغم من أن الكونت بدا وكأنه يشعر بالاشمئزاز من فكرة استخدام أنصاف البشر ، إلا أنه من المحتمل أن هذا كان تمثيلاً أيضًا ، لقد كان من النوع الذي سيستخدم كل ما في وسعه حتى لا يتبقى شيء.
“لقد بدأت المعركة”.
في المعركة السابقة ، لم يكن لديهم تشكيلة لائقة ، قد يكون هذا نتيجة قيادتهم من قِبل جالداباوث.
“حقًا؟”
لا أحد يعرف كيف سيتحرك هذان الجيشان – اللذان بلغ عددهما أكثر من 100.000 جندي عند جمعهما معًا – أو كيف سيتصادمان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن…”
كانت السهول التي إختارها أنصاف البشر لأجل المعركة منبسطة ومسطحة ، مع عدم وجود أرض مرتفعة يمكنهم من خلالها مشاهدة ساحة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد بعض التفكير ، فهمت نيا أخيرًا ما قصده ، ولوّحت بسرعة بيدها التي لم تكن تمسك بلجام حصانها.
كان ينبغي أن تكون هذه هي إشارتهم لإنشاء برج مراقبة ، لكن لم يكن لديهم مثل هذا الهيكل في معسكرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هل لي أن أغادر الآن ، صاحب السمو؟ يبدو أنه لم يكن هناك سبب لاستدعائي “.
“…ماذا الان؟”
نظرًا لأن البشر أرادوا إبادة أنصاف البشر في هذه المعركة ، فقد اختاروا تطويقهم ومحاصرتهم ببطء.
“مهمتنا هي البقاء هنا وحماية البنائين ، لذا دعونا نركز على إكمالها “.
“شكرًا لك ، سأكون موجزاً في تقديم تقريري ، أريد أن أقول إن مجموعتنا تضم الآن أكثر من 30.000 عضو “.
كان من المستحيل لجيش أنصاف البشر أن يخترقوا القوات البشرية وأن يصلوا إلى هذا المكان ، كان الاحتفاظ بشيزو – أقوى قوة قتالية لهم – خطوة سياسية جيدة ، لكنها كانت خطوة عسكرية سيئة.
♦ ♦ ♦
تمتم الماركيز ببعض كلمات الرفض المهذبة حتى عندما تبنى نبرة متسلقة ، خلال هذا الوقت ، انتهز فيكونت سانتز – الذي بدا مريضًا جدًا – اللحظة المناسبة لمقاطعة المحادثة وطرح سؤالًا بتردد.
إذا وضعوها في الصفوف الأمامية ، فسيقلل ذلك بشكل كبير من خسارة جيش المملكة المقدسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“توظيف أنصاف البشر؟ ، ليست فكرة سيئة”
لقد فهم الجميع ذلك ، لكن لم يستطع أحد فعل ذلك ، كان ذلك لأنهم أرادوا تجنب زيادة سمعة شيزو.
لا!
يا له من مضيعة لا معنى لها في الأرواح ، فكرت نيا في ذلك ولكنها لم تستطع قولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد 30 دقيقة ، جاءت الهتافات من الجناح الأيمن ، لم تكن نيا ، التي تتمتع بسمع حاد من سمعت ذلك فحسب ، صرخات الفرح كانت عالية بما يكفي لدرجة أنها وصلت إلى آذان الجميع في وحدة نيا ، من المؤكد أنهم حققوا نصرًا عظيمًا إذا كان من الممكن سماعهم من مثل هذه المسافة الكبيرة.
“هيهيهيه ، حقيقة أنها محمية من قبل تلك الخادمة الشيطانة تعني أنها تتمتع بأكبر قدر من القوة في هذه المدينة ، إن محاولة إسكاتها بالقوة بشكل مباشر أمر خطير للغاية ، لذلك سنضطر إلى ترك الأمور كما هي عليه ، أنا أتفهم مخاوفك ، لكن كل خطوة متاحة لنا هي خطوة سيئة “.
وبعد 10 دقائق أخرى ، أعلن معبوث من ساحة المعركة بصوت عالٍ ما حدث.
“- مستحيل ، لا توجد طريقة للفوز!؟ ألم ترى قوة ذلك الشيطان!؟ ” صرخ الكونت غرانيرو وهو ينهض واقفاً على قدميه.
“قائدة البالادين كوستوديو ريميديوس قد هزمت للتو قائد الأعداء ، أحد شياطين جالداباوث ، الشيطان المتقشر!”
“أنا متأكد من أنهم سيكونون سعداء… ومع أن تقريري الذي قدمته كان قصيراً إلا أن هذا كل ما كنت أنوي إبلاغه عنه ، أما بالنسبة للوقت الذي سيستغرقه جمع المؤيدين ، مع الأخذ في الحسبان الوقت اللازم للإستعداد ، أعتقد أنه سيكون لديكِ ساعة للراحة والاسترخاء “.
“…باراجا سما ، إن هذا طبيعي تمامًا ، طالما أن جالداباوث يسيطر على التلال ، فيمكنه إرسال تعزيزات إلى هنا ، تدمير أنصاف البشر في هذا المكان لا يعني أن جالداباوث سوف يتراجع “.
(الشيطان المتقشر هو ذلك الشيطان ذو الجمجمة الذي واجهته لاكيوس في المجلد 6 وهرب وبعد ذلك واجهه برين وكلايمب وقضوا عليه)
“لماذا!؟ لماذا يجب أن نطلب مساعدة الأوندد!؟ ”
غادر المبعوث بعد نقل تلك الرسالة.
بدأت نيا تتساءل عما إذا كان هذا صحيحًا بالفعل.
المجموعة لديها الآن أعضاء أكثر من سكان مدينة صغيرة ، من بين 3.5 مليون شخص من سكان المملكة المقدسة الشمالية ، ينتمي حوالي 1 ٪ منهم الآن إلى المجموعة.
“أيها الكونت ، هل تعتقد أنه يمكننا دفع أنصاف البشر نحو الجنوب؟ ”
لا ، ربما كان صحيحًا أن ريميديوس قد هزمت شيطانًا ، ولكن هل كان هذا الشيطان حقًا أحد أتباع جالداباوث؟
عرفت نيا جيدًا قوة الشيطان الذي قاتلته مع شيزو في مدينة كالينشا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…هل هذه دموع الامتنان لي؟”
لم تكن تعتقد أن ريميديوس كان بإمكانها التغلب عليه.
عرف الجميع ذلك في قلوبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل القائدة قوية بما يكفي للتغلب على شيء كهذا؟ أو… هل يمكن أن يكون شيطاناً بديلاً من نوع ما؟ إذا لم أسأل شيزو سينباي…
“شيزو سينباي ، لدي سؤال ، ما مدى قوة الشيطان المتقشر؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…حتى تتمكن القائدة من هزيمته ، لكن الشيطان الذي قضينا عليه في مدينة كالينشا كان أقوى ، أليس كذلك؟”
وهكذا ، وقفت نيا على قمة منصة وخاطبت بحماس الجمهور المجتمع في الساحة.
“… وجود شياطين قوية يعني أن هناك شياطين ضعيفة ، الشيطان المتقشر هو أحد أضعف الشياطين “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخيرًا ، تم تكليف نيا والآخرون بحماية البنائين الذين يبنون معسكرًا لهم ، في وحدة منفصلة كانت على بعد مسافة من ساحة المعركة
“فهمت…”
ابتهجت نيا.
برتراند مورو.
شعرت نيا بالارتياح ، اثنان من الشياطين الذين دخلوا هذا البلد قد هُزموا بالفعل ، مع أنه تبقى الشيطان العظيم الذي يتواجد في التلال ، لكن لا جدوى من التفكير في ذلك في الوقت الحالي.
كان محاطًا بأشخاص آخرين كانوا يفرون مثله أيضًا ، وهكذا أحرز تقدمًا طفيفًا على الرغم من ذعره.
“لقد أُنقذت البلاد الآن… بما قادة الأعداء ماتوا ، فيجب أن يتفكك جيش أنصاف البشر ، وفقًا لخطة الأمير ، كل شيء يجب أن ينتهي الآن “.
‘أريد فقط الابتعاد عن هذا الوحش قدر الإمكان’ ، هذا كل ما فكرت فيه وهي تركض.
“هذه الشائعات صحيحة وخاطئة في نفس الوقت ، للأسف ، الجزء الأول صحيح ، لقد أنفق جلالة الملك الكثير من المانا وألقى العديد من التعاويذ من أجل إنقاذنا نحن الضعفاء ، وفي النهاية هُزم على يد جالداباوث ، لكن الجزء الثاني خاطئ ، جلالة الملك لم يمت! ووجود شيزو يمكن أن يثبت ذلك”.
كانت هناك نظرة حزينة على وجه برتراند ، لأنه فقد فرصة الانتقام لنفسه بيديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، علمت نيا من تجربتها المباشرة مع ريميديوس أن انزعاجها كقائدة سيُؤثر على معنويات الأشخاص من حولها (مؤيديها) ، ولهذا لم تستطع إخراج إحباطها على أتباعها.
“…ومع ذلك ما زالت هناك حاجة لمطاردة أنصاف البشر الهاربين والمهزومين”
كان الماركيز أكبر شخص هنا ، وبالتالي فإن الشخص الذي أطلق عليه “الرجل عجوز” كان شخصاً يبلغ من العمر 80 عامًا تم تعيينه في فرقة “الألوان التسع” ، بصفته نبيلًا عظيمًا من الجنوب برتبة ماركيز ، فقد مُنح هذا اللون تقديراً لولائه للعائلة الملكية وإنجازاته.
“هذا صحيح! كما هو متوقع من شيزو سما! ”
رفعت نيا صدرها عالياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زاد عبء عمل كاسبوند بشكل كبير بعد استعادة مدينة كالينشا ، كان عليه أن يعمل على تنظيم الأشخاص الذين تم إنقاذهم وأن يجد لهم أدواراً لهم ، وقد زادت كمية المعلومات الناتجة التي يجب معالجتها بشكل كبير ، وكان كل من التحقق والتعيين يستغرق وقتًا طويلاً للغاية.
عندما أجاب برتراند ، تجمد تعبيره البهيج فجأة.
سمعت نيا عن أمر يسمى بالصمت ، لكن هذا كان شيئًا آخر ، تم استدعاؤها إلى هذه الخيمة ، وفوجئت بمدى اكتئاب المزاج في الداخل.
مذهل.
الجناح الأيسر – يمين وسط قوات النبلاء – بَرَزَ فجأة عمود من اللهب ، كان عمود الجحيم عالياً بما يكفي بحيث يمكنهم رؤيته بوضوح حتى من هذه المسافة البعيدة ، وبدا أنه سيحرق السماء.
“اذا ماذا يجب ان نفعل؟”
نظر الجميع بقلق إلى شيزو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يمكنهم التفكير في كائن واحد فقط يمكنه فعل شيء كهذا ، بعد ذلك مباشرة ، أكدت شيزو شكوكهم.
كان القضاء على قائد الوحدة الذي اشتبك بشكل متكرر مع قوات تحالف نبلاء الجنوب خلال مواجهتهم الطويلة بمثابة انقلاب هائل ، لقد كانت بلا شك بطاقة مهمة يمكنهم أن يستخدموها عند التفاوض مع نبلاء الجنوب الآخرين.
“…أوه لا… إنه جالداباوث”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن البالادين لم يقبل ذلك ، لذلك رفع كاسبوند رأسه من وثائقه ونظر في عينيه.
سمعت نيا عن أمر يسمى بالصمت ، لكن هذا كان شيئًا آخر ، تم استدعاؤها إلى هذه الخيمة ، وفوجئت بمدى اكتئاب المزاج في الداخل.
***
“من ناحية ، لديك بطلة تتصاعد نجوميتها ، ومن ناحية أخرى لديك العائلة الملكية التي هي في حالة تدهور ، من تعتقد أن الناس سيصدقون؟ ”
“أفادت قائدة البالادين ريميديوس أنها هزمت للتو قائد الأعداء ، أحد شياطين جالداباوث ، الشيطان المتقشر!”
“ماذا ، هل يمكن أن يكون ذلك ما يسمى بسحر الطبقة الرابعة؟ من النوع الذي يمكن أن تستخدمه كيلارت كوستوديو وجلالة الملكة؟ ”
على الجناح الأيمن ، قوبلت الأخبار التي صاح بها المبعوث الذي أرسله كاسبوند بهتافات مدوية ، كما أضاء وجه الماركيز بوديبو بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نيا ووحدتها يتجولون بحرية أيضًا ، لقد فهمت الآثار المترتبة على هذه المهمة ، الأول هو أنه سيكون من السهل على شيزو – بصفتها تابعةً للملك الساحر – الهروب ، والثاني هو أنه إذا أرادت شيزو مقاتلة جالداباوث ، فإن وضعها في وحدة ثابتة سيؤدي إلى خلق فجوة كبيرة في تشكيلة المعركة.
أخذت نيا عدة أنفاس عميقة لتهدئة نفسها ، وامتلأت رئتيها بالهواء البارد ، مع أن الربيع كان قريبًا ، ولكن لا يزال المرء قادراً على الشعور بالشتاء في الهواء.
“ها ها ها ها! فعلت ذلك! لقد قضت على قائد الأعداء! بغض النظر عن ذكاء تلك المرأة ، إلا أن مهارتها في المبارزة تعتبر من الدرجة الأولى ، هذا يجب أن يضعف زخم الأعداء ، أنا آمر الجميع بالضغط وقتل جميع أنصاف البشر هؤلاء! لا تدعوا أحدًا ينجو! ”
“نعم سيدي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتعدت نيا من الإثارة.
انتشر الجنود فور تلقيهم أوامر الماركيز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقا… يا سادة ، الأعداء سيهاجمون قريبًا ، نحن بحاجة للإستعداد للمعركة في أقرب وقت ممكن! ”
“رائع حقًا ، ماركيز سما ، نحن محظوظون حقًا لأن قائد الوحدة الذي واجهنا في معارك سابقة قد تم القضاء عليه”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الكونت كوهين ، الرجل الذي كان يحظى باحترام كبير في فصيله ، كان يبتسم عندما قال ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع أن تسمح لهذا بأن ينتهي كخطيئة.
“بالفعل أيها الكونت ، نحن الآن نتقدم عليهم بخطوة “.
من وجهة نظر موضوعية يجب أن تكون عظمة الملك الساحر واضحة للجميع ، فهي كانت تقول ببساطة ما هو واضح ، ولا تجادل نيابة عنه ، ولم تكن تنوي البدء في الوعظ بأي شكل من أشكال.
لحسن الحظ ، تم إلقاؤه على الآخرين وأُنقذ من تعرضه للدهس من قبل الحشود الهاربين.
كان القضاء على قائد الوحدة الذي اشتبك بشكل متكرر مع قوات تحالف نبلاء الجنوب خلال مواجهتهم الطويلة بمثابة انقلاب هائل ، لقد كانت بلا شك بطاقة مهمة يمكنهم أن يستخدموها عند التفاوض مع نبلاء الجنوب الآخرين.
بالمقارنة مع كوستوديو ريميديوس ، فقد تركت أختها كيلارت كوستوديو ذكريات أكثر مرارة في أذهانهم ، ومع ذلك ، كان هذا إنجازًا يمكن أن يمحو تلك الكراهية.
“هاه؟”
شعرت نيا بساقيها وكأنهما قد ينهاران.
بالإضافة إلى ذلك ، كان هذا أيضًا نجاحًا كبيرًا لكاسبوند ، ببساطة ، إذا تمكن من البقاء على قيد الحياة حتى النهاية ، فإن منصب الملك المقدس التالي سيكون له ، حتى نبلاء الجنوب المتبقون الذين يحوزون على أي سلطة لن يكونوا قادرين على الشكوى من ذلك ، وبدعم الماركيز الكامل ، لن تكون هناك مشاكل على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحصول على مثل هذا الرجل الممتاز في فصيله كان أيضًا من أجل مراقبته.
وإذا كانت هناك أي مشكلة ستطرأ فستكون من جانب أفراد العائلة الملكية المتبقين على قيد الحياة ، ومع ذلك فلن تكون هناك مشاكل إذا ماتوا جميعًا ، ولكنه لم يكن مستعدًا بعد لتلطيخ يديه* (قتلهم) ، لذلك كل ما كان يستطيع فعله هو يدعو أنهم ماتوا.
“لهذا السبب أتوسل إليكم جميعًا! من فضلكم ساعدوني على إيجاد جلالة الملك ، حتى لو خاطرنا بحياتنا للذهاب والبحث عبر تلال أبيليون حيث يعيش أنصاف البشر قبل أن يجدوا جلالة الملك ، المملكة المقدسة لا تزال غير قادرة على سداد الديون التي ندين بها له بالكامل ، وقد قلت هذا من قبل ، لكن جلالة الملك لم يأت إلا لمقاتلة جالداباوث ، ومع ذلك انتهى به الأمر إلى مقاتلة أنصاف البشر نيابة عنا نحن الضعفاء ، وبالتالي استنزاف قوته وأدى ذلك إلى هزيمته! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حرك رجليه بيأس ، ورفضتا الاستماع إليه خوفًا.
تخيل الماركيز بفرح ميزان القوى المستقبلي في مجتمع النبلاء.
“شكرا جزيلا لك ، ومع ذلك ، ماذا تقصد بـ ما باليد حيلة؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا أراد أن تصبح عائلته الأكثر نفوذاً في المملكة المقدسة ، فلن يتحمل أي أخطاء في العملية التي ستأتي بعد ذلك (بعد الحرب) ، حتى الآن كل شيء كان مثاليًا ، كل ما كان عليهم فعله هو الاستمرار على هذا المنوال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها الكونت ، هل تعتقد أنه يمكننا دفع أنصاف البشر نحو الجنوب؟ ”
“ماركيز سما ، لماذا قد تفعل ذلك؟”
بدا الكونت متفاجئًا ، وبدا مرتبكًا وهو يسأل سؤاله ، وضحك الماركيز عليه في قلبه.
بصوت ضربة على الطاولة ، صرخ المتحدث السابق:
من المستحيل أن الكونت لم يفهم ما هو المقصود وراء تلك الكلمات ، فالماركيز لم يكن ليفضل أن يقف شخص غير كفء بجانبه ، كان الكونت يتظاهر بالمفاجأة على الرغم من أنه كان يعرف ما يدور في ذهن الماركيز.
“شكرًا لك ، سأكون موجزاً في تقديم تقريري ، أريد أن أقول إن مجموعتنا تضم الآن أكثر من 30.000 عضو “.
ومع ذلك ، كانت هناك أشياء مزعجة لم يتمكنوا من تجنبها ، ولن تتمكن نيا – بصفتها مرافقة الملك الساحر – من مواجهته إذا انتهى بها الأمر إلى التسبب في مشاكل لشيزو ، تابعته ، بالطبع ، أدركت نيا أيضًا أن شيزو كانت قوية جدًا لدرجة أنها لن تتأذى من أي أحد.
لا بد أنه كان يحاول إعطاء الانطباع بأنه لا يستطيع فهم ما كان يخطط له “الماركيز دونو العظيم والقوي” ، لقد كانت حقًا محاولة غبية لتملقه.
“الأمير كاسبوند ارتكب خطأ فادحًا في تفكيره ، والأهم من ذلك ، لماذا لم يكتشف ذلك؟ ”
قرر الماركيز أن يُسايره ويتظاهر هو أيضا بالغباء ، إذا إعتقد الكونت أنه من السهل التلاعب بالماركيز ، فسيكون من الأسهل استخدامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إسمع ، إن أنصاف البشر بمثابة أدوات ممتازة لإضعاف النبلاء الذين ليسوا من فصيلنا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتوت أجسام البشر على الكثير من الماء ، لهذا السبب استغرق الأمر وقتًا حتى يتحرق من الداخل ، إذا كان هذا حريقًا عاديًا ، لكانت النيران ستستمر في الاحتراق داخل الجسم لبعض الوقت ، ولكن نظرًا لأن الهالة النارية لجالداباوث تولدت بطريقة سحرية ، فقد اختفت عندما ابتعد.
رفع إصبعه ، متخذًا دور رجل عجوز لا يستطيع مقاومة الرغبة في تفسير ما قاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من ناحية أخرى ، اختار أنصاف البشر تشكيلة تؤكد على قوة الاختراق ، مع أنه من غير المؤكد لماذا إختاروا هذه التشكيلة ، ومع ذلك فهناك إجابتين لهذا التساؤل ، إما أنهم يريدون كسر حصار البشر والهروب أو قتل أكبر عدد ممكن من البشر في قتال مباشر.
“الآن وقد ضعف نبلاء الشمال ، فقد إختل ميزان القوى بين الشمال والجنوب ، وإذا استمر هذا الأمر ، فلا مفر من أن ينتهي الأمر بنبلاء الجنوب بأن يكون لهم الرأي الأكبر في شتى القرارات والأمور… ومع ذلك ، فذلك سيتسبب في مشكلة للعائلة الملكية ، بعبارة أخرى ، هذا ما ستواجهه العائلة الملكية التي نساعدها “.
لقد فكر ، لماذا أنا غير محظوظ ، بفضل نظام التجنيد في المملكة المقدسة ، كان على الجميع أداء خدمتهم الوطنية والانضمام إلى الجيش.
“كما هو متوقع منك أيها الماركيز سما ، من كان ليعتقد أنك فكرت إلى هذا الحد! ”
سار برتراند على حصانه بجانبها قبل أن يطرح سؤاله ، ورمشت نيا رداً على ذلك ، لم يكن لديها أي فكرة عما كان يتحدث عنه.
كان التملق واضحًا هذه المرة ، إلا أن الكونت قال ذلك بنبرة مرحة وبصوت عالٍ قليلاً.
“انتهى الأمر”
بعد بعض التفكير ، فهمت نيا أخيرًا ما قصده ، ولوّحت بسرعة بيدها التي لم تكن تمسك بلجام حصانها.
“بالفعل ، لا شيء أفضل من أن يدمر أنصاف البشر أراضي النبلاء الذين لم يفعلوا أي خير إتجاهنا”.
بينما كان يشاهد الكونت ينظر حوله بقلق ، قام الماركيز بلمس لحيته وفكر “إن هذا الرجل ممثل بارع حقا”.
”استرخي ، أيها الكونت ، نحن محاطون بأناس جديرون بالثقة ، لن يتم تسريب أي كلمة قلناها ، إلى جانب ذلك ، من سيصدق ذلك؟ ”
”استرخي ، أيها الكونت ، نحن محاطون بأناس جديرون بالثقة ، لن يتم تسريب أي كلمة قلناها ، إلى جانب ذلك ، من سيصدق ذلك؟ ”
“في هذه الحالة-”
“حقا؟ ولكن ، هناك العديد من العوامل الغير مؤكدة إذا سمحنا لأنصاف البشر بالفرار نحو الجنوب ، إذا كانا سننوي فعل ذلك ، فلماذا لا نضغط عليهم بشدة ، ثم نبرم إتفاقاً سريًا مع أنصاف البشر…؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالمناسبة… أيها الكونت غرانيرو ، أنت تعرف القليل عن السحر ، أليس كذلك؟ هل تمتلك…”
“توظيف أنصاف البشر؟ ، ليست فكرة سيئة”
زأر جولكا وركض في الاتجاه المعاكس للحشد.
بعد مغادرة ريميديوس ، سمح النبلاء أخيراً لأنفسهم بأن يبدوا تعساء.
على الرغم من أن الكونت بدا وكأنه يشعر بالاشمئزاز من فكرة استخدام أنصاف البشر ، إلا أنه من المحتمل أن هذا كان تمثيلاً أيضًا ، لقد كان من النوع الذي سيستخدم كل ما في وسعه حتى لا يتبقى شيء.
كانت إرادتها للقتال منخفضة ، لم تكن نيا وحدها من شعرت بذلك ، بل جميع أتباعها.
الحصول على مثل هذا الرجل الممتاز في فصيله كان أيضًا من أجل مراقبته.
“يزداد الوضع سوءًا بالنسبة لنا مع مرور الوقت ، مع أنني أعتقد أنه يجب علينا اتخاذ الخطوة الأولى… ”
في الحقيقة ، لقد قام بالفعل بإدخال العديد من الأشخاص في عائلة الكونت ، ولقد استخدم أيضًا أشخاصًا من فصائل أخرى حتى لا يتم اكتشافه حتى لو استخدم أحد تعاويذ السحر.
كانت المعركة على وشك أن تبدأ.
“أيها الكونت ، هل ستذهب أيضًا إذا كانت هناك فرصة لعقد صفقة مع أنصاف البشر؟”
“ومع ذلك ، هل يريد أنصاف البشر حقًا خوض معركة في ميدان مفتوح…”
كان الماركيز يدرك تمامًا أن الكونت كان يخطط لكل أنواع الأشياء خلف ظهره.
كان فرانشيسك محظوظًا ، كان ذلك لأنه مات على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا حقًا لا أريد الذهاب ، لكن إذا كنت تنوي الذهاب ، فسأرافقك بالتأكيد ، ماركيز سما.”
“أوه! إنه هو!”
كان من الطبيعي أن تخبرهم نيا بفرح عن عظمة الملك الساحر.
ربما كان يفعل هذا حتى يمكنه أن يقول “لقد قال الماركيز كذا وكذا” وبالتالي الحصول على ورقة رابحة لاستخدامها ضد الماركيز ، ومع ذلك ، فإن مجرد الذهاب إلى هناك معه من شأنه أن يُكسبه نفس الصفات السيئة و العيوب ، كان واهناً جدًا بحيث لا يمكن استخدامه كورقة رابحة.
“لا شيء تعلمته يشمل قوى كهذه…”
“…حقا؟ إذن ألا يجب أن نقول لصاحب السمو أن يتوقف عن مهاجمة أنصاف البشر؟ ليست هناك حاجة للتضحية بمزيد من الناس في القتال ، بعد هذا سنحقق النصر على طاولة المفاوضات “.
“رائع حقًا ، ماركيز سما ، نحن محظوظون حقًا لأن قائد الوحدة الذي واجهنا في معارك سابقة قد تم القضاء عليه”
عرف الجميع ذلك في قلوبهم.
“كما تقول بالضبط ، ماركيز سما ، ومع ذلك ، يبدو أن الآخرين يهاجمون بكل قوتهم ، لذلك يجب علينا إيقافهم في أقرب وقت ممكن للحصول على أفضل تأثير”.
“بالفعل”
“جلالة الملك!”
تحول وجه الكونت كوهين إلى اللون الأحمر بينما ضحك الآخرون عليه ، ولذا سأله كاسبوند قبل أن يتمكن من قول أي شيء:
في حين أن إيقافهم أثناء محاولتهم صنع اسم لأنفسهم من شأنه أن يضرهم ، إلا أنه سيكون من الأفضل إبقاء الأمور كما هي عندما يفكر المرء في المستقبل ، كان الماركيز مسرورًا لأنه سيتمكن قريبًا من التأثير على مستقبل المملكة المقدسة ، بالطبع ، لن يترك ذلك يظهر على وجهه.
“إتصل بالكونتات-” (جمع كونت)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأةً ارتفع عمود من اللهب وقاطع كلام الماركيز.
أوقف كلا الجيشين هجماتهم وشاهدوا المعركة التي تحدث في السماء.
لقد تسبب أنصاف البشر في مأسي و مصائب كثيرة لشعب هذه الأمة.
لم يكن الماركيز جاهلًا تمامًا بالسحر ، قد لا يكون قادرًا على استخدامه ، لكن المعرفة بالسحر المقدس كانت شائعة بين نبلاء المملكة المقدسة ، ومع ذلك ، كان يعلم فقط عن تعاويذ تصل إلى الطبقة الثانية ، ولم تمتد معرفته إلى التعاويذ التي تنتمي إلى السحر الغامض أو السحر الروحي.
“…ماركيز سما ، سيكون من الصعب جدًا علينا أن نهرب جميعًا ، ولكن هل يمكن لمجموعة صغيرة الهروب؟”
ومع ذلك ، فقد فهم أن عمود اللهب أمام عينيه كان سحرًا قويًا بشكل لا يصدق.
“المعذرة ، يا صاحب السمو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وإذا كانت هناك أي مشكلة ستطرأ فستكون من جانب أفراد العائلة الملكية المتبقين على قيد الحياة ، ومع ذلك فلن تكون هناك مشاكل إذا ماتوا جميعًا ، ولكنه لم يكن مستعدًا بعد لتلطيخ يديه* (قتلهم) ، لذلك كل ما كان يستطيع فعله هو يدعو أنهم ماتوا.
“ماذا ، هل يمكن أن يكون ذلك ما يسمى بسحر الطبقة الرابعة؟ من النوع الذي يمكن أن تستخدمه كيلارت كوستوديو وجلالة الملكة؟ ”
إحمر وجه الرجل وبدا خجولا قليلاً.
“حقا؟ ولكن ، هناك العديد من العوامل الغير مؤكدة إذا سمحنا لأنصاف البشر بالفرار نحو الجنوب ، إذا كانا سننوي فعل ذلك ، فلماذا لا نضغط عليهم بشدة ، ثم نبرم إتفاقاً سريًا مع أنصاف البشر…؟ ”
“أنا لا أعرف ، ماذا ، ماذا يجب أن نفعل ، ماركيز سما؟ ”
“ماذا ، هل يمكن أن يكون ذلك ما يسمى بسحر الطبقة الرابعة؟ من النوع الذي يمكن أن تستخدمه كيلارت كوستوديو وجلالة الملكة؟ ”
“إيه ، حسنًا ، لست متأكدًا ، ولكن لنتراجع قليلاً وننتقل إلى مكان أكثر أمانًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع نيا وقف تدفق دموعها.
“بالضبط! يجب علينا تدمير أنصاف البشر دفعة واحدة ، حتى تصل إنجازات صاحب السمو إلى الكثيرين “.
الجزء 3
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الجندي روبي شاب يبلغ من العمر 24 عامًا ، مع أنه لم يتلقى تعليماً كاملاً ، إلا أنه أدرك أن هناك أشياء كثيرة في هذا العالم لم يكن يعرفها.
قال غوستاف وهو ينظر إلى النبلاء – الذين كانوا متفاجئين “أعتذر للجميع ، نيابة عن قائدتنا” ، وتابع كلامه:
“لا ، يقدر عددهم بأكثر من 10.000 جندي… ماذا علينا أن نفعل يا سيدي؟”
وبالتالي-
لا-
“أيها البشر ، لقد عدت ، لقد تصرفتهم بتهور حقاً بينما كنت أشفى من الإصابات والجروح التي ألحقها بي الملك الساحر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– عندما تردد صدى الزئير الغاضب داخل جسده ، تبول روبي على نفسه.
“ماذا سنعطيه؟ ألن يكون من الأسهل قتلنا وأخذه من جثثنا؟ أم تقصد نعطيه شيئًا غير موجود؟ وماذا سيكون ذلك الشيء؟”
لم يعد يشعر بأن سرواله المبلل يلتصق بجلده.
“بالضبط ، أيها الكونت راندالس ، هل تعتقد أنه يمكننا الهروب الآن؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن أدرك قوة الوحش أمامه ، أصبح لديه معرفة مؤكدة في أنه على وشك الموت ، وبالتالي فإن غريزة البقاء على قيد الحياة لديه خرجت عن السيطرة ، تخلت غرائزه عن حواسه الغير مجدية وبدأوا البحث بسرعة عن وسيلة للنجاة.
عبس النبلاء ، هل شعروا بشيء من وفاة اثنين من كبار المملكة المقدسة؟ ربما أدركوا أخيرًا أن هذه حرب كانت حياتهم فيها على المحك والخسارة تعني الموت ، ربما كانوا خائفين من إدراكهم أنه لن يُفرج عنهم حتى لو تم دفع فدية لقاء حريتهم.
نمت نبرة نيا بقوة.
ومع ذلك ، قبل أن تتمكن غرائزه من العثور على أي شيء ، إستخدم جالداباوث قوته.
كان لعائلة مورو تقليدًا يتمثل في خدمة نبلاء بارزين ، وكان يعمل أيضًا في الماضي كخادم شخصي ، هذا هو السبب في أنه عمل كسكرتير في فيلق الإنقاذ ، من أجل الاستفادة الكاملة من مهاراته.
“سوف أتعامل مع الباقي ، إحمي الأشخاص المتواجدين هنا ، لا تنسي أن تجعليهم يستعدون للترحيب بعودتي منتصراً ، حسناً؟ ”
“مُوتوا ، إحترقوا إلى رماد تحت لهيب الغضب”.
وبينما كان هذا البؤس على وشك الانتهاء ، اندلعت هذه الحرب.
اندلعت النار ، وضربت موجة من الحرارة روبي في وجهه ، جففت الحرارة الهائلة عينيه وملأته بألم لا يُصدق ، شعر بدخول الهواء الساخن إلى رئتيه وكأن جسمه على وشك أن يشتعل بالكامل من الداخل ، وفي الواقع ، هذا بالضبط ما حدث.
أحرقت النيران جلده وتبخر الماء المتواجد داخل جسمه ، إحترقت أدمة* جسده ثم الدهون تحتها ثم عضلاته ثم أعصابه ، حيث كانت طبقات الدهون تحت الجلد رقيقة ، مثل الأذرع ، وصلت النيران على الفور إلى العضلات والأعصاب ، كان من المفترض أن يتسبب ذلك في تقلص العضلات وجعله يتخذ وضعية غريبة ، لكن درجات الحرارة المرتفعة أحرقت جلده وبسبب ذلك إلتصق جلده بدرعه ، مما حال دون ذلك.
حتى جالداباوث لم يكن يعرف على وجه اليقين ما إذا كانوا يخططون للموت في معركة ضارية أو الهروب ، إذا كان هذا هو الحال ، فقد يكون من الأفضل الانتظار حتى حلول الظلام ، الأمر الذي من شأنه أن يمنح أنصاف البشر الفرصة للهروب ، وبالتالي تقليل عدد الأشخاص الذين سيموتون من أجل لا شيء.
(الأدمة عبارة عن بنية ليفية تتكون من الكولاجين والأنسجة المرنة ومكونات أخرى خارج الخلية تشمل الأوعية الدموية والنهايات العصبية وبصيلات الشعر والغدد ، يتمثل دور الأدمة في دعم وحماية الجلد والطبقات العميقة ، والمساعدة في التنظيم الحراري ، والمساعدة في الإحساس)
“إنه قوي للغاية ، طلبنا من الملك الساحر مواجهته ، وكانت معركته مع جالداباوث شديدة حقًا “.
كانت شيزو تتمتع بقوة بدنية وقدرة تحمل أكبر من الشخص العادي ، وكانت تركب فقط لأنه سيكون من الوقاحة السماح لأحد أتباع الملك الساحر بالسير.
اشتعلت النيران في ملابسه وجلده وعضلاته ودهون بطنه ، وخرجت أحشائه من جسمه بشكل سليم.
إذا كان هناك أعداء أقوياء بين أنصاف البشر ، فسيتم إرسال شيزو إلى الصفوف الأمامية من أجل الاستفادة منها ، إذا كانت ستُستخدم كمهاجمة من نطاق بعيد ، فستكون في منتصف التشكيلة ، أو ربما تكون متمركزة مع الرماة الآخرين ، إذا لم يرغبوا في السماح لشيزو – التابعة للملك الساحر – بتحقيق إنجازات كثيرة ، فسيضعونها في الخلف.
احتوت أجسام البشر على الكثير من الماء ، لهذا السبب استغرق الأمر وقتًا حتى يتحرق من الداخل ، إذا كان هذا حريقًا عاديًا ، لكانت النيران ستستمر في الاحتراق داخل الجسم لبعض الوقت ، ولكن نظرًا لأن الهالة النارية لجالداباوث تولدت بطريقة سحرية ، فقد اختفت عندما ابتعد.
لذلك ، فإن أحشاء روبي المتناثرة لم يتغير لونها بفعل الحرارة وظلت بلون وردي جميل ، كان مشهد أكوام الجثث المحروقة والفضلات الطازجة التي تتسرب عبر بحر الدم كافيين لجعل المتفرجين يرغبون في التقيؤ ، بدا الأمر وكأنه جحيم على الأرض.
كانت ريميديوس ذات مرة قوة الملك المقدس* السابق وسلاحًا قويًا ، بالتأكيد لن يرغب شخص ما في ترك هذا السلاح للملك المقدس التالي ، لا ، ربما كانوا جميعًا يفكرون في ذلك.
“-أيها الكونت ، انا اعرف ماذا تريد ان تقول ، ‘على المرء أن يرى بعينيه لكي يصدق’ ، صحيح؟ ”
مشى جالداباوث إلى الأمام تاركاً روبي وأكثر من 50 جثة متفحمة أخرى حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لحظة من فضلك ، صاحب السمو! كل ما أقوله هو أن القتال ليس خيارنا الوحيد! قصدت فقط أن أقول إن هناك احتمال أننا قد نكون قادرين على التفاوض معه ، هذا كل شيء! ”
بحلول هذا الوقت ، كانت ساحة المعركة صامتة.
كان جالداباوث – “سيد الشر” الذي أُعيد استدعاؤه – يمشي ، وحتى هذا كان كافياً لقتل الناس من حوله والذين وقعوا في الهالة نارية التي يُطلقها.
قادت ريميديوس أفرادها إلى القطاع A2 بأسرع ما يمكن ، ومع ذلك ، بحلول الوقت الذي وصلت فيه ، لم يعد جالداباوث هناك ، لقد انتقل إلى منطقة أخرى عن طريق الإنتقال الآني ، وكأنه يسخر منهم.
الجزء 4
“اغربوا عن وجهي! إبتعدوا عن طريقي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…حتى تتمكن القائدة من هزيمته ، لكن الشيطان الذي قضينا عليه في مدينة كالينشا كان أقوى ، أليس كذلك؟”
كان الرجل الذي طرح سؤاله في وقت سابق ، الأشخاص مثله جعلوا نيا مرتاحة ، لأن أصعب الأشخاص هم الذين لم يتفاعلوا على الإطلاق ، وعندما يحدث ذلك ، شعرت بعدم الارتياح بشأن ما إذا كانت كلماتها قد وصلت إليهم أم لا.
مع أنه كان من الممكن سماع العديد من هذه الصرخات ، إلا أن أول من صرخ هو رجل ينتمي إلى الميليشيات وإسمه فرانشيسك.
“…ظريفاً جدًا… بالمناسبة ، من المؤكد أن تشعرين بالملل بما أنك لا تستطيعين الخروج ، شيزو سينباي ، هل نذهب نحن الاثنان إلى مكان ما معًا في المرة القادمة؟ ”
“كل ذلك بفضلك يا جلالة الملك! لا أعرف ماذا كنت سأفعل بدون شيزو سينباي! شكرا جزيلا لك!”
لقد فكر ، لماذا أنا غير محظوظ ، بفضل نظام التجنيد في المملكة المقدسة ، كان على الجميع أداء خدمتهم الوطنية والانضمام إلى الجيش.
بعبارة أخرى ، كان جالداباوث قد خمن بالفعل أن البشر سيقولون إنه سيهرب بمجرد القضاء على أنصاف البشر.
“كيف يمكن ذلك ، هذا مستحيل ، كيف يمكن أن يوجد ملك كهذا! ألم يحضر معه جيشه؟ ”
بالفعل ، حتى ابن تاجر عظيم مثله – رجل بمستقبل مشرق وموعود – لم يكن استثناءً ، وأيضاً والده دفع الرشاوى المناسبة لتعيينه في وحدة راكدة* وغير نشطة كثيراً ، ومع ذلك فحياة الجندي كانت لا تزال بائسة.
“-ما هذا؟ ما هذا بحق الجحيم! ماذا يُطلق على ذلك ، ذلك الوحش! ”
(يعني أبوه كان خايف عليه وخلاه يتعين في وحدة لا تفعل الكثير لكي يحافط على حياة إبنه)
وبينما كان هذا البؤس على وشك الانتهاء ، اندلعت هذه الحرب.
معظم أنصاف البشر يقدرون ويحترمون القوة ، في هذا الصدد ، سيكونون سعداء على الأرجح بإتباع جالداباوث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يمر يوم لم يشكو فيه من تعاسته وكيف أن الأمر غير عادل بالنسبة له ، ومع ذلك ، سينتهي كل شيء قريبًا ، ويمكنه أن يعود إلى كونه وريثًا لعائلة تاجر كبير والانغماس في أنشطة كسب المال التي استمتع بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الأمور على وشك الانتهاء على هذا النحو.
“بالضبط! يجب علينا تدمير أنصاف البشر دفعة واحدة ، حتى تصل إنجازات صاحب السمو إلى الكثيرين “.
لم يتبقى له سوى القليل.
ومع ذلك ، فقد كان الآن يفر يائسًا من الوحش الذي أمامه.
إذا أمسك به ، فسيموت بالتأكيد.
هل يجب عليّ جعلها تمشي…
حرك رجليه بيأس ، ورفضتا الاستماع إليه خوفًا.
وسرعان ما مسحت آخر دموعها.
كان محاطًا بأشخاص آخرين كانوا يفرون مثله أيضًا ، وهكذا أحرز تقدمًا طفيفًا على الرغم من ذعره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خاصة أن الرجل البدين الذي ركض أمام فرانشيسك كان قبيحًا للعين.
“مدينة كالينشا تتواجد في الشرق ، لماذا لم يتصل من يتواجد في المدينة بنا بعد؟ حتى لو سلكوا منعطفًا طويلًا لمحاصرتنا ، فكيف تجنبوا أعين دورياتنا؟… أم أنهم قليلي العدد؟ ”
لذلك ، دفع فرانشيسك الرجل بعيدًا.
لقد فعل ذلك ليتقدم بخطوة أخرى إلى الأمام ، في محاولة للهروب من الوحش قدر الإمكان ، لقد فعل ذلك من أجل مستقبله السعيد.
بعد أن لاحظ أنهم لم يتفاعلوا حتى بعد أن تناول كأسين من النبيذ ، أعطاهم كاسبوند معلومة أخرى.
ومع ذلك ، عندما دفع الرجل الآخر بعيدًا ، رأى فرانشيسك أن الأشخاص الذين أمامه لديهم نفس الفكرة أيضًا.
لقد شرعوا في هذه العملية على افتراض أن جالداباوث ما زال مصابًا وغير قادر على اتخاذ أي إجراء ، ولكن إذا تعافى جالداباوث بالكامل ، فسوف يسيرون في طريقهم نحو الموت.
انتشر الجنود فور تلقيهم أوامر الماركيز.
إذا اصطدم الرجل الذي تم دفعه بواسطة الأشخاص الذين أمامه ، فمن المحتمل جدًا أنهم سينهارون بشكل جماعي مثل الدومينو ، في الواقع ، هذا بالضبط ما حدث للأشخاص أمام فرانشيسك.
ربما لو كان مجرد شخص أو شخصين ، لكان بإمكانه تجنبهم ، ربما كان بإمكانه القفز فوقهم.
لم يكن هذا طلبًا من كاسبوند بقدر ما كان أمراً ، مما يعني أنه تم السماح لهم عمليًا بإدارة المكان ، يمكنهم حتى إهمال واجبهم في حماية البنائين دون أي عواقب ، مما يعني أن قادة المملكة المقدسة قد أعطوا كل سلطة القيادة إليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، لم تكن لياقة فرانشيسك البدنية جيدة بما يكفي لأجل أن يتجنب العديد من الأشخاص الساقطين في وقت واحد.
كان من الطبيعي أن تخبرهم نيا بفرح عن عظمة الملك الساحر.
سقط على كومة من الأشخاص.
أظهر الشيطان الذي تسبب في الخراب في دولتين قوة لا يمكن للبشرية التغلب عليها ، لقد عاد ليجلب اليأس إلى الناس الذين كانوا في يوم من الأيام ممتلئين بالأمل في النصر.
ومع ذلك ، لا أحد هنا ، بما في ذلك نيا ، إستطاع أن يفكر في أي حلول جيدة ، كل ما يمكن أن تفعله نيا وأتباعها هو الاستمرار في إلقاء السهام على قوات أنصاف البشر.
كافح فرانشيسك من أجل النهوض – لكنه لم يُمنح الوقت لذلك.
“صاحب السمو سيصبح البطل الذي أنقذ هذه الأمة من جالداباوث!”
ما حدث بعد ذلك تسبب في صدور ضجة كبيرة بينهم.
وصلت هالة النار المتمركزة حول جالداباوث إليه.
♦ ♦ ♦
آخر من بقي في الخيمة كانت نيا وشيزو ، كانت قوات نيا متحدة بالفعل ، لذلك لم تكن هناك حاجة للذهاب لجمعهم.
لم يكن لدى فرانشيسك وقت للصراخ ، “لماذا أنا” ، فكر في ذلك ، ثم اختفت هذه الفكرة في لحظة من الألم الشديد ، ولم يكن بإمكانه سوى الشعور بالألم الذي أصاب جسده بالكامل.
“مع أنك تقول هذا ، ولكن إذا كانت هذه هي الحقيقة فكل ما يمكننا فعله هو قبولها ، بالإضافة إلى ذلك ، إذا كان الملك الساحر قد أحضر جيشه معه ، لكانوا قد رحلوا في اللحظة التي يخسر فيها قتاله ضد جالداباوث “.
كان فرانشيسك محظوظًا ، كان ذلك لأنه مات على الفور.
“أيها الأمير ، مع أنني أرغب بشدة في أمر البالادين بالموت ، ولكن ألا يزال لديك أي شيء لتقوله؟ ”
لم يتوقف جالداباوث عن المشي ، وداس على جثث البشر المتفحمة تحت أقدامه وهو يمشي ، كما لو أنه كان في أرض قاحلة فارغة.
لا يهمني إذا مات الجميع ، لكني لا أريد أن أموت.
“نعم! جلالة الملك أوندد! من الطبيعي أن تشعروا جميعًا بعدم الارتياح! إنها لَحقيقة أن الأوندد هم وحوش مخيفة ، ليس لدي أي نية في القول إن كل الأوندد جيدون ، الكثير من الأوندد أشرار ، ولا شك في أنهم يكرهون الأحياء! ”
“اهربوا!اهربوا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة بدت ريميديوس وكأنها شبح ، وبدا أن عيناها يتوهجان من الداخل عندما استدارت لمواجهته.
صرخ رجل واحد بما هو واضح ، كان اسمه جولكا ، لقد كان رجلاً يؤمن بمهاراته في السيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الأمير كاسبوند ، كما قلت في وقت سابق ، من المحتمل أن يتراجع جالداباوث بمجرد أن نقضي على أنصاف البشر ، لذا ليس لدينا خيار آخر سوى القيام بذلك “.
هذا هو السبب في أنه تحلى بالشجاعة ليصرخ بهذه الكلمات أمام جالداباوث.
ومع ذلك ، كان هذا مجرد تهور ، لأن جالداباوث غير مساره نحو جولكا ، لم يكن هناك ما يدل على ما إذا كان قد أثار اهتمام جالداباوث أو أن الأمر كان مجرد مصادفة.
“كيف تجرؤ على إظهار هذا الازدراء لصاحب السمو؟”
في حين أن ذلك كان نعمة من السماء لأولئك الذين كان جالداباوث يلاحقهم ، إلا أنه كان أسوأ مصير يمكن تخيله لمن هم في طريق جالداباوث الجديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأى جولكا أنه سيكون من الصعب للغاية الهروب من الوحش وسط هذه الفوضى ، ولذلك قام بإستلال سيفه.
“كما هو متوقع من جلالة الملك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، لا ، هذا ، لم أسمع أبدًا… عن شيء كهذا… من قبل…”
إستدارت عيون الوحش ، وبعد أقل من ثانية ، سار متجاوزًا جولكا.
“أنا سعيد حقًا بقدومكم ، ماركيز بوديبو ، كونت كوهين ، كونت دومينغيز ، كونت غرانيرو ، كونت راندالس ، وفيكونت سانتز”
هذا هو مدى إهتمام الوحش بجولكا.
***
كان يستحق نظرة واحدة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد ، السبب في ذلك كان بسبب وجود شيزو.
“…أنا آسفة ، لكن لم يكن لدي أي شخص يمكنني الخروج معه ولم أكن مهتمة بالملابس على الإطلاق ، لذلك أنا لست واثقة من قدرتي على انتقاء الملابس لك”
زأر جولكا وركض في الاتجاه المعاكس للحشد.
“…باراجا سما ، إن هذا طبيعي تمامًا ، طالما أن جالداباوث يسيطر على التلال ، فيمكنه إرسال تعزيزات إلى هنا ، تدمير أنصاف البشر في هذا المكان لا يعني أن جالداباوث سوف يتراجع “.
كان مشهد الأشخاص المتفحمين وهم ينهارون بالقرب منه مخيفًا للغاية ، ولكن ربما يكون هناك بعض الأمل بالنسبة له ، ربما أَمِلَ في أن يتمكن من الوصول إلى ذلك الوحش.
لا يهمني إذا مات الجميع ، لكني لا أريد أن أموت.
وعَلِم جولكا الإجابة بجسده.
صرحت نيا بفخر وكأنها تدعمهم:
ملأه الألم الشديد.
عندما واجهت عيون المحاربة التي كانت على استعداد للموت عيون النبيل الذي أراد الهرب من الموت ، كانت النتيجة حتمية.
لم يستطع الاقتراب من هذا الوحش.
بعد 30 دقيقة ، جاءت الهتافات من الجناح الأيمن ، لم تكن نيا ، التي تتمتع بسمع حاد من سمعت ذلك فحسب ، صرخات الفرح كانت عالية بما يكفي لدرجة أنها وصلت إلى آذان الجميع في وحدة نيا ، من المؤكد أنهم حققوا نصرًا عظيمًا إذا كان من الممكن سماعهم من مثل هذه المسافة الكبيرة.
احترق جولكا مع الجنود الآخرين الذين كانوا أضعف منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترح مؤيدوا نيا وضع بعض الرافضين في الجمهور مسبقًا ، لكن نيا رفضت.
أدركت جولكا شيئًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت نيا وهي تفرك عينيها بعد أن توقفت عن البكاء: ” لا تقولي ذلك من فضلك “.
بالنسبة لهذا الوحش ، لم يكن جولكا مختلفًا عن المدنيين من حوله.
“فهمت… لا تقل لي أن الجنوب قد تغلبوا بالفعل على قوات جالداباوث؟ على أية حال ، استعد للمعركة ، لأننا لا نعرف ما إذا كانت جيوش الجنوب تحت سيطرة جالداباوث أم لا ، كن حذرا ، سوف اترك الأمر لك”
إستدارت عيون الوحش ، وبعد أقل من ثانية ، سار متجاوزًا جولكا.
لو أنه هرب بعيداً فقط ، أَسِفَ على ذلك ، قبل أن تغرق تلك الفكرة في عذاب الحرق حياً ، انهار جولكا بصراخ صامت ، وهو يتلوى على الأرض مثل كل الجثث من حوله.
لم يكن لجالداباوث أي هدف في ذهنه وهو يمشي ، ومع ذلك ، فهو يطارد في البشر بسبب أنهم يهربون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا لو-
“اوه… يبدو أنك تتوافقين جيدًا مع شيزو ، آنسة باراجا ، هذا يسعدني “.
“ابقى بعيدا!”
ركضت.
وكانت إجابتهم بالإجماع.
كانت فيفيانا ، التي انضمت إلى الحملة باعتبارها ساحرة مقدسة ، تسعى للنجاة بحياتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تأرجح شعرها الأشقر الطويل بعنف وهي تركض بكل قوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لديها وقت لمسح مخاطها أو دموعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا أحد يستطيع هزيمة وحش مثل هذا.
كان هدفهم التالي مدينة برارت ، التي تقع غرب مدينة كالينشا.
كان أحدهم يقول شيئًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لديها وقت لتهتم بذلك.
التقطت نيا شيئًا لم يستطع حتى سمعها الحاد تحليله.
‘أريد فقط الابتعاد عن هذا الوحش قدر الإمكان’ ، هذا كل ما فكرت فيه وهي تركض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، لا ، هذا ، لم أسمع أبدًا… عن شيء كهذا… من قبل…”
لم تستطع دفع الناس الذين يركضون أمامها ، كل ما يمكن أن تفعله هو أن تضغط عليهم وتواصل الركض.
“- أويا ، أيها الأمير ، هل السبب أنا ، أم أنك تبدو مختلفًا قليلاً؟ ”
إبتعدوا عن طريقي.
“…لا تقلق ، سيكون كل شيء على ما يرام إذا تمكنا من الفوز في غضون ساعة ، لا يوجد شيء تخاف منه”
إبتعدوا عن طريقي.
إبتعدوا عن طريقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لماذا هناك الكثير من الناس في طريقي؟
“…لا تبكي”
لا يهمني إذا مات الجميع ، لكني لا أريد أن أموت.
واصل جالداباوث المضي قدمًا في صمت حيث بدأ يشعر بالملل.
رأت نيا الناس من حولها يرفعون رؤوسهم.
ركضت فيفيانا مع هذه الفكرة في قلبها.
كانت وظيفتها هي المساعدة في إدارة حياة نيا اليومية المزدحمة بشكل متزايد.
وبينما كانت تجري ظاهريًا ، كانت محاطة بأشخاص يهربون في جميع الاتجاهات ، حتى فيفيانا ، التي كانت أسرع من الإنسان العادي ، كانت بطيئة مثل السلحفاة ، ولم تستطع الابتعاد عن الشيطان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تود أن تمنحهم بعض الوقت للراحة ، لكن للأسف لم يكن لديهم وقت ذلك.
داعبت الحرارة الشديدة أطراف شعرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد فكرت في الطريقة المروعة التي بدا بها الناس وهم يموتون.
”ليس جيشاً ، فقط الملك الساحر “.
“لا أريد أن أموت!!!”
“بالضبط! يجب علينا تدمير أنصاف البشر دفعة واحدة ، حتى تصل إنجازات صاحب السمو إلى الكثيرين “.
“…لذلك ، يجب أن تحصلي على المزيد من المؤيدين وأن تضعي خطة بحث لا يمكن أن تفشل”
كان من الطبيعي أن تصرخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أي شخص سيفكر في نفس الشيء.
ومع ذلك ، فقد فهم أن عمود اللهب أمام عينيه كان سحرًا قويًا بشكل لا يصدق.
كان الأمر مملاً بعض الشيء.
كان من الصعب على المرء أن يقبل الموت بهدوء وهو يلوح في الأفق أمامه ، كان هذا أكثر صحة عندما يظهر الموت فجأة أمامك.
“ماركيز سما! هل تنوي الإستمرار في القتال!؟ ”
“هذا مؤؤؤؤؤؤلم!”
(الأدمة عبارة عن بنية ليفية تتكون من الكولاجين والأنسجة المرنة ومكونات أخرى خارج الخلية تشمل الأوعية الدموية والنهايات العصبية وبصيلات الشعر والغدد ، يتمثل دور الأدمة في دعم وحماية الجلد والطبقات العميقة ، والمساعدة في التنظيم الحراري ، والمساعدة في الإحساس)
كانت الحرارة الهائلة تعني أنها لا تشعر بأي شيء سوى الألم ، تعرض دماغها للاعتداء من عذاب لا يطاق ، وأدركت أنها ستموت قريبًا.
‘ لا ، لا أريد أن أموت ‘ ، هذا كل ما فكرت فيفيانا فيه وهي تحترق حتى الموت.
واصل جالداباوث المضي قدمًا في صمت حيث بدأ يشعر بالملل.
“لا تهربوا! قاتلوا!” صرخ رجل شجاع من على ظهر حصان.
كان ليونزيو الابن الثاني لموظف يخدم الماركيز ، لقد انضم إلى الحرب على أمل أن يتم الاعتراف به على مهارته في المبارزة ، كان حوله الرجال الذين وضعهم والده تحت إمرته ، وجميعهم أشخاص يعرفون قدراته.
“أنا أقول هذا على وجه التحديد لأنه أوندد ، جلالة الملك قوي ، ولكن الأهم من ذلك ، أنه أوندد ، وبالتالي في ذلك المستقبل البعيد ، سيظل على قيد الحياة ، سيظل موجودًا”.
سار الشيطان على مهل ، وترك في أعقابه عددًا لا يحصى من الجثث ، كل واحد منهم يتلوى من العذاب ، أراد الهرب ، لكن إذا فعل ذلك ، فسيكون مستقبله قاتمًا ومظلمًا ، كل ما يمكنه فعله هو أن يراهن على مستقبل مشرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربتت شيزو على أكتاف نيا برفق ، للوهلة الأولى ، كانت بلا تعابير ، لكن نيا استطاعت أن ترى حنان الأم على وجهها ، بعد ذلك ، وجهت شيزو إبهامها إلى نفسها.
بعد أن اتخذ هذا القرار ، صرخ “لا تهربوا!” مرارا وتكرارا.
على الرغم من أن الكونت بدا وكأنه يشعر بالاشمئزاز من فكرة استخدام أنصاف البشر ، إلا أنه من المحتمل أن هذا كان تمثيلاً أيضًا ، لقد كان من النوع الذي سيستخدم كل ما في وسعه حتى لا يتبقى شيء.
“هل ترغب في التحدث معها؟ هل يمكنك أن تنتظر للحظة؟ ”
ومع ذلك ، كان لحصانه رأي مختلف ، غرائز الحصان قالت له بأن الشيطان الذي يقترب وحش مرعب ، ولذلك هرب.
أجاب برتراند على سؤال شيزو.
كانت نيا قد أسست مؤخرًا وحدة حرس الشرف من مؤيديها وتقوم حاليًا بتدريبهم بشكل مكثف ، شاركت كل من نيا و شيزو في هذا التدريب.
ماذا سيحدث إذا اصطدم حصان بكل هؤلاء الحشود الهاربين؟
إذا لم تكن قد ذهبت لتحرير مدينة كالينشا ، لكنها ذهبت إلى التلال برفقة شيزو ، فربما تجنبوا ذلك.
زأر جولكا وركض في الاتجاه المعاكس للحشد.
كانت الإجابة بسيطة.
إشتبك الحصان مع الحشود وسقط ، وصرخ الناس الذين سقط عليهم الحصان ، لا ، لقد مات بعضهم بالفعل بسبب ذلك.
كان هناك ملوك قادوا الجيوش لإنقاذ البلدان المجاورة ، لكن الحقيقة أنه لم يكن هناك ملوك ذهبوا بمفردهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك نظرة حزينة على وجه برتراند ، لأنه فقد فرصة الانتقام لنفسه بيديه.
تم إلقاء ليونزيو من على سرجه وسقط على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لحسن الحظ ، تم إلقاؤه على الآخرين وأُنقذ من تعرضه للدهس من قبل الحشود الهاربين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يعودوا في عالم يمكن أن يتدخل فيه البشر ، كانت هذه معركة بين الآلهة.
ومع ذلك ، ملأ ألم شديد ذراعه وهو يحاول الوقوف ، ربما بسبب التواء حدث عند سقط.
“- مستحيل ، لا توجد طريقة للفوز!؟ ألم ترى قوة ذلك الشيطان!؟ ” صرخ الكونت غرانيرو وهو ينهض واقفاً على قدميه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن لديه أي فكرة عن مكان سيفه ، من المؤكد أن رُميَّ بعيداً بسبب تأثير سقوطه من على الحصان.
أراد العثور على سيفه – وفي تلك اللحظة ، إجتاحته موجة من الألم وغمرت عقله ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يعاني فيها ليونزيو من هذا الألم في حياته.
“أنصاف بشر قادمون من الشرق! إحذروا!”
منعه الألم من التفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وحتى مع الألم الذي يمزق عقله ، كان السؤال الوحيد الذي جاء إليه هو ‘لماذا أنا’.
“أيها الأمير ، لدي سؤال أود أن أطرحه عليك ، ما هو الوضع الحالي لجلالة الملكة؟ سمعت أنها ماتت… ”
“همم”.
كان الأمر مملاً بعض الشيء.
أخيرًا ، تم تكليف نيا والآخرون بحماية البنائين الذين يبنون معسكرًا لهم ، في وحدة منفصلة كانت على بعد مسافة من ساحة المعركة
وقف أحدهم فوق كومة من الجثث البشرية المحترقة ، قام سيد الشر الذي تم تكليفه بأخذ دور جالداباوث بالنظر إلى الحشود الهاربين.
كان الأمر مملاً بعض الشيء.
“الملك الساحر؟ هل تقصد الملك الأوندد ذاك؟ ”
لم تكن الهالة النارية قدرة مذهلة ، كل ما فعلته هو إلحاق أضرار بالنيران في المناطق المحيطة ، يمكن للمرء أن يقلل بشكل كبير من هذا الضرر مع تعاويذ مقاومة النار ، بالطبع ، لقد حصل على معلومات بأن الجندي العادي في هذا البلد لا يمتلك مثل هذه القدرات.
“…بهذه الطريقة ، سيكون آينز سما سعيداً”
كشيطان ، لم يستمتع بتعذيب الضعيف ، بدلاً من ذلك ، كان يستمتع باللعب مع الضعفاء الذين اعتقدوا أنهم أقوياء ، هذا هو السبب في أنه كان يأمل بأن يُظهر شخص أحمق ومتغطرس نفسه ، ولكن لسوء الحظ لا يبدو أن هناك شخص كهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا استخدم السحر أو هاجم أو شيء من هذا القبيل ، فربما نكون قادرين على التوصل إلى طريقة ما لصده! لكن كل ما يفعله هو المشي! يمكنه تحويل المنطقة المحيطة به إلى جحيم حي بمجرد المشي فقط! ”
داس سيد الشر على جثة محترقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تستطع الجثة تحمل الضغط ، وتطايرت الأعضاء الداخلية وتفحمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المستحيل لجيش أنصاف البشر أن يخترقوا القوات البشرية وأن يصلوا إلى هذا المكان ، كان الاحتفاظ بشيزو – أقوى قوة قتالية لهم – خطوة سياسية جيدة ، لكنها كانت خطوة عسكرية سيئة.
“المعذرة… حسنًا ، بخلاف ذلك ، إذا وقفنا في طريقها وتدخلنا في شؤون نيا باراجا ، فمن يدري ما الذي ستفعله خادمة الملك الساحر؟”
وإنتشرت الرائحة الكريهة في المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مشى سيد الشر ومضى قدماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت نيا بمسح وجهها برفق بالمنشفة التي قُدِمت لها من قِبل المرأة ، وشعرت براحة شديدة على وجهها المشتعل بسبب الإحساس البارد الصادر من المنشفة.
إذا أصبح جدياً وحلق في السماء ، فسيكون هناك المزيد من الضحايا ، هل أدرك هؤلاء البشر ذلك؟ كان سيد الشر يحمل هذا السؤال في قلبه وهو يمشي.
“…آه ، جميعا ، توقفوا عن البكاء ، وأيضا ، من المؤكد أن لديك أسئلة ترغبين في طرحها ، أليس كذلك؟ ”
“أنا سعيد حقًا بقدومكم ، ماركيز بوديبو ، كونت كوهين ، كونت دومينغيز ، كونت غرانيرو ، كونت راندالس ، وفيكونت سانتز”
شاهد الجميع في صمت الشيطان يمشي بفخر وهو عائد إلى معسكر أنصاف البشر.
لم يفكر أحد في طرح سؤال عن ما هو هذا الوحش ، لم تكن هناك حاجة للسؤال أيضًا ، حتى أغبى الأغبياء سيعرف الإجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن الهالة النارية قدرة مذهلة ، كل ما فعلته هو إلحاق أضرار بالنيران في المناطق المحيطة ، يمكن للمرء أن يقلل بشكل كبير من هذا الضرر مع تعاويذ مقاومة النار ، بالطبع ، لقد حصل على معلومات بأن الجندي العادي في هذا البلد لا يمتلك مثل هذه القدرات.
يا له من خطأ.
كان إمبراطور الشياطين جالداباوث.
وصف النبلاء الوضع وتحدثوا عن معاناتهم ، استمع كاسبوند بإهتمام لما يقولونه ، لأن القيام بذلك كان يلعب على غرورهم حول مدى الجهد الذي بذلوه – وما مقدار ما تخلوا عنه من أجل ولائهم للملكة المقدسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يوجد سبب؟”
الكائن الذي داس على المملكة المقدسة وجعل الناس يعانون و يبكون أنهار من الدموع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت شيزو المنديل على وجه نيا وفركت بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…نيا ، أنا معجبة بك حقًا ، الآن بعد أن اعتدت على ذلك ، أصبح وجهكِ ظريفاً جدًا ”
أظهر الشيطان الذي تسبب في الخراب في دولتين قوة لا يمكن للبشرية التغلب عليها ، لقد عاد ليجلب اليأس إلى الناس الذين كانوا في يوم من الأيام ممتلئين بالأمل في النصر.
الجزء 4
كانت نيا تبتسم بعد أن امتدحها الملك الساحر.
إستُبدلت السخرية في نبرته بالصدمة ، عرف كل نبيل في المملكة المقدسة شكل ريميديوس ، لم يكن الكونت راندالس استثناءً أيضًا ، وبسبب هذا صُدم ، بدت مختلفة تمامًا عما يتذكرها.
سمعت نيا عن أمر يسمى بالصمت ، لكن هذا كان شيئًا آخر ، تم استدعاؤها إلى هذه الخيمة ، وفوجئت بمدى اكتئاب المزاج في الداخل.
“لا تهربوا! قاتلوا!” صرخ رجل شجاع من على ظهر حصان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم نقل الطاولة خصيصًا إلى هنا ، وكان نبلاء الجنوب الجالسون حولها شاحبين ، كلا ، قادة جيش التحرير كانوا أيضا في نفس الحالة.
من وجهة نظر موضوعية يجب أن تكون عظمة الملك الساحر واضحة للجميع ، فهي كانت تقول ببساطة ما هو واضح ، ولا تجادل نيابة عنه ، ولم تكن تنوي البدء في الوعظ بأي شكل من أشكال.
لقد كان رد فعل طبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من المستحيل أن لا يصاب أحد بالصدمة عندما يرى قوة جالداباوث المرعبة – لا ، في ذلك الوقت ، لم يكن التأثير كبيرًا على نيا ، ومع ذلك ، كان ذلك لأن صدمة فقدان الكيان العظيم المعروف بإسم الملك الساحر كانت أسوأ ، ربما ، هذا وبالإضافة إلى كل ما شهدته حتى هذه اللحظة ، قد خدر قلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، لم يشهد نبلاء الجنوب قتالًا عنيفًا حتى الآن ، لذلك ربما كانت ردة فعلهم متوقعة ، لم يقابلوا من قبل عدوًا يمكنه أن يقتل الرجال واحدًا تلو الآخر بمجرد المشي ، ولا يترك وراءه شيئًا سوى الجثث البشعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالإضافة إلى ذلك ، أصيب جيشهم المكون من 100.000 فرد بالذعر من قبل شيطان واحد وتفككوا وإنهاروا.
“-ما هذا؟ ما هذا بحق الجحيم! ماذا يُطلق على ذلك ، ذلك الوحش! ”
كانت عيناها غائرتان بشدة وخديها هزيلان ، ومع ذلك ، أشرق ضوء لامع في بُؤبؤتي عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، لا ، هذا ، لم أسمع أبدًا… عن شيء كهذا… من قبل…”
ارتفع صوت الكونت دومينغيز أعلى وأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في المقابل ، كاسبوند – الذي كان على علم بالقوة الساحقة لجالداباوث – هز كتفيه بلا مبالاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجزء 2
بالفعل ، حتى ابن تاجر عظيم مثله – رجل بمستقبل مشرق وموعود – لم يكن استثناءً ، وأيضاً والده دفع الرشاوى المناسبة لتعيينه في وحدة راكدة* وغير نشطة كثيراً ، ومع ذلك فحياة الجندي كانت لا تزال بائسة.
“إنه جالداباوث… لقد أخبرتك عنه من قبل ، أيها الكونت دومينغيز “.
كانت هذه أخبار محبطة للغاية.
“لم أسمع قط عن القدرة على قتل الناس بمجرد المشي!”
كان لعائلة مورو تقليدًا يتمثل في خدمة نبلاء بارزين ، وكان يعمل أيضًا في الماضي كخادم شخصي ، هذا هو السبب في أنه عمل كسكرتير في فيلق الإنقاذ ، من أجل الاستفادة الكاملة من مهاراته.
هل هذه هي المشكلة ، استهزأت نيا في قلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتكررت سلسلة الأحداث هذه مرارًا وتكرارًا منذ ذلك الحين.
“بالفعل ، هذا هو الوضع ، كانت معركته مع الملك الساحر في المدينة ، لذلك لم نتمكن من رؤية المدى الكامل لقوته ، لكنني أخبرتك بالفعل عن مدى قوته ، لذا من المؤكد أن قدرة مثل هذه لا ينبغي أن تكون مفاجأة ”
“بالضبط! لقد أُنقذنا بفضل جلالة الملك!”
“ومع… ومع ذلك!”
“…هل هذه دموع الامتنان لي؟”
من المستحيل أن لا يصاب أحد بالصدمة عندما يرى قوة جالداباوث المرعبة – لا ، في ذلك الوقت ، لم يكن التأثير كبيرًا على نيا ، ومع ذلك ، كان ذلك لأن صدمة فقدان الكيان العظيم المعروف بإسم الملك الساحر كانت أسوأ ، ربما ، هذا وبالإضافة إلى كل ما شهدته حتى هذه اللحظة ، قد خدر قلبها.
“-أيها الكونت ، انا اعرف ماذا تريد ان تقول ، ‘على المرء أن يرى بعينيه لكي يصدق’ ، صحيح؟ ”
تمتم المجتمعين بـ “هذا لا معنى له” ، تساءل بعضهم عما إذا كان هذا مخططاً من نوع ما ، ومع ذلك ، أنكر كاسبوند تكهناتهم برده الحازم.
“ظهر جالداباوث في القطاع A2 ! تم القضاء على وحدة المشاة الثانية تماماً! ”
كان الماركيز هو الذي تحدث ، كل ما يمكن قوله هو أنه كان على المرء أن ينسب الفضل إليه لأنه لم يكن متوترًا مثل الآخرين.
“…الطبيب… احمم ، لا مشكلة ، أقرضيني بعض الملابس ، سأترك الإختيار لك “.
“…ومع ذلك ، فإن قول ذلك لن يساعدنا في إحراز أي تقدم ، ألا يجب أن نناقش ما يجب علينا فعله من الآن فصاعدًا؟ ”
“هذا صحيح ، ماركيز سما ، ماذا علينا ان نفعل؟” سأل فيكونت سانتز بسرعة خارقة ، كان موقفه مفهومًا ، نظرًا لأنه لا يعرف ما إذا كان منصبه الحالي آمنًا أم لا.
كان نبلاء الجنوب يعتزمون سحق الغزاة بقوة ساحقة من أجل أن يصبحوا الأبطال الذين أنقذوا الأمة ، كان يجب أن يكون الأمر بهذه البساطة ، ومع ذلك ، الأمور تغيرت ، والآن هم من أصبحوا الفريسة.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب كاسبوند بدلاً من الماركيز الصامت الذي طوى ذراعيه.
أشاح الكونت راندالس بنظره بعيدًا ، وإبتسمت ريميديوس ساخرةً.
ومع ذلك ، مع زيادة عدد الأشخاص الذين يريدون المساعدة ، بدأ محتوى خطابها يتغير تدريجياً.
“لدينا ميزة ساحقة في القوة القتالية ، المشكلة هي أن جالداباوث يمكن أن يقلب هذه الميزة بمفرده ، أود أن أطرح سؤالاً على جميع الحاضرين بصفتي أمير ، برأيك ما الذي يجب أن نفعله لتحقيق النصر في ظل هذه الظروف؟ ”
بعد صمت قصير ، أجاب ماركيز ، “هناك شيء واحد فقط يمكننا القيام به” بنبرة واثقة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها الأمير كاسبوند ، كما قلت في وقت سابق ، من المحتمل أن يتراجع جالداباوث بمجرد أن نقضي على أنصاف البشر ، لذا ليس لدينا خيار آخر سوى القيام بذلك “.
(يعني أبوه كان خايف عليه وخلاه يتعين في وحدة لا تفعل الكثير لكي يحافط على حياة إبنه)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شيزو تحظى بشعبية كبيرة ، مع أنها كانت تابعة لجالداباوث في ما مضى ، إلا أنها جميلة جدًا ، والأهم من ذلك أنها شابة يافعة ، يمكن للمرء أن يقول إنه كان من الصعب حَمل العداء والكره ضدها.
“ماركيز سما! هل تنوي الإستمرار في القتال!؟ ”
بعد أسبوع من انضمامهم إلى جيوش نبلاء الجنوب ، أنهوا استعداداتهم وبدأوا تقدمًا جديدًا.
“بالضبط ، أيها الكونت راندالس ، هل تعتقد أنه يمكننا الهروب الآن؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان للكونت راندالس لحية رائعة ، عندما ألقى تلك الكلمات بنبرة إزدراء ، ابتسم الآخرون بإستهزاء ، كما لو كانوا يحذون حذوه ، فتح كاسبوند الباب وأمر البالادين بالخارج أن يستدعي ريميديوس.
“…ماركيز سما ، سيكون من الصعب جدًا علينا أن نهرب جميعًا ، ولكن هل يمكن لمجموعة صغيرة الهروب؟”
ركض برتراند إلى الملك الساحر ، ووجهه ملطخ بالدموع.
استنكرت ريميديوس اقتراح الكونت كوهين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، هل كان عليهم أن يختاروا القيام بذلك على أي حال؟ (خيار الذهاب للبحث عن الملك الساحر)
“هذه إجابة مناسبة لشخص غير كفء لا يستطيع حتى فهم مبادئ و مُثُل كالكا سما”.
انقسم جيش أنصاف بشر بدقة إلى قسمين ، كما لو أنه تم تدريبهم على ذلك عدة مرات ، لقد أفسحوا المجال في الوسط لكائن أوندد للتقدم إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا!؟”
تأرجح شعرها الأشقر الطويل بعنف وهي تركض بكل قوتها.
“ماذا ستفعل بعد الهروب؟ الاختباء في كومة قش في مستودع والإرتجاف من الخوف؟ ألست نبيلاً؟ ألا يجب أن تقول إنك ستضحي بنفسك من أجل الناس أو شيء من هذا القبيل؟”
صرخ الكونت راندالس.
“وأنت يا قائدة كوستوديو؟ أنت صاحبة السيف المقدس ، ولا يمكنك التغلب حتى على شيطان واحد! ”
في تلك اللحظة بدت ريميديوس وكأنها شبح ، وبدا أن عيناها يتوهجان من الداخل عندما استدارت لمواجهته.
لقد كان ساحراً يرتدي رداءًا أسود ، يركب حصانًا عظميًا.
“بالفعل ، لا أستطيع هزيمته ، الشخص الوحيد الذي يمكنه مقاتلته هو ذلك الأوندد ، لكن إذا كان قتالي له سيكسبنا بعض الوقت – حتى لو كان ذلك فقط للسماح للناس بالعيش لثانية أطول – فسأقاتله حتى الموت! وأنت ماذا ستفعل؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في هذه الحالة ، كل ما يمكننا فعله هو اتباع اقتراح الأمير وقتل أنصاف البشر! إذا لم نتمكن من الهرب ، فيجب أن نقاتل! الأمر بهذه البساطة! ”
عندما واجهت عيون المحاربة التي كانت على استعداد للموت عيون النبيل الذي أراد الهرب من الموت ، كانت النتيجة حتمية.
بعد مغادرة ريميديوس ، سمح النبلاء أخيراً لأنفسهم بأن يبدوا تعساء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الطبيعي أن تصرخ.
أشاح الكونت راندالس بنظره بعيدًا ، وإبتسمت ريميديوس ساخرةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه مُوافَقة؟”
“أيها الأمير ، مع أنني أرغب بشدة في أمر البالادين بالموت ، ولكن ألا يزال لديك أي شيء لتقوله؟ ”
في المقابل ، كاسبوند – الذي كان على علم بالقوة الساحقة لجالداباوث – هز كتفيه بلا مبالاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه مُوافَقة؟”
“على الرغم من صعوبة اتخاذ القرار… حسنًا ، هل يمكنك الذهاب؟ أنت لا تمانعين في ترك نائبك مونتانيز ورائك ، أليس كذلك؟ ”
“لن نهرب من هذا الوغد!”
“مفهوم ، في هذه الحالة ، سأترك الباقي لك يا مونتانيز”.
بدت شيزو وكأن هذا كان طبيعيًا تمامًا ، وأمسكت نيا بيدها وصافحتها بقوة ، ومع ذلك ، لم يكن ذلك كافياً لتهدئة قلبها ، احتضنت نيا بشدة جسد شيزو الصغير واليدين خلف ظهرها واصلت التربيت.
وبذلك ، خرجت ريميديوس ببطء من الخيمة ، كان آخر شيء فعلته هو إلقاء نظرة على شيزو ، التي كانت جالسة بجانب نيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال غوستاف وهو ينظر إلى النبلاء – الذين كانوا متفاجئين “أعتذر للجميع ، نيابة عن قائدتنا” ، وتابع كلامه:
“ومع ذلك ، فإننا نتشارك في هذا الرأي جميعًا ، نحن البالادين مستعدون للموت كدروع للناس ، نأمل منكم أيها السادة ، كونكم نبلاء ، أنكم مثلنا ، ففي النهاية ، لا يمكننا القتال إذا لم يكن هناك قادة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا-
“ماذا!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكن لأي شخص أن يضمن أن مثل هذه المأساة لن تتكرر في جيل أحفادنا أو أحفاد أحفادنا؟ هل يجرؤ أحد على القول إن ذلك لن يحدث مرة أخرى أبدًا لأنه حدث من قبل!؟ لهذا السبب يجب أن نستعد وأن نخطط للمستقبل ، حتى لا يتم اختراق خط الحصن مرة أخرى! ”
قبل أن تتمكن نيا من معرفة من صرخ فجأة ، تحدث الماركيز بوديبو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، بدأت أصابع نيا تؤلمها بسبب سحب وتر قوسها إلى الوراء ، وبدأت أسهم الجميع – بما في ذلك نيا – في النفاد.
“ومع ذلك ، هل يريد أنصاف البشر حقًا خوض معركة في ميدان مفتوح…”
“هذا يكفي… نحن لا نخطط لكيفية الموت بشكل مجيد ، نحن نخطط لكيفية الفوز ، هل أنا محق أيها الأمير؟ ”
لذلك ، فإن أحشاء روبي المتناثرة لم يتغير لونها بفعل الحرارة وظلت بلون وردي جميل ، كان مشهد أكوام الجثث المحروقة والفضلات الطازجة التي تتسرب عبر بحر الدم كافيين لجعل المتفرجين يرغبون في التقيؤ ، بدا الأمر وكأنه جحيم على الأرض.
إحمر وجه الرجل وبدا خجولا قليلاً.
” هذا صحيح ، ماركيز دونو ، ليس هناك الكثير من الوقت قبل أن يتولى جالداباوث قيادة جيشه من أنصاف البشر ، نحن بحاجة إلى إيجاد طريقة للفوز قبل ذلك “.
“فكروا في الأمر ، ملك سيساعد شعب بلد آخر بغض النظر عن الخطر الذي يتعرض له! لم يُسمع أبداً بملك هكذا من قبل! فقط الملك الساحر! ” توقفت نيا مؤقتًا ، ثم تابعت ،”فقط جلالة الملك! فقط ملك مثله يستحق حقًا أن يُدعى ملكًا صالحًا! ”
“لا أريد أن أموت!!!”
“- مستحيل ، لا توجد طريقة للفوز!؟ ألم ترى قوة ذلك الشيطان!؟ ” صرخ الكونت غرانيرو وهو ينهض واقفاً على قدميه.
“إذا استخدم السحر أو هاجم أو شيء من هذا القبيل ، فربما نكون قادرين على التوصل إلى طريقة ما لصده! لكن كل ما يفعله هو المشي! يمكنه تحويل المنطقة المحيطة به إلى جحيم حي بمجرد المشي فقط! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد فهم الجميع ذلك ، لكن لم يستطع أحد فعل ذلك ، كان ذلك لأنهم أرادوا تجنب زيادة سمعة شيزو.
“بالمناسبة… أيها الكونت غرانيرو ، أنت تعرف القليل عن السحر ، أليس كذلك؟ هل تمتلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الكونت متفاجئًا ، وبدا مرتبكًا وهو يسأل سؤاله ، وضحك الماركيز عليه في قلبه.
“لا شيء تعلمته يشمل قوى كهذه…”
“نعم ، باراجا سما ، يمكننا الإنطلاق في أي وقت! ”
“حقا… إذن ، بإفتراض أن هناك 10.000 نصف بشري متبقي ، هل يمكننا أن نهرب من جالداباوث بينما نقضي عليهم في نفس الوقت؟ ”
“-أيها الكونت ، انا اعرف ماذا تريد ان تقول ، ‘على المرء أن يرى بعينيه لكي يصدق’ ، صحيح؟ ”
“كما تقول بالضبط ، ماركيز سما ، ومع ذلك ، يبدو أن الآخرين يهاجمون بكل قوتهم ، لذلك يجب علينا إيقافهم في أقرب وقت ممكن للحصول على أفضل تأثير”.
وافق الماركيز على اقتراح كاسبوند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع الملك الساحر يده “أنسة باراجا” لمنعها من الاستمرار.
“يبدو أنه لا توجد طريقة أخرى… على الرغم من صعوبة الأمر ، إلا أنه سيكون من الأصعب هزيمة جالداباوث بقوتنا”
قاطعه الكونت كوهين برفع يده: “لحظة من فضلك ، أنا أعترض ، قد لا يرحل جالداباوث حتى بعد أن نقتل أنصاف البشر ، ومع ذلك ، قد يقتلنا جميعًا كتذكار أولاً قبل أن يغادر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…نيا ، أنا معجبة بك حقًا ، الآن بعد أن اعتدت على ذلك ، أصبح وجهكِ ظريفاً جدًا ”
بعد أن قامت شيزو بمسح دموع نيا مرة أخرى طرحت نيا سؤالاً على الملك الساحر.
ما قاله كان منطقياً ، لذلك ، تابع كاسبوند بسؤال معقول تمامًا.
“اذا ماذا يجب ان نفعل؟”
“أيها الأمير ، لدي سؤال أود أن أطرحه عليك ، ما هو الوضع الحالي لجلالة الملكة؟ سمعت أنها ماتت… ”
“يجب أن نتفاوض”
قلة من الناس تمكنوا من مقاومة الرغبة في الضحك على الكونت كوهين لأنه قدم هذا الاقتراح بوجه مستقيم تمامًا.
كيف يمكن وصف هذا بكلمة غير “مذهل”؟
تحول وجه الكونت كوهين إلى اللون الأحمر بينما ضحك الآخرون عليه ، ولذا سأله كاسبوند قبل أن يتمكن من قول أي شيء:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها الكونت ، ما نوع الصفقة التي تنوي عقدها مع هذا الشيطان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أحدهم يقول شيئًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه ، آه نعم ، على سبيل المثال ، ربما يمكننا إعطائه شيئًا ما مقابل السماح لنا بالمغادرة بأمان… ”
لم يعد يشعر بأن سرواله المبلل يلتصق بجلده.
“ماذا سنعطيه؟ ألن يكون من الأسهل قتلنا وأخذه من جثثنا؟ أم تقصد نعطيه شيئًا غير موجود؟ وماذا سيكون ذلك الشيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيزو سينباي ، ماذا قلتِ؟” سألت نيا.
“فهمت… شكرًا لكم جميعًا”
“لحظة من فضلك ، صاحب السمو! كل ما أقوله هو أن القتال ليس خيارنا الوحيد! قصدت فقط أن أقول إن هناك احتمال أننا قد نكون قادرين على التفاوض معه ، هذا كل شيء! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد نخب من كؤوس النبيذ ، كان كاسبوند ونبلاء الجنوب يبتسمون جميعًا ، وشربوا ، وتبادلوا التحيات مرة أخرى.
“أيها الكونت ، طريقة تفكيرك… ، نعم ، متفائلة قليلاً ، كبداية ، من الذي سنرسله للتفاوض مع هذا الوحش… وبالتفكير في الأمر ، سمعت أن جلالة الملك قد سيطر على إحدى الخادمات الشيطانات ، واتضح أنها مفيدة جدًا في استعادة مدينة كالينشا ، من المؤكد أن تلك الخادمة الشيطانة يمكنها فعل شيء ما ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زاد عبء عمل كاسبوند بشكل كبير بعد استعادة مدينة كالينشا ، كان عليه أن يعمل على تنظيم الأشخاص الذين تم إنقاذهم وأن يجد لهم أدواراً لهم ، وقد زادت كمية المعلومات الناتجة التي يجب معالجتها بشكل كبير ، وكان كل من التحقق والتعيين يستغرق وقتًا طويلاً للغاية.
التفت الكونت غرانيرو لإلقاء نظرة على شيزو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…لا يمكنني التغلب على جالداباوث… كسب الوقت سيكون صعبًا أيضًا”
لم يكن لديها وقت لمسح مخاطها أو دموعها.
“ومع ذلك ، إذا قاتلت إلى جانب القائدة كوستوديو ، فقد تتمكنان من كسب بعض الوقت”
لا-
اقتراحه كان منطقيا جداً ، سوف يحتاجون إلى شخص ما لِيُشغل جالداباوث أثناء تنفيذ خطة كاسبوند. (خطة القضاء على أنصاف البشر جميعاً)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يشاهد الكونت ينظر حوله بقلق ، قام الماركيز بلمس لحيته وفكر “إن هذا الرجل ممثل بارع حقا”.
ومع ذلك ، فإن هذا من شأنه أن يرسلهم إلى حتفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على نقيض تشكيلة السمكة الخاص بـ أنصاف البشر ، اختار البشر الإنقسام إلى عمودين ، كان الجناح الأيسر يتألف من 30.000 رجل من الجنوب و 10.000 رجل من جيش التحرير ، ليصبح المجموع 40.000 ، الأفراد الـ 55.000 المتبقون من جيش التحرير شكلوا الجناح الأيمن ، وشكلوا معًا شيئًا مثل تشكيلة جناح الرافعة.
“…هممم ~” أمالت شيزو رأسها لتنظر إلى السقف “…هذه مشكلة…”
وكان من بينهم 2000 رامي بقيادة نيا ، وجميعهم ينتمون إلى فيلق الإنقاذ.
“إنه جالداباوث… لقد أخبرتك عنه من قبل ، أيها الكونت دومينغيز “.
“ما رأيك؟ بهذه الطريقة ، يمكننا تعميق العلاقة بين المملكة الساحرة والمملكة المقدسة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم.
“..همم… همم!”
صرحت نيا بفخر وكأنها تدعمهم:
“هل هذه مُوافَقة؟”
“ماذا!؟”
هل يجب علي المقاطعة الآن؟ ، عندما فكرت نيا في ذلك ، أجابت شيزو.
بالفعل ، حتى ابن تاجر عظيم مثله – رجل بمستقبل مشرق وموعود – لم يكن استثناءً ، وأيضاً والده دفع الرشاوى المناسبة لتعيينه في وحدة راكدة* وغير نشطة كثيراً ، ومع ذلك فحياة الجندي كانت لا تزال بائسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم تكذب… حسنًا ، سيكون من الأفضل لو كانت تكذب ، ومع ذلك ، يمكن لأي شخص لديه قدر ضئيل من الذكاء أن يتحقق مما قالته ويجد أن كل ذلك تقريبًا له ما يبرره ، لقد حررهم الملك الساحر ، وهو بطل حرر بمفرده مدينة أيضًا “.
“…لا”
“هل لي أن أعرف السبب؟”
“إنه قوي للغاية ، طلبنا من الملك الساحر مواجهته ، وكانت معركته مع جالداباوث شديدة حقًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شهق الجمهور في رهبة ، وكان من الممكن سماع همهمة “شيزو سما”.
“…بدون سبب”
“…حسنًا ، استمع جيدًا ، يجب ألا تخبر أحداً بهذه الأخبار ، فهمت؟ ” قال كاسبوند ذلك بهدوء للجندي المتفاجئ.
الجزء 3
“لا يوجد سبب؟”
كان يستحق نظرة واحدة فقط.
“يجب أن نتفاوض”
أومأت شيزو برأسها إلى كونت دومينغيز ، الذي تجمد في مكانه.
امتطت نيا حصانها ونظرت إلى الأعداء.
وصف النبلاء الوضع وتحدثوا عن معاناتهم ، استمع كاسبوند بإهتمام لما يقولونه ، لأن القيام بذلك كان يلعب على غرورهم حول مدى الجهد الذي بذلوه – وما مقدار ما تخلوا عنه من أجل ولائهم للملكة المقدسة.
“هل جالداباوث مخيف لهذه الدرجة!؟”
داعبت الحرارة الشديدة أطراف شعرها.
“ماذا ، ماذا تقصدين بذلك؟”
“…همم؟… أجل هذا هو السبب ، إنه مخيف ولا أريد أن أفعل ذلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الكونت دومينغيز في حيرة من أمره ، الآن بعد أن قالت ذلك ، فلم يعد قادرا على الرد عليها ، لأنه إذا فعل ، فستقول شيزو شيئًا مثل ، “إذا لم تكن خائفًا ، فعندئذٍ إذهب لكسب الوقت” وسوف ينتهي الأمر إذا كانت قد رفضت الاقتراح بناءً على نوع من الحجج ، فكل ما عليه فعله هو تقديم بعض الإقتراحات لدحض تلك الحجج ، ولكن نظرًا لأنها رفضت بناءً على مشاعرها ، فسيكون التغلب على ذلك صعبًا للغاية.
“بالضبط! يجب علينا تدمير أنصاف البشر دفعة واحدة ، حتى تصل إنجازات صاحب السمو إلى الكثيرين “.
مع عودة الصمت إلى الخيمة ، قال أحد كبار ضباط جيش التحرير ، وهو شخص قاد آلاف الجنود والميليشيات:
“لماذا لا نهرب قبل أن يتولى جالداباوث قيادة جيش أنصاف البشر؟ لا أعتقد أنه يمكننا التغلب على وحش مثله ، كان لدينا الملك الساحر من قبل ، لكنه لم يعد موجوداً الآن… هل من أحد هنا يعرف شخصاً يمكنه هزيمة جالداباوث؟ لا ، إذا هربنا إلى الجنوب… ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بجانبه قال قائد آخر بهدوء.
ركضت فيفيانا مع هذه الفكرة في قلبها.
“…ليس هناك ما يضمن أن جالداباوث لن يطاردنا إلى الجنوب”
إستهل برتراند رده على سؤال شيزو بعبارة “من المرجح أنهم…”
كان أنصاف البشر يمثلون ثلث عدد المملكة المقدسة ، مع أن كل واحد منهم كان مقاتلًا متفوقًا ، إلا أنه من المؤكد أنه لن يكون لديهم أي فرصة إذا قاتلوا في ميدان مفتوح ، إذا دافعوا عن مدينة بدلاً من ذلك ، فسيكونون قادرين على الاستفادة الكاملة من دفاعات المدينة وتعويض النقص في القوة القتالية.
بصوت ضربة على الطاولة ، صرخ المتحدث السابق:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“في هذه الحالة ، كل ما يمكننا فعله هو اتباع اقتراح الأمير وقتل أنصاف البشر! إذا لم نتمكن من الهرب ، فيجب أن نقاتل! الأمر بهذه البساطة! ”
“هذا صحيح ، هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكننا من خلالها الاستمرار في العيش ، لا أريد أن أنحني وأتوسل الرحمة ، وتجربة ذلك الجحيم مرة أخرى ، لنبدأ بوضع تشكيلة معًا- ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم فتح ستارة الخيمة بالقوة ، وإندفع الجندي الذي يُقدم التقارير مباشرة إلى كاسبوند.
لم يتبقى له سوى القليل.
“صاحب السمو! أنصاف البشر يتحركون! إنهم يعيدون تنظيم تشكيلتهم! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربتت شيزو على أكتاف نيا برفق ، للوهلة الأولى ، كانت بلا تعابير ، لكن نيا استطاعت أن ترى حنان الأم على وجهها ، بعد ذلك ، وجهت شيزو إبهامها إلى نفسها.
في المعركة السابقة ، لم يكن لديهم تشكيلة لائقة ، قد يكون هذا نتيجة قيادتهم من قِبل جالداباوث.
“..فهمت ، إذن ليست هناك حاجة للسؤال ، يبدو أن الوقت قد حان لجولة ثانية ، شيزو! ”
“حقا… يا سادة ، الأعداء سيهاجمون قريبًا ، نحن بحاجة للإستعداد للمعركة في أقرب وقت ممكن! ”
“آه ، شكرا لقدومك”
وبينما كان هذا البؤس على وشك الانتهاء ، اندلعت هذه الحرب.
بعد أن أكمل كاسبوند كلامه ، وقف جميع الأشخاص الذين تم استدعاؤهم هنا كواحد ، وكذلك فعلت نيا وشيزو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، علمت نيا من تجربتها المباشرة مع ريميديوس أن انزعاجها كقائدة سيُؤثر على معنويات الأشخاص من حولها (مؤيديها) ، ولهذا لم تستطع إخراج إحباطها على أتباعها.
إنزعجت نيا قليلاً من حقيقة أن امرأة أكبر منها كانت تقول هذا لها.
خرج الآخرون مسترعين من الخيمة أولاً ، غير راغبين في تضييع الوقت.
“…ظريفاً جدًا… بالمناسبة ، من المؤكد أن تشعرين بالملل بما أنك لا تستطيعين الخروج ، شيزو سينباي ، هل نذهب نحن الاثنان إلى مكان ما معًا في المرة القادمة؟ ”
آخر من بقي في الخيمة كانت نيا وشيزو ، كانت قوات نيا متحدة بالفعل ، لذلك لم تكن هناك حاجة للذهاب لجمعهم.
“…لا شئ”
شعرت نيا فجأة أن شيئًا ما كان خاطئًا بشأن التعبير الكئيب على وجه الجندي الذي اقتحم الخيمة ، لكن لم يكن هناك شيء يمكنها فعله حيال ذلك ، لذا عادت هي وشيزو إلى وحدتهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ليونزيو الابن الثاني لموظف يخدم الماركيز ، لقد انضم إلى الحرب على أمل أن يتم الاعتراف به على مهارته في المبارزة ، كان حوله الرجال الذين وضعهم والده تحت إمرته ، وجميعهم أشخاص يعرفون قدراته.
“الآن ، أعتقد أنه لا تزال هناك بعض الأخبار السيئة لديك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم! أيها الأمير! هل من الصواب حقًا السماح للنبلاء والقادة بالرحيل؟ ”
لا-
“هذا سيعتمد على تقريرك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان كاسبوند قد أخبر أتباعه ذات مرة أنه يجب عليهم ألا يتحدثوا أبدا عن معلومات ليست معروفة في وجود طرف ثالث ، لهذا كان هذا الرجل آخر من بقي في الخيمة.
“وهو؟”
“…صاحب السمو ، هناك جيش من أنصاف البشر آتون من الشرق ، بمعدل سيرهم ، سيصلون إلينا في غضون ساعة واحدة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مستحيل…”
كافح كاسبوند لمنع نفسه من رفع صوته ، سيكون أمرًا سيئًا إذا سمع شخص ما خارج الخيمة هذا.
كان ينبغي أن تكون هذه هي إشارتهم لإنشاء برج مراقبة ، لكن لم يكن لديهم مثل هذا الهيكل في معسكرهم.
“مدينة كالينشا تتواجد في الشرق ، لماذا لم يتصل من يتواجد في المدينة بنا بعد؟ حتى لو سلكوا منعطفًا طويلًا لمحاصرتنا ، فكيف تجنبوا أعين دورياتنا؟… أم أنهم قليلي العدد؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حين أن أنصاف البشر الذين هم تحت حكم جلالة الملك ربما يمكن أن يُغفر لهم ، إلا أن جميع أنصاف البشر الآخرين سَيُقتلون…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شيزو تحظى بشعبية كبيرة ، مع أنها كانت تابعة لجالداباوث في ما مضى ، إلا أنها جميلة جدًا ، والأهم من ذلك أنها شابة يافعة ، يمكن للمرء أن يقول إنه كان من الصعب حَمل العداء والكره ضدها.
“لا ، يقدر عددهم بأكثر من 10.000 جندي… ماذا علينا أن نفعل يا سيدي؟”
ملأه الألم الشديد.
يبدو أن الملك الساحر كان سعيدًا أيضًا بهذا اللقاء ، لأنه بدا وكأنه في حيرة من أمره.
لا تزال المملكة المقدسة تتمتع بالأفضلية من حيث الأعداد حتى لو أضاف أحدهم 10.000 جندي إلى قوات أنصاف البشر ، ومع ذلك ، فإن حقيقة أنهم قادمون من الشرق كانت كارثية ، عند محاولة مهاجمة عدو متفوق من جهين فالأمر المعقول الذي سيفعلونه هو التعامل مع كل جهة على حِدى ، ومع ذلك ، هذه المرة كان جالداباوث في صف أنصاف البشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا ، وصفوها بأنها “المُبشِرة عديمة الوجه”.
بعبارة أخرى ، تم سد طريق هروبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…حسنًا ، استمع جيدًا ، يجب ألا تخبر أحداً بهذه الأخبار ، فهمت؟ ” قال كاسبوند ذلك بهدوء للجندي المتفاجئ.
كانت المعركة على وشك أن تبدأ.
“هذا الخبر خطير للغاية ، إذا علم الجيش بذلك ، فسوف تنخفض معنوياتهم للقتال وسنخسر معركة كان من الممكن أن ننتصر فيها ، أيضا ، الكثير من الناس قد ينتهي بهم الأمر بالموت ، يجب ألا نخبر أحداً عن هذا من أجل وحدة الجيش “.
“صاحب السمو…”
لقد أفسدت دموعها الساخنة رؤيتها ، لم تستطع حتى التفكير في مسحهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…لا تقلق ، سيكون كل شيء على ما يرام إذا تمكنا من الفوز في غضون ساعة ، لا يوجد شيء تخاف منه”
عندما واجهت عيون المحاربة التي كانت على استعداد للموت عيون النبيل الذي أراد الهرب من الموت ، كانت النتيجة حتمية.
“…مفهوم”
شعرت نيا فجأة أن شيئًا ما كان خاطئًا بشأن التعبير الكئيب على وجه الجندي الذي اقتحم الخيمة ، لكن لم يكن هناك شيء يمكنها فعله حيال ذلك ، لذا عادت هي وشيزو إلى وحدتهما.
“أيضا ، ابذل قصارى جهدك لمنع الكشافة (المستطلعين) من التحقيق في الشرق ، إذا سارت الأمور بشكل سيء ، فقد تتسرب المعلومات ، وبذلك سيتفكك الجيش ، يجب أن تحتفظ بهذا السر حتى اللحظة الأخيرة ، هل فهمت؟ ”
“أيضا ، ابذل قصارى جهدك لمنع الكشافة (المستطلعين) من التحقيق في الشرق ، إذا سارت الأمور بشكل سيء ، فقد تتسرب المعلومات ، وبذلك سيتفكك الجيش ، يجب أن تحتفظ بهذا السر حتى اللحظة الأخيرة ، هل فهمت؟ ”
“نعم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع أن الجندي لم يكن مرتاحًا تمامًا لذلك ، لكنه بدا وكأنه يعتقد أن منطق كاسبوند سليم عندما غادر الغرفة.
“لسنا الوحيدين! هناك الكثير من الأشخاص الذين يريدون رد الجميل الذي أظهرته لنا يا جلالة الملك! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما أصبح كاسبوند وحده في الخيمة مسك وجهه.
***
وقف أحدهم فوق كومة من الجثث البشرية المحترقة ، قام سيد الشر الذي تم تكليفه بأخذ دور جالداباوث بالنظر إلى الحشود الهاربين.
ماذا سيحدث إذا اصطدم حصان بكل هؤلاء الحشود الهاربين؟
كان الحاجز الذي بنوه بسيطًا جدًا ، كان الجانبان الغربي والشمالي مكتملين ، لكن الجانب الجنوبي كان نصف مكتمل ، في غضون ذلك ، لم يكن هناك شيء على الجانب الشرقي ، سيكون من الأفضل القيام بتشكيلة على أرض مفتوحة بدلاً من محاولة القتال في مثل هذا المكان الضيق ، لذلك هجروا معسكرهم وانتشروا فوق السهول.
(الأدمة عبارة عن بنية ليفية تتكون من الكولاجين والأنسجة المرنة ومكونات أخرى خارج الخلية تشمل الأوعية الدموية والنهايات العصبية وبصيلات الشعر والغدد ، يتمثل دور الأدمة في دعم وحماية الجلد والطبقات العميقة ، والمساعدة في التنظيم الحراري ، والمساعدة في الإحساس)
“…ليس هناك ما يضمن أن جالداباوث لن يطاردنا إلى الجنوب”
لقد اختاروا تشكيلة الطابور الطويل.
“كما تقول بالضبط ، ماركيز سما ، ومع ذلك ، يبدو أن الآخرين يهاجمون بكل قوتهم ، لذلك يجب علينا إيقافهم في أقرب وقت ممكن للحصول على أفضل تأثير”.
أي وحدة ستواجه جالداباوث سيتم تدميرها ، لذلك ، ستتخلى عنها الوحدات الأخرى ويهاجمون أنصاف البشر ، لقد اتخذوا هذه التشكيلة لأنهم كانوا مستعدين لتقديم تلك التضحية ، وسط كل هذا ، كانت ريميديوس تقود البالادين في هجمات الكر والفر* ، لذلك لم يكن لديها موقع ثابت ، كان هذا حتى تتمكن من التوجه إلى أي مكان يظهر فيه جالداباوث.
(الكر والفر هو تكتيك لإستخدام هجمات مفاجئة قصيرة ، والانسحاب قبل أن يتمكن العدو من الرد بقوة ، والمناورة باستمرار لتجنب الاشتباك الكامل مع العدو)
“نعم! أيها الأمير! هل من الصواب حقًا السماح للنبلاء والقادة بالرحيل؟ ”
كانت نيا ووحدتها يتجولون بحرية أيضًا ، لقد فهمت الآثار المترتبة على هذه المهمة ، الأول هو أنه سيكون من السهل على شيزو – بصفتها تابعةً للملك الساحر – الهروب ، والثاني هو أنه إذا أرادت شيزو مقاتلة جالداباوث ، فإن وضعها في وحدة ثابتة سيؤدي إلى خلق فجوة كبيرة في تشكيلة المعركة.
أملت نيا أيضًا أن ينتهي القتال هنا ، بهذه الطريقة ، لا شيء آخر سَيُقيدها ، حيث ستستطيع تكريس كامل طاقاتها للبحث عن الملك الساحر.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
ناقشت وحدة نيا بالفعل ما سيفعلونه إذا ظهر جالداباوث.
إستهل برتراند رده على سؤال شيزو بعبارة “من المرجح أنهم…”
هل سيطاردون أنصاف البشر ، أو يهربون إلى مكان آمن – أو ربما يقاتلون جالداباوث؟
كشيطان ، لم يستمتع بتعذيب الضعيف ، بدلاً من ذلك ، كان يستمتع باللعب مع الضعفاء الذين اعتقدوا أنهم أقوياء ، هذا هو السبب في أنه كان يأمل بأن يُظهر شخص أحمق ومتغطرس نفسه ، ولكن لسوء الحظ لا يبدو أن هناك شخص كهذا.
وكانت إجابتهم بالإجماع.
سوف يهزمون أنصاف البشر.
قالت لهم: لا يوجد ملك أعظم من الملك الساحر.
كلهم كرهوا جالداباوث بشدة ، مصدر كل الشر ، ومع ذلك ، فقد عرفوا قدراتهم وما يقدرون على فعله ، ما الذي يستطيعون فعله ضده ، حتى لو لم يكن الملك الساحر الجبار نداً له؟ في هذه الحالة ، سيكون من الأفضل التركيز على قتل أنصاف البشر ، لتقريبهم قليلاً من النصر ، بالطبع ، كان جزء من ذلك أيضًا لأنهم لم يرغبوا في ترك شيزو تموت ، لكونها كانت تابعة لمُحسِّنهم العظيم ، الملك الساحر.
يا له من خطأ.
بعد أن أكمل كاسبوند كلامه ، وقف جميع الأشخاص الذين تم استدعاؤهم هنا كواحد ، وكذلك فعلت نيا وشيزو.
امتطت نيا حصانها ونظرت إلى الأعداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…اتركِ الأمر لي”
كانت تشكيلة أنصاف البشر مليئةً بالثغرات في معركتهم السابقة ، لكنها الآن مثالية وبدون أي عيوب ، ما كان في يوم من الأيام تجمعاً متنافراً من أنصاف البشر حسب أعراقهم أصبح الآن تشكيلة أنيقةً ومنظمة ، بدا أفرادهم وكأنهم جيش مخضرم.
“باراجا سما! أوشكت الأسهم على النفاد!”
“…هناك مخاط عليه مرة أخرى ، صادم حقًا “.
هل أظهر أنصاف البشر مثل هذه الصورة من القوة والمتانة في المعركة السابقة؟ بدت صفوف دروعهم متينة ولا تقهر ، بينما تلمع رؤوس رماحهم اللامعة بتألق مذهل ، على الرغم من قدرة جالداباوث المذهلة على القيادة ، إلا أن تماسك جيشه كان واضحًا.
ربما كانت هذه الإستراتيجية البارعة نتيجة قدرة جالداباوث على القيادة أيضًا.
“…بهذه الطريقة ، سيكون آينز سما سعيداً”
لا-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا عندما كان الجميع ينظرون إليه بعيون مذعورة ، استعاد برتراند هدوءه وخاطب نيا.
هذا متوقع ، الجميع سوف يطيعونه بمجرد أن يروا قوته الساحقة.
“في هذه الحالة-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
معظم أنصاف البشر يقدرون ويحترمون القوة ، في هذا الصدد ، سيكونون سعداء على الأرجح بإتباع جالداباوث.
“ماذا!؟”
كانت المعركة على وشك أن تبدأ.
بعد عودتها إلى غرفتها ، انهارت نيا على كرسيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، علمت نيا من تجربتها المباشرة مع ريميديوس أن انزعاجها كقائدة سيُؤثر على معنويات الأشخاص من حولها (مؤيديها) ، ولهذا لم تستطع إخراج إحباطها على أتباعها.
نيا وأتباعها أطلقوا سهامهم من الخلف.
“همم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-باراجا سما ، هل تحتاجين إلى معلومات من أعضاء الفيلق في الوحدات الأخرى؟ ”
وسقطت أمطار من السهام أطلقها 3000 شخص على الأعداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خلال هذه المعركة ، اعتمد البشر تشكيلة واسعة من أجل إنهاء المعركة بسرعة ، عن طريق القضاء على أنصاف البشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سار الشيطان على مهل ، وترك في أعقابه عددًا لا يحصى من الجثث ، كل واحد منهم يتلوى من العذاب ، أراد الهرب ، لكن إذا فعل ذلك ، فسيكون مستقبله قاتمًا ومظلمًا ، كل ما يمكنه فعله هو أن يراهن على مستقبل مشرق.
كما شن سلاح الفرسان الثقيل الهجوم دون تحفظ ، كان البشر ملتزمون بإعطا كل ما لديهم ، وهاجموا بشراسة ، وعلى النقيض ، عزز أنصاف البشر دفاعهم.
”أومو ، لن أنسى أن أكون ممتنًا للمساعدة التي قدمتموها لي جميعًا “.
ربما كان ذلك لأنهم أدركوا أن هذا الهجوم الكاسح كان آخر أمل لهم.
كان إمبراطور الشياطين جالداباوث.
“إيه ، حسنًا ، لست متأكدًا ، ولكن لنتراجع قليلاً وننتقل إلى مكان أكثر أمانًا “.
بالنظر إلى أن البشر كانوا أفرادًا ضعفاء ، سيكون من الصعب عليهم إسقاط الدفاع المعزز لأنصاف البشر ، أو بالأحرى ، كان من الممكن أن يكون لدى البشر بالفعل فرصة ضد أنصاف البشر إذا لم يكن جالداباوث موجودًا ، ومع ذلك ، سمحت تشكيلة أنصاف البشر للعديد من الأعراق بالاستفادة الكاملة من قدراتهم الخاصة ، والتعويض عن نقاط ضعفهم وزيادة نقاط قوتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جعل دفاع أنصاف البشر الميزة التي تمتع بها البشر قبل عدة ساعات تبدو وكأنها حلم لطيف ، بغض النظر عن عدد المرات التي قاموا فيها بالهجوم ، أو عدد المرات التي دفعوا فيها رماحهم ، أو عدد السهام التي أطلقوها ، فلا شيء فعلوه هز تشكيلة أنصاف البشر ، ليس ذلك فحسب ، بل تكبد المهاجمون من المملكة المقدسة خسائر أكبر منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أنا متأكدة من أن بعضكم لا يستطيعون تصديقي بناءً على كلماتي وحدها ، ومع ذلك ، أنا أحثكم على سؤال رجال جيش التحرير الذين حرروا مدينة كالينشا؟ بهذه الطريقة ، أنا متأكدة من أنكم ستصدقون بأن كلماتي ليست أكاذيب “.
كان الوقت يمر ، ولم يتمكنوا من ترك المعركة تستمر حتى حلول الظلام ، ومع ذلك ، من المحتمل أن تنخفض معنويات البشر وقدرتهم على التحمل قبل ذلك وسيتم سحقهم.
“مفهوم ، في هذه الحالة ، سأترك الباقي لك يا مونتانيز”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالإضافة الى-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذه المعركة ، اعتمد البشر تشكيلة واسعة من أجل إنهاء المعركة بسرعة ، عن طريق القضاء على أنصاف البشر.
“ظهر جالداباوث في القطاع A2 ! تم القضاء على وحدة المشاة الثانية تماماً! ”
“…آه ، جميعا ، توقفوا عن البكاء ، وأيضا ، من المؤكد أن لديك أسئلة ترغبين في طرحها ، أليس كذلك؟ ”
انتشر الجنود فور تلقيهم أوامر الماركيز.
“قُتِل نصف وحدة المشاة الرابعة!”
“كما تقول بالضبط ، ماركيز سما ، ومع ذلك ، يبدو أن الآخرين يهاجمون بكل قوتهم ، لذلك يجب علينا إيقافهم في أقرب وقت ممكن للحصول على أفضل تأثير”.
“تكبدت وحدة “لانسر السادس” أكثر من نصف الخسائر!”
“أوه! إنه هو!”
– أعلن الرسول بصوت عالٍ عن الوضع في ساحة المعركة.
من ناحية أخرى ، اختار أنصاف البشر تشكيلة تؤكد على قوة الاختراق ، مع أنه من غير المؤكد لماذا إختاروا هذه التشكيلة ، ومع ذلك فهناك إجابتين لهذا التساؤل ، إما أنهم يريدون كسر حصار البشر والهروب أو قتل أكبر عدد ممكن من البشر في قتال مباشر.
“أين هو هذه المرة!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالمقارنة مع كوستوديو ريميديوس ، فقد تركت أختها كيلارت كوستوديو ذكريات أكثر مرارة في أذهانهم ، ومع ذلك ، كان هذا إنجازًا يمكن أن يمحو تلك الكراهية.
اقترح كاسبوند تقسيم ساحة المعركة إلى عدة قطاعات.
“آه ، شكرا لكِ”
تدريجياً ، بدأ الأشخاص الذين لم يعرفوا أو يلتقوا الملك الساحر بالمشاركة أيضًا ، كانوا أصدقاء لأولئك الذين أنقذهم الملك الساحر ، مع انتشار الكلمات ، جاء المزيد والمزيد من الأشخاص الذين ليس لديهم أي علاقة بالملك الساحر للإستماع إلى كلمات نيا.
تم ترقيمهم من أجل تسهيل حركة الجيش ، لقد كان نظامًا بدائياً للغاية ، ولكن كان من السهل فهمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا بد وأن القوات هناك كانوا يحاولون الهروب من جالداباوث ، حتى من هنا ، إستطاعت نيا أن تعرف أن القوات هناك في حالة فوضى كاملة ، بدأ أنصاف البشر في تلك المنطقة هجومهم ، وتفككت تشكيلة القوات.
“شيزو سينباي ، لدي سؤال ، ما مدى قوة الشيطان المتقشر؟ ”
هكذا هو الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقط من خلال الظهور مرة واحدة واستخدام القليل من القوة ، قام جالداباوث بتدمير وحدة مكونة من 500 رجل ، وكان هناك ما يقرب من 1000 ضحية في المجموع ، ومن ثم هاجم أنصاف البشر الفجوة التي خلقها جالداباوث ، مما أدى إلى سقوط المزيد من الضحايا.
“…فهمتك”
في وقت لاحق ، اكتشفت نيا أن ذوق شيزو لم يكن سيئًا في الواقع.
سيكون من الجيد لو أن أنصاف البشر أصبحوا متعجرفين وإستمروا في الهجوم ، لكنهم تراجعوا على الفور بعد مطاردة البشر لمسافة قصيرة ، مثل سلحفاة تنكمش في قوقعتها ، ونتيجة لذلك ، تطورت المعركة إلى قتال ، كما أن التكتيكات التي جعلت من الصعب على جالداباوث إستخدام قوته كانت أيضًا غير صالحة للتطبيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شيزو تحظى بشعبية كبيرة ، مع أنها كانت تابعة لجالداباوث في ما مضى ، إلا أنها جميلة جدًا ، والأهم من ذلك أنها شابة يافعة ، يمكن للمرء أن يقول إنه كان من الصعب حَمل العداء والكره ضدها.
على الرغم من مرور نصف شهر فقط على لقائهما لأول مرة ، إلا أن هذه المرأة أصبحت غير قابلة للإستغناء بالنسبة لنيا ، كان ذلك لأنها أكملت المهام الموكلة إليها – التنظيف ، والغسيل ، والطبخ ، ومهام أخرى مختلفة – بإتقان تام.
ربما كانت هذه الإستراتيجية البارعة نتيجة قدرة جالداباوث على القيادة أيضًا.
شعرت نيا بالارتياح ، اثنان من الشياطين الذين دخلوا هذا البلد قد هُزموا بالفعل ، مع أنه تبقى الشيطان العظيم الذي يتواجد في التلال ، لكن لا جدوى من التفكير في ذلك في الوقت الحالي.
قادت ريميديوس أفرادها إلى القطاع A2 بأسرع ما يمكن ، ومع ذلك ، بحلول الوقت الذي وصلت فيه ، لم يعد جالداباوث هناك ، لقد انتقل إلى منطقة أخرى عن طريق الإنتقال الآني ، وكأنه يسخر منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه قوي للغاية ، طلبنا من الملك الساحر مواجهته ، وكانت معركته مع جالداباوث شديدة حقًا “.
وتكررت سلسلة الأحداث هذه مرارًا وتكرارًا منذ ذلك الحين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إتصل بالكونتات-” (جمع كونت)
أوقف كلا الجيشين هجماتهم وشاهدوا المعركة التي تحدث في السماء.
كلمة “سيئ” لم تكن كافية لوصف ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الملك الساحر؟ وحده؟ الملك الذي يقف على قمة أمته ، جاء بمفرده؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الطبيعي أن تصرخ.
ومع ذلك ، لا أحد هنا ، بما في ذلك نيا ، إستطاع أن يفكر في أي حلول جيدة ، كل ما يمكن أن تفعله نيا وأتباعها هو الاستمرار في إلقاء السهام على قوات أنصاف البشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت شيزو تشاهد المعركة وهي تقف بجانب نيا ، لم يكن سلاحها منحنيًا* مثل الأقواس ، لذلك لم يكن لديها فرصة لإظهار مهاراتها المذهلة.
“…كما أخبرتك ، كوهاي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أنا متأكدة من أن بعضكم لا يستطيعون تصديقي بناءً على كلماتي وحدها ، ومع ذلك ، أنا أحثكم على سؤال رجال جيش التحرير الذين حرروا مدينة كالينشا؟ بهذه الطريقة ، أنا متأكدة من أنكم ستصدقون بأن كلماتي ليست أكاذيب “.
(سلاحها يطلق الرصاص بشكل مستقيم وليس مثل الأسهم التي ترتفع في السماء وتسقط)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نيا ووحدتها يتجولون بحرية أيضًا ، لقد فهمت الآثار المترتبة على هذه المهمة ، الأول هو أنه سيكون من السهل على شيزو – بصفتها تابعةً للملك الساحر – الهروب ، والثاني هو أنه إذا أرادت شيزو مقاتلة جالداباوث ، فإن وضعها في وحدة ثابتة سيؤدي إلى خلق فجوة كبيرة في تشكيلة المعركة.
كل النبلاء الحاضرين فهموا هذا ، لذلك لم يقولوا شيئًا ، شخرت ريميديوس وهي تنظر إليهم ، ثم هزت كتفيها.
في النهاية ، بدأت أصابع نيا تؤلمها بسبب سحب وتر قوسها إلى الوراء ، وبدأت أسهم الجميع – بما في ذلك نيا – في النفاد.
نار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“باراجا سما! أوشكت الأسهم على النفاد!”
لم يكن لديهم سهام غير محدودة.
لو أنه هرب بعيداً فقط ، أَسِفَ على ذلك ، قبل أن تغرق تلك الفكرة في عذاب الحرق حياً ، انهار جولكا بصراخ صامت ، وهو يتلوى على الأرض مثل كل الجثث من حوله.
“…تراجعوا في الوقت الحالي وجددوا الإمدادات!”
من ناحية أخرى ، اختار أنصاف البشر تشكيلة تؤكد على قوة الاختراق ، مع أنه من غير المؤكد لماذا إختاروا هذه التشكيلة ، ومع ذلك فهناك إجابتين لهذا التساؤل ، إما أنهم يريدون كسر حصار البشر والهروب أو قتل أكبر عدد ممكن من البشر في قتال مباشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
امتثلت الوحدة لتعليمات نيا وعادوا إلى الخلف لملأ جعبهم بالأسهم.
كان بديل كالكا أمام أعينهم مباشرة ، ومع ذلك ، لم يكن من السهل استبدال الكاهنة الكبرى كيلارت كوستوديو ، والتي وقفت على قمة جميع السحرة المقدسين ، لذلك ، كانوا يفكرون بعناية في أفضل طريقة للإستفادة من موت كيلارت.
كانت تود أن تمنحهم بعض الوقت للراحة ، لكن للأسف لم يكن لديهم وقت ذلك.
عرفت نيا ذلك ، لكنها لم تقل ذلك.
“هل أنتم جاهزون؟”
“فهمت ، فهمت ، إذن – كيف حال الأرجواني العجوز؟ ”
“نعم ، باراجا سما ، يمكننا الإنطلاق في أي وقت! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“في هذه الحالة-”
لم يتبقى له سوى القليل.
عندما كانت على وشك الصراخ عليهم للتحرك ، رأت نيا العديد من الكشافة من جهة الشرق.
أي شخص سيفكر في نفس الشيء.
“الآن… أتساءل ما إذا كان هذا هو الوقت المناسب؟”
تلاقت أعين قائد الكشافة بعيون نيا للحظة ، ثم صرخ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع أنه كان تدريبًا للمستقبل ، إلا أنه لا يزال عمل مزعج للغاية ، لم يستطع البالادين قراءة الحالة المزاجية أو أنه كان منزعجًا جدًا بالفعل ، لكنه تحدث إلى كاسبوند ، الذي كان يحاول دفن تذمره في أعماق قلبه.
“أنصاف بشر قادمون من الشرق! إحذروا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك نظرة حزينة على وجه برتراند ، لأنه فقد فرصة الانتقام لنفسه بيديه.
لم تكن هناك تعابير على وجه الملك الساحر العظمي ، لكن نيا استطاعت أن تشعر به وهو يبتسم بشكل مهيب.
“هاه؟”
تمتم الماركيز ببعض كلمات الرفض المهذبة حتى عندما تبنى نبرة متسلقة ، خلال هذا الوقت ، انتهز فيكونت سانتز – الذي بدا مريضًا جدًا – اللحظة المناسبة لمقاطعة المحادثة وطرح سؤالًا بتردد.
مندهشة مما قيل للتو ، نظرت نيا إلى جهة الشرق ، واستطاعت أن ترى بعض الغبار المتصاعد وأشكال ما يشبه أشخاص ، في حين أنها ستحتاج إلى التحقق من سرعة تحركهم من أجل التأكد ، ولكن نظرًا لبعدهم ، سيكونون هنا قريبًا.
يا له من خطأ.
“لا ، يقدر عددهم بأكثر من 10.000 جندي… ماذا علينا أن نفعل يا سيدي؟”
سار الشيطان على مهل ، وترك في أعقابه عددًا لا يحصى من الجثث ، كل واحد منهم يتلوى من العذاب ، أراد الهرب ، لكن إذا فعل ذلك ، فسيكون مستقبله قاتمًا ومظلمًا ، كل ما يمكنه فعله هو أن يراهن على مستقبل مشرق.
لقد كانوا يركزون بشدة على أنصاف البشر أمام أعينهم لدرجة أنهم أهملوا مراقبة ظهورهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا متوقع ، الجميع سوف يطيعونه بمجرد أن يروا قوته الساحقة.
أرادت أن تصدق أن هذه كذبة ، وأرادت أن تصدق أن الأشخاص الذين بقوا في مدينة كالينشا هُم من جاءوا كتعزيزات لمساعدتهم.
كان ذلك لأن عيون نيا الحماسية قد رأت النار تتلاشى ، والظلام ينزل ببطء.
ومع ذلك ، لم يكن الأمر كذلك ، إذا كان الأمر كذلك ، لكانوا قد أرسلوا شخصا قبلهم لأجل أن يبلغهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“-ما هذا؟ ما هذا بحق الجحيم! ماذا يُطلق على ذلك ، ذلك الوحش! ”
شعرت نيا بساقيها وكأنهما قد ينهاران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، فإن هذا من شأنه أن يرسلهم إلى حتفهم.
كانت هذه أخبار محبطة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالفعل ، هذا هو الوضع ، كانت معركته مع الملك الساحر في المدينة ، لذلك لم نتمكن من رؤية المدى الكامل لقوته ، لكنني أخبرتك بالفعل عن مدى قوته ، لذا من المؤكد أن قدرة مثل هذه لا ينبغي أن تكون مفاجأة ”
كل أنواع الظواهر الغير مفهومة.
كانت خطة جالداباوث هي محاصرتهم بهجوم كماشة.
نار.
لم يقاتل ، لكنه ترك أنصاف البشر يقاتلون عوضاً عنه ، بهذه الطريقة سيختار البشر عدم الهروب ، بل القتال من أجل تلبية شروط انتصارهم ، كان هدف جالداباوث هو جذب جميع البشر إلى ساحة المعركة ومنعهم من الهروب.
“هذا يكفي… نحن لا نخطط لكيفية الموت بشكل مجيد ، نحن نخطط لكيفية الفوز ، هل أنا محق أيها الأمير؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعبارة أخرى ، كان جالداباوث قد خمن بالفعل أن البشر سيقولون إنه سيهرب بمجرد القضاء على أنصاف البشر.
“هاها ، بالطبع!”
داعبت الحرارة الشديدة أطراف شعرها.
ربما كانت هذه الإستراتيجية البارعة نتيجة قدرة جالداباوث على القيادة أيضًا.
ضحك برتراند كما لو كان مستمتعًا حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان رد فعل طبيعي.
تمامًا عندما كان الجميع ينظرون إليه بعيون مذعورة ، استعاد برتراند هدوءه وخاطب نيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأمير كاسبوند ارتكب خطأ فادحًا في تفكيره ، والأهم من ذلك ، لماذا لم يكتشف ذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المستحيل لجيش أنصاف البشر أن يخترقوا القوات البشرية وأن يصلوا إلى هذا المكان ، كان الاحتفاظ بشيزو – أقوى قوة قتالية لهم – خطوة سياسية جيدة ، لكنها كانت خطوة عسكرية سيئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا تقصد!؟”
“…باراجا سما ، إن هذا طبيعي تمامًا ، طالما أن جالداباوث يسيطر على التلال ، فيمكنه إرسال تعزيزات إلى هنا ، تدمير أنصاف البشر في هذا المكان لا يعني أن جالداباوث سوف يتراجع “.
“اهه!”
“ماذا ستفعل بعد الهروب؟ الاختباء في كومة قش في مستودع والإرتجاف من الخوف؟ ألست نبيلاً؟ ألا يجب أن تقول إنك ستضحي بنفسك من أجل الناس أو شيء من هذا القبيل؟”
بعد سماع التفسير ، لم تكن نيا الوحيدة التي فهمت ، بل جميع من حولها فهموا تفسير برتراند.
“أنا أفهم تمامًا مدى شعوركم بعدم الإرتياح ، ربما يكون جيلنا الحالي وجيل أطفالنا القادم قادرين على الراحة بهدوء ، ففي النهاية ، المأساة التي حدثت لنا ستحفزنا على اليقظة المستمرة… ومع ذلك! ”
“بعد طرد أنصاف البشر من هنا ، لا يزال يتعين علينا مواجهة غزو التلال ، لا يمكن إثبات صحة فكرة الأمير كاسبوند إلا بعد أن نبيد كل أنصاف البشر هناك أيضًا “.
“لن نهرب من هذا الوغد!”
بالفعل الأمر كذلك ، وأيضاً ، أعطاهم برتراند إجابة عن سبب عدم تفكيرهم في ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هتاف “اووووووووووووو!” جاء من الحشود.
“…نحن و الأمير كاسبوند فكرنا في نفس الشيء ، وقد أعمتنا إمكانية خلاصنا ولم نفكر في الأمر بعمق أكبر”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك نظرة حزينة على وجه برتراند ، لأنه فقد فرصة الانتقام لنفسه بيديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن شن غزو مضاد على التلال كان مستحيلاً ، بعبارة أخرى-
“إسمع ، إن أنصاف البشر بمثابة أدوات ممتازة لإضعاف النبلاء الذين ليسوا من فصيلنا “.
“…ما من سبيل لإنقاذ المملكة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي ، بدت كوستوديو ريميديوس وكأنها شبح.
في المعركة السابقة ، لم يكن لديهم تشكيلة لائقة ، قد يكون هذا نتيجة قيادتهم من قِبل جالداباوث.
ملأ الصمت الأجواء ، بدا صخب ساحة المعركة بعيدًا جدًا.
“لا…” أجبر برتراند نفسه على الكلام. “هناك طريقة للفوز”
“ها ها ها ها! فعلت ذلك! لقد قضت على قائد الأعداء! بغض النظر عن ذكاء تلك المرأة ، إلا أن مهارتها في المبارزة تعتبر من الدرجة الأولى ، هذا يجب أن يضعف زخم الأعداء ، أنا آمر الجميع بالضغط وقتل جميع أنصاف البشر هؤلاء! لا تدعوا أحدًا ينجو! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحصول على مثل هذا الرجل الممتاز في فصيله كان أيضًا من أجل مراقبته.
“وهو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ممتاز ، إذن ، أيها السادة ، دعونا نستعد لاستعادة العاصمة! ”
“… جالداباوث ، علينا هزيمة إمبراطور الشياطين جالداباوث”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنظر إلى أن البشر كانوا أفرادًا ضعفاء ، سيكون من الصعب عليهم إسقاط الدفاع المعزز لأنصاف البشر ، أو بالأحرى ، كان من الممكن أن يكون لدى البشر بالفعل فرصة ضد أنصاف البشر إذا لم يكن جالداباوث موجودًا ، ومع ذلك ، سمحت تشكيلة أنصاف البشر للعديد من الأعراق بالاستفادة الكاملة من قدراتهم الخاصة ، والتعويض عن نقاط ضعفهم وزيادة نقاط قوتهم.
كانت إجابة مثالية ، لكن لم يكن هناك ابتهاج ، لقد كانت المشكلة الأكثر استحالة في العالم ، وقد قبلوا وطبقوا خطة كاسبوند على وجه التحديد لأنهم لم يتمكنوا من فعل ذلك.
ما قاله كان منطقياً ، لذلك ، تابع كاسبوند بسؤال معقول تمامًا.
“…كما ظننت ، كان يجب أن نذهب للبحث عن جلالة الملك قبل أي شيء آخر ، لقد اتخذنا الخيار الخاطئ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا لم تكن قد ذهبت لتحرير مدينة كالينشا ، لكنها ذهبت إلى التلال برفقة شيزو ، فربما تجنبوا ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، كان ذلك صعباً للغاية ، اتخذت نيا أفضل خيار يمكنها القيام به بناءً على ما تستطيع فعله ، لقد حاولت تجنب التهور والتركيز على تحسين نسبة النجاح.
“ومع ذلك – جميعا! لهذا يجب علينا سداد الدين الذي ندين به للشخص الذي جاء لينقذنا! جاء ذلك الشخص العظيم من تلقاء نفسه لينقذنا! حتى لو كان أوندد ، فأنا لا أنوي أن أكون جاحدة! – ولذا ، أنا أناشد الأشخاص الذين يحاولون سداد الدين لجلالة الملك بطريقة ما ”
ومع ذلك ، هل كان عليهم أن يختاروا القيام بذلك على أي حال؟ (خيار الذهاب للبحث عن الملك الساحر)
ماذا لو-
ماذا لو-
ماذا لو-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا ، ربما كان صحيحًا أن ريميديوس قد هزمت شيطانًا ، ولكن هل كان هذا الشيطان حقًا أحد أتباع جالداباوث؟
“لا ، أود أن أكون معهم”
ماذا لو-
“نعم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عدد لا يحصى من “ماذا لو” ومضت في ذهن نيا ، في كل مرة كانت تفكر في “ماذا لو فعلت هذا أو ذاك” غارقت أكثر في الشعور بالذنب والندم.
كانت إرادتها للقتال منخفضة ، لم تكن نيا وحدها من شعرت بذلك ، بل جميع أتباعها.
“أين هو هذه المرة!؟”
“…ومع ذلك ، فإن قول ذلك لن يساعدنا في إحراز أي تقدم ، ألا يجب أن نناقش ما يجب علينا فعله من الآن فصاعدًا؟ ”
كان المنتصر واضحاً.
ماذا تقول له؟ هل تعتذر لعدم البحث عنه؟ هل سيغفر لها إذا فعلت ذلك؟ بينما كانت نيا تبحث عن الكلمات الصحيحة لتقولها ، كان الملك الساحر قد وصل إليها بالفعل ونزل برشاقة من على حصانه.
عندما يُفكر المرء في ذلك ، كانت فرضية انتصارهم خاطئة منذ البداية ، أو بالأحرى ، كانت المعركة نفسها مضيعة للوقت.
“…يجب ألا تفشلي”
كل ما يمكنهم فعله الآن هو التفكير في كيفية إنهاء ذلك بأقل عدد ممكن من الضحايا والهروب إلى مكان آمن ، ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الشيء الصحيح الذي ينبغي فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ستجعله يرى – لا ، كانت ستفتح عينيه ، تمامًا كما فتحت عينيها وعيني أي شخص آخر ، مع هذا الشعور في قلبها ، خاطبت نيا الجمهور.
”ليس جيشاً ، فقط الملك الساحر “.
كان الضعف خطيئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اووو…”
حتى الملك الساحر ذُهِل من المديح الهائل.
كان من الخطيئة أن يكونوا ضعفاء لدرجة أنهم لا يستطيعون إنقاذ أي شخص ، هذا هو السبب في أنهم تدربوا بجد حتى اليوم.
ومع أنهم أخفوا هذه الحقيقة بعناية ، إلا أنه فهم أن التقييم لا يزال قيد التقدم.
لم تستطع أن تسمح لهذا بأن ينتهي كخطيئة.
“فهمت ، إذن ، خطاباتها – مع أنني لست متأكدًا مما إذا كان هذا السؤال مناسبًا – هل سمعتهم؟… بالنظر إليك يبدو أنك لم تفعل ، لكنك ربما قرأت ملخصًا لما تتحدث عنه… الآن ، سؤالي الأول… هل هي تكذب؟ ”
إذا حدث ذلك ، فلن تكون قادرة على مواجهة الشخص الذي يمثل العدالة المطلقة ، جلالة الملك آينز أوول غون.
“ذلك سيء بالفعل ، ومع ذلك ، كان أحد المبعوثين الذين طلبوا من الملك الساحر أن يأتي هي ريميديوس ، أعتقد أن تسليمها للحصول على مغفرة الطرف الآخر (المملكة الساحرة) سيكون ضرورياً ، وكذلك الإجراءات الدبلوماسية الأخرى “.
أَعَّدَت نيا نفسها لما سيأتي ، وذكرت دون وعي ما كان في قلبها.
بالفعل الأمر كذلك ، وأيضاً ، أعطاهم برتراند إجابة عن سبب عدم تفكيرهم في ذلك.
أشار شيزو إلى الذين يقتربون ، تعزيزات أنصاف البشر القادمين من جهة مدينة كالينشا ، كانوا يتألفون من العديد من الأعراق المختلفة ، حتى الأورك والزرين ، حدقت نيا في الأعلام التي كان أنصاف البشر يرفعونها ، كانت-
“انتهى الأمر”
“إيه ، حسنًا ، لست متأكدًا ، ولكن لنتراجع قليلاً وننتقل إلى مكان أكثر أمانًا “.
كان صوتها أعلى مما كانت تعتقد ، لم يكن هناك ما يدل على ما إذا كان الأشخاص المحيطون بـ نيا قد تأثروا بمزاجها ، أو إذا كانوا يفكرون في نفس الشيء مثل نيا منذ البداية ، ولكن مهما كان السبب ، فجميعهم خفضوا رؤوسهم.
آخر من بقي في الخيمة كانت نيا وشيزو ، كانت قوات نيا متحدة بالفعل ، لذلك لم تكن هناك حاجة للذهاب لجمعهم.
كانت هذه النهاية.
“شيزو سينباي ، لدي سؤال ، ما مدى قوة الشيطان المتقشر؟ ”
انتهى حلم تحرير المملكة المقدسة وإنقاذ الناس.
ومع أنهم أخفوا هذه الحقيقة بعناية ، إلا أنه فهم أن التقييم لا يزال قيد التقدم.
بالتفكير في الأمر ، لقد تجرأوا على الحصول على مثل هذا الحلم بفضل قوة الملك الساحر ، لكن هكذا انتهى بهم الأمر عندما أصبحوا وحدهم.
قاطعه الكونت كوهين برفع يده: “لحظة من فضلك ، أنا أعترض ، قد لا يرحل جالداباوث حتى بعد أن نقتل أنصاف البشر ، ومع ذلك ، قد يقتلنا جميعًا كتذكار أولاً قبل أن يغادر “.
عرفت نيا أن الوقت الحالي ليس وقت الضحك ، لكنها فعلت ذلك ، ومن ثم أصبح هناك تعبير جاد يعلو وجهها ، ونظرت إلى شيزو.
“…هل يمكنك الهروب؟”
“…ماذا عنك يا نيا؟”
وبينما كان هذا البؤس على وشك الانتهاء ، اندلعت هذه الحرب.
رفعت نيا صدرها عالياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن ، أعتقد أنه لا تزال هناك بعض الأخبار السيئة لديك؟”
“لا يمكنني الهرب! كشخص شهد مآثر جلالة الملك ، كشخص تعلمت من ذلك ، لا أستطيع أن أدع هذا ينتهي معي كضعيف – كخطيئة “.
سوف يهزمون أنصاف البشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأت نيا الناس من حولها يرفعون رؤوسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكن لأي شخص أن يضمن أن مثل هذه المأساة لن تتكرر في جيل أحفادنا أو أحفاد أحفادنا؟ هل يجرؤ أحد على القول إن ذلك لن يحدث مرة أخرى أبدًا لأنه حدث من قبل!؟ لهذا السبب يجب أن نستعد وأن نخطط للمستقبل ، حتى لا يتم اختراق خط الحصن مرة أخرى! ”
“كيف يمكن ذلك ، هذا مستحيل ، كيف يمكن أن يوجد ملك كهذا! ألم يحضر معه جيشه؟ ”
“لن نهرب من هذا الوغد!”
بدوا وكأنهم محاربون حقيقيون مرة أخرى.
شعرت نيا بساقيها وكأنهما قد ينهاران.
إبتعدوا عن طريقي.
تلك كانت وجوه الرجال الذين كانوا على استعداد للموت ، لقد أرادت التباهي بهم أمام الملك الساحر.
لم تكن لتتمكن من التحدث بصراحة قبل عدة أسابيع ، كانت ستتوتر تحت أعين الجمهور وستكون في حيرة من أمرها ولم تكن لتعرف ماذا تقول ، ولكن بعد مخاطبة الحشود مرارًا وتكرارًا ، أدركت أخيرًا أنها لا تحتاج إلى التعبير عن أفكارها الخاصة ، ولكنها بحاجة فقط إلى وصف الصورة الرائعة للملك الساحر الذي رأته دائمًا.
“لكن… أنت… لا ، أنت مختلفة… ولهذا السبب نعهد إليك برغباتنا ، أعلم أنه يبدو غريباً بالنسبة لنا أن نعهد إليك بالشكر ، لأنك تابعة للملك الساحر ، لكن… من فضلك افعلي ذلك من أجلنا ، من فضلك ابحثي عن جلالة الملك ، شيزو ، يمكنك قيادة المتبقين منا ، المتواجدين في مدينة كالينشا كما ترينه مناسبًا ، ولذا…”
رأى الكثير من الناس شيزو تقضي على أنصاف البشر الواحد تلو الآخر خلال المعركة ، من المحتمل أن الأشخاص الذين خاطبوها بـ سما قد ساعدتهم بشكل مباشر.
“…فهمتك”
داعبت الحرارة الشديدة أطراف شعرها.
تنهدت نيا بإرتياح بعد أن سمعت موافقة شيزو.
وسرعان ارتفع شخص في السماء وخلف وراءه آثراً من اللهب ، وطارده شخص خلف وراءه آثراً من الظلام.
لكن تعبيرها تغير على الفور بشكل مريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…ليست هناك حاجة لي للذهاب”
كان قلبها ينبض مثل المنبه.
“ماذا ، ماذا تقصدين بذلك؟”
“أنصاف البشر الذين غزو أمتنا كان تِعدادهم 100.000 ، لقد تم تقليص عددهم إلى حوالي 30.000 الآن ، إذا حشدنا الناس في هذه المدينة والجنود الذين جلبناهم ، سنكون قادرين على هزيمتهم بسهولة! ”
“…انظري”
“أيها الكونت ، هل تعتقد أنه يمكننا دفع أنصاف البشر نحو الجنوب؟ ”
أشار شيزو إلى الذين يقتربون ، تعزيزات أنصاف البشر القادمين من جهة مدينة كالينشا ، كانوا يتألفون من العديد من الأعراق المختلفة ، حتى الأورك والزرين ، حدقت نيا في الأعلام التي كان أنصاف البشر يرفعونها ، كانت-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى جولكا أنه سيكون من الصعب للغاية الهروب من الوحش وسط هذه الفوضى ، ولذلك قام بإستلال سيفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذه المعركة ، اعتمد البشر تشكيلة واسعة من أجل إنهاء المعركة بسرعة ، عن طريق القضاء على أنصاف البشر.
“إيه؟”
ذُهلت نيا ولم تستطع إلا الصراخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اووو…”
شككت في ما رأته عيناها ونظرت مرة أخرى عدة مرات ، لكن ما رأته لم يتغير أبدًا.
هَلَلَ الناس عندما أعلن الملك الساحر أنه سيحقق إنتصاراً مطلقاً.
“صاحب السمو سيصبح البطل الذي أنقذ هذه الأمة من جالداباوث!”
“…أرأيتِ؟ ليست هناك حاجة لي أن أذهب”
عرفت نيا جيدًا قوة الشيطان الذي قاتلته مع شيزو في مدينة كالينشا.
عرفت نيا هذا العلم جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم تكذب… حسنًا ، سيكون من الأفضل لو كانت تكذب ، ومع ذلك ، يمكن لأي شخص لديه قدر ضئيل من الذكاء أن يتحقق مما قالته ويجد أن كل ذلك تقريبًا له ما يبرره ، لقد حررهم الملك الساحر ، وهو بطل حرر بمفرده مدينة أيضًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيزو سينباي ، ماذا قلتِ؟” سألت نيا.
كان علم المملكة الساحرة.
على الرغم من مرور نصف شهر فقط على لقائهما لأول مرة ، إلا أن هذه المرأة أصبحت غير قابلة للإستغناء بالنسبة لنيا ، كان ذلك لأنها أكملت المهام الموكلة إليها – التنظيف ، والغسيل ، والطبخ ، ومهام أخرى مختلفة – بإتقان تام.
أثبتت الصيحات من رفاقها أن ما رأته نيا لم يكن وهمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالمقارنة ، يُقدّر بقايا جيش أنصاف البشر بحوالي 30.000 ، لذلك كان لديهم ميزة ساحقة من ناحية الأعداد.
“أليس هذا علم المملكة الساحرة؟ لقد أخبرتنا بذلك من قبل ، أليس كذلك يا باراجا سما؟ ”
إذا لم تكن قد ذهبت لتحرير مدينة كالينشا ، لكنها ذهبت إلى التلال برفقة شيزو ، فربما تجنبوا ذلك.
“هل هذه التعزيزات من المملكة الساحرة؟ لقد قالت باراجا سما شيئًا عن تواجد أنصاف بشر في المملكة الساحرة “.
كانوا في خضم حرب الآن ، في هذه اللحظة بالذات ، كان عدد لا يحصى من الناس يقتلون بعضهم البعض ، وجالداباوث كان يقتل الناس أيضًا.
“أوه! إنه هو!”
ومع ذلك ، نسيت نيا كل ذلك لأنها حاولت يائسة فهم ما كان يحدث.
بجانبه قال قائد آخر بهدوء.
ما حدث بعد ذلك تسبب في صدور ضجة كبيرة بينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاقت أعين قائد الكشافة بعيون نيا للحظة ، ثم صرخ:
إبتعدوا عن طريقي.
انقسم جيش أنصاف بشر بدقة إلى قسمين ، كما لو أنه تم تدريبهم على ذلك عدة مرات ، لقد أفسحوا المجال في الوسط لكائن أوندد للتقدم إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان ساحراً يرتدي رداءًا أسود ، يركب حصانًا عظميًا.
غادر المبعوث بعد نقل تلك الرسالة.
كان هذا هو شكل البطل الذي عشقته نيا ، والذي رأته حتى في أحلامها.
و-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه جلالة الملك… مستحيل…”
“صاحب السمو سيصبح البطل الذي أنقذ هذه الأمة من جالداباوث!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
افتقرت نيا إلى الثقة بالنفس ولم تكن متأكدة مما إذا كان ما رأته في هذه اللحظة حقيقة أم مجرد حلم.
“إن شيزو مرتبطة بسحرة جلالة الملك ، وطالما ذلك بقي السحر ساري المفعول فذلك يعني بأن الملك الساحر حي ، بعبارة أخرى ، هي الدليل على أن جلالة الملك ما زال على قيد الحياة “.
ومع ذلك ، فإن الكائن الذي رأته كان ثابتًا ولا يتزعزع ، ولا يمكن أن يكون حلماً.
تمتم المجتمعين بـ “هذا لا معنى له” ، تساءل بعضهم عما إذا كان هذا مخططاً من نوع ما ، ومع ذلك ، أنكر كاسبوند تكهناتهم برده الحازم.
“…فهمت ، يبدو أن آرائكم تتوافق مع آرائي ” ، أوجز كاسبوند خطته لإفساد مخطط جالداباوث من خلال القضاء على أنصاف البشر.
انفجرت عواطفها بداخلها لدرجة أنها لم تستطع حتى وصف شعورها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان برتراند يعمل بشكل جيد جدا كمساعدها.
لقد أفسدت دموعها الساخنة رؤيتها ، لم تستطع حتى التفكير في مسحهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لوحت شيزو للملك الساحر ، بدا أنه لاحظ ذلك ، وقاد حصانه للإقتراب منها.
الجزء 3
اقترب الملك الساحر.
ماذا تقول له؟ هل تعتذر لعدم البحث عنه؟ هل سيغفر لها إذا فعلت ذلك؟ بينما كانت نيا تبحث عن الكلمات الصحيحة لتقولها ، كان الملك الساحر قد وصل إليها بالفعل ونزل برشاقة من على حصانه.
ملأه الألم الشديد.
“جلالة الملك ، لدي الكثير من الأشياء التي أود أن أسألك عنها ، ولكن أهم شيء هو… هل أنت منزعج لأننا لم نأتي لإنقاذك؟ إذا كنت كذلك ، فأنا أتحمل المسؤولية الكاملة – ”
“…أومو ، يا لها من مصادفة أن نلتقي هنا ، آنسة باراجا ، هل ظننتي أنني مِت؟ ”
ركض برتراند إلى الملك الساحر ، ووجهه ملطخ بالدموع.
قالت نيا وهي تفرك عينيها بعد أن توقفت عن البكاء: ” لا تقولي ذلك من فضلك “.
“جلالة ، جلالة الملك!”
اندلعت النار ، وضربت موجة من الحرارة روبي في وجهه ، جففت الحرارة الهائلة عينيه وملأته بألم لا يُصدق ، شعر بدخول الهواء الساخن إلى رئتيه وكأن جسمه على وشك أن يشتعل بالكامل من الداخل ، وفي الواقع ، هذا بالضبط ما حدث.
لم تستطع نيا وقف تدفق دموعها.
“هاها ، بالطبع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان للكونت راندالس لحية رائعة ، عندما ألقى تلك الكلمات بنبرة إزدراء ، ابتسم الآخرون بإستهزاء ، كما لو كانوا يحذون حذوه ، فتح كاسبوند الباب وأمر البالادين بالخارج أن يستدعي ريميديوس.
“لقد آمنت بذلك طوال الوقت ، لأن شيزو سينباي أخبرتني ، اعتقدت أنك بخير ، لكن… كان هذا صحيحًا! ”
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
“آه… اممم ، آه… حسنًا ، مم ، فهمت ، هذا يرضيني ، اه… سينباي؟ ”
يبدو أن الملك الساحر كان سعيدًا أيضًا بهذا اللقاء ، لأنه بدا وكأنه في حيرة من أمره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم! بالضبط!”
“…لا تبكي”
وضعت شيزو المنديل على وجه نيا وفركت بقوة.
أي شخص سيفكر في نفس الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لحظة من فضلك ، صاحب السمو! كل ما أقوله هو أن القتال ليس خيارنا الوحيد! قصدت فقط أن أقول إن هناك احتمال أننا قد نكون قادرين على التفاوض معه ، هذا كل شيء! ”
“…هناك مخاط عليه مرة أخرى ، صادم حقًا “.
“يستعدون للهروب ، ربما؟”
“اوه… يبدو أنك تتوافقين جيدًا مع شيزو ، آنسة باراجا ، هذا يسعدني “.
من المستحيل أن الكونت لم يفهم ما هو المقصود وراء تلك الكلمات ، فالماركيز لم يكن ليفضل أن يقف شخص غير كفء بجانبه ، كان الكونت يتظاهر بالمفاجأة على الرغم من أنه كان يعرف ما يدور في ذهن الماركيز.
“كل ذلك بفضلك يا جلالة الملك! لا أعرف ماذا كنت سأفعل بدون شيزو سينباي! شكرا جزيلا لك!”
كانت مشاعر نيا في حالة من الفوضى لدرجة أنها لم تكن تعرف ما كانت تقوله للتو.
خاصة أن الرجل البدين الذي ركض أمام فرانشيسك كان قبيحًا للعين.
“فهمت… هذه مفاجأة كبيرة بالنسبة لي… شيزو ، كيف كان الأمر؟”
الآن بعد أن أصبح يتمتع بالقوة والمنصب ، ربما أراد الهيبة والإحترام فوق ذلك ، ولكن هناك آخرون يفضلون أن تتم مكافأتهم ، بالطبع ، كان من الطبيعي أن يتوقعوا عائدًا معينًا على استثماراتهم الآن بعد أن حشدوا قواتهم.
“…أنا معجبة بـ نيا ، وجهها فاتن نوعًا ما “.
“المعذرة… حسنًا ، بخلاف ذلك ، إذا وقفنا في طريقها وتدخلنا في شؤون نيا باراجا ، فمن يدري ما الذي ستفعله خادمة الملك الساحر؟”
لكن شن غزو مضاد على التلال كان مستحيلاً ، بعبارة أخرى-
قالت نيا وهي تفرك عينيها بعد أن توقفت عن البكاء: ” لا تقولي ذلك من فضلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان رد فعل طبيعي.
ثم استدار كاسبوند إلى البالادين “ستكون مسؤولاً عن الترحيب بضيوفنا ، إذا كانوا كما أعتقد ، فمن المؤكد أن هناك العديد من النبلاء رفيعي المستوى ، جهز طعامًا ونبيذًا يرضيهم “.
وسرعان ما مسحت آخر دموعها.
“هذا مؤؤؤؤؤؤلم!”
“جلالة الملك ، لدي الكثير من الأشياء التي أود أن أسألك عنها ، ولكن أهم شيء هو… هل أنت منزعج لأننا لم نأتي لإنقاذك؟ إذا كنت كذلك ، فأنا أتحمل المسؤولية الكاملة – ”
“إذن فقد طلبت مساعدة جيش بلد آخر ، أيها الأمير؟ هذا سئ جدا!”
رفع الملك الساحر يده “أنسة باراجا” لمنعها من الاستمرار.
“لماذا تقولين هذا؟ لست منزعجاً من ذلك على الإطلاق “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
امتلأت عيون نيا بالدموع مرة أخرى ، كما أنها لم تكن الوحيدة ، فقد بكى كل من حولها ممن سمعوا كلمات الملك الساحر اللطيفة ، كان هناك أشخاص كانوا يمسكون دموعهم وانهاروا أخيرًا وبدأوا في البكاء بصوت عالٍ.
تحركت أكتاف الملك الساحر قليلاً.
“…آه ، جميعا ، توقفوا عن البكاء ، وأيضا ، من المؤكد أن لديك أسئلة ترغبين في طرحها ، أليس كذلك؟ ”
وقف أحدهم فوق كومة من الجثث البشرية المحترقة ، قام سيد الشر الذي تم تكليفه بأخذ دور جالداباوث بالنظر إلى الحشود الهاربين.
“اه نعم”
لقد كان ساحراً يرتدي رداءًا أسود ، يركب حصانًا عظميًا.
بعد أن قامت شيزو بمسح دموع نيا مرة أخرى طرحت نيا سؤالاً على الملك الساحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل هؤلاء الجنود هم جنود المملكة الساحرة؟”
على الرغم من أنها لم ترى أيًا من الأوندد بينهم ، إلا أنهم قد يكونون الطليعة.
“لا… لا ، أعتقد أنه يمكنك قل ذلك ، عندما سقطت في تلال أبيليون ، إستوليت على تلك الأرض هناك وجعلتها تحت سيطرة المملكة الساحرة ، لذلك ، يمكنك أن تسميهم قوات المملكة الساحرة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت نيا عاجزة عن الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هل لي أن أغادر الآن ، صاحب السمو؟ يبدو أنه لم يكن هناك سبب لاستدعائي “.
مذهل.
كيف يمكن وصف هذا بكلمة غير “مذهل”؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، نسيت نيا كل ذلك لأنها حاولت يائسة فهم ما كان يحدث.
كانت التلال مليئة بأنصاف البشر ، ومن المفترض أن أحد أتباع جالداباوث يحكمهم ، ومع ذلك فقد تعامل معه بقوته فقط وأخضع التلال ، من يمكنه فعل هذا غير الملك الساحر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتعدت نيا من الإثارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الوقت نفسه ، تم تأكيد وفاة رئيسة الكهنة ، كيلارت كوستوديو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اووو…”
“وهكذا ، حسنًا ، لقد استغرق الأمر بعض الوقت لتوحيد أنصاف البشر الذين يعانون تحت حكم جالداباوث وقيادتهم هنا كجيش ، كل هذا كان من أجل تسوية الأمور مع جالداباوث ، ويبدو أننا وصلنا في الوقت المحدد “.
لم تكن هناك تعابير على وجه الملك الساحر العظمي ، لكن نيا استطاعت أن تشعر به وهو يبتسم بشكل مهيب.
“لسنا الوحيدين! هناك الكثير من الأشخاص الذين يريدون رد الجميل الذي أظهرته لنا يا جلالة الملك! ”
“كما هو متوقع من جلالة الملك! ”
توقعت نيا أنهم سيبقون في الخلف حتى ينتهوا من المناقشة و يتواصلوا معهم.
ركض برتراند إلى الملك الساحر ، ووجهه ملطخ بالدموع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان علم المملكة الساحرة.
“أوه! إنه هو!”
وجود شيزو فقط كان كافيًا لإبعاد القلق من قلب نيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالفعل ، بعض العناصر التي يمكن ارتداؤها للإشارة إلى العضوية ضرورية لتعزيز الشعور بالطمأنينة والانتماء “.
وفجأة سقط برتراند على ركبتيه ، لا ، لم يكن وحده ، كل من ينتمي إلى وحدة نيا ركعوا أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه المعركة سريعة بشكل مدهش مقارنة بالمعركة السابقة ، كان الأمر كما لو أن ذلك كان إثباتًا أنه مع استعادة مانا وبدون أن تعترض الخادمات الشيطانات طريقه ، يمكن للملك الساحر أن ينتصر بهذه السهولة.
“كما هو متوقع من جلالة الملك!”
“ذلك عظيم ، جلالة الملك!”
حتى الملك الساحر ذُهِل من المديح الهائل.
أجاب برتراند على سؤال شيزو.
“أوه ، آه… حسنًا… بالمناسبة ، لدي سؤال لك أيضًا ، آنسة باراجا… من هم؟”
ما قاله كان منطقياً ، لذلك ، تابع كاسبوند بسؤال معقول تمامًا.
يبدو أن الملك الساحر كان سعيدًا أيضًا بهذا اللقاء ، لأنه بدا وكأنه في حيرة من أمره.
“إنهم أناس ممتنون للطفك يا جلالة الملك ويرغبون في رده لك!”
“ما باليد حيلة ، فقط اتركها على حالها ، وأيضا نادني بـ أيها الأمير”.
“بالضبط! لقد أُنقذنا بفضل جلالة الملك!”
أَعَّدَت نيا نفسها لما سيأتي ، وذكرت دون وعي ما كان في قلبها.
(الأدمة عبارة عن بنية ليفية تتكون من الكولاجين والأنسجة المرنة ومكونات أخرى خارج الخلية تشمل الأوعية الدموية والنهايات العصبية وبصيلات الشعر والغدد ، يتمثل دور الأدمة في دعم وحماية الجلد والطبقات العميقة ، والمساعدة في التنظيم الحراري ، والمساعدة في الإحساس)
“نعم! نحن الأشخاص الذين نرغب في سداد الديون التي ندين بها لك يا جلالة الملك بطريقة ما ، وهكذا ، عندما إستدعتنا باراجا سما ، لَبَينا النداء! ”
صرحت نيا بفخر وكأنها تدعمهم:
“لسنا الوحيدين! هناك الكثير من الأشخاص الذين يريدون رد الجميل الذي أظهرته لنا يا جلالة الملك! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلهم كرهوا جالداباوث بشدة ، مصدر كل الشر ، ومع ذلك ، فقد عرفوا قدراتهم وما يقدرون على فعله ، ما الذي يستطيعون فعله ضده ، حتى لو لم يكن الملك الساحر الجبار نداً له؟ في هذه الحالة ، سيكون من الأفضل التركيز على قتل أنصاف البشر ، لتقريبهم قليلاً من النصر ، بالطبع ، كان جزء من ذلك أيضًا لأنهم لم يرغبوا في ترك شيزو تموت ، لكونها كانت تابعة لمُحسِّنهم العظيم ، الملك الساحر.
“أوه… هذا يجعلني سعيدًا جدًا… ومع ذلك ، أهذا هو شعور الجميع تجاهي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الحقيقة ، قمنا بالتحقق لمعرفة ما إذا كان أي ملك آخر قد يفعل هذا ، لكن لا! لم يكن هناك أي شخص آخر! لم نتمكن من العثور على أي ملك مثل الملك الساحر! ”
“نعم! بالضبط! الجميع ممتنون لك! ”
“ماذا!؟”
“فهمت… شكرًا لكم جميعًا”
عندما تشكلت نيا والآخرون ، شاهدوا ساحة المعركة من بعيد.
شُكر الملك الساحر جعل الجميع يشعرون وكأنهم اختاروا الطريقة الصحيحة للتعبير عن امتنانهم ، ولذلك بكوا مجدداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…هل هذه دموع الامتنان لي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ما من سبيل لإنقاذ المملكة؟”
“نعم! بالضبط!”
“بالفعل ، لا شيء أفضل من أن يدمر أنصاف البشر أراضي النبلاء الذين لم يفعلوا أي خير إتجاهنا”.
“وقد قمتِ بجمعهم جميعًا ، آنسة باراجا… يبدو أنك نضجتِ بينما لم أكن موجودًا ”
ركضت فيفيانا مع هذه الفكرة في قلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شكرا جزيلا لك جلالة الملك!”
“حقا…”
“وهو؟”
كانت نيا تبتسم بعد أن امتدحها الملك الساحر.
إذا أراد أن تصبح عائلته الأكثر نفوذاً في المملكة المقدسة ، فلن يتحمل أي أخطاء في العملية التي ستأتي بعد ذلك (بعد الحرب) ، حتى الآن كل شيء كان مثاليًا ، كل ما كان عليهم فعله هو الاستمرار على هذا المنوال.
“ماذا!؟ هل أنت القائدة ريميديوس ، قائدة فيلق البالادين!؟ ”
“آه ، الآن… آنسة باراجا ، من فضلك اجعليهم ينهضون ، جئت إلى هنا للتعويض عن هزيمتي السابقة… ماذا حدث لجالداباوث؟ ”
“آه! نعم! جالداباوث- ”
“آه… اممم ، آه… حسنًا ، مم ، فهمت ، هذا يرضيني ، اه… سينباي؟ ”
اندلعت ألسنة اللهب كأنهم كانوا ينتظرون هذه اللحظة ، ارتجفت نيا وهي تفكر في عدد جنود المملكة المقدسة الذين لقوا حتفهم في هذا الحريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام أفراد الزيرن بدورهم واستجوبوا أنصاف البشر الأسرى حول تلال أبيليون ، لكنها كانت لا تزال تفتقر إلى العديد من الأشياء ، مثل الموارد المادية والمعلومات والخبرة وما إلى ذلك.
كانت الحرارة الهائلة تعني أنها لا تشعر بأي شيء سوى الألم ، تعرض دماغها للاعتداء من عذاب لا يطاق ، وأدركت أنها ستموت قريبًا.
“..فهمت ، إذن ليست هناك حاجة للسؤال ، يبدو أن الوقت قد حان لجولة ثانية ، شيزو! ”
“…نعم آينز سما”
“أويا؟ ألم تسمعوا عن ذلك؟ فهمت…”
“ما باليد حيلة ، فقط اتركها على حالها ، وأيضا نادني بـ أيها الأمير”.
“سوف أتعامل مع الباقي ، إحمي الأشخاص المتواجدين هنا ، لا تنسي أن تجعليهم يستعدون للترحيب بعودتي منتصراً ، حسناً؟ ”
“قُتِل نصف وحدة المشاة الرابعة!”
هتاف “اووووووووووووو!” جاء من الحشود.
كان نبلاء الجنوب يعتزمون سحق الغزاة بقوة ساحقة من أجل أن يصبحوا الأبطال الذين أنقذوا الأمة ، كان يجب أن يكون الأمر بهذه البساطة ، ومع ذلك ، الأمور تغيرت ، والآن هم من أصبحوا الفريسة.
وبالتالي-
“اسمعوني! لقد أخطأت التقدير في المعركة السابقة ، لأنني كنت أقل عددًا ولم يكن لدي ما يكفي من المانا ، ومع ذلك ، الوضع مختلف الآن ، لا يستطيع جالداباوث استدعاء الكثير من الشياطين مرة أخرى في وقت قصير ، بالإضافة إلى ذلك ، لقد تعافيت تمامًا الآن ، لا يوجد سبب آخر لي لأخسر! كل ما عليكم فعله هو الانتظار هنا حتى أعود منتصراً! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هَلَلَ الناس عندما أعلن الملك الساحر أنه سيحقق إنتصاراً مطلقاً.
هل يجب عليّ جعلها تمشي…
رفرف ردائه وتقدم بشكل ملكي ، تنحى الجميع جانباً ، وأفسحوا له الطريق ، كما لو أنهم اهتزوا من هالة هيمنته الطاغية.
“جلالة الملك!”
تحول وجه الكونت كوهين إلى اللون الأحمر بينما ضحك الآخرون عليه ، ولذا سأله كاسبوند قبل أن يتمكن من قول أي شيء:
استدار الملك الساحر لينظر إلى نيا.
“إنتصر من فضلك!”
بعد أن امتدحها برتراند ، تحدثت شيزو والتي كانت خلف نيا ، نظرًا لأن شيزو لم تعرف كيفية الركوب ، فقد تشارك الاثنان في السرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالطبع!”
“لقد آمنت بذلك طوال الوقت ، لأن شيزو سينباي أخبرتني ، اعتقدت أنك بخير ، لكن… كان هذا صحيحًا! ”
تقدم الساحر مرة أخرى ، على الرغم من أن شكله بدا وكأنه يتقلص وهو يبتعد ، إلا أنها لم تشعر بالوحدة أو الخوف ، كان ذلك بمثابة طمأنة لطفل محتجز من قبل والديه ، لم تكن نيا الوحيدة ، كان هناك آخرون شعروا بنفس الشعور.
“يجب أن نتفاوض”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالفعل ، بعض العناصر التي يمكن ارتداؤها للإشارة إلى العضوية ضرورية لتعزيز الشعور بالطمأنينة والانتماء “.
“…لقد فزنا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما كان هذا البؤس على وشك الانتهاء ، اندلعت هذه الحرب.
بجانب نيا ، أعلنت شيزو فوز الملك الساحر ، واليقين مغروس في صوتها ، وإتفقت نيا معها على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أعرف! لكن ، لكن…”
عندما تشكلت نيا والآخرون ، شاهدوا ساحة المعركة من بعيد.
وسرعان ارتفع شخص في السماء وخلف وراءه آثراً من اللهب ، وطارده شخص خلف وراءه آثراً من الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هكذا هو الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تماما مثل المرة السابقة ، اصطدم الظلام و النار مع بعضهما البعض.
“شكرا جزيلا لك جلالة الملك!”
ما قاله كان منطقياً ، لذلك ، تابع كاسبوند بسؤال معقول تمامًا.
بحلول هذا الوقت ، كانت ساحة المعركة صامتة.
لسوء الحظ ، لم يكن كاسبوند يعرف من هم النبلاء الذين لم يتوافقوا مع بعضهم البعض ، ربما كان ذلك يعني أنه لم يكن على دراية كافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شهق الجمهور في رهبة ، وكان من الممكن سماع همهمة “شيزو سما”.
أوقف كلا الجيشين هجماتهم وشاهدوا المعركة التي تحدث في السماء.
شككت في ما رأته عيناها ونظرت مرة أخرى عدة مرات ، لكن ما رأته لم يتغير أبدًا.
نعم.
عرف الجميع ذلك في قلوبهم.
لكن شن غزو مضاد على التلال كان مستحيلاً ، بعبارة أخرى-
المنتصر في هذه المعركة سيكون له الحق في إنهاء كل شيء.
ومع ذلك ، لم يشهد نبلاء الجنوب قتالًا عنيفًا حتى الآن ، لذلك ربما كانت ردة فعلهم متوقعة ، لم يقابلوا من قبل عدوًا يمكنه أن يقتل الرجال واحدًا تلو الآخر بمجرد المشي ، ولا يترك وراءه شيئًا سوى الجثث البشعة.
لم يعودوا في عالم يمكن أن يتدخل فيه البشر ، كانت هذه معركة بين الآلهة.
خاصة أن الرجل البدين الذي ركض أمام فرانشيسك كان قبيحًا للعين.
ضوء.
“تكبدت وحدة “لانسر السادس” أكثر من نصف الخسائر!”
الجزء 4
ظلام.
كان ذلك لأن وجودها كان دليلًا على أن الملك الساحر حي.
بعد أن لاحظ أنهم لم يتفاعلوا حتى بعد أن تناول كأسين من النبيذ ، أعطاهم كاسبوند معلومة أخرى.
نار.
“أوه ، آه… حسنًا… بالمناسبة ، لدي سؤال لك أيضًا ، آنسة باراجا… من هم؟”
”أومو ، لن أنسى أن أكون ممتنًا للمساعدة التي قدمتموها لي جميعًا “.
برق.
إبتعدوا عن طريقي.
نيازك.
لقد كان ساحراً يرتدي رداءًا أسود ، يركب حصانًا عظميًا.
كل أنواع الظواهر الغير مفهومة.
“…أنا معجبة بـ نيا ، وجهها فاتن نوعًا ما “.
– تصادموا بقوة لا تصدق.
إستهل برتراند رده على سؤال شيزو بعبارة “من المرجح أنهم…”
وثم-
“أنا على ثقة من أن هناك أشخاصًا بينكم خدموا في الحصون أثناء تجنيدهم ، إذا أنا أطلب منكم أن تتذكروا ما إذا كانت المصاريف اليومية والإمدادات المستهلكة في ذلك الوقت قد تضاعفت ثلاث مرات ، ألا تعتقدون أن ذلك سيؤدي إلى إجهاد الأمة بشكل كبير؟ في ذلك الوقت ، هل تعتقدون أن أمة لا تعرف سوى تلك المأساة من الذاكرة ستبقى يقظة؟ ”
“ااهه!”
ابتهجت نيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك لأن عيون نيا الحماسية قد رأت النار تتلاشى ، والظلام ينزل ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حرك رجليه بيأس ، ورفضتا الاستماع إليه خوفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانوا يركزون بشدة على أنصاف البشر أمام أعينهم لدرجة أنهم أهملوا مراقبة ظهورهم.
كانت هذه المعركة سريعة بشكل مدهش مقارنة بالمعركة السابقة ، كان الأمر كما لو أن ذلك كان إثباتًا أنه مع استعادة مانا وبدون أن تعترض الخادمات الشيطانات طريقه ، يمكن للملك الساحر أن ينتصر بهذه السهولة.
لم يفكر أحد في طرح سؤال عن ما هو هذا الوحش ، لم تكن هناك حاجة للسؤال أيضًا ، حتى أغبى الأغبياء سيعرف الإجابة.
بالطبع كانوا يأملون ألا يحدث ذلك مرة أخرى ، لكن لا أحد يستطيع أن يصدق ذلك.
“شيزو سينباي!”
“بالطبع!”
كان القضاء على قائد الوحدة الذي اشتبك بشكل متكرر مع قوات تحالف نبلاء الجنوب خلال مواجهتهم الطويلة بمثابة انقلاب هائل ، لقد كانت بلا شك بطاقة مهمة يمكنهم أن يستخدموها عند التفاوض مع نبلاء الجنوب الآخرين.
“…كما أخبرتك ، كوهاي”
بعد بعض التفكير ، فهمت نيا أخيرًا ما قصده ، ولوّحت بسرعة بيدها التي لم تكن تمسك بلجام حصانها.
بدت شيزو وكأن هذا كان طبيعيًا تمامًا ، وأمسكت نيا بيدها وصافحتها بقوة ، ومع ذلك ، لم يكن ذلك كافياً لتهدئة قلبها ، احتضنت نيا بشدة جسد شيزو الصغير واليدين خلف ظهرها واصلت التربيت.
كانت نيا محظوظة جدًا لمقابلة شخص مثله عندما أسست المجموعة لأول مرة ، إذا لم تقابله ، لكان شعرها قد أصبح أبيضًا في سن مبكرة.
عندما شهد الجميع انتصاره ، اطلقوا هتافات مدوية.
(الكر والفر هو تكتيك لإستخدام هجمات مفاجئة قصيرة ، والانسحاب قبل أن يتمكن العدو من الرد بقوة ، والمناورة باستمرار لتجنب الاشتباك الكامل مع العدو)
نزل الملك الساحر ببطء وهبط على الأرض.
“هل أنتم جاهزون؟”
بعد ذلك ، رفع الملك الساحر ذراعيه ، وأصبحت الهتافات أعلى من ذي قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
نهاية الفصل السابع
لقد شرعوا في هذه العملية على افتراض أن جالداباوث ما زال مصابًا وغير قادر على اتخاذ أي إجراء ، ولكن إذا تعافى جالداباوث بالكامل ، فسوف يسيرون في طريقهم نحو الموت.
¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه النهاية.
【ترجمة Mugi San 】
“ماذا ، ماذا تقصدين بذلك؟”
¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
“…باراجا سما ، إن هذا طبيعي تمامًا ، طالما أن جالداباوث يسيطر على التلال ، فيمكنه إرسال تعزيزات إلى هنا ، تدمير أنصاف البشر في هذا المكان لا يعني أن جالداباوث سوف يتراجع “.
إنزعجت نيا قليلاً من حقيقة أن امرأة أكبر منها كانت تقول هذا لها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات