التسجيل - الفصل 1
الفصل 1 :
“أنا لا أقبل بهذا.”
ما قالته إيريكا ربما كان غير بديهي و يصعب فهمه بعض الشيء ، لكن يبدو أنها لم تكن تحاول أن تقول إن وجوههم متشابهة.
“هل ما زلت تتحدثين عن ذلك …؟”
لقد شعر بأن هناك نوعًا من سوء الفهم الذي يجب ألا يتجاهله حقًا. ومع ذلك ، قرر التخلي عن شكوكه من أجل حل المشكلة المطروحة.
كان ذلك في وقت مبكر من صباح يوم احتفال دخول المدرسة الثانوية الأولى ، لكن لا يزال قبل ساعتين من بدايتها.
الطلاب الجدد الذين يمكنهم الاستفادة من المنهج الكامل الذي تقوم المدرسة بتقديمه.
كانت قلوب الطلاب الجدد تنبض بالإثارة حيال حياتهم الجديدة والمناظر الطبيعية لمستقبلهم ، ولكن من المؤكد أن القليل منهم كانوا مبتهجين مثل هذين الاثنين.
يبدو أن هذا الفناء هو اختصار يؤدي من مبنى التحضير إلى القاعة.
أمام القاعة ، التي ستكون موقع حفل الدخول ، كان هناك شجار بين طالب وطالبة ، يرتديان زيًا جديدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إيريكا ، غير قادرة على إخفاء حماستها ، سألت تاتسويا ، الذي كان في آخر صف المجموعة ، ليتلقى بطاقة هويته أخيرًا. (بعبارة أخرى ، كان يتظاهر بأنه يهتم بأمر “السيدات أولاً”).
كان كلاهما طالبين جديدين ، ومع ذلك كان زي كل منهما بعض الشيء – لكن بشكل واضح – مختلفا.
من الواضح أنها لم تكن شخصًا يعرفه ، ولم يكن الأمر أن مرفقيه أو قدميه كانا يعترضان طريقها.
لم يكن الأمر مجرد حقيقة أن الزي الأنثوي كان فيه تنورة وأن الرجل كان يرتدي بنطالًا سروالًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان المعدل الخاص بك في جميع المواد السبعة في اختبار التسجيل 96 من أصل 100. و كانت النقاط البارزة على وجه الخصوص هي النظرية السحرية و الهندسة السحرية. متوسط الدرجات في هذين الموضوعين لمن نجح لم يصل حتى إلى 70 ، ومع ذلك فقد أحرزت نتائج مثالية في كليهما ، بما في ذلك أقسام المقالات. يقولون أن هذه الدرجة العالية غير مسبوقة.”
كان شعار الثانوية الأولى ، وهو تصميم يتكون من ثماني بتلات زهور ، على صدر الطالبة. لم يكن على سترة الطالب.
“هل هم كذلك؟ أنا أتساءل.”
“كيف يمكنهم أن يجعلوا أوني-ساما بديلاً؟ لقد حصلت على أعلى الدرجات في امتحان القبول! يجب أن تكون من يمثل الطلاب الجدد ، و ليس أنا!”
قبل أن تشرح سبب عدم وجودها بمفردها ، طلبت من تاتسويا شرح سبب عدم وجوده بمفرده.
“لنضع جانباً مسألة من أين حصلت على نتائج امتحان القبول … هذه هي المدرسة الثانوية السحرية ، لذلك من الواضح أنهم بحاجة إلى إعطاء الأولوية للقدرة السحرية العملية على الاختبار الكتابي. أنت تدركين جيدًا قدراتي العملية ، أليس كذلك؟ ربما وصلت إلى الدورة 2 فقط ، لكنني مندهش من أنني وصلت إلى هذا الحد.”
كانت الفتيات اللواتي يرتدين النظارات غير عادية إلى حد ما في هذا اليوم وهذا العصر.
كانت الطالبة تهاجم بصوت شديد ، و كان رفيقها الذكر يحاول حاليًا تهدئتها. التخمين البحت من الطالبة التي أشارت إليه بـ “أوني-ساما” ، ربما كانا أشقاء – هو الأكبر ، وهي الأصغر.
انحنت الشابة لتعتذر واختفت في القاعة. بعد مغادرتها ، تنهد الشاب في نفسه بارتياح.
لم يكن من المستحيل أن يكونا مرتبطين ارتباطًا وثيقًا.
يبدو أن هذا الفناء هو اختصار يؤدي من مبنى التحضير إلى القاعة.
ومع ذلك ، إذا كانوا أخًا و أختًا.
—إنه مجرد إضافة ، على أي حال.
….. ثم لم يكونوا متشابهين للغاية.
كان متشككًا بعض الشيء حول سبب رغبتها في الجلوس بجانب طالب لم تره من قبل عندما كان هناك الكثير من المقاعد المتبقية.
كانت الأخت الصغرى فتاة لطيفة تلفت نظرتها بشكل طبيعي. عشرة من كل عشرة أشخاص ، حتى مائة من بين مائة ، لن ينكروا أنها كانت جميلة.
إذا استخدمت LPS (نظام تحديد المواقع المحلي) الذي جاء بشكل عادي في الأجهزة المحمولة ، فعندئذٍ حتى إذا لم تكن قد نظرت في الاتجاهات إلى الحفل وحتى إذا كنت لا تتذكر أي شيء ، فلن تضيع.
من ناحية أخرى ، بدا الأخ الأكبر ، باستثناء ظهره المستقيم و عينيه الحادتين ، متوسطًا تمامًا ، دون أي ملامح بارزة.
“على الأقل ، لن أكون قادرًة على محاكاة مثل هذه الدرجات المذهلة. لقد أحرزت درجات عالية إلى حد ما في الموضوعات النظرية أيضًا ، لكنني لا أعتقد أنه يمكنني الحصول على النتيجة المذهلة التي حققتها في الامتحان ، حتى لو تلقيت نفس الأسئلة مثلك ، شيبا-كن.”
“لماذا لا يكون لديك طموح أكثر من ذلك ، لا يمكن لأحد أن يهزمك عندما يتعلق الأمر بالدراسات و فنون الدفاع عن النفس! أعني ، حتى في السحر ، أنت – ”
“اسمي شيباتا ميزوكي. سعدت بلقائك.”
وبّخت الأخت بشدة بيان الأخ ضعيف الروح ، لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبادلت الفتيات الثلاث مقدمات مرة أخرى.
“ميوكي!”
لقد شعر بأن هناك نوعًا من سوء الفهم الذي يجب ألا يتجاهله حقًا. ومع ذلك ، قرر التخلي عن شكوكه من أجل حل المشكلة المطروحة.
نادى باسمها بنبرة صوت قاسية ، مما تسبب في التقاط ميوكي أنفاسها و إغلاق فمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا ما يفكّر فيه تاتسويا.
“أنت تفهمين ، أليس كذلك؟ لا فائدة من الحديث عن ذلك.”
تساءلت إيريكا بصوت عالٍ.
“…أنا أعتذر.”
“همم … أعتقد أن هذا يجعل الأمور معقّدة حقا.”
“ميوكي …”
لم يكن يريد التباهي ، لكن كان لديه وضعية جيدة. لم يعتقد أنه فعل أي شيء لتبرير الاعتراض.
وضع يده على رأسها المنخفض. وبينما كان يداعب شعرها الأسود اللامع ، (الآن ماذا ينبغي أن أفعل لجعلها في حالة مزاجية أفضل…) فكر الشاب الذي كان الأخ الأكبر مع وجه بائس.
لكن الانقطاع كان أيضًا مصدر ارتياح في الوقت المناسب.
“… أنا ممتن لأنك تشعرين بهذه الطريقة. أنا أشعر دائما بأنك تنقذينني عندما تغضبين نيابة عني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) و استمرّت في الشرح.
“أنت كاذب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت ميوكي مندهشة ، ثم ابتسمت ابتسامة أكثر رشاقة.
“أنا لا أكذب.”
كان المعيار لعقود الآن هو إعطاء كل طالب جهاز شخصي لاستخدامه في المدرسة. تم استخدام محطات المعلومات هذه حتى في التدريس الشخصي ، طالما أنها لم تكن للتدريب على المهارات أو الأنشطة الأخرى واسعة النطاق.
“أنت كاذب. أوني-ساما ، كل ما تفعله هو توبيخي …”
على الرغم من اعترافه غير الكافي بلطفها ، رئيسة مجلس الطلاب ، سايغوسا مايومي ، لم تترك ابتسامتها على الإطلاق.
” أنا لا أكذب! إنه فقط ما أشعر به تجاهك هو بنفس الطريقة التي تشعرين بها تجاهي.”
“الآن بعد أن ذكرت ذلك … نعم ، إنهما متشابهان بالفعل! أعني ، شيبا-كن لطيف بنفسه. ولا يقتصر الأمر على مظهر وجهه. إنه مثل نوع الهواء من حوله ، أو شيء من هذا القبيل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوني-ساما… بنفس الطريقة تقول…”
“أوني-ساما… بنفس الطريقة تقول…”
“أنا أرى … أليس من السابق لأوانه مواعدة زملائك في الفصل؟”
(…هاه؟)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل عام ، تنتج هذه المدرسة أكثر من مائة خريج إما يلتحقون بجامعة السحر أو يلتحقون بمعهد السحر التقني للتدريب العالي المتخصص.
لسبب ما ، خجلت الفتاة.
خلال المرحلة المتوسطة ، كان يرى أخته تتلقى رسائل حب بشكل عملي يوميًا (على الرغم من أن تاتسويا رآها بريد معجب أكثر من أي شيء آخر). لم يتلق أي شيء من هذا القبيل ولو مرة واحدة.
لقد شعر بأن هناك نوعًا من سوء الفهم الذي يجب ألا يتجاهله حقًا. ومع ذلك ، قرر التخلي عن شكوكه من أجل حل المشكلة المطروحة.
عندما فكّر في الأمر ، كان مثيرا للاهتمام حقا ، تحدثت الفتيات عن كيف كان الأمر مضحكا.
“حتى لو رفضت تقديم الخطاب ، فلن يختاروني أبدًا بدلاً منك. ستفقدين ماء وجهك بالتأكيد إذا رفضت ذلك في اللحظة الأخيرة. أنت تعرفين ذلك بالفعل ، أليس كذلك؟ أنت فتاة ذكية ، بعد كل شيء.”
لقد انفصلوا بطبيعة الحال عن الطالبتين اللتين انتهى بهما المطاف في فصل آخر.
“لكن…”
كانت لديهم موهبة نادرة ، وعندما تحظى المواهب النادرة بتقدير كبير من قبل المجتمع ، يمكن للقليل التخلي عنها.
“أيضًا ، ميوكي … أنا أتطلع إلى ذلك. أنا فخور لكونك أختي. أُخرجي إلى هناك و أظهري لأخيك الأكبر عديم الفائدة لحظة تألق أخته الصغرى اللطيفة.”
كان هناك الكثير من الأطفال الذين فكروا ، واو ، لقد تمكنت من الالتحاق بمدرسة النخبة التي كانت بعيدة عن متناول يدي أيضًا.
“أوني-ساما ليس أخاً أكبر عديم الفائدة أو أي شيء من هذا القبيل! …لكنني أفهم. أنا أعتذر عن كوني عنيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن جاء دور تاتسويا لمنحها ابتسامة جافة.
“لا يوجد شيء تعتذرين عنه ، ولا أفكر أن ذلك كان عناداً على الإطلاق.”
لم تنقل ابتسامتها إلا تفاؤلًا وديًا إيجابيًا.
“حسنا ، سأذهب إذن. … من فضلك شاهدني ، أوني-ساما.”
“لم أكن متأكدة إلى أين أذهب ، لذلك كنت أحدّق في لوحة الاتجاهات. ثم اقتربت مني ميزوكي و بدأنا نتحدث.”
“نعم ، بالتوفيق. سأتطلع إلى أدائك.”
“هيييه … لابد أنها لطيفة جدًا إذا كانت أخت شيبا-كن الصغرى ، أليس كذلك؟”
“بالتأكيد ، أراك لاحقا”.
“الفصل E.”
انحنت الشابة لتعتذر واختفت في القاعة. بعد مغادرتها ، تنهد الشاب في نفسه بارتياح.
ومع ذلك ، لا يمكن للجميع استخدام السحر بمجرد وجود CAD. لقد وفّروا فقط تسلسلات التنشيط – إلقاء السحر في الواقع يتطلب قدرات تقني السحر نفسه.
(إذن … ماذا علي أن أفعل الآن؟)
لقد مر وقت طويل للغاية منذ أن شعر الاثنان بالحرج بشأن فترات طويلة من الصمت بينهما.
الشاب الذي كان يرافق أخته الصغرى ، والتي أصبحت ممثلة فئة الطلاب الجدد ، إلى المدرسة قبل بداية بروفة الحفل ، كان الآن في حيرة فيما يتعلق بكيفية قضاء الساعتين المتبقيتين قبل بداية مراسم الدخول.
“لم تتحققي من مكان حفل الدخول ، لكنك تعرفين مكان متجر الكعك؟”
□□□□□□
لقد شعر بأن هناك نوعًا من سوء الفهم الذي يجب ألا يتجاهله حقًا. ومع ذلك ، قرر التخلي عن شكوكه من أجل حل المشكلة المطروحة.
تتكون مباني المدرسة من ثلاثة أجزاء: المبنى الرئيسي ، مبنى التطبيق العملي ، و مبنى المختبر. كانت هناك قاعة / صالة للألعاب الرياضية كان تصميمها الداخلي قابل للتغيير ميكانيكيًا. كانت هناك مكتبات في الطابق الثالث و الطابق السفلي الثاني. كانت هناك قاعتان أصغر للألعاب الرياضية. كان هناك مبنى تحضيري يستخدم لغرف التغيير و الاستحمام و التخزين و غرف النادي. كانت قاعة الطعام / الكافتيريا / منطقة آلات البيع في مبنى آخر ، وكانت هناك العديد من الهياكل الأخرى الكبيرة والصغيرة على حد سواء تملأ قطعة أرض الثانوية الأولى – بدا الأمر و كأنه حرم جامعة محلية في الضواحي أكثر من كونه مدرسة ثانوية.
كانت “الحساسية المفرطة من إشعاع البوشيون” حالة حيث يمكن للأشخاص الذين يعانون منها رؤية انبعاثات جسيمات الروح دون جهد واعٍ ، ولا يمكن إيقاف ذلك بجهد واعٍ أو جعلها تختفي. لقد كان نوعًا من فشل التحكم في الإدراك. لكنه لم يكن مرضا ، ولم يكن عائقا.
كان الشاب يبحث عن مكان يجلس فيه أثناء انتظاره لبداية مراسم الدخول ، مشى على على طول طريق مرصوف بطبقة من الطوب وهو ينظر إلى اليمين و اليسار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوني-ساما… بنفس الطريقة تقول…”
استخدم الطلاب بطاقات الهوية للوصول إلى مرافق المدرسة ، ولكن لن يتم توزيعها عليهم حتى انتهاء الحفل.
“بالطبع هاه…”.
حتى المقهى المخصص للزوار مغلق اليوم ، ربما لتجنب الفوضى.
اعتقد تاتسويا أن هذا غريب. تم توزيع جميع المعلومات الخاصة بحفل التسجيل ، بما في ذلك مكان انعقاده ، على كل طالب جديد.
بعد خمس دقائق من التجول ومقارنة ما رآه بخريطة المبنى المعروضة على جهازه المحمول ، اكتشف مقعدا على الفناء. كان خلف صف الأشجار ، والتي تم وضعها بعيدًا بما يكفي بحيث لا تعيق الرؤية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تفهمين ، أليس كذلك؟ لا فائدة من الحديث عن ذلك.”
كان من الجيد أنها لم تكن تمطر اليوم ، فكرة سخيفة جاءت إلى عقله عندما جلس على مقعد مخصص لثلاثة أشخاص ، ثم فتح الجهاز المحمول الخاص به ودخل إلى أحد مواقع الكتب المفضلة لديه.
الفصل 1 : “أنا لا أقبل بهذا.”
يبدو أن هذا الفناء هو اختصار يؤدي من مبنى التحضير إلى القاعة.
بوضع ذلك جانبا، كان لدى تاتسويا شيئًا يريد أن يسأل عنه. لقد كان شيئًا بصراحة ليس بالأمر المهم ، لكنه كان يزعجه لدرجة أنه لم يستطع تركه.
ربما تم إجبارهم على إدارة الحفل – مر الطلاب المسجلين بالفعل (بالنسبة له ، كبار الطلاب) أمامه ، تاركين مسافة صغيرة بينهم. كان كل منهم يحمل نفس شعار الزهرة ثماني البتلات على الجانب الأيسر من صدورهم.
الثانوية الأولى ، وهي مؤسسة تعليمية تابعة لجامعة السحر الوطنية ، كانت هيئة قانونية تم إنشاؤها لتعزيز تقنيي السحر.
أثناء مرورهم ، تناثرت منهم كلمات سيئة المعنى مقصودة وهم يبتعدون.
“ميوكي!”
– هوي ، أليس هذا الطفل ويد؟
يبدو أن الأربعة منهن كانوا يبحثون عن مكان يمكنهم فيه الجلوس معًا.
– أليس هذا مبكرًا؟ … إنه متحمس جدا بالنسبة لاحتياطي.
كان الشاب يبحث عن مكان يجلس فيه أثناء انتظاره لبداية مراسم الدخول ، مشى على على طول طريق مرصوف بطبقة من الطوب وهو ينظر إلى اليمين و اليسار.
—إنه مجرد إضافة ، على أي حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن جاء دور تاتسويا لمنحها ابتسامة جافة.
محادثة لا يريد أن يسمعها تأتي إلى أذنيه.
تتكون مباني المدرسة من ثلاثة أجزاء: المبنى الرئيسي ، مبنى التطبيق العملي ، و مبنى المختبر. كانت هناك قاعة / صالة للألعاب الرياضية كان تصميمها الداخلي قابل للتغيير ميكانيكيًا. كانت هناك مكتبات في الطابق الثالث و الطابق السفلي الثاني. كانت هناك قاعتان أصغر للألعاب الرياضية. كان هناك مبنى تحضيري يستخدم لغرف التغيير و الاستحمام و التخزين و غرف النادي. كانت قاعة الطعام / الكافتيريا / منطقة آلات البيع في مبنى آخر ، وكانت هناك العديد من الهياكل الأخرى الكبيرة والصغيرة على حد سواء تملأ قطعة أرض الثانوية الأولى – بدا الأمر و كأنه حرم جامعة محلية في الضواحي أكثر من كونه مدرسة ثانوية.
الويد (Weed) هو المصطلح المستخدم للإشارة إلى طلاب الدورة 2.
□□□□□□
كان الطلاب ذوو البتلات الثمانية على صدورهم اليسرى من السترات الخضراء يُطلق عليهم اسم البلوم (Bloom) من تصميم الشعار ، و الطلاب الذين لم يكن لديهم أزهار يُطلق عليهم اسم الويد – و يتم الاستهزاء بهم على أنهم أعشاب ضارة.
□□□□□□
** ت.م : البلوم تعني الأزهار في إشارة إلى الطبقة النخبة ، و الويد تعني الأعشاب في إشارة إلى الضعفاء. **
كان ضحكهم في غير محله إلى حد ما هنا ، لكنه لم يكن كافياً لرسم أي نظرات باردة.
كانت كمية الطلاب الجدد في هذه المدرسة مائتي طالب جديد. من بينهم ، سيتم تسجيل مائة كطلاب ينتمون إلى الدورة 2.
”أنا شيبا تاتسويا. سعدت بلقائك.”
الثانوية الأولى ، وهي مؤسسة تعليمية تابعة لجامعة السحر الوطنية ، كانت هيئة قانونية تم إنشاؤها لتعزيز تقنيي السحر.
”سررت بلقائك. يمكنك مناداتي فقط بإيريكا. هل سيكون من المقبول أن أتصل بك فقط ميوكي ، أيضًا؟”
كان من اللازم إظهار مستوى معين من النتائج مقابل الأموال الممنوحة من طرف الدولة.
كان هناك الكثير من الأشياء للحديث عنها. اليوم كان حفل الدخول. لقد كونوا صداقات جديدة ، و لسبب ما ، فقد قابلوا سينباي مثير للقلق. تمت دعوة ميوكي للانضمام إلى مجلس الطلاب كما هو متوقع. يمكن أن يكونوا مستيقظين طوال الليل يتذكرون أحداث اليوم و يتحدثون عنها.
في كل عام ، تنتج هذه المدرسة أكثر من مائة خريج إما يلتحقون بجامعة السحر أو يلتحقون بمعهد السحر التقني للتدريب العالي المتخصص.
يبدو أن هذا الفناء هو اختصار يؤدي من مبنى التحضير إلى القاعة.
في حين أنه أمر مؤسف ، كان تعليم السحر عرضة للحوادث. ارتبط الفشل السحري ، سواء في التدريبات أو التجارب ، ارتباطًا مباشرًا بالحوادث التي لم تكن بسيطة. كان الطلاب على دراية بمثل هذه المخاطر – فقد راهنوا بمستقبلهم على موهبتهم السحرية و إمكانياتهم في السعي ليصبحوا سحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن جاء دور تاتسويا لمنحها ابتسامة جافة.
كانت لديهم موهبة نادرة ، وعندما تحظى المواهب النادرة بتقدير كبير من قبل المجتمع ، يمكن للقليل التخلي عنها.
لكن يبدو أنه كان الوحيد الذي صُدم من إيريكا.
كان هذا صحيحًا بشكل أكبر عندما يتعلق الأمر بالشباب و الشابات غير الناضجين عاطفياً. كانت الرؤى الوحيدة لمستقبلهم هي الرؤى المذهلة. لم يكن هذا في حد ذاته أمرًا سيئًا بالضرورة ، ولكن الحقيقة هي أن أكثر من عدد قليل من الأطفال سيتعرضون للأذى نتيجة لتلك القيم الراسخة.
(أنا أرى.) فكّر تاتسويا مقتنعا.
لحسن الحظ ، أدى تراكم الفهم السحري إلى القضاء على جميع الحوادث التي أدت إلى الوفاة أو الإعاقات الجسدية.
في هذا البلد ، كان من المعتاد أن يكون للعائلات التي تمتلك دماء استثنائية في السحر أرقام في ألقابها.
لكن العوامل النفسية يمكن أن تفسد المواهب السحرية بسهولة. ينسحب عدد كبير من الطلاب من المدرسة كل عام بعد الصدمة الناجمة عن حادث جعلهم غير قادرين على استخدام السحر.
”أنا شيبا تاتسويا. سعدت بلقائك.”
أما الذين ملؤوا الأماكن الشاغرة و عوّضوا عن هذه الخسائر فقد كانوا “طلاب الدورة 2”.
“هذا صحيح! الهالة ، إنها هالتك! ”
سُمح لهم بالتسجيل كطلاب ، و حضور الفصول الدراسية ، و الاستفادة من التسهيلات و الموارد ، لكن لم يكن لديهم إمكانية الوصول إلى أهم شيء – ممارسة السحر الفردي مع مدرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com □□□□□□
يمكنهم فقط التعلم دون مساعدة و إظهار نتائج اعتماد على جهودهم الخاصة.
كان متشككًا بعض الشيء حول سبب رغبتها في الجلوس بجانب طالب لم تره من قبل عندما كان هناك الكثير من المقاعد المتبقية.
إذا لم يتمكنوا من القيام بذلك ، فسيؤهلون أنفسهم فقط للتخرج كطلاب في التعليم العام من مدرسة ثانوية عادية.
“عندما يتعلق الأمر بميوكي ، فإن شيبا-كن يترك نفسه خارجًا ولا يفكر في الأمر مليا ، هاه …”
بدون منحهم الحق في التخرج من مدرسة ثانوية سحرية ، لن يتمكنوا من التقدم إلى جامعة السحر الوطنية.
“إيه؟ حقًا؟ إذن هل أنتم تؤمان؟”
في الوقت الحالي ، أجبر النقص الحاد في أولئك الذين يمكنهم تعليم السحر على إعطاء الأولوية لمن لديهم موهبة.
لم تكن هناك حاجة لمزيد من الثناء.
سُمح لطلاب الدورة 2 فقط بالتسجيل على أساس أنه لن يتم تدريسهم.
“لا ، لقد التقينا جميعًا منذ فترة قصيرة.”
كان ممنوعًا رسميًا استدعاء طلاب الدورة 2 بالويد.
“أنا في الفصل G.”
لكنها أثبتت نفسها بين طلاب الدورة 2 أنفسهم كمصطلح ازدرائي شبه عام. حتى أنهم بنفسهم اعتقدوا أنهم ليسوا أكثر من إضافات.
لم يكن الأمر مجرد حقيقة أن الزي الأنثوي كان فيه تنورة وأن الرجل كان يرتدي بنطالًا سروالًا.
هذا ما حدث لهذا الشاب أيضًا. لذلك لم تكن هناك حاجة لتذكيره بهذه الحقيقة من خلال التحدث بشكل سيء عنه عمداً على مرمى البصر.
لكن يبدو أنه كان الوحيد الذي صُدم من إيريكا.
كان على دراية كاملة بهذا القدر عندما التحق.
“هذا صحيح! الهالة ، إنها هالتك! ”
(يا لها من خدمة لا داعي لها منهم.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا إلهي ، فكر تاتسويا.
فكر الشاب بهذا و وجّه انتباهه إلى بيانات الكتاب التي قام بتنزيلها إلى جهاز المعلومات الخاص به.
لم يتم تخصيص المقاعد بشكل عام – كان الطلاب أحرارًا في الجلوس في الصف الأمامي أو الصف الخلفي أو في المنتصف تمامًا أو على الجانبين أو في أي مكان آخر يريدون.
□□□□□□
لقد شعر بأن هناك نوعًا من سوء الفهم الذي يجب ألا يتجاهله حقًا. ومع ذلك ، قرر التخلي عن شكوكه من أجل حل المشكلة المطروحة.
كانت هناك ساعة معروضة على جهازه المفتوح ، سحبت عقله المشتت في القراءة إلى الواقع.
لم يكن لديه أي اهتمام آخر فيما يتعلق بزملائه الجدد الذين جلسوا بجانبه بالصدفة ، لذلك أعاد توجيه نظرته إلى الأمام.
بقيت ثلاثون دقيقة حتى مراسم الدخول.
ومع ذلك ، لم يكن عليه أن يفكر مليًا في الاتفاق معهم.
“هل أنت طالب جديد؟ لقد حان وقت الحفل تقريبا.”
بالإضافة إلى ذلك ، فإن امتلاك محطة معلومات خاصة بك كان أيضًا مناسبًا للغاية لأسباب عديدة.
قام بتسجيل الخروج من موقع الكتب المعتاد الخاص به وأغلق جهازه ، ولكن بينما كان على وشك النهوض ، أتى صوت إليه.
“أوني-ساما ليس أخاً أكبر عديم الفائدة أو أي شيء من هذا القبيل! …لكنني أفهم. أنا أعتذر عن كوني عنيدة.”
أول ما لفت انتباهه كان تنورة الزي المدرسي ، ثم سوار عريض على معصمها الأيسر.
كان هذا صحيحًا بشكل أكبر عندما يتعلق الأمر بالشباب و الشابات غير الناضجين عاطفياً. كانت الرؤى الوحيدة لمستقبلهم هي الرؤى المذهلة. لم يكن هذا في حد ذاته أمرًا سيئًا بالضرورة ، ولكن الحقيقة هي أن أكثر من عدد قليل من الأطفال سيتعرضون للأذى نتيجة لتلك القيم الراسخة.
لقد كان هذا هو أحدث طراز CAD ، وقد كان أعرض و أرق بشكل ملحوظ من الأنواع الأكثر شيوعًا ، مع التركيز على الموضة.
“لم أكن متأكدة إلى أين أذهب ، لذلك كنت أحدّق في لوحة الاتجاهات. ثم اقتربت مني ميزوكي و بدأنا نتحدث.”
الـ CAD — جهاز مساعدة الصب (Casting Assistance Device).
انقطعت أفكاره بصوت الفتاة الجالسة بجانب ميزوكي.
كان يطلق عليه أيضًا مجرد جهاز أو مساعد.
“تفضلي.”
في هذا البلد ، بالإضافة إلى كونه ملحقًا سحريًا كلاسيكيًا ، كان أيضًا اختصارًا للكلمة اليابانية “المشغل السحري”.
لقد فهمت إيريكا و ميزوكي أيضًا ما كان يفكر فيه حقًا ، وربما كان هذا هو سبب استجابتهما كما فعلوا.
كانت أداة لا غنى عنها لتقنيي السحر المعاصرين ، حيث توفر تسلسلات تنشيط لإثارة السحر بدلاً من الأساليب و الأدوات التقليدية مثل التعويذات ، و التمائم ، و المودرا ، و الدوائر السحرية ، و كتب التعاويذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أمرا غير عادي.
في هذه الأيام، لا يوجد بحث حول استخدام كلمة واحدة أو عبارة واحدة لتفعيل السحر. حتى عند استخدام الأساليب جنبًا إلى جنب ، مثل السحر و الدوائر السحرية ، فإن تلاوة التعويذة في الواقع تستغرق من عشر ثوانٍ إلى أكثر من دقيقة اعتمادًا على النوع الذي كانت عليه.
ومع ذلك ، لا يمكن للجميع استخدام السحر بمجرد وجود CAD. لقد وفّروا فقط تسلسلات التنشيط – إلقاء السحر في الواقع يتطلب قدرات تقني السحر نفسه.
استبدل الـ CAD كل ذلك بنظام تحكم أبسط يتيح لك القيام بذلك في أقل من ثانية.
حاول تاتسويا التفكير في أخته ، التي ربما كانت تجري مراجعتها الأخيرة في الوقت الحالي … و هزّ رأسه قليلاً.
لا يزال بإمكانك أداء السحر بدون CAD ، لكنه يقوم بتسريع عملية الصب على قدم و ساق ، لدرجة أنه لم يكن هناك تقريبًا تقنيون سحريون لا يستخدمون واحدًا.
بعد السيطرة على الطالب الذي ظهرت عليه علامات عدم التراجع في عينيه ، وجهت مايومي ابتسامة ذات مغزى إلى ميوكي وةتاتسويا.
حتى أولئك الذين يسمون بـالإسبرز (المستخدمون الخارقون للطبيعة) ، والذين يمكن أن يتسببوا في ظواهر خارقة للطبيعة بمجرد التفكير فيها ، كانوا يميلون إلى التضحية بتخصصهم في مجالات معينة مقابل السرعة و الاستقرار اللذان يوفرهما نظام التنشيط الروتيني في الـ CAD.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأيام، لا يوجد بحث حول استخدام كلمة واحدة أو عبارة واحدة لتفعيل السحر. حتى عند استخدام الأساليب جنبًا إلى جنب ، مثل السحر و الدوائر السحرية ، فإن تلاوة التعويذة في الواقع تستغرق من عشر ثوانٍ إلى أكثر من دقيقة اعتمادًا على النوع الذي كانت عليه.
ومع ذلك ، لا يمكن للجميع استخدام السحر بمجرد وجود CAD. لقد وفّروا فقط تسلسلات التنشيط – إلقاء السحر في الواقع يتطلب قدرات تقني السحر نفسه.
دون السماح لميوكي المكتئبة بإنهاء اعتذارها ، رفع تاتسويا يده وووضعها على رأس ميوكي من الجانب مع ربتة صغيرة. مع استمراره في تمشيط شعرها بطريقة مريحة ، أصبح وجهها المكتئب ملونًا بتعبير مبتهج. لم يستطع أولئك الذين يشاهدون أن ينكروا أنهما كانا يتصرفان بشكل مشكوك فيه كأشقاء ، لكن لم تقل لا ميزوكي ولا إيريكا أي شيء عن ذلك ، ربما بدافع ضبط النفس لأن هذا كان أول لقاء بينهما مع الأخوين.
لذلك ، كانت CADs عديمة الفائدة لأولئك الذين لم يتمكنوا من استخدام السحر. إذا رأيت شخصًا لديه واحدة ، فمن شبه المؤكد أنه من أولئك المتورطين في السحر.
لم يخرج أحد لاستقبالهم.
وإذا تذكر تاتسويا بشكل صحيح ، فإن الطلاب الوحيدين المسموح لهم بحمل أجهزة CAD الخاصة بهم معهم على أرض المدرسة هم أولئك الموجودون في مجلس الطلاب و أعضاء بعض اللجان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت ميوكي مندهشة ، ثم ابتسمت ابتسامة أكثر رشاقة.
“شكرا لك. سأكون هناك الآن.”
“تشيبا . ..أنت في الحقيقة ذلك نوع من المهرج ، كما تعلمين؟ يتم حملك بعيدا بسهولة.”
كان على صدرها الأيسر بالطبع شعار ثماني بتلات. انتفاخ صدرها الذي دفع السترة للخارج لم يخطر بباله.
لقد كان اضطرابا يجعل حواس الشخص حادة بشكل مفرط.
لم يكلف نفسه عناء إخفاء صدره الأيسر.
وبّخت الأخت بشدة بيان الأخ ضعيف الروح ، لكن…
لم يكن ذليلا ليفعل ذلك – لكن هذا لا يعني أنه لم يشعر بإحساس بالدونية.
لكن تاتسويا هز رأسه على دعوة إيريكا.
كان يعتقد أن الطالبة المتفوقة التي تبدو أنها من مجلس الطلاب لن ترغب في أن تكون استباقيًة في الاقتراب منه.
“متجر الكعك” الذي أحضرتهم إيريكا إليه كان في الواقع “مقهى فرنسي مع حلوى لذيذة”. تناولوا غداءهم هناك و قضوا بعض الوقت في الدردشة بمرح (كانت الفتيات الثلاث يتحدثن ، و كان تاتسويا يستمع فقط) ، وبحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى المنزل ، كان الوقت يقترب من المساء.
“أنا منبهرة. هذا من نوع الشاشة ، أليس كذلك؟”
انحنت الشابة لتعتذر واختفت في القاعة. بعد مغادرتها ، تنهد الشاب في نفسه بارتياح.
لكنها على ما يبدو لم تشارك هذا التفكير. كانت تبتسم كما لو كانت تستمتع بنفسها ، وهي تنظر إلى شاشة العرض الخاصة بمحطة المعلومات المحمولة التي طواها الشاب ثلاث طيّات بين يديه.
هل هم أصدقاء؟ يبدو من غير المعتاد أن يجتاز أربعة منهم جميعًا الاختبار للالتحاق بهذه المدرسة الصعبة ، وأنهن جميعًا سيكونون طالبات في الدورة 2.
عندها رأى الشاب وجهها أخيرًا.
(…هاه؟)
عندما وقف عن المقعد ، كان رأسها حوالي عشرين سنتيمترا تحت رأسه. كان طولها 175 سم ، لذا حتى بالنسبة للفتاة كانت في الجانب الأقصر.
لكنها بعد ذلك خاطبته مرة أخرى.
كانت في مستوى العين المثالي للتحقق من أنه كان طالبًا في الدورة 2.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر أن استنتاجها لم يكن يتبع منطقها.
لكن لم يكن هناك على الإطلاق أدنى نظرة استهزاء في عينيها – فقط إعجاب نقي ، بل بريء.
كان على وشك أن يترك نفسه ينام هكذا عندما خاطبه أحدهم.
“يُحظر على الطلاب حمل أجهزة عرض افتراضية داخل مدرستنا. للأسف ، هذا هو النوع الذي يستخدمه معظم الطلاب. لكنك كنت تستخدم النوع مع الشاشة حتى قبل التسجيل هنا ، أليس كذلك؟”
لكن الانقطاع كان أيضًا مصدر ارتياح في الوقت المناسب.
“النوع الافتراضي ليس مناسبًا للقراءة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – هوي ، أليس هذا الطفل ويد؟
يمكن لأي شخص أن يعرف من نظرة واحدة أن جهازه كان مستعمَلاً جيدا ، لذلك لم تطرح أي أسئلة غير ضرورية في المقابل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك ساعة معروضة على جهازه المفتوح ، سحبت عقله المشتت في القراءة إلى الواقع.
لقد أجاب بما كان بمثابة تفسير تقريبًا ، لأنه اعتقد أن كونه فظًا للغاية سينتهي به الأمر إلى الإضرار بأخته الصغرى أكثر من نفسه. كانت ممثلة الطلاب الجدد ، لذلك لم يكن هناك شك في أنها ستُختار في مجلس الطلاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن لأي شخص أن يعرف من نظرة واحدة أن جهازه كان مستعمَلاً جيدا ، لذلك لم تطرح أي أسئلة غير ضرورية في المقابل.
ومع ذلك ، فإن إجابته المحسوبة لم تؤدي إلا إلى تعميق إعجاب هذا الشخص من الطبقة العليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأيام، لا يوجد بحث حول استخدام كلمة واحدة أو عبارة واحدة لتفعيل السحر. حتى عند استخدام الأساليب جنبًا إلى جنب ، مثل السحر و الدوائر السحرية ، فإن تلاوة التعويذة في الواقع تستغرق من عشر ثوانٍ إلى أكثر من دقيقة اعتمادًا على النوع الذي كانت عليه.
“لذا تفضل القراءة على مشاهدة مقاطع الفيديو. هذا نادر. أنا أقدر المواد المطبوعة أكثر من الصور أيضًا ، لذلك أنا سعيدة جدًا لسماع ذلك.”
لقد عاشوا في عصر كانت فيه المواد الافتراضية مفضلة على النصوص ، لكن عشاق الكتب ما زالوا بعيدين عن كونهم نادرين.
كانت لهجتها و مظهرها خجولين. كان يعلم أنه لا يمكنك الحكم على الكتاب من غلافه ، لكنها لم تبد من النوع الذي تتناسب الآخرين – لذلك قرر أنها ربما تجبر نفسها على ذلك.
بدت وكأنها تمتلك شخصية اجتماعية بشكل غير عادي – حتى عندما كانت نبرة صوتها واختيار الكلمات يزدادان بشكل غير رسمي في الثانية.
يبدو أن كلماتها كانت تحاول تصحيح الأمور معه.
“آه ، أنا أعتذر. أنا رئيسة مجلس الطلاب في الثانوية الأولى، سايغوسا مايومي. إنه مكتوب بالكانجي للرقم سبعة و كلمة عشب و يُقرأ سايغوسا. سعيدة بمقابلتك!”
تم تصنيف هذه المدرسة كواحدة من أفضل المدارس في البلاد حتى بالنسبة لمواد أخرى لا تتعلق بالسحر.
ألقت غمزة في النهاية ، لكن نبرة صوتها كانت بعيدة كل البعد عن الإعجاب. مع مظهرها الرائع جنبًا إلى جنب مع جسدها الرشيق (على الرغم من قصر قامتها) ، كان لديها جو جذاب لذلك لن يكون من المفاجئ إذا أساء الطلاب الذكور الذين التحقوا للتو فهمها.
“أنا تشيبا إريكا. تشرفت بلقائك شيبا-كن!”
ومع ذلك ، بعد أن سمعها تقدم نفسها ، وجد نفسه يعبّر عن عبوس لا إرادي.
لكن يبدو أنه كان الوحيد الذي صُدم من إيريكا.
(أحد الأرقام… والأكثر من ذلك سايغوسا.)
محادثة لا يريد أن يسمعها تأتي إلى أذنيه.
تختلف قدرات السحرة بشكل كبير على أساس نسبهم و جيناتهم. كانت العائلة التي تنتمي إليها مهمة للغاية عندما يتعلق الأمر باستحقاقك كساحر.
كانت هذه المدرسة بها ثمانية فصول لكل سنة ، وخمسة وعشرون طالبًا في الفصل الواحد.
في هذا البلد ، كان من المعتاد أن يكون للعائلات التي تمتلك دماء استثنائية في السحر أرقام في ألقابها.
“لقد نسيت خاصتي حاليا.”
كانت الأرقام هي سلالات السحرة الذين لديهم استعداد وراثي متفوق ، وكانت عائلة سايغوسا ، مع الرقم سبعة في اسمها ، واحدة من الاثنين في اليابان اللّتان تعتبران حاليًا الأقوى. وهذه الفتاة ، التي كانت على الأرجح جزءًا من السلالة المباشرة ، كانت رئيسة مجلس طلاب هذه المدرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوني-ساما… بنفس الطريقة تقول…”
بعبارة أخرى ، كانت من النخبة بين النخب. قد لا يكون من المبالغة القول إنهما كانا قطبين متناقضين.
الأشخاص الذين عانوا من “الحساسية المفرطة من إشعاع البوشيون” ، وهو اضطراب وراثي ، أظهروا أعراض الحساسية المفرطة لانبعاثات الجسيمات الروحية – ضوء غير مادي يتولد اعتمادًا على نشاط البوشيون.
عاد الشاب بتفكيره وهو يقم ابتسامة مريرة ، وتمكّن بطريقة ما من إبراز ابتسامة ودية عندما قدّم نفسه.
يمكنهم فقط التعلم دون مساعدة و إظهار نتائج اعتماد على جهودهم الخاصة.
“أنا… لا ، إسمي هو شيبا تاتسويا.”
كانت لهجتها و مظهرها خجولين. كان يعلم أنه لا يمكنك الحكم على الكتاب من غلافه ، لكنها لم تبد من النوع الذي تتناسب الآخرين – لذلك قرر أنها ربما تجبر نفسها على ذلك.
“شيبا تاتسويا-كن … آه أنا أرى ، إذن أنت ذلك الشخص …”
“بعد ذلك ، ميوكي-سان ، سنناقش المزيد من التفاصيل في يوم آخر.”
اتسعت عيناها في مفاجئة. ثم أومأت برأسها بشكل هادف.
لم يكن يريد التباهي ، لكن كان لديه وضعية جيدة. لم يعتقد أنه فعل أي شيء لتبرير الاعتراض.
حسنًا ، بعد كل شيء ، من المحتمل أن “ذلك” تشير بها إلى الغبي الذي بالكاد يستطيع استخدام السحر على الرغم من كونه الأخ الأكبر لممثلة الطلاب الجدد شيبا ميوكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك ساعة معروضة على جهازه المفتوح ، سحبت عقله المشتت في القراءة إلى الواقع.
بالتفكير في ذلك ، اختار تاتسويا الصمت بأدب.
اقتربت منه ميوكي مع ظهور ساقيها الرشيقتين الجميلتين أسفل التنورة القصيرة بأسلوب من بداية هذا القرن.
“لقد كنت موضوعا ساخنا بين المعلمين.”
ومع ذلك ، كان تاتسويا هو الذي وجد نفسه مترددًا من أسلوبها الودي في الحديث.
ضحكت مايومي ، ولم يبدو أنها كانت منزعجة من صمت تاتسويا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كلاهما طالبين جديدين ، ومع ذلك كان زي كل منهما بعض الشيء – لكن بشكل واضح – مختلفا.
لقد اعتقد أن الشائعات كانت بسبب اختلافه الكبير عن أخته الصغرى.
لم يكن من المستحيل أن يكونا مرتبطين ارتباطًا وثيقًا.
الغريب أنه لم يشعر بأي من هذا النوع من المشاعر السلبية منها. ابتسامتها لا تحمل أي لمحة بسيطة من الازدراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصراحة ، على الرغم من أنه لم يكن مقتنعًا. هذا هو حفل الدخول الخاص بك ، لذا يمكنك على الأقل التأكد من أنك تعرفين مكان حدوثه.
لم تنقل ابتسامتها إلا تفاؤلًا وديًا إيجابيًا.
“المعذرة ، هل هذا المقعد مفتوح؟”
“كان المعدل الخاص بك في جميع المواد السبعة في اختبار التسجيل 96 من أصل 100. و كانت النقاط البارزة على وجه الخصوص هي النظرية السحرية و الهندسة السحرية. متوسط الدرجات في هذين الموضوعين لمن نجح لم يصل حتى إلى 70 ، ومع ذلك فقد أحرزت نتائج مثالية في كليهما ، بما في ذلك أقسام المقالات. يقولون أن هذه الدرجة العالية غير مسبوقة.”
“حسنا يبدو هذا جيدا ، لقد تعارفنا للتو مع بعضنا البعض. سواء كانوا من نفس الجنس أو من نفس السنة الدراسية ، فلن نجد الكثير من الأصدقاء الآخرين.”
بدا هذا بالتأكيد ووكأنه مدح صريح ، لكن تاتسويا قرر أنه كان يتخيل ذلك فقط ، لأنه ، بعد كل شيء –
“المعذرة ، هل هذا المقعد مفتوح؟”
“كانت تلك درجاتي في الاختبار الكتابي. إنهم فقط بيانات داخل نظام المعلومات.”
ومع ذلك ، كانت هناك قاعدة واضحة تحكم توزيع الطلاب الجدد.
لا تستند قيمة طالب ثانوية السحر إلى درجات الاختبار الخاصة به لكن على درجات قدرته العملية.
على أي حال ، سيكون الذهاب إلى غرفة الصف هو الخيار الأسرع إذا أرادوا تكوين صداقات جديدة.
أشار تاتسويا إلى صدره الأيسر بابتسامة مؤلمة ولكنها كانت ودية. لم تكن هناك أي طريقة لا تعرف فيها رئيس مجلس الطلاب ما يعنيه بذلك.
“أوني-ساما ، هؤلاء …؟”
لكن رداً على ذلك ، ابتسمت مايومي و هزت رأسها.
“… أنا ممتن لأنك تشعرين بهذه الطريقة. أنا أشعر دائما بأنك تنقذينني عندما تغضبين نيابة عني.”
ليس للأعلى و للأسفل – لكن لليسار وإلى اليمين.
“آسف. من المفترض أن أقابل أختي الصغرى.”
“على الأقل ، لن أكون قادرًة على محاكاة مثل هذه الدرجات المذهلة. لقد أحرزت درجات عالية إلى حد ما في الموضوعات النظرية أيضًا ، لكنني لا أعتقد أنه يمكنني الحصول على النتيجة المذهلة التي حققتها في الامتحان ، حتى لو تلقيت نفس الأسئلة مثلك ، شيبا-كن.”
في حيرة من أمرها ، نظرت إيريكا إلى نظارات ميزوكي.
“الوقت قصير ، لذا … إذا سمحت لي.”
يجب أن يشتركوا في نفس الشفرة الجينية – حسنًا ، بعض منها ، على أي حال – لكن هذا لم يمنع تاتسويا من الشك في علاقتهما بالدم مرارًا و تكرارًا.
قال تاتسويا ذلك لـمايومي ، التي لا تزال تبدو وكأن لديها أشياء لتقولها.
لكنها بعد ذلك خاطبته مرة أخرى.
ابتعد عنها دون انتظار رد.
فتح عينيه للتحقق ، و بالتأكيد تم توجيه الصوت إليه.
في مكان ما في عقله ، كان يخشى ابتسامتها ، و يخشى أن تستمر في الحديث معه بهذه الطريقة.
كان من الجيد أنها لم تكن تمطر اليوم ، فكرة سخيفة جاءت إلى عقله عندما جلس على مقعد مخصص لثلاثة أشخاص ، ثم فتح الجهاز المحمول الخاص به ودخل إلى أحد مواقع الكتب المفضلة لديه.
ومع ذلك ، لم يكن متأكدًا من السبب.
الغريب أنه لم يشعر بأي من هذا النوع من المشاعر السلبية منها. ابتسامتها لا تحمل أي لمحة بسيطة من الازدراء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – ربما يحتاج إلى التصرف بحذر أكثر من المعتاد عندما يكون حولها.
□□□□□□
شخصياً ، كان يعتقد أن وجهها العابس كان لطيفًا أيضًا ، لكن عدم تسمية نفسها عند التقديم لشخص ما لن يبدو جيدًا أمام كبار الطلاب و الطلاب الجدد الآخرين.
كنتيجة للحديث مع رئيسة مجلس الطلاب ، عندما دخل تاتسويا إلى القاعة تم شغل أكثر من نصف المقاعد بالفعل.
بعد ذلك بوقت قصير ، بينما كان يسترخي في غرفة المعيشة ، نزلت ميوكي إلى الطابق السفلي. كانت قد غيرت ملابسها في غرفتها.
لم يتم تخصيص المقاعد بشكل عام – كان الطلاب أحرارًا في الجلوس في الصف الأمامي أو الصف الخلفي أو في المنتصف تمامًا أو على الجانبين أو في أي مكان آخر يريدون.
سألت مع وجه لطيف وهي تميل برأسها إلى الجانب.
حتى في العصر الحديث ، اتبعت المدارس التقليد القديم المتمثل في إعلان من كان في أي فصل قبل حفل الدخول ، ثم مقاعد الطلاب في الفصل. على الرغم من ذلك ، في هذه المدرسة ، لن تتمكن من معرفة الفصل الذي كنت فيه حتى يتم إصدار بطاقة الهوية الخاصة بك.
“هاه؟ لكن ميزوكي ترتدي نظارات.”
لذلك ، لم يتم تقسيم الغرفة بشكل طبيعي حسب الفصل.
ألقت غمزة في النهاية ، لكن نبرة صوتها كانت بعيدة كل البعد عن الإعجاب. مع مظهرها الرائع جنبًا إلى جنب مع جسدها الرشيق (على الرغم من قصر قامتها) ، كان لديها جو جذاب لذلك لن يكون من المفاجئ إذا أساء الطلاب الذكور الذين التحقوا للتو فهمها.
ومع ذلك ، كانت هناك قاعدة واضحة تحكم توزيع الطلاب الجدد.
سألت مع وجه لطيف وهي تميل برأسها إلى الجانب.
النصف الأمامي كان لطلاب الدورة 1 من البلوم. الطلاب مع شعار البتلات الثمانية على صدرهم الأيسر.
بعبارة أخرى ، كانت دعوة لتناول الشاي.
الطلاب الجدد الذين يمكنهم الاستفادة من المنهج الكامل الذي تقوم المدرسة بتقديمه.
عاش تاتسويا و ميوكي في الغالب بمفردهما في هذا المنزل ، والذي كان أكبر بكثير من المنزل العادي.
النصف الخلفي كان للويد – طلاب الدورة 2. الطلاب الذين تُرك صدرهم الأيسر فارغا غير مزخرف. الطلاب الجدد الذين سُمح لهم بالتسجيل والذين سيُعاملون كبدلاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو أبعد نفسه عن الضوء المواتي الذي ألقاه عليها كأحد أفراد العائلة ، كانت ميوكي فتاة جميلة بشكل غير مألوف. حتى بدون قدراتها الهائلة ، لا يمكنها إلا أن تجذب الانتباه أينما ذهبت. لقد كانت آيدول بالفطرة – لا ، نجمة.
قد يكون جميع الطلاب طلابًا جددًا بدأوا المدرسة اليوم ، لكنهم انقسموا بالتساوي بين الأمام و الخلف بناءً على وجود هذا الشعار – بغض النظر عن حقيقة أن لا أحد يجبرهم على القيام بذلك.
“أوني-ساما ، تفضل.”
(الأشخاص الأكثر وعياً بالتمييز قبلوا بالتمييز ، هاه…)
لم تنقل ابتسامتها إلا تفاؤلًا وديًا إيجابيًا.
..كان هذا بالتأكيد نوعًا من الحكمة للعيش بها. لم يكن يشعر بالجرأة على معارضة ذلك ، لذلك وجد مقعدًا فارغًا بالقرب من المنتصف في الثلث الخلفي من الغرفة وجلس.
النصف الخلفي كان للويد – طلاب الدورة 2. الطلاب الذين تُرك صدرهم الأيسر فارغا غير مزخرف. الطلاب الجدد الذين سُمح لهم بالتسجيل والذين سيُعاملون كبدلاء.
نظر إلى الساعة على الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت وكأنها تمتلك شخصية اجتماعية بشكل غير عادي – حتى عندما كانت نبرة صوتها واختيار الكلمات يزدادان بشكل غير رسمي في الثانية.
عشرون دقيقة متبقية.
انقطعت أفكاره بصوت الفتاة الجالسة بجانب ميزوكي.
تم تقييد الاتصالات داخل القاعة ، لذلك لم يتمكن من الوصول إلى أي من مواقعه الأدبية. لقد قرأ جميع البيانات المحفوظة في جهازه مرات لا حصر لها على أي حال ، وإخراج الجهاز في مكان مثل هذا سيكون خرقًا لقواعد السلوك.
(الأشخاص الأكثر وعياً بالتمييز قبلوا بالتمييز ، هاه…)
حاول تاتسويا التفكير في أخته ، التي ربما كانت تجري مراجعتها الأخيرة في الوقت الحالي … و هزّ رأسه قليلاً.
على الرغم من ذلك ، كان تاتسويا يخفي نفسه.
تلك الأخت الصغرى لن تصبح مرتبكة قبل الحدث الرئيسي.
كانت بعيدة كل البعد عن كونها غير اجتماعية ، لكن لا يمكن إنكار انزعاجها تجاه الإطراء و المجاملات. لم تكن طفولية تمامًا ، لكنها بالتأكيد لم تكن بمنأى عن الفرص لتلقي المديح منذ أن كانت صغيرة. ومن بينها ، كان لديها تلك الأوقات لتلقي المديح الممزوج بالحسد و الغيرة.
في النهاية ، تاتسويا الذي لم يفعل أي شيئاً ، عدّل من نفسه وجلس منتصبًا على المقعد الصلب وأغمض عينيه.
كانت أداة لا غنى عنها لتقنيي السحر المعاصرين ، حيث توفر تسلسلات تنشيط لإثارة السحر بدلاً من الأساليب و الأدوات التقليدية مثل التعويذات ، و التمائم ، و المودرا ، و الدوائر السحرية ، و كتب التعاويذ.
كان على وشك أن يترك نفسه ينام هكذا عندما خاطبه أحدهم.
على الرغم من تقدم هندسة المواد على قدم و ساق ، إلا أن تصميمات الملابس لم تتغير كثيرًا منذ مائة عام مضت.
“المعذرة ، هل هذا المقعد مفتوح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان هذا هو وجهها في لعبة البوكر ، أو ربما كانت مرتاحة في منطقتها الخاصة.
فتح عينيه للتحقق ، و بالتأكيد تم توجيه الصوت إليه.
لحسن الحظ ، أدى تراكم الفهم السحري إلى القضاء على جميع الحوادث التي أدت إلى الوفاة أو الإعاقات الجسدية.
كما يوحي صوتها ، كانت طالبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك ، كانت CADs عديمة الفائدة لأولئك الذين لم يتمكنوا من استخدام السحر. إذا رأيت شخصًا لديه واحدة ، فمن شبه المؤكد أنه من أولئك المتورطين في السحر.
“تفضلي.”
كان على دراية كاملة بهذا القدر عندما التحق.
كان متشككًا بعض الشيء حول سبب رغبتها في الجلوس بجانب طالب لم تره من قبل عندما كان هناك الكثير من المقاعد المتبقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه كان منهشا قليلا من مفاجئتها ، إلا أنه لم يحاول إخفاء الأمر. أجاب دون تخطي لحظة.
كانت المقاعد نفسها فسيحة إلى حد ما أيضًا ، تاركة جانباً مدى الراحة التي كانت عليها ، وكانت الفتاة المعنية ذات بنية ضيقة (لاحظ أن هذا يشير إلى مظهر العرض) ، لذلك لن يزعج ذلك تاتسويا على الإطلاق إذا كانت ستجلس بجانبه. في الواقع ، كانت صفقة أفضل من بقاء كرة متعرقة من العضلات بجانبه.
كانت “الحساسية المفرطة من إشعاع البوشيون” حالة حيث يمكن للأشخاص الذين يعانون منها رؤية انبعاثات جسيمات الروح دون جهد واعٍ ، ولا يمكن إيقاف ذلك بجهد واعٍ أو جعلها تختفي. لقد كان نوعًا من فشل التحكم في الإدراك. لكنه لم يكن مرضا ، ولم يكن عائقا.
مع وضع ذلك في الاعتبار ، أومأ تاتسويا وديًا.
لم يكلف نفسه عناء إخفاء صدره الأيسر.
حنت الفتاة رأسها ، شكرته و جلست.
عاش تاتسويا و ميوكي في الغالب بمفردهما في هذا المنزل ، والذي كان أكبر بكثير من المنزل العادي.
جاءت ثلاث فتيات أخريات واحدة تلو الأخرى و جلسن بجانبها.
من المحتمل- لا ، من المؤكد أن تتخطى ميوكي هذا الجزء ، لكن بصفتها ممثلة للطلاب الجدد ، فقد تم منحها بالفعل بطاقة على أي حال. والآن كان هناك الكثير من الضيوف و أعضاء مجلس الطلاب يتزاحمون حولها.
(أنا أرى.) فكّر تاتسويا مقتنعا.
“لم نعد بأي شيء مسبقًا. إذا كانت لديها خططها الخاصة ، فعلينا إعطاء الأولوية لذلك ، صحيح؟”
يبدو أن الأربعة منهن كانوا يبحثون عن مكان يمكنهم فيه الجلوس معًا.
(إذن … ماذا علي أن أفعل الآن؟)
هل هم أصدقاء؟ يبدو من غير المعتاد أن يجتاز أربعة منهم جميعًا الاختبار للالتحاق بهذه المدرسة الصعبة ، وأنهن جميعًا سيكونون طالبات في الدورة 2.
كان الوقت قد انتهى للتو. وربما كان ذلك للأفضل في الوقت الحالي.
كان هذا ما يفكّر فيه تاتسويا.
كان تقييم تاتسويا الخاص لقيمة الذات ، عند التفكير في الأمر ، أعلى قليلاً من المتوسط ، أو ربما في المنطقة الوسطى العليا.
لقد شعر أنه لن يكون غريباً لو حصل واحد منهم على الأقل على درجات أفضل – على الرغم من أن ذلك لم يكن الأمر مهمًا له حقًا.
كانت كمية الطلاب الجدد في هذه المدرسة مائتي طالب جديد. من بينهم ، سيتم تسجيل مائة كطلاب ينتمون إلى الدورة 2.
لم يكن لديه أي اهتمام آخر فيما يتعلق بزملائه الجدد الذين جلسوا بجانبه بالصدفة ، لذلك أعاد توجيه نظرته إلى الأمام.
كان الأمر معقدًا بالتأكيد أن يكون في نفس السنة الدراسية مع أخته الصغرى – طالبة شرف – لكن إيريكا لم تعني أي ضرر بالسؤال.
لكنها بعد ذلك خاطبته مرة أخرى.
يبدو أن هذا الفناء هو اختصار يؤدي من مبنى التحضير إلى القاعة.
“المعذرة …”
لم تكن هناك حاجة لمزيد من الثناء.
ماذا يمكن أن يكون الآن؟
“عندما يتعلق الأمر بميوكي ، فإن شيبا-كن يترك نفسه خارجًا ولا يفكر في الأمر مليا ، هاه …”
من الواضح أنها لم تكن شخصًا يعرفه ، ولم يكن الأمر أن مرفقيه أو قدميه كانا يعترضان طريقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، سيكون من النادر بالفعل رؤية شخص مصاب بهذا الاضطراب بحيث يحتاج إلى منع انبعاث جسيمات الروح باستخدام النظارات باستمرار.
لم يكن يريد التباهي ، لكن كان لديه وضعية جيدة. لم يعتقد أنه فعل أي شيء لتبرير الاعتراض.
“حسنا إذن ميوكي-سان ، ينبغي أن أغادر الآن. شيبا-كن أيضا ، أود أن ألتقي بك في يوم آخر.”
أمال رأسه في حيرة.
ومع ذلك ، بعد أن سمعها تقدم نفسها ، وجد نفسه يعبّر عن عبوس لا إرادي.
“اسمي شيباتا ميزوكي. سعدت بلقائك.”
جاءت المقدمة الذاتية غير المتوقعة لتاتسويا.
ومع ذلك ، ابتسمت ميزوكي بطريقة متحفظة و غير آمنة لسبب ما.
كانت لهجتها و مظهرها خجولين. كان يعلم أنه لا يمكنك الحكم على الكتاب من غلافه ، لكنها لم تبد من النوع الذي تتناسب الآخرين – لذلك قرر أنها ربما تجبر نفسها على ذلك.
استبدل الـ CAD كل ذلك بنظام تحكم أبسط يتيح لك القيام بذلك في أقل من ثانية.
ربما وضع شخص ما فكرة حمقاء في رأسها. مثل أن طلاب الدورة 2 يحتاجون إلى مساعدة بعضهم البعض ، نظرًا لأن لدينا بالفعل إعاقة ، أو شيء من هذا القبيل.
لم يتم تخصيص المقاعد بشكل عام – كان الطلاب أحرارًا في الجلوس في الصف الأمامي أو الصف الخلفي أو في المنتصف تمامًا أو على الجانبين أو في أي مكان آخر يريدون.
”أنا شيبا تاتسويا. سعدت بلقائك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – هوي ، أليس هذا الطفل ويد؟
أجاب بأسلوب رقيق يمكنه حشده.
شاهدت شقيقها يأخذ رشفة ثانية ، و وجهه راضٍ. ثم بتعبير من الارتياح ، وضعت فنجانها في فمها. هذا ما كانت تفعله دائما.
مرت نظرة ارتياح عبر عينيها خلف عدساتها الكبيرة.
□□□□□□
كانت الفتيات اللواتي يرتدين النظارات غير عادية إلى حد ما في هذا اليوم وهذا العصر.
قفزت من الفرح عند رده. لقد كانت لفتة مبالغ فيها بعض الشيء ، لكن …
نتيجة لانتشار علاجات تقويم العظام بدءًا من منتصف القرن الحادي و العشرين تقريبًا ، سرعان ما أصبحت حالة قصر النظر شيئًا من الماضي في هذا البلد.
هل هم أصدقاء؟ يبدو من غير المعتاد أن يجتاز أربعة منهم جميعًا الاختبار للالتحاق بهذه المدرسة الصعبة ، وأنهن جميعًا سيكونون طالبات في الدورة 2.
طالما لم يكن لديك شذوذ خلقي شديد نسبيًا في بصرك ، فلن تحتاج إلى أدوات لتصحيح الرؤية. وإذا كان بصرك بحاجة إلى تصحيح ، فإن العدسات اللاصقة التي يمكنك ارتداؤها لسنوات دون التسبب في ضرر جسدي كانت متاحة أيضًا بسهولة.
أيا كان الأمر ، بدا لتاتسويا أن ذلك لم يكن له أي تأثير بالنسبة لها.
ترجع أسباب ارتداء النظارات إلى تفضيل بسيط ، أو لأسباب تتعلق بالموضة ، أو…
“يا له من وقاحة!”
(الحساسية المفرطة من إشعاع البوشيون ، هاه…)
“الآن بعد أن ذكرت ذلك … نعم ، إنهما متشابهان بالفعل! أعني ، شيبا-كن لطيف بنفسه. ولا يقتصر الأمر على مظهر وجهه. إنه مثل نوع الهواء من حوله ، أو شيء من هذا القبيل.”
بمجرد الاستدارة قليلاً ، يمكنه معرفة أن عدساتها لم تكن مائلة. على أقل تقدير ، لم تكن ترتديها لتصحيح بصرها. ومن الانطباع الذي حصل عليه ، من المحتمل أنها لم تعجبها بسبب قيمتها في الموضة – كان يعتقد بطبيعة الحال أنها كانت ترتديهم بسبب نوع خاص من الحاجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا يمكن أن يكون الآن؟
كانت “الحساسية المفرطة من إشعاع البوشيون” حالة حيث يمكن للأشخاص الذين يعانون منها رؤية انبعاثات جسيمات الروح دون جهد واعٍ ، ولا يمكن إيقاف ذلك بجهد واعٍ أو جعلها تختفي. لقد كان نوعًا من فشل التحكم في الإدراك. لكنه لم يكن مرضا ، ولم يكن عائقا.
(أحد الأرقام… والأكثر من ذلك سايغوسا.)
لقد كان اضطرابا يجعل حواس الشخص حادة بشكل مفرط.
“لقد نسيت خاصتي حاليا.”
البوشيون (جسيمات الروح) و السايّون (جسيمات الفكر)…
بعد ذلك بوقت قصير ، بينما كان يسترخي في غرفة المعيشة ، نزلت ميوكي إلى الطابق السفلي. كانت قد غيرت ملابسها في غرفتها.
كلاهما كانا ظاهرتين سيكولوجيتين – كما كان السحر أيضا – كانت جسيمات غير مادية يمكن ملاحظتها ولا تندرج تحت فئة الفرميونات ، الجسيمات التي تكوّن المادة ، ولا البوزونات ، التي تخلق التفاعل بين المادة.
“كل شيء على ما يرام.”
يعتقد العلم الحالي أن السايّون كانت جزيئات أعطت شكلًا للإرادة و الفكر ، في حين شكّلت البوشيون العواطف الناتجة عن الإرادة و الفكر.
“وأنت لديك شخصية منفتحة للغاية ، تمامًا كما تبدين. تشرفت بمقابلتك ، إيريكا.”
رغم أنه لسوء الحظ ، هذا شيء في المرحلة الافتراضية.
تساءلت إيريكا بصوت عالٍ.
في العادة ، كانت السايّون هي الجسيمات المستخدمة في السحر ، و بالتالي فقد ركزت التقنيات الحديثة المنظمة على تعلم التحكم في السايّون قبل تعلم السحر.
يمكن للمرء أن يقول إنه شيء لا يمكن المساعدة فيه.
الأشخاص الذين عانوا من “الحساسية المفرطة من إشعاع البوشيون” ، وهو اضطراب وراثي ، أظهروا أعراض الحساسية المفرطة لانبعاثات الجسيمات الروحية – ضوء غير مادي يتولد اعتمادًا على نشاط البوشيون.
كان هناك الكثير من الأشياء للحديث عنها. اليوم كان حفل الدخول. لقد كونوا صداقات جديدة ، و لسبب ما ، فقد قابلوا سينباي مثير للقلق. تمت دعوة ميوكي للانضمام إلى مجلس الطلاب كما هو متوقع. يمكن أن يكونوا مستيقظين طوال الليل يتذكرون أحداث اليوم و يتحدثون عنها.
أولئك الذين تعرضوا بصريًا لانبعاث الجسيمات الروحية سوف تتأثر حالتهم العاطفية. و بالتالي ، تم افتراض أن البوشيون هي جزيئات تتشكل من المشاعر ، و نتيجة لذلك ، فإن الشخص الذي يعاني من “الحساسية المفرطة لإشعاع الجسيمات الروحية” يميل إلى أن يكون عرضة لانهيار استقراره العقلي.
“قلت لطيف ، أي كلمة من أي عصر عفا عنها الزمن هذه… علاوة على ذلك ، إذا تجاهلت وجوهنا ، فنحن لا نبدو متشابهين ، أليس كذلك؟”
بشكل أساسي ، لمنع ذلك التحكم المطلوب في حساسية البوشيون ، و أولئك الذين لم يتمكنوا من القيام بذلك يحتاجون إلى مساعدة تكنولوجية. كانت إحدى هذه الأدوات عبارة عن نظارات مصنوعة من نوع خاص من العدسات يُعرف باسم “عدسات غلاف قطع الهالة”.
كانت أداة لا غنى عنها لتقنيي السحر المعاصرين ، حيث توفر تسلسلات تنشيط لإثارة السحر بدلاً من الأساليب و الأدوات التقليدية مثل التعويذات ، و التمائم ، و المودرا ، و الدوائر السحرية ، و كتب التعاويذ.
في الواقع ، بالنسبة إلى السحرة ، لم تكن “الحساسية المفرطة من إشعاع البوشيون” حالة نادرة.
كان الشاب يبحث عن مكان يجلس فيه أثناء انتظاره لبداية مراسم الدخول ، مشى على على طول طريق مرصوف بطبقة من الطوب وهو ينظر إلى اليمين و اليسار.
نظرًا لأن حساسية الساحر تجاه البوشيون و حساسيته تجاه السايّون كانت متناسبة بشكل مباشر إلى حد ما ، فقد انخفض عدد السحرة الذين تلاعبوا بالسايّون بوعيهم و كانوا منزعجين من الحساسية المفرطة من إشعاع جسيمات الروح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت القهوة التي وضعتها على المنضدة سوداء ، أما القهوة في الكوب في يدها كان بها حليب.
يمكن للمرء أن يقول إنه شيء لا يمكن المساعدة فيه.
“شيبا-كن ، في أي صف أنت؟”
ومع ذلك ، سيكون من النادر بالفعل رؤية شخص مصاب بهذا الاضطراب بحيث يحتاج إلى منع انبعاث جسيمات الروح باستخدام النظارات باستمرار.
”سررت بلقائك. يمكنك مناداتي فقط بإيريكا. هل سيكون من المقبول أن أتصل بك فقط ميوكي ، أيضًا؟”
لن يكون الأمر مصدر قلق كبير إذا كان ذلك بسبب قدرة أقل على التلاعب ، لكن إذا كان ذلك بسبب حساسية فائقة بشكل استثنائي ، فإن ذلك من شأنه أن يسبب مشاكل لتاتسويا. ربما يكون الأمر مختلفا بالنسبة لها.
تم تقييد الاتصالات داخل القاعة ، لذلك لم يتمكن من الوصول إلى أي من مواقعه الأدبية. لقد قرأ جميع البيانات المحفوظة في جهازه مرات لا حصر لها على أي حال ، وإخراج الجهاز في مكان مثل هذا سيكون خرقًا لقواعد السلوك.
على الرغم من ذلك ، كان تاتسويا يخفي نفسه.
(ومع ذلك ، تشيبا هاه … تعني “ألف ورقة.” واحد آخر من الأرقام؟ لا أعتقد أنه كانت هناك فتاة تدعى إيريكا في عائلة تشيبا ، لكن من المحتمل أنها جزء من عائلة متفرعة …)
كان لديه سر.
“أنا في الفصل G.”
سر إذا شوهد بشكل طبيعي ، سيكون غير مفهوم. لم يكن بحاجة للقلق بشأن رؤيته في المقام الأول – ولكن إذا كانت لديها عيون خاصة يمكنها إدراك جسيمات الروح والسايّون بنفس طريقة الضوء المرئي ، فقد تلاحظ ذلك بالصدفة المفاجئة.
(الأشخاص الأكثر وعياً بالتمييز قبلوا بالتمييز ، هاه…)
– ربما يحتاج إلى التصرف بحذر أكثر من المعتاد عندما يكون حولها.
بمجرد الاستدارة قليلاً ، يمكنه معرفة أن عدساتها لم تكن مائلة. على أقل تقدير ، لم تكن ترتديها لتصحيح بصرها. ومن الانطباع الذي حصل عليه ، من المحتمل أنها لم تعجبها بسبب قيمتها في الموضة – كان يعتقد بطبيعة الحال أنها كانت ترتديهم بسبب نوع خاص من الحاجة.
“أنا تشيبا إريكا. تشرفت بلقائك شيبا-كن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك الأخت الصغرى لن تصبح مرتبكة قبل الحدث الرئيسي.
“تشرفت بلقائك كذلك.”
كانت هذه المدرسة بها ثمانية فصول لكل سنة ، وخمسة وعشرون طالبًا في الفصل الواحد.
انقطعت أفكاره بصوت الفتاة الجالسة بجانب ميزوكي.
كان هناك الكثير من الأطفال الذين فكروا ، واو ، لقد تمكنت من الالتحاق بمدرسة النخبة التي كانت بعيدة عن متناول يدي أيضًا.
لكن الانقطاع كان أيضًا مصدر ارتياح في الوقت المناسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد خمس دقائق من التجول ومقارنة ما رآه بخريطة المبنى المعروضة على جهازه المحمول ، اكتشف مقعدا على الفناء. كان خلف صف الأشجار ، والتي تم وضعها بعيدًا بما يكفي بحيث لا تعيق الرؤية.
لقد كان يحدّق في ميزوكي دون وعي طوال الوقت. بدت وكأنها على وشك الإنهاك من الخجل ، لكنه لم يدرك ذلك.
لكنها على ما يبدو لم تشارك هذا التفكير. كانت تبتسم كما لو كانت تستمتع بنفسها ، وهي تنظر إلى شاشة العرض الخاصة بمحطة المعلومات المحمولة التي طواها الشاب ثلاث طيّات بين يديه.
“لكن هذه صدفة مثيرة للاهتمام ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاهما كانا ظاهرتين سيكولوجيتين – كما كان السحر أيضا – كانت جسيمات غير مادية يمكن ملاحظتها ولا تندرج تحت فئة الفرميونات ، الجسيمات التي تكوّن المادة ، ولا البوزونات ، التي تخلق التفاعل بين المادة.
على عكس صديقتها ، لا تبدو هذه الفتاة خجولة أو خائفة من الغرباء. عزز شعرها القصير و لون شعرها اللامع و ملامحها الجميلة الانطباع بأنها شخص مفعم بالحيوية.
اقتربت منه ميوكي مع ظهور ساقيها الرشيقتين الجميلتين أسفل التنورة القصيرة بأسلوب من بداية هذا القرن.
“ما هي؟”
عندما فكّر في الأمر ، كان مثيرا للاهتمام حقا ، تحدثت الفتيات عن كيف كان الأمر مضحكا.
“أعني ، لدينا شيبا و شيباتا و تشيبا ، أليس كذلك؟ إنه نوع من الإيقاع ، أليس كذلك؟ أعني ، ليس بالضبط ، لكن لا يزال …”
لسبب أو لآخر ، كان ولع تاتسويا بميوكي كافياً ليتم تسميته بعقدة الأخت عند مقارنته بالتقاليد المجتمعية. أراد أن يذهب لتهنئتها على الفور ، لكن للأسف ، تم استخدام وقت ما بعد الاحتفال لتوزيع بطاقات الهوية.
“…أنا أرى.”
عند النظر أخته الصغرى ، يدرك دائمًا أن المثل القائل “الإله لا يعطي هديتين” لم يكن ذلك سوى كذبة غير سارة.
من المؤكد أنها لم تكن لعبة الكلمات بالضبط ، لكنه فهم ما كانت تحاول قوله.
بغض النظر عن الخلفية التي أتى منها الأشخاص – فإن قضاء وقت طويل في غرفة واحدة يعني أنك ستعمل بشكل طبيعي على تعميق التبادلات مع الآخرين.
(ومع ذلك ، تشيبا هاه … تعني “ألف ورقة.” واحد آخر من الأرقام؟ لا أعتقد أنه كانت هناك فتاة تدعى إيريكا في عائلة تشيبا ، لكن من المحتمل أنها جزء من عائلة متفرعة …)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و بينما تمكن من نطق هذه الكلمات ، انتهى به الأمر إلى أن تكون نغماته استفهامًا إلى حد ما ، لأنه كان هناك شخص ما مع ميوكي لم يكن يتوقع رؤيته.
عندما فكّر في الأمر ، كان مثيرا للاهتمام حقا ، تحدثت الفتيات عن كيف كان الأمر مضحكا.
“عندما يتعلق الأمر بميوكي ، فإن شيبا-كن يترك نفسه خارجًا ولا يفكر في الأمر مليا ، هاه …”
كان ضحكهم في غير محله إلى حد ما هنا ، لكنه لم يكن كافياً لرسم أي نظرات باردة.
“المعذرة ، هل هذا المقعد مفتوح؟”
بعد أن قدمت الفتاتان المتبقيتان على الجانب الآخر من إيريكا نفسيهما ، وجد تاتسويا نفسه راغبًا في إرضاء فضوله التافه.
على صدره ، كما هو متوقع ، كان الشعار ذو ثماني بتلات.
“هل ذهب الأربعة منكم إلى نفس الإعدادية؟”
لم يكلف نفسه عناء إخفاء صدره الأيسر.
لكن إجابة إيريكا كانت غير متوقعة.
النصف الخلفي كان للويد – طلاب الدورة 2. الطلاب الذين تُرك صدرهم الأيسر فارغا غير مزخرف. الطلاب الجدد الذين سُمح لهم بالتسجيل والذين سيُعاملون كبدلاء.
“لا ، لقد التقينا جميعًا منذ فترة قصيرة.”
ترجع أسباب ارتداء النظارات إلى تفضيل بسيط ، أو لأسباب تتعلق بالموضة ، أو…
ضحكت ، كما لو أن تعبير تاتسويا عن المفاجأة كان لطيفًا ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تختلف قدرات السحرة بشكل كبير على أساس نسبهم و جيناتهم. كانت العائلة التي تنتمي إليها مهمة للغاية عندما يتعلق الأمر باستحقاقك كساحر.
و استمرّت في الشرح.
يبدو أن إيريكا لم تكن قادرة على التعبير عن ذلك بشكل جيد بنفسها. ربما كانت قد وقفت هناك تئن حائرة لبعض الوقت لو لم تأت ميزوكي لإنقاذها.
“لم أكن متأكدة إلى أين أذهب ، لذلك كنت أحدّق في لوحة الاتجاهات. ثم اقتربت مني ميزوكي و بدأنا نتحدث.”
سيكون بالتأكيد الجو حيويًا من حولها بدءًا من الغد.
“… لوحة الاتجاهات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يبدو رائعًا! يبدو أن هناك متجر كعكة لذيذ هنا.”
اعتقد تاتسويا أن هذا غريب. تم توزيع جميع المعلومات الخاصة بحفل التسجيل ، بما في ذلك مكان انعقاده ، على كل طالب جديد.
إذا استخدمت LPS (نظام تحديد المواقع المحلي) الذي جاء بشكل عادي في الأجهزة المحمولة ، فعندئذٍ حتى إذا لم تكن قد نظرت في الاتجاهات إلى الحفل وحتى إذا كنت لا تتذكر أي شيء ، فلن تضيع.
عندها رأى الشاب وجهها أخيرًا.
“لم يحضر الثلاثة منا أجهزتنا.”
لا يزال بإمكانك أداء السحر بدون CAD ، لكنه يقوم بتسريع عملية الصب على قدم و ساق ، لدرجة أنه لم يكن هناك تقريبًا تقنيون سحريون لا يستخدمون واحدًا.
“حسنًا ، تم حظر أنواع الشاشة الافتراضية وكان لدي دليل دخول المدرسة مخزنّا به!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا إلهي ، فكر تاتسويا.
“لقد تمكنا من التوفيق في هذه المدرسة بعد كل شيء. لن يكون من المنطقي أن يتم وضع علامة على الفور في حفل دخول المدرسة.”
لقد شعر أنه لن يكون غريباً لو حصل واحد منهم على الأقل على درجات أفضل – على الرغم من أن ذلك لم يكن الأمر مهمًا له حقًا.
“لقد نسيت خاصتي حاليا.”
هذه الكلمات ، من ناحية أخرى ، قيلت بشكل هادف.
“إذن هذا هو السبب هاه…”
بصرف النظر عن المدارس التي حافظت على التقاليد القديمة ، لم تستخدم المدارس الثانوية معلمي الصف في هذه الأيام ، إلا استثناءات قليلة.
بصراحة ، على الرغم من أنه لم يكن مقتنعًا. هذا هو حفل الدخول الخاص بك ، لذا يمكنك على الأقل التأكد من أنك تعرفين مكان حدوثه.
“الفصل E.”
كانت تلك أفكاره الصادقة ، لكنه لم يقل كلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما عن سبب قيامها بهذا الوجه ، فلم يكن لديه فرصة للاستفسار عنه.
لا داعي لخلق خلاف لا معنى له – بالتفكير في ذلك ، فقد ضبط تاتسويا نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ..كان هذا بالتأكيد نوعًا من الحكمة للعيش بها. لم يكن يشعر بالجرأة على معارضة ذلك ، لذلك وجد مقعدًا فارغًا بالقرب من المنتصف في الثلث الخلفي من الغرفة وجلس.
□□□□□□
سألت مع وجه لطيف وهي تميل برأسها إلى الجانب.
كان خطاب ميوكي ، كما كان متوقعًا ، رائعًا.
“يُحظر على الطلاب حمل أجهزة عرض افتراضية داخل مدرستنا. للأسف ، هذا هو النوع الذي يستخدمه معظم الطلاب. لكنك كنت تستخدم النوع مع الشاشة حتى قبل التسجيل هنا ، أليس كذلك؟”
لم يكن لدى تاتسويا أدنى اعتقاد بأن أخته ستتعثر على شيء تافه مثل هذا.
“هل أنت طالب جديد؟ لقد حان وقت الحفل تقريبا.”
على الرغم من أنه كان يحتوي على عدد قليل من العبارات الخطيرة إلى حد ما ، مثل “الجميع متساوون” ، “متحدون كواحد” ، “حتى خارج السحر” ، و “متكامل” ، لكنها اختتمتهم جيدًا و لم يبدوا شائكين على الإطلاق.
(أنا أرى.) فكّر تاتسويا مقتنعا.
لقد استحوذ انفتاحها و براءتها و تواضعها ، إلى جانب مظهرها الجميل و المحبوب ، على قلوب ليس فقط الطلاب الجدد ، لكن أيضًا طلاب الطبقة العليا.
“بالطبع هاه…”.
سيكون بالتأكيد الجو حيويًا من حولها بدءًا من الغد.
“شيبا تاتسويا-كن … آه أنا أرى ، إذن أنت ذلك الشخص …”
لكن هذا أيضًا سيكون هو نفسه كما هو الحال دائمًا.
“أوني-ساما ليس أخاً أكبر عديم الفائدة أو أي شيء من هذا القبيل! …لكنني أفهم. أنا أعتذر عن كوني عنيدة.”
لم يكن أمرا غير عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تختلف قدرات السحرة بشكل كبير على أساس نسبهم و جيناتهم. كانت العائلة التي تنتمي إليها مهمة للغاية عندما يتعلق الأمر باستحقاقك كساحر.
لسبب أو لآخر ، كان ولع تاتسويا بميوكي كافياً ليتم تسميته بعقدة الأخت عند مقارنته بالتقاليد المجتمعية. أراد أن يذهب لتهنئتها على الفور ، لكن للأسف ، تم استخدام وقت ما بعد الاحتفال لتوزيع بطاقات الهوية.
لكن ، عندما تكون جنبًا إلى جنب مع تاتسويا وحده ، ستختار بالتأكيد أداء العمل بنفسها.
نظرًا لأن البطاقات الفردية لم يتم إنشاؤها مسبقًا ، كان الترتيب هو أن يذهب كل شخص إلى مكان معين لكتابة بياناته شخصيًا في البطاقات المعدة للاستخدام داخل مباني المدرسة ، لذلك أيًا كان العداد الذي يذهبون إليه ، يمكن للإجراء أن يكتمل ، ولكن هنا ، ظهر جدار بشكل طبيعي في قلب تاتسويا.
شاهدت شقيقها يأخذ رشفة ثانية ، و وجهه راضٍ. ثم بتعبير من الارتياح ، وضعت فنجانها في فمها. هذا ما كانت تفعله دائما.
من المحتمل- لا ، من المؤكد أن تتخطى ميوكي هذا الجزء ، لكن بصفتها ممثلة للطلاب الجدد ، فقد تم منحها بالفعل بطاقة على أي حال. والآن كان هناك الكثير من الضيوف و أعضاء مجلس الطلاب يتزاحمون حولها.
على الرغم من أنه كان يحتوي على عدد قليل من العبارات الخطيرة إلى حد ما ، مثل “الجميع متساوون” ، “متحدون كواحد” ، “حتى خارج السحر” ، و “متكامل” ، لكنها اختتمتهم جيدًا و لم يبدوا شائكين على الإطلاق.
“شيبا-كن ، في أي صف أنت؟”
كان هذا صحيحًا بشكل أكبر عندما يتعلق الأمر بالشباب و الشابات غير الناضجين عاطفياً. كانت الرؤى الوحيدة لمستقبلهم هي الرؤى المذهلة. لم يكن هذا في حد ذاته أمرًا سيئًا بالضرورة ، ولكن الحقيقة هي أن أكثر من عدد قليل من الأطفال سيتعرضون للأذى نتيجة لتلك القيم الراسخة.
إيريكا ، غير قادرة على إخفاء حماستها ، سألت تاتسويا ، الذي كان في آخر صف المجموعة ، ليتلقى بطاقة هويته أخيرًا. (بعبارة أخرى ، كان يتظاهر بأنه يهتم بأمر “السيدات أولاً”).
نتيجة لانتشار علاجات تقويم العظام بدءًا من منتصف القرن الحادي و العشرين تقريبًا ، سرعان ما أصبحت حالة قصر النظر شيئًا من الماضي في هذا البلد.
“الفصل E.”
“يُحظر على الطلاب حمل أجهزة عرض افتراضية داخل مدرستنا. للأسف ، هذا هو النوع الذي يستخدمه معظم الطلاب. لكنك كنت تستخدم النوع مع الشاشة حتى قبل التسجيل هنا ، أليس كذلك؟”
“نعم! نحن في نفس الصف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى ، بدا الأخ الأكبر ، باستثناء ظهره المستقيم و عينيه الحادتين ، متوسطًا تمامًا ، دون أي ملامح بارزة.
قفزت من الفرح عند رده. لقد كانت لفتة مبالغ فيها بعض الشيء ، لكن …
صوت طحن الفاصوليا و الفقاعات الناتجة عن غلي الماء الساخن دغدغ آذان تاتسويا.
“أنا في نفس الفصل أيضًا.”
(…هاه؟)
بدت ميزوكي متحمسة أيضًا ، لكنها لم تقم بنفس ردة الفعل. ربما كان هذا طبيعيًا لطلاب المدارس الثانوية الجدد.
الويد (Weed) هو المصطلح المستخدم للإشارة إلى طلاب الدورة 2.
“أنا في الفصل F.”
كانت في مستوى العين المثالي للتحقق من أنه كان طالبًا في الدورة 2.
“أنا في الفصل G.”
“همم … أعتقد أن هذا يجعل الأمور معقّدة حقا.”
ومع ذلك هذا لا يعني أن الاستجابات الخفيفة للاثنين الآخرين كانت أقل حماسة. كان الجزء المهم أنهم كانوا في حالة معنوية عالية من هذا الحدث – دخول المدرسة الثانوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما يوحي صوتها ، كانت طالبة.
كانت هذه المدرسة بها ثمانية فصول لكل سنة ، وخمسة وعشرون طالبًا في الفصل الواحد.
في هذا البلد ، بالإضافة إلى كونه ملحقًا سحريًا كلاسيكيًا ، كان أيضًا اختصارًا للكلمة اليابانية “المشغل السحري”.
حتى تلك النقطة ، كانوا متساويين.
لم تسأل ميزوكي ، ربما لأنها كانت تنتظر الإجابة أيضا.
لكن بعد ذلك ، تم وضع الأعشاب الضارة ، التي لم يكن من المتوقع أن تتفتح ، في الفئات من E إلى H – منفصلة عن “البيوت الزجاجية” التي ستوضع فيها الأزهار ، حيث كان من المتوقع أن تتفتح لتصبح أزهارًا ضخمة.
لم يحاول أي منهما فرض محادثة.
لقد انفصلوا بطبيعة الحال عن الطالبتين اللتين انتهى بهما المطاف في فصل آخر.
حتى أولئك الذين يسمون بـالإسبرز (المستخدمون الخارقون للطبيعة) ، والذين يمكن أن يتسببوا في ظواهر خارقة للطبيعة بمجرد التفكير فيها ، كانوا يميلون إلى التضحية بتخصصهم في مجالات معينة مقابل السرعة و الاستقرار اللذان يوفرهما نظام التنشيط الروتيني في الـ CAD.
يبدو أنهم يتجهون نحو فصولهم الخاصة.
كانت المقاعد نفسها فسيحة إلى حد ما أيضًا ، تاركة جانباً مدى الراحة التي كانت عليها ، وكانت الفتاة المعنية ذات بنية ضيقة (لاحظ أن هذا يشير إلى مظهر العرض) ، لذلك لن يزعج ذلك تاتسويا على الإطلاق إذا كانت ستجلس بجانبه. في الواقع ، كانت صفقة أفضل من بقاء كرة متعرقة من العضلات بجانبه.
كانت غرف الصف مختلفة فقط لأنهم انقسموا بين A إلى D و E إلى H ، لكن لا يبدو أن ذلك يثبط حماستهم على الإطلاق.
تساءلت إيريكا بصوت عالٍ.
لم يكن الأمر كما لو أن جميع الطلاب في الدورة 2 سيبقون معا في مجموعة واحدة.
عند سماع إيريكا تتمتم بشكل عميق التفكير و استجوابي ، لم يعرف تاتسويا كيفية الرد عليها.
كان هناك الكثير من الأطفال الذين فكروا ، واو ، لقد تمكنت من الالتحاق بمدرسة النخبة التي كانت بعيدة عن متناول يدي أيضًا.
** ت.م : البلوم تعني الأزهار في إشارة إلى الطبقة النخبة ، و الويد تعني الأعشاب في إشارة إلى الضعفاء. **
تم تصنيف هذه المدرسة كواحدة من أفضل المدارس في البلاد حتى بالنسبة لمواد أخرى لا تتعلق بالسحر.
كان هذا صحيحًا بشكل أكبر عندما يتعلق الأمر بالشباب و الشابات غير الناضجين عاطفياً. كانت الرؤى الوحيدة لمستقبلهم هي الرؤى المذهلة. لم يكن هذا في حد ذاته أمرًا سيئًا بالضرورة ، ولكن الحقيقة هي أن أكثر من عدد قليل من الأطفال سيتعرضون للأذى نتيجة لتلك القيم الراسخة.
ربما ذهب الاثنان منهما للبحث عن أصدقاء في فصولهم الدراسية والذين سيقضون معهم العام المقبل.
“عندما يتعلق الأمر بميوكي ، فإن شيبا-كن يترك نفسه خارجًا ولا يفكر في الأمر مليا ، هاه …”
“ماذا سنفعل؟ هل يجب أن نذهب إلى غرفة الصف أيضًا؟”
(ومع ذلك ، تشيبا هاه … تعني “ألف ورقة.” واحد آخر من الأرقام؟ لا أعتقد أنه كانت هناك فتاة تدعى إيريكا في عائلة تشيبا ، لكن من المحتمل أنها جزء من عائلة متفرعة …)
سألت إيريكا و هي تنظر إلى وجه تاتسويا.
—إنه مجرد إضافة ، على أي حال.
لم تسأل ميزوكي ، ربما لأنها كانت تنتظر الإجابة أيضا.
على الجانب الآخر من عدساتها ، تجمدت عيناها بدهشة.
بصرف النظر عن المدارس التي حافظت على التقاليد القديمة ، لم تستخدم المدارس الثانوية معلمي الصف في هذه الأيام ، إلا استثناءات قليلة.
ذهب إلى غرفته و خلع زيه الرسمي أولا.
لم يكونوا بحاجة إلى أشخاص للاتصال بالطلاب إلى المكتب – و كان ترف إهدار نفقات الموظفين على شيء كهذا أمرًا نادرًا. تم التعامل مع كل شيء عن طريق الاتصالات بين الأجهزة المتصلة بشبكة المدرسة.
ضحكت مايومي ، ولم يبدو أنها كانت منزعجة من صمت تاتسويا.
كان المعيار لعقود الآن هو إعطاء كل طالب جهاز شخصي لاستخدامه في المدرسة. تم استخدام محطات المعلومات هذه حتى في التدريس الشخصي ، طالما أنها لم تكن للتدريب على المهارات أو الأنشطة الأخرى واسعة النطاق.
“المعذرة …”
إذا احتاج الطالب إلى مزيد من الرعاية ، فلدى المدارس دائمًا العديد من المستشارين المؤهلين مهنيًا في العديد من مجالات الخبرة و التخصصات المختلفة.
تتكون مباني المدرسة من ثلاثة أجزاء: المبنى الرئيسي ، مبنى التطبيق العملي ، و مبنى المختبر. كانت هناك قاعة / صالة للألعاب الرياضية كان تصميمها الداخلي قابل للتغيير ميكانيكيًا. كانت هناك مكتبات في الطابق الثالث و الطابق السفلي الثاني. كانت هناك قاعتان أصغر للألعاب الرياضية. كان هناك مبنى تحضيري يستخدم لغرف التغيير و الاستحمام و التخزين و غرف النادي. كانت قاعة الطعام / الكافتيريا / منطقة آلات البيع في مبنى آخر ، وكانت هناك العديد من الهياكل الأخرى الكبيرة والصغيرة على حد سواء تملأ قطعة أرض الثانوية الأولى – بدا الأمر و كأنه حرم جامعة محلية في الضواحي أكثر من كونه مدرسة ثانوية.
لذلك ، كان السبب وراء الحاجة إلى غرف الدراسة هو تسهيل الدروس العملية و التجريبية في الوقت المناسب ،
انحنى تاتسويا بصمت على ابتسامتها الودودة.
عندما تنتهي منها ، وحتى لا يكون لديك فائض في الوقت ، كانوا بحاجة إلى مكان ما لاستيعاب عدد معين من الناس. (على الرغم من ذلك ، كان الاحتجاز شأناً يومياً).
شاهدت شقيقها يأخذ رشفة ثانية ، و وجهه راضٍ. ثم بتعبير من الارتياح ، وضعت فنجانها في فمها. هذا ما كانت تفعله دائما.
بالإضافة إلى ذلك ، فإن امتلاك محطة معلومات خاصة بك كان أيضًا مناسبًا للغاية لأسباب عديدة.
لكن إجابة إيريكا كانت غير متوقعة.
بغض النظر عن الخلفية التي أتى منها الأشخاص – فإن قضاء وقت طويل في غرفة واحدة يعني أنك ستعمل بشكل طبيعي على تعميق التبادلات مع الآخرين.
“تشرفت بلقائك كذلك.”
أدى استبعاد معلمي الفصل الدراسي في الواقع إلى تقوية العلاقات بين الطلاب.
ما قالته إيريكا ربما كان غير بديهي و يصعب فهمه بعض الشيء ، لكن يبدو أنها لم تكن تحاول أن تقول إن وجوههم متشابهة.
على أي حال ، سيكون الذهاب إلى غرفة الصف هو الخيار الأسرع إذا أرادوا تكوين صداقات جديدة.
“كيف يمكنهم أن يجعلوا أوني-ساما بديلاً؟ لقد حصلت على أعلى الدرجات في امتحان القبول! يجب أن تكون من يمثل الطلاب الجدد ، و ليس أنا!”
لكن تاتسويا هز رأسه على دعوة إيريكا.
ومع ذلك ، ابتسمت ميزوكي بطريقة متحفظة و غير آمنة لسبب ما.
“آسف. من المفترض أن أقابل أختي الصغرى.”
كان هناك الكثير من الأشياء للحديث عنها. اليوم كان حفل الدخول. لقد كونوا صداقات جديدة ، و لسبب ما ، فقد قابلوا سينباي مثير للقلق. تمت دعوة ميوكي للانضمام إلى مجلس الطلاب كما هو متوقع. يمكن أن يكونوا مستيقظين طوال الليل يتذكرون أحداث اليوم و يتحدثون عنها.
كان يعلم أنه لن يكون هناك دروس أو إعلانات اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس هو. إنه مثل … كيف أضع ذلك …؟”
لقد وعد تاتسويا ميوكي بالعودة إلى المنزل معها مباشرة بعد أن تنتهي من إجراءاتها الرسمية.
“همم … أعتقد أن هذا يجعل الأمور معقّدة حقا.”
“هيييه … لابد أنها لطيفة جدًا إذا كانت أخت شيبا-كن الصغرى ، أليس كذلك؟”
أعطت إيريكا إيماءة قوية بقوة و كادت أن تصفع فخذيها.
عند سماع إيريكا تتمتم بشكل عميق التفكير و استجوابي ، لم يعرف تاتسويا كيفية الرد عليها.
لحسن الحظ ، لم يكن هناك سبب لإجبار نفسه على الإجابة ، لأن ميزوكي سألته سؤالًا أكثر جوهرية.
ماذا تقصد بعبارة “إذا كانت أختك”؟
“حسنا يبدو هذا جيدا ، لقد تعارفنا للتو مع بعضنا البعض. سواء كانوا من نفس الجنس أو من نفس السنة الدراسية ، فلن نجد الكثير من الأصدقاء الآخرين.”
لقد كان يفكر في ذلك.
ترك تاتسويا وخزًا من النقد يتسلل إلى عينيه.
شعر أن استنتاجها لم يكن يتبع منطقها.
وبّخت الأخت بشدة بيان الأخ ضعيف الروح ، لكن…
لحسن الحظ ، لم يكن هناك سبب لإجبار نفسه على الإجابة ، لأن ميزوكي سألته سؤالًا أكثر جوهرية.
“لم نعد بأي شيء مسبقًا. إذا كانت لديها خططها الخاصة ، فعلينا إعطاء الأولوية لذلك ، صحيح؟”
“أخت صغرى … هل يمكن أن تكون شيبا ميوكي-سان ، ممثلة الطلاب الجدد؟”
لقد كان يفكر في ذلك.
هذه المرة ، لا داعي للقلق. أجاب على السؤال بإيماءة واحدة للإشارة إلى التأكيد.
على أي حال ، سيكون الذهاب إلى غرفة الصف هو الخيار الأسرع إذا أرادوا تكوين صداقات جديدة.
“إيه؟ حقًا؟ إذن هل أنتم تؤمان؟”
“هذه هي شيباتا ميزوكي. وهذه تشيبا إيريكا. نحن في نفس الفصل.”
كان سؤال إيريكا مفهومًا ، وقد كان تاتسويا معتادًا على ذلك منذ الصغر.
أجاب شخص آخر على سؤاله و اقتراحه.
“لقد تم سؤالنا هذا كثيرًا ، لكننا لسنا توأمين. ولدت في أبريل ، و هي ولدت في مارس. لو ولدت قبل شهر أو أختي بعد شهر لن نكون في نفس السنة الدراسية.”
شاهدت شقيقها يأخذ رشفة ثانية ، و وجهه راضٍ. ثم بتعبير من الارتياح ، وضعت فنجانها في فمها. هذا ما كانت تفعله دائما.
“همم … أعتقد أن هذا يجعل الأمور معقّدة حقا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك ساعة معروضة على جهازه المفتوح ، سحبت عقله المشتت في القراءة إلى الواقع.
كان الأمر معقدًا بالتأكيد أن يكون في نفس السنة الدراسية مع أخته الصغرى – طالبة شرف – لكن إيريكا لم تعني أي ضرر بالسؤال.
“أنا أرى … أليس من السابق لأوانه مواعدة زملائك في الفصل؟”
ابتسم تاتسويا وترك سؤالا ينزلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصراحة ، على الرغم من أنه لم يكن مقتنعًا. هذا هو حفل الدخول الخاص بك ، لذا يمكنك على الأقل التأكد من أنك تعرفين مكان حدوثه.
“لكنني مندهش أنك عرفت ذلك. ليس الأمر كما لو أن شيبا اسم نادر إلى هذا الحد.”
(إذن … ماذا علي أن أفعل الآن؟)
ابتسمت الفتاتان قليلاً عند رده.
على صدره ، كما هو متوقع ، كان الشعار ذو ثماني بتلات.
كان هناك اختلاف ملحوظ في الظل بينهما.
الـ CAD — جهاز مساعدة الصب (Casting Assistance Device).
“لا ، لا ، إنه نادر جدا.”
لقد كان اضطرابا يجعل حواس الشخص حادة بشكل مفرط.
ومع ذلك ، فإن الطريقة التي قالت بها ذلك أعطت شعورًا مختلفًا إلى حد كبير. على عكس ابتسامة إيريكا التي امتزجت بشعور من السخرية.
كانت الأرقام هي سلالات السحرة الذين لديهم استعداد وراثي متفوق ، وكانت عائلة سايغوسا ، مع الرقم سبعة في اسمها ، واحدة من الاثنين في اليابان اللّتان تعتبران حاليًا الأقوى. وهذه الفتاة ، التي كانت على الأرجح جزءًا من السلالة المباشرة ، كانت رئيسة مجلس طلاب هذه المدرسة.
“تبدو وجوهكم متشابهة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) و استمرّت في الشرح.
ومع ذلك ، ابتسمت ميزوكي بطريقة متحفظة و غير آمنة لسبب ما.
“هل هم كذلك؟ أنا أتساءل.”
“هل هم كذلك؟ أنا أتساءل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com □□□□□□
لا يسع تاتسويا إلا أن يكون مرتبكا بعض الشيء. ربما أشار إلى أن كلمات ميزوكي جاءت من نفس الأساس مثل كلمات إيريكا ، لكنه لم يشعر أنها كانت واقعية بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ..كان هذا بالتأكيد نوعًا من الحكمة للعيش بها. لم يكن يشعر بالجرأة على معارضة ذلك ، لذلك وجد مقعدًا فارغًا بالقرب من المنتصف في الثلث الخلفي من الغرفة وجلس.
أو بالأحرى ، لم يستطع تصديق ذلك.
عندما تنتهي منها ، وحتى لا يكون لديك فائض في الوقت ، كانوا بحاجة إلى مكان ما لاستيعاب عدد معين من الناس. (على الرغم من ذلك ، كان الاحتجاز شأناً يومياً).
حتى لو أبعد نفسه عن الضوء المواتي الذي ألقاه عليها كأحد أفراد العائلة ، كانت ميوكي فتاة جميلة بشكل غير مألوف. حتى بدون قدراتها الهائلة ، لا يمكنها إلا أن تجذب الانتباه أينما ذهبت. لقد كانت آيدول بالفطرة – لا ، نجمة.
”أنا شيبا تاتسويا. سعدت بلقائك.”
عند النظر أخته الصغرى ، يدرك دائمًا أن المثل القائل “الإله لا يعطي هديتين” لم يكن ذلك سوى كذبة غير سارة.
“تشرفت بلقائك كذلك.”
كان تقييم تاتسويا الخاص لقيمة الذات ، عند التفكير في الأمر ، أعلى قليلاً من المتوسط ، أو ربما في المنطقة الوسطى العليا.
على الرغم من أنه قال ذلك ، إلا أنه لم يفكر كثيرا في الموافقة. لم يكن هناك سبب معين يدفعه لضرورة الإسراع في العودة إلى المنزل. كان تاتسويا قد خطط أصلاً لقضاء فترة ما بعد الظهر في مكان ما للاحتفال بتسجيل أخته قبل العودة إلى المنزل.
خلال المرحلة المتوسطة ، كان يرى أخته تتلقى رسائل حب بشكل عملي يوميًا (على الرغم من أن تاتسويا رآها بريد معجب أكثر من أي شيء آخر). لم يتلق أي شيء من هذا القبيل ولو مرة واحدة.
ترك تاتسويا وخزًا من النقد يتسلل إلى عينيه.
يجب أن يشتركوا في نفس الشفرة الجينية – حسنًا ، بعض منها ، على أي حال – لكن هذا لم يمنع تاتسويا من الشك في علاقتهما بالدم مرارًا و تكرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن جاء دور تاتسويا لمنحها ابتسامة جافة.
ومع ذلك ، أومأت إيريكا برأسها بسرعة عند رد تاتسويا – أو بالأحرى على ما قالته ميزوكي.
كان هناك الكثير من الأطفال الذين فكروا ، واو ، لقد تمكنت من الالتحاق بمدرسة النخبة التي كانت بعيدة عن متناول يدي أيضًا.
“الآن بعد أن ذكرت ذلك … نعم ، إنهما متشابهان بالفعل! أعني ، شيبا-كن لطيف بنفسه. ولا يقتصر الأمر على مظهر وجهه. إنه مثل نوع الهواء من حوله ، أو شيء من هذا القبيل.”
كان الشاب يبحث عن مكان يجلس فيه أثناء انتظاره لبداية مراسم الدخول ، مشى على على طول طريق مرصوف بطبقة من الطوب وهو ينظر إلى اليمين و اليسار.
“قلت لطيف ، أي كلمة من أي عصر عفا عنها الزمن هذه… علاوة على ذلك ، إذا تجاهلت وجوهنا ، فنحن لا نبدو متشابهين ، أليس كذلك؟”
أشار تاتسويا إلى صدره الأيسر بابتسامة مؤلمة ولكنها كانت ودية. لم تكن هناك أي طريقة لا تعرف فيها رئيس مجلس الطلاب ما يعنيه بذلك.
ما قالته إيريكا ربما كان غير بديهي و يصعب فهمه بعض الشيء ، لكن يبدو أنها لم تكن تحاول أن تقول إن وجوههم متشابهة.
“متجر الكعك” الذي أحضرتهم إيريكا إليه كان في الواقع “مقهى فرنسي مع حلوى لذيذة”. تناولوا غداءهم هناك و قضوا بعض الوقت في الدردشة بمرح (كانت الفتيات الثلاث يتحدثن ، و كان تاتسويا يستمع فقط) ، وبحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى المنزل ، كان الوقت يقترب من المساء.
هذه هي الطريقة التي ترجمها بها تاتسويا ، على الأقل ، وهذا هو السبب في أنه لم يستطع فعل شيء بشأن الأمر لكن قام بذلك الرد.
لكنها أثبتت نفسها بين طلاب الدورة 2 أنفسهم كمصطلح ازدرائي شبه عام. حتى أنهم بنفسهم اعتقدوا أنهم ليسوا أكثر من إضافات.
“هذا ليس هو. إنه مثل … كيف أضع ذلك …؟”
في حين أنه تمكن بطريقة ما من إثارة استياء ليس فقط واحد من الطبقة العليا ، لكن أيضًا واحد من أعضاء مجلس الطلاب التنفيذيين ، عندما التحق للتو بالمدرسة ، كان ذلك شيئًا خارج عن إرادته تمامًا.
يبدو أن إيريكا لم تكن قادرة على التعبير عن ذلك بشكل جيد بنفسها. ربما كانت قد وقفت هناك تئن حائرة لبعض الوقت لو لم تأت ميزوكي لإنقاذها.
على أي حال ، سيكون الذهاب إلى غرفة الصف هو الخيار الأسرع إذا أرادوا تكوين صداقات جديدة.
“إنها الهالة الخاصة بكما. إنها تجعل تعبيراتكما تبدو كريمة حقًا. كما هو متوقع من الأشقاء.”
لكن إجابة إيريكا كانت غير متوقعة.
“هذا صحيح! الهالة ، إنها هالتك! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوني-ساما… بنفس الطريقة تقول…”
أعطت إيريكا إيماءة قوية بقوة و كادت أن تصفع فخذيها.
في حين أنه أمر مؤسف ، كان تعليم السحر عرضة للحوادث. ارتبط الفشل السحري ، سواء في التدريبات أو التجارب ، ارتباطًا مباشرًا بالحوادث التي لم تكن بسيطة. كان الطلاب على دراية بمثل هذه المخاطر – فقد راهنوا بمستقبلهم على موهبتهم السحرية و إمكانياتهم في السعي ليصبحوا سحرة.
الآن جاء دور تاتسويا لمنحها ابتسامة جافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن…”
“تشيبا . ..أنت في الحقيقة ذلك نوع من المهرج ، كما تعلمين؟ يتم حملك بعيدا بسهولة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – ربما يحتاج إلى التصرف بحذر أكثر من المعتاد عندما يكون حولها.
“مهرج؟”
أما الذين ملؤوا الأماكن الشاغرة و عوّضوا عن هذه الخسائر فقد كانوا “طلاب الدورة 2”.
بطريقة ما ، لم يستمع إلا إلى نصف صراخها.
□□□□□□
“يا له من وقاحة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس ما أعنيه. إلى جانب ذلك ، عدساتها ليست منحنية على الإطلاق ، أليس كذلك؟”
من نبرة صوتها ، لم تبدو إيريكا أيضا و كأنها منزعجة جدًا من تعليقه.
سيكون بالتأكيد الجو حيويًا من حولها بدءًا من الغد.
“ومع ذلك ، شيباتا ، إنه لأمر مدهش أنك تجيدين قراءة الهالات في تعبيرات الناس … يبدو أن لديك حقا عيون جيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون منحهم الحق في التخرج من مدرسة ثانوية سحرية ، لن يتمكنوا من التقدم إلى جامعة السحر الوطنية.
هذه الكلمات ، من ناحية أخرى ، قيلت بشكل هادف.
“لم تتحققي من مكان حفل الدخول ، لكنك تعرفين مكان متجر الكعك؟”
“هاه؟ لكن ميزوكي ترتدي نظارات.”
لم يكلف نفسه عناء إخفاء صدره الأيسر.
تساءلت إيريكا بصوت عالٍ.
لم يهتموا بوجود شخص ما للتحدث معه بجوارهم مباشرة.
“هذا ليس ما أعنيه. إلى جانب ذلك ، عدساتها ليست منحنية على الإطلاق ، أليس كذلك؟”
في حين أنه تمكن بطريقة ما من إثارة استياء ليس فقط واحد من الطبقة العليا ، لكن أيضًا واحد من أعضاء مجلس الطلاب التنفيذيين ، عندما التحق للتو بالمدرسة ، كان ذلك شيئًا خارج عن إرادته تمامًا.
في حيرة من أمرها ، نظرت إيريكا إلى نظارات ميزوكي.
على الجانب الآخر من عدساتها ، تجمدت عيناها بدهشة.
على الجانب الآخر من عدساتها ، تجمدت عيناها بدهشة.
“… لوحة الاتجاهات؟”
هل تفاجأت بأن أحدهم لاحظ ذلك أم خاب أملها لأنها لم تخفيه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأشقاء جلسوا بجانب بعضهم البعض في منزلهم وحدهم وهم يحتسون قهوتهم بصمت.
أيا كان الأمر ، بدا لتاتسويا أن ذلك لم يكن له أي تأثير بالنسبة لها.
حتى في العصر الحديث ، اتبعت المدارس التقليد القديم المتمثل في إعلان من كان في أي فصل قبل حفل الدخول ، ثم مقاعد الطلاب في الفصل. على الرغم من ذلك ، في هذه المدرسة ، لن تتمكن من معرفة الفصل الذي كنت فيه حتى يتم إصدار بطاقة الهوية الخاصة بك.
أما عن سبب قيامها بهذا الوجه ، فلم يكن لديه فرصة للاستفسار عنه.
“تشيبا . ..أنت في الحقيقة ذلك نوع من المهرج ، كما تعلمين؟ يتم حملك بعيدا بسهولة.”
كان الوقت قد انتهى للتو. وربما كان ذلك للأفضل في الوقت الحالي.
(ومع ذلك ، تشيبا هاه … تعني “ألف ورقة.” واحد آخر من الأرقام؟ لا أعتقد أنه كانت هناك فتاة تدعى إيريكا في عائلة تشيبا ، لكن من المحتمل أنها جزء من عائلة متفرعة …)
□□□□□□
ومع ذلك ، ابتسمت ميزوكي بطريقة متحفظة و غير آمنة لسبب ما.
“أنا آسفة لجعلك تنتظر ، أوني-ساما.”
أول ما لفت انتباهه كان تنورة الزي المدرسي ، ثم سوار عريض على معصمها الأيسر.
خلف تاتسويا و البقية ، الذين كانوا يتحدثون في الزاوية بالقرب من مخرج القاعة ، نادى عليع صوت الشخص الذي كان ينتظره.
“الفصل E.”
خرجت ميوكي من الحشد المحيط بها.
كانت تلك أفكاره الصادقة ، لكنه لم يقل كلمة.
في البداية فكّر أن هذا كان سريعًا بعض الشيء ، لكن بالتفكير في شخصية أخته الصغرى ، ربما كان هذا هو الوقت المناسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com □□□□□□
كانت بعيدة كل البعد عن كونها غير اجتماعية ، لكن لا يمكن إنكار انزعاجها تجاه الإطراء و المجاملات. لم تكن طفولية تمامًا ، لكنها بالتأكيد لم تكن بمنأى عن الفرص لتلقي المديح منذ أن كانت صغيرة. ومن بينها ، كان لديها تلك الأوقات لتلقي المديح الممزوج بالحسد و الغيرة.
استخدم الطلاب بطاقات الهوية للوصول إلى مرافق المدرسة ، ولكن لن يتم توزيعها عليهم حتى انتهاء الحفل.
بالتفكير من هذا المنظور ، كانت ستعتاد بشكل طبيعي على التملق. كان سيقول إنها تحملت في الواقع الكثير اليوم.
وضعت الكأس على الطاولة الجانبية ، ثم دارت إلى الجانب الآخر و جلست بجانبه.
“كان ذلك سريعًا.”
شاهدت شقيقها يأخذ رشفة ثانية ، و وجهه راضٍ. ثم بتعبير من الارتياح ، وضعت فنجانها في فمها. هذا ما كانت تفعله دائما.
و بينما تمكن من نطق هذه الكلمات ، انتهى به الأمر إلى أن تكون نغماته استفهامًا إلى حد ما ، لأنه كان هناك شخص ما مع ميوكي لم يكن يتوقع رؤيته.
“أوني-ساما ، هؤلاء …؟”
“مرحبا شيبا-كن. نحن نلتقي مرة أخرى.”
“شيبا تاتسويا-كن … آه أنا أرى ، إذن أنت ذلك الشخص …”
انحنى تاتسويا بصمت على ابتسامتها الودودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يبدو رائعًا! يبدو أن هناك متجر كعكة لذيذ هنا.”
يبدو أن كلماتها كانت تحاول تصحيح الأمور معه.
“ومع ذلك ، شيباتا ، إنه لأمر مدهش أنك تجيدين قراءة الهالات في تعبيرات الناس … يبدو أن لديك حقا عيون جيدة.”
على الرغم من اعترافه غير الكافي بلطفها ، رئيسة مجلس الطلاب ، سايغوسا مايومي ، لم تترك ابتسامتها على الإطلاق.
قام بتسجيل الخروج من موقع الكتب المعتاد الخاص به وأغلق جهازه ، ولكن بينما كان على وشك النهوض ، أتى صوت إليه.
ربما كان هذا هو وجهها في لعبة البوكر ، أو ربما كانت مرتاحة في منطقتها الخاصة.
“أوني-ساما ليس أخاً أكبر عديم الفائدة أو أي شيء من هذا القبيل! …لكنني أفهم. أنا أعتذر عن كوني عنيدة.”
كان تاتسويا قد قابلها للتو ، لذلك لم يستطع أن يعرف بطريقة أو بأخرى.
– أليس هذا مبكرًا؟ … إنه متحمس جدا بالنسبة لاحتياطي.
لكن يبدو أن أخته كانت مهتمة أكثر بالفتيات بجانبه (؟) أكثر من اهتمامها برده الغريب على رئيس مجلس الطلاب.
كان من الجيد أنها لم تكن تمطر اليوم ، فكرة سخيفة جاءت إلى عقله عندما جلس على مقعد مخصص لثلاثة أشخاص ، ثم فتح الجهاز المحمول الخاص به ودخل إلى أحد مواقع الكتب المفضلة لديه.
“أوني-ساما ، هؤلاء …؟”
بشكل أساسي ، لمنع ذلك التحكم المطلوب في حساسية البوشيون ، و أولئك الذين لم يتمكنوا من القيام بذلك يحتاجون إلى مساعدة تكنولوجية. كانت إحدى هذه الأدوات عبارة عن نظارات مصنوعة من نوع خاص من العدسات يُعرف باسم “عدسات غلاف قطع الهالة”.
قبل أن تشرح سبب عدم وجودها بمفردها ، طلبت من تاتسويا شرح سبب عدم وجوده بمفرده.
ضحكت ، كما لو أن تعبير تاتسويا عن المفاجأة كان لطيفًا ،
على الرغم من أنه كان منهشا قليلا من مفاجئتها ، إلا أنه لم يحاول إخفاء الأمر. أجاب دون تخطي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوني-ساما… بنفس الطريقة تقول…”
“هذه هي شيباتا ميزوكي. وهذه تشيبا إيريكا. نحن في نفس الفصل.”
بالتفكير في ذلك ، اختار تاتسويا الصمت بأدب.
“أنا أرى … أليس من السابق لأوانه مواعدة زملائك في الفصل؟”
انحنى تاتسويا بصمت على ابتسامتها الودودة.
سألت مع وجه لطيف وهي تميل برأسها إلى الجانب.
بالطبع لم يكن الأمر كما لو كان سيختبر حياة سلسة حيث يمكنه التفكير في أشياء من هذا القبيل.
قال تعبيرها أنا بالتأكيد لا أعني أي شيء بذلك. كانت ابتسامة مهذبة على شفتيها – لكن عينيها لم تكن تبتسم.
“هل أنت طالب جديد؟ لقد حان وقت الحفل تقريبا.”
يا إلهي ، فكر تاتسويا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يبدو رائعًا! يبدو أن هناك متجر كعكة لذيذ هنا.”
لقد تعرضت لنيران مركزة من الإطراء المزعج منذ انتهاء الحفل ، و بدا أنه تراكم لديها قدر كبير من التوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن أن يقال إنها كانت معلقة إلى حد كبير حتى تصل إلى حد استخدام تنقيط الورق الأساسي ، بدلاً من استخدام نموذج قديم لآلة صنع القهوة.
“بالطبع لا ، ميوكي … كنت أتحدث معهم فقط أثناء انتظارك. إن قول ذلك كان وقحًا لهما ، كما تعلمين.”
على عكس صديقتها ، لا تبدو هذه الفتاة خجولة أو خائفة من الغرباء. عزز شعرها القصير و لون شعرها اللامع و ملامحها الجميلة الانطباع بأنها شخص مفعم بالحيوية.
شخصياً ، كان يعتقد أن وجهها العابس كان لطيفًا أيضًا ، لكن عدم تسمية نفسها عند التقديم لشخص ما لن يبدو جيدًا أمام كبار الطلاب و الطلاب الجدد الآخرين.
من الواضح أنها لم تكن شخصًا يعرفه ، ولم يكن الأمر أن مرفقيه أو قدميه كانا يعترضان طريقها.
ترك تاتسويا وخزًا من النقد يتسلل إلى عينيه.
“حسنا يبدو هذا جيدا ، لقد تعارفنا للتو مع بعضنا البعض. سواء كانوا من نفس الجنس أو من نفس السنة الدراسية ، فلن نجد الكثير من الأصدقاء الآخرين.”
بدت ميوكي مندهشة ، ثم ابتسمت ابتسامة أكثر رشاقة.
هذه المرة ، لا داعي للقلق. أجاب على السؤال بإيماءة واحدة للإشارة إلى التأكيد.
“سعيدة بلقائك ، شيباتا-سان ، تشيبا-سان. أنا شيبا ميوكي. أنا طالبة جديدة هنا أيضًا مثل أوني-ساما ، لذلك أتطلع إلى الانسجام معكما.”
“هاه؟ لكن ميزوكي ترتدي نظارات.”
“أنا شيباتا ميزوكي. سررت بلقائك أيضا.”
“كيف يمكنهم أن يجعلوا أوني-ساما بديلاً؟ لقد حصلت على أعلى الدرجات في امتحان القبول! يجب أن تكون من يمثل الطلاب الجدد ، و ليس أنا!”
”سررت بلقائك. يمكنك مناداتي فقط بإيريكا. هل سيكون من المقبول أن أتصل بك فقط ميوكي ، أيضًا؟”
“حسنا ، سأذهب إذن. … من فضلك شاهدني ، أوني-ساما.”
“نعم ، تفضلي. إن استخدام اسم عائلتي سيجعل من الصعب التمييز بيني و بين أخي بعد كل شيء.”
نادى باسمها بنبرة صوت قاسية ، مما تسبب في التقاط ميوكي أنفاسها و إغلاق فمها.
تبادلت الفتيات الثلاث مقدمات مرة أخرى.
“أنا آسفة ، أوني-ساما. بسببي أخذوا انطباعًا سيئًا عنك – ”
مقدمة ميوكي و ميزوكي كانت مناسبة للاجتماع الأول. لكن إيريكا ، من ناحية أخرى ، كانت تتصرف بالفعل بشكل ودي للغاية معها (بصيغة لطيفة).
تساءلت إيريكا بصوت عالٍ.
ومع ذلك ، كان تاتسويا هو الذي وجد نفسه مترددًا من أسلوبها الودي في الحديث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، بالتوفيق. سأتطلع إلى أدائك.”
أومأت ميوكي بدلاً من ذلك برأسها ، ولم تظهر أي تلميح من الكراهية ، لقد كانت بنبرتها المألوفة و موقفها الأكثر لطفًا.
نتيجة لانتشار علاجات تقويم العظام بدءًا من منتصف القرن الحادي و العشرين تقريبًا ، سرعان ما أصبحت حالة قصر النظر شيئًا من الماضي في هذا البلد.

انحنت مايومي للمرة الثانية و غادرت.
“آه ها ، ميوكي ، لم أتوقع منك أن تكوني اجتماعيًة جدًا من مظهرك الخارجي.”
انحنت مايومي بابتسامة خفيفة و ذهبت لتغادر القاعة.
“وأنت لديك شخصية منفتحة للغاية ، تمامًا كما تبدين. تشرفت بمقابلتك ، إيريكا.”
شخصياً ، كان يعتقد أن وجهها العابس كان لطيفًا أيضًا ، لكن عدم تسمية نفسها عند التقديم لشخص ما لن يبدو جيدًا أمام كبار الطلاب و الطلاب الجدد الآخرين.
ميوكي ، التي سئمت من كل الإطراء و التفاني ، ربما قدّرت موقف إيريكا الصريح ، لكن يبدو أن كلاهما قد اكتسب بطريقة ما تفاهما متبادلا يتجاوز ذلك.
أومأت ميوكي بدلاً من ذلك برأسها ، ولم تظهر أي تلميح من الكراهية ، لقد كانت بنبرتها المألوفة و موقفها الأكثر لطفًا.
تبادلت ميوكي و إيريكا الابتسامات الصريحة مع بعضهما البعض. في حين أن تاتسويا لم يستطع إلا أن يشعر بالتخلف عن الركب ، لكنهم لن يتمكنوا من الاستمرار في الوقوف هنا.
….. ثم لم يكونوا متشابهين للغاية.
لقد كانوا مع مجموعة رئيسة مجلس الطلاب التي جاءت مع أخته ، لذلك لن يُنظر إليهم على أنهم مصدر إزعاج ، لكن القيام بذلك لفترة أطول من شأنه أن يجعلهم يعيقون حركة المرور.
ما قالته إيريكا ربما كان غير بديهي و يصعب فهمه بعض الشيء ، لكن يبدو أنها لم تكن تحاول أن تقول إن وجوههم متشابهة.
“ميوكي. هل انتهيت من عملك مع مجلس الطلاب؟ إذا لم تكوني كذلك ، يمكنني أن أقتل بعض الوقت بنفسي كما تعلمين؟”
لسبب من الأسباب ، تميز إحساس أخته بالأزياء بمزيد من الانكشاف عندما تكون في المنزل.
“كل شيء على ما يرام.”
لا يزال بإمكانك أداء السحر بدون CAD ، لكنه يقوم بتسريع عملية الصب على قدم و ساق ، لدرجة أنه لم يكن هناك تقريبًا تقنيون سحريون لا يستخدمون واحدًا.
أجاب شخص آخر على سؤاله و اقتراحه.
في الوقت الحالي ، أجبر النقص الحاد في أولئك الذين يمكنهم تعليم السحر على إعطاء الأولوية لمن لديهم موهبة.
“كنا فقط نلتقي ببعضنا البعض اليوم. ميوكي-سان… هل يمكنني الاتصال بك هكذا أيضًا؟”
ذهب إلى غرفته و خلع زيه الرسمي أولا.
“نعم بالتأكيد.”
“بالطبع لا ، ميوكي … كنت أتحدث معهم فقط أثناء انتظارك. إن قول ذلك كان وقحًا لهما ، كما تعلمين.”
غيرت ميوكي ابتسامتها الصريحة إلى تعبير رسمي و أومأت برأسها عندما خاطبتها مايومي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبادلت الفتيات الثلاث مقدمات مرة أخرى.
“بعد ذلك ، ميوكي-سان ، سنناقش المزيد من التفاصيل في يوم آخر.”
لم يخرج أحد لاستقبالهم.
انحنت مايومي بابتسامة خفيفة و ذهبت لتغادر القاعة.
قال تعبيرها أنا بالتأكيد لا أعني أي شيء بذلك. كانت ابتسامة مهذبة على شفتيها – لكن عينيها لم تكن تبتسم.
لكن الطالب الذي كان ينتظرها مباشرة نادى عليها.
“أنا شيباتا ميزوكي. سررت بلقائك أيضا.”
على صدره ، كما هو متوقع ، كان الشعار ذو ثماني بتلات.
نادى باسمها بنبرة صوت قاسية ، مما تسبب في التقاط ميوكي أنفاسها و إغلاق فمها.
“لكن ، أيها الرئيسة ، جدولنا الزمني -”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصراحة ، على الرغم من أنه لم يكن مقتنعًا. هذا هو حفل الدخول الخاص بك ، لذا يمكنك على الأقل التأكد من أنك تعرفين مكان حدوثه.
“لم نعد بأي شيء مسبقًا. إذا كانت لديها خططها الخاصة ، فعلينا إعطاء الأولوية لذلك ، صحيح؟”
لكن الطالب الذي كان ينتظرها مباشرة نادى عليها.
بعد السيطرة على الطالب الذي ظهرت عليه علامات عدم التراجع في عينيه ، وجهت مايومي ابتسامة ذات مغزى إلى ميوكي وةتاتسويا.
ترجع أسباب ارتداء النظارات إلى تفضيل بسيط ، أو لأسباب تتعلق بالموضة ، أو…
“حسنا إذن ميوكي-سان ، ينبغي أن أغادر الآن. شيبا-كن أيضا ، أود أن ألتقي بك في يوم آخر.”
عندما يأتي الأصدقاء للزيارة ، كانت عادة تترك الأمر لـ HAR.
انحنت مايومي للمرة الثانية و غادرت.
الأشخاص الذين عانوا من “الحساسية المفرطة من إشعاع البوشيون” ، وهو اضطراب وراثي ، أظهروا أعراض الحساسية المفرطة لانبعاثات الجسيمات الروحية – ضوء غير مادي يتولد اعتمادًا على نشاط البوشيون.
استدار الطالب الذي كان يتبعها و نظر إلى تاتسويا بتعبير لم يكن ودودًا للغاية.
لم يخرج أحد لاستقبالهم.
□□□□□□
”أنا شيبا تاتسويا. سعدت بلقائك.”
“… هل يجب أن نذهب إلى المنزل ، إذن؟”
على أي حال ، سيكون الذهاب إلى غرفة الصف هو الخيار الأسرع إذا أرادوا تكوين صداقات جديدة.
في حين أنه تمكن بطريقة ما من إثارة استياء ليس فقط واحد من الطبقة العليا ، لكن أيضًا واحد من أعضاء مجلس الطلاب التنفيذيين ، عندما التحق للتو بالمدرسة ، كان ذلك شيئًا خارج عن إرادته تمامًا.
أشار تاتسويا إلى صدره الأيسر بابتسامة مؤلمة ولكنها كانت ودية. لم تكن هناك أي طريقة لا تعرف فيها رئيس مجلس الطلاب ما يعنيه بذلك.
بالطبع لم يكن الأمر كما لو كان سيختبر حياة سلسة حيث يمكنه التفكير في أشياء من هذا القبيل.
ألقت غمزة في النهاية ، لكن نبرة صوتها كانت بعيدة كل البعد عن الإعجاب. مع مظهرها الرائع جنبًا إلى جنب مع جسدها الرشيق (على الرغم من قصر قامتها) ، كان لديها جو جذاب لذلك لن يكون من المفاجئ إذا أساء الطلاب الذكور الذين التحقوا للتو فهمها.
على الرغم من امتلاكه أقل من ستة عشر عامًا من الخبرة الحياتية ، إلا أن تاتسويا قد عانى بالفعل من السلبية إلى هذه الدرجة.
أما الذين ملؤوا الأماكن الشاغرة و عوّضوا عن هذه الخسائر فقد كانوا “طلاب الدورة 2”.
“أنا آسفة ، أوني-ساما. بسببي أخذوا انطباعًا سيئًا عنك – ”
”أنا شيبا تاتسويا. سعدت بلقائك.”
“هذا ليس شيئا تعتذرين عليه.”
“كيف يمكنهم أن يجعلوا أوني-ساما بديلاً؟ لقد حصلت على أعلى الدرجات في امتحان القبول! يجب أن تكون من يمثل الطلاب الجدد ، و ليس أنا!”
دون السماح لميوكي المكتئبة بإنهاء اعتذارها ، رفع تاتسويا يده وووضعها على رأس ميوكي من الجانب مع ربتة صغيرة. مع استمراره في تمشيط شعرها بطريقة مريحة ، أصبح وجهها المكتئب ملونًا بتعبير مبتهج. لم يستطع أولئك الذين يشاهدون أن ينكروا أنهما كانا يتصرفان بشكل مشكوك فيه كأشقاء ، لكن لم تقل لا ميزوكي ولا إيريكا أي شيء عن ذلك ، ربما بدافع ضبط النفس لأن هذا كان أول لقاء بينهما مع الأخوين.
عندما فكّر في الأمر ، كان مثيرا للاهتمام حقا ، تحدثت الفتيات عن كيف كان الأمر مضحكا.
“بما أننا هنا ، لماذا لا تذهب لتناول بعض الشاي؟”
كانت تلك أفكاره الصادقة ، لكنه لم يقل كلمة.
“هذا يبدو رائعًا! يبدو أن هناك متجر كعكة لذيذ هنا.”
“أيضًا ، ميوكي … أنا أتطلع إلى ذلك. أنا فخور لكونك أختي. أُخرجي إلى هناك و أظهري لأخيك الأكبر عديم الفائدة لحظة تألق أخته الصغرى اللطيفة.”
بعبارة أخرى ، كانت دعوة لتناول الشاي.
ليس للأعلى و للأسفل – لكن لليسار وإلى اليمين.
لم تكن هناك حاجة لسؤالهم عما إذا كانت عائلاتهم تنتظرهم. قد يكون طلب مثل هذا الشيء اعتبارًا لا داعي له. كان الأمر نفسه بالنسبة لتاتسويا و ميوكي.
ومع ذلك ، كان تاتسويا هو الذي وجد نفسه مترددًا من أسلوبها الودي في الحديث.
بوضع ذلك جانبا، كان لدى تاتسويا شيئًا يريد أن يسأل عنه. لقد كان شيئًا بصراحة ليس بالأمر المهم ، لكنه كان يزعجه لدرجة أنه لم يستطع تركه.
“لنضع جانباً مسألة من أين حصلت على نتائج امتحان القبول … هذه هي المدرسة الثانوية السحرية ، لذلك من الواضح أنهم بحاجة إلى إعطاء الأولوية للقدرة السحرية العملية على الاختبار الكتابي. أنت تدركين جيدًا قدراتي العملية ، أليس كذلك؟ ربما وصلت إلى الدورة 2 فقط ، لكنني مندهش من أنني وصلت إلى هذا الحد.”
“لم تتحققي من مكان حفل الدخول ، لكنك تعرفين مكان متجر الكعك؟”
كانت كمية الطلاب الجدد في هذه المدرسة مائتي طالب جديد. من بينهم ، سيتم تسجيل مائة كطلاب ينتمون إلى الدورة 2.
ربما كان السؤال لئيمًا بعض الشيء ، لكن إيريكا أومأت بثقة و دون أدنى ذرة من التردد.
“بالطبع! هذا شيء مهم ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت ميزوكي متحمسة أيضًا ، لكنها لم تقم بنفس ردة الفعل. ربما كان هذا طبيعيًا لطلاب المدارس الثانوية الجدد.
“بالطبع هاه…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن العوامل النفسية يمكن أن تفسد المواهب السحرية بسهولة. ينسحب عدد كبير من الطلاب من المدرسة كل عام بعد الصدمة الناجمة عن حادث جعلهم غير قادرين على استخدام السحر.
تحولت كلماته إلى همهمة ، لكنه لم يهتم كما لو كان الأمر يتعلق بشخص آخر ، اعتقد تاتسويا أن شخصا ما سيتلقى العبئ الأكبر من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يبدو رائعًا! يبدو أن هناك متجر كعكة لذيذ هنا.”
لكن يبدو أنه كان الوحيد الذي صُدم من إيريكا.
عند النظر أخته الصغرى ، يدرك دائمًا أن المثل القائل “الإله لا يعطي هديتين” لم يكن ذلك سوى كذبة غير سارة.
“أوني-ساما ، ماذا سنفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، أومأت إيريكا برأسها بسرعة عند رد تاتسويا – أو بالأحرى على ما قالته ميزوكي.
لم تكن ميوكي تتصرف كما لو كانت مهتمة على الإطلاق بإعطاء إيريكا الأولوية غير المعقولة لموقع متجر الحلويات على موقع مكان الاحتفال. – بالطبع ، لم تكن ميوكي تعرف كيف حدث ذلك في المقام الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنتيجة للحديث مع رئيسة مجلس الطلاب ، عندما دخل تاتسويا إلى القاعة تم شغل أكثر من نصف المقاعد بالفعل.
ومع ذلك ، لم يكن عليه أن يفكر مليًا في الاتفاق معهم.
بطريقة ما ، لم يستمع إلا إلى نصف صراخها.
“حسنا يبدو هذا جيدا ، لقد تعارفنا للتو مع بعضنا البعض. سواء كانوا من نفس الجنس أو من نفس السنة الدراسية ، فلن نجد الكثير من الأصدقاء الآخرين.”
“أوني-ساما ، هؤلاء …؟”
على الرغم من أنه قال ذلك ، إلا أنه لم يفكر كثيرا في الموافقة. لم يكن هناك سبب معين يدفعه لضرورة الإسراع في العودة إلى المنزل. كان تاتسويا قد خطط أصلاً لقضاء فترة ما بعد الظهر في مكان ما للاحتفال بتسجيل أخته قبل العودة إلى المنزل.
ربما ذهب الاثنان منهما للبحث عن أصدقاء في فصولهم الدراسية والذين سيقضون معهم العام المقبل.
حقيقة أنه لم يفكر بعمق في ما قاله تركت مشاعره غير المكترثة تطفو على السطح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تختلف قدرات السحرة بشكل كبير على أساس نسبهم و جيناتهم. كانت العائلة التي تنتمي إليها مهمة للغاية عندما يتعلق الأمر باستحقاقك كساحر.
لقد فهمت إيريكا و ميزوكي أيضًا ما كان يفكر فيه حقًا ، وربما كان هذا هو سبب استجابتهما كما فعلوا.
عاد الشاب بتفكيره وهو يقم ابتسامة مريرة ، وتمكّن بطريقة ما من إبراز ابتسامة ودية عندما قدّم نفسه.
“عندما يتعلق الأمر بميوكي ، فإن شيبا-كن يترك نفسه خارجًا ولا يفكر في الأمر مليا ، هاه …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الطالبة تهاجم بصوت شديد ، و كان رفيقها الذكر يحاول حاليًا تهدئتها. التخمين البحت من الطالبة التي أشارت إليه بـ “أوني-ساما” ، ربما كانا أشقاء – هو الأكبر ، وهي الأصغر.
“إنه يهتم كثيرا لأخته …”
“هل هم كذلك؟ أنا أتساءل.”
سواء كان ذلك مجاملة أو تعليقًا من دهشة فارغة ، قبل أن تجتمع كل من نظراتهما المختلفة ، لم يكن بإمكان تاتسويا إلا أن يظل صامتًا بتعبير مرير على وجهه.
أو بالأحرى ، لم يستطع تصديق ذلك.
□□□□□□
خلال المرحلة المتوسطة ، كان يرى أخته تتلقى رسائل حب بشكل عملي يوميًا (على الرغم من أن تاتسويا رآها بريد معجب أكثر من أي شيء آخر). لم يتلق أي شيء من هذا القبيل ولو مرة واحدة.
“متجر الكعك” الذي أحضرتهم إيريكا إليه كان في الواقع “مقهى فرنسي مع حلوى لذيذة”. تناولوا غداءهم هناك و قضوا بعض الوقت في الدردشة بمرح (كانت الفتيات الثلاث يتحدثن ، و كان تاتسويا يستمع فقط) ، وبحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى المنزل ، كان الوقت يقترب من المساء.
صوت طحن الفاصوليا و الفقاعات الناتجة عن غلي الماء الساخن دغدغ آذان تاتسويا.
لم يخرج أحد لاستقبالهم.
اقتربت منه ميوكي مع ظهور ساقيها الرشيقتين الجميلتين أسفل التنورة القصيرة بأسلوب من بداية هذا القرن.
عاش تاتسويا و ميوكي في الغالب بمفردهما في هذا المنزل ، والذي كان أكبر بكثير من المنزل العادي.
وبّخت الأخت بشدة بيان الأخ ضعيف الروح ، لكن…
ذهب إلى غرفته و خلع زيه الرسمي أولا.
“هذا صحيح! الهالة ، إنها هالتك! ”
يبدو أنهم بذلوا جهودًا كبيرة لإبراز الفارق على سترته. لم يكن يريد أن يصدق أن شيئًا سخيفًا للغاية كان يؤثر عليه عاطفياً ، لكن عندما خلعه ، شعر أن مزاجه يتحسن قليلاً. سخر من مشاعره ، ثم سرعان ما انتهى من التغيير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن العوامل النفسية يمكن أن تفسد المواهب السحرية بسهولة. ينسحب عدد كبير من الطلاب من المدرسة كل عام بعد الصدمة الناجمة عن حادث جعلهم غير قادرين على استخدام السحر.
بعد ذلك بوقت قصير ، بينما كان يسترخي في غرفة المعيشة ، نزلت ميوكي إلى الطابق السفلي. كانت قد غيرت ملابسها في غرفتها.
لقد حاول سؤالها مرة ، وقد كان ردها أنها تريد أن تفعل ذلك بهذه الطريقة ، ربما كانت بالفعل هواية بالنسبة لها. وعندما سألها فيه عما إذا كانت هواية ، تذكر أنها أعطته نظرة متجهمة.
على الرغم من تقدم هندسة المواد على قدم و ساق ، إلا أن تصميمات الملابس لم تتغير كثيرًا منذ مائة عام مضت.
“حسنا إذن ميوكي-سان ، ينبغي أن أغادر الآن. شيبا-كن أيضا ، أود أن ألتقي بك في يوم آخر.”
اقتربت منه ميوكي مع ظهور ساقيها الرشيقتين الجميلتين أسفل التنورة القصيرة بأسلوب من بداية هذا القرن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سؤال إيريكا مفهومًا ، وقد كان تاتسويا معتادًا على ذلك منذ الصغر.
لسبب من الأسباب ، تميز إحساس أخته بالأزياء بمزيد من الانكشاف عندما تكون في المنزل.
كان خطاب ميوكي ، كما كان متوقعًا ، رائعًا.
على الرغم من أنه بدا أنه معتاد إلى حد ما على ذلك ، إلا أن أنوثتها المتزايدة بشكل كبير بسبب ذلك تسبب في كثير من الأحيان في أن يشعر تاتسويا بالانزعاج بشأن المكان الذي يجب أن يريح فيه نظرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أنا أرى.”
“تاتسويا ، هل أحضر لك شيئًا تشربه؟”
“أوني-ساما ، هؤلاء …؟”
“يبدو ذلك جيدا ، إذن سآخذ قهوة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت إيريكا و هي تنظر إلى وجه تاتسويا.
“بالتأكيد.”
وضع يده على رأسها المنخفض. وبينما كان يداعب شعرها الأسود اللامع ، (الآن ماذا ينبغي أن أفعل لجعلها في حالة مزاجية أفضل…) فكر الشاب الذي كان الأخ الأكبر مع وجه بائس.
بينما كانت تتجه نحو المطبخ ، تمايل ذيل حصانها المربوط بشكل غير محكم خلف ظهرها النحيل. كان الغرض من ذلك هو منع شعرها من التدخل في عملها في المطبخ ، لكن من اللمحات العابرة لمؤخرة رقبتها البيضاء ، والتي كانت عادةً مغطاة بشعرها الطويل ، كان هناك جمال لا يوصف يشع من منتصف خط العنق العريض لملابسها.
خلف تاتسويا و البقية ، الذين كانوا يتحدثون في الزاوية بالقرب من مخرج القاعة ، نادى عليع صوت الشخص الذي كان ينتظره.
في الدول المتقدمة ، حيث انتشر استخدام روبوتات التشغيل الآلية في للمنزل (HAR) على نطاق واسع ، كانت النساء – وكذلك الرجال – الذين شاركوا في عمل المطبخ ينتمون إلى الأقلية. كان هناك عدد قليل من الأشخاص الذين قاموا بأي طبخ فعلي بشكل عام ، مثل تحميص الخبز أو تخمير القهوة بأيديهم ما لم تكن هواية.
كان هذا صحيحًا بشكل أكبر عندما يتعلق الأمر بالشباب و الشابات غير الناضجين عاطفياً. كانت الرؤى الوحيدة لمستقبلهم هي الرؤى المذهلة. لم يكن هذا في حد ذاته أمرًا سيئًا بالضرورة ، ولكن الحقيقة هي أن أكثر من عدد قليل من الأطفال سيتعرضون للأذى نتيجة لتلك القيم الراسخة.
لم يكن ذلك بسبب أنها كانت تواجه تحديات تقنية.
“… لوحة الاتجاهات؟”
عندما يأتي الأصدقاء للزيارة ، كانت عادة تترك الأمر لـ HAR.
لحسن الحظ ، أدى تراكم الفهم السحري إلى القضاء على جميع الحوادث التي أدت إلى الوفاة أو الإعاقات الجسدية.
لكن ، عندما تكون جنبًا إلى جنب مع تاتسويا وحده ، ستختار بالتأكيد أداء العمل بنفسها.
إذا لم يتمكنوا من القيام بذلك ، فسيؤهلون أنفسهم فقط للتخرج كطلاب في التعليم العام من مدرسة ثانوية عادية.
صوت طحن الفاصوليا و الفقاعات الناتجة عن غلي الماء الساخن دغدغ آذان تاتسويا.
حتى في العصر الحديث ، اتبعت المدارس التقليد القديم المتمثل في إعلان من كان في أي فصل قبل حفل الدخول ، ثم مقاعد الطلاب في الفصل. على الرغم من ذلك ، في هذه المدرسة ، لن تتمكن من معرفة الفصل الذي كنت فيه حتى يتم إصدار بطاقة الهوية الخاصة بك.
يمكن أن يقال إنها كانت معلقة إلى حد كبير حتى تصل إلى حد استخدام تنقيط الورق الأساسي ، بدلاً من استخدام نموذج قديم لآلة صنع القهوة.
“النوع الافتراضي ليس مناسبًا للقراءة.”
لقد حاول سؤالها مرة ، وقد كان ردها أنها تريد أن تفعل ذلك بهذه الطريقة ، ربما كانت بالفعل هواية بالنسبة لها. وعندما سألها فيه عما إذا كانت هواية ، تذكر أنها أعطته نظرة متجهمة.
لقد كانوا مع مجموعة رئيسة مجلس الطلاب التي جاءت مع أخته ، لذلك لن يُنظر إليهم على أنهم مصدر إزعاج ، لكن القيام بذلك لفترة أطول من شأنه أن يجعلهم يعيقون حركة المرور.
مهما كانت الحالة ، فإن القهوة التي صنعتها ميوكي تلائم ذوقه بشكل أفضل.
”سررت بلقائك. يمكنك مناداتي فقط بإيريكا. هل سيكون من المقبول أن أتصل بك فقط ميوكي ، أيضًا؟”
“أوني-ساما ، تفضل.”
كانت بعيدة كل البعد عن كونها غير اجتماعية ، لكن لا يمكن إنكار انزعاجها تجاه الإطراء و المجاملات. لم تكن طفولية تمامًا ، لكنها بالتأكيد لم تكن بمنأى عن الفرص لتلقي المديح منذ أن كانت صغيرة. ومن بينها ، كان لديها تلك الأوقات لتلقي المديح الممزوج بالحسد و الغيرة.
وضعت الكأس على الطاولة الجانبية ، ثم دارت إلى الجانب الآخر و جلست بجانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن ، أيها الرئيسة ، جدولنا الزمني -”
كانت القهوة التي وضعتها على المنضدة سوداء ، أما القهوة في الكوب في يدها كان بها حليب.
في هذا البلد ، كان من المعتاد أن يكون للعائلات التي تمتلك دماء استثنائية في السحر أرقام في ألقابها.
“المذاق جيد حقا.”
أعطت إيريكا إيماءة قوية بقوة و كادت أن تصفع فخذيها.
لم تكن هناك حاجة لمزيد من الثناء.
تم تصنيف هذه المدرسة كواحدة من أفضل المدارس في البلاد حتى بالنسبة لمواد أخرى لا تتعلق بالسحر.
فقط من هذا وحده ، ابتسمت ميوكي سعيدة.
ألقت غمزة في النهاية ، لكن نبرة صوتها كانت بعيدة كل البعد عن الإعجاب. مع مظهرها الرائع جنبًا إلى جنب مع جسدها الرشيق (على الرغم من قصر قامتها) ، كان لديها جو جذاب لذلك لن يكون من المفاجئ إذا أساء الطلاب الذكور الذين التحقوا للتو فهمها.
شاهدت شقيقها يأخذ رشفة ثانية ، و وجهه راضٍ. ثم بتعبير من الارتياح ، وضعت فنجانها في فمها. هذا ما كانت تفعله دائما.
(إذن … ماذا علي أن أفعل الآن؟)
استمتع الاثنان بقهوتهما هكذا لفترة من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن قدمت الفتاتان المتبقيتان على الجانب الآخر من إيريكا نفسيهما ، وجد تاتسويا نفسه راغبًا في إرضاء فضوله التافه.
لم يحاول أي منهما فرض محادثة.
لكن لم يكن هناك على الإطلاق أدنى نظرة استهزاء في عينيها – فقط إعجاب نقي ، بل بريء.
لم يهتموا بوجود شخص ما للتحدث معه بجوارهم مباشرة.
“لماذا لا يكون لديك طموح أكثر من ذلك ، لا يمكن لأحد أن يهزمك عندما يتعلق الأمر بالدراسات و فنون الدفاع عن النفس! أعني ، حتى في السحر ، أنت – ”
لقد مر وقت طويل للغاية منذ أن شعر الاثنان بالحرج بشأن فترات طويلة من الصمت بينهما.
قال تعبيرها أنا بالتأكيد لا أعني أي شيء بذلك. كانت ابتسامة مهذبة على شفتيها – لكن عينيها لم تكن تبتسم.
كان هناك الكثير من الأشياء للحديث عنها. اليوم كان حفل الدخول. لقد كونوا صداقات جديدة ، و لسبب ما ، فقد قابلوا سينباي مثير للقلق. تمت دعوة ميوكي للانضمام إلى مجلس الطلاب كما هو متوقع. يمكن أن يكونوا مستيقظين طوال الليل يتذكرون أحداث اليوم و يتحدثون عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبدو وجوهكم متشابهة …”
لكن الأشقاء جلسوا بجانب بعضهم البعض في منزلهم وحدهم وهم يحتسون قهوتهم بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولئك الذين تعرضوا بصريًا لانبعاث الجسيمات الروحية سوف تتأثر حالتهم العاطفية. و بالتالي ، تم افتراض أن البوشيون هي جزيئات تتشكل من المشاعر ، و نتيجة لذلك ، فإن الشخص الذي يعاني من “الحساسية المفرطة لإشعاع الجسيمات الروحية” يميل إلى أن يكون عرضة لانهيار استقراره العقلي.
“- سأذهب لإعداد العشاء.”
شخصياً ، كان يعتقد أن وجهها العابس كان لطيفًا أيضًا ، لكن عدم تسمية نفسها عند التقديم لشخص ما لن يبدو جيدًا أمام كبار الطلاب و الطلاب الجدد الآخرين.
وقفت ميوكي مع فنجانها الفارغ الآن. أعطى تاتسويا فنجان قهوته إلى يدها الممدودة و نهض أيضًا.
“إنه يهتم كثيرا لأخته …”
حل الليل على الأشقاء ، كما هو معتاد.
“إنه يهتم كثيرا لأخته …”
مهما كانت الحالة ، فإن القهوة التي صنعتها ميوكي تلائم ذوقه بشكل أفضل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات