استعمال خيط القدر الأحمر!
الفصل 225: استعمال خيط القدر الأحمر!
خفضت دونغ شانشان رأسها لالتقاطه.
كان الجميع يستمع إليهم بفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن من المستغرب أن يكون هذان الاثنان زملاء دراسة سابقين لأن كلاهما كانا خريجي تخصص البث. كان معظم العاملين هنا زملاء دراسة سابقين على الأقل، لذا فإن معرفة بعضهم البعض كان أمرًا طبيعيًا. لذا كانوا فضولين بشأن ماضي تشانغ يي.
هل أغضب المعلم بالفعل وهو في سنته الأولى؟
اللعنة!! هذا الشخص مختلف بالفعل عن الآخرين…. لا عجب أنه قام بشتم موظف الموارد البشرية في وقت سابق. يبدو أن مزاجه كان هكذا طوال حياته!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كيف نجا كل هذا الوقت؟
وفجأة سألت دونغ شانشان “حسنًا ، أوجدت شقة بعد؟ إذا لم يكن كذلك ، فلماذا لا نذهب معًا الليلة للبحث؟ لا أعرف بشأنك، لكنني بالتأكيد سأبقى هنا لفترة طويلة “.
كيف يمكن لمثل هذا الشخص أن يكون مضيف البث؟
كيف يمكن لمثل هذا الشخص أن يكون مضيف البث؟
كان لدى الجميع شكوكهم حول مزاج وطبيعة تشانغ يي الذي انضم لهم حديثًا. حيث كان بالفعل أحد عجائب هذه الصناعة!
تحدثت دونغ شانشان مع تشانغ يي لفترة من الوقت قبل أن تمشي إلى المكتب بجانب تشانغ يي. أنزلت الوثائق التي كانت تحملها وسحبت كرسي وضغطت على تنورتها ثم جلست.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يتهامسون حول كيف يمكنهم وصف انطباعهم الاولي عن تشانغ يي بالـ “عجيب”. حتى أن قليل منهم، الذين أرادوا تحية تشانغ يي ، رفضوا هذه الفكرة الآن.
“لحسن الحظ لم أحييه الآن.”
نظر تشانغ يي إلى المكتب المجاور له “هل ذهبت للعمل بعد مغادرة الفندق بالأمس؟”
نظر تشانغ يي إلى المكتب المجاور له “هل ذهبت للعمل بعد مغادرة الفندق بالأمس؟”
“أجل ، يبدو أنه ليس من السهل التحدث الى تشانغ يي.”
” لم تسألي. حسنًا ، لن أؤخرك عن عملك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مثل هذا الطبع الحاد مبالغ فيه حقا.”
كان الجميع يستمع إليهم بفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بإمكان ليتل يو الذي كان جالسًا بجانبه إلا أن ينظر إليه في حسد.
“بما أنه لم يتم تحديد برنامجه بعد، اذن لا يوجد أحد في فريق برنامجه حتى الآن؟ اللعنة، لا أريد الانتقال “.
لم يتأثر مزاج دونغ شانشان عندما عادت إلى عملها.
ومع تحديد موعد الذهاب للبحث عن شقة ، أصبح آه تشيان متحمس للغاية.
كانوا يتهامسون حول كيف يمكنهم وصف انطباعهم الاولي عن تشانغ يي بالـ “عجيب”. حتى أن قليل منهم، الذين أرادوا تحية تشانغ يي ، رفضوا هذه الفكرة الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحدثت دونغ شانشان مع تشانغ يي لفترة من الوقت قبل أن تمشي إلى المكتب بجانب تشانغ يي. أنزلت الوثائق التي كانت تحملها وسحبت كرسي وضغطت على تنورتها ثم جلست.
وبينما كان يسأل نفسه، اهتز هاتفه!
“أستجلسين هنا؟” سأل تشانغ يي باستغراب.
حن موعد الغداء.
ضحكت دونغ شانشان ، “أجل ، كل المبتدئين يجلسون هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عندما قام ، أدرك أنه لا يعرف الطريق إلى المقصف. لذا أراد العثور على زميل ما ليرشده وأيضًا ليدردش معه لمعرفة المزيد عن الشركة والأشخاص العاملين بها. لكن عندما حاول البحث عن شخص ما ، كان الجميع قد غادروا بالفعل.
تنفس تشانغ يي الصعداء أنه لم يتم اكتشافه. لذا قام برفع ساقه اليمنى وشرع في ربط سلسلة القدر الحمراء حول كاحله أيضًا. كانت مادة سلسلة سلسلة القدر الحمراء مميزة للغاية لأنها يمكن أن تمتد حسب الرغبة. لأنه عندما ربطها على كاحل دونغ شانشان ، لم يكن طولها كبير ، ولكن عندما شدها الآن، اكتشف أنه يمكن تمديدها إلى أجل غير مسمى ، وهكذا تمكن من ربطها بكاحله.
نظر تشانغ يي إلى المكتب المجاور له “هل ذهبت للعمل بعد مغادرة الفندق بالأمس؟”
“أجل ، يبدو أنه ليس من السهل التحدث الى تشانغ يي.”
أومأت دونغ شانشان برأسها “إذا علمت أنك مدعو للعمل هنا أيضًا ، كنت سآتي معك. من المؤكد أننا لم نخض كثيرا في محادثتنا، لأننا كنا نتحدث لفترة طويلة على متن الطائرة ولكن لم يكن أحد منا يعلم أننا سنعمل في نفس الشركة”.
“هور هور.” شعرت دونغ شانشان بالدغدغة “لماذا سببت شخصا عندما حصلت للتو على الوظيفة؟ حتى أنك ألفت شعرا لتوبيخ الآخرين وأثرت المتاعب أثناء البث المباشر. لذا يعلم الجميع بالفعل أنه ليس من السهل التعايش معك ، فمن ذا الذي يزعج نفسه بإجراء محادثة معك؟ أثناء الغداء الآن، سألني البعض عنك ، هل تعرف ما هو انطباعهم عنك؟ قالوا إنك “أعجوبة” هذه الصناعة! ”
أجاب تشانغ يي ، “لقد عثرت بالفعل على واحدة بالأمس وانتقلت إليها.”
كان تشانغ يي عاجزًا عن الكلام “من الذي طلب من فمك ألا يقول الحقيقة مرة واحدة.”
كانت تعليمات الاستخدام واضحة إلى حد ما ، لكنه لم يكن يعرف ما هو التأثير الحقيقي إذا لم يستخدمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقت دونغ شانشان نظرة سريعة عليه “أنت أيضا لم تخبرني أنك أتيت لشنغهاي للعمل كمضيف ويب أيضًا.”
“المعلمة دونغ ، دعينا نتناول الغداء معا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” لم تسألي. حسنًا ، لن أؤخرك عن عملك “.
كيف نجا كل هذا الوقت؟
كان يرى أن لدى الحسناء بعض العمل للقيام به ، لذا لم يستمر في الدردشة وانشغل فيما يفعل.
……
هل أغضب المعلم بالفعل وهو في سنته الأولى؟
بعد الظهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حن موعد الغداء.
ابتسمت دونغ شانشان لهم “مناقشة البرنامج؟ حسنًا… فلنذهب سويا”. ثم توجهت نحو المقصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت دونغ شانشان برأسها “إذا علمت أنك مدعو للعمل هنا أيضًا ، كنت سآتي معك. من المؤكد أننا لم نخض كثيرا في محادثتنا، لأننا كنا نتحدث لفترة طويلة على متن الطائرة ولكن لم يكن أحد منا يعلم أننا سنعمل في نفس الشركة”.
كان تشانغ يي ينظر إلى شاشة الكمبيوتر طوال الصباح مما أشعره بدوار بسيط. لذا ظل يفرك عينيه ثم نظر جانبًا إلى دونغ شانشان ، حيث أراد أن يطلب منها تناول الغداء معًا في المقصف. ولكن قبل أن يتمكن من فتح فمه ، جاء إليها بالفعل عدد غير قليل من الرجال.
لم تكن هناك تغييرات من أي نوع.
“المعلمة دونغ ، دعينا نتناول الغداء معا؟”
“لقد وجدت فندقًا قريبًا. كنت أعتقد أن شركتنا بها أماكن لإقامة للموظفين “.
“أيمكن أن نتشرف بدعوة المعلمة دونغ لتناول طعام الغداء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تشانغ يي ينظر إلى شاشة الكمبيوتر طوال الصباح مما أشعره بدوار بسيط. لذا ظل يفرك عينيه ثم نظر جانبًا إلى دونغ شانشان ، حيث أراد أن يطلب منها تناول الغداء معًا في المقصف. ولكن قبل أن يتمكن من فتح فمه ، جاء إليها بالفعل عدد غير قليل من الرجال.
“أجل، يمكننا أيضًا مناقشة البرنامج معًا.”
“لقد أوشك تخطيط برنامجك على الانتهاء، فلنتحدث بينما نأكل؟”
حنى تشانغ يي خصره باتجاه ساقي حسناء المدرسة. ومع اقتراب ساقيها المغطاة بجوارب حريرية سوداء من وجهه ، أصبح الأمر مغريًا للغاية.
اقترب منها حوالي خمسة إلى ستة رجال في الحال. كانوا من جميع الأنواع طويلي القامة، قصيري القامة ، البدينين والنحيفين وكان كل واحد منهم أكثر حماسة من الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الأمر كما لو أنهم كانوا يتجنبون تشانغ يي عن قصد مما جعله في حيرة من أمره سواء أيضحك أو يبكي.
ابتسمت دونغ شانشان لهم “مناقشة البرنامج؟ حسنًا… فلنذهب سويا”. ثم توجهت نحو المقصف.
لن أترك الرواية باذن الله
هاه؟ ما هو نوع التأثير الذي سيحدث؟
فكر تشانغ يي في نفسه” حسنا، ثم سيتناول هذا الأخ غدائه بمفرده.”
قبل الساعة 1 مساءً بقليل
لكن عندما قام ، أدرك أنه لا يعرف الطريق إلى المقصف. لذا أراد العثور على زميل ما ليرشده وأيضًا ليدردش معه لمعرفة المزيد عن الشركة والأشخاص العاملين بها. لكن عندما حاول البحث عن شخص ما ، كان الجميع قد غادروا بالفعل.
كان الأمر كما لو أنهم كانوا يتجنبون تشانغ يي عن قصد مما جعله في حيرة من أمره سواء أيضحك أو يبكي.
كيف يمكن لمثل هذا الشخص أن يكون مضيف البث؟
أختك! من محطة التليفزيون إلى محطة البث المباشر، ألا يحظى هذا الأخ بأي شعبية على الاطلاق؟
“بالتأكيد ، شكرًا لك.”
وبعد رحلة البحث عن المقصف، تقدم تشانغ يي بطلب للحصول على بطاقة وجبة ثم اصطف في طابور للحصول على وجبة بسيطة من الأرز والخضروات المقلية التي أخذها إلى المكتب لتناولها.
هل يحاول؟
كيف نجا كل هذا الوقت؟
قبل الساعة 1 مساءً بقليل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بإمكان ليتل يو الذي كان جالسًا بجانبه إلا أن ينظر إليه في حسد.
عادت دونغ شانشان والآخرون.
نظرت دونغ شانشان ، “حقا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“المعلمة دونغ ، أين أقمت الليلة الماضية؟”
كنت ما زلت تقول إنك لم تكن جيدًا بما يكفي لها هذا الصباح. والآن أنت بالفعل تلاحقها في فترة ما بعد الظهر؟ أيها المخادع!
“لقد وجدت فندقًا قريبًا. كنت أعتقد أن شركتنا بها أماكن لإقامة للموظفين “.
حنى تشانغ يي خصره باتجاه ساقي حسناء المدرسة. ومع اقتراب ساقيها المغطاة بجوارب حريرية سوداء من وجهه ، أصبح الأمر مغريًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشانغ يي قد التقط القلم بالفعل وعاد.
”للأسف لا يوجد شيء كذلك. لذا علينا جميعًا الحصول على شققنا المؤجرة. أجل ، يبدو أنك ما زلت غير معتادة على العيش في شنغهاي، فلماذا لا أحضرك إلى وسيط عقارات بعد العمل الليلة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عندما قام ، أدرك أنه لا يعرف الطريق إلى المقصف. لذا أراد العثور على زميل ما ليرشده وأيضًا ليدردش معه لمعرفة المزيد عن الشركة والأشخاص العاملين بها. لكن عندما حاول البحث عن شخص ما ، كان الجميع قد غادروا بالفعل.
حنى تشانغ يي خصره باتجاه ساقي حسناء المدرسة. ومع اقتراب ساقيها المغطاة بجوارب حريرية سوداء من وجهه ، أصبح الأمر مغريًا للغاية.
“لكن ألن يزعجك هذا سيد تشيان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لن يفعل، لا توجد مشكلة على الإطلاق. إنه في طريقي”.
“أنت رسمية للغاية ، إنها مجرد مساعدة بسيطة.”
“بالتأكيد ، شكرًا لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى الجميع شكوكهم حول مزاج وطبيعة تشانغ يي الذي انضم لهم حديثًا. حيث كان بالفعل أحد عجائب هذه الصناعة!
“أنت رسمية للغاية ، إنها مجرد مساعدة بسيطة.”
لم تكن هناك تغييرات من أي نوع.
قالت دونغ شانشان ، “سمعت أن الإيجار في هذه المنطقة باهظ الثمن ، يبدو أنك حصلت على بعض المال. أوه ، صحيح ، كانت مكافأة الخطوط الجوية الصينية بالفعل مليون يوان. حسنًا، غدًا أو بعد غد ، يجب أن أحصل على مكافأة منك “.
ومع تحديد موعد الذهاب للبحث عن شقة ، أصبح آه تشيان متحمس للغاية.
عائلتكم اللعينة كلها عجائب!
لم يكن بإمكان ليتل يو الذي كان جالسًا بجانبه إلا أن ينظر إليه في حسد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتم هم العجائب!
كنت ما زلت تقول إنك لم تكن جيدًا بما يكفي لها هذا الصباح. والآن أنت بالفعل تلاحقها في فترة ما بعد الظهر؟ أيها المخادع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بإمكان ليتل يو الذي كان جالسًا بجانبه إلا أن ينظر إليه في حسد.
لم يتأثر مزاج دونغ شانشان عندما عادت إلى عملها.
كيف نجا كل هذا الوقت؟
وفجأة سألت دونغ شانشان “حسنًا ، أوجدت شقة بعد؟ إذا لم يكن كذلك ، فلماذا لا نذهب معًا الليلة للبحث؟ لا أعرف بشأنك، لكنني بالتأكيد سأبقى هنا لفترة طويلة “.
وعندما رأى تشانغ يي هذا، لم يشعر إلا بالسخط الذي يمكن أن يشعر به المرء إذا تنافس ضد الآخرين. كان بإمكانه أن يعلم أنه كان هناك ما لا يقل عن عشرة أشخاص في المكتب بأكمله يضعون أنظارهم على دونغ شانشان. أظهر البعض ذلك على وجوههم ، وأخفاه آخرون في قلوبهم. حيث كانوا ينظرون إلى دونغ شانشان بين الحين والآخر، لكنهم لم يتحركوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يبدو أنك مشهورة حقًا.” قال تشانغ يي بنبرة مستمتعة لا يستطيع سوى هم الاثنين فقط أن يسمعها. حيث لم يكن هناك سوى اثنين منهم فقط في هذا الجانب من منطقة العمل، وطالما تحدثوا بهدوء، فلن يسمعهم أحد.
نظرت دونغ شانشان ، “حقا ؟”
أختك! من محطة التليفزيون إلى محطة البث المباشر، ألا يحظى هذا الأخ بأي شعبية على الاطلاق؟
هز تشانغ يي كتفيه “على الأقل أكثر شهرة مني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هور هور.” شعرت دونغ شانشان بالدغدغة “لماذا سببت شخصا عندما حصلت للتو على الوظيفة؟ حتى أنك ألفت شعرا لتوبيخ الآخرين وأثرت المتاعب أثناء البث المباشر. لذا يعلم الجميع بالفعل أنه ليس من السهل التعايش معك ، فمن ذا الذي يزعج نفسه بإجراء محادثة معك؟ أثناء الغداء الآن، سألني البعض عنك ، هل تعرف ما هو انطباعهم عنك؟ قالوا إنك “أعجوبة” هذه الصناعة! ”
لم تنتبه له دونغ شانشان لأنها كانت مشغولة بقراءة الوثائق على مكتبها.
كل ما يعرفه تشانغ يي هو طريقة الاستخدام ولم يكن لديه شيء آخر ليفعله، لذلك بدأ في انتظار رؤية التأثير.
انتم هم العجائب!
كان تشانغ يي ينظر إلى شاشة الكمبيوتر طوال الصباح مما أشعره بدوار بسيط. لذا ظل يفرك عينيه ثم نظر جانبًا إلى دونغ شانشان ، حيث أراد أن يطلب منها تناول الغداء معًا في المقصف. ولكن قبل أن يتمكن من فتح فمه ، جاء إليها بالفعل عدد غير قليل من الرجال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بإمكان ليتل يو الذي كان جالسًا بجانبه إلا أن ينظر إليه في حسد.
عائلتكم اللعينة كلها عجائب!
“أجل ، يبدو أنه ليس من السهل التحدث الى تشانغ يي.”
اقترب منها حوالي خمسة إلى ستة رجال في الحال. كانوا من جميع الأنواع طويلي القامة، قصيري القامة ، البدينين والنحيفين وكان كل واحد منهم أكثر حماسة من الآخر.
ظل تشانغ يي عاجزًا عن الكلام لفترة طويلة.
وفجأة سألت دونغ شانشان “حسنًا ، أوجدت شقة بعد؟ إذا لم يكن كذلك ، فلماذا لا نذهب معًا الليلة للبحث؟ لا أعرف بشأنك، لكنني بالتأكيد سأبقى هنا لفترة طويلة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن تشانغ يي قال ، “دعيني أفعل ذلك ، أنت ترتدين تنورة. هذا ليس ملائما “.
أجاب تشانغ يي ، “لقد عثرت بالفعل على واحدة بالأمس وانتقلت إليها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بهذه السرعة ؟ أين تقع؟” سألت دونغ شانشان بفضول.
ظل تشانغ يي عاجزًا عن الكلام لفترة طويلة.
أجاب تشانغ يي ضاحكًا ، “إنه بالقرب من الشركة. لقد نسيت أي طريق ، لكنها شقة عادية مكونة من غرفتي نوم “.
لم يكن من المستغرب أن يكون هذان الاثنان زملاء دراسة سابقين لأن كلاهما كانا خريجي تخصص البث. كان معظم العاملين هنا زملاء دراسة سابقين على الأقل، لذا فإن معرفة بعضهم البعض كان أمرًا طبيعيًا. لذا كانوا فضولين بشأن ماضي تشانغ يي.
ألن تظهر أي نتائج اليوم؟
قالت دونغ شانشان ، “سمعت أن الإيجار في هذه المنطقة باهظ الثمن ، يبدو أنك حصلت على بعض المال. أوه ، صحيح ، كانت مكافأة الخطوط الجوية الصينية بالفعل مليون يوان. حسنًا، غدًا أو بعد غد ، يجب أن أحصل على مكافأة منك “.
ألن تظهر أي نتائج اليوم؟
“مثل هذا الطبع الحاد مبالغ فيه حقا.”
“لا مشكلة.” قال تشانغ يي دون تردد وهو يلوح بيديه. لكن مع هذه التلويحة ، طار قلمًا من مكتبه. وهبط بجانب ساق دونغ شانشان.
“بالتأكيد ، شكرًا لك.”
“بما أنه لم يتم تحديد برنامجه بعد، اذن لا يوجد أحد في فريق برنامجه حتى الآن؟ اللعنة، لا أريد الانتقال “.
خفضت دونغ شانشان رأسها لالتقاطه.
أجاب تشانغ يي ضاحكًا ، “إنه بالقرب من الشركة. لقد نسيت أي طريق ، لكنها شقة عادية مكونة من غرفتي نوم “.
لكن تشانغ يي قال ، “دعيني أفعل ذلك ، أنت ترتدين تنورة. هذا ليس ملائما “.
عادت دونغ شانشان والآخرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تصر دونغ شانشان. حيث كانوا بالفعل زملاء الدراسة لمدة أربع سنوات. ومع الحادث الإضافي الذي وقع على متن الطائرة ومع اجتماعهم مرة أخرى في العمل ، أصبحت علاقتهم بالفعل أقرب كثيرًا.
“هور هور.” شعرت دونغ شانشان بالدغدغة “لماذا سببت شخصا عندما حصلت للتو على الوظيفة؟ حتى أنك ألفت شعرا لتوبيخ الآخرين وأثرت المتاعب أثناء البث المباشر. لذا يعلم الجميع بالفعل أنه ليس من السهل التعايش معك ، فمن ذا الذي يزعج نفسه بإجراء محادثة معك؟ أثناء الغداء الآن، سألني البعض عنك ، هل تعرف ما هو انطباعهم عنك؟ قالوا إنك “أعجوبة” هذه الصناعة! ”
حنى تشانغ يي خصره باتجاه ساقي حسناء المدرسة. ومع اقتراب ساقيها المغطاة بجوارب حريرية سوداء من وجهه ، أصبح الأمر مغريًا للغاية.
ابتسمت دونغ شانشان لهم “مناقشة البرنامج؟ حسنًا… فلنذهب سويا”. ثم توجهت نحو المقصف.
فكر عقل تشانغ يي فجأة في شيء ما. لقد تذكر العناصر التي اكتسبها من فئة الاستهلاك آخر مرة – سلسلة القدر الحمراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الظهر.
كانت تعليمات الاستخدام واضحة إلى حد ما ، لكنه لم يكن يعرف ما هو التأثير الحقيقي إذا لم يستخدمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل يحاول؟
كان عليه أن يحاول!
كنت ما زلت تقول إنك لم تكن جيدًا بما يكفي لها هذا الصباح. والآن أنت بالفعل تلاحقها في فترة ما بعد الظهر؟ أيها المخادع!
لم تنتبه له دونغ شانشان لأنها كانت مشغولة بقراءة الوثائق على مكتبها.
لم تصر دونغ شانشان. حيث كانوا بالفعل زملاء الدراسة لمدة أربع سنوات. ومع الحادث الإضافي الذي وقع على متن الطائرة ومع اجتماعهم مرة أخرى في العمل ، أصبحت علاقتهم بالفعل أقرب كثيرًا.
افتتح تشانغ يي مخزون النظام وأخرج سلسلة القدر الحمراء. وبينما كان يمسك القلم بجانب ساقها ، أخذ سلسلة القدر الحمراء ولفها حول كاحلها. بعد ذلك ، تظاهر بأنه لم يرفع القلم في المرة الأولى وبنقرة سريعة من إصبعه ، صنع عقدة بـ سلسلة القدر الحمراء. ومع سحبة بسيطة، تم الآن ربط سلسلة القدر الحمراء بكاحل دونغ شانشان.
كل ما يعرفه تشانغ يي هو طريقة الاستخدام ولم يكن لديه شيء آخر ليفعله، لذلك بدأ في انتظار رؤية التأثير.
يمكن أن يشعر تشانغ يي ويرى سلسلة القدر الحمراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه أن يحاول!
ومع ذلك ، لم تستطع دونغ شانشان رؤيتها أو الشعور بها. لقد نظرت إليه برؤيتها الجانبية، وبدت منزعجة قليلا من استغراقه وقتًا طويلاً لأجل جلب قلم.
حنى تشانغ يي خصره باتجاه ساقي حسناء المدرسة. ومع اقتراب ساقيها المغطاة بجوارب حريرية سوداء من وجهه ، أصبح الأمر مغريًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تشانغ يي قد التقط القلم بالفعل وعاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تشانغ يي إلى ساعته على أمل مغادرة العمل في وقت مبكر.
أعادت دونغ شانشان نظرها مرة أخرى إلى جهاز الكمبيوتر الخاص بها ، بينما كانت تكتب وتعمل.
نظر تشانغ يي إلى دونغ شانشان بشكل متكرر لكنه لم ير كيف تم رفع معدل الارتباط بينهما.
تنفس تشانغ يي الصعداء أنه لم يتم اكتشافه. لذا قام برفع ساقه اليمنى وشرع في ربط سلسلة القدر الحمراء حول كاحله أيضًا. كانت مادة سلسلة سلسلة القدر الحمراء مميزة للغاية لأنها يمكن أن تمتد حسب الرغبة. لأنه عندما ربطها على كاحل دونغ شانشان ، لم يكن طولها كبير ، ولكن عندما شدها الآن، اكتشف أنه يمكن تمديدها إلى أجل غير مسمى ، وهكذا تمكن من ربطها بكاحله.
وفجأة سألت دونغ شانشان “حسنًا ، أوجدت شقة بعد؟ إذا لم يكن كذلك ، فلماذا لا نذهب معًا الليلة للبحث؟ لا أعرف بشأنك، لكنني بالتأكيد سأبقى هنا لفترة طويلة “.
وفي اللحظة التي تم فيها تقييده كاحله، شعر تشانغ يي بخدر في كامل قدمه…. شعر وكأن هناك دبابيس وإبر تغرس بها رغم أن ذلك الشعور اختفى بسرعة كبيرة. نظر إلى جانبه ورأى حواجب دونغ شانشان تتجعد ثم تنحني بفضول لخدش كاحلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا مشكلة.” قال تشانغ يي دون تردد وهو يلوح بيديه. لكن مع هذه التلويحة ، طار قلمًا من مكتبه. وهبط بجانب ساق دونغ شانشان.
[سلسلة القدر الحمراء سارية المفعول!]
“أيمكن أن نتشرف بدعوة المعلمة دونغ لتناول طعام الغداء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب تشانغ يي: لا ، ما الأمر؟
[جاري رفع معدل الارتباط!]
“أيمكن أن نتشرف بدعوة المعلمة دونغ لتناول طعام الغداء؟”
“لا مشكلة.” قال تشانغ يي دون تردد وهو يلوح بيديه. لكن مع هذه التلويحة ، طار قلمًا من مكتبه. وهبط بجانب ساق دونغ شانشان.
هاه؟ ما هو نوع التأثير الذي سيحدث؟
كل ما يعرفه تشانغ يي هو طريقة الاستخدام ولم يكن لديه شيء آخر ليفعله، لذلك بدأ في انتظار رؤية التأثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من المحتمل أن يكون تأثير سلسلة القدر الحمراء أبطأ، على عكس كيس كيوبيد الذي كان شبه فوري.
مرت عشر دقائق.
حنى تشانغ يي خصره باتجاه ساقي حسناء المدرسة. ومع اقتراب ساقيها المغطاة بجوارب حريرية سوداء من وجهه ، أصبح الأمر مغريًا للغاية.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
لم تكن هناك تغييرات من أي نوع.
“أجل ، يبدو أنه ليس من السهل التحدث الى تشانغ يي.”
“بما أنه لم يتم تحديد برنامجه بعد، اذن لا يوجد أحد في فريق برنامجه حتى الآن؟ اللعنة، لا أريد الانتقال “.
نظر تشانغ يي إلى دونغ شانشان بشكل متكرر لكنه لم ير كيف تم رفع معدل الارتباط بينهما.
[جاري رفع معدل الارتباط!]
في هذه اللحظة ، وضعت دونغ شانشان فأر حاسوبها فجأة ووقفت. ثم أخذت هاتفها المحمول وعبوة مناديل بها منديلان فقط ، ثم خرجت ببطء. وبناءً على اتجاه سيرها، ربما كانت متجهة نحو الحمام.
بعد فترة طويلة، لم تعد دونغ شانشان.
ألن تظهر أي نتائج اليوم؟
نظر تشانغ يي إلى ساعته على أمل مغادرة العمل في وقت مبكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشانغ يي قد التقط القلم بالفعل وعاد.
كان من المحتمل أن يكون تأثير سلسلة القدر الحمراء أبطأ، على عكس كيس كيوبيد الذي كان شبه فوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه أن يحاول!
ألن تظهر أي نتائج اليوم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشانغ يي قد التقط القلم بالفعل وعاد.
وبينما كان يسأل نفسه، اهتز هاتفه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر عقل تشانغ يي فجأة في شيء ما. لقد تذكر العناصر التي اكتسبها من فئة الاستهلاك آخر مرة – سلسلة القدر الحمراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتم هم العجائب!
كانت رسالة من حسناء المدرسة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكر تشانغ يي في نفسه” حسنا، ثم سيتناول هذا الأخ غدائه بمفرده.”
دونغ شانشان: تشانغ يي ، ءأنت مشغول؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر عقل تشانغ يي فجأة في شيء ما. لقد تذكر العناصر التي اكتسبها من فئة الاستهلاك آخر مرة – سلسلة القدر الحمراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب تشانغ يي: لا ، ما الأمر؟
****************************************
كنت غائب الفترة الفائتة بسبب مشاكل شخصية+ تم قبولي منذ فترة في فريق سوات كمترجم لذا كنت أركز هناك لأجل جمع الاموال????… لذا عطلني كل ذلك عنكم…. أعلم أني مقصر تجاه الرواية.. حتى أنني بعد العمل لم أنم وقررت ترجمة فصل لكم
“بما أنه لم يتم تحديد برنامجه بعد، اذن لا يوجد أحد في فريق برنامجه حتى الآن؟ اللعنة، لا أريد الانتقال “.
لن أترك الرواية باذن الله
[سلسلة القدر الحمراء سارية المفعول!]
دعواتكم
ظل تشانغ يي عاجزًا عن الكلام لفترة طويلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات