قصة جانبية 3
الفصل 297 قصة جانبية 3
قبل أشهر، كانت المدن المجاورة في مدينة العوالق تقيم حدثًا للتبادل المدرسي.
جميع المعلمين داخل الحافلات كانوا مختلطين الدم. ومع ذلك، لم يكونوا أقوياء للغاية، لذلك شعروا أنه سيكون من الحماقة أن يتصدوا لهذه العصابة المجهولة التي ليس لديهم أي فكرة عنها.
بعد أن انتهى، عادت جميع المدارس إلى مدنها.
تمامًا كما هو الحال هنا، في المركبات الأخرى، كان المعلمون يحاولون تهدئة الطلاب بينما يخبرون السائقين أيضًا بالتأكد من إغلاق الأبواب بإحكام.
صادف أن تكون أكاديمية الدرجة مع مدرسة الصخرة السوداء أثناء العودة.
“اخرجوا من المركبات وإلا سيفتح رجالي النار!” لقد أعلن وهو يقف في منتصف الحافلات الأربعة.
عادوا معًا لأنهم تصادف أنهم من نفس المدينة.
بانج!
لسوء الحظ، لن تكون الرحلة سلسة كما كانوا يعتقدون.
جميع المعلمين داخل الحافلات كانوا مختلطين الدم. ومع ذلك، لم يكونوا أقوياء للغاية، لذلك شعروا أنه سيكون من الحماقة أن يتصدوا لهذه العصابة المجهولة التي ليس لديهم أي فكرة عنها.
كان الوقت لا يزال مبكرًا، حوالي الساعة الثامنة صباحًا، عندما وصلوا أخيرًا إلى ضواحي مدينة أتريهيا، والتي تصادف أنها المكان الذي تم فيه استضافة الحدث.
لاحظ جوستاف هذه الشخصيات كما كان يعتقد: “لا يبدو الأمر كذلك بالنسبة لي”.
على الطريق الذي سلكوه، حدث انفجار مفاجئ أمامهم بشكل مفاجئ، مما تسبب في دمار في الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بين الشخصيات التي تصوب أسلحتها نحو السيارة، رجل أصلع ضخم ذو ندبة طويلة تمتد من خده الأيسر إلى رقبته وهو يمشي إلى الأمام.
كان على المركبات التي تنقل الطلاب التوقف في منتصف الطريق، ورؤية الدمار يحدث في المقدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان مشهد دمار غير متوقع ولا يصدق.
كان على المركبات التي تنقل الطلاب التوقف في منتصف الطريق، ورؤية الدمار يحدث في المقدمة.
تم تدمير المسار الذي كان من المفترض أن يسلكوه، لكن لم تكن هذه مشكلة لأن المركبات كانت تحلق في السماء. ومع ذلك، لم تكن الزيادة في درجة الحرارة من الانفجار بالأمر الهين.
“هممم؟ لماذا هو عار؟” قال الرجل الأصلع وهو يشير إلى أحد رجاله الذين تم قتلهم أيضًا أثناء الهجوم.
لم تكن هذه ألعاب نارية شوهدت في الأفلام أو اللقطات. كان هذا يحدث أمامهم مباشرة، واندلع الذعر على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه الطائرة كبيرة بما يكفي لاحتوائهم جميعًا على الرغم من أن عددهم يصل إلى مائتين.
تحركت قافلة من حوالي ست عشرة عربة عسكرية وطائرة.
جميع المعلمين داخل الحافلات كانوا مختلطين الدم. ومع ذلك، لم يكونوا أقوياء للغاية، لذلك شعروا أنه سيكون من الحماقة أن يتصدوا لهذه العصابة المجهولة التي ليس لديهم أي فكرة عنها.
وحاصرت المركبات العسكرية حافلات المدارس الأربع التي تنقل الطلاب.
كان الوحيد من بين الشخصيات التي لم تستخدم خوذة. أما البقية فكانت وجوههم مغطاة، وكان بعضهم لا يزال في السيارات.
نزلت شخصيات ترتدي ملابس قتالية حمراء وقناع من المركبات مسلحة بأسلحة متطورة.
راقب الطلاب بنظرات مندهشة وهو يشبك راحتيه معًا، مما تسبب في ظهور أربع كرات برق دائرية كبيرة حوله.
“اخرجوا من المركبات!” صاح أحدهم وهم يوجهون هذه الأسلحة نحو السيارات.
“نعم، نحن لن نذهب إلى أي مكان معك “، قال آخر أيضًا.
صُدم المدرسون داخل الحافلات. كان من الواضح أن هؤلاء ليسوا عسكريين، ولا يبدو أنهم كانوا هنا لغرض أداء الأعمال الصالحة.
“اخرجوا من المركبات!” صاح أحدهم وهم يوجهون هذه الأسلحة نحو السيارات.
ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!
“نعم، نحن لن نذهب إلى أي مكان معك “، قال آخر أيضًا.
“الجميع يبقون في أماكنهم تأكدوا من أن الأبواب تظل مغلقة. مهما كان هؤلاء الرجال ، فلن يطلقوا النار عليكم يا أطفال” ، قال المعلم داخل حافلة جوستاف الذي كان يحاول تهدئة الذعر داخل السيارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الشخص بالذات قد احترق بالفعل لدرجة انه لا يمكن التعرف عليه؛ لكن ما حيرهم هو حقيقة أنه كان عارياً.
لاحظ جوستاف هذه الشخصيات كما كان يعتقد: “لا يبدو الأمر كذلك بالنسبة لي”.
لاحظ جوستاف هذه الشخصيات كما كان يعتقد: “لا يبدو الأمر كذلك بالنسبة لي”.
تمامًا كما هو الحال هنا، في المركبات الأخرى، كان المعلمون يحاولون تهدئة الطلاب بينما يخبرون السائقين أيضًا بالتأكد من إغلاق الأبواب بإحكام.
جميع المعلمين داخل الحافلات كانوا مختلطين الدم. ومع ذلك، لم يكونوا أقوياء للغاية، لذلك شعروا أنه سيكون من الحماقة أن يتصدوا لهذه العصابة المجهولة التي ليس لديهم أي فكرة عنها.
من بين الشخصيات التي تصوب أسلحتها نحو السيارة، رجل أصلع ضخم ذو ندبة طويلة تمتد من خده الأيسر إلى رقبته وهو يمشي إلى الأمام.
تم تدمير المسار الذي كان من المفترض أن يسلكوه، لكن لم تكن هذه مشكلة لأن المركبات كانت تحلق في السماء. ومع ذلك، لم تكن الزيادة في درجة الحرارة من الانفجار بالأمر الهين.
كان الوحيد من بين الشخصيات التي لم تستخدم خوذة. أما البقية فكانت وجوههم مغطاة، وكان بعضهم لا يزال في السيارات.
بدأت السحب المظلمة تتجمع من فوق.
“اخرجوا من المركبات وإلا سيفتح رجالي النار!” لقد أعلن وهو يقف في منتصف الحافلات الأربعة.
لقد تم إخراجهم بالقوة، وامتنع المعلمون عن محاولة مواجهتهم خوفًا من إلحاق الأذى بالطلاب.
“ابقوا في الداخل. لا داعي للخوف. إنهم لا يجرؤون على إطلاق النار. يجب أن تكون السلطات في طريقهم الآن” أكد المعلمون للطلاب في الداخل ولكن في اللحظة التالية …
في غضون ثوانٍ، اعتقلت العصابة الطلاب والمعلمين.
“نار!” صاح الرجل الأصلع
كان على المركبات التي تنقل الطلاب التوقف في منتصف الطريق، ورؤية الدمار يحدث في المقدمة.
بانج! بانج! بانج! بانج! بانج! بانج!
راقب الطلاب بنظرات مندهشة وهو يشبك راحتيه معًا، مما تسبب في ظهور أربع كرات برق دائرية كبيرة حوله.
أطلق المهاجمون النار على الفور وبدأوا في قصف السيارات الأربعة بإطلاق نار كثيف.
لسوء الحظ، انتهى كل شيء في حوالي دقيقة. الطلاب، بغض النظر عن أعدادهم الهائلة، تعرضوا لضربات شديدة من قبل العصابة. تم تدريب هذه الشخصيات جيدًا بالفعل على القتال، لذلك بدت جميع الهجمات من الطلاب وكأنها لعبة أطفال بالنسبة لهم.
تم إطلاق العوارض الحمراء والبنفسجية بشكل متكرر، مما تسبب في اهتزاز الحافلات بشكل مكثف.
ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!
ذعر المعلمون والطلاب داخل. لحسن الحظ، تم بناء الحافلات بغطاء واقٍ قوي يمنع نيران هذه الأسلحة من الاختراق.
مع اندلاع الفوضى في المكان، لم يكن أمام المعلمين أي خيار سوى التصرف وقرروا مهاجمة الرجل الأصلع الذي بدا مثل الرئيس.
جميع المعلمين داخل الحافلات كانوا مختلطين الدم. ومع ذلك، لم يكونوا أقوياء للغاية، لذلك شعروا أنه سيكون من الحماقة أن يتصدوا لهذه العصابة المجهولة التي ليس لديهم أي فكرة عنها.
ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!
استمر القصف لبضع ثوان، لكن عندما لاحظ الرجل الأصلع أنهم بدؤوا يقضون الكثير من الوقت، قرر أخيرًا التصرف.
“نار!” صاح الرجل الأصلع
رفع ذراعيه لأعلى، وبدأ جسده يتوهج بضوء أزرق ساطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدم المدرسون داخل الحافلات. كان من الواضح أن هؤلاء ليسوا عسكريين، ولا يبدو أنهم كانوا هنا لغرض أداء الأعمال الصالحة.
سشررررررهه!
“اخرجوا من المركبات وإلا سيفتح رجالي النار!” لقد أعلن وهو يقف في منتصف الحافلات الأربعة.
بدأت السحب المظلمة تتجمع من فوق.
عادوا معًا لأنهم تصادف أنهم من نفس المدينة.
ترهيك!
– “هناك حوالي خمسين منهم فقط.”
نزل صاعقة كبيرة من أعلى وسقطت على شخصيته.
سهررككييهه!
سهررككييهه!
“ابقوا في الداخل. لا داعي للخوف. إنهم لا يجرؤون على إطلاق النار. يجب أن تكون السلطات في طريقهم الآن” أكد المعلمون للطلاب في الداخل ولكن في اللحظة التالية …
تم تغطية جسده بالكامل الآن بأقواس البرق.
لاحظ جوستاف هذه الشخصيات كما كان يعتقد: “لا يبدو الأمر كذلك بالنسبة لي”.
راقب الطلاب بنظرات مندهشة وهو يشبك راحتيه معًا، مما تسبب في ظهور أربع كرات برق دائرية كبيرة حوله.
“ماذا تريد؟” سأل أحد المعلمين.
لقد أرسل تلك الاجسام الكروية الصاعقة للخارج، وذهبوا إلى الأمام ليطفوا فوق الحافلات الأربعة، واحدة لكل منها.
تم إسقاط عدد قليل منهم فقط ، لكنهم ما زالوا قادرين على إبقاء الوضع تحت السيطرة.
برنننننننننج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بين الشخصيات التي تصوب أسلحتها نحو السيارة، رجل أصلع ضخم ذو ندبة طويلة تمتد من خده الأيسر إلى رقبته وهو يمشي إلى الأمام.
هذه الاجسام الكروية الصاعقة أطلقت نوعًا من انفجار الكهرباء في الحافلات مما يتسبب في استهلاك إطارها بالكامل بواسطة الأقواس الكهربائية.
جميع المعلمين داخل الحافلات كانوا مختلطين الدم. ومع ذلك، لم يكونوا أقوياء للغاية، لذلك شعروا أنه سيكون من الحماقة أن يتصدوا لهذه العصابة المجهولة التي ليس لديهم أي فكرة عنها.
ششششششش!
“هممم؟ لماذا هو عار؟” قال الرجل الأصلع وهو يشير إلى أحد رجاله الذين تم قتلهم أيضًا أثناء الهجوم.
في اللحظة التالية، فتحت أبواب الحافلات من تلقاء نفسها.
لقد كان مشهد دمار غير متوقع ولا يصدق.
لم يتمكن السائقون من إغلاقهم لأنهم فقدوا السيطرة.
في غضون ثوانٍ، اعتقلت العصابة الطلاب والمعلمين.
“اخرجهم!” أمر الرجل الأصلع، وركضت جميع الشخصيات نحو الحافلات.
راقب الطلاب بنظرات مندهشة وهو يشبك راحتيه معًا، مما تسبب في ظهور أربع كرات برق دائرية كبيرة حوله.
في غضون ثوانٍ، اعتقلت العصابة الطلاب والمعلمين.
في اللحظة التالية، فتحت أبواب الحافلات من تلقاء نفسها.
لقد تم إخراجهم بالقوة، وامتنع المعلمون عن محاولة مواجهتهم خوفًا من إلحاق الأذى بالطلاب.
بعد أن انتهى، عادت جميع المدارس إلى مدنها.
“ماذا تريد؟” سأل أحد المعلمين.
مع اندلاع الفوضى في المكان، لم يكن أمام المعلمين أي خيار سوى التصرف وقرروا مهاجمة الرجل الأصلع الذي بدا مثل الرئيس.
“لدينا ما نريده بالفعل. انتم يا مشاكل المستقبل ستأتون معنا، هيه!” أعلن الرجل الأصلع عندما أشار إلى أن تهبط الطائرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هذه ألعاب نارية شوهدت في الأفلام أو اللقطات. كان هذا يحدث أمامهم مباشرة، واندلع الذعر على الفور.
كانت هذه الطائرة كبيرة بما يكفي لاحتوائهم جميعًا على الرغم من أن عددهم يصل إلى مائتين.
تم تدمير المسار الذي كان من المفترض أن يسلكوه، لكن لم تكن هذه مشكلة لأن المركبات كانت تحلق في السماء. ومع ذلك، لم تكن الزيادة في درجة الحرارة من الانفجار بالأمر الهين.
صرخ أحد الطلاب “لن نذهب إلى أي مكان معك”.
هز هذا الإجراء الجميع، وتحطمت ثقة الطلاب.
“نعم، نحن لن نذهب إلى أي مكان معك “، قال آخر أيضًا.
تم صبغ المنطقة بأكملها فجأة بنيران حمراء زاهية، مما تسبب في ذهول الجميع وهم يتساءلون عما كان يحدث.
– “هناك حوالي خمسين منهم فقط.”
سهررككييهه!
– “نعم ، يمكننا أخذهم!”
ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!
-“هيا بنا نقوم بذلك!”
ترهيك!
– “هااااااااااااه!”
نزلت شخصيات ترتدي ملابس قتالية حمراء وقناع من المركبات مسلحة بأسلحة متطورة.
اندلع المكان بأكمله في حالة من الفوضى في لحظة حيث تسبب الشخص الأول الذي جهر بصوت عالٍ في استيقاظ الباقين أيضًا.
ذعر المعلمون والطلاب داخل. لحسن الحظ، تم بناء الحافلات بغطاء واقٍ قوي يمنع نيران هذه الأسلحة من الاختراق.
زوووش! زوووش!
رفع ذراعيه لأعلى، وبدأ جسده يتوهج بضوء أزرق ساطع.
في لحظة، كانت الهجمات تطير في كل اتجاه حيث اندفع الطلاب إلى الأمام لقتال العصابة.
زوووش! زوووش!
بانج! بانج! بووم! بام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع اندلاع الفوضى في المكان، لم يكن أمام المعلمين أي خيار سوى التصرف وقرروا مهاجمة الرجل الأصلع الذي بدا مثل الرئيس.
تحركت قافلة من حوالي ست عشرة عربة عسكرية وطائرة.
لسوء الحظ، انتهى كل شيء في حوالي دقيقة. الطلاب، بغض النظر عن أعدادهم الهائلة، تعرضوا لضربات شديدة من قبل العصابة. تم تدريب هذه الشخصيات جيدًا بالفعل على القتال، لذلك بدت جميع الهجمات من الطلاب وكأنها لعبة أطفال بالنسبة لهم.
لاحظ جوستاف هذه الشخصيات كما كان يعتقد: “لا يبدو الأمر كذلك بالنسبة لي”.
تم إسقاط عدد قليل منهم فقط ، لكنهم ما زالوا قادرين على إبقاء الوضع تحت السيطرة.
كان على المركبات التي تنقل الطلاب التوقف في منتصف الطريق، ورؤية الدمار يحدث في المقدمة.
بانج!
بدأت السحب المظلمة تتجمع من فوق.
أصيب طالب برصاصة في صدره وظهر ثقب كبير في مكان قلبه.
تم تدمير المسار الذي كان من المفترض أن يسلكوه، لكن لم تكن هذه مشكلة لأن المركبات كانت تحلق في السماء. ومع ذلك، لم تكن الزيادة في درجة الحرارة من الانفجار بالأمر الهين.
شهق!
لاحظ جوستاف هذه الشخصيات كما كان يعتقد: “لا يبدو الأمر كذلك بالنسبة لي”.
هز هذا الإجراء الجميع، وتحطمت ثقة الطلاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزل صاعقة كبيرة من أعلى وسقطت على شخصيته.
وصل منظمة الدم المختلط لاحقًا لأن هذا كان موقفًا يتعلق بالدم المختلط. ومع ذلك، فقد تم أخذ الطلاب والمعلمين كرهائن، لذلك لم يتمكنوا من الاقتراب من الموقع لأنهم لم يرغبوا في إثارة استفزازهم.
ذعر المعلمون والطلاب داخل. لحسن الحظ، تم بناء الحافلات بغطاء واقٍ قوي يمنع نيران هذه الأسلحة من الاختراق.
“هممم؟ لماذا هو عار؟” قال الرجل الأصلع وهو يشير إلى أحد رجاله الذين تم قتلهم أيضًا أثناء الهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بين الشخصيات التي تصوب أسلحتها نحو السيارة، رجل أصلع ضخم ذو ندبة طويلة تمتد من خده الأيسر إلى رقبته وهو يمشي إلى الأمام.
هذا الشخص بالذات قد احترق بالفعل لدرجة انه لا يمكن التعرف عليه؛ لكن ما حيرهم هو حقيقة أنه كان عارياً.
لسوء الحظ، لن تكون الرحلة سلسة كما كانوا يعتقدون.
“همم؟” شعر الرجل الأصلع بشيء فجأة واستدار، لكن الأوان كان قد فات.
“لدينا ما نريده بالفعل. انتم يا مشاكل المستقبل ستأتون معنا، هيه!” أعلن الرجل الأصلع عندما أشار إلى أن تهبط الطائرة.
بووم! بووم! بووم! بووم! بووم! بووم!
شهق!
وانفجرت فجأة 12 من تلك المركبات الشبيهة بمركبات الجيش.
“اخرجوا من المركبات!” صاح أحدهم وهم يوجهون هذه الأسلحة نحو السيارات.
تم صبغ المنطقة بأكملها فجأة بنيران حمراء زاهية، مما تسبب في ذهول الجميع وهم يتساءلون عما كان يحدث.
وصل منظمة الدم المختلط لاحقًا لأن هذا كان موقفًا يتعلق بالدم المختلط. ومع ذلك، فقد تم أخذ الطلاب والمعلمين كرهائن، لذلك لم يتمكنوا من الاقتراب من الموقع لأنهم لم يرغبوا في إثارة استفزازهم.
على الطريق الذي سلكوه، حدث انفجار مفاجئ أمامهم بشكل مفاجئ، مما تسبب في دمار في الطريق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		