تم تدمير الدول الستة ، أربعة محيطات تحت سقف واحد
الفصل 1274 – تم تدمير الدول الستة ، أربعة محيطات تحت سقف واحد
الترجمة: Hunter
اليوم 24 ، تقدمت جيوش شيا الأربعة نحو عاصمة الإمبراطورية المغولية – كاراكوروم. بالنظر إلى مدى عدوانيتهم ، كانوا مصممين على إنهاء إمبراطورية المغول قبل الشتاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المرحلة ، أكملت شيا العظمى هدفها في توحيد الصين.
كانت الحقيقة هكذا.
أفادت الأخبار أن وانغ جيان استخدم رأس بو’ير شو للصلاة إلى وانغ بين والسبعين ألف جندي الذين ماتوا معه. أقسم أنه سيطلب من رأس أوجيدي أن يصلي من أجلهم.
اليوم 27 ، قاد جو زي يي فيلق العنقاء للاشتباك مع قوات تشاغاتاي مرة أخرى. هذه المرة ، لم يمنحه جو زي يي أي فرصة ودمر قواته بالكامل .
حتى تشاغاتاي نفسه مات في المعركة.
حتى تشاغاتاي نفسه مات في المعركة.
من خلال هذه المعركة ، انتشر اسم جو زي يي عبر الأرض.
في هذه المرحلة ، مات أمير واثنان من جنرالات الإمبراطورية المغولية ، وانهارت دفاعات الشرق بالكامل.
بعد أن علم بوفاة تولي ، لم يعد بإمكان جنكيز خان تحمل ذلك. استلقى على سريره واستراح وهو يعاني من مرض شديد. عندما وردت أنباء عن موت جوتشي ، بصق جنكيز خان الدم ودخل في غيبوبة.
عندما علم تولي بموت شقيقه الثاني ، تجاهل محاولات جنكيز خان لإيقافه وقاد بنفسه القوات من كاراكوروم لمحاربة فيلق العنقاء. أراد الانتقام لأخيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا ، ليس فقط ساحة المعركة ، حتى أرض المغول بأكملها سقطت في نوبة صراخ شديدة.
كانت النتيجة قاسية حقًا .
مع سقوط كاراكوروم ، خاف المغوليين أخيرًا وفقدوا كل روحهم القتالية.
العام السابع ، الشهر 12 ، اليوم الثاني ، عانت قوات تولي من كمين مشترك بواسطة فيلق العنقاء وبي جيانغ ، مما أدى إلى خسائر فادحة في الأرواح.
في ساحة المعركة ، ملأت صرخاتهم الأجواء.
أصيب تولي نفسه بجروح بالغة ، ولم ينجح إلا في الخروج من الحصار بفضل حماية حراسه الشخصيين. بشكل عاجز ، قبل أن يتمكن من العودة إلى كاراكوروم ، توفي متأثرًا بجراحه بسبب المحاولات الفاشلة في علاجه.
العام السابع ، الشهر 12 ، اليوم الخامس ، اصبحت قوات جوتشي التي كانت تتجه نحو كاراكوروم محاصرة بواسطة فيلق هيدونغ و فيلق النسر. لم ينجح جوتشي حتى في الاختراق وقُتل بواسطة جنرال فيلق النسر شياهو يوان.
اندفع المغوليون المكتئبين إلى ساحات القتال المختلفة لجمع جثث أبنائهم وإخوانهم وحتى آبائهم لدفنهم.
تم سحق كل خطوط إمبراطورية المغول .
مع سقوط كاراكوروم ، خاف المغوليين أخيرًا وفقدوا كل روحهم القتالية.
بعد أن علم بوفاة تولي ، لم يعد بإمكان جنكيز خان تحمل ذلك. استلقى على سريره واستراح وهو يعاني من مرض شديد. عندما وردت أنباء عن موت جوتشي ، بصق جنكيز خان الدم ودخل في غيبوبة.
…
دخلت كاراكورم في حالة من الفوضى.
يبدو أن الوقت قد توقف في هذه اللحظة.
كان للفصيل الذي أيد الاستسلام ميزة ، وخاصة النبلاء المغول الذين تعرضوا للفساد وتأثروا بالسلع من السهول الوسطى. إذا لم يكن لدى كاراكوروم الحراس الشخصيون لجنكيز خان هناك ، لكانت الفوضى أسوأ.
لا يمكن إيقافه!
العام السابع ، الشهر 12 ، اليوم السادس ، جنكيز خان الذي بالكاد استيقظ ، لم يستطع تحمل الوفيات المتتالية لأبنائه وأفراد عائلته ، حيث انتحر في جوف الليل .
في اللحظة التي انتشر فيها خبر وفاته ، ألقيت كاراكوروم في فوضى عارمة.
في اللحظة التي انتشر فيها خبر وفاته ، ألقيت كاراكوروم في فوضى عارمة.
هذا هو السبب في أن أويانغ شو أراد حل هذا دون حرب في البداية.
عندما تلقى أويانغ شو نبأ قتل جنكيز خان نفسه ، أمر فيلق النسر وفيلق هيدونغ بإيقاف تقدمهم نحو كاراكوروم. بدلاً من ذلك ، كان عليهم أن يتجهوا غربًا للقضاء على القوات الصغيرة الأخرى في المراعي.
حتى تشاغاتاي نفسه مات في المعركة.
كان فيلق العنقاء وفيلق بي جيانغ كافيين للقضاء على كاراكوروم.
انتشرت شهرة تشين يو تشينغ في معركة واحدة. ذهب جو زي يي خطوة أبعد من ذلك ، حيث قاد فيلق العنقاء لتدمير قوات تشاغاتاي ، وقتل قوات تولي ، وسحق جيش جنكيز خان الشخصي. حقق النصر في كل المعارك.
العام السابع ، الشهر 12 ، اليوم العاشر ، اشتبك فيلق العنقاء وفيلق بي جيانغ مع القوات الشخصية لجنكيز خان ، مما أسفر عن مقتل 90 ألف منهم ، مما أدى إلى القضاء على آخر فخر للإمبراطورية المغولية.
وقف أويانغ شو عند سور المدينة في قصر الإمبراطور. نظر إلى السماء الزرقاء وتمتم ، “تم تدمير الدول الستة ، أربعة محيطات تحت سقف واحد.” كانت نبرته هادئة لكنها لم تستطع إخفاء كبريائه وطموحه.
كانت تلك المعركة هي الأشد حدة.
حلقت العديد من النسور فوق المراعي ، مستمتعة بالاحتفال.
لم يكن سلاح الفرسان المغولي جيدين في الدفاع عن المدن. بعد وفاة جنكيز خان ، اصبحوا مثل مجموعة من الأشخاص المجانين. لقد أرادوا فقط القتال حتى الموت ، حيث لم يهتموا بحياتهم.
مع سقوط كاراكوروم ، خاف المغوليين أخيرًا وفقدوا كل روحهم القتالية.
في مواجهة مثل هذا الجيش المجنون ، كان جيش جو زي يي هادئًا حقًا . لقد استخدموا اندفاع العدو للقضاء عليهم خطوة بخطوة.
عندما تلقى أويانغ شو نبأ قتل جنكيز خان نفسه ، أمر فيلق النسر وفيلق هيدونغ بإيقاف تقدمهم نحو كاراكوروم. بدلاً من ذلك ، كان عليهم أن يتجهوا غربًا للقضاء على القوات الصغيرة الأخرى في المراعي.
من خلال هذه المعركة ، انتشر اسم جو زي يي عبر الأرض.
عندما علم تولي بموت شقيقه الثاني ، تجاهل محاولات جنكيز خان لإيقافه وقاد بنفسه القوات من كاراكوروم لمحاربة فيلق العنقاء. أراد الانتقام لأخيه.
انتشرت شهرة تشين يو تشينغ في معركة واحدة. ذهب جو زي يي خطوة أبعد من ذلك ، حيث قاد فيلق العنقاء لتدمير قوات تشاغاتاي ، وقتل قوات تولي ، وسحق جيش جنكيز خان الشخصي. حقق النصر في كل المعارك.
العام السابع ، الشهر 12 ، اليوم 12 ، منزل أوجيدي .
صدم اسم جو زي يي جميع المراعي المغولية وجعل المغوليين مرعوبين.
…
أعلنت الإمبراطورية المغولية الحرب من الشهر 11 ، اليوم 13 حتى الشهر 12 ، اليوم 11. في ذلك اليوم ، احتل فيلق العنقاء كاراكوروم. أقل من شهر منذ اندلاع الحرب. أصبحت إمبراطورية المغول التي بدت قوية شيئًا من الماضي.
أعلنت الإمبراطورية المغولية الحرب من الشهر 11 ، اليوم 13 حتى الشهر 12 ، اليوم 11. في ذلك اليوم ، احتل فيلق العنقاء كاراكوروم. أقل من شهر منذ اندلاع الحرب. أصبحت إمبراطورية المغول التي بدت قوية شيئًا من الماضي.
الفصل 1274 – تم تدمير الدول الستة ، أربعة محيطات تحت سقف واحد
في اللحظة التي انتشرت فيها الأخبار ، صُدمت آسيا بأكملها.
إذا كان بو’ير شو هو الجاني ، فسيكون أوجيدي هو العقل المدبر.
على سبيل المثال ، كانت الإمبراطورية الفارسية التي تقاتلت مع الإمبراطورية المغولية مليئة بالخوف. لم يتمكنوا من تخيل كيف سيكون سلاح الفرسان المغولي الشجاع ضعيفًا جدًا أمام جيش شيا العظمى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح أوجيدي خائفًا اخيرا.
شعرت القارة الآسيوية مرة أخرى بقوة جيش شيا العظمى.
“للحصول على مثل هذه الحياة ، ما الذي يمكنني أن أطلبه أكثر من ذلك؟”
لا يمكن إيقافه!
العام السابع ، الشهر 12 ، اليوم 12 ، منزل أوجيدي .
كانت شيا العظمى الحالية تظهر علامات على أن تصبح حاكم آسيا وكانت على وشك التحليق.
إذا كان بو’ير شو هو الجاني ، فسيكون أوجيدي هو العقل المدبر.
…
تم سحق كل خطوط إمبراطورية المغول .
مع سقوط كاراكوروم ، خاف المغوليين أخيرًا وفقدوا كل روحهم القتالية.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بصرف النظر عن الخوف ، كان هناك أيضًا عداء واستياء. كان من السهل على شيا العظمى أن تقضي على إمبراطورية المغول ، لكن كان عليهم بذل عدة مرات من العمل الشاق لحكم هذه الأرض جيدًا.
كان الدم ساخنًا ، لكنه سيبرد في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العام السابع ، الشهر 12 ، اليوم السادس ، جنكيز خان الذي بالكاد استيقظ ، لم يستطع تحمل الوفيات المتتالية لأبنائه وأفراد عائلته ، حيث انتحر في جوف الليل .
في شهر قصير ، مات 350 ألف جندي من جنود الإمبراطورية المغولية ، نصفهم تقريباً. كانت المراعي المغولية بأكملها مصبوغة بالدم.
إذا كان بو’ير شو هو الجاني ، فسيكون أوجيدي هو العقل المدبر.
حلقت العديد من النسور فوق المراعي ، مستمتعة بالاحتفال.
العام السابع ، الشهر 12 ، اليوم 12 ، منزل أوجيدي .
اندفع المغوليون المكتئبين إلى ساحات القتال المختلفة لجمع جثث أبنائهم وإخوانهم وحتى آبائهم لدفنهم.
كانت الحقيقة هكذا.
في ساحة المعركة ، ملأت صرخاتهم الأجواء.
في اللحظة التي انتشرت فيها الأخبار ، صُدمت آسيا بأكملها.
لا ، ليس فقط ساحة المعركة ، حتى أرض المغول بأكملها سقطت في نوبة صراخ شديدة.
يبدو أن الوقت قد توقف في هذه اللحظة.
لحماية كبرياء سلاح الفرسان المغولي ، دفع المغوليين ثمنا قاسيا. أمام جيش شيا العظمى الحاد ، أطلقوا صرخات مؤلمة تحولت إلى خوف في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العام السابع ، الشهر 12 ، في اليوم 15 ، سقطت لولان ، عاصمة منزل أوجيدي .
كان هذا الخوف مصبوغًا باللون الأحمر ، حيث تسلل إلى أعماق عظامهم.
وقف أويانغ شو عند سور المدينة في قصر الإمبراطور. نظر إلى السماء الزرقاء وتمتم ، “تم تدمير الدول الستة ، أربعة محيطات تحت سقف واحد.” كانت نبرته هادئة لكنها لم تستطع إخفاء كبريائه وطموحه.
بصرف النظر عن الخوف ، كان هناك أيضًا عداء واستياء. كان من السهل على شيا العظمى أن تقضي على إمبراطورية المغول ، لكن كان عليهم بذل عدة مرات من العمل الشاق لحكم هذه الأرض جيدًا.
اليوم 27 ، قاد جو زي يي فيلق العنقاء للاشتباك مع قوات تشاغاتاي مرة أخرى. هذه المرة ، لم يمنحه جو زي يي أي فرصة ودمر قواته بالكامل .
هذا هو السبب في أن أويانغ شو أراد حل هذا دون حرب في البداية.
العام السابع ، الشهر 12 ، اليوم 12 ، منزل أوجيدي .
ومع ذلك ، دفع تطور الوضع الجانبين إلى ساحة معركة غير معروفة. في نهاية المطاف ، استخدمت شيا العظمى هذه المعركة لتأسيس وضع سلالة الإمبراطور الذي لا يتزعزع في الصين.
يبدو أن الوقت قد توقف في هذه اللحظة.
كان أويانغ شو قادرًا بالفعل على تقييم انتصارات وخسائر هذه الحرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الدم ساخنًا ، لكنه سيبرد في النهاية.
…
…
العام السابع ، الشهر 12 ، اليوم 12 ، منزل أوجيدي .
كان للفصيل الذي أيد الاستسلام ميزة ، وخاصة النبلاء المغول الذين تعرضوا للفساد وتأثروا بالسلع من السهول الوسطى. إذا لم يكن لدى كاراكوروم الحراس الشخصيون لجنكيز خان هناك ، لكانت الفوضى أسوأ.
تحت الهجمات الشرسة لجيش شيا العظمى ، وخاصة المطاردة الشجاعة لقوات وانغ جيان ، بقي أقل من 200 ألف منهم.
حتى تشاغاتاي نفسه مات في المعركة.
بو’ير شو ، الشخص الذي تسبب في تدمير قوات وانغ بين ، قُتل شخصياً على يد وانغ جيان.
وقف أويانغ شو عند سور المدينة في قصر الإمبراطور. نظر إلى السماء الزرقاء وتمتم ، “تم تدمير الدول الستة ، أربعة محيطات تحت سقف واحد.” كانت نبرته هادئة لكنها لم تستطع إخفاء كبريائه وطموحه.
أفادت الأخبار أن وانغ جيان استخدم رأس بو’ير شو للصلاة إلى وانغ بين والسبعين ألف جندي الذين ماتوا معه. أقسم أنه سيطلب من رأس أوجيدي أن يصلي من أجلهم.
أصيب تولي نفسه بجروح بالغة ، ولم ينجح إلا في الخروج من الحصار بفضل حماية حراسه الشخصيين. بشكل عاجز ، قبل أن يتمكن من العودة إلى كاراكوروم ، توفي متأثرًا بجراحه بسبب المحاولات الفاشلة في علاجه.
إذا كان بو’ير شو هو الجاني ، فسيكون أوجيدي هو العقل المدبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلفه وقف الموظفون والجنرالات. كانوا جميعًا يشهدون هذه اللحظة التاريخية معًا. في نظرهم ، كانت النظرة الخلفية المرنة والإصرار للإمبراطور تنمو أكبر وأكبر مثل العملاق.
ومع ذلك ، تمامًا كما كان وانغ جيان مستعدًا لقيادة قواته لمواصلة مطاردة قوات العدو المتبقية ، أدرك بلا حول ولا قوة أنه على الأقل في العام السابع ، لن يكون قادرًا على الوفاء بهذا الوعد.
في مواجهة مثل هذا الجيش المجنون ، كان جيش جو زي يي هادئًا حقًا . لقد استخدموا اندفاع العدو للقضاء عليهم خطوة بخطوة.
مع القوة الرئيسية التي تموت ، سقطت الروح المعنوية للجيش المغولي إلى نقطة التجمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العام السابع ، الشهر 12 ، اليوم السادس ، جنكيز خان الذي بالكاد استيقظ ، لم يستطع تحمل الوفيات المتتالية لأبنائه وأفراد عائلته ، حيث انتحر في جوف الليل .
أصبح أوجيدي خائفًا اخيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك المعركة هي الأشد حدة.
جنبًا إلى جنب مع الشخص الوحيد المتبقي من بين الأبطال الأربعة – تشي لاو وين ، قادوا 200 ألف جندي متبقين للتراجع إلى الإمبراطورية الفارسية ، مانحين منزل أوجيدي .
لم يكن سلاح الفرسان المغولي جيدين في الدفاع عن المدن. بعد وفاة جنكيز خان ، اصبحوا مثل مجموعة من الأشخاص المجانين. لقد أرادوا فقط القتال حتى الموت ، حيث لم يهتموا بحياتهم.
بدون أمر عسكري ، لن يُسمح لـ وانغ جيان بمهاجمة الإمبراطورية الفارسية.
على سبيل المثال ، كانت الإمبراطورية الفارسية التي تقاتلت مع الإمبراطورية المغولية مليئة بالخوف. لم يتمكنوا من تخيل كيف سيكون سلاح الفرسان المغولي الشجاع ضعيفًا جدًا أمام جيش شيا العظمى.
علاوة على ذلك ، مع حلول الشهر 12 ، كان الشتاء قادمًا ، ولم يكن مناسبًا للجيوش للهجوم. بالتالي ، لم يستطع سوى إنهاء مطاردته.
عندما تلقى أويانغ شو نبأ قتل جنكيز خان نفسه ، أمر فيلق النسر وفيلق هيدونغ بإيقاف تقدمهم نحو كاراكوروم. بدلاً من ذلك ، كان عليهم أن يتجهوا غربًا للقضاء على القوات الصغيرة الأخرى في المراعي.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك المعركة هي الأشد حدة.
العام السابع ، الشهر 12 ، في اليوم 15 ، سقطت لولان ، عاصمة منزل أوجيدي .
وقف أويانغ شو عند سور المدينة في قصر الإمبراطور. نظر إلى السماء الزرقاء وتمتم ، “تم تدمير الدول الستة ، أربعة محيطات تحت سقف واحد.” كانت نبرته هادئة لكنها لم تستطع إخفاء كبريائه وطموحه.
في هذه المرحلة ، تم تدمير الإمبراطورية المغولية حقًا ، ولم تترك وراءها سوى بعض المدن الخارجية التي يمكن أن تسمح لهم بالتنفس لفترة أطول. عندما يبدأ موسم الربيع ، خططت شيا العظمى لإرسال قوات إلى بلاد فارس لاستعادة الجزء الأخير من ميراث الإمبراطورية المغولية.
في مواجهة مثل هذا الجيش المجنون ، كان جيش جو زي يي هادئًا حقًا . لقد استخدموا اندفاع العدو للقضاء عليهم خطوة بخطوة.
إذا تمكنوا من استعادة المدن الفارسية التي احتلتها الإمبراطورية المغولية ، فسيكون ذلك مفيدًا للإمبراطورية في هجماتها على بلاد فارس. يمكن أن يوفر الكثير من القوى العاملة والموارد والقوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
علاوة على ذلك ، مع تدمير الإمبراطورية المغولية ، رحبت الصين بلحظة تاريخية.
جنبًا إلى جنب مع الشخص الوحيد المتبقي من بين الأبطال الأربعة – تشي لاو وين ، قادوا 200 ألف جندي متبقين للتراجع إلى الإمبراطورية الفارسية ، مانحين منزل أوجيدي .
في غضون عام واحد فقط ، خضعت تشو العظمى ، سونغ العظمى ، تشين العظمى ، تانغ العظمى ، التبت ، منغوليا وأصبحوا شيئًا من الماضي.
اليوم 24 ، تقدمت جيوش شيا الأربعة نحو عاصمة الإمبراطورية المغولية – كاراكوروم. بالنظر إلى مدى عدوانيتهم ، كانوا مصممين على إنهاء إمبراطورية المغول قبل الشتاء.
في هذه المرحلة ، أكملت شيا العظمى هدفها في توحيد الصين.
العام السابع ، الشهر 12 ، اليوم 12 ، منزل أوجيدي .
كان هذا الإنجاز كافياً لتجاوز القدماء وإبهار المعاصرين!
الترجمة: Hunter
استخدمت شيا العظمى هذا أيضًا كفرصة لفتح صفحة جديدة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بصرف النظر عن الخوف ، كان هناك أيضًا عداء واستياء. كان من السهل على شيا العظمى أن تقضي على إمبراطورية المغول ، لكن كان عليهم بذل عدة مرات من العمل الشاق لحكم هذه الأرض جيدًا.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
العام السابع ، الشهر 12 ، اليوم 16 ، العاصمة الإمبراطورية.
العام السابع ، الشهر 12 ، اليوم الثاني ، عانت قوات تولي من كمين مشترك بواسطة فيلق العنقاء وبي جيانغ ، مما أدى إلى خسائر فادحة في الأرواح.
لم يكن حوض ليان تشو باردا ، حيث لم تضع انفاس الشتاء نفسها على الحوض. كانت العاصمة الإمبراطورية في منتصف الحوض مثل اللؤلؤة اللامعة ، ملفتة للنظر حقًا .
كان هذا الخوف مصبوغًا باللون الأحمر ، حيث تسلل إلى أعماق عظامهم.
وقف أويانغ شو عند سور المدينة في قصر الإمبراطور. نظر إلى السماء الزرقاء وتمتم ، “تم تدمير الدول الستة ، أربعة محيطات تحت سقف واحد.” كانت نبرته هادئة لكنها لم تستطع إخفاء كبريائه وطموحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلفه وقف الموظفون والجنرالات. كانوا جميعًا يشهدون هذه اللحظة التاريخية معًا. في نظرهم ، كانت النظرة الخلفية المرنة والإصرار للإمبراطور تنمو أكبر وأكبر مثل العملاق.
احتوت نبرته الهادئة على هالة قد تبتلع الجبال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العام السابع ، الشهر 12 ، اليوم الخامس ، اصبحت قوات جوتشي التي كانت تتجه نحو كاراكوروم محاصرة بواسطة فيلق هيدونغ و فيلق النسر. لم ينجح جوتشي حتى في الاختراق وقُتل بواسطة جنرال فيلق النسر شياهو يوان.
أحلام العديد من الأجيال ، ولكن واحد فقط يمكن أن ينجح.
في شهر قصير ، مات 350 ألف جندي من جنود الإمبراطورية المغولية ، نصفهم تقريباً. كانت المراعي المغولية بأكملها مصبوغة بالدم.
“للحصول على مثل هذه الحياة ، ما الذي يمكنني أن أطلبه أكثر من ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، دفع تطور الوضع الجانبين إلى ساحة معركة غير معروفة. في نهاية المطاف ، استخدمت شيا العظمى هذه المعركة لتأسيس وضع سلالة الإمبراطور الذي لا يتزعزع في الصين.
خلفه وقف الموظفون والجنرالات. كانوا جميعًا يشهدون هذه اللحظة التاريخية معًا. في نظرهم ، كانت النظرة الخلفية المرنة والإصرار للإمبراطور تنمو أكبر وأكبر مثل العملاق.
كانت النتيجة قاسية حقًا .
حمل هذا العملاق الإمبراطورية بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، دفع تطور الوضع الجانبين إلى ساحة معركة غير معروفة. في نهاية المطاف ، استخدمت شيا العظمى هذه المعركة لتأسيس وضع سلالة الإمبراطور الذي لا يتزعزع في الصين.
حتى جايا في مدينة السماء لا يسعها إلا أن تنظر إلى الأسفل إلى هذه الشخصية الأسطورية بعيون مشرقة.
جنبًا إلى جنب مع الشخص الوحيد المتبقي من بين الأبطال الأربعة – تشي لاو وين ، قادوا 200 ألف جندي متبقين للتراجع إلى الإمبراطورية الفارسية ، مانحين منزل أوجيدي .
يبدو أن الوقت قد توقف في هذه اللحظة.
…
ومع ذلك ، تمامًا كما كان وانغ جيان مستعدًا لقيادة قواته لمواصلة مطاردة قوات العدو المتبقية ، أدرك بلا حول ولا قوة أنه على الأقل في العام السابع ، لن يكون قادرًا على الوفاء بهذا الوعد.
…
في مواجهة مثل هذا الجيش المجنون ، كان جيش جو زي يي هادئًا حقًا . لقد استخدموا اندفاع العدو للقضاء عليهم خطوة بخطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلفه وقف الموظفون والجنرالات. كانوا جميعًا يشهدون هذه اللحظة التاريخية معًا. في نظرهم ، كانت النظرة الخلفية المرنة والإصرار للإمبراطور تنمو أكبر وأكبر مثل العملاق.
الترجمة: Hunter
…
كانت النتيجة قاسية حقًا .
جنبًا إلى جنب مع الشخص الوحيد المتبقي من بين الأبطال الأربعة – تشي لاو وين ، قادوا 200 ألف جندي متبقين للتراجع إلى الإمبراطورية الفارسية ، مانحين منزل أوجيدي .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات