حي وميت
الفصل 551: حي وميت
لم يكن لدى الحراس نية للسماح لهم بالمرور. سرعان ما بدأت مجموعات السحرة في إطلاق تعاويذ النار والجليد والبرق والرياح بجميع أنواع الألوان نحو اللاموتى. قطع من اللحم والدم تناثرت في الهواء، مشهد مذهل ومرعب!
شرع الاثنان في العثور على مكان للراحة ليلا. انخفض عدد السياح بشكل كبير بسبب الفوضى التي أثارها اللاموتى. حتى الفنادق الفاخرة كانت رخيصة بشكل لا يصدق.
عندما وصلوا إلى البوابة الجنوبية، لم يتمكن مو فان من العثور على القصير بين الحشد، حتى رأى أخيرًا قمة رأسه تقفز.
سوف يغادرون في اليوم التالي. لم يكن مو فان في عجلة من أمره للذهاب إلى الفراش. طلب من ليو رو أن ترافقه وهو يتجه إلى الجدران الخارجية.
_______________
كانت مملكة اللاموتى سيئة السمعة في جميع أنحاء العالم، ومع ذلك لم يرها مو فان من قبل. كان يحاول أن يعد نفسه عقليًا ليوم غد.
كانت الجدران الخارجية طويلة بشكل لا يصدق، وتحيط بالمدينة مثل البراميل الفولاذية. استخدم مو فان هويته كصياد للذهاب إلى أعلى الجدران. عندما وصل إلى القمة، اندهش عندما اكتشف أن عدد الحراس أكبر بعشر مرات من العدد الذي رآه في الصباح.
كانت الجدران الخارجية طويلة بشكل لا يصدق، وتحيط بالمدينة مثل البراميل الفولاذية. استخدم مو فان هويته كصياد للذهاب إلى أعلى الجدران. عندما وصل إلى القمة، اندهش عندما اكتشف أن عدد الحراس أكبر بعشر مرات من العدد الذي رآه في الصباح.
إذا كانت العاصمة العتيقة مدينة، فإن الظل البعيد كان فاتحًا، يأمر جيشه بشن هجوم كامل على المدينة!
كان نسيم بارد يندفع من بعيد، حاملاً الرائحة الفاسدة لتربة المقابر. وصفها الحراس برائحة الموت.
أطلق الظل زئيرًا في السماء، مخترقًا السماء مثل رعد متدحرج، وترك الجدران ترتجف.
وقفت الجدران العالية الممتدة إلى الأفق ثابتة على الأرض، كما لو أنها اعترضت الأرض شديدة السواد في الوسط. ومع ذلك، إذا كان المرء يراقب من أعلى في السماء، فسيكتشف أن عددًا لا يحصى من الأشخاص يتحرك داخل الجدران، وبالمثل، كان هناك عدد لا يحصى من الأشكال تتجول بلا هدف خارج الجدران أيضًا…
اختفى الارتعاش من بعيد. فتح مو فان النافذة. تخطت نظرته الشوارع والأزقة المكتظة والمتصلة ببعضها البعض مثل شبكة عملاقة ونظر إلى الجدران الطويلة التي تلوح في الأفق في الضباب. شعر أن بعض الأجزاء بها فجوة بينها، لكنها لم تكن مختلفة عن الليلة الماضية.
كانت الغيوم مثل الحرير الأسود، مزدحمة بكثافة معًا. مع حلول الظلام على الأرض التي يغذيها ندى الموت، بدأت العديد من المخلوقات المجهولة في الخروج من القبور المخبأة تحت الأرض لعقود من الزمن، ولاحظت محيطها بعيون خضراء متوهجة.
اعتقد الجميع أن الحروب بعيدة عنهم، ولم يعرفوا سوى القليل، فهذه العاصمة العتيقة التي ظلت قائمة لقرون لم تتوقف عن خوض الحروب.
بعد عدة استنشاق، استولوا على رائحة شيء حي من الرياح… مجموعة ضخمة منهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت أشكالهم السوداء كأنها حشد من اللاجئين يتذوقون الطعام. ومع ذلك، عندما اجتمعوا سويًا واصطدموا بالجدران مثل المد المتدحرج، فإن وجوههم المتوحشة وعيونهم الجائعة جعلت فروة رأس السحرة أعلى الجدران تتخبط!
فجأة، قفز الزومبي المتجولون نحو العاصمة العتيقة كما لو كانت الشياطين مسكونة بهم!
ألقى مو فان نظرة جانبية على ليو رو وضايقها، “بالمعنى الدقيق للكلمة، أنت منهم أيضًا.”
بدت أشكالهم السوداء كأنها حشد من اللاجئين يتذوقون الطعام. ومع ذلك، عندما اجتمعوا سويًا واصطدموا بالجدران مثل المد المتدحرج، فإن وجوههم المتوحشة وعيونهم الجائعة جعلت فروة رأس السحرة أعلى الجدران تتخبط!
ألقى مو فان نظرة جانبية على ليو رو وضايقها، “بالمعنى الدقيق للكلمة، أنت منهم أيضًا.”
ارتفعت صرخات اللاموتى. على الرغم من الجدران بينهما، كان الناس في وسط المدينة لا يزالون قادرين على سماع صرخات الموتى الفريدة بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت أشكالهم السوداء كأنها حشد من اللاجئين يتذوقون الطعام. ومع ذلك، عندما اجتمعوا سويًا واصطدموا بالجدران مثل المد المتدحرج، فإن وجوههم المتوحشة وعيونهم الجائعة جعلت فروة رأس السحرة أعلى الجدران تتخبط!
تجمع اللاموتى على الجدران، في محاولة لاختراق الحاجز الدفاعي الذي كان يمنعهم من إطعام أنفسهم بمخالبهم وأسنانهم. حتى أن البعض حاول ضرب الجدران بقوة غاشمة، وانتهى بهم الأمر بتحطيم أنفسهم إلى أشلاء، مع تناثر الدماء في كل مكان!
“الشباب ميؤوس منهم للغاية، لقد فقدوا جميعًا روح حماية تقاليد الأجداد. كل ما يعرفونه هو البقاء داخل المدينة والسماح للآخرين بالموت من أجلهم…” غمغمت المرأة العجوز.
قالت ليو رو بتوتر وهي تقف على حافة الجدران: “أشعر بساقي ترتجفان”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ليو رو وهي تخرج لسانها: “آسفة”.
ألقى مو فان نظرة جانبية على ليو رو وضايقها، “بالمعنى الدقيق للكلمة، أنت منهم أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ليو رو وهي تخرج لسانها: “آسفة”.
نفخت ليو رو خديها بشكل حزين، كما لو كانت تلمح، أنا ما زلت من اللاموتى إلى حد ما!
اختفى الارتعاش من بعيد. فتح مو فان النافذة. تخطت نظرته الشوارع والأزقة المكتظة والمتصلة ببعضها البعض مثل شبكة عملاقة ونظر إلى الجدران الطويلة التي تلوح في الأفق في الضباب. شعر أن بعض الأجزاء بها فجوة بينها، لكنها لم تكن مختلفة عن الليلة الماضية.
“لماذا يوجد الكثير منهم؟” حدقت ليو رو في المسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر في اتجاه القصير ورأى القليل من الناس يتجمعون حوله.
امتدت الجدران إلى مسافة بعيدة مثل الجبال، وبالمثل، كان بإمكانها رؤية مجموعات من اللاموتى على طول الجدران…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تكدس اللاموتى في شكل أهرامات بشرية في أماكن معينة، حيث كانوا يدوسون على بعضهم البعض، في محاولة لتسلق الجدران.
“لماذا يوجد الكثير منهم؟” حدقت ليو رو في المسافة.
لم يكن لدى الحراس نية للسماح لهم بالمرور. سرعان ما بدأت مجموعات السحرة في إطلاق تعاويذ النار والجليد والبرق والرياح بجميع أنواع الألوان نحو اللاموتى. قطع من اللحم والدم تناثرت في الهواء، مشهد مذهل ومرعب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت أشكالهم السوداء كأنها حشد من اللاجئين يتذوقون الطعام. ومع ذلك، عندما اجتمعوا سويًا واصطدموا بالجدران مثل المد المتدحرج، فإن وجوههم المتوحشة وعيونهم الجائعة جعلت فروة رأس السحرة أعلى الجدران تتخبط!
“أولئك الذين ليس لديهم عمل هنا يرجى المغادرة!” أمر صوت عال خرج من العدم.
شرع الاثنان في العثور على مكان للراحة ليلا. انخفض عدد السياح بشكل كبير بسبب الفوضى التي أثارها اللاموتى. حتى الفنادق الفاخرة كانت رخيصة بشكل لا يصدق.
لم يعد لدى مو فان و ليو رو الفرصة لمشاهدة المعركة. تم طردهم، لكن قبل أن ينزلوا على الجدران مباشرة، رأى مو فان ظلاً عملاقًا يظهر في الأفق!
بدا الأشخاص الآخرون عاديين، باستثناء امرأة ترتدي حجابًا أسود جذبت انتباهه.
كان الظل محاطًا بالكثير من الأشكال المتحركة، منتشرين مثل الموجة. على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على الرؤية بوضوح، إلا أنه كان بإمكانه بسهولة معرفة مدى كثافة اللاموتى من هنا.
بدا الأشخاص الآخرون عاديين، باستثناء امرأة ترتدي حجابًا أسود جذبت انتباهه.
أطلق الظل زئيرًا في السماء، مخترقًا السماء مثل رعد متدحرج، وترك الجدران ترتجف.
امتدت الجدران إلى مسافة بعيدة مثل الجبال، وبالمثل، كان بإمكانها رؤية مجموعات من اللاموتى على طول الجدران…
إذا كانت العاصمة العتيقة مدينة، فإن الظل البعيد كان فاتحًا، يأمر جيشه بشن هجوم كامل على المدينة!
ارتفعت صرخات اللاموتى. على الرغم من الجدران بينهما، كان الناس في وسط المدينة لا يزالون قادرين على سماع صرخات الموتى الفريدة بوضوح.
بقي المشهد مع مو فان بقية الليل.
اعتقد الجميع أن الحروب بعيدة عنهم، ولم يعرفوا سوى القليل، فهذه العاصمة العتيقة التي ظلت قائمة لقرون لم تتوقف عن خوض الحروب.
اعتقد الجميع أن الحروب بعيدة عنهم، ولم يعرفوا سوى القليل، فهذه العاصمة العتيقة التي ظلت قائمة لقرون لم تتوقف عن خوض الحروب.
“لا بأس، ما زلنا بداخلها. حتى لو انهارت الجدران الخارجية، ألا تزال الجدران الداخلية خط دفاع؟” قال ليو رو.
حرب بين الأحياء والأموات!
تجمع اللاموتى على الجدران، في محاولة لاختراق الحاجز الدفاعي الذي كان يمنعهم من إطعام أنفسهم بمخالبهم وأسنانهم. حتى أن البعض حاول ضرب الجدران بقوة غاشمة، وانتهى بهم الأمر بتحطيم أنفسهم إلى أشلاء، مع تناثر الدماء في كل مكان!
لم يتمكن مو فان من تهدئة دهشته لفترة طويلة.
ارتفعت صرخات اللاموتى. على الرغم من الجدران بينهما، كان الناس في وسط المدينة لا يزالون قادرين على سماع صرخات الموتى الفريدة بوضوح.
——
——
كانت الليلة قصيرة لمن ناموا باكراً.
——
كان الليل لا ينتهي لمن ما زال مستيقظًا، حيث كانت المعركة خارج الأسوار لا تزال مستمرة.
لم يتمكن مو فان من رؤية أي شيء على بعد عشرة كيلومترات بوضوح. كان يعلم فقط أن المعركة قد انتهت.
واجه مو فان صعوبة في النوم، لكن بطريقة ما وصل النهار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان نسيم بارد يندفع من بعيد، حاملاً الرائحة الفاسدة لتربة المقابر. وصفها الحراس برائحة الموت.
اختفى الارتعاش من بعيد. فتح مو فان النافذة. تخطت نظرته الشوارع والأزقة المكتظة والمتصلة ببعضها البعض مثل شبكة عملاقة ونظر إلى الجدران الطويلة التي تلوح في الأفق في الضباب. شعر أن بعض الأجزاء بها فجوة بينها، لكنها لم تكن مختلفة عن الليلة الماضية.
تكدس اللاموتى في شكل أهرامات بشرية في أماكن معينة، حيث كانوا يدوسون على بعضهم البعض، في محاولة لتسلق الجدران.
لم يتمكن مو فان من رؤية أي شيء على بعد عشرة كيلومترات بوضوح. كان يعلم فقط أن المعركة قد انتهت.
كان الظل محاطًا بالكثير من الأشكال المتحركة، منتشرين مثل الموجة. على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على الرؤية بوضوح، إلا أنه كان بإمكانه بسهولة معرفة مدى كثافة اللاموتى من هنا.
“ألم تنم جيدا؟” سألت ليو رو مو فان من الشرفة المجاورة.
امتدت الجدران إلى مسافة بعيدة مثل الجبال، وبالمثل، كان بإمكانها رؤية مجموعات من اللاموتى على طول الجدران…
“لا أعتقد أن أي شخص يمكن أن ينام جيدًا هنا، باستثناء أولئك الذين مكثوا هنا لبعض الوقت. لم يكن يجب أن أذهب إلى الجدران الليلة الماضية. ظللت أعاني من كابوس أن اللاموتى قد اخترقوا الجدران الخارجية،” قال مو فان.
كان الليل لا ينتهي لمن ما زال مستيقظًا، حيث كانت المعركة خارج الأسوار لا تزال مستمرة.
“لا بأس، ما زلنا بداخلها. حتى لو انهارت الجدران الخارجية، ألا تزال الجدران الداخلية خط دفاع؟” قال ليو رو.
عندما وصلوا إلى البوابة الجنوبية، لم يتمكن مو فان من العثور على القصير بين الحشد، حتى رأى أخيرًا قمة رأسه تقفز.
“الفتاة الصغيرة، يكفي هذا الهراء. الجدران الخارجية تحت حراسة الآلاف من سحرة الأرض، كيف يمكن اختراقها بهذه السهولة؟ بمجرد انهيارها، كم عدد الأشخاص الذين سيموتون؟ يمكنك تناول أي طعام كما يحلو لك، لكن لا يجب أن تقول شيئًا كهذا!” قالت امرأة عجوز اتضح أنها المقيمة التي تحتها والتي تقطع النباتات.
اختفى الارتعاش من بعيد. فتح مو فان النافذة. تخطت نظرته الشوارع والأزقة المكتظة والمتصلة ببعضها البعض مثل شبكة عملاقة ونظر إلى الجدران الطويلة التي تلوح في الأفق في الضباب. شعر أن بعض الأجزاء بها فجوة بينها، لكنها لم تكن مختلفة عن الليلة الماضية.
كان المكان ممتعًا إلى حد ما. تتألف الطوابق السفلية من شقق خدمية، بينما كانت الطوابق العليا تعمل مثل فندق.
إذا كانت العاصمة العتيقة مدينة، فإن الظل البعيد كان فاتحًا، يأمر جيشه بشن هجوم كامل على المدينة!
قالت ليو رو وهي تخرج لسانها: “آسفة”.
كانت الغيوم مثل الحرير الأسود، مزدحمة بكثافة معًا. مع حلول الظلام على الأرض التي يغذيها ندى الموت، بدأت العديد من المخلوقات المجهولة في الخروج من القبور المخبأة تحت الأرض لعقود من الزمن، ولاحظت محيطها بعيون خضراء متوهجة.
“الشباب ميؤوس منهم للغاية، لقد فقدوا جميعًا روح حماية تقاليد الأجداد. كل ما يعرفونه هو البقاء داخل المدينة والسماح للآخرين بالموت من أجلهم…” غمغمت المرأة العجوز.
بدا الأشخاص الآخرون عاديين، باستثناء امرأة ترتدي حجابًا أسود جذبت انتباهه.
لم يزعج مو فان و ليو رو بالاستماع لها. أعدوا أنفسهم وتوجهوا إلى الجدران الخارجية لمقابلة القصير.
——
——
قالت ليو رو بتوتر وهي تقف على حافة الجدران: “أشعر بساقي ترتجفان”.
عندما وصلوا إلى البوابة الجنوبية، لم يتمكن مو فان من العثور على القصير بين الحشد، حتى رأى أخيرًا قمة رأسه تقفز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي المشهد مع مو فان بقية الليل.
نظر في اتجاه القصير ورأى القليل من الناس يتجمعون حوله.
امتدت الجدران إلى مسافة بعيدة مثل الجبال، وبالمثل، كان بإمكانها رؤية مجموعات من اللاموتى على طول الجدران…
بدا الأشخاص الآخرون عاديين، باستثناء امرأة ترتدي حجابًا أسود جذبت انتباهه.
وقفت الجدران العالية الممتدة إلى الأفق ثابتة على الأرض، كما لو أنها اعترضت الأرض شديدة السواد في الوسط. ومع ذلك، إذا كان المرء يراقب من أعلى في السماء، فسيكتشف أن عددًا لا يحصى من الأشخاص يتحرك داخل الجدران، وبالمثل، كان هناك عدد لا يحصى من الأشكال تتجول بلا هدف خارج الجدران أيضًا…
كان الجميع يرتدون قناعًا في الوقت الحاضر، لكن الفتاة كانت ترتدي الحجاب. كان مظهرها يشبه شخصية من الدراما التلفزيونية القديمة. لم يستطع مو فان معرفة ما إذا كانت تحاول إخفاء وجهها فقط، أم أنها ببساطة لم تكن من المعجبين بالرائحة الفاسدة القادمة من خارج الجدران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
_______________
سوف يغادرون في اليوم التالي. لم يكن مو فان في عجلة من أمره للذهاب إلى الفراش. طلب من ليو رو أن ترافقه وهو يتجه إلى الجدران الخارجية.
ترجمة: Scrub
كان الظل محاطًا بالكثير من الأشكال المتحركة، منتشرين مثل الموجة. على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على الرؤية بوضوح، إلا أنه كان بإمكانه بسهولة معرفة مدى كثافة اللاموتى من هنا.
“لا أعتقد أن أي شخص يمكن أن ينام جيدًا هنا، باستثناء أولئك الذين مكثوا هنا لبعض الوقت. لم يكن يجب أن أذهب إلى الجدران الليلة الماضية. ظللت أعاني من كابوس أن اللاموتى قد اخترقوا الجدران الخارجية،” قال مو فان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		