الفصل الخامس - الجزء الأول - سيد تنانين الصقيع
المجلد 11 :
يبدو أن عباءة التخفي كان لديها دور كبير في اختياره.
الفصل الخامس – الجزء الأول – سيد تنانين الصقيع :
“إذن لنغير الموضوع ، أخبرني عن المخاطر التي قد نواجهها قبل الوصول إلى عاصمة الأقزام ، أعطني فكرة أساسية حول الأمر “
بمجرد أن حل صباح اليوم التالي ، قرر آينز الانطلاق مبكرا لاستعادة عاصمة الأقزام السابقة فيو بيركانا ، ولكن عندما كان على وشك المغادرة ، ظهر أمامه وجه مألوف عند البوابة ( المقصود شخص يعرفه ) .
“إذن ، سنترك الأمور عند هذا الحد.”
كان ذلك الشخص هو جوندو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وبعد ذلك ، ستحتاج إلى إصلاح الحصن ، ثم معرفة كيف هاجم الكواغوا؟ يبدو أن أمامك الكثير من العمل “.
أصابت الحيرة آينز ، فلم يكن لديه أي فكرة عن سبب وجوده هنا.
“مفهوم!”
“- هل أنت هنا لتقوم بتوديعي؟”
ضحك جوندو بازدراء.
“لا ، أنا ذاهب معكم ، سأكون مرشدكم وأقود الطريق حتي نصل إلي فيو بيركانا.”
“أعتقد أن التفسير الصحيح لما سيحدث هو أن جلالتك كنت تريد أن تتحقق ما إذا كانت الخزينة قد تعرضت للنهب ، وبالتالي فتحتها للتحقق ، ثم بعد ذلك تم تشتيت انتباهك لفترة وجيزة – لفترة كافية – وسأكون أنا ذلك اللص الصغير ، والذي لا علاقة له بجلالتك ( يقصد أنه سيسرقها في حين عدم انتباه آينز ولن يشركه في الأمر ) “.
اندهش آينز كثيرا ، فبالفعل لقد سبق وقال بأنه سيحتاج إلى قزم ليوصله إلى هناك ، ولكن بالحكم علي سرعة امتثال أعضاء المجلس لطلبه ، توقع أن تكون مهمة القزم الذي سيوصله إلى هناك هي التجسس عليه ، لذلك اعتقد أنهم قد يختارون قزما لا تربطه علاقة به .
“أممم”
“بعد أن افترقت عنك بالأمس ، سألت حِرفي الرون الآخرين عن أشياء كثيرة ( يقصد أشياء لها علاقة بالطريق إلي العاصمة ) ، لذا أشعر أنني أعرف الطريق إلى العاصمة الملكية أفضل من أي قزم آخر “.
“إذن ، هل يمكنك العثور على طريق بديل إذا انهار النفق المؤدي إلى العاصمة؟ كذلك فقد تحتاج إلى التكيف مع التغييرات التي سوف تطرأ بشكل مفاجئ ، هل أنت على إستعداد لذلك؟”
“إذن ، هل يمكنك العثور على طريق بديل إذا انهار النفق المؤدي إلى العاصمة؟ كذلك فقد تحتاج إلى التكيف مع التغييرات التي سوف تطرأ بشكل مفاجئ ، هل أنت على إستعداد لذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، ومع ذلك… أعتقد أن جلالتك ستكون قادرا على فعل شيء حيال ذلك ، أليس كذلك؟ “
” لقد بذلت قصارى جهدي للاستفسار عن الطريق ، أرجو أن تسمح لي بإرشادك “.
استدار آينز وتفقد الجانبين الأيمن والأيسر.
“أممم”
“أورا ، هل يمكنكِ الشعور بأي شخص يستخدم قدرة التخفي للاختباء؟”
بدأ آينز يفكر.
”سؤال جيد ، يجب على كل من يرغب في الوصول إلى عاصمة الأقزام اجتياز ثلاث عقبات “.
ففي الحقيقة إن أخذ جوندو معه سيجلب له عيوب أكثر من الفوائد ، ومع ذلك إذا كان أعضاء المجلس قد وافقوا و آينز هو الوحيد الذي رفض وطلب التغيير ، فإن فرص حصوله على شخص آخر كمرشد ستكون ضعيفة للغاية.
“حسنا ، ولكن هذه الكتيبات لا تعني شيئا لبلد قام بتسليمنا وتسليم حرفة الرون ، ألا تعتقد ذلك؟”
“…هل أنت محارب ، هل لديك طريقة ما للقتال؟”
“بعد أن افترقت عنك بالأمس ، سألت حِرفي الرون الآخرين عن أشياء كثيرة ( يقصد أشياء لها علاقة بالطريق إلي العاصمة ) ، لذا أشعر أنني أعرف الطريق إلى العاصمة الملكية أفضل من أي قزم آخر “.
“لا لست كذلك ، كما أنه ليس لدي ثقة في مهاراتي المتعلقة بهذا الصدد ، ومع ذلك فأنا على استعداد لمواجهة أي خطر ، ولن يلومك أي أحد إذا مِت ، بالإضافة إلى ذلك لدي عباءة والدي ، والتي كان سبب من أسباب اختيارهم لي “.
ومع ذلك فإنه يمكن لجوندو استخدام هذا الأمر ضد آينز بطريقة مماثلة.
يبدو أن عباءة التخفي كان لديها دور كبير في اختياره.
“أممم”
في حين كان آينز يخطط لحماية مرشده على أي حال ( سواء كان جوندو أو غيره ) ، إلا أنه شعر بعدم الارتياح من إحضار قزم بلا قدرة قتالية ، وبالرغم من أنه لا يزال بإمكانه إحيائه بالسحر حتى إذا مات ، ولكن قد يكون لدى جوندو عقلية “انتهى كل شيء” إذا مات .
“حسنا ، ولكن هذه الكتيبات لا تعني شيئا لبلد قام بتسليمنا وتسليم حرفة الرون ، ألا تعتقد ذلك؟”
“هل تحتاج إلى التأكد من مسألة قيامي بطرد كل الكواغوا خارج العاصمة الملكية من عدمه؟ إذا مَتَ في خضم ذلك فستجعل الأمور صعبة للغاية بالنسبة لي… وأيضا هناك مسألة حِرفي الرون ، أُفضل لك أن تبقى هنا “.
بهذا الرد الموجز ، أشار آينز إلى أن جوندو يجب أن يستمر في الكلام.
اقترب جوندو ببطء من آينز وهمسفي أذنه :
“لا ، أنا ذاهب معكم ، سأكون مرشدكم وأقود الطريق حتي نصل إلي فيو بيركانا.”
“تمتلك العاصمة الملكية خزينة ضخمة ، إذا لم يكن قد تم نهبها بعد ، فستحتوي على العديد من كنوز الأقزام ، كذلك يجب أن يكون هناك أيضا بعض أسلحة والدي والكتيبات الفنية الخاصة بالعائلة الملكية هناك ، ومن يدري قد تكون هناك أدلة إرشادية سرية خلفها حِرفي الرون من الماضي “.
“حسنا ، ولكن هذه الكتيبات لا تعني شيئا لبلد قام بتسليمنا وتسليم حرفة الرون ، ألا تعتقد ذلك؟”
“أهووه…”
نظر آينز حوله ، لم تكن هناك أي استجابات من الموتى الأحياء ، ولكن إذا تركهم هكذا ، فقد تصبح الأمور خطيرة بوضع خصائص الموتى الأحياء هذا العالم في الاعتبار .
بهذا الرد الموجز ، أشار آينز إلى أن جوندو يجب أن يستمر في الكلام.
ففي الحقيقة إن أخذ جوندو معه سيجلب له عيوب أكثر من الفوائد ، ومع ذلك إذا كان أعضاء المجلس قد وافقوا و آينز هو الوحيد الذي رفض وطلب التغيير ، فإن فرص حصوله على شخص آخر كمرشد ستكون ضعيفة للغاية.
“أرغب في الحصول عليهم سرا ، …علي الرغم من أنه يبدو من الوقاحة أن أسأل جلالتك مثل هذا السؤال ، لكن هل لي أن أطلب منك أن تغض الطرف عن هذا عندما تستعيد العاصمة؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يقف في وسط تلك المأساة ، وجه آينز سؤالا لأورا .
“…ولكن قبل ذلك ، هل لديك أي طريقة لفتح الخزينة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يستخدم الكواغوا أسلحة بعيدة المدى؟”
“لا ، ومع ذلك… أعتقد أن جلالتك ستكون قادرا على فعل شيء حيال ذلك ، أليس كذلك؟ “
أصابت الحيرة آينز ، فلم يكن لديه أي فكرة عن سبب وجوده هنا.
هل يعتقد حقا أنني أستطيع فعل أي شيء؟
“العقبة الأخيرة متاهة الموت ، وهي عبارة عن كهف له عدد لا يحصى من المسارات ، مليء بأبخرة سامة ، إذا استنشق المرء تلك الأبخرة ، فإن أطرافه ستصاب بالشلل وسيتوقف قلبه عن النبض”.
“إذن تريدني أن أصبح متواطئا مع لص صغير؟”
اندهش آينز كثيرا ، فبالفعل لقد سبق وقال بأنه سيحتاج إلى قزم ليوصله إلى هناك ، ولكن بالحكم علي سرعة امتثال أعضاء المجلس لطلبه ، توقع أن تكون مهمة القزم الذي سيوصله إلى هناك هي التجسس عليه ، لذلك اعتقد أنهم قد يختارون قزما لا تربطه علاقة به .
“أعتقد أن التفسير الصحيح لما سيحدث هو أن جلالتك كنت تريد أن تتحقق ما إذا كانت الخزينة قد تعرضت للنهب ، وبالتالي فتحتها للتحقق ، ثم بعد ذلك تم تشتيت انتباهك لفترة وجيزة – لفترة كافية – وسأكون أنا ذلك اللص الصغير ، والذي لا علاقة له بجلالتك ( يقصد أنه سيسرقها في حين عدم انتباه آينز ولن يشركه في الأمر ) “.
“حسنا ، ولكن هذه الكتيبات لا تعني شيئا لبلد قام بتسليمنا وتسليم حرفة الرون ، ألا تعتقد ذلك؟”
“…لقد هلكت العائلة الملكية للأقزام ، أليس كذلك؟ هل يوجد أي سجل مسجلة فيه هذه الكنوز التي في داخل الخزينة؟ “
بدأ آينز يفكر.
“لا أعتقد أنه يوجد شي كهذا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان عدوهم كائنا قويًا يمكنه بسهولة هزيمة فرسان الموت ، فهل هناك حاجة لتدمير الجسر؟ إذا كان هذا يهدف إلى منع هجومهم ، فهذا يعني أنه لم يكن لديه ثقة في قوته – لا.
“من المهم جدا التأكد من ذلك ، سيكون الأمر خطيرا جدا , فإذا كان هناك سجل ، لا أستطيع الموافقة على هذا الفعل ، …والأهم من ذلك ألا تنتمي كنوز الخزينة لبلدك؟ ألا تخجل من سرقها؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، ومع ذلك… أعتقد أن جلالتك ستكون قادرا على فعل شيء حيال ذلك ، أليس كذلك؟ “
ضحك جوندو بازدراء.
بعد النزول من على المنحدر – مسافة حوالي 100 متر – تمكنوا من رؤية مدخل الحصن أمامهم ، لا , سيكون من الأدق القول إنه كان الباب الخلفي للحصن.
“حسنا ، ولكن هذه الكتيبات لا تعني شيئا لبلد قام بتسليمنا وتسليم حرفة الرون ، ألا تعتقد ذلك؟”
لذا تنهد آينز ثم ألقى تعويذة الطيران الجماعي ، مما سمح للجميع بالطفو في الهواء.
هي خيانة اذا؟ على الرغم من أن هذه الفكرة جالت برأس آينز ، إلا أنه في الحقيقة لن يضره ذلك ، ولكن في المقابل ، إن ترك هذه الكتيبات تندثر ( تضيع / تهمل ) في بلد الأقزام سيكون ذلك هدرا.
“إذن ، سنترك الأمور عند هذا الحد.”
والأكثر من ذلك ، أن سرقة جوندو للكتيبات ستنهي علاقاته بمملكة الأقزام تماما ، فمملكة الأقزام لن تتسامح مع مجرم نهب خزينتها ، وهكذا يمكن استخدام هذا الأمر كشكل من أشكال الابتزاز ، وسيصبح قيدا يجعل جوندو غير قادر تماما على خيانة مملكة السحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن فرسان الموت قد استمتعوا بمذبحتهم هنا ، فأي شخص سينزلق ويسقط في نفق الدم هذا سيفقد قوته بالتأكيد بسبب القذارة والرائحة الكريهة ، والأهم من ذلك كان مشهد شخص ما يمشي بجانبهم وهو مغطى بالدماء مُرعبا ( المقصود أنهم إذا استمروا بالسير بجوار الجثث وغططتهم الدماء فسيكون شكلهم مرعب ) .
ومع ذلك فإنه يمكن لجوندو استخدام هذا الأمر ضد آينز بطريقة مماثلة.
قالت شالتير – والتي تقف إلي جانب آينز – : “ربما دمر الأعداء الجسر أثناء انسحابهم”.
“…بالفعل ، لا جدوى من السماح للأشخاص الذين لا يحتاجون إليها من أن يحصلوا عليها ، بالفعل ، ربما عيوني خذلتني في ذلك الوقت ، ومع ذلك ، كما ذكرت سابقا ، نحتاج إلى البحث عن أي سجل للكنوز ، أود تجنب أي نزاعات في المستقبل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء شكل غورين إلي ذهن آينز بمجرد سماعه لكلمة وحش ، حارس المنطقة في الطابق السابع.
”مفهوم ، سأطيع أوامر جلالتك”.
“…لقد هلكت العائلة الملكية للأقزام ، أليس كذلك؟ هل يوجد أي سجل مسجلة فيه هذه الكنوز التي في داخل الخزينة؟ “
“إذن ، سنترك الأمور عند هذا الحد.”
“…لقد هلكت العائلة الملكية للأقزام ، أليس كذلك؟ هل يوجد أي سجل مسجلة فيه هذه الكنوز التي في داخل الخزينة؟ “
في حين أن آينز وجوندو كانا بعيدين قليلا لمناقشة هذا الأمر ، إلا أنه من الممكن أن يتنصت عليهم شخص ما لديه سمع حاد.
لم يكن لدى جسد آينز العظمي أي مفهوم للغثيان ، لذلك لم يواجه أي مشاكل ، ولكن مع ذلك لم يستمتع بهذه الرائحة.
“إذن لنغير الموضوع ، أخبرني عن المخاطر التي قد نواجهها قبل الوصول إلى عاصمة الأقزام ، أعطني فكرة أساسية حول الأمر “
“لا ، أنا ذاهب معكم ، سأكون مرشدكم وأقود الطريق حتي نصل إلي فيو بيركانا.”
”سؤال جيد ، يجب على كل من يرغب في الوصول إلى عاصمة الأقزام اجتياز ثلاث عقبات “.
لقد اصبح النفق المنحدر للأسفل عريضا كما تم تسويته لتسهيل المشيء عليه ، ومع ذلك كانت الجدران والأرضية مغطاة بالدماء والأحشاء وقطع اللحم ، في حين تناثرت جثث الكواغوا على الأرض.
”عقبات؟ هذا مثير للانتباه ، قم بتلخيصها لي “.
“إذن ، سنترك الأمور عند هذا الحد.”
“أمم ، العقبة الأولى هي الصدع الكبير ، حيث يوجد منحدر أمام البوابة المؤدية إلى الحصن ، ثم بعد الحصن يوجد الصدع الكبير الذي يشق الأرض ، ولكن الآن بعد أن تم بناء الجسر لم يعد ذلك الصدع يمثل أي مشكلة و بالكاد يمكن اعتباره عقبة , ولكن مع ذلك عند عبوره يجب على المرء أن يعد نفسه لتلقي هجمات مركزة من العدو “.
لذا تنهد آينز ثم ألقى تعويذة الطيران الجماعي ، مما سمح للجميع بالطفو في الهواء.
“هل يستخدم الكواغوا أسلحة بعيدة المدى؟”
نظر آينز حوله ، لم تكن هناك أي استجابات من الموتى الأحياء ، ولكن إذا تركهم هكذا ، فقد تصبح الأمور خطيرة بوضع خصائص الموتى الأحياء هذا العالم في الاعتبار .
“لم أسمع بذلك من قبل ، ومع ذلك قد يكون من الخطر الافتراض أنهم ليسوا كذلك”
“مفهوم!”
هذا يبدو منطقي نوع ما ، أيضا هناك إمكانية لاستخدام الأسلحة السحرية من الحصن.
“أرغب في الحصول عليهم سرا ، …علي الرغم من أنه يبدو من الوقاحة أن أسأل جلالتك مثل هذا السؤال ، لكن هل لي أن أطلب منك أن تغض الطرف عن هذا عندما تستعيد العاصمة؟ “
“بعد ذلك تأتي العقبة الثانية , والتي هي منطقة تتدفق فيها الحمم البركانية ، فحتى الهواء الساخن وحده هناك يمكن أن يكون قاتلا ، يجب على المرء عبوره عبر مسار ضيق من الصخور المتصدعة ( مثل الجبال أي خطوة ممكن تكون أخر خطوة في حياة صاحبها ويسقط بعدها ) ، كما أنه قد تمت مشاهدة وحش ضخم هناك من حين لآخر “.
ستكونان بخير… حسنا ، أعتقد أنه يمكنني إخباره عندما نصل إلى هناك.
“وحش؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إييه!”
جاء شكل غورين إلي ذهن آينز بمجرد سماعه لكلمة وحش ، حارس المنطقة في الطابق السابع.
من ردة فعل الجميع يبدو أن آينز سيكون على ما يرام ، لكن هاتين الاثنتان ستكونان في مأزق.
إذا كان الوحش مشابها له ، فستكون الأمور مزعجة للغاية (في المجلد 8 ذكر ماري أن غورين مقاتل ممتاز ويستطيع مجاراة حارس طابق ).
“إذن تريدني أن أصبح متواطئا مع لص صغير؟”
.. بالتفكير في الأمر ، يتاعيش السلايم والمجتمع البشري بشكل متجانس مع بعضهم البعض ، هل هذا هو الحال في هذا البلد أيضا؟ إذا كان لديهم سلايم نادر هنا ، أود أخذه معي إلى الوطن.
أصابت الحيرة آينز ، فلم يكن لديه أي فكرة عن سبب وجوده هنا.
في ذات الوقت عندما فكر آينز في السلايم الذي يعيش بالقرب من مصافي الصرف الصحي ، بدأ جوندو الحديث عن العقبة الأخيرة العقبة الأخيرة.
هز آينز رأسه.
“العقبة الأخيرة متاهة الموت ، وهي عبارة عن كهف له عدد لا يحصى من المسارات ، مليء بأبخرة سامة ، إذا استنشق المرء تلك الأبخرة ، فإن أطرافه ستصاب بالشلل وسيتوقف قلبه عن النبض”.
من ردة فعل الجميع يبدو أن آينز سيكون على ما يرام ، لكن هاتين الاثنتان ستكونان في مأزق.
نظر جوندو نحو أورا وشالتير.
يبدو أن عباءة التخفي كان لديها دور كبير في اختياره.
من ردة فعل الجميع يبدو أن آينز سيكون على ما يرام ، لكن هاتين الاثنتان ستكونان في مأزق.
وضعت أورا يدها على أذنها الطويلة ، وقامت بالاستماع وهي تجيب ، إذا قالت الحارسة أورا ذلك ، إذا فليس هناك أحد حي في هذا الحصن.
ستكونان بخير… حسنا ، أعتقد أنه يمكنني إخباره عندما نصل إلى هناك.
“أعتقد أن التفسير الصحيح لما سيحدث هو أن جلالتك كنت تريد أن تتحقق ما إذا كانت الخزينة قد تعرضت للنهب ، وبالتالي فتحتها للتحقق ، ثم بعد ذلك تم تشتيت انتباهك لفترة وجيزة – لفترة كافية – وسأكون أنا ذلك اللص الصغير ، والذي لا علاقة له بجلالتك ( يقصد أنه سيسرقها في حين عدم انتباه آينز ولن يشركه في الأمر ) “.
” إذن ما هو المسار الصحيح لذلك الكهف؟”
وبمجرد عبورهم الباب الخلفي للحصن ، يمكنهم تجاوز الحصن وعبور الجسر المعلق ، لذا فإنه بعد السفر غربا من هناك لعدة أيام ، يجب أن يكونوا قادرين على رؤية عاصمة الأقزام السابقة.
“مع الأسف لا أعرف ، تحققت عن الأمر مع كل معارفي ، لكن حتى الكبار لم يعرفوا ، ولا حتى أعضاء المجلس ، ربما قد يكون قد تم تسجيله في أرشيف ما … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للتوضيح فقط : جميع ما يقال أو يذكر في هذه الرواية من كفريات أو مسميات كفرية هو نقل عن الكاتب الأصلي لها ولا تمت لي بصلة , وإني أحاول جاهدا التخفيف من حدة الألفاظ لتتلائم مع معتقداتنا وديننا .
“لكنك لم تجده ، أليس كذلك؟ حسنا أشك في قدرتك على تحديد موقع مستند شديد الأهمية للأمن القومي ، سنجمع المعلومات عندما يحين الوقت ونتكيف مع الموقف “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يقف في وسط تلك المأساة ، وجه آينز سؤالا لأورا .
حفظ آينز هذه المعلومات المتعلقة بالتجارب في ذاكرته ، ثم أشار إلى الآخرين.
سوف تفترق المجموعة هنا ، فالأشخاص الوحيدون الذين سيشاركون في استعادة عاصمة الأقزام هم آينز وأورا وشالتير وجوندو ، حسنا ، كان الهانزوس موجودين أيضًا ، لكنهم لم يكونوا بحاجة إلى معرفة ذلك.
“لنذهب”
كان هناك العديد من الجثث داخل الحصن ، ولكن على عكس ممر المنحدر سابقا ، كانت جثث الأقزام في كل مكان.
سار آينز وشالتير وأورا في المقدمة ، وخلفهم اصطف جوندو و عشرة جنود مع قائدهم ، لقد كانوا في طريقهم نحو الحصن لاستعادته ، ثم فُتحت البوابة ببطء ، نظرا لوجود رائحة كريهة تنبعث من البوابة التي تُفتح ببطء ، كان لديهم فكرة عما يمكن أن يجدوه خلفها ، ولكن بعد ذلك كَشَفَ مشهد مروع عن نفسه لجميع الحاضرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إييه!”
لقد اصبح النفق المنحدر للأسفل عريضا كما تم تسويته لتسهيل المشيء عليه ، ومع ذلك كانت الجدران والأرضية مغطاة بالدماء والأحشاء وقطع اللحم ، في حين تناثرت جثث الكواغوا على الأرض.
“هل تحتاج إلى التأكد من مسألة قيامي بطرد كل الكواغوا خارج العاصمة الملكية من عدمه؟ إذا مَتَ في خضم ذلك فستجعل الأمور صعبة للغاية بالنسبة لي… وأيضا هناك مسألة حِرفي الرون ، أُفضل لك أن تبقى هنا “.
“إييه!”
“لا ، لا يوجد شيء حي في الحصن”.
رائحة الدماء النتنة ، والرائحة الحامضة الكثيفة للأعضاء الداخلية ، كانت أكثر من اللازم بالنسبة لجوندو ، الذي لم يكن لديه خبرة كمحارب ، لذا سرعان ما بدأ يتقيأ ، بينما تحولت وجوه الجنود الأقزام إلى اللون الأخضر.
هل يعتقد حقا أنني أستطيع فعل أي شيء؟
لم يكن لدى جسد آينز العظمي أي مفهوم للغثيان ، لذلك لم يواجه أي مشاكل ، ولكن مع ذلك لم يستمتع بهذه الرائحة.
“إذن ، هل يمكنك العثور على طريق بديل إذا انهار النفق المؤدي إلى العاصمة؟ كذلك فقد تحتاج إلى التكيف مع التغييرات التي سوف تطرأ بشكل مفاجئ ، هل أنت على إستعداد لذلك؟”
تردد صوت سحق من تحت آينز علي مسامعه ، فيبدو أنه قد داس على الأجزاء الداخلية التي سقطت من الكواغوا المتناثرين هنا وهناك.
اندهش آينز كثيرا ، فبالفعل لقد سبق وقال بأنه سيحتاج إلى قزم ليوصله إلى هناك ، ولكن بالحكم علي سرعة امتثال أعضاء المجلس لطلبه ، توقع أن تكون مهمة القزم الذي سيوصله إلى هناك هي التجسس عليه ، لذلك اعتقد أنهم قد يختارون قزما لا تربطه علاقة به .
لذا تنهد آينز ثم ألقى تعويذة الطيران الجماعي ، مما سمح للجميع بالطفو في الهواء.
” إذن سندخل الحصن ، سنذهب أولا للتأكد من سلامته ، لذا انتظروا بالخارج حتى ذلك الحين ، من باب الاحتياط هل يمكنكم حماية جوندو؟ “
يبدو أن فرسان الموت قد استمتعوا بمذبحتهم هنا ، فأي شخص سينزلق ويسقط في نفق الدم هذا سيفقد قوته بالتأكيد بسبب القذارة والرائحة الكريهة ، والأهم من ذلك كان مشهد شخص ما يمشي بجانبهم وهو مغطى بالدماء مُرعبا ( المقصود أنهم إذا استمروا بالسير بجوار الجثث وغططتهم الدماء فسيكون شكلهم مرعب ) .
استجابة آينز للموتي الأحياء لم تلتقط أي شيء ( لم تستشعر وجودهم ) ، ربما كان ذلك بسبب عودة الزومي إلى جثث عادية بعد تدمير فرسان الموت.
عبرت المجموعة الممر المنحدر ، دون أن يتسخوا بفضل تعويذة الطيران الجماعي .
اقترب جوندو ببطء من آينز وهمسفي أذنه :
وبفضل الصخور المتوهجة الخافتة الموجودة على طول الطريق ، لا يزال يوجد بعض الضوء الذي يمكن رؤيته ، ومع ذلك فإن الفراغ بين كل صخرة والأخرى كان شديد الظلمة ، وبالطبع كان آينز يمتلك مهارة الرؤية الليلية ، فلم يسبب له ذلك الامر أي مشاكل.
سار آينز وشالتير وأورا في المقدمة ، وخلفهم اصطف جوندو و عشرة جنود مع قائدهم ، لقد كانوا في طريقهم نحو الحصن لاستعادته ، ثم فُتحت البوابة ببطء ، نظرا لوجود رائحة كريهة تنبعث من البوابة التي تُفتح ببطء ، كان لديهم فكرة عما يمكن أن يجدوه خلفها ، ولكن بعد ذلك كَشَفَ مشهد مروع عن نفسه لجميع الحاضرين.
بعد النزول من على المنحدر – مسافة حوالي 100 متر – تمكنوا من رؤية مدخل الحصن أمامهم ، لا , سيكون من الأدق القول إنه كان الباب الخلفي للحصن.
بهذا الرد الموجز ، أشار آينز إلى أن جوندو يجب أن يستمر في الكلام.
وبمجرد عبورهم الباب الخلفي للحصن ، يمكنهم تجاوز الحصن وعبور الجسر المعلق ، لذا فإنه بعد السفر غربا من هناك لعدة أيام ، يجب أن يكونوا قادرين على رؤية عاصمة الأقزام السابقة.
ونظرا لعدم وجود الكواغوا على الجانب الآخر ، يبدو أنهم قد انسحبوا دون إنشاء معسكر للعمليات.
امتلأ مدخل الحصن بجثث الكواغوا ، بدا بعضهم وكأنهم لم يُقتلوا على يد فرسان الموت ، بل تم قضمهم ( عضهم ) ، لذا يجب أن يكون هؤلاء ضحايا زومي فرسان الموت . ( إنشاء زومي فرسان الموت هي أحد قدرات فرسان الموت )
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء شكل غورين إلي ذهن آينز بمجرد سماعه لكلمة وحش ، حارس المنطقة في الطابق السابع.
استجابة آينز للموتي الأحياء لم تلتقط أي شيء ( لم تستشعر وجودهم ) ، ربما كان ذلك بسبب عودة الزومي إلى جثث عادية بعد تدمير فرسان الموت.
نظر آينز حوله ، لم تكن هناك أي استجابات من الموتى الأحياء ، ولكن إذا تركهم هكذا ، فقد تصبح الأمور خطيرة بوضع خصائص الموتى الأحياء هذا العالم في الاعتبار .
نظر آينز حوله ، لم تكن هناك أي استجابات من الموتى الأحياء ، ولكن إذا تركهم هكذا ، فقد تصبح الأمور خطيرة بوضع خصائص الموتى الأحياء هذا العالم في الاعتبار .
“لا ، لا يوجد شيء حي في الحصن”.
“فمن المعروف أن ترك الجثث على هذا النحو سيؤدي إلى نشوء و ولادة الموتي الأحياء ، ما الذي تخططون لفعله؟” سأل آينز الجنود الذين جاءوا معه.
“مع الأسف لا أعرف ، تحققت عن الأمر مع كل معارفي ، لكن حتى الكبار لم يعرفوا ، ولا حتى أعضاء المجلس ، ربما قد يكون قد تم تسجيله في أرشيف ما … “
“نعم سيدي” أجاب القائد ” حسنا سوف ننظف المكان ، لكن الأمر أشبه بإلقائهم ( الجثث ) في الصدع الكبير في مكان لن يكون فيه الأمر مهما حتى لو جذبنا وحشًا”
“ليس سيئا… أخبري الأقزام أن الطريق آمن.”
“وبعد ذلك ، ستحتاج إلى إصلاح الحصن ، ثم معرفة كيف هاجم الكواغوا؟ يبدو أن أمامك الكثير من العمل “.
“أرغب في الحصول عليهم سرا ، …علي الرغم من أنه يبدو من الوقاحة أن أسأل جلالتك مثل هذا السؤال ، لكن هل لي أن أطلب منك أن تغض الطرف عن هذا عندما تستعيد العاصمة؟ “
سوف تفترق المجموعة هنا ، فالأشخاص الوحيدون الذين سيشاركون في استعادة عاصمة الأقزام هم آينز وأورا وشالتير وجوندو ، حسنا ، كان الهانزوس موجودين أيضًا ، لكنهم لم يكونوا بحاجة إلى معرفة ذلك.
اقترب جوندو ببطء من آينز وهمسفي أذنه :
ابتسم الأقزام بمرارة ، فبينما كان من الطبيعي أن تكون التحقيقات محفوفة بالمخاطر – فقد واجهوا خطر مواجهة الكواغوا ( الجثث ) – ولكن ذلك لم يكن شيئا مقارنة بمهمة آينز في مهاجمة وكر الكواغوا الرئيسي ، ربما كان هذا ما قصدوه.
“أعتقد أن التفسير الصحيح لما سيحدث هو أن جلالتك كنت تريد أن تتحقق ما إذا كانت الخزينة قد تعرضت للنهب ، وبالتالي فتحتها للتحقق ، ثم بعد ذلك تم تشتيت انتباهك لفترة وجيزة – لفترة كافية – وسأكون أنا ذلك اللص الصغير ، والذي لا علاقة له بجلالتك ( يقصد أنه سيسرقها في حين عدم انتباه آينز ولن يشركه في الأمر ) “.
” إذن سندخل الحصن ، سنذهب أولا للتأكد من سلامته ، لذا انتظروا بالخارج حتى ذلك الحين ، من باب الاحتياط هل يمكنكم حماية جوندو؟ “
”عقبات؟ هذا مثير للانتباه ، قم بتلخيصها لي “.
بعد أن رد القائد بالإيجاب ، دخل آينز من الباب المفتوح.
“إذن ، سنترك الأمور عند هذا الحد.”
وبينما كان يقف في وسط تلك المأساة ، وجه آينز سؤالا لأورا .
“نعم سيدي” أجاب القائد ” حسنا سوف ننظف المكان ، لكن الأمر أشبه بإلقائهم ( الجثث ) في الصدع الكبير في مكان لن يكون فيه الأمر مهما حتى لو جذبنا وحشًا”
“أورا ، هل يمكنكِ الشعور بأي شخص يستخدم قدرة التخفي للاختباء؟”
أصابت الحيرة آينز ، فلم يكن لديه أي فكرة عن سبب وجوده هنا.
“لا ، لا يوجد شيء حي في الحصن”.
هز آينز رأسه.
وضعت أورا يدها على أذنها الطويلة ، وقامت بالاستماع وهي تجيب ، إذا قالت الحارسة أورا ذلك ، إذا فليس هناك أحد حي في هذا الحصن.
“إذن ، هل يمكنك العثور على طريق بديل إذا انهار النفق المؤدي إلى العاصمة؟ كذلك فقد تحتاج إلى التكيف مع التغييرات التي سوف تطرأ بشكل مفاجئ ، هل أنت على إستعداد لذلك؟”
ومع ذلك ، لم يتمكنوا من خفض حذرهم.
ابتسم الأقزام بمرارة ، فبينما كان من الطبيعي أن تكون التحقيقات محفوفة بالمخاطر – فقد واجهوا خطر مواجهة الكواغوا ( الجثث ) – ولكن ذلك لم يكن شيئا مقارنة بمهمة آينز في مهاجمة وكر الكواغوا الرئيسي ، ربما كان هذا ما قصدوه.
فالشخص الذي هزم فرسان الموت كان يجب أن يمر من هنا ، إذا كان لدى هذا الشخص الكثير من المهارات المتخصصة في التخفي ، فقد يكون قادرا على خداع القدرات الحسية لـ أورا.
هذا يبدو منطقي نوع ما ، أيضا هناك إمكانية لاستخدام الأسلحة السحرية من الحصن.
ومع ذلك ، إذا كان هذا الشخص هنا فسيكون لدية قدرة قتالية ضعيفة بشكل عام ، وسيكون من السهل التعامل معه حتى لو كان قد نصب كمينا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أنه يوجد شي كهذا”
كان هناك العديد من الجثث داخل الحصن ، ولكن على عكس ممر المنحدر سابقا ، كانت جثث الأقزام في كل مكان.
“ليس سيئا… أخبري الأقزام أن الطريق آمن.”
مر آينز عبر الحصن باتجاه البوابة الأمامية ، وبعد فتح البوابة رأى الصدع الكبير أمامه ، ولكن لم تتمكن حتي عينا آينز من رؤية قاع هذا الصدع.
في ذات الوقت عندما فكر آينز في السلايم الذي يعيش بالقرب من مصافي الصرف الصحي ، بدأ جوندو الحديث عن العقبة الأخيرة العقبة الأخيرة.
ونظرا لعدم وجود الكواغوا على الجانب الآخر ، يبدو أنهم قد انسحبوا دون إنشاء معسكر للعمليات.
” إذن سندخل الحصن ، سنذهب أولا للتأكد من سلامته ، لذا انتظروا بالخارج حتى ذلك الحين ، من باب الاحتياط هل يمكنكم حماية جوندو؟ “
“لا بد أن هذا هو الصدع الكبير…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يقف في وسط تلك المأساة ، وجه آينز سؤالا لأورا .
استدار آينز وتفقد الجانبين الأيمن والأيسر.
”سؤال جيد ، يجب على كل من يرغب في الوصول إلى عاصمة الأقزام اجتياز ثلاث عقبات “.
“ولكن لا يوجد جسر معلق هنا… لا ، هل هذه دعامة جسر؟ إذا كانت هذه هناك ، فهذا يعني… “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للتوضيح فقط : جميع ما يقال أو يذكر في هذه الرواية من كفريات أو مسميات كفرية هو نقل عن الكاتب الأصلي لها ولا تمت لي بصلة , وإني أحاول جاهدا التخفيف من حدة الألفاظ لتتلائم مع معتقداتنا وديننا .
قالت شالتير – والتي تقف إلي جانب آينز – : “ربما دمر الأعداء الجسر أثناء انسحابهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بد أن هذا هو الصدع الكبير…”
“أمم…”
“مفهوم!”
إذا كان عدوهم كائنا قويًا يمكنه بسهولة هزيمة فرسان الموت ، فهل هناك حاجة لتدمير الجسر؟ إذا كان هذا يهدف إلى منع هجومهم ، فهذا يعني أنه لم يكن لديه ثقة في قوته – لا.
ضحك جوندو بازدراء.
هز آينز رأسه.
“أرغب في الحصول عليهم سرا ، …علي الرغم من أنه يبدو من الوقاحة أن أسأل جلالتك مثل هذا السؤال ، لكن هل لي أن أطلب منك أن تغض الطرف عن هذا عندما تستعيد العاصمة؟ “
كان فرسان الموت نادرين في هذا العالم ، وهكذا لابد أن العدو قد ظن أن هناك كيانا قويا يتحكم في فرسان الموت ، في هذه الحالة لن يكون فقدان الجسر خسارة كبيرة.
بمجرد أن حل صباح اليوم التالي ، قرر آينز الانطلاق مبكرا لاستعادة عاصمة الأقزام السابقة فيو بيركانا ، ولكن عندما كان على وشك المغادرة ، ظهر أمامه وجه مألوف عند البوابة ( المقصود شخص يعرفه ) .
“ليس سيئا… أخبري الأقزام أن الطريق آمن.”
ابتسم الأقزام بمرارة ، فبينما كان من الطبيعي أن تكون التحقيقات محفوفة بالمخاطر – فقد واجهوا خطر مواجهة الكواغوا ( الجثث ) – ولكن ذلك لم يكن شيئا مقارنة بمهمة آينز في مهاجمة وكر الكواغوا الرئيسي ، ربما كان هذا ما قصدوه.
“مفهوم!”
“…لقد هلكت العائلة الملكية للأقزام ، أليس كذلك؟ هل يوجد أي سجل مسجلة فيه هذه الكنوز التي في داخل الخزينة؟ “
للتوضيح فقط : جميع ما يقال أو يذكر في هذه الرواية من كفريات أو مسميات كفرية هو نقل عن الكاتب الأصلي لها ولا تمت لي بصلة , وإني أحاول جاهدا التخفيف من حدة الألفاظ لتتلائم مع معتقداتنا وديننا .
“لا ، لا يوجد شيء حي في الحصن”.
اللهم صل علي محمد وعلي ال محمد كما صليت علي ابراهيم وعلي ال ابراهيم , اللهم بارك علي محمد وعلي ال محمد كما باركت علي ابراهيم وعلي ال ابراهيم إنك حميد مجيد
“بعد ذلك تأتي العقبة الثانية , والتي هي منطقة تتدفق فيها الحمم البركانية ، فحتى الهواء الساخن وحده هناك يمكن أن يكون قاتلا ، يجب على المرء عبوره عبر مسار ضيق من الصخور المتصدعة ( مثل الجبال أي خطوة ممكن تكون أخر خطوة في حياة صاحبها ويسقط بعدها ) ، كما أنه قد تمت مشاهدة وحش ضخم هناك من حين لآخر “.
نظر آينز حوله ، لم تكن هناك أي استجابات من الموتى الأحياء ، ولكن إذا تركهم هكذا ، فقد تصبح الأمور خطيرة بوضع خصائص الموتى الأحياء هذا العالم في الاعتبار .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
