قصة جانبية 4
لقد مر وقت طويل منذ أن أتت كارولينا إلى هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستذهبين بعد العمل؟”
كم من الوقت مضى بالفعل؟
أعتقد أنني سأضطر إلى السخرية من ذلك هنا.
وسرعان ما أقيمت مأدبة إحياء لذكرى عيد ميلاد سايمون ، مما جعلني أكثر انشغالاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه محق بالتأكيد ، لكن بغض النظر عن عدد المرات التي اختار فيها الأشخاص ، هناك دائمًا نقص في القوى العاملة.
‘يمكنني أخذ استراحة للحظة.’
يبدوا وكـأنها لايمكنها النوم جيدًا في الليل لأنها لم تكن قادرة على التخلي عن مخاوفها وقلقها.
أتذكر أنني لم أكن قادرة على الاعتناء بكارولينا.
لم يكن وجهها جيدًا.
ناديت الشخص الجالس بجانب مكتبي .
“هذا لا يمكن أن يكون صحيحًا. لقد اشتقت لكِ و لراجنار و آوغاست و والداي.”
“ڤيكتور.”
“هل أنتِ مريضة؟”
“نعم أيتها الرئيسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أتت كارولينا لأول مرة ، أخبرته بأنها قد بقت هنا لفترة من الوقت ، و تظاهرت بأنني لا أعرف أي شيء.
نهض السكرتير المنتخب حديثًا من مقعده واقترب بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ هنا؟”
“سأزور القصر لفترة من الوقت.”
الجواب الذي عادت به الضحكة المرحة كانت صادقة.
“هل ستذهبين بعد العمل؟”
الجواب الذي عادت به الضحكة المرحة كانت صادقة.
“لايزال لديّ الكثير من العمل للقيام به.”
“دافني ، أتيت لأخذكِ ….آه.”
أحضر ڤيكتور المعطف الخاص بي و سلمه لي بتعبير قلق.
ابتسم بمجرد أن اعتقد أنه ليس من المنطقي حتى التفكير في الأمر.
“ألا تبالغين؟ سمعت أن الأضواء في المكتب لا تُطفأ طوال اليوم.”
ابتسم ڤيكتور على نطاق واسع لأنه كان سعيدًا بقبول رأيه ، ثم بدأت الساعة على اليسار تتوهج بنور ساطع.
“لقد نمت قليلاً، لا تقلق .”
حرفيًا ، وبصوت مليء بالقلق ، أدار رأسه بينما كان يرتب الأوراق المتناثرة.
“كيف لا أقلق؟”
“هل هذا لأنه يحبها حقًا؟ هل لينوكس يحب كارولينا؟”
حرفيًا ، وبصوت مليء بالقلق ، أدار رأسه بينما كان يرتب الأوراق المتناثرة.
‘هل يشعر بالأسف على كارولينا؟’
“هذا لأنني لازلت اتعلم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه أمر محبط عندما أفكر في وجه كارولينا ، التي كانت تنام طوال الليل بقلق وقلق.
إن لم أفعل هذا ، فإن القمة الكبيرة ستنتهي في حالة من الفوضى ، لذا فإن هذا طبيعي .
ابتسم راجنار بشكل مشرق ونادى باسمي ، ثم توقف للحظة وغمغم.
“أنا قلق جدًا. ماذا عن توظيف المزيد من الأشخاص وتقليل ساعات العمل قليلاً؟ “
أجاب لينوكس بحزم ، ثم أدرك ما قلته وسرعان ما أغلق فمه.
إنه محق بالتأكيد ، لكن بغض النظر عن عدد المرات التي اختار فيها الأشخاص ، هناك دائمًا نقص في القوى العاملة.
ابتسم راجنار قائلاً إنه لا يعرف أكثر من ذلك ، لكن هذه المرة تمتم بتعبير جاد على وجهه.
“النقص يتم سدّه باستمرار. يمكنني إنهاء هذا بنفسي ، لذلك أنا المسؤولة.”
“ثم ، سأذهب. تناول طعامًا جيدًا مع العشاء ، حتى تتمكن من العمل بجد.”
وإن لم أكن أنا هنا ، فمن سيتخذ القرار النهائي؟
“لماذا غير مرتاح؟ لو كان لينوكس حتى لو كان آسفًا فـأظن بأنه سيرفض بطريقة ما.”
حتى هذا المستوى يخضع للرقابة بشكل معتدل من الأسفل.
قال راجنار إنه سيغادر العمل في وقت مبكر اليوم ، لذا فمن المحتمل أنه هو.
“أعتقد أن هذا لأنني ما زلت مبتدئة.”
لقد مر وقت طويل منذ أن أتت كارولينا إلى هنا.
ابتسمت والتقطت المعطف.
هعمل دفعة إن شاء الله بعد الفصل دا عشان نخلص
“في الأصل ، القمة هكذا ، ڤيكتور أيضًا متعب ، أليس كذلك؟هل تقول أن بإمكاني أن أعطيك المزيد من العمل؟”
“هل أنتِ مريضة؟”
الجواب الذي عادت به الضحكة المرحة كانت صادقة.
قال راجنار إنه سيغادر العمل في وقت مبكر اليوم ، لذا فمن المحتمل أنه هو.
“نعم. إذا كان ذلك يساعد على تخفيف تعب الرئيسة ولو قليلاً.”
“ما المضحك؟”
بمجرد أن أرتديت معطفي ، أحضر فيكتور قبعة ووضعها فوق رأسي.
أعتقد أنني سأضطر إلى السخرية من ذلك هنا.
“لذا من فضلك ارتاحي.”
إن لم أفعل هذا ، فإن القمة الكبيرة ستنتهي في حالة من الفوضى ، لذا فإن هذا طبيعي .
لقد ضحكت ، لم يكن هذا يزعجني ، يجب أن أنقذ جسدي وأن أجدد طاقة تحملي.
“لماذا ؟”
“حسنًا ، فلنقم بتوظيف المزيد من الأشخاص هذا الشتاء.”
مرة أخرى ، كان الشخص الذي ظهر قريبًا بضوء أبيض هو الشخص الذي توقعته.
ابتسم ڤيكتور على نطاق واسع لأنه كان سعيدًا بقبول رأيه ، ثم بدأت الساعة على اليسار تتوهج بنور ساطع.
أجاب لينوكس بحزم ، ثم أدرك ما قلته وسرعان ما أغلق فمه.
قال راجنار إنه سيغادر العمل في وقت مبكر اليوم ، لذا فمن المحتمل أنه هو.
ابتسم راجنار قائلاً إنه لا يعرف أكثر من ذلك ، لكن هذه المرة تمتم بتعبير جاد على وجهه.
الشخص الوحيد الذي سيذهب ذهابًا وإيابًا مع تلك الساعة في المقام الأول هو راجنار ، الذي يقيم الآن في القصر في الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه محق بالتأكيد ، لكن بغض النظر عن عدد المرات التي اختار فيها الأشخاص ، هناك دائمًا نقص في القوى العاملة.
مرة أخرى ، كان الشخص الذي ظهر قريبًا بضوء أبيض هو الشخص الذي توقعته.
لهذا قال ريكاردا أنه سيعود إلى القصر اليوم.
“دافني ، أتيت لأخذكِ ….آه.”
لكن الوقت قد فات بالفعل.
ابتسم راجنار بشكل مشرق ونادى باسمي ، ثم توقف للحظة وغمغم.
“لينوكس ، هل تحب كارولينا؟”
“انتهيت. يا رئيسة اذهبي و استمتعي بوقتكِ.”
“هل هذا لأنه يحبها حقًا؟ هل لينوكس يحب كارولينا؟”
فجأة ، ابتعد فيكتور ، الذي ربط كل الأشرطة على قبعتي ، خطوتين عني.
“بالطبع.”
تحولت نظرة راجنار إلى فيكتور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه حسناً. أنا مشغول قليلا.”
نظر إلى فيكتور بنظرة خفية ، ثم جاء إلي في لحظة ووضعت ذراعي بشكل طبيعي في ذراعه.
لاني سمعت ما كنت بحاجة لسماعه.
“ثم ، سأذهب. تناول طعامًا جيدًا مع العشاء ، حتى تتمكن من العمل بجد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سألت إذا سمعت أن ريكاردو قادم اليوم.”
ابتسم فيكتور وأومأ برأسه.
ابتسم راجنار بشكل مشرق ونادى باسمي ، ثم توقف للحظة وغمغم.
نظر إليه راجنار مرة أخرى ثم أدار رأسه بعيدًا.
بينما حييت الناس وغادرت المبنى ، كان لديه تعبير مدروس على وجهه.
“لماذا؟”
‘بماذا يفكر؟’
في نفس الوقت الذي شعر فيه لينوكس بالارتياح ، سألت دون إعطاء فرصة.
لم يكن مألوفًا بالنسبة لي أن يكون مشتتًا بشيء آخر لدرجة أنه لم يلاحظ حتى أنني أحدق به.
ابتسم راجنار قائلاً إنه لا يعرف أكثر من ذلك ، لكن هذه المرة تمتم بتعبير جاد على وجهه.
“راجنار؟”
عرف ريكاردو كل شيء عن الأمر و فكر في أنه سيكون من المضحك مساعدة كارولينا.
“آه ،نعم آسف. ماذا قلتِ؟”
“تلقيت مكالمة اليوم و ضحكت كثيرًا.”
“سألت إذا سمعت أن ريكاردو قادم اليوم.”
نهض السكرتير المنتخب حديثًا من مقعده واقترب بسرعة.
في الواقع ، لم أقل شيئًا.
“نعم. إذا كان ذلك يساعد على تخفيف تعب الرئيسة ولو قليلاً.”
“لم أستطع سماعكِ لأنني شعرت بالغيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه محق بالتأكيد ، لكن بغض النظر عن عدد المرات التي اختار فيها الأشخاص ، هناك دائمًا نقص في القوى العاملة.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا غير صحيح. أنا فقط لا أعرف ماذا يمكنني أن أقول بعدما أراها ، لست مستعدًا بعد….”
“لم أستمع بشكل صحيح لأن فيكتور و أنتِ تتفقان بشكل جيد لدرجة أنني شعرت بالغيرة. آسف.”
“هل أنتِ مريضة؟”
هز راجنار رأسه في حرج.
لم يكن مألوفًا بالنسبة لي أن يكون مشتتًا بشيء آخر لدرجة أنه لم يلاحظ حتى أنني أحدق به.
جعلني وجهه اللطيف أضحك بصوت عالٍ.
رأيت آوغاست و كارولينا يركضان وهما يبتسمان بشكل مشرق لبعضهما البعض.
عندما قبلت خد راجنار نظر لي كما لو أن خجله قد ذهب .
“لا أعرف لماذا أردت أن تتأخر جدًا و أنتَ قادر على المجيء مبكرًا؟”
“تلقيت مكالمة اليوم و ضحكت كثيرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه حسناً. أنا مشغول قليلا.”
“ما المضحك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ؟”
“كارولينا تقيم في منزل الدوق الأكبر الآن . و لينوكس سيذهب لهناك اليوم في وقت متأخر .”
“أوه ، دافني! لقد تركت العمل في وقت مبكر اليوم!”
عرف ريكاردو كل شيء عن الأمر و فكر في أنه سيكون من المضحك مساعدة كارولينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا غير صحيح. أنا فقط لا أعرف ماذا يمكنني أن أقول بعدما أراها ، لست مستعدًا بعد….”
لذلك يبدو أن وضع لينوكس الآن مضحك.
“نعم. إذا كان ذلك يساعد على تخفيف تعب الرئيسة ولو قليلاً.”
‘أكثر من ذلك ، لينوكس ليس شخصًا من هذا القبيل.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستذهبين بعد العمل؟”
لماذا ترفض مقابلها إن كنتَ ستـأتي بسرعة وترفضها؟
“لم أستطع سماعكِ لأنني شعرت بالغيرة.”
عندما أتت كارولينا لأول مرة ، أخبرته بأنها قد بقت هنا لفترة من الوقت ، و تظاهرت بأنني لا أعرف أي شيء.
لقد ضحكت ، لم يكن هذا يزعجني ، يجب أن أنقذ جسدي وأن أجدد طاقة تحملي.
‘هل يشعر بالأسف على كارولينا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بما أنه سيـأتي مع الوفد لذا سيكون هنا قبل أسبوعين.”
أو ربما….
كم من الوقت مضى بالفعل؟
‘مستحيل…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، ابتعد فيكتور ، الذي ربط كل الأشرطة على قبعتي ، خطوتين عني.
“راجنار ، هل كنت على اتصال بـبرج لينوكس؟لحظة ، الأسبوع الماضي قال أنه سوف يأتي قبل مأدبة عيد ميلاد سايمون ، صحيح ؟”
تحولت نظرة راجنار إلى فيكتور.
“بما أنه سيـأتي مع الوفد لذا سيكون هنا قبل أسبوعين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كارولينا تقيم في منزل الدوق الأكبر الآن . و لينوكس سيذهب لهناك اليوم في وقت متأخر .”
هذا صحيح ، لقد دخل أعـضاء البرج للبلاد بالفعل.
عرف ريكاردو كل شيء عن الأمر و فكر في أنه سيكون من المضحك مساعدة كارولينا.
لهذا قال ريكاردا أنه سيعود إلى القصر اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ وجه لينوكس يتوهج ببطء باللون الأحمر الساطع بعد الإحراج.
“يبدوا أنه يحاول القدوم متأخرًا اليوم ، حتى لو كان يريد أن يرى أوغاست فقط يقول بأنه آسف.”
أجاب لينوكس بحزم ، ثم أدرك ما قلته وسرعان ما أغلق فمه.
“لماذا ؟”
وإن لم أكن أنا هنا ، فمن سيتخذ القرار النهائي؟
“ربما بسبب كارولينا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما بسبب كارولينا.”
سألت مرة أخرى بنبرة الصوت الواثق الذي بدا طبيعيًا.
تحولت نظرة راجنار إلى فيكتور.
“لماذا؟”
“دافني ، أتيت لأخذكِ ….آه.”
“لقد حصل على اعتراف ، لكنه لم يُجب لذا يجب أن يكون الأمر غير مريح.”
لذا لم يكن لديّ خيار سوى فتح فمي و طرح هذا السؤال.
“لماذا غير مرتاح؟ لو كان لينوكس حتى لو كان آسفًا فـأظن بأنه سيرفض بطريقة ما.”
لقد كان الأمر مؤذيًا بعض الشيء لكنني لم أكن راغبة في رؤية مماطلته بعد الآن.
“….ربما لأنه يحب ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….ربما لأنه يحب ذلك؟”
ابتسم بمجرد أن اعتقد أنه ليس من المنطقي حتى التفكير في الأمر.
“أنا مشغولة جدًا أيضًا ، لكني كنت أنتظر قدوم أوبا.”
“على أي حال ، أعتقد أن السبب في ذلك نو أنه يشعر بعدم الارتياح. هذا لطيف.”
بمجرد أن سمع بأنني مريضة ، مر لينوكس والكيميائيين بإجراءات الهجرة ووصلوا إلى العاصمة.
ابتسم راجنار قائلاً إنه لا يعرف أكثر من ذلك ، لكن هذه المرة تمتم بتعبير جاد على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف لا أقلق؟”
“ربما هذا لأنه يحب الأمر حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أتت كارولينا لأول مرة ، أخبرته بأنها قد بقت هنا لفترة من الوقت ، و تظاهرت بأنني لا أعرف أي شيء.
“ماذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ؟”
لم يكن لديه الوقت للانتباه للسؤال و أنا ظننت أنني سمعت الأمر بشكل خاطئ.
“ثم ، سأذهب. تناول طعامًا جيدًا مع العشاء ، حتى تتمكن من العمل بجد.”
“أعتقد أننا سنعرف بمجرد أن نلتقي. فهمت لماذا كان يتجنب التواصل معي مؤخرًا.”
“سمعت أنكِ مريضة ، هل أنتِ بخير ؟”
“هل هذا لأنه يحبها حقًا؟ هل لينوكس يحب كارولينا؟”
كم من الوقت مضى بالفعل؟
قام راغنار بتوسيع عينيه وأنكر ذلك مرارًا وتكرارًا ، لكن الأمر استمر في الوضوح.
حرفيًا ، وبصوت مليء بالقلق ، أدار رأسه بينما كان يرتب الأوراق المتناثرة.
وصلنا لمنزل الدوق الأكبر في لمح البصر.
“لا أعرف لماذا أردت أن تتأخر جدًا و أنتَ قادر على المجيء مبكرًا؟”
عندما دخلت ، حييت أولئك الذين رحبوا بي ، سمعت ضحكات مفعمة بالحيوية من الحديقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، ابتعد فيكتور ، الذي ربط كل الأشرطة على قبعتي ، خطوتين عني.
رأيت آوغاست و كارولينا يركضان وهما يبتسمان بشكل مشرق لبعضهما البعض.
أعتقد أنني سأضطر إلى السخرية من ذلك هنا.
‘متى تقربا من بعضهما بهذه الطريقة؟’
عندما رأيت كارولينا تبتسم بشكل مشرق ومخاوفها تلاشت ، قررت أن أختار الطريقة التي لا مفر منها.
من يراهم سيقول بأنهما إخوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف لا أقلق؟”
وضعت الأفكار التافهة جانبًا للحظة.
“بالطبع.”
عندما رأيت كارولينا تبتسم بشكل مشرق ومخاوفها تلاشت ، قررت أن أختار الطريقة التي لا مفر منها.
ابتسم راجنار قائلاً إنه لا يعرف أكثر من ذلك ، لكن هذه المرة تمتم بتعبير جاد على وجهه.
“راجنار ، أخبر لينوكس الليلة سرًا بأنني مريضة.”
سألت مرة أخرى بنبرة الصوت الواثق الذي بدا طبيعيًا.
“هل أنتِ مريضة؟”
“نعم ، لندخل الآن.”
ذُهل راجنار و أمسك بكـتفي و نظر لي ببطء.
لكن الوقت قد فات بالفعل.
“لا، إن قلت له بـأنني مريضة فسوف يعود للمنزل على الفور.”
لكن الوقت قد فات بالفعل.
سرعان ما أغلقت فمي عندما رأيت شخصين يركضان يمسكان بأيديهما عندما وجدوني.
الجواب الذي عادت به الضحكة المرحة كانت صادقة.
“أوه ، دافني! لقد تركت العمل في وقت مبكر اليوم!”
ابتسم راجنار قائلاً إنه لا يعرف أكثر من ذلك ، لكن هذه المرة تمتم بتعبير جاد على وجهه.
“نونا! هل يمكننا تناول العشاء معًا اليوم!”
“نعم ، لندخل الآن.”
ابتسمت و قلت نعم.
“أعتقد أننا سنعرف بمجرد أن نلتقي. فهمت لماذا كان يتجنب التواصل معي مؤخرًا.”
“من الجيد أن نكون قادرتان على قضاء الوقت معًا بعد وقت طويل ، كنت وحيدة.”
في نفس الوقت الذي شعر فيه لينوكس بالارتياح ، سألت دون إعطاء فرصة.
لم يكن وجهها جيدًا.
“نعم. إذا كان ذلك يساعد على تخفيف تعب الرئيسة ولو قليلاً.”
يبدوا وكـأنها لايمكنها النوم جيدًا في الليل لأنها لم تكن قادرة على التخلي عن مخاوفها وقلقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناديت الشخص الجالس بجانب مكتبي .
في الواقع ، بالنظر إلى فارق السن ، فإن الأمر عكس ذلك. إذا كان هناك شخصان من نفس العقل….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أتت كارولينا لأول مرة ، أخبرته بأنها قد بقت هنا لفترة من الوقت ، و تظاهرت بأنني لا أعرف أي شيء.
“نعم ، لندخل الآن.”
“لقد حصل على اعتراف ، لكنه لم يُجب لذا يجب أن يكون الأمر غير مريح.”
نعم ، إن كان لديهما نفس العقل فلا يجب عليه التصرف كـكاهر للنساء.
“ماذا؟”
***
لهذا قال ريكاردا أنه سيعود إلى القصر اليوم.
هل يجب أن أقول بـأنه غبي أم لطيف ؟
“لا أعرف لماذا أردت أن تتأخر جدًا و أنتَ قادر على المجيء مبكرًا؟”
بمجرد أن سمع بأنني مريضة ، مر لينوكس والكيميائيين بإجراءات الهجرة ووصلوا إلى العاصمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أتت كارولينا لأول مرة ، أخبرته بأنها قد بقت هنا لفترة من الوقت ، و تظاهرت بأنني لا أعرف أي شيء.
وبطبيعة الحال ، بمجرد وصول لينوكس إلى العاصمة ، ركض إلى الدوقية الكبرى دون التوقف عند القصر الإمبراطوري.
بعد محو تعبيره الجاد ، اقترب أخي الأكبر مني بابتسامة ودية ، كما كان دائمًا.
“أنتِ هنا؟”
“لماذا غير مرتاح؟ لو كان لينوكس حتى لو كان آسفًا فـأظن بأنه سيرفض بطريقة ما.”
على عكس توقعاته ، عندما وجدني أعمل بشكل طبيعي أمام المكتب ، وضع لينوكس إحدى يديه على جبهته وزفر بعمق.
“تلقيت مكالمة اليوم و ضحكت كثيرًا.”
“سمعت أنكِ مريضة ، هل أنتِ بخير ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت والتقطت المعطف.
بعد محو تعبيره الجاد ، اقترب أخي الأكبر مني بابتسامة ودية ، كما كان دائمًا.
ابتسم بمجرد أن اعتقد أنه ليس من المنطقي حتى التفكير في الأمر.
“لدي القليل من الصداع ، لذلك أنا أعمل في القصر. لم أرك منذ وقت طويل يا لينوكس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سألت إذا سمعت أن ريكاردو قادم اليوم.”
بعد كلماتي ، ابتلع لينوكس ابتسامة محرجة واقترب مني.
عرف ريكاردو كل شيء عن الأمر و فكر في أنه سيكون من المضحك مساعدة كارولينا.
“بغض النظر عن إلحاحي ، أنتَ لن تأتي بسرعة.”
‘أعتقد بأنه لم أحب الاعتراف….’
“على الرغم من ذلك أنا سعيد لأن الأمر لم يكن سيئًا للغاية.”
‘أعتقد بأنه لم أحب الاعتراف….’
في نفس الوقت الذي شعر فيه لينوكس بالارتياح ، سألت دون إعطاء فرصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بما أنه سيـأتي مع الوفد لذا سيكون هنا قبل أسبوعين.”
“لا أعرف لماذا أردت أن تتأخر جدًا و أنتَ قادر على المجيء مبكرًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما بسبب كارولينا.”
“اوه حسناً. أنا مشغول قليلا.”
رأيت آوغاست و كارولينا يركضان وهما يبتسمان بشكل مشرق لبعضهما البعض.
“أنا مشغولة جدًا أيضًا ، لكني كنت أنتظر قدوم أوبا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، إن قلت له بـأنني مريضة فسوف يعود للمنزل على الفور.”
عندما لم يستطع لينوكس إخفاء وجهه المؤسف ، وضعت القلم الذي كنت أحمله وشبكت ذقني بكلتا يدي وابتسمت بهدوء.
قام راغنار بتوسيع عينيه وأنكر ذلك مرارًا وتكرارًا ، لكن الأمر استمر في الوضوح.
“أعتقد بأنك لا تريد رؤيتنا.”
نهض السكرتير المنتخب حديثًا من مقعده واقترب بسرعة.
“هذا لا يمكن أن يكون صحيحًا. لقد اشتقت لكِ و لراجنار و آوغاست و والداي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه حسناً. أنا مشغول قليلا.”
“بالطبع.”
“أنا مشغولة جدًا أيضًا ، لكني كنت أنتظر قدوم أوبا.”
كما لو كان آسفًا حقًا ، أصبح وجهه الملطخ بالذنب أكثر وأكثر خطورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف لا أقلق؟”
أعتقد أنني سأضطر إلى السخرية من ذلك هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا من فضلك ارتاحي.”
“إذن كارولينا؟ ألم تكن تريد أن ترى كارولينا؟”
يبدوا وكـأنها لايمكنها النوم جيدًا في الليل لأنها لم تكن قادرة على التخلي عن مخاوفها وقلقها.
“هذا غير صحيح. أنا فقط لا أعرف ماذا يمكنني أن أقول بعدما أراها ، لست مستعدًا بعد….”
إذا كان الأمر كذلك ، يمكنك فتحه بدلاً من ذلك.
أجاب لينوكس بحزم ، ثم أدرك ما قلته وسرعان ما أغلق فمه.
“لماذا؟”
لكن الوقت قد فات بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سألت إذا سمعت أن ريكاردو قادم اليوم.”
لاني سمعت ما كنت بحاجة لسماعه.
“ثم ، سأذهب. تناول طعامًا جيدًا مع العشاء ، حتى تتمكن من العمل بجد.”
‘أعتقد بأنه لم أحب الاعتراف….’
“ما المضحك؟”
بدأ وجه لينوكس يتوهج ببطء باللون الأحمر الساطع بعد الإحراج.
لذا لم يكن لديّ خيار سوى فتح فمي و طرح هذا السؤال.
يا إلهي ، يبدو أن الاثنين كانا ينيران الضوء الأخضر لبعضهما البعض.
“أوه ، دافني! لقد تركت العمل في وقت مبكر اليوم!”
لا يستطيع لينوكس أن يفتح فمه بوجه خجول.
“تلقيت مكالمة اليوم و ضحكت كثيرًا.”
إذا كان الأمر كذلك ، يمكنك فتحه بدلاً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بما أنه سيـأتي مع الوفد لذا سيكون هنا قبل أسبوعين.”
لقد كان الأمر مؤذيًا بعض الشيء لكنني لم أكن راغبة في رؤية مماطلته بعد الآن.
‘يمكنني أخذ استراحة للحظة.’
إنه أمر محبط عندما أفكر في وجه كارولينا ، التي كانت تنام طوال الليل بقلق وقلق.
“نعم ، لندخل الآن.”
لذا لم يكن لديّ خيار سوى فتح فمي و طرح هذا السؤال.
لقد مر وقت طويل منذ أن أتت كارولينا إلى هنا.
“لينوكس ، هل تحب كارولينا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….ربما لأنه يحب ذلك؟”
–ترجمة إسراء
“لقد نمت قليلاً، لا تقلق .”
هعمل دفعة إن شاء الله بعد الفصل دا عشان نخلص
قال راجنار إنه سيغادر العمل في وقت مبكر اليوم ، لذا فمن المحتمل أنه هو.
من يراهم سيقول بأنهما إخوة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
