رحلة النظام
الفصل 278 رحلة النظام
اندهش غوستاف عندما سمع ذلك.
توهجت عينا غوستاف فجأة باللون الأحمر مع ظهور إشعار النظام في خط نظره.
“خمسمائة سنة ؟!” هتف غوستاف.
[عرض لقطات سفر المجرات]
(“من الذكريات التي استعدتها، هذا هو تقديري بالضبط”)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك أوقات كادت أن يأخذها قراصنة الفضاء. ومع ذلك، نظرًا لسرعتها، فقد تمكنت من التفوق على من يطاردونها. كانت هناك أماكن في الكون قوبلت بتدخلات مكانية غريبة نقلته عن مساره، مما تسبب أيضًا في تأخير رحلته قليلاً.
ظهرت نظرة جليلة على وجه غوستاف عندما سمع ذلك “هذا يعني أنه لا يمكنك تذكر من أين أتيت” قال بنظرة متفهمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المجرة التي ذكرها النظام لم يسمع بها غوستاف من قبل.
قال غوستاف داخليًا بنظرة من الإدراك: “ربما كان هذا هو السبب في أنها لم تتحدث معي طوال هذا الوقت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا أيضًا عندما أدرك أن ما يعتبره ترقيات لم يكن في الواقع “ترقيات”. لم يكن هذا سوى إعادة النظام إلى قوته الأصلية.
(“لا تخدع نفسك. أنا لا أحب أن أزعج نفسي بالأنواع غير الذكية مثلك “) رد النظام بسخرية على فكر غوستاف.
“هذه كواكب”، اعترف غوستاف بهذه الهياكل.
“ألا يمكن للرجل الحصول على القليل من الخصوصية؟ لا تتدخل في أفكاري الداخلية”، فقد وبخ غوستاف النظام بنبرة منزعجة قليلاً.
كان يعرف بعض الأشياء، لكن معرفته كانت لا تزال ناقصة للغاية في هذا الموضوع.
(“همف! لولا إرادتي للبقاء، لن أكون هنا”) أجاب النظام.
“تلك المجرة التي ذكرتها سابقًا، إمبيثا، هل هي أبعد ما يمكن أن تتذكره ذاكرتك؟” سأل غوستاف بينما استمروا في التحرك.
“هممم؟ البقاء على قيد الحياة؟” فكر جوستاف فيما كان النظام يلمح إليه.
“هاه؟ أنا أطير … في الفضاء”لقد تغير خط رؤية جوستاف تمامًا.
سأل غوستاف “أرني اللقطات”.
لم يكن على دراية جيدة بالمجرات لأن المعلومات عن ذلك لم تكن معممة.
(“… حسنًا”) وافق النظام.
لقد فهم بالفعل أن هذه كانت اللقطات التي يتم عرضها.
توهجت عينا غوستاف فجأة باللون الأحمر مع ظهور إشعار النظام في خط نظره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المشهد أمامه ظلامًا لا نهاية له مليئًا بنقاط مضيئة في العديد من الأماكن.
[عرض لقطات سفر المجرات]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [البحث عن أشكال الحياة المناسبة]
ترووين!
أصيب غوستاف بالصدمة مرة أخرى. كان النظام يسير بهذه السرعة بدون مصدر وقود واستمر لمدة تصل إلى خمسمائة عام.
“هاه؟ أنا أطير … في الفضاء”لقد تغير خط رؤية جوستاف تمامًا.
استمر النظام في العمل وتمكن في النهاية من تجاوز تلك المنطقة، لكن الطاقة اوشكت على النفاذ.
كان المشهد أمامه ظلامًا لا نهاية له مليئًا بنقاط مضيئة في العديد من الأماكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (“… حسنًا”) وافق النظام.
ظهرت الأجسام الصغيرة والدائرية والكروية بألوان مختلفة في المسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (“كان هذا عندما كنت أسافر عبر مجرة إمبيثا”) تحدث النظام في ذهن جوستاف.
“هذه كواكب”، اعترف غوستاف بهذه الهياكل.
“هاه؟ أنا أطير … في الفضاء”لقد تغير خط رؤية جوستاف تمامًا.
كان بإمكانه أيضًا رؤية النجوم ذات الأحجام المختلفة والكويكبات بينما ينتقل خط بصره عبر الفضاء.
كانت المشكلة أن تخزين طاقة النظام قد تضرر أثناء العملية، لذلك لن يخزن أي طاقة.
لقد فهم بالفعل أن هذه كانت اللقطات التي يتم عرضها.
“تلك المجرة التي ذكرتها سابقًا، إمبيثا، هل هي أبعد ما يمكن أن تتذكره ذاكرتك؟” سأل غوستاف بينما استمروا في التحرك.
(“كان هذا عندما كنت أسافر عبر مجرة إمبيثا”) تحدث النظام في ذهن جوستاف.
رد النظام بنبرة أكيدة: “يجب أن تكون على بعد أكثر من سبعة وأربعين مجرة”.
ظهر في خط نظره كان كرة فضية تتحرك بسرعة فائقة.
كانت الكرة الفضية متوهجة للغاية لدرجة أنها كانت مثل منارة الضوء في عتمة الفضاء.
كانت الكرة الفضية متوهجة للغاية لدرجة أنها كانت مثل منارة الضوء في عتمة الفضاء.
“هذا سريع حقًا. حسنًا، ما الذي كنت تبحث عنه والذي جعلك تسافر إلى هذا الحد؟ … أعني، يجب أن يكون هناك سبب، أليس كذلك؟” سأل جوستاف.
لم يستطع غوستاف سحب عقله من النظام لفترة طويلة، لذلك تم سحبه مرة أخرى إلى الكرة في بضع ثوان.
ظهرت الأجسام الصغيرة والدائرية والكروية بألوان مختلفة في المسافة.
كان بإمكانه أن يرى فقط من وجهة نظر النظام بينما كان عقله داخل الكرة.
لم يستطع غوستاف سحب عقله من النظام لفترة طويلة، لذلك تم سحبه مرة أخرى إلى الكرة في بضع ثوان.
المجرة التي ذكرها النظام لم يسمع بها غوستاف من قبل.
(“نظرًا لأننا في الفضاء، لا يمكنك معرفة مدى سرعتنا … سافرت لأكثر من مليون سنة ضوئية في شهر واحد”)
لم يكن على دراية جيدة بالمجرات لأن المعلومات عن ذلك لم تكن معممة.
ظهر في خط نظره كان كرة فضية تتحرك بسرعة فائقة.
كان يعرف بعض الأشياء، لكن معرفته كانت لا تزال ناقصة للغاية في هذا الموضوع.
“هذه كواكب”، اعترف غوستاف بهذه الهياكل.
سافر النظام عبر الفضاء بسرعة عالية جدًا، مروراً بجانب الكواكب المختلفة. رحلة وسط الكويكبات والبقاء على قيد الحياة من خلال مستويات مختلفة من التوهجات الشمسية في زوايا مختلفة من الفضاء.
الفصل 278 رحلة النظام اندهش غوستاف عندما سمع ذلك.
“تلك المجرة التي ذكرتها سابقًا، إمبيثا، هل هي أبعد ما يمكن أن تتذكره ذاكرتك؟” سأل غوستاف بينما استمروا في التحرك.
أصيب غوستاف بالصدمة مرة أخرى. كان النظام يسير بهذه السرعة بدون مصدر وقود واستمر لمدة تصل إلى خمسمائة عام.
(“نعم، هذا هو أبعد ما يمكن أن تأخذني إليه ذاكرتي. ومع ذلك، أشعر أنها ليست بعيدة جدًا عن حيث بدأت رحلتي”) أجاب النظام.
رد النظام بنبرة أكيدة: “يجب أن تكون على بعد أكثر من سبعة وأربعين مجرة”.
سأل غوستاف: “حسنًا، وكم يبعد ذلك عن درب التبانة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المشهد أمامه ظلامًا لا نهاية له مليئًا بنقاط مضيئة في العديد من الأماكن.
رد النظام بنبرة أكيدة: “يجب أن تكون على بعد أكثر من سبعة وأربعين مجرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المجرة التي ذكرها النظام لم يسمع بها غوستاف من قبل.
“ماذا؟ على بعد أكثر من سبعة وأربعين مجرة؟” قال غوستاف بنبرة عدم تصديق،”يجب أن يكون ذلك على بعد عشرات المليارات من السنين الضوئية … حتى خمسمائة سنة لن تكون كافية للسفر إلى هذا الحد”، حسب غوستاف وقال.
مما يعني أنه سينفد في النهاية من الطاقة ويغلق، ولهذا السبب قام بتنشيط هذا البرنامج.
(“نظرًا لأننا في الفضاء، لا يمكنك معرفة مدى سرعتنا … سافرت لأكثر من مليون سنة ضوئية في شهر واحد”)
لم يكن على دراية جيدة بالمجرات لأن المعلومات عن ذلك لم تكن معممة.
ذكر النظام.
أصيب غوستاف بالصدمة مرة أخرى. كان النظام يسير بهذه السرعة بدون مصدر وقود واستمر لمدة تصل إلى خمسمائة عام.
أصيب غوستاف بالصدمة مرة أخرى. كان النظام يسير بهذه السرعة بدون مصدر وقود واستمر لمدة تصل إلى خمسمائة عام.
“ماذا؟ على بعد أكثر من سبعة وأربعين مجرة؟” قال غوستاف بنبرة عدم تصديق،”يجب أن يكون ذلك على بعد عشرات المليارات من السنين الضوئية … حتى خمسمائة سنة لن تكون كافية للسفر إلى هذا الحد”، حسب غوستاف وقال.
“هذا سريع حقًا. حسنًا، ما الذي كنت تبحث عنه والذي جعلك تسافر إلى هذا الحد؟ … أعني، يجب أن يكون هناك سبب، أليس كذلك؟” سأل جوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا أيضًا عندما أدرك أن ما يعتبره ترقيات لم يكن في الواقع “ترقيات”. لم يكن هذا سوى إعادة النظام إلى قوته الأصلية.
(“لا أتذكر بالضبط ما يفترض أن يكون، ولكن نعم، كنت أبحث عن شيء ما أو بالأحرى مكان ما”) بدا الصوت الباهت للنظام متضاربًا في هذه المرحلة.
مما يعني أنه سينفد في النهاية من الطاقة ويغلق، ولهذا السبب قام بتنشيط هذا البرنامج.
أثناء سفرهم عبر المجرة، لم يكن الأمر دائمًا سلسًا للنظام.
رد النظام بنبرة أكيدة: “يجب أن تكون على بعد أكثر من سبعة وأربعين مجرة”.
كانت هناك أوقات كادت أن يأخذها قراصنة الفضاء. ومع ذلك، نظرًا لسرعتها، فقد تمكنت من التفوق على من يطاردونها. كانت هناك أماكن في الكون قوبلت بتدخلات مكانية غريبة نقلته عن مساره، مما تسبب أيضًا في تأخير رحلته قليلاً.
كان النظام يعيد توجيه اللقطات بسرعة ويمكنه فقط إظهار لغوستاف الأماكن التي بدت مهمة.
كان النظام يعيد توجيه اللقطات بسرعة ويمكنه فقط إظهار لغوستاف الأماكن التي بدت مهمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المجرة التي ذكرها النظام لم يسمع بها غوستاف من قبل.
أراد جوستاف أن يسأل إلى أين كان النظام يتجه بالضبط عندما تحدث النظام.
“هاه؟ أنا أطير … في الفضاء”لقد تغير خط رؤية جوستاف تمامًا.
(“هذا هو المكان الذي بدأت فيه فقدان الطاقة … كانت لدي طاقة لا نهائية تقريبًا، ولكن بعد المحن التي مررت بها، تضاءلت تمامًا، تقريبًا عندما كنت بعيدًا عن درب التبانة بثلاث مجرات”) قال النظام.
لم يستطع غوستاف سحب عقله من النظام لفترة طويلة، لذلك تم سحبه مرة أخرى إلى الكرة في بضع ثوان.
نظر جوستاف إلى الأمام ولاحظ التقلبات الغريبة المتموجة في المقدمة.
“ألا يمكن للرجل الحصول على القليل من الخصوصية؟ لا تتدخل في أفكاري الداخلية”، فقد وبخ غوستاف النظام بنبرة منزعجة قليلاً.
لقد غطت مجال رؤيتهم بالكامل، وعندما حاول النظام الالتفاف حتى يتمكن من الالتفاف حوله، تم سحب النظام فجأة ضد إرادته.
كان النظام يعيد توجيه اللقطات بسرعة ويمكنه فقط إظهار لغوستاف الأماكن التي بدت مهمة.
في الداخل كان اضطراب الطاقة الذي أوضحه النظام جاء من نجم محتضر.
(“نظرًا لأننا في الفضاء، لا يمكنك معرفة مدى سرعتنا … سافرت لأكثر من مليون سنة ضوئية في شهر واحد”)
كان على النظام أن يستخدم الكثير من الطاقة لتجاوز ذلك، وفي النهاية ضحى بنصيبه من نفسه للحصول على الطاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك أوقات كادت أن يأخذها قراصنة الفضاء. ومع ذلك، نظرًا لسرعتها، فقد تمكنت من التفوق على من يطاردونها. كانت هناك أماكن في الكون قوبلت بتدخلات مكانية غريبة نقلته عن مساره، مما تسبب أيضًا في تأخير رحلته قليلاً.
استمر النظام في العمل وتمكن في النهاية من تجاوز تلك المنطقة، لكن الطاقة اوشكت على النفاذ.
نظر جوستاف إلى الأمام ولاحظ التقلبات الغريبة المتموجة في المقدمة.
[تم تفعيل برنامج الطفيلي]
سأل غوستاف: “حسنًا، وكم يبعد ذلك عن درب التبانة”.
[البحث عن أشكال الحياة المناسبة]
لم يكن على دراية جيدة بالمجرات لأن المعلومات عن ذلك لم تكن معممة.
لاحظ جوستاف هذه الإشعارات في مجال رؤيته تمامًا كما كان عليه الحال عند استخدام النظام.
سافر النظام عبر الفضاء بسرعة عالية جدًا، مروراً بجانب الكواكب المختلفة. رحلة وسط الكويكبات والبقاء على قيد الحياة من خلال مستويات مختلفة من التوهجات الشمسية في زوايا مختلفة من الفضاء.
كانت المشكلة أن تخزين طاقة النظام قد تضرر أثناء العملية، لذلك لن يخزن أي طاقة.
“هاه؟ أنا أطير … في الفضاء”لقد تغير خط رؤية جوستاف تمامًا.
مما يعني أنه سينفد في النهاية من الطاقة ويغلق، ولهذا السبب قام بتنشيط هذا البرنامج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المجرة التي ذكرها النظام لم يسمع بها غوستاف من قبل.
لم يعرف غوستاف أن النظام لن يكون قادرًا على امتصاص أي طاقة للترقية دون أن يكون النظام داخل شخص.
سافر النظام عبر الفضاء بسرعة عالية جدًا، مروراً بجانب الكواكب المختلفة. رحلة وسط الكويكبات والبقاء على قيد الحياة من خلال مستويات مختلفة من التوهجات الشمسية في زوايا مختلفة من الفضاء.
كان هذا أيضًا عندما أدرك أن ما يعتبره ترقيات لم يكن في الواقع “ترقيات”. لم يكن هذا سوى إعادة النظام إلى قوته الأصلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (“كان هذا عندما كنت أسافر عبر مجرة إمبيثا”) تحدث النظام في ذهن جوستاف.
سأل غوستاف “أرني اللقطات”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
