شارة لطيفة
الفصل 572: شارة لطيفة
“تسك تسك، بشكل عشوائي…”
بعد العشاء، اتبعت المجموعة تشو مينغ إلى الجدران الخارجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، أشعر أنني تجاوزت الحد…”
تم تكليفها بزاوية الأسوار شمال غرب المدينة. لم يكن عدد اللاموتى هنا مرتفعًا مثل عدد اللاموتى في المقدمة، وبالتالي كان من الأنسب للطلاب التدريب وتسلق التصنيفات.
“لم أكن اقلل من نفسي، لقد اخترت واحدة بشكل عشوائي…”
تبعت المجموعة تشو مينغ إلى مكانها. كان المكان القريب عبارة عن منطقة سكنية تتكون في الغالب من منازل قديمة صغيرة. بالنظر إلى الأسفل من ارتفاع كبير، يمكن للمرء أن يرى الشوارع تغطي المنطقة بأكملها، وتقسم المنطقة إلى أربعة مربعات متساوية مثل قطع التوفو.
الفصل 572: شارة لطيفة
كانت بقعة تشو مينغ هي التقاطع بين الجدران الغربية والجدران الشمالية. كانت الجدران واسعة والطرق على طول القمة. يمكنهم بسهولة قيادة بضع سيارات موازية لبعضها البعض على الجدران.
جاء وانغ بانغ زي إلى مو فان وهمس، “مو فان، من فضلك لا تخيفني هكذا ؛ عنصرك الداعم، عنصر الظل هو بالفعل المستوى الثاني في المستوى المتوسط. هل هذا يعني عنصرك الرئيسيين…”
كانت الجدران مستقيمة تمامًا أيضًا. عند الوقوف في الزاوية وإلقاء نظرة خاطفة في أي اتجاه، بدت الجدران ببساطة وكأنها طريق سريع، مع وجود مباني سكنية كثيفة على جانب واحد تستمر في المسافة.
بعد أن نسجت بين الحشد، قادت تشو مينغ المجموعة إلى غرفة أخرى.
كانت الجدران طويلة جدًا أيضًا، ولم يكن هناك نهاية مرئية لها. يمكن للمرء أن يرى ببساطة سطري الأضواء يزدادان كثافة، حتى اختفوا في الظلام.
“أولئك الذين ليس لديهم شارات يجب أن يغادروا في الحال. لا يسمح هنا للأفراد غير المصرح لهم!” كان المتحدث شابًا ممتلئ الجسم قليلاً يجلس في المنتصف. كان يرتدي ملابس جيدة إلى حد ما، وكان يظهر مظهرًا فخورًا بشكل واضح.
خلال الليل، كانت الجدران تحت حراسة مجموعات من السحرة. من حين لآخر، كانت توهجات التعويذات تندلع في الظلام، مثل الألعاب النارية التي تنفجر في السماء، تليها انفجارات مدوية على الأرض، حيث يتناثر اللحم والدم في الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطعته تشو مينغ بسرعة قبل أن يتمكن جيانغ لي من الانتهاء، قبل أن تعطي مو فان ابتسامة اعتذارية.
“هذا هو برج حراسة الزاوية. يجب أن يكون الطلاب الآخرون بالداخل،” قادت تشو مينغ المجموعة إلى المبنى.
الفصل 572: شارة لطيفة
تم بناء برج الحراسة مباشرة عند التقاطع بين الجدران. كان يستخدم على الأرجح للراحة وتجديد الطاقة. تم بناء برج مراقبة في الجزء العلوي من المكان، مع وجود دفة قتالية من النسر السماوي في الخدمة. كان النسر السماوي الأبيض جالسًا في أعلى برج المراقبة وأجنحته مسحوبة، لكن عينيه الحادتين كانتا مثبتتين على الظلام.
–
عندما دخلوا برج الحراسة، تمكنوا من رؤية الناس يتجولون. يتألف الحشد من السحرة من جمعيات السحر، والصيادين، و سحرة المعارك، والمتدربين، والطلاب… لقد بدت ببساطة وكأنها محطة إمداد صغيرة، مع أكشاك تبيع الأدوية والمعدات والأكل الطازج.
يبدو أن الرجل هو قائد الفريق المكون من الطلاب، لأنهم سيحتاجون إلى شخص ذي خبرة إلى حد ما لإعطائهم التوجيه عند التعامل مع اللاموتى.
بعد أن نسجت بين الحشد، قادت تشو مينغ المجموعة إلى غرفة أخرى.
خلال الليل، كانت الجدران تحت حراسة مجموعات من السحرة. من حين لآخر، كانت توهجات التعويذات تندلع في الظلام، مثل الألعاب النارية التي تنفجر في السماء، تليها انفجارات مدوية على الأرض، حيث يتناثر اللحم والدم في الظلام.
عدد قليل من الناس كانوا جالسين في الغرفة. يمكن للمرء أن يعرف بسهولة أنهم من المعهد من ملابسهم. حتى أنه تم تثبيت شارات مدرستهم على صدورهم.
كانت الجدران طويلة جدًا أيضًا، ولم يكن هناك نهاية مرئية لها. يمكن للمرء أن يرى ببساطة سطري الأضواء يزدادان كثافة، حتى اختفوا في الظلام.
كان لكل معهد شاراته الخاصة، وعادة ما يعكس لون الشارات مدرسة العنصر التي كان الطلاب فيها. علاوة على ذلك، تشير الخطوط الموجودة على الشارات إلى مستوياتهم.
“صديقك ليس ودودًا على الإطلاق”، ابتسم مو فان بلا مبالاة وأخرج ببساطة شارة من جيبه.
على غرار الشارات، كان لدى جمعية السحر و اتحاد الصيادين والجيش أيضًا شارات للإشارة إلى هويات ومستويات شعبهم. كان من الضروري أن يتعاون السحرة، سواء أكان ذلك لإكمال المهام أو المهمات. يرتدي معظم الناس الشارات على صدورهم حتى يتمكن الناس من رؤيتها بسهولة.
كانا كلاهما سحرة أساسيين، وبالتالي كانت شاراتهما مختلفة بشكل واضح عن الآخرين.
كانت تشو مينغ ترتدي شارة مدرستها طوال الوقت. كانت الشارة على شكل نار، مما يعني أنها كانت ساحرة نار متوسطة. يعني الخطان الموجودان في المنتصف أن سديم عنصر النار الخاص بها كان في المستوى الثاني، مما يدل على أنها كانت ساحرة نار من المستوى الثاني.
“لا بأس، لديك الحق في القيام بذلك!”
كانت تشو مينغ فضولية لرؤية شارة مو فان على العشاء، ومع ذلك لم يكن الرجل يرتدي أي شيء. لم يكن لديها خيار سوى فحص تدريبه بدلاً من ذلك.
كانت تشو مينغ فضولية لرؤية شارة مو فان على العشاء، ومع ذلك لم يكن الرجل يرتدي أي شيء. لم يكن لديها خيار سوى فحص تدريبه بدلاً من ذلك.
اكتشف مو فان أن معظم الناس في المدينة يرتدون شارتهم، كما لو كان هناك نوع من القاعدة.
–
عندما كانت تشو مينغ على وشك تقديم الآخرين لزملائها في الفصل، تحدث صوت غير ودي.
“أولئك الذين ليس لديهم شارات يجب أن يغادروا في الحال. لا يسمح هنا للأفراد غير المصرح لهم!” كان المتحدث شابًا ممتلئ الجسم قليلاً يجلس في المنتصف. كان يرتدي ملابس جيدة إلى حد ما، وكان يظهر مظهرًا فخورًا بشكل واضح.
اكتشف مو فان أن معظم الناس في المدينة يرتدون شارتهم، كما لو كان هناك نوع من القاعدة.
“الكبير جيانغ لي، هم زملائي في المدرسة الثانوية. جميعهم سحرة. لقد جاؤوا إلى هنا لمساعدتي في واجبي”، قال تشو مينغ للشاب الممتلئ الجسم بسرعة.
قال رجل وسيم يرتدي وشاحًا: “أخبرهم أن يرتدوا شاراتهم إذن ؛ تريد جمعية السحر من الجميع أن يتبعوا القواعد بصرامة، وإلا فسوف يتم توبيخهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ممثل الطلاب الجدد من معهد اللؤلؤة ليس سوى ساحر متوسط المستوى الثاني؟ للاعتقاد أن هذا هو معيار معهد اللؤلؤة،” سخر جيانغ لي، الذي لم يُظهر أي احترام لعنصر الظل من المستوى الثاني لمو فان.
كان مو باي يدرك جيدًا القواعد الموجودة هنا. نظر إلى وانغ بانغ زي وتشاو كونسان وقال، “هل أحضرت شاراتك؟”
كانا كلاهما سحرة أساسيين، وبالتالي كانت شاراتهما مختلفة بشكل واضح عن الآخرين.
سرعان ما أخرج الاثنان شاراتهما وعلقوها على صدورهم.
الفصل 572: شارة لطيفة
كانا كلاهما سحرة أساسيين، وبالتالي كانت شاراتهما مختلفة بشكل واضح عن الآخرين.
“صديقك ليس ودودًا على الإطلاق”، ابتسم مو فان بلا مبالاة وأخرج ببساطة شارة من جيبه.
عبس الرجل الذي يدعى جيانغ لي وقال: “فريقنا يتجه خارج الجدران الليلة. عليكم أن تكونوا على الأقل سحرة متوسطين. هل تخططان لإطعام أنفسكم للاموتى الليلة؟”
“إنه ممثل الطلاب الجدد في معهد اللؤلؤة!” وأضافت تشو مينغ.
احمر تشاو كونسان ووانغ بانغ زي خجلاً بعد سماع الكلمات، وكانا جاهلين بشأن ما إذا كان ينبغي عليهما البقاء أو المغادرة.
“هذا هو برج حراسة الزاوية. يجب أن يكون الطلاب الآخرون بالداخل،” قادت تشو مينغ المجموعة إلى المبنى.
قال مو باي للاثنين: “لا بأس، أنتما ستدعماننا بالقرب من الجدران، وسنتولى المسؤولية عندما نتجه للخارج”.
كانت بقعة تشو مينغ هي التقاطع بين الجدران الغربية والجدران الشمالية. كانت الجدران واسعة والطرق على طول القمة. يمكنهم بسهولة قيادة بضع سيارات موازية لبعضها البعض على الجدران.
أومأ تشاو كونسان برأسه “حسنًا، بالتأكيد”.
كانا كلاهما سحرة أساسيين، وبالتالي كانت شاراتهما مختلفة بشكل واضح عن الآخرين.
بعد تخصيص وظيفة الاثنين، لم يعلق الطالب جيانغ لي أكثر من ذلك. كان على وشك سحب نظرته غير الراضية عندما ألقى نظرة على مو فان، الذي لم يضع شارته حتى الآن. حدق على الفور في مو فان وقال، “ألم تسمع ما قلته، هل أنت أصم؟ هل تعتقد أنه ممتع الخروج خارج الجدران؟”
تبعت المجموعة تشو مينغ إلى مكانها. كان المكان القريب عبارة عن منطقة سكنية تتكون في الغالب من منازل قديمة صغيرة. بالنظر إلى الأسفل من ارتفاع كبير، يمكن للمرء أن يرى الشوارع تغطي المنطقة بأكملها، وتقسم المنطقة إلى أربعة مربعات متساوية مثل قطع التوفو.
قاطعته تشو مينغ بسرعة قبل أن يتمكن جيانغ لي من الانتهاء، قبل أن تعطي مو فان ابتسامة اعتذارية.
“أولئك الذين ليس لديهم شارات يجب أن يغادروا في الحال. لا يسمح هنا للأفراد غير المصرح لهم!” كان المتحدث شابًا ممتلئ الجسم قليلاً يجلس في المنتصف. كان يرتدي ملابس جيدة إلى حد ما، وكان يظهر مظهرًا فخورًا بشكل واضح.
“صديقك ليس ودودًا على الإطلاق”، ابتسم مو فان بلا مبالاة وأخرج ببساطة شارة من جيبه.
نظرًا لأن مو فان كان بحاجة فقط إلى ارتداء الشارة لإثبات هويته، فلم يكن متعجرفًا بما يكفي لإخراج جميع شاراته الأربعة. اختار واحدة بشكل عشوائي وأخرجها، والتي تبين أنها شارة عنصر الظل.
نظرًا لأن مو فان كان بحاجة فقط إلى ارتداء الشارة لإثبات هويته، فلم يكن متعجرفًا بما يكفي لإخراج جميع شاراته الأربعة. اختار واحدة بشكل عشوائي وأخرجها، والتي تبين أنها شارة عنصر الظل.
كان لكل معهد شاراته الخاصة، وعادة ما يعكس لون الشارات مدرسة العنصر التي كان الطلاب فيها. علاوة على ذلك، تشير الخطوط الموجودة على الشارات إلى مستوياتهم.
“ساحر متوسط في المستوى الثاني؟ إذن أنت جيد.” بدا الطالب الوسيم هادئًا إلى حد ما، قائلاً ذلك بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، أشعر أنني تجاوزت الحد…”
“إنه ممثل الطلاب الجدد في معهد اللؤلؤة!” وأضافت تشو مينغ.
قال رجل في الثلاثينيات من عمره يرتدي شارة الصياد: “حسنًا، هذا يكفي. يجب أن ننتظر حتى نتلقى أوامرنا. يجب أن يصلوا في أي وقت الآن”.
“ممثل الطلاب الجدد من معهد اللؤلؤة ليس سوى ساحر متوسط المستوى الثاني؟ للاعتقاد أن هذا هو معيار معهد اللؤلؤة،” سخر جيانغ لي، الذي لم يُظهر أي احترام لعنصر الظل من المستوى الثاني لمو فان.
قال مو باي للاثنين: “لا بأس، أنتما ستدعماننا بالقرب من الجدران، وسنتولى المسؤولية عندما نتجه للخارج”.
قال رجل في الثلاثينيات من عمره يرتدي شارة الصياد: “حسنًا، هذا يكفي. يجب أن ننتظر حتى نتلقى أوامرنا. يجب أن يصلوا في أي وقت الآن”.
بعد العشاء، اتبعت المجموعة تشو مينغ إلى الجدران الخارجية.
يبدو أن الرجل هو قائد الفريق المكون من الطلاب، لأنهم سيحتاجون إلى شخص ذي خبرة إلى حد ما لإعطائهم التوجيه عند التعامل مع اللاموتى.
لقد أصيب وانغ بانغ زي بالذهول!
–
ومع ذلك، سرعان ما اظهر ابتسامة شريرة وقال، “كبير تشو مينغ فخور جدًا بنفسه. عندما تظهر له قوتك الحقيقية…، ستكون ردة فعله جميلة! ”
جاء وانغ بانغ زي إلى مو فان وهمس، “مو فان، من فضلك لا تخيفني هكذا ؛ عنصرك الداعم، عنصر الظل هو بالفعل المستوى الثاني في المستوى المتوسط. هل هذا يعني عنصرك الرئيسيين…”
احمر تشاو كونسان ووانغ بانغ زي خجلاً بعد سماع الكلمات، وكانا جاهلين بشأن ما إذا كان ينبغي عليهما البقاء أو المغادرة.
أجاب مو فان بصدق على سؤال وانغ بانغ زي: “إنهما أعلى قليلاً”.
أومأ تشاو كونسان برأسه “حسنًا، بالتأكيد”.
لقد أصيب وانغ بانغ زي بالذهول!
قال رجل وسيم يرتدي وشاحًا: “أخبرهم أن يرتدوا شاراتهم إذن ؛ تريد جمعية السحر من الجميع أن يتبعوا القواعد بصرامة، وإلا فسوف يتم توبيخهم”.
ومع ذلك، سرعان ما اظهر ابتسامة شريرة وقال، “كبير تشو مينغ فخور جدًا بنفسه. عندما تظهر له قوتك الحقيقية…، ستكون ردة فعله جميلة! ”
“تسك تسك، بشكل عشوائي…”
“لم أكن اقلل من نفسي، لقد اخترت واحدة بشكل عشوائي…”
قال رجل في الثلاثينيات من عمره يرتدي شارة الصياد: “حسنًا، هذا يكفي. يجب أن ننتظر حتى نتلقى أوامرنا. يجب أن يصلوا في أي وقت الآن”.
“تسك تسك، بشكل عشوائي…”
احمر تشاو كونسان ووانغ بانغ زي خجلاً بعد سماع الكلمات، وكانا جاهلين بشأن ما إذا كان ينبغي عليهما البقاء أو المغادرة.
“حسنًا، أشعر أنني تجاوزت الحد…”
كانت تشو مينغ فضولية لرؤية شارة مو فان على العشاء، ومع ذلك لم يكن الرجل يرتدي أي شيء. لم يكن لديها خيار سوى فحص تدريبه بدلاً من ذلك.
“لا بأس، لديك الحق في القيام بذلك!”
“لم أكن اقلل من نفسي، لقد اخترت واحدة بشكل عشوائي…”
كان مو باي يدرك جيدًا القواعد الموجودة هنا. نظر إلى وانغ بانغ زي وتشاو كونسان وقال، “هل أحضرت شاراتك؟”
اكتشف مو فان أن معظم الناس في المدينة يرتدون شارتهم، كما لو كان هناك نوع من القاعدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات